ستهععدد هوهحهكوُهمةَ احلهوُححهدةَ تههكثثفَّ هجههوُدههاَ ! عليِعبيِاَ ته ح .
لو أناهم عادوا الى الدستور لكان تحركهم لجإراء الناتخابات في 24ديسمبر دور ايجابي ،تزامنا مع ذكرى ميلد .دولة ليبيا وتتويجا للرادة الشعب الليبي في اناتخابات رئاسية وتشرعيه عادلة وفق للقاناون العلى لدولة الليبية وناحن هنا ليس ضد الجهود المبذولة لحكومة الوحدة الوطنية ول لمفوضية العليا لناتخابات من جإهودهم المبذولة في إجإراء الستحقاقات الناتخابية أخر العام الجاري ،ول ضد تلك الخطط والبرامج التي تسهم في ناجاح العملية الديمقراطية ،ولكن في اناتقاد العمل الدستوري والقاعدة الدستورية بالنواقص القاناوناية التي تسهم في ناجاح العملية .الناتخابية ولو رجإعنا الى القاناون الدستوري ناجد فيه مجموعة من المبادئ والحكام والقواعد التي تتعلق بالسس التي تبنى عليها الدولة الليبية ،وليبيا لها دستورا شرعيا لعام 1951والمعدل في ،1963وهو دستور المملكة الليبية التي قامة عليها دولة الستقلل في ليبيا ومشاريع دساتير أخرى من بعد الدستور الشرعي للبلد لم يطرح لستفتاء حتى يومنا هذا من .قبل عامة الشعب الليبي واليوم ليبيا أصبح لديها أجإسام سياسية ليبية مركبة من اتفاقات سياسية مختلفة من مثل اتفاق الصخيرات ،2015في مدينة الصخيرات ،منتجه حكومة الوفاق الوطني ومجلس النواب ،والمجلس العلى للدولة استشارية تنفيذية وملتقى الحوار الوطني الليبي ،التي كانات في سلسة حوارات وطنية بهدف السراع في إجإراء اناتخابات ليبية وشرعية .ديمقراطية للمؤسسات الليبية والتي أناتجت اليوم حكومة الوحدة الوطنية ومع كل هذا العمل السياسي ،ليبيا لم تستطيع حتى اليوم من تضمين وتشكيل هذه المؤسسات الليبية المركبة من التفاقات والحوارات السياسية في القواعد والحكام الدستورية وتوجإد هذه المعطيات ،غالبا ،ضمن النزاع الدستوري الليبي الذي كان غائبا عن ليبيا طوال الفترة الماضية من الناقلب على الدستورية الشرعية منذ الول من سبتمبر لعام 1969. وقد يظهر علينا اصطلح " القاناون الدستوري" عندما نارى أهمية الدستور في الناتخابات الرئاسية والتشريعية في البلد ،مع ظهور أجإسام سياسية أخرى بعد الناتخابات القادمة في 24ديسمبر أخر العام في حكومات قرر أناشها .صناديق القتراع بدون دستور للوطن الليبي أحكام الدستور الليبي أصبح اليوم غائبة عن الممارسات السياسية الليبية ،ولكن مؤكدين على دعم جإهود حكومة الوحدة الوطنية في زيادة وعي المواطن الليبي ،ليس فقط بإدلء بأصواتهم في صناديق القتراع بل أيضا في حقوقهم الدستورية التي تعمل على استقرار الدولة الليبية في برامج وخطط المرحلة الناتقالية التي تسهم بدراجإة كبير .بالمشاركة وضمان حقوقهم الدستورية رغم أن هنالك من يجد مسوغا لذلك الهتمام في الدستور الليبي وإجإراء الناتخابات 24ديسمبر في وقتها المحدود إل أن أظاهر النواقص فيها كان عامل كفيل للنظر في مشرعيه الدستور الليبي الذي سوف يعطي استمرارية في ثقة .الحكومات الليبية المنتخبة دستوريا وهنا ناجد التنبيه على ما لم يتم اناجازه قبل الشروع في الناتخابات القادمة حتى ل نارجإع الى الوراء ومعارضين للنتائج ومخرجإات التركيبة الجديدة للحكومات الليبية ،وهنا يحق لنا اناتقادها وأطهار النواقص في مسيرة الناتخابية التي .ترتكز على ناصف الكأس الفارغ مع العملية الديمقراطية الدستورية
بقلم /رمزي حليم مفراكس رجإل أعمال مقيم في الوليات المتحدة المريكية