كتيب الملخصات - مبادرة خريجة

Page 1

1


2


3

3


4

4


5

5


6

6


7

7


8


9

9


10

10


11

11


12

12


13

13


14


15 15


16


17 17


18


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫حصر آفات نخيل التمر‬ ‫واعدائها الحيوية في‬

‫اثير بنت صالح الزهراني‬

‫أ‪.‬د‪ .‬بدر الصباح فتوح‬

‫االحياء‬

‫محافظة الدمام بالمنطقة‬ ‫الشرقية بالمملكة العربية‬

‫الجوهرة بنت خالد الفوزان‬ ‫د‪ .‬عائشة محمد‬

‫السعودية‬ ‫‪Survey of date palm pests‬‬ ‫‪and their natural enemies in‬‬ ‫‪Dammam province, Saudi‬‬ ‫‪Arabia.‬‬

‫القحطاني‬

‫استهدفت هذه الدراسة التعرف على انواع الحشرات و اآلفات‬ ‫الحيوانية التي تصيب النخيل تحديدا في بعض مناطق الشرقية‬ ‫بالمملكة العربية السعودية لإلسهام في الحد من اصابة النخيل بها ‪،‬‬ ‫حيث يعتبر النخيل مصدرا هاما للتصدير و الدخل القومي في المملكة‬ ‫العربية السعودية ‪ ،‬في هذأ البحث تم حصر ثالث آفات رئيسة خالل‬ ‫فترة الدراسة وهي دوباس النخيل ‪ Ommatissus binotatus‬و الحشرة‬ ‫القشرية ‪Parlatoria blanchardii‬و حفار عذق النخيل ‪،Oryctes elegans‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫كما تم تعريف عددا من األعداء الحيوية اآلتية ألول مره في المملكة‬ ‫العربية السعودية على النخيل وهي انواع جديدة من العناكب‬ ‫الحقيقية ‪ True spider‬و النمل ‪ Ant‬ستساهم من الحد من استخدام‬ ‫المبيدات الكيماوية وتلوث البيئة وبخاصة العناكب الحقيقة التي‬ ‫تستهلك الواحدة منها ما يقرب من ‪ 10000‬افة ضارة خالل دورة حياتها ‪،‬‬ ‫باإلضافة الى عدة انواع اخرى من الحشرات التي لم يتم التعرف عليها‬ ‫حاليا و سوف ترسل الى المتحف البريطاني للعلوم الطبيعية الحقا‬ ‫للتعرف عليها ‪ ،‬و تعد هذه الدراسة األولى من نوعها في المنطقة‬ ‫الشرقية من الناحية التطبيقية‪.‬‬

‫‪19‬‬

‫‪19‬‬


This study was targeted to identify the different insects attacks date palm trees in eastern region of Saudi Arabia, which are considered a valuable source for export and the income in many countries including Saudi Arabia. In this study we carried out survey, collected and identified three species of key pests, which were Dubas Ommatissus binotatus, Scale insects Parlatoria blanchardii and Palm borer Oryctes elegans. Also, in the present study we identified a number of natural enemies of date palm trees in Saudi like the true spiders and ants, which help to minimize the use of chemical pesticides and safe environment, especially one of them can preys and eats about 10000 indival of harmful pests. In addition to number of insects that were not unidentified so they will be send to the Natural British museum to be identified and classified. From an applicable stand point, this study is considered the first one in the Eastern region of Saudi Arabia.

20 19 20


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االحياء‬

‫ بدر الصباح فتوح‬.‫د‬.‫أ‬

‫بيان فالح سعد الدوسري‬

‫آفات النخيل وأعدائها‬

‫ عائشة محمد‬.‫د‬

‫حنان عبدالرحمن عبداهلل‬

‫القحطاني‬

‫العمرو‬

‫الحيوية وطرق مكافحتها‬ Date palm pests, their natural enemies and control methods

‫يعتبر النخيل من أهم األشجار المنتجة في العالم للتمور ومنها‬ ‫ ويصاب بالعديد من اآلفات الحشرية‬، ‫إلستخراج الزيوت والزينة‬ ‫والمرضية التي تؤثر سلباً على كمية وجودة التمور الذي يعد المورد‬ ‫ ومن‬، ‫الرئيسي للتصدير في معظم البالد العربية ومنها السعودية‬ ‫اآلفات الهامة التي تصيب النخيل سوسة النخيل الحمراء‬ Ommatissus binotatus ‫ والدوباس‬Rhynchophorus ferrugineus ‫ وأكاروس غبيرة النخيل‬Parlatoria blanchardi ‫والحشرات القشرية‬ ‫ وفي هذا البحث تم عمل حصر عام ألهم‬Oligonychus afrasiaticus .‫اآلفات الحشرية التي تصيب النخيل ووسائل مكافحتها‬ The date palm trees are the most important trees in the world for date production, oils extraction and decorations, Date palm trees infest by many pests and diseases, which affect their quality and quantity , Date palms is the main exporting source in the most Arab countries, especially Saudi Arabia, Many pests attack the date palms .The serious pests are the red palm weevil

Rhynchophorus

ferrugineus , Dubas Ommatissus binotatus , scale insects Parlatoria blanchardi and Date Mite Oligonychus afrasiaticus , In this research we offered general survey of the date palm pests, help to create a clear image about the situation of pest infestation which aid the control .decision to success

21 21

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫التيلومير‬ ‫‪Telomere‬‬

‫امنة احمد عبداهلل الربيع‬

‫د‪ .‬اماني ابراهيم‬ ‫القصيبي‬

‫القسم‬

‫االحياء‬

‫انفال منور معدي الحربي‬

‫التيلوميـرهو منطقة مؤلفـة من تتابعات نيوكليوتيدية متكررة في‬ ‫النهايات الطرفية للحمض النووي ‪ DNA‬وتقع التيلومير في النهايات‬ ‫الطرفية للكرموسوم وتعمل على حماية الكرموسوم من التَدَهْوُر اي‬ ‫فقدان أجزاء من ‪ DNA‬وبالتالي تمنع من فقدان المعلومات الوراثية‪ ،‬أو‬ ‫من االنصهار و األلتحام مع الكرموسومات المجاورة ‪.‬تعتبر كذلك‬ ‫منطقة التيلومير منطقة هامة وضرورية ألستقرار الكروموسوم‬ ‫وبالتالي إستقرار الجينيوم‪ .‬ففي كل مرة تنقسم فيها الخلية يقصر‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫طول التيلوميرات قليالً وهذا القصر جعل من التيلوميرات عالمة لتقدم‬ ‫الخلية في العمر‪ ،‬وعندما تصل التيلوميرات إلى نقطة محددة من‬ ‫التآكل تتوقف الخلية عن االنقسام وتدخل في مرحلة الشيخوخة‪ .‬يتم‬ ‫استطالة التيلومير في جميع الكائنات الحية بواسطة إنزيم التيلوميرز‬ ‫وهو إنزيم عكسي ‪ Reverse-transcriptase‬حيث يتركب من الحمض‬ ‫النووي ‪ RNA‬وبروتينات مختلفة‪ .‬إلنزيم التيلوميرز المقدرة على النسخ‬ ‫العكسي باستخدام ‪ RNA Molecule‬كقالب ألستطالة التيلوميرز حيث‬ ‫يعمل على إضافة عدد من النيوكليوتيدات‪ .‬إنزيم التيلوميرز يتواجد‬ ‫طبيعياً في الخاليا الطبيعة والسرطانية‪ .‬أظهرت العديد من الدراسات‬

‫‪22‬‬

‫‪22‬‬


‫وجود ارتباط بين قصر منطقة التيلومير وطولة والعديد من األمراض‬ ‫المتنوعة كالسرطانات والشيخوخة‪ .‬حيث لوحظ وجود تيلوميرات‬ ‫قصيرة في العديد من السرطانات‪ .‬ويستخدم قياس نشاط إنزيم‬ ‫التيلوميرز وسيلة للكشف عن بعض األنواع من السرطانات المختلفة‪.‬‬ ‫ويجري العديد من العلماء ابحاث ًا مكثفة إليقاف نشاط إنزيم التيلوميرز‬ ‫في الخاليا السرطانية لجعل هذة الخاليا تشيخ وتموت وبذلك يكونوا‬ ‫قادرين على مكافحة السرطان‪.‬‬

‫‪23‬‬

‫‪23‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫منيرة علي مسفر‬ ‫مورثات‪BRCA‬‬

‫الشهراني‬

‫د‪ .‬اماني ابراهيم‬

‫االحياء‬

‫القصيبي‬

‫وسرطان الثدي‬ ‫غادة راشد عبدالعزيز‬ ‫العزمان‬

‫سرطان الثدي هو مرض ينتج عن النمو الغير طبيعي والعشوائي‬ ‫لخاليا الثدي ويصيب غالباً السيدات‪ .‬ويعتبر من أكثر أنواع السرطانات‬ ‫حدوث ًا في وقتنا الحالي وخطورته عالية اذا لم يتم إكتشافة وعالجة‬ ‫في وقتٍ مبكرٍ‪ ،‬ففي كل عام يتم تشخيص ‪ 170.000‬إمرأة مصابة‬ ‫بسرطان الثدي في العالم‪ .‬ويعد السبب الرئيسي لسرطان الثدي غير‬ ‫معروفاً حتى االن ولكن هناك العديد من العوامل التي تساعد على‬ ‫االصابة فقد تكون أسباب بعضها خارجية كاألشعة‪ ،‬بعض المواد‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الكيميائية‪ ،‬األدوية ‪ ،‬التدخين أو تناول الكحول وغيرها‪ ،‬وبعضها بسبب‬ ‫عوامل داخلية كالهرمونات حيث أن إرتفاع مستوى هرمون اإلستروجين‬ ‫في الثدي تؤدي إلى حدوث خلل في توازن هرمون اإلستروجين مع‬ ‫هرمون البروجسترين مما يؤدي إلى حدوث سرطان الثدي‪ ،‬كما أنه قد‬ ‫يحدث بسبب وراثة الجينات المسؤولة عن سرطان الثدي والتى تسمى‬ ‫مورثات ‪ ، BRCA‬توجد هذه الجينات على المادة الوراثية ‪ DNA‬التي‬ ‫توجد في الكروموسومات الموجودة في نواة كل خلية‪ ،‬هناك نوعين‬ ‫منها أحدهما‪ BRCA1‬ويوجد على الذراع الطويلة للكروموسوم ‪17‬‬ ‫واآلخر ‪ BRCA2‬ويوجد على الذراع الطويلة للكروموسوم ‪ ، 13‬وتعمل‬

‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬


‫هذه الجينات بشكل طبيعي في حال تعرض خاليا الثدي ألشعة أو أي‬ ‫مادة كيميائية أوغيرهما فتقوم بكبح الخاليا التي أنقسمت بشكل غير‬ ‫طبيعي نتيجة تعرضها لذلك العامل‪ ،‬أما إذا كان هناك خلل أو طفرة‬ ‫وراثية في هذه الجينات فإنها لن تستطيع القيام بوظيفتها فيزداد‬ ‫إنقسام الخاليا بدون رادع مما ينتج عنه تكوين الورم السرطاني‪ .‬ومن‬ ‫أحدث أنواع العالج وأكثرها ضماناً هو العالج الجيني ويكون ذلك‬ ‫بإستبدال الجين الذي يوجد به خلل بجين سليم وذلك بتصنيع جين‬ ‫سليم مشابهه للجين المصاب ومن ثم ربط هذا الجين بالماده الوراثية‬ ‫لجسم ناقل قد يكون هذا الناقل فايروس أو بالزميد ثم يتم إدخاله‬ ‫إلى جسم المرأة المصابة بسرطان الثدي فيتم إستبدال الجين المصاب‬ ‫بجين سليم‪ ،‬والعالج الجيني لسرطان الثدي قيد البحث و الدراسة‬ ‫والتزال األبحاث قائمة للحد من سلبيات استخدام تلك التقنية‪.‬‬

‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة نبات المورنجا‬ ‫‪ Moringa olifera‬واهميته‬

‫رنا مشبب مبارك ال مقبول‬

‫د‪ .‬ريم المعيقل‬

‫االحياء‬

‫لالنسان والنبات‬

‫نبات المورنجا ‪ Moringa olifera‬هو واحد من ‪ 14‬نوع التابعة لعائلة‬ ‫‪ ،Moringaceae‬ينمو في االراضي القاحلة والحارة ويتكيف مع أي بيئة‪،‬‬ ‫تستخدم اوراقه كغذاء لالنسان وكعلف جيد للحيوانات واالسماك‪،‬‬ ‫الحتوائها على االحماض االمينية والكربوهيدرات والمعادن والدهون‬ ‫والفيتامينات ومضادات االكسدة‪.‬‬ ‫ولنبات المورنجا استخدامات طبية عديدة كما ثبت دورها الفعال في‬ ‫معاجة العقم في الذكور‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫وجد ان للمورنجا تاثير مثبط على جميع انواع البكتيريا الموجبة والسالبة‬ ‫لجرام‪.‬‬ ‫اثبتت الدراسات اهمية مستخلص اوراق المورنجا في تحسين انبات ونمو‬ ‫العديد من االنواع النباتية مما يؤدي الى زيادة االنتاج ويرجع هذا الدور‬ ‫الى احتوائها على مستوى عال من السيتوكينينيات‪.‬‬ ‫كما تلعب المورنجا دورا في المعالجة البيئة حيث يستخدم النبات‬ ‫لتنقية الماء من الشوائب والبكتيريا‪ ،‬كما ثبتت قدرة مستخلص اوراق‬ ‫المورنجا في معالجة التلوث النفطي‬

‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫التأثيرالسمي لآلكريالميد‬

‫سارة مسعود القحطاني‬

‫د‪ .‬ابتسام سعد‬

‫االحياء‬

‫الضويان‬

‫والتأثير العالجي للحلتيت ‪.‬‬ ‫أمل العبد العالي‬

‫يُعد االكريالميد مركباً ذا خطورة كامنه يتشكل في األغذية‬ ‫الغنيه بالكربوهيدرات والحاوية على نسبة من البروتين و المقلية أو‬ ‫المخبوزة بدرجات حرارة عالية ‪.‬‬ ‫عرف العالم ‪ Dragendroff‬النبات الطبي على أنه (( كل شيء‬ ‫من أصل نباتي ويستعمل طبيا فهو نبات طبي )) ‪ .‬وطبقا لهذا التعريف‬ ‫فنجد أن الحلتيت عبارة عن مادة راتنجية وصمغ مطاط مستخرج من‬ ‫جذور وسيقان النبات ‪ ،‬لها القدرة الفسيولوجية على معالجة المرض أو‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫ا لتقليل من أعراض األصابة بالمرض ‪.‬‬ ‫يهدف هذا البحث إلى التحري عن التأثير السمي لالكريالميد على‬ ‫انسجة األعضاء المختلفة ‪ ،‬والتأثير العالجي بالحلتيت‪.‬‬ ‫أظهرت نتائج الدراسات التي اقُيمت على ذكور الجرذان المعاملة‬ ‫باألكريالميد ظهور احتقان في االوعية الدموية في قشرة الكلى‬ ‫وارتشاح في الخاليا اللمفاوية‪ .‬كما اظهرت حدوث سرطان في الكبد ‪.‬‬ ‫اما تأثيره على المخ فقد ظهر أنكماش في خاليا بركينج مع وجود‬ ‫فجوات بداخلها وتراكم لخاليا الغراء العصبي ‪ .‬وبينت الدراسات تحطم‬ ‫الخاليا المنوية في الخصية مع غياب تام للخاليا المنوية في الجرعات‬

‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬


‫العالية ‪ .‬و تبين نتائج الدراسات التأثير العالجي للحلتيت حيث انه يعالج‬ ‫ارتفاع نسبة السكر في الدم ‪ ،‬و يفيد في خفض نسبة الدهون في‬ ‫الجسم ‪ ،‬عالج ارتفاع ضغط الدم وعالج المغص ‪ ،‬كما يستعمل في‬ ‫تمييع الدم والحد من التجلطات الدمويه في الجسم ‪ ،‬طرد الغازات‬ ‫وعالج االلتهاب المزمن للقصبات الهوائيه ومجاري التنفس‪.‬‬

‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫األمن الغذائي البيولوجي‬

‫بلقيس علي عبدهلل الخلف‬

‫د ‪ .‬وفاء عبدالرحمن‬

‫االحياء‬

‫‪Biology food security‬‬

‫التيسان‬

‫ان بحث األمن الغذائي استحوذ على كثير من الدراسات والبحوث‬ ‫في السنوات األخيرة نظرا ألهمية الغذاء في حياة الكائنات الحية‬ ‫ومحاولة إيجاد الحلول لمشكالت نقض الغذاء وانعدام حالة األمن في‬ ‫كثير من الدول الفقيرة وتأثر الزراعة بشكل كبير واعتماد كثير من الدول‬ ‫وبالخصوص الدول العربية على استيراد الغذاء بدال من تكثيف الجهود‬ ‫لتنمية الزراعة وتحقيق األمن الغذائي و الذي يعرف بأنه قدرة بلد ما على‬ ‫تلبية احتياجات أفراد المجتمع وتوفر الغذاء لكافة الناس وسهولة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الحصول عليه حسب قدرات فئات المجتمع ‪ .‬و أنه يحق لكل إنسان‬ ‫الحصول على احتياجاته الغذائية والقدرة على شراءها ولذلك تعد‬ ‫الزراعة من أهم المقومات للحصول على الغذاء ثم تحقيق األمن‬ ‫الغذائي و االكتفاء الذاتي ومن هنا نوضح دور المنظمات التي تختص‬ ‫بالدراسات البيئية ودراسة تنوع الكائنات الحية ومنظمات الغذاء‬ ‫كمنظمة ( الفاو ) الدولية ‪ .‬وأهمية الزراعة والطرق الصحيحة لمكافحة‬ ‫األمراض النباتية واآلفات الزراعية ‪ ،‬واستغالل الموارد الطبيعية كالماء‬ ‫والتربة وإيجاد الحلول لمشكلة الجفاف وزحف الرمال خصوصا في‬ ‫الدول العربية قليلة األمطار واستغالل الطاقات البشرية واأليدي العاملة‬ ‫وتدريبها ‪.‬‬

‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫االنقراض يهدد بيئتنا‬

‫أسماء عبد العزيز سالم‬

‫د ‪ .‬وفاء عبدالرحمن‬

‫االحياء‬

‫الريحان ‪.‬‬

‫التيسان‬

‫تحقيقاً ألهداف هذا البحث استخدم المنهج الوصفي التحليلي الذي‬ ‫يقوم على جمع البيانات والمعلومات النوعية والكمية التي تتناول‬ ‫أسباب االنقراض وأثره على االتزان البيئي ومعرفة عدد من النباتات‬ ‫المنقرضة في العالم وباألخص في المملكة العربية السعودية ‪ ،‬كما‬ ‫يوضح هذا البحث الواقع الحالي ألشجار البن ( القهوة العربية) وكيفية‬ ‫حمايتها من خطر االنقراض ‪ ،‬والسبيل للحد من ظاهرة االنقراض ‪.‬‬ ‫الهدف من البحث ‪:‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫_ معرفة األسباب التي أدت إلى انقراض األنواع النباتية ‪.‬‬ ‫_ معرفة النباتات المنقرضة وأثرها على االتزان البيئي ‪.‬‬ ‫_ معرفة طرق صون وحماية النباتات من االنقراض ‪.‬‬

‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫الكوارث النووية وتأثيرها على‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫عبير ثاري صالح الرشيدي‬

‫د ‪ .‬وفاء عبدالرحمن‬

‫االحياء‬

‫التيسان‬

‫البيئة‬

‫في عام ‪ 1٩٥1‬أشرفت إدارة الدفاع المدني الفيدرالية األمريكية —‬ ‫حديثة العهد في ذلك الوقت — على إنتاج فيلم يعلِّم األطفال‬ ‫كيفية االستجابة حال وقوع هجوم نووي ‪.‬كانت النتيجة فيلم مدته‬ ‫عرِض في المدارس هي فيلم (اخفض رأسك واختبئ (‬ ‫تسع دقائق ُ‬ ‫كانت شخصية الفيلم الرئيسية يقظة للغاية تُسمَّى بيرت السلحفاة‬ ‫شخصية كارتونية وكانت تتسم بأنها ما إن ينبعث صوت صفارة اإلنذار‬ ‫تعرف جيدًا ما يجب فعله ‪:‬أن تخفض رأسها وتختبئ كانت شخصية‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫بيرت السلحفاة تخفي جسدها على الفور داخل ترسها بدا األمر‬ ‫بسيطًا‪ ،‬وأحب الكل تلك السلحفاة‪.‬‬ ‫أدَّتْ مبادرات أخرى إلدارة الدفاع المدني في أوائل الخمسينيات إلى‬ ‫إنشاء إذاعة الطوارئ ومخازن الطعام‪ ،‬وصفوف الدفاع المدني‪،‬‬ ‫ومخابئ القنابل الخاصة ‪.‬‬ ‫وأشرفت إدارة الدفاع المدني أيضًا على إنتاج أفالم أخرى عن الدفاع‬ ‫المدني‪،‬لكن فيلم (اخفض رأسك واختبئ ( صار أشهر أفالم هذا النوع‬

‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬


‫في أوائل‬

‫خمسينيات القرن العشرين — إبان دراستي بالمدرسة‬

‫االبتدائية في الجانب الشمالي من شيكاجو — ثالث كبرى المدن‬ ‫األمريكية والهدف النووي االفتراضي لوقت طويل —‬ ‫مراحل تأثير األشعة على خاليا الكائن الحي‪:‬‬ ‫‪ -1‬المرحلة الفيزيائية االبتدائية‬ ‫‪ -2‬المرحلة الفيزوكيميائية‬ ‫‪ -3‬المرحلة الكيميائية‬ ‫‪ -4‬المرحلة الحيوية‬ ‫مصادر تعرض اإلنسان لإلشعاع‬ ‫‪ -1‬التنفس المباشر للهواء‬ ‫‪ -2‬الهضم الذي يتم عن طريق الفم‬ ‫‪ -3‬من خالل الجروح في الجلد‬ ‫‪ -4‬تعرض مباشر‬

‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫تحورات المناخ واثارة‬

‫هنادي محارب محمد‬

‫د ‪ .‬وفاء عبد الرحمن‬

‫االحياء‬

‫الحارثي‬

‫التيسان‬

‫التنوع الغني للحياة على وجه األرض كان عليه التأقلم دوما مع‬ ‫تغير المناخ وكانت الحاجة للتأقلم مع األنماط الجديدة لدرجة الحرارة‬ ‫وسقوط األمطار مؤشرا رئيسيا على التغيرات االطرادية التي أنتجت أنواع‬ ‫النباتات والحيوانات التي نشهدها اليوم‪ .‬طبقا لتقييم األلفية للنظم‬ ‫اإليكولوجية فان تغيير المناخ يشكل واحدا من أكبر التهديدات التي‬ ‫تواجه التنوع البيولوجي لكوكب األرض ون المتوقع أن يصبح أداة‬ ‫متزايدة األهمية للتغيير في العقود القادمة‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫يهدف هذا البحث الى ‪:‬‬ ‫‪ )1‬توضيح اآلثار المترتبة على تدمير البيئة من قبل اإلنسان وما نتج عنه من‬ ‫تغييرات مناخية خطيرة‪.‬‬ ‫‪ )2‬شرح مفهوم التلوث البيئي وتاثيره على الكائنات الحية‬ ‫‪)3‬توضيح خطورة‬

‫االحتباس الحراري واألخطار الحقيقية والتغيرات‬

‫المناخية الناتجة عنه‬ ‫‪)4‬التعريف بالنظم االيكولوجية المختلفة مع توضيح اثارها المتوقعة‬ ‫وكيفية التكيف معها‪.‬‬ ‫‪)٥‬توضيح االمراض التي يسببها التغيرات المناخية لالنسان‪.‬‬

‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫التهجين و تأثيرة على النبات‬

‫روان محمد مبارك السبت‬

‫د‪ .‬وفاء عبدالرحمن‬

‫و البيئة‬

‫القسم‬ ‫االحياء‬

‫التيسان‬

‫التهجين ‪:‬‬ ‫هو عبارة عن معالجة يقوم بها المزارع على النباتات‬ ‫الهدف من التهجين‪:‬‬ ‫للحصول على نبات او جيل جديد به صفات خاصة مرغوبة‬

‫قد تم حتى اآلن تعديل عشرات من الكائنات الحية النباتية أشهرها ‪:‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫‪-1‬‬

‫فول الصويا‬

‫‪-2‬‬

‫األرز‬

‫ما هي الدول التي تتعامل مع األغذية المغيّرة وراثياً؟‬ ‫إن الواليات المتحدة األمريكية هي على رأس قائمة الدول األكثر تطوراً‬ ‫في العلوم الحياتية وبالتحديد في الهندسة الوراثية‪،‬‬

‫التغيرات البيولوجية‪:‬‬ ‫‪ -1‬تعديل االرز ليحتوي على فيتامين أى‬ ‫‪ -2‬زيادة فترة الحفظ قبل البيع ومن امثلة هذه المنتجات ‪ :‬البندورة‬ ‫والتفاح‬

‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬


‫‪.‬‬

‫ايجابيات التهجين ‪:‬‬ ‫إنتاج سالالت مقاومة لالفات و االمراض الفطرية و البكتيرية التي‬

‫‪-1‬‬

‫تلحق الخسائر الكبيرة بالمحاصيل و هذا يقلل من إستخدام المبيدات‬ ‫الضارة بالبيئة ‪.‬‬ ‫إنتاج نباتات ذات مقدرة على تحمل الظروف المناخية الصعبة‬

‫‪-2‬‬

‫‪،‬مثل تحمل الجفاف و األمالح و الصقيع و البرد الشديد مما يسمح للنبات‬ ‫بالنمو في بيئات مختلفة ‪.‬‬ ‫توصيات‬ ‫‪-1‬‬

‫إنشاء مراكز علمية إسالمية متخصصة في أبحاث الهندسة‬ ‫الوراثية تكون منضبطة بتعاليم اإلسالم و ملتزمة به ‪ ،‬و‬ ‫تتمثل مقاصده و غاياته دون تعطيل للعقل أو إعاقة حريتة‬ ‫في البحث و التفكير‬

‫‪-2‬‬

‫وجوب الحرص الشديد و اتخاذ اإلجراءات الوقائية و الرقابية‬ ‫عند استيراد المنتجات المهندسة وراثيا ‪ ،‬و التأكد من‬ ‫سالمتها و خلوها من األضرار ‪.‬‬

‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫فطر عيش الغراب‬

‫بشرى عبد اهلل راشد الدخيل‬

‫د‪ .‬عيده الخالدي‬

‫االحياء‬

‫‪Agaricus‬‬

‫الفطريات كائنات لها إيجابيات وسلبيات‪ ،‬تتواجد في جميع البيئات‪.‬‬ ‫تتغذى على بقايا المواد العضوية الفتقارها لصبغة الكلوروفيل إنما لها‬ ‫أنماط مختلفة في طريقة تغذيتها (متطفلة‪ ،‬مترممة‪ ،‬متكافلة)‪ .‬تعتبر‬ ‫الفطريات هامة جد ًا في النظام البيئي لهذا السبب وضعت في‬ ‫مملكة خاصة بها‪.‬‬ ‫فطر عيش الغراب ينتمي الى الفصيلة البازيدية يتركب من جزئين‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫(الجزء الخضري – الجزء الثمري)‪ ،‬يشبه المظلة‪ .‬ويعتمد في حياته أساس ًا‬ ‫على امتصاص المواد الغذائية من النباتات الحية او اآلخذة في التحلل‬ ‫في البيئة المحيطة‪ .‬تتوفر فيه أغلب احتياجات الجسم الغذائية‪ ،‬فله‬ ‫فوائد طبية عديدة منها عالج السرطان‪ ،‬تقوية المناعة‪ ،‬عالج أمراض‬ ‫القلب واالوعية الدموية‪ ،‬وهو مصدر جيد لفيتامين (د) أيضا‪.‬‬ ‫على الرغم من جميع فوائده السابقة اال ان له أنواع عديدة منها النوع‬ ‫المسبب للهلوسة والنوع السام الذي قد يتسبب بالموت المحتم‬ ‫بمجرد تذوق طعمه‪.‬‬

‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الفيروسات المسرطنة‬

‫ندى عبد الكريم بن علي عبد‬

‫د‪ .‬عيده الخالدي‬

‫االحياء‬

‫( فيروس ‪)HPV‬‬

‫الكريم‬

‫الفيروسات المسببة للسرطان عديدة خاصة نوع ‪ HPV‬فيروس الثاليل‬ ‫البشري الذي يصيب االجزاء التناسلية ويؤدي الى سرطان عنق الرحم‬ ‫حيث يرتكز البحث على ثالث محاور اساسية هي ‪:‬‬ ‫‪ /1‬الفيروسات ‪ :‬وهي التي تعتبر اصغر مجموعات االحياء الدقيقة وقد‬ ‫وضعت في مملكة مستقلة‪ ،‬حيث تؤثر على االنسان والحيوان والنبات‬ ‫والبكتيريا واالوليات والحشرات حين دخولها للعائل ‪.‬‬ ‫‪ /2‬االورام والسرطان ‪:‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫حيث تعرف االورام بانها تكاثر فوضوي ال يخضع لنظام معين وليس له‬ ‫هدف ‪ ،‬وقد تشبه الخاليا المتكاثرة االصلية او ال تشابهها وفي النهاية‬ ‫تؤدي الى تشكيل كتلة‪ .‬وتقسم الى نوعين ‪ :‬حميدة و خبيثة (‬ ‫سرطانية)‬ ‫بينما السرطان يعرف بأنه نمو غير طبيعي للخاليا التي تنقسم بدون‬ ‫رقابة ولديها القدرة على اختراق االنسجة وتدمير انسجة سليمة في‬ ‫الجسم‪ .‬ولحدوث مرض السرطان مسببات كثيرة وعديدة ومن هذة‬ ‫المسببات هي الفيروسات‬

‫‪37‬‬

‫‪37‬‬


‫ومن طرق عالج السرطان المعروفة العالج الجراحي‪ ،‬العالج االشعاعي‬ ‫والعالج الكيماوي‪.‬‬ ‫‪ /3‬الفيروسات المولدة للسرطان ‪ :‬ھي الفيروسات الـتي تسـبب سرطاناً‬ ‫لالنسان والحيوان ‪ ،‬وقد اعتبرت الفيروسات المسرطنة احد االسباب‬ ‫القوية لالصابة بأمراض السرطان‪.‬‬ ‫حيث تتحول الخلية العادية الى خلية سرطانية بواسطة الفيروس‬ ‫وتستمر الخلية السرطانية في النمو واالنقسام الالنھائي‪ .‬كما انھا‬ ‫تسبب موت الخاليا ‪.‬‬ ‫ومن ھذة الفيروسات ‪:‬‬ ‫عائلة البابوفا وهي التي تحتوي على فيروس التثآلل الحلمي و ‪HPV‬و‬ ‫سرطان عنق الرحم وغيرها‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫‪38‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الفيروسات السرطانية‬

‫اماني ايمن بهلول‬

‫د‪ .‬عيده الخالدي‬

‫االحياء‬

‫حنان شكري فوزي‬ ‫عبداللطيف‬

‫الفيروسات هي كائنات بسيطة يمكن أن تتبلور عندما تكون خارج‬ ‫جسم الكائن الحي وتتركب من مادة وراثية وبروتين وفي بعض االحيان‬ ‫غالف خارجي‪ ،‬حيث تعتبر المادة الوراثية للفيروس هي المسبب‬ ‫الرئيسي لتكاثره داخل الخاليا واحداث العدوى للخاليا المجاورة وبالتالي‬ ‫االصابة بالمرض ‪.‬‬ ‫تعتبر الفيروسات من اهم مسببات االمراض بالعالم والتي تضم تحتها‬ ‫عدد كبير من االمراض التي تتفاوت في خطورتها من البسيطة الى‬ ‫الخطيرة جدا كفيروس االيدز‬ ‫كما تعتبر الفيروسات من اهم مسببات نشوء السرطانات ‪ ،‬فالسرطان‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫هو النمو الالمحدود للخاليا‪ .‬يعتبر السرطان من االمراض التي يمكن‬ ‫لالنسان لإلصابة بها ‪ ،‬بمعنى أنه ال يوجد إنسان لديه مناعة ضد االصابة‬ ‫بالسرطان ‪.‬‬ ‫من اهم الفيروسات المسرطنة‪:‬‬ ‫‪ -1‬فيروس ابشتاين بار ‪EBV‬‬ ‫ويسمى ايضا مرض التقبيل او مرض وحيدات النوى االنتاني‪ .‬وينتمي‬ ‫هذا الفيروس الى عائلة الهربس و شائع االنتشار في جميع االعمار‬ ‫ولكال الجنسين في الفم والحلق ويوجد بصورة اساسية في‬ ‫اللعاب وهو الطريقة االساسية ألنتقاله حيث يصيب هذا المرض‬ ‫الخاليا اللمفاويه‪ .‬وغالبية هذه اإلصابات ال تنتج أي أعراض وهو قليل‬ ‫الظهور في االطفال وشائع جدا في البالغين‪.‬‬

‫‪39‬‬

‫‪39‬‬


‫اعراض المرض الحمى ‪ ،‬فقدان الشهية ‪ ،‬التهاب الحلق ‪ ،‬تضخم‬ ‫الغدد اللمفاوية ‪ ،‬سرطان البلعوم وسرطان الغدد اللمفاوية كما‬ ‫ان االصابة به اثناء الحمل تؤدي لألجهاض‪.‬‬ ‫العالج ال يوجد عالج تام يقضي عليه‪ ،‬كما انه ال توجد لقاحات او‬ ‫مضادات فيروسية لهذا الفيروس ويندر أن تستمر األعراض الناجمة‬ ‫عن داء الوحيدات الذي يسببه فيروس إيبشتاين ـ بار أكثر من أربعة‬ ‫أشهر‬ ‫‪ -2‬فيروس ‪HPV‬‬ ‫هو من أكثر الفيروسات الجنسية انتشارا في العالم حيث أنه ينتقل بين‬ ‫األشخاص عن طريق المالمسة الجسدية أو الجنسية وهو يعدي‬ ‫السيدات والرجال ومناطق مختلفة من الجسم‪ .‬كما أنه من أحد‬ ‫الفيروسات السرطانية المسببة بشكل رئيسي لسرطان عنق الرحم‬ ‫بنسبة قد تفوق ‪ ،%٩٥‬وهو تغير في خاليا عنق الرحم الذي يصل الجزء‬ ‫األعلى من الرحم بالمهبل‪ .‬ويعتبر هذا النوع من السرطان ثاني اكثر‬ ‫أنواع السرطان شيوعا بين النساء والسبب الثاني الرئيسي لوفاة النساء‬ ‫بالسرطان في العالم ‪ .‬كما له أكثر من ‪ 1٥0‬نوع تتفاوت في نسبة‬ ‫خطورتها ويكون أغلبها من األنواع منخفضة الخطورة والتي تسبب‬ ‫ثآليل جسدية أو تناسلية أما األنواع عالية الخطورة تسبب أنواع عدة من‬ ‫السرطان خاصة النوعان ‪ 16‬و ‪.18‬‬

‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫مقاومة المضادات الحيوية‬

‫مها فهد عبدالعزيز السهو‬

‫د‪ .‬عيده الخالدي‬

‫االحياء‬

‫المضادات الحيوية هي عبارة عن مواد عضوية تنتجها الكائنات الدقيقة‬ ‫‪ ،‬تعمل المضادات الحيوية المختلفة ضد أنواع محددة من االلتهابات‬ ‫بطرق مختلفة واستعمالها جميعها ينطوي على مخاطر معينة ولكن‬ ‫بدرجات متفاوتة فبعضها اخطر بكثير من بعضها االخر‪ .‬وتصنف‬ ‫المضادات الحيوية بأنها احدى المجموعات الدوائية التي تستخدم‬ ‫للقضاء على البكتيريا ‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫كان العالم ‪ alexander fleming‬اول من اكتشف المضادات الحيوية‬ ‫عندما قام بسلسة من التجارب عام ‪ 1٩2٩‬والحظ بوجود عفن احضر‬ ‫ينمو في أحد األطباق التي تحتوي على مزرعة فطرية ‪ ،‬كما لفت نظره‬ ‫أن المستعمرات الفطرية المالصقة للعفن قد توقف نموها واندثرت ‪،‬‬ ‫فأخذ يبحث عن تفسير لتلك المالحظات حتى تأكد اخيرا أن هذا العفن‬ ‫يفرز مادة تبيد هذه الجراثيم واطلق عليها اسم البنسلين وهو أول‬ ‫اكتشاف في عالم المضادات الحيوية ‪.‬‬

‫فالمضادات الحيوية عباره عن مواد كيميائية تتكون كنتائج أيض لبعض‬ ‫الكائنات الدقيقة وليس لها وظيفة معينه في الخلية الذي تنتجها غير‬

‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬


‫أنها تحد من نمو ( تثبط ) أو قد تقتل كائن دقيق اخر‪ .‬وقد قسمت‬ ‫المضادات الحيوية إلى عدة انواع على حسب آلية عملها على (جدار‬ ‫خلية البكتيريا ‪ -‬الغشاء السيتوبالزمي ‪ -‬تكوين البروتينات الداخلية ‪-‬‬ ‫حمض النيوكليك) وكذلك على حسب فعلها ( تأثير مؤقت – تأثير‬ ‫دائم)‪.‬‬

‫الشروط التي يجب أن تتوفر في المضاد الحيوي ‪ -‬متى يجب تناول‬ ‫المضاد الحيوي ‪ -‬االستخدام السليم للمضادات الحيوية ‪ -‬األعراض‬ ‫الجانبية للمضادات الحيوية – البكتيريا – تركيبها ‪ -‬آلية مقاومة‬ ‫البكتيريا للمضادات الحيوية ‪ -‬وسائل مقاومة البكتيريا للمضادات‬ ‫الحيوية‬

‫اآلثار السلبية الناتجة عن االستخدام الخاطئ للمضادات الحيوية ‪:‬‬ ‫استخدام المضادات الحيوية بشكل عشوائي قد سبب في حدوث أكبر‬ ‫خلل في الوراثة ‪ .‬حيث شوهد هذا الخلل في توزيع الجينات المقاومة‬ ‫لتأثير المضادات الحيوية على البكتيريا ‪.‬‬

‫مقاومة المضادات الحيوية هي قدرة الميكروبات المسببة لألمراض‬ ‫على البقاء واالستممرار والتأقلم مع البيئة الموجودة فيها ‪ .‬أسبابها‬ ‫والعالج والوقاية ومضاعفات مقاومة المضادات الحيوية تم تناولها‬ ‫في البحث‪ .‬استخدام المضادات الحيوية في اللحوم والدواجن ‪-‬‬ ‫المضادات الحيوية الطبيعية ( البدائل الطبيعية )‬

‫‪42‬‬

‫‪42‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫االحياء‬

‫ عيده الخالدي‬. ‫د‬

‫سلمى محمد مسند البريك‬

‫عنوان مشروع التخرج‬ Community Awareness About the Risk of Antibiotics Resistant bacteria (Superbugs)

In this research, we will highlight the three top concepts that will help us to get a bit of understanding of Antibiotics Resistance, the new major issue confronting healthcare providers and their patients. In Chapter 1, we will start by giving the definition of antibiotics, what are they made from, its mechanism, general background, and end it by giving statistics about the used quantities of it.

In chapter 2, we will cover the most important points about Bacteria, Such as its definition, the different shapes of it, and its cell structure. Also, in chapter 3 we will cover the central concept in this research, Antibiotics resistance, starting by explaining the term “Superbugs”, then moving on to illustrate how bacteria become resistance, what makes it a global concern, how does it spread, and conclude it by demonstrate the current situation and how to prevent it.

Also, we include the result of a survey that had been made to measure the community awareness about the risk of antibiotics resistance (see Appendix). The results obtained supports this research’s’ goal; that is there is an urgent need for an action to prevent or delay this spread to buy a valuable time for researchers to develop a new medical structure of antibiotics to replace the old and ineffective antibiotics.

43 43

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫وفاء محمد سعيد ال هشام‬ ‫د ‪ .‬محيى الدين بحيري‬

‫النباتات السامة‬

‫االحياء‬

‫نورة سعد حسين السليطين‬

‫فاطمة سعد علي السبيعي‬

‫تضمن البحث بابان‪ ،‬تناول البات االول نبذة تاريخه عن النباتات‬ ‫السامة وخطورتها مع بعض االمثلة عن الدراسات السابقة عنها‬ ‫وخطورتها ‪ ،‬كما تناول نفس الباب تعريف النباتات السامة واهم‬ ‫المركبات التي تحتويها هذه المجموعة من النباتات‪ ،‬واثرها علي عمل‬ ‫الخلية الحية ثم بعد ذلك اثر سمية تلك النباتات علي كل من االنسان‬ ‫والحيوان مع التعرف علي االعراض الناجمة عد حدوث حاالت التسمم‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫اما الباب الثاني في البحث قسم الي ثالث فصول‪ ،‬تناول الفصل‬ ‫االول اهم النباتات البرية السامة في العالم العربي مع ذكر امثلة (‪1٩‬‬ ‫نبات) من النباتات السامة بصورة متكاملة وعلمية واشتمل كل مثال‬ ‫من االمثلة علي االسم العلمي‪ ،‬الفصيلة‪ ،‬االسم العربي‪ ،‬الموطن‪،‬‬ ‫وصف موجز للنبات‪ ،‬المادة السامة واخيرا اعراض التسمم الناتجة عن‬ ‫هذا النبات‪.‬‬ ‫والفصل الثاني تناول نباتات الزينة السامة مع ذكر سبعة امثلة منها‬ ‫وتم عرضها بنفس الطريقة المعروض بها النباتات البرية السامة في‬

‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬


‫الفصل السابق من البحث (االسم العلمي‪ ،‬الفصيلة‪ ،‬االسم العربي‪،‬‬ ‫الموطن‪ ،‬وصف موجز للنبات ‪ .....‬الخ)‪.‬‬ ‫اشار الفصل الثالث الي النباتات السامة المستخدمة في الطب البديل‬ ‫كما تناول بعضا من مميزات وعيوب االدوية الشعبية وانتهي الفصل‬ ‫بذكر أحد عشر مثاال من النباتات السامة المستخدمة في الطب البديل‪.‬‬ ‫والفصل االخير من البحث الحالي تناول طرق الوقاية من النباتات السامة‬ ‫وكذلك االسعافات االولية المتبعة في حال التعرض للتسمم النباتي‬ ‫وفي النهاية دور المنظمات والهيئات الرسمية في الحد من مخاطر‬ ‫النباتات السامة علي الصعيدين المحلي والدولي‪.‬‬

‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫مريم ابراهيم حسين‬ ‫النباتات الطبية‬

‫الخالدي‬

‫(تقسيمها‪-‬مكوناتها‪-‬‬

‫عائشه علي احمد الشهري‬

‫امثلة عليها)‬

‫وداد عبداهلل سعد الزيد‬

‫د ‪ .‬محيى الدين بحيري‬

‫االحياء‬

‫نوره احمد علي السديري‬ ‫تضمن البحث اربعة ابواب‪ ،‬الباب االول تناول دراسات سابقة علي النباتات‬ ‫الطبية علي المستوي العالمي والمستوي المحلي بداية من العلماء‬ ‫االوائل في القرن السادس عشر وحتي القرن الحادي والعشرون‪،‬‬ ‫تضمنت هذه الدراسات تعريف النباتات الطبية‪ ،‬اهميتها‪ ،‬فوائدها‪،‬‬ ‫استخداماتها وكذلك المواد الفعالة‪.‬‬ ‫اما الباب الثاني فاشتمل علي طرق تقسيم النباتات الطبية المتعارف‬ ‫عليها دوليا حيث قسمت الي سبعة طرق تقسيمية (تقسيم ابجدي‪،‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫تفسيم نباتي‪ ،‬تقسيم عضوي‪ ،‬تقسيم دوائي‪ ،‬تقسيم كميائي‬ ‫وتقسيم مناخي)‪.‬‬ ‫البات الثالث تناول مجموعة من المواد الفعالة مثل التربينات‪ ،‬القلويدات‬ ‫(االستيرولية‪ ،‬االيسوكينوليىة ‪...‬الخ)‪ ،‬الجليكوسيدات (االسيترودية‪،‬‬ ‫االنثروكينولية‪ ،‬الفالفونيدية ‪.....‬الخ)‪ ،‬الزيوت العطرية والتانينات‪ .‬كما‬ ‫تناول الباب الثالث تعريف المواد الفعالة‪ ،‬تركيبها الكيميائي‪ ،‬وطريقة‬ ‫استخالصها واهميتها الطبية‪.‬‬ ‫الباب الرابع واالخير تناول امثلة عديدة لبعض النباتات الطبية المحتوية‬ ‫علي المواد الفعالة سابقة الذكر في الباب الثالث موضحا االسم‬

‫‪46‬‬

‫‪46‬‬


‫العلمي للنبات الطبي والفصيلة المنتمي اليها‪ ،‬االسم العربي‪ ،‬موطنه‬ ‫االصلي‪ ،‬ووصفا موجزا عنه‪ ،‬الجزء المستخدم طبيا واستعماالته الطبية‪.‬‬ ‫وزيل البحث في النهاية بقائمة من المراجع العربية والمراجع االجنبية‬ ‫وبعض المواقع االلكترونية ‪.‬‬

‫‪47‬‬

‫‪47‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫فلورا المنطقة الشرقية‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫ابرار مرضي فرج اهلل المطيري‬

‫د ‪ .‬محيى الدين بحيري‬

‫االحياء‬

‫بشاير صالح سعد العامري‬ ‫ياسمين خالد دخيل الدخيل‬

‫اشتمل البحث على قسمين رئيسين القسم االول نظري قسم‬ ‫الى ثالث فصول والقسم الثاني دراسة ميدانية لعدد من االنماط البيئية‬ ‫المختلفة من المنطقة الشرقية للمملكة‪.‬‬ ‫الفصل االول تناول تعريف الفلورة وهي النباتات البرية‬ ‫(الطبيعية) التي تنمو في منطقة ما (جغرافية كانت او سياسية)‪ ،‬كما‬ ‫تناول الفصل االول دراسة الفلورة والهدف من دراستها واهميتها‬ ‫كطريقة لمعرفة الثروة الطبيعية واالصول الوراثية لمنطقة ما‪ ،‬كما‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫تناول الفصل االول ايضا التعرف علي المنطقة الشرقية للمملكة‬ ‫العربية السعودية ومساحتها وحدودها الجغرافية وانماط البيئات‬ ‫النباتية بالمنطقة موضوع البحث‪ ،‬اوضح هذا الجزء تقسيم المنطقة‬ ‫الشرقية الي ثمان مناطق جغرافية مختلفة هي السهول الشمالية‪،‬‬ ‫السهول الساحلية الوسطي‪ ،‬السهول الساحلية الجنوبية‪ ،‬الصمان‬ ‫الشمالي‪ ،‬الصمان الجنوبي‪ ،‬الدهناء الشمالي والدهناء الجنوبي‪ .‬كما‬ ‫تطرق الفصل االول الي طبيعة مناخ المنطقة الشرقية وزيل الفصل‬ ‫االول بجدول يضم حصر للفصائل النامية في المنطقة وعدد االجناس‬ ‫التقريبي المنتمي لكل فصيلة‪.‬‬

‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬


‫اما الفصل الثاني من البحث تحدث عن المعشبات‪ ،‬ماهية‬ ‫المعشبات‪ ،‬تعريفها‪ ،‬الغرض منها‪ ،‬اهميتها كمجموعة مرجعية‬ ‫وكذلك امثلة الكبر معشبات العالم‪.‬‬ ‫الفصل الثالث من البحث تناول طرق اعداد النباتات كعينات‬ ‫معشبية بداية من مراحل الجمع من البيئات المختلفة واالدوات‬ ‫المستخدمة وكيفية تجفيف وتسميم وتثبيت العينات النباتية بطرق‬ ‫علمية حديثة ومعتمدة دوليا تمهيدا لحفظها بالمعشبة‪.‬‬ ‫اما القسم الثاني واالخير من البحث فهو دراسة عملية تمثل في القيام‬ ‫بعدد من الرحالت العلمية إلى مناطق بيئية مختلفة من المنطقة‬ ‫الشرقية (الدمام‪ ،‬الخبر‪ ،‬الظهران‪ ،‬الجبيل‪ ،‬الخفجي‪ ،‬الدهناء‪ ،‬منيفه‪،‬‬ ‫السفانيه‪ ،‬أم الساهك و بقيق)‪ .‬بغرض جمع وتصوير النباتات البرية‬ ‫وتعريفها من خالل مراجع علمية متخصصة‪ ،‬ثم إعداد هذه العينات‬ ‫وفقا لما تناوله الفصل الثالث من الجزء االول (طرق الجمع والتجفيف‬ ‫‪ ....‬الخ)‪ .‬اسفرت الدراسة العملية بهذا البحث الي رصد وتتجميع عدد ‪٥0‬‬ ‫جنس منتمية الي ‪ 1٩‬فصيلة من النباتات الزهرية بالمنطقة الشرقية‬ ‫بالمملكة العربية السعودية‪ ،‬كما اوضحت الدراسة ان الفصيلة النجيلية‬ ‫سجلت أكبرعدد من االجناس (‪12‬جنس) تليها الفصيلة القرنية‬ ‫(‪6‬اجناس) وكل من الفصائل المركبة والبوراجينية والرمرامية سجل ‪٥‬‬ ‫اجناس لكل منهم‪ ،‬وسجلت باقي الفصائل عدد من االجناس يتراوح‬ ‫بين جنسا واحدا الي ثالثة اجناس‪.‬‬

‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫الزهايمر بين الوراثة والبيئة‪.‬‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬ ‫جواهر فهد الدوسري‬ ‫نجود ناصر القحطاني‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪ .‬هند عبداهلل‬

‫األحياء‬

‫الزهراني‬ ‫يعد مرض الزهايمر أكثر األمراض جدالً وأكثرها شيوعاً من بين أشكال‬ ‫الخرف‪ ،‬وهذا المرض مرضاً دماغياً فتاك يقوم بتدمير خاليا المخ مؤدياً‬ ‫لإلصابة بمشاكل عدة في الذاكرة والسلوك والتفكير إلى أن يصاب‬ ‫المريض بالتراجع المستمر في القدرات العقلية و الذاكرة ‪،‬والسببب‬ ‫الرئيسي وراء االصابة بالزهايمرعدة عوامل مثل ‪ :‬األسباب الجينية‬ ‫والوراثية ومنها ‪ :‬تراكم لويحات األميلويد‪:‬وتتألف من جزيئات بروتنيه‬ ‫تنشأ كنتيجة مباشرة لنشاط غير طبيعي ألنزيمات تعمل على تكسير‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫البروتين بشكل غير طبيعي في جدار الخاليا العصبية ‪ ،‬والعمر وأيضا‬ ‫البعض من الحاالت المتعلقة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسكري وغير‬ ‫ذلك ‪ .‬أما عالمات وأعراض الزهايمر فهي النسيان الحاصل لدى المريض‬ ‫واصابة الذاكرة بالضعف ‪ ،‬باإلضافة لتكرر النسيان ‪ ،‬واالعادة الحاصلة في‬ ‫الجمل واألسئلة فال يُدرك المصاب بأنه قد قام بطرح هذه األسئلة‬ ‫سابقاً ‪ .‬ومن الناحية العالجية ال يوجد هناك عالج بشكل تام لمرض‬ ‫الزهايمر ‪ ،‬مع بقاء المحافظة على القدرات المعرفية خاصة‬ ‫الذاكرة‪،‬إنما توجد طرق للوقاية من هذا المرض ‪ :‬كالقيام بتنشيط‬ ‫الذاكرة والدماغ من خالل ممارسة بعض األلعاب مثل الكلمات‬ ‫المتقاطعة ‪ ،‬والتدرُّب على الحفظ ومحاولة االبتعاد عن العزلة من خالل‬ ‫االختالط مع اآلخرين و ممارسة الرياضة بشكل يومي و االهتمام بالنمط‬ ‫الغذائي الصحي‪.‬‬

‫‪50‬‬

‫‪50‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫المستقبل الجيني للخاليا‬

‫لولوه عبداهلل البنعلي‬

‫د‪ .‬هند عبداهلل‬

‫األحياء‬

‫الزهراني‬

‫الجذعية في زراعة األعضاء‪.‬‬ ‫مي محيميد الحالفي‬

‫بكل نوع من الخاليا نظام جيني خاص به يعبر عنها في فترة زمنية‬ ‫محددة تعطي وتؤدي وظيفة معينة‪ ،‬فمثالً الخاليا الجذعية المتمايزة‬ ‫أو المتحولة إلى خاليا عصبية لها جينات معين’ يعبر عنها بشكل معين‬ ‫وفي وقت معين‪ ،‬ال يميز فقط نوع الخلية بل يميز المرحلة التي تمر بها‬ ‫الخلية من مراحل النمو الخلوي‪.‬‬ ‫ماتزال أبحاث الخاليا الجذعية مثيرة للجدل ألن األبحاث الطبية لم تظهر‬ ‫تقنيات جديدة واعدة مثل التقنيات المرتبطة بالخاليا الجذعية‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫ومن األبحاث الواعدة والمستقبلية في التحوير الجيني للخاليا الجذعية‬ ‫إلنتاج الخاليا البنكرياسية وبدايتها في استخدام الخاليا الجذعية‬ ‫الجنينية للفأر على جميع أنواع الخاليا البنكرياسية بعد تنميتها معملياً‬ ‫ومن ثم استخدمت كخاليا معززة لإلنسولين‪ ،‬وبناءاً على العديد من‬ ‫النتائج المشجعة لهذه التجارب المعملية‪ ،‬عمد مجموعة من الباحثين‬ ‫إلى استنبات خاليا جذعية لإلنسان‪ ،‬وكونت خاليا تكتلية تعرف‬ ‫باألجسام شبيهة‬

‫بالخاليا البنكرياسية لألجنة‪،‬مما يؤكد على‬

‫المستقبل الجيني الواعد للخاليا الجذعية في زراعة األعضاء‪.‬‬

‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫األحياء‬

‫ هند عبداهلل‬.‫د‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

Dalia Alhussaini,

Gene Therapy using Crispr

‫الزهراني‬

(Cass9). Deemah AlHaddar

Gene therapy using crispr (cas9) it gives hope and solution for many diseases. By adding new desired genes into the genome, allowing researchers to study their functions within cells, and these genes can also add new functionality to the cell. And activating the dead genes that are necessary for different functions but no longer works, it can be activated using Crispr / Cass 9 system. Controlling the activation of genes by treating the gene mutation without hurting the healthy cell and can be controlled to produce only the appropriate amount of protein, which will help to maintain a balance within the cell under the required conditions. This technology is a great promising in future it connect medicine and clinical medicine disciplines by Gods well.

52 52

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫النباتات الطبية المقاومة‬

‫الدانه سعد المري‬

‫للسرطان‬

‫روان عبدالرحمن الخالدي‬

‫د‪ .‬رضا حسن السيد‬

‫‪Medicinal Plants resistance‬‬

‫هند حمود العتيبي‬

‫المزيودي‬

‫القسم‬ ‫االحياء‬

‫‪cancer‬‬ ‫‪ ‬لقد أودع اهلل في بعض األعشاب شفاء لكثير من األمراض‬ ‫واستعملت منذ الزمن البعيد للعالج وجاء الطب الحديث ليجعل كثير ًا‬ ‫منها بعد تنقيتها ودراستها واستخراج المواد الفاعلة منها إلى‬ ‫تعقيمها على شكل حبوب أو كبسوالت أو سوائل أو مراهم بطريقة‬ ‫علمية حديثة‪.‬‬ ‫‪" ‬كلوا الزيت وادهنوا به فإنه مبارك " الرسول محمد صلى اهلل عليه‬ ‫وسلم يحث بالحديث على أكل الزيت والدهان به وعلى استعماله‬ ‫في دهن الشعر كما جاءت اإلشارة إلى استعماله كدواء ‪.‬‬ ‫‪ ‬الحضارة المصرية القديمة كان لها دور ملموس في معرفة فوائد‬ ‫النبات الطبية وخصائصها حيث دونت المعلومات عن النباتات الطبية‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫في برديات أشهرها بردية إيبرس التي يزيد عمرها عن ‪ 3٥00‬عام ودور‬ ‫العلماء العرب في إثراء المعرفة عن األعشاب والنباتات الطبية ‪.‬‬ ‫‪ ‬السرطانات تتعدد أشكالها وأنواعها وغالباً ما ترتبط كلمة األورام‬ ‫بالسرطان إذا يكون على شكل أورام وكتل تنتشر في جسد اإلنسان‬ ‫إال سرطان الدم فهو في جريان الدم وال يكون ورم ًا‬ ‫‪ ‬يتكون زيت الزيتون من عدد من المركبات الهامة منها الجلسرين و‬ ‫األحماض الدهنية و التي تعرف باسم الجلسريدات وتشكل نسبة‬ ‫كبيرة من وزن الزيت باإلضافة إلى نسبة بسيطة من البروتينات و‬ ‫األمالح و األلياف‬ ‫‪ ‬أظهرت الدراسات أنَّ مرضى السرطان غالباً ال يتوقَّعون الشفاءَ عند‬ ‫استخدامهم طرق العالج بالطبِّ التكميلي ولكنَّهم يستخدمونها‬ ‫لتقوية جهاز المناعة وتخفيف اآلالم أو لعالج بعض اآلثار الجانبية التي‬ ‫يعانون منها والناتجة من المرض أو عن معالجته‪.‬‬

‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬


‫‪ ‬ثبت بالدراسات العلمية البحثية فإن زيت الزيتون يعزز تغيير الخاليا في‬ ‫األحشاء الداخلية مما يقلل فرص الخاليا السرطانية وإن استعمال زيت‬ ‫الزيتون في الطعام يصاحب بتقليل اآلثار السرطانية على الجسم‬ ‫لذلك فإن شرب ملعقتي زيت الزيتون له فائدة عظيمة في تقليل‬ ‫الخاليا السرطانية‪.‬‬ ‫ل المكمِّالت النباتية والسرطان أنَّه‬ ‫ث الذي أُجرِي عام ‪ 2008‬حو َ‬ ‫‪ ‬ذكر البح ُ‬ ‫د من المكمِّالت النباتية أظهرت فائدتها في‬ ‫بالرغم من أنَّ العدي َ‬ ‫التغلُّب على اآلثار الجانبية وأعراض المرض مثل الغثيان والتقيُّؤ واأللم‬ ‫م‬ ‫واإلرهاق واألرق إال أنَّ األدلَّة العلميَّة ال تزال محدودة ويثير استخدا ُ‬ ‫المكمِّالت النباتية في أثناء عالج السرطان مخاوفَ الباحثين من‬ ‫تفاعلها مع عقاقير السرطان والعقاقير األخرى والمكمِّالت النباتية‬ ‫األخرى‬ ‫‪ ‬يقول البروفيسور اسمان إن السرطان مسؤول عن خمس وفيات في‬ ‫أوروبا إن هناك اختالفات واضحة في معدل الوفيات من السرطان بين‬ ‫الدول الشمالية والغربية من أوروبا وبين دولها الجنوبية المطلة على‬ ‫حوض البحر المتوسط وان ذلك يرجع الى نوعية الغذاء المتناول وان‬ ‫سرطانات تنخفض في دول البحر المتوسط ألنهم يعتمدون على‬ ‫زيت الزيتون ك مصدر أساسي للغذاء باإلضافة الى الخضروات‬ ‫والفواكه البقوليات‪.‬‬ ‫‪ ‬الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة روجرز األمريكية أن‬ ‫المادة التي تقضى على الخاليا السرطانية تعرف باسم "‪"oleocanthal‬‬ ‫الفتين أنها تقتل أحد مكونات الخلية المعروفة التي تسبح في‬ ‫السيتوبالزم وتعرف باسم "‪ "lysosome‬وهو مسئول عن تكوين‬ ‫الفضالت وال تضر إطالقاً بالخاليا السليمة وتجعلها تدخل فقط في‬ ‫وضع النوم‪.‬‬ ‫‪ ‬ويبقى السؤال االن ‪ :‬هل من الممكن أن يتطور العلم في الطب‬ ‫البديل الى أن يحل محل العالج الكيماوي واإلشعاعي‪!.‬‬

‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫االحياء‬

‫ رضا حسن السيد‬.‫د‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

Khadijah Ibrahim

Harlequin ichthyosis

‫المزيودي‬

in newborn

Harlequin ichthyosis (HI) is the most severe and devastating form of the autosomal recessive congenital ichthyosis (ARCIs) and characterized by congenital epidermal abnormalities. HI is extremely rare. Although previously thought to be lethal, recently there have been increased reports of prolonged survival, following improved supportive care and judicious use of systemic retinoids. HI is characterized by a thickening yellowish, hyperkeratotic plates with deep erythematous fissures of the keratin layer of fetal skin. The diagnosis of HI appeared at birth. Ultrasound performed in second trimester can also identify features of HI. Neonates with HI face difficulties in control water loss, regulate their temperature, fight infections, respiratory distress, bacterial infection, feeding problems and dehydration. It is caused by mutation of adenosine -triphosphatebinding cassette 12 (ABCA 12) gene. Affected neonates usually do not survive beyond first few days of life. It was once thought that a baby born with HI would die in the first few days or weeks of life but the improving in neonatal care has increased survival.

55 55

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫سرطان المعدة‬

‫سحر بدر عبيد العتيبي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪ .‬رضا حسن السيد‬

‫االحياء‬

‫المزيودي‬

‫خالل حياتنا بعض خاليا الجسم تموت بشكل طبيعي ويقوم الجسم‬ ‫بتعويض ذلك النقص في الخاليا عن طريق االنقسام‪ .‬عند االنقسام‬ ‫تقوم الخلية بإنتاج نسخه أخرى من الحامض النووي ثم تنقسم إلى‬ ‫خليتين‪ .‬هذا ما يحدث في الخلية بشكل مبسط حيث أن عملية‬ ‫االنقسام أكثر تعقيداً من ذلك‪ .‬عادة يحدث انقسام الخاليا بشكل‬ ‫منتظم بحيث يمكن ألجسامنا النمو أو الستبدال أو إصالح األنسجة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫التالفة‪ .‬عندما تعمل الخاليا كما هو مخطط لها فإننا نتمتع بصحة‬ ‫جيده لكن عندما يختل ذلك النظام فإننا نمرض‪ .‬في حالة السرطان‬ ‫تنمو خاليا غير طبيعيه وبدالً من تعويض الخاليا التالفة فقط ‪ ،‬تتكاثر‬ ‫تلك الخاليا بشكل كبير ودون توقف فتطغى على العضو المصاب‬ ‫مشكلة ما يسمى بالورم‪.‬‬

‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الخاليا الجذعية‬

‫عزه احمد الكيادي‬

‫د‪ .‬رضا حسن السيد‬

‫االحياء‬

‫المزيودي‬ ‫هند محمد الشمري‬

‫اكتشف العلماء حديثًا أن هناك نوعًا من الخاليا هي بمثابة (الكل) لذلك‬ ‫أطلقوا عليها وصف سيدة الخاليا‪ ، Master cells‬حيث لها قابلية التحول‬ ‫إلى أي نوع من خاليا الجسم وفق معامالت بيئية محددة في المختبر‪،‬‬ ‫هذه الخاليا هي الخاليا الجذعية‪ ، stem cells‬وعليه فإن العلماء واألطباء‬ ‫يعلقون عليها اآلمال بعد اهلل سبحانه وتعالى ‪ -‬في عالج العديد من‬ ‫األمراض‪.‬‬ ‫الخاليا الجذعية هي خاليا غير متخصصة و غير متميزة و لكنها قادرة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫على تكوين خلية بالغة بعد عدة انقسامات في ظروف مناسبة‪.‬‬ ‫خصائصها انها غير متميزة و ال متخصصة ‪ ،‬تستطيع االنقسام و تكوين‬ ‫خاليا جديدة مشابهة لها ‪ ،‬لها عدد ثابت و مستقر و كامل من‬ ‫الكروموسومات ‪ ،‬لها القدرة على ان تهاجر و تتجمع عند موقع االصابة‪.‬‬ ‫من انواعها بناء على طريقة الحصول عليها خاليا جذعية جنينية ‪ ،‬خاليا‬ ‫جذعية بالغة اما من حيث القدرة فقد قسمت الى كاملة القدرة ‪ ،‬وافرة‬ ‫القدرة ‪ ،‬متعددة القدرة ‪.‬‬ ‫هناك ثالث طرق للحصول عليها طريقة البروفيسور جيمس طومسون‬ ‫‪ ،‬طريقة الدكتور جيرهارت ‪ ،‬طريقة االستنساخ العالجي ‪.‬‬

‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫حنين عيسى محمد‬ ‫الشايجي‬

‫العالج بمنتجات النحل‬

‫د‪ .‬رضا حسن السيد‬

‫‪Apitherapy‬‬

‫االحياء‬

‫المزيودي‬ ‫هبة اهلل عصام حداد‬ ‫محمد‬ ‫المقدمة‬ ‫أحتل التداوي بمنتجات النحل مكانة فريدة في السنوات األخيرة‪ ،‬حتى‬ ‫أنها أصبحت من األدوية الرئيسية في الصيدليات في شتى أنحاء العالم‬ ‫بل إن األطباء يعالجون بها اآلن أخطر األمراض والجراحات التي يصعب‬ ‫التئامها‪ .‬إضافة لإلمكانيات المتعددة وفعاليتها فهي تُعد واسطة‬ ‫عالجية من الطراز األول حيث يستفاد منها في معالجة تزامن أعراض‬ ‫المرض الحادة أو المستعصية التي تشغل مكاناً كبيراً في األمراض‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫اليومية‪.‬‬ ‫أهداف البحث‬ ‫‪ -1‬التعريف بعلم العالج بمنتجات النحل وأقسامه والخواص‬ ‫الوقائية والطبية لكل قسم‪.‬‬ ‫‪ -2‬طرق االستخدام الصحيح للعالج بمنتجات النحل‪.‬‬ ‫‪ -3‬دراسة التأثيرات الجانبية لبعض المنتجات على اإلنسان‪.‬‬

‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫تأثير النيازك على سطح االرض‬

‫ساره فهد عبداهلل العجمي‬

‫د ‪ .‬آمنه محمد الراعي‬

‫االحياء‬

‫في بحثي سأتحدث عن الشهب والنيازك وانواعها ‪ ،‬وعن البيئة وتركيب‬ ‫االرض ومكوناتها وتأثير النيازك على سطح االرض بكال جانبية اإلجابي‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫والسلبي وتكوين الفوهات النيزكية وأمثلة لبعض النيازك التي سقطت‬ ‫على مناطق مختلفة من سطح االرض‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫النباتات السامة‬

‫لمياء سعود حمد ال شيبان‬

‫د‪.‬امنه محمد الراعي‬

‫االحياء‬

‫النباتات السامة شكلها الظاهري ومادة الفعالة و االعراض التي‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫تسببها على االنسان سواء كانت مميته او ال ‪.‬‬

‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الزراعة المائية‬

‫شريفة عبد الوهاب احمد‬

‫د‪ . .‬آمنه محمد الراعي‬

‫االحياء‬

‫المرهون‬ ‫‪Hydronic‬‬

‫تعتبر الزراعة المائية من أهم أنواع الزراعة من ناحية قضائها على‬ ‫المشاكل الزراعية و اآلفات و من الناحية اإلقتصادية و جودتها و‬ ‫اإليجابيات التي تسببها و سلبياتها ‪ ،‬و تناولت في بحثي أنواع الزراعة‬ ‫المائية و طريقة عمل المحلول المغذي المحتوي على جميع العناصر‬ ‫التي يحتاجها النبات من التربة ‪،‬وكيفية تجهيز مكان مناسب للزراعة‬ ‫المائية و الكشف عن العناصر الغذائية التي يحتاج لها النبات من أجل‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫عالجه ‪ ،‬و اتضح فالبحث أن الزراعة المائية زراعة غير موسمية‪.‬‬

‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬


‫عنوان مشروع‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫التخرج‬ ‫التلقيح بالنحل‬

‫نور فالح المطيري‬

‫د أمنه محمد الراعي‬

‫االحياء‬

‫خلق النبات‬

‫ة‬ ‫ن فِي ذَ ِلكَ لَآيَ ً‬ ‫كلِّ زَ ْوجٍ كَرِيمٍ (‪ )7‬إِ َّ‬ ‫م أَنْ َبتْنَا فِيهَا مِنْ ُ‬ ‫قال اهلل تعالى‪{ :‬أَوَ َلمْ يَ َروْا إِلَى الْأَرْضِ كَ ْ‬

‫همْ مُؤْمِنِينَ (‪[ })8‬الشعراء‪.]8 ،7 :‬‬ ‫وَمَا كَانَ أَكْثَرُ ُ‬ ‫ن‬ ‫هتَزَّتْ وَرَبَتْ إِ َّ‬ ‫عةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ ا ْ‬ ‫ض خَاشِ َ‬ ‫ه أَ َّنكَ تَرَى الْأَرْ َ‬ ‫وقال اهلل تعالى‪{ :‬وَمِنْ آيَاتِ ِ‬ ‫ي الْمَوْتَى إِ َّنهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (‪[ })3٩‬فصلت‪.]3٩ :‬‬ ‫محْ ِ‬ ‫الَّذِي أَحْيَاهَا َل ُ‬ ‫تعريف النبات‬ ‫النباتات (االسم العلمي‪ )Plantae :‬هي مجموعة رئيسية من الكائنات الحية من أمثلتها‬

‫ملخص مشروع‬ ‫التخرج‬

‫األشجار واألزهار واألعشاب والشجيرات والحشائش وأيضا السراخس‪.‬‬ ‫تقسم النباتات إلى‪ :‬نباتات بذرية نباتات ال وعائية سراخس و شبيهات السراخس‬

‫أنواع النباتات‬ ‫نشرت عام ‪ 2011‬دراسة قدرت عدد األنواع النباتية في الكرة األرضية بحوالي ‪ 8.7‬مليون‬ ‫الع وامل المؤثرة على النموالنمط الوراثي للنبات يؤثر على النمو‪ ،‬مثالً توجد أصناف معينة من‬ ‫القمح تنمو بسرعة‪ ،‬وتنضج في غضون ‪ 110‬يوماً‪ ،‬بينما أخرى‪ ،‬في نفس الظروف البيئية‪ ،‬تنمو‬ ‫أبطأ وتنضج في‬

‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬


‫‪ 1٥٥‬يوماً‪.‬‬ ‫النمو أيضاً يتأثر بالعوامل البيئية‪ ،‬مثل الحرارة والماء المتاح‪ ،‬وعلى الضوء المتاح‪،‬والمغذيات في‬ ‫التربة‪ .‬أي تغيير في توفر هذه الظروف الخارجية سوف ينعكس في نموالنباتات‪.‬‬ ‫طول دورة الحياة‬ ‫النباتات البسيطة مثل الطحالب قد تكون قصيرة العمر كأفراد‪ ،‬ولكن تجمعاتها عموماً‬ ‫موسمية‪.‬‬ ‫النباتات األخرى يمكن تنظيمها وفقا لنمط النمو الموسمي‪ :‬حولية‪ ،‬ثنائية الحول ‪ ،‬معمرة‪.‬‬ ‫أجزاء النبات‬ ‫يتكون النبات من أجزاء أو أعضاء قد تختلف من نوع آلخر ومن مرحلة نمو ألخرى ومن بيئة‬ ‫ألخرى‪ ،‬واألجزاء الرئيسية هي‪:‬‬ ‫األوراق‪،‬الساق‪،‬الجذر‪،‬األزهار ومجموعها النورات‪،‬الثمار‪.‬‬ ‫الحشرات ومنافعها المتعددة‪.‬‬ ‫أثبتت التجارب المعملية أن للحشرات منافع كثيره ومتنوعة في معظم مجاالت الحياة‬ ‫المختلفة‬ ‫وباألخص الصناعية وعمليه التلقيح والمكافحة األحيائية (البيولوجية)وأهمها في مجال‬ ‫الزراعة‬ ‫التلقيح ‪ :‬هو انتقال حبوب اللقاح من المتك الى المياسم‬ ‫النحل وتلقيح المحاصيل‬ ‫تاريخيا‪ ،‬كانت احتياجات تلقيح المحاصيل تغطى من خالل الملقحات البرية التي تعيش بين‬ ‫المزارع وال يزال ذلك متبعا في العديد من المحاصيل الحديثة والتي تتطلب ملقحا حيوانيا‪،‬‬

‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫العالج بالعسل‬ ‫تركيب أعضاء النحل‬

‫هبه أحمد علي الغامدي‬

‫د ‪ .‬آمنة محمد الراعي‬

‫االحياء‬

‫ووظائفها‬

‫للنحل وظائف عديدة أهمها انتاج العسل ‪،‬يساعدة في ذلك أجهزة‬ ‫وأعضاء متميزة وخاصة ‪ ،‬كما للنحل ارتباط وثيق بالبيئة التي يعيش فيها‬ ‫‪ ،‬بحيث تختلف خصائص عسلة بإختالف مصدر ذلك العسل ‪ ،‬واستعمل‬ ‫العسل من القدم كمواد غذائية غنية بالمواد السكرية والفيتامينات‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫وغيرها وكمادة عالجية فعالة ‪ ،‬وما زال الطب الحديث يبحث في العالج‬ ‫العسل لما له من فعالية عالجية قوية لكثير من األمراض دون‬ ‫حدوثأضرار الجانبية على المريض كما أن طعمة مستصاغ ولذيذ‪.‬‬

‫‪63‬‬

‫‪63‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د ‪.‬آمنه محمد الراعي‬

‫األحياء‬

‫فاطمه حسين منصور ال‬ ‫التربة السبخية في المملكة‬

‫امحيميد‬

‫العربية السعودية‬

‫تعرف التربة السبخة بأنها التربة الغنية باألمالح نتيجة تبخر محتواها‬ ‫المائي مخلفًا وراءه األمالح المختلفة بتراكيبها الكيميائية التي تشكل‬ ‫في النهاية طبقة ملحية تشكل القشرة الصلبة للسبخة‪ .‬ويتفاوت‬ ‫سمك طبقة األمالح حسب الظروف الداخلية والخارجية المؤثرة في‬ ‫تكوين السبخة‪.‬‬ ‫والتربة السبخة توجد في أماكن عديدة من دول العالم‪ ،‬وخاصة في‬ ‫المناطق الحارة والجافة ذات المناخ المداري‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫للتربة السبخة أسماء محلية عديدة في مناطق تكونها في العالم‬ ‫وهذه األسماء غير متفق عليها ولقد تم تبسيط هذه األسماء‬ ‫واختصارها منأجل االستخدامات الهندسية إلى أربعة أنواع هي ‪ :‬سبخة‬ ‫‪ ،‬قاع ‪ ،‬قاع ملحية ‪ ،‬ومالحة ‪.‬‬ ‫ويمكن تصنيفها بشكل عام إلى نوعين هما ‪ :‬سبخة ساحلية وسبخة‬ ‫قارية‬ ‫الفرق بينهما أن السبخة الساحلية تنتج من ترسبات بحرية وقارية بسبب‬ ‫ظاهرة المد والجزر ‪ ،‬أما السبخة القارية فتتكون داخل اليابسة بعيد ًا عن‬ ‫الشواطئ البحرية ‪.‬‬

‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬


‫تؤثر عدة عوامل في تكوين السبخات منها عوامل مناخية والتركيب‬ ‫الكيميائي لمياه السبخة وعوامل جيومورفولوجية و هيدرولوجية‬ ‫وحيوية‪.‬‬ ‫توجد التربة السبخة بالمملكة العربية السعودية في عدة مناطق حول‬ ‫الشواطئ المطلة على الخليج العربي والبحر األحمر وأيضاً بعض‬ ‫المناطق الصغيرة داخل المملكة وقد تم التعرض لسبخات المنطقة‬ ‫الشرقية والغربية ومنطقة جازان والعزيزية ورأس الغار والرياس وجدة ‪.‬‬ ‫كما تنمو فيها النباتات التي تقاوم الملوحة منها المليح والخريص و‬ ‫الخريط والرمث‬ ‫والتربة السبخية ذات صفات متغيرة من حيث أشكال و أحجام حبيباتها‬ ‫وقوة الترابط بينها و نتيجة الختالف المواد المكونة لها تختلف خواصها‬ ‫الجيوتكنيكية مما يؤدي لمشاكل هندسية عديدة مما يتطلب العمل‬ ‫إليجاد الحلول المناسبة لتفادي هذه المشاكل أو التقليل من تأثيرها‬ ‫على المنشآت‪.‬‬

‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬ Histological Structure

‫االحياء‬

‫ هالة جالل محمد‬.‫د‬

‫فاتن حسين علي الحمود‬

‫الطنطاوى‬

(Light microscope- Electron microscope) of the Cerebellum and Spinal cord and some Histological alterations of the Nervous System.

The Nervous system is the master control of communications and body functions. It is a complexity system, it has an important functions, where it receive stimulus from sensory receptor organs(external or internal stimulus), the gathering of sensory information is called sensory input. Then the nervous system send the commands to the different effectors organs, this response information is called motor output. It is origin from ectodermal layer, after a lot and vast studies of anatomy and physiology it was divided into two main departments: Central nervous system CNS and Peripheral nervous system PNS, also they divided into different parts. The central nervous system is consists of the brain and the spinal cord, also the brain divided to: cerebrum, cerebellum, diencephalon, brain stem. Our study concerned with the Histological structure of the cerebellum and spinal cord. The peripheral nervous system represent the nerve part which related to the rest of the body in nerve form, it is divided to cranial nerves and spinal nerves. Histologically the cells that constituent the nervous system are divided mainly into two types of cells: nerve cells (neurons) and supporting cells(neuroglia), they are vast in number and widespread. This cells transmit the electrical signals to one another through special connecting regions called synapses

66

66

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الكبد‬

‫مريم علي عبداهلل الذيب‬

‫د‪ .‬هالة جالل محمد‬

‫االحياء‬

‫الطنطاوى‬

‫الكبد هو أكبر عضو في جسم اإلنسان بعد الجلد ‪ ،‬كذلك فهو أكبر‬ ‫غدة ‪ .‬و الكبد غدة صماء تفرز عدة مواد إلى الدم و كذلك فهي غدة‬ ‫قنوية‪ .‬يقع الكبد تحت الحجاب الحاجز في أعلى الخاصرة اليمنى ‪ ،‬و‬ ‫تزن حوالي ‪ 2‬كغم في اإلنسان البالغ ‪ ،‬و هي من أهم أعضاء الجسم ‪.‬‬ ‫تغطى الكبد بنسيج ضام ‪ ،‬و هي تنقسم إلى فصين ‪ :‬أيمن كبير ‪ ،‬و أيسر‬ ‫صغير ‪ .‬و يتكون كل فص من وحدات مجهرية تدعى فصيصات‬ ‫‪ ، Lobules‬يتشكل كل منها من حبال من ماليين الخاليا التي تنتظم‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫في نمط شعاعي حول وريد مركزي و توجد بين هذه الحبال شعيرات‬ ‫دموية دقيقة يمر الدم من خاللها ‪ ،‬و تغطي الشعيرات بخاليا أكولة‬ ‫تدمر الخاليا الدموية المنهكة ‪ .‬يتزود الكبد بنوعين من الدم ‪ ،‬واحد‬ ‫مؤكسج يحمل في الشريان الكبدي و آخر غير مؤكسج ينتقل في‬ ‫الوريد البابي الكبدي (قادم من األمعاء) يحتوي مواد ممتصه حديثا‪ .‬و‬ ‫تحمل تفرعات هذين الوعائيين الدم إلى الشعيرات حيث يتم استخالص‬ ‫األكسجين و معظم المواد الغذائية و بعض السموم‪ .‬و تخزن بعض‬ ‫المواد الغذائية و يستخدم بعضها اآلخر لتصنيع مواد جديدة ‪ .‬أما‬ ‫السموم فتخزن أو تتحول إلى مواد غير سامة ‪ .‬و تفرز المواد التي تصنع‬

‫‪67‬‬

‫‪67‬‬


‫في الكبد و تلك التي تحتاجها خاليا الجسم إلى الدم الذي يصب في‬ ‫الوريد المركزي و منه إلى وريد الكبد ثم إلى القلب ‪ .‬و بخالف مواد أخرى‬ ‫تفرزها الكبد ‪ ،‬فإن الصفراء ‪ bile‬ال تفرز إلى مجرى الدم مباشرة ‪ ،‬بل‬ ‫تدخل قنيات صغيرة تصب في قناة الصفراء التي تتصل بالمرارة ‪.‬‬

‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة التركيب النسيجي‬ ‫للغدة الدرقية و دراسة‬ ‫األضطرابات الوظيفية للغدة‬

‫ندى سعيد محمد الغامدي‬

‫د‪ .‬هالة جالل محمد‬

‫االحياء‬

‫الطنطاوى‬

‫الدرقية‬

‫دراسة التركيب النسيجي و التشريحي للغدة الدرقية بالمجهر‬ ‫الضوئي و المجهر اإللكتروني و دراسة التركيب النسيجي للغدة الدرقية‬ ‫في حالة االضطرابات الوظيفية للغدة الدرقية ‪ ،‬و تعد الغدة الدرقية من‬ ‫ضمن الغدد الصماء في الجسم وهي أكبرها في الحجم ‪ ،‬و سمية‬ ‫بالغدة الصماء النها تفرز هرموناتها مباشره في تيار الدم وهي عبارة‬ ‫عن نسيج له المقدرة على تجميع عنصر اليود بكميات كبيرة و ربطة‬ ‫بمركب عضوي هو التيروسين ‪ Tyrosine‬الذي تستخدمه في تصنيع‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫هرموناتها ‪ ،‬كما للغدة الدرقية أهمية في عمليات تنظيم التمثيل‬ ‫الغذائي و تنظيم انتاج الطاقة ‪ ،‬تنشأ الغدة الدرقية من طبقة‬ ‫اإلندوديرم ‪ Endoderm‬للجزء األمامي من القناة الهضمية للجنين ‪.‬‬ ‫التركيب التشريحي ‪ -:‬تقع الغدة الدرقية على جانبي القصبة الهوائية‬ ‫بالقرب من الحنجرة و تتكون من فصين يصل بينهما برزخ ‪Isthmus‬‬ ‫التركيب النسيجي ‪ -:‬تعتبر حويصالت الغدة الدرقية هي الوحدة‬ ‫الوظيفية األساسية في الدرقية ‪ ،‬حيث تغلف بالكامل بكبسولة من‬ ‫النسيج الضام الليفي الغني باألوعية الدموية وهي تتألف داخليا من‬ ‫حويصالت ذات تجويف حويصلي يختلف في شكلها من البيضاوي إلى‬

‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬


‫الكروي حسب درجة نشاط الغدة الدرقية و يملئ تجويف حويصلي‬ ‫بالثيروجلوبيولين ‪ ،‬تتكون أنسجة الغدة الدرقية من نوعين أساسين من‬ ‫الخاليا هما الخاليا الحويصلية ‪Thyroid follicles‬‬

‫و الخاليا الجار‬

‫حويصلية ‪. Para-follicular cell‬‬

‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫التركيب النسيجي للكلية ‪.‬‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫نعمه عبسين الدوح‬

‫د‪ .‬هالة جالل محمد‬

‫االحياء‬

‫الطنطاوى‬

‫الكلى هي زوج من األجهزة الموجودة في الجزء الخلفي من‬ ‫البطن‪.‬وهي عضو هام في الجسم تشبه بذره الفاصوليا ذات لون بني‬ ‫محمر يبلغ طولها ‪ 12‬سم وهي العضو المسؤول عن تنقيه الدم من‬ ‫السموم الناتجة عن عمليه االيض‪ ،‬والتحكم في حجم السوائل في‬ ‫الجسم وإزالة النفايات القابلة للذوبان في الماء والتي يتم تحويلها‬ ‫إلى المثانة وتنظيم ضغط الدم ‪.‬‬ ‫وظائف الكلى ‪-:‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫‪ -1‬التخلص من المواد السامة وتنقية الدم ‪ ،‬إذ أن نتيجة عملية الهضم‬ ‫وتمثيل المواد الغذائية تؤدي إلى تراكم المواد التي تسمم الجسم‬ ‫مثل مادة البولينا (‪ (urea‬حيث تقوم الكلية بإفرازها مذابة في البول ‪.‬‬ ‫‪ -2‬افراز مواد البروستاجالندين (‪ ، ) Prostaglandins‬وهرمون الرينين‬ ‫‪ Renin‬لهما القدره على التحكم في ضغط الدم ‪.‬‬ ‫‪ -3‬المحافظة على كون الدم متعادالً بين الحموضة والقلوية (‪= 7.4‬‬ ‫‪ ،)PH‬حيث أن الكلية تقوم بإفراز المواد الحمضية أو القلوية وذلك‬ ‫لتبقي الدم متعادال‪.‬‬ ‫امراض الكلى ‪-:‬‬

‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬


‫‪-1‬وجود حصوات بالكلى او الحالب او المثانة (‪) Kidney Stones‬‬ ‫‪ -2‬امراض مكتسبه نزول الكليه عن مستواها الطبيعي في الجسم‬ ‫بسبب الرجيم القاسي وتعالج بزياده الوزن ‪.‬‬ ‫‪ -3‬االلتهاب المزمن للكلى (‪) Chronic inflammation of the kidneys‬‬ ‫‪ -4‬امراض وراثية أو خلقية (‪) Genetic diseases or defects‬‬

‫وكانت اهداف البحث ‪:‬‬ ‫الجزء االول ‪ :‬التركيب النسيجي للكلية ‪.‬‬

‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫السرطان‬

‫حكيمه محمد سلمان آل‬

‫د‪ .‬زهراء حامد هشبول‬

‫االحياء‬

‫أسباب حدوثه وطرق عالجه‬

‫غزوي‬

‫الغامدي‬

‫باألعشاب‬

‫في اآلونة األخيرة ازدادت حضارت الدول وازدادت معها الملوثات‬ ‫والسموم التي انتشرت وتسببت في ظهورالعديد من األمراض‪ ،‬ومن‬ ‫أبرزها األمراض السرطانية‪ ،‬وفي بحثنا هذا تناولنا الحديث عن بعض‬ ‫السموم التي تسبب اإلصابة بالسرطان وأماكن تواجدها‪ .‬ونظرًا لما‬ ‫يسببة العالج التقليدي (كيمائي‪ ،‬اشعاعي وهرموني) من آثار جانبية‬ ‫حادة على المريض أوردنا بعض الدراسات التي استعانت بالموارد‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الطبيعية (األعشاب) للتشافي من بعض السرطانات‪.‬‬

‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫استخدام األكاروسات‬

‫أفنان عبداهلل مهدي‬

‫المفترسة في المكافحة‬

‫أبوكبوس‬

‫الحيوية‬

‫أمل جار اهلل عيضه الزهراني‬

‫‪Using predatory mites in‬‬

‫هدوى محمد فرحات‬

‫‪biological control‬‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫د محمد علي عثمان‬

‫القسم‬

‫االحياء‬

‫إسماعيل‬ ‫األكاروسات وهى من الحيوانات المفصلية األرجل الصغيرة الحجم‪،‬‬ ‫تعيش األكاروسات في جميع األوساط البيئية التي تصلح للحياة فتوجد‬ ‫على النبات حيث تتغذى على العصارة النباتية وبعضها يسبب تشوه‬ ‫الثمار مما يسبب تدهورها وقلة محصولها‪ .‬مثل العنكبوت األحمر‬ ‫وأكاروسات الموالح‪ ،‬كما توجد في التربة حيث تتغذى على المواد‬ ‫العضوية الموجودة بها‪ ،‬ويتطفل بعض أنواعها على الحشرات النافعة‬ ‫مثل النحل أو على الحشرات الضارة مثل يرقات ديدان اللوز‪ ،‬كما تصيب‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الحبوب والمواد الغذائية المخزونة ‪.‬‬ ‫وقد ظهرت االكاروسات النباتية كمشكلة من المشاكل الزراعية البارزة‬ ‫في الوطن العربى وحاليا فى المملكة العربية السعودية عندما ظهرت‬ ‫أيضا كمشكلة محددة وضاغطة في الحقول المنتجة للخضار‬ ‫والفاكهة‪ .‬ويعتبر حلم الغبار ( األكاروس ) من اآلفات الهامة في‬ ‫المملكة العربية السعودية التي قد تسبب أضرارا كبيرة لثمار النخيل قد‬ ‫تصل إلى ‪ %. 100‬مما يجعلها غير صالحة لالستهالك اآلدمي ‪.‬‬ ‫وقد تسبب التوسع في استخدام المبيدات في السنوات األخيرة في‬ ‫قتل وتقليل األعداء الحيوية التي تتوازن مع األكاروسات النباتية مما أدى‬

‫‪74‬‬

‫‪74‬‬


‫إلى زيادة اإلصابة بتلك األكاروسات الضارة‪ .‬ومن جهة أخرى توجد أنواع‬ ‫كثيرة من االكاروسات النافعة تقوم باالفتراس والتطفل على تلك‬ ‫األكاروسات الضارة وعلى بعض الحشرات الضارة ‪ ،‬ولذلك تعتبر هذه‬ ‫األنواع نافعة من ناحية المكافحة الحيوية ‪.‬‬ ‫وعلى هذا كان البد من القاء الضوء على األكاروسات المفترسة التى‬ ‫اليعلمها الكثيرون حيث انها تلعب دورا هاما وحيويا فى المكافحة‬ ‫الحيوية وذلك حرصا على تقديم غذاء خالى من المبيدات الكيميائية‬ ‫وألجل هذا فسوف نتناول هنا ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تعريف المكافحة الحيوية واالسباب التى دعت الستخدامها‬

‫‪‬‬

‫التعريف باالكاروسات وموقعها فى المملكة الحيوانية‬

‫‪‬‬

‫أنواع االكاروسات المفترسة بالمملكة العربية السعودية‬

‫‪‬‬

‫أنواع األكاروسات التي لها دور في المكافحة الحيوية‬

‫‪‬‬

‫الطرق المستخدمة ألدخال الحلم للبيوت المحمية‬

‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫المكافحة الحيوية‬

‫ريم المرزوقي‬

‫باستخدام الفطريات‬

‫ريم الدوسري‬

‫‪Using Entomopathogenic‬‬

‫هند العبيد‬

‫‪fungi in biological control‬‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د ‪ .‬محمد علي عثمان‬

‫االحياء‬

‫مريم الزهراني‬

‫من االحياء ما يسبب الضرر واآلفة ومن تلك األحياء أيضاً من يرفع ذلك الضرر‬ ‫ويزيله ويكافحه‪ ،‬وبهذا تستقيم الحياة على كوكب األرض وتستمر ويتحقق‬ ‫االتزان البيئي الحيوي‪.‬‬ ‫فقد ظهرت اآلفات منذ أن وطأت قدم اإلنسان على هذه األرض‪ ،‬ومنذ اللحظة‬ ‫التي بدأ عندها اإلنسان في توسيع رقعة محاصيله‪ ،‬احتلت مشكلة حماية‬ ‫تلك المحاصيل من هذه اآلفات جانباً مرموقاَ من تفكيره وجهده‪.‬‬ ‫فمن هذا المنطلق بدأنا بإعداد بحثنا الذي قسمناه إلى بابين‪ ،‬يندرج تحت الباب‬ ‫األول ثالثة فصول وتحت الباب الثاني سبعة فصول أو مباحث ولقد حرصنا كل‬ ‫الحرص على نقل المعلومات الصحيحة من مصادرها الموثوقة وتزويد البحث‬ ‫بصور توثق المعلومات المطروحة وهذا ما كان به بعضاً من الصعوبة التي‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫واجهتنا أثناء إعداد بحثنا‪.‬‬ ‫ففي الباب األول بفصوله الثالثة طرحنا ماهية الحاجة التي دفعت الباحثين‬ ‫والعلماء إلى االلتفات إلى العوامل الحية في مجال مكافحة اآلفات وكيف‬ ‫كانت أضرار المبيدات الكيميائية التي ظهرت هي السبب األعظم واألكبر لتلك‬ ‫الحاجة وكذلك تعرضنا لمقارنة بين مميزات وعيوب كالً من المكافحة‬ ‫الحيوية والمكافحة بالمبيدات الكيميائية وما هي المفاهيم واألقسام‬ ‫الرئيسية التي تندرج تحت عنوان المكافحة الحيوية‪ ،‬وفي الفصل األخير لهذا‬ ‫الباب استعرضنا مختلف اآلليات والميكانيكيات التي تتم بها المكافحة‬ ‫الحيوية‪ ،‬وكذلك العوامل التي تحقق نجاح عمليات المكافحة الحيوية سواء‬ ‫أكانت عوامل متعلقة بالعامل الحيوي أو اآلفة‪.‬‬ ‫وفي الباب الثاني بدانا بالدخول في اختصاص موضوع بحثنا وهي المبيدات‬ ‫الفطرية وقمنا بالكتابة عن وضع الفطريات التصنيفي وأقسامها والتسلسل‬ ‫الزمني الستخدامها في المكافحة الحيوية باإلضافة لطرق إعداد المبيدات‬

‫‪76‬‬

‫‪76‬‬


‫الفطرية وحفظها وتقييمها واختتمنا الفصل بالمميزات والعيوب الستخدام‬ ‫الفطريات في المكافحة الحيوية‪ ،‬وفي الفصل الستة المتبقية قسمناها على‬ ‫أساس اآلفة المُكافحة بواسطة العامل الحيوي فقد استعرضنا مكافحة‬ ‫الفطريات لآلفات الحشرية والحلم والبكتيريا والحشائش والفطرية‬ ‫والنيماتودا‪ ،‬مستعرضين في كل فصل من تلك الفصول نبذة تاريخية عن‬ ‫استخدام الفطر في مكافحة اآلفة وآلياته في المكافحة وأهم الفطريات‬ ‫المستخدمة في مكافحة تلك اآلفة وأدوارها وصور لها وتصنيفها وكذلك‬ ‫المستحضرات التجارية الفطرية التي انتشرت في مكافحة اآلفة التي يتحدث‬ ‫عنها الفصل‪.‬‬ ‫كان الهدف الرئيسي لنا من هذا البحث وخطته هي التوعية واطالع الطالب‬ ‫والمجتم ع بصورة عامة على ضرورة االستغناء عن المواد الكيميائية بهذه‬ ‫العوامل الحيوية والتي كنا نجهل نحن ضرورتها قبل بحثنا واستقصائنا حول‬ ‫هذا المجال‪ ،‬لما رأيناه من انتشار السرطانات والطفرات الوراثية التي ال يخلو‬ ‫مجتمع منها حالياً بسبب تلك الكيماويات التي أصبحت تغزو جميع منتجاتنا‬ ‫الغذائية‪ ،‬فكان الستخدام الفطريات وغيرها من العوامل الحيوية في مجال‬ ‫مكافحة اآلفات أكبر فائدة لحماية حياة المجتمعات وتخفيف انتشار تلك‬ ‫األمراض والتي تدخل إلينا عبر غذائنا‪ ،‬وتعد إدارة الموارد الطبيعية والعوامل‬ ‫الحيوية وتسييرها في مجاالت تظهر النفع فيها من أحد أهداف بحثنا التي‬ ‫تدعو القارئ الباحث إلى عمل التجارب الكتشاف اكبر قدر من العالقات بين‬ ‫االحياء في األنظمة البيئية واالستفادة منها إما بمكافحة كائن ضد كائن‬ ‫ممرض أو بتعزيز نمو كائن بكائن آخر أو لغيرها من العالقات النافعة بين‬ ‫الكائنات‪.‬‬

‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫المكافحة الحيوية للنيماتودا‬

‫بيان محمد فتح الدين‬

‫النباتية‬ ‫‪BIOLOGICAL CONTROL‬‬ ‫‪OF PLANT PARASITIC‬‬ ‫‪NEMATODE‬‬

‫العريش‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬ ‫د ‪ .‬محمد علي عثمان‬

‫القسم‬ ‫االحياء‬

‫رغد عبداللة علي أبو حاوي‬ ‫ساميه جاسم بن محمد‬ ‫المرعي‬ ‫تشكل النيماتودا احد أهم العوامل الضارة في إنتاجية المحاصيل‬ ‫الزراعية كما ونوعا فوجودها الذي كثيراما يخفيه صغر حجمها عن‬ ‫العين المجردة لم يتم التقييم االقتصادي الكافي في سجل الخسائر‬ ‫واألضرار التي يحدثها اآلفات الزراعية المختلفة لمحاصيلنا الزراعية‬ ‫الرئيسية إذ كثيرا ما تسبب هذه الخسائر واألضرار تجاوزا لمسببات أخرى‬ ‫أكثر وضوحا وأسهل اكتشافا كالحشرات واإلمراض النباتية المعروفة‬ ‫أو فقدان الخصوبة في التربة ‪.‬فالنيماتودا‪ ،‬أو الديدان الثعبانية كما‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫تسمى أيضا‪ ،‬كائنات حية ميكروسكوبية وهي إذ تهاجم العديد من‬ ‫النباتات في جذورها تحت التربة وما تسببه لها من تضخم بالخاليا‬ ‫وتلف في النسيج‪ .‬تعيق نقل الغذاء والماء منه إلى باقي أجزائها فوق‬ ‫التربة فتظهر األعراض عليها بشكل ضعيف تدريجي لنموها وتقزم في‬ ‫حجمها واصفرار وذبول في أوراقها لتحدث في النهاية موت النبات‬ ‫وفقدانه دون التعرف في غالب األحيان على المسبب الرئيسي الموجود‬ ‫تحت التربة ‪ .‬وقد ظهرت النيماتودا كمشكلة من المشاكل الزراعية‬ ‫البارزة في الوطن العربى وحاليا فى المملكة العربية السعودية عندما‬

‫‪78‬‬

‫‪78‬‬


‫ظهرت أيضا كمشكلة محددة وضاغطة في الحقول المنتجة للخضار‬ ‫والفاكهة‪.‬‬ ‫وقد قدر احد العلماء الفقد الحاصل في اإلنتاج بين ارض موبوءة وأخرى‬ ‫سليمة بما ال يقل عن ‪ %37‬في كمية اإلنتاج عدا سوء نوعيته‪ .‬وليس وقوع‬ ‫الضرر فيما يسببه وجود النيماتودا فقط بل ولما يرافق هذا لوجود من‬ ‫انتشار إمراض فطرية وبكتريا وفيروسية تأخذ هي ألخرى حصتها من‬ ‫الخسائر واألضرار لتصبح هذه الخسائر بالنسبة للفالح لمنتج وفي كثير‬ ‫من األحيان كلية وشاملة‪.‬‬ ‫وعلى هذا كان البد من القاء الضوء على هذه االفة التى اليعلمها‬ ‫الكثيرون حيث انها فى بعض االحيان تسمى بالعدو الخفى فسوف‬ ‫نتناول هنا ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫التعريف بالنيماتودا ووصفها‬

‫‪‬‬

‫التكاثر وبيئات انتشارها‬

‫‪‬‬

‫تأثير النيماتودا على النبات‬

‫‪‬‬

‫المكافحة الحيوية للنيماتودا النباتية‬

‫‪‬‬

‫طبيعة المقاومة في النبات‬

‫‪‬‬

‫اهم انواع النيماتودا النباتية بالمملكة العربية السعودية‬

‫‪‬‬

‫اهم أنواع النيماتودا النباتية‬

‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة البكتيريا الوعائية‬

‫سوسن عامر محمد‬

‫د ايناس الحمامي‬

‫االحياء‬

‫الممرضة للنبات‬

‫ظل علم البكتيريا لفترة طويلة مجهول التفاصيل حتى برز من العلماء‬ ‫والباحثين من نذروا أنفسهم للبحث الجاد حتى ابانوا غوامضه‪ .‬وقد‬ ‫تبين إللنسان أن البكتيريا كائنات حية دقيقة تلعب دورا رئيسيا في حياتنا‬ ‫فمنها الضار الذي يسبب الكثير من األمراض إللنسان والحيوان والنبات‬ ‫ومنها النافع المفيد‪.‬‬ ‫البكتيريا الوعائية الممرضة للنبات تهاجم النباتات العشبية مثل العديد‬ ‫من الخضروات ومحاصيل الحقل ونباتات الزينة والنباتات االستوائية‪.‬‬ ‫تدخل البكتيريا وتتكاثر وتنتقل خالل أوعية الخشب مما يؤدي الى ذبول‬ ‫النبات‪ .‬تظهر أعراض اإلصابة على النبات كله أو على جزء منه‪ .‬وقد‬ ‫يحدث الذبول مرة واحدة أو بشكل تدريجي و من بين االمراض نذكر‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الذبول البكتيري الوعائي في القرعيات و الذي تسببه‬

‫‪Erwinia‬‬

‫‪tracheiphila‬‬ ‫العفن الحلقى في البطاطا و الذي تسببه‬

‫‪Corynebacterium‬‬

‫‪sepedonicum‬‬ ‫و لمكافحة هذه االمراض يتبع الفالحون وسائل وقائية و اخرى عالجية‬ ‫و تعد المكافحة البيولوجية من احسن الطرق و انجعها‬ ‫و لدراسة هذه البكتيريا الممرضة اتيع العلماء الخطوات االتية‬ ‫‪.1‬العزل‬ ‫‪.2‬التنقية‬ ‫‪ .3‬دراسة الخصائص المورفولوجية و المجهرية‬ ‫‪. 4‬التشخيص الجزيئى‬

‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة خصائص بعض‬ ‫الفطريات المسببة‬

‫شمائل جاسم الصالح‬

‫د ايناس الحمامي‬

‫احياء‬

‫ألمراض النخيل و الطرق‬ ‫المعتمدة للتصنيف ‪ :‬من‬ ‫العزل إلى التشخيص‬ ‫الجزيئي‬ ‫علم الفطريات ‪ Mycology‬هو العلم الذي يهتم بدراسة كل ما يتعلق‬ ‫بالفطريات من تركيب وتكاثر وتغذية وتصنيف ‪ .‬الفطريات ‪ Fungi‬هي‬ ‫كائنات حية غير متحركة ‪ ،‬حقيقية النواة ‪ Eukaryotic‬ال تحتوي على صبغة‬ ‫الكلوروفيل أى أنها كائنات غير ذاتية التغذية ‪ Heterotrophic‬فهي إما أن‬ ‫تعيش مترممة على البقايا الميته للكائنات الحية سواء نباتية أو حيوانية‬ ‫(فطريات مترممة ‪ )Saprophytic fungi‬أو تعيش متطفلة على عوائل حية‬ ‫حيوانية أو نباتية فطريات طفيلية( ‪ )Parasitic fungi‬وهى كائنات واسعة‬ ‫االنتشار ‪ ،‬تتواجد في المناطق التي تتوافر بها الرطوبة والحرارة المناسبتين ‪،‬‬ ‫فهي توجد في التربة والهواء والمياه العذبة والمالحة ‪ .‬تتركب بعض‬

‫ملخص مشروع‬ ‫التخرج‬

‫الفطريات الوحيدة الخلية من خلية واحدة فقط و البعض األخر كائنات‬ ‫عديدة الخاليا‪ .‬وتتميز الفطريات في الغالب بنوعين من التكاثر هما ‪ :‬التكاثر‬ ‫الالجنسي ‪ Asexual Reproduction‬و التكاثر الجنسي ‪Sexual Reproduction‬‬ ‫وتطرقنا الى تعريف و انواع كل منهما ‪ .‬تودي الفطريات الى اصابه بعض‬ ‫النباتات بأمراض ‪ ،‬ألنها غير قادرة على صنع غذائها بنفسها بل البد ان تحصل‬ ‫علية من النباتات الراقية الحية او الميتة فتسبب اضرارا واضحة للنبات ‪ ،‬قد‬

‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬


‫تصيب جذورها أو أوراقها أو ثمارها و تطرقنا الى دراسة بعض الفطريات‬ ‫التي تصيب النخيل و األعراض الناتجة عنها و طرق المكافحة للحفاظ على‬ ‫النخيل التي تحتل مكانة متميزة من الناحية االقتـصادية خاصة في القطاع‬ ‫الزراعي‪ .‬كما تطرقنا الى دراسة التصنيف الدقيق لبعض الفطريات التي‬ ‫تسبب هذه األمراض من العزل الى التشخيص ‪ .‬تشمل الدراسة الجزيئية‬ ‫التفاعل البوليمراز المتسلسل و دراسة تتابع الـ‪ DNA‬ويتم بعد ذلك‬ ‫استعمال برامج المعلوماتية الحيوية ‪ Bioinformatic‬لتعرف على جنس و‬ ‫نوع الفطر و من ثم تصميم شجرة التطور‬

‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة خصائص فطر‬ ‫‪ Aspergillus‬ومضار السموم‬

‫بيان عوض الزهراني‪.‬‬

‫د‪ :‬إيناس الحمامي‪.‬‬

‫االحياء‬

‫التي ينتجها‪.‬‬

‫تعتبر الفطريات من الكائنات الحيّة حقيقيّة النوى‪ ،‬وهي مملكة‬ ‫منفصلة تضم أكثر من مئة ألف نوع مختلف‪ ،‬وتتكون جدر خالياها من‬ ‫مادتيْ البكتين‪ ،‬والسليلوز‪ ،‬وتتراوح أحجامها بشكل كبير‪ .‬معظمها‬ ‫عديد الخاليا ومنها ماهو وحيد الخلية‪ .‬تحمل جراثيم وتتكاثر جنسيا و‬ ‫الجنسيا‪ ،‬جدارها الخلوي يتكون من كيتين وسليلوز أو كالهما‪.‬‬ ‫و ستخدم الفطريات بشكل واسع في الصناعات المختلفة للتخمير‪،‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫كالخبز‪ ،‬والحلويّات‪ ،‬واأللبان‪ ،‬واألجبان و كذلك في تحليل المواد‬ ‫العضويّة من جثث‪ ،‬وبقايا النباتات‪ ،‬وفضالت الحيوانات‪ ،‬إلى عناصر‬ ‫بسيطة تزيد من غنى التربة وخصوبتها‪.‬‬ ‫كما يستخدم فطر البنسلين إلنتاج البنسلين الذي يعد أحد المضادات‬ ‫الحيويّة الهامة‪.‬‬ ‫لكن تتسبب الفطريّات في العديد من األمراض المختلفة‪ ،‬فمنها ما‬ ‫يصيب الجلد مثل فطر القدم الرياضي‪ ،‬باإلضافة إللتهاب األذن‬ ‫الوسطى وغيرها الكثير‪.‬‬

‫‪83‬‬

‫‪83‬‬


‫تسبب العديد من أنواع الرشاشيات أمراض خطيرة في اإلنسان‬ ‫والحيوان‪ .‬ولعل أهم هذه األنواع هي الرشاشية الدخناء تعتبر مسببه‬ ‫للحساسية‪ ،‬و الرشاشية الصفراء المكونه لسموم االفالتوكسين‪.‬‬ ‫السموم الفطرية التي ينتجها الفطر اسبيرجلس خطيرة جدا وقد‬ ‫تصل خطورتها إلىى الموت ومنها االفالتوكسين واألطعمة األكثر‬ ‫عرضه للتلوث به هي الذرة والفول السوداني‬ ‫السموم الفطرية هي عائلة من المركبات البيولوجية التي تنتجها‬ ‫مجموعة من الفطريات ولها القدرة على إنتاج مركبات ايضية ثانوية‪.‬‬ ‫تصنف السموم الفطرية على أساس ما تسببه من ضرر ما إلى يلي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬سموم كبدية ‪ :‬تسبب سرطان الكبد مثل سموم االفالتوكسين‪-2 .‬‬ ‫سموم كلوية ‪ :‬تسبب سرطان الكلية مثل سموم السيتراينين‪-3 .‬‬ ‫سموم قلبية ‪:‬مثل سموم إكزانثواسكين‬ ‫للسموم الفطرية تأثير على الحيوان اذ يعتبر مسبب لتليف الكبد‬ ‫لكال ًمن الدجاج والبط‪.‬‬ ‫اما بالنسبة لإلنسان يؤدي هضم األفالتوكسين الى حدوث سرطان‬ ‫الكبد لإلنسان وأيضا يسبب التهاب الكبد الوبائي‪.‬‬

‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫دراسة السمـوم الفطريـــــة‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬ ‫منى مهل مناور الرشيدي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د ‪: .‬ايناس الحمامي‬

‫االحياء‬

‫وطرق الكشف والتقدير‬ ‫الكمي للسموم‬

‫تصيب الفطريات كثيرا من النباتات االقتصادية التي يستفيد منها‬ ‫اإلنسان و الحيوان في غذائه‪ .‬وينتج عن مثل هذه اإلصابات الفطرية‬ ‫الكثير من األمراض التي تتفاوت في اضرارها وخطورتها مما يترتب عليه‬ ‫خسائر كبيرة‪.‬‬ ‫وتكمن خطورة بعض الفطريات في أنها تفرز سمومًا خطيرة تسمى‬ ‫السموم الفطرية مقاومة للحرارة وال يقضى عليها بالتسخين لمدة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫طويلة ومن أمثلة هذه السموم وأخطرها سموم األفالتوكسين حيث‬ ‫ثبتت عالقتها باإلصابة بالسرطان ‪.‬‬ ‫السموم الفطرية هى مركبات تنتجها الفطريات التى لها القدرة على‬ ‫إنتاج مركبات أيضية ثانوية‪ ،‬والنواتج األيضية الثانوية للفطريات هى‬ ‫مركبات نشطة بيولوجيا وباإلضافة إلى أنها سموم غير أنتيجينية‬ ‫بمعنى خلو تركيبها الجزيئى من المكونات التى تدفع الجسم الحى‬ ‫لتكوين أجسام مضادة لها ‪ ،‬وأغلبها سام لإلنسان والحيوان والنبات‬ ‫والكائنات الحية الدقيقة ‪.‬‬

‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬


‫للكشف النوعي والكمي عن السموم الفطرية اتبع العلماء عدة طرق‬ ‫و عدة االت اما الخطوات فهي كاالتي‬ ‫اوال‪ :‬الكشف النوعى‪:‬‬ ‫‪-1‬عملية التحليل للسموم الفطرية ذو الخاصية الضوئية باستخدام‬ ‫مقياس ضوئي طيفي مرئي فوق بنفسجي‬ ‫ثانيا‪ :‬الكشف الكمى‬ ‫‪. 1‬جمع العينات‬ ‫‪ . 2‬االستخالص‬ ‫‪ . 3‬عملية التنظيف‬ ‫‪ . 4‬التحليل‪ :‬عملية الفصل الكروماتوجرافى او عمليات الفصل المناعية‬

‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة خصائص المفطورة‬

‫مها الشمري‬

‫د‪.‬ايناس الحمامي‬

‫احياء‬

‫(الميكوبالزما) وبعض‬ ‫االمراض التي يسببها‬

‫المكروبيولوجيا أو علم األحياء الدقيقة هي فرع العلوم الذي يهتم‬ ‫بدراسة الكائنات المجهرية التي ال يمكن رؤيتها بالعين المجردة من‬ ‫أجل رؤيتها يجب إذن استعمال المجهر وتصنف الكائنات الدقيقة إلى‬ ‫مجموعتين‬

‫‪:‬‬

‫بدائيات‬

‫النوى‬

‫(‪)prokaryotes‬‬

‫وحقيقيات‬

‫النوى‬

‫(‪ .)eukaryotes‬البكتيريا تنتمي إلى مجموعة بدائيات النوى‪ ،‬بينما‬ ‫الفطريات والطحالب والبروتوزوا (الكائنات البدائية) هي من مجموعة‬ ‫حقيقيات النوى ‪ ،‬معظم هذه الكائنات هي وحيدة الخلية كالبكتيريا ‪،‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫والطحالب الزرقاوية والخميرة ‪ ،‬وبعضها متعدد الخاليا كفطر العفن‬ ‫‪.‬والميكوبالزما تعتبر هذه المجموعة أصغر الكائنات الحية الدقيقة‬ ‫التابعة لمجموعة بدائية النواة ‪ Prokaryotes‬تستطيع النفاذ من‬ ‫المرشحات البكتيرية باإلضافة إلى فقدها للجدار الخلوي أشكالها‬ ‫متغيرة قد تكون كروية أو كمثريه أو خيطية أو غير منتظمة ‪ ،‬وتتكاثر‬ ‫بثالث طرق‪ :‬تكوين الجسم األولي ‪ Elementary body‬خالل الخيط ومن‬ ‫ثم يتحرر الجسم األول من االنقسام الثنائي ‪ ، Binary fission‬التبرعم‬ ‫‪ Budding‬ومن االمراض التي تسببها الميكوبالزما ‪ :‬الميكوبالزما الرئوية‬ ‫و الكالميديا الرئوية وجميعها تسبب مظاهر مرضية متشابهة لحد ما‪،‬‬

‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬


‫ويصعب عالجها بالمضادات الحيوية إذا لم يتم تشخيصها حسب‬ ‫خبرة الطبيب السريرية أو بواسطة فحوصات المختبر النوعية وتنتشر‬ ‫العدوى مباشرة من شخص الى آخر عن طريق إفرازات الجهاز التنفسي‬ ‫(الرذاذ) للمريض ومالمسة وجهه ويدي المريض والتقبيل‪ ،‬وبصورة‬ ‫واسعة بين األطفال والبالغين واحيانا تؤدي ميكوبالزما الرئوية الى‬ ‫التهاب بلعومي خفيف يتحول تدريجيا الى التهاب القصبات‪ ،‬ويتعرض‬ ‫الجهاز التناسلي لإلصابة بعدة أنواع من الميكوبالزما‪ ،‬االثنان األكثر‬ ‫انتشارا هم ‪Ureaplasma urealyticum UU • Mycoplasma hominies • :‬‬ ‫و هي اإلصابة االكثر شيوعا يمكن العثور على هذه المكونات ضمن‬ ‫الوسط الحيوي المتعايش بالمهبل عند نساء بكامل الصحة‪ ،‬بما يتراوح‬ ‫بين ‪ 13‬الى ‪ %22‬من الحاالت حسب مختلف الدراسات ‪ ،‬أمراضيتها عند‬ ‫الرجال غير معروفة جيدا وتشخيص المرض خالل الفحص البصري يتم‬ ‫تحديدها من قبل الطبيب من الغشاء المخاطي لجدار المهبل وعنق‬ ‫الرحم واخذ مسحه منهم وعالج الميكوبالزما ‪ :‬ان جسم اإلنسان غير‬ ‫قادر على إنتاج مناعة ضد العدوى‪ ،‬وبالتالي ال بد من معالجتها في وقت‬ ‫واحد كال الشركاء الجنسيين‪ .‬وينبغي أن يوضع احتمال كبير بما فيه‬ ‫الكفاية من االنتكاس ولذلك‪ ،‬من أجل منع إعادة العدوى‪.‬‬

‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االحياء‬

‫ايناس الحمامي‬: . ‫د‬

Hasna'a Al-Khuwaitem

Evaluation of Antibacterial Activity of Arugula (Eruca Sativa) leafs Extract

Plant extracts has been used since ancient time to eliminate the disease, and an impressive number of drugs has been isolated from plant sources, much of this isolation was based on the uses of these plants in traditional medicine. The study of plants extracts has always been an important to find new sources of useful drugs and medication for treating animal and plant diseases. The diseases caused by bacteria, fungi, viruses, and even insects Eruca sativa (Arugula) from the family Barassicacae is one of the

‫ملخص مشروع التخرج‬ important vegetable plant. Arugula and other members of the Brassicaceae plant family have been consistently shown to contribute beneficial, health-promoting phytochemicals to the human diet The aims of this study was -

The Screening of antimicrobial activity of argula leaf extract

-

Evaluation of antibacterial effect of

the leaf extract

at

different concentrations by measuring optical density and counting of number of viable cells

89

89


The results of this study indicated that only the Ercua sativa water extract showed inhibitory activity against bacteria. Only Grampositive bacteria, , were susceptible to the extract, while neither of the Gram-negative bacterium showed any inhibition. The resistance of the Gram-negative bacteria could be attributed to its cell wall structure. Gram-negative bacteria have an effective permeability barrier, comprised of a thin lipopolysaccharide exterior membrane, which could restrict the penetration of the extruding the plant extract. It has been reported earlier that Gram-negative bacteria are usually more resistant to the plant-origin antimicrobials and even show no effect, compared to Gram-positive bacteria. Gram positive bacteria have a mesh-like peptidoglycan layer which is more accessible to permeation by the extracts. The Effect of Ercua sativa water extract on the growth of B22 was determined by measuring the optical density (OD) of treated and untreated bacterium and counting the number of viable cells cfu/mL. It was tested by adding differents concentration of extract to culture media. The results of experiments suggested that the growth of bacteria was slightly inhibited at 0.15 g/mL,

90 90


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة أنواع العقارب في‬ ‫المملكة العربية السعودية‬

‫عهود غالب صالح الشمري‬

‫د‪ .‬إيناس الحمامي‬

‫األحياء‬

‫وخصائص سمومها‬ ‫وإستعماالتها‬

‫العقرب هو أحد الحيوانات الالفقارية‪ ،‬تابع لمملكة العنكبوتيات‪،‬‬ ‫وللعقرب أكثر من ‪ 2000‬نوع ‪ 1٥00‬نوع منها سام‪ ،‬و‪ 2٥‬نوعاً منها سمه قاتل‬ ‫فوري لإلنسان‪ ،‬ويتكون جسم العقرب من القشور‪ ،‬وله ثمانية أرجل‬ ‫وذيل نهايته محنيّة مدبّبة وتحتوي على السمّ الذي يفرزه العقرب في‬ ‫ن كمية السم التي يحتفظ‬ ‫جسم فريسته أو عدوّه‪ ،‬وتجدر اإلشارة إلى أ ّ‬ ‫بها العقرب في ذيله تترواح بين ‪ 0.٥‬مليلترات ومللترين‪ ،‬وأنّ العقرب يحتاج‬ ‫لثالثة أيام إلفراز كمية جديدة من السم بديلة عن التي أفرزها‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫ينتشر في العالم أكثر من ‪ 600‬نوع من العقارب والتي تنتمي إلى ‪ 6‬عوائل‬ ‫‪ ،‬بينما سُجل في المملكة العربية السعودية عبر األبحاث المختلفة‬ ‫حوالي ‪ 24‬نوع ًا فقط ‪ ،‬وتنتمي هذه األنواع إلى عائلتين فقط من عوائل‬ ‫العقارب المنتشرة في العالم‬ ‫و تعتبر العقرب من الكائنات الحية التي تنتج سموم تهدد حياة اإلنسان‬ ‫و سم العقارب هو عبارة عن مركبات مخلوطة ومعقدة وهي عبارة‬ ‫عن انزيم الفسفورالز أ ‪ ،)A2(2‬انزيم استيل كوليناز يستراز‪ ،‬هيالورتيراز‪،‬‬ ‫بروتين منخفض الوزن الجزئي‪ ،‬احماض امينية‪ ،‬وسيروتونين‪ ،‬وسموم‬ ‫عصبية ومكوناتها مهمة من الناحية السريرية‪.‬‬

‫‪91‬‬

‫‪91‬‬


‫على الرغم من أنّ سم العقرب يسبّب الموت لإلنسان إذا ما لدغ‬ ‫ي بكميات وفيرة‬ ‫اإلنسان‪ ،‬ولكنه في الحقيقة غن ّ‬ ‫من البروتينات التي يعمل اإلطباء على استخالصها بطرق معيّنة‪ ،‬وهذه‬ ‫البروتينات تساعد على الكشف عن‬ ‫الخاليا السرطانيّة‪ ،‬فتساعد األطباء على التخلّص بشكل كامل من‬ ‫الخاليا السرطانية من دون اللجوء إلى‬ ‫المواد المشعة التي غالباً ما تسبّب الضرر للمريض‪ ،‬كما أنّ سم العقرب‬ ‫يساعد على القضاء بشكل على‬ ‫األورام الدماغية‪ ،‬ويؤكّد العلماء والباحثين أنّ سم العقرب هو أوّل عالج‬ ‫ناجح لألورام الدماغية‪ .‬إنّ سم‬ ‫العقرب يساعد على عالج أمراض القلب المختلفة‪ ،‬كما أنّه يرفع من‬ ‫نسبة الدم المتدفّقة في الشريان التاجي‪.‬‬

‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫المضادات الحيوية‬

‫خلود سعد القحطاني‬

‫د ‪ .‬هبة اهلل أبو المجد‬

‫االحياء‬

‫الكائنات الحية‬

‫الدقيقة‬

‫بمختلف أنواعها‬

‫(بكتيريا‪-‬فطريات‪-‬‬

‫اكتينومايسيتس) هي المصدر الرئيسي للحصول على المضادات‬ ‫الحيوية ‪ ،‬والمضاد الحيوي عبارة عن مركبات تفرز وتتكون من عملية‬ ‫التمثيل الغذائي للكائنات الحية التي تمتلك القدرة على القضاء على‬ ‫غيرها ‪ ،‬كما أنها تستعمل في العالج فهي تقتل وتثبط الخلية‬ ‫الميكروبية دون أن تتضرر أنسجة وخاليا الجسم إال في حالة االستعمال‬ ‫الخاطئ ‪ ،‬ولها عدة استعماالت تختلف بإختالف حدة العدوى كما أن‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫لها نواتج أيضيه ثانوية وهي عبارة عن مركبات عضوية التشارك بشكل‬ ‫مباشر في العمليات الحيوية كما أن فقدانها ال يؤدي للموت المباشر ‪،‬‬ ‫يوجد هناك نوعين منها وهي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬مضادات حيوية طبيعية ‪:‬وهي تستخرج من الفطريات أو البكتيريا أو‬ ‫األكتينوميسيتات أو النبات‬ ‫‪ -2‬مضادات حيوية صناعية ‪:‬وهي تستخرج بطرق كيميائية من مركبات‬ ‫موجودة في الطبيعة ‪.‬‬ ‫كما أن لها عدة تطبيقات فهي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬مضادة لألورام‬

‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬


‫‪ -2‬مقاومة ألمراض النباتات‬ ‫‪ -3‬حفظ األغذية وتغذية الحيوانات ‪.‬‬ ‫ويمكن لهذه الكائنات الدقيقة وخاصة البكتيريا أن تكتسب مقاومة‬ ‫ضد هذه المضادات وتؤثر المضادات على الخلية الميكروبية من عدة‬ ‫جهات إما‬ ‫‪ -1‬تؤثر على الجدار الخلوي‬ ‫‪ -2‬الغشاء البالزمي‬ ‫‪ -3‬تصنيع البروتين‬ ‫‪ -4‬العمليات األيضية‬ ‫‪-٥‬األحماض النووية‬

‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االحياء‬

‫ هبة اهلل أبو المجد‬. ‫د‬

Khawla Sami

Production Of Pectinase

AlAbdulgader.

From Fungi.

In nature, microorganisms have been endowed with vast potentials. They produce an array of enzymes, which have been exploited commercially over the years. pectinolytic enzyme or pectinase are a heterogeneous group of related enzymes that hydrolyze the pectic substances. Pectinolytic enzymes are widely distributed in higher plants and microorganisms. These enzymes are of great significance with tremendous potential to offer to industry. They are of prime importance for plants as they help in cell wall extension and softening

‫ملخص مشروع التخرج‬ of some plant tissue during maturation and storage. Pectinase produced by a great variety of bacteria, nevertheless fungi are considered the best enzyme producers mechanism of the enzyme secretion and the molecular level and the mechanism of action of different pectinases on pectin substances.

95 95


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫االحياء‬

‫ هبة اهلل أبو المجد‬. ‫د‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

Zainab Makki

Microbial protease

Al-Matrood

production

Microbial enzymes are the bio-catalysts that play an important role in all stages of metabolism and biochemical reactions (Dixit & Verma , 1993). Microorganisms are an outstanding sources of enzymes which are used in fermentation processes due to their

biochemical

diversity , growth facility , adaptation to different environmental conditions and the possibility of genetic manipulation . Proteases are among the oldest enzymes known ,and have many important industrial applications as detergents ,textile , leather , dairy

‫ملخص مشروع التخرج‬ and pharmaceuticals preparations . Fungal proteases have greater advantages over bacterial proteases as they are normally GRAS (Genetically regard as safe) strains . Moreover, fungal strains can utilize low cost material , high protease can be produced and easy recovered of fungal enzymes . Protease production can be carried out by both submerged fermentation (SmF) and solid state fermentation ( SSF) . SSF is simple because of the use of inexpensive medium components and higher yield of enzyme .

96 96


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االحياء‬

‫ هبة اهلل أبو المجد‬. ‫د‬

‫فاتن عبدالرحمن البوعلي‬

Microbial silver nanoparticles

Currently there is a growing need for using environmentally friendly nanoparticles that do not produce toxic wastes in their process synthesis protocol. Nano biotechnology has many advantages such as ease of biosynthesis, economic viability, easily covering large surface areas by suitable fungal growth etc. Nanoparticles can be obtained by different

organisms

and

some

plant

extracts

and

some

microorganisms on bacteria and Fungi.

‫ملخص مشروع التخرج‬ The bacterial strains that produce nanoparticles are Bacillus subtilis, Bacillus cereus, Pseudomonas aeruginosa, and Escherichia coli etc. while Fusarium oxysporum, tricoderma reesei, and Candida albicans are examples of outstanding producing fungi.

97 97


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االحياء‬

‫ هبة اهلل أبو المجد‬. ‫د‬

‫لبنى القحطاني‬

Mycotoxins producing by fungi

Mycotoxins are secondary metabolites of moulds that exert toxic effects on animals and humans. The toxic effect of mycotoxins is referred to as mycotoxicosis. Toxigenic fungi in crops are divided into two more or less distinct groups. The first includes those which invade and produce their toxins before harvest which are called 'field fungi'. The second group, which becomes a problem after harvest, is known as storage fungi which is governed by crop (nutrients), physical (temperature moisture ) and biotic ( insects, interference competition ) factors.

98 98

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االحياء‬

‫ هبة اهلل أبو المجد‬. ‫د‬

‫هديل نبيل علي المرهون‬

Microbial Exopolysaccharides

Microbial

polysaccharides

are

high

molecular

weight

carbohydrate polymers that make up a substantial component of the cellular polymers found in and surrounding most microbial cells. These polysaccharides are produced by a wide variety of microorganisms and are water soluble gums which have novel and unique physical properties. Microbial polysaccharides are generally divided into three groups: exocellular,

cell

wall,

and

intercellular.

The

exocellular

polysaccharides are those that constantly diffuse into the cell culture medium and are easily isolated. The cell wall (i.e., structural) and intercellular polysaccharides are integral parts of the cell wall or capsular products, and are more difficult to separate from cell biomass. Microbial exopolysaccharides (EPSs) had several advantages over intracellular as their huge production in short time, easy isolation, and purification. Among the microbial EPS producers, bacteria and fungi are most common. The EPS producing fungi areGanodermalucidum, Agaricusblazi, Cordyceps sp.

99 99

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الرعاية االبويه واالفتراس في‬

‫فدك حسن سلمان‬

‫د‪ .‬هيام العبدالهادي‬

‫األحياء‬

‫الحيوانات‬

‫العبدالعزيز‬

‫‪Parental care and predation‬‬ ‫‪in animals‬‬

‫تكون عناية الحيوانات بصغارها ورعايتها أما من قبل احد األبوين‬ ‫أوكالهما وتختلف طريقه الرعاية في األسماك والطيور والثدييات‬ ‫حسب اختالف حاجات صغارها وكلما ارتقينا في الطوائف المختلفة‬ ‫كلما زاد احتياجات صغار الحيوانات إلى الرعاية والعناية بهم ‪.‬‬ ‫كما تستخدم الحيوانات استراتيجيات مختلفة في صيد الفريسة‬ ‫حسب تكيف جسمها وحسب نقاط القوه والضعف في الفريسة ‪،‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫فيكون االفتراس في بعض األنواع على شكل مجموعات كما في‬ ‫سمك الباراكودا والذئاب أو على شكل أفراد ‪ ،‬وفي البعض من‬ ‫الحيوانات تستخدم الحيل والخداع للقبض على الفريسة وهناك أنواع‬ ‫التبذل مجهود في الحصول على فريستها بل تقوم بسرقة فرائس‬ ‫غيرها أو تعتمد على أكل الحيوانات الميتة والجيف واالفتراس في‬ ‫الحيوانات يكون له أكثر من هدف أما لغرض الدفاع أو التغذية او لتكاثر‪.‬‬

‫‪100‬‬

‫‪100‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫موسوعة الطيور في‬

‫إيمان علي علي آل مبيريك‬

‫د ‪ .‬هيام العبد الهادي‬

‫االحياء‬

‫المملكة العربية السعودية‬ ‫‪Encyclopedia of Birds‬‬ ‫‪Saudi Arabia‬‬

‫تناول البحث الصفات العامة للطيور واهم خصائصها مثل التعشيش‬ ‫والهجرة وبعض المميزات األخرى ‪،‬كما تناول بشكل أساسي جمع‬ ‫وحصر أنواع الطيور المتواجوده في المملكة العربية السعودية ‪،‬وتم‬ ‫تقسيمها الى فصائل وأنواع مع شرح الصفات الشكلية التي تميزها عن‬ ‫غيرها وتوضيح نوعيه التغذية‪ ،‬وطريقه تواجدها في المملكة من حيث‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫تصنيفها الى الطيور الزائرة و المهاجرة و المقيمة في المنطقة ‪.‬‬

‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫بيئة المياه العذبة‬

‫حذام عبدالمحسن احمد‬

‫د ‪ .‬هيام العبد الهادي‬

‫االحياء‬

‫‪Fresh water Habitat‬‬

‫المسفر‬

‫تحتل المياه العذبة جزء ًا صغيرا من األرض بالمقارنة مع مياه البحار‬ ‫والمحيطات ويمكن تقسـيم المياه العذبة بالنسبة الى حركة المياه‬ ‫الى قسمين رئيسين المياه الساكنة مثل البحيرات والبـرك والمياه‬ ‫الجاريـة وتضـم األنهار والجداول وتختـلف المياه الساكنة عن المياه‬ ‫الجاريـة في عـده نواحي ‪ ،‬وتصنف الكائنات الحية التي تعيش في بيئة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬ ‫المياه العذبة إلى عدة مستويات حسب طريقة التغذية وتختلف عن‬ ‫بعضها من حيث الحجم وطريقه التكاثر والتغذية ‪.‬‬ ‫وفي هذا البحث تم التركيزعلى أربع طوائف مختلفة وهي طائفة‬ ‫األسماك والبرمائيات والزواحف و الثدييات‪.‬‬ ‫مع نبذه مختصره عن اثر التلوث على البيئة المائية‪.‬‬

‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫توزيع الكائنات الحية في‬

‫رشا عبداهلل هيثم باهيصمي‬

‫د‪ .‬هيام العبدالهادي‬

‫األحياء‬

‫المحيطات‬ ‫‪Distribution of organisms in‬‬ ‫‪the ocean‬‬ ‫تمثل نسبه المياه على سطح األرض حوالي ‪ %71‬فتشمل البحار‬ ‫والمحيطات التي تعتبر الجزء األكبر واألعظم من الغالف المائي فهو‬ ‫الذي يطوق الكرة األرضية وتختلف المحيطات عن البحار في‬ ‫أمور عدة فتعتبر المحيطات ذات أهميه اقتصاديه ال يمكن تجاهلها‬ ‫فهي أكبرهم مساحه وأكثر عمق ًا من البحار وتحتوي على الكائنات‬ ‫الكبيرة في الحجم ‪ ،‬وترتبط محيطات العالم مع بعضها لتكون بحر ًا‬ ‫كبيراً حيث تلتقي المحيطات الرئيسة وهي ( الهادي واالطلسي‬ ‫والهندي والمتجمد الشمالي والمتجمد الجنوبي ) وهذا االتصال‬ ‫واالختالط بين المحيطات يسهم في تبادل وتقليص االختالفات في‬ ‫مواصفات مياهها لتتشارك معظم المحيطات في صفاتها فهي‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫تشمل ‪ ( :‬المنطقة المضيئة ومنطقة القاع والمنطقة العميقة )‬ ‫وتحتوي المحيطات على أنواع هائلة من الحيوانات التي تتأثر بالعوامل‬ ‫المختلفة مثل ( الضوء ‪ ،‬والمواد الغذائية ‪ ،‬الحرارة ‪ ،‬حركة المد والجزر ‪،‬‬ ‫التيارات البحرية ) وتم تقسيمها على حسب الكائن الحي وذلك حسب‬ ‫طريقه تكيفه مع الوسط الذي يعيش فيه فمثال ً حجم الكائن الحي‬ ‫ولونه وطريقة غذاءه وتكاثره وشكله الخارجي وسلوكه له تأثير كبير‬ ‫في طريقة توزيعه في المناطق المختلفة من المحيط ومن أمثله ذلك‬ ‫( اإلخطبوط ‪ ،‬القرش األبيض ‪ ،‬البطريق ‪ ،‬الدولفين ‪ ،‬الدب القطبي ) ونجد‬ ‫ان كل كائن من هذه الكائنات يعيش في منطقه معينة في المحيط‬ ‫تتناسب مع تركيبة وطبيعته‪.‬‬

‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫ماذا تعرفين عن البحر?‬

‫ريما تركي محمد العتيبي‬

‫د‪ .‬هيام العبدالهادي‬

‫األحياء‬

‫‪What do you know about‬‬ ‫?‪the sea‬‬

‫تشمل البحار على بيئات ذات صفات ومالمح مختلفة فبيئة منطقة‬ ‫المد والجزر تختلف عن بيئة المنطقة العميقة من حيث الصفات‬ ‫الطبيعية مثل تركيز الملوحة ونسبة غازاالكسجين ودرجة الحرارة‬ ‫ومقدار نفاذ الضوء والمواد المغذية وتنوع الكائنات الحية المختلفة‬ ‫ومدى وفرتها ‪ .‬وقد عمل العلماء على تقسيم البيئة البحرية إلى ‪:‬‬ ‫البيئة المفتوحة ‪ :‬وتشمل كتلة الماء ومكوناتها الطبيعية والكيميائية‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫والبيولوجية مما فيها الكائنات الحية التي ليس لها عالقة مباشرة بقاع‬ ‫البحر ويطلق مصطلح البيئة المفتوحة على جميع أجزاء البحار وما‬ ‫تحتوية عدا القاع من الكائنات البحرية الحيوانية والنباتية التي تعيش‬ ‫في عمود الماء وتشمل المنطقة الساحلية والمنطقة البحرية‬ ‫البيئة القاعية ‪ :‬وتشمل الحياة على القاع وهي مكونات الحياة على‬ ‫القاع وتنقسم إلى عدة مناطق منطقة المد والجزر والمنطقة القاعية‬ ‫الضحلة والمنحدر القاري والقاع العميق والقاع السحيق‬

‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫المغازلة والتزاوج‬

‫زهراء سلمان الحاجي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬ ‫د‪ .‬هيام العبدالهادي‬

‫القسم‬ ‫األحياء‬

‫‪Courtship and mating‬‬

‫أثناء موسم التزاوج تصدر الحيوانات أصوات وحركات لهدفين رئيسيين‬ ‫أما لهدف أبعاد الذكر الغريب عن ممتلكاته أو لجذب االنثى للتزاوج وهو‬ ‫نوع من أنواع المغازلة‪ ،‬وتختلف الطريقة حسب نوع الحيوان‪ ،‬ففي‬ ‫الطيور تستخدم الرقصات وإظهار األلوان الجذابة‪ ،‬اما في األسماك‬ ‫تكون بحركة الزعانف المتالطمة في الماء والتقابل بالشفاه وإظهار‬ ‫األلوان الجذابة‪ ،‬وقد تستخدم بعض الحيوانات أثناء المغازلة أسلوب‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫التهديد سواء مع اإلناث أو الذكور‪ ،‬كما تتصارع الذكور من نفس النوع‬ ‫على شريك الحياة مما يثير األنثى ويجعلها راغبة بالتزاوج معه‪ ،‬تبدأ‬ ‫الحيوانات التزاوج في مواسم معينة تختلف من نوع إلى أخر ‪،‬كما أن‬ ‫المناخ وألوان الطبيعة والخضرة حافز للتزاوج في الحيوانات المختلفة ‪.‬‬ ‫وفي هذا البحث تم التركيز على ثالث طوائف فقط وهي األسماك‬ ‫والطيور والثدييات للمقارنة بينهم من حيث السلوك في المغازلة‬ ‫والصراع من اجل الوصول إلى الجنس األخر لغرض التزاوج‬

‫‪105‬‬ ‫‪105‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫سلوك الحيوان‬

‫فاطمه حسين احمد‬

‫د ‪ .‬هيام العبد الهادي‬

‫االحياء‬

‫الخليفه‬

‫تم دراسه سلوك الحيوان وباالخص سلوك التواصل والهجره من حيث‬ ‫تعريف علم السلوك والفرق بين علم النفس وعلم السلوك واقسام‬ ‫السلوك والعوامل المؤثره على السلوك وتم التركيز على ثالث طوائف‬ ‫وهي طائفه االسماك والطيور والثدييات من حيث طريقه التواصل‬ ‫وكيفيه االدراك والتفاهم عند التزاوج والتكاثر واالغتذاء وعند الخطر‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫كما تناول البحث الهجره في الحيوانات والهدف منها وانواعها‬ ‫والخطوره التي يواجهها الحيوان اثناء الهجره‬

‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الشعاب المرجانية‬

‫نجالء عبداهلل احمد‬

‫د ‪ .‬هيام العبد الهادي‬

‫االحياء‬

‫‪Coral reefs‬‬

‫المسعود‬

‫تتمتع الشعاب المرجانية بإنتاجية أوليه عالية وتنوع أحيائي كبير‬ ‫وتتكون الشعاب المرجانيه من المرجان الصلب الباني للشعاب والذي‬ ‫يفرز كربونات الكالسيوم بعد امتصاصها من الماء ويعيش داخل‬ ‫جسم المرجان نوع من الطحالب المجهرية تسمى ‪ zoonthila‬وهذا‬ ‫الطحلب متبادل المنفعة مع المرجان وقد تم التعرف على ‪ 38‬نوع‬ ‫في المملكة العربية السعودية و‪ 200‬نوع في البحر االحمر وتعتبر درجة‬ ‫الحرارة العالية احد العوامل الطبيعية الرئيسية التي تؤثر في تنوع‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الشعاب المرجانية ونموها وتعكر المياة احد اهم العوامل البيئية التي‬ ‫تحد من نمو الشعاب المرجانية الن العكارة تخفض من كمية الضوء‬ ‫النافذ مما يؤدي الى انخفاض معدل التمثيل الغذائي للطحلب الذي‬ ‫يعيش مع المرجان ولذلك تكثر الشعاب المرجانية في المناطق‬ ‫الضحلة واإلستوائية وتنقسم المراجين الى ‪ 13‬نوع منها ‪ :‬الصخور‬ ‫الشاطئية ‪ ،‬حواجز مرجانية ‪ ،‬جزر مرجانية وتتكاثر تكاثر جنسي‬ ‫والجنسي وتعيش معها مجموعات مختلفة من األسماك المرجانية‬ ‫والالفقاريات مثل نجم البحر ونجم الثعباني وغيرها ‪.‬‬

‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫مرض الزهايمر‬

‫منار سالم الشمري‬

‫د ‪ .‬نوف خلفية العقيل‬

‫االحياء‬

‫ريما سعود الخالدي‬

‫الزهــايمر هــو نــوع مــن الخــرف و نقــص الوظــائف العقليــة ويتميــز‬ ‫بتــــدهور عقلــــي متزايــــد كلمــــا تقــــدم االنســــان بــــالعمر وال يهــــتم‬ ‫المـــريض بالزهـــايمر بنفســـه فـــي المراحـــل المتـــاخره مـــن المـــرض و‬ ‫قـــد يصـــبح طـــريح الفـــراش ‪ ،‬كمـــا تـــؤثر علـــى الجانـــب االجتمـــاعي‬ ‫والــــوظيفي ‪ ،‬حيــــث يحــــدث نســــيان للــــذاكرة وتــــدهور العمليــــات‬ ‫الفكرية‪.‬‬ ‫يصـــيب مـــرض الزهـــايمر الكبـــار بالســـن و نـــادر مايحـــدث قبـــل ســـن‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫االربعين‪.‬‬ ‫الــــي االن لــــم يكتشــــف العلمــــاء الســــبب الرئيســــي للمــــرض اال ان‬ ‫الدراســـات مازالـــت قائمـــة لمعرفـــة الســـبب فهـــو جـــزء مـــن العـــالج‪.‬‬ ‫لكــن ظهــرت نظريــة تســمى نظريــة البيتــا أميلويــد وهــو عبــارة عــن‬ ‫بــروتين يعتقــد أنــه تراكمــه فــي الــدماغ ســبب أولــي لمــرض الزهــايمر‬ ‫كمـــا ان هنـــاك اســـباب اخـــرى لحـــدوث المـــرض منهـــا حـــدوث تلـــف‬ ‫تـــدريجي لخاليـــا الـــدماغ ‪،‬الســـن حيـــث يعتقـــد انـــه كلمـــا زاد الســـن‬ ‫زادت احتمالية االصابة بالمرض ‪،‬التاريخ العائلي (الوراثة)‪.‬‬

‫‪108‬‬ ‫‪108‬‬


‫تشـــــمل أعـــــراض الزهـــــايمر‪ :‬النســـــيان واالكتئـــــاب وعـــــدم اإلدراك‬ ‫واإلحســـاس بالمكـــان والزمـــان الـــذي هـــو فيـــه وعـــدم القـــدرة علـــى‬ ‫التركيــز أو التواصــل مــع اآلخــرين وعــدم القــدرة علــى الســيطرة علــى‬ ‫التبــول والتبــرز ‪,‬فقــدان الــذاكرة وتغيــرات فــي الشخصــية والمزاجيــة‬ ‫والصــــحة والعمــــل ســــرعان مــــا يتــــدهوران حتــــى يصــــبح الشــــخص‬ ‫عـــاجزاً تمامـــاً عـــن عمـــل أي شـــي ‪,‬يـــؤدي إلـــى الوفـــاة بعـــد عشـــر‬ ‫سنوات إذا لم يعالج ‪.‬‬ ‫لألســف ال يوجــد الــى االن عــالج نــاجع لهــذا المــرض كــل العالجــات‬ ‫المتوفرة هي عبارة عن عالج لألعراض وليس للمرض نفسه‪.‬‬

‫‪109‬‬ ‫‪109‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫المحليات الصناعيه‬

‫بيان ابراهيم محمد بوهيا‬

‫د‪ .‬نوف خليفه العقيل‬

‫االحياء‬

‫(االسبارتام)‬

‫مريم علي الغانم‬

‫مادة االسبرتام احد المحليات الصناعية التي تمثل خطرا على الصحه‬ ‫العامه عند االكثار منها وتعد اداة قتل فتاكه للنفس البشريه من خالل‬ ‫تكرار استخدامها في التحليه كبديل للسكر ويرجع استخدامها‬ ‫باالساس الى جشع الشركات التي تستخدم هذه الماده وتروج لها في‬ ‫غياب الوعي عن االثار القاتله لهذه الماده كما ان هذه الشركات عملت‬ ‫على محاربة البدائل الطبيعيه التي يمكن التي تغنى عن استخدامها‬ ‫وذلك لحفاظ على مكتسباتها التجاريه والماديه‪.‬‬ ‫هناك مخاطر صحيه تم إحصاؤها لتسمم باالسبارتام نتيجة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫استهالكها في األغذيه ومشروبات الحمية و لمرضى السكري على نحو‬ ‫يومي مما يؤدي الى تراكم الفورمالدهيد والميثانول في خاليا الجسم‬ ‫– واستهالك كميات كبيره من االسبارتام يحدث تأثيره المباشرة والغير‬ ‫مباشر في المخ مما يؤدي إلى إتالفه – نتيجة تغير في تركيزات السياالت‬ ‫العصبيه في المخ كما ان أثره عند تناوله للحامل يسبب تشوهات‬ ‫للجنين‪.‬‬ ‫البد من التوعيه المجتمعيه بأخطار هذه المادة وما تسببه من اخطار‬ ‫خاصة على المخ‪, .‬ان تعمل الحكومات والدول على البحث عن البدائل‬ ‫الناجحة التي تجعلنا نستغني عن تللك الماده المحليه والسامه‪.‬‬

‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫االكتئاب مفهومة وعالجه‬

‫عهد يوسف سعود الحربي‬

‫د ‪ .‬نوف خليفه العقيل‬

‫االحياء‬

‫الدماغ والجهاز العصبي هو أحد أهم األجزاء واألجهزة الموجودة في‬ ‫الجسم‪ ،‬فكما نعرف أن كل العمليات الذهنية واألوامر والتحكم في‬ ‫األعضاء وحركة االنسان وكذلك المزاج مصدرها الجهاز العصبي‬ ‫وبالتحديد الدماغ‪.‬‬ ‫الدماغ حين يرسل إشارة عصبية تنتقل اإلشارة من خلية عصبية الى‬ ‫خلية عصبية أخرى‪ ،‬عبر عملية النقل العصبي التي تحتاج الى النواقل‬ ‫العصبية مثل (السيروتونين – الدوبامين – النور ابنفرين) ومستقبالت‬ ‫الستقبال هذه النواقل في منطقة التشابك العصبي‪.‬‬ ‫لكن ما إن يحدث خلل في هذه النقطة تنتج عنها مشاكل ذات اعراض‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫مؤلمة للمريض‪ ،‬ففي حالة االضطرابات العصبية كاالكتئاب الخلل‬ ‫يكون مصدره هذه العملية (عملية النقل العصبي)‪ ،‬واختصارها هو‬ ‫عدم توازن في كميتة أو في استقباله عبر المستقبالت العصبية‬ ‫لكونها غير حساسة أو إلعادة امتصاص هذه النواقل بسرعة كبيرة ال‬ ‫تسمح في احداث عملية النقل‪ ،‬التي بالتالي لن ترسل اإلشارة العصبية‬ ‫على الوجه الصحيح وتنتج عنها اعراض لها عالقة بنوع الناقل العصبي‬ ‫وتأثيره‪ .‬تظهر بذلك االعراض السلبية والتغير في المزاج بشكل غير‬ ‫طبيعي وبدون سبب‪ ،‬مع اعراض صحية جانبية‪.‬‬ ‫وأسباب ظهور االكتئاب كثيرة‪ ،‬أهمها هي عوامل عصبية (نواقل‬ ‫عصبية) حدث خلل او عدم اتزان في منطقة التشابك العصبي‪ ،‬وعوامل‬ ‫وراثية جينية تؤثر على تكوين ناقل عصبي معين فتورث في العائلة‬ ‫ويحدث هذا االضطراب بغير سابق انذار‪ ،‬والعوامل البيئية كذلك سبب‬

‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬


‫من االسباب كون بعض المواد الكيميائية بالدماغ تتأثر كميتها‬ ‫ومفعولها بدرجات الحرارة المختلفة وفترة تعرض الجسم لضوء‬ ‫الشمس والعديد من األسباب المناخية البيئية‪ ،‬وكذلك ال ننسى بان‬ ‫العوامل النفسية تؤثر بشكل كبير على الجهاز العصبي والخاليا‬ ‫العصبية بالتحديد فالمرور بظروف اجتماعية صعبة والتعرض الى‬ ‫عوامل التوتر واالجهاد بشكل مستمر وغير طبيعي له اثر سلبي على‬ ‫الخاليا العصبية و نموها في الحجم كذلك‪ ،‬الهرمونات لها اثر كبير في‬ ‫ظهور اعراض االكتئاب خصوصا تقلباته المتزايدة في الجسم ‪.‬‬ ‫نسبة اإلصابة باالكتئاب في تزايد مستمر من عام الى عام‪ ،‬لكن مع هذا‬ ‫التزايد تستمر األبحاث في اكتشاف العالج المناسب والذي سيقضي‬ ‫على االكتئاب نهائيا‪ ،‬فتنوعت طرق العالج من عقاقير الى عالجات‬ ‫نفسية وعالجات هرمونية وكذلك العالج بالصدمات الكهربائية‪ .‬وكان‬ ‫العالج الشائع ما بين المصابين هو مضادات االكتئاب ‪Antidepressant‬‬ ‫التي تميزت بالتخفيف من ظهور االكتئاب الحادة المؤلمة‪ ،‬مع كونه‬ ‫عالج له تأثير واضح ونتائج على منع هذه االعراض من الظهور وجعل‬ ‫المصاب يشعر بتحسن‪ ،‬اال انها ال تشفع لهذه الكيماويات آثارها السلبية‬ ‫الخطيرة على الجسم‪.‬‬ ‫حتى االن لم يتم تصنيع عالجا ضد االكتئاب آمن على المرضى‪ ،‬وال‬ ‫يظهر آثارا جانبية أسوأ من الحالة المرضية نفسها‪ .‬لكن مازالت األبحاث‬ ‫تجرى على اكتشاف العالج األنسب وفي فهم ميكانيكية االكتئاب‬ ‫وتفاصيله بشكل أعمق وأشمل‪.‬‬

‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫تأثير األفالتوكسين على‬

‫نجوى مبارك قدري اليامي‬

‫د ‪ .‬نوف خليفة العقيل‬

‫االحياء‬

‫الكبد‬

‫السموم الفطرية تعتبر أحد مسببات األمراض التي تسبب خسارة في‬ ‫محاصيل الحبوب‬

‫حيث يعتبر األفالتوكسين من أهم السموم‬

‫الفطرية التي ينتجها فطر األسبرجلس فالفس حيث أنه ذو تأثيرات‬ ‫سمية على الكبد ويسبب له العديد من األمراض‬

‫تعرض الكبد لالفالتوكسين تسبب اضطرابات في وظائفه ويجعله‬ ‫عرضه لتليف ثم إصابته بالتهاب الكبد الوبائي حيث أن اإلصابة بهذا‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫المرض تكون متزامنة مع اإلصابة باالفالتوكسين ثم يصاب بسرطان‬ ‫الكبد وبالتالي يؤدي للوفاة‪.‬‬

‫تختلف درجات إصابة الكبد باألفالتوكسين فمنها ما هو حاد ومنها ما‬ ‫هو مزمن وهي تختلف باختالف الكمية ومدة التعرض والعمر والصحة‬ ‫لذلك يجب علينا الحرص وإتباع الطرق الصحيحة التي تساعدنا في‬ ‫الحفاظ على الكبد حيث أن الكبد تعتبر من األعضاء المهمة في‬ ‫أجسامنا‪.‬‬

‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

Caffeine Consumption ‫االحياء‬

‫ نوف خليفة العقيل‬. ‫د‬

‫هنادي علي حسين عسيري‬

Habits and Beliefs Among College Students.

Caffeine, particularly in the form of coffee, tea or energy drink has been highly consumed by college students. The use of caffeine to stay awake is a long standing habit. The aim of this research was to study the prevalence and patterns of different types of caffeine intake among college students in different universities in Saudi Arabia. The study focused on the frequency and amount of caffeine intake among universities' students, and the circumstances in why students drink each type. It also studied the advantages and disadvantages of caffeine consumption and the associated health factors and how it affects the brain by replacing adenosine. Adenosine effects energy levels and causes sleepiness, while Dopamine affects muscle control, pain and emotions. Adenosine ties up dopamine receptors, causes fatigue. And caffeine blocks adenosine, therefore dopamine receptors become more active. Subsequently, it enhances mood, alertness and improves physical performance and reaction time. The benefits come with some cost, and that high doses lead to unpleasant levels of tension, high heart rate, increased blood pressure and urination .leading to dehydration

114 114

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة تأثير تركيزات متدرجة‬ ‫من ماء البحر على إنبات ونمو‬

‫زينب حبيب يوسف الزاير‬

‫د‪ .‬غاده الحواس‬

‫االحياء‬

‫نبات الماش )‪(Vigna radiate‬‬

‫إن االجهاد الملحي يمثل واحداً من أهم المشكالت الزراعيه التي تواجه‬ ‫العالم ألنه يعتبر عائقاً لنمو النبات وإنتاجية المحصول ‪ .‬أجريت التجربة‬ ‫لدراسة تأثير تركيزات مختلفة (صفر‪ )%10- %٥- %2.٥ -‬من ماء البحر على‬ ‫إنبات ونمو نبات الماش ‪ Vigna radiate‬وقد شملت هذه الدراسه النسبه‬ ‫المئويه لإلنبات بعد ‪ 14‬يوم وقياسات النمو‪ ،‬باإلضافة إلى تقديرات‬ ‫صبفات البناء الضوئي‪ .‬وقد لوحظ إنخفاضاً معنوي ًا في نسبة اإلنبات‬ ‫وأطوال المجموع الخضري والجذري واألوزان الرطبه والجافة للمجموع‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الخضري والجذري ولمساحة األوراق للنباتات المعامله بالتركيزات‬ ‫المختلفه من ماء البحر مقارنة بالكنترول‪ ،‬أما عدد األوراق لم يتأثر ‪ .‬كما‬ ‫أوضحت النتائج إرتفاع ًا معنوياً في مستويات كلوروفيل ‪ A‬ونقص ًا في‬ ‫مستويات كلوروفيل ‪ B‬وفي المجموع الكلي للكلوروفيل في‬ ‫التركيزات المنخفضه من ماء البحر ‪ .‬ويستخلص من هذه الدراسة عدم‬ ‫تحمل نبات الماش للتركيزات المنخفضه من ماء البحر‪.‬‬

‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫بصمة العين‬

‫نوف صالح حمد الهداب‬

‫د‪.‬نبيلة الدوسري‬

‫االحياء‬

‫دالل فيصل ابراهيم‬ ‫الدوسري‬ ‫تم اكتشاف بصمة العين من قبل األطباء في الواليات المتحدة‬ ‫األمريكية منذ عدة سنوات والعين هي شبكة كروية ‪.‬‬ ‫تتركب العين من الطبقة الليفية والطبقة الوعائية والطبقة االشبكية‬ ‫وعدسة العين‪ ،‬وتوجد ايضا تراكيب اضلفية في العين‪.‬‬ ‫مستقبالت الرؤية‬ ‫وتسمى المستقبالت الضوئية وهي التي تقوم بتحويل االشعاعات‬ ‫الضوئية الى سياالت عصبية ‪ ،‬كما يوجد الطريق البصري ‪.‬‬ ‫بصمة العين هي شكل ولون) األصباغ (الطبقات التي تشكل العين‬ ‫)خارجيا)ويوجد فيها صبغة الميالنين‪.‬‬ ‫تستخدم بصمة العين‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫بصمة قزحية العين التي هي في الوقت الحاضر تعد من أفضل الطرق‬ ‫األمنية للتأكد من االشخاص هوية‬ ‫يمكن رؤية بصمة العين عن طريق جهاز يسمى المصباح الشقيس‪.‬‬ ‫اهمية بصمة العين‪.‬‬ ‫من انواع البصمات‪ :‬بصمة الشبكية ‪ ،‬بصمة القزحية ‪،‬بصمة االنحراف‬ ‫الجنسي في العين‪.‬‬ ‫بصمة العين واندماجها في التقنية المعلوماتية‪.‬‬ ‫يمكن تحديد الهوية عن طريق بصمة العين‪.‬‬ ‫حاالت تغيير لون العين‪.‬‬ ‫(ربنا التؤاخذانا ان نسينا او اخطأنا ربنا وال تحمل علينا اصرا كما حملته‬ ‫على الذين من قبلنا ربنا وال تحملنا ماال طاقة لنا به )‬

‫‪116‬‬ ‫‪116‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫التصاق األجنة‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬ ‫ساره محمد ناصر القرشي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪.‬نبيلة الدوسري‬

‫االحياء‬

‫الجهاز التناسلي في الذكر‬ ‫الجهاز التناسلي للمرأة‬ ‫أنواع النطف الثالثة‬ ‫تكوين الحيوانات المنوية في الخصية ومراحل تكوين الحيوانات‬ ‫المنوية‬ ‫تكوين البويضات بداخل المبيض ومراحل تكوين البويضات‬ ‫تركيب السبيرم والبويضة ‪..‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫االخصاب‪ :‬لتكوين الالقحة ‪.‬‬ ‫التفلج‪ :‬هو إنقسام البويضة المخصبة ‪.‬‬ ‫تعدد المواليد‪.‬‬ ‫التوأم و أنواعة (مختلف – متشابه – موصلية أو ملتصق )‬ ‫التوأم الملتصق ‪ :‬كائن حي يشتمل على جسدين مكتملي األعضاء كليا‬ ‫أو جزئيا متحدي النوع و األوصاف الخلقية غالبا ولدا ملتصقين‪.‬‬ ‫نظريتان متناقضاتان لتفسير أصول التوائم الملتصقة ‪.‬‬ ‫كيفية حدوث التصاق التوائم و أسبابه‪ :‬فخالصة التفسيرات المتقدمة‬ ‫هو أن السبب الرئيسي في حدوث إلتصاق التوائم هو الخلل الواقع في‬

‫‪117‬‬

‫‪117‬‬


‫عملية اإلنقسام بالبويضة الملقحة وإلتصاق التوائم يحدث في‬ ‫مرحلةالنطفة‪.‬‬ ‫أنواع االلتصاق‪:‬التصاق الرأس‪ -‬التصاق الصدر ‪-‬التصاق الظهر‪ -‬التصاق‬ ‫العجز أو الحوضين‪ -‬التصاق البطن‪ -‬التوأم ذو الرأسين أو التصاق‬ ‫الجانبين‪-‬التوأم الطفيلي‪ -‬جنين داخل جنين‪.‬‬ ‫تشخيص التوائم الملتصقة أثناء الحمل‪:‬الفحص المبكرباآللتراساون‬ ‫العالج بعمليات بالفصل‪.‬‬

‫‪118‬‬ ‫‪118‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫‪Some Blood Parasites:‬‬

‫أمجاد عبداهلل الصويلح‬

‫أ ‪ .‬د ‪ .‬السيد بيومي‬

‫االحياء‬

‫‪Diagnoses and Control‬‬

‫خلود محمد مغربي‬ ‫سارة محمد الدوسري‬ ‫يهدف هذا البحث الى التعرف الى بعض انواع الطفيليات التي‬ ‫تسبب اضرار لبعض الكائنات الحية ويعتبر وسيلة لتوثيق المعلومات‬ ‫الهادفة‪ ،‬ولقد قمنا بالتعرف اوال على الطفيليات بشكل عام ‪ ،‬وهل‬ ‫تعتبر ضارة لكل الكائنات الحية‪ ،‬أنواعها‪ ،‬تخصصها في التطفل وأيضا‬ ‫فتراتها الطفيلية أثناء العدوى‪.‬‬ ‫ثم اتجهنا بعد ذلك الى نوع محدد من الطفيليات وهي‬ ‫طفيليات الدم و الطرق المختلفة لتشخيص وعالج طفيليات الدم‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫وحتى يمكننا تحقيق هذا الهدف البد لنا من دراسة وذكر ما يأتي‪:‬‬ ‫الكشف عن طفيليات الدم‪ ،‬اإلمراضية واالمراض التي تسببها‪،‬‬ ‫تشخيصها ومن ثم عالجها بالطرق الممكنة‪.‬‬ ‫ولقد تم التعرف على أن هناك طفيليات توجد داخل كريات‬ ‫الدم الحمراء‪ ،‬مثل‪ :‬طفيليات ‪Heamoproteus, Babesia, Theileria,‬‬ ‫‪ ،Blasmodium‬أو بين كريات الدم مثل‪ Trypanosomes :‬ويرقات الفيالريا‬ ‫‪ .Microfilaria‬وأيضا أنواع كل جنس من هؤالء االجناس التي ذكرت‬ ‫سابقا‪.‬‬ ‫وتطرقنا إلى الكائنات الحية التي تتطفل عليها كذلك تعرفنا على‬ ‫الكائنات الناقلة لهذه الطفيليات‪ .‬واخيرا تم تشخيص كل منها على‬ ‫حدة والتوصل الى العالجات الممكنة لهذه الطفيليات‬

‫‪119‬‬ ‫‪119‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫شذا أحمد الغامدي‬ ‫‪Some Parasitic Problems in‬‬ ‫‪Fish Farms‬‬

‫فاطمة عبدالعزيز الدوسري‬

‫أ‪.‬د‪ .‬السيد بيومى‬

‫االحياء‬

‫لينا سعيد الغامدي‬ ‫هيا مذكر القحطاني‬ ‫هناك العديد من الثروات المهمة لإلنسان و المؤثرة في حياته ‪،‬‬ ‫ومنها الثروة السمكية التي تؤثر بشكل كبير على اقتصاد الدولة‬ ‫ألهميتها في السلسلة الغذائية ‪ ،‬فهي تمثل مصدر غني جدا بالبروتين‬ ‫و نقصه يسبب تأثيرات على عديد من الكائنات الحية لذا هي مؤشر‬ ‫الزدهار االقتصاد في الدولة ذاتها ‪ .‬و لذلك تم إنشاء مزارع سمكية‬ ‫متعددة و تم االستفادة منها في تعويض نقص البروتين الحيواني و‬ ‫أيضا هناك متابعة من متخصصين المزارع السمكية للحد من اإلصابة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫لزيادة اإلنتاجية فيها ‪ .‬و لكل مزرعة لها بعضًا من المساوئ و المزايا ‪،‬‬ ‫وقد تواجه مشاكل عدة و منها ‪ :‬مشاكل طفيلية و بكتيرية و فيروسية‬ ‫‪ ،‬مما أثر على هذه المزارع بشكل سلبي و على كائناتها ‪ ،‬ففي هذا‬ ‫البحث هناك حلول وعالجات لتفادى هذه المشاكل و تقليل خطورتها‬ ‫بعد أن تم التعريف بشكل مبسط عن العوائل المختلفة لمدى أهميتها‬ ‫في حياة اإلنسان أوال و من ثم باقي الكائنات ‪.‬‬

‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫‪Zoonotic Diseases in‬‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫تهاني غازي معيض الحارثي‬

‫‪Domestic Animals (Rabbits‬‬

‫زهراء كمال علوي أبو الرحى‬

‫)‪- fish – cats‬‬

‫مروة عبد هلل ابراهيم‬

‫أ‪.‬د‪ .‬السيد بيومى‬

‫االحياء‬

‫المبيض‬ ‫من هذا البحث نكتشف مدى خطورة األمراض اللي تنقلها الحيوانات‬ ‫لإلنسان من دون أن يشعر ‪،‬وبذلك يجب االهتمام ومراعات نظافة‬ ‫الحيوانات والتأكد من خلوها من أي أمراض ‪،‬بعمل الفحوصات بشكل‬ ‫دوري ‪،‬وإعطائهم اللقاحات باستمرار ‪.‬‬ ‫ألن األمراض تنتقل من الحيوانات بشكل مباشر أو غير مباشر ‪،‬وتتفاوت‬ ‫قوة اإلصابة بتفاوت قوة المناعة لدا األنسان ومدى تعرضه للعوامل‬ ‫المسببة ‪ .‬فهنالك أمراض تكون اإلصابة بها سريعة و مميته مثل‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الكوليرا و السعار ‪،‬وهنالك أمراض عند اكتشافها مبكرا يمكن عالج‬ ‫المرض‪.‬‬

‫‪121‬‬ ‫‪121‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسات بكتريولوجية‬

‫هدى محمد منصور الصيري‬

‫د‪.‬سحر خميس‬

‫األحياء‬

‫الدوسري‬

‫وكيميائية على مياه الخزانات‬ ‫المنزلية في منطقتي‬ ‫الدمام ‪ ،‬والخبر‬

‫أجريت هذه الدراسة لمعرفة مدى جودة مياه الخزانات المنزلية في‬ ‫مدينتي (الدمام والخبر)‪ ،‬وصالحيتها لإلستهالك اآلدمي ‪ ،‬ومعرفة مدى‬ ‫وعي األسر بأهمية العناية المستمرة لهذه الخزانات كي ال تكون موبئا‬ ‫للملوثات ‪.‬‬ ‫وقدم هذا البحث استبانة وزعت بهذا الشأن ‪ ،‬إذ بلغت نسبة المعتمدين‬ ‫على مياه الخزانات كمصدر لمياه الشرب ‪ ، %8‬وظهر تفاوتا واضحا في‬ ‫مستوى العناية بالخزانات المنزلية ‪ .‬وشمل البحث جمع ودراسة ‪ 1٥‬عينة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫من مياه الخزانات التابعة لممنطفة الدراسة ‪ ،‬وأجريت الفحوصات‬ ‫المايكروبية والكيميائية‪ .‬بحيث شمل الفحص المايكروبي العد الكلي‬ ‫للبكتيريا في العينة والذي ظهر مجاوزا للحدود المسموح بها في‬ ‫المواصفات القياسية حيث تراوحت مابين (‪ ، )210×٥38 -210×6‬وأيضا تم‬ ‫الفحص عن وجود المجموعة القولونية )‪ ) Coliform group‬في العينة‬ ‫المختبرة والتي نصت المواصفة القياسية على وجوب خلوها من المياه‬ ‫‪ ،‬إذ توجد هذه المجموعة في أمعاء ذوات الدم الحار ويعتبر وجودها‬ ‫في ع ينة الماء مؤشرا على وصول تلوث برازي الى هذه المياه ‪ ،‬وظهرت‬

‫‪122‬‬ ‫‪122‬‬


‫النتيجة اإليجابية لوجود هذه المجموعة بنسبة ‪ %1٥‬من العينات‬ ‫المدروسة ‪.‬‬ ‫وأجري الفحص المجهري للعزالت البكتيرية األكثر تواجدا وشخصت‬ ‫األجناس التالية‪:‬‬ ‫‪Bacillus sp.(+) Staphylococcus sp.(+) , Micrococcus sp.(+) ,‬‬ ‫)‪Short Rods(-‬‬ ‫أما التلوث الكيميائي فتم قياس األس الهيدروجيني بواسطة جهاز ‪PH-‬‬ ‫)‪، )meter‬‬ ‫وظهرت قيمتها ضمن الحدود المتاحة في جميع العينات‪ .‬وباستخدام‬ ‫جهاز‬ ‫)‪ ، )EDX800‬تم قياس نسب أبرز العناصر الموجودة في العينات ‪،‬‬ ‫وظهرت نسب العناصر التالية (‪ ، )K,S,Ca,Cu‬حيث سجل النحاس وهو‬ ‫من العناصر السامة أعلى تواجدا في جميع العينات ثم تاله الكالسيوم‬ ‫ثم الكبريت والبوتاسيوم على السواء ‪.‬‬

‫‪123‬‬ ‫‪123‬‬


‫القسم‬

‫ه‬/‫اسم المشرف‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫األحياء‬

‫سحر خميس‬.‫د‬

Shaima Taha Mostafa

Bacterial

Okasha

Contamination of

‫الدوسري‬

‫عنوان مشروع التخرج‬

Zamzam Water

In this study, I collected and tested fifteen (15) samples of Zamzam water. Each sample was tested individually for the presence of different elements and enumeration of total viable bacteria count to investigate the relation between the pH and bacterial count. Laboratory analyses and obtained results bout the microbiological quality of 15 Zamzam water samples collected from different providers showed that the highest number of bacterial was detected sample Z1 (from El-Hussein Co., Dammam). The source of bacterial growth in sample Z1 could be due to infection by human breathing. On the other hand, the lowest viable bacteria count (10*102 CFU) was observed in sample Z6. All kind of colony morphologies were observed among the TVB isolates. pH values show alkalinity nature of all tested Zamzam water samples except sample Z2 . This alkalinity explains the high level of Cu in the tested samples. The presence of genera staphylococcus spp., streptococcus spp., gram positive bacilli & micrococci in the tested samples of Zamzam water confirmed hand contamination and inoculation from human skin.

124 124

‫ملخص مشروع التخرج‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫التلوث البكتيري‬

‫أنفال أحمد علي محمود‬

‫د ‪.‬سحر خميس‬

‫االحياء‬

‫والكيميائي في مياه‬

‫الدوسري‬

‫الشرب (المعبأة)‬

‫تم فحص التلوث البكتيري والكيميائي لبعض شركات المياه المعبأة‬ ‫بغرض مقارنتها مع المقاييس الوطنية (‪ )SASO‬والعالمية (ً‪)WHO‬‬ ‫كما تم التحفظ على أسماء الشركات ألغراض تجارية واستبدالها‬ ‫باألحرف واألرقام‪ .‬تم فحص البكتيريا عضوية التغذية بااللتخفيف‬ ‫والصب في االطباق وعدها بوحدة ‪، CFU‬واحتمالية بكتريا ‪coliform‬‬ ‫بالتخطيط على سطح اجار المكونكي ‪.‬وللفحص الكيميائي تم‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫استخدام جهاز ‪ Edx‬للعناصر وللرقم الهيدروجيني جهاز ‪. pH-meter‬‬ ‫دلت النتائج على ان اغلب العينات لحسن الحظ كانت نظيفة المصدر‬ ‫وتم تعبئتها بطريقة مناسبة وامنة حيث ان ‪ %77‬من العينات كانت‬ ‫ممتازة الجودة ‪%٥ ،‬جيدة ‪ %11 ،‬ضعيفة و ‪ %٥‬التصلح للشرب ‪.‬‬

‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫جرثومة المعدة‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫عهود خالد حسين الزهراني‬

‫د ‪ .‬سحر خميس‬

‫االحياء‬

‫(‪)Helicobacter pylori‬‬

‫الدوسري‬

‫تناولت في بحثي هذا موضوع جرثومة المعدة والذي قسمته الى ثالثة‬ ‫فصول وكان الفصل األول عن البكتيريا وهي كائنات حية دقيقة ولها‬ ‫دور هام في حياتنا فمنها ما هو ضار ومنها ما هو نافع وأيضا تطرقت‬ ‫عن كيفية تصنيفها وتركيبها الداخلي واالمراض التي تسببها اما‬ ‫الفصل الثاني فقد تناولت فيه العضو الذي يصاب بهذا الجرثومة وهي‬ ‫المعدة التي تعد من اهم أعضاء الجهاز الهضمي وتطرقت فيه عن‬ ‫أهمية المعدة وتركيبها وانزيماتها ووظائفها واالمراض التي تصيبها‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫وكان الفصل الثالث عن هذا الجرثومة التي تم اكتشافها عام‬ ‫‪1٩82‬وهي بكتيريا لولبية او حلزونية الشكل تساعدها على الحركة و‬ ‫جود االسواط تعيش وتتكاثر في المعدة وتفرز مواد تقيها من حمض‬ ‫المعدة وأيضا تفرز مواد سامه تسبب تهيجا والتهاب في البطانة‬ ‫الواقية للمعدة وتنتج من هذا التهابات والتهيجات قرحة للمعدة بل‬ ‫ويصل الى سرطان المعدة اذا لم يعالج من بدايته وكان اهم سبب‬ ‫لحدوث مثل هذه الجرثومة تناول األطعمة والمشروبات الملوثة وتردي‬ ‫النظافة الشخصية واستخدام أغراض االخرين ولكي نتفادى حدوثة‬ ‫البد من االمتناع عن جميع ما ذكر باإلضافة الي التقليل من األطعمة‬ ‫الحامضية وننصح دائما بزيادة الوعي في هذا المرض لكي نتفادى‬ ‫حدوثة ‪.‬‬

‫‪126‬‬ ‫‪126‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫أورام الرحم الليفيه في‬

‫أماني عبدالعزيز صالح‬

‫أ‪.‬د‪ .‬نهالء وسيم‬

‫االحياء‬

‫النساء‬

‫الغامدي‬

‫‪Uterine Fibroids in Women‬‬

‫تعتبر أورام الرحم الليفية من األورام الحميدة التي تصيب انسجة عضلة‬ ‫الرحم لدى النساء في فترة الخصوبة‪ .‬يعتبر هذا الورم شائعا جدا‪،‬‬ ‫وتصاب به نحو ‪ %7٥‬من النساء خالل حياتهن‪ .‬لكنه ليس خطيرا ألنه ال‬ ‫يتحول الى ورم سرطاني وألنه ال يشكل اي خطر لإلصابة باألورام‬ ‫السرطانية الرحمية‪ .‬نادر ًا مايصاحب الياف الرحم اعراض ملحوظة‪،‬‬ ‫وتختلف من سيدة الخرى حسب حجم ومكان ظهور الورم‪ ،‬قد‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫يصاحب الورم مشاكل في االنجاب‪ ،‬تأخر او نزيف مصاحب للدورة‬ ‫الشهرية‪ ،‬صعوبة بالتبرز وانتفاخ لمنطقة البطن‪.‬‬

‫‪127‬‬ ‫‪127‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫متالزمة العقد اللمفية‬ ‫المخاطيةالجلدية (مرض‬

‫زينب علي محسن البدر‬

‫أ‪.‬د‪ .‬نهالء وسيم‬

‫االحياء‬

‫كاواساكي)‬ ‫‪Mucocutaneus Lymphnode‬‬ ‫‪Syndrome (kawasaki‬‬ ‫)‪disease‬‬

‫مرض كاواساكي هو إلتهاب شامل يصيب األوعية الدموية صغيرة‬ ‫ومتوسطة الحجم‪ ،‬ويؤثر على جدرانها مما قد يسبب التوسعات‬ ‫الشريانية خاصة الشرايين التاجية وهي التي تغذي القلب مما قد‬ ‫يسبب الجلطات‪ .‬ويؤثر على العديد من األعضاء مثل الجلد‪ ،‬العقد‬ ‫اللمفاوية و األغشية المخاطية وقد يؤدي إلى مشاكل في القلب‬ ‫مثل التهاب في عضلة القلب أو فشل في وظائف القلب‪ .‬ويصيب‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫األطفال مابين (‪ )1-٥‬سنوات‪.‬‬ ‫وكان الهدف‪ :‬التعرف على أسباب مرض كاواساكي الوراثية وطرق‬ ‫العالج ومدى إنتشاره في المملكة العربية السعودية‪.‬‬

‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫حمى فيروس زيكا‬

‫شيماء راشد علي الغنام‬

‫ا‪.‬د‪ .‬نهالء وسيم‬

‫االحياء‬

‫تم إكتشاف فيروس زيكا ألول مرة عام ‪ 1٩47‬فى غابة تُدعى زيكا فى‬ ‫اوغاندا فى قرود من نوعية الريص ومن هنا جاءت تسمية الفيروس‬ ‫بذلك اإلسم‪ ،‬ثم اكتشف بعد ذلك في البشر في عام ‪ 1٩٥2‬في أوغندا‬ ‫وجمهورية تنزانيا المتحدة ‪.‬تصف فيروس زيكا بكونه سريع اإلنتشار فى‬ ‫الدولة التى يظهر بها وكذلك سريع اإلنتشار من دولة الى دولة اخرى‬ ‫ومن قارة الى اخرى مما ادى الى إثارة الذعر عالمياً‪..‬ينتقل فايروس زيكا‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫من خالل لدغات الباعوض ومن االم الى الطفل وعن طريق الجنس وعن‬ ‫طريق نقل الدم ‪.‬أعراض المرض بالفيروس بسيطة منها احمرار العينين‬ ‫وارتفاع درجة حرارة الجسم والطفح الجلدي‪.‬ز انتشر فيروس زيكا في‬ ‫الخط اإلستوائى فى امريكا الجنوبية وافريقبا‪.‬‬

‫‪129‬‬ ‫‪129‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الثالسيميا‬

‫مها محمد عبداهلل‬

‫أ‪.‬د‪ .‬نهالء وسيم‬

‫االحياء‬

‫القحطاني‬

‫مرض الثالسيميا مرض وراثي ينتقل من جيل إلى أخر (صفة صبغيه‬ ‫جسدية متنحية) ويوصف بانخفاض مستوى الهيموجلوبين وانخفاض‬ ‫عدد كريات الدم الحمراء عن المعدل الطبيعي‪ .‬يحدث مرض الثالسيميا‬ ‫بسبب طفرة جينية في الحمض النووي للخاليا المكوّنة للهيموجلوبين‪.‬‬ ‫يعتمد نوع الثالسيميا على عدد الطفرات الجينية وعلى الجزء المصاب‬ ‫بها؛ حيث إن الطفرة تحدث في أحد أجزاء الهيموجلوبين ألفا أو بيتا أو‬ ‫كالهما‪ .‬ينقسم الثالسيميا الى نوعين ثالسيميا الفا وتنقسم الى الفا‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫صامتة ‪ ،‬حامل لصفة الفا ‪ ،‬هيموجلوبين اتش ‪ ،‬الفا شديدة و‪ .‬ثالسيميا‬ ‫بيتا وتنقسم الى بيتا الصغرى ‪ ،‬المتوسطة ‪ ،‬الكبرى‬ ‫وكان الهدف‪ :‬هو التعرف على اسباب المرض الثالسيميا الوراثية وطرق‬ ‫العالج ومدى انتشارة في المملكة العربية السعودية‪.‬‬

‫‪130‬‬

‫‪130‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫التقنيات الحديثة في‬ ‫التجميل‬

‫نورة سعد فرحان الفضيخ‬

‫ا‪.‬د‪ .‬نهالء وسيم‬

‫االحياء‬

‫‪Modern Techniques in the‬‬ ‫‪Cosmetic‬‬ ‫تقدمت التقنيات المستخدمة في مجال التجميل بشكل سريع و‬ ‫دقيق و متنوع و نجد هناك عدة تقنيات حديثة و متباينة تختلف‬ ‫باختالف الحالة و المرحلة العمرية و طبيعة المشكلة التي تتطلب‬ ‫التدخل السريع مثل الحروق و التشوهات و من هذه التقنيات ‪:‬الخاليا‬ ‫الجذعية ‪ ،‬الفلير ‪ ،‬البوتكس ‪ ،‬الكاربوكسي ‪ ،‬البالزما ‪ ،‬قناع الذهب ‪ ،‬شد‬ ‫الوجه ‪ ،‬الليزر ‪ ،‬التقشير‬ ‫تقنية الخاليا الجذعيه ‪ :‬تستخدم عن طريق الفم او موضعيا او بالحقن‬ ‫و اماكن العالج فروة الراس و الوجه و الرقبه و الصدر و أي مكان به حروق‬ ‫تقنية الفلير يوجد نوعان مصنعه و دائمه بالغالب وهو حمض‬ ‫الهيالورونك و طبيعيه و هي مؤقته بالغالب و هي االكثر استخداما‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫بالوقت الحالي مثل حقن الدهون الذاتية و تستخدم للخدين و‬ ‫الشفايف و تحت العينين و االنف و الصدر و االرداف و الندبات‬ ‫تقنية البوتكس‪ :‬يتم استخراج هذه الماده بتراكيز معينه غير مميتة من‬ ‫البكتيريا‪ .‬تستخدم لحقن في العضالت لشل حركتها مؤقتا و‬ ‫تستخدم طبيا إلغراض عالجيه و تجميليه واستخداماتها‪:‬على نهاية‬ ‫االعصاب المغذية للعضلة فيمنع انقباضاتها و بدا استخدامه في‬ ‫حاالت حول العين و لوحظ تأثيره على اختفاء التجاعيد و تستخدم‬ ‫لتعديل ميالن الفم و توسيع فتحة العين و التعرق‬ ‫تقنية الكاربوكسي ‪:‬تستخدم بحقن غاز ثاني أكسيد الكربون تحت‬ ‫الجلد بمستويات عالجية ‪t‬يحدث اتساع في الشعيرات الدموية‬ ‫الموضعية مع زيادة وصول األكسجين لألنسجة‬

‫‪131‬‬

‫‪131‬‬


‫تقنية البالزما ‪ :‬تساعد على التئام بعض االربطة للجسم و يوجد لها‬ ‫ميزة انها تقوم بتحفيز زيادة الكوالجين للجسم ويتم ذلك عن طريق‬ ‫اخذ عينة من الدم ثم وضعها فى جهاز طرد مركزي ويتم اخذ‬ ‫الصفائح الدموية و إعادة حقنها مرة اخرى‬ ‫تقنية قناع الذهب ‪ :‬معدن صعب اإلمتصاص في البشرة حيث أن مركب ًا‬ ‫خاصاً من تكنولوجيا " الجاما" ‪ Gamma PGA‬ليكون صالحاً لالستخدام‬ ‫مع البشرة ‪ ،‬من خالل تهيئتها بواسطة تدليك خاص يعمل على‬ ‫ترطيبها ‪ ،‬ما يسمح بمرور الذهب إلى عمق البشرة واالستفادة منه‬ ‫تقنية شد الوجه ‪ :‬يتم القيام بشد الوجه بواسطة شد الجلد‪ ،‬ازالة‬ ‫التجاعيد والجلد الزائد في الوجه‪ ،‬ابراز خط الفك والخدين‪ ،‬وإزالة الدهن‬ ‫الزائد المتواجد تحت الذقن وإنَ ترهل جلد الوجه أمر شائع جدا حتى أنه‬ ‫أمر حتمي مع التقدم بالسن لدى الجميع بدرجات متفاوتة‬ ‫تقنية الليزر استخدامات الليزر المتعددة منها أزالة الشعر والوشم‬ ‫والوحمات والكلف والنمش وحقن األوردة بالصبغات‬ ‫تقنية التقشير ‪ :‬كحت القشره الخارجية من البشره باستخدام مواد‬ ‫طبيعيه او مواد كميائيه‬ ‫مثل التقشير الكرستالي هذه الذراع تيار مضغوط من الهواء محمل‬ ‫بحبيبات كريستالية على هيئة بودرة بلورية دقيقة ومعقمة لتقوم‬ ‫بإزالة خاليا الجلد السطحية وتحدث احمرارا بسيطا بالجلد‬ ‫الهدف من الدراسة ‪ :‬هو التعرف على التقنيات الحديثة المستخدمه في‬ ‫مجال التجميل‬

‫‪132‬‬ ‫‪132‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫القصور والفشل الكلوي‬

‫ريم شاهين النامي‬

‫أ‪.‬د‪ .‬نهالء وسيم‬

‫االحياء‬

‫القصور الكُلْوِي مرض يظهرعندما تفقد الكلى قدرتها على تصفية‬ ‫الدم من السموم‪ ،‬إلى جانب وجود عدّة عوامل أُخرى تتداخل مع‬ ‫اختالل وظائف الكلى مثل التعرض للمواد السامة‪ ،‬الملوثات البيئية‬ ‫والمواد الحافظة الكيميائية والعديد من األمراض كتلف الكلى‪ ،‬وقد‬ ‫يؤدي القصور الكلوي أحياناً للوفاة عن طريق تراكم السموم في‬ ‫الجسم ‪.‬‬ ‫الفشل الكلوي هو عجز الكلى فى الحفاظ على وظيفتها الطبيعية‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫حيث ان نواتج االيض والمنتجات تتراكم في الدم وهذا يؤثر على‬ ‫معظم اجهزة الجسم بسبب دورها الهام في الحفاظ على توازن‬ ‫السوائل وتنظيم الكهروكيميائية لسوائل الجسم وتوفير الحماية‬ ‫المستمره ضد اختالل أتزان الحمض و القاعدة والتحكم في ضغط‬ ‫الدم ويُصنف الفشل الكلوي الى حاد عندما ينتج عن الفقدان السريع‬ ‫للوظائف الكلوية أما النمط المزمن فهو نتيجة طويلة المدة للفشل‬ ‫الكلوي الحاد والمتقدم ‪ ،‬وكان الهدف ‪ :‬دراسة األسباب الوراثية لمرض‬ ‫القصور والفشل الكلوى‪.‬‬

‫‪133‬‬ ‫‪133‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫معالجة مياه الصرف‬

‫رزان غسان طالب خشيم‬

‫د‪ .‬حنان شقرون‬

‫األحياء‬

‫الصحي‬

‫بسبب ما تواجهه الدول ومنها المملكة العربية السعودية من أزمة‬ ‫ندرة المياه بسبب قلة األمطار وشحها وأيضا قلة المصادر المائية فيها‬ ‫ومع الزيادة على طلب المياه قامت المملكة بمعالجة مياه الصرف‬ ‫الصحي وجعلها كأحد المصادر الحديثة لالستفادة منها في الري وفي‬ ‫أغراض أخرى نظرا لكمياتها الكبيرة فتشمل معالجة مياه الصرف‬ ‫الصحي عدة مراحل بدءا بالمرحلة األولى وهي المعالجة االبتدائية حيث‬ ‫يتم فيها تصفية المياه وتفتيت المواد الصلبة الكبيرة وترسيبها ثم‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫انتقالها للمرحلة الثانية وهي المعالجة األولية لهذه المياه فيتم فيها‬ ‫إزالة الزيوت والشحوم والمواد الطافية وترسيبها وبعدها تنتقل هذه‬ ‫المياه للمرحلة الثالثة وهي المرحلة الثانوية أو البيولوجية حيث تقوم‬ ‫البكتيريا فيها بتحليل المواد العضوية العالقة والتي لم تترسب في‬ ‫أحواض الترسيب االبتدائية‪ .‬و تعتبر الكائنات الحية والبكتيريا هي‬ ‫المعالجة لهذه المياه حيث تقوم بأكسدة المواد العضوية للتخلص‬ ‫منها ومن أهم طرق معالجة مياه الصرف الصحي بيولوجيا ‪ :‬الحمأة‬ ‫النشطة حيث تعتبر أكثر الطرق حداثة في معالجة مياه الصرف‬ ‫بيولوجيا‪ ،‬البكرات الدوارة و المرشحات البيولوجية وهي تعتبر من أقدم‬

‫‪134‬‬ ‫‪134‬‬


‫الطرق لمعالجة مياه الصرف الصحي بيولوجيا‪ .‬و أخيرا تأتي المعالجة‬ ‫المتقدمة والتي تعتبر هي المرحلة الرابعة لمعالجة مياه الصرف‬ ‫الصحي و هي مرحلة التطهير وتؤدي إلى الحصول على مياه عالية‬ ‫النقاوة حيث تطهر المياه من جميع أنواع البكتيريا الممرضة‪ .‬و قد‬ ‫تطرقنا في هذا البحث إلى خصائص مياه الصرف الصحي ومراحل‬ ‫معالجتها‪ ،‬أهمية الكائنات الحية الدقيقة في معالجة مياه الصرف‬ ‫الصحي‪ ،‬طرق معالجة مياه الصرف الصحي بيولوجيا و الطرق التحليلية‬ ‫للخواص الفيزيائية والكيميائية والمكروبيولوجية لمياه الصرف الصحي‬

‫‪135‬‬ ‫‪135‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫إنتاج البنسلين واستخالصه‬

‫صالحة علي الشهراني‬

‫د‪ .‬حنان شقرون‬

‫االحياء‬

‫وقياس نشاطه البيولوجي‬

‫سارة سعد الهاجري‬

‫تعرف المضادات الحيوية على انها مواد كيميائية تنتجها بعض أنواع البكتيريا‬ ‫والبعض من الفطريات اثناء عملياتها االيضية‪ .‬ويكون لهذه المضادات تأثيراً‬ ‫قاتالً للبكتيريا او موقفاً لنموها‪ .‬وتختلف المضادات باختالف تأثيرها على‬ ‫الخلية البكتيريا فهي إما أن تعمل على تثبيط بناء الجدار الخلوي او على تثبيط‬ ‫بناء البروتين او أن تؤثر على وظيفة الغشاء البالزمي او أن تُحدث خلالً في بناء‬ ‫األحماض النووية أو أن تؤثر على عمليات االستقالب في الخلية‪ .‬وقد سلطنا‬ ‫الضوء في دراستنا هذه على البنسلين وهو اول مضاد حيوي تم اكتشافه‬ ‫على يد العالم البريطاني ألكسندر فلمنج ويعتبر البنسلين من أهم المضادات‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الحيوية التي تعمل على تثبيط بناء الجدار الخلوي للبكتيريا حيث يتدخل في‬ ‫بناء طبقة الببتيدوجليكان وبما أن جدار البكتيريا الموجبة لجرام يحتوي على‬ ‫طبقة الببتيدوجليكان أسمك من التي في جدار البكتيريا السالبة لجرام فأن‬ ‫البكتيريا الموجبة لجرام أكثر تأثراً بفعل البنسلين‪ .‬ويستخرج البنسلين من‬ ‫فطر البنسليوم بعد أن تجرى له عمليات تخمر في اوعية خاصة تحتوي على‬ ‫بيئة مناسبة لنمو الفطر مع توفير مصدر للكربون وفي وجود تهوية مناسبة‪،‬‬ ‫وينتج البنسلين في طور الثبات من اطوار نمو الفطر‪ ،‬ويستخرج البنسلين من‬ ‫الوسط بعد انتهاء عملية التخمر عن طريق المذيبات العضوية‪ .‬ويعتبر قياس‬ ‫حساسية البكتيريا للمضاد الحيوي من األمور المهمة في معرفة ما إذا كانت‬ ‫البكتيريا حساسة او مقاومة للمضاد الحيوي لالستفادة من ذلك في القضاء‬ ‫على البكتيريا الحساسة او محاربة ومقاومة البكتيريا المقاومة وقد يكون‬ ‫ذلك عن طريق استخدام مضاد حيوي اخر فعال ضدها‪.‬‬

‫‪136‬‬

‫‪136‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫معالجة مياه البحار الملوثة‬

‫سارة ناصر العنزي‬

‫بالنفط‬

‫زهراء ضياء المرعي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د ‪ .‬حنان شقرون‬

‫االحياء‬

‫يعتبر التلوث البحري مشكلة بيئية عالمية تخص جميع دول العالم‬ ‫وذلك ألنها تشترك مع بعضها في الثروة البحرية وفي الموارد‬ ‫الطبيعية وفي المالحة الدولية والسياحية‪ .‬و لقد حظي التلوث البحري‬ ‫بالنفط باهتمام الكثير من الباحثين في السنوات األخيرة‪ ،‬وخاصة بعد‬ ‫الكوارث الكبيرة التي تعرضت لها بعض المسطحات المائية‪ ،‬التي كان‬ ‫تسرب النفط أو انسكابه هو السبب الرئيسي لها‪ .‬و لعل ما حدث في‬ ‫الخليج العربي إبان حربي الخليج األولى والثانية مثال واضح‪ .‬وتقدر‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫كميات التلوث البحري بالنفط بنحو ‪ 160000‬مليون طن سنوياً‪ ،‬وهذه‬ ‫الكمية في تزايد بسبب التوسع في عمليات التنقيب‪ ،‬ويعزى أكثر من‬ ‫‪ % 80‬من حوادث التلوث البحري بالنفط إلى تصرفات تتسم غالباً بعدم‬ ‫المسؤولية‪ .‬و يصعب التحكم في التلوث البحري أو منع انتشاره حيث‬ ‫أنه خطر عائم ومتحرك يتحكم فيه اتجاه الرياح و عوامل المد و الجزر‬ ‫و شدة األمواج‪ .‬و من المعروف احتواء النفط على تراكيب صعبة‬ ‫التحلل ذات تأثير ضار على البيئة البحرية‪ .‬و قد تطرقنا في هذا البحث‬ ‫إلى طرق معالجة البيئة المائية الملوثة بالنفط‪ ،‬الميكانيكية‪ ،‬و‬ ‫الكيميائية و الحيوية‪ .‬و تعتبر طرق المعالجة الحيوية أقل الطرق ضرراً‬ ‫على البيئة المائية وأقل كلفة اقتصادية‪ .‬حيث يتم استخدام أنواع‬

‫‪137‬‬ ‫‪137‬‬


‫من البكتيريا التي تقوم بتحليل هذه المكونات الهيدروكربونية من‬ ‫مخلفات الزيوت النفطية الى جزيئات أقل منها وزنا وتركيبا وأدنى‬ ‫خطرا‪ .‬وسلطنا الضوء على بعض اختبارات التحلل البيولوجي مثل‬ ‫األكسجين الحيوى الممتص (‪ (Biological Oxygen Demand BOD٥‬و‬ ‫األكسجين الكيميائي المستهلك (‪(Chemical Oxygen COD‬‬ ‫‪ Demand‬و الكربون العضوي الكلي ‪Carbon TOC).Total Organic‬‬

‫‪138‬‬ ‫‪138‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪ .‬حنان شقرون‬

‫االحياء‬

‫أروى سعيد القرني‬ ‫حليب فطر الهندي (الكفير)‬ ‫أريج مفلح القحطاني‬ ‫يعود تاريخ اللبن الرائب الى ‪ 800‬سنة بعد الميالد ‪ ،‬واللبن الرائب هو احد‬ ‫منتجات الحليب المتخثرة والناتجة عن تخمر الحليب وإنتاج حمض اللبن‬ ‫الالكتيك بفعل بكتيريا من نوع ‪Lactobacillus bulgaricus and‬‬ ‫‪ ، Streptococcus thermophilus‬أو ما يعرف ببكتيريا حمض اللبن ‪Lactic‬‬ ‫‪ . acid bacteria‬ويمد اللبن الرائب الجسم بالكالسيوم والفيتامينات‬ ‫والبروتينات ويحتوي على خمائر طبيعيه فيساعد في عملية الهضم ‪،‬‬ ‫الحليب واللبن الرائب يشتركان في محتواهما من العناصر الغذائية‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫وعملية التخمر تؤدي إلى حصول تغيير ملحوظ في بعض العناصر‬ ‫الغذائية ‪ ،‬وتعتمد هذه التغيرات على نوع البادئة البكتيرية المستعملة‬ ‫في عملية التخمير ‪.‬‬ ‫ويختص الكفير عن غيرة من األلبان المخمرة بكونه حليب مخمر بحبوب‬ ‫الفطر الهندي التي تمثل مستعمرة من الكائنات الحية الدقيقة التي‬ ‫تحتوي على مجموعة من الخمائر والبكتيريا مثل ‪Lactobacillus‬‬ ‫‪ caucasicu , Lactic streptococci and Leuconnostoc species‬في شكل‬ ‫حبيبات متماسكة بفضل إفراز البكتيريا للكفيران (متعدد السكريات)‬ ‫الذي هو مادة متكونة من الجلوكوز والجالكتوز مرتبطة بروابط‬ ‫جليكوسيديه تمنعها مقاومة ضد تحلل االنزيمات لها وقد أثبتت هذه‬ ‫األبحاث أهمية هذا المكون في العديد من المجاالت مثل عالج قرحة‬ ‫المعدة واالثنى العشر وخفض ضغط الدم وتعزيز المناعة‬

‫‪139‬‬ ‫‪139‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الخاليا الجذعية ودورها في‬

‫ضحى عبدالرحمن إبراهيم‬

‫د‪.‬نورة أحمد الكعبي‬

‫االحياء‬

‫عالج بعض األمراض من‬

‫الضحيان‬

‫ضمنها السكري‬

‫اشتمل هذا البحث على أربعة أبواب حيث احتوى الباب االول على‬ ‫مفهوم الخاليا الجذعية بأنها خاليا غير متخصصة وغير متمايزة‪ ،‬ولها‬ ‫القدرة على االنقسام والتمايز إلى خاليا متخصصة كما تم سرد‬ ‫تاريخها من بداية اكتشافها عام ‪ 1٩8٩‬إلى العصر الحالي‪ ،‬وصنفت إلى‬ ‫خاليا جذعية جنينة ويافعة وبالغة مع ذكر خصائص كل صنف‬ ‫وأنواعه‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫واحتوى الباب الثاني على بعض التطبيقات الطبية للخاليا الجذعية‬ ‫التي اُستخدمت في عالج العديد من األمراض مثل‪ :‬أمراض القلب‬ ‫وأمراض الدم وفي واستعادة البصر المفقود وعالج العقم واألمراض‬ ‫الجلدية وفي طب األسنان وأمراض الكلى والكبد والتهاب المفاصل‬ ‫وامراض الجهاز العصبي وفي عالج داء السكري واستعراض لجوانب‬ ‫األمان لها مثل‪ :‬أن تكون معروفة المصدر ومعلومة الهوية وااللمام‬ ‫والمعرفة التامة ببيولوجيتها وغيرها‪.‬‬ ‫وتضمن الباب الثالث االستدالل على مواقع الخاليا الجذعية في‬ ‫الجسم من خالل بعض التقنيات مثل‪ :‬تقنية األليزا ‪ Elisa‬وتقنية المناعة‬ ‫الكيميائية (‪ )ICC‬وتقنية المناعة الفلورسنتية )‪ (FACS‬وتقنية المناعة‬

‫‪140‬‬ ‫‪140‬‬


‫النسيجة )‪ (IHC‬وغيرها من التقنيات وطرق التعرف عليها وعزلها عن‬ ‫الجسم بعدة طرق مثل‪ :‬طريقة ‪ Dr. James A. Thomson‬وطريقة‬ ‫الدكتور ‪ Gearhart‬وطريقة االستنساخ العالجي ‪.‬‬ ‫كما تناول البحث في الباب الرابع الخاليا الجذعية من ناحية دينية‬ ‫وأخالقية حسب القرارات الصادرة عن المجمع الفقهي في دورته‬ ‫السادسة المنعقدة بجدة‪.‬‬

‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دراسة التركيب النسيجي‬

‫حنان عبداهلل محسن‬

‫د‪ .‬نورة أحمد الكعبي‬

‫االحياء‬

‫للجهاز التنفسي‪.‬‬

‫الشهراني‬

‫يتناول هذا البحث التركيب النسيجي للجهاز التنفسي الذي يتكون‬ ‫من عدة أجزاء أولها فتحتي األنف حيث يبدأ من األنف الذي يتكون من‬ ‫أنف بدايةً ثم تجاويف األنف التي تبطن بالنسيج الطالئي المخاطي التي‬ ‫بدورها تنقسم إلى منطقتين هما‪ :‬منطقة الدهليز‪ ،‬الحفر األنفية‪،‬‬ ‫المنطقة التنفسية والمنطقة الشمية‪ .‬احتوت منطقة الدهليز على‬ ‫نسيج طالئي حرشفي متقرن‪ ،‬وتنقسم الحفر األنفية إلى المنطقة‬ ‫التنفسية التي تحتوي على نسيج سميك مصفف كاذب مهدب‪،‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫والمنطقة الشمية تحتوي على النسيج الطالئي المصفف العمودي‬ ‫الكاذب المهدب‪ .‬ثم يلي ذلك البلعوم األنفي الذي يبطن بنسيج‬ ‫مصفف حرشفي غير متقرن‪ ،‬ثم الحنجرة التي تبطن بنسيج طالئي‬ ‫مصفف كاذب‪ ،‬ثم القصبات الهوائية التي تتميز بوجود العضالت‬ ‫الملساء واأللياف المرنة وتبطن بنسيج طالئي كاذب مهدب‪ ،‬كما تحوي‬ ‫على غضروف زجاجي‪ .‬وصوال إلى الرئة التي تتكون من قصبات فصية‬ ‫ثم القصبات الفصيصية ثم األسناخ وتبطن بنسيج طالئي حرشفي‬ ‫رقيق وألياف مرنة وأنواع من الخاليا البلعمية‪ .‬يلي ذلك الغشاء البطاني‬ ‫الرئوي ثم الحاجز الدموي الهوائي المسؤول عن عمليتي التبادل الغازي‬ ‫بين الدم واألسناخ ثم ألية الدفاع المحلية‪ ،‬األوعية الدموية الرئوية‪،‬‬ ‫األعصاب وأخيراً أغشية الجنب‪.‬‬

‫‪142‬‬

‫‪142‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫تكون الدماغ (من المزحلة‬

‫حنان عطيه محمد الشيخ‬

‫د‪ .‬نبيلة عاشور‬

‫االحياء‬

‫الجنينية إلى إدراكه لألشياء‬

‫الدوسري‬

‫من حوله)‬

‫دماغ اإلنسان هو أحد المعجزات في هذا الكون‪ ،‬فهو العضو الرئيسي‬ ‫في الجهاز العصبي عند اإلنسان فهو المتحكم األول بكل قراراتنا‬ ‫وتصرفاتنا‪ ،‬وهو منبع إلنتاج المعلومات ومسئول عن إبداعات اإلنسان‬ ‫واختراعاته‪ .‬سأبدأ في هذا البحث بنمو وتطور الدماغ من مرحلة مابعد‬ ‫اإلخصاب إلى تكون األنبوب العصبي الذي ينقسم جزء منه ليكون‬ ‫األجزاء الرئيسية للدماغ‪ ،‬وكيف يبدأ تكون كل جزء منها‪ ،‬وبعد تمام‬ ‫التكون لألجزاء الرئيسية فإن جزء من الدماغ ويسمى المخ يكون على‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫هيأة نصفي كرة يمنى ويسرى‪ ،‬ولكل كرة منها وظيفة معينة بل ولكل‬ ‫جزء من هذه الكرتين وظيفة معينة ‪ ،‬ورغم اختالف الوظائف في كل‬ ‫جزء إال أنها مترابطة جدا مع بعضها فالدماغ يعمل كوحدة متكاملة‬ ‫ومتناسقة‪ .‬الدماغ يتكون من باليين الخاليا العصبية التي تترابط فيما‬ ‫بينها وهذه الخاليا تتصل مع بعضها لتنقل السياالت العصبية التي‬ ‫تؤدي إلى اإلدراك واالستيعاب‪.‬دماغنا اآلن ليس هو نفسه الذي ولد معنا‪،‬‬ ‫فهناك عدة أسباب تؤدي إلى نموه وتطوره ‪ ،‬فالتغذية السليمة تعني‬ ‫دماغاً سليماً‪ ،‬وأيضا تجارب الحياة والمعلومات التي نتلقاها تعمل على‬ ‫نمو الدماغ وتطوره بصورة كبيرة‪ ،‬وهذه المعلومات تزيد من نسبة‬ ‫اإلدراك لدينا بزيادة االرتباط بين الخاليا العصبية وكلما زادت هذه‬

‫‪143‬‬

‫‪143‬‬


‫المشابك زادت سرعة االستيعاب وحفظ المعلومات‪ ،‬والفترة األولى من‬ ‫العمر مهمة جدا لنمو الدماغ فإنها تؤثر مستقبالً عليه بشكل كبير‪،‬‬ ‫لكن ذلك اليعني أننا النستطيع تطوير أدمغتنا بعد ذلك ‪ ،‬بل هناك‬ ‫وسائل عديدة جدا لتطوير الدماغ وزيادة إدراكه حتى مع تقدم السن‪.‬‬ ‫الدماغ يعتمد على مقولة "استعمله أو افقده"‪ ،‬فتطور الدماغ وتحسين أداءه‬ ‫ال يتوقف في مرحلة الصغر‪ ،‬ما دمنا مستمرين في محاولة االرتقاء به وتدريبه‪.‬‬

‫‪144‬‬ ‫‪144‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫نعمة البصر‬

‫خلود عبداهلل حسين‬

‫د‪ .‬نبيلة عاشور‬

‫علم األحياء‬

‫القحطاني‬

‫الدوسري ‪.‬‬

‫ مقدمة‬‫‪ -2‬مراحل تكوين الحيوانات المنوية والبويضة‬ ‫‪ -3‬مراحل تكوين البيضة المخصبة الى مراحل تكوين األعضاء‬ ‫‪ -4‬بداية تكوين العين في الجنين‬ ‫‪ -٥‬مراحل تكوين العين خالل أشهر الحمل‬ ‫‪ -6‬التطورات التي تطرأ على الجنين خالل أشهر الحمل‬ ‫‪ -7‬طبقات العين‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫‪ -8‬عضالت العين‬ ‫‪ -٩‬حركات العين‬ ‫‪ -10‬أعصاب العين‬ ‫‪ -11‬كيف تتم الرؤية‬ ‫‪ -12‬العين كجهاز بصري‬ ‫‪ -13‬الخاتمة‬

‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫القلب ليس مجرد مضخة‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫دانه سعد حسين‬

‫د‪ .‬نبيلة عاشور‬

‫االحياء‬

‫القحطاني‬

‫الدوسري‬

‫كانت علوم التشريح ووظائف األعضاء حتى ثالثين عاماً مضت ‪ ،‬تنظر‬ ‫إلى قلب اإلنسان باعتباره مضخة فقط ‪ ،‬تجمع الدم من الجسم لتعيد‬ ‫ضخه من جديد بعد تحميله باألكسجين ‪ .‬ويقوم المخ بتحديد قوة‬ ‫وعدد ضربات القلب في الدقيقة بناءً على احتياجات الجسم ‪.‬ولكن في‬ ‫الربع األخير من القرن العشرين حدث انفجار معرفي في علوم القلب ‪.‬‬ ‫فقد توالت االكتشافات التي أظهرت أن القلب ليس مجرد مضخة ‪ ،‬وأن‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫عالقته بالمخ ليست عالقة العبد بالسيّد ‪ ،‬بل إن السيادة تبادلية ‪.‬‬ ‫القلب له دور في حياتنا الفكرية والشعورية ‪..‬‬

‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫األذن البشرية مابين السمع‬

‫روان خالد الغامدي‬

‫د‪ .‬نبيلة الدوسري‬

‫القسم‬ ‫ا‬ ‫الحياء‬

‫والتوازن‬

‫يتلخص هذا البحث في ماهية األذن البشرية وكيفية سماعها لألصوات‬ ‫من األذن الخارجية مرورًا بالوسطى وحتى انتقالها إلى الدماغ‪،‬‬ ‫ونستطيع أن نعرف هنا سبب اختالف أصواتنا التي نسمعها في جهاز‬ ‫التسجيل وذلك بسبب االهتزازات التي ترسلها الموجات الصوتية وهي‪:‬‬ ‫خارجية منتشرة عبر الهواء وداخلية تنتشر عبر الجسم‪ ،‬وتنشأ عن طريق‬ ‫الحبال الصوتية وتنتشر عبر الجمجمة لتصل إلى األذن الداخلية‪ ،‬وينتج‬ ‫من وجود هذه االهتزازات في الجمجمة انخفاض في تردد الصوت‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫ويعود ذلك إلى قدرة اهلل سبحانه وتعالى في تركيب األذن ومحكم‬ ‫صنعه ألجزاء األذن بما يتوافق مع وظيفتها‪ ،‬كما أن وظيفة األذن ال‬ ‫تقتصر على السمع فقط بل أنه يوجد بها أعضاء خاصة مهمتها هي‬ ‫الحفاظ على توازن جسم اإلنسان في المحيط الذي يوجد به‪ ،‬وهي‬ ‫أعضاء التيه الدهليزي ومن هنا نجد حل لمشكلة الدوار المفاجئ والذي‬ ‫يدعى بالدوار الدهليزي والمسبب الختالل االتزان الذي قد يصيب البعض‬ ‫أثناء الوقوف السريع‪ ،‬كما تطرقت في هذا البحث إلى أنواع المشاكل‬ ‫التي تصيب الجهاز السمعي بشكل عام وطرق الوقاية منها وبعض‬ ‫التشوهات الخلقية التي قد تصيب األذن‪.‬‬

‫‪147‬‬ ‫‪147‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫الوقود الحيوي‬

‫العنود علي يحيى اليامي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪ .‬وفاء عبدالرحمن‬ ‫االحياء‬ ‫التيسان‬

‫منذ بزوغ فجر التاريخ استخدم اإلنسان الطاقة الحيوية في أبسط‬ ‫صورها وأشكالها ‪ .‬إذ كان يستخدم أوراق األشجار ويحرق األخشاب‬ ‫والمخلفات الحيوانية لطهي طعامه وتسخين مائه وتدفئة منزله‬ ‫ولإلضاءة ليالً وبعد اكتشاف الكهرباء أصبح من الجائز أيض ًا استخدام‬ ‫الوقود الحيوي لتوليد الطاقة الكهربائية ‪،‬ومع انتشار الوقود االحفوري‬ ‫اتجهت الدول إلى استخدامه وذلك بسبب خصائص ومزايا تقنية أفضل‬ ‫ولكن الرتفاع تكاليفه وتحسبا لنضوبه وحفاظا على البيئة ظهرت‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الحاجة الى استخدام وقود بديل فعادت الزيوت النباتية الى الظهور من‬ ‫جديد كخيار بديل عن الديزل ‪.‬‬ ‫ويسعى البحث إلى تحقيق األهداف اآلتية ‪:‬‬ ‫‪ -1‬معرفة مفهوم الوقود الحيوي وأنواعه واسباب التوجه الى انتاجه ‪.‬‬ ‫‪ -2‬إبراز اآلثار االجتماعية والبيئية واالقتصادية المصاحبة لعملية إنتاج‬ ‫الوقود الحيوي‪.‬‬ ‫‪ -3‬تسليط الضوء على الدول المنتجة للوقود الحيوي ‪.‬‬ ‫‪ -4‬التكنولوجيا الحيوية للنبات والتحديات التي تواجهها ‪.‬‬

‫‪148‬‬

‫‪148‬‬


‫وبعد االطالع على أجيال الوقود الحيوي حيث أن الجيل األول والثاني‬ ‫اعتمدا على استخدام بذور وحبوب النباتات والمخلفات النباتية ‪ .‬إلنتاج‬ ‫الوقود فقد تسبب ذلك في ارتفاع كبير في أسعارها وتضرر الماشية ‪.‬‬ ‫واما الجيل الثالث والرابع اعتمدا على تحويل الزيت النباتي والديزل‬ ‫الحيوي الى البنزين واستخدام الزيوت المستخرجة من بعض الطحالب‬ ‫وأشجار الجاتروفا ‪ .‬وتوصلت من خالل بحثي على أن يتم العمل على‬ ‫الجيلين الثالث والرابع لما لهما دور كبير في إصالح البيئة والتخفيف من‬ ‫التلوث وظاهرة االحتباس الحراري وتجنباً لحدوث ازمة غذائية ‪ .‬فالوقود‬ ‫الحيوي احد اهم مصادر الطاقة النظيفة والتي يعول العالم عليها‬ ‫للحد من سخونة كوكب االرض الناتجة من احتراق مشتقات البترول‬ ‫والفحم والغاز الطبيعي في النشاط الصناعي ووسائل النقل‬ ‫والمواصالت ‪.‬‬ ‫فلقد كثر الجدل حول استخدام الغذاء كمصدر للوقود الحيوي مما‬ ‫يؤدي النتشار الجوع وتفشي المجاعات وانتشار امراض سوء التغذية ‪،‬‬ ‫ولكن مع استخدام األعشاب والكتلة الخشبية ومخلفات الزراعة‬ ‫والنفايات‪ ،‬واستعمال الطحالب والجاتروفا ‪ ،‬فإنه يعطي حالً لمشكلة‬ ‫المفاضلة واالختيار بين ضمان األمن الغذائي أو ضمان األمن الطاقوي‬ ‫باعتبارهما هدفان متضادان وال عجب اذاً بعد سرد مزايا الوقود الحيوي‬ ‫‪ ،‬ان يلقبه البعض بالذهب األخضر ‪.‬‬

‫‪149‬‬ ‫‪149‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫عيني هويتي‬

‫امل ابراهيم عبده معافا‬

‫د‪.‬نورا الجلعود‬

‫االحياء‬

‫إن تقنية السمات الحيوية أصبحت أساسا واسع النطاق وعالي المستوى‬ ‫في تحديد الهوية والتحقق من الشخصية‪ ،‬ومن هذة السمات الحيوية‬ ‫بصمة العين إذ أن لكل عين خصائص التتشابة مع غيرها تماما ولو‬ ‫أشتركا في أكثر من خاصية تقارب‪ .‬هناك نوعين من بصمة العين وهي‬ ‫بصمة القزحية وبصمة الشبكية ولكل منهما آلية معينة ونقاط قوة‬ ‫وأخرى نقاط ضعف في عملها وقياسها‪.‬‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫‪150‬‬ ‫‪150‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫السالالت البشرية‬

‫بشاير ناصر حسين اليامي‬

‫د‪.‬نورا الجلعود‬

‫االحياء‬

‫سكن اإلنسان في شتى أنحاء األرض على اختالف تضاريسها وظروفها‬ ‫مادام الطعام والشراب متوفرين‪ ،‬فهو بذلك متكيف للحياة في‬ ‫جميع البيئات‪ .‬يختلف البشر فيما بينهم اختالفا سالليا بدرجة غير عادية‬ ‫وخاصة في لون البشرة‪ ،‬لون العينين‪ ،‬طبيعة ولون الشعر‪ ،‬شكل األنف‬ ‫وكذلك حجم وشكل اإلنسان عامة‪ .‬الدراسات الحديثة وضحت أن‬ ‫مورثات صفات الدم ونوعية المرض ترتبط بشكل كبير بالصفات‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫المورفولوجية للسالالت البشرية‪.‬‬

‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫عقلك دليلك بالحياة‬

‫ريمه سعد راشد الرشيد‬

‫د‪.‬نورا الجلعود‬

‫االحياء‬

‫المخ شيء عظيم في المخلوقات الحية‪ ،‬فهو كنز يسكن جمجمة كل‬ ‫كائن ويحصل داخلة الكثير من األعمال وخاصة الذكاء والتفكير‪ .‬يختلف‬ ‫دماغ االنسان عن دماغ الحيوان من الناحية الشكلية حيث تتسع‬ ‫مساحة قشرة الفص الجبهي‪ ،‬أما قشرة الدماغ التي تتحكم في‬ ‫الوظائف الغريزية تكون أكبر في الحيوان مقارنة باإلنسان‪ .‬الذكاء صفة‬ ‫يتميز بها اإلنسان وكذلك القرد‪ ،‬لكن البشر تمتلك نوع خاص من الذكاء‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫وهو مايسمى بالذكاء اإلجتماعي‪ .‬كذلك صفة التفكير ذات منظومة‬ ‫تنطوي على قدرات أكثر إدراكا في البشر مقارنة بالشمبانزي والطيور‪.‬‬

‫‪152‬‬ ‫‪152‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الخاليا الذكية‬

‫نوير فهد عبداهلل العفنان‬

‫د‪ .‬نورا الجلعود‬

‫االحياء‬

‫يتضمن البحث التعريف بالخاليا الجذعية وقدرتها على تصنيع كل‬ ‫أعضاء الجسم بغض النظر عن العضو المراد تصنيعة والتمييز بين‬ ‫الخاليا الجذعية الجنينية والخاليا الجذعية البالغة‪ .‬تمتلك هذة الخاليا‬ ‫الذكية القدرة على تكوين الخاليا المختلفة لتكون فيما بعد أنسجة‬ ‫وأعضاء مختلفة‪ .‬كل هذة القدرات كانت نتيجة ألبحاث طبية مكثفة‬ ‫لما يسمى العالج بالخاليا الجذعية‪ ،‬والتي فتحت الباب لحلول جذرية في‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫عالج الكثير من األمراض المستعصية‪.‬‬

‫‪153‬‬ ‫‪153‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫النباتات المخدرة‬

‫مريه خالد سالم السهلي‬

‫د‪ .‬سامح علي أمين‬

‫األحياء‬

‫الهنوف سعد علي العتيبي‬ ‫حنان خالد ابراهيم الفضلي‬

‫لقد قاسى اإلنسان من األوجاع واآلالم منذ خلقه مما أدى إلى سعيه‬ ‫وراء اكتشاف ما يسكن هذه اآلالم واألوجاع‪ .‬وكان لألمم السابقة‬ ‫فضل كبير في اكتشاف ما يسكن هذه اآلالم مثل الحضارة اليونانية‬ ‫والحضارة المصرية القديمة حيث اكتشفوا طرق كثير للتخدير مثل‬ ‫الماء و النباتات المخدرة وطرق مختلفة للتخلص من اآلالم وتخديرها‪.‬‬ ‫وأيضا كان للمسلمين دورا عظيما في مجال التخدير حيث أنهم أول‬ ‫من استخدموا المراهم للتخدير واالستنشاق وغيرها من الوسائل‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫ويثبت ذلك أنهم أول من قاموا بعمل عمليات استخراج الحصى من‬ ‫الكلى والحالب فأنى لهم ذلك بدون تخدير تام للمريض‪ .‬و من المحزن‬ ‫أن تستخدم هذه االكتشافات والنباتات المخدرة استخداما سيئا حيث‬ ‫تم إدمانها من قبل كثير من البشر حول العالم فأصبحت مشكلة‬ ‫دولية يعاني منها العالم بأسره‪.‬‬ ‫والمخدر هو مادة كيميائية تسبب النعاس أو غياب الوعي المصحوب‬ ‫بتسكين اآلالم‪ ،‬وهذه المواد توجد في كثير من النباتات التي تحتوي‬ ‫على مركبات مختلفة يؤدي هذا التأثير ومن هذه النباتات ( نبات‬ ‫الخشخاش ‪ ،‬نبات الكوكا ‪ ،‬نبات القات ‪ ،‬نبات الداتورة ‪ ،‬نبات السكران ‪،‬‬

‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬


‫نبات الحشيش ‪ /‬القنب‪ .) ...‬ومن األشياء التي استخدمت في التخدير‬ ‫وتسبب غياب الوعي أيضا المشروبات الكحولية ( الخمور ) حيث أنتجتها‬ ‫الحضارات القديمة مثل القدماء المصريين واإلمبراطورية البابلية‬ ‫والسومرية من الفواكه مثل العنب والتمر والزبيب والتفاح‪ ،‬ومن الحبوب‬ ‫كالحنطة والشعير والذرة‪ .‬كما أمكن إنتاجها من البطاطس وغيرها‬ ‫من النباتات الغنية بالمواد الكربوهيدراتية‪.‬‬ ‫والخمر محرما في اإلسالم تحريما مطلقا ويدعى بأم الخبائث لما له‬ ‫من أضرار كثيرة وبالغة حيث يسبب فقدان التركيز‪ ،‬وعدم القدرة على‬ ‫الحكم على المواقف والتصرف‪ ،‬ويؤثر على الرؤية والذاكرة وقد يسب‬ ‫اإلغماء‪ .‬كما وله أضرار صحية خطيرة أيضا حيث يسبب أمراض مثل‬ ‫السرطان والسكتة الدماغية وأمراض القلب والكبد وتلف األعصاب‬ ‫وغيرها ومن هذه المشروبات الكحولية ( البيرة أو الجعة ‪ ،‬النبيذ )‬

‫‪155‬‬ ‫‪155‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪ .‬سامح علي أمين‬

‫األحياء‬

‫زهراء أحمد الزين‬ ‫النباتات بين العقار والعطار‬ ‫حوراء حسن المطاوعة‬

‫يقصد بالعطارة هو استخدام النباتات للعالج بالطريقة الشعبية ويسمى أيضاً بالطب‬ ‫البديل أو الطب الشعبي‪.‬‬ ‫والعطار هو الشخص الذي يمارس هذه المهنة‪ .‬لكن هل كل من باع مواد العطارة‬ ‫صار عطاراً؟‪ ..‬بالطبع ال‪ ،‬ألن هذه المهنة تحتاج خبرة عميقة جداً‪ ،‬وقديماً عبَرت عن‬ ‫الطب ويكفيها فخرًا أن من أول من عمل بها هو الطبيب والعالم "ابن سينا"‪ .‬وبالتالي‬ ‫فأنه يجب أن يكون لدى العطار خبرة عميقة بمواد العطارة وأثرها لكنه ال يستطيع‬ ‫بالطبع االستغناء عن الطبيب في التشخيص وإعطاء النصائح وهذا يعتبر تكامل‬ ‫وشراكة بين العطار والطب الحديث ‪.‬‬ ‫إن معظم أصول العطارة وموادها كانت شرقية هندية صينية أو إيرانية فارسية‬ ‫ومنها ما هو مصري أو مغربي أو يمني‪ ،‬ولعل تركزها في هذه المناطق يعود لطبيعة‬ ‫المناخ والبيئة ونوع التربة‪ ،‬وأيضا للشغف التجريبي عند شعوب الشرق من جهة‪ ،‬ولما‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫أعطى اهلل تلك البالد من خيرات األرض من بذور وبهارات وأعشاب‪.‬‬ ‫ورغم أن مواد العطارة قد عمت األرض وتعرّف عليها حتى الغرب‪ ،‬إال أنها مازالت في‬ ‫مواطنها األصلية تنبت برياً أو تزرع أحياناً ويتم حصادها وجمعها وفق شروط معينة‬ ‫ومن هذه البلدان تصد لجميع أنحاء العالم‪.‬‬ ‫عادت العطارة إلى السطح وبقوة مؤخراً‪ ،‬فبعد أن كادت تنقرض صار الناس أكثر إقباالً‬ ‫على محالت العطارة من ذي قبل خصوصاً لعالج الكثير من األمراض التي قد يطلق‬ ‫عليها لفظ "مستعصية"‪ ،‬بل أن كثير من الناس صار يهرب من األدوية الكيميائية ذات‬ ‫المضاعفات واآلثار الجانبية ويبحث في العطارة عن العالج الطبيعي واآلمن كما كان‬ ‫يفعل‬

‫األجداد‬

‫قديماً‬

‫إذا‬

‫ما‬

‫أصاب‬

‫احدهم‬

‫مرض‬

‫أو‬

‫علة‬

‫ما‪.‬‬

‫وال ننسى النساء‪ ،‬فقد حدثت ثورة كبيرة بعودتهن إلى الطبيعة وإلى األعشاب والمواد‬ ‫العالجية خصوصاً فيما يتعلق بمستحضرات التجميل والزينة‪ .‬فصارت المرأة تحرص‬ ‫على استخدام الحناء والغسول وصابون الغار والطين البركاني وغيرها من المواد‬ ‫الطبيعية المتوفرة في محالت العطارة‪ ،‬وهكذا‪ ..‬استرجعت األعشاب التجميلية‬ ‫رونقها‪ ،‬وعاد للعطار دوره في بيع وإعطاء الوصفات الطبيعية‪ ،‬وسبب هذا الرجوع إلى‬

‫‪156‬‬ ‫‪156‬‬


‫الموجة التي يعرفها عالم التجميل اليوم‪ ،‬والتي أصبحت تدعو للعودة إلى الطبيعة‬ ‫وإلى مكوناتها وتحذر من المواد الكيماوية المستعملة في مستحضرات التجميل‪،‬‬ ‫كما أن انخفاض تكاليف المواد الطبيعية وبالمقابل ارتفاع أسعار المستحضرات‬ ‫التجميلية العصرية له دور في هذه العودة‪.‬‬ ‫كما تستخدم استخداما واسع المجال كمكسبات للطعم والنكهة والرائحة‪.‬‬ ‫كيف يتم جمع وحصاد نباتات العطارة!‬ ‫عند جمع النباتات يجب توخي الحذر والدقة في عملية الحصاد حتى ال تجمع بقايا‬ ‫الحشائش معها‬ ‫باإلضافة إلى وجوب إيقاف عملية الري قبل الحصاد بفترة‪.‬‬ ‫التجفيف ‪:‬‬ ‫يتم التجفيف باستخدام السبل الطبيعية ونعني به تعريض األجزاء النباتية في‬ ‫الظروف الطبيعية مثل الحرارة والضوء والطوبة أو نستخدم سبل صناعية وهي‬ ‫الطريقة المثلى للتجفيف كـاستخدام غرف التجفيف أو األفران وما إلى ذلك‪.‬‬ ‫وهناك تغيرات تصحب عملية التجفيف كتغير اللون ‪ ،‬الرائحة ‪ ،‬الطعم والشكل‬ ‫الخارجي‬ ‫وبعد إتمام عملية التجفيف تتم التعبئة والتخزين‪.‬‬ ‫وقد تم عرض عدد من هذه النباتات وتم تصنيفها إلى‪:‬‬ ‫‪ -1‬نباتات ذوات الفلقة الواحدة مثل الزنجبيل والكركم والزعفران وغيرها‬ ‫‪ -2‬نباتات ذوات الفلقتين مثل الحليوة والشبث والحناء والكمون وغيرها‪.‬‬ ‫ال ‪ ،‬الجزء المستخدم‬ ‫ولكل نبات ذكر‪ :‬التصنيف العلمي ‪ ،‬وصف النبات كام ً‬ ‫واالستعماالت‬ ‫وفي نهاية البحث تم اجراء استبيان بعنوان مدى استخدام الطب البديل في العصر‬ ‫الحالي والمجاالت التي يستخدم فيها‪ ،‬وقد تم تطبيقه على رواد محالت العطارة‬ ‫بالقطيف‪.‬‬

‫‪157‬‬ ‫‪157‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬ ‫الوقود الحيوي‬ ‫الجانب المضيء للكائنات‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫أفنان محمد عايض‬ ‫د‪ .‬سامح علي أمين‬

‫األحياء‬

‫الشهراني‬

‫الحية‬

‫لقد كانت الطاقة من أهم األمور التي أهتم بها اإلنسان منذ بداية وجوده‬ ‫على هذه األرض ‪ .‬فلطالما كان يسعى للحصول عليها من بيئته المحيطة ‪.‬‬ ‫فاستعمل النار للطهي و كمصدر للدفء واستعان بالرياح و جريان األنهار‬ ‫لتحريك السفن و الطواحين‪.‬‬ ‫لكن مع تطور متطلبات الحياة و توسع آفاقها بدأ اإلنسان بالبحث عن مصادر‬ ‫طاقة أكثر فعالية‪ ،‬فمن علوم الفيزياء أستطاع أن ينتج الطاقة النووية التي‬ ‫شكلت سالحاً عسكرياً فتاكًا لبعض الدول‪ ،‬ولكن بسبب المخاوف التى دارت‬ ‫حولها وما تسببه من تأثيرات هائلة على المستويان البيئي و السياسي ظلت‬ ‫هذه الطاقة سر من أسرار تلك الدول ‪.‬‬ ‫و في القرن العشرين تمكن اإلنسان من إكتشاف الوقود األحفوري الذي‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫ساهم بتقدم الصناعات و تطور مجاالت العمل‪ .‬ولكن مع إرتفاع أسعار النفط‬ ‫وتناقص كمياته واألهم من ذلك ما قد نجم منه من أضرار ضخمة على البيئة‬ ‫و أمراض صحية أصابت اإلنسان و الكائنات الحية على حدٍ سواء‪.‬‬ ‫األمر الذي أوجب علينا إيجاد حلول بديلة إلنقاذ ما تبقى سليماً على هذه األرض‬ ‫وإيقاف الدمار الذي حل بها ‪ .‬فكان بإكتشاف الوقود الحيوي حلًا ربما يكون‬ ‫مناسبًا لتلك المشاكل‪.‬‬ ‫لقد كان الوقود الحيوي هو الجانب المضيء للكائنات الحية ذلك الجانب الذي‬ ‫قد يجهل البعض دوره في الحياة ‪ .‬فكان محاولة هذا البحث محاولة لإللقاء‬ ‫الضوء هذا على ذلك الجانب المضيء وما يحمله من كنوز و ثروات يمكن من‬ ‫خاللها النهوض بمجتمعاتنا على المستويات الصناعية و البيئية‪.‬‬ ‫فيمكننا أن نرى ذلك الجانب في النباتات بما بها من سكريات و زيوت نباتية ‪.‬‬ ‫وفي الحيوانات كان في شحومها و بقاياها بعد موتها أو مخلفاتها‪ .‬حيث‬

‫‪158‬‬ ‫‪158‬‬


‫يمكن من خالل هذه المواد إنتاج الوقود الحيوي الصديق للبيئة‪ ،‬و الذي يكون‬ ‫على صورتان أحدهما سائلة و األخرى غازية ‪.‬‬ ‫‪ -1‬الوقود الحيوي السائل ‪:‬‬ ‫و يكون على صورتين‬ ‫أ‪ -‬اإليثانول )‪ : )Ethanol‬هو كحول سائل سريع اإلشتعال يمكن الحصول عليه‬ ‫من النباتات التي تحتوي على سكر و نشا وذلك بتحليل المواد السكرية‬ ‫المتوفرة بها و تحويلها إلى طاقة ‪.‬‬ ‫يمكن إنتاج اإليثانول من الحبوب أو بقايا النباتات و مخلفاتها و بعض المحاصيل‬ ‫وخلطها بالماء ثم تخميرها في مستودعات و من ثم تقطيرها‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫الديزل الحيوي )‪ (Biodiesel‬فهو سائل زيتي يمكن إستخراجه من‬

‫الدهون الحيوانية والزيوت النباتية بعملية تعرف بإسم األسترة المتبادلة‬ ‫)‪(Transesternification‬‬ ‫يمكن الحصول على الديزل الحيوي بترشيح الزيوت من الشوائب ثم تسخينها‬ ‫وإضافة أحد الكحول الميثانولية أو اإليثانولية بوجود عامل مساعد ينتج من‬ ‫ذلك اإلستر الميثيلي أو اإليثيلي باإلضافة إلى جلسرين ‪ ،‬الذي يتم فصلة الحقة‬ ‫كمنتج ثانوي‪.‬‬ ‫‪ -2‬الغاز الحيوي )‪: (Biogas‬‬ ‫هو غاز عديم اللون يشتعل في الهواء مكوناً لهب أزرق ‪ ،‬يتم إنتاجه بواسطة‬ ‫الميكروبات تحت ظروف الهوائية التي بدورها تقوم بتخمير و بتحليل المواد‬ ‫الغذائية المختلفة و تحويلها لمواد أبسط باإلضافة الى إنتاج غاز الميثان ‪.‬‬ ‫ولنجعل الجانب المضيء يضيء يجب علينا اإلهتمام بذلك الجانب و توظيفه‬ ‫في مجتمعنا الحيوي وذلك بالمبادرة في إنتاج الوقود الحيوي بصوره‬ ‫المختلفة بطرق بسيطة و بأدوات يسهل توفيرها ‪ .‬بحيث يمكننا تصنيعه‬ ‫منزليًا ‪ ،‬و بذلك تكون تلك البادرة المجتمعية حلًا يَحيا به حس المسؤولية لدينا‬ ‫في الحفاظ على البيئة و بمحاولة إنقاذ ما تبقى منها لنعيد الحياة للحياة ‪.‬‬

‫‪159‬‬ ‫‪159‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫أهمية وتأثير النيتروجين‬ ‫والفسفورعلى النبات‬

‫حوراء رضا ال فضل‬

‫د‪ .‬نبيل بن يوسف‬

‫االحياء‬

‫‪The importance‬‬ ‫‪and the impact of Nitrogen‬‬ ‫‪and Phosphorus on plant‬‬

‫تتناول الدراسة أهمية وتأثير النيتروجين والفسفور على النبات وجدير‬ ‫بالذكر أن األعراض المرئية هي التي ساعدت الباحثين األوائل على‬ ‫معرفة العناصر الضرورية لنمو النباتات الراقية ونظرا ألشتراك كل عنصر‬ ‫في تكوين واحد او اكثر من المركبات الضرورية لنمو النبات كان ضعف‬ ‫النمو واحدا من االعراض المميزة التي تشاهد في غياب أي من العناصر‬ ‫الضرورية والى جانب ذلك قد تشاهد أعراض نقص أخرى مميزة خاصة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫بكل عنصر من العناصر ‪.‬‬ ‫تناولت الدراسة وظيفة الفسفور والنيتروجين وأعراض نقصهم ودورة‬ ‫الفوسفور في الطبيعة وعوامل التربة المؤثرة على جاهزية الفوسفور‪.‬‬ ‫أما األكثر تناول من المعادن هو النيتروجين و من أكثرها انتشارا في‬ ‫الكائنات الحية‪ .‬وأعراض النقص الفوسفوري ليست من الوضوح‬ ‫كأعراض النقص النتروجيني وكثيرا ما تختلط على المشاهد أعراض‬ ‫نقص هذين العنصريين‬

‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬


‫وأيضا تناولت دراسة النيتروجين العضوي والجزيئي والظروف البيئية‬ ‫الالزمة لتثبيت النيتروجين تكافليا وال تكافليا وتحوالت النيتروجينية في‬ ‫التربة‪.‬‬ ‫وفي نهاية المطاف تناولنا دراسة تيسر الفوسفور في الترب الكلسية‬ ‫خالل موسم النمو النباتي‪ ،‬ثم التنبؤ بفاعلية إضافة األسمدة‬ ‫الفوسفاتية بالعالقة مع عمق إضافتها والعالقة مع انتشار الجذور‪.‬‬ ‫وبعد ال دراسة تبين مدى أهمية المعادن النيتروجين والفوسفور على‬ ‫النبات ‪ .‬وان األراضي تختلف بدرجة خصوبتها حسب عوامل عديدة‪،‬‬ ‫والتغذية الجيدة تعتمد أساساً على التوازن ما بين العناصر الغذائية التي‬ ‫ال في التربة أو‬ ‫يحتاج إليها النبات سواء كانت هذه العناصر متوفرة اص ً‬ ‫مضافة على شكل أسمدة‪ .‬وكلما اقتربت درجة التوازن ما بين هذه‬ ‫العناصر الغذائية بالكم والكيف من الحد األمثل لحاجة النبات كلما‬ ‫حصلنا على إنتاج أفضل شرط توفر العوامل الالزمة األخرى‪ .‬وعند نقص‬ ‫كمية أحد هذه العناصر الغذائية‪ ،‬فإن تأثيره يكون واضحاً على النبات‬ ‫سواء بمظاهر خارجية مرئية على النبات (تغير لون األوراق مثالً) أو بشكل‬ ‫غير مباشر بتأثيره على اإلنتاج‪.‬‬

‫‪161‬‬ ‫‪161‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫استخدام النباتات في‬ ‫معالجة التلوث‬

‫أروى أحمد المنتشري‬

‫‪The use of plants in‬‬

‫سمية أحمد الزبيدي‬

‫‪pollution treatment‬‬

‫د‪ .‬نبيل بن يوسف‬

‫االحياء‬

‫أبرار سعدي المطيري‬

‫في الوقت الحالي تعاني البيئة في مختلف أنحاء العالم من عدة‬ ‫مشكالت أصبح البعض منها ملحًا ويتطلب الحل العاجل‪ .‬فقد أدت‬ ‫زيادة السكان في مختلف الدول إلى كثافة االستغالل غير الرشيد‬ ‫للموارد الطبيعية بما يفوق قدرتها على العطاء في أكثر األحيان‪ ،‬مما‬ ‫نشأ عنه العديد من مشكالت التلوث‪ .‬ويقصد بالتلوث بث طاقة أو مادة‬ ‫في البيئة‪ ،‬بكميات كبيرة في غير المكان والوقت المناسبين‪ ،‬مما يضر‬ ‫بصحة اإلنسان ويحد من االستخدامات المشروعة للبيئة‪ .‬ولحل مشكلة‬ ‫التلوث وجدت طرق عديدة لمكافحته والتخلص أو الحد منه‪ ،‬ومن بعض‬ ‫أهم هذه الطرق هي‪:‬الرقابة على المنشآت الصناعية و التوسع في‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫زراعة الحدائق و معالجة مياه المجاري ومياه الصرف واستخدام النباتات‬ ‫في عالج التلوث‪( .‬ومن هذه النقطة كان مبحث موضوعنا) حيث‬ ‫تطرقنا فيه بالبداية إلى ذكر أهم الخصائص التي تؤهل النباتات‬ ‫الستخدامها في عالج التلوث‪ ،‬وكان أبرزها قدرتها على امتصاص‬ ‫الملوثات و تجميع تركيزات عالية من المواد السامة في أنسجتها دون‬ ‫أن تتأثر دورة حياتها‪ .‬بعدها بدأنا بالحديث عن أهم العمليات األساسية‬ ‫الخمسة في معالجة األراضي الملوثة باستخدام النباتات وهي ‪:‬‬ ‫‪ -1‬عمليات االستخالص بواسطة النباتات )‪(phytoextrction‬‬ ‫‪ -2‬عمليات‬

‫تحلل‬

‫الملوثات‬

‫العضوية‬

‫بواسطة‬

‫النباتات‬

‫)‪(phytodegradation‬‬ ‫‪ -3‬عمليات التطاير بواسطة النباتات )‪(phytovolatilization‬‬ ‫‪ -4‬تثبيت الملوثات بواسطة النباتات‪(phytostabilization).‬‬

‫‪162‬‬

‫‪162‬‬


‫‪ -٥‬تقييد‬

‫حركة‬

‫الملوثات‬

‫بواسطة‬

‫النباتات‬

‫‪(phytoimmobilization).‬‬ ‫ثم شرعنا في الحديث عن المعالجة النباتية للمبيدات حيث أنه توجد‬ ‫طريقتين لمعالجة المبيدات‪ ،‬أحدها كان (التكنولوجيا الميكروبية)‬ ‫والتي اعتمدت على استخدام الميكروبات في التخلص من المبيدات‬ ‫في البيئة‪ .‬والطريقة األخرى هي (المعالجة البيولوجية باستخدام‬ ‫النبات) وكانت هذه الطريقة األكثر فعالية‪ ،‬ألنها تعتمد على تراكم‬ ‫وعدم حركية وتحويل المستوى المنخفض من الملوثات الثابتة‪ .‬حيث‬ ‫تستعمل فيها النباتات لتحطيم وتمثيل وتكسير أو إزالة السمية من‬ ‫المعادن والهيدروكربونات والمبيدات والمذيبات الكلورونية‪ .‬بينما‬ ‫الطريقة األولى اقتصر فيها النجاح الميكروبي على المتبقيات العضوية‬ ‫والملوثات المعدنية‪ .‬فمن ضمن المعالجة النباتية للمبيدات‪ :‬المعالجة‬ ‫بمكونات نباتية وليس النبات نفسه‪ ،‬حيث يتم في هذه الطريقة‬ ‫استخدام مكونات من النباتات الحية للقيام بالمعالجة مثل األنزيمات ‪.‬‬ ‫أخيرًا ختمنا بحثنا بالحديث عن معوقات ومميزات المعالجة النباتية‬ ‫حيث كانت من أهم المعوقات أنها ال زالت في بدايتها وغالبية األبحاث‬ ‫قد تم إجراؤها معمليًا وتحت ظروف قاسية ومتحكم فيها ولمدة‬ ‫قصيرة‪ .‬أما أبرز مميزاتها أن النباتات تعتمد على الطاقة الضوئية‪ ،‬فبذلك‬ ‫تحافظ على الموارد الطبيعية وال تلوثها كما أن استخدام النباتات يوفر‬ ‫الجهد والنفقات‬

‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫محاصيل الحبوب و أمراضها‬

‫فاطمة ابوسيف‬

‫د‪ .‬نبيل بن يوسف‬

‫االحياء‬

‫‪Cereal crops and‬‬

‫سارة السمين‬

‫‪diseases‬‬

‫الحبوب هي عبارة عن بذور صغيرة وقوية وجافة ويتم حصدها‬ ‫لالستهالك البشري أو الحيواني‪ .‬هذه المتانة جعلت الحبوب مناسبة‬ ‫جدا للزراعة المكثفة فيمكن حصاد الحبوب آليا ‪ ،‬ونقلها بواسطة‬ ‫السكك الحديدية أو السفن وتخزينها لفترات طويلة‪.‬للحبوب دورا‬ ‫أساسيا في حياة الناس ‪ ،‬إذ تعد الحبوب ومشتقاتها الغذاء الرئيسي‬ ‫لعديد الشعوب‪ .‬من أهمها األرز‪ ،‬الذرة‪ ،‬القمح و الشعير و التي تنتمى‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫كلها الى فصيلة النجيلية)‪(Gramineae‬‬

‫تحتوي الحبوب على كمية‬

‫كبيرة من النشا والكربوهيدرات التي توفر الطاقة الغذائية و تستخدم‬ ‫محاصيل الحبوب في تصنيع منتجات كثيرة ‪ .‬تصنف محاصيل الحبوب‬ ‫بحسب اعتبارات متعددة أهمها الفصيلة النباتية وموسم النمو‪ .‬ومن‬ ‫الجدير بالذكر بأنه تتفاوت احتياجات الحبوب من التربة فلكل نوع منها‬ ‫سمات مخصصة لتناسب التربة المزروعة فيها‪ .‬ويمكن إصابة الحبوب‬ ‫الغذائية بعدة أمراض يؤدي إلى نقص القيمة الغذائية أو تلفها تماما ‪.‬‬ ‫يعرف المرض النباتي بأنه خلل وظيفي يحدث في النبات نتيجة لمسبب‬ ‫مستمر ‪ ،‬وتؤدي أمراض القمح المختلفة إلى صور متعددة من الخلل‬

‫‪164‬‬ ‫‪164‬‬


‫الفسيولوجي للنبات والتي تمنعه من أداء وظائفه بصورة جزئية أو كليه‬ ‫‪ .‬واألمراض النباتية عامه وفي القمح خاصة تسببها العديد من‬ ‫المسببات بعضها كائنات حيه دقيقة شائعة الوجود في التربة والهواء‬ ‫والماء وعلى الحبوب مثل الفطريات والبكتيريا والفيروسات ‪ .‬والبعض‬ ‫من هذه المسببات المرضيه حيواني مثل النيماتودا ‪ .‬وهناك عوامل‬ ‫فسيولوجيه مثل نقص العناصر الغذائية ‪ ،‬وارتفاع او إنخفاض درجة‬ ‫الحرارة عن الحد الذي يمكن أن يتحمله نبات القمح ‪ .‬كما وتلعب ملوثات‬ ‫الهواء والتربة الكيماوية والغازية دورا هاما في التأثير على صحة القمح‬ ‫‪.‬‬ ‫تؤدي األمراض التباتية إلى تغير في شكل النبات فتظهر عليه مظاهر‬ ‫المرض والتي تكون بعدة أشكال اما إصفرار أو تقزم ‪ ،‬أو أصداء إو تشوه‬ ‫أو تبقعات أو تخطيط أو حتى تورمات على المجموع الخضري للنبات أو‬ ‫اعفان للجذور‬

‫‪165‬‬ ‫‪165‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫تأثير المعادن الثقيلة على‬

‫فاطمة عبد اهلل العماني‬

‫د‪ .‬نبيل بن يوسف‬

‫االحياء‬

‫النبات‬ ‫‪The effect of heavy‬‬ ‫‪metals on plants‬‬

‫تم في هذا البحث التطرق الى تأثير المعادن الثقيلة على النبات‪ .‬يعد‬ ‫تلوث التربة بالمعادن الثقيلة من اهم مصادر تلوث النبات بالمعادن‬ ‫الثقيلة‪ ،‬حيث تتراكم العناصر بالتربة لفترات طويلة وتؤدي الى سمية‬ ‫النبات و األنسان و الحيوان‪ .‬تم التطرق ايضا لمصادر التلوث وهي نوعين‪:‬‬ ‫مصادر طبيعية – مصادر ناتجة عن النشاط اإلنساني‪ ،‬و يعتبر النوع الثاني‬ ‫هو االكثر خطورة وتأثير من حيث السمية‪ .‬كما تطرقنا في هذه الدراسة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫الى اهم العناصر المعدية والتي بعضها يعد ضروريا لحياة النبات‬ ‫وبعضها سام‪ ، .‬و تناول البحث تأثيرات المعادن الثقيلة على اهم‬ ‫الوظائف الفسيولوجية في النبات‪ ،‬وتم االستنتاج ان المعادن الثقيلة‬ ‫تؤدي الى تثبيط عملية البناء الضوئي و النمو وايضا يحدث نقص في‬ ‫عملية االمتصاص وزيادة في معدل النتح ومعدل التنفس؛ وجميع هذه‬ ‫العوامل تؤدي الى هالك النبات‪ .‬عندما يمتص النبات كميات كبيرة من‬ ‫العناصر الثقيلة تفوق قدرته على المقاومة يصاب بنوع من االجهاد‬ ‫يسمى اجهاد األكسدة ‪ .‬وكما نعلم ان أغلب المعادن الثقيلة ال تدخل‬ ‫في األيض وال يتم هدمها لذا البد من معرفة الطرق التي يستخدمها‬

‫‪166‬‬ ‫‪166‬‬


‫النبات لتجنب اآلثار السلبية للمعادن و فى هذا اإلطار تم التطرق الى‬ ‫اهم الطرق المتبعة للتخلص من المعادن الثقيلة ويشمل طرق‬ ‫فيزيائية وكيميائية وحيوية‪ ،‬وتعد النباتات المراكمة ذات اهمية في هذا‬ ‫المجال‪ ،‬حيث انها تعتبر اقتصادية نسبيا‪.‬‬

‫‪167‬‬ ‫‪167‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الجغرافيا النباتية للمملكة‬

‫سارة خالد عبداهلل‬

‫د‪ .‬نبيل بن يوسف‬

‫االحياء‬

‫العربية السعودية‬

‫القحطاني‬

‫‪Plant Geography of the‬‬ ‫‪Kingdom of Saudi Arabia‬‬ ‫تمتد المملكة العربية السعودية على مساحة تبلغ نحو ‪ 2‬مليون كيلو‬ ‫متر مربع‪ ،‬وهي أكبر دولة في الشرق األوسط وتقع تحديدا في الجنوب‬ ‫الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء األكبر من شبه الجزيرة العربية‪ .‬كما‬ ‫أن لهذا الموقع المميز أثراً في وقوعها بين عدة مماليك و وأقاليم‬ ‫نباتية وحيوانية‪ .‬وقد أدى موقع المملكة واتساع مساحتها‪ ،‬إلى‬ ‫اشتمالها على تكوينات جيولوجية متعددة وتضاريس متنوعة وترب‬ ‫مختلفة وظروف مناخية متباينة وقد حددت هذه الضوابط نوعية البيئة‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫النباتية الطبيعية في أنحاء المملكة المختلفة ومكوناتها واألنواع‬ ‫والمجتمعات النباتية التي يمكن أن توجد وتسود فيها‪.‬‬ ‫والنباتات في معظم بيئات المملكة العربية السعودية من النوع‬ ‫الجفافي القادر على التأقلم مع الرطوبة المحدودة بطرق عديدة‪ .‬يبلغ‬ ‫عدد األنواع النباتية البرية في المملكة نحو ‪ 2172‬نوع تقريباً‪ ،‬تنتسب إلى‬ ‫‪ 840‬جنس تنتمي إلى ‪ 14٩‬فصيلة ويعد إجمالي عدد الفصائل النباتية‬ ‫في المملكة منخفضاً جداً بالنسبة إلى مساحتها الشاسعة‪ . .‬يختلف‬ ‫عدد الفصائل واألجناس واألنواع النباتية وتوزيعها من منطقة جغرافية‬ ‫إلى اخرى في المملكة‪ ،‬وذلك تبعا للظروف الطبيعية والعوامل‬

‫‪168‬‬ ‫‪168‬‬


‫البشرية السائدة‪ .‬ويرتكز نحو ‪ %74‬من األنواع النباتية في المملكة في‬ ‫جنوبها الغربي وغربها‪ ،‬حيث المناخ األكثر رطوبة واعتداالً معظم أيام‬ ‫السنة‪ .‬ويقتصر وجود ‪ 46‬فصيلة نباتية أي نحو ‪ %30،8‬من الفصائل‬ ‫المكونة لنباتات المملكة في جبال السروات على وجه الخصوص وعلى‬ ‫طول المرتفعات الغربية‬ ‫أضافة الى عدة عوامل طبيعية مثل الجفاف و اسراب الجراد أدى تدخل‬ ‫اإلنسان الى احداث تغيرات سلبية على االوساط البيئية و النباتية مثل‬ ‫سوء الممارسات الزراعية وتدهور التربة و االحتطاب و إهدار المياه و‬ ‫اإلسراف في الرعي‬

‫‪169‬‬ ‫‪169‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫االغذية المعدلة وراثيا‬

‫بدرية عثمان الهاجري‬

‫د‪ .‬نبيل بن يوسف‬

‫االحياء‬

‫‪Genetically modified foods‬‬

‫غدير مبارك القحطاني‬

‫الهندسة الوراثية هي مجموعة من التقنيات تمكن من تغيير التركيب‬ ‫الجيني والتحكم في الصفات الوراثية للكائن الحي‪ .‬في هذا البحث‬ ‫سنتطرق الى تطور المساحات المزروعة من المحاصيل المعدلة‪،‬‬ ‫والتقنيات المستخدمة في التعديل‬ ‫االساسية‬

‫منها االستنسال و خطواته‬

‫وتقسيم نواقل االستنسال المستخدمة في البكتيريا‬

‫واالستنسال في النباتات ‪،‬تم التطرق ايضا الى انواع االغذية المعدلة‬ ‫الوراثية منها نباتية مثل البقوليات والحبوب والمحاصيل الزيتية‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫والفواكة والخضار وحيوانية مثل األلبان واللحوم واألسماك وسنتحدث‬ ‫عن بعض التطبيقات المستخدمة في الهندسة الوراثية في مجال‬ ‫االغذية المصنعة والمواد المضافة‪ ،‬وكذلك عن أمان وجودة االغذية‬ ‫المهندسة وراثياً واهم االنتقادات التي تواجه المحاصيل المهندسة‬ ‫وراثيا والتي توثر على صحة االنسان ‪،‬طرق الكشف عن االغذية‬ ‫المهندسة وراثيا‪،‬واخيًرا فوائد واهداف ومفاسد تطبيقات الهندسة‬ ‫الوراثية في عدة مجاالت مثل الزراعة والحيوان والبيئة‪.‬‬

‫‪170‬‬ ‫‪170‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫ضحى فهمي بن هالل‬ ‫د‪ .‬منى االحمدي‬

‫الخاليا الجذعية‬

‫االحياء‬

‫الجمعة‬

‫يعتبر التقدم العلمي في القرن الحادي و العشرين سريع خاصة في مجال معالجة‬ ‫األمراض الصحية المستعصية على الجنس البشري‪ .‬و يعتبر استخدام الخاليا الجذعية‬ ‫‪ Stem cells‬في العالجات المختلفة خطوة عالجية متقدمة‪.‬‬ ‫في بعض مناطق جسم اإلنسان تنقسم هذه الخاليا بشكل منتظم إلعادة بناء‬ ‫األنسجة فتنمو إلى خاليا مختلفة مثل‪ :‬خاليا الكبد‪ ،‬خاليا الدم و خاليا العظام و خاليا‬ ‫الدم و تتمثل هذه الخاليا في نخاع العظم و الجهاز الهضمي (األمعاء و المعدة)‪.‬‬ ‫تعرف الخاليا الجذعية ‪ Stem cells‬بأنها خاليا حية أولية غير متخصصة و غير مكتملة‬ ‫االنقسام‪ ،‬لها القدرة على النمو و التطور إلى أنواع عديدة مختلفة و التكاثر و تجديد‬ ‫نفسها باستمرار‪ .‬و ينظر إلى هذه الخاليا على أنها خاليا بدائية ليست متخصصة و‬ ‫تتوافر لها المقدرة على االنقسام عدة انقسامات و التحول إلى خاليا متخصصة‬ ‫بالجسم‪ .‬تعتبر الخاليا الجذعية غير ناضجة ألنها لم تسير في مسار التطور لتكوين‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫االنسجة المتخصصة في عضو ما‪.‬‬ ‫تكمن أهمية هذه الخاليا في قدرتها و إمكانيتها على إعادة بناء و تجديد ما تلف من‬ ‫الخاليا‪ .‬بعض العالجات الحالية مثل زراعة نخاع العظم تعتمد فعلياً على استخدام‬ ‫الخاليا الجذعية و قدرتها على إعادة بناء األنسجة التالفة‪ .‬أما العالجات األخرى‬ ‫المتصلة بزرع الخاليا الجذعية في أعضاء الجسم التي تعرضت إلى الضمور و توجيهها‬ ‫للنمو بأن تصبح هذه الخاليا متخصصة لتحويل التالف من األنسجة إلى أنسجة سليمة‬ ‫و صحية فما زالت تحت األبحاث و االختبار‪.‬‬ ‫تتميز الخاليا الجذعية بخاصيتين‪:‬‬ ‫*قدرتها على االنقسام لتجديد نفسها باستمرار‪* ،‬قدرتها على تكون اي نوع من أنواع‬ ‫الخاليا المتخصصة متل خاليا المخ ‪ ،‬القلب ‪ ،‬الكبد ‪ ،‬العظام ‪ ،‬الدم‪.‬‬ ‫تعتمد الخاليا الجذعية على مايسمى بالعمر الجنيني للجسم وبالتالي يمكن‬ ‫تصنيفها حسب قدرتها على التمايز ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية كاملة القدرة ( ‪)Totipotent Stem Cell‬‬

‫‪171‬‬ ‫‪171‬‬


‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية عالية القدرة ( ‪)Pluripotent Stem Cells‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية متعددة القدرات ( ‪)Multipotent Stem Cells‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية وحيدة القدرة ( ‪)Unipotent Stem Cells‬‬

‫أنواع الخاليا الجذعية ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬

‫الخاليا الجذعية الجنينية ‪Em bryonic stem cells‬‬

‫‪-2‬‬

‫الخاليا الجذعية البالغة ‪Adult stem cells‬‬

‫‪-3‬‬

‫خاليا الدم الجذعية المحيطية ‪Peripheral blood stem cells‬‬

‫‪-4‬‬

‫خاليا الدم الجذعية بالحبل السري ‪Um bilical cord stem cells‬‬

‫‪-٥‬‬

‫الخاليا الجذعية المحفزة ‪Induced pluripotent stem cells‬‬

‫الهدف من زراعة الخاليا الجذعية‪ :‬تزرع الخاليا الجذعية إلستخدامها الحقاً في‬ ‫المجاالت الطبية و في عالج األمراض المزمنة و المستعصية و في مجاالت التجميل‬ ‫الحديثة‪.‬‬ ‫األمراض التي تعالج بواسطة الخاليا الجذعية‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫أمراض الدم ‪.Blood diseases‬‬

‫‪-‬‬

‫السكر ‪.Diabetes‬‬

‫‪-‬‬

‫األمراض العصبية ‪ :‬مرض باركنسون ‪ ،Parkinson’s disease‬عالج العقم‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫عالج الصلع و األمراض الجلدية‪ ،‬عالج األسنان‪.‬‬

‫الخاليا الجذعية المستخدمة في العالج‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية المكونة للدم‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية الجنينية‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية البالغة في االنسان‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية الجنينية للفأر‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫خاليا دم الحبل السري‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية من نخاع العظم‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجرثومية الجرثومية‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫خاليا المبيض الجذعية البالغة‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية من نخاع العظم‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الخاليا الجذعية من جراب الشعرة‪.‬‬

‫التبرع بالخاليا الجذعية‪ :‬يتم التبرع بالخاليا الجذعية لعالج المصابين بأمراض تعالج‬ ‫بالخاليا الجذعية و يتم التبرع بـ‪:‬‬ ‫نخاع العظم‪ ،‬خاليا الدم الجذعية الطرفية‪.‬‬

‫‪172‬‬ ‫‪172‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الوراثة والشخصية‬

‫فاطمة حسن بن علي‬

‫د‪ .‬منى االحمدي‬

‫االحياء‬

‫الخليفة‬

‫المقدمة‪:‬‬ ‫خالل العقود الزمنية الماضية اجتهد العلماء في تفسير حقيقة توارث‬ ‫الصفات حيث كانت لبعض نظريات العلماء التي ظهرت أهمية كبرى‬ ‫اعتمدها الباحثون في أبحاثهم و على النقيض من ذلك ظهرت أيض ًا‬ ‫آراء و وجهات نظر خيالية قابلها الكثير من العلماء بالرفض و االعتراض‬ ‫إلى أن جاء العالم مندل و وضع األساس العلمي الحقيقي لتفسير‬ ‫توارث الصفات من خالل التجارب الحقلية التي أجراها على نبات البازالء‬ ‫و كان يعتقد في السابق بأن شخصية اإلنسان عبارة عن موروث يرثه‬ ‫الشخص عن آبائه و أجداده و أن هذا الموروث قد أثرت عليه البيئة‬ ‫بعواملها الداخلية و الخارجية‪ ،‬و قد أثبت ذلك من خالل الدراسات التي‬ ‫أجريت على مدى السنين من قبل علماء النفس الوراثي على عينات‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫عديدة من العوائل و التوائم ‪ ،‬حيث أظهرت النتائج بأن الجينات هي‬ ‫العامل األساسي في نقل الصفات ‪ ،‬و األمراض ‪ ،‬و االضطرابات العقلية‬ ‫و النفسية أيضاً‬ ‫الهدف من البحث ‪:‬‬ ‫بيان مفهوم الشخصية و دراسة تأثير الوراثة و البيئة على الشخصية‬ ‫االنسانية و جوانبها العقلية و النفسية و السلوكية‬ ‫مفهوم علم الوراثة ‪:‬‬ ‫الوراثة و البيئة ‪:‬‬ ‫العوامل البيئية الخارجية ‪:‬الحرارة‪ ،‬ضوء الشمس‪ ،‬التغذية‪ ،‬الرطوبة‬ ‫العوامل البيئية الداخلية ‪:‬العمر‪ ،‬الجنس‪ ،‬الوسط‬ ‫مفهوم الشخصية ‪:‬‬ ‫أهمية دراسة الوراثة في الشخصية ‪:‬‬ ‫آراء و وجهات نظر علماء نفس الشخصية في الوراثة ‪:‬‬ ‫السمات الشخصية المتأثرة بالوراثة‬

‫‪173‬‬

‫‪173‬‬


‫‪-‬‬

‫المزاج‪ ،‬العدوانية‪ ،‬االنبساط – االنطواء‪ ،‬التفاؤل – التشاؤم‬

‫مشكلة الوراثة في االضطرابات النفسية و العقلية ‪:‬‬ ‫أهمية دراسة الوراثة في االضطرابات النفسية و العقلية ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫اضطراب القلق المعمم‪ ،‬اضطراب االكتئاب الرئيس‪ ،‬المراق (‬ ‫الوسواس المرضي )‪ ،‬اضطراب الوسواس القهري‬

‫األدلة الوراثية ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫الدراسات الجينية ‪ ،‬الدراسات العائلية ‪ ،‬دراسات التوائم‬

‫الخاتمة ‪:‬‬ ‫الحمد هلل حمداً كثير ًا أن وفقنا إلعداد هذا البحث أملين من المولى‬ ‫استفادة الناس منه ألنه يمثل دعوة للمقارنة بين معطيات علم النفس‬ ‫الحديث و معطيات السنة النبويه و كما يساهم أيضاً في مساعدة‬ ‫الوالدين و المربين و تعليمهم بإمكانية تعديل سلوك األبناء وفق‬ ‫معطيات البيئة و كما توصي هذه الدراسة للباحثين بالعمل على‬ ‫موضوعات بحثية محورها إثبات العلم الحديث ما جاءت به السنة‬ ‫النبوية في موضوع الوراثة‬

‫‪174‬‬ ‫‪174‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫االمراض الوراثية‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫فاطمة موسى بن أحمد آل‬ ‫غزوي‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫د‪ .‬منى االحمدي‬

‫االحياء‬

‫تحدث األمراض الوراثية نتيجة خلل في واحدة أو أكثر من الجينات‬ ‫المحمولة على الكروموسومات‪ ،‬أو تغير في ترتيب الكروموسومات‪ ،‬أو‬ ‫أعداد الكروموسومات ‪،‬كما إن هناك عده عوامل تساعد في ظهور‬ ‫هذه األمراض مثل تعرض األم والجنين لعوامل مختلفة أثناء الحمل‬ ‫كتعرض الجنين لألشعة فوق البنفسجية أو تناول األم أدوية مثل‬ ‫الثاليدومايد أو تدخين األم وزواج األقارب وغيرها من األسباب‪ .‬تؤدي مثل‬ ‫هذه العوامل إلى ظهور أمراض على النسل بأعراض مختلفة وتختلف‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫هذه اإلصابه من فرد إلى آخر بحسب المؤثر ومده التعرض ‪،‬لذا ظهرت‬ ‫عده دراسات وتقنيات لمحاولة معالجة هذه األمراض أو التخفيف من‬ ‫األعراض‪ ،‬ومن التقنيات‪ ،‬تقنية العالج الجيني وهي تقنية من تقنيات‬ ‫الهندسة الوراثية التي تستخدم لعالج الحاالت المستعصية وذلك‬ ‫بأستبدال جين مصاب بجين آخر سليم كما تتم عملية نقل الجين إلى‬ ‫األنسجة المصابة مباشرة أومن خالل زرع األنسجة المريضة خارج‬ ‫الجسم الحي وبعد معاملتها بالجين يتم إعادتها إلى داخل الجسم ‪.‬‬

‫‪175‬‬ ‫‪175‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫اسم المشرف‪/‬ه‬

‫القسم‬

‫الكروموسومات‬

‫هديل بداح بن شباب العتيبي‬

‫د‪ .‬منى االحمدي‬

‫االحياء‬

‫الكروموسومات ‪ Chrom osom es‬هي تراكيب خلوية تحمل الجينات‬ ‫المسؤولة عن الصفات الوراثية لكل كائن حي‪،‬وتختلف‬ ‫الكروموسومات في شكلها الظاهري فيما بينها وبين األنواع‬ ‫المختلفة للكائنات الحية‪ ،‬يتركب كل كروموسوم من كروماتيدتين‬ ‫شقيقتين يرتبطان مع بعضهما في منطقة السنترومير ‪ ،‬ويكونان‬ ‫شريطان ملفوفين يحمالن وحدات متكورة تسمى األجسام النووية‬ ‫‪ Nucleosom es‬وترتبط مع بعضها بشريط متصل من ‪DNA‬‬ ‫‪،linker‬وهناك نوعان من التفاف الخيوط حول نفسها‪ ،‬ويختلف شكل‬ ‫الكروموسوم بإختالف وضع السنترومير‪ ،‬التركيب البنائي للكروماتين‬

‫ملخص مشروع التخرج‬

‫‪ Chrom atin structure‬يتكون من خيط من الحمض النووي و بروتينات‬ ‫أساسية تعرف بالهستونات‪ ،‬وتوجد البروتينات في نواة الخاليا حقيقية‬ ‫النواة‪ ،‬و وظيفتها ترتيب الـ ‪ DNA‬في بينة هيكلية‪ .‬وهناك وظائف‬ ‫عديدة للكروماتين النووي منها؛ دعم جزيء الـ ‪ DNA‬أثناء عملية‬ ‫اإلنقسام و التحكم في التعبير الجيني‪ .‬وتتركب الكروموسومات من‬ ‫نوعين من المواد الكروماتينية‪ ،‬المتجانسة و غير المتجانسة‪.‬‬ ‫طرز الهيئة الكروموسومية ‪ Karyotypes‬وتختلف بين الكائنات وقد‬ ‫تبن أن أفضل دراسة للطرز تتم في الطور األستوائي من مراحل‬ ‫األنقسام حيث تكون الكروموسومات في أقصى درجة من التحلزن‬ ‫والتغلظ بحيث يمكن التعرف على تفاصيل الشكل الظاهري‬ ‫‪ Morphology‬للكروموسومات‪ ،‬وأفضل طريقة لألنسان تتم في خاليا‬ ‫الدم البيضاء أو خاليا نخاع العظام أو الخاليا المعلقة في السائل‬

‫‪176‬‬ ‫‪176‬‬


‫األمينوسي‪ ،‬تفيد دراسة الطرز في التعرف على األشكال الطبيعية‬ ‫للكروموسومات وعددها بحيث يمكن مقارنتها بأي شذوذ و تغيرات‬ ‫عددية أو تركيبية ‪ ،‬وأيض ًا في رسم الخرائط الوراثية‪ ،‬وتختلف طرق‬ ‫صبغ الكروموسومات بإختالف الصبغات والحاجة من إستخدامها‪.‬‬ ‫ومن خالل دراسة الطرز الكروموسومية في األنسان وجد إختالفات‬ ‫ظاهرية في شكل الكروموسوم من حيث؛ طول الذراع و حجم‬ ‫الكروماتين و التعدد المظهري للتوابع و المواقع الهشه‪ ،‬وقد تبين أن‬ ‫معظم اإلختالفات لها أساساً وراثياً‪.‬‬ ‫وقد تحدث تغيرات كروموسومية تلقائية أو نتيجة لمؤثرات خارجية ‪،‬‬ ‫وهناك نوعين من التغيرات التي ممكن أن تحدث للكروموسوم وهي‬ ‫أوالً التغيرات التركيبية التي تحدث لبعض أجزاء الكروموسوم مثل‪:‬‬ ‫اإلنتقاصات أو اإلقتضابات وتأثيرها الوراثي هي فقد الجينات إثر النقص‬ ‫واذا فقدت جينات هامة تؤدي إلى الوفاة‪ .‬اإلضافة أو التكرار وتغير في‬ ‫الشكل الظاهري من صفات الفرد أو تغير في النسب المندلية‪.‬‬ ‫اإلنقالبات عادة تؤدي إلى حدوث عقم بالنسبة للنبات‪ .‬اإلنتقالت قد‬ ‫يسبب قلة لنسبة العبور الجيني وتكون األفراد نصف عقيمة‪ .‬ثانياً‬ ‫التغيرات الكروموسومية العددية وهي نوعين؛ التعدد التام وهي‬ ‫التضاعف الذي يشمل جميع الكروموسومات الموجودة في خاليا‬ ‫جسم الكائن الحي‪ ،‬و التعدد غير التام وهو اإلختالف الذي ال يشمل‬ ‫جميع الكروموسومات إنما نوع واحد بحيث يزيد أو ينقص أحد‬ ‫الكروموسومات الموجودة في الخاليا الجسدية ‪.‬‬ ‫وأخير ًا األمراض الناتجة عن التغيرات الكروموسومية وكيفية حدوث‬ ‫التغير في الكروموسوم من حيث تركيب الكروموسوم أو عددة من‬ ‫حيث الزيادة أو النقص ‪ ،‬وكيفية وظهور المرض على الفرد نفسه ‪.‬‬

‫‪177‬‬ ‫‪177‬‬


178


179


‫العنوان‬

‫رقم‬ ‫الصفحة‬

‫رؤية ورسالة قسم االحياء‬

‫‪3‬‬

‫كلمة مبادرة خريجة‬ ‫رئيسة قسم االحياء ‪ .‬د ‪ .‬زمزم آل ظفر‬

‫‪٥-4‬‬

‫كلمة مبادرة خريجة‬ ‫صاحبة المبادرة ‪.‬د ‪ .‬آمال أسعد آكبر‬

‫‪7-6‬‬

‫فكرة مبادرة خريجة‬

‫‪٩‬‬

‫ماهي مبادرة خريجة‬

‫‪10‬‬

‫آلية المبادرة‬

‫‪11‬‬

‫أهداف المبادرة‬

‫‪12‬‬

‫شروط الملصق العلمي‬

‫‪13‬‬

‫بطاقة التقييم‬

‫‪1٥‬‬

‫إستبيان أعضاء هيئة التدريس‬ ‫لتقييم المبادرة‬

‫‪17‬‬

‫ملخصات أبحاث مشروع التخرج‬

‫‪177 - 1٩‬‬

‫‪180‬‬ ‫‪180‬‬


‫عنوان مشروع التخرج‬

‫اسم الباحثة الخريجة‬

‫رقم‬ ‫الصفحة‬

‫حصر آفات نخيل التمر واعدائها الحيوية في محافظة الدمام‬ ‫بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية‬ ‫‪Survey of date palm pests and their natural enemies in‬‬ ‫‪Dammam province, Saudi Arabia.‬‬ ‫آفات النخيل وأعدائها الحيوية وطرق مكافحتها‬ ‫‪Date palm pests, their natural enemies and control methods‬‬

‫التيلومير‬ ‫‪Telomere‬‬

‫مورثات‪BRCA‬‬ ‫وسرطان الثدي‬

‫اثير بنت صالح الزهراني‬

‫‪19‬‬

‫الجوهرة بنت خالد الفوزان‬ ‫بيان فالح سعد الدوسري‬ ‫حنان عبدالرحمن عبداهلل العمرو‬

‫امنة احمد عبداهلل الربيع‬

‫‪21‬‬

‫‪22‬‬

‫انفال منور معدي الحربي‬

‫منيرة علي مسفر الشهراني‬

‫‪24‬‬

‫غادة راشد عبدالعزيز العزمان‬

‫دراسة نبات المورنجا ‪ Moringa olifera‬واهميته لالنسان والنبات‬

‫رنا مشبب مبارك ال مقبول‬

‫التأثيرالسمي لآلكريالميد والتأثير العالجي للحلتيت ‪.‬‬

‫سارة مسعود القحطاني‬

‫‪26‬‬

‫‪27‬‬

‫أمل العبد العالي‬ ‫األمن الغذائي البيولوجي‬

‫بلقيس علي عبدهلل الخلف‬

‫‪29‬‬

‫‪Biology food security‬‬

‫االنقراض يهدد بيئتنا‬

‫أسماء عبد العزيز سالم الريحان ‪.‬‬

‫الكوارث النووية وتأثيرها على البيئة‬

‫عبير ثاري صالح الرشيدي‬

‫تحورات المناخ واثارة‬

‫هنادي محارب محمد الحارثي‬

‫‪30‬‬

‫‪31‬‬

‫‪33‬‬

‫‪181181‬‬


‫التهجين و تأثيرة على النبات و البيئة‬

‫روان محمد مبارك السبت‬

‫فطر عيش الغراب‬

‫بشرى عبد اهلل راشد الدخيل‬

‫‪34‬‬

‫‪36‬‬

‫‪Agaricus‬‬

‫الفيروسات المسرطنة‬

‫ندى عبد الكريم بن علي‬

‫( فيروس ‪)HPV‬‬

‫عبد الكريم‬

‫الفيروسات السرطانية‬

‫اماني ايمن بهلول‬

‫‪37‬‬

‫‪39‬‬

‫حنان شكري فوزي عبداللطيف‬ ‫مقاومة المضادات الحيوية‬

‫مها فهد عبدالعزيز السهو‬

‫‪Community Awareness About the Risk of Antibiotics‬‬

‫سلمى محمد مسند البريك‬

‫)‪Resistant bacteria (Superbugs‬‬

‫‪43‬‬

‫وفاء محمد سعيد ال هشام‬ ‫النباتات السامة‬

‫‪40‬‬

‫‪44‬‬

‫نورة سعد حسين السليطين‬ ‫فاطمة سعد علي السبيعي‬ ‫مريم ابراهيم حسين الخالدي‬

‫النباتات الطبية‬

‫عائشه علي احمد الشهري‬

‫(تقسيمها‪-‬مكوناتها‪ -‬امثلة عليها)‬

‫وداد عبداهلل سعد الزيد‬

‫‪46‬‬

‫نوره احمد علي السديري‬ ‫فلورا المنطقة الشرقية‬

‫ابرار مرضي فرج اهلل المطيري‬

‫‪48‬‬

‫بشاير صالح سعد العامري‬ ‫ياسمين خالد دخيل الدخيل‬

‫‪182182‬‬


‫الزهايمر بين الوراثة والبيئة‪.‬‬

‫جواهر فهد الدوسري‬ ‫نجود ناصر القحطاني‬

‫المستقبل الجيني للخاليا الجذعية في زراعة األعضاء‪.‬‬

‫لولوه عبداهلل البنعلي‬

‫‪50‬‬

‫‪51‬‬

‫مي محيميد الحالفي‬ ‫‪Gene Therapy using Crispr (Cass9).‬‬

‫‪Dalia Alhussain‬‬ ‫‪Deemah AlHaddar‬‬

‫النباتات الطبية المقاومة للسرطان‬

‫الدانه سعد المري‬

‫‪Medicinal Plants resistance cancer‬‬

‫روان عبدالرحمن الخالدي‬

‫‪52‬‬

‫‪53‬‬

‫هند حمود العتيبي‬ ‫‪Harlequin ichthyosis‬‬

‫‪Khadijah Ibrahim‬‬

‫‪55‬‬

‫‪in newborn‬‬ ‫سرطان المعدة‬

‫سحر بدر عبيد العتيبي‬

‫الخاليا الجذعية‬

‫عزه احمد الكيادي‬

‫‪56‬‬

‫‪57‬‬

‫هند محمد الشمري‬ ‫العالج بمنتجات النحل‬

‫حنين عيسى محمد الشايجي‬

‫‪Apitherapy‬‬

‫هبة اهلل عصام حداد محمد‬

‫تأثير النيازك على سطح االرض‬

‫النباتات السامة‬

‫ساره فهد عبداهلل العجمي‬

‫لمياء سعود حمد ال شيبان‬

‫‪58‬‬

‫‪59‬‬

‫‪59‬‬

‫‪183183‬‬


‫الزراعة المائية‬

‫شريفة عبد الوهاب احمد المرهون‬

‫‪60‬‬

‫‪Hydronic‬‬

‫التلقيح بالنحل‬

‫نور فالح المطيري‬

‫العالج بالعسل‬ ‫هبه أحمد علي الغامدي‬

‫‪61‬‬

‫‪63‬‬

‫تركيب أعضاء النحل ووظائفها‬

‫فاطمه حسين منصور ال امحيميد‬

‫‪64‬‬

‫التربة السبخية في المملكة العربية السعودية‬ ‫‪Histological Structure (Light microscope- Electron‬‬ ‫‪microscope) of the Cerebellum and Spinal cord and some‬‬ ‫‪Histological alterations of the Nervous System.‬‬ ‫الكبد‬

‫فاتن حسين علي الحمود‬ ‫مريم علي عبداهلل الذيب‬

‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬

‫دراسة التركيب النسيجي للغدة الدرقية و دراسة األضطرابات‬ ‫الوظيفية للغدة الدرقية‬

‫ندى سعيد محمد الغامدي‬

‫التركيب النسيجي للكلية ‪.‬‬

‫نعمه عبسين الدوح‬

‫السرطان‬

‫حكيمه محمد سلمان آل غزوي‬

‫‪69‬‬

‫‪71‬‬

‫‪73‬‬

‫أسباب حدوثه وطرق عالجه باألعشاب‬ ‫استخدام األكاروسات المفترسة في المكافحة الحيوية‬

‫أفنان عبداهلل مهدي أبوكبوس‬

‫‪Using predatory mites in biological control‬‬

‫أمل جار اهلل عيضه الزهراني‬

‫‪74‬‬

‫هدوى محمد فرحات إسماعيل‬

‫‪184184‬‬


‫المكافحة الحيوية باستخدام الفطريات‬

‫ريم المرزوقي‬

‫‪Using Entomopathogenic fungi in biological control‬‬

‫ريم الدوسري‬

‫‪76‬‬

‫هند العبيد‬ ‫مريم الزهراني‬ ‫المكافحة الحيوية للنيماتودا النباتية‬

‫بيان محمد فتح الدين العريش‬

‫‪BIOLOGICAL CONTROL OF PLANT PARASITIC‬‬

‫رغد عبداللة علي أبو حاوي‬

‫‪NEMATODE‬‬ ‫دراسة البكتيريا الوعائية الممرضة للنبات‬

‫‪78‬‬

‫ساميه جاسم بن محمد المرعي‬ ‫سوسن عامر محمد‬

‫‪80‬‬

‫دراسة خصائص بعض الفطريات المسببة ألمراض النخيل و‬ ‫الطرق المعتمدة للتصنيف ‪ :‬من العزل إلى التشخيص الجزيئي‬

‫شمائل جاسم الصالح‬

‫‪81‬‬

‫دراسة خصائص فطر ‪ Aspergillus‬ومضار السموم التي ينتجها‪.‬‬ ‫بيان عوض الزهراني‪.‬‬

‫‪83‬‬

‫دراسة السمـوم الفطريـــــة وطرق الكشف والتقدير الكمي‬ ‫للسموم‬

‫منى مهل مناور الرشيدي‬

‫‪85‬‬

‫دراسة خصائص المفطورة (الميكوبالزما) وبعض االمراض التي‬ ‫يسببها‬

‫مها الشمري‬

‫‪86‬‬

‫‪Evaluation of Antibacterial Activity of Arugula (Eruca‬‬ ‫‪Sativa) leafs Extract‬‬

‫‪Hasna'a Al-Khuwaitem‬‬

‫‪89‬‬

‫دراسة أنواع العقارب في المملكة العربية السعودية وخصائص‬ ‫سمومها وإستعماالتها‬

‫عهود غالب صالح الشمري‬

‫‪91‬‬

‫‪185‬‬

‫‪185‬‬


93

‫خلود سعد القحطاني‬

‫المضادات الحيوية‬

95

Khawla Sami AlAbdulgader.

Production Of Pectinase From Fungi.

96

Zainab Makki Al-Matrood

Microbial protease production

97

‫فاتن عبدالرحمن البوعلي‬

Microbial silver nanoparticles

98

‫لبنى القحطاني‬

Mycotoxins producing by fungi

99

‫هديل نبيل علي المرهون‬

Microbial Exopolysaccharides

100

‫فدك حسن سلمان العبدالعزيز‬

‫الرعاية االبويه واالفتراس في الحيوانات‬ Parental care and predation in animals

‫موسوعة الطيور في المملكة العربية السعودية‬

101 ‫إيمان علي علي آل مبيريك‬

‫بيئة المياه العذبة‬

102 ‫حذام عبدالمحسن احمد المسفر‬

‫رشا عبداهلل هيثم باهيصمي‬

Distribution of organisms in the ocean ?‫ماذا تعرفين عن البحر‬

104 ‫ريما تركي محمد العتيبي‬

186

Fresh water Habitat

‫توزيع الكائنات الحية في المحيطات‬

103

186

Encyclopedia of Birds Saudi Arabia

What do you know about the sea?


‫المغازلة والتزاوج‬

‫زهراء سلمان الحاجي‬

‫‪105‬‬

‫‪Courtship and mating‬‬

‫سلوك الحيوان‬

‫فاطمه حسين احمد الخليفه‬

‫الشعاب المرجانية‬

‫نجالء عبداهلل احمد المسعود‬

‫‪106‬‬

‫‪107‬‬

‫‪Coral reefs‬‬

‫مرض الزهايمر‬

‫منار سالم الشمري‬

‫‪108‬‬

‫ريما سعود الخالدي‬ ‫المحليات الصناعيه (االسبارتام)‬

‫بيان ابراهيم محمد بوهيا‬

‫‪110‬‬

‫مريم علي الغانم‬ ‫االكتئاب مفهومة وعالجه‬

‫عهد يوسف سعود الحربي‬

‫تأثير األفالتوكسين على الكبد‬

‫نجوى مبارك قدري اليامي‬

‫‪Caffeine Consumption Habits and Beliefs Among College‬‬ ‫‪Students‬‬

‫هنادي علي حسين عسيري‬

‫دراسة تأثير تركيزات متدرجة من ماء البحر على إنبات ونمو نبات‬ ‫زينب حبيب يوسف الزاير‬

‫‪111‬‬

‫‪113‬‬

‫‪114‬‬

‫‪115‬‬

‫الماش )‪(Vigna radiate‬‬ ‫بصمة العين‬

‫نوف صالح حمد الهداب‬

‫‪116‬‬

‫دالل فيصل ابراهيم الدوسري‬ ‫التصاق األجنة‬

‫ساره محمد ناصر القرشي‬

‫‪117‬‬

‫‪187‬‬

‫‪187‬‬


‫‪Some Blood Parasites: Diagnoses and Control‬‬

‫أمجاد عبداهلل الصويلح‬

‫‪119‬‬

‫خلود محمد مغربي‬ ‫سارة محمد الدوسري‬ ‫شذا أحمد الغامدي‬ ‫‪Some Parasitic Problems in Fish Farms‬‬

‫‪120‬‬

‫فاطمة عبدالعزيز الدوسري‬ ‫لينا سعيد الغامدي‬ ‫هيا مذكر القحطاني‬ ‫تهاني غازي معيض الحارثي‬

‫– ‪Zoonotic Diseases in Domestic Animals (Rabbits - fish‬‬ ‫)‪cats‬‬

‫‪121‬‬

‫زهراء كمال علوي أبو الرحى‬ ‫مروة عبد هلل ابراهيم المبيض‬

‫دراسات بكتريولوجية وكيميائية على مياه الخزانات المنزلية في‬

‫‪122‬‬

‫منطقتي الدمام ‪ ،‬والخبر‬

‫هدى محمد منصور الصيري‬

‫‪Bacterial Contamination of Zamzam Water‬‬

‫‪Shaima Taha Mostafa Okasha‬‬

‫التلوث البكتيري‬

‫أنفال أحمد علي محمود‬

‫‪124‬‬

‫‪125‬‬

‫والكيميائي في مياه‬ ‫الشرب (المعبأة)‬

‫جرثومة المعدة‬

‫عهود خالد حسين الزهراني‬

‫‪126‬‬

‫(‪)Helicobacter pylori‬‬ ‫أورام الرحم الليفيه في النساء‬

‫أماني عبدالعزيز صالح الغامدي‬

‫‪127‬‬

‫‪Uterine Fibroids in Women‬‬

‫متالزمة العقد اللمفية المخاطيةالجلدية (مرض كاواساكي)‬

‫زينب علي محسن البدر‬

‫‪128‬‬

‫)‪Mucocutaneus Lymphnode Syndrome (kawasaki disease‬‬

‫‪188‬‬

‫‪188‬‬


‫حمى فيروس زيكا‬

‫شيماء راشد علي الغنام‬

‫‪129‬‬

‫الثالسيميا‬

‫مها محمد عبداهلل القحطاني‬

‫‪130‬‬

‫التقنيات الحديثة في التجميل‬

‫‪131‬‬

‫‪Modern Techniques in the Cosmetic‬‬

‫نورة سعد فرحان الفضيخ‬

‫القصور والفشل الكلوي‬

‫ريم شاهين النامي‬

‫‪133‬‬

‫معالجة مياه الصرف الصحي‬

‫رزان غسان طالب خشيم‬

‫‪134‬‬

‫إنتاج البنسلين واستخالصه وقياس نشاطه البيولوجي‬

‫صالحة علي الشهراني‬

‫‪136‬‬

‫سارة سعد الهاجري‬

‫سارة ناصر العنزي‬ ‫معالجة مياه البحار الملوثة بالنفط‬

‫‪137‬‬

‫زهراء ضياء المرعي‬ ‫أروى سعيد القرني‬ ‫حليب فطر الهندي (الكفير)‬

‫‪139‬‬

‫أريج مفلح القحطاني‬ ‫الخاليا الجذعية ودورها في عالج بعض األمراض من ضمنها‬

‫ضحى عبدالرحمن إبراهيم الضحيان‬

‫‪140‬‬

‫السكري‬ ‫دراسة التركيب النسيجي للجهاز التنفسي‪.‬‬

‫حنان عبداهلل محسن الشهراني‬

‫تكون الدماغ (من المزحلة الجنينية إلى إدراكه لألشياء من حوله‬

‫حنان عطيه محمد الشيخ‬

‫‪142‬‬

‫‪143‬‬

‫)‬

‫‪189‬‬

‫‪189‬‬


‫نعمة البصر‬

‫خلود عبداهلل حسين القحطاني‬

‫‪145‬‬

‫القلب ليس مجرد مضخة‬

‫دانه سعد حسين القحطاني‬

‫‪146‬‬

‫األذن البشرية مابين السمع والتوازن‬

‫روان خالد الغامدي‬

‫‪147‬‬

‫الوقود الحيوي‬

‫العنود علي يحيى اليامي‬

‫عيني هويتي‬

‫امل ابراهيم عبده معافا‬

‫‪150‬‬

‫السالالت البشرية‬

‫بشاير ناصر حسين اليامي‬

‫‪151‬‬

‫عقلك دليلك بالحياة‬

‫ريمه سعد راشد الرشيد‬

‫‪152‬‬

‫الخاليا الذكية‬

‫نوير فهد عبداهلل العفنان‬

‫‪153‬‬

‫النباتات المخدرة‬

‫مريه خالد سالم السهلي‬

‫‪148‬‬

‫‪154‬‬

‫الهنوف سعد علي العتيبي‬ ‫حنان خالد ابراهيم الفضلي‬ ‫زهراء أحمد الزين‬ ‫النباتات بين العقار والعطار‬

‫‪156‬‬

‫حوراء حسن المطاوعة‬

‫‪190190‬‬


‫الوقود الحيوي‬

‫أفنان محمد عايض الشهراني‬

‫‪158‬‬

‫الجانب المضيء للكائنات الحية‬ ‫أهمية وتأثير النيتروجين و الفسفور على النبات‬ ‫‪The importance‬‬

‫‪160‬‬ ‫حوراء رضا ال فضل‬

‫‪and the impact of Nitrogen and Phosphorus on plant‬‬ ‫استخدام النباتات في معالجة التلوث‬

‫أروى أحمد المنتشري‬

‫‪The use of plants in pollution treatment‬‬

‫سمية أحمد الزبيدي‬

‫‪162‬‬

‫أبرار سعدي المطيري‬ ‫محاصيل الحبوب و أمراضها‬

‫فاطمة ابوسيف‬

‫‪Cereal crops and diseases‬‬

‫سارة السمين‬

‫تأثير المعادن الثقيلة على النبات‬ ‫‪The effect of heavy metals on plants‬‬

‫‪164‬‬

‫‪166‬‬ ‫فاطمة عبد اهلل العماني‬

‫الجغرافيا النباتية للمملكة العربية السعودية‬ ‫‪Plant Geography of the Kingdom of Saudi Arabia‬‬

‫سارة خالد عبداهلل القحطاني‬

‫االغذية المعدلة وراثيا‬

‫بدرية عثمان الهاجري‬

‫‪Genetically modified foods‬‬

‫غدير مبارك القحطاني‬

‫الخاليا الجذعية‬

‫ضحى فهمي بن هالل الجمعة‬

‫الوراثة والشخصية‬

‫فاطمة حسن بن علي الخليفة‬

‫‪168‬‬

‫‪170‬‬

‫‪171‬‬

‫االمراض الوراثية‬ ‫الكروموسومات‬

‫‪173‬‬

‫فاطمة موسى بن أحمد آل غزوي‬

‫‪175‬‬

‫هديل بداح بن شباب العتيبي‬

‫‪176‬‬

‫‪191‬‬

‫‪191‬‬


192


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.