أصوات الرحيم في القران الكريم طلال عبد الجبار العزاوي

Page 1


‫اصوات الرحيم‬ ‫في‬ ‫القران الكريم‬ ‫ن رع‬

‫َ‬ ‫ّ لن ره من يش ء‬ ‫ن ري د‬ ‫( الن ر – ‪) 35‬‬

‫طال عبد الجب ر ج س ال زا‬

‫‪6‬‬

‫‪1‬‬


‫اس الن شر ‪ :‬دار اليراع ل نشر الت زيع‬ ‫ال بدلي قر‬

‫زارة التربي‬

‫الت ي‬

‫عم رة كنيس الر‬ ‫م ب يل ‪ϬϳϵϱϱϭϵϯϬϯ /‬‬ ‫‪Ϭϳϴϵϵϭϯϭϲϴ /‬‬

‫اس الكت‬

‫‪ :‬اص ا الرحي في ال رآن الكري‬

‫الم لف‬

‫‪ :‬طال عبد الجب ر ج س ال زا‬

‫ااج زة ‪ :‬المم ك اأردني ال شمي‬ ‫رق اإيداع لدى دائرة المكتب ال طني‬ ‫(‪) ϮϬϭϲ / ϵ / ϰϱϲϭ‬‬

‫‪2‬‬


‫بس ّ الرحمن الرحي‬ ‫( الـمـ ـدمـ )‬

‫الخ ل المبدع‬ ‫ّ سبح نه ت ل خ المائك من ن ر ‪ ،‬سيره ب رادته ‪ ،‬اذا اراد‬ ‫شيئ فم ن ي ل له كن حت يك ن بسرع الن ر بل سرع ‪ ،‬ف لمائك مثل‬ ‫ن ر ال مر المستمد من الشمس ‪ ،‬تن ذ المائك م ي حي ّ الي ‪ ،‬فب درة ّ‬ ‫نش الك ن بكل م فيه من م دة حي ج مدة ‪ ،‬بن ره نظ حرك النج‬ ‫الك اك ‪ ،‬فك ن اارض جن ّ الث ني ‪ ،‬رسل الي مخ قه ( الجر‬ ‫الصغير ) اانس ن ليريه آي ته البين ‪ ،‬لكي ي بد ّ ع م خ من جم ل‬ ‫السم ا‬

‫اارض ‪ ،‬يشكره ع‬

‫ق ل ّ عز جل ( م خ‬

‫خ ه‪.‬‬ ‫الجنَ اإنس إ َا لي بد ن )‬

‫( الذاري‬

‫– ‪) 56‬‬

‫ف ب دة ّ جل َ عا ليس ب لصاة حده ‪ ،‬ف لصاة هي في الح ي ري ض‬ ‫لن س ال بد تن ي عن ال حش ء المنكر تبرهن ط عت لرب ‪ ،‬انم ال ب دة‬ ‫الح ي ي حينم ينظر الم من ال جم ل الك ن في ل ‪:‬‬ ‫ّ م جمل السم ء ! م ح الطبي ! م ر هذه النسم ! م‬ ‫المع حب المطر ! م شذى هذه الزه ر ! م زه هذه الطي ر ! م‬ ‫طي المي ه ! م بدع تألئ النج ‪ . . .‬سبح ن ّ الذ حسن في خ ه ‪.‬‬ ‫ّ لتسبح له في ثير منير لطيف‬ ‫ف ل ب دة هي ارت ء الن س ال م ك‬ ‫من ش ‪ ،‬ت رك ث ل الجس عب ء الحي ة ‪ ،‬فيخ طب ّ ال در ال دير ( ي‬

‫َيت ال َن س المطمئ َن ‪ ،‬ارج ي إل رب راضي مرض َي ‪ ،‬ف دخ ي في‬ ‫ادخ ي ج َنتي ) ( ال جر – ‪) 30 – 27‬‬ ‫عب د ‪،‬‬

‫‪3‬‬


‫ب د ن تك ثر البشر تـن س ا خ ل ‪ ،‬عبد ا الجم دا ‪ ،‬ب ث ّ اانبي ء‬ ‫ك ن جبريل ع يه السا رس ل ّ لأنبي ء الرسل ‪ ،‬ف ندم‬ ‫الرسل ل دايت‬ ‫ب ث ّ خ ت اانبي ء محمد ع يه الصاة السا ‪ ،‬رسل ّ جبريل لي حي‬ ‫ل نبي بكامه ال رآن المبين ‪ ،‬فنط جبريل بم ق له ّ مب شرة بم ل ال ل‬ ‫بضمير الغ ئ ‪ ،‬ف ذا ق ل ّ ( ن ) بضمير المتك دل َ ع عظمته ‪ ،‬فج ء‬ ‫ص ته ال ظي ‪:‬‬

‫ إني ن َ‬‫ّ ر ال لمين‬

‫( ال صص ‪) 30 -‬‬

‫‪َ -‬نه ا إله إ َا ن ف عبد ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 25‬‬

‫ إ َنه ن َ‬‫ّ ال زيز الحكي‬

‫( النمل – ‪) 9‬‬

‫‪-‬‬

‫ن ربك ف عبد ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 92‬‬

‫ إ َنني ن َ‬‫الصاة لذكر‬ ‫ّ ا إله إ َا ن ف عبدني ق‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬

‫ق يل من عب د ال َ‬ ‫شك ر‬

‫‪-‬‬

‫من عرض عن ذكر ف نَ له م يش ضنك‬

‫‪-‬‬

‫إني لغ َ ر لمن ت‬

‫( طـه – ‪) 14‬‬

‫( سب – ‪) 13‬‬

‫( طـه – ‪) 124‬‬

‫آمن عمل ص لح ث َ اهتدى‬

‫ َك َت َ َ‬‫ّه أغ بنَ ن رس ي‬

‫( طـه – ‪) 82‬‬

‫( المج دل – ‪) 21‬‬

‫اذا ق ل ّ ( إن )( نحن ) دل َ ع ضمير جمع المتك مين ‪ ،‬ليبين ّ به‬ ‫عظم ق ته بن ره المتحر بمائكته في ل جل َ جاله ‪:‬‬

‫‬‫‪-‬‬

‫إ َن عرضن اأم ن ع‬ ‫ش ن من‬ ‫يحم ن‬

‫السم ا اأرض الجب ل ف بين ن‬ ‫َ‬ ‫حم اإنس ن إ َنه ك ن ظ م ج ا‬

‫إ َن نحن ن َزلن الذكر إ َن له لح فظ ن‬ ‫‪4‬‬

‫( ااحزا – ‪) 72‬‬

‫( الحجر – ‪) 9‬‬


‫ إ َن نزلن ه في لي مب رك إ َن ك َن منذرين‬‫‪-‬‬

‫إ َن نزلن ه قرآن عربي ل َك ت‬

‫‪-‬‬

‫إ َن عطين‬

‫‪-‬‬

‫إ َن ا نضيع جر المص حين‬

‫‪-‬‬

‫إ َن ن‬

‫‪-‬‬

‫الك ثر‬

‫ن‬

‫( الدخ ن – ‪) 3‬‬

‫( ي سف – ‪) 2‬‬

‫( الك ثر – ‪) 1‬‬

‫( ااعراف – ‪) 170‬‬

‫م يس ر ن م ي ن ن‬

‫إ َن لنحن نحيي نمي‬

‫( يـس – ‪) 76‬‬

‫نحن ال ارث ن‬

‫( الحجر – ‪) 23‬‬

‫ إ َن خ ن اإنس ن من نط مش ج نبت يه فج ن ه سمي بصيرا ‪،‬‬‫السبيل إ َم ش كرا إ َم ك را ‪ ،‬إ َن عتدن ل ك فرين‬ ‫إ َن هدين ه َ‬ ‫س يرا ( اانس ن من ‪ – 2‬ال ‪) 4‬‬ ‫ساسل غاا‬ ‫‪ -‬إ َن من المجرمين منت م ن‬

‫( السجدة – ‪) 22‬‬

‫ إ َن نحن نرث اأرض من ع ي‬‫‪ -‬نحن قسمن بين‬

‫م يشت‬

‫إلين يرج ن‬

‫في الحي ة الدني‬

‫( مري – ‪) 40‬‬

‫( الزخرف – ‪) 32‬‬

‫ إ َن نحن نحيي الم ت‬‫مبين ( يـس – ‪) 12‬‬ ‫حصين ه في إم‬

‫نكت م قدَ م ا آث ره‬

‫‪-‬‬

‫نحن قر إليه منك‬

‫ ل د خ ن اإنس ن ن‬‫من حبل ال ريد ( – ‪) 16‬‬ ‫‪-‬‬

‫لكن ا تبصر ن‬

‫( ال اق‬

‫كلَ شيء‬

‫– ‪) 85‬‬

‫م ت س س به ن سه‬

‫نحن قر إليه‬

‫إ َنه لذ ع لم ع َمن ه لكنَ كثر ال َن س ا ي م ن‬ ‫‪5‬‬

‫( ي سف – ‪) 68‬‬


‫ ف جدا عبدا من عب دن آتين ه رحم من عندن ع َمن ه من لد َن‬‫ع م ( الك ف – ‪) 65‬‬ ‫‪ -‬م ع َمن ه الش ر م ينبغي له إن ه إ َا ذكر قرآن مبين‬

‫( يـس – ‪) 69‬‬

‫ من جل ذل كتبن ع بني إسرائيل َنه من قتل ن س بغير ن س‬‫فس د في اأرض فك َنم قتل ال َن س جمي من حي ه فك َنم‬ ‫ل د ج ءت رس ن ب لبين ث َ إنَ كثيرا من‬ ‫حي ال َن س جمي‬ ‫في اأرض لمسرف ن( الم ئدة – ‪) 32‬‬ ‫ب د ذل‬ ‫ ل شئن َتين كل َ ن س هداه لكن ح َ ال ل مني أمأنَ ج َن‬‫ال َن س جم ين ( السجدة – ‪) 13‬‬ ‫من الج َن‬ ‫‪ -‬ي‬

‫نبطش البطش الكبرى إ َن منت م ن‬

‫( الدخ ن – ‪) 16‬‬

‫ال رآن الم جزة‬ ‫( فا يتد َبر ن ال رآن ل ك ن من عند غير َ‬ ‫ّ ل جد ا فيه‬ ‫اختاف كثيرا ) ( النس ء – ‪) 82‬‬

‫ال رآن الكري كا ّ المرسل م جزة الرس ل محمد ص ّ ع يه‬ ‫س ‪ ،‬قد عجز ّ ت ل ال ر ‪ -‬ه فط حل البي ن الباغ ال ص ح ‪-‬‬ ‫ن ي ت ا بمثل هذا الن ر ب له ت ل ( قل لئن اجتم اإنس الجن ع‬ ‫ن ي ت ا بمثل هذا ال رآن ا ي ت ن بمث ه ل ك ن ب ض لب ض ظ يرا)‬ ‫( ااسراء – ‪ ) 88‬ف عي ه ‪ ،‬أن به من البي ن عذ ب ‪ ،‬من الباغ حا ة ‪ ،‬من‬ ‫ال ص ح م سي ‪ ،‬من دق ئ اأم ر الت ريخ ال م ي جز ن يدركه حد‬ ‫س ى سبح نه ت ل ع ل الغي م ت د منه م ت خر ‪.‬‬ ‫كل ك م به عي الم سرين ‪ ،‬فيه آي ا ت سر اا مع تط ر الحض رة‬ ‫اانس ني ‪ ،‬عندئذ تخت ف عم فسره ال دم ء قبل الف ع ‪ ،‬هذا ه سر‬ ‫خ د كا ّ ‪ ،‬ان ال رآن الكري حي متجدد مع ال ل البشر ‪.‬‬ ‫‪6‬‬


‫ف لذه ال عم السم ا يدع له ّ ت ل ب له ( ي م شر‬ ‫اأرض‬ ‫السم ا‬ ‫الجن اإنس إن استط ت ن تن ذ ا من قط ر َ‬ ‫ف ن ذ ا ا تن ذ ن إ َا بس ط ن ) ( الرحمن – ‪) 33‬‬

‫ب ل ‪ ،‬تح ذل ‪ ،‬بينم قبل الف ع ك ن ي تبر الت كير ب كتش ف‬ ‫ال ض ء ك را ‪ ،‬مر الخ ل ال ظي اانس ن ب ن ينظر ال جسمه كيف ت خ ه‬ ‫( ل د خ ن اإنس ن في حسن ت ي ) ( التين – ‪ ) 4‬فكل عض فيه ي مل مئ‬ ‫ااعم ل ل جس ‪ ،‬كل خ ي به ك ئن حي متك مل ‪ ،‬مم يج ل ال ل البشر‬ ‫يت قف عجب من عظم الخ ل المتن هي بدقته ‪.‬‬ ‫إ َن ل در ن ) ( الم رج – ‪) 40‬‬ ‫ق ل ت ل ( فا قس بر المش ر المغ ر‬ ‫ن من اَي ب ن الك ن يحت ع ك اك تشبه ارضن تشر ع ي‬ ‫الشم س تغر ‪ ،‬هذا م اثبته البحث ال مي ‪.‬‬ ‫م ن قر ال رآن الكري في المصحف الشريف حت ش هد آي‬ ‫حينم م ن ال كر ب ر يت تتميز عن ب ي اَي‬ ‫م بصر‬ ‫ص ّ المب شر ف درك ن ي ّ المحكم من ق له ت ل ‪:‬‬

‫(ه الَذ‬

‫نزل ع ي الكت‬

‫منه آي‬

‫محكم‬

‫هنَ‬

‫الكت )‬

‫تضيء‬ ‫بك ن‬

‫( ال عمران – ‪) 7‬‬

‫سر كت به الكري كامه ال ظي ال رآن ‪ ،‬يحت ع صيغتين‬ ‫ف تضح لي َ‬ ‫اضحتين اا ل ( صيغ ص ّ المب شر ) الث ني ( صيغ ص ّ غير‬ ‫المب شر) ‪ ،‬الصيغت ن ن م الما جبريل (ع) ن ا حرفي انه يطيع م ي مر‬ ‫ّ ال النبي محمد ص ّ ع يه‬ ‫لس نه ج ء ص‬ ‫به اط ع ك م ف‬ ‫كم ي تي ‪:‬‬ ‫س‬

‫‪7‬‬


‫ــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫الصيغ اأ ل ص‬ ‫الم‬

‫ّ المب شر‬

‫ال د س يخ ط مائكته ‪:‬‬

‫يخبر ّ ت ل مائكته بم س ف ي ل في اارض ف نه سيج ل ب خ ي‬ ‫‪ ،‬ف د خ انس ن من كل مك ن الك ن ‪ ،‬ع ي ن يسجد ا له ‪ ،‬فج دل ه ب ن‬ ‫هذا المخ س ف يس الدم ء ب له ت ل عن لس ن ( تج ل في من‬ ‫ن دس ل ) (الب رة – ‪، ) 30‬‬ ‫يس الدم ء نحن نسبح بحمد‬ ‫ي سد في‬ ‫ص دقين ) ( الب رة – ‪) 31‬‬ ‫ف متحن ب له ت ل ( نبئ ني ب سم ء ه اء إن كنت‬ ‫راه ص ر جميع المخ ق عبر السنين فب ت ا ل يستطي ا ج اب اخبرن‬ ‫ّ ت ل عن ق ل ( سبح ن ا ع لن إ َا م ع َمتن إ َن ن ال ي‬ ‫الحكي ) ( الب رة – ‪ ) 32‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ إِ ْذ َق َل َرب َ لِ ْ َم َ​َ ِئ َك ِ إني خ ل بشرا من طين ‪ ،‬ف ذا س َ يته‬‫ا له س جدين ( ص ‪) 72 – 71‬‬ ‫ن خ فيه من ر حي ف‬ ‫‪ ،‬إني ع م ا ت م ن‬

‫‪ -‬إني ج عل في اأرض خ ي‬

‫ ف ل نبئ ني ب سم ء ه اء إن كنت ص دقين‬‫السم ا‬ ‫ ق ل ل قل لك إني ع غي‬‫َ‬ ‫م كنت تكتم ن ( الب رة – ‪) 33‬‬ ‫تبد ن‬

‫( الب رة – ‪) 30‬‬

‫( الب رة – ‪) 31‬‬

‫اأرض ع م‬

‫ إني خ ل بشرا من ص ص ل من حم مسن ن ‪ ،‬ف ذا س َ يته‬‫ن خ فيه من ر حي ف ا له س جدين ‪َ ،‬ف َس َجدَ ْال َم َ​َ ِئ َك ه هك ه ْ‬ ‫ن ( الحجر ‪) 30 – 28‬‬ ‫َجْ َم ه َ‬ ‫‪-‬‬

‫إذ ق ن ل مائك اسجد ا َد َف َس َج هد ا‬ ‫‪8‬‬

‫( الب رة ‪ ( ) 34 -‬ااسراء – ‪ ( ) 61‬الك ف – ‪) 50‬‬


‫ِيس َ َب‬ ‫ إذ ق ن ل مائك اسجد ا َد َف َس َج هد ا إِ َ​َ إِ ْب َ‬‫ص َ رْ َن هك ْ ث َ ق ن ل مائك اسجد ا َد َف َس َج هد ا‬ ‫ َ لَ َ ْد َخ َ ْ َن هك ْ هث َ َ‬‫ِين ( ااعراف – ‪) 11‬‬ ‫جد َ‬ ‫إِ َ​َ إِ ْب َ‬ ‫ِيس َل ْ َي هكنْ م َِن ال َس ِ‬ ‫( طـه – ‪) 116‬‬

‫ إِ ْذ هي حِي َرب َ إِلَ‬‫الَذين ك‬ ‫في ق‬ ‫كل َ بن ن ( اان ل – ‪) 12‬‬ ‫من‬

‫ْال َم َ​َ ِئ َك ِ ني م ك فثبت ا الَذين آمن ا س ل ي‬ ‫اضرب ا‬ ‫ر ا الرع ف ضرب ا ف اأعن‬

‫ َ َي ْ َ َيحْ ه‬‫ش هر هه ْ َجمِي َ هث َ ي ل ل مائك ه اء إ َي ك ك ن ا ي بد ن‬ ‫( سب – ‪) 40‬‬

‫الخا ال ظي يخ ط الشيط ن ‪:‬‬

‫حينم مر ّ جل عا مائكته السج د لمخ قه الجديد اانس ن ( آد )‬ ‫ع يه السا ‪ ،‬سجد ا اا اب يس – ك ن من الجن – رفض ن يسجد انه من‬ ‫ن ر اانس ن من طين فكيف تسجد الن ر ل طين ‪ ،‬ل يدر ب ن الطين ط ق‬ ‫الن ر ‪ ،‬ف اه لم ب ي الن ر م ت ‪ ،‬فسج د الن ر ل طين مر اج ‪ ،‬ال ر‬ ‫بين م ج هر ه الخير الشر مث م الن ر تحر الم ء يط ئ ‪ ّ ،‬ع ‪..‬‬ ‫ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ي إب يس م ل‬

‫‪-‬‬

‫ق ل م من‬

‫الس جدين‬ ‫َا تك ن مع َ‬ ‫َا تسجد إذ مرت‬

‫ ق ل ي إب يس م من‬‫من ال لين ( ص – ‪) 75‬‬

‫( الحجر – ‪) 32‬‬

‫( ااعراف – ‪) 12‬‬

‫ن تسجد لم خ‬

‫بيد َ ستكبر‬

‫ ق ل ف خرج من ف َن رجي ‪ ،‬إنَ ع ي ل نتي إل ي‬‫‪-‬‬

‫ف خرج من ف َن رجي ‪ ،‬إنَ ع ي ال َ ن إل ي‬ ‫‪9‬‬

‫كن‬

‫الدين‬

‫( ص ‪) 78 – 77‬‬

‫الدين‬

‫( الحجر من ‪ – 34‬ال ‪) 35‬‬


‫‪-‬‬

‫ق ل ف َن من المنظرين ‪ ،‬إل ي‬

‫ ف هبط من فم يك ن ل‬‫الص غرين ( ااعراف ‪) 13 -‬‬ ‫َ‬

‫ال ق الم‬

‫( الحجر ‪ ( ) 38 – 37‬ص ‪) 81 – 80‬‬

‫ن تتك َبر في ف خرج إ َن من‬

‫‪-‬‬

‫إ َن من المنظرين‬

‫‪-‬‬

‫اخرج من مذء م مدح را لمن تب‬ ‫جم ين ( ااعراف ‪) 18 -‬‬

‫( ااعراف – ‪) 15‬‬

‫من‬

‫أمأنَ ج َن منك‬ ‫سطن‬

‫ ق ل هذا صراط ع َي مست ي ‪ ،‬إنَ عب د ليس ل ع ي‬‫جم ين( الحجر ‪) 43 – 41‬‬ ‫إ َا من ا َتب من الغ ين ‪ ،‬إنَ ج َن لم عده‬ ‫ ق ل اذه فمن تب من ف نَ ج َن جزا ك جزاء م ف را ‪،‬‬‫رج‬ ‫است زز من استط من بص ت ج ع ي بخي‬ ‫ش رك في اأم ال اأ اد عده م َي ِ هد هه ه ال َشي َ‬ ‫ْط نه إِ َ​َ‬ ‫س ط ن ( ااسراء من ‪ – 63‬ال ‪) 65‬‬ ‫هغ هر رَ ا ‪ ،‬إنَ عب د ليس ل ع ي‬ ‫الح َ ق ل ‪ ،‬أمأنَ ج َن من‬

‫ ق ل ف لح‬‫جم ين ( ص ‪) 85 – 84‬‬

‫م َمن تب‬

‫من‬

‫ال ت ح ال ي يخ ط الجن ‪:‬‬ ‫ان ّ جل َ جاله ع رف ب ن الجن اانس ن متش ب ن في الت كير رغ‬ ‫اختاف م في ال ي ل المرئي غير المرئي ‪ ،‬ف انس ن ج هل الجن مثل‬ ‫اانس ن يح ن يط ع ع ع ل الم ك ‪ ،‬ف تح ّ ل م طري البحث في‬ ‫حدده ل م ب ل ‪ ،‬ه م ي دف اليه مك ر ااك ان ‪ ،‬ج ء‬ ‫الم ك‬ ‫ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪ -‬ي م شر الجن اإنس إن استط ت ن تن ذ ا من قط ر‬

‫السم ا‬ ‫َ‬

‫اأرض ف ن ذ ا ا تن ذ ن إ َا بس ط ن‬ ‫‪10‬‬

‫( الرحمن – ‪) 33‬‬


‫‪-‬‬

‫ي م شر الجن اإنس ل ي تك رسل منك ي ص ن ع يك آي تي‬ ‫ينذر نك ل ء ي مك هذا َق له ا َش ِ ْد َن َع َ َ‬ ‫ْن هسِ َن ( اان – ‪) 130‬‬

‫‪-‬‬

‫َ َي ْ َ َيحْ ه‬ ‫ش هر هه ْ َجمِي َ ي م شر الجن قد استكثرت من اإنس‬ ‫( اان‬

‫‪) 128 -‬‬

‫ َ َي ْ َ َيحْ ه‬‫ّ في ل نت ض ت عب د‬ ‫ش هر هه ْ َ َم َي ْ هب هد َن ِمنْ هد ِن َ ِ‬ ‫السبيل ( ال رق ن – ‪) 17‬‬ ‫ه اء ه ض ا َ‬

‫الخ ل الب ر يخ ط آد ع يه السا ‪:‬‬ ‫ب د ن خ ّ برحمته المخ ق جمع ‪ ،‬راد ن يخ مخ ق متميزا‬ ‫عن ب ل ل الكم ل ‪ ،‬فخ آد ع يه السا خ له ز جه ح اء مث م مثل‬ ‫ب قي المخ ق من كل ز جين اثنين ‪ ،‬امتحن م في تن يذ امره ‪ ،‬حينم‬ ‫ش هدهم غير ط ئ ين أ امره ن هم ال رض الش ء ‪ ،‬حيث ب ي المخ ق‬ ‫في تتص رع من جل الب ء ‪ ،‬فيت م ن اجتي ز هذا ااختب ر ب لت سع في الت كير‬ ‫ب ل درة الرب ني ‪ ،‬عب دة الرحمن الرحي لكي يغ ر ل م ي دا ال الجن‬ ‫ال دئ ‪ ،‬فج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫‪ -‬ق ل ي آد نبئ‬

‫ب سم ئ‬

‫( الب رة – ‪) 33‬‬

‫ ق ن ي آد اسكن ن ز ج الج َن كا من رغدا حيث‬‫شجرة فتك ن من َ‬ ‫شئتم ا ت رب هذه ال َ‬ ‫الظ لمين ( الب رة – ‪) 35‬‬ ‫ ي آد اسكن ن ز ج الج َن فكا من حيث شئتم ا ت رب‬‫شجرة فتك ن من َ‬ ‫هذه ال َ‬ ‫الظ لمين ( ااعراف – ‪) 19‬‬ ‫ ف ن ي آد إنَ هذا عد ل لز ج فا يخرج َنكم من الج َن‬‫فتش ‪ ،‬إنَ ل َا تج ع في ا ت رى ‪َ ،‬ن ا تظم في‬ ‫( طـه من ‪ – 117‬ال ‪) 119‬‬ ‫ا تضح‬ ‫‪11‬‬


‫ َف َ َزلَ ه َم ال َشي َ‬‫ْط نه َع ْن َ َف َ ْخ َر َج ه َم ِم َم َك َن فِي ِه ق ن اهبط ا‬ ‫ب ضك لب ض عد لك في اأرض مست ر مت ع إل حين‬ ‫( الب رة – ‪) 36‬‬

‫ ن داهم رب م ل ن كم عن ت كم ال َ‬‫شجرة قل لكم إنَ‬ ‫ال َ‬ ‫مبين ( ااعراف – ‪) 22‬‬ ‫شيط ن لكم عد‬ ‫ ق ل اهبط ا ب ضك لب ض عد لك في اأرض مست ر مت ع‬‫إل حين ‪ ،‬ق ل في تحي ن في تم ت ن من تخرج ن‬ ‫( ااعراف – ‪) 25 – 24‬‬

‫ ق ل اهبط من جمي ب ضك لب ض عد ف َم ي تي َنك مني‬‫هدى فمن ا َتبع هدا فا يضل ا يش ‪ ،‬من عرض عن‬ ‫عم ( طـه ‪) 124 – 123 -‬‬ ‫ذكر ف نَ له م يش ضنك نحشره ي ال ي م‬ ‫ ق ن اهبط ا من جمي ف َم ي تي َنك مني هدى فمن تبع هدا فا‬‫ا ه يحزن ن ‪ ،‬ا َلذين ك ر ا ك َذب ا ب ي تن‬ ‫خ فعي‬ ‫خ لد ن ( الب رة – ‪) 39 – 38‬‬ ‫لئ صح ال َن ر ه في‬

‫الحسي الم ـطي يخ ط‬

‫بني آد ‪:‬‬

‫ب د ن قتل ق بيل خ ه ه بيل ند ع ف ته ‪ ،‬ص ر ي بن ءه المحب‬ ‫فيم بين ‪ ،‬لكن الح د الحسد الطمع استمر في ن س اانس ن ب ل راث‬ ‫‪ ،‬محب الن س لب ض ا تنبث اا ب لت ي النظ ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫المب شر ‪:‬‬

‫ ي بني آد إ َم ي تي َنك رسل منك ي ص ن ع يك آي تي فمن ا َت‬‫ا ه يحزن ن ( ااعراف – ‪) 35‬‬ ‫ص ح فا خ ف ع ي‬ ‫ ل ع د إليك ي بني آد ن ا ت بد ا ال َ‬‫شيط ن إ َنه لك عد‬ ‫مبين ‪ ،‬ن اعبد ني هذا صراط مست ي ‪ ،‬ل د ضل َ منك جبا‬ ‫‪12‬‬


‫كثيرا ف تك ن ا ت ن ‪ ،‬هذه ج َن الَتي كنت ت عد ن ‪،‬‬ ‫بم كنت تك ر ن ( يـس من ‪) 64 – 60‬‬ ‫اص ه الي‬ ‫ فت َتخذ نه ذر َيته لي ء من د ني ه لك عد‬‫بدا ( الك ف – ‪) 50‬‬

‫بئس ل َظ لمين‬

‫ َ إِ ْذ َ َخ َذ َرب َ ِمنْ َبنِي آدَ َ ِمنْ ه‬‫ظ ه ِر ِه ْ هذر َي َت ه ْ َ َ ْش َ َد هه ْ َع َ‬ ‫َ ْن هسِ ِ ْ لس بربك َق له ا َب َ ۛ َش ِ ْد َن ن ت ل ا ي ال ي م إ َن‬ ‫ك َن عن هذا غ ف ين ‪ ،‬ت ل ا إ َنم شر آب ن من قبل ك َن‬ ‫ن ( ااعراف ‪)173 - 172‬‬ ‫ذر َي من ب ده فت كن بم ف ل المبط‬ ‫ ي بني آد ا ي تن َنك ال َ‬‫شيط ن كم خرج ب يك من الج َن ينزع‬ ‫عن م لب س م ليري م س آت م إ َنه يراك ه قبي ه من حيث‬ ‫ا تر ن إ َن ج ن ال َ‬ ‫لي ء ل َذين ا ي من ن ( ااعراف – ‪) 27‬‬ ‫شي طين‬

‫الم‬

‫ال زيز يخ ط الرسل ‪:‬‬

‫الرسل ن ع ن ‪ ،‬الن ع اا ل مائك يتجسد ن ب شك ل اانس ن مثل‬ ‫الرسل المب ثين ال نبي ّ ابراهي ع يه السا الرسل المب ثين ال ق‬ ‫ل ط ‪ ،‬الرس ل المب ث ال مري ال ذراء (ع) ‪ ،‬الن ع الث ني بشر ح ي ي ن‬ ‫ه جميع الرسل الذين مره ّ بتب يغ رس لته ل بشر ‪ ،‬ه الم ص د ن هن‬ ‫‪ ،‬فج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ َف َ ْ َح إِلَ ْي ِ‬‫ب ده ذل‬

‫ْ َرب ه ْ لن كنَ َ‬ ‫الظ لمين ‪ ،‬لنسكن َنك اأرض من‬ ‫عيد ( ابراهي ‪) 14 – 13‬‬ ‫لمن خ ف م مي خ ف‬ ‫ذلك إصر‬

‫ ق ل قررت خذت ع‬‫ن م ك من ال َ‬ ‫ش هدين ( ال عمران – ‪) 81‬‬ ‫‪13‬‬

‫ق ل ا قررن ق ل ف ش د ا‬


‫ ي ي الرسل ك ا من َ‬‫اعم ا ص لح إني بم ت م ن‬ ‫الطيب‬ ‫ن ( الم من ن ‪) 52 – 51 -‬‬ ‫ع ي ‪ ،‬إنَ هذه َمتك َم احدة ن ربك ف َت‬ ‫ن ( النحل – ‪) 2‬‬ ‫ ن نذر ا َنه ا إله إ َا ن ف َت‬‫‪-‬‬

‫سا ع‬

‫المرس ين‬

‫( الص ف‬

‫– ‪) 181‬‬

‫ّ الصمد يخ ط النبي ن ح ع يه السا ‪:‬‬ ‫اراد ّ ت ل ن يبدل ح د آد ع يه السا ‪ ،‬أن انصرف ا عن‬ ‫ح ّ لنبيه ن ح (ع) بصنع‬ ‫عب دته رغ دع ة النبي ن ح (ع) ل ‪ ،‬لذل‬ ‫ال ليحمل المخ ق كنم ذج ل ب ء مع من آمن بدع ته من ه ه ‪ ،‬س ط ّ‬ ‫ال يض ن بدل اارض غير اارض ‪ ،‬ج ل بن ء ن ح (ع) ه رث اارض ‪،‬‬ ‫ح ده الس مي ن ‪ ،‬ح في افري ي ح ده الح مي ن‬ ‫فص ر س في المشر‬ ‫ح ده اا ربي ن ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر‪:‬‬ ‫‪ ،‬ي فث في الغر‬

‫ إِ َن َرْ َس ْ َن هن حَ إِ َل َق ْ ِم ِه ن نذر ق م من قبل ن ي تي‬‫لي ( ن ح – ‪) 1‬‬

‫عذا‬

‫ َ ه ح َِي إِلَ هن ح َنه لن ي من من ق م إ َا من قد آمن فا تبتئس‬‫بم ك ن ا ي ن ‪ ،‬اصنع ال ب عينن حين ا تخ طبني في‬ ‫مغرق ن ( ه د ‪) 37 – 36‬‬ ‫ا َلذين ظ م ا إ َن‬ ‫ َف َ ْ َح ْي َن إِ َل ْي ِه ن اصنع ال ب عينن حين ف ذا ج ء مرن ف ر‬‫ال َتن ر ف س في من كل ز جين اثنين ه إ َا من سب ع يه‬ ‫مغرق ن( الم من ن – ‪) 27‬‬ ‫ا تخ طبني في الَذين ظ م ا إ َن‬ ‫ال ل من‬ ‫ َح َت إِ َذا َج َء َ ْم هر َن َ َف َر ال َتن هر قه ْ َن احمل في من كل ز جين‬‫اثنين ه إ َا من سب ع يه ال ل من آمن م آمن م ه إ َا‬ ‫ق يل ( ه د ‪) 40 -‬‬ ‫‪14‬‬


‫ قيل ي ن ح اهبط بسا م َن برك‬‫م سنمت ث َ يمس م َن عذا‬ ‫‪ -‬سا ع‬

‫البديع ال ه‬

‫ن ح في ال لمين‬

‫( الص ف‬

‫ع‬

‫عي‬ ‫لي ( هـ د – ‪) 48‬‬

‫م م َمن م‬

‫– ‪) 79‬‬

‫يخ ط النبي ص لح ع يه السا ‪:‬‬ ‫م‬

‫عندم يط الن س من النبي م جزة يمتحن نه ب ‪ ،‬يح ل‬ ‫اراد ا ‪ ،‬فمن ال اج ع ي تصدي رس لته اايم ن ب درة ّ ت ل ‪ ،‬ق‬ ‫النبي ص لح ع يه السا اختبر ه بط ب لم جزة ص ب ‪ ،‬هي خر ج ن ق من‬ ‫صخرة كبيرة ‪ ،‬عندم استج ّ الخا ال ظي لنبيه ح الم جزة ضع‬ ‫ص لح ع يه السا شرط ط من نبيه الصبر ع م ي نه ب لن ق‬ ‫ل‬ ‫الضخم ‪ ،‬حيث حدد ل ن يشرب ا من م ء البئر في ي ‪ ،‬الي الذ ب ده‬ ‫لشر الن ق ‪ ،‬لكن طم ا ب لم ء جمع قت ا الن ق ‪ ،‬ل ي من ا ب لم جزة‬ ‫ف ب ده ّ المنت ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ إ َن مرس ال َن ق فتن ل‬‫محتضر ( ال مر – ‪) 28 – 27‬‬ ‫بين كل شر‬ ‫ف رت ب‬

‫اصطبر ‪ ،‬نبئ‬

‫نَ الم ء قسم‬

‫الج مع الم نع يخ ط النبي ابراهي ع يه السا ‪:‬‬ ‫ّ جل جاله ينظر ال المست بل نظرة شم لي ‪ ،‬ف يرى م‬ ‫سيك ن ع يه المست بل ‪ ،‬انه رآه قبل ن تراه ال ي ن ‪ ،‬لذل ج ل النبي ابراهي‬ ‫ع يه السا ن يحل في اد ارضه ق ح لكن م دس عند ّ سبح نه منذ‬ ‫بين آد حين حل َ ب ‪ ،‬ب د الط ف ن اندثر ‪ ّ ،‬ت ل ي رف من سب هذه‬ ‫اارض ل مس مين ‪ ،‬اا لك ن ابراهي ع يه السا قد اخت ر ل ئ ته مك ن ع‬ ‫ش طيء البحر البحر ليس بب يد ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ِين‬ ‫ إِ ْذ َق َل لَ هه َرب هه س َق َل َسْ َمْ ه ل َِر ْال َ لَم َ‬‫‪15‬‬

‫( الب رة – ‪) 131‬‬


‫ْ ْ‬ ‫ِب َْراهِي َ َم َك َن ْال َب ْي ِ ن ا تشر بي شيئ ط ر بيتي‬ ‫ َ إِذ َب َ َن ِ ِ‬‫ل َط ئ ين ال ئمين الر َكع السج د ‪ ،‬ذن في ال َن س ب لحج‬ ‫( الحـج – ‪) 27- 26‬‬ ‫ي ت رج ا ع كل ض مر ي تين من كل فج عمي‬ ‫ َ َن دَ ْي َن هه ن ي إبراهي ‪ ،‬قد صدَ ق الر ي إ َن كذل نجز‬‫المحسنين ( الص ف – ‪) 105 – 104‬‬ ‫ل َن س إم م َق َل َ ِمنْ هذر َيتِي ق ل ا ين ل ع د‬

‫ ق ل إني ج ع‬‫َ‬ ‫الظ لمين ( الب رة – ‪) 124‬‬

‫ َ َع ِ ْد َن إِلَ إِب َْراهِي َ َ إِسْ َم عِ ي َل ن ط را بيتي ل َط ئ ين ال ك ين‬‫الر َ‬ ‫كع السج د ( الب رة ‪) 125 -‬‬ ‫ْف هتحْ ِيي ْال َم ْ َت ق ل ل ت من َق َل‬ ‫ َ إِ ْذ َق َل إِب َْراهِي ه َر َ ِرنِي َكي َ‬‫َب َ َ لَ ِكنْ لِ َي ْط َمئِنَ َق ْ ِبي ق ل فخذ رب من َ‬ ‫الطير فصرهنَ إلي‬ ‫ث َ اج ل ع كل جبل من نَ جزءا ث َ ادع نَ ي تين س ي َ اعْ َ ْ‬ ‫حكِي ( الب رة – ‪) 260‬‬ ‫ّ َع ِزيز َ‬ ‫َنَ َ َ‬ ‫إبراهي ( الص ف – ‪) 109‬‬ ‫‪ -‬سا ع‬

‫السميع البصير يخ ط النبي ي سف ع يه السا ‪:‬‬ ‫النبي ي سف (ع) ص ره ّ ب ح ص رة ‪ ،‬شغف اب ه بحبه ‪ ،‬فدب‬ ‫الغيرة ب خ ته فت مر ا ع يه ‪ ،‬رم ه في بئر ظن ا ان قت ه ‪ ،‬م در ا ان‬ ‫يح ن مشيئ ّ إيص له ال مك ن تن ذ ال ل من مج ع سبع سن ا ‪،‬‬ ‫جم له ب ر النس ء ‪ ،‬اجم ن ل تستطع اغ اءه ‪ ،‬ه ل من سس ع‬ ‫ع يه السا ‪ ،‬ج ء ص ته‬ ‫ت سير ااحا ‪ ،‬حمل راي النب ة ب د بيه ي‬ ‫ت ل المب شر ‪:‬‬

‫‪16‬‬


‫ َف َ َم َذ َه هب ا ِب ِه َ َجْ َم ه ا َنْ َيجْ َ ه هه فِي َغ َي َب ِ ْال هج‬‫ه ا يش ر ن ( ي سف – ‪) 15‬‬ ‫لتنبئ َن ب مره هذا‬

‫الحي ال ي‬

‫يخ ط النبي ي‬

‫َ َ ْ َح ْي َن إِلَ ْي ِه‬

‫ع يه السا ‪:‬‬

‫ي م درا م ي ‪ ،‬رمز الصبر السج د ه الم ب د‪ ،‬ثم ن ن سن‬ ‫في ن ي م ي ‪ ،‬خير عمي ‪ ،‬ي كل منه الرائح الغ د ‪ ،‬فا ن ره انط‬ ‫ب اب ن را ‪.‬‬ ‫ليا ‪ ،‬ا داره غ‬ ‫اد م ال‬ ‫راد الشيط ن ن يبت ي ي بكل م عط ه ّ من ع في‬ ‫عس ن ينكر ن م ّ ع يه ‪ ،‬فم ف ح الشيط ن بشره ‪ ،‬ظل ي مرمي‬ ‫في م برة ينتظر دفنه فا من ي تر منه لشدة نت نته من مرضه ‪ ،‬ط ل‬ ‫ع يه المرض ف شتك ال السميع المجي بم خبرن به ت ل ب له ( ني‬ ‫الراحمين ) ( اانبي ء – ‪ ) 83‬ف ستج ّ ت ل له ع‬ ‫سني الضر ن رح َ‬ ‫م َ‬ ‫صبره ق ة ايم نه ‪ ،‬ب له ت ل (ف ستجبن له فكش ن م به من ضر آتين ه‬ ‫ه ه مث م رحم من عندن ذكرى ل بدين ) ( اانبي ء – ‪ ) 84‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫‪ -‬اركض برج‬

‫هذا مغتسل ب رد شرا‬

‫( ص – ‪) 42‬‬

‫ خذ بيد ضغث ف ضر به ا تحنث إِ َن َ َج ْد َن هه َ‬‫ص ِبرَ ا ِن ْ َ‬ ‫( ص – ‪) 44‬‬ ‫ْال َ ْب هد إِ َن هه َ َ ا‬

‫ال‬

‫المتين يخ ط النبي م س ع يه السا ‪:‬‬

‫ك ي ّ م س ع يه السا عده ّ ت ل لحمل رس لته ‪ ،‬م هر به‬ ‫من مصر ال مدين اا جزءا م درا من ّ ت ل ‪ ،‬حيث الت بم مه الخضر‬ ‫ع يه السا ‪ ،‬ث ت جه ال مدين ج ه ّ ن يص هر النبي ش ي (ع) ‪،‬‬ ‫منحه ش ي (ع) عص اانبي ء ‪ ،‬ك ن ال ص الم جزة م م رة من ّ ت ل‬ ‫ن تن ذ م يط من م س (ع) ‪ ،‬فتتح ل ال ث ب ن مخيف يبت ع م يجسده‬ ‫الب طل ‪ ،‬ال ق ة سحري ‪ ،‬هذه ال ة الممن ح له من ّ ت ل لكي ي ضي‬ ‫‪17‬‬


‫ب ع متس ط جب ر يدعي اال هي ه فرع ن مصر ‪ ،‬ف ل ال ص لم تمكن‬ ‫م س (ع) من ان ذ ق مه من بطش فرع ن ‪ ،‬ب ت ف البحر عبر كل‬ ‫غر الجميع ‪،‬‬ ‫فرع ن جنده طب البحر ع ي‬ ‫الي د ‪ ،‬حينم تب‬ ‫ّ يتي ن‬ ‫لكن الي د ارتد ا عن عب دة ّ في غي نبي م س ‪ ،‬فج‬ ‫سنين عديدة في الصحراء ‪ ،‬ب د ع دة م س (ع) ع د ا ال ص اب‬ ‫اط ع ا نبي ‪ ،‬سكن ا بج ن الكن نيين ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ َ لَ َ ْد َرْ َس ْ َن هم َس ِب َي ِت َن ن خرج ق م من الظ م‬‫( ابراهي – ‪) 5‬‬ ‫ َف َ َم َ َت َه هن ِد َ ي م س ‪ ،‬إني ن رب ف خ ع ن ي إ َن ب ل اد‬‫الم دَ س ط ى ‪ ،‬ن اخترت ف ستمع لم ي ح ‪ ،‬إ َنني ن َ‬ ‫ّ ا إله‬ ‫الس ع آتي ك د خ ي‬ ‫إ َا ن ف عبدني ق‬ ‫الصاة لذكر ‪ ،‬إنَ َ‬ ‫َ‬ ‫لتجزى كل ن س بم تس ‪ ،‬فا يصدَ َن عن من ا ي من ب‬ ‫( طـه من ‪ – 11‬ال ‪) 17‬‬ ‫ا َتبع ه اه فتردى ‪ ،‬م ت بيمين ي م س‬ ‫إل الن ر‬

‫ ي م س إني ن َ‬‫ّ ر ال لمين ‪ ،‬ن ل عص َف َ َم َرآ َه‬ ‫َت ْ َتز َك َ َن َ َج ن َ لَ م ْهد ِبرَ ا َ لَ ْ هي َ ْ ي م س قبل ا تخف‬ ‫إ َن من اَمنين ‪ ،‬اس يد في جيب تخرج بيض ء من غير‬ ‫الره َف َذا ِن َ بهرْ َه َن ِن ِمنْ َرب َ‬ ‫س ء اضم إلي جن ح من َ‬ ‫ِين( ال صص ‪) 32 – 30‬‬ ‫إِلَ ِفرْ َع ْ َن َ َم َئِ ِه إِ َن ه ْ َك هن ا َق ْ َم َف سِ َ‬ ‫ اذه إل فرع ن إ َنه طغ ‪ ،‬ف ل هل ل إل‬‫( الن زع من ‪) 19 – 17‬‬ ‫إل رب فتخش‬ ‫‪ -‬قل ل‬

‫ي م س‬

‫ن تز َك ‪ ،‬هدي‬

‫( طـه – ‪) 19‬‬

‫ ق ل خذه ا تخف سن يده سيرت اأ ل ‪ ،‬اضم يد‬‫إل جن ح تخرج بيض ء من غير س ء آي خرى ‪ ،‬لنري‬ ‫( طـه من ‪ – 21‬ال ‪) 24‬‬ ‫من آي تن الكبرى ‪ ،‬اذه إل فرع ن إ َنه طغ‬ ‫‪18‬‬


‫ ق ق ْ أ تيت س ْ لك ي م س ‪ ،‬ل ْ م ع ْيك مر ً أ ْخر ‪،‬‬‫إ ْ أ ْ ح ْي ا إل ٰى أمك ما يوح ٰى ‪ ،‬أ ا ْق فيه في التابو فا ْق فيه في‬ ‫ْاليم ف ْل ْيلقه ْاليم بالساحل يأْخ ْ ع ٌ لي ع ٌ له أ ْل ْيت ع ْيك‬ ‫مح ً م ي لت ْ ع ع ع ْي ي ‪ ،‬إ ْ ت ْ شي أ ْختك فتقو هلْ‬ ‫َ‬ ‫ل أمك ك ْي ت ر ع ْي‬ ‫أدل ْم عل ٰى م ْن ي ْ فله ۖ فرج ْع‬ ‫ۚ ( طـه من ‪ – 36‬ال ‪) 40‬‬ ‫تح‬ ‫ْ‬ ‫ قت ن س فن َجين من الغ فت َن فت ن ف بث سنين في‬‫هل مدين ث َ جئ ع قدر ي م س ‪ ،‬اصطن ت لن سي ‪،‬‬ ‫خ ب ي تي ا تني في ذكر ‪ ،‬اذهب إل‬ ‫اذه ن‬ ‫فرع ن إ َنه طغ ‪ ،‬ف ا له ق ا لين ل َه يتذ َكر يخش‬ ‫ َ إِ ْذ َن دَ ى َرب َ هم َس‬‫ن ( الش راء – ‪) 11 – 10‬‬ ‫ي َت‬

‫ن ائ ال‬

‫َ‬ ‫الظ لمين ‪ ،‬ق‬

‫‪ َ -‬لَ َ ْد َرْ َس ْ َن هم َس ِب َي ِت َن ن خرج ق م من الظ م‬

‫( طـه – ‪) 44 – 41‬‬

‫فرع ن ا‬ ‫إل الن ر‬ ‫( ابراهي – ‪) 5‬‬

‫ ق ل ا تخ ف إ َنني م كم سمع رى ‪ ،‬ف ْتي ف َ ن س َ‬‫سرائيل َ تع ْب ْم ق ْ ج ْ​ْ بيي مْ​ْ‬ ‫بك ف ْ س ْل مع ب ي ْ‬ ‫بك السَ ع مْ ات ع ا ْل‬ ‫‪ ،‬إ َن قد حي إلين نَ‬ ‫( طـه من ‪ – 46‬ال ‪) 48‬‬ ‫ال ذا ع من ك َذ ت َل‬ ‫ ي م س إ َنه ن َ‬‫ّ ال زيز الحكي ‪ ،‬ل عص َف َ َم َرآ َه‬ ‫َت ْ َتز َك َ َن َ َج ن َ لَ م ْهد ِبرَ ا َ لَ ْ هي َ ْ ي م س ا تخف إني‬ ‫ا يخ ف لد َ المرس ن ‪ ،‬إ َا من ظ ث َ بدَ ل حسن ب د س ء‬ ‫ف ني غ ر رحي ‪ ،‬دخل يد في جيب تخرج بيض ء من‬ ‫غير س ء في تسع آي إل فرع ن ق مه إ َن ك ن ا‬ ‫ق م ف س ين( النمل من ‪ 9‬ال ‪) 12‬‬ ‫‪19‬‬


‫ َ لَ َم َج َء هم َس لِمِي َ ِت َن َ َك َ َم هه َرب هه َق َل َر َرنِي َ ْن ه‬‫ظرْ إِلَ ْي َ‬ ‫ِ‬ ‫ق ل لن تراني لكن انظر إل الجبل ف ن است َر مك نه فس ف‬ ‫ص ـِ َ‬ ‫تراني َف َ َم َت َج َ َرب هه لِ ْ َج َب ِل َج َ َ هه دَ َك َ َخرَ هم َس‬ ‫َ‬ ‫ِين ( ااعراف – ‪) 143‬‬ ‫َف َ َم َ َف َ َق َل هسب َْح َن َ هت ْب ه إِلَ ْي َ َ َ َن َ َ هل ْال هم ْ ِمن َ‬ ‫‪-‬‬

‫م عج‬

‫عن ق م ي م س‬

‫ ف ن اذهب إل ال‬‫ ق ل ك َا‬‫ف ا إ َن‬

‫( طـه – ‪) 83‬‬

‫الَذين ك َذب ا ب ي تن‬

‫( ال رق ن – ‪) 36‬‬

‫ف ذهب ب ي تن إ َن م ك مستم ن ‪ ،‬ف تي فرع ن‬ ‫رس ل ر ال لمين ‪ ،‬ن رسل م ن بني إسرائيل‬ ‫( الش راء من ‪ – 15‬ال ‪) 17‬‬

‫ ق ل ي م س إني اصط يت ع ال َن س برس اتي بكامي‬‫ْ َْ‬ ‫فخذ م آتيت كن من ال َ‬ ‫اح ِمنْ هكل‬ ‫ش كرين ‪َ َ ،‬ك َت ْب َن لَ هه فِي اْل َ ِ‬ ‫َشيْ ء َم ْ عِ َظ َ َ َت ْ صِ َ‬ ‫يَ لِ هكل َشيْ ء فخذه ب َ ة مر ق م‬ ‫س ريك دار ال س ين ( ااعراف ‪) 145 – 144‬‬ ‫ي خذ ا ب حسن‬ ‫حين إل م س‬ ‫‬‫اج ا بي تك قب‬

‫خيه ن تب َ آ ل مكم بمصر بي ت‬ ‫بشر الم منين( ي نس – ‪) 87‬‬ ‫الصاة‬ ‫قيم ا َ‬

‫ ق ل قد جيب دع تكم ف ست يم ا ت َتب ن سبيل الَذين ا‬‫ي م ن ( ي نس – ‪) 89‬‬ ‫ ق ن ا تخف إ َن ن اأع ‪ ،‬ل م في يمين ت ف م‬‫الس حر حيث ت‬ ‫صن ا إ َنم صن ا كيد س حر ا ي ح َ‬ ‫( طـه – ‪) 69 – 68‬‬

‫ ف سر ب ب د ليا إ َنك م َتب ن ‪ ،‬اتر البحر ره ا إ َن‬‫جند مغرق ن ( الدخ ن – ‪) 24 – 23‬‬ ‫‪20‬‬


‫ َ لَ َ ْد َ ْ َح ْي َن إِلَ‬‫في البحر يبس‬ ‫‪َ ْ َ َ -‬ح ْي َن إِلَ هم‬

‫هم َس ن سر ب ب د ف ضر ل‬ ‫( طـه – ‪) 77‬‬ ‫ا تخ ف درك ا تخش‬ ‫ن ( الش راء – ‪) 52‬‬ ‫َس ن سر ب ب د إ َنك م َتب‬

‫‪َ -‬ف َ ْ َح ْي َن إِلَ هم َس‬

‫طري‬

‫البحر‬

‫( الش راء – ‪) 63‬‬

‫ن اضر ب ص‬

‫‪ َ -‬إِ ِذ اسْ َتسْ َ هم َس لِ َ ْ ِم ِه ف ن اضر ب ص‬

‫الحجر‬ ‫( الب رة – ‪) 60‬‬

‫ ق ل عذابي صي به من ش ء رحمتي س كل َ شيء‬‫فس كتب ل َذين ي َت ن ي ت ن َ‬ ‫الزك ة ا َلذين ه ب ي تن‬ ‫ي من ن ( ااعراف – ‪) 156‬‬ ‫ َ َ ْ َح ْي َن‬‫َف ْن َب َج َس‬

‫إِلَ هم َس إِ ِذ اسْ َتسْ َ هه َق ْ هم هه ن اضر ب ص الحجر‬ ‫ْ ِم ْن هه ْاث َن َت َع ْش َر َة َع ْي َن َق ْد َع ِ َ هكل ه َن س َم ْش َر َب ه ْ‬

‫ ق ل ف َن قد فت َن ق م من ب د‬‫ قا فإن ا محرم‬‫فَ ت ْ ع ا ْل‬ ‫‪ -‬سَ ع م س‬

‫ضَ‬

‫عل ْي ْم أ ْ بعين س‬ ‫ا ْلف س يْ ( ال ئ س ‪) 26‬‬ ‫ْ‬ ‫( ال ف س ‪) 120‬‬ ‫ه‬

‫الس مر‬ ‫َ‬

‫( ااعراف – ‪) 160‬‬ ‫( طـه – ‪) 85‬‬

‫يتي و في ْاْ ْ ض‬

‫الكبير الب قي يخ ط النبي دا د ع يه السا ‪:‬‬ ‫نبي ّ دا د منحه ّ الشج ع الحكم المزامير الش ري ‪ ،‬هبه‬ ‫مم ك يحكم ب ل دل لتك ن بيئ ص لح لنش ة ابنه س يم ن ع يه السا ‪،‬‬ ‫لغ الطير‬ ‫ليحمل رس ل ربه ال بني اسرائيل ‪ ،‬يحك الجن انس ي‬ ‫المخ ق ااخرى يسيطر ع الري ح لتحم ه مع من يريد ال ينم يريد ‪،‬‬ ‫ّ ال ي ل يخ ط نبيه س يم ن لكنه خ ط اب ه دا د ع يه السا ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪21‬‬


‫‪-‬‬

‫ي دا د إ َن ج ن‬ ‫ى ( ص – ‪) 26‬‬ ‫ال‬

‫ أ ا ْع ْل س بغ‬‫ير ( س س ‪) 11‬‬ ‫ب‬

‫خي‬

‫في اأرض ف حك بين ال َن س ب لح‬

‫ق ْ في الس ْرد ا ْع‬

‫‪ -‬اعم ا آل دا د شكرا‬

‫ا ت َتبع‬

‫ا ص ل ًح ني ب ت ْع‬

‫ق يل من عب د ال َ‬ ‫شك ر‬

‫( سب – ‪) 13‬‬

‫الح ي الشك ر يخ ط النبيين زكري ابنه يحي ع ي م السا ‪:‬‬ ‫النبي زكري ع يه السا من سال النبي دا د ع يه السا ‪ ،‬فب د ن‬ ‫ب غ من ال مر شيبه ‪ ،‬ط من ّ ن ي به من يت ل النب ة من ب ده ‪،‬‬ ‫ف ستج له ربه ‪ ،‬بشره بم ل د سم ه يحي ‪ ،‬ك ن م جزة ّ‬ ‫لزكري ع يه السا ن ينج من ز جته ال ج ز ‪.‬‬ ‫ص ر يحي ع يه السا ه صبي يتك بم ي حي له ربه ج را‬ ‫مم دى ال م ت ه ع يد امر ة راد اسك ته ف ت ته ‪ ،‬ج ء ص ته‬ ‫ت ل المب شر ‪:‬‬

‫‪ -‬ي زكر َي إ َن نبشر بغا اسمه يحي ل نج ل له من قبل سمي‬

‫( مري – ‪) 7‬‬

‫ َق َل َك َذلِ َ َق َل َرب َ ه‬‫‪َ ،‬ق َل َر اجْ َ ْل لِي آ َي َ‬ ‫ ي يحي خذ الكت‬‫‪-‬‬

‫سا ع يه ي‬

‫ع َي هين قد خ ت من قبل ل ت شيئ‬ ‫َق َل آيت َا تك ال َن س ثاث لي ل س ي‬

‫ص ِب َي‬ ‫ب َ ة َ آ َت ْي َن هه ْالح ْهك َ َ‬ ‫لد ي‬

‫يم‬

‫‪22‬‬

‫ي‬

‫( مري – ‪) 10 - 9‬‬

‫( مري ‪) 12 -‬‬

‫يب ث حي‬

‫( مري – ‪) 15‬‬


‫ال طيف الخبير يخ ط النبي عيس ع يه السا ‪:‬‬ ‫النبي الظ هرة تك‬ ‫رفض استخدا ال نف‬ ‫اتب عه ل ء دراه م د‬ ‫ّ رف ه هيئ شبي‬ ‫ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ه في ال م ط نط ب ي ّ من الصغر ال الكبر ‪،‬‬ ‫في نشر رس لته ‪ ،‬فتك ل ع يه ااشرار ‪ ،‬خ نه احد‬ ‫دة ‪ ،‬دل ع مك نه ف د ه ال ب اب الم ‪ ،‬لكن‬ ‫له ‪ ،‬لكي يبين ل ن س ان طغ ة ا ي من ن ‪ ،‬ج ء‬

‫ّ َك َم َث ِل آدَ َ َخ َ َ هه ِمنْ هت َرا هث َ َق َل لَ هه كن َف َي هك نه‬ ‫يس عِ ْندَ َ ِ‬ ‫‪ -‬إِنَ َم َث َل عِ َ‬

‫( ال عمران – ‪) 59‬‬

‫ إذ ق ل َ‬‫الدت إذ‬ ‫ّ ي عيس ابن مري اذكر ن متي ع ي ع‬ ‫َيدت بر ح ال دس تك ال َن س في الم د ك ا إذ ع َمت الكت‬ ‫َ‬ ‫الطير‬ ‫الحكم ال َت راة اإنجيل إذ تخ من الطين ك يئ‬ ‫ب ذني فتن خ في فتك ن طيرا ب ذني تبر اأكمه اأبرص‬ ‫بني إسرائيل عن إذ‬ ‫ب ذني إذ تخرج الم ت ب ذني إذ ك‬ ‫(الم ئدة – ‪)110‬‬ ‫جئت ب لبين‬ ‫ قل َ‬‫ّ إني منزل ع يك فمن يك ر ب د منك ف ني عذبه عذاب ا‬ ‫عذبه حدا من ال لمين ( الم ئدة – ‪) 115‬‬ ‫ َ إِ ْذ َق َل َ‬‫ّه ي عيس ابن مري‬ ‫إل ين ( الم ئدة – ‪) 116‬‬ ‫‪-‬‬

‫ن ق‬

‫ل َن س ا َتخذ ني مي‬

‫إِ ْذ َق َل َ‬ ‫ّه ي عيس إني مت في راف إل َي مط ر من الَذين‬ ‫ك ر ا ج عل الَذين ا َتب‬ ‫ف الَذين ك ر ا إل ي ال ي م ث َ‬ ‫ن ( ال عمران – ‪) 55‬‬ ‫إل َي مرج ك ف حك بينك فيم كنت فيه تخت‬

‫‪23‬‬


‫الن ر ال د يخ ط النبي محمد ص‬

‫ّ ع يه س ‪:‬‬

‫ب د ن ت كد ّ الخبير ب ب ده ب ن البشر نس ه ص ر ا ي بد ن صن م ‪،‬‬ ‫م حم ه الي من كا ّ ‪،‬‬ ‫يت رب ن الي ب لدع ء ‪ ،‬تن س ا رسل رب‬ ‫غير ا كتبه ب صص ت رخ حي ت الدني ي ‪ ،‬عندئذ ب ث الرحمن رس له‬ ‫الكريم ‪ ،‬فتمكن‬ ‫الكري محمد ص ّ ع يه س ‪ ،‬ب د ن عده بكل الص‬ ‫من هداي الن س ذ الطب ع الشرس ال عب دة ال احد ااحد ب ة راد ه ه‬ ‫ل يريده الرس ل انه رس ل السا ‪ ،‬اشرق ان اره بم جزة ال رآن ال ظي‬ ‫‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ إ َن حين إلي كم حين إل ن ح ال َنبيين من ب ده‬‫ي‬ ‫حين إل إبراهي إسم عيل إسح‬ ‫اأسب ط‬ ‫ي نس ه ر ن س يم ن آتين دا د زب را‬ ‫عيس ي‬ ‫( النس ء – ‪) 163‬‬

‫‪-‬‬

‫ل ن َزلن ع ي كت ب في قرط س ف مس ه ب يدي‬ ‫َك َ هر ا إِنْ َه َذا إِ َ‬ ‫َ سِ حْ ر مهبين ( اان – ‪) 7‬‬ ‫ِ‬

‫ َن َز َل ِب ِه الر هح ْاَْمِينه ‪ ،‬ع‬‫ربي مهبين ( الش راء من ‪) 95 – 93‬‬ ‫ِ‬ ‫َع َ ِ‬

‫ق ب لتك ن من المنذرين ‪ِ ،‬ب َِس ن‬

‫‪-‬‬

‫إ َن لمن المرس ين ‪ ،‬ع صراط مست ي‬ ‫( طـه ‪) 2 – 1‬‬ ‫طه ‪ ،‬م نزلن ع ي ال رآن لتش‬

‫‪-‬‬

‫إ َا رحم ل لمين‬

‫‪-‬‬

‫ِين‬ ‫لَ َ َل الَذ َ‬

‫( يـس ‪) 4 - 3 -‬‬

‫م رس ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 107‬‬

‫‪-‬‬

‫إ َن نحن ن َزلن ع ي ال رآن تنزيا‬

‫‪-‬‬

‫إ َا لتبين ل‬

‫م نزلن ع ي الكت‬ ‫ي من ن ( النحل – ‪) 64‬‬ ‫رحم ل‬ ‫‪24‬‬

‫( اانس ن – ‪) 23‬‬

‫الَذ اخت‬

‫ا فيه‬

‫هدى‬


‫ جئن ب ش يدا ع ه اء ن َزلن ع ي الكت‬‫بشرى ل مس مين ( النحل – ‪) 89‬‬ ‫شيء هدى رحم‬

‫تبي ن لكل‬

‫الرحي ‪ ،‬نَ عذابي ه ال ذا‬ ‫ نبئ عب د ني ن الغ ر َ‬‫عن ضيف إبراهي ( الحجر ‪) 51 - 49‬‬ ‫األي ‪ ،‬نبئ‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬كت‬

‫م نزلن ع ي الكت‬ ‫رحم ل ي من ن‬

‫إ َا لتبين ل‬

‫الَذ اخت‬

‫ا فيه‬

‫هدى‬

‫( النحل – ‪) 64‬‬

‫نزلن ه إلي مب ر ليدَ َبر ا آي ته ليتذ َكر ل األب‬

‫( ص – ‪) 29‬‬

‫ إ َن حين إلي كم حين إل ن ح ال َنبيين من ب ده‬‫ي‬ ‫إل إبراهي إسم عيل إسح‬ ‫اأسب ط عيس‬ ‫ي نس ه ر ن س يم ن آتين دا د زب را ‪ ،‬رسا‬ ‫ي‬ ‫( النس ء ‪) 164 – 163‬‬ ‫قد قصصن ه ع ي من قبل رسا ل ن صص ع ي‬ ‫حين‬

‫‪ -‬ث َ حين إلي‬

‫ن ا َتبع م َ إبراهي حني‬

‫م ك ن من المشركين‬ ‫( النحل – ‪) 123‬‬

‫ كذل حين إلي ر ح من مرن م كن تدر م الكت‬‫اإيم ن لكن ج ن ه ن را ن د به من نش ء من عب دن إ َن‬ ‫صراط مست ي ( الش رى – ‪) 52‬‬ ‫لت د إل‬ ‫ إ َن رس ن ب لح بشيرا نذيرا ا تس ل عن صح‬‫الجحي ‪ ،‬لن ترض عن الي د ا ال َنص رى ح َت ت َتبع م َت‬

‫ا‬

‫( الب رة ‪) 120 – 119‬‬

‫ إ َن ع ن نري م ن ده ل در ن ‪ ،‬ادفع ب َلتي هي حسن‬‫السيئ نحن ع بم يص‬ ‫ن ( الم من ن ‪) 96 – 95‬‬ ‫َ‬ ‫‪ -‬ف صبر صبرا جميا‬

‫( الم رج – ‪) 5‬‬

‫‪25‬‬


‫ ي ي ال َنبي ج هد الك َ ر المن ف ين اغ ظ ع ي‬‫بئس المصير ( الت ب – ‪ ( ) 73‬التحري – ‪) 9‬‬ ‫ج َن‬ ‫‪ -‬فذكر إ َنم ن مذكر ‪ ،‬لس ع ي‬

‫بمصيطر‬

‫م اه‬

‫( الغ شي ‪) 22- 21‬‬

‫ج ن ع ق ب ك َن ن ي‬ ‫ من من يستمع إلي‬‫قرا إن ير ا كلَ آي ا ي من ا ب ح َت إذا‬ ‫في آذان‬ ‫يج دل ن ( اان – ‪) 25‬‬ ‫جء‬

‫ه‬

‫ إذا ر ي الَذين يخ ض ن في آي تن ف عرض عن ح َت‬‫يخ ض ا في حديث غيره إ َم ينسي َن ال َ‬ ‫شيط ن فا ت د ب د‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين ( اان – ‪) 68‬‬ ‫الذكرى مع ال‬ ‫ ي ترى الم منين الم من‬‫( الحديد – ‪) 12‬‬ ‫ب يم ن‬ ‫ ي ي ال َنبي إ َن رس ن‬‫ إ َن رس ن‬‫‪-‬‬

‫م رس ن‬

‫يس‬

‫ن ره بين يدي‬

‫ش هدا مبشرا نذيرا‬

‫ش هدا مبشرا نذيرا‬ ‫إ َا مبشرا نذيرا‬

‫( ااحزا – ‪) 45‬‬

‫( ال تح – ‪) 8‬‬

‫( ال رق ن – ‪) 56‬‬

‫ إذا س ل عب د عني ف ني قري جي دع ة الدَ اع إذا‬‫دع ن ف يستجيب ا لي لي من ا بي ل َ‬ ‫يرشد ن ( الب رة – ‪) 186‬‬ ‫ قل ل ب د ي ل ا الَتي هي حسن إِنَ ال َش ْي َط َن َي ْن َز ه َب ْي َن ه ْ‬‫إِنَ ال َشي َ‬ ‫ِْ ْن َس ِن َع ه‬ ‫د َ ا مهبي َن ( ااسراء – ‪) 53‬‬ ‫ِ‬ ‫ْط َن َك َن ل ْ ِ‬ ‫‪ -‬ف ن عرض ا فم رس ن‬

‫عي‬ ‫‪26‬‬

‫ح يظ إن ع ي إ َا البا‬

‫( الش رى‪) 48 -‬‬


‫‪ -‬فت ل َ عن‬

‫فم ن بم‬

‫‪ ،‬ذكر ف نَ الذكرى تن ع الم منين‬

‫‪ -‬فذكر ب ل رآن من يخ ف عيد‬

‫( الذاري‬

‫(‬

‫– ‪) 55 – 54‬‬

‫– ‪) 45‬‬

‫ ا تحر به لس ن لت جل به ‪ ،‬إنَ ع ين جم ه قرآنه ‪ ،‬ف ذا‬‫قر ن ه ف َتبع قرآنه ( ال ي م من‪ – 16‬ال ‪) 18‬‬ ‫ نحن ن ص ع ي حسن ال صص بم‬‫من قب ه لمن الغ ف ين ( ي سف – ‪) 3‬‬ ‫إن كن‬

‫حين إلي هذا ال رآن‬

‫ ل َ ب خع ن س َا يك ن ا م منين ‪ ،‬إن نش ننزل ع ي‬‫خ ض ين ( الش راء – ‪) 3 – 2‬‬ ‫السم ء آي فظ َ عن ق ل‬ ‫َ‬ ‫ إذا قر ال رآن ج ن بين‬‫حج ب مست را ( ااسراء – ‪) 45‬‬ ‫سرن ه ب س ن ل َ‬ ‫‪ -‬ف َنم ي َ‬

‫من‬

‫بين ا َلذين ا ي من ن ب َخرة‬ ‫يتذ َكر ن ‪ ،‬ف رت‬

‫إ َن‬

‫مرت ب ن‬

‫( الدخ ن – ‪) 59 – 58‬‬

‫ ي ي الم َزمل ‪ ،‬ق ال َيل إ َا ق يا ‪ ،‬نص ه ان ص منه ق يا ‪،‬‬‫زد ع يه رتل ال رآن ترتيا ‪ ،‬إ َن سن ي ع ي ق ا ث يا ‪،‬‬ ‫إنَ ن شئ ال َيل هي شد طئ ق قيا ‪ ،‬إنَ ل في ال َن ر‬ ‫سبح ط يا ( المزمل من ‪ -1‬ال ‪)7‬‬ ‫حين إلي لت تر ع ين غيره‬ ‫ إن ك د ا لي تن ن عن الَذ‬‫إذا ا َتخذ خ يا ‪ ،‬ل ا ن ث َبتن ل د كد تركن إلي‬ ‫شيئ ق يا ‪ ،‬إذا أذقن ض ف الحي ة ض ف المم ث َ ا‬ ‫تجد ل ع ين نصيرا ‪ ،‬س َن من قد رس ن قب من رس ن ا‬ ‫الصاة لدل ال َ‬ ‫شمس إل غس‬ ‫تجد لس َنتن تح يا ‪ ،‬ق‬ ‫َ‬ ‫دا( ااسراء من ‪ – 73‬ال ‪) 78‬‬ ‫ال َيل قرآن ال جر إنَ قرآن ال جر ك ن مش‬ ‫‪27‬‬


‫الصاة ين ا م َم رزقن ه‬ ‫ قل ل ب د الَذين آمن ا ي يم ا َ‬‫ا خال( ابراهي – ‪) 31‬‬ ‫سرا عاني من قبل ن ي تي ي ا بيع فيه‬ ‫‪-‬‬

‫ص برين‬ ‫بشر ال َ‬

‫‪ -‬ف ص ح عن‬

‫( الب رة ‪) 155 -‬‬

‫قل سا فس ف ي م ن‬

‫ ل د است ز برسل من قب‬‫( الرعد ‪) 32 -‬‬ ‫فكيف ك ن ع‬

‫( الزخرف – ‪) 89‬‬

‫ف م ي ل َذين ك ر ا ث َ خذت‬

‫ م كن بج ن الغربي إذ قضين إل م س اأمر م كن‬‫من ال َ‬ ‫ش هدين ( ال صص – ‪) 44‬‬ ‫‪-‬‬

‫م كن ث ي في هل مدين تت ع ي‬

‫‪-‬‬

‫م كن بج ن الط ر إذ ن دين‬

‫آي تن‬

‫( ال صص – ‪) 45‬‬

‫( ال صص – ‪) 46‬‬

‫ م كن تت من قب ه من كت‬‫ن ( ال نكب – ‪) 48‬‬ ‫المبط‬

‫ا تخطه بيمين‬

‫ ذل من نب ء الغي ن حيه إلي‬‫ه يمكر ن ( ي سف – ‪) 102‬‬ ‫مره‬

‫م كن لدي‬

‫إذا ارت‬ ‫إذ جم ا‬

‫ ف عرض عن من ت لَ عن ذكرن ل يرد إ َا الحي ة الدني‬‫‪-‬‬

‫كذل‬

‫نزلن إلي الكت‬

‫( ال نكب‬

‫ َ َ َل ْ َي ْك ِ ِ ْ َن نزلن ع ي الكت‬‫ ‪) 51‬‬‫ن ( ال نكب‬ ‫َ ذ ِْك َرى لِ َ ْ هي ْ ِم هن َ‬

‫– ‪) 47‬‬

‫يت‬

‫عي‬

‫ َ​َ ه ْقسِ ه ِب َ َذا ْال َب َ ِد ‪ ،‬ن حل ب ذا الب د‬‫‪28‬‬

‫( النج – ‪) 29‬‬

‫إِنَ فِي َذلِ َ لَ َرحْ َم َ‬

‫( الب د ‪) 2 - 1‬‬


‫ إن يكذب ف د ك َذب قب ق ن ح ع د ثم د ‪ ،‬ق‬‫إبراهي ق ل ط ‪ ،‬صح مدين كذ م س ف م ي‬ ‫فكيف ك ن نكير ( الحـج من ‪ – 42‬ال ‪) 44‬‬ ‫ل ك فرين ث َ خذت‬ ‫‪ -‬ل مر إ َن‬

‫ل ي سكرت‬

‫‪ -‬فم ل الك فرين م‬

‫يم ن‬ ‫ر يدا‬

‫( الحجر – ‪) 72‬‬

‫( الط ر – ‪) 17‬‬

‫ِين َ​َ هي ْ ِم هن َن اعم ا ع‬ ‫ َ قه ْل لِ َذ َ‬‫منتظر ن ( هـ د – ‪) 122 - 121‬‬ ‫انتظر ا إ َن‬

‫مك نتك إ َن ع م ن ‪،‬‬

‫ يست ج ن ب ل ذا َ لَ ْ َ​َ َ َجل هم َس َم لَ َج َء هه ه ْال َ َذا ه َ لَ َي ْ ِت َي َن ه ْ‬‫َب ْغ َت َ َ هه ْ َ​َ َي ْش ه هر َن ‪ ،‬يست ج ن ب ل ذا َ إِنَ َج َ َن َ لَ همحِي َط‬ ‫ين ( ال نكب ‪) 54 – 53‬‬ ‫ِب ْل َك ف ِ​ِر َ‬ ‫‪ -‬إ َن فتحن ل فتح مبين‬

‫( ال تح – ‪) 1‬‬

‫الص ح الجميل‬ ‫ َ إِنَ ال َس َع َ َ​َتِ َي ف ص ح َ‬‫ م ج ن لبشر من قب الخ د ف ن م َ ف‬‫‪ -‬إ َن مي‬

‫إ َن‬

‫ميت ن‬

‫( الحجر – ‪) 85‬‬

‫الخ لد ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 34‬‬

‫( الزمر – ‪) 30‬‬

‫المص ر الغ ر يخ ط اانس ن ‪:‬‬ ‫اانس ن الجر ااصغر في الك ن ااعظ ‪ ،‬خ ه ّ من غرائ‬

‫مك ن الطبي ( ص َ رك ف حسن ص رك )( التغ بن ‪ ( )3 -‬ث َ س َ اه ن خ فيه‬ ‫من ر حه ) ( السجدة – ‪ ، ) 9‬منحه حري الت كير اارادة لكي ي تد ب ه ال‬

‫الرحم الرب ني عن طري الكش ف اال ي ‪ ،‬يتط ر ينتشر في الك ن حت‬ ‫يتن ل بين ااجرا السم ي مستخدم ااطب الط ئرة ب له ت ل ( لتركبنَ‬ ‫طب عن طب ) (اانش – ‪ )19‬فج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪29‬‬


‫اِ ْن َس نه ِمنْ َع َجل س ريك آي تي فا تست ج ن‬ ‫ هخ ِ َ ْ ِ‬‫‪ -‬كذل‬

‫كذل الي‬

‫تت آي تن فنسيت‬

‫تنس‬

‫( اانبي ء – ‪) 37‬‬

‫( طـه – ‪) 126‬‬

‫ اقر كت ب ك بن س الي ع ي حسيب ‪ ،‬من اهتدى ف َنم‬‫ا تزر ازرة زر‬ ‫ي تد لن سه من ضل َ ف َنم يضل ع ي‬ ‫نب ث رس ا ( ااسراء – ‪) 15 – 14‬‬ ‫ه ْخ َرى م ك َن م ذبين ح َت‬ ‫ ن اشكر لي ل الدي إل َي المصير ‪،‬‬‫تشر بي م ليس ل به ع فا تط‬ ‫م ر ف ا َتبع سبيل من ن إل َي ث َ‬ ‫ن ( ل م ن – ‪) 15 – 14‬‬ ‫كنت ت م‬ ‫‪ -‬ب‬

‫قد ج ءت آي تي فك َذب ب‬

‫ ل د كن في غ‬‫حديد ( ‪) 22 -‬‬

‫استكبر‬

‫كن من الك فرين‬ ‫( الزمـر – ‪) 59‬‬

‫من هذا فكش ن عن غط ء فبصر الي‬

‫‪-‬‬

‫م درا م ي‬

‫‪-‬‬

‫م درا م لي ال در‬

‫‪-‬‬

‫م درا م ي‬

‫ال صل‬

‫‪-‬‬

‫م درا م سجين‬

‫( المط ين – ‪) 8‬‬

‫‪-‬‬

‫م درا م ع ي ن‬

‫( المط ين – ‪) 19‬‬

‫الدين ‪ ،‬ث َ م درا م ي‬ ‫( ال در – ‪) 2‬‬

‫( المرسا ‪) 14 -‬‬

‫ َس هصْ ِي ِه َس َ َر ‪ ،‬م درا م س ر‬‫‪-‬‬

‫إن ج هدا ع ن‬ ‫م ص حب م في الدني‬ ‫إل َي مرج ك ف نبئك بم‬

‫م درا م الحطم‬

‫( ال مزة – ‪) 5‬‬

‫‪30‬‬

‫( المدثر ‪) 27 – 26‬‬

‫الدين‬

‫( اان ط ر ‪) 18 – 17‬‬


‫ ْال َح َق ه ‪َ ،‬م ْال َح َق ه ‪ ،‬م درا م الح َق‬‫‬‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫( الح ق من ‪ – 1‬ال ‪) 3‬‬

‫ْال َ ِر َع ه ‪َ ،‬م ْال َ ِر َع ه ‪ ،‬م درا م ال رع‬ ‫م هيه ( ال رع ‪) 10 – 9‬‬ ‫َف هم هه َه ِ َي ‪ ،‬م درا‬ ‫َ ال َس َم ِء َ َ‬ ‫الط ِر ِ ‪ ،‬م درا م َ‬ ‫( الط ر ‪) 2 – 1‬‬ ‫الط ر‬ ‫( الب د ‪) 12 – 11‬‬ ‫َف َ​َ ا ْق َت َح َ ْال َ َ َب َ ‪ ،‬م درا م ال ب‬

‫( ال رع من ‪ – 1‬ال ‪) 3‬‬

‫ لتركبنَ طب عن طب‬‫‪ -‬ف ذا قر‬

‫– ‪) 19‬‬

‫( اانش‬

‫ال رآن ف ست ذ ب َه من ال َ‬ ‫الرجي‬ ‫شيط ن َ‬

‫( النحل – ‪) 98‬‬

‫ال زيز الحكي يخ ط الم منين ‪:‬‬ ‫الم من ن ب ه في المسجد متراص ن ‪ ،‬ب ب ينط ن ( آمين )‬ ‫ح ل الك ب يط ف ن ‪ ،‬ك ن قم ر تد ر ‪ ،‬في سجف الست ر ‪ ،‬بش ر احد‬ ‫ي ج ن ‪ ،‬ل غ ران يط ب ن ‪ ،‬ربن م خ هذا ب طا ربن قن عذا اات ن ‪.‬‬ ‫الم من ن ب ه ل خير يس ن ‪ ،‬ل س يدع ن ‪ ،‬في اارض يزرع ن‬ ‫ي مر ن ‪ ،‬في ال يل يسجد ن ‪ ،‬ه يسبح ن ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ا َت ن ي‬

‫لي األب‬

‫ ف ذكر ني ذكرك‬‫‪ -‬لئن شكرت أزيد َنك‬

‫( الب رة – ‪) 197‬‬

‫اشكر ا لي ا تك ر ن‬

‫( الب رة – ‪) 152‬‬

‫لئن ك رت إنَ عذابي لشديد‬

‫ ي عب د ا َلذين آمن ا إنَ رضي اس‬‫ ي عب د ا خ ف ع يك الي‬‫لك ( غ فر – ‪) 60‬‬ ‫ ادع ني ستج‬‫‪31‬‬

‫ف َي‬

‫ا نت تحزن ن‬

‫( ابراهي – ‪) 7‬‬

‫ف عبد ن‬ ‫( الزخرف – ‪) 68‬‬

‫( ال نكب‬

‫‪) 56-‬‬


‫ إنَ هذه َمتك َم‬‫‪-‬‬

‫احدة ن ربك ف عبد ن‬

‫ني ممدك ب لف من المائك مردفين‬

‫( اانبي ء – ‪) 92‬‬

‫( اان ل – ‪) 9‬‬

‫ي ي الَذين آمن ا ن ا م َم رزقن ك من قبل ن ي تي ي‬ ‫َ‬ ‫الظ لم ن ( الب رة – ‪) 254‬‬ ‫فيه ا خ َ ا ش ع الك فر ن ه‬

‫‪-‬‬

‫ا بيع‬

‫ عذابي صي به من ش ء رحمتي س كل َ شيء فس كتب‬‫الزك ة ا َ‬ ‫ل َذين ي َت ن ي ت ن َ‬ ‫لذين ه ب ي تن ي من ن ( ااعراف – ‪) 156‬‬ ‫ ل د كتبن في َ‬‫الزب ر من ب د الذكر نَ اأرض يرث عب د‬ ‫ع بدين ( اانبي ء – ‪) 106 – 105‬‬ ‫الص لح ن ‪ ،‬إنَ في هذا لباغ ل‬ ‫َ‬ ‫ نَ هذا صراطي مست يم ف َتب ه‬‫عن سبي ه ( اان – ‪) 153‬‬ ‫ َ لَ ْ‬‫َف َ ه‬ ‫لَ ه ْ‬ ‫‪-‬‬

‫ا ت َتب ا السبل فت َر بك‬

‫َ َن َك َت ْب َن َع َ ْي ِ‬ ‫هه إِ َ​َ َق ِيل ِم ْن‬ ‫د َتثبي َت ( النس ء – ‪) 66‬‬ ‫َ َ َش َ ْ ِ‬

‫اخرج ا من دي رك َم‬ ‫ْ ن اقت ا ن سك‬ ‫ه ْ َ لَ ْ َ َن ه ْ َف َ ه ا َم هي َع ه‬ ‫ظ َن ِب ِه لَ َك َن َخيْرَ ا‬

‫لنب َنك ح َت ن‬

‫المج هدين منك‬

‫الص برين نب خب رك‬ ‫َ‬

‫(محمد – ‪)31‬‬

‫ إنَ الَذين ج ء ا ب إف عصب منك ا تحسب ه شرا لك بل ه‬‫خير لك ( الن ر – ‪) 11‬‬ ‫‪ -‬الي‬

‫يئس الَذين ك ر ا من دينك فا تخش ه‬

‫ فتطم ن ن ي من ا لك‬‫ الي‬‫دين‬

‫كم‬

‫لك دينك‬

‫اخش ن‬

‫( الم ئدة – ‪) 3‬‬

‫( الب رة – ‪) 75‬‬

‫تمم ع يك ن متي رضي لك اإسا‬

‫( الم ئدة – ‪) 3‬‬

‫‪32‬‬


‫ بشراك الي‬‫ال ز ال ظي‬

‫ج َن‬

‫تجر من تحت اأن ر خ لدين في ذل ه‬

‫( الحديد – ‪) 12‬‬

‫ِين ‪ ،‬ادخ ا الج َن نت‬ ‫ِين آ َم هن ا ِب َي ِت َن َ َك هن ا مهسْ ِم َ‬ ‫ الَذ َ‬‫تحبر ن ( الزخرف ‪) 70 – 96‬‬ ‫‪ -‬ادخ ه بسا ذل ي‬

‫الخ د‬

‫(‬

‫ز اجك‬

‫– ‪) 34‬‬

‫‪ -‬ك ا اشرب ا هنيئ بم كنت ت م ن‬

‫( الط ر – ‪ ( ) 19‬المرسا – ‪) 43‬‬

‫ال اسع ال د د يخ ط الن س ‪:‬‬

‫خ ّ ت ل البشر لغ ي عظيم ‪ ،‬ف الذين سيدرك ن س الك ن م‬ ‫به من سم ا مجرا ‪ ،‬يدرك ن ال درة اال ي الخ لدة ‪ ،‬مث م ب ث في‬ ‫هذه الدني سيب ث ي ال ي م يح سب عم ك ن ا ي ن من خير ا شر‬ ‫ليثيب ع اعم ل ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫فحسبت َنم خ ن ك عبث‬

‫َنك إلين ا ترج ن‬

‫ص َ ل د جئتم ن كم خ ن ك‬ ‫ َ ع ِهر ه‬‫ض ا َع َ َرب َ َ‬ ‫لَن نج ل لك م عدا ( الك ف – ‪) 48‬‬ ‫زعمت‬

‫( الم من ن – ‪) 115‬‬

‫َ ل م َرة بل‬

‫ ي ي ال َن س ك ا م َم في اأرض حاا طيب ا ت َتب ا خط ا‬‫ال َ‬ ‫مبين ( الب رة – ‪) 168‬‬ ‫شيط ن إ َنه لك عد‬ ‫ لنب َنك بشيء من الخ ف الج ع ن ص من اأم ال اأن س‬‫ين ( الب رة – ‪) 155‬‬ ‫ال َثمرا َ َبش ِر ال َ‬ ‫ص ِب ِر َ‬ ‫ ي ي ال َن س إن كنت في ري من الب ث ف َن خ ن ك من ترا ث َ‬‫من نط ث َ من ع ث َ من مضغ مخ َ غير مخ َ لنبين لك‬ ‫ن ر في اأرح م نش ء إل جل مسم ث َ نخرجك ط ا ث َ‬ ‫‪33‬‬


‫لتب غ ا شدَ ك منك من يت َف‬ ‫( الحـج – ‪) 5‬‬ ‫لكيا ي من ب د ع شيئ‬

‫منك من يرد إل‬

‫ ي ي ال َن س إ َن خ ن ك من ذكر نث‬‫لت رف ا ( الحجرا – ‪) 13‬‬

‫رذل ال مر‬

‫ج ن ك ش ب قب ئل‬

‫ ي ي ال َن س إ َنم بغيك ع ن سك مت ع الحي ة الدني ث َ إلين‬‫ن ( ي نس ‪) 23 -‬‬ ‫مرج ك فننبئك بم كنت ت م‬ ‫نب ك ب ل َ‬ ‫شر الخير فتن‬

‫‪-‬‬

‫إلين ترج ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 35‬‬

‫ َ َرْ َس ْ َن الر َي َح لَ َ اق َِح َف َ ْن َز ْل َن م َِن ال َس َم ِء َم َء ف س ين كم ه م نت له‬‫بخ زنين ( الحجر – ‪) 22‬‬

‫المحيي الممي يخ ط الك فرين ‪:‬‬

‫كن‬ ‫ق‬

‫عين‬

‫الك ر ميزه ّ ب ي ن ع ي‬

‫في غط ء عن ذكر‬

‫با ع ط‬

‫نب‬ ‫ي‬ ‫لئ ك أن‬

‫غش ة الب طل ب له ت ل‬

‫(‬

‫ك ن ا ا يستطي ن سم‬ ‫ا‬ ‫آذان صم ء ب له ت ل ( ل ق‬ ‫ن ب ل آذان ا يسم ن ب ۚ‬ ‫ه الغ ف ن ) ( ااعراف ‪ ، ) 179 -‬ع ل‬ ‫)‬

‫‪ ،‬عي ن عمي ء ‪،‬‬

‫ل عين ا يبصر‬ ‫بل ه ضل لئ‬

‫الَذين‬

‫( الك ف – ‪)101‬‬

‫مستكبرة ع الخ ‪ ،‬يتب ن الشر ح ظ ع مك سب ‪ ،‬ي ت د ن ن‬ ‫شرا‬ ‫سرق اعتداء ل‬ ‫قتل اغتص‬ ‫ن‬ ‫حي ت في الدني س‬ ‫ا ع ع ذل ان اق ي ء ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ فسير ا في اأرض ف نظر ا كيف ك ن ع قب المكذبين‬‫‪ -‬ل د جئتم ن كم خ ن ك‬

‫( النحل – ‪) 36‬‬

‫َ ل م َرة بل زعمت لَن نج ل لك م عدا‬

‫ِين َك َ هر ا ف تكن آي تي تت‬ ‫ َ َ َم الَذ َ‬‫مجرمين ( الج ثي – ‪) 31‬‬ ‫‪34‬‬

‫ع يك ف ستكبرت‬

‫( الك ف – ‪) 48‬‬

‫كنت ق م‬


‫ ا تج ر ا الي إ َنك م َن ا تنصر ن ‪ ،‬قد ك ن آي تي تت ع يك‬‫فكنت ع ع بك تنكص ن ‪ ،‬مستكبرين به س مرا ت جر ن‬

‫( الم من ن ‪) 67 – 65‬‬

‫ ب‬‫‪-‬‬

‫قد ج ءت آي تي فك َذب ب‬

‫كن من الك فرين‬

‫استكبر‬

‫ك َذبت ب ي تي ل تحيط ا ب ع م َم ذا كنت ت م ن‬

‫‪ -‬ل تكن آي تي تت‬

‫ع يك فكنت ب تكذب ن‬

‫( الزمر – ‪) 59‬‬

‫( النـمل – ‪) 84‬‬

‫( الم من ن – ‪) 105‬‬

‫ ا تركض ا ارج ا إل م ترفت فيه مس كنك ل َك تس ل ن‬‫ َ َي ْ َ َنحْ ه‬‫ِين َ ْش َر هك ا مك نك نت‬ ‫ش هر هه ْ َجمِي َ هث َ َن ه هل لِ َذ َ‬ ‫‪ -‬إ َن نذرن ك عذاب قريب‬

‫( اانبي ء – ‪) 13‬‬

‫شرك ك‬

‫( ي نس – ‪) 28‬‬

‫( النب – ‪) 40‬‬

‫ َ لَ ْ َت َرى إِ ْذ ه ِق ه ا َع َ َرب ِ ْ ق ل ليس هذا ب لح‬‫بم كنت تك ر ن ( اان – ‪) 30‬‬ ‫َ َرب َن ق ل فذ ق ا ال ذا‬

‫َق له ا َب َ‬

‫ ق ل ا تختصم ا لد َ قد قدَم إليك ب ل عيد ‪ ،‬م يبدَ ل ال ل لد َ‬‫ن بظ َا ل بيد ( ‪) 29 – 28‬‬ ‫م‬ ‫‪ -‬ف َتخذتم ه سخري ح َت‬

‫نس ك ذكر‬

‫كنت من‬

‫تضحك ن‬

‫( الم من ن – ‪) 110‬‬

‫ض َي ْ‬ ‫ ق ل ك لبثت في اأرض عدد سنين ‪َ ،‬ق له ا لَ ِب ْث َن َي ْ َم َ ْ َب ْ َ‬‫ين ‪ ،‬ق ل إن لبثت إ َا ق يا ل َنك كنت ت م ن ‪،‬‬ ‫َف سْ َ ِل ْال َ د َ‬ ‫ن ( الم من ن من ‪) 115 – 112‬‬ ‫فحسبت َنم خ ن ك عبث َنك إلين ا ترج‬ ‫ ك ا تم َت ا ق يا إ َنك مجرم ن‬‫‪ -‬ق ل كذل‬

‫تت آي تن فنسيت‬

‫( المرسا – ‪) 46‬‬

‫كذل الي‬ ‫‪35‬‬

‫تنس‬

‫( طـه – ‪) 126‬‬


‫‪-‬‬

‫امت ز ا الي‬

‫‪-‬‬

‫لت منَ نب ه ب د حين‬

‫‪-‬‬

‫ي‬

‫ين دي‬

‫ي المجرم ن‬

‫( يس – ‪) 59‬‬

‫( ص – ‪) 88‬‬

‫في ل ين شرك ئي ا َلذين كنت تزعم ن‬

‫ فذ ق ا بم نسيت ل ء ي مك هذا إ َن نسين ك‬‫ن ( السجدة – ‪) 14‬‬ ‫بم كنت ت م‬

‫( ال صص – ‪)74() 62‬‬

‫ذ ق ا عذا الخ د‬

‫ ق ل ادخ ا في م قد خ من قب ك من الجن اإنس في ال َن ر‬‫ار هك ا فِي َ َجمِي َ َق لَ ْ‬ ‫هك َ َم َ‬ ‫دَخ َ ْ ه َم لَ َ َن ْ ه ْخ َت َ ۖ َح َت إِ َذا ا َد َ‬ ‫ض َن َف ِت ِ ْ َع َذا َب ضِ ْ َ م َِن ال َن ِر ق ل‬ ‫ه ْخ َرا هه ْ ِْ ه َ​َ هه ْ َر َب َن َه ه َ​َ ِء َ َ‬ ‫لكن ا ت م ن ( ااعراف – ‪) 38‬‬ ‫لكل ض ف‬ ‫ قل َ‬‫ّ ا ت َتخذ ا إل ين اثنين إِ َن َم هه َ إِلَه َ احِد ف َي‬ ‫(النحل – ‪) 51‬‬ ‫جي هب ا لَ ه ْ َ َر َ ه ا ْال َ َذا َ لَ ْ‬ ‫ قيل ادع ا شرك ءك فدع ه َف َ ْ َيسْ َت ِ‬‫َ َن ه ْ َك هن ا َي ْ َت هد َن ‪َ َ ،‬ي ْ َ هي َن دِي ِ ْ في ل م ذا جبت المرس ين‬

‫ف رهب ن‬

‫‪-‬‬

‫ي‬

‫ي ل ن د ا شرك ئي الَذين زعمت فدع ه‬

‫‪َ -‬ف َ َم َع َت ْ ا َعنْ َم هن ه ا َع ْن هه ق ن ل‬

‫( ال صص ‪) 65 – 64‬‬

‫( الك ف – ‪) 52‬‬

‫ك ن ا قردة خ سئين‬

‫( ااعراف – ‪) 166‬‬

‫ا ضرا ن ل ل َذين ظ م ا‬ ‫ ف لي ا يم ب ضك لب ض ن‬‫تكذب ن ( سب – ‪) 42‬‬ ‫ذ ق ا عذا ال َن ر الَتي كنت ب‬ ‫‪ -‬ق ل اخسئ ا في‬

‫ا تك م ن‬

‫( الم من ن – ‪) 108‬‬

‫‪36‬‬


‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ل ك ال َتك ثر ‪ ،‬ح َت زرت الم بر ‪ ،‬ك َا س ف ت م ن ‪ ،‬ث َ ك َا‬ ‫س ف ت م ن ‪ ،‬ك َا ل ت م ن ع الي ين ‪ ،‬لتر نَ الجحي ‪ ،‬ث َ‬ ‫عين الي ين ‪ ،‬ث َ لتس لنَ ي مئذ عن ال َن ي ( التك ثر ك م )‬ ‫لتر َن‬

‫ال در الجب ر يخ ط‬

‫هل الن ر ‪:‬‬

‫ب د ن يت حس البشر ع م اقترف ه في الدني من شر ر ‪ ،‬يس‬ ‫المجرم ن الك رة ال الن ر لين ل ا جزاءه ال دل ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫المب شر ‪:‬‬

‫ َ لَ ْ َت َرى إِ ْذ ه ِق ه ا َع َ َرب ِ ْ ق ل ليس هذا ب لح‬‫بم كنت تك ر ن ( اان – ‪) 30‬‬ ‫َ َرب َن ق ل فذ ق ا ال ذا‬

‫َق له ا َب َ‬

‫ هذه ال َن ر الَتي كنت ب تكذب ن ‪ ،‬فسحر هذا نت ا تبصر ن ‪،‬‬‫اص ه ف صبر ا ا تصبر ا س اء ع يك إ َنم تجز ن م كنت‬ ‫ن ( الط ر من ‪ – 14‬ال ‪) 16‬‬ ‫تم‬ ‫ امت ز ا الي ي المجرم ن ‪ ،‬ل ع د إليك ي بني آد ن ا‬‫ت بد ا ال َ‬ ‫شيط ن إ َنه لك عد مبين ‪ ،‬ن اعبد ني هذا صراط‬ ‫مست ي ‪ ،‬ل د ضل َ منك جبا كثيرا ف تك ن ا ت ن ‪ ،‬هذه‬ ‫ج َن ا َلتي كنت ت عد ن ‪ ،‬اص ه الي بم كنت تك ر ن‬ ‫( يـس من ‪ 59‬ال ‪) 64‬‬

‫ ا تج ر ا الي إ َنك م َن ا تنصر ن ‪ ،‬قد ك ن آي تي تت ع يك‬‫فكنت ع ع بك تنكص ن ‪ ،‬مستكبرين به س مرا ت جر ن‬ ‫( الم من ن من ‪) 67 - 65‬‬

‫ ق ل اخسئ ا في ا تك م ن ‪ ،‬إ َنه ك ن فري من عب د ي ل ن‬‫الراحمين ‪ ،‬ف َتخذتم ه‬ ‫ر َبن آم َن ف غ ر لن ارحمن ن خير َ‬ ‫تضحك ن ( الم من ن من ‪ – 108‬ال ‪) 110‬‬ ‫سخري ح َت نس ك ذكر كنت من‬ ‫‪37‬‬


‫‪ -‬ق ل فذ ق ا ال ذا بم كنت تك ر ن‬

‫م ل الم‬

‫( ااح ف – ‪) 34‬‬

‫يخ ط بني اسرائيل ‪:‬‬

‫بن اسرائيل ه الي د ش ّ المخت ر ‪ ،‬س ف ي ن ع ا كبيرا‬ ‫‪ ،‬س ف يرسل ّ ع ي ق م يزي ن تجبره يطمس ن ن مت ‪ ،‬مث م‬ ‫زال ن مت نب خذنصر ‪ ،‬ف ل ي من ا ب يس ع يه السا نبي ك ن من‬ ‫سال انبي ئ ‪ ،‬فكيف ي من ن بنبين محمد ص ّ ع يه س ال ربي‬ ‫ال شمي ‪ ،‬ه حرف ا ت راة م س ع يه السا ‪ ،‬تن س ا م ن ّ ع ي‬ ‫من ن ان ذه ّ بم جزاته لم س ‪ ،‬لكن طغ ا في الباد ‪ ،‬ستحل‬ ‫ع ي ل ن ّ ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ض ْي َن إِلَ َبنِي إِسْ َرائِي َل فِي ْال ِك َت ِ لت سدنَ في اأرض م َرتين‬ ‫ َ َق َ‬‫لت نَ ع ا كبيرا ‪ ،‬ف ذا ج ء عد اهم ب ثن ع يك عب دا لن‬ ‫لي ب س شديد فج س ا خال الدي ر ك ن عدا م ا ‪ ،‬ث َ‬ ‫مددن ك ب م ال بنين ج ن ك كثر ن يرا‬ ‫رددن لك الك َرة ع ي‬ ‫‪ ،‬إن حسنت حسنت أن سك إن س ت ف ف ذا ج ء عد‬ ‫اَخرة ليس ء ا ج هك ليدخ ا المسجد كم دخ ه َ ل م َرة‬ ‫( ااسراء ‪) 7 – 4‬‬ ‫ليتبر ا م ع ا تتبيرا‬ ‫ف اب د‬ ‫ ي بني إسرائيل اذكر ا ن متي الَتي ن م ع يك‬‫ب دك إ َي ف رهب ن ‪ ،‬آمن ا بم نزل مصدق لم م ك ا‬ ‫تك ن ا َ ل ك فر به ا تشتر ا ب ي تي ثمن ق يا إ َي ف َت ن‪ ،‬ا‬ ‫الصاة‬ ‫ت بس ا الح َ ب لب طل تكتم ا الح َ نت ت م ن ‪ ،‬قيم ا َ‬ ‫آت ا َ‬ ‫الراك ين ‪ ،‬ت مر ن ال َن س ب لبر تنس ن‬ ‫الزك ة ارك ا مع َ‬ ‫لصبر‬ ‫ن سك نت تت ن الكت‬ ‫فا ت ن ‪ ،‬است ين ا ب َ‬ ‫الصاة ( الب رة من ‪– 40‬ال ‪) 45‬‬ ‫َ‬ ‫ف‬

‫‪38‬‬


‫ض تك‬ ‫ ي بني إسرائيل اذكر ا ن متي الَتي ن م ع يك ني ف َ‬‫ع ال لمين ‪ ،‬ا َت ا ي م ا تجز ن س عن ن س شيئ َ َ​َ‬ ‫ص هر َن ‪ ،‬إذ‬ ‫هي ْ َب هل ِم ْن َ َش َ َع َ َ​َ هي ْ َخ هذ ِم ْن َ َع ْدل َ َ​َ هه ْ هي ْن َ‬ ‫ن َجين ك من آل فرع ن يس م نك س ء ال ذا يذبح ن بن ءك‬ ‫يستحي ن نس ءك في ذلك باء من ربك عظي ‪ ،‬إذ فرقن‬ ‫بك البحر ف نجين ك غرقن آل فرع ن نت تنظر ن ‪ ،‬إذ‬ ‫اعدن م س رب ين لي ث َ ا َتخذت ال جل من ب ده نت‬ ‫ل َك تشكر ن( الب رة من ‪ - 47‬ال ‪) 52‬‬ ‫ظ لم ن ‪ ،‬ث َ ع ن عنك من ب د ذل‬ ‫‪ -‬اهبط ا مصرا ف نَ لك م س لت‬

‫( الب رة – ‪) 61‬‬

‫ث َ ب ثن ك من ب د م تك ل َك تشكر ن ‪ ،‬ظ َ ن ع يك الغم‬ ‫الس ى ك ا من طيب م رزقن ك م‬ ‫نزلن ع يك المنَ‬ ‫َ‬ ‫ظ م ن لكن ك ن ا ن س يظ م ن ‪ ،‬إذ ق ن ادخ ا هذه ال ري‬ ‫فك ا من حيث شئت رغدا ادخ ا الب س َجدا ق ل ا َ‬ ‫حط نغ ر‬ ‫سنزيد المحسنين ( الب رة من ‪ 56‬ال ‪) 58‬‬ ‫لك خط ي ك‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫إذ خذن ميث قك رف ن ف قك الط ر خذ ا م آتين ك ب َ ة‬ ‫ن ( الب رة – ‪) 63‬‬ ‫اذكر ا م فيه ل َك ت َت‬

‫ إذ خذن ميث قك‬‫ا ( الب رة ‪) 93 -‬‬ ‫اسم‬

‫رف ن ف قك الط ر خذ ا م آتين ك ب َ ة‬

‫ َ إِ ْذ َن َت ْ َن ْال َج َب َل َف ْ َق ه ْ َك َ َن هه ه‬‫ظ َ َ َظن ا َ َن هه َ اقِع ِب ِ ْ خذ ا م‬ ‫ن ( ااعراف – ‪) 171‬‬ ‫آتين ك ب َ ة اذكر ا م فيه ل َك ت َت‬ ‫ِين اعْ َتدَ ْ ا ِم ْن هك ْ فِي ال َس ْب ِ ف ن ل‬ ‫ َ لَ َ ْد َع ِمْ هت ه الَذ َ‬‫خ سئين ( الب رة ‪) 65 -‬‬ ‫‪39‬‬

‫ك ن ا قردة‬


‫‪-‬‬

‫قن ل‬

‫ادخ ا الب‬

‫س َجدا ق ن ل‬

‫السب‬ ‫ا ت د ا في َ‬

‫( النس ء ‪) 154 -‬‬

‫اعدن ك ج ن الط ر‬ ‫ ي بني إسرائيل قد نجين ك من عد ك‬‫الس ى ‪ ،‬ك ا من طيب م رزقن ك‬ ‫اأيمن ن َزلن ع يك المنَ‬ ‫َ‬ ‫ا تطغ ا فيه فيحل َ ع يك غضبي من يح ل ع يه غضبي ف د‬ ‫آمن عمل ص لح ث َ اهتدى‬ ‫ه ى ‪ ،‬إني لغ َ ر لمن ت‬ ‫‪-‬‬

‫َا ت َتخذ ا من د ني كيا‬

‫( طـه من ‪ 80‬ال ‪) 83‬‬

‫( ااسراء – ‪) 2‬‬

‫ض تك ع‬ ‫ ي بني إسرائيل اذكر ا ن متي الَتي ن م ع يك ني ف َ‬‫ال لمين ‪ ،‬ا َت ا ي م ا تجز ن س عن ن س شيئ ا ي بل من‬ ‫ا ه ينصر ن ( الب رة ‪) 123 - 122‬‬ ‫ش ع‬ ‫عدل ا تن‬ ‫ قل َ‬‫الصاة آتيت َ‬ ‫الزك ة آمنت برس ي‬ ‫ّ إني م ك لئن قمت‬ ‫َ‬ ‫ّ َقرْ َ‬ ‫ض َح َس َن أك رنَ عنك سيئ تك‬ ‫ع َزرتم ه َ َ ْق َرضْ هت ه َ َ‬ ‫أدخ َنك ج َن تجر من تحت اأن ر فمن ك ر ب د ذل منك‬ ‫السبيل ( الم ئدة – ‪) 12‬‬ ‫ف د ضل َ س اء َ‬ ‫ ِمنْ َجْ ِل َذلِ َ َك َت ْب َن َع َ َبنِي إِسْ َرائِي َل َ َن هه من قتل ن س بغير ن س‬‫فس د في اأرض فك َنم قتل ال َن س جمي من حي ه فك َنم‬ ‫( الم ئدة – ‪) 32‬‬ ‫حي ال َن س جمي‬ ‫ ك ا من طيب م رزقن ك م ظ م ن لكن ك ن ا ن س‬‫يظ م ن ‪ ،‬إذ قيل ل اسكن ا هذه ال ري ك ا من حيث شئت‬ ‫ق ل ا َ‬ ‫حط ادخ ا الب س َجدا نغ ر لك خطيئ تك سنزيد‬ ‫المحسنين ( ااعراف ‪) 161 – 160‬‬ ‫ ق ن من ب ده لبني إسرائيل اسكن ا اأرض ف ذا ج ء عد اَخرة‬‫( ااسراء – ‪) 104‬‬ ‫جئن بك ل ي‬ ‫‪40‬‬


‫ذ الجال ااكرا يخ ط‬ ‫النحل ج ن‬

‫الن ر الن س ‪،‬‬

‫ هث َ اسْ َت َ ى إِلَ‬‫كره َق لَ َت َ َت ْي َن‬ ‫‪-‬‬

‫السم ء اارض الجب ل الطي ر‬ ‫وجاء صوته تعالى المباشر‪:‬‬

‫ض ائتي ط ع‬ ‫ال َس َم ِء َ ه َ‬ ‫ِي هد َخ ن َف َ َل لَ َ َ ل َِْْرْ ِ‬ ‫ِين ( فص – ‪) 11‬‬ ‫َط ِئ َ‬

‫ي رض اب ي م ء‬

‫ي سم ء ق ي‬

‫( ه د – ‪) 44‬‬

‫‪-‬‬

‫َ‬ ‫الطير‬ ‫َ لَ َ ْد آ َت ْي َن دَ ا ه دَ ِم َن َفضْ َ​َ ي جب ل بي م ه‬

‫‪-‬‬

‫َ َ ْ َح َرب َ إِلَ ال َنحْ ِل ن ا َتخذ من الجب ل بي ت من ال َ‬ ‫شجر‬ ‫م َم ي رش ن ‪ ،‬ث َ ك ي من كل ال َثمرا َف سْ هكِي هس هب َل َرب ِ هذله َ​َ‬ ‫َ َت ه هل َه ْل ِمنْ َم ِزيد‬

‫‪-‬‬

‫َي ْ َ َن ه هل ل َِج َ َن َ هل امتأ‬

‫‪-‬‬

‫ق ن ي ن ر ك ني بردا سام ع‬

‫إبراهي‬

‫( سب – ‪) 10‬‬

‫( النحل ‪) 69 -68‬‬

‫(‬

‫– ‪) 30‬‬

‫( اانبي ء – ‪) 69‬‬

‫ إِ َن َم َق ْ ل ه َن لِ َشيْ ء إِ َذا َ َر ْد َن هه َنْ َن ه َل لَ هه كن فيك ن‬‫ َي َ َي هت َ ال َن ْ سه ْالم ْ‬‫ج ِي إِلَ َرب ِ َراضِ َي َ َمرْ ضِ َي َ ‪،‬‬ ‫هط َمئِ َن ه ‪ ،‬ارْ ِ‬ ‫ادخ ي ج َنتي ( ال جر من ‪ – 27‬ال ‪) 30‬‬ ‫ف دخ ي في عب د ‪،‬‬ ‫( النحل – ‪) 40‬‬

‫اا ل اَخر يخ ط فرع ن ال فرع ن ‪:‬‬ ‫كل ط غي ه فرع ن مع بط نته ‪ ،‬حينم يدَ عي ن هذه الد ل م كه ن‬ ‫هذا الش عبيده ‪ ،‬ع الجميع ط عته تن يذ امره ‪ ،‬فيك ن مثل فرع ن‬ ‫عندم ادَ ع األ هي ق ل ( ن ربك اأع ) ( الن زع – ‪ ) 24‬غ ف الشر ق به ‪،‬‬ ‫غ ل عن ق ة ّ ال دير التي ستنت منه ليك ن عبرة لكل حك ال ل ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪41‬‬


‫ آَن قد عصي قبل كن من الم سدين ‪ ،‬ف لي ننجي ببدن‬‫لتك ن لمن خ آي إنَ كثيرا من ال َن س عن آي تن لغ ف ن‬

‫( ي نس ‪) 92 – 91‬‬

‫‪َ َ -‬ي ْ َ َت ه ه ال َس َع ه دخ ا آل فرع ن شدَ ال ذا‬

‫( غ فر – ‪) 46‬‬

‫ذ ال رش المجيد يخ ط اام ‪:‬‬

‫ي ال ي م يجمع ّ ت ل اام ب له في كت به الكري ( ترى كل َ َم‬ ‫ن) ( الج ثي – ‪) 28‬‬ ‫ج ثي كل َم تدع إل كت ب الي تجز ن م كنت ت م‬ ‫ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫إ َن ك َن نستنسخ م كنت ت م ن‬

‫‪ -‬هذا كت بن ينط ع يك ب لح‬

‫( الج ثي – ‪) 29‬‬

‫ما الرحم‬

‫قدرة ّ ت ل ا تحدد بمك ن ا بزم ن ‪ ،‬ع لن السري ال ن ء‬ ‫ا تست ع عم الك ن عبر اب ده الدائري الامتن هي ‪ ،‬ف نه ا ي س بمدى‬ ‫ا بزمن ض ئي ‪ ،‬ه شيء يحير ع ل اانس ن ‪ ،‬ف ه جل َ عا تصل اليه‬ ‫المائك بخمسين الف سن هي من ن ر ‪ ،‬بينم اذا ق ل ّ ت ل لشيء كن‬ ‫فيتك ن ب سرع مم ندر ‪.‬‬ ‫سم ن بم في من جرا سم ي هي كثر عددا من حب رم ل‬ ‫ّ اا من جل غ ي مست ب ي كثر جم ا انب را ل ل‬ ‫الصحراء ‪ ،‬م خ‬ ‫اأرض م بين م اعبين)‬ ‫السم ا‬ ‫اانس ن ‪ ،‬ب له ت ل ( م خ ن‬ ‫َ‬ ‫ّ ت ل ق در ع طي السم ء بم في مث م تط ى رق ت ضع في انب‬ ‫‪ ،‬الث ااس د ص ر م م في هذا الزمن ‪ ،‬م خ ه ت ل لانس ن اا‬ ‫لتح ي غ ي ك ني تتضح ب د اَف السنين ‪.‬‬ ‫رس لته ت ل ل بشري ب ث بيد رس له الكري خ ت اانبي ء المرس ين‬ ‫محمد ص ّ ع يه س ‪ ،‬قد ح ّ ت ل له ي ته بضمير المتك ( ن )‬ ‫ا ضمير جمع المتك مين ( إن نحن ) حين رسل ماكه جبريل ع يه السا‬ ‫لي حي ل نبي محمد ص ّ ع يه س ب اي حس م تض ح ل نز ل ‪،‬‬ ‫‪42‬‬


‫فك ن جبريل (ع) يج ل النبي (ص) في ح ل ان ت عم ح له لي حي له بكا‬ ‫ّ م المأ ‪ ،‬يتجسد بشكل انس ن غري لي ل ل نبي (ص) م راده ّ‬ ‫ت ل بم يج ن ي ه م ا ي ه مث م ظ ر المائك ل نبي ابراهي (ع)‬ ‫ل نبي ل ط (ع) ‪ ،‬فك ن جبريل (ع) ين ل ص ّ المب شر( ن إن نحن)‬ ‫اإله الضمير (ه ) الظ هر‬ ‫الخ ل‬ ‫غير المب شر بذكر( ّ الر‬ ‫المستتر) ب ايح ء ال النبي محمد ص ّ ع يه س ‪.‬‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫ّ غير المب شر‬

‫الصيغ الث ني ص‬

‫ين ل الما جبريل ع يه السا اَي ال نبي ّ محمد ص ّ ع يه‬ ‫س مثبت ب اس ( ّ ) اس ( الر ) الضمير ( ه ) اَي‬ ‫تشكل كثر من نصف ال رآن الكري ‪ ،‬اخترن آي ع ذل ‪:‬‬

‫( اس ّ ) جل َ جاله في ص ته ت ل ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫م تش ء ن إ َا ن يش ء َ‬ ‫ّ ر ال لمين‬

‫( التك ين ‪) 29‬‬

‫ إ َنم ت بد ن من د ن َ‬‫ّ ث ن تخ ـ ن إفك إنَ الَذين ت بد ن من‬ ‫ّ ا يم ك ن لك رزق ف بتغـ ا عند َ‬ ‫د ن َ‬ ‫ّ الرز اعبـد ه‬ ‫اشكـر ا له إليه ترج ـ ن(ال نكب ‪)17 -‬‬ ‫َ‬ ‫ّ إ َا الح َ إ َنم‬ ‫ ي هل الكت ا تغ ا في دينك ا ت ل ا ع‬‫المسيح عيس ابن مري رس ل َ‬ ‫ّ ك مته ل ه إل مري ر ح‬ ‫منه ف من ا ب َه رس ه ا ت ل ا ثاث انت ا خيرا لك إ َنم‬ ‫َ‬ ‫السم ا م في‬ ‫ّ إله احد سبح نه ن يك ن له لد له م في َ‬ ‫كيا ( النس ء – ‪) 171‬‬ ‫اأرض ك ب َه‬ ‫‪43‬‬


‫ قل آم َن ب َه‬‫ي‬ ‫إسح‬ ‫رب ا ن ر‬

‫م نزل ع ين م نزل ع إبراهي إسم عيل‬ ‫اأسب ط م تي م س عيس ال َنبي ن من‬ ‫نحن له مس م ن ( ال عمران – ‪) 84‬‬ ‫بين حد من‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ك ن ا ق َ امين َه ش داء ب ل سط ا يجرم َنك‬‫شن ن ق ع َا ت دل ا اعدل ا ه قر ل َت ى ا َت ا َ‬ ‫ّ إنَ‬ ‫َ‬ ‫ن ( الم ئدة – ‪) 8‬‬ ‫ّ خبير بم ت م‬ ‫َه اأسم ء الحسن ف دع ه ب‬ ‫‬‫ن ( ااعراف – ‪) 180‬‬ ‫سم ئه سيجز ن م ك ن ا ي م‬

‫ذر ا الَذين ي حد ن في‬

‫‪ -‬الحمد َه ا َلذ‬

‫نزل ع‬

‫عبده الكت‬

‫ل يج ل له ع ج‬

‫ فا تدع مع َ‬‫ّ إل آخر فتك ن من الم َذبين‬

‫( الك ف – ‪) 1‬‬ ‫( الش راء – ‪) 213‬‬

‫ ي ي ال َنبي ا َت َ‬‫ّ ا تطع الك فرين المن ف ين‬

‫( ااحزا – ‪) 1‬‬

‫َ‬ ‫ّ بغير س ط ن ت ه إن في صد ره‬ ‫ إنَ الَذين يج دل ن في آي‬‫السميع البصير ( غ فر – ‪) 56‬‬ ‫إ َا كبر م ه بب لغيه ف ست ذ ب َه إ َنه ه‬ ‫َ‬ ‫( اس الر ) ذ الجال ااكرا في ص ته ت ل ‪:‬‬ ‫‪ -‬فا قس بر المش ر‬

‫المغ ر إ َن ل در ن‬

‫( الم رج – ‪) 40‬‬

‫السم ا اأرض م بين م ف عبده اصطبر ل ب دته‬ ‫ ر‬‫َ‬ ‫( مري – ‪) 65‬‬ ‫هل ت له سمي‬ ‫‪-‬‬

‫سم ء اأرض إ َنه لح مثل م َنك تنط ن‬ ‫ف ر ال َ‬

‫‪ -‬اقر ب س رب الَذ خ‬

‫( ال‬

‫‪44‬‬

‫‪)1-‬‬

‫(الذاري‬

‫– ‪) 23‬‬


‫‪ -‬سبح اس رب اأع‬

‫( ااع‬

‫‪-) 1 -‬‬

‫ ي ي المدَ ثر ‪ ،‬ق ف نذر ‪ ،‬ر َب فكبر ‪ ،‬ثي ب فط ر ‪ ،‬الرجز‬‫ف صبر ( المدثر ‪) 7 -1‬‬ ‫ف هجر ‪ ،‬ا تمنن تستكثر ‪ ،‬لرب‬ ‫الرحم َنه من عمل‬ ‫ ف ل سا ع يك كت ربك ع ن سه َ‬‫منك س ءا بج ل ث َ ت من ب ده ص ح ف َنه غ ر رحي‬ ‫( اأن‬

‫الس ع شيء عظي‬ ‫ ي ي ال َن س ا َت ا ر َبك إنَ زلزل‬‫َ‬

‫– ‪) 54‬‬

‫( الحـج – ‪) 1‬‬

‫ ق ل ربك ادع ني ستج لك إنَ ا َلذين يستكبر ن عن عب دتي‬‫ن ج َن داخرين ( غ فر – ‪) 60‬‬ ‫سيدخ‬ ‫ ر َبن ا تز ق بن ب د إذ هديتن ه لن من لدن رحم إ َن‬‫( ال عمران – ‪) 8‬‬ ‫ن ال َه‬ ‫‪ -‬ف ل ا ي ليتن نرد ا نكذ ب ي‬

‫ربن نك ن من الم منين‬ ‫( اان‬

‫– ‪) 27‬‬

‫ ر َبن إ َنن سم ن من دي ين د لْيم ن ن آمن ا بربك ف م َن ر َبن‬‫ف غ ر لن ذن بن ك ر ع َن سيئ تن ت َ‬ ‫فن مع اأبرار( ال عمران – ‪) 193‬‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫لصاة َ‬ ‫الزك ة ك ن عند ربه مرضي‬ ‫ك ن ي مر ه ه ب َ‬ ‫َم من خ ف م‬ ‫ى ( الن زع‬ ‫هي الم‬

‫ربه ن‬

‫( مري – ‪) 55‬‬

‫ال َن س عن ال ى ‪ ،‬ف نَ الج َن‬

‫– ‪) 41 - 40‬‬

‫‪-‬‬

‫قد ف ح من تز َك ‪ ،‬ذكر اس ربه فص َ‬

‫‪-‬‬

‫ل َن ق م ا ال َت راة اإنجيل م نزل إلي من رب أك ا‬ ‫َم م تصدة كثير من‬ ‫من‬ ‫من تح رج‬ ‫من ف ق‬ ‫ن ( الم ئدة ‪) 66‬‬ ‫سءم ي م‬ ‫‪45‬‬

‫( ااع‬

‫– ‪) 16 – 15‬‬


‫عم ل كرم د اشتدَ به الريح في ي‬ ‫ مثل الَذين ك ر ا برب‬‫الضال الب يد‬ ‫ع صف ا ي در ن م َم كسب ا ع شيء ذل ه‬ ‫َ‬ ‫( ابراهي – ‪) 18‬‬

‫السم ا يت َطرن من ف ق نَ‬ ‫ تك د َ‬‫يستغ ر ن لمن في اأرض‬ ‫رب‬

‫المائك يسبح ن بحمد‬ ‫( الش رى – ‪) 5‬‬

‫ ي ق ل د ب غتك رس ا ربي نصح لك فكيف آس ع‬‫ك فرين ( ااعراف – ‪) 93‬‬ ‫ق‬ ‫ يس ل ن عن الر ح قل الر ح من مر ربي م‬‫إ َا ق يا ( ااسراء – ‪) 85‬‬ ‫ال‬ ‫‪ -‬ق ل ربي ي‬

‫تيت من‬

‫السميع ال ي‬ ‫السم ء اأرض ه‬ ‫ال ل في َ‬ ‫َ‬

‫( اانبي ء – ‪) 4‬‬

‫– الضمير الب رز ( ه ) اس ل ذا اال ي في ص ته ت ل ‪:‬‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫ه الحي ا إله إ َا ه‬ ‫َنه ه ضح‬

‫( غ فر – ‪) 65‬‬

‫بك ‪َ ،‬نه ه م‬

‫حي‬

‫( النج ‪) 44 – 43‬‬

‫ه الَذ ينزل الغيث من ب د م قنط ا ينشر رحمته‬ ‫‬‫الحميد ( الش رى – ‪) 28‬‬

‫ه ال لي‬

‫السم ء‬ ‫ ه الَذ خ لك م في اأرض جمي ث َ است ى إل‬‫َ‬ ‫بكل شيء ع ي ( الب رة – ‪) 29‬‬ ‫ه‬ ‫فس َ اهنَ سبع سم ا‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫عنده م تح الغي ا ي م إ َا ه‬ ‫السم ا اأرض َن يك ن له لد ل تكن له ص حب‬ ‫بديع َ‬ ‫بكل شيء ع ي ( اان – ‪) 101‬‬ ‫خ كل َ شيء ه‬ ‫( اان‬

‫‪46‬‬

‫– ‪) 59‬‬


‫ الضمير المستتر ال ئد ال الذا اال ي (ه ) في ص ته ت ل ‪:‬‬‫ ظ ر ال س د في البر البحر بم كسب‬‫ن ( الر – ‪) 41‬‬ ‫الَذ عم ا ل َ يرج‬ ‫‪ -‬ربك ع بك إن يش يرحمك‬

‫يد ال َن س ليذي‬

‫إن يش ي ذبك‬

‫بض‬

‫( ااسراء – ‪) 54‬‬

‫ن ر الرس ل‬

‫عدَ ّ ت ل النبي محمد ص ّ ع يه س لحمل رس لته ال‬ ‫البشري ق طب ‪ ،‬بد بتبشيره ع ق مه ال ريشيين الغاظ الطب ع ‪ ،‬ع ن‬ ‫من م ع ن ‪ ،‬ت ل ع تب عه المس مين الم ذبين بيد الك ر ‪ ،‬ف مره ّ‬ ‫ب ل جرة ال باد خرى ‪ ،‬فدع المس مين ب لت جه ال اليمن ال يثر ال‬ ‫الحبش ‪ ،‬ب د ذل لح الرس ل ص ّ ع يه س ق مه في يثر ‪ ،‬ن ر‬ ‫يثر بن ره ص ر المدين المن رة ‪ ،‬ف سس ل مدين اسامي حت فتح ّ‬ ‫ّ قب المس مين ‪ ،‬فريضت في الحج الي كل‬ ‫له مك المكرم ‪ ،‬ج‬ ‫ع ‪ ،‬خال ت ال ترة اكتمل نز ل ال رآن الكري خط النبي خطب ال داع ‪،‬‬ ‫رحل ال ب رئه ‪ ،‬قد شرق الن س بن ر رب برس لته الخ لدة ‪.‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر ل نبي محمد ص‬

‫ّ ع يه س ‪:‬‬

‫( ال س اا ل ‪ /‬اأ امـر )‬ ‫ قل ن َزله ر ح ال دس من رب ب لح ليثب الَذين آمن ا هدى‬‫بشرى ل مس مين ( النحل – ‪) 102‬‬ ‫ قل نزله الَذ ي‬‫را رحيم ( ال رق ن – ‪) 6‬‬ ‫غ‬

‫السم ا‬ ‫الس َر في َ‬

‫‪47‬‬

‫اأرض إ َنه ك ن‬


‫ قل نبئك بخير من ذلك ل َذين ا َت ا عند رب ج َن تجر‬‫ز اج مط َ رة رض ان من‬ ‫من تحت اأن ر خ لدين في‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ بصير ب ل ب د ( ال عمران – ‪) 15‬‬ ‫ّ‬ ‫ج َن الخ د الَتي عد الم َت ن ك ن ل‬

‫ قل ذل خير‬‫مصيرا ( ال رق ن – ‪) 15‬‬

‫جزاء‬

‫ قل ه ل َذين آمن ا هدى ش ء الَذين ا ي من ن في آذان‬‫ين د ن من مك ن ب يد ( فص – ‪) 44‬‬ ‫لئ‬ ‫قر ه ع ي عم‬ ‫ قل إ َنم ن بشر مث ك ي ح إل َي َنم إل ك إله احد ف ست يم ا‬‫يل ل مشركين ( فص – ‪) 6‬‬ ‫إليه استغ ر ه‬ ‫ قل إ َنم دع ربي ا شر به حدا ‪ ،‬قل إني ا م لك ضرا‬‫ا رشدا ‪ ،‬قل إني لن يجيرني من َ‬ ‫ّ حد لن جد من د نه‬ ‫م تحدا ( الجن من ‪ – 20‬ال ‪) 22‬‬ ‫‪ -‬قل إن در‬

‫قري م ت عد ن‬

‫يج ل له ربي مدا‬

‫( الجن – ‪) 25‬‬

‫ربي لت تي َنك ع ل الغي ا ي ز عنه مث ل ذ َرة في‬ ‫ قل ب‬‫السم ا ا في اأرض ا صغر من ذل ا كبر إ َا في كت‬ ‫َ‬ ‫مبين ( سب – ‪) 3‬‬ ‫ قل ا س لك ع يه جرا إ َا الم دَ ة في ال رب‬‫نزد له في حسن إنَ َ‬ ‫ّغ‬ ‫ر شك ر ( الش رى – ‪) 23‬‬

‫من ي ترف حسن‬

‫ِين َهدَ ى َ‬ ‫ّه فب داه اقتده قل ا س لك ع يه جرا إن‬ ‫ ه لَ ِئ َ الَذ َ‬‫لمين ( اان – ‪) 90‬‬ ‫ه إ َا ذكرى ل‬ ‫ قل ئ َنك لتك ر ن ب َلذ خ‬‫ال لمين ( فص‬ ‫ندادا ذل ر‬ ‫‪48‬‬

‫اأرض في ي مين تج‬ ‫–‪)9‬‬

‫ن له‬


‫ قل ف ت ا بكت من عند َ‬‫ّ ه هدى من م َتب ه إن كنت‬ ‫ص دقين ‪ ،‬ف ن ل يستجيب ا ل ف ع َنم ي َتب ن ه اءه‬ ‫ قل ف ت ا ب شر س ر مث ه م تري‬‫َ‬ ‫د ن ّ إن كنت ص دقين ( ه د – ‪) 13‬‬ ‫ قل إنَ َ‬‫ّ ق در ع‬ ‫‪ -‬قل إ َنم اَي‬

‫ن ينزل آي‬

‫( ال صص ‪) 50 – 49‬‬

‫ادع ا من استط ت من‬ ‫لكنَ كثره ا ي م ن‬

‫عند َ‬ ‫ّ إ َنم ن نذير مبين‬

‫( ال نكب‬

‫(اان‬

‫– ‪)37‬‬

‫– ‪) 50‬‬

‫‪ -‬قل إن افتريته ف َي إجرامي ن بر ء م َم تجرم ن‬

‫( ه د – ‪) 35‬‬

‫ قل إنَ ال دى هدى َ‬‫يح ج ك‬ ‫ّ ن ي ت حد مثل م تيت‬ ‫َ‬ ‫عند ربك قل إنَ ال ضل بيد َ‬ ‫ّ ي تيه من يش ء‬ ‫ّ اسع ع ي‬

‫( ال عمران – ‪) 73‬‬

‫ قل ر يت إن ج ل َ‬‫ّ ع يك ال َيل سرمدا إل ي ال ي م من إله‬ ‫ّ ي تيك بضي ء فا تسم ن ‪ ،‬قل ر يت إن ج ل َ‬ ‫غير َ‬ ‫ّ‬ ‫ع يك ال َن ر سرمدا إل ي ال ي م من إله غير َ‬ ‫ّ ي تيك ب يل‬ ‫فا تبصر ن ( ال صص ‪) 72 – 71‬‬ ‫تسكن ن فيه‬ ‫‪ -‬قل ي ي ال َن س إ َنم ن لك نذير مبين‬

‫( الحـج – ‪) 49‬‬

‫ قل ر يت إن ك ن من عند َ‬‫ّ ث َ ك رت به من ضل م َمن ه في‬ ‫ب يد ( فص – ‪) 52‬‬ ‫ش‬ ‫ قل هل يست الَذين ي م ن الَذين ا ي م ن إ َنم يتذ َكر ل‬‫األب ‪ ،‬قل ي عب د الَذين آمن ا ا َت ا ر َبك ل َذين حسن ا في‬ ‫رض َ‬ ‫الص بر ن‬ ‫ّ اس إ َنم ي َف‬ ‫هذه الدني حسن‬ ‫َ‬ ‫جره بغير حس ‪ ،‬قل إني مر ن عبد َ‬ ‫ّ مخ ص له‬ ‫الدين ‪ ،‬مر أن ك ن َ ل المس مين ‪ ،‬قل إني خ ف إن‬ ‫‪49‬‬


‫عصي ربي عذا ي عظي ‪ ،‬قل َ‬ ‫ّ عبد مخ ص له ديني ‪،‬‬ ‫ف عبد ا م شئت من د نه قل إنَ الخ سرين ا َلذين خسر ا‬ ‫ه ي ي ال ي م ا ذل ه الخسران المبين‬ ‫نس‬ ‫ قل فغير َ‬‫ّ ت مر ني عبد ي الج ه ن‬ ‫‪ -‬قل إن ك ن ل َرحمن لد ف ن َ ل ال بدين‬

‫( الزمر من ‪ – 9‬ال ‪) 15‬‬

‫( الزمر – ‪) 64‬‬

‫( الزخرف – ‪) 81‬‬

‫ قل ف نبئك بشر من ذلك ال َن ر عده َ‬‫ّ الَذين ك ر ا‬ ‫المصير ( الحـج – ‪) 72‬‬ ‫‪-‬‬

‫بئس‬

‫قل م س لك ع يه من جر إ َا من ش ء ن ي َتخذ إل ربه‬ ‫سبح بحمده ك‬ ‫سبيا ‪ ،‬ت َكل ع الحي الَذ ا يم‬ ‫عب ده خبيرا ( ال رق ن ‪) 58 – 57‬‬ ‫بذن‬

‫‪ -‬قل إنَ الَذين ي تر ن ع‬

‫َ‬ ‫ّ الكذ ا ي ح ن‬

‫به‬

‫( ي نس – ‪) 69‬‬

‫ قل م ي ب بك ربي ل ا دع ك ف د ك َذبت فس ف يك ن لزام‬‫( ال رق ن – ‪) 77‬‬

‫ قل م يك ن لي ن بدله من ت ء ن سي إن َتبع إ َا م ي ح‬‫إل َي إني خ ف إن عصي ربي عذا ي عظي ‪ ،‬قل ل ش ء‬ ‫َ‬ ‫ّ م ت ته ع يك ا دراك به ف د لبث فيك عمرا من‬ ‫ن ( ي نس ‪) 16 – 15‬‬ ‫قب ه فا ت‬ ‫ قل تنبئ ن َ‬‫ّ بم ا ي‬ ‫م يشرك ن ( ي نس – ‪) 18‬‬ ‫ت ل عَ‬

‫السم ا‬ ‫في َ‬

‫ا في اأرض سبح نه‬

‫ ف ل إ َنم الغي َه ف نتظر ا إني م ك من المنتظرين ‪ ،‬إذا ذقن‬‫ست إذا ل مكر في آي تن قل َ‬ ‫ّ‬ ‫ال َن س رحم من ب د ض َراء م َ‬ ‫سرع مكرا إنَ رس ن يكتب ن م تمكر ن ( ي نس ‪) 21 – 20‬‬ ‫‪50‬‬


‫‪ -‬قل إنَ اأمر ك َه َه‬

‫( ال عمران – ‪) 154‬‬

‫ قل ل كنت في بي تك لبرز الَذين كت ع ي ال تل إل‬‫ليبت ي َ‬ ‫ّ م في صد رك ليمحص م في ق بك‬ ‫مض ج‬ ‫َ‬ ‫الصد ر ( ال عمران – ‪) 154‬‬ ‫ّ ع ي بذا‬ ‫ قل ا م لن سي ضرا ا ن إ َا م ش ء َ‬‫ّ لكل َم جل إذا‬ ‫ج ء ج فا يست خر ن س ع ا يست دم ن ‪ ،‬قل ر يت إن‬ ‫را م ذا يست جل منه المجرم ن ( ي نس ‪) 50 – 49‬‬ ‫ت ك عذابه بي ت ن‬ ‫ قل الح من ربك فمن ش ء ف ي من من ش ء ف يك ر إ َن‬‫إن يستغيث ا يغ ث ا‬ ‫عتدن ل َظ لمين ن را ح ط ب سرادق‬ ‫بم ء ك لم ل يش ال ج ه بئس ال َ‬ ‫( الك ف – ‪) 29‬‬ ‫شرا س ء مرت‬ ‫ قل ب ضل َ‬‫ّ برحمته فبذل ف ي رح ا ه خير م َم يجم ن ‪،‬‬ ‫قل ر يت م نزل َ‬ ‫ّ لك من رز فج ت منه حرام حاا قل‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ت تر ن ( ي نس ‪) 59 – 58‬‬ ‫ع‬ ‫آه ذن لك‬ ‫ قل ف ت ا بس رة مث ه ادع ا من استط ت من د ن َ‬‫ّ إن كنت‬ ‫ص دقين ( ي نس – ‪) 38‬‬ ‫السم ا‬ ‫ قل انظر ا م ذا في َ‬‫ا ي من ن ( ي نس – ‪) 101‬‬ ‫عن ق‬ ‫ قل الحمد َه سا ع‬‫يشرك ن ( النمل – ‪) 59‬‬

‫اأرض م تغني اَي‬

‫عب ده الَذين اصط‬

‫النذر‬

‫َ‬ ‫آه خير َم‬

‫ّ قل ه ت ا بره نك إن كنت ص دقين ‪ ،‬قل ا ي من في‬ ‫ َإِلَه َم َع َ ِ‬‫السم ا اأرض الغي إ َا َ‬ ‫ّ م يش ر ن َي ن يب ث ن‬ ‫َ‬ ‫( النمل ‪) 65 – 64‬‬

‫‪51‬‬


‫ قل سير ا في اأرض ف نظر ا كيف ك ن ع قب المجرمين ‪ ،‬ا‬‫م يمكر ن ( النمل ‪) 70 – 69‬‬ ‫تحزن ع ي‬ ‫ا تكن في ضي م َ‬ ‫ قل عس ن يك ن ردف لك ب ض الَذ تست ج ن ‪ ،‬إنَ ر َب‬‫لذ فضل ع ال َن س لكنَ كثره ا يشكر ن ‪ ،‬إنَ ر َب لي‬ ‫م ي ن ن (لنمل من ‪ – 72‬ال ‪)74‬‬ ‫م تكن صد ره‬ ‫السمع اأبص ر‬ ‫السم ء اأرض َمن يم‬ ‫َ‬ ‫ قل من يرزقك من َ‬‫من يخرج الح َي من المي يخرج المي من الحي من يدبر‬ ‫اأمر َف َس َي ه له َن َ‬ ‫ن ( ي نس – ‪) 31‬‬ ‫ّه ف ل فا ت َت‬ ‫ قل هل من شرك ئك من يبد الخ ث َ ي يده قل َ‬‫ّ يبد الخ‬ ‫ي يده ف َن ت فك ن ‪ ،‬قل هل من شرك ئك من ي د إل الح‬ ‫قل َ‬ ‫ّ ي د ل ح فمن ي د إل الح ح ن ي َتبع َمن ا‬ ‫إ َا ن ي دى فم لك كيف تحكم ن ( ي نس ‪) 35 -34‬‬ ‫ي د‬

‫ثَ‬

‫ قل ي ي ال َن س إني رس ل َ‬‫ّ إليك جمي الَذ له م‬ ‫السم ا اأرض ا إله إ َا ه يحيي يمي ف من ا ب َه‬ ‫َ‬ ‫رس له ال َنبي اأمي ا َلذ ي من ب َه ك م ته ا َتب ه ل َك‬ ‫ت تد ن ( ااعراف – ‪) 158‬‬ ‫ قل ا ق ل لك عند خزائن َ‬‫ّ ا ع الغي ا ق ل لك إني‬ ‫م إن َتبع إ َا م ي ح إل َي قل هل يست اأعم البصير‬ ‫فا تت َ‬ ‫كر ن ( اان – ‪) 50‬‬ ‫ قل إ َنم َتبع م ي ح إل َي من ربي هذا بص ئر من ربك هدى‬‫رحم ل ي من ن ‪ ،‬إذا قر ال رآن ف ستم ا له نصت ا‬ ‫ل َك ترحم ن ( ااعراف ‪) 204 - 203‬‬ ‫‪52‬‬


‫ قل الحمد َه سيريك آي ته فت رف ن‬‫ن ( النمل ‪) 93 -‬‬ ‫تم‬

‫م رب بغ فل ع َم‬

‫ قل ي ال تح ا ين ع الَذين ك ر ا إيم ن‬‫منتظر ن ( السجدة ‪) 30 – 29‬‬ ‫انتظر إ َن‬ ‫ف عرض عن‬

‫ا ه ينظر ن ‪،‬‬

‫ربي لتب ثنَ ث َ لتن َب نَ بم عم ت‬

‫ذل ع‬

‫َ‬ ‫ّ يسير‬

‫‪-‬‬

‫قل ب‬

‫‪-‬‬

‫السم ا اأرض قل َ‬ ‫ّ قل ف َتخذت من د نه‬ ‫قل من ر‬ ‫َ‬ ‫لي ء ا يم ك ن أن س ن‬ ‫ا ضرا قل هل يست اأعم‬ ‫الن ر ج ا َه شرك ء‬ ‫البصير هل تست الظ م‬ ‫خ ا كخ ه فتش به الخ ع ي قل َ‬ ‫ّ خ ل كل شيء ه‬ ‫َ ر ( الرعد – ‪) 16‬‬ ‫ال احد ال‬

‫( التغ بن – ‪) 7‬‬

‫ قل إني ن ي ن عبد الَذين تدع ن من د ن َ‬‫ّ قل ا َتبع‬ ‫ه اءك قد ض إذا م ن من الم تدين ‪ ،‬قل إني ع بين‬ ‫من ربي ك َذبت به م عند م تست ج ن به إن الحك إ َا َه‬ ‫ي ص الح َ ه خير ال ص ين ‪ ،‬قل ل نَ عند م تست ج ن‬ ‫َ‬ ‫ّ ع ب َ‬ ‫لظ لمين ( اان من ‪ – 56‬ال ‪) 58‬‬ ‫به ل ضي اأمر بيني بينك‬ ‫ قل إني ن ي ن عبد الَذين تدع ن من د ن َ‬‫ّ ل َم ج ءني‬ ‫ال لمين ( غ فر – ‪) 66‬‬ ‫البين من ربي مر ن س لر‬ ‫ قل من ينجيك من ظ م البر البحر تدع نه تضرع خ ي لئن‬‫ش كرين ‪ ،‬قل َ‬ ‫نج ن من هذه لنك ننَ من ال َ‬ ‫ّ ينجيك من من‬ ‫كل كر ث َ نت تشرك ن ‪ ،‬قل ه ال در ع ن يب ث ع يك‬ ‫ي بسك شي يذي‬ ‫من تح رج ك‬ ‫عذاب من ف قك‬ ‫‪53‬‬


‫ب ضك ب س ب ض انظر كيف نصرف اَي ل َ‬ ‫ع يك ب كيل( اان‬ ‫ك َذ به ق م ه الح قل لس‬

‫ي‬

‫ن‪،‬‬ ‫من ‪ – 63‬ال ‪) 65‬‬

‫ قل ندع من د ن َ‬‫ّ م ا ين ن ا يضرن نرد ع ع بن‬ ‫ب د إذ هدان َ‬ ‫ّ ك لَذ است ته ال َ‬ ‫شي طين في اأرض حيران له‬ ‫صح يدع نه إل ال دى ائتن قل إنَ هدى َ‬ ‫ّ ه ال دى‬ ‫ال لمين ( اان – ‪) 71‬‬ ‫مرن لنس لر‬ ‫ قل ي ق اعم ا ع مك نتك إني ع مل فس ف ت م ن من‬‫تك ن له ع قب الدَ ار إ َنه ا ي ح َ‬ ‫الظ لم ن ( اان – ‪) 135‬‬ ‫‪ -‬قل هل ننبئك ب أخسرين عم ا‬

‫( الك ف – ‪) 103‬‬

‫ قل هل عندك من ع فتخرج ه لن إن ت َتب ن إ َا َ‬‫الظنَ إن نت‬ ‫إ َا تخرص ن ‪ ،‬قل ف َه الح َج الب لغ ف ش ء ل داك جم ين ‪،‬‬ ‫قل ه َ ش داءك الَذين يش د ن نَ َ‬ ‫ّ ح َر هذا ف ن ش د ا فا‬ ‫ا ت َتبع ه اء الَذين ك َذب ا ب ي تن الَذين ا ي من ن‬ ‫تش د م‬ ‫ب َخرة ه برب ي دل ن ‪ ،‬قل ت ل ا تل م ح َر ربك ع يك‬ ‫َا تشرك ا به شيئ ب ل الدين إحس ن ا ت ت ا ادك من‬ ‫إما نحن نرزقك إ َي ه ا ت رب ا ال احش م ظ ر من‬ ‫م بطن ا ت ت ا ال َن س ا َلتي ح َر َ‬ ‫صك‬ ‫ّ إ َا ب لح ذلك‬ ‫َ‬ ‫به ل َك ت ن ‪ ،‬ا ت رب ا م ل اليتي إ َا ب لَتي هي حسن‬ ‫ف ا الكيل الميزان ب ل سط ا نك ف ن س‬ ‫ح َت يب غ شدَ ه‬ ‫ب د َ‬ ‫ّ ف ا‬ ‫إذا ق ت ف عدل ا ل ك ن ذا قرب‬ ‫إ َا س‬ ‫ص ك به ل َك تذ َ‬ ‫كر ن ( اان من ‪ –148‬ال ‪) 152‬‬ ‫ذلك‬ ‫َ‬ ‫ َث َم ِن َي َ َ ْز َ اج م َِن ال َ ْ‬‫ْن قل َ‬ ‫آلذكرين ح َر‬ ‫ْن َ م َِن ْال َم ْ ِز ْاث َني ِ‬ ‫ض ِن ْاث َني ِ‬ ‫اأنثيين َم اشتم ع يه رح اأنثيين نبئ ني ب إن كنت‬ ‫‪54‬‬


‫ْن قل َ‬ ‫آلذكرين ح َر‬ ‫ْن َ م َِن ْال َب َ ِر ْاث َني ِ‬ ‫اِ ِب ِل ْاث َني ِ‬ ‫ص دقين ‪ َ ،‬م َِن ْ ِ‬ ‫اأنثيين َم اشتم ع يه رح اأنثيين كنت ش داء إذ‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫َن ا ْف َت َرى َع َ َ ِ‬ ‫ّ َك ِذ َب لِيهضِ َل ال َن َ‬ ‫َ‬ ‫ص ك ّ ب ذا َف َمنْ َ ْظ َ ه ِمم ِ‬ ‫ّ َ​َ َي ْ ِد ْال َ ْ َ َ‬ ‫ِين ‪ ،‬قل ا جد في م حي‬ ‫الظ لِم َ‬ ‫ِب َغي ِْر عِ ْ إِنَ َ َ‬ ‫دم مس ح‬ ‫إل َي مح َرم ع ط ع يط مه إ َا ن يك ن ميت‬ ‫لح خنزيرف َنه رجس فس هل َ لغير َ‬ ‫ّ به فمن اضط َر‬ ‫ر رحي ( اان من ‪ – 143‬ال ‪) 145‬‬ ‫ا ع د ف نَ ر َب غ‬ ‫غير ب‬ ‫ قل إ َنني هداني ربي إل صراط مست ي دين قيم م َ إبراهي‬‫م ك ن من المشركين ‪ ،‬قل إنَ صاتي نسكي محي‬ ‫حني‬ ‫ن َل‬ ‫مم تي َه ر ال لمين ‪ ،‬ا شري له بذل مر‬ ‫المس مين ‪ ،‬قل غير َ‬ ‫ّ بغي رب ه ر كل شيء ا‬ ‫ا تزر ازرة زر خرى ث َ إل‬ ‫تكس كل ن س إ َا ع ي‬ ‫ن ( اان ‪ – 161‬ال ‪) 164‬‬ ‫ربك مرج ك فينبئك بم كنت فيه تخت‬ ‫ قل حي إل َي َنه استمع ن ر من الجن‬‫‪ -‬قل ل ك ن م ه آل‬

‫كم ي ل ن إذا ابتغ ا إل ذ ال رش سبيا‬

‫ قل ه ت ا بره نك إن كنت ص دقين‬‫ ف ن ك َذب‬‫المجرمين ( اان‬

‫( الجن – ‪) 1‬‬

‫ف ل ربك ذ رحم‬

‫( ااسراء – ‪) 42‬‬

‫( الب رة – ‪) 111‬‬

‫اس‬

‫ا يرد ب سه عن ال‬

‫– ‪) 147‬‬

‫ قل ربي ع ب دَ ت م ي م إ َا ق يل فا تم ر في إ َا مراء‬‫ظ هرا ا تست في من حدا ‪ ،‬ا ت لنَ لشيء إني ف عل‬ ‫ذل غدا ‪ ،‬إ َا ن يش ء َ‬ ‫ّ اذكر ر َب إذا نسي قل عس ن‬ ‫من هذا رشدا ( الك ف من ‪) 24 – 22‬‬ ‫ي دين ربي أقر‬ ‫‪55‬‬


‫الرحم َنه من عمل منك‬ ‫ ف ل سا ع يك كت ربك ع ن سه َ‬‫ر رحي ( اان – ‪) 54‬‬ ‫س ءا بج ل ث َ ت من ب ده ص ح ف َنه غ‬ ‫ قل ل‬‫ربي‬ ‫إل ك‬ ‫يشر‬

‫ك ن البحر مدادا لك م ربي لن د البحر قبل ن تن د ك م‬ ‫ل جئن بمث ه مددا ‪ ،‬قل إ َنم ن بشر مث ك ي ح إل َي َنم‬ ‫إله احد فمن ك ن يرج ل ء ربه ف ي مل عما ص لح ا‬ ‫ب ب دة ربه حدا ( الك ف – ‪) 110- 109‬‬

‫ قل إني ن ي ن عبد الَذين تدع ن من د ن َ‬‫ّ ل َم ج ءني‬ ‫ال لمين ( غ فر – ‪) 66‬‬ ‫البين من ربي مر ن س لر‬ ‫ قل سير ا في اأرض ث َ انظر ا كيف ك ن ع قب المكذبين ‪ ،‬قل‬‫الرحم‬ ‫لمن م في َ‬ ‫السم ا اأرض قل َه كت ع ن سه َ‬ ‫ليجم َنك إل ي ال ي م ا ري فيه الَذين خسر ا ن س ف‬ ‫السميع ال ي ‪،‬‬ ‫ا ي من ن ‪ ،‬له م سكن في ال َيل ال َن ر ه‬ ‫َ‬ ‫قل غير َ‬ ‫السم ا اأرض ه يط ا‬ ‫ّ َتخذ لي ف طر َ‬ ‫ا تك ننَ من‬ ‫يط قل إني مر ن ك ن َ ل من س‬ ‫المشركين ‪ ،‬قل إني خ ف إن عصي ربي عذا ي عظي ‪ ،‬من‬ ‫يصرف عنه ي مئذ ف د رحمه ذل ال ز المبين ‪ ،‬إن يمسس‬ ‫َ‬ ‫ّ بضر فا ك شف له إ َا ه إن يمسس بخير ف ع كل‬ ‫شيء قدير ‪ َ ،‬هه َ ْال َ ِه هر َف ْ َ عِ َب ِد ِه َ هه َ ْال َحكِي ه ْال َخ ِبي هر ‪ ،‬قل‬ ‫شيء كبر ش دة قل َ‬ ‫حي إل َي هذا‬ ‫ّ ش يد بيني بينك‬ ‫ال رآن أنذرك به من ب غ ئ َنك لتش د ن نَ مع َ‬ ‫ّ آل خرى‬ ‫قل ا ش د قل إ َنم ه إله احد إ َنني بر ء م َم تشرك ن‬ ‫( اان‬

‫‪56‬‬

‫من ‪ – 11‬ال ‪) 19‬‬


‫ قل إن ك ن آب ك‬‫م ال اقترفتم ه‬ ‫ح َ إليك من َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ ب مره َ‬ ‫َ‬ ‫ّاي‬

‫بن ك إخ انك ز اجك عشيرتك‬ ‫تج رة تخش ن كس ده مس كن ترض ن‬ ‫رس له ج د في سبي ه فتر َبص ا ح َت ي تي‬ ‫ال س ين ( الت ب – ‪) 24‬‬ ‫د ال‬

‫ قل ف ت ت ن نبي ء َ‬‫ّ من قبل إن كنت م منين ‪ ،‬ل د ج ءك‬ ‫نت ظ لم ن( الب رة ‪) 92 – 91‬‬ ‫م س ب لبين ث َ ا َتخذت ال جل من ب ده‬ ‫ قل من نزل الكت الَذ ج ء به م س ن را هدى ل َن س‬‫تج نه قراطيس تبد ن تخ ن كثيرا ع مت م ل ت م ا‬ ‫نت ا آب ك قل َ‬ ‫ي ب ن ( اان ‪91 -‬‬ ‫ّ ث َ ذره في خ ض‬ ‫َ‬ ‫ قل لن يصيبن إ َا م كت‬‫ّ لن ه م ان‬ ‫الم من ن ( الت ب – ‪) 51‬‬

‫َ‬ ‫ّ ف يت َكل‬

‫ع‬

‫ قل هل تر َبص ن بن إ َا إحدى الحسنيين نحن نتر َبص بك ن‬‫يصيبك َ‬ ‫ّ ب ذا من عنده ب يدين فتر َبص ا إ َن م ك‬ ‫متربص ن ‪ ،‬قل ن ا ط ع كره لن يت َبل منك ۚ إ َنك كنت‬ ‫ق م ف س ين ( الت ب ‪) 53 – 52‬‬ ‫ ق ْل أ خ ْير ل ْم ي ْ مْ ب َ ي ْ مْ ل ْ ْ م يْ‬‫م ْ ْم ۚ ال يْ ي ْ‬ ‫أليم ( الت ب‬ ‫س َ ل ْم ع ا‬ ‫ْح‬

‫ل يْ آم ا‬ ‫‪) 61 -‬‬

‫ قل بئسم ي مرك به إيم نك إن كنت م منين ‪ ،‬قل إن ك ن لك‬‫الدَ ار اَخرة عند َ‬ ‫ّ خ لص من د ن ال َن س فتم َن ا الم إن‬ ‫كنت ص دقين ( الب رة ‪) 94 – 93‬‬ ‫‪-‬‬

‫ف ل لن تخرج ا م ي بدا لن ت ت ا م ي عد ا إ َنك رضيت‬ ‫ب ل د َ ل م َرة ف ق د ا مع الخ ل ين ‪ ،‬ا تصل ع حد من‬ ‫‪57‬‬


‫م بدا ا ت ع قبره إ َن ك ر ا ب َه‬ ‫اده إ َنم‬ ‫ف س ن ‪ ،‬ا ت جب م ال‬ ‫ه ك فر ن ( الت ب‬ ‫ب في الدني تزه ن س‬ ‫‪ -‬قل تر َبص ا ف ني م ك من المتربصين‬

‫رس له م ت ا ه‬ ‫يريد َ‬ ‫ّ ن ي ذب‬ ‫من ‪ - 83‬ال ‪) 85‬‬

‫( الط ر – ‪) 31‬‬

‫ قل ا ت سم ا ط ع م ر ف إنَ َ‬‫ّ خبير بم ت م ن‬

‫( الن ر – ‪) 53‬‬

‫ قل طي ا َ‬‫الرس ل َفإِنْ َت َ لَ ْ ا َفإِ َن َم َع َ ْي ِه َم حهم َل‬ ‫ّ طي ا َ‬ ‫الرس ل إ َا البا‬ ‫َ َع َ ْي هك ْ َم حهم ْ هت ْ َ إِنْ هتطِ ي ه هه َت ْ َت هد ا م ع‬ ‫َ‬ ‫المبين ( الن ر – ‪) 54‬‬ ‫ قل ا ت تذر ا لن ن من لك قد ن َب ن َ‬‫ّ من خب رك سيرى َ‬ ‫ّ‬ ‫عم ك رس له ث َ ترد ن إل ع ل الغي ال َ‬ ‫ش دة فينبئك بم‬ ‫ن ( الت ب – ‪) 94‬‬ ‫كنت ت م‬ ‫ قل اعم ا فسيرى َ‬‫ّ عم ك رس له الم من ن‬ ‫إل ع ل الغي ال َ‬ ‫ن ( الت ب‬ ‫ش دة فينبئك بم كنت ت م‬ ‫ َفإنْ َت َ لَ ْ ا ف ل حسبي َ‬‫ّ ا إله إ َا ه ع يه ت َك‬ ‫ِ‬ ‫ال رش ال ظي ( الت ب – ‪) 129‬‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ قل ر يتك إن ت ك عذا‬‫إن كنت ص دقين ( اان – ‪) 40‬‬

‫سترد ن‬ ‫– ‪) 105‬‬

‫ه ر‬

‫الس ع غير َ‬ ‫ّ تدع ن‬ ‫تتك‬ ‫َ‬

‫ قل فمن يم من َ‬‫ّ شيئ إن راد ن ي المسيح ابن مري‬ ‫السم ا اأرض م‬ ‫َه م‬ ‫َمه من في اأرض جمي‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫كل شيء قدير ( الم ئدة – ‪) 17‬‬ ‫ّع‬ ‫بين م يخ م يش ء‬ ‫‪58‬‬


‫ قل ف ي ذبك بذن بك بل نت بشر م َمن خ يغ ر لمن يش ء‬‫السم ا اأرض م بين م إليه‬ ‫ي ذ من يش ء َه م‬ ‫َ‬ ‫المصير ( الم ئدة – ‪) 18‬‬ ‫ّ قل فا‬ ‫ قل لمن اأرض من في إن كنت ت م ن ‪َ ،‬س َي ه ل ه َن ِ َ ِ‬‫السبع ر ال رش ال ظي ‪،‬‬ ‫السم ا‬ ‫تذ َكر ن ‪ ،‬قل من ر‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ قل فا ت َت ن ‪ ،‬قل من بيده م ك كل شيء ه‬ ‫َس َي ه له َن ِ َ ِ‬ ‫ّ قل ف َن تسحر ن‬ ‫يجير ا يج ر ع يه إن كنت ت م ن ‪َ ،‬س َي ه له َن ِ َ ِ‬ ‫‪ -‬قل ف نتظر ا إني م ك من المنتظرين‬

‫( الم من ن من ‪ – 84‬ال ‪) 89‬‬

‫( ي نس – ‪) 102‬‬

‫ قل ر إ َم تريني م ي عد ن ‪ ،‬ر فا تج ني في ال‬‫َ‬ ‫الظ لمين ( الم من ن ‪) 94 – 93‬‬ ‫ قل َ‬‫ّ ع بم لبث ا له غي‬ ‫السم ا اأرض بصر به‬ ‫َ‬ ‫سمع م ل من د نه من لي ا يشر في حكمه حدا‬ ‫( الك ف – ‪) 26‬‬

‫ع ذ ب من همزا ال َ‬ ‫شي طين ‪ ،‬ع ذ ب ر‬

‫ قل ر‬‫يحضر ن ( الم من ن ‪) 98 – 97‬‬ ‫‪-‬‬

‫قل ر زدني ع م‬

‫‪-‬‬

‫قل ر اغ ر ارح‬

‫ن‬

‫( طـه – ‪) 114‬‬

‫الراحمين‬ ‫ن خير َ‬

‫( الم من ن – ‪) 118‬‬

‫ قل هذه سبي ي دع إل َ‬‫ّ ع‬ ‫سبح ن َ‬ ‫ّ م‬ ‫ن من المشركين ( ي سف – ‪) 108‬‬

‫بصيرة ن من ا َتب ني‬

‫الرحمن بل ه عن ذكر رب‬ ‫ قل من يك ك ب ل َيل ال َن ر من َ‬‫م رض ن ( اانبي ء – ‪) 42‬‬ ‫‪59‬‬


‫‪-‬‬

‫قل إ َنم نذرك ب ل حي‬

‫ا يسمع الص الدع ء إذا م ينذر ن‬ ‫( اانبي ء – ‪) 45‬‬

‫ قل ك ن ا حج رة حديدا ‪ ،‬خ م َم يكبر في صد رك‬‫ض َن‬ ‫َف َس َي ه له َن َمنْ هي ِي هد َن قل الَذ فطرك َ ل م َرة َف َس هي ْن ِغ ه‬ ‫إِلَ ْي َ هر هء َس ه ْ َ َي ه له َن َم َت هه َ قل عس ن يك ن قريب‬ ‫ّ ع دا ف ن يخ ف َ‬ ‫ قل َتخذت عند َ‬‫ّ ع ده‬ ‫َ‬ ‫ّ م ا ت م ن ( الب رة – ‪) 80‬‬ ‫ قل تح ج نن في َ‬‫ّ ه ربن ربك‬ ‫نحن له مخ ص ن ( الب رة – ‪) 139‬‬

‫( ااسراء ‪) 51 –50‬‬

‫ت ل نع‬

‫لن عم لن لك عم لك‬

‫َ‬ ‫ّ من ظ م َمن كت ش دة عنده من َ‬ ‫ قل نت ع‬‫ّ‬ ‫م َ‬ ‫ن ( الب رة – ‪) 140‬‬ ‫ّ بغ فل ع َم ت م‬ ‫‪-‬‬

‫قل م عند َ‬ ‫ّ خير من ال َ‬

‫من التج رة‬

‫َ‬ ‫الرازقين‬ ‫ّ خير َ‬ ‫( الجم‬

‫– ‪) 11‬‬

‫خرجني مخرج صد اج ل لي‬ ‫ قل ر دخ ني مدخل صد‬‫من لدن س ط ن نصيرا ‪ ،‬قل ج ء الح زه الب طل إنَ‬ ‫الب طل ك ن زه ق ( ااسراء ‪) 81 – 80‬‬ ‫‪ -‬قل كل ي مل ع‬

‫ش ك ته فربك ع بمن ه هدى سبيا‬

‫( ااسراء – ‪) 84‬‬

‫ قل لئن اجتم اإنس الجن ع ن ي ت ا بمثل هذا ال رآن ا‬‫لب ض ظ يرا ( ااسراء – ‪) 88‬‬ ‫ي ت ن بمث ه ل ك ن ب ض‬

‫ قل ل ك ن في اأرض مائك يمش ن مطمئنين لن َزلن ع ي من‬‫السم ء م ك رس ا ‪ ،‬قل ك ب َه ش يدا بيني بينك إ َنه ك ن‬ ‫َ‬ ‫ب ب ده خبيرا بصيرا ( ااسراء ‪) 96 – 95‬‬ ‫‪60‬‬


‫ قل ي ي ال َن س إن كنت في ش من ديني فا عبد الَذين ت بد ن‬‫ّ لكن عبد َ‬ ‫من د ن َ‬ ‫مر ن ك ن من‬ ‫ّ الَذ يت َف ك‬ ‫الم منين ‪ ،‬ن ق ج ل دين حني ا تك ننَ من المشركين ‪،‬‬ ‫ا تدع من د ن َ‬ ‫ف َن إذا‬ ‫ا يضر ف ن ف‬ ‫ّ م ا ين‬ ‫الظ لمين ‪ ،‬إن يمسس َ‬ ‫من َ‬ ‫ّ بضر فا ك شف له إ َا ه إن‬ ‫يرد بخير فا رادَ ل ض ه يصي به من يش ء من عب ده ه‬ ‫الرحي ‪ ،‬قل ي ي ال َن س قد ج ءك الح من ربك فمن‬ ‫الغ ر َ‬ ‫م ن‬ ‫اهتدى ف َنم ي تد لن سه من ضل َ ف َنم يضل ع ي‬ ‫ع يك ب كيل ‪ ،‬ا َتبع م ي ح إلي اصبر ح َت يحك َ‬ ‫ّ ه‬ ‫خير الح كمين ( ي نس من ‪ – 104‬ال ‪) 109‬‬ ‫ قل ادع ا الَذين زعمت من د ن َ‬‫ّ ا يم ك ن مث ل ذ َرة في‬ ‫السم ا ا في اأرض م ل في م من شر م له من من‬ ‫َ‬ ‫ظ ير ( سب – ‪) 22‬‬ ‫السم ا اأرض قل َ‬ ‫ّ إ َن إ َي ك ل‬ ‫ قل من يرزقك من َ‬‫هدى في ضال مبين ‪ ،‬قل ا تس ل ن ع َم جرمن ا نس ل ع َم‬ ‫ت م ن ‪ ،‬قل يجمع بينن ربن ث َ ي تح بينن ب لح ه ال َت ح‬ ‫ال ي ‪ ،‬قل ر ني الَذين لح ت به شرك ء ك َا بل ه َ‬ ‫ّ ال زيز‬ ‫الحكي ( سب من ‪ – 24‬ال ‪) 27‬‬ ‫ا تظ م ن فتيا ‪،‬‬ ‫ قل مت ع الدني ق يل اَخرة خير لمن ا َت‬‫ل كنت في بر ج مش َيدة َ إِنْ‬ ‫ينم تك ن ا يدركك الم‬ ‫ّ َ إِنْ هتصِ ْب ه ْ َسي َئ َي ه له ا َه ِذ ِه‬ ‫هتصِ ْب ه ْ َح َس َن َي ه له ا َه ِذ ِه ِمنْ عِ ْن ِد َ ِ‬ ‫ِمنْ عِ ْن ِد َ قل كل من عند َ‬ ‫ّ فم ل ه اء ال ا يك د ن‬ ‫ن حديث ( النس ء ‪) 78 – 77‬‬ ‫ي‬ ‫‪61‬‬


‫ قل إنَ ربي يبسط الرز لمن يش ء ي در لكنَ كثر ال َن س ا‬‫ي م ن ( سب ‪) 36 -‬‬ ‫‪ -‬قل ل نت تم ك ن خزائن رحم ربي إذا أمسكت خشي اإن‬

‫( ااسراء – ‪) 100‬‬

‫ قل من ح َر زين َ‬‫َ‬ ‫الطيب من الرز قل هي‬ ‫ّ الَتي خرج ل ب ده‬ ‫ل َذين آمن ا في الحي ة الدني خ لص ي ال ي م كذل ن صل اَي‬ ‫ل ي م ن ‪ ،‬قل إ َنم ح َر ربي ال احش م ظ ر من م بطن‬ ‫ن تشرك ا ب َه م ل ينزل به س ط ن‬ ‫اإث البغي بغير الح‬ ‫َ‬ ‫ّ م ا ت م ن ( ااعراف ‪) 33 – 32‬‬ ‫نت ل اع‬ ‫ قل إنَ ربي يبسط الرز لمن يش ء من عب ده ي در له م ن ت‬‫الرازقين ( سب – ‪) 39‬‬ ‫من شيء ف يخ ه ه خير َ‬ ‫ قل إ َنم عظك ب احدة ن ت م ا َه مثن فرادى ث َ تت َكر ا م‬‫بص حبك من ج َن إن ه إ َا نذير لك بين يد عذا شديد ‪ ،‬قل م‬ ‫َ‬ ‫ّ ه ع كل شيء‬ ‫س لتك من جر ف لك إن جر إ َا ع‬ ‫ش يد ‪ ،‬قل إنَ ربي ي ذف ب لح ع َا الغي ‪ ،‬قل ج ء الح م‬ ‫يبد الب طل م ي يد قل إن ض ف َنم ضل ع ن سي إن‬ ‫( سب من ‪ – 46‬ال ‪) 50‬‬ ‫اهتدي فبم ي حي إل َي ربي إ َنه سميع قري‬ ‫ قل من ك ن عد ا لجبريل ف َنه ن َزله ع ق ب ب ذن َ‬‫ّ مصدق لم‬ ‫بين يديه هدى بشرى ل م منين ‪ ،‬من ك ن عد ا َه مائكته‬ ‫رس ه جبريل ميك ل ف نَ َ‬ ‫ل ك فرين ( الب رة ‪) 98 – 97‬‬ ‫ّ عد‬ ‫ قل كل متربص فتر َبص ا فست م ن من صح‬‫من اهتدى ( طـه – ‪) 135‬‬ ‫‪62‬‬

‫الس‬ ‫الصراط َ‬


‫ قل إ َنم ن منذر م من إله إ َا َ‬‫السم ا‬ ‫ّ ال احد ال َ ر ‪ ،‬ر‬ ‫َ‬ ‫اأرض م بين م ال زيز الغ َ ر ‪ ،‬قل ه نب عظي ‪ ،‬نت عنه‬ ‫م رض ن ‪ ،‬م ك ن لي من ع ب لمْ اأع إذ يختصم ن ‪ ،‬إن‬ ‫ن نذير مبين ( ص من ‪ – 65‬ال ‪) 70‬‬ ‫ي ح إل َي إ َا َنم‬ ‫ َق َل َمنْ يهحْ ِيي ْال َ‬‫ِي َرمِي ‪ ،‬قل يحيي ا َلذ نش ه َ ل م َرة‬ ‫ِظ َ َ ه َ‬ ‫ع ي ( يــس ‪) 79 - 78‬‬ ‫ه بكل خ‬ ‫ قل ر يت إن خذ َ‬‫ّ سم ك بص رك خت ع ق بك من إله‬ ‫غير َ‬ ‫ث َ ه يصدف ن( اان – ‪)46‬‬ ‫ّ ي تيك به انظر كيف نصرف اَي‬ ‫َ‬ ‫ّ بغت‬ ‫ قل ر يتك إن ت ك عذا‬‫َ‬ ‫الظ لم ن ( اان – ‪) 47‬‬

‫ج رة هل ي‬

‫إ َا ال‬

‫ال تل إذا ا تم َت ن‬ ‫ قل لن ين ك ال رار إن فررت من الم‬‫إ َا ق يا ‪ ،‬قل من ذا الَذ ي صمك من َ‬ ‫ّ إن راد بك س ءا راد‬ ‫بك رحم ا يجد ن ل من د ن َ‬ ‫ا نصيرا ( ااحزا ‪) 17 – 16‬‬ ‫ّ لي‬ ‫ قل ي هل الكت هل تن م ن م َن إ َا ن آم َن‬‫نزل من قبل نَ كثرك ف س ن ‪ ،‬قل هل‬ ‫ّ من ل نه َ‬ ‫مث ب عند َ‬ ‫ّ غض ع يه‬ ‫الخن زير عبد َ‬ ‫لئ شر مك ن‬ ‫الط غ‬

‫ب َه م نزل إلين م‬ ‫نبئك بشر من ذل‬ ‫ج ل من ال ردة‬ ‫السبيل‬ ‫ضل عن س اء َ‬ ‫( الم ئدة ‪) 60 – 59‬‬

‫ قل ي هل الكت لست ع شيء ح َت ت يم ا ال َت راة اإنجيل م‬‫نزل إليك من ربك ليزيدنَ كثيرا من م نزل إلي من رب‬ ‫الك فرين ( الم ئدة – ‪) 68‬‬ ‫طغي ن ك را فا ت س ع ال‬ ‫َ‬ ‫ قل ت بد ن من د ن َ‬‫ّه‬ ‫ّ م ا يم لك ضرا ا ن‬ ‫السميع ال ي ‪ ،‬قل ي هل الكت ا تغ ا في دينك غير الح ا‬ ‫َ‬ ‫‪63‬‬


‫ت َتب ا ه اء ق‬ ‫السبيل ( الم ئدة ‪) 77 – 76‬‬ ‫َ‬ ‫‪ -‬قل لك مي د ي‬

‫قد ض ا من قبل ض ا كثيرا ض ا عن س اء‬ ‫ا تست خر ن عنه س ع‬

‫ا تست دم ن‬

‫( سب – ‪) 30‬‬

‫ل عجب كثرة الخبيث ف َت ا َ‬ ‫ّ‬

‫َ‬ ‫الطي‬ ‫ قل ا يست الخبيث‬‫ل َك ت ح ن ( الم ئدة – ‪) 100‬‬ ‫ي لي األب‬

‫ قل ر يت شرك ءك الَذين تدع ن من د ن َ‬‫ّ ر ني م ذا خ‬ ‫آتين ه كت ب ف ع بين‬ ‫السم ا‬ ‫اأرض ل شر في َ‬ ‫منه بل إن ي د َ‬ ‫ب ض إ َا غر را ( ف طر – ‪) 40‬‬ ‫الظ لم ن ب ض‬

‫ا من‬

‫ قل ل م منين يغض ا من بص ره يح ظ ا فر ج ذل زك‬‫ل إنَ َ‬ ‫ّ خبير بم يصن ن ‪ ،‬قل ل م من يغضضن من‬ ‫بص رهنَ يح ظن فر ج نَ ا يبدين زينت نَ إ َا م ظ ر من‬ ‫ليضربن بخمرهنَ ع جي ب نَ ا يبدين زينت نَ إ َا لب لت نَ‬ ‫بن ء ب لت نَ إخ ان نَ‬ ‫بن ئ نَ‬ ‫آب ئ نَ آب ء ب لت نَ‬ ‫بني إخ ان نَ بني خ ات نَ نس ئ نَ م م ك يم ن نَ‬ ‫ال َت ب ين غير لي اإرب من الرج ل الط ل الَذين ل يظ ر ا ع‬ ‫ع را النس ء ا يضربن ب رج نَ لي م يخ ين من زينت نَ‬ ‫ت ب ا إل َ‬ ‫يه الم من ن ل َك ت ح ن ( الن ر ‪) 31 – 30‬‬ ‫ّ جمي‬ ‫ قل است زئ ا إنَ َ‬‫ّ مخرج م تحذر ن‬ ‫َ‬ ‫ قل إنَ َ‬‫ّ م ا ت م ن ‪ ،‬قل‬ ‫ّ ا ي مر ب ل حش ء ت ل ن ع‬ ‫مر ربي ب ل سط قيم ا ج هك عند كل مسجد ادع ه‬ ‫د ن ( ااعراف ‪) 29 – 28‬‬ ‫مخ صين له الدين كم بد ك ت‬ ‫( الت ب – ‪) 64‬‬

‫ قل تم َتع بك ر ق يا إ َن من صح‬‫‪64‬‬

‫ال َن ر‬

‫( الزمر – ‪) 8‬‬


‫ ق ْل أ أ ْيت ْم ْ أ ْه ي َ مْ​ْ معي أ ْ ح ف ْ​ْ يجير ا ْل فريْ مْ​ْ‬‫مْ​ْ ه‬ ‫ع ا أليم ‪ ،‬ق ْل ه الر ْح ْ آم به ع ْيه ت ك ْ فست ْع‬ ‫ص ح م ك ْم غ ْ ً ا ف ْ​ْ ي ْتي ْم ب ء‬ ‫في ضَ م يْ ‪ ،‬ق ْل أ أ ْيت ْم ْ أ ْ‬ ‫معيْ ( الم من ‪ – 28‬ال ‪) 30‬‬ ‫ ق ْل ه ال أ ْن ك ْم جعل ل م الس ْ ع ْاْ ْب‬‫ْاْ ْفْ‬ ‫ت ْ ر ‪ ،‬ق ْل ه ال‬ ‫ل ْيه ت ْح ر‬ ‫أك ْم في ْاْ ْ‬

‫ق ً‬ ‫يَ م‬ ‫( ال ك ‪ 23‬س ‪) 24‬‬

‫ قل ل َذين آمن ا يغ ر ا ل َذين ا يرج ن َي َ‬‫ّ ليجز ق م بم‬ ‫ك ن ا يكسب ن ( الج ثي – ‪) 14‬‬ ‫ ق ْل أتع‬‫َ ب ي ْم َ ي ْع م م في الس‬ ‫شيء ع يم ( الحجرا ‪) 16 -‬‬ ‫َب ل ْ‬

‫ا‬

‫م في ْاْ ْ‬ ‫ۚ‬

‫ قل ل َذين ك ر ا إن ينت ا يغ ر ل‬‫اأ َ لين ( اان ل – ‪) 38‬‬ ‫مض س َن‬ ‫ قل ر يت م تدع ن من د ن َ‬‫ّ ر ني م ذا خ ا من اأرض‬ ‫السم ا ائت ني بكت من قبل هذا ث رة من‬ ‫ل شر في َ‬ ‫إن كنت ص دقين ( ااح ف ‪) 4 -‬‬ ‫ع‬

‫م قد س ف إن ي د ا ف د‬

‫ قل إن افتريته فا تم ك ن لي من َ‬‫ّ شيئ ه ع بم ت يض ن‬ ‫الرحي ‪ ،‬قل م كن‬ ‫فيه ك به ش يدا بيني بينك ه الغ ر َ‬ ‫بدع من الرسل م در م ي ل بي ا بك إن َتبع إ َا م ي ح‬ ‫إل َي م ن إ َا نذير مبين ‪ ،‬قل ر يت إن ك ن من عند َ‬ ‫ّ ك رت‬ ‫به ش د ش هد من بني إسرائيل ع مث ه ف من استكبرت إنَ َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين ( ااح ف من ‪ – 8‬ال ‪) 10‬‬ ‫ا ي د ال‬ ‫‪ -‬قل إ َنم ال‬

‫عند َ‬ ‫ّ إ َنم ن نذير مبين‬ ‫‪65‬‬

‫( الم‬

‫– ‪) 26‬‬


‫س ل ْم ع ْيه مْ​ْ أ ْجر م أن مْ ا ْل ت فيْ‬ ‫‪ -‬ق ْل م أ ْ‬

‫س ‪) 86‬‬

‫(‬

‫تبد ه ي مه َ‬ ‫ّ ي‬ ‫ قل إن تخ ا م في صد رك‬‫السم ا م في اأرض َ‬ ‫كل شيء قدير ( ال عمران – ‪) 29‬‬ ‫ّع‬ ‫َ‬

‫م في‬

‫ّ ف َتب ني يحببك َ‬ ‫ قل إن كنت تحب ن َ‬‫ّ يغ ر لك ذن بك ۚ‬ ‫الرس ل ف ن ت َل ا ف نَ َ‬ ‫ّ غ ر رحي ‪ ،‬قل طي ا َ‬ ‫َ‬ ‫ّا‬ ‫ّ َ‬ ‫الك فرين ( ال عمران ‪) 32 – 31‬‬ ‫يح‬ ‫ قل ي هل الكت ت ل ا إل ك م س اء بينن بينك َا ن بد إ َا‬‫ّ ا نشر به شيئ ا ي َتخذ ب ضن ب ض رب ب من د ن َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ل ا اش د ا ب َن مس م ن ( ال عمران – ‪) 64‬‬ ‫ف ن ت لَ ا ف‬ ‫ قل آم َن ب َه م نزل ع ين م نزل ع إبراهي إسم عيل‬‫ي‬ ‫إسح‬ ‫اأسب ط م تي م س عيس ال َنبي ن‬ ‫نحن له مس م ن ‪ ،‬من يبتغ‬ ‫من رب ا ن ر بين حد من‬ ‫غيراإسا دين ف ن ي بل منه ه في اَخرة من الخ سرين‬ ‫‪ -‬قل بل م َ إبراهي حني‬

‫م ك ن من المشركين‬

‫ قل صد َ‬‫ّ ف َتب ا م َ إبراهي حني‬

‫( ال عمران ‪) 85 – 84‬‬ ‫( الب رة – ‪) 135‬‬

‫م ك ن من المشركين‬ ‫( ال عمران – ‪) 95‬‬

‫ ق ْل ي أهْل ا ْل ت لم ت ْ فر بيي َ َ ش ي ع م‬‫‪ ،‬قل ي هل الكت ل تصد ن عن سبيل َ‬ ‫ت ْع‬ ‫ّ من آمن‬ ‫تبغ ن ع ج نت ش داء م َ‬ ‫ّ بغ فل ع َم ت م ن‬ ‫ قل ف ت ا ب ل َت راة ف ت ه إن كنت ص دقين‬‫س ‪) 52‬‬ ‫بينك ش يدا ( الع‬ ‫ قل ك ب َه بيني‬‫‪66‬‬

‫( ال عمران ‪) 99 –98‬‬ ‫( ال عمران – ‪) 93‬‬


‫ قل ي ي الَذين ه د ا إن زعمت َنك‬‫إن كنت ص دقين ( الجم – ‪) 6‬‬ ‫فتم َن ا الم‬

‫لي ء َه من د ن ال َن س‬

‫ قل إنَ الم الَذ ت ر ن منه ف َنه ماقيك ث َ ترد ن إل ع ل‬‫الغي ال َ‬ ‫ن ( الجم – ‪) 8‬‬ ‫ش دة فينبئك بم كنت ت م‬ ‫ قل ف درء ا عن ن سك الم‬‫‪ -‬قل ن‬

‫نت داخر ن‬

‫‪ -‬ق ْل م ت ا بغ ْيظ ْم‬

‫( الص ف‬

‫إن كنت ص دقين‬

‫( ال عمران – ‪) 168‬‬

‫– ‪) 18‬‬

‫َ ع يم ب ا ال‬

‫( ا ع را س ‪) 119‬‬

‫ قل إنَ َ‬‫ّ يضل من يش ء ي د إليه من ن‬ ‫ قل يت َف ك م الم الَذ كل بك ث َ إل ربك ترج ن‬‫( الرعد – ‪) 27‬‬

‫( السجدة – ‪) 11‬‬

‫ قل َ‬‫ّ يحييك ث َ يميتك ث َ يجم ك إل ي‬ ‫لكنَ كثر ال َن س ا ي م ن ( الج ثي – ‪) 26‬‬

‫ال ي م ا ري فيه‬

‫‪-‬‬

‫قل إنَ اأ َ لين اَخرين ‪ ،‬لمجم ع ن إل مي‬

‫ي‬

‫‪-‬‬

‫الرحمن مدا‬ ‫الضال ف يمدد له َ‬ ‫قل من ك ن في َ‬

‫( مري – ‪) 75‬‬

‫( ال اق‬

‫م‬

‫‪) 50 – 49‬‬

‫ قل ل ك ن ا ا يم ك ن شيئ ا ي ن ‪ ،‬قل َه ال َ‬‫ش ع‬ ‫ن ( الزمر ‪) 44 – 43‬‬ ‫السم ا اأرض ث َ إليه ترج‬ ‫جمي له م‬ ‫َ‬ ‫السم ا اأرض ع ل الغي ال َ‬ ‫ش دة ن تحك‬ ‫ قل ال َ َ ف طر َ‬‫ن ( الزمر – ‪) 46‬‬ ‫بين عب د في م ك ن ا فيه يخت‬ ‫ قل ادع ا شرك ءك ث َ كيد ن فا تنظر ن‬‫‪67‬‬

‫( ااعراف – ‪) 195‬‬


‫ قل ادع ا الَذين زعمت من د نه فا يم ك ن كشف الضر عنك‬‫ا تح يا ( ااسراء – ‪) 56‬‬ ‫‪ -‬قل َه المشر‬

‫المغر‬

‫ي د من يش ء إل صراط مست ي‬

‫( الب رة – ‪) 142‬‬

‫ قل ي عب د الَذين سرف ا ع ن س ا ت نط ا من رحم َ‬‫ّ‬ ‫إنَ َ‬ ‫الرحي ( الزمر – ‪) 53‬‬ ‫ّ يغ ر الذن جمي إ َنه ه الغ ر َ‬ ‫ قل ادع ا َ‬‫الرحمن ي م تدع ا ف ه اأسم ء الحسن‬ ‫ّ ادع ا َ‬ ‫ا تج ر بصات ا تخ ف ب ابتغ بين ذل سبيا ‪ ،‬قل الحمد‬ ‫ل يكن له لي‬ ‫َه ا َلذ ل ي َتخذ لدا ل يكن له شري في الم‬ ‫كبره تكبيرا ( ااسراء ‪) 111 – 110‬‬ ‫من الذل‬ ‫ قل سير ا في اأرض ف نظر ا كيف بد الخ‬‫اَخرة إنَ َ‬ ‫كل شيء قدير ( ال نكب – ‪) 20‬‬ ‫ّع‬

‫ثَ َ‬ ‫ّ ينشئ ال َنش ة‬

‫ قل سير ا في اأرض ف نظر ا كيف ك ن ع قب الَذين من قبل ك ن‬‫كثره مشركين ‪ ،‬ف ق ج ل دين ال ي من قبل ن ي تي ي ا‬ ‫مردَ له من َ‬ ‫صدَع ن ( الر ‪) 43 – 42‬‬ ‫ّ ي مئذ ي َ‬ ‫ قل تم َت ا ف نَ مصيرك إل ال َن ر ‪ ،‬قل ل ب د الَذين آمن ا‬‫الصاة ين ا م َم رزقن ه سرا عاني من قبل ن‬ ‫ي يم ا َ‬ ‫ا خال ( ابراهي ‪) 31 – 30‬‬ ‫ي تي ي ا بيع فيه‬ ‫ ف ن ح ج ف ل س م ج ي َه من ا َتب ن قل ل َذين ت ا‬‫اأميين س مت ف ن س م ا ف د اهتد ا إن ت لَ ا ف َنم‬ ‫الكت‬ ‫َ‬ ‫ّ بصير ب ل ب د ( ال عمران – ‪) 20‬‬ ‫ع ي البا‬

‫‪68‬‬


‫ قل ال َ َ م ل الم ت تي الم من تش ء تنزع الم م َمن‬‫تش ء ت ز من تش ء تذل من تش ء بيد الخير إ َن ع كل‬ ‫شيء قدير ( ال عمران – ‪) 26‬‬ ‫ قل إ َنم ي ح إل َي َنم إل ك إله احد ف ل نت مس م ن ‪ ،‬ف ن‬‫ب يد م‬ ‫ت لَ ا ف ل آذنتك ع س اء إن در قري‬ ‫ت عد ن ‪ ،‬إ َنه ي الج ر من ال ل ي م تكتم ن ‪ ،‬إن‬ ‫حين ( اانبي ء من ‪ – 108‬ال ‪) 111‬‬ ‫در ل َه فتن لك مت ع إل‬ ‫ َق لَ ِ ْاَْعْ َرا ه آ َم َن قل ل ت من ا لكن ق ل ا س من ل َم يدخل‬‫اإيم ن في ق بك إن تطي ا َ‬ ‫ّ رس له ا ي تك من عم لك‬ ‫شيئ إنَ َ‬ ‫ر رحي ( الحجرا – ‪) 14‬‬ ‫ّغ‬ ‫ يمن ن ع ي ن س م ا قل ا تمن ا ع َي إسامك بل َ‬‫ّ يمن‬ ‫ن هداك لْيم ن إن كنت ص دقين ( الحجرا – ‪) 17‬‬ ‫ع يك‬ ‫ َس َي ه هل ْالم َهخ َ ه َن إِ َذا ا ْن َط َ ْ هت ْ إِلَ َم َغ ِن َ لِ َت ْ هخ هذ َه َذ هر َن َن َت ِب ْ هك ْ‬‫ّ قل لن ت َتب ن كذلك ق ل َ‬ ‫ّ من قبل‬ ‫ي ِهري هد َن َنْ هي َبدله ا َك َ​َ َ َ ِ‬ ‫َف َس َي ه ل ه َن َب ْل َتحْ هس هد َن َن َب ْل َك هن ا َ​َ َي ْ َ ه َن إِ َ​َ َق َ‬ ‫ِيَ ‪ ،‬قل ل مخ َ ين‬ ‫لي ب س شديد ت ت ن‬ ‫من اأعرا ستدع ن إل ق‬ ‫يس م ن ف ن تطي ا ي تك َ‬ ‫ّ جرا حسن إن تت لَ ا كم‬ ‫ليم ( ال تح ‪) 16 – 15‬‬ ‫ت لَيت من قبل ي ذبك عذاب‬ ‫ َ َق له ا َ​َ َت ْن ِ هر ا فِي ْال َحر قل ن ر ج َن شد حرا ل ك ن ا‬‫ن ( الت ب – ‪) 81‬‬ ‫ي‬ ‫السم ا اأرض لَ َي ه لهنَ َ‬ ‫ّه قل فر يت‬ ‫ لئن س لت من خ‬‫َ‬ ‫ّ إن رادني َ‬ ‫م تدع ن من د ن َ‬ ‫ّ بضر هل هنَ ك ش ضره‬ ‫رادني برحم هل هنَ ممسك رحمته قل حسبي َ‬ ‫ّ ع يه‬ ‫‪69‬‬


‫يت َكل المت ك ن ‪ ،‬قل ي ق اعم ا ع مك نتك إني ع مل‬ ‫فس ف ت م ن ‪ ،‬من ي تيه عذا يخزيه يحل ع يه عذا م ي‬ ‫‪ ،‬إ َن نزلن ع ي الكت ل َن س ب لح َف َم ِن اهْ َتدَ ى َف ِ َن ْ سِ ِه َ َمنْ‬ ‫ب كيل ( الزمر من ‪ – 38‬ال ‪) 41‬‬ ‫ض َل َفإِ َن َم َيضِ ل َع َ ْي َ م ن ع ي‬ ‫َ‬ ‫السم ا‬ ‫ لئن س لت من خ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه بل كثره ا ي م ن ( ل م ن – ‪) 25‬‬

‫اأرض لي لنَ َ‬ ‫ّ قل الحمد‬

‫ّ َج ْدَ َ ْي َم ِن ِ ْ لَ ِئنْ َج َء ْت ه ْ آ َي لَ هي ْ ِم هننَ ِب َ قل إ َنم‬ ‫ َ َ ْق َس هم ا ِب َ ِ‬‫اَي عند َ‬ ‫ا ي من ن ( اان‬ ‫ّ م يش رك َن إذا ج ء‬ ‫ِين َك َ هر ا لَسْ َ مهرْ َس َ​َ قل ك‬ ‫ َ َي ه هل الَذ َ‬‫( الرعد – ‪) 43‬‬ ‫بينك من عنده ع الكت‬

‫– ‪) 109‬‬

‫ب َه ش يدا بيني‬

‫ا ضرا إ َا م ش ء َ‬ ‫ قل ا م لن سي ن‬‫ّ ل كن ع‬ ‫سني الس ء إن ن إ َا نذير‬ ‫الغي استكثر من الخير م م َ‬ ‫ي من ن ( ااعراف – ‪) 188‬‬ ‫بشير ل‬ ‫ فمن ح َج فيه من ب د م ج ء من ال ف ل ت ل ا ندع بن ءن‬‫بن ءك نس ءن نس ءك ن سن ن سك ث َ نبت ل فنج ل‬ ‫َ‬ ‫الك ذبين ( ال عمران – ‪) 61‬‬ ‫ّع‬ ‫لن‬ ‫ َ ِ ا َت َخ هذ ا ِمنْ هد ِن ِه آلِ َ َ قل ه ت ا بره نك هذا ذكر من م ي‬‫م رض ن( اانبي ء – ‪) 24‬‬ ‫ذكر من قب ي بل كثره ا ي م ن الح َ ف‬ ‫ّ ه‬ ‫تنبئ نه بم ا ي في اأرض‬ ‫ش َر َك َء قل سم ه‬ ‫ َ َج َ ه ا ِ َ ِ‬‫يل‬ ‫ين لِ َذ َ‬ ‫بظ هر من ال ل َب ْل هز َ‬ ‫ِين َك َ هر ا َم ْك هر هه ْ َ صهد ا َع ِن الس َِب ِ‬ ‫َ َمنْ يهضْ ِ​ِل َ‬ ‫ه د ( الرعد – ‪) 33‬‬ ‫ّه َف َم لَ هه ِمنْ َ‬ ‫‪70‬‬


‫ص ْب هت ْ م ِْث َ ْي َ قه ْ هت ْ َ َن َه َذا قل ه من‬ ‫ص َب ْت هك ْ مهصِ ي َب َق ْد َ َ‬ ‫ َ َ لَ َم َ َ‬‫عند ن سك إنَ َ‬ ‫كل شيء قدير ( ال عمران – ‪) 165‬‬ ‫ّع‬ ‫ قل قد ج ءك رسل من قب ي ب لبين‬‫كنت ص دقين ( ال عمران – ‪) 183‬‬

‫ب لَذ ق ت ف قت تم ه إن‬

‫ قل ل َذين ا ي من ن اعم ا ع مك نتك إ َن ع م ن ‪ ،‬انتظر ا‬‫السم ا اأرض إليه يرجع اأمر ك ه‬ ‫إ َن منتظر ن ‪َ ،‬ه غي‬ ‫َ‬ ‫ن ( ه د من ‪ – 121‬ال ‪) 123‬‬ ‫ف عبده ت َكل ع يه م رب بغ فل ع َم ت م‬ ‫ض ا ف ل نذرتك ص ع‬ ‫ َفإِنْ َعْ َر ه‬‫ قل ل َذين ك ر ا ستغ ب ن تحشر ن إل ج َن‬‫مثل ص ع‬

‫ قل تم َت‬‫الصاة‬ ‫َ‬ ‫بيع فيه‬

‫ع د ثم د‬

‫( فص‬

‫– ‪) 13‬‬

‫بئس الم د‬ ‫( ال عمران – ‪) 12‬‬

‫ا ف نَ مصيرك إل ال َن ر ‪ ،‬قل ل ب د ا َلذين آمن ا ي يم ا‬ ‫ين ا م َم رزقن ه سرا عاني من قبل ن ي تي ي ا‬ ‫ا خال ( ابراهي ‪) 31 – 30‬‬

‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ّ حد ‪َ ،‬‬ ‫ قل ه َ‬‫الصمد ‪ ،‬ل ي د ل ي لد ‪ ،‬ل يكن له ك ا حد‬ ‫ّ َ‬ ‫( ااخاص ك م )‬ ‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ قل ع ذ بر ال ‪ ،‬من شر م خ ‪ ،‬من شر غ س إذا ق ‪،‬‬‫من شر ح سد إذا حسد ( ال ك م )‬ ‫من شر ال َن َ ث في ال د ‪،‬‬ ‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ قل ع ذ بر ال َن س ‪ ،‬م ال َن س ‪ ،‬إله ال َن س ‪ ،‬من شر ال س اس‬‫الخ َن س ‪ ،‬الَذ ي س س في صد ر ال َن س ‪ ،‬من الج َن ال َن س‬ ‫( الن س ك م )‬

‫‪71‬‬


‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ قل ي ي الك فر ن ‪ ،‬ا عبد م ت بد ن ‪ ،‬ا نت ع بد ن م‬‫عبد ‪ ،‬ا ن ع بد م عبدت ‪ ،‬ا نت ع بد ن م عبد ‪ ،‬لك‬ ‫لي دين ( الك فر ن ك م )‬ ‫دينك‬ ‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ اقر ب س رب الَذ خ ‪ ،‬خ اإنس ن من ع ‪ ،‬اقر رب‬‫اِ ْن َس َن‬ ‫اأكر ‪ ،‬الَ ِذ َع َ َ ِب ْل َ َ ِ ‪َ ،‬ع َ َ ْاِ​ِ ْن َس َن َم لَ ْ َي ْ َ ْ ‪َ ،‬ك َ​َ إِنَ ْ ِ‬ ‫لَ َي ْط َغ ‪َ ،‬نْ َرآهه اسْ َت ْغ َن ‪ ،‬إنَ إل رب الرج ‪ ،‬ر ي الَذ ين‬ ‫‪ ،‬عبدا إذا ص َ ‪ ،‬ر ي إن ك ن ع ال دى ‪ ،‬مر ب ل َت ى ‪،‬‬ ‫ّ َي َرى ‪َ ،‬ك َ​َ لَئِنْ لَ ْ َي ْن َت ِه‬ ‫ر ي إن ك َذ ت لَ ‪َ ،‬لَ ْ َي ْ َ ْ ِب َنَ َ َ‬ ‫لَ َنسْ َ َ ِب ل َن صِ َي ِ ‪َ ،‬ن صِ َي َك ِذ َب َخ طِ َئ ‪َ ،‬ف ْ َي ْد هع َن ِد َي هه ‪َ ،‬س َن ْد هع‬ ‫َ‬ ‫( ال ك م )‬ ‫الز َب ِن َي َ ‪ ،‬ك َا ا تط ه اسجد اقتر‬ ‫ ي ي المدَ ثر ‪ ،‬ق ف نذر ‪ ،‬ر َب فكبر ‪ ،‬ثي ب فط ر ‪ ،‬الرجز‬‫ف صبر ( المدثر من ‪ - 1‬ال ‪) 7‬‬ ‫ف هجر ‪ ،‬ا تمنن تستكثر ‪ ،‬لرب‬ ‫‪ -‬فذكر إ َنم ن مذكر ‪ ،‬لس ع ي‬

‫بمصيطر‬

‫( الغ شي ‪) 22 – 21‬‬

‫ فذكر فم ن بن م رب بك هن ا مجن ن‬‫‪ -‬فذره يخ ض ا ي ب ا ح َت ياق ا ي م‬

‫( الط ر – ‪) 29‬‬

‫الَذ ي عد ن‬

‫( الم رج – ‪ ( ) 42‬الزخرف – ‪) 83‬‬

‫ا تطغ ا إ َنه بم ت م ن‬ ‫ ف ست كم مر من ت م‬‫سك ال َن ر م لك من‬ ‫بصير ‪ ،‬ا تركن ا إل الَذين ظ م ا فتم َ‬ ‫د ن َ‬ ‫الصاة طرفي ال َن ر‬ ‫ّ من لي ء ث َ ا تنصر ن ‪ ،‬ق‬ ‫َ‬ ‫زل من ال َيل ۚ إِنَ ْال َح َس َن ِ ي ْهذ ِهب َْن السَي َئ ِ َذلِ َ ذ ِْك َرى‬ ‫‪72‬‬


‫ين ‪ ،‬اصبر ف نَ َ‬ ‫ّ ا يضيع جر المحسنين‬ ‫لِ َذاك ِ​ِر َ‬ ‫فبشره ب ذا‬

‫‪-‬‬

‫لي‬

‫( اانش‬

‫( هـ د من ‪ – 112‬ال ‪) 115‬‬

‫– ‪) 24‬‬

‫ اضر ل مثا صح ال ري إذ ج ءه المرس ن‬‫ ذل م َم ح إلي رب من الحكم ا تج ل مع َ‬‫ّ إل آخر‬ ‫م مدح را ( ااسراء – ‪) 39‬‬ ‫فت في ج َن م‬ ‫( يس – ‪) 13‬‬

‫ ف ع َنه ا إله إ َا َ‬‫ّ استغ ر لذنب‬ ‫َ‬ ‫مث اك ( محمد – ‪) 19‬‬ ‫ّ ي مت َبك‬

‫ل م منين الم من‬

‫َ‬ ‫ّ إ َن ع الح المبين ‪ ،‬إ َن‬ ‫ فت َكل ع‬‫تسمع الص َ الدع ء إذا لَ ا مدبرين ‪ ،‬م‬ ‫ضالت إن تسمع إ َا من ي من ب ي تن ف‬

‫ا تسمع الم ت ا‬ ‫ن ب د ال مي عن‬ ‫مس م ن( النمل من ‪ – 79‬ال ‪) 81‬‬

‫ ف صبر صبرا جميا ‪ ،‬إِ َن ه ْ َي َر ْ َن هه َب ِي َدا ‪َ َ ،‬ن َراهه َق ِري َب‬‫‪-‬‬

‫اصبر لحك رب ف َن ب عينن‬ ‫من ال َيل فسبحه إدب ر النج‬

‫ اصبر م صبر إ َا ب َه‬‫يمكر ن ( النـحـل – ‪) 127‬‬

‫( الم رج من ‪ – 5‬ال ‪) 7‬‬

‫سبح بحمد رب حين ت‬

‫‪،‬‬

‫( الط ر ‪) 49 – 48‬‬

‫ا تحزن ع ي‬

‫ا ت في ضي م َم‬

‫ اصبر ن س مع الَذين يدع ن ر َب ب لغداة ال شي يريد ن ج ه‬‫ا ت د عين عن تريد زين الحي ة الدني ا تطع من غ ن ق به‬ ‫ك ن مره فرط ( الك ف – ‪) 28‬‬ ‫عن ذكرن ا َتبع ه اه‬ ‫ ف صبر لحك رب ا تطع من آثم ك را ‪ ،‬اذكر اس رب‬‫بكرة صيا ‪ ،‬من ال َيل ف سجد له سبحه ليا ط يا‬

‫( اانس ن من ‪ – 24‬ال ‪) 26‬‬

‫‪73‬‬


‫ ف صبر إنَ عد َ‬‫ّح‬ ‫اإبك ر ( غ فر – ‪) 55‬‬

‫استغ ر لذنب‬

‫سبح بحمد رب ب ل شي‬

‫ ف صبر إنَ عد َ‬‫نت َفي َن‬ ‫ّ ح ف َم نري َن ب ض الَذ ن ده‬ ‫ف لين يرج ن ‪ ،‬ل د رس ن رسا من قب من من قصصن ع ي‬ ‫( غ فر ‪) 78 – 77‬‬ ‫من من ل ن صص ع ي‬ ‫ ف صبر إنَ عد َ‬‫ا يستخ َ َن ا َ‬ ‫لذين ا ي قن ن ( الر – ‪) 60‬‬ ‫ّح‬ ‫ ف صبر ع م ي ل ن سبح بحمد رب قبل ط ع ال َ‬‫شمس قبل‬ ‫من آن ء ال َيل فسبح طراف ال َن ر ل َ‬ ‫ترض ( طـه – ‪) 130‬‬ ‫غر ب‬ ‫‪ -‬ف صبر لحك رب‬

‫ا تكن كص ح الح‬

‫( ال‬

‫– ‪) 48‬‬

‫ ف صبر كم صبر ل ال ز من الرسل ا تست جل ل ۚ ك َن‬‫ي ير ن م ي عد ن ل ي بث ا إ َا س ع من ن ر با ف ل‬ ‫ن ( ااح ف – ‪) 35‬‬ ‫ي إ َا ال ال س‬ ‫ ف صبر ع م ي ل ن سبح بحمد رب قبل ط ع ال َ‬‫شمس‬ ‫قبل الغر ‪ ،‬من ال َيل فسبحه دب ر السج د ‪ ،‬استمع‬ ‫( من ‪ – 39‬ال ‪) 41‬‬ ‫ي ين د المن د من مك ن قري‬ ‫ ف عرض عن من ت لَ عن ذكرن ل يرد إ َا الحي ة الدني ‪ ،‬لك‬‫بك ه أ ْع م ب ْ​ْ ضل عْ​ْ س ي ه ه أ ْع م‬ ‫م ْ غ ْم مْ ا ْلع ْم ۚ‬ ‫( النج ‪) 30 - 29‬‬ ‫ب ْ اهْت‬ ‫َ‬ ‫ّ الَتي فطر ال َن س ع ي ا‬ ‫ ف ق ج ل دين حني فطر‬‫َ‬ ‫ّ ذل الدين ال ي لكنَ كثر ال َن س ا ي م ن‬ ‫تبديل لخ‬ ‫( الر‬

‫‪74‬‬

‫– ‪) 30‬‬


‫الصاة لدل ال َ‬ ‫ ق‬‫شمس إل غس ال َيل قرآن ال جر إِنَ‬ ‫َ‬ ‫آن ْال َجْ ِر َك َن َم ْش ه َدا ‪ ،‬من ال َيل فت َجد به ن ف ل عس‬ ‫قهرْ َ‬ ‫م م محم دا ( ااسراء ‪) 79 – 78‬‬ ‫ن يب ث رب‬ ‫د ن الج ر من ال ل‬

‫ اذكر ر َب في ن س تضرع خي‬‫ا تكن من الغ ف ين ( ااعراف – ‪) 205‬‬ ‫ب لغد اَص ل‬ ‫‪-‬‬

‫حين إلي ث َ ا تجد ل به ع ين‬ ‫لئن شئن لنذهبنَ ب َلذ‬ ‫كبيرا( ااسراء ‪) 87 – 86‬‬ ‫كيا ‪ ،‬إ َا رحم من رب إنَ فض ه ك ن ع ي‬

‫‪ -‬اصبر ع‬

‫م ي ل ن اذكر عبدن دا د ذا اأيد إ َنه َ ا‬

‫‪-‬‬

‫اذكر عبدن ي‬

‫‪-‬‬

‫اذكر عب دن إبراهي‬

‫( ص – ‪) 17‬‬

‫( ص – ‪) 41‬‬

‫إسح‬

‫لي اأيد‬

‫ي‬

‫اأبص ر‬

‫( ص – ‪) 45‬‬

‫ ا ت فيه بدا لمسجد سس ع ال َت ى من َ ل ي ح ن‬‫ح ْالم َ‬ ‫ت فيه فِي ِه ِر َج ل هيحِب َن َنْ َي َت َط َ هر ا َ َ‬ ‫ين‬ ‫ّه هي ِ‬ ‫هط ِر َ‬ ‫‪ -‬ا ت جل ب ل رآن من قبل ن ي ض إلي‬

‫( الت ب – ‪) 108‬‬

‫( طـه – ‪) 114‬‬

‫ فا تطع الك فرين ج هده به ج دا كبيرا‬‫السميع البصير‬ ‫ ف ست ذ ب َه إ َنه ه‬‫َ‬

‫( ال رق ن – ‪) 52‬‬

‫( غ فر – ‪) 56‬‬

‫ ا تمدَنَ عيني إل م م َت ن به ز اج من زهرة الحي ة الدني‬‫لصاة اصطبر‬ ‫لن تن فيه رز رب خير ‪ ،‬مر ه ب َ‬ ‫ى ( طـه ‪) 132 – 131‬‬ ‫ال قب ل َت‬ ‫ع ي ا نس ل رزق نحن نرزق‬ ‫‪ -‬فا يحزن ق ل‬

‫إ َن ن‬

‫م يسر ن م ي ن ن‬ ‫‪75‬‬

‫( يس – ‪) 76‬‬


‫‪ -‬ف ص ح عن‬

‫قل سا فس ف ي م ن‬

‫( الزخرف – ‪) 89‬‬

‫ َف ْن َت َمْ َن ِم ْن ه ْ ف نظر كيف ك ن ع قب المكذبين‬‫‪-‬‬

‫ف نظر كيف ك ن ع قب المنذرين‬

‫ ف نظر كيف ك ن ع قب الم سدين‬‫َ‬ ‫الظ لمين‬ ‫‪ -‬ف نظر كيف ك ن ع قب‬

‫( الص ف‬

‫( الزخرف – ‪) 25‬‬

‫– ‪ ( ) 73‬ي نس – ‪) 73‬‬

‫( ااعراف – ‪ ( ) 103‬النمل – ‪) 14‬‬

‫( ي نس – ‪) 39‬‬

‫ َ َمْ َطرْ َن َع َ ْي ِ ْ َم َطرَ ا ف نظر كيف ك ن ع قب المجرمين‬‫َ‬ ‫ ف نظر إل آث ر رحم‬‫ّ كيف يحيي اأرض ب د م ت إنَ‬ ‫كل شيء قدير ( الر – ‪) 50‬‬ ‫ه ع‬ ‫ذل لمحيي الم ت‬

‫( ااعراف – ‪) 84‬‬

‫َ‬ ‫ّ الكذ‬

‫ انظر كيف ي تر ن ع‬‫‪ -‬انظر كيف نبين ل‬

‫ك‬

‫ث َ انظر َن ي فك ن‬

‫اَي‬

‫‪ -‬انظر كيف كذب ا ع‬

‫به إثم مبين‬

‫نس‬

‫ضل َ عن‬

‫ انظر كيف نصرف اَي‬‫‪ -‬انظر كيف نصرف اَي‬

‫ل َ‬

‫ضن ب ض‬ ‫ انظر كيف ف َ‬‫َ َ ْك َب هر َت ْ ضِ َ‬ ‫يَ ( ااسراء – ‪) 21‬‬

‫ع‬

‫ي‬

‫( الم ئدة – ‪) 75‬‬

‫م ك ن ا ي تر ن‬

‫ث َ ه يصدف ن‬ ‫ن‬

‫( النس ء – ‪) 50‬‬

‫( اان‬

‫( اان‬

‫– ‪) 24‬‬

‫– ‪) 46‬‬

‫( ااعراف – ‪) 65‬‬

‫ب ض َ لَ ْ​ْخ َِرةه َ ْك َب هر دَ َر َج‬

‫ انظر كيف ضرب ا ل اأمث ل فض ا فا يستطي ن سبيا‬‫ ف نظر كيف ك ن ع قب مكره َن د َمرن ه‬‫‪76‬‬

‫( ااسراء – ‪ ( ) 48‬ال رق ن – ‪) 9‬‬

‫ق م‬

‫جم ين‬

‫( النمل – ‪) 51‬‬


‫ح َت حين ‪ ،‬بصره فس ف يبصر ن‬

‫ فت ل َ عن‬‫ س‬‫‪-‬‬

‫ ت‬‫‪-‬‬

‫ي‬

‫اس ل‬

‫بذل زعي‬

‫( ال‬

‫– ‪) 40‬‬

‫عن ال ري الَتي ك ن ح ضرة البحر‬

‫ال رى ن ص ع ي من نب ئ‬ ‫نذره ي‬

‫اَزف إذ ال‬

‫‪ -‬فم ل الك فرين م‬

‫( الص ف‬

‫‪) 175 – 174‬‬

‫( ااعراف – ‪) 163‬‬

‫( ااعراف ‪) 101 -‬‬

‫لدى الحن جر ك ظمين‬

‫ر يدا‬

‫( غ فر – ‪) 18‬‬

‫( الط ر – ‪) 17‬‬

‫ نذر به الَذين يخ ف ن ن يحشر ا إل رب ۚ ليس ل من‬‫د نه لي ا ش يع ل َ ي َت ن ‪ ،‬ا تطرد الَذين يدع ن‬ ‫ر َب ب لغداة ال شي يريد ن ج ه م ع ي من حس ب من‬ ‫شيء م من حس ب ع ي من شيء فتطرده فتك ن من‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين ( اان ‪) 52 – 51‬‬ ‫ ف رت ي‬‫عذا لي‬

‫السم ء بدخ ن مبين ‪ ،‬يغش ال َن س هذا‬ ‫ت تي َ‬ ‫( الدخ ن ‪) 11 – 10‬‬

‫ ادع إل سبيل رب ب لحكم الم عظ الحسن ج دل ب َلتي‬‫هي حسن إنَ ر َب ه ع بمن ضل َ عن سبي ه ه ع‬ ‫ب لم تدين ( النحل – ‪) 125‬‬ ‫ خذ من م ال صدق تط ره تزكي‬‫َ‬ ‫ّ سميع ع ي ( الت ب‬ ‫صات سكن ل‬

‫ب‬

‫صل ع ي‬

‫إنَ‬

‫– ‪) 103‬‬

‫السبيل ذل خير ل َذين‬ ‫ ف ذا ال رب ح َه المسكين ابن َ‬‫يريد ن جه َ‬ ‫ه الم ح ن ( الر – ‪) 38‬‬ ‫لئ‬ ‫ّ‬ ‫ فا تدع مع َ‬‫ّ إل آخر فتك ن من الم َذبين ‪ ،‬نذر عشيرت‬ ‫اأقربين ‪ ،‬اخ ض جن ح لمن ا َتب من الم منين ‪ ،‬ف ن‬ ‫‪77‬‬


‫عص ف ل إني بر ء م َم ت م ن ‪ ،‬ت َكل ع‬ ‫الس جد ( الش راء من ‪ – 213‬ال‬ ‫‪ ،‬الَذ يرا حين ت ‪ ،‬ت ب في َ‬

‫الرحي‬ ‫ال زيز َ‬ ‫‪) 219‬‬

‫ اذكر اس رب تب َتل إليه تبتيا ‪ ،‬ر المشر المغر ا إله‬‫إ َا ه ف َتخذه كيا ‪ ،‬اصبر ع م ي ل ن اهجره هجرا‬ ‫ق يا ( المزمل من ‪ 8‬ال ‪) 11‬‬ ‫جميا ‪ ،‬ذرني المكذبين لي ال َن م م‬ ‫ِين َي ْ َ ه َ‬ ‫ّه َم فِي قه ه ِب ِ ْ ف عرض عن‬ ‫ ه لَ ِئ َ الَذ َ‬‫ق ا ب يغ ( النس ء – ‪) 63‬‬ ‫ل في ن س‬

‫عظ‬

‫قل‬

‫ ف صدع بم ت مر عرض عن المشركين ‪ ،‬إ َن ك ين‬‫ّ إِلَ َ َ‬ ‫ف َي ْ َ هم َن ‪،‬‬ ‫ِين َيجْ َ ه َن َم َع َ ِ‬ ‫آخ َر َف َس ْ َ‬ ‫المست زئين ‪ ،‬الَذ َ‬ ‫َن يضي صدر بم ي ل ن ‪ ،‬فسبح بحمد رب‬ ‫لدن‬ ‫الي ين( الحجر من ‪ 94‬ال ‪) 99‬‬ ‫الس جدين ‪ ،‬اعبد ر َب ح َت ي تي‬ ‫كن من َ‬ ‫ استغ ر ل‬‫َ‬ ‫( الت ب‬ ‫ّل‬

‫إن تستغ ر ل‬

‫ا تستغ ر ل‬

‫سب ين م َرة ف ن يغ ر‬

‫– ‪) 80‬‬

‫‪ -‬بشر الَذين ك ر ا ب ذا‬

‫لي‬

‫( الت ب – ‪) 3‬‬

‫الص لح‬ ‫ بشر الَذين آمن ا عم ا َ‬‫ر ( الب رة – ‪) 25‬‬ ‫تحت اأن‬ ‫ِين َي ْك ِن هز َن َ‬ ‫ّ فبشره‬ ‫الذ َه َ َ ْال ِ َ‬ ‫يل َ ِ‬ ‫ َ الَذ َ‬‫ض َ َ َ​َ هي ْن ِ ه َن َ فِي َس ِب ِ‬ ‫لي ( الت ب – ‪) 34‬‬ ‫ب ذا‬ ‫نَ ل‬

‫ ف ست ت‬‫بل عجب‬

‫ه شد خ‬ ‫يسخر ن ( الص ف‬

‫‪ -‬ف ست ت‬

‫ل‬

‫لرب البن‬

‫ج َن‬

‫تجر من‬

‫من خ ن إ َن خ ن ه من طين از ‪،‬‬ ‫‪) 12 – 11‬‬

‫البن ن‬ ‫‪78‬‬

‫( الص ف‬

‫– ‪) 149‬‬


‫‪-‬‬

‫اتل ع ي نب ابني آد ب لح إذ ق َرب قرب ن فت بل من حدهم‬ ‫ل يت َبل من اَخر ( الم ئدة – ‪) 27‬‬

‫‪-‬‬

‫اتل ع ي‬

‫نب ن ح‬

‫‪-‬‬

‫اتل ع ي‬

‫نب إبراهي‬

‫‪-‬‬

‫اتل ع ي نب ا َلذ آتين ه آي تن ف نس خ من ف تب ه ال َ‬ ‫شيط ن‬ ‫ين ( ااعراف – ‪) 175‬‬ ‫فك ن من الغ‬

‫( ي نس – ‪) 71‬‬

‫( الش راء ‪) 69 -‬‬

‫رب‬

‫ اتل م حي إلي من كت‬‫د نه م تحدا ( الك ف – ‪) 27‬‬ ‫الصاة تن عن‬ ‫ق‬ ‫ اتل م حي إلي من الكت‬‫الصاة إنَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ال حش ء المنكر لذكر َ‬ ‫ن( ال نكب – ‪) 45‬‬ ‫ّ كبر‬ ‫ّ ي م تصن‬ ‫‪-‬‬

‫ا مبدل لك م ته لن تجد من‬

‫اضر ل مثا رج ين ج ن أحدهم ج َنتين من عن‬ ‫ج ن بين م زرع ( الك ف – ‪) 32‬‬ ‫ح ن هم بنخل‬

‫السم ء ف خت ط به‬ ‫ اضر ل مثل الحي ة الدني كم ء نزلن ه من َ‬‫نب اأرض ف صبح هشيم تذر ه الري ح ك ن َ‬ ‫ّ ع كل‬ ‫شيء م تدرا ‪ْ ،‬ال َم هل َ ْال َب هن َن ِزي َن ه ْال َح َي ِة الد ْن َي الب قي‬ ‫خير ما ( الك ف ‪) 46 – 45‬‬ ‫الص لح خير عند رب ث اب‬ ‫َ‬ ‫ا ت َتبع ه اءه قل آمن بم‬ ‫ لذل ف دع است كم مر‬‫َ‬ ‫نزل َ‬ ‫ّ ربن ربك لن‬ ‫مر أعدل بينك‬ ‫ّ من كت‬ ‫َ‬ ‫ّ يجمع بينن إليه‬ ‫عم لن لك عم لك ا ح َج بينن بينك‬ ‫المصير ( الش رى – ‪) 15‬‬ ‫‪79‬‬


‫ ف تل في سبيل َ‬‫حرض الم منين َع َس‬ ‫ّ ا تك َف إ َا ن س‬ ‫ِين َك َ هر ا َ َ‬ ‫َ‬ ‫ّه َ َشد َب ْ َس َ َ َشد َت ْنك َ‬ ‫ِيَ ( النس ء – ‪) 84‬‬ ‫س الَذ َ‬ ‫ّه َنْ َي هكفَ َب ْ َ‬ ‫ بشر المن ف ين ب نَ ل‬‫‪ -‬فت ل َ عن‬

‫عذاب ليم‬

‫( النس ء – ‪) 138‬‬

‫اع إِلَ َشيْ ء هن هكر‬ ‫َي ْ َ َي ْد هع ال َد ِ‬

‫( ال مر – ‪) 6‬‬

‫ فا تطع الك فرين ج هده به ج دا كبيرا‬‫‪ -‬فا ت جل ع ي‬

‫إ َنم ن د ل‬

‫عدا‬

‫ ك َا ا تط ه اسجد اقتر‬‫ سبح اس رب اأع‬‫‪ -‬فسبح ب س رب ال ظي‬

‫( ااع‬

‫( ال‬

‫( ال رق ن – ‪) 52‬‬

‫( مري – ‪) 84‬‬

‫– ‪) 19‬‬

‫–‪)1‬‬

‫( الح ق – ‪ ( ) 52‬ال اق‬

‫‪ ( ) 74‬ال اق‬

‫( ال س الث ني ‪ /‬المخ طب‬

‫– ‪) 96‬‬

‫)‬

‫ ي ي ال َنبي إ َن رس ن ش هدا مبشرا نذيرا ‪ ،‬داعي إل‬‫ّ ب ذنه سراج منيرا ‪ ،‬بشر الم منين ب نَ ل من َ‬ ‫َ‬ ‫ّ فضا‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫كبيرا ‪ ،‬ا تطع الك فرين المن ف ين دع ذاه ت َكل ع‬ ‫كيا ( ااحزا من ‪ – 45‬ال ‪) 48‬‬ ‫ك ب َه‬ ‫َ‬ ‫ّ في‬ ‫ ي ي ال َنبي قل لمن في يديك من اأسرى إن ي‬‫َ‬ ‫ّغ ر‬ ‫ق بك خيرا ي تك خيرا م َم خذ منك يغ ر لك‬ ‫رحي ‪ ،‬إن يريد ا خي نت ف د خ ن ا َ‬ ‫ّ من قبل ف مكن من ۚ‬ ‫َ‬ ‫ّ ع ي حكي ( اان ل ‪) 71 – 70‬‬

‫‪80‬‬


‫ّ ا تطع الك فرين المن ف ين إنَ َ‬ ‫ ي ي ال َنبي ا َت َ‬‫ّكن‬ ‫ع يم حكيم ‪ ،‬ا َتبع م ي ح إلي من رب إنَ َ‬ ‫ّ ك ن بم‬ ‫َ‬ ‫كيا ( ااحزا من ‪ – 1‬ال ‪) 3‬‬ ‫ّ ك ب َه‬ ‫ت م ن خبيرا ‪ ،‬ت َكل ع‬ ‫ ي ي ال َنبي إ َن ح ن ل ز اج َ‬‫الاتي آتي ج رهنَ م م ك‬ ‫يمين م َم ف ء َ‬ ‫ّ ع ي بن عم بن ع َم ت بن خ ل‬ ‫بن خ ات َ‬ ‫امر ة م من إن هب ن س‬ ‫الاتي ه جرن م‬ ‫ل َنبي إن راد ال َنبي ن يستنكح خ لص ل من د ن الم منين قد‬ ‫م م ك يم ن لكيا يك ن‬ ‫ع من م فرضن ع ي في ز اج‬ ‫ع ي حرج ك ن َ‬ ‫ّ غ را رحيم ‪ ،‬ترجي من تش ء من نَ‬ ‫إلي من تش ء من ابتغي م َمن عزل فا جن ح ع ي‬ ‫ت‬ ‫ذل دن ن ت َر عين نَ ا يحزنَ يرضين بم آتيت نَ ك نَ‬ ‫ّ ي م في ق بك ك ن َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ع يم ح يم ‪ ،‬ا يحل ل النس ء‬ ‫من ب د ا ن تبدَل ب نَ من ز اج ل عجب حسن نَ إ َا م‬ ‫كن َ‬ ‫كل شيء رقيب ( ااحزا من ‪ – 50‬ال ‪) 52‬‬ ‫م ك يمين‬ ‫ّع‬ ‫ ي ي ال َنبي قل أز اج بن ت نس ء الم منين يدنين ع ي نَ‬‫من جابيب نَ ذل دن ن ي رفن فا ي ذين ك ن َ‬ ‫ّ غ را‬ ‫رحي ( ااحزا – ‪) 59‬‬ ‫ ي ي ال َنبي ج هد الك َ ر المن ف ين اغ ظ ع ي‬‫بئس المصير ( التحري – ‪) 9‬‬ ‫ج َن‬ ‫‪-‬‬

‫م اه‬

‫ي ي ال َنبي قل أز اج إن كنتنَ تردن الحي ة الدني زينت‬ ‫فت لين مت كنَ سرحكنَ سراح جميا ‪ ،‬إن كنتنَ تردن َ‬ ‫ّ‬ ‫رس له الدَ ار اَخرة ف نَ َ‬ ‫ّ عدَ ل محسن منكنَ جرا عظيم‬

‫( ااحزا – ‪) 29 - 28‬‬

‫‪81‬‬


‫ ي ي ال َنبي إذا ج ء الم من يب ي ن ع ن ا يشركن ب َه‬‫شيئ ا يسرقن ا يزنين ا ي ت ن ادهنَ ا ي تين بب ت ن‬ ‫ي ترينه بين يدي نَ رج نَ ا ي صين في م ر ف فب ي نَ‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫استغ ر ل نَ َ‬ ‫ر رحي ( الممتحن – ‪) 12‬‬ ‫ّغ‬ ‫‪-‬‬

‫ي ي ال َنبي إذا ط َ ت النس ء فط هنَ ل دَ ت نَ حص ا ال دَ ة‬ ‫ا َت ا َ‬ ‫ّ ر َبك ا تخرج هنَ من بي ت نَ ا يخرجن إ َا ن ي تين‬ ‫ّ من يت دَ حد د َ‬ ‫ب حش مبين ت حد د َ‬ ‫ّ ف د ظ ن سه‬ ‫ا تدر ل ل َ َ‬ ‫مرا ( الطا – ‪) 1‬‬ ‫ّ يحدث ب د ذل‬

‫ ي ي ال َنبي ل تحر م حلَ َ‬‫ّ ل ۚ تبتغي مرض‬ ‫َ‬ ‫ر رحي ( التحري – ‪) 1‬‬ ‫ّغ‬

‫ز اج ۚ‬

‫ ي ي ال َنبي حسب َ‬‫ّ من ا َتب من الم منين ‪ ،‬ي ي ال َنبي‬ ‫حرض الم منين ع ال ت ل إن يكن منك عشر ن ص بر ن‬ ‫يغ ب ا م ئتين إن يكن منك م ئ يغ ب ا ل من الَذين ك ر ا‬ ‫ن ( اان ل ‪) 65 – 64‬‬ ‫ب َن ق ا ي‬ ‫إن ل ت ل فم ب َغ‬ ‫الرس ل ب غ م نزل إلي من رب‬ ‫ ي ي‬‫َ‬ ‫ّ ي صم من ال َن س إنَ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ا ي د ال الك فرين‬ ‫رس لته‬ ‫( الم ئدة – ‪) 67‬‬

‫ِين َق له ا‬ ‫ ي ي‬‫الرس ل ا يحزن الَذين يس رع ن في الك ر م َِن الَذ َ‬ ‫َ‬ ‫ِين َه هد ا ۛ َس َم هع َن لِ ْ َك ِذ ِ‬ ‫آ َم َن ِب َ ْف َ ا ِه ِ ْ َ لَ ْ هت ْ ِمنْ قه ه هب ه ْ َ م َِن الَذ َ‬ ‫َس َم هع َن لِ َ ْ َ‬ ‫يحرف ن الك من ب د م اض ه‬ ‫ين ل ي ت‬ ‫آخ ِر َ‬ ‫َي ه له َن إنْ ه تِي هت ْ َه َذا َف هخ هذ هه َ إنْ لَ ْ هت ْ َت ْ هه َف حْ َذ هر ا من يرد َ‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫فتنته ف ن تم له من َ‬ ‫ِين لَ ْ ي ِهر ِد َ‬ ‫ّه َنْ ي َ‬ ‫هط َر‬ ‫ّ شيئ ه لَ ِئ َ الَذ َ‬ ‫قه ه َب ه ْ لَ ه ْ فِي الد ْن َي خ ِْز َ لَ ه ْ فِي ْاَخ َِر ِة َع َذا َعظِ ي ‪،‬‬ ‫‪82‬‬


‫َس َم هع َن لِ ْ َك ِذ ِ َ َك له َن لِ سحْ ِ ف ن ج ء ف حك بين‬ ‫إن ت رض عن ف ن يضر شيئ إن حكم‬ ‫عرض عن‬ ‫ف حك بين ب ل سط إنَ َ‬ ‫ّ يح الم سطين ‪ ،‬كيف يحكم ن‬ ‫عنده ال َت راة في حك َ‬ ‫م لئ‬ ‫ّ ث َ يت لَ ن من ب د ذل‬ ‫ب لم منين (الم ئدة من ‪) 43 - 41‬‬ ‫ّ مبديه تخش ال َن س َ‬ ‫ تخ ي في ن س م َ‬‫ّ ح‬ ‫( ااحزا – ‪) 37‬‬ ‫ف َم قض زيد من طرا ز َ جن ك‬ ‫ يس ل‬‫رب‬ ‫َي ْ َب هث‬

‫ن تخش ه‬

‫الس ع َي ن مرس ه ‪ ،‬في ن من ذكراه ‪ ،‬إل‬ ‫ن عن َ‬ ‫منت ه ‪ ،‬إ َنم ن منذر من يخش ه ‪َ ،‬ك َ َن ه ْ َي ْ َ َي َر ْ َن َ لَ ْ‬ ‫ه ( الن زع من ‪ – 42‬ال ‪) 46‬‬ ‫ا إِ َ​َ َعشِ َي َ َ ْ ض َهح َ‬

‫الس ع قل إ َنم ع م عند َ‬ ‫ يس ل ال َن س عن َ‬‫ّ م يدري ل ل َ‬ ‫تك ن قريب ( ااحزا – ‪) 63‬‬ ‫الس ع‬ ‫َ‬ ‫‪ -‬يس ل‬

‫هل الكت‬

‫ن تنزل ع ي‬

‫السم ء‬ ‫كت ب من َ‬

‫( النس ء – ‪) 153‬‬

‫الس ع َي ن مرس ه ۚ قل إ َنم ع م عند ربي ا‬ ‫ يس ل ن ع ن َ‬‫السم ا اأرض ا ت تيك إ َا‬ ‫يج ي ل قت إ َا ه ث في َ‬ ‫بغت يس ل ن ك َن ح ي عن قل إ َنم ع م عند َ‬ ‫ّ لكنَ كثر‬ ‫ال َن س ا ي م ن ( ااعراف ‪)187 -‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫يس ل ن عن اأه َ قل هي م اقي ل َن س الحج ليس البر‬ ‫ت ا البي‬ ‫ب ن ت ت ا البي من ظ ره لكنَ الب َر من ا َت‬ ‫َ‬ ‫ا ّ ل َك ت ح ن ( الب رة – ‪) 189‬‬ ‫ا َت‬ ‫من ب اب‬ ‫يس ل ن عن ذ ال رنين قل س ت ع يك منه ذكرا‬ ‫‪83‬‬

‫( الك ف – ‪) 83‬‬


‫يس ل ن م ذا ين ن قل م ن ت من خير ف الدين اأقربين‬ ‫السبيل م ت ا من خير ف نَ َ‬ ‫ّ به‬ ‫اليت م المس كين ابن َ‬ ‫ع ي ( الب رة – ‪) 215‬‬

‫‪-‬‬

‫ يس ل ن عن ال َ‬‫ش ر الحرا قت ل فيه قل قت ل فيه كبير صد عن‬ ‫سبيل َ‬ ‫ّ ك ر به المسجد الحرا إخراج ه ه منه كبر عند‬ ‫َ‬ ‫كبر من ال تل ( الب رة ‪) 217 -‬‬ ‫ّ ال تن‬ ‫ يس ل ن عن الخمر الميسر قل في م إث كبير من فع ل َن س‬‫كذل‬ ‫إثم م كبر من ن م يس ل ن م ذا ين ن قل ال‬ ‫يبين َ‬ ‫ّ لك اَي ل َك تت َ‬ ‫كر ن ( الب رة – ‪) 219‬‬ ‫‪-‬‬

‫يس ل ن عن اليت م قل إصاح ل خير إن تخ لط ه‬ ‫َ‬ ‫ّ ي الم سد من المص ح ل ش ء َ‬ ‫ف خ انك‬ ‫ّ أعنتك إنَ‬ ‫َ‬ ‫ّ عزيز حكي ( الب رة ‪) 220 -‬‬

‫ يس ل ن عن المحيض قل ه ذى ف عتزل ا النس ء في‬‫المحيض ا ت رب هنَ ح َت يط رن ف ذا تط َ رن ف ت هنَ من‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫حيث مرك َ‬ ‫المتط رين ( الب رة – ‪) 222‬‬ ‫ّ يح ال َت َ ابين يح‬ ‫َ‬ ‫م ع َمت من‬ ‫الطيب‬ ‫ يس ل ن م ذا حل َ ل قل حلَ لك‬‫الج ارح مك بين ت م ن نَ م َم ع َمك َ‬ ‫ّ فك ا م َم مسكن ع يك‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫ّ ع يه ا َت ا َ‬ ‫اذكر ا اس َ‬ ‫ّ سريع الحس‬ ‫( الم ئدة – ‪) 4‬‬ ‫الرس ل ف َت ا َ‬ ‫ّ صح ا‬ ‫ يس ل ن عن اأن ل قل اأن ل َه َ‬‫طي ا َ‬ ‫رس له إن كنت م منين ( اان ل – ‪) 1‬‬ ‫ّ‬ ‫ذا بينك‬ ‫‪84‬‬


‫ يس ل ن عن الر ح قل الر ح من مر ربي م‬‫إ َا ق يا ( ااسراء – ‪) 85‬‬ ‫ يس ل ن عن الجب ل ف ل ينس‬‫ا مت ( طـه من ‪ – 105‬ال‬ ‫‪ ،‬ا ترى في ع ج‬

‫تيت من ال‬

‫ربي نس ‪ ،‬فيذره ق ع ص ص‬ ‫‪) 107‬‬

‫ ت من نب ء الغي ن حي إلي م كن ت م‬‫ل م َت ين ( هـ د – ‪) 49‬‬ ‫قبل هذا ف صبر إنَ ال قب‬

‫ن‬

‫ا ق م من‬

‫ يست ت ن قل َ‬‫ّ ي تيك في الكال إن امر ه ليس له لد له‬ ‫ه يرث إن ل يكن ل لد ف ن ك نت‬ ‫خ ف نصف م تر‬ ‫إن ك ن ا إخ ة رج ا نس ء ف َذكر‬ ‫اثنتين ف م الث ث ن م َم تر‬ ‫مثل حظ اأنثيين يبين َ‬ ‫ّ ل ك ن تض ا َ‬ ‫ّ بكل شيء ع ي‬ ‫( النس ء – ‪) 176‬‬

‫ يست ت ن في النس ء قل َ‬‫ّ ي تيك في نَ م يت ع يك في‬ ‫الكت في يت م النس ء َ‬ ‫الاتي ا ت ت ن نَ م كت ل نَ ترغب ن‬ ‫ن تنكح هنَ المستض ين من ال لدان ن ت م ا ل يت م‬ ‫َ‬ ‫ا من خير ف نَ ّ ك ن به ع يم ( النس ء – ‪) 127‬‬ ‫ب ل سط م ت‬ ‫السبيل ع الَذين يست ذن ن‬ ‫ إ َنم َ‬‫مع الخ الف طبع َ‬ ‫ّع ق ب‬

‫ه غني ء رض ا ب ن يك ن ا‬ ‫ا ي م ن ( الت ب – ‪) 93‬‬ ‫ف‬

‫ إ َنم يست ذن الَذين ا ي من ن ب َه الي‬‫يتردَ د ن ( الت ب – ‪) 45‬‬ ‫ف في ريب‬

‫اَخر ارت ب ق ب‬

‫ إنَ الَذين يست ذن ن لئ الَذين ي من ن ب َه رس له ف ذا‬‫َ‬ ‫استغ ر ل‬ ‫است ذن لب ض ش ن ف ذن لمن شئ من‬ ‫ّ إنَ‬ ‫َ‬ ‫ر رحي ( الن ر – ‪) 62‬‬ ‫ّغ‬ ‫‪85‬‬


‫لسيئ قبل الحسن قد خ من قب المثا‬ ‫يست ج ن ب َ‬ ‫‪،‬‬ ‫إنَ ر َب لشديد ال‬ ‫إنَ ر َب لذ مغ رة ل َن س ع ظ م‬ ‫ِين َك َ هر ا لَ ْ َ​َ ه ْن ِز َل َع َ ْي ِه آ َي ِمنْ َرب ِه إ َنم ن منذر‬ ‫َ َي ه هل الَذ َ‬ ‫ه د ( الرعد ‪) 7 – 6‬‬ ‫لكل ق‬

‫‪-‬‬

‫ل ا جل مسم لج ءه ال ذا لي تي َن‬ ‫ يست ج ن ب ل ذا‬‫بغت ه ا يش ر ن ‪ ،‬يست ج ن ب ل ذا إنَ ج َن لمحيط‬ ‫ب لك فرين ( ال نكب ‪) 54 – 53‬‬ ‫ يست ج ن ب ل ذا‬‫‪ -‬يستنبئ ن‬

‫لن يخ ف َ‬ ‫ّ عده‬ ‫ربي إ َنه لح‬

‫ح ه قل إ‬

‫( الحـج – ‪) 47‬‬

‫م نت بم جزين‬

‫( ي نس – ‪) 53‬‬

‫م‬

‫‪-‬‬

‫الصاة ف ت ط ئ من‬ ‫إذا كن في ف قم ل‬ ‫َ‬ ‫لي خذ ا س حت ف ذا سجد ا ف يك ن ا من رائك لت‬ ‫لي خذ ا حذره س حت‬ ‫خرى ل يص ا ف يص ا م‬

‫‪-‬‬

‫السم ء‬ ‫م ي ز عن رب من مث ل ذ َرة في اأرض ا في َ‬ ‫مبين ( ي نس – ‪) 61‬‬ ‫ا صغر من ذل ا كبر إ َا في كت‬

‫طئ‬

‫( النس ء – ‪) 102‬‬

‫‪-‬‬

‫م رس ن‬

‫إ َا رحم ل لمين‬

‫‪-‬‬

‫م رس ن‬

‫إ َا مبشرا نذيرا‬

‫( اانبي ء – ‪) 107‬‬

‫( ال رق ن – ‪) 56‬‬

‫ َ ِب ْل َح َ ْن َز ْل َن هه َ ِب ْل َح َن َز َل م رس ن إ َا مبشرا نذيرا ‪،‬‬‫قرآن فرقن ه لت ر ه ع ال َن س ع مكث َ َن َز ْل َن هه َت ْن ِز َ‬ ‫يَ‬ ‫( ااسراء ‪) 106 – 105‬‬

‫‪-‬‬

‫م رس ن قب‬

‫إ َا رج ا ن حي إلي‬ ‫‪86‬‬

‫( اانبي ء – ‪) 7‬‬


‫من رس ل إ َا ن حي إليه َنه ا إله إ َا ن‬

‫ م رس ن من قب‬‫ف عبد ن ( اانبي ء – ‪) 25‬‬ ‫‪-‬‬

‫إ َن لت َ ال رآن من لدن حكي ع ي‬

‫ َن َز َل ِب ِه الر هح ْاَْمِينه ‪ ،‬ع‬‫ إ َن لمن المرس ين‬‫‪-‬‬

‫رب‬

‫( النمل – ‪) 6‬‬

‫ق ب لتك ن من المنذرين‬

‫( الش راء ‪) 194 – 193‬‬

‫( يس ‪)3 -‬‬

‫ع ب لم سدين‬

‫( ي نس – ‪) 40‬‬

‫‪ -‬لتنذر ق م م نذر آب ه ف‬

‫غف ن‬

‫( يس – ‪) 6‬‬

‫ر َت ن ه ترتيا ‪ ،‬ا ي ت ن بمثل إ َا جئن‬

‫ كذل لنثب به ف اد‬‫حسن ت سيرا ( ال رق ن ‪) 33 – 32‬‬ ‫ب لح‬

‫ل تنذره ا ي من ن ‪ ،‬إ َنم تنذر من‬ ‫نذرت‬ ‫ س اء ع ي‬‫الرحمن ب لغي فبشره بمغ رة جر كري‬ ‫ا َتبع الذكر خشي َ‬

‫( يس ‪) 11 – 10‬‬

‫‪ -‬ف َ ب خع ن س ع‬

‫آث ره إن ل ي من ا ب ذا الحديث س‬

‫( الك ف – ‪) 6‬‬

‫ ث َ حين إلي ن ا َتبع م َ إبراهي حني ۚ م ك ن من‬‫السب ع الَذين اخت ا فيه ۚ إنَ ر َب‬ ‫المشركين ‪ ،‬إ َنم ج ل َ‬ ‫ن ( النحل ‪) 124 – 123‬‬ ‫ليحك بين ي ال ي م فيم ك ن ا فيه يخت‬ ‫‪-‬‬

‫إنَ ر َب ل‬

‫الرحي‬ ‫ال زيز َ‬

‫( الش راء – ‪) 191 ( ) 175 ( ) 159 ( )104 ( ) 68( ) 9‬‬

‫ ك ي ص ‪ ،‬ذكر رحم رب عبده زكر َي‬‫ إ َن نحن ن َزلن ع ي ال رآن تنزيا‬‫‪ -‬إ َن نزلن إلي الكت‬

‫( مري ‪) 2 – 1‬‬

‫( اانس ن – ‪) 23‬‬

‫ب لح ف عبد َ‬ ‫ّ مخ ص له الدين‬ ‫‪87‬‬

‫( الزمر – ‪) 2‬‬


‫ كت‬‫‪-‬‬

‫نزلن ه إلي مب ر ليدَ َبر ا آي ته ليتذ َكر ل األب‬

‫ل د نزلن إلي آي‬

‫ ن َزل ع ي الكت‬‫ ه الَذ‬‫متش ب‬

‫م يك ر ب إ َا ال س ن‬

‫بين‬

‫ب لح مصدق لم بين يديه‬

‫نزل ع ي الكت‬

‫منه آي‬

‫( ص – ‪) 29‬‬

‫( الب رة – ‪) 99‬‬

‫( ال عمران – ‪) 3‬‬

‫محكم‬

‫هنَ‬

‫خر‬

‫الكت‬

‫( ال عمران – ‪) 7‬‬

‫ رحم من رب إ َنه ه‬‫السميع ال ي‬ ‫َ‬ ‫ لكن رحم من رب لتنذر ق م م ت ه من نذير من قب‬‫يتذ َ‬ ‫كر ن ( ال صص – ‪) 46‬‬ ‫( الدخ ن – ‪) 6‬‬

‫‪ -‬ن نذر ال َن س بشر الَذين آمن ا نَ ل‬

‫ل َ‬

‫قد صد عند رب‬

‫ إ َنم تنذر الَذين يخش ن ر َب ب لغي‬‫ف َنم يتز َك لن سه إل َ‬ ‫ّ المصير ( ف طر – ‪) 18‬‬

‫( ي نس – ‪) 2‬‬

‫الصاة من تز َك‬ ‫قم ا َ‬

‫من‬

‫الراسخ ن في ال‬ ‫ لكن َ‬‫( النس ء – ‪) 162‬‬ ‫م نزل من قب‬ ‫‪-‬‬

‫الَذين آتين ه الكت‬ ‫تك ننَ من الممترين ( اان‬

‫الم من ن ي من ن بم نزل إلي‬

‫ي م ن َنه من َزل من رب ب لح‬

‫فا‬

‫– ‪) 114‬‬

‫سرن ه ب س ن لتبشر به الم َت ين تنذر به ق م لدا ‪ ،‬ك‬ ‫ ف َنم ي َ‬‫ه كن قب من قرن هل تحس من من حد تسمع ل ركزا‬ ‫( مري ‪) 98 – 97‬‬

‫ إنَ إل رب الرج ‪ ،‬ر ي الَذ ين ‪ ،‬عبدا إذا ص َ ‪ ،‬ر ي‬‫إن ك ن ع ال دى ‪ ،‬مر ب ل َت ى ‪ ،‬ر ي إن ك َذ ت لَ ‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ب نَ ّ يرى ( ال من ‪ 8‬ال ‪) 14‬‬ ‫ل ي‬ ‫‪88‬‬


‫ ن َ ْال َ َ َ َم َيسْ ه‬‫ط هر َن ‪ ،‬م ن بن م رب بمجن ن ‪ ،‬إنَ ل‬ ‫ِ‬ ‫أجرا غير ممن ن ‪ ،‬إ َن ل خ عظي ‪ ،‬فستبصر يبصر ن‬ ‫‪ ،‬ب ييك الم ت ن ‪ ،‬إنَ ر َب ه ع بمن ضل َ عن سبي ه ه‬ ‫ع ب لم تدين ‪ ،‬فا تطع المكذبين ‪ ،‬د ا ل تدهن فيدهن ن ‪،‬‬ ‫ا تطع كل َ ح َاف م ين ( ال من ‪ – 1‬ال ‪) 10‬‬ ‫ نذره ي‬‫ي من ن ( مري‬

‫الحسرة إذ قضي اأمر ه في غ‬ ‫– ‪) 39‬‬

‫جن د رب إ َا ه‬

‫‪-‬‬

‫م ي‬

‫‪-‬‬

‫لئن س لت‬

‫ه ا‬

‫( المدثر – ‪) 31‬‬

‫لي لنَ َ‬ ‫ّ ف َن ي فك ن‬

‫من خ‬

‫السم ا‬ ‫ لئن س لت من خ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه بل كثره ا ي م ن ( ل م ن – ‪) 25‬‬

‫( الزخرف – ‪) 87‬‬

‫اأرض لَ َي ه لهنَ َ‬ ‫ّه قل الحمد‬

‫‪-‬‬

‫إن يك د الَذين ك ر ا ليزل ن ب بص ره ل َم سم ا الذكر‬ ‫ل ن إ َنه لمجن ن ( ال – ‪) 51‬‬ ‫ي‬

‫‪-‬‬

‫إذا رآ الَذين ك ر ا إن ي َتخذ ن إ َا هز ا‬

‫‪-‬‬

‫ل د است ز برسل من قب‬

‫ ل د است ز برسل من قب‬‫ك ن ا به يست زئ ن ( اان – ‪) 10‬‬ ‫ إ َن ا ت د من حبب‬‫ب لم تدين ( ال صص – ‪) 56‬‬ ‫‪-‬‬

‫ليس ع ي هداه‬

‫( اانبي ء – ‪) 36‬‬

‫( اانبي ء – ‪) 41‬‬

‫فح‬

‫ب لَذين سخر ا من‬

‫م‬

‫لكنَ َ‬ ‫ّ ي د من يش ء ه ع‬

‫لكنَ َ‬ ‫ّ ي د من يش ء‬ ‫‪89‬‬

‫( الب رة – ‪) 272‬‬


‫ إنَ الَذين ك ر ا س اء ع ي‬‫‪ -‬إنَ ر َب ي ضي بين‬

‫نذرت‬

‫بحكمه‬

‫ل تنذره ا ي من ن‬ ‫( الب رة – ‪) 6‬‬

‫ه ال زيز ال ي‬

‫( النمل – ‪) 78‬‬

‫ رب يخ م يش ء يخت ر م ك ن ل الخيرة سبح ن َ‬‫ّ‬ ‫ت ل ع َم يشرك ن ‪ ،‬رب ي م تكن صد ره م‬ ‫ي ن ن ( ال صص ‪) 69 – 68‬‬ ‫‪ -‬رب ع‬

‫كل شيء ح يظ‬

‫ إنَ ر َب ه ي صل بين‬‫‪-‬‬

‫ل د نزلن إلي آي‬

‫ َ إِ َذا‬‫ل‬

‫ه ْن ِزلَ‬ ‫َ‬ ‫الط‬

‫( سب – ‪) 21‬‬

‫ي‬

‫ال ي م فيم ك ن ا فيه يخت‬

‫( السجدة – ‪) 25‬‬

‫م يك ر ب إ َا ال س ن‬

‫بين‬

‫( الب رة – ‪) 99‬‬

‫ّ َ َج ِه هد ا َم َع َر هس لِ ِه است ذن‬ ‫ْ هس َرة َنْ آ ِم هن ا ِب َ ِ‬ ‫ِين ( الت ب – ‪) 86‬‬ ‫ل من َ َق له ا َذرْ َن َن هكنْ َم َع ْال َ عِ د َ‬

‫ الَذين ي من ن بم نزل إلي‬‫ي قن ن ( الب رة ‪)4 -‬‬ ‫‪َ -‬نرْ َف هع دَ َر َج‬

‫ن‬

‫م نزل من قب‬

‫َمنْ َن َش هء إنَ ر َب حكي ع ي‬

‫( اان‬

‫ب َخرة ه‬ ‫– ‪) 83‬‬

‫ِين ه هت ا ْال ِ ْ َ الَذ نزل إلي من رب ه الح َ‬ ‫ َ َي َرى الَذ َ‬‫صراط ال زيز الحميد ( سب – ‪) 6‬‬ ‫ي د إل‬ ‫‪-‬‬

‫كذل‬

‫نزلن إلي الكت‬

‫ف لَذين آتين ه الكت‬

‫ م كن تت من قب ه من كت‬‫ن ( ال نكب – ‪) 48‬‬ ‫المبط‬ ‫‪90‬‬

‫ا تخطه بيمين‬

‫ي من ن به‬ ‫( ال نكب‬

‫– ‪) 47‬‬

‫إذا ارت‬


‫إ َا ك َف ل َن س بشيرا نذيرا لكنَ كثر ال َن س‬

‫ م رس ن‬‫ا ي م ن ( سب – ‪) 28‬‬ ‫‪-‬‬

‫م رس ن من قب‬

‫إ َا رج ا ن حي إلي‬

‫من هل ال رى‬

‫( ي سف – ‪) 109‬‬

‫ م رس ن من قب إ َا رج ا ن حي إلي َف سْ َله ا َهْ َل الذ ْك ِر‬‫إِنْ هك ْن هت ْ َ​َ َت ْ َ هم َن ‪ِ ،‬ب ْل َبي َن ِ َ الزب ِهر نزلن إلي الذكر لتبين‬ ‫ل َ يت َ‬ ‫كر ن ( النحل ‪) 44 – 43‬‬ ‫ل َن س م نزل إلي‬ ‫ إنَ ر َب‬‫‪-‬‬

‫اسع المغ رة‬

‫نَ إل رب المنت‬

‫‪ -‬إنَ ر َب ه ال‬

‫( النج – ‪) 32‬‬

‫( النج – ‪) 42‬‬

‫ال زيز‬

‫( ه د – ‪) 66‬‬

‫ إنَ ر َب ه ع بمن ضل َ عن سبي ه ه ع بمن اهتدى‬‫ م ي ل ل إ َا م قد قيل ل رسل من قب‬‫لي ( فص – ‪) 43‬‬ ‫ذ ع‬ ‫ ل د رس ن إل‬‫ن ( اان‬ ‫ضرَ هع َ‬ ‫َي َت َ‬

‫م من قب‬

‫(النج – ‪) 30‬‬

‫إنَ ر َب لذ مغ رة‬

‫َف َ َخ ْذ َن هه ْ ِب ْل َب ْ َس ِء َ الضَرَ ا ِء لَ َ َ ه ْ‬

‫– ‪) 42‬‬

‫ م رس ن قب من المرس ين إ َا إ َن لي ك ن َ‬‫يمش ن‬ ‫الط‬ ‫ج ن ب ضك لب ض فتن تصبر ن ك ن رب‬ ‫في اأس ا‬ ‫بصيرا ( ال رق ن – ‪) 20‬‬ ‫ ل د رس ن من قب رسا إل ق م َف َج هء هه ْ ِب ْل َبي َن ِ‬‫ِين‬ ‫ِين َجْ َر هم ا َ َك َن َح َ َع َ ْي َن َنصْ هر ْال هم ْ ِمن َ‬ ‫َف ْن َت َمْ َن م َِن الَذ َ‬

‫( الر‬

‫‪91‬‬

‫‪) 47 -‬‬


‫ إنَ ر َب ي‬‫من الَذين م‬

‫دن من ث ثي ال َيل نص ه ث ثه ط ئ‬

‫َن ت‬ ‫( المزمل – ‪) 20‬‬

‫ ف َ ت ر ب ض م ي ح إلي ض ئ به صدر َنْ َي ه له ا‬‫لَ ْ َ​َ ه ْنز َل َع َ ْي ِه َك ْنز َ ْ َج َء َم َ هه َم َ ۖ إ َنم ن نذير َ‬ ‫ّع‬ ‫ِ‬ ‫كيل ( هـ د – ‪) 12‬‬ ‫كل شيء‬ ‫ِين ا َت َخ هذ ا ِمنْ هد ِن ِه َ ْ لِ َي َء َ‬ ‫ّه َح ِيظ َع َ ْي ِ ْ م ن ع ي‬ ‫ َ الَذ َ‬‫ب كيل ‪ ،‬كذل حين إلي قرآن عربي لتنذر َ ال رى من‬ ‫ح ل تنذر ي الجمع َ​َ َر ْي َ فِي ِه َف ِري فِي ْال َج َن ِ َ َف ِري فِي‬ ‫س ِير ( الش رى ‪) 7 – 6‬‬ ‫ال َ ِ‬ ‫الَذ‬

‫ص ِب ِه هن حَ‬ ‫ين َم َ َ‬ ‫ َش َر َع لَ هك ْ م َِن الد ِ‬‫( الش رى – ‪) 13‬‬ ‫ص ْي َن ِب ِه إِب َْراهِي َ َ هم َس َ عِ ي َس‬ ‫َ َ‬ ‫ ل ا ك م سب‬‫‪-‬‬

‫ل ا ك م سب‬

‫من رب إل‬

‫حين إلي‬

‫جل مسم ل ضي بين‬

‫من رب ل ضي بين‬

‫( فص‬

‫َ َم‬ ‫( الش رى – ‪) 14‬‬

‫– ‪) 45‬‬

‫ص لِحَ َف ِ َن ْ سِ ِه َ َمنْ َ َس َء َف َ َ ْي َ م رب بظ َا ل بيد‬ ‫ َمنْ َع ِم َل َ‬‫‪-‬‬

‫ل يكف برب‬

‫َنه ع‬

‫كل شيء ش يد‬

‫( فص‬

‫( فص‬

‫– ‪) 46‬‬

‫– ‪) 53‬‬

‫ِين فِي َ َم دَ ا َم ِ ال َس َم َ ا ه َ ْاَْرْ ضه إ َا م ش ء رب إنَ ر َب‬ ‫ َخ لِد َ‬‫ِين فِي َ َم‬ ‫ِين هس ِ هد ا َف ِي ْال َج َن ِ َخ لِد َ‬ ‫ف َ ل لم يريد ‪َ َ َ ،‬م الَذ َ‬ ‫دَ ا َم ِ ال َس َم َ ا ه َ ْاَْرْ ضه إ َا م ش ء رب عط ء غير مجذ ذ ‪،‬‬ ‫فا ت في مري م َم ي بد ه اء م ي بد ن إ َا كم ي بد آب ه‬ ‫من قبل َ إِ َن لَ هم َ ف هه ْ َنصِ ي َب ه ْ َغي َْر َم ْن ه ص ‪ َ ،‬لَ َ ْد آ َت ْي َن هم َس‬ ‫ِف فِي ِه ل ا ك م سب من رب ل ضي بين‬ ‫ْال ِك َت َ َف ْخ هت َ‬ ‫‪92‬‬


‫إ َن ل ي ش منه مري ‪ ،‬إنَ كا ل َم لي في َن‬ ‫خبير ( هـ د من‪ – 107‬ال ‪) 111‬‬ ‫إِ َن هه ِب َم َي ْ َم ه َن َ ِ‬ ‫‪ -‬إذ خذن من ال َنبيين ميث ق‬

‫من‬

‫رب‬

‫عم ل‬

‫( ااحزا – ‪) 7‬‬

‫جن هي حِي َب ْ ه‬ ‫ َ َك َذلِ َ َج َ ْ َن لِ هكل َن ِبي َع هد َ ا َش َي طِ َ‬‫ض هْ‬ ‫س َ ْال ِ‬ ‫اِ ْن ِ‬ ‫ين ْ ِ‬ ‫هف ْال َ ْ ِل هغ هر رَ ا ل ش ء رب م ف ه فذره‬ ‫إِلَ َب ْ ض هز ْخر َ‬ ‫م ي تر ن ( اان – ‪) 112‬‬ ‫‪-‬‬

‫ل د حي إلي إل الَذين من قب لئن شرك ليحبطنَ عم‬ ‫لتك ننَ من الخ سرين ‪ ،‬بل َ‬ ‫ّ ف عبد كن من ال َ‬ ‫ش كرين‬

‫‪ -‬فم ل الَذين ك ر ا قب‬

‫م ط ين‬

‫ ل تر كيف ف ل رب ب صح‬‫ مس َ م عند رب‬‫‪ -‬ل تر َن‬

‫( الم رج – ‪) 36‬‬

‫ال يل‬

‫( ال يل – ‪) 1‬‬

‫م هي من َ‬ ‫الظ لمين بب يد‬

‫في كل اد ي يم ن‬

‫ ل تر كيف ف ل رب ب د‬‫‪ -‬فص َ ع ي‬

‫( الزمر ‪) 66 – 65‬‬

‫( ه د – ‪) 83‬‬

‫( الش راء – ‪) 245‬‬

‫( ال جر – ‪) 6‬‬

‫رب س ط عذا ‪ ،‬إنَ ر َب لب لمرص د‬

‫ ل تر نَ َ‬‫ّخ‬ ‫جديد ( ابراهي – ‪) 19‬‬ ‫بخ‬

‫اأرض ب لح‬

‫السم ا‬ ‫َ‬

‫( ال جر ‪) 14 – 13‬‬

‫إن يش يذهبك‬

‫ي‬

‫َ‬ ‫ّ مثا ك م طيب كشجرة طيب ص‬ ‫ ل تر كيف ضر‬‫السم ء ( ابراهي – ‪) 24‬‬ ‫فرع في َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ك را ح ا ق م دار الب ار‬ ‫ ل تر إل الَذين بدَ ل ا ن م‬‫( ابراهي – ‪) 28‬‬ ‫َ‬ ‫يصرف ن ( غ فر – ‪) 69‬‬ ‫ّ َن‬ ‫ ل تر إل الَذين يج دل ن في آي‬‫ثب‬

‫‪93‬‬


‫َ‬ ‫ّ‬

‫ ل تر إل الَذين ت ا نصيب من الكت يدع ن إل كت‬‫ه م رض ن ( ال عمران – ‪) 23‬‬ ‫ليحك بين ث َ يت لَ فري من‬ ‫َ‬ ‫ّ ع ي م ه منك ا‬ ‫ ل تر إل الَذين ت لَ ا ق م غض‬‫ه ي م ن ( المج دل – ‪) 14‬‬ ‫يح ن ع الكذ‬ ‫من‬ ‫ ل تر نَ َ‬‫َ‬ ‫الطير‬ ‫السم ا اأرض‬ ‫ّ يسبح له من في َ‬ ‫ص َف كل قد ع صاته تسبيحه َ َ‬ ‫ّه َع ِي ِب َم َي ْ َ ه َن‬

‫( الن ر – ‪) 41‬‬

‫ ل تر نَ َ‬‫ّ يزجي سح ب ث َ ي لف بينه ث َ يج ه رك م فترى‬ ‫ج َب ل فِي َ ِمنْ َب َرد‬ ‫ال د يخرج من خاله َ هي َنز هل م َِن ال َس َم ِء ِمنْ ِ‬ ‫َفيهصِ ي ه ِب ِه َمنْ َي َش هء َ َيصْ ِرفه هه َعنْ َمنْ َي َش هء َي َك هد َس َن َبرْ ِق ِه‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْص ر ( الن ر – ‪) 43‬‬ ‫َيذ َه ه ِب ْ​ْب َ ِ‬ ‫ ل تر نَ َ‬‫ّ نزل من َ‬ ‫السم ء م ء فس كه ين بيع في اأرض ث َ‬ ‫يخرج به زرع مخت ل انه ث َ ي يج فتراه مص را ث َ يج ه‬ ‫ِ ( الزمر – ‪) 21‬‬ ‫حط م إِنَ فِي َذلِ َ لَذ ِْك َرى ِْ ه لِي ْاَْ ْل َب‬ ‫ ل تر إل رب كيف مدَ الظل َ ل ش ء لج ه س كن ث َ ج ن‬‫ال َ‬ ‫شمس ع يه دليا ( ال رق ن – ‪) 45‬‬ ‫ ل تر نَ َ‬‫السم ا من في اأرض‬ ‫ّ يسجد له من في َ‬ ‫الجب ل ال َ‬ ‫ال َ‬ ‫شجر الدَ ا كثير من‬ ‫شمس ال مر النج‬ ‫ال َن س ( الحج – ‪) 18‬‬ ‫ ل تر نَ َ‬‫السم ء م ء ف خرجن به ثمرا مخت‬ ‫ّ نزل من َ‬ ‫من الجب ل جدد بيض حمر مخت ف ل ان غرابي‬ ‫ل ان‬ ‫س د ‪ ،‬من ال َن س الدَ ا اأن‬ ‫مخت ف ل انه ( ف طر ‪) 28 – 27‬‬ ‫‪94‬‬


‫ ل تر إل الَذ ح َج إبراهي في ربه ن آت ه َ‬‫ّ الم‬

‫( الب رة – ‪) 258‬‬

‫ ل تر إل الَذين يزعم ن َن آمن ا بم نزل إلي م نزل من‬‫َ‬ ‫قد مر ا ن يك ر ا‬ ‫الط غ‬ ‫قب يريد ن ن يتح كم ا إل‬ ‫شيط ن ن يض َ‬ ‫به يريد ال َ‬ ‫ضاا ب يدا ( النس ء – ‪) 60‬‬ ‫ ل تر إل الَذين خرج ا من دي ره ه ل ف حذر الم ف ل‬‫ّ م ت ا ث َ حي ه إنَ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ لذ فضل ع ال َن س لكنَ كثر‬ ‫ل‬ ‫ال َن س ا يشكر ن ( الب رة – ‪) 243‬‬ ‫ ل تر نَ َ‬‫السم ا م في اأرض م يك ن‬ ‫ّ ي م في َ‬ ‫ا‬ ‫ا خمس إ َا ه س دس‬ ‫من نج ى ثاث إ َا ه راب‬ ‫ين م ك ن ا ث َ ينبئ بم‬ ‫دن من ذل ا كثر إ َا ه م‬ ‫َ‬ ‫إنَ ّ بكل شيء ع ي ( المج دل – ‪) 7‬‬ ‫عم ا ي ال ي م‬ ‫ ل تر إل الَذين ن ا عن ال َنج ى ث َ ي د ن لم ن ا عنه‬‫الرس ل إذا ج ء ح َي‬ ‫يتن ج ن ب إث ال د ان م صي‬ ‫َ‬ ‫بم ل يحي به َ‬ ‫ّ َ َي ه له َن فِي َ ْن هسِ ِ ْ لَ ْ َ​َ هي َ ذ هب َن َ‬ ‫ّه ِب َم َن ه هل‬ ‫ر ( المج دل – ‪) 8‬‬ ‫س ْال َمصِ ي ه‬ ‫َحسْ هب ه ْ َج َ َن ه َيصْ َ ْ َن َ َف ِب ْئ َ‬ ‫ ل تر إل المْ من بني إسرائيل من ب د م س‬‫ ل تر إل الَذين ت ا نصيب من الكت‬‫السبيل ( النس ء – ‪) 44‬‬ ‫يريد ن ن تض ا َ‬ ‫ ل تر إل الَذين يزك ن ن س‬‫يظ م ن فتيا ( النس ء – ‪) 49‬‬

‫‪95‬‬

‫( الب رة – ‪) 246‬‬

‫الضال‬ ‫يشتر ن َ‬

‫بل َ‬ ‫ّ يزكي من يش ء ا‬


‫ ل تر إل الَذين ت ا نصيب من الكت‬‫َ‬ ‫( النس ء – ‪) 51‬‬ ‫الط غ‬ ‫ ل تر َن رس ن ال َ‬‫شي طين ع‬

‫ي من ن ب لجب‬

‫الك فرين ت زه زا‬

‫( مري – ‪) 83‬‬

‫ ل تر نَ َ‬‫السم ء م ء فتصبح اأرض مخض َرة إنَ‬ ‫ّ نزل من َ‬ ‫َ‬ ‫ّ لطيف خبير ( اانبي ء – ‪) 63‬‬ ‫ ل تر نَ َ‬‫ّ س َخر لك م في اأرض ال تجر في البحر‬ ‫السم ء ن ت ع ع اأرض إ َا ب ذنه إنَ َ‬ ‫ّ‬ ‫ب مره يمس‬ ‫َ‬ ‫ب ل َن س لرء ف رحي ( الحج – ‪) 65‬‬ ‫ب يم ن‬ ‫ ي ترى الم منين الم من يس ن ره بين يدي‬‫ِين فِي َ َذلِ َ هه َ‬ ‫هب ْش َرا هك ه ْال َي ْ َ َج َن َتجْ ِر ِمنْ َتحْ ِت َ ْاَْ ْن َ هر َخ لِد َ‬ ‫ْال َ ْ هز ْ‬ ‫ال َ ظِ ي ه ( الحديد – ‪) 12‬‬ ‫ل ترى إذ فزع ا فا ف‬

‫‪-‬‬

‫خذ ا من مك ن قري‬

‫ ترى كل َ َم ج ثي كل َم تدع إل كت ب الي‬‫ن ( الج ثي – ‪) 28‬‬ ‫كنت ت م‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫ل ترى إذ المجرم ن ن كس رء س‬ ‫ل ترى إذ ق ا ع‬

‫‪ -‬ل ترى إذ ق ا ع‬

‫ال َن ر‬

‫( اان‬

‫– ‪) 27‬‬

‫رب‬

‫( اان‬

‫– ‪) 30‬‬

‫عند رب‬

‫ فر ي الَذ ت لَ ‪َ َ ،‬عْ َط َق َ‬‫ِيَ َ َ ْكدَ ى‬ ‫‪ -‬ر ي الَذ يكذ ب لدين‬

‫( الم ع ن – ‪) 1‬‬

‫‪ -‬فر ي إن م َت ن ه سنين‬

‫( الش راء – ‪) 205‬‬

‫‪96‬‬

‫( النج ‪) 34 -33‬‬

‫( سب – ‪) 51‬‬

‫تجز ن م‬ ‫( السجدة – ‪) 12‬‬


‫‪-‬‬

‫فر ي الَذ ك ر ب ي تن ق ل أ تينَ م ا‬

‫ فر ي من ا َتخذ إل ه ه اه ض َه َ‬‫ّع‬

‫لدا‬ ‫ع‬

‫( مري – ‪) 77‬‬

‫( الج ثي – ‪) 23‬‬

‫ ر ي من ا َتخذ إل ه ه اه ف ن تك ن ع يه كيا ‪ ،‬تحس‬‫بل ه ضل‬ ‫نَ كثره يسم ن ي ن إن ه إ َا ك أن‬ ‫سبيا ( ال رق ن ‪) 44 – 43‬‬ ‫ ترى كثيرا من يس رع ن في اإث‬‫ن ( الم ئدة – ‪) 62‬‬ ‫لبئس م ك ن ا ي م‬

‫ال د ان ك‬

‫السح‬

‫ ترى كثيرا من يت لَ ن الَذين ك ر ا ۚ لبئس م قدَم ل‬‫ن س ن سخط َ‬ ‫ه خ لد ن ( الم ئدة – ‪) 80‬‬ ‫في ال ذا‬ ‫ّعي‬ ‫ فترى الَذين في ق ب‬‫ِرة ( الم ئدة – ‪) 52‬‬ ‫هتصِ ي َب َن دَ ائ َ‬

‫مرض يس رع ن في‬

‫َي ه له َن َن ْخ َش‬

‫ لَ َ ِد ا ْب َت َغ ه ا ْال ِ ْت َن َ ِمنْ َق ْب هل ق َب ا ل اأم ر َح َت َج َء ْال َح‬‫ن ( الت ب – ‪) 48‬‬ ‫َ ْم هر َ ِ‬ ‫ّ َ هه ْ َك ِر هه َ‬

‫َنْ‬

‫َ َظ َ َر‬

‫ّ ع كل شيء قدير ‪ ،‬ل ت نَ َ‬ ‫ ل ت نَ َ‬‫ّ له م‬ ‫السم ا اأرض م لك من د ن َ‬ ‫ّ من لي ا نصير‬ ‫َ‬ ‫( الب رة ‪) 107 – 106‬‬

‫ ل ت نَ َ‬‫السم ء اأرض إنَ ذل في كت‬ ‫ّ ي م في َ‬ ‫َ‬ ‫ّ يسير ( الحج – ‪) 70‬‬ ‫إنَ ذل ع‬ ‫ ل ت نَ َ‬‫السم ا اأرض ي ذ من يش ء يغ ر‬ ‫ّ له م‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫كل شيء قدير ( الم ئدة – ‪) 40‬‬ ‫ّع‬ ‫لمن يش ء‬ ‫‪97‬‬


‫السم ا‬ ‫ لئن س لت من خ‬‫َ‬ ‫لَ َي ه لهنَ َ‬ ‫ن ( ال نكب – ‪) 61‬‬ ‫ّه َف َ َن هي ْ َف هك َ‬

‫اأرض س َخر ال َ‬ ‫شمس ال مر‬

‫السم ء م ء ف حي به اأرض من ب د‬ ‫ لئن س لت من ن َزل من َ‬‫م ت لَ َي ه لهنَ َ‬ ‫ن ( ال نكب – ‪) 63‬‬ ‫ّه قل الحمد َه بل كثره ا ي‬ ‫‪-‬‬

‫لئن س لت لَ َي ه لهنَ إِ َن َم هك َن َن هخ ضه َ َن ْ َ ه قل ب َه آي ته‬ ‫رس له كنت تست زئ ن ( الت ب – ‪) 65‬‬ ‫من خ‬

‫ لئن س لت‬‫ْ‬ ‫ال َ ِي ه ( الزخرف – ‪) 9‬‬ ‫‪-‬‬

‫لئن س لت‬

‫‪-‬‬

‫لئن ج ء نصر من رب‬

‫السم ا‬ ‫َ‬

‫من خ‬

‫ص َب ْت ه ْ مهصِ ي َب‬ ‫ْف إِ َذا َ َ‬ ‫ َف َكي َ‬‫ّ إِنْ َ َر ْد َن إِ َ​َ إِحْ َس َن‬ ‫ِب َ ِ‬

‫لَ َي ه لهنَ َ‬ ‫ّه َف َ َن هي ْ َف هك َن‬ ‫لَ َي ه لهنَ إِ َن هك َن َم َ هك ْ‬ ‫ِب َم َق َد َم ْ َ ْيدِي ِ ْ ث َ ج ء‬ ‫َ َت ْ فِي َ ( النس ء – ‪) 62‬‬ ‫( ال نكب‬

‫ َ لَ ْ َ َن ه ْ إِ ْذ َظ َ هم ا َ ْن ه َس ه ْ ج ء‬‫ّ َت َ ا َب َرحِي َم‬ ‫الرَ هس هل لَ َ َج هد ا َ َ‬ ‫‪-‬‬

‫ك‬

‫برب بذن‬

‫اأرض لَ َي ه لهنَ َخ َ َ هنَ ْال َ ِزي هز‬ ‫( الزخرف – ‪) 87‬‬

‫– ‪) 10‬‬

‫َيحْ ِ ه َن‬

‫ّ َ اسْ َت ْغ َ َر لَ ه ه‬ ‫َف سْ َت ْغ َ هر ا َ َ‬ ‫( النس ء – ‪) 64‬‬

‫عب ده خبيرا بصيرا‬

‫( ااسراء – ‪) 17‬‬

‫ فا رب ا ي من ن ح َت يحكم فيم شجر بين‬‫يس م ا تس يم ( النس ء – ‪) 65‬‬ ‫في ن س حرج م َم قضي‬

‫ث َ ا يجد ا‬

‫الذكر الحكي‬

‫‪ -‬ذل نت ه ع ي من اَي‬

‫( ال عمران – ‪) 58‬‬

‫ّ َ َمنْ َت َ لَ فم رس ن ع ي‬ ‫ َمنْ يهطِ ِع الرَ هس َل َف َ ْد َ َط َع َ َ‬‫ح يظ ‪َ َ ،‬ي ه له َن َط َع ف ذا برز ا من عند ب َي ط ئ من‬ ‫‪98‬‬


‫غير الَذ ت ل َ َ‬ ‫ّه َي ْك هت ه َم هي َبي هت َن ف عرض عن‬ ‫َ‬ ‫كيا ( النس ء ‪) 81 – 80‬‬ ‫ّ ك ب َه‬

‫ت َكل ع‬

‫ ل ا فضل َ‬‫ّ ع ي رحمته ل َم ط ئ من ن يض‬ ‫م يضر ن من شيء نزل َ‬ ‫ّعي‬ ‫م يض ن إ َا ن س‬ ‫ك ن فضل َ‬ ‫ّعي‬ ‫الحكم ع َم م ل تكن ت‬ ‫الكت‬ ‫عظيم ( النس ء – ‪) 113‬‬ ‫ل ا ك م سب‬

‫‪-‬‬

‫جل مسم‬

‫من رب لك ن لزام‬

‫ َ​َ ه ْقسِ ه ِب َ َذا ْال َب َ ِد ‪ ،‬ن حل ب ذا الب د‬‫‪ -‬سن رئ فا تنس‬

‫( ااع‬

‫( الب د ‪) 2 – 1‬‬

‫–‪)6‬‬

‫لكنَ َ‬ ‫ّ رم‬

‫‪-‬‬

‫م رمي إذ رمي‬

‫‪-‬‬

‫نيسر ل يسرى ‪ ،‬فذكر إن ن‬

‫( اان ل – ‪) 17‬‬

‫الذكرى‬

‫( ااع‬

‫ فذكر فم ن بن م رب بك هن ا مجن ن‬‫نت ع ي من نب م س‬

‫‪-‬‬

‫‪)9–8‬‬

‫( الط ر – ‪) 29‬‬

‫فرع ن ب لح ل‬

‫ كذل ن ص ع ي من نب ء م قد سب‬‫‪-‬‬

‫( طـه – ‪) 129‬‬

‫ي من ن‬

‫قد آتين‬

‫من لد َن ذكرا‬

‫رسا قد قصصن ه ع ي من قبل رسا ل ن صص‬ ‫كَ َ‬ ‫تك يم ( النس ء – ‪) 164‬‬ ‫ّم س‬

‫ نحن ن ص ع ي نب ه ب لح‬‫هدى ( الك ف – ‪) 13‬‬ ‫‪99‬‬

‫إ َن‬

‫فتي آمن ا برب‬

‫( ال صص – ‪) 3‬‬

‫( طـه – ‪) 99‬‬

‫عي‬ ‫زدن ه‬


‫حين إلي هذا ال رآن‬

‫ نحن ن ص ع ي حسن ال صص بم‬‫من قب ه لمن الغ ف ين ( ي سف – ‪) 3‬‬ ‫إن كن‬ ‫ إ َن ا ت د من حبب‬‫ب لم تدين ( ال صص‪) 56 -‬‬ ‫‪-‬‬

‫إذا ر‬

‫لكنَ َ‬ ‫ّ ي د م ن يش ء ه ع‬

‫إن ي َتخذ ن إ َا هز ا‬

‫ ل د است ز برسل من قب‬‫( الرعد – ‪) 32‬‬ ‫فكيف ك ن ع‬

‫( ال رق ن ‪) 41 -‬‬

‫ف م ي ل َذين ك ر ا ث َ خذت‬

‫ إن يكذب ف د ك َذب قب ق ن ح ع د ثم د ‪ ،‬ق‬‫( الحج ‪ – 42‬ال‬ ‫إبراهي ق ل ط ‪ ،‬صح مدين كذ م س‬ ‫ ف ن ك َذب ف د كذ رسل من قب‬‫المنير ( ال عمران – ‪) 184‬‬ ‫الكت‬

‫ج ء ا ب لبين‬

‫‪) 44‬‬

‫الزبر‬

‫م كن لدي إذ جم ا‬ ‫ ذل من نب ء الغي ن حيه إلي‬‫مره ه يمكر ن ‪ ،‬م كثر ال َن س ل حرص بم منين ‪،‬‬ ‫ِين( ي سف ‪ – 102‬ال ‪) 104‬‬ ‫م تس ل ع يه من جر إِنْ هه َ إِ َ​َ ذ ِْكر لِ ْ َ لَم َ‬ ‫ إن تدع إل ال دى ف ن ي تد ا إذا بدا ‪ ،‬رب الغ ر ذ‬‫الرحم ل ي اخذه بم كسب ا ل َجل ل ال ذا بل ل م عد‬ ‫َ‬ ‫لن يجد ا من د نه م ئا ( الك ف ‪) 58 - 57‬‬ ‫ بل ه الح من رب لتنذر ق م م ت ه من نذير من قب‬‫ل َ‬ ‫ي تد ن ( السجدة – ‪) 3‬‬ ‫ ك ين من قري هي شد ق َ ة من قريت الَتي خرجت‬‫( محمد – ‪) 13‬‬ ‫فا ن صر ل‬ ‫‪100‬‬

‫ه كن ه‬


‫ه ن ئم ن‬

‫‪ -‬فط ف ع ي ط ئف من رب‬

‫( ال‬

‫– ‪) 19‬‬

‫ م ك ن رب م ال رى ح َت يب ث في م رس ا يت ع ي‬‫ظ لم ن ( ال صص – ‪) 59‬‬ ‫آي تن م ك َن م كي ال رى إ َا ه‬ ‫عي‬

‫‪ -‬م رس ن‬

‫كيا‬

‫( ااسراء – ‪) 45‬‬

‫ إنَ عذا رب ك ن محذ را‬‫ فذره ح َت ياق ا ي م‬‫‪-‬‬

‫عرض ا ع‬

‫رب ص‬

‫( ااسراء – ‪) 57‬‬

‫الَذ فيه يص‬

‫ن‬

‫( الط ر – ‪) 45‬‬

‫( الك ف – ‪) 48‬‬

‫ إذ ق ن ل إنَ ر َب ح ط ب ل َن س م ج ن الر ي الَتي‬‫رين إ َا فتن ل َن س ال َ‬ ‫شجرة الم ن في ال رآن نخ ف‬ ‫فم يزيده إ َا طغي ن كبيرا ( ااسراء – ‪) 60‬‬ ‫ إنَ الَذ فرض ع ي ال رآن لراد إل م د قل ربي ع من‬‫ج ء ب ل دى من ه في ضال مبين ‪ ،‬م كن ترج ن ي‬ ‫إلي الكت إ َا رحم من رب فا تك ننَ ظ يرا ل ك فرين ‪ ،‬ا‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ادع إل رب‬ ‫ّ ب د إذ نزل إلي‬ ‫يصد َن عن آي‬ ‫تك ننَ من المشركين ‪ ،‬ا تدع مع َ‬ ‫ّ إل آخر ا إله إ َا ه‬ ‫ن ( ال صص من ‪ 85‬ال ‪) 88‬‬ ‫كل شيء ه ل إ َا ج ه له الحك إليه ترج‬ ‫‪-‬‬

‫تس ل‬

‫جرا ف‬

‫من مغر مث‬

‫ن‬

‫( الط ر – ‪ ( ) 40‬ال‬

‫– ‪) 46‬‬

‫الرازقين ‪ ،‬إ َن‬ ‫‬‫تس ل خرج فخراج رب خير ه خير َ‬ ‫صراط مست ي ( الم من ن ‪) 73 – 72‬‬ ‫لتدع ه إل‬

‫‪101‬‬


‫الرازقين ‪ ،‬إ َن‬ ‫‬‫تس ل خرج فخراج رب خير ه خير َ‬ ‫صراط مست ي ( الم من ن ‪) 73 – 72‬‬ ‫لتدع ه إل‬ ‫ هك َ​َ هنمِد َه ه َ​َ ِء ه اء من عط ء رب‬‫محظ را ( ااسراء – ‪) 20‬‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫م ك ن عط ء رب‬

‫عنده خزائن رحم رب ال زيز ال َه‬ ‫عنده خزائن رب‬

‫ه المصيطر ن‬

‫ َ إِنْ هكل َذلِ َ لَ َم َم َت هع ْال َح َي ِة الد ْن َي‬‫ ف ذا ج ء الخ ف ر يت‬‫( ااحزا – ‪) 19‬‬ ‫ع يه من الم‬

‫(ص–‪)9‬‬

‫( الط ر – ‪) 37‬‬

‫اَخرة عند رب ل م َت ين‬

‫ينظر ن إلي تد ر عين‬

‫ِين فِي قه ه ِب‬ ‫ لَ ِئنْ لَ ْ َي ْن َت ِه ْال هم َن ِف ه َن َ الَذ َ‬‫ْال َمدِي َن ِ لنغري َن ب ث َ ا يج ر ن‬

‫( الزخرف – ‪) 35‬‬

‫ك لَذ يغش‬

‫ج ه َن فِي‬ ‫ِ ْ َم َرض َ ْالمهرْ ِ‬ ‫إ َا ق يا ( ااحزا – ‪) 60‬‬ ‫في‬

‫الرحي ‪ ،‬إ َنه لتنزيل ر ال لمين ‪ ،‬نزل به‬ ‫ إنَ ر َب ل ال زيز َ‬‫الر ح اأمين ‪ ،‬ع ق ب لتك ن من المنذرين ‪ ،‬ب س ن عربي‬ ‫مبين ( الش راء من ‪ – 191‬ال ‪) 195‬‬ ‫ كم خرج رب من بيت ب لح إنَ فري من الم منين‬‫لك ره ن ‪ ،‬ج دل ن في الح ب دم تب َين ك َنم يس ق ن إل‬ ‫ه ينظر ن ( اان ل ‪) 6 – 5‬‬ ‫الم‬ ‫ لِ هكل ه َم َج َ ْ َن َم ْن َس َك هه ْ َن سِ هك هه فا ين زع َن في اأمر ادع إل‬‫رب إ َن ل هدى مست ي ‪ ،‬إن ج دل ف ل َ‬ ‫ّ ع بم‬ ‫تم ن‪َ ،‬‬ ‫ّ يحك بينك ي ال ي م فيم كنت فيه تخت ن‬

‫( الحـج من ‪ – 67‬ال ‪) 69‬‬

‫‪102‬‬


‫ إ َن نزلن إلي الكت ب لح لتحك بين ال َن س بم را َ‬‫ّ ا‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫تكن ل خ ئنين خصيم ‪ ،‬استغ ر َ‬ ‫ّ ك ن غ را رحيم ‪،‬‬ ‫ا تج دل عن الَذين يخت ن ن ن س إنَ َ‬ ‫ّ ا يح من ك ن‬ ‫ثيم ( النس ء من ‪ – 105‬ال ‪) 107‬‬ ‫خ َ ان‬ ‫حين‬ ‫إن ك د ا لي تن ن عن الَذ‬ ‫إذا ا َتخذ خ يا ‪ ،‬ل ا ن ث َبتن‬ ‫ق يا ‪ ،‬إذا أذقن ض ف الحي ة ض‬ ‫ع ين نصيرا ‪ ،‬إن ك د ا ليست ز ن‬ ‫إذا ا ي بث ن خاف إ َا ق يا‬ ‫من‬ ‫ا تجد لس َنتن تح يا ( ااسراء من ‪ -73‬ال‬ ‫من رس ن‬

‫إلي لت تر ع ين غيره‬ ‫ل د كد تركن إلي شيئ‬ ‫ف المم ث َ ا تجد ل‬ ‫من اأرض ليخرج‬ ‫‪ ،‬س َن من قد رس ن قب‬

‫‪-‬‬

‫‪) 77‬‬

‫ إن ك َذب ف ل لي عم ي لك عم ك نت بريئ ن م َم عمل‬‫ن بر ء م َم ت م ن ‪ ،‬من من يستم ن إلي ف ن‬ ‫تسمع الص َ ل ك ن ا ا ي ن ‪ ،‬من من ينظر إلي ف ن‬ ‫ك ن ا ا يبصر ن ( ي نس من ‪ – 41‬ال ‪) 43‬‬ ‫ت د ال مي ل‬ ‫ِين ه هت ا ْال ِ ْ َ َنه الح من رب َف هي ْ ِم هن ا ِب ِه َف هت ْخ ِب َ لَ هه‬ ‫ َ لِ َي ْ َ َ الَذ َ‬‫ب ه ْ ( الحـج – ‪) 54‬‬ ‫قه ه ه‬ ‫ ل َ ب خع ن س‬‫‪ -‬إنَ ر َب ي ضي بين‬

‫َا يك ن ا م منين‬ ‫ي‬

‫( الش راء – ‪) 3‬‬

‫ال ي م فيم ك ن ا فيه يخت‬

‫ قد سمع َ‬‫ّ ق ل الَتي تج دل في ز ج‬ ‫َ‬ ‫إنَ ّ سميع بصير ( المج دل‬ ‫يسمع تح ركم‬ ‫‪-‬‬

‫ّ َ‬ ‫تشتكي إل َ‬ ‫ّ‬ ‫–‪)1‬‬

‫إذ صرفن إلي ن را من الجن يستم ن ال رآن‬ ‫‪103‬‬

‫ن‬

‫( ي نس – ‪) 93‬‬

‫( ااح ف – ‪) Ϯϵ‬‬


‫ إ َم نري َن ب ض الَذ ن ده‬‫ن ( ي نس – ‪) 46‬‬ ‫ش يد ع م ي‬ ‫‪-‬‬

‫ا يحزن ق ل‬

‫ثَ َ‬ ‫ّ‬

‫نت َفي َن ف لين مرج‬

‫إنَ ال َزة َه جمي‬

‫السميع ال ي‬ ‫ه‬ ‫َ‬

‫( ي نس – ‪) 65‬‬

‫ ا يحزن الَذين يس رع ن في الك ر إ َن لن يضر ا َ‬‫ّ شيئ‬ ‫يريد َ‬ ‫ّ َا يج ل ل حظ في اَخرة ل عذا عظي‬

‫( ال عمران – ‪) 175‬‬

‫‪ -‬فا يغرر ت ب‬

‫في الباد‬

‫( غ فر – ‪) 4‬‬

‫ ا يغ َر َن ت الَذين ك ر ا في الباد ‪ ،‬مت ع ق يل ث َ م اه‬‫د ( ال عمران ‪) 197 – 196‬‬ ‫ج َن بئس الم‬ ‫ا اده إ َنم يريد َ‬ ‫ّ لي ذب‬ ‫ فا ت جب م ال‬‫ه ك فر ن ( الت ب – ‪) 55‬‬ ‫الحي ة الدني تزه ن س‬ ‫ ا تزال ت َط ع ع خ ئن من إ َا ق يا من‬‫اص ح إنَ َ‬ ‫المحسنين ( الم ئدة – ‪) 13‬‬ ‫ّ يح‬

‫ب في‬

‫ف عف عن‬

‫ه غ ف ن ‪ َ ،‬لِ هكل‬ ‫ ذل ن ل يكن رب م ال رى بظ‬‫ِم َم َع ِم ه ا م رب بغ فل ع َم ي م ن ‪ ،‬رب الغني‬ ‫دَ َر َج‬ ‫( اان من ‪ – 131‬ال ‪) 133‬‬ ‫الرحم‬ ‫ذ َ‬ ‫‪-‬‬

‫ل شء َ‬ ‫ّم ف‬

‫ فا تذه ن س ع ي‬‫‬‫‪-‬‬

‫ه فذره‬ ‫حسرا‬

‫م ي تر ن‬

‫إنَ َ‬ ‫ّ ع ي بم يصن ن‬

‫ص ن اَي‬ ‫هذا صراط رب مست يم قد ف َ‬ ‫إن يكذب‬

‫ف د كذب رسل من قب‬ ‫‪104‬‬

‫( اان‬

‫– ‪) 137‬‬

‫ل‬

‫ي َذ َكر ن‬

‫( ف طر – ‪) 8‬‬

‫( اان‬

‫إل َ‬ ‫ّ ترجع اأم ر‬

‫– ‪)ϭϮϲ‬‬

‫( ف طر – ‪) 4‬‬


‫ ف ن كن في ش م َم نزلن إلي ف س ل الَذين ي رء ن الكت‬‫من قب ل د ج ء الح من رب فا تك ننَ من الممترين ‪ ،‬ا‬ ‫َ‬ ‫ّ فتك ن من الخ سرين ‪ ،‬إنَ الَذين‬ ‫تك ننَ من ا َلذين ك َذب ا ب ي‬ ‫ا ي من ن ( ي نس ‪ – 94‬ال ‪) 96‬‬ ‫ح َ ع ي ك م رب‬ ‫‪ -‬ا ينبئ مثل خبير‬

‫( ف طر – ‪) 14‬‬

‫ِين‬ ‫ َ َك َذلِ َ َج َ ْ َن لِ هكل َن ِبي َع هد َ ا م َِن ْالمهجْ ِرم َ‬‫نصيرا ( ال رق ن – ‪) 31‬‬

‫ك‬

‫برب ه دي‬

‫ إن تدع ه إل ال دى ا يسم ا تراه ينظر ن إلي ه ا‬‫مر ب ل رف عرض عن الج ه ين ‪ ،‬إ َم‬ ‫يبصر ن ‪ ،‬خذ ال‬ ‫ينزغ َن من ال َ‬ ‫شيط ن نز ف ست ذ ب َه إ َنه سميع ع ي‬ ‫‪ -‬الح من رب‬

‫فا تك ننَ من الممترين‬

‫( ااعراف من ‪ – 198‬ال ‪) 200‬‬

‫( الب رة ‪) 147 -‬‬

‫ّ َع َ َم‬ ‫ من ال َن س من ي جب ق له في الحي ة الدني َ هي ْش ِ هد َ َ‬‫( الب رة – ‪) 204‬‬ ‫فِي َق ْ ِب ِه َ هه َ َلَد ْالخ َ‬ ‫ِص ِ‬ ‫الصدق َفإِنْ هعْ ه‬ ‫ط ا ِم ْن َ َر ه‬ ‫ من من ي مز في َ‬‫ض ا َ إِنْ لَ ْ‬ ‫هي ْ َط ْ ا ِم ْن َ إِ َذا هه ْ َيسْ َخ ه‬ ‫ن ( الت ب – ‪) 58‬‬ ‫ط َ‬ ‫ِين‬ ‫ من من يستمع إلي ح َت إذا خرج ا من عند َق له ا لِ َذ َ‬‫ِين َط َب َع َ‬ ‫ّه َع َ قه ه ِب ِ ْ َ ا َت َب ه ا‬ ‫ه هت ا ْال ِ ْ َ َم َذا َق َل آ ِن َ ه لَ ِئ َ الَذ َ‬ ‫ه ْ ( محمد – ‪) 16‬‬ ‫َهْ َ ا َء ه‬ ‫ المر ِت ْ َ آ َي ه ْال ِك َت ِ‬‫كثر ال َن س ا ي من ن ( الرعد – ‪) 1‬‬ ‫الَذ‬

‫‪105‬‬

‫نزل إلي من رب الح‬

‫لكنَ‬


‫ فمن ي‬‫ل األب‬ ‫ إذا قر‬‫مست را ‪،‬‬ ‫ذكر ر َب‬ ‫ِب َم َيسْ َت ِم ه‬ ‫‪-‬‬

‫َنم نزل إلي من رب الح كمن ه عم إ َنم يتذ َكر‬ ‫( الرعد – ‪) 19‬‬

‫ال رآن ج ن بين بين الَذين ا ي من ن ب َخرة حج ب‬ ‫َ َج َ ْ َن َع َ قه ه ِب ِ ْ َ ِك َن َ َنْ َي ْ َ ه هه َ فِي َآذا ِن ِ ْ َ ْقرَ ا إذا‬ ‫في ال رآن حده لَ ا ع دب ره ن را ‪َ ،‬نحْ نه َعْ َ ه‬ ‫إذ ه نج ى( ااسراء من ‪ – 45‬ال ‪) 47‬‬ ‫َن ِب ِه إذ يستم ن إلي‬

‫إن ت ج ف ج ق ل‬

‫َإِ َذا هك َن هت َرا َب َإِ َن لَ ِي َخ ْ َجدِيد‬

‫( الرعد – ‪) 5‬‬

‫ قد ن إ َنه ليحزن الَذ ي ل ن ف َن ا يكذب ن لكنَ َ‬‫الظ لمين‬ ‫َ‬ ‫ّ يجحد ن ‪ ،‬ل د كذب رسل من قب فصبر ا ع م‬ ‫بي‬ ‫َ‬ ‫ّ ل دجء‬ ‫كذب ا ذ ا ح َت ت ه نصرن ا مبدل لك م‬ ‫ن‬ ‫من نب المرس ين ‪ ،‬إن ك ن كبر ع ي إعراض ف ن استط‬ ‫السم ء فت تي ب ي ل ش ء‬ ‫تبتغي ن في اأرض س َم في َ‬ ‫َ‬ ‫ال دى فا تك ننَ من الج ه ين ( اان من ‪ – 33‬ال ‪) 35‬‬ ‫ّ لجم ع‬ ‫ لن ترض عن الي د ا ال َنص رى ح َت ت َتبع م َت قل إنَ‬‫هدى َ‬ ‫ه اءه ب د الَذ ج ء من‬ ‫ّ ه ال دى لئن ا َتب‬ ‫م ل من َ‬ ‫ا نصير ( الب رة – ‪) 120‬‬ ‫ّ من لي‬ ‫ال‬ ‫ ذر الَذين ا َتخذ ا دين ل ب ل ا غ َرت الحي ة الدني ذكر به‬‫ن تبسل ن س بم كسب ليس ل من د ن َ‬ ‫ّ لي ا ش يع‬ ‫( اان‬

‫– ‪) 70‬‬

‫ ا َتبع م حي إلي من رب ا إله إ َا ه عرض عن‬‫المشركين ‪ ،‬ل ش ء َ‬ ‫ّ م شرك ا م ج ن ع ي ح يظ‬ ‫ب كيل ( اان ‪) 107 – 106‬‬ ‫م ن عي‬ ‫ إن تطع كثر من في اأرض يض‬‫‪106‬‬

‫عن سبيل َ‬ ‫ّ‬

‫( اان‬

‫– ‪) 116‬‬


‫‪-‬‬

‫إن حد من المشركين استج ر ف جره ح َت يسمع كا َ‬ ‫ّثَ‬ ‫ا ي م ن ( الت ب – ‪) 6‬‬ ‫ب غه م منه ذل ب َن ق‬

‫ ع َ‬‫ّ عن ل ذن ل‬ ‫الك ذبين ( الت ب – ‪) 43‬‬

‫ح َت يتب َين ل ا َلذين صدق ا ت‬

‫ ف ذا نزل س رة محكم ذكر في ال ت ل ر ي الَذين في‬‫( محمد – ‪) 20‬‬ ‫ق ب مرض ينظر ن إلي نظر المغشي ع يه من الم‬ ‫ل َ ي َذ َكر ن ‪،‬‬ ‫ ف َم تث َن في الحر فشرد ب من خ‬‫إ َم تخ فنَ من ق خي ن ف نبذ إلي ع س اء إنَ َ‬ ‫ّ ا يح‬ ‫الخ ئنين ( اان ل ‪) 58 – 57‬‬ ‫ تب ر الَذ إن ش ء ج ل ل خيرا من ذل ج َن‬‫قص را ( ال رق ن – ‪) 10‬‬ ‫اأن ر يج ل ل‬ ‫ جزاء من رب عط ء حس ب‬‫إن تج ر ب ل ل ف َنه ي‬

‫‬‫‪-‬‬

‫رس ن‬

‫ل َن س رس ا‬

‫تجر من تحت‬

‫( النب – ‪) 36‬‬

‫الس َر خ‬

‫( طـه – ‪) 7‬‬

‫( النس ء – ‪) 79‬‬

‫ المص ‪ ،‬كت نزل إلي فا يكن في صدر حرج منه لتنذر به‬‫ذكرى ل م منين ( ااعراف ‪) 2 – 1‬‬ ‫ الر كت نزلن ه إلي لتخرج ال َن س من الظ م‬‫صراط ال زيز الحميد ( ابراهي – ‪) 1‬‬ ‫رب إل‬

‫إل الن ر ب ذن‬

‫ َ هه َ الَ ِذ َخ َ َ م َِن ْال َم ِء َب َشرَ ا َف َج َ َ هه َن َس َب َ صِ ْرَ ا ك ن رب‬‫قديرا ( ال رق ن – ‪) 54‬‬ ‫‪107‬‬


‫ ل ش ء رب َمن من في اأرض ك‬‫يك ن ا م منين ( ي نس – ‪) 99‬‬ ‫ال َن س ح َت‬ ‫‪-‬‬

‫ل يك‬

‫َن نزلن ع ي الكت‬

‫يت‬

‫ ذل من نب ء ال رى ن صه ع ي من‬‫ظ من ه لكن ظ م ا ن س فم غن‬ ‫يدع ن من د ن َ‬ ‫ّ من شيء ل َم ج ء‬ ‫غير تتبي ‪ ،‬كذل خذ رب إذا خذ ال‬ ‫خذه لي شديد ( ه د ‪ – 100‬ال ‪) 102‬‬

‫جمي‬ ‫عي‬

‫ف ن تكره‬ ‫( ال نكب‬

‫– ‪) 51‬‬

‫ق ئ حصيد ‪ ،‬م‬ ‫عن آل ت الَتي‬ ‫م زاد ه‬ ‫مر رب‬ ‫رى هي ظ لم إنَ‬ ‫َ ْل َ‬

‫ م رس ن من قب من رس ل ا نبي إِ َ​َ إِ َذا َت َم َن‬‫ْط نه هث َ يهحْ ِك ه َ‬ ‫ْط نه فِي همْ ِن َيتِ ِه َف َي ْن َس هخ َ‬ ‫ّه َم هي ْ ِي ال َشي َ‬ ‫ال َشي َ‬ ‫ّه‬ ‫آ َي ِت ِه َ َ‬ ‫حكِي ( الحج – ‪) 52‬‬ ‫ّه َع ِي َ‬ ‫ فبم رحم من َ‬‫ّ لن‬ ‫من ح ل ف عف عن‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫عزم فت َكل ع‬

‫ل كن فظ غ يظ ال ان ض ا‬ ‫ل‬ ‫استغ ر ل‬ ‫ش ره في اأمر ف ذا‬ ‫إنَ َ‬ ‫المت ك ين ( ال عمران – ‪) 159‬‬ ‫ّ يح‬

‫َ‬ ‫السميع‬ ‫ّ إ َنه ه‬ ‫س ف جنح ل ت َكل ع‬ ‫َ‬ ‫ إن جنح ا ل َ‬‫ال ي ‪ ،‬إن يريد ا ن يخدع ف نَ حسب َ‬ ‫ّ ه الَذ َيد‬ ‫م في اأرض‬ ‫ف َبي َْن قه ه ِب ِ ْ ل ن‬ ‫بنصره ب لم منين ‪َ َ ،‬لَ َ‬ ‫ف َب ْي َن ه ْ إِ َن هه َع ِزيز َحكِي‬ ‫ّ َلَ َ‬ ‫جمي م لَ بين ق ب َ لَكِنَ َ َ‬ ‫( اان ل من ‪) 63 – 61‬‬

‫ ت َه ل د رس ن إل م من قب َف َزي َ​َن لَ ه ه ال َشي َ‬‫ْط نه َعْ َم لَ ه ْ َف ه َ‬ ‫َ لِي ه ه ْال َي ْ َ َ لَ ه ْ َع َذا َلِي ‪ ،‬م نزلن ع ي الكت إ َا لتبين‬ ‫ن ( النحل ‪) 64 – 63‬‬ ‫ل الَذ اخت ا فيه َ ه َهدى َ َرحْ َم َ لِ َ ْ هي ْ ِم هن َ‬ ‫‪108‬‬


‫‪ -‬ف ذا قر‬

‫ال رآن ف ست ذ ب َه من ال َ‬ ‫الرجي‬ ‫شيط ن َ‬

‫( النحل – ‪) 98‬‬

‫ ف َن ا تسمع الم ت ا تسمع الص َ الدع ء إذا َل ا مدبرين ‪،‬‬‫م ن ب د ال مي عن ضالت إن تسمع إ َا من ي من ب ي تن‬ ‫مس م ن ( الر ‪) 53 – 52‬‬ ‫ف‬ ‫ ف ن تسمع الص َ ت د ال مي من ك ن في ضال مبين ‪ ،‬ف َم‬‫نذهبنَ ب ف َن من منت م ن ‪ ،‬نري َن الَذ عدن ه ف َن ع ي‬ ‫حي إلي إ َن ع صراط مست ي ‪،‬‬ ‫م تدر ن ‪ ،‬ف ستمس ب لَذ‬ ‫إ َنه لذكر ل ل م س ف تس ل ن ‪ ،‬اس ل من رس ن من‬ ‫ي بد ن ( الزخرف ‪) 45 - 40‬‬ ‫الرحمن آل‬ ‫قب من رس ن ج ن من د ن َ‬ ‫‪ -‬ف ن ت لَ ا ف َنم ع ي البا المبين‬

‫( النحل – ‪) 82‬‬

‫ ه ي سم ن رحم رب َنحْ نه َق َسمْ َن َب ْي َن ه ْ َم ِي َش َت ه ْ فِي ْال َح َي ِة‬‫ض ه ْ َب ْ َ‬ ‫ض‬ ‫ض ه ْ َف ْ َ َب ْ ض دَ َر َج لِ َي َتخ َِذ َب ْ ه‬ ‫الد ْن َي َ َر َف ْ َن َب ْ َ‬ ‫ن ( الزخرف – ‪) 32‬‬ ‫س ْهخ ِر َي رحم رب خير م َم يجم‬ ‫ إنَ الَذين ين د ن من راء الحجرا كثره ا ي ن ‪ ،‬ل َن‬‫َ‬ ‫ر رحي ( الحجرا ‪) 5 – 4‬‬ ‫ّغ‬ ‫صبر ا ح َت تخرج إلي لك ن خيرا ل‬ ‫م يمن‬ ‫ نزلن إلي الكت ب لح مصدق لم بين يديه من الكت‬‫ع يه ف حك بين بم نزل َ‬ ‫ّ ا ت َتبع ه اءه ع َم ج ء من‬ ‫( الم ئدة – ‪) 48‬‬ ‫الح‬ ‫ ن احك بين بم نزل َ‬‫ّ ا ت َتبع ه اءه احذره ن‬ ‫ي تن عن ب ض م نزل َ‬ ‫ّ إلي ف ن ت َل ا ف ع َنم يريد‬ ‫َ‬ ‫إنَ كثيرا من ال َن س ل س ن‬ ‫ّ ن يصيب بب ض ذن ب‬

‫( الم ئدة – ‪) 49‬‬

‫‪109‬‬


‫بسيم ه‬

‫ ل نش ء أرين ك ف رفت‬‫َ‬ ‫عم لك ( محمد – ‪) 30‬‬ ‫ّي‬ ‫ال ل‬

‫لت رف َن‬

‫في لحن‬

‫ لتجدنَ شدَ ال َن س عدا ة ل َذين آمن ا الي د الَذين شرك ا‬‫لتجدنَ قرب م دَ ة ل َذين آمن ا الَذين ق ل ا إ َن نص رى ذل‬ ‫ا يستكبر ن ( الم ئدة – ‪) 82‬‬ ‫ب نَ من قسيسين رهب ن َن‬ ‫ل َم ضر ابن مري مثا إذا ق م منه يصد ن‬

‫‪-‬‬

‫( الزخرف – ‪) 57‬‬

‫ ف ن يش َ‬‫ّ يخت ع ق ب َ َيمْ هح َ‬ ‫ح ْال َح َ‬ ‫ّه ْال َب طِ َل َ هي ِ‬ ‫د ر ( الش رى – ‪) 24‬‬ ‫ِب َك ِ َم ِت ِه إِ َن هه َع ِي ِب َذا ِ الص ه ِ‬ ‫ ف ن عرض ا فم رس ن‬‫ إن تحرص ع‬‫ن صرين ( النحل – ‪) 37‬‬

‫ح يظ إن ع ي إ َا البا‬

‫عي‬

‫( الش رى – ‪) 48‬‬

‫هداه ف نَ َ‬ ‫ّ ا ي د من يضل م ل‬

‫‪ -‬كذل ح َ ك م رب ع‬

‫الَذين فس ا َن‬

‫ا ي من ن‬

‫من‬

‫( ي نس – ‪) 33‬‬

‫ّ يهسْ ِم هع َمنْ َي َش هء م ن بمسمع من في ال ب ر ‪ ،‬إن ن‬ ‫ إِنَ َ َ‬‫إ َا نذير ‪ ،‬إ َن رس ن ب لح بشيرا نذيرا َ إِنْ ِمنْ ه َم إِ َ​َ َخ َ​َ‬ ‫فِي َ َنذِير ‪ ،‬إن يكذب ف د ك َذ الَذين من قب ج ءت رس‬ ‫المنير ( ف طر من ‪ – 22‬ال ‪) 25‬‬ ‫ب لزبر ب لكت‬ ‫ب لبين‬ ‫حين إلي من الكت‬ ‫ الَذ‬‫َ‬ ‫ّ ب ب ده لخبير بصير ( ف طر – ‪) 31‬‬

‫ه الح مصدق لم بين يديه إنَ‬

‫‪-‬‬

‫يت‬ ‫إذ يمكر ب الَذين ك ر ا ليثبت‬ ‫َ‬ ‫يمكر ن يمكر َ‬ ‫ّ خير الم كرين ( اان ل – ‪) 30‬‬ ‫ّ‬

‫يخرج‬

‫‪110‬‬


‫‪ -‬فسيك يك‬

‫َ‬ ‫السميع ال ي‬ ‫ّ ه‬ ‫َ‬

‫‪ -‬إنَ ر َب سريع ال‬

‫( الب رة – ‪) 137‬‬

‫إ َنه لغ ر رحي‬

‫( اان‬

‫– ‪) 165‬‬

‫َ‬ ‫ّ في من م ق يا ل راك كثيرا ل ش ت‬ ‫ إذ يريك‬‫لتن زعت في اأمر لكنَ َ‬ ‫ّ س َ إ َنه ع ي بذا الصد ر‬

‫( اان ل – ‪) 43‬‬

‫ إذ ق ن ل إنَ ر َب‬‫ل َن س ( ااسراء – ‪) 60‬‬ ‫فتن‬

‫ح ط ب ل َن س م ج ن الر ي الَتي رين‬

‫َ‬ ‫ّي‬ ‫ّ‬ ‫ إذا ج ء المن ف ن َق له ا َن ْش َ هد إِ َن َ لَ َر هس هل َ ِ‬‫لرس له َ َ‬ ‫ن ( المن ف ن – ‪) ϭ‬‬ ‫ِين لَ َك ِذ هب َ‬ ‫ّه َي ْش َ هد إِنَ ْال هم َن ِف َ‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫لَ ْ َك َن َع َر َ‬ ‫ض َق ِري َب َ َس َرَ ا َق صِ َدا ا َتب‬

‫إ َن‬

‫( الت ب – ‪) 42‬‬

‫إن ي ل ا تسمع ل ل ك َن‬ ‫إذا ر يت ت جب جس م‬ ‫خش مس َندة يحسب ن كل َ صيح ع ي ه ال د ف حذره‬ ‫َ‬ ‫ي فك ن ( المن ف ن – ‪) ϰ‬‬ ‫قت‬ ‫ّ َن‬

‫ ا يست ذن الَذين ي من ن ب َه الي اَخر ن يج هد ا‬‫َ‬ ‫ّ ع ي ب لم َت ين ‪ ،‬إ َنم يست ذن الَذين ا‬ ‫نس‬ ‫ب م ال‬ ‫ي من ن ب َه الي اَخر ارت ب ق ب ف في ريب‬ ‫يتردَ د ن ( الت ب ‪) 45 – 44‬‬ ‫لن يغ ر َ‬ ‫ّل‬

‫‪-‬‬

‫ل تستغ ر ل‬ ‫س اء ع ي ستغ ر ل‬ ‫إنَ َ‬ ‫ال س ين ( المن ف ن – ‪) 6‬‬ ‫ّ ا ي د ال‬

‫‪-‬‬

‫جئن ب ش يدا ع ه اء ن َزلن ع ي الكت‬ ‫بشرى ل مس مين ( النحل – ‪) 89‬‬ ‫شيء هدى رحم‬ ‫‪111‬‬

‫تبي ن لكل‬

‫إ َا‬


‫َ‬ ‫ّ نت ه ع ي ب لح‬

‫ ت آي‬‫ي من ن ( الج ثي‬

‫فب‬

‫حديث ب د َ‬ ‫ّ آي ته‬

‫–‪)6‬‬

‫ا‬

‫ كذل حين إلي ر ح من مرن ۚ م كن تدر م الكت‬‫اإيم ن َ لَ ِكنْ َج َ ْ َن هه هن رَ ا َن ْ ِد ِب ِه َمنْ َن َش هء ِمنْ عِ َب ِد َن إ َن‬ ‫صراط مست ي ( الش رى – ‪) 52‬‬ ‫لت د إل‬ ‫ م نتن َزل إ َا ب مر رب له م بين يدين م خ ن م بين ذل‬‫السم ا اأرض م بين م ف عبده‬ ‫م ك ن رب نسي ‪ ،‬ر‬ ‫َ‬ ‫له سمي ( مري ‪) 65 – 64‬‬ ‫اصطبر ل ب دته هل ت‬ ‫‪ -‬ف رب لنحشر َن‬

‫ال َ‬ ‫شي طين ث َ لنحضر َن‬

‫ يزيد َ‬‫ّ الَذين اهتد ا هدى الب قي‬ ‫خير مردا ( مري – ‪) 76‬‬ ‫ث اب‬

‫ح ل ج َن جثي‬

‫الص لح‬ ‫َ‬

‫( مري – ‪) 68‬‬

‫خير عند رب‬

‫ فم اخت ا إ َا من ب د م ج ءه ال بغي بين إنَ ر َب ي ضي‬‫بين ي ال ي م فيم ك ن ا فيه يخت ن ‪ ،‬ث َ ج ن ع‬ ‫ا ت َتبع ه اء الَذين ا ي م ن ‪ ،‬إ َن لن‬ ‫شري من اأمر ف َتب‬ ‫يغن ا عن من َ‬ ‫( الج ثي ‪ – 17‬ال ‪) 19‬‬ ‫ّ شيئ‬ ‫ عبس تول ٰى ‪ ،‬أ ْ جاء ْاْ ْع ٰى ‪ ،‬م يدري ل َه ي َز َك ‪َ ْ َ ،‬ي َذ َك هر‬‫َف َت ْن َ َ هه الذ ْك َرى ‪َ َ ،‬م َم ِن اسْ َت ْغ َن ‪ ،‬ف ن له تصدَ ى ‪ ،‬م ع ي َا‬ ‫ي َز َك ‪َ ،‬م من ج ء يس ‪ َ ،‬هه َ َي ْخ َش ‪ ،‬ف ن عنه ت َ‬ ‫‪-‬‬

‫كذل ح َ ك م رب ع‬

‫ نحن ع بم ي ل ن‬‫عيد ( – ‪) 45‬‬ ‫يخ ف‬

‫الَذين ك ر ا َن‬

‫م ن عي‬ ‫‪112‬‬

‫صح‬

‫( عبس من ‪) 10 – 1‬‬

‫ال َن ر‬

‫(غ فر – ‪) 6‬‬

‫بج َب ر فذكر ب ل رآن من‬


‫ كذل رس ن في َم قد خ من قب م لتت ع ي ا َلذ‬‫لرحمن قل ه ربي ا إله إ َا ه ع يه‬ ‫حين إلي ه يك ر ن ب َ‬ ‫( الرعد – ‪) 30‬‬ ‫إليه مت‬ ‫ت َك‬ ‫من اأحزا من‬ ‫ الَذين آتين ه الكت ي رح ن بم نزل إلي‬‫ينكر ب ضه قل إ َنم مر ن عبد َ‬ ‫ّ ا شر به إليه دع‬ ‫ه اءه‬ ‫إليه م ‪ ،‬كذل نزلن ه حكم عربي لئن ا َتب‬ ‫ب دم ج ء من ال م ل من َ‬ ‫ّ من لي ا ا ‪ ،‬ل د‬ ‫ج ن ل ز اج ذر َي م ك ن لرس ل‬ ‫رس ن رسا من قب‬ ‫ن ي تي ب ي إ َا ب ذن َ‬ ‫ّ لكل جل كت ‪َ ،‬يمْ حه َ‬ ‫ّه َم َي َش هء‬ ‫َ ي ْهث ِب ه َ عِ ْندَ هه ه ْال ِك َت ِ ‪ ،‬إن م نري َن ب ض الَذ ن ده‬ ‫( الرعد من ‪ – 36‬ال ‪) 40‬‬ ‫نت َفي َن ف َنم ع ي البا ع ين الحس‬ ‫‬‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫ل د رس ن من قب في شيع اأ َ لين‬ ‫ج ْئ َن ِمنْ هكل ه َم ِب َش ِ يد جئن ب ع ه اء ش يدا‬ ‫ْف إِ َذا‬ ‫َف َكي َ‬ ‫ِ‬ ‫( النس ء – ‪) 41‬‬ ‫ليغ ر ل َ‬ ‫ّ م ت دَ من ذنب م ت َخر يت َ ن مته ع ي ي دي‬ ‫صراط مست يم ‪ ،‬ينصر َ‬ ‫ّ نصرا عزيزا ( ال تح ‪) 3 - 2‬‬ ‫إنَ الَذين يب ي ن إ َنم يب ي ن َ‬ ‫ّ يد َ‬ ‫يدي فمن نكث‬ ‫ّف‬ ‫ف َنم ينكث ع ن سه من ف بم ع هد ع يه َ‬ ‫ّ فسي تيه‬ ‫جرا عظيم ‪ ،‬سي ل ل المخ َ ن من اأعرا شغ تن م الن‬ ‫ه ن ف ستغ ر لن ي ل ن ب لسنت م ليس في ق ب قل‬ ‫فمن يم لك من َ‬ ‫ّ شيئ إن راد بك ضرا راد بك ن بل‬ ‫كن َ‬ ‫ّ بم ت م‬ ‫ن خبيرا ( ال تح ‪) 11 – 10‬‬ ‫( الحجر – ‪) 10‬‬

‫السم ء ف ن لي َن قب ترض ه ف ل‬ ‫ قد نرى ت‬‫ج في َ‬ ‫ج شطر المسجد الحرا ‪ ،‬لئن تي الَذين ت ا الكت‬ ‫م ب ض بت بع‬ ‫م ن بت بع قب ت‬ ‫بكل آي م تب ا قب ت‬ ‫‪113‬‬


‫قب ب ض لئن ا َتب‬ ‫إذا لمن َ‬ ‫الظ لمين ( الب رة ‪) 145 –144‬‬

‫ه اءه من ب د م ج ء من ال‬

‫‪-‬‬

‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫من حيث خرج ف ل ج شطر المسجد الحرا ۚ إ َنه‬ ‫م َ‬ ‫ّ بغ فل ع َم ت م ن من حيث خرج‬ ‫ل ح من رب‬ ‫( الب رة ‪) 150 –149‬‬ ‫ف ل ج شطر المسجد الحرا‬ ‫ج َب ِل هب هي َت َ م َِن ال َش َج ِر‬ ‫ح رب إل ال َنحل َ ِن ا َت ِ‬ ‫خ ِذ م َِن ْال ِ‬ ‫َ ِم َم َي ْ ِر ه‬ ‫ن ( النحل – ‪) 68‬‬ ‫ش َ‬ ‫ث َ إنَ ر َب ل َذين ه جر ا من ب د م فتن ا ث َ ج هد ا صبر ا إنَ‬ ‫ر رحي ( النحل – ‪) 110‬‬ ‫ر َب من ب ده لغ‬ ‫ع الَذين ه د ا ح َرمن م قصصن ع ي من قبل ۚ َ َم َظ َمْ َن هه ْ‬ ‫َ لَ ِكنْ َك هن ا َ ْن ه َس ه ْ َي ْظ ِ هم َن ‪ ،‬ث َ إنَ ر َب ل َذين عم ا الس ء‬ ‫بج ل ث َ ت ب ا من ب د ذل ص ح ا إنَ ر َب من ب ده لغ ر‬ ‫رحي ( النحل ‪) 119 – 118‬‬ ‫لَ َ ْد َرضِ َي َ‬ ‫ِين إذ يب ي ن تح ال َ‬ ‫شجرة َف َ ِ َ َم فِي‬ ‫ّه َع ِن ْال هم ْ ِمن َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫قري َب ( ال تح – ‪) 18‬‬ ‫قه ه ِب ِ ْ َف ْن َز َل ال َسكِي َن َ َع َ ْي ِ ْ َ َث َب ه ْ َف ْتحَ َ ِ‬

‫ هل ت‬‫‪-‬‬

‫إ َن‬

‫هل ت‬

‫حديث الجن د‬ ‫حديث م س‬ ‫حديث الغ شي‬

‫( البر ج ‪) 17 -‬‬ ‫( طـه – ‪) 9‬‬

‫( الن زع‬

‫– ‪) 15‬‬

‫ هل ت‬‫ّه ِب َك ف َعبْدَ هه يخ ف ن ب لَذين من د نه َ َمنْ يهضْ ِ​ِل َ‬ ‫ْس َ‬ ‫ َلَي َ‬‫ّه‬ ‫ه د ( الزمر ‪) 36 -‬‬ ‫َف َم لَ هه ِمنْ َ‬ ‫( الغ شي – ‪) 1‬‬

‫ سبح ن رب ر ال َزة ع َم يص ن‬‫‪ -‬ذره ي ك ا يتم َت ا ي‬

‫( الص ف‬

‫– ‪) 180‬‬

‫اأمل فس ف ي م ن‬ ‫‪114‬‬

‫( الحجر – ‪) 3‬‬


‫ من ك ر فا يحزن ك ره إلين مرج‬‫الصد ر ( ل م ن – ‪) 23‬‬ ‫ع ي بذا‬

‫فننبئ‬

‫بم عم ا إنَ َ‬ ‫ّ‬

‫ه ع ب لم تدين‬

‫ إنَ ر َب ه ع من يضل عن سبي ه‬‫ َ إِنَ َكثِيرَ ا لَيهضِ َن ِب َهْ َ ائِ ِ ْ ِب َغي ِْر عِ ْ ۖ إنَ ر َب ه ع‬‫ب لم تدين ( اان – ‪) 119‬‬

‫( اان‬

‫– ‪) 117‬‬

‫ إنَ ر َب ه الخ َا ال ي ‪ ,‬ل د آتين سب من المث ني ال رآن‬‫ا تحزن‬ ‫ال ظي ‪ ،‬ا تمدَ نَ عيني إل م م َت ن به ز اج من‬ ‫اخ ض جن ح ل م منين ‪ ،‬قل إني ن ال َنذير المبين‬ ‫عي‬ ‫( الحجر من ‪ – 86‬ال ‪) 89‬‬

‫‪ -‬ف رب لنس ل َن‬

‫جم ين ‪ ،‬ع َم ك ن ا ي م ن‬

‫السيئ‬ ‫ الَذين عم ا َ‬‫ر رحي ( ااعراف – ‪) 153‬‬ ‫لغ‬

‫( الحجر ‪) 93 – 92‬‬

‫ث َ ت ب ا من ب ده آمن ا إنَ ر َب من ب ده‬

‫ه مص ح ن ‪ ،‬ل ش ء رب‬ ‫ م ك ن رب لي ال رى بظ‬‫لج ل ال َن س َم احدة ا يزال ن مخت ين ‪ ،‬إ َا من رح رب‬ ‫لذل خ‬ ‫ت َم ك م رب أمأنَ ج َن من الج َن ال َن س‬ ‫جم ين ‪ ،‬كا ن ص ع ي من نب ء الرسل م نثب به ف اد‬ ‫ذكرى ل م منين ( ه د من ‪ – 117‬ال ‪) 120‬‬ ‫ج ء في هذه الح م عظ‬ ‫ إذ ت َذن رب ليب ثنَ ع ي إل ي ال ي م من يس م س ء‬‫ر رحي ( ااعراف – ‪) 167‬‬ ‫إ َنه لغ‬ ‫ال ذا إنَ ر َب لسريع ال‬ ‫م َ‬ ‫َ‬ ‫ّ يريد ظ م ل لمين‬ ‫ّ نت ه ع ي ب لح‬ ‫ ت آي‬‫‪ -‬ت َم ك م رب صدق عدا ا مبدل لك م ته‬

‫( ال عمران – ‪) 108‬‬

‫السميع ال ي‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫( اان‬

‫– ‪) 115‬‬

‫ِين اجْ َت َن هب ا َ‬ ‫ّ لَ ه ه ْال هب ْش َرى‬ ‫الط هغ َ َنْ َي ْ هب هد َه َ َ َن هب ا إِلَ َ ِ‬ ‫ َ الَذ َ‬‫فبشر عب د ( الزمر – ‪) 17‬‬ ‫‪115‬‬


‫ّ َ َف ْتح َق ِري‬ ‫‪َ -‬نصْ ر م َِن َ ِ‬

‫بشر الم منين‬

‫( الصف – ‪) 13‬‬

‫سرن ه ب س ن ل َ‬ ‫ فضا من رب ذل ه ال ز ال ظي ‪ ،‬ف َنم ي َ‬‫مرت ب ن ( الدخ ن من ‪ – 57‬ال ‪) 59‬‬ ‫يتذ َكر ن ‪ ،‬ف رت إ َن‬ ‫ إنَ الَذين عند رب ا يستكبر ن عن عب دته يسبح نه له‬‫يسجد ن ( ااعراف – ‪) 206‬‬ ‫‪-‬‬

‫يحمل عرش رب ف ق‬

‫‪-‬‬

‫ترى المائك ح فين من ح ل ال رش يسبح ن بحمد رب‬ ‫ِين ( الزمر – ‪) 75‬‬ ‫قضي بين ب لح َ قِي َل ْال َحمْ هد ِ َ ِ‬ ‫ّ َر ْال َ لَم َ‬

‫‪-‬‬

‫يب‬

‫ي مئذ ثم ني‬

‫جه رب ذ الجال اإكرا‬

‫‪ -‬تب ر اس رب ذ الجال اإكرا‬

‫( الح ق – ‪) 17‬‬

‫( الرحمن – ‪) 27‬‬ ‫( الرحمن – ‪) 78‬‬

‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫الضح ‪ َ ،‬ال َي ِْل إِ َذا َس َج ‪ ،‬م دَع رب م ق ‪ ،‬لْخرة خير‬ ‫َ‬ ‫ َ‬‫ل من اأ ل ‪ ،‬لس ف ي طي رب فترض ‪ ،‬ل يجد يتيم ف ى ‪،‬‬ ‫جد ض ا ف دى ‪ ،‬جد ع ئا ف غن ‪ ،‬ف َم اليتي فا ت ر ‪،‬‬ ‫فحدث ( الضح ك م )‬ ‫الس ئل فا تن ر ‪َ ،‬م بن م رب‬ ‫َم َ‬ ‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ ل نشرح ل صدر ‪ ،‬ض ن عن زر ‪ ،‬الَذ ن ض ظ ر ‪،‬‬‫رف ن ل ذكر ‪ ،‬ف نَ مع ال سر يسرا ‪ ،‬إنَ مع ال سر يسرا ‪ ،‬ف ذا‬ ‫( الشرح ك م )‬ ‫فرغ ف نص ‪ ،‬إل رب ف رغ‬

‫‪116‬‬


‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ّ َ ْال َ ْت هح ‪ ،‬ر ي ال َن س يدخ ن في دين َ‬ ‫ّ ف اج ‪،‬‬ ‫ إِ َذا َج َء َنصْ هر َ ِ‬‫استغ ره إ َنه ك ن ت َ اب ( النصر ك م )‬ ‫فسبح بحمد رب‬ ‫بس َ‬ ‫الرحي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ إ َن عطين‬‫م‬

‫انحر ‪ ،‬إنَ ش نئ ه اأبتر‬

‫الك ثر ‪ ،‬فصل لرب‬

‫( الك ثر ك م )‬

‫الم منين‬ ‫ز ج‬

‫النبي محمد ص‬

‫ّ ع يه س هن م‬

‫ت ل (ال َنبي ل ب لم منين من ن س‬

‫الم منين ل له‬

‫ز اجه َم ت‬

‫)‬

‫( ااحزا – ‪) 6‬‬

‫ك ن ز جته اأ ل خديج بن خ ي د ( ر ) نجب له اربع بن اش رهن‬ ‫ف طم الزهراء ( ع ) ل يتز ج ع ي حت ت في ‪ ،‬فتز ج ع ئش بن‬ ‫بي بكر الصدي رضي ّ عن م عمره ‪ 53‬سن ‪ ،‬ك ن ز اجه من ب ي‬ ‫النس ء فترة ال شر سن ا المتب ي من عمره ‪ ،‬بد افع انس ني سي سي ‪،‬‬ ‫مسبي من قب ئل شت ‪ ،‬فحم هن كس عش ئرهن ‪،‬‬ ‫ف د كن مترما‬ ‫ج ء ص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫ص ّ غير المب شر‬ ‫لنس ء النبي محمد ص ّ ع يه س‬

‫‪:‬‬

‫ ي نس ء ال َنبي من ي منكنَ ب حش مبين يض عف ل ال ذا‬‫َ‬ ‫ّ يسيرا ‪ ،‬من ي ن منكنَ َه رس له‬ ‫ض ين ك ن ذل ع‬ ‫ت مل ص لح ن ت جره م َرتين عتدن ل رزق كريم‬ ‫( ااحزا – ‪) 31 – 30‬‬

‫ ي نس ء ال َنبي لستنَ ك حد من النس ء إن ا َت يتنَ فا تخض ن‬‫ب ل ل فيطمع الَذ في ق به مرض ق ن ق ا م ر ف ‪ ،‬قرن في‬ ‫الصاة آتين‬ ‫بي تكنَ ا تب َرجن تبرج الج ه َي اأ ل‬ ‫قمن َ‬ ‫ّ رس له إ َنم يريد َ‬ ‫الزك ة ط ن َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ليذه عنك الرجس هل‬ ‫‪117‬‬


‫في بي تكنَ من آي‬

‫البي يط رك تط يرا ‪ ،‬اذكرن م يت‬ ‫الحكم إنَ َ‬ ‫خبيرا ( ااحزا من ‪ – 32‬ال‬ ‫ّ ك ن لطي‬

‫‪) 34‬‬

‫ عس ربه إن ط َ كنَ ن يبدله ز اج خيرا منكنَ مس م‬‫بك را ( التحري – ‪) 5‬‬ ‫ق نت ت ئب ع بدا س ئح ثيب‬ ‫ص‬

‫َ‬ ‫ّ‬

‫م من‬

‫ّ غير المب شر لبني آد ‪:‬‬ ‫لب س‬

‫ريش‬

‫ ي بني آد قد نزلن ع يك لب س ي ار س آتك‬‫َ‬ ‫ّ ل َ ي َذ َ‬ ‫كر ن ( ااعراف ‪) 26 -‬‬ ‫ال َت ى ذل خير ذل من آي‬

‫ ي بني آد خذ ا زينتك عند كل مسجد ك ا اشرب ا ا تسرف ا‬‫المسرفين ( ااعراف – ‪) 31‬‬ ‫إ َنه ا يح‬ ‫ّ غير المب شر ل نبي ن ح (ع) ‪:‬‬

‫ص‬

‫ ف ذا است ي ن من م ع ال ف ل الحمد َه الَذ ن َج ن من‬‫َ‬ ‫الظ لمين ‪ ،‬قل ر نزلني منزا مب رك ن خير المنزلين‬ ‫ال‬ ‫ص‬

‫( الم منين ‪) 29 – 28‬‬

‫ّ غير المب شر لانس ن ‪:‬‬

‫ ي ي اإنس ن م غ َر برب الكري ‪ ،‬الَذ خ‬‫( اان ط ر من ‪ 6‬ال ‪) 8‬‬ ‫في ص رة م ش ء ر َكب‬ ‫ ي ي اإنس ن إ َن ك دح إل رب كدح فماقيه‬‫‪-‬‬

‫ل ل ف ل ‪،‬ثَ ل ل ف ل‬ ‫‪ -‬من آي ته َن ترى اأرض خ ش‬

‫فس َ ا ف دل ‪،‬‬ ‫( اانش‬

‫( اانس ن ‪) 35 – 34‬‬

‫( فص‬

‫– ‪) 39‬‬

‫السح‬ ‫ ترى الجب ل تحسب ج مدة هي تمر م َر َ‬‫ن ( النمل – ‪) 88‬‬ ‫ت ن كل َ شيء إ َنه خبير بم ت‬ ‫‪118‬‬

‫–‪)6‬‬

‫صنع َ‬ ‫ّ الَذ‬


‫ ترى اأرض ه مدة ف ذا نزلن ع ي الم ء اهت َز‬‫من كل ز ج ب يج ( الحج – ‪) 5‬‬ ‫‪ -‬ب نَ ر َب‬

‫ح ل‬

‫رب‬

‫نبت‬

‫( الزلزل – ‪) 5‬‬

‫ ل تر نَ َ‬‫ّ ي لج ال َيل في ال َن ر ي لج ال َن ر في ال َيل س َخر‬ ‫شمس ال مر كل يجر إل جل مسم نَ َ‬ ‫ال َ‬ ‫ّ بم ت م ن‬ ‫خبير ( ل م ن – ‪) 29‬‬ ‫ ل تر نَ ال‬‫في ذل َي‬

‫َ‬ ‫تجر في البحر بن م‬ ‫ّ ليريك من آي ته إنَ‬ ‫لكل ص َب ر شك ر ( ل م ن – ‪) 31‬‬

‫َ‬ ‫ّ تبديا‬ ‫‪ -‬ف ن تجد لس َن‬

‫َ‬ ‫ّ تح يا‬ ‫لن تجد لس َن‬

‫( ف طر – ‪) 43‬‬

‫ ا تج ل مع َ‬‫ّ إل آخر فت د مذم م مخذ ا ‪ ،‬قض رب َا‬ ‫ت بد ا إ َا إ َي ه ب ل الدين إحس ن إ َم يب غنَ عند الكبر حدهم‬ ‫كاهم فا ت ل ل م ف ا تن رهم قل ل م ق ا كريم ‪،‬‬ ‫الرحم قل ر ارحم م كم‬ ‫اخ ض ل م جن ح الذل من َ‬ ‫ر َبي ني صغيرا ( ااسراء ‪) 24 – 22‬‬ ‫‪-‬‬

‫السبيل ا تبذر تبذيرا‬ ‫آ ذا ال رب ح َه المسكين ابن َ‬

‫ إ َم ت رضنَ عن ابتغ ء رحم‬‫ميس را ‪ ،‬ا تج ل يد مغ ل‬ ‫فت د م م محس را ‪ ،‬إنَ ر َب‬ ‫إ َنه ك ن ب ب ده خبيرا بصيرا ( ااسراء من ‪– 28‬ال‬

‫(ااسراء – ‪) 26‬‬

‫من رب ترج ه ف ل ل ق ا‬ ‫ا تبسط كل َ البسط‬ ‫إل عن‬ ‫يبسط الرز لمن يش ء ي در‬ ‫‪) 30‬‬

‫السمع البصر ال اد كل لئ‬ ‫ ا ت ف م ليس ل به ع إنَ َ‬‫ك ن عنه مسئ ا ‪ ،‬ا تمش في اأرض مرح إ َن لن تخر‬ ‫‪119‬‬


‫اأرض لن تب غ الجب ل ط ا ‪ ،‬كل ذل ك ن سيئه عند رب‬ ‫مكر ه ( ااسراء من‪ – 36‬ال ‪) 38‬‬ ‫ فترى ال‬‫من ب قي‬

‫في صرع ك َن‬

‫عج ز نخل خ ي ‪ ،‬ف ل ترى ل‬

‫( الح ق ‪) 8 – 7‬‬

‫ م ص ب من حسن فمن َ‬‫ّ م ص ب من سيئ فمن ن س‬ ‫نَ َ‬ ‫ّ ليس بظ َا ل بيد‬

‫ ذل بم قدَم يدا‬‫‪ -‬فب‬

‫آاء رب تتم رى‬

‫‪ -‬إنَ بطش رب لشديد‬

‫‪-‬‬

‫( البر ج – ‪) 12‬‬

‫‪-‬‬

‫ج ء رب‬

‫‪ -‬اقر كت ب ك‬

‫( الش رى – ‪) 17‬‬

‫ص ص‬

‫( ال جر – ‪) 22‬‬

‫بن س الي‬

‫ع ي حسيب‬

‫ ادفع ب لَتي هي حسن ف ذا الَذ بين‬‫‪ -‬فم يكذب ب د ب لدين‬

‫( ال ي م ‪) 12 – 11‬‬

‫( ال ي م – ‪) 30‬‬

‫الس ع قري‬ ‫ م يدري ل ل َ َ‬‫الم‬

‫( الحـج – ‪) 10‬‬

‫( النج – ‪) 55‬‬

‫ ك َا ا زر ‪ ،‬إل رب ي مئذ المست ر‬‫إل رب ي مئذ المس‬

‫( النس ء – ‪) 79‬‬

‫( ااسراء – ‪) 14‬‬

‫بينه عدا ة ك َنه لي حمي‬ ‫( فص‬

‫– ‪) 34‬‬

‫( التين – ‪) 7‬‬

‫َ‬ ‫ّ شديد‬ ‫ ترى ال َن س سك رى م ه بسك رى لكنَ عذا‬‫ َ َي ه‬‫ط فه َع َ ْي ِ ْ ِ ْلدَان م َهخ َ هد َن إذا ر يت‬ ‫م ك كبيرا ( اانس ن ‪) 20 – 19‬‬ ‫إذا ر ي ث َ ر ي ن يم‬ ‫حسبت‬

‫‪120‬‬

‫( الحج – ‪) 2‬‬

‫ل ل ا منث را ‪،‬‬


‫‪ -‬فسا ل من صح‬

‫اليمين‬

‫( ال اق‬

‫– ‪) 91‬‬

‫ّ غير المب شر ل م منين ‪:‬‬

‫ص‬

‫صاة من ي الجم ف س ا إل‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إذا ن د ل َ‬‫ذكر َ‬ ‫ّ ذر ا البيع ذلك خير لك إن كنت ت م ن ‪ ،‬إذا قضي‬ ‫ّ اذكر ا َ‬ ‫الصاة ف نتشر ا في اأرض ابتغ ا من فضل َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫كثيرا ل َك ت ح ن ( الجم ‪) 10 – 9‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ادخ ا في الس ك َف‬‫ال َ‬ ‫مبين ( الب رة – ‪) 208‬‬ ‫شيط ن إ َنه لك عد‬ ‫ّ‬ ‫ إِنَ َ َ‬‫سم‬

‫ا ت َتب ا خط ا‬

‫هص َن َع َ ال َن ِبي ي ي الَذين آمن ا ص اع يه‬ ‫َ َم َ​َ ِئ َك َت هه ي َ‬ ‫ا تس يم ( ااحزا – ‪) 56‬‬

‫ادك عد ا لك ف حذر ه‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إنَ من ز اجك‬‫إن ت ا تص ح ا تغ ر ا ف نَ َ‬ ‫ّ غ ر رحي ‪ ،‬إ َنم م الك‬ ‫ّ عنده جر عظي ‪ ،‬ف َت ا َ‬ ‫َ‬ ‫ّ م استط ت‬ ‫ادك فتن‬ ‫اسم ا طي ا ن ا خيرا أن سك من ي ش َح ن سه‬ ‫ف لئ ه الم ح ن ‪ ،‬إن ت رض ا َ‬ ‫ّ قرض حسن يض ع ه لك‬ ‫َ‬ ‫ّ شك ر ح ي ( التغ بن من ‪ – 14‬ال ‪) 17‬‬ ‫يغ ر لك‬ ‫عد َ ك لي ء ت ن إلي‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت َتخذ ا عد‬‫الرس ل إ َي ك‬ ‫ب لم دَ ة قد ك ر ا بم ج ءك من الح يخرج ن َ‬ ‫ن ت من ا ب َه ربك إن كنت خرجت ج دا في سبي ي ابتغ ء‬ ‫مرض تي تسر ن إلي ب لم دَ ة ن ع بم خ يت م ع نت‬ ‫السبيل ( الممتحن – ‪) 1‬‬ ‫من ي ه منك ف د ضل َ س اء َ‬ ‫‪-‬‬

‫ت ب ا إل َ‬ ‫ّ جمي‬

‫يه الم من ن ل َك ت ح ن‬ ‫‪121‬‬

‫( الن ر – ‪) 31‬‬


‫ اع م ا نَ َ‬‫ّ يحيي اأرض ب د م ت قد ب َي َن لك اَي‬

‫ل َك ت‬

‫ن‬

‫( الحديد – ‪) 17‬‬

‫ ي ي ا َلذين آمن ا ليست ذنك الَذين م ك يم نك الَذين ل‬‫يب غ ا الح منك ثاث م َرا من قبل صاة ال جر حين‬ ‫تض ن ثي بك من َ‬ ‫الظ يرة من ب د صاة ال ش ء ثاث ع را‬ ‫لك ليس ع يك ا ع ي جن ح ب دهنَ ط َ اف ن ع يك ب ضك‬ ‫َ‬ ‫ع ب ض كذل يبين َ‬ ‫ّ ع ي حكي ( الن ر – ‪) 58‬‬ ‫ّ لك اَي‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت َتخذ ا بط ن من د نك ا ي ل نك خب ا‬‫م تخ ي صد ره‬ ‫د ا م عنت قد بد البغض ء من ف اه‬ ‫ن ( ال عمران – ‪) 118‬‬ ‫كبر قد ب َي َن لك اَي إن كنت ت‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إن تطي ا فري من الَذين ت ا الكت‬‫ب د إيم نك ك فرين ‪ ،‬كيف تك ر ن نت تت ع يك آي‬ ‫ّ َف َ ْد هه ِد َ إِلَ صِ َراط مهسْ َت ِي‬ ‫فيك رس له َ َمنْ َي ْ َتصِ ْ ِب َ ِ‬

‫يرد ك‬ ‫َ‬ ‫ّ‬

‫( ال عمران ‪) 101 – 100‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا إذا ج ءك الم من م جرا ف متحن هنَ َ‬‫ّ‬ ‫ع ب يم ن نَ ف ن ع متم هنَ م من فا ترج هنَ إل الك َ ر‬ ‫ا ه يح ن ل نَ آت ه م ن ا ا جن ح‬ ‫ا هنَ حل ل‬ ‫ع يك ن تنكح هنَ إذا آتيتم هنَ ج رهنَ ا تمسك ا ب ص‬ ‫الك افر اس ل ا م ن ت ليس ل ا م ن ا ذلك حك َ‬ ‫ّ يحك‬ ‫َ‬ ‫ّ ع ي حكي ( الممتحن – ‪) 10‬‬ ‫بينك‬

‫ ا تنكح ا المشرك ح َت ي منَ أم م من خير من مشرك‬‫ل عجبتك ا تنكح ا المشركين ح َت ي من ا ل بد م من خير‬ ‫من مشر ل عجبك لئ يدع ن إل ال َن ر َ َ‬ ‫ّه َي ْد هع إِلَ‬ ‫ن ( الب رة – ‪) 221‬‬ ‫س لَ َ َ ه ْ َي َت َذ َك هر َ‬ ‫ْال َج َن ِ َ ْال َم ْغ َِر ِة ِبإِ ْذ ِن ِه َ هي َبينه آ َي تِ ِه لِ َن ِ‬ ‫‪122‬‬


‫ نس ك حرث لك ف ت ا حرثك َن شئت قدم ا أن سك ا َت ا‬‫ِين ‪ ،‬ا تج ا َ‬ ‫َ‬ ‫ّ عرض‬ ‫ّ اع م ا َنك ماق ه َ َبش ِر ْال هم ْ ِمن َ‬ ‫أيم نك ن تبر ا ت َت ا تص ح ا بين ال َن س َ َ‬ ‫ّه َسمِيع َع ِي ‪،‬ا‬ ‫ي اخذك َ‬ ‫ّ ب ل َغ في يم نك لكن ي اخذك بم كسب ق بك‬ ‫َ َ‬ ‫ح ِي ( الب رة من ‪ – 223‬ال ‪) 225‬‬ ‫ّه َغ ه ر َ‬ ‫ إن ردت ن تسترض ا ادك فا جن ح ع يك إذا س َمت م‬‫ّ اع م ا نَ َ‬ ‫آتيت ب لم ر ف ا َت ا َ‬ ‫ّ بم ت م ن بصير ‪،‬‬ ‫الَذين يت َف ن منك يذر ن ز اج يتر َبصن ب ن س نَ رب‬ ‫ش ر عشرا ف ذا ب غن ج نَ فا جن ح ع يك فيم ف ن في‬ ‫ن س نَ ب لم ر ف َ‬ ‫ّ بم ت م ن خبير ‪ ،‬ا جن ح ع يك فيم‬ ‫ع َرضت به من خطب النس ء كننت في ن سك ع َ‬ ‫ّ َنك‬ ‫ستذكر ن نَ لكن ا ت اعد هنَ سرا إ َا ن ت ل ا ق ا م ر ف‬ ‫ا ت زم ا ع دة النك ح ح َت يب غ الكت ج ه اع م ا نَ َ‬ ‫ّ‬ ‫ي م في ن سك ف حذر ه اع م ا نَ َ‬ ‫ّغ رحي ‪،‬ا‬ ‫جن ح ع يك إن ط َ ت النس ء م ل تمس هنَ ت رض ا ل نَ‬ ‫فريض مت هنَ ع الم سع قدره ع الم تر قدره مت ع‬ ‫ب لم ر ف ح ع المحسنين ‪ ،‬إن ط َ تم هنَ من قبل ن‬ ‫تمس هنَ قد فرضت ل نَ فريض فنصف م فرضت إ َا ن‬ ‫ي ن ي الَذ بيده ع دة النك ح ن ت ا قر ل َت ى‬ ‫ا تنس ا ال ضل بينك إنَ َ‬ ‫ن بصير ( الب رة ‪) 237 – 233‬‬ ‫ّ بم ت م‬ ‫ ا َلذين يت َف ن منك يذر ن ز اج ص َي أز اج مت ع إل‬‫الح ل غير إخراج ف ن خرجن فا جن ح ع يك في م ف ن في‬ ‫ن س نَ من م ر ف َ َ‬ ‫ّه َع ِزيز َحكِي ‪ َ ،‬لِ ْم َ‬ ‫هط َ َ ِ َم َت ع‬ ‫‪123‬‬


‫ِين ‪ ،‬كذل يبين َ‬ ‫ّ لك آي ته ل َك‬ ‫ِب ْل َم ْ هر فِ َح َ َع َ ْال هم َت َ‬ ‫ن ( الب رة من ‪ – 240‬ال ‪) 242‬‬ ‫ت‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا اذكر ا ن م َ‬‫ّ ع يك إذ ج ءتك جن د ف رس ن‬ ‫ع ي ريح جن دا ل تر ه ك ن َ‬ ‫ّ بم ت م ن بصيرا ‪ ،‬إذ‬ ‫ج ء ك من ف قك من س ل منك إذ زاغ اأبص ر ب غ‬ ‫َ‬ ‫تظن ن ب ه الظن ن ( ااحزا ‪) 10 – 9‬‬ ‫الحن جر‬ ‫ال‬ ‫الصاة إنَ َ‬ ‫ّ مع‬ ‫لصبر‬ ‫َ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا است ين ا ب َ‬‫الص برين ‪ ،‬ا ت ل ا لمن ي تل في سبيل َ‬ ‫ّ م ا بل حي ء‬ ‫َ‬ ‫لكن ا تش ر ن ( الب رة ‪) 154 – 153‬‬ ‫الصاة ال سط ق م ا َه ق نتين ‪ ،‬ف ن‬ ‫الص ا‬ ‫ ح فظ ا ع‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫خ ت فرج ا ركب ن ف ذا منت ف ذكر ا َ‬ ‫ّ كم ع َمك م ل‬ ‫تك ن ا ت م ن ( الب رة ‪) 239 – 238‬‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ا تدخ ا بي ت غير بي تك ح َت تست نس ا‬‫تس م ا ع ه ذلك خير لك ل َك تذ َكر ن ‪ ،‬ف ن ل تجد ا‬ ‫في حدا فا تدخ ه ح َت ي ذن لك إن قيل لك ارج ا‬ ‫َ‬ ‫ّ بم ت م ن ع ي ‪ ،‬ليس ع يك جن ح‬ ‫ف رج ا ه زك لك‬ ‫َ‬ ‫ّ ي م تبد ن‬ ‫ن تدخ ا بي ت غير مسك ن في مت ع لك‬ ‫م تكتم ن ( الن ر من ‪ – 27‬ال ‪) 29‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا تدخ ا بي ال َنبي إ َا ن ي ذن لك إل ط‬‫غير ن ظرين إن ه لكن إذا دعيت ف دخ ا ف ذا ط مت ف نتشر ا ا‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫مست نسين لحديث إنَ ذلك ك ن ي ذ ال َنب َي فيستحيي منك‬ ‫إذا س لتم هنَ مت ع ف س ل هنَ من راء‬ ‫ا يستحيي من الح‬ ‫حج ذلك ط ر ل بك ق ب نَ م ك ن لك ن ت ذ ا رس ل‬ ‫‪124‬‬


‫ّ ا ن تنكح ا ز اجه من ب ده بدا إنَ ذلك ك ن عند َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫عظيم ‪ ،‬إن تبد ا شيئ تخ ه ف نَ َ‬ ‫ّ ك ن بكل شيء ع يم‬ ‫( ااحزا‬

‫‪) 54 – 53‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ا تدخ ا بي ت غير بي تك ح َت تست نس ا‬‫تس م ا ع ه ذلك خير لك ل َك تذ َ‬ ‫كر ن ( الن ر – ‪) 27‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت ل ا راعن ق ل ا انظرن اسم ا‬‫ا‬ ‫ل ك فرين عذا لي ‪ ،‬م ي د الَذين ك ر ا من هل الكت‬ ‫َ‬ ‫ّ يختص برحمته‬ ‫المشركين ن ين َزل ع يك من خير من ربك‬ ‫َ‬ ‫ال ضل ال ظي ( الب رة ‪) 105 – 104‬‬ ‫من يش ء‬ ‫ّذ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا تك ن ا ك لَذين آذ ا م س فب َر ه َ‬‫ّ م َم‬ ‫ّ جي ‪ ،‬ي ي الَذين آمن ا ا َت ا َ‬ ‫ق ل ا ك ن عند َ‬ ‫ّ ق ل ا‬ ‫ق ا سديدا ‪ ،‬يص ح لك عم لك يغ ر لك ذن بك من يطع َ‬ ‫ّ‬ ‫رس له ف د ف ز ف زا عظيم ( ااحزا من ‪ – 69‬ال ‪) 71‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إذا تن جيت فا تتن ج ا ب إث ال د ان‬‫الرس ل تن ج ا ب لبر ال َت ى ا َت ا َ‬ ‫م صي‬ ‫ّ ا َلذ إليه‬ ‫َ‬ ‫تحشر ن ‪ ،‬إِ َن َم ال َنجْ َ ى م َِن ال َشي َ‬ ‫ْس‬ ‫ِين آ َم هن ا َ لَي َ‬ ‫ْط ِن لِ َيحْ هز َن الَذ َ‬ ‫ّ َف ْ َي َت َ َك ِل ْال هم ْ ِم هن َن ‪ ،‬ي ي‬ ‫ّ َ َع َ َ ِ‬ ‫ض ر ِه ْ َش ْي َئ إِ َ​َ ِبإِ ْذ ِن َ ِ‬ ‫ِب َ‬ ‫سح ا في المج لس ف فسح ا ي سح َ‬ ‫ّ‬ ‫الَذين آمن ا إذا قيل لك ت َ‬ ‫لك إذا قيل انشز ا ف نشز ا يرفع َ‬ ‫ّ الَذين آمن ا منك الَذين‬ ‫َ‬ ‫ّ بم ت م ن خبير ‪ ،‬ي ي ا َلذين آمن ا‬ ‫ت ا ال درج‬ ‫الرس ل ف دم ا بين يد نج اك صدق ذل خير لك‬ ‫إذا ن جيت َ‬ ‫ط ر ف ن ل تجد ا ف نَ َ‬ ‫ر رحي ( المج دل من ‪ – 9‬ال ‪) 12‬‬ ‫ّغ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت ك م الك‬‫‪125‬‬

‫ا ادك عن ذكر َ‬ ‫ّ من‬


‫ي ل ذل ف لئ ه الخ سر ن ‪ ،‬ن ا من م‬ ‫َف َي ه َل َر لَ ْ َ​َ َ َخرْ َتنِي إِلَ‬ ‫ن ي تي حدك الم‬ ‫ِين ( المن ف ن ‪) 10 – 9‬‬ ‫ص َد َ َ َ هكنْ م َِن ال َ‬ ‫َف َ َ‬ ‫ص لِح َ‬

‫رزقن ك من قبل‬ ‫َ َجل َق ِري‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ا يحل لك ن ترث ا النس ء كره ا‬‫ت ض هنَ لتذهب ا بب ض م آتيتم هنَ إ َا ن ي تين ب حش مبين‬ ‫ع شر هنَ ب لم ر ف ف ن كرهتم هنَ ف س ن تكره ا شيئ‬ ‫يج ل َ‬ ‫ّ فيه خيرا كثيرا ‪ ،‬إن ردت استبدال ز ج مك ن ز ج‬ ‫آتيت إحداهنَ قنط را فا ت خذ ا منه شيئ ت خذ نه ب ت ن إثم‬ ‫مبين ‪ ،‬كيف ت خذ نه قد فض ب ضك إل ب ض خذن منك‬ ‫ميث ق غ يظ ‪ ،‬ا تنكح ا م نكح آب ك من النس ء إ َا م قد‬ ‫س ف إ َنه ك ن ف حش م ت س ء سبيا ‪ ،‬حرم ع يك َم تك‬ ‫بن تك خ اتك ع َم تك خ اتك بن اأخ بن اأخ‬ ‫َم تك َ‬ ‫نس ئك‬ ‫َم‬ ‫الرض ع‬ ‫الاتي رض نك خ اتك من َ‬ ‫الاتي في حج رك من نس ئك َ‬ ‫رب ئبك َ‬ ‫الاتي دخ ت ب نَ ف ن ل‬ ‫تك ن ا دخ ت ب نَ فا جن ح ع يك حائل بن ئك الَذين من‬ ‫صابك ن تجم ا بين اأختين إ َا م قد س ف إنَ َ‬ ‫ّكن‬ ‫غ را رحيم ‪ ،‬المحصن من النس ء إ َا م م ك يم نك‬ ‫َ‬ ‫حل َ لك م راء ذلك ن تبتغ ا ب م الك‬ ‫ّ ع يك‬ ‫كت‬ ‫محصنين غير مس فحين فم استمت ت به من نَ ف ت هنَ ج رهنَ‬ ‫فريض ا جن ح ع يك فيم تراضيت به من ب د ال ريض إنَ‬ ‫َ‬ ‫ّ ك ن ع يم حكيم ‪ ،‬من ل يستطع منك ط ا ن ينكح‬ ‫المحصن الم من فمن م م ك يم نك من فتي تك الم من‬ ‫َ‬ ‫ّ ع ب يم نك ب ضك من ب ض ف نكح هنَ ب ذن ه نَ‬ ‫ا م َتخذا‬ ‫آت هنَ ج رهنَ ب لم ر ف محصن غير مس فح‬ ‫‪126‬‬


‫خدان ف ذا حصنَ ف ن تين ب حش ف ي نَ نصف م ع‬ ‫ن تصبر ا‬ ‫المحصن من ال ذا ذل لمن خشي ال ن منك‬ ‫ّ غ ر رحي ‪ ،‬يريد َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ليبين لك ي ديك سنن‬ ‫خير لك‬ ‫َ‬ ‫( النس ء من ‪ – 19‬ال ‪) 26‬‬ ‫ّ ع ي حكي‬ ‫الَذين من قب ك يت ع يك‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إذا نكحت الم من ث َ ط َ تم هنَ من قبل ن‬‫تمس هنَ فم لك ع ي نَ من عدَ ة ت تد ن فمت هنَ سرح هنَ‬ ‫سراح جميا ( ااحزا – ‪) 49‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا اذكر ا َ‬‫ّ ذكرا كثير ‪ ،‬سبح ه بكرة صيا‬ ‫( ااحزا ‪) 42 – 41‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت ك ا م الك بينك ب لب طل إ َا ن تك ن‬‫تج رة عن تراض منك ا ت ت ا ن سك إنَ َ‬ ‫ّ ك ن بك رحيم‬ ‫‪ ،‬من ي ل ذل عد ان ظ م فس ف نص يه ن را ك ن ذل‬ ‫َ‬ ‫ّ يسيرا ( النس ء ‪) 30 – 29‬‬ ‫ع‬ ‫الصاة نت سك رى ح َت ت م ا م‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ا ت رب ا َ‬‫ت ل ن ا جنب إ َا ع بر سبيل ح َت تغتس ا إن كنت مرض‬ ‫ع س ر ج ء حد منك من الغ ئط امست النس ء ف‬ ‫تجد ا م ء فتي َمم ا ص يدا طيب ف مسح ا ب ج هك يديك إنَ َ‬ ‫ّ‬ ‫را ( النس ء – ‪) 43‬‬ ‫كنع اغ‬ ‫َ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا تت لَ ا ق م غض‬‫ّعي‬ ‫ال ب ر ( الممتحن – ‪) 13‬‬ ‫اَخرة كم يئس الك َ ر من صح‬

‫قد يئس ا من‬

‫ ي ي الَذين آمن ا كت ع يك الصي كم كت ع ا َلذين من‬‫قب ك ل َك ت َت ن ‪َ ،‬ي م م د دا فمن ك ن منك مريض ع‬ ‫س ر ف دَ ة من َي خر ع الَذين يطي نه فدي ط مسكين‬ ‫‪127‬‬


‫فمن تط َ ع خيرا ف خير له ن تص م ا خير لك إن كنت‬ ‫ه‬ ‫س َ َبي َن‬ ‫ت م ن ‪َ ،‬ش ْ هر َر َم َ‬ ‫ض َن الَ ِذ ْن ِز َل فِي ِه ْال هرْ آنه هه َدى لِ َن ِ‬ ‫م َِن ْال هدَ ى َ ْال هرْ َق ِن فمن ش د منك ال َ‬ ‫ش ر ف يصمه من ك ن‬ ‫مريض ع س ر ف دَ ة من َي خر يريد َ‬ ‫ّ بك اليسر ا‬ ‫يريد بك ال سر لتكم ا ال دَ ة لتكبر ا َ‬ ‫ّ ع م هداك ل َك‬ ‫تشكر ن ( الب رة ‪) 185 - 183‬‬ ‫الرفث إل نس ئك هنَ لب س لك نت لب س‬ ‫ حل َ لك لي الصي‬‫َ‬ ‫ل نَ ع َ‬ ‫ّ َنك كنت تخت ن ن ن سك فت ع يك ع عنك‬ ‫َ‬ ‫ّ لك ك ا اشرب ا ح َت‬ ‫ف َن ب شر هنَ ابتغ ا م كت‬ ‫يتب َين لك الخيط اأبيض من الخيط اأس د من ال جر ث َ تم ا‬ ‫الصي إل ال َيل ا تب شر هنَ نت ع ك ن في المس جد ت‬ ‫حد د َ‬ ‫ّ فا ت رب ه َك َذلِ َ هي َبينه َ‬ ‫س لَ َ َ ه ْ َي َت ه َن‬ ‫ّه آ َي ِت ِه لِ َن ِ‬ ‫( الب رة – ‪) 187‬‬

‫ ا ت ك ا م الك بينك ب لب طل تدل ا ب إل الح َك لت ك ا‬‫نت ت م ن ( الب رة – ‪) 188‬‬ ‫فري من م ال ال َن س ب إث‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا طي ا َ‬‫الرس ل لي اأمر‬ ‫ّ طي ا َ‬ ‫منك ف ن تن زعت في شيء فرد ه إل َ‬ ‫الرس ل إن كنت‬ ‫ّ َ‬ ‫ت من ن ب َه الي اَخر ذل خير حسن ت‬ ‫يا ( النس ء – ‪) 59‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ك ن ا ق َ امين ب ل سط ش داء َه ل ع‬‫ن سك‬ ‫ال الدين اأقربين إن يكن غني ف يرا ف َه ل‬ ‫ب م فا ت َتب ا ال ى ن ت دل ا إن ت ا ت رض ا ف نَ َ‬ ‫ّ‬ ‫ن خبيرا ( النس ء – ‪) 135‬‬ ‫ك ن بم ت م‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا آمن ا ب َه رس له الكت‬‫‪128‬‬

‫الَذ ن َزل ع‬


‫رس له الكت الَذ نزل من قبل ۚ من يك ر ب َه مائكته‬ ‫اَخر ف د ضل َ ضاا ب يدا ( النس ء – ‪) 136‬‬ ‫كتبه رس ه الي‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إذا ضربت في سبيل َ‬‫ّ فتب َين ا ا ت ل ا‬ ‫السا لس م من تبتغ ن عرض الحي ة الدني‬ ‫لمن ل إليك‬ ‫َ‬ ‫ّ مغ ن كثيرة كذل كنت من قبل فمنَ َ‬ ‫ف ند َ‬ ‫ّ ع يك فتب َين ا‬ ‫إنَ َ‬ ‫ن خبيرا ( النس ء – ‪) 94‬‬ ‫ّ ك ن بم ت م‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ك ا من طيب م رزقن ك اشكر ا َه إن‬‫كنت إ َي ه ت بد ن ‪ ،‬إ َنم ح َر ع يك الميت الدَ لح الخنزير‬ ‫م هلَ به لغير َ‬ ‫ا ع د فا إث ع يه‬ ‫ّ فمن اضط َر غير ب‬ ‫إنَ َ‬ ‫ر رحي ( الب رة ‪) 173 – 172‬‬ ‫ّغ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إ َنم المشرك ن نجس فا ي رب ا المسجد‬‫الحرا ب د ع م هذا إن خ ت عي فس ف يغنيك َ‬ ‫ّ من‬ ‫َ‬ ‫فض ه إن ش ء إنَ ّ ع ي حكي ( الت ب – ‪) 28‬‬ ‫‪ -‬ي ي الَذين آمن ا خذ ا حذرك ف ن ر ا ثب‬

‫ان ر ا جمي‬

‫( النس ء – ‪) 71‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا م لك إذا قيل لك ان ر ا في سبيل َ‬‫ّ ا َث ق ت‬ ‫إل اأرض رضيت ب لحي ة الدني من اَخرة فم مت ع الحي ة‬ ‫الدني في اَخرة إ َا ق يل ( الت ب – ‪) 38‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ق ت ا الَذين ي نك من الك َ ر ليجد ا فيك‬‫َ‬ ‫اع م ا نَ ّ مع الم َت ين ( الت ب – ‪) 123‬‬ ‫غظ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا كت ع يك ال ص ص في ال ت الحر ب لحر‬‫ال بد ب ل بد اأنث ب أنث فمن ع ي له من خيه شيء ف تب ع‬ ‫ب لم ر ف داء إليه ب حس ن ذل تخ يف من ربك رحم‬ ‫‪129‬‬


‫فمن اعتدى ب د ذل ف ه عذا‬

‫لي‬

‫( الب رة – ‪) 178‬‬

‫ّ رس له ا َت ا َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت دم ا بين يد‬‫إنَ َ‬ ‫ّ سميع ع ي ‪ ،‬ي ي الَذين آمن ا ا ترف ا ص اتك ف‬ ‫ص ال َنبي ا تج ر ا له ب ل ل كج ر ب ضك لب ض ن‬ ‫نت ا تش ر ن ( الحجرا ‪) 2 – 1‬‬ ‫تحبط عم لك‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إن ج ءك ف س بنب فتب َين ا ن تصيب ا ق م‬‫بج ل فتصبح ا ع م ف ت ن دمين ‪ ،‬اع م ا نَ فيك‬ ‫ّ ل يطي ك في كثير من اأمر ل نت لكنَ َ‬ ‫رس ل َ‬ ‫ّ ح َب‬ ‫إليك اإيم ن ز َينه في ق بك ك َره إليك الك ر ال س‬ ‫ن ( الحجرا ‪) 7 - 6‬‬ ‫ال صي ن ه لَئِ َ هه ه الرَ اشِ هد َ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت َتخذ ا الك فرين لي ء من د ن الم منين‬‫َ‬ ‫ا ه ع يك س ط ن مبين ( النس ء – ‪) 144‬‬ ‫تريد ن ن تج‬ ‫ّ الَذين ي ت نك ا ت تد ا إنَ َ‬ ‫ ق ت ا في سبيل َ‬‫ّ ا يح‬ ‫الم تدين ‪ ،‬اقت ه حيث ث تم ه خرج ه من حيث‬ ‫خرج ك َ ْال ِ ْت َن ه َ َشد م َِن ْال َ ْت ِل ا ت ت ه عند المسجد الحرا‬ ‫ح َت ي ت ك فيه ف ن ق ت ك ف قت ه كذل جزاء الك فرين ‪،‬‬ ‫ّ َغ ه ر َرحِي ‪ ،‬ق ت ه ح َت ا تك ن فتن‬ ‫َفإِ ِن ا ْن َت َ ْ ا َفإِنَ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ان إِ َ​َ َع َ‬ ‫ِين‬ ‫َ َي هك َن الدينه ِ َ ِ‬ ‫الظ لِم َ‬ ‫ّ َفإِ ِن ا ْن َت َ ْ ا َف َ​َ ع ْهد َ َ‬

‫( الب رة من ‪ – 190‬ال ‪) 193‬‬

‫ِص ص فمن اعتدى‬ ‫ ال َش ْ هر ْال َح َرا ه ِب ل َش ِْر ْال َح َرا ِ َ ْال هح هر َم ه ق َ‬‫ع يك ف عتد ا ع يه بمثل م اعتدى ع يك ا َت ا َ‬ ‫ّ اع م ا نَ‬ ‫ّ مع الم َت ين ‪ ،‬ن ا في سبيل َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ا ت ا ب يديك إل‬ ‫حسن ا إنَ َ‬ ‫المحسنين ( الب رة ‪) 195 – 194‬‬ ‫ّ يح‬ ‫ال َت ك‬ ‫‪130‬‬


‫ كت ع يك ال ت ل ه كره لك عس ن تكره ا شيئ ه‬‫َ‬ ‫نت ا‬ ‫ّي‬ ‫خير لك عس ن تحب ا شيئ ه شر لك‬ ‫ت م ن ( الب رة – ‪) 216‬‬ ‫ تم ا الح َج ال مرة َه ف ن حصرت فم استيسر من ال د‬‫ا تح ا رء سك ح َت يب غ ال د مح َه فمن ك ن منك‬ ‫نس‬ ‫ص دق‬ ‫مريض به ذى من ر سه ف دي من صي‬ ‫ف ذا منت فمن تم َتع ب ل مرة إل الحج فم استيسر من ال د‬ ‫فمن ل يجد فصي ثاث َي في الحج سب إذا رج ت ت‬ ‫عشرة ك م َذلِ َ لِ َمنْ لَ ْ َي هكنْ َهْ ه هه َح ضِ ِر ْال َمسْ ِ ْ‬ ‫ج ِد ال َح َرا ِ‬ ‫ّ اع م ا نَ َ‬ ‫ا َت ا َ‬ ‫‪ْ ،‬ال َحج َ ْش هر َم ْ ه َم‬ ‫ّ شديد ال‬ ‫ض فِي ِ نَ ْال َح َج َف َ​َ َر َف َ‬ ‫جدَا َل فِي ْال َحج‬ ‫َف َمنْ َف َر َ‬ ‫ث َ َ​َ فه هس َ َ َ​َ ِ‬ ‫م ت ا من خير ي مه َ‬ ‫ّ تز َ د ا ف نَ خير َ‬ ‫الزاد ال َت ى‬ ‫ِ ( الب رة ‪) 197 – 196‬‬ ‫َ ا َت ه ِن َي ه لِي ْاَْ ْل َب‬ ‫ ليس ع يك جن ح ن تبتغ ا فضا من ربك ف ذا فضت من‬‫عرف ف ذكر ا َ‬ ‫ّ عند المش ر الحرا اذكر ه كم هداك إن‬ ‫الض لين ‪ ،‬ث َ فيض ا من حيث ف ض ال َن س‬ ‫كنت من قب ه لمن َ‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫استغ ر ا َ‬ ‫ّ غ ر رحي ‪ ،‬ف ذا قضيت من سكك‬ ‫ف ذكر ا َ‬ ‫س َمنْ َي ه هل‬ ‫ّ كذكرك آب ءك‬ ‫شدَ ذكرا َفم َِن ال َن ِ‬ ‫( الب رة من ‪ – 198‬ال ‪) 200‬‬ ‫َر َب َن آ ِت َن فِي الد ْن َي َ َم لَ هه فِي ْاَخ َِر ِة ِمنْ َخ َ​َ‬ ‫ِين ا ْق َت َت ه ا ف ص ح ا بين م ف ن بغ‬ ‫ َ إِنْ َط ِئ َ َت ِن م َِن ْال هم ْ ِمن َ‬‫إحداهم ع اأخرى ف ت ا الَتي تبغي ح َت ت يء إل مر َ‬ ‫ّ‬ ‫ف ن ف ء ف ص ح ا بين م ب ل دل قسط ا إنَ َ‬ ‫ّ يح‬ ‫الم سطين ‪ ،‬إِ َن َم ْال هم ْ ِم هن َن إِ ْخ َ ة ف ص ح ا بين خ يك ا َت ا‬ ‫َ‬ ‫ّ ل َك ترحم ن ( الحجرا ‪) 10 – 9‬‬ ‫‪131‬‬


‫ ي ي الَذين آمن ا ا يسخر ق من ق عس ن يك ن ا خيرا‬‫ا نس ء من نس ء عس ن يكنَ خيرا من نَ ا ت مز ا‬ ‫من‬ ‫بئس ااس ال س ب د اإيم ن‬ ‫ن سك ا تن بز ا ب أل‬ ‫من ل يت َف ه لَ ِئ َ هه ه َ‬ ‫ن ( الحجرا – ‪) 11‬‬ ‫الظ لِ هم َ‬ ‫‪-‬‬

‫الظن إنَ ب ض َ‬ ‫ي ي الَذين آمن ا اجتنب ا كثيرا من َ‬ ‫الظن إث‬ ‫سس ا ا يغت ب ضك ب ض يح حدك ن ي كل لح‬ ‫ا تج َ‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫خيه ميت فكرهتم ه ا َت ا َ‬ ‫رحي ( الحجرا – ‪) 12‬‬ ‫ّ تَا‬

‫ ي ي ا َلذين آمن ا ا ت َتب ا خط ا ال َ‬‫شيط ن من ي َتبع خط ا‬ ‫شيط ن ف َنه ي مر ب ل حش ء المنكر ل ا فضل َ‬ ‫ال َ‬ ‫ّ ع يك‬ ‫رحمته م زك منك من حد بدا لكنَ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ يزكي من يش ء‬ ‫سميع ع ي ( الن ر – ‪) 21‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إنَ كثيرا من اأحب ر الرهب ن لي ك ن م ال‬‫ال َن س ب لب طل يصد ن عن سبيل َ‬ ‫ّ الَذين يكنز ن َ‬ ‫الذه‬ ‫ض ا ين ن في سبيل َ‬ ‫لي ( الت ب – ‪) 34‬‬ ‫ّ فبشره ب ذا‬ ‫ال َ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت ك ا الرب ض ف مض ع‬‫ل َك ت ح ن ( ال عمران – ‪) 130‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا َت ا َ‬‫ّ‬ ‫م منين ‪ ،‬ف ن ل ت ا ف ذن‬ ‫ف ك رء س م الك ا تظ م‬

‫ا َت ا َ‬ ‫ّ‬

‫ذر ا م ب ي من الرب إن كنت‬ ‫ا بحر من َ‬ ‫ّ رس له إن تبت‬ ‫ا تظ م ن ( الب رة ‪) 279 – 278‬‬ ‫ن‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ن ا من طيب م كسبت م َم خرجن لك‬‫من اأرض ا تي َمم ا الخبيث منه تن ن لست ب خذيه إ َا ن‬ ‫تغمض ا فيه اع م ا نَ َ‬ ‫ّ غني حميد ‪ ،‬ال َ‬ ‫شيط ن ي دك ال ر‬ ‫‪132‬‬


‫َ‬ ‫ّ اسع‬

‫َ‬ ‫ّ ي دك مغ رة منه فضا‬ ‫ي مرك ب ل حش ء‬ ‫ع ي ( الب رة ‪) 268 – 267‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ف ا ب ل د ح َ لك ب يم اأن إ َا م‬‫الصيد نت حر إنَ َ‬ ‫ّ يحك م يريد ‪ ،‬ي‬ ‫يت ع يك غير مح ي َ‬ ‫ي الَذين آمن ا ا تح ا ش ئر َ‬ ‫ّ ا ال َ‬ ‫ش ر الحرا ا ال د‬ ‫ا ال ائد ا آمين البي الحرا يبتغ ن فضا من رب‬ ‫رض ان إذا ح ت ف صط د ا ا يجرم َنك شن ن ق ن‬ ‫صد ك عن المسجد الحرا ن ت تد ا ت ن ا ع البر‬ ‫ال َت ى ا ت ن ا ع اإث ال د ان ا َت ا َ‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫ّ‬ ‫( الم ئدة ‪) 2 – 1‬‬ ‫شديد ال‬ ‫الصاة ف غس ا ج هك يديك‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إذا قمت إل‬‫َ‬ ‫إل المراف امسح ا برء سك رج ك إل الك بين إن كنت‬ ‫ع س ر ج ء حد منك من‬ ‫جنب ف َط َ ر ا إن كنت مرض‬ ‫الغ ئط امست النس ء ف تجد ا م ء فتي َمم ا ص يدا طيب‬ ‫ف مسح ا ب ج هك يديك منه م يريد َ‬ ‫ّ ليج ل ع يك من‬ ‫حرج لكن يريد ليط رك ليت َ ن مته ع يك ل َك تشكر ن ‪،‬‬ ‫اذكر ا ن م َ‬ ‫ّ ع يك ميث قه الَذ اث ك به إذ ق ت سم ن‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫ط ن ا َت ا َ‬ ‫الصد ر ( الم ئدة ‪) 7 – 6‬‬ ‫ّ ع ي بذا‬ ‫‪ -‬ي ي الَذين آمن ا ا تك ن ا ك لَذين ك ر ا‬

‫( ال عمران – ‪) 156‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ا َت ا َ‬‫الص دقين‬ ‫ّ ك ن ا مع َ‬

‫( الت ب – ‪) 119‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ك ن ا ق َ امين َه ش داء ب ل سط ا يجرم َنك‬‫شن ن ق ع َا ت دل ا اعدل ا ه قر ل َت ى ا َت ا َ‬ ‫ّ‬ ‫إنَ َ‬ ‫ن ( الم ئدة ‪) 8 -‬‬ ‫ّ خبير بم ت م‬ ‫‪133‬‬


‫َ‬ ‫ّ ع يك إذ ه َ ق ن يبسط ا‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا اذكر ا ن م‬‫َ‬ ‫ف يدي عنك ا َت ا َ‬ ‫ّ ف يت َكل‬ ‫ّ ع‬ ‫إليك يدي فك َ‬ ‫الم من ن ( الم ئدة – ‪) 11‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا َت ا َ‬‫ّ ابتغ ا إليه ال سي‬ ‫سبي ه ل َك ت ح ن ( الم ئدة – ‪) 35‬‬

‫ج هد ا في‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت َتخذ ا الي د ال َنص رى لي ء ب ض‬‫لي ء ب ض من يت َل منك ف َنه من إنَ َ‬ ‫ّ ا ي د ال‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين ( الم ئدة – ‪) 51‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت َتخذ ا الَذين ا َتخذ ا دينك هز ا ل ب من‬‫الَذين ت ا الكت من قب ك الك َ ر لي ء ا َت ا َ‬ ‫ّ إن كنت‬ ‫م منين ( الم ئدة – ‪) 57‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا من يرتدَ منك عن دينه فس ف ي تي َ‬‫ّب‬ ‫يحب نه ذلَ ع الم منين َ‬ ‫عزة ع الك فرين يج هد ن‬ ‫يحب‬ ‫ّ ا يخ ف ن ل م ائ ذل فضل َ‬ ‫في سبيل َ‬ ‫ّ ي تيه من يش ء‬ ‫َ‬ ‫اسع ع ي ( الم ئدة – ‪) 54‬‬ ‫ّ‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ارك ا اسجد ا اعبد ا ر َبك اف ا الخير‬‫ل َك ت ح ن ‪ ،‬ج هد ا في َ‬ ‫ّ ح َ ج ده ه اجتب ك م ج ل‬ ‫ع يك في الدين من حرج م َ بيك إبراهي ه س َم ك المس مين‬ ‫الرس ل ش يدا ع يك تك ن ا ش داء‬ ‫من قبل في هذا ليك ن َ‬ ‫الصاة آت ا َ‬ ‫الزك ة اعتصم ا ب َه ه‬ ‫ع ال َن س ف قيم ا َ‬ ‫ال َنصير ( الحـج ‪) 78 – 77‬‬ ‫م اك فن الم ل ن‬

‫‪134‬‬


‫ ي ي الَذين آمن ا اصبر ا ص بر ا رابط ا ا َت ا َ‬‫ّ ل َك‬ ‫ت ح ن ( ال عمران – ‪) 200‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا تحرم ا طيب م حل َ َ‬‫ّ لك ا ت تد ا ۚ إنَ‬ ‫ّ حاا طيب ا َت ا َ‬ ‫ّ ا يح الم تدين ‪ ،‬ك ا م َم رزقك َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫الَذ نت به م من ن ‪ ،‬ا ي اخذك َ‬ ‫ّ ب ل َغ في يم نك لكن‬ ‫ي اخذك بم ع َدت اأيم ن فك َ رته إط عشرة مس كين من سط‬ ‫تحرير رقب فمن ل يجد فصي‬ ‫كس ت‬ ‫م تط م ن ه يك‬ ‫ثاث َي ذل ك َ رة يم نك إذا ح ت اح ظ ا يم نك كذل يبين‬ ‫َ‬ ‫ّ لك آي ته ل َك تشكر ن ‪ ،‬ي ي الَذين آمن ا إ َنم الخمر‬ ‫اأزا رجس من عمل ال َ‬ ‫شيط ن ف جتنب ه ل َك‬ ‫الميسر اأنص‬ ‫ت ح ن ( الم ئدة من ‪ – 87‬ال ‪) 90‬‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ليب َنك َ‬‫الصيد تن له يديك‬ ‫ّ بشيء من َ‬ ‫َ‬ ‫رم حك لي‬ ‫ّ من يخ فه ب لغي فمن اعتدى ب د ذل ف ه‬ ‫الصيد نت حر من‬ ‫عذا لي ‪ ،‬ي ي الَذين آمن ا ا ت ت ا َ‬ ‫قت ه منك مت مدا فجزاء مثل م قتل من ال َن يحك به ذ ا عدل‬ ‫ك َ رة ط مس كين عدل ذل صي م‬ ‫منك هدي ب لغ الك ب‬ ‫ب ل مره ع َ‬ ‫َ‬ ‫ليذ‬ ‫ّ ع َم س ف من ع د فينت‬ ‫ّ منه‬ ‫َ‬ ‫( الم ئدة ‪) 95 – 94‬‬ ‫ّ عزيز ذ انت‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ا تس ل ا عن شي ء إن تبد لك تس ك إن‬‫َ‬ ‫تس ل ا عن حين ين َزل ال رآن تبد لك ع َ‬ ‫ّغ ر‬ ‫ّ عن‬ ‫ك فرين ( الم ئدة ‪) 102 – 101‬‬ ‫ح ي ‪ ،‬قد س ل ق من قب ك ث َ صبح ا ب‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ع يك ن سك ا يضرك من ضل َ إذا اهتديت‬‫إل َ‬ ‫ّ مرج ك جمي فينبئك بم كنت ت م ن ‪ ،‬ي ي الَذين آمن ا‬ ‫ش دة بينك إذا حضر حدك الم حين ال ص َي اثن ن ذ ا عدل‬ ‫آخران من غيرك إن نت ضربت في اأرض ف ص بتك‬ ‫منك‬ ‫الصاة في سم ن ب َه إن ارتبت‬ ‫مصيب الم‬ ‫تحبس ن م من ب د َ‬ ‫‪135‬‬


‫ا نشتر به ثمن ل ك ن ذا قرب‬ ‫اَثمين ( الم ئدة ‪) 106 – 105‬‬

‫ا نكت ش دة َ‬ ‫ّ إ َن إذا لمن‬

‫ ي ي الَذين آمن ا إذا تداينت بدين إل جل مسم ف كتب ه‬‫ليكت بينك ك ت ب ل دل ا ي ك ت ن يكت كم ع َمه َ‬ ‫ّ‬ ‫ف يكت ليم ل الَذ ع يه الح لي َت َ‬ ‫ّ ر َبه ا يبخس منه‬ ‫ا يستطيع ن‬ ‫ضي‬ ‫شيئ ف ن ك ن ا َلذ ع يه الح س ي‬ ‫يمل َ ه ف يم ل ليه ب ل دل استش د ا ش يدين من رج لك ف ن‬ ‫ل يك ن رج ين فرجل امر ت ن م َمن ترض ن من الش داء ن‬ ‫تضل َ إحداهم فتذكر إحداهم اأخرى ا ي الش داء إذا م‬ ‫دع ا ا تس م ا ن تكتب ه صغيرا كبيرا إل ج ه ذلك قسط‬ ‫عند َ‬ ‫ّ ق ل َ‬ ‫ش دة دن َا ترت ب ا إ َا ن تك ن تج رة‬ ‫ح ضرة تدير ن بينك ف يس ع يك جن ح َا تكتب ه ش د ا‬ ‫إذا تب ي ت ا يض َر ك ت ا ش يد إن ت ا ف َنه فس بك‬ ‫ا َت ا َ‬ ‫ّ ي مك َ‬ ‫َ‬ ‫ّ بكل شيء ع ي ‪ ،‬إن كنت ع‬ ‫ّ‬ ‫س ر ل تجد ا ك تب فره ن م ب ض ف ن من ب ضك ب ض‬ ‫ف ي د الَذ ا تمن م نته لي َت َ‬ ‫ّ ر َبه ا تكتم ا ال َ‬ ‫ش دة من‬ ‫َ‬ ‫ن ع ي ( الب رة ‪) 283 – 282‬‬ ‫ّ بم ت م‬ ‫يكتم ف َنه آث ق به‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا َت‬‫ّ إنَ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ خبير بم ت‬ ‫لئ‬ ‫ف نس ه ن س‬

‫ا َ‬ ‫ّ لتنظر ن س م قدَ م لغد ا َت ا‬ ‫م ن ‪ ،‬ا تك ن ا ك لَذين نس ا َ‬ ‫ّ‬ ‫ن ( الحشر ‪) 19 – 18‬‬ ‫ه ال س‬

‫ ي ي ا َلذين آمن ا إذا ل يت الَذين ك ر ا زح فا ت ل ه اأدب ر ‪،‬‬‫من ي ل ي مئذ دبره إ َا متحرف ل ت ل متحيزا إل فئ ف د‬ ‫ب ء بغض من َ‬ ‫ّ م اه ج َن بئس المصير ‪ ،‬ف ت ت ه‬ ‫لكنَ َ‬ ‫( اان ل من ‪ – 15‬ال ‪) 17‬‬ ‫ّ قت‬ ‫‪136‬‬


‫ ي ي الَذين آمن ا إن تطي ا الَذين ك ر ا يرد ك ع‬‫فتن ب ا خ سرين ( ال عمران – ‪) 149‬‬

‫ع بك‬

‫ ي ي الَذين آمن ا طي ا َ‬‫الرس ل ا تبط ا عم لك‬ ‫ّ طي ا َ‬

‫( محمد – ‪) 33‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا طي ا َ‬‫ّ رس له ا ت لَ ا عنه نت‬ ‫تسم ن ‪ ،‬ا تك ن ا ك لَذين ق ل ا سم ن ه ا يسم ن‬ ‫( اان ل ‪) 21 – 20‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا استجيب ا َه ل َرس ل إذا دع ك لم يحييك‬‫اع م ا نَ َ‬ ‫ّ يح ل بين المرء ق به َنه إليه تحشر ن ‪،‬‬ ‫ص اع م ا نَ َ‬ ‫ّ‬ ‫ا َت ا فتن ا تصيبنَ الَذين ظ م ا منك خ َ‬ ‫‪ ،‬اذكر ا إذ نت ق يل مستض ن في اأرض‬ ‫شديد ال‬ ‫َيدك بنصره رزقك من‬ ‫تخ ف ن ن يتخ َط ك ال َن س ف اك‬ ‫َ‬ ‫ل َك تشكر ن ( اان ل من ‪ – 24‬ال ‪) 26‬‬ ‫الطيب‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا تخ ن ا َ‬‫الرس ل تخ ن ا م ن تك‬ ‫ّ َ‬ ‫ادك فتن نَ َ‬ ‫ّ‬ ‫نت ت م ن ‪ ،‬اع م ا َنم م الك‬ ‫عنده جر عظي ‪ ،‬ي ي الَذين آمن ا إن ت َت ا َ‬ ‫ّ يج ل لك‬ ‫َ‬ ‫ّ ذ ال ضل ال ظي‬ ‫فرق ن يك ر عنك سيئ تك يغ ر لك‬

‫( اان ل من ‪ – 27‬ال ‪) 29‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا إذا ل يت فئ ف ثبت ا اذكر ا َ‬‫ّ كثيرا ل َك‬ ‫ت ح ن ‪ ،‬طي ا َ‬ ‫ّ رس له ا تن زع ا فت ش ا تذه‬ ‫ريحك اصبر ا إنَ َ‬ ‫الص برين ‪ ،‬ا تك ن ا ك لَذين‬ ‫ّ مع َ‬ ‫خرج ا من دي ره بطرا رئ ء ال َن س يصد ن عن سبيل َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ن محيط ( اان ل من ‪ – 45‬ال ‪) 47‬‬ ‫ّ بم ي م‬ ‫‪137‬‬


‫ ي ي الَذين آمن ا ل ت ل ن م ا ت‬‫ن ( الصف ‪) 3 – 2‬‬ ‫ت ل ام ات‬

‫ن ‪ ،‬كبر م ت عند َ‬ ‫ّ ن‬

‫‪ -‬ي ي ا َلذين آمن ا ا تبط ا صدق تك ب لمن اأذى‬

‫( الب رة – ‪) 264‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا هل دلك ع تج رة تنجيك من عذا لي ‪،‬‬‫ت من ن ب َه رس له تج هد ن في سبيل َ‬ ‫ّ ب م الك ن سك‬ ‫ذلك خير لك إن كنت ت م ن ‪ ،‬يغ ر لك ذن بك يدخ ك ج َن‬ ‫تجر من تحت اأن ر مس كن طيب في ج َن عدن ذل‬ ‫ّ َ َف ْتح َق ِري َ َبش ِر‬ ‫ال ز ال ظي ‪ ،‬خرى تحب ن َنصْ ر م َِن َ ِ‬ ‫َ‬ ‫الَذين آمن ا ك ن ا نص ر ّ ( الصف من ‪ – 10‬ال ‪) 14‬‬ ‫ِين ‪ ،‬ي ي‬ ‫ْال هم ْ ِمن َ‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إن تنصر ا َ‬‫ّ ينصرك‬

‫يثب‬

‫ ي ي الَذين آمن ا إ َنم الخمر الميسر اأنص‬‫من عمل ال َ‬ ‫شيط ن ف جتنب ه ل َك ت ح ن ( الم ئدة – ‪) 90‬‬

‫قدامك‬

‫( محمد – ‪) 7‬‬

‫اأزا رجس‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت َتخذ ا آب ءك إخ انك لي ء إن استحب ا‬‫َ‬ ‫الظ لم ن ( الت ب – ‪) 23‬‬ ‫الك ر ع اإيم ن من يت لَ منك ف لئ ه‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ترف ا ص اتك ف ص ال َنبي ا‬‫تج ر ا له ب ل ل كج ر ب ضك لب ض ن تحبط عم لك نت‬ ‫ا تش ر ن ( الحجرا – ‪) 2‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا إن ج ءك ف س بنب فتب َين ا ن تصيب ا ق م‬‫م ف ت ن دمين ( الحجرا – ‪) 6‬‬ ‫بج ل فتصبح ا ع‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا َت ا َ‬‫ّ آمن ا برس له ي تك ك ين من‬ ‫َ‬ ‫ّ غ ر رحي‬ ‫رحمته يج ل لك ن را تمش ن به يغ ر لك‬

‫( الحديد – ‪) 28‬‬

‫‪138‬‬


‫ إذا قيل ل ت ل ا إل م نزل َ‬‫ِين‬ ‫ّ إل‬ ‫الرس ل َر َ ْي َ ْال هم َن ِف َ‬ ‫َ‬ ‫ص هد َ‬ ‫دا ( النس ء – ‪) 61‬‬ ‫َيصهد َن َع ْن َ ه‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ق ا ن سك ه يك ن را ق ده ال َن س‬‫الحج رة ع ي مائك غاظ شداد ا ي ص ن َ‬ ‫ّ م مره‬ ‫ن م ي مر ن ( التحري – ‪) 6‬‬ ‫ي‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ت ب ا إل َ‬‫ّ ت ب نص ح عس ربك ن‬ ‫ر( التحري – ‪) 8‬‬ ‫يك رعنك سيئ تك يدخ ك ج َن تجر من تحت اأن‬ ‫َ‬ ‫ الَذين آمن ا قد نزل َ‬‫ّ‬ ‫ّ إليك ذكرا ‪ ،‬رس ا يت ع يك آي‬ ‫الص لح من الظ م إل‬ ‫مبين ليخرج الَذين آمن ا عم ا َ‬ ‫الن ر ( الطا ‪) 11 – 10‬‬ ‫َ‬ ‫الطيب‬ ‫ الي حل َ لك‬‫( الم ئدة – ‪) 5‬‬ ‫ط مك حل ل‬

‫ط‬

‫الَذين ت ا الكت‬

‫الصيد نت حر‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت ت ا َ‬‫ لن تن ل ا الب َر ح َت تن‬‫َ‬ ‫ّ به ع ي ( ال عمران – ‪) 92‬‬

‫ا م َم تحب ن‬

‫م تن‬

‫حل لك‬

‫( الم ئدة – ‪) 95‬‬

‫ا من شيء ف نَ‬

‫ عد ا ل م استط ت من ق َ ة من رب ط الخيل ترهب ن به‬‫َ‬ ‫عد َ َ‬ ‫م‬ ‫ّي م‬ ‫ّ عد َ ك آخرين من د ن ا ت م ن‬ ‫تن ا من شيء في سبيل َ‬ ‫ف إليك نت ا تظ م ن‬ ‫ّي َ‬

‫( اان ل ‪) 60 -‬‬

‫‪-‬‬

‫ّ مت لمغ رة من َ‬ ‫لئن قت ت في سبيل َ‬ ‫ّ رحم خير م َم‬ ‫قت ت إل َ‬ ‫ّ تحشر ن ( ال عمران ‪) 158 -157‬‬ ‫يجم ن ‪ ،‬لئن مت‬

‫‪139‬‬


‫ إن ينصرك َ‬‫ّ فا غ ل لك‬ ‫من ب ده ( ال عمران – ‪) 160‬‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫إن يخذلك فمن ذا الَذ ينصرك‬

‫ل َم ص بتك مصيب قد صبت مث ي ق ت َن هذا‬ ‫م ص بك ي‬

‫الت‬

‫الجم ن فب ذن َ‬ ‫ّ لي‬

‫( ال عمران – ‪)165‬‬

‫الم منين‬

‫( ال عمران – ‪) 166‬‬

‫ م كن َ‬‫ّ ليذر الم منين ع م نت ع يه ح َت يميز الخبيث من‬ ‫الطي م ك ن َ‬ ‫َ‬ ‫ّ َيجْ َت ِبي ِمنْ هر هس ِ ِه‬ ‫ّ ليط ك ع الغي َ لَكِنَ َ َ‬ ‫َمنْ َي َش هء ف من ا ب َه رس ه إن ت من ا ت َت ا ف ك جرعظي‬ ‫( ال عمران – ‪) 179‬‬

‫ ي ي الَذين آمن ا ن ا م َم رزقن ك من قبل ن ي تي ي‬‫َ‬ ‫الظ لم ن ( الب رة – ‪) 254‬‬ ‫فيه ا خ َ ا ش ع الك فر ن ه‬

‫ا بيع‬

‫ ل َن رض ا م آت ه َ‬‫ّ رس له ق ل ا حسبن َ‬ ‫ّ سي تين‬ ‫ّ من فض ه رس له إ َن إل َ‬ ‫َ‬ ‫ّ راغب ن ( الت ب – ‪) 49‬‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا َت ا َ‬‫ّ ح َ ت ته ا تم تنَ إ َا نت‬ ‫مس م ن ( ال عمران – ‪) 102‬‬ ‫ تريد ن ن تس ل ا رس لك كم سئل م س من قبل من يتبدَ ل‬‫السبيل ‪ ،‬دَ كثير من هل الكت ل‬ ‫الك ر ب إيم ن ف د ضل َ س اء َ‬ ‫يرد نك من ب د إيم نك ك َ را حسدا من عند ن س من ب د م‬ ‫ّ ب مره إنَ َ‬ ‫تب َين ل الح ف ع ا اص ح ا ح َت ي تي َ‬ ‫ّع‬ ‫الصاة آت ا َ‬ ‫الزك ة م ت دم ا أن سك‬ ‫كل شيء قدير ‪ ،‬قيم ا َ‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫من خير تجد ه عند َ‬ ‫ن بصير ( الب رة ‪) 110 – 109‬‬ ‫ّ بم ت م‬ ‫ ق ل ا آم َن ب َه م نزل إلين م نزل إل إبراهي إسم عيل‬‫اأسب ط م تي م س عيس م تي‬ ‫ي‬ ‫إسح‬ ‫‪140‬‬


‫ال َنبي ن من رب‬

‫ا ن ر بين حد من‬

‫حسبت ن تدخ ا الج َن‬ ‫‬‫الض َراء‬ ‫ست الب س ء‬ ‫َ‬ ‫م َ‬ ‫آمن ا م ه مت نصر َ‬ ‫ّ‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫نحن له مس م ن‬

‫( الب رة – ‪) 136‬‬

‫ل َم ي تك مثل الَذين خ ا من قب ك‬ ‫الرس ل الَذين‬ ‫زلزل ا ح َت ي ل َ‬ ‫( الب رة – ‪) 214‬‬ ‫ّ َق ِري‬ ‫َ َ​َ إِنَ َنصْ َر َ ِ‬

‫ّ غير المب شر ل ن س ‪:‬‬ ‫ي ي ال َن س إ َن خ ن ك من ذكر نث ج ن ك ش ب‬ ‫ّ ت ك إنَ َ‬ ‫قب ئل لت رف ا إنَ كرمك عند َ‬ ‫ّ ع ي خبير‬ ‫( الحجرا – ‪) 13‬‬

‫ ي ي ال َن س اعبد ا ر َبك الَذ خ ك الَذين من قب ك ل َك‬‫السم ء بن ء نزل من‬ ‫ت َت ن ‪ ،‬الَذ ج ل لك اأرض فراش‬ ‫َ‬ ‫السم ء م ء ف خرج به من ال َثمرا رزق لك فا تج ا َه‬ ‫َ‬ ‫ندادا نت ت م ن ‪ ،‬إن كنت في ري م َم ن َزلن ع عبدن‬ ‫ف ت ا بس رة من مث ه ادع ا ش داءك من د ن َ‬ ‫ّ إن كنت‬ ‫ص دقين ‪ ،‬ف ن ل ت ا لن ت ا ف َت ا ال َن ر الَتي ق ده‬ ‫ل ك فرين ( الب رة من ‪ – 21‬ال ‪) 24‬‬ ‫ال َن س الحج رة عدَ‬ ‫‪ -‬ه الَذ خ‬

‫لك م في اأرض جمي‬

‫( الب رة – ‪) 29‬‬

‫ ي ي ال َن س ك ا م َم في اأرض حاا طيب ا ت َتب ا‬‫خط ا ال َ‬ ‫شيط ن إ َنه لك عد مبين ‪ ،‬إ َنم ي مرك ب لس ء‬ ‫َ‬ ‫ّ م ا ت م ن ( الب رة ‪) 169 - 168‬‬ ‫ال حش ء ن ت ل ا ع‬ ‫ إن يش يذهبك ي ال َن س ي‬‫ديرَ ا ( النس ء – ‪) 133‬‬ ‫َق ِ‬

‫‪141‬‬

‫ب خرين َ َك َن َ‬ ‫ّه َع َ َذلِ َ‬


‫ ي ي ال َن س ا َت ا ر َبك الَذ خ ك من ن س احدة خ من‬‫ز ج ب َث من م رج ا كثيرا نس ء ا َت ا َ‬ ‫ّ الَذ تس ءل ن‬ ‫به اأرح إنَ َ‬ ‫ا‬ ‫ّ ك ن ع يك رقيب ‪ ،‬آت ا اليت م م ال‬ ‫تتبدَ ل ا الخبيث ب َ‬ ‫لطي ا ت ك ا م ال إل م الك إ َنه ك ن‬ ‫ح ب كبيرا ‪ ،‬إن خ ت َا ت سط ا في اليت م ف نكح ا م ط‬ ‫لك من النس ء مثن ثاث رب ع ف ن خ ت َا ت دل ا ف احدة‬ ‫م م ك يم نك ذل دن َا ت ل ا ‪ ،‬آت ا النس ء صدق ت نَ نح‬ ‫ف ن طبن لك عن شيء منه ن س فك ه هنيئ مريئ ‪ ،‬ا ت ت ا‬ ‫الس ء م الك الَتي ج ل َ‬ ‫ّ لك قي م ارزق ه في اكس ه‬ ‫ق ل ا ل ق ا م ر ف ‪ ،‬ابت ا اليت م ح َت إذا ب غ ا النك ح ف ن‬ ‫ا ت ك ه إسراف بدارا‬ ‫آنست من رشدا ف دف ا إلي م ال‬ ‫ن يكبر ا من ك ن غني ف يست ف من ك ن ف يرا ف ي كل‬ ‫ك ب َه‬ ‫ب لم ر ف ف ذا دف ت إلي م ال ف ش د ا ع ي‬ ‫حسيب ( النس ء من ‪ – 1‬ال ‪) 6‬‬ ‫ ي صيك َ‬‫ّ في ادك ل َذكر مثل حظ اأنثيين ف ن كنَ نس ء ف‬ ‫اثنتين ف نَ ث ث م تر إن ك ن احدة ف النصف أب يه لكل‬ ‫احد من م السدس م َم تر إن ك ن له لد ف ن ل يكن له لد‬ ‫رثه ب اه فأمه الث ث ف ن ك ن له إخ ة فأمه السدس من ب د‬ ‫دين آب ك بن ك ا تدر ن ي قر لك‬ ‫ص َي ي صي ب‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫ن فريض من َ‬ ‫ّ ك ن ع يم حكيم ‪ ،‬لك نصف م تر‬ ‫ز اجك إن ل يكن ل نَ لد ف ن ك ن ل نَ لد ف ك الربع م َم تركن‬ ‫دين ل نَ الربع م َم تركت إن ل‬ ‫من ب د ص َي ي صين ب‬ ‫يكن لك لد ف ن ك ن لك لد ف نَ الثمن م َم تركت من ب د‬ ‫امر ة له‬ ‫دين إن ك ن رجل ي رث كال‬ ‫ص َي ت ص ن ب‬ ‫‪142‬‬


‫خ خ ف كل احد من م السدس ف ن ك ن ا كثر من ذل ف‬ ‫دين غير مض ر‬ ‫شرك ء في الث ث من ب د ص َي ي ص ب‬ ‫ّ َ‬ ‫ص َي من َ‬ ‫ّ ع ي ح ي ( النس ء ‪) 12 – 11‬‬ ‫الرس ل ب لح من ربك ف من ا خيرا‬ ‫ ي ي ال َن س قد ج ءك َ‬‫السم ا اأرض ك ن َ‬ ‫ّ‬ ‫لك إن تك ر ا ف نَ َه م في َ‬ ‫ع يم حكيم ( النس ء – ‪) 170‬‬ ‫ ي ي ال َن س قد ج ءك بره ن من ربك‬‫مبين ( النس ء – ‪) 174‬‬ ‫ ي ي ال َن س قد ج ءتك م عظ من ربك‬‫ل م منين ( ي نس – ‪) 57‬‬ ‫الصد ر هدى رحم‬

‫نزلن إليك ن را‬ ‫ش ء لم في‬

‫الس ع شيء عظي ‪ ،‬ي‬ ‫ ي ي ال َن س ا َت ا ر َبك إنَ زلزل‬‫َ‬ ‫تضع كل ذا حمل‬ ‫تر ن تذهل كل مرض ع َم رض‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ترى ال َن س سك رى م ه بسك رى لكنَ عذا‬ ‫حم‬ ‫شديد ( الحـج ‪) 2 – 1‬‬ ‫ ي ي ال َن س إن كنت في ري من الب ث ف َن خ ن ك من ترا‬‫ث َ من نط ث َ من ع ث َ من مضغ مخ َ غير مخ َ‬ ‫لنبين لك ن ر في اأرح م نش ء إل جل مسم ث َ نخرجك‬ ‫ط ا ث َ لتب غ ا شدَ ك منك من يت َف منك من يرد إل‬ ‫رذل ال مر لكيا ي من ب د ع شيئ ترى اأرض ه مدة‬ ‫نبت من كل ز ج ب يج‬ ‫ف ذا نزلن ع ي الم ء اهت َز رب‬ ‫ إن تدع ه ا يسم ا دع ءك‬‫ي ال ي م يك ر ن بشركك‬ ‫‪143‬‬

‫( الحج – ‪) 5‬‬

‫ل سم ا م استج ب ا لك‬ ‫( ف طر – ‪) 14‬‬


‫ ي ي ال َن س ضر مثل ف ستم ا له إنَ الَذين تدع ن من د ن‬‫َ‬ ‫ّ لن يخ ا ذب ب ل اجتم ا له إن يس ب الذب شيئ ا‬ ‫يستن ذ ه منه ض ف َ‬ ‫( الحـج – ‪) 73‬‬ ‫الط ل المط‬ ‫ ي ي ال َن س إ َنم بغيك ع ن سك مت ع الحي ة الدني ث َ إلين‬‫ن ( ي نس – ‪) 23‬‬ ‫مرج ك فننبئك بم كنت ت م‬ ‫ّ ع يك هل من خ ل غير َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ ي ي ال َن س اذكر ا ن م‬‫ت فك ن ( ف طر – ‪) 3‬‬ ‫السم ء اأرض ا إله إ َا ه ف َن‬ ‫يرزقك من َ‬ ‫ ي ي ال َن س إنَ عد َ‬‫ّح‬ ‫َ‬ ‫ر َنك ب ه الغر ر ( ف طر – ‪) 5‬‬ ‫يغ َ‬

‫فا تغ َر َنك الحي ة الدني‬

‫ا‬

‫َ‬ ‫ ي ي ال َن س نت ال راء إل َ‬‫ّ ه الغني الحميد ‪ ،‬إن‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫يش يذهبك ي بخ جديد ‪ ،‬م ذل ع‬ ‫ّ ب زيز( ف طر من‪ 15‬ال‬

‫‪) 17‬‬

‫ ي ي ال َن س إ َن خ ن ك من ذكر نث ج ن ك ش ب قب ئل‬‫َ‬ ‫لت رف ا إنَ كرمك عند َ‬ ‫إنَ ّ ع ي خبير ( الحجرا – ‪) 13‬‬ ‫ّ ت ك‬ ‫ ي ي ال َن س ا َت ا ر َبك اخش ا ي م ا يجز الد عن لده‬‫ا م ل د ه ج ز عن الده شيئ إنَ عد َ‬ ‫ّ ح فا تغ َر َنك‬ ‫َ‬ ‫ر َنك ب ه الغر ر ( ل م ن – ‪) 33‬‬ ‫الحي ة الدني ا يغ َ‬ ‫‪-‬‬

‫َ َ‬ ‫س ْال ِم َ هد‬ ‫ِ ْث ِ َف َحسْ هب هه َج َ َن ه َ لَ ِب ْئ َ‬ ‫إذا قيل له ا َت ّ َخ َذ ْت هه ْال َِزةه ِب ْ ِ‬

‫( الب رة – ‪) 206‬‬

‫إ َي ك إنَ قت‬ ‫ ا ت ت ا ادك خشي إما نحن نرزق‬‫ك ن خطئ كبيرا ‪ ،‬ا ت رب ا الزن إ َنه ك ن ف حش س ء سبيا ‪،‬‬ ‫ا ت ت ا ال َن س الَتي ح َر َ‬ ‫من قتل مظ م ف د‬ ‫ّ إ َا ب لح‬ ‫‪144‬‬


‫ج ن ل ليه س ط ن فا يسرف في ال تل إ َنه ك ن منص را ‪ ،‬ا‬ ‫ف ا‬ ‫ت رب ا م ل اليتي إ َا ب لَتي هي حسن ح َت يب غ شدَ ه‬ ‫ب ل د إنَ ال د ك ن مسئ ا ‪ ،‬ف ا الكيل إذا ك ت زن ا‬ ‫يا ( ااسراء ‪ – 31‬ال ‪) 35‬‬ ‫ب ل سط س المست ي ذل خير حسن ت‬ ‫ من آي ته ن خ ك من ترا ث َ إذا نت بشر تنتشر ن ‪ ،‬من‬‫آي ته ن خ لك من ن سك ز اج لتسكن ا إلي ج ل بينك‬ ‫م دَ ة رحم إِنَ فِي َذلِ َ َ​َ َي لِ َ ْ َي َت َ َك هر َن ‪ ،‬من آي ته خ‬ ‫السم ا اأرض اختاف لسنتك ل انك إِنَ فِي َذلِ َ َ​َ َي‬ ‫َ‬ ‫ِين ‪ ،‬من آي ته من مك ب ل َيل ال َن ر ابتغ ك من فض ه‬ ‫لِ ْ َ لِم َ‬ ‫إِنَ فِي َذلِ َ َ​َ َي لِ َ ْ َيسْ َم ه َن ‪ ،‬من آي ته يريك البر خ ف‬ ‫السم ء م ء فيحيي به اأرض ب د م ت إِنَ فِي‬ ‫طم ينزل من َ‬ ‫السم ء اأرض‬ ‫َذلِ َ َ​َ َي لِ َ ْ َي ْ ِ ه َن ‪ ،‬من آي ته ن ت‬ ‫َ‬ ‫ب مره ث َ إذا دع ك دع ة من اأرض إذا نت تخرج ن(الر ‪ – 20‬ال ‪) 25‬‬ ‫ ضر لك مثا من ن سك‬‫شرك ء في م رزقن ك ف نت‬ ‫َك َذلِ َ هن َص هل ْاَ َي ِ لِ َ ْ َي ْ‬

‫هل لك من م م ك‬ ‫فيه س اء تخ ف ن‬ ‫ن ( الر – ‪) 28‬‬ ‫ِه َ‬

‫يم نك من‬ ‫كخي تك ن سك‬

‫ ربك الَذ يزجي لك ال في البحر لتبتغ ا من فض ه إ َنه ك ن‬‫سك الضر في البحر ضلَ من تدع ن إ َا إ َي ه‬ ‫بك رحيم ‪ ،‬إذا م َ‬ ‫ف َم ن َج ك إل البر عرضت ك ن اإنس ن ك را ‪ ،‬ف منت ن‬ ‫يخسف بك ج ن البر يرسل ع يك ح صب ث َ ا تجد ا لك‬ ‫كيا ‪ ،‬منت ن ي يدك فيه ت رة خرى فيرسل ع يك ق ص‬ ‫من الريح فيغرقك بم ك رت ث َ ا تجد ا لك ع ين به تبي‬ ‫‪-‬‬

‫إن منك إ َا ارده َك َن َع َ َرب َ َح ْت َم َم ْ ضِ َي‬ ‫‪145‬‬

‫( ااسراء من ‪ – 66‬ال ‪) 69‬‬

‫( مري – ‪) 71‬‬


‫ آمن ا ب َه رس له ن‬‫جر كبير ( الحديد – ‪) 7‬‬ ‫منك ن ا ل‬

‫ا م َم ج ك مستخ ين فيه ف لَذين آمن ا‬

‫ م لك َا تن ا في سبيل َ‬‫ِير ه‬ ‫اث ال َس َم‬ ‫ّ َ َِِ‬ ‫ّم َ‬ ‫يست منك من ن من قبل ال تح ق تل لئ‬ ‫الَذين ن ا من ب د ق ت ا َ هك َ​َ َ َعدَ َ‬ ‫ّه ْالحهسْ َن‬ ‫خبير ( الحديد – ‪) 10‬‬ ‫َِ‬ ‫ اع م ا َنم الحي ة الدني ل‬‫اأ اد ( الحديد – ‪) 20‬‬ ‫اأم ال‬

‫ل‬

‫زين‬

‫ض ا‬ ‫َ ا ِ َ ْاَْرْ ِ‬ ‫عظ درج من‬ ‫َ َ‬ ‫ّه ِب َم َت ْ َم ه َن‬

‫ت خر بينك‬

‫تك ثر في‬

‫السم ء اأرض‬ ‫ س ب ا إل مغ رة من ربك ج َن عرض ك رض َ‬‫ّ هي ْ تِي ِه َمنْ َي َش هء َ َ‬ ‫ّه هذ‬ ‫ّ َ هر هس ِ ِه َذلِ َ َفضْ هل َ ِ‬ ‫ِين آ َم هن ا ِب َ ِ‬ ‫هعِ َد ْ لِ َذ َ‬ ‫ْال َضْ ِل ْال َ ظِ ي ِ ‪ ،‬م ص من مصيب في اأرض ا في ن سك إِ َ​َ‬ ‫ّ َيسِ ير ‪ ،‬لكيا ت س ا ع‬ ‫فِي ِك َت‬ ‫ِمنْ َقب ِْل َنْ َنب َْر َ َه إِنَ َذلِ َ َع َ َ ِ‬ ‫م ف تك ا ت رح ا بم آت ك َ َ‬ ‫ح هك َل م ْهخ َت ل َف هخ ر‬ ‫ّه َ​َ هي ِ‬ ‫ص‬

‫ّ غير المب شر أهل الكت‬

‫‪:‬‬

‫( الحديد من ‪ – 21‬ال ‪) 23‬‬

‫‪-‬‬

‫ي ي الَذين ت ا الكت آمن ا بم ن َزلن مصدق لم م ك من‬ ‫قبل ن نطمس ج ه فنردَه ع دب ره ن ن كم ل َن‬ ‫ك ن مر َ‬ ‫ا ( النس ء – ‪) 47‬‬ ‫ّم‬ ‫السب‬ ‫صح‬ ‫َ‬

‫‪-‬‬

‫صين الَذين ت ا الكت من قب ك إ َي ك ن ا َت ا َ‬ ‫ّۚ‬ ‫لد َ‬ ‫السم ا م في اأرض ك ن َ‬ ‫ّ‬ ‫إن تك ر ا ف نَ َه م في َ‬ ‫غني حميدا ( النس ء – ‪) 131‬‬

‫‪-‬‬

‫َ‬ ‫ّ إ َا الح َ‬ ‫ي هل الكت ا تغ ا في دينك ا ت ل ا ع‬ ‫إ َنم المسيح عيس ابن مري رس ل َ‬ ‫ّ ك مته ل ه إل مري‬ ‫‪146‬‬


‫ر ح منه ف من ا ب َه رس ه ا ت ل ا ثاث انت ا خيرا‬ ‫لك إ َنم َ‬ ‫ّ إله احد سبح نه ن يك ن له لد له م في‬ ‫كيا ( النس ء – ‪) 171‬‬ ‫السم ا م في اأرض ك ب َه‬ ‫َ‬ ‫ ي هل الكت قد ج ءك رس لن يبين لك ع فترة من الرسل ن‬‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ت ل ا م ج ءن من بشير ا نذير ف د ج ءك بشير نذير‬ ‫كل شيء قدير ( الم ئدة – ‪) 19‬‬ ‫ع‬ ‫ ي هل الكت ل تح ج ن في إبراهي م نزل ال َت راة اإنجيل‬‫إ َا من ب ده فا ت ن ‪ ،‬ه نت ه اء ح ججت فيم لك به ع‬ ‫َ‬ ‫ف تح ج ن فيم ليس لك به ع‬ ‫نت ا ت م ن‬ ‫ّي‬ ‫( ال عمران ‪) 66 – 65‬‬

‫ ي هل الكت قد ج ءك رس لن يبين لك كثيرا م َم كنت تخ ن‬‫ي عن كثير قد ج ءك من َ‬ ‫ّ ن ر كت مبين‬ ‫من الكت‬ ‫( الم ئدة – ‪) 15‬‬

‫َ‬ ‫ّ نت تش د ن ‪ ،‬ي هل الكت‬ ‫ ي هل الكت ل تك ر ن ب ي‬‫ل ت بس ن الح َ ب لب طل تكتم ن الح َ‬ ‫نت ت م ن ( ال عمران ‪) 71 – 70‬‬ ‫ كتبن ع ي في نَ ال َن س ب ل َن س ال ين ب ل ين اأنف ب أنف‬‫اأذن ب أذن السنَ ب لسن الجر ح قص ص فمن تصدَ به‬ ‫ف ك َ رة له من ل يحك بم نزل َ‬ ‫َ‬ ‫الظ لم ن‬ ‫ّ ف لئ ه‬ ‫ص‬

‫ّ غير المب شر لبني اسرائيل ‪:‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 45‬‬

‫ إذ خذن ميث بني إسرائيل ا ت بد ن إ َا َ‬‫ّ ب ل الدين إحس ن‬ ‫ذ ال رب اليت م المس كين ق ل ا ل َن س حسن قيم ا‬ ‫الصاة آت ا َ‬ ‫الزك ة ث َ ت َليت إ َا ق يا منك نت م رض ن ‪ ،‬إذ‬ ‫َ‬ ‫‪147‬‬


‫ا تخرج ن ن سك من دي رك‬

‫خذن ميث قك ا تس ك ن دم ءك‬ ‫نت تش د ن ( الب رة ‪) 84 – 83‬‬ ‫ث َ قررت‬

‫َ‬ ‫ّ مخرج م كنت تكتم ن ‪ ،‬ف ن‬ ‫ إذ قت ت ن س ف دَ ار ت في‬‫اضرب ه بب ض كذل يحيي َ‬ ‫ّ الم ت يريك آي ته ل َك‬ ‫ت ن ‪ ،‬ث َ قس ق بك من ب د ذل ف ي ك لحج رة شد‬ ‫قس ة َ إِنَ م َِن ْالح َِج َر ِة لَ َم َي َت َجَ هر ِم ْن هه ْاَْ ْن َ هر َ إِنَ ِم ْن َ لَ َم‬ ‫َي َش َ ه َف َي ْخ هر هج ِم ْن هه ْال َم هء َ إِنَ ِم ْن َ لَ َم َي ِْب ه‬ ‫ّ م‬ ‫ط ِمنْ َخ ْش َي ِ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ن ( الب رة من ‪ – 72‬ال ‪) 74‬‬ ‫ّ بغ فل ع َم ت م‬ ‫ ث َ نت ه اء ت ت ن ن سك تخرج ن فري منك من دي ره‬‫تظ هر ن ع ي ب إث ال د ان إن ي ت ك س رى ت د ه‬ ‫تك ر ن‬ ‫فت من ن بب ض الكت‬ ‫ه مح َر ع يك إخراج‬ ‫بب ض فم جزاء من ي ل ذل منك إ َا خز في الحي ة الدني‬ ‫م َ‬ ‫ّ بغ فل ع َم ت م ن‬ ‫ي ال ي م يرد ن إل شد ال ذا‬ ‫( الب رة – ‪) 85‬‬

‫ ك ا اشرب ا من رز َ‬‫ّ ا ت ث ا في اأرض م سدين‬

‫( الب رة – ‪) 60‬‬

‫ ث َ ت لَيت من ب د ذل ف ا فضل َ‬‫ّ ع يك رحمته لكنت من‬ ‫( الب رة ‪) 65 –64‬‬ ‫السب‬ ‫الخ سرين ‪ ،‬ل د ع مت الَذين اعتد ا منك في َ‬ ‫ ن ل ذ ق ا عذا الحري ‪ ،‬ذل بم قدَم‬‫بظ َا ل بيد ( ال عمران ‪) 182 – 181‬‬

‫‪148‬‬

‫يديك‬

‫نَ َ‬ ‫ّ ليس‬


‫ص‬

‫ّ غير المب شر ل ك فرين ‪:‬‬

‫‪ -‬إذا قيل ل‬

‫اسجد ا ل َرحمن‬

‫‪ -‬إذا قيل ل‬

‫ارك ا َ​َ َيرْ َك ه َن‬

‫( ال رق ن – ‪) 60‬‬

‫( المرسا – ‪) 48‬‬

‫الرس ل يدع ك لت من ا بربك‬ ‫ م لك ا ت من ن ب َه َ‬‫ميث قك إن كنت م منين ( الحديد – ‪) 8‬‬ ‫ إن تكذب ا ف د ك َذ‬‫المبين ( ال نكب – ‪) 18‬‬

‫م ع‬

‫م من قب ك‬

‫ ك ا تم َت ا ق يا إ َنك مجرم ن‬‫ م لك كيف تحكم ن ‪ ،‬فا تذ َكر‬‫بكت بك إن كنت ص دقين ‪َ َ ،‬ج َ ه‬

‫قد خذ‬

‫الرس ل إ َا البا‬ ‫َ‬

‫( المرسا – ‪) 46‬‬

‫ن ‪ ،‬لك س ط ن مبين ‪ ،‬ف ت ا‬ ‫ج َن ِ َن َس َب‬ ‫ا َب ْي َن هه َ َبي َْن ْال ِ‬ ‫( الص ف‬

‫من ‪ – 154‬ال ‪)158‬‬

‫ ف ص ك ربك ب لبنين ا َتخذ من المائك إن ث إ َنك لت ل ن‬‫ق ا عظيم ( ااسراء – ‪) 40‬‬ ‫ِين َك َ هر ا َع َ ال َن ِر ذهبت طيب تك في حي تك‬ ‫ َ َي ْ َ هي ْ َرضه الَذ َ‬‫الدني استمت ت ب ف لي تجز ن عذا ال ن بم كنت‬ ‫ن ( ااح ف – ‪) 20‬‬ ‫تستكبر ن في اأرض بغير الح بم كنت ت س‬

‫َ‬ ‫ش ر اع م ا َنك غير م جز‬ ‫ّ‬

‫ فسيح ا في اأرض رب‬‫نَ َ‬ ‫الك فرين ( الت ب‬ ‫ّ مخز‬

‫–‪)2‬‬

‫ َ َيجْ َ ه َن لِ َم َ​َ َي ْ َ هم َن َنصِ ي َب ِم َم َر َز ْق َن هه ْ ت َه لتس لنَ ع َم‬‫كنت ت تر ن ( النحل ‪) 56 -‬‬ ‫ فم يكذب ب د ب لدين ‪ ،‬ليس َ‬‫ّ ب حك الح كمين‬ ‫‪149‬‬

‫( التين ‪) 8 – 7‬‬


‫ ذل بم قدَم يدا‬‫ َ َن َزعْ َن ِمنْ هكل ه َم‬‫ض َل َع ْن ه ْ َم‬ ‫َه َ َ‬

‫نَ َ‬ ‫ّ ليس بظ َا ل بيد‬

‫( الحج – ‪) 10‬‬

‫َش ِ ي َدا ف ن ه ت ا بره نك ف م ا نَ الح َ‬ ‫ن ( ال صص – ‪) 75‬‬ ‫َك هن ا َي ْ َت هر َ‬

‫‪ -‬ي ي الَذين ك ر ا ا ت تذر ا الي‬

‫إ َنم تجز ن م كنت ت م ن‬ ‫( التحري – ‪) 7‬‬

‫ لِ َي ْك ه هر ا ِب َم آ َت ْي َن هه ْ ۖ فتم َت ا ۚ فس ف ت م ن‬‫ِين اسْ َ َد ْ ه هج هه ه ْ ك رت ب د إيم نك فذ ق ا ال ذا بم‬ ‫ َف َ َم الَذ َ‬‫كنت تك ر ن ( ال عمران – ‪) 106‬‬ ‫( النحل – ‪) 55‬‬

‫ ن ل ذ ق ا عذا الحري ‪ ،‬ذل بم قدَ م‬‫ليس بظ َا ل بيد ( ال عمران ‪) 182 – 181‬‬

‫يديك‬

‫نَ َ‬ ‫ّ‬

‫ا من ا َلذين ك ر ا م اك ال َن ر هي‬

‫ ف لي ا ي خذ منك فدي‬‫بئس المصير ( الحديد – ‪) 15‬‬ ‫م اك‬

‫‪ -‬إ َنك لذائ‬

‫ال ذا األي ‪ ،‬م تجز ن إ َا م كنت ت م ن‬ ‫( الص ف‬

‫ فمن هذا الحديث ت جب ن ‪ ،‬تضحك ن ا تبك ن ‪ ،‬نت‬‫اعبد ا ( النج – ‪) 62‬‬ ‫س مد ن ‪ ،‬ف سجد ا َه‬

‫( ث ني ) ا ‪ -‬ص‬

‫ّ غير المب شرع‬

‫ م م َن إ َا له م‬‫المسبح ن ( الص ف من ‪ – 164‬ال‬ ‫م‬

‫لس ن المائك‬

‫‪) 39 – 38‬‬

‫الرسل المائك (ع)‪:‬‬

‫الص ف ن ‪ ،‬إ َن لنحن‬ ‫‪ ،‬إ َن لنحن َ‬ ‫‪) 166‬‬

‫ ق ل ا تج ل في من ي سد في يس الدم ء نحن نسبح‬‫م ا ت م ن ( الب رة – ‪) 30‬‬ ‫بحمد ن دس ل ق ل إني ع‬ ‫‪150‬‬


‫‪ -‬ق ل ا سبح ن ا ع لن إ َا م ع َمتن إ َن‬

‫ن ال ي الحكي‬

‫( الب رة – ‪) 32‬‬

‫ش َ َمنْ َح ْ لَ هه ي َهسب هح َن ِب َحمْ ِد َرب ِ ْ َ هي ْ ِم هن َن ِب ِه‬ ‫ِين َيحْ ِم ه َن ْال َ رْ َ‬ ‫ الَذ َ‬‫ِين آ َم هن ا ر َبن س كل َ شيء رحم ع م ف غ ر‬ ‫َ َيسْ َت ْغ ِ هر َن لِ َذ َ‬ ‫ل َذين ت ب ا ا َتب ا سبي ق عذا الجحي ‪ ،‬ر َبن دخ‬ ‫ز اج‬ ‫من ص ح من آب ئ‬ ‫ج َن عدن ا َلتي عدت‬ ‫من ت‬ ‫السيئ‬ ‫ذر َي ت إ َن ن ال زيز الحكي ‪ ،‬ق‬ ‫َ‬ ‫ز ال ظي ( غ فر من ‪ - 7‬ال ‪) 9‬‬ ‫السيئ ي مئذ ف د رحمته ذل ه ال‬ ‫َ‬ ‫ِين َق ل ه ا َرب َن َ‬ ‫ّه هث َ اسْ َت َ هم ا َت َت َن َز هل َع َ ْي ِ ه ْال َم َ​َ ِئ َك ه َا‬ ‫ إِنَ الَذ َ‬‫تخ ف ا ا تحزن ا بشر ا ب لج َن الَتي كنت ت عد ن ‪ ،‬نحن‬ ‫لي ك في الحي ة الدني في اَخرة لك في م تشت ي‬ ‫ر رحي ( فص من ‪ 30‬ال ‪) 32‬‬ ‫ن سك لك في م تدَع ن ‪ ،‬نزا من غ‬ ‫هص ي فِي ْال ِمحْ َرا ِ نَ َ‬ ‫ّ يبشر‬ ‫ َف َن دَ ْت هه ْال َم َ​َ ِئ َك ه َ هه َ َق ِئ ي َ‬‫بيحي مصدق بك م من َ‬ ‫ّ سيدا حص را نبي من‬ ‫الص لحين( ال عمران ‪) 39‬‬ ‫َ‬ ‫ ق ل ا سبح ن ن لين من د ن‬‫م من ن ( سب – ‪) 41‬‬ ‫كثره ب‬

‫بل ك ن ا ي بد ن الجنَ‬

‫ َ َ​َ َت ْن َ هع ال َش َ َع ه عِ ْندَ هه إِ َ​َ لِ َمنْ َذ َِن لَ هه َح َت إِ َذا فهز َع َعنْ قه ه ِب ِ ْ‬‫ال ي الكبير ( سب – ‪) 23‬‬ ‫ق ل ا م ذا ق ل ربك ق ل ا الح َ ه‬ ‫امْر َتِي َع قِر ق ل‬ ‫َي هك نه لِي هغ َ​َ َ َق ْد َب َ َغن َِي ْال ِك َب هر َ َ‬ ‫ل م يش ء ‪َ ،‬ق َل َر اجْ َ ْل لِي آ َي َ ق ل آيت َا تك‬ ‫َي إ َا رمزا اذكر ر َب كثيرا سبح ب ل شي‬

‫ َق َل َر َ َن‬‫كذل َ‬ ‫ّي‬ ‫ال َن س ثاث‬ ‫اإبك ر ( ال عمران ‪) 41 – 40‬‬

‫‪151‬‬


‫‪ -‬ق ل كذل ق ل رب ه ع َي هين قد خ ت من قبل ل ت شيئ‬

‫( مري – ‪) 9‬‬

‫‪-‬‬

‫إذ ق ل المائك ي مري إنَ َ‬ ‫ّ اصط‬ ‫ع‬

‫نس ء ال لمين ‪ ،‬ي مري اقنتي لرب‬

‫الراك ين‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬

‫ط َر‬ ‫اسجد‬

‫اصط‬ ‫ارك ي مع‬

‫( ال عمران ‪) 43 - 42‬‬

‫إذ ق ل المائك ي مري إنَ َ‬ ‫ّ يبشر بك م منه اسمه‬ ‫المسيح عيس ابن مري جي في الدني اَخرة من‬ ‫الص لحين‬ ‫الم َربين ‪ ،‬يك ال َن س في الم د ك ا من َ‬

‫( ال عمران – ‪) 45‬‬

‫‪ -‬ق ل َنم ن رس ل رب أه ل غام زكي‬

‫( مري ‪) 19 -‬‬

‫ْسسْ نِي َب َشر ق ل كذل َ‬ ‫ّ‬ ‫ َق لَ ْ َر َ َن َي هك نه لِي َ لَد َ لَ ْ َيم َ‬‫ل له كن فيك ن ( ال عمران – ‪) 47‬‬ ‫يخ م يش ء إذا قض مرا ف َنم ي‬ ‫ ق ل كذل ق ل رب ه ع َي هين‬‫ك ن مرا م ضي ( مري – ‪) 21‬‬ ‫م َن‬

‫لنج ه آي ل َن س رحم‬

‫ فن داه من تحت َا تحزني قد ج ل رب تحت سري ‪ ،‬هز‬‫إلي بجذع ال َنخ تس قط ع ي رطب جني ‪ ،‬فك ي اشربي قر‬ ‫عين ف َم ترينَ من البشر حدا ف لي إني نذر ل َرحمن ص م‬ ‫إنسي ( مري من ‪ – 24‬ال ‪) 26‬‬ ‫ف ن ك الي‬ ‫ إِ ْذ َ‬‫ج ه َن ‪ ،‬ق ل ا ا ت جل‬ ‫دَخ ه ا َع َ ْي ِه ف ل ا سام َق َل إِ َن ِم ْن هك ْ َ ِ‬ ‫بغا ع ي ( الحجر – ‪) 53 – 52‬‬ ‫إ َن نبشر‬ ‫ قل اب َ‬‫شرن‬

‫ب لح فا تكن من ال نطين‬ ‫‪152‬‬

‫( الحجر ‪) 55 -‬‬


‫ ق ل ا إ َن رس ن إل ق مجرمين ‪ ،‬إ َا آل ل ط إ َن لمنج ه‬‫لمن الغ برين ( الحجر ‪) 60- 58‬‬ ‫جم ين ‪ ،‬إ َا امر ته قدَرن إ َن‬ ‫إ َن‬ ‫ايت‬

‫ ق ل ا بل جئن بم ك ن ا فيه يمتر ن ‪ ،‬تين ب لح‬‫لص دق ن ‪ ،‬ف سر ب ه ب طع من ال َيل ا َتبع دب ره‬ ‫امض ا حيث ت مر ن ( الحجر من ‪ – 63‬ال ‪) 65‬‬ ‫منك حد‬ ‫‪-‬‬

‫س ِم ْن ه ْ خِي َ َ ق ل ا ا‬ ‫َف َ َم َر َى َ ْي ِد َي ه ْ َ​َ َتصِ هل إِلَ ْي ِه َنك َِر هه ْ َ َ ْ َج َ‬ ‫ل ط ( ه د – ‪) ϳϬ‬‬ ‫تخف إ َن رس ن إل ق‬ ‫إ َنه ه الحكي ال ي‬

‫ ق ل ا كذل ق ل رب‬‫كنت ت عد ن ( اانبي ء – ‪) 103‬‬ ‫ َ َت َت َ َ هه ه ْال َم َ​َئِ َك ه هذا ي مك ا َلذ‬‫( الذاري‬

‫– ‪) 30‬‬

‫ ي إبراهي عرض عن هذا إ َنه قد ج ء مر رب‬‫غير مرد د ( هـ د – ‪) 76‬‬ ‫عذا‬

‫إ َن‬

‫آتي‬

‫ ق ل ا ي ل ط إ َن رسل رب لن يص ا إلي ف سر ب ه ب طع من‬‫ال َيل ا ي ت منك حد إ َا امر ت إ َنه مصيب م ص ب إنَ‬ ‫( ه د ‪) 81 -‬‬ ‫م عده الصبح ليس الصبح ب ري‬ ‫ لَ َم َج َء ْ هر هس ه َن إِب َْراهِي َ ِب ْل هب ْش َرى ق ل ا إ َن م ك هل هذه ال ري‬‫إنَ ه ك ن ا ظ لمين ‪َ ،‬ق َل إِنَ فِي َ له َط ق ل ا نحن ع بمن‬ ‫في لننجي َنه ه ه إ َا امر ته ك ن من الغ برين ‪ َ ،‬لَ َم َنْ َج َء ْ‬ ‫ض َ ِب ِ ْ َذرْ َع ق ل ا ا تخف ا تحزن‬ ‫هر هس ه َن له َط سِ ي َء ِب ِ ْ َ َ‬ ‫ه إ َا امر ت ك ن من الغ برين ‪ ،‬إ َن منزل ن ع‬ ‫إ َن منج‬ ‫ن( ال نكب ‪ – 31‬ال ‪) 34‬‬ ‫السم ء بم ك ن ا ي س‬ ‫هل هذه ال ري رجزا من َ‬ ‫ ق ل ا إ َن رس ن إل ق مجرمين ‪ ،‬لنرسل ع ي‬‫ل مسرفين ( الذاري من ‪ 32‬ال ‪) 34‬‬ ‫طين ‪ ،‬مس َ م عند رب‬ ‫‪153‬‬

‫حج رة من‬


‫ إِ ْذ َ‬‫دَخ ه ا َع َ دَا ه دَ َف َ ِز َع ِم ْن ه ْ ق ل ا ا تخف خصم ن بغ‬ ‫ب ضن ع ب ض ف حك بينن ب لح ا تشطط اهدن إل س اء‬ ‫الصراط ‪ ،‬إنَ هذا خي له تسع تس ن ن ج لي ن ج احدة‬ ‫( ص ‪) 23 – 22‬‬ ‫ف ل ك ني ع َزني في الخط‬ ‫ َف َ َم َج َء َه هن ِد َ ن ب ر من في ال َن ر من ح ل‬‫ال لمين ( النمل – ‪) 8‬‬ ‫ر‬

‫سبح ن َ‬ ‫ّ‬

‫ِين َت َ َف هه ه ْال َم َ​َ ِئ َك ه َظ لِمِي َ ْن هسِ ِ ْ ق ل ا في كنت َق له ا هك َن‬ ‫ إِنَ الَذ َ‬‫ض ق ل ا ل تكن رض َ‬ ‫ّ اس فت جر ا‬ ‫مهسْ َتضْ َ َ‬ ‫ِين فِي ْاَْرْ ِ‬ ‫مصِ يرَ ا ( النس ء – ‪) 97‬‬ ‫في َف ه لَ ِئ َ َم ْ َ ا هه ْ َج َ َن ه َ َس َء ْ َ‬ ‫ َح َت إِ َذا َج َء ْت ه ْ هر هس ه َن َي َت َ َف ْ َن ه ْ ق ل ا ين م كنت تدع ن من‬‫َ‬ ‫د ن ّ ( ااعراف – ‪) 37‬‬ ‫‪-‬‬

‫إذا قيل ل‬

‫ا َتب ا م نزل َ‬ ‫ّ‬

‫( ل م ن – ‪) 21‬‬

‫ َ َمنْ َي ه ْل ِم ْن ه ْ إني إله ِمنْ هد ِن ِه َف َذلِ َ َنجْ ِزي ِه َج َ َن َ َك َذلِ َ َنجْ ِز‬‫َ‬ ‫ِين ( اانبي ء – ‪) 29‬‬ ‫الظ لِم َ‬ ‫ َ لَ ْ َت َرى إِ ْذ َي َت َ َف الَذ َ‬‫ِين َك َ هر ا ْال َم َ​َ ِئ َك ه َيضْ ِر هب َن ه هج َه ه ْ‬ ‫َ َ ْد َب َر هه ْ ذ ق ا عذا الحري ‪ ،‬ذل بم قدَ م يديك نَ َ‬ ‫ّ‬ ‫ليس بظ َا ل بيد ( اان ل ‪) 51 – 50‬‬ ‫ قيل الي ننس ك كم نسيت ل ء ي مك هذا م اك ال َن ر م‬‫َ‬ ‫ّ هز ا غ َرتك‬ ‫لك من ن صرين ‪ ،‬ذلك ب َنك ا َتخذت آي‬ ‫الحي ة الدني ( الج ثي ‪) 35 – 34‬‬ ‫ قيل ارج ا راءك ف لتمس ا ن را‬‫‪154‬‬

‫( الحديد – ‪) 13‬‬


‫ين م كنت ت بد ن ‪ ،‬من د ن َ‬ ‫ّ هل ينصر نك‬

‫ قيل ل‬‫ينتصر ن ( الش راء ‪) 93 – 92‬‬ ‫‪-‬‬

‫قيل ل‬

‫ذ ق ا عذا ال َن ر ا َلذ كنت به تكذب ن‬

‫‪ -‬ا تدع ا الي‬

‫ثب را احدا ادع ا ثب را كثيرا‬

‫( السجدة – ‪) 20‬‬

‫( ال رق ن – ‪) 14‬‬

‫ّ ِم ْن ه ْ َشيْ ء لِ َم ِن ْال هم ْ ه ْال َي ْ َ َه‬ ‫ َي ْ َ هه ْ َب ِر هز َن َ​َ َي ْخ َ َع َ َ ِ‬‫َ ر ( غ فر‪) 16 -‬‬ ‫ال احد ال‬ ‫ ذهبت‬‫عذا‬ ‫تس‬ ‫ َ َي ْ َ‬‫َ َرب َن‬

‫طيب تك في حي تك الدني استمت ت ب ف لي تجز ن‬ ‫ال ن بم كنت تستكبر ن في اأرض بغير الح بم كنت‬ ‫ن ( ااح ف – ‪) 20‬‬ ‫ِين َك َ هر ا َع َ ال َن ِر ليس هذا ب لح َق له ا َب َ‬ ‫هي ْ َرضه الَذ َ‬ ‫( ااح ف ‪) 34 -‬‬

‫‪ -‬م س كك في س ر‬

‫( المدثر – ‪) 43‬‬

‫‪ َ -‬إِ َذا ْال َم ْ هء دَ ةه هس ِئ َ ْ ‪ ،‬ب‬

‫ذن قت‬

‫( التك ير ‪) 9 – 8‬‬

‫ َ ْال َم َ​َ ِئ َك ه َب سِ ه‬‫ط َ ْيدِي ِ ْ خرج ا ن سك الي تجز ن عذا‬ ‫َ‬ ‫ّ غير الح كنت عن آي ته‬ ‫ال ن بم كنت ت ل ن ع‬ ‫تستكبر ن ( اان – ‪) 93‬‬ ‫ا من الَذين ك ر ا م اك ال َن ر هي‬

‫ ف لي ا ي خذ منك فدي‬‫بئس المصير ( الحديد – ‪) 16‬‬ ‫م اك‬

‫ ل د جئتم ن فرادى كم خ ن ك َ ل م َرة تركت م خ َ لن ك‬‫راء ظ رك م نرى م ك ش ءك الَذين زعمت َن فيك‬ ‫ضل َ عنك م كنت تزعم ن ( اان – ‪) 94‬‬ ‫شرك ء ل د ت َطع بينك‬ ‫‪155‬‬


‫ين ي ل ن سا ع يك ادخ ا الج َن‬ ‫ِين َت َت َ َف هه ه ْال َم َ​َ ِئ َك ه َط ِيب َ‬ ‫ الَذ َ‬‫ن ( النحل – ‪) 32‬‬ ‫بم كنت ت م‬ ‫‪-‬‬

‫ن د ا ن ت ك الج َن‬

‫‪ -‬قيل ادخل الج َن‬

‫رثتم ه بم كنت ت م ن‬

‫( ااعراف – ‪) 43‬‬

‫( يس – ‪) 26‬‬

‫‪ -‬ادخ ه بسا آمنين‬

‫( الحجر – ‪) 46‬‬

‫‪ -‬سا ع يك بم صبرت فن ع ب الدَ ار‬

‫( الرعد – ‪) 24‬‬

‫ َ َت َرى ْال َم َ​َئِ َك َ َح ف َ‬‫ش ي َهسب هح َن ِب َحمْ ِد َرب ِ ْ‬ ‫ين ِمنْ َح ْ ِل ْال َ رْ ِ‬ ‫ال لمين ( الزمر – ‪) 75‬‬ ‫َ قهضِ َي َب ْي َن ه ْ ِب ْل َح قيل الحمد َه ر‬ ‫ص‬

‫ّ غير المب شرع‬

‫لس ن رئيس المائك م ل (ع) ي مر خزن ج ن ‪:‬‬

‫م ك ن ا ي بد ن ‪ ،‬من د ن َ‬ ‫ّ‬ ‫ احشر ا الَذين ظ م ا ز اج‬‫ف هد ه إل صراط الجحي ‪ ،‬ق ه إ َن مسئ ل ن‬ ‫ ل ي في ج َن كل َ ك َ ر عنيد ‪ ،‬م َن ع ل خير م تد مري‬‫ خذ ه ف عت ه إل س اء الجحي ‪ ،‬ث َ صب ا ف‬‫الحمي ( الدخ ن ‪) 48 – 47‬‬

‫(الص ف‬

‫(‬

‫من ‪)24 – 22‬‬ ‫‪) 25 – 24‬‬

‫ر سه من عذا‬

‫ خذ ه فغ ه ‪ ،‬ث َ الجحي ص ه ‪ ،‬ث َ في س س ذرع سب ن‬‫ذراع ف س ك ه ( الح ق ‪) 32 – 30‬‬ ‫ َي ْ َ َي ْغ َش هه ه ْال َ َذا ه ِمنْ َف ْ ِق ِ ْ َ ِمنْ َتحْ ِ َرْ هج ِ ِ ْ ي ل ذ ق ا م‬‫ن ( ال نكب – ‪) 55‬‬ ‫كنت ت م‬

‫‪156‬‬


‫–ص‬

‫ّ غير المب شرع‬

‫لس ن الرسل من بني البشر( ع ) ‪:‬‬

‫في َ‬ ‫السم ا‬ ‫ ق ل رس‬‫ّ ش ف طر َ‬ ‫لك من ذن بك ي خرك إل جل مسم‬

‫اأرض يدع ك ليغ ر‬ ‫( ابراهي – ‪) 10‬‬

‫ ق ل ل رس إن نحن إ َا بشر مث نك لكنَ َ‬‫ّ يمن ع‬ ‫يش ء من عب ده م ك ن لن ڰ ن تيك بس ط ن إ َا ب ذن َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ قد هدان‬ ‫ّ ف يت َكل الم من ن م لن َأ نت َكل ع‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ّ ف يت َكل المت ك ن‬ ‫سب ن لنصبرنَ ع م آذيتم ن ع‬ ‫من‬

‫( ابراهي ‪) 12 – 11‬‬

‫ َ إِ ْذ َق َل ْ ه َم ِم ْن ه ْ لِ َ َت ه‬‫ِظ َن َق ْ َم َ‬ ‫ّه هم ْ ِ هك ه ْ َ ْ هم َ ذ هب ه ْ َع َذا َب‬ ‫ن ( ااعراف – ‪) 164‬‬ ‫َشدِي َدا ق ل ا م ذرة إل ربك ل َ ي َت‬ ‫‪ -‬ق ل ا ط ئرك م ك ئن ذكرت بل نت ق‬

‫مسرف ن‬

‫( يس – ‪) 19‬‬

‫ْن َف َك َذ هب هه َم َف َ َز ْز َن ِب َث لِث ف ل ا إ َن إليك‬ ‫ إِ ْذ َرْ َس ْ َن إِلَ ْي ِ ه ْاث َني ِ‬‫ن ( يس – ‪) 14‬‬ ‫مرس‬ ‫ إِ ْذ َق له ا لِ َن ِبي َل ه ه ا ْب َ ْ‬‫ّ ق ل هل عسيت‬ ‫يل َ ِ‬ ‫ث لَ َن َم ِ َك هن َ تِ ْل فِي َس ِب ِ‬ ‫( الب رة – ‪) 246‬‬ ‫إن كت ع يك ال ت ل َا ت ت ا‬ ‫ ق ل ل نبي إنَ َ‬‫ّ قد ب ث لك ط ل م ك َق له ا َ َن َي هك نه لَ هه‬ ‫ْال هم ْ ه َع َ ْي َن َ َنحْ نه َ َح ِب ْل هم ْ ِ ِم ْن هه َ لَ ْ هي ْ َ َس َ َ م َِن ْال َم ِل ق ل إنَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ي تي م كه‬ ‫الجس‬ ‫ّ اصط ه ع يك زاده بسط في ال‬ ‫َ‬ ‫اسع ع ي ( الب رة – ‪) 247‬‬ ‫ّ‬ ‫م ن يش ء‬ ‫ ق ل ل نبي إنَ آي م كه ن ي تيك ال َت ب فيه سكين من ربك‬‫ب َي م َم تر آل م س آل ه ر ن تحم ه المائك إنَ في ذل‬ ‫لك إن كنت م منين ( الب رة – ‪) 248‬‬ ‫َي‬ ‫‪157‬‬


‫ َ لَ َ ْد َب َ ْث َن فِي هكل ه َم َر هس َ​َ ن اعبد ا َ‬‫ّ اجتنب ا َ‬ ‫الط غ‬

‫( النحل – ‪) 36‬‬

‫ ق ل ا ربن ي‬‫ َي ْ َ‬‫ع َا‬

‫إ َن إليك لمرس ن ‪ ،‬م ع ين إ َا البا المبين‬ ‫( يس ‪) 17 – 16‬‬

‫َيجْ َم هع َ‬ ‫ج ْب هت ْ ق ل ا ا ع لن إ َن‬ ‫ّه الر هس َل َف َي ه هل َم َذا ه ِ‬ ‫( الم ئدة – ‪) 109‬‬ ‫الغي‬

‫( ث لث ) ص‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫ن‬

‫لس ن الشيط ن ‪:‬‬

‫ َق َل َم َم َن َ َ َ َ​َ َتسْ جهدَ إِ ْذ َ َمرْ هت َ ق ل ن خير منه خ تني من ن ر‬‫خ ته من طين ( ااعراف – ‪ ( ) 12‬ص – ‪) 76‬‬ ‫ ق ل ل كن أسجد لبشر خ ته من ص ص ل من حم مسن ن‬‫س إِلَ ْي ِه ال َشي َ‬ ‫ْط نه َق َل ي آد هل دل ع‬ ‫ َف َ سْ َ َ‬‫( طـه – ‪) 120‬‬ ‫ا يب‬

‫( الحجر – ‪) 33‬‬

‫شجرة الخ د م‬

‫في اأرض أغ ي َن‬

‫ ق ل ر بم غ يتني أزيننَ ل‬‫المخ صين ( الحجر ‪)40 - 39‬‬ ‫‪ ،‬إ َا عب د من‬

‫جم ين‬

‫ إ َا إب يس ق ل سجد لمن خ طين ‪ ،‬ق ل ر يت هذا ا َلذ‬‫ك َرم ع َي لئن َخرتن إل ي ال ي م أحتنكنَ ذر َيته إ َا ق يا‬

‫( ااسراء ‪) 62 –61‬‬

‫ َق َل فبم غ يتني أق دنَ ل صراط المست ي ث َ َتي َن من‬‫ا تجد‬ ‫عن شم ئ‬ ‫عن يم ن‬ ‫من خ‬ ‫بين يدي‬ ‫ش كرين ( ااعراف ‪) 17 - 16‬‬ ‫كثره‬ ‫‪ -‬ق ل فب َزت أغ ي َن‬

‫جم ين ‪ ،‬إ َا عب د من‬

‫‪ -‬ق ل ر ف نظرني إل ي‬

‫يب ث ن‬ ‫‪158‬‬

‫المخ صين‬

‫( الحجر – ‪ ( ) 36‬ص – ‪) 79‬‬

‫( ص ‪) 83 – 82‬‬


‫‪ -‬ق ل نظرني إل ي‬

‫يب ث ن‬

‫( ااعراف – ‪) 14‬‬

‫ ق ل م ن كم ربكم عن هذه ال َ‬‫شجرة إ َا ن تك ن م كين‬ ‫تك ن من الخ لدين ‪َ َ ،‬ق َس َم ه َم إني لكم لمن ال َن صحين‬

‫( ااعراف ‪) 21 – 20‬‬

‫ْ‬ ‫ َك َم َث ِل ال َشي َ‬‫ِْ ْن َس ِن اك ر َف َ َم َك َ َر َق َل إني بر ء من‬ ‫ْط ِن إِذ َق َل ل ْ ِ‬ ‫َ‬ ‫إني خ ف ّ ر َ ال لمين ( الحشر ‪) 16‬‬

‫شيط ن لَ َم قهضِ َي ْاَْمْ هر إنَ َ‬ ‫ ق ل ال َ‬‫ّ عدك عد الح‬ ‫ف خ تك م ك ن لي ع يك من س ط ن إ َا ن دع تك‬ ‫ف ستجبت لي فا ت م ني ل م ا ن سك م ن بمصرخك م‬ ‫خي إني ك ر بم شركتم ن من قبل إنَ َ‬ ‫الظ لمين‬ ‫نت بمصر َ‬ ‫لي ( ابراهي – ‪) ϮϮ‬‬ ‫ل عذا‬

‫عدتك‬

‫‪-‬‬

‫ق ل أ َتخذنَ من عب د نصيب م ر ض ‪ ،‬أض َ َن‬ ‫َمر َن ف يغيرنَ خ‬ ‫َمر َن ف يبتكنَ آذان اأن‬

‫أمني َن‬ ‫َ‬ ‫ّ‬

‫( النس ء – ‪) 119 – 118‬‬

‫ َ إِ ْذ َزي َ​َن لَ ه ه ال َشي َ‬‫ْط نه َعْ َم لَ ه ْ ق ل ا غ ل لك الي من‬ ‫ص َع َ َع ِ َب ْي ِه‬ ‫ال َن س إني ج ر لك َف َ َم َت َرا َء ِ ْال ِ َئ َت ِن َن َك َ‬ ‫ق ل إني بر ء منك إني رى م ا تر ن إني خ ف َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫( اان ل – ‪) 48‬‬ ‫شديد ال‬ ‫( راب ) ص‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫لس ن ال رين ‪:‬‬

‫ َق َل َق ئِل ِم ْن ه ْ إِني َك َن لِي َق ِرين ‪ ،‬ي ل إ َن لمن المصدقين ‪،‬‬‫إذا متن ك َن تراب عظ م إ َن لمدين ن ‪َ ،‬ق َل َه ْل َ ْن هت ْ م َ‬ ‫هط ِ ه َن ‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫جحِي ( الص ف من ‪ – 51‬ال ‪) 55‬‬ ‫َف ط َ َع َف َرآهه فِي َس َ ا ِء ال َ ِ‬ ‫‪ -‬ق ل قرينه هذا م لد َ عتيد‬

‫(‬

‫– ‪) 23‬‬

‫ ق ل قرينه ر َبن م طغيته لكن ك ن في ضال ب يد‬‫‪159‬‬

‫(‬

‫– ‪) 27‬‬


‫( خ مس ) ص‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫لس ن الجن ‪:‬‬

‫جن َف َ له ا إ َن سم ن قرآن عجب ‪ ،‬ي د إل الرشد‬ ‫ اسْ َت َم َع َن َر م َِن ْال ِ‬‫ف م َن به لن نشر بربن حدا ‪َ ،‬نه ت ل جد ربن م ا َتخذ ص حب‬ ‫َ‬ ‫ّ شطط ‪َ ،‬ن ظن َن ن لن‬ ‫ا لدا ‪َ ،‬نه ك ن ي ل س ي ن ع‬ ‫َ‬ ‫ّ كذب ‪َ ،‬نه ك ن رج ل من اإنس ي ذ ن‬ ‫ت ل اإنس الجن ع‬ ‫برج ل من الجن فزاد ه ره ‪َ ،‬ن ظن ا كم ظننت ن لن يب ث َ‬ ‫ّ‬ ‫السم ء ف جدن ه م ئ حرس شديدا ش ب ‪َ ،‬ن ك َن‬ ‫حدا ‪َ ،‬ن لمسن َ‬ ‫سمع فمن يستمع اَن يجد له ش ب رصدا ‪َ ،‬ن ا‬ ‫ن د من م عد ل َ‬ ‫راد ب رب رشدا ‪َ ،‬ن م َن‬ ‫ندر شر ريد بمن في اأرض‬ ‫الص لح ن م َن د ن ذل ك َن طرائ قددا ‪َ ،‬ن ظن َن ن لن ن جز َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫في اأرض لن ن جزه هرب ‪َ ،‬ن ل َم سم ن ال دى آم َن به فمن ي من‬ ‫بربه فا يخ ف بخس ا ره ‪َ ،‬ن م َن المس م ن م َن ال سط ن‬ ‫ر ا رشدا ( الجن – ‪) 14 - 1‬‬ ‫فمن س ف لئ تح َ‬ ‫جن ن آتي به قبل ن ت‬ ‫ َق َل عِ ْ ِري م َِن ْال ِ‬‫مين ( النمل – ‪) 39‬‬ ‫ل‬

‫من م م‬

‫إني ع يه‬

‫ض هر هه ق ل ا‬ ‫آن َف َ َم َح َ‬ ‫جن َيسْ َت ِم ه َن ْال هرْ َ‬ ‫ َ إِ ْذ َ‬‫ص َر ْف َن إِلَ ْي َ َن َرَ ا م َِن ْال ِ‬ ‫ين ‪ ،‬ق ل ا ي ق من إ َن‬ ‫نصت ا َف َ َم قهضِ َي َ لَ ْ ا إِلَ َق ْ ِم ِ ْ هم ْنذ ِ​ِر َ‬ ‫سم ن كت ب نزل من ب د م س مصدق لم بين يديه ي د إل الح‬ ‫إل طري مست ي ‪ ،‬ي ق من جيب ا داعي َ‬ ‫ّ آمن ا به يغ ر لك‬ ‫من ذن بك يجرك من عذا لي ‪ ،‬من ا يج داعي َ‬ ‫ّ ف يس‬ ‫بم جز في اأرض ليس له من د نه لي ء لئ في ضال مبين‬ ‫( ااح ف من ‪ – 29‬ال ‪) 32‬‬

‫‪160‬‬


‫ ق ل ا سبح ن م ك ن ينبغي لن ن ن َتخذ من د ن من لي ء‬‫ك ن ا ق م ب را ( ال رق ن – ‪) 18‬‬ ‫آب ءه ح َت نس ا الذكر‬ ‫لكن م َت ت‬ ‫ ق ل ا بل ل تك ن ا م منين ‪ ،‬م ك ن لن ع يك من س ط ن بل‬‫كنت ق م ط غين ‪ ،‬فح َ ع ين ق ل ربن إ َن لذائ ن ‪ ،‬ف غ ين ك‬ ‫ين ( الص ف من ‪ – 29‬ال ‪) 32‬‬ ‫إ َن ك َن غ‬ ‫( س دس ) ص‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫لس ن الم منين ‪:‬‬

‫ إ َي ن بد إ َي نست ين ‪ ،‬اهدن الصراط المست ي‬‫ َ َم َك َن َق ْ لَ ه ْ إِ َ​َ َنْ َق له ا ر َبن اغ ر لن ذن بن إسرافن في‬‫الك فرين ( ال عمران – ‪) 147‬‬ ‫مرن ثب قدامن انصرن ع ال‬ ‫( ال تح ‪) 6 – 5‬‬

‫ هك َ َم ر ِهزقه ا ِم ْن َ ِمنْ َث َم َرة ِر ْز َق ق ل ا هذا ا َلذ رزقن من قبل‬‫( الب رة – ‪) 25‬‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‬‫‪-‬‬

‫ق ل ا سم ن ط ن غ ران ر َبن إلي المصير‬ ‫لِ َتسْ َت ه ا َع َ ه‬ ‫ظ ه ِر ِه هث َ َت ْذ هك هر ا ِن ْ َم َ َرب هك ْ إِ َذا اسْ َت َ ْي هت ْ َع َ ْي ِه‬ ‫ت ل ا سبح ن الَذ س َخر لن هذا م ك َن له م رنين ‪ ،‬إ َن إل‬ ‫ربن لمن ب ن ( الزخرف ‪) 14 – 13‬‬ ‫ق ل ت َه إن كد لتردين ‪ ،‬ل ا ن م ربي لكن من المحضرين ‪،‬‬ ‫فم نحن بميتين ‪ ،‬إ َا م تتن اأ ل م نحن بم َذبين ‪ ،‬إنَ هذا‬ ‫ز ال ظي ( الص ف من ‪ – 56‬ال ‪) 60‬‬ ‫ل ال‬ ‫ِين ا َت َ ْ ا َم َذا َ ْن َز َل َرب هك ْ ق ل ا خيرا ل َذين حسن ا في‬ ‫َ قِي َل لِ َذ َ‬ ‫دار الم َت ين( النحل – ‪) 30‬‬ ‫هذه الدني حسن لدار اَخرة خير لن‬ ‫ي ل الَذين آمن ا ل ا نزل س رة َفإِ َذا ه ْن ِزلَ ْ هس َرة مهحْ َك َم‬ ‫ِين فِي قه ه ِب ِ ْ َم َرض َي ْن ه‬ ‫ظ هر َن إِلَ ْي َ َن َظ َر‬ ‫َ هذك َِر فِي َ ْال ِ َت هل َر َ ْي َ الَذ َ‬ ‫ْال َم ْغشِ ي َع َ ْي ِه م َِن ْال َم ْ‬ ‫ِ ( محمد – ‪) 20‬‬ ‫( الب رة – ‪) 285‬‬

‫‪161‬‬


‫بن س‬

‫ ل ا إذ سم تم ه ظنَ الم من ن الم من‬‫مبين ( الن ر – ‪) 12‬‬ ‫هذا إف‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا خذ ا حذرك ف ن ر ا ثب‬‫‪-‬‬

‫خيرا ق ل ا‬

‫ان ر ا جمي‬

‫( النس ء – ‪) 71‬‬

‫ق ل ا ر َبن ل كتب ع ين ال ت ل ل ا َخرتن إل‬

‫جل قري‬

‫( النس ء – ‪) 77‬‬

‫ َ ْي َن َم َت هك هن ا ي ْهد ِر ْك هك ه ْال َم ْ ه َ لَ ْ‬‫َح َس َن ي ل ا هذه من عند َ‬ ‫ّ‬ ‫( النس ء – ‪) 78‬‬ ‫عند‬ ‫ َ لَ ْ َ​َ إِ ْذ َس ِم ْ هت هم هه ق ت م يك ن لن ن نتك َ ب ذا سبح ن هذا‬‫ب ت ن عظي ( الن ر – ‪) 16‬‬ ‫ إ َنم نط مك ل جه َ‬‫ّ ا نريد منك جزاء ا شك را ‪ ،‬إ َن نخ ف‬ ‫من ربن ي م عب س قمطريرا ( اانس ن ‪) 10 – 9‬‬

‫هك ْن هت ْ فِي هب هر ج هم َشيَدَ ة َ إِنْ هتصِ ْب ه ْ‬ ‫إن تصب سيئ ي ل ا هذه من‬

‫‬‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫إ َن نطمع ن يغ ر لن ربن خط ي ن ن ك َن َ ل الم منين‬ ‫ّ َ َر هس لِ ِه لِ َيحْ هك َ َب ْي َن ه ْ َنْ‬ ‫ِين إِ َذا هد هع ا إِلَ َ ِ‬ ‫إِ َن َم َك َن َق ْ َل ْال هم ْ ِمن َ‬ ‫ن ( الن ر – ‪) 51‬‬ ‫ي ل ا سم ن ط ن َ ه لَ ِئ َ هه ه ْال هم ْ ِ هح َ‬ ‫َ لَ َم َر َى ْال هم ْ ِم هن َن ْاَْحْ َزا َ ق ل ا هذا م عدن َ‬ ‫ّ رس له‬ ‫صد َ‬ ‫ّ رس له َ َم َزادَ هه ْ إِ َ​َ إِي َم َن َ َتسْ ِي َ‬ ‫م ( ااحزا – ‪) 22‬‬ ‫ي ل الَذين آمن ا ه اء ا َلذين قسم ا ب َه ج د يم ن إ َن‬ ‫ف صبح ا خ سرين ( الم ئدة – ‪) 53‬‬ ‫لم ك حبط عم ل‬

‫( الش راء – ‪) 51‬‬

‫لك َنك فتنت ن سك تر َبصت‬ ‫ قل اب‬‫َ‬ ‫ح َت ج ء مر َ‬ ‫رك ب ه الغر ر ( الحديد – ‪) 14‬‬ ‫ّ غَ‬ ‫ ق ل الَذين آمن ا إنَ الخ سرين الَذين خسر ا ن س‬‫ال ي م ا إنَ َ‬ ‫م ي ( الش رى – ‪) 45‬‬ ‫الظ لمين في عذا‬ ‫ارتبت‬

‫‪162‬‬

‫غ َرتك اأم ني‬ ‫هي‬

‫ي‬


‫ َف َ َم َمنْ ه ت َِي ِك َت َب هه ِب َيمِينِ ِه في ل ه‬‫حس بيه ( الح ق ‪) 20 – 19‬‬ ‫ني ما‬

‫اقرء ا كت بيه ‪ ،‬إني ظنن‬

‫ الَذين ي ل ن ر َبن إ َنن آم َن ف غ ر لن ذن بن قن عذا ال َن ر‬‫‪ -‬ر َبن اكشف ع َن ال ذا إ َن م من ن‬

‫( ال عمران – ‪) 16‬‬

‫( الدخ ن – ‪) 12‬‬

‫ ر َبن م خ هذا ب طا سبح ن ف ن عذا ال َن ر ‪ ،‬ر َبن إ َن من‬‫تدخل ال َن ر ف د خزيته م ل َظ لمين من نص ر ‪ ،‬ر َبن إ َنن سم ن‬ ‫من دي ين د لْيم ن ن آمن ا بربك ف م َن ر َبن ف غ ر لن ذن بن‬ ‫ك ر ع َن سيئ تن ت َفن مع اأبرار ‪ ،‬ر َبن آتن م عدتن ع‬ ‫ا تخ ف المي د ( ال عمران ‪ – 191‬ال ‪) 194‬‬ ‫ا تخزن ي ال ي م إ َن‬ ‫رس‬ ‫‪-‬‬

‫الَذين ي ل ن ر َبن ه لن من ز اجن ذر َي تن ق َرة عين‬ ‫اج ن ل م َت ين إم م ( ال رق ن – ‪) 74‬‬

‫‪ -‬في ل ر ل ا َخرتني إل‬

‫صدَ‬ ‫جل قري ف َ‬

‫الص لحين‬ ‫كن من َ‬ ‫( المن ف ن – ‪) ϭϬ‬‬

‫ الَذين ي ل ن ر َبن ه لن من ز اجن ذر َي تن ق َرة عين اج ن‬‫ل م َت ين إم م ( ال رق ن – ‪) 74‬‬ ‫ِين َيمْ ه‬ ‫ َ عِ َب هد الرَ حْ َم ِن الَذ َ‬‫ش َن َع َ ْاَْرْ ِ‬ ‫ض َه ْ َن َ إِ َذا َخ َط َب ه ه‬ ‫ِين‬ ‫ِين َي ِبي هت َن ل َِرب ِ ْ سهجَ َدا َ ِق َي َم ‪ َ ،‬الَذ َ‬ ‫ْال َج ِه ه َن ق ل ا سام ‪ َ ،‬الَذ َ‬ ‫َي ه له َن ر َبن اصرف ع َن عذا ج َن إنَ عذاب ك ن غرام ‪ ،‬إ َن‬ ‫( ال رق ن من ‪ – 63‬ال ‪) 66‬‬ ‫س ء مست را م م‬ ‫ِين َج هء ا ِمنْ َب ْ ِد ِه ْ َي ه له َن ر َبن اغ ر لن إخ انن الَذين‬ ‫ َ الَذ َ‬‫سب ن ب إيم ن ا تج ل في ق بن غا ل َذين آمن ا ر َبن إ َن‬ ‫رء ف رحي ( الحشر – ‪) 10‬‬ ‫‪163‬‬


‫ إنَ الَذين ق ل ا ربن َ‬‫ّ هث َ اسْ َت َ هم ا َف َ​َ َخ ْ ف َع َ ْي ِ ْ َ َ​َ هه ْ َيحْ َز هن َن‬

‫( ااح ف – ‪) 13‬‬

‫ إنَ الَذين ق ل ا ربن َ‬‫ّ هث َ اسْ َت َ هم ا َت َت َن َز هل َع َ ْي ِ ه ْال َم َ​َ ِئ َك ه َ َ​َ َت َخ فه ا‬ ‫ن ( فص – ‪) 30‬‬ ‫َ َ​َ َتحْ َز هن ا َ َ ْبشِ هر ا ِب ْل َج َن ِ الَتِي هك ْن هت ْ هت َع هد َ‬ ‫ص لِحَ‬ ‫ َ َمنْ َحْ َسنه َق ْ َ​َ ِممَنْ دَ َع إِلَ َ ِ‬‫ّ َ َع ِم َل َ‬ ‫المس مين ( فص – ‪) 33‬‬

‫ق ل إ َنني من‬

‫‪ -‬ي ل ن ر َبن تم لن ن رن اغ ر لن ۚ إ َن ع‬

‫كل شيء قدير‬

‫( التحري – ‪) 8‬‬

‫خط ن ۚ ر َبن ا تحمل ع ين إصرا كم‬ ‫ ر َبن ا ت اخذن إن نسين‬‫حم ته ع الَذين من قب ن ر َبن ا تحم ن م ا ط ق لن به اعف‬ ‫ع َن اغ ر لن ارحمن ن م ان ف نصرن ع ال الك فرين‬ ‫( الب رة – ‪) 286‬‬

‫ص َب ْت ه ْ مهصِ ي َب ق ل ا إ َن َه إ َن إليه راج ن‬ ‫ِين إِ َذا َ َ‬ ‫ الَذ َ‬‫ دع اه في سبح ن ال َ َ تح َيت في سا آخر دع اه ن‬‫ال لمين ( ي نس – ‪) 10‬‬ ‫الحمد َه ر‬ ‫( الب رة – ‪) 156‬‬

‫( سب )ص‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫لس ن الن س ‪:‬‬

‫س‬ ‫ من ال َن س من ي ل آم َن ب َه َفإِ َذا ه ِذ َ فِي َ ِ‬‫ّ َج َ َل ِف ْت َن َ ال َن ِ‬ ‫ْس‬ ‫َك َ َذا ِ َ ِ‬ ‫ّ َ لَ ِئنْ َج َء َنصْ ر ِمنْ َرب َ لي لنَ إ َن ك َن م ك َ َ لَي َ‬ ‫َ‬ ‫ِين ( ال نكب – ‪) 10‬‬ ‫ّه ِب َعْ َ َ ِب َم فِي ه‬ ‫ص هد ِر ْال َ لَم َ‬ ‫ من ال َن س من ي ل آم َن ب َه ب لي اَخر م ه بم منين‬‫( الب رة – ‪) 8‬‬

‫‪-‬‬

‫إذا قيل ل‬

‫ا ت سد ا في اأرض ق ل ا إ َنم نحن مص ح ن‬

‫( الب رة – ‪) 11‬‬

‫ الَذين ق ل ل ال َن س إنَ ال َن س قد جم ا لك ف خش ه َف َزادَ هه ْ‬‫إي َم َن ق ل ا حسبن َ‬ ‫ال كيل ( ال عمران – ‪) 173‬‬ ‫ّ ن‬ ‫ِ‬ ‫‪164‬‬


‫َلِي ‪ ،‬ر َبن اكشف ع َن ال ذا إ َن‬

‫س َه َذا َع َذا‬ ‫ َي ْغ َش ال َن َ‬‫م من ن ( الدخ ن ‪) 12 – 11‬‬ ‫ين لئن نجيتن من هذه لنك ننَ من‬ ‫ين لَ هه الد َ‬ ‫ّ م ْهخ ِصِ َ‬ ‫ دَ َع ه ا َ َ‬‫ال َ‬ ‫ش كرين ( ي نس – ‪) 22‬‬ ‫ء من ال َن س م َاه عن قب ت‬

‫ سي ل الس‬‫( الب رة – ‪) 142‬‬ ‫عي‬

‫الَتي ك ن ا‬

‫ فمن ال َن س من ي ل ر َبن آتن في الدني م له في اَخرة من‬‫خا ‪ ،‬من من ي ل ر َبن آتن في الدني حسن في اَخرة‬ ‫ال َن ر ( الب رة ‪) 201 – 200‬‬ ‫حسن قن عذا‬ ‫ حس ال َن س ن يترك ا ن ي ل ا آم َن ه ا ي تن ن‬‫ّ غير المب شر ع‬

‫( ث من ) ص‬ ‫‪َ -‬يسْ َ هل َي ن ي‬

‫ال ي م‬

‫( ال نكب‬

‫–‪)2‬‬

‫لس ن اانس ن ‪:‬‬

‫( ال ي م – ‪) 6‬‬

‫اِ ْن َس نه إذا م م لس ف خرج حي‬ ‫‪َ َ -‬ي ه هل ْ ِ‬

‫( مري – ‪) 66‬‬

‫ض َر َ لَ َن َم َث َ​َ َ َنسِ َي َخ ْ َ هه ۖ ق ل من يحيي ال ظ‬ ‫‪َ َ -‬‬

‫هي رمي‬

‫( يس – ‪) 78‬‬

‫َ‬ ‫اِ ْن َس نه إِ َذا َم ا ْب َت َ​َهه َرب هه َف َ ْك َر َم هه َ َن َ َم هه في ل ربي كرمن‬ ‫ َف َم ْ ِ‬‫ل ربي ه نن ( ال جر ‪) 16 – 15‬‬ ‫‪َ َ َ ،‬م إِ َذا َم ا ْب َت َ​َهه َف َد َ​َر َع َ ْي ِه ِر ْز َق هه في‬ ‫( الزلزل – ‪) 3‬‬ ‫ ق ل اإنس ن م ل‬‫زعني ن شكر ن مت ا َلتي ن م ع َي ع‬ ‫ قلر‬‫الد َ‬ ‫ن عمل ص لح ترض ه ص ح لي في ذر َيتي إني تب إلي‬ ‫إني من المس مين ( ااح ف – ‪) 15‬‬ ‫اِ ْن َس َن ضهر دَ َع َن هث َ إِ َذا َخ َ ْل َن هه ِن ْ َم َ ِم َن ق ل إ َنم‬ ‫ َفإِ َذا َمسَ ْ ِ‬‫‪165‬‬


‫تيته ع‬

‫ع‬

‫ِي ِف ْت َن َ لَكِنَ َ ْك َث َر هه ْ َ​َ َي ْ َ هم َن‬ ‫َب ْل ه َ‬

‫( الزمر – ‪) 49‬‬

‫ ي ل ي ليتني قدَ م لحي تي‬‫َ‬ ‫اِ ْن َس نه إِ َذا َم ا ْب َت َ​َهه َرب هه َف َ ْك َر َم هه َ َن َ َم هه في ل ربي كرمن ‪،‬‬ ‫ َف َم ْ ِ‬‫ل ربي ه نن ( ال جر ‪) 16 – 15‬‬ ‫َ َ َم إِ َذا َم ا ْب َت َ​َهه َف َدَ َر َع َ ْي ِه ِر ْز َق هه في‬ ‫( ال جر – ‪) 24‬‬

‫ضرَ ا َء َم َس ْت هه لي لنَ هذا لي م‬ ‫ َ لَ ِئنْ َ َذ ْق َن هه َرحْ َم َ ِم َن ِمنْ َب ْ ِد َ‬‫الس ع ق ئم لئن رج إل ربي إنَ لي عنده ل حسن‬ ‫ظن َ‬ ‫( فص‬

‫السيئ‬ ‫سته لي لنَ ذه‬ ‫َ‬ ‫ لئن ذقن ه ن م ء ب د ض َراء م َ‬‫إ َنه ل رح فخ ر ( ه د – ‪) 10‬‬ ‫ ف َم من تي كت به بيمينه في ل ه‬‫حس بيه ( الح ق ‪) 20 – 19‬‬ ‫ظنن ني ما‬

‫– ‪) 50‬‬

‫عني‬

‫اقرء ا كت بيه ‪ ،‬إني‬

‫كت بيه ‪ ،‬ل‬ ‫َم من تي كت به بشم له في ل ي ليتني ل‬ ‫‬‫در م حس بيه ‪ ،‬ي ليت ك ن ال ضي ‪ ،‬م غن عني م ليه‬ ‫عني س ط نيه ( الح ق من ‪ – 25‬ال ‪) 29‬‬ ‫‪،‬ه‬ ‫ ي ل ه ك م ا لبدا‬‫‪ -‬يس ل َي ن ي‬

‫ال ي م‬

‫( الب د – ‪) 6‬‬ ‫( ال ي م – ‪) 6‬‬

‫ ي ل اإنس ن ي مئذ ين الم ر‬‫‪ -‬ي ل ي ليتني قدَم لحي تي‬

‫( ال ي م – ‪) 10‬‬

‫( ال جر – ‪) 24‬‬

‫( ت س ) ص ّ غير المب شر ع لس ن آد‬ ‫ه بيل م تاه من اانبي ء‬ ‫‪-‬‬

‫ح اء ق بيل‬

‫ق ا ر َبن ظ من ن سن إن ل تغ ر لن ترحمن لنك ننَ من‬ ‫الخ سرين ( ااعراف – ‪) 23‬‬ ‫‪166‬‬


‫ َ ا ْت هل َع َ ْي ِ ْ َن َب َ ا ْب َنيْ آدَ َ ِب ْل َح إِ ْذ َقرَ َب قهرْ َب َن َف هت هب َل ِمنْ َ َح ِد ِه َم َ لَ ْ‬‫هي َت َ َب ْل م َِن ْاَ َخر ق ل أقت َن ق ل إ َنم يت َبل َ‬ ‫ّ من الم َت ين ‪ ،‬لئن‬ ‫ِ‬ ‫بسط إل َي يد لت ت ني م ن بب سط يد إلي أقت إني خ ف‬ ‫َ‬ ‫ّ ر َ ال لمين ‪ ،‬إني ريد ن تب ء ب ثمي إثم فتك ن من‬ ‫صح ال َن ر ذل جزاء َ‬ ‫الظ لمين( الم ئدة من ‪ – 27‬ال ‪) 29‬‬ ‫‪-‬‬

‫ن ك ن مثل هذا الغرا ف ار س ءة خي‬

‫ق ل ي ي ت عجز‬ ‫ِين ( الم ئدة – ‪) 31‬‬ ‫َف َصْ َب َح م َِن ال َن ِدم َ‬

‫] النبي ن ح ع يه السا [‬ ‫ب د ن ش هد ّ ت ل البشر في زمن ن ح (ع) قد كثر ا ال س د‬ ‫ترك ا عب دته ص ر ا ي بد ن اأحج ر ‪ ،‬ب ث ل نبي من سال اانبي ء‬ ‫الس ب ين ‪ ،‬حينم ر ى ن ح كثير الن ح ع م آل اليه البشري ‪ ،‬ف رسل اليه‬ ‫شري ينذر ب ق مه ‪ ،‬لكن صد ا عنه ‪ ،‬سخر ا منه ‪ ،‬عذب ه ‪ ،‬ل‬ ‫تزده دع ته اا ابت دا عنه ‪ ،‬فدع ع ي ب ل ا ‪ ،‬استج ّ له ‪ ،‬مره‬ ‫بصنع س ين ه ئ مغ لكي يحمل ب ز جين من كل المخ ق ‪ ،‬ب د ن‬ ‫مطر السم ء ي م مت الي بحيث هرب الحي ان ال‬ ‫ت ن ح صن‬ ‫الس ين ‪ ،‬انت ن ح من م اراد ّ ت ل ‪ ،‬غر الك ر ب د ن اعتصم ا‬ ‫ب لجب ل ل ت صم من مر ّ ت ل ‪.‬‬ ‫ب د ن هد الطبي الم م رة ‪ ،‬رس الس ين ع حد الجب ل ‪ ،‬هبط‬ ‫جميع من في ال اارض بسا ‪ ،‬حدد الم رخ ن انتش ر ا اد ن ح (ع)‬ ‫ب ل ‪ ( :‬لد لن ح ثاث اد س ح ي فث ‪ ،‬فس ب ال ر ف رس‬ ‫رب ) ‪،‬‬ ‫سي ‪ ،‬ح ب الس دان فري ي ‪ ،‬ي فث ب التر ر سي‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع لس ن ن ح (ع) ‪:‬‬

‫ َ لَ َ ْد َرْ َس ْ َن هن حَ إِلَ َق ْ ِم ِه إني لك نذير مبين ‪ ،‬ن ا ت بد ا إ َا‬‫َ‬ ‫لي ( ه د ‪) 26 – 25‬‬ ‫ّ إني خ ف ع يك عذا ي‬ ‫‪167‬‬


‫ َ لَ َ ْد َرْ َس ْ َن هن‬‫غيره فا ت َت‬

‫حَ إِلَ َق ْ ِم ِه َف َ َل ي ق‬ ‫ن ( الم من ن – ‪) 23‬‬

‫اعبد ا َ‬ ‫ّ م لك من إله‬

‫ لَ َ ْد َرْ َس ْ َن هن حَ إلَ َق ْ ِم ِه َف َ َل ي ق اعبد ا َ‬‫ّ م لك من إله‬ ‫ِ‬ ‫( ااعراف – ‪) 59‬‬ ‫غيره إني خ ف ع يك عذا ي عظي‬ ‫ ق ل ي ق ر يت إن كن ع بين من ربي آت ني رحم من‬‫عنده ف مي ع يك ن زمكم ه نت ل ك ره ن ‪ ،‬ي ق ا‬ ‫َ‬ ‫ّ م ن بط رد الَذين‬ ‫س لك ع يه م ا إن جر إ َا ع‬ ‫لكني راك ق م تج ن ‪ ،‬ي ق من‬ ‫آمن ا إ َن ماق رب‬ ‫ينصرني من َ‬ ‫فا تذ َكر ن ‪ ،‬ا ق ل لك عند‬ ‫ّ إن طردت‬ ‫خزائن َ‬ ‫ا ق ل ل َذين‬ ‫ّ ا ع الغي ا ق ل إني م‬ ‫َ‬ ‫ّ خيرا َ‬ ‫تزدر عينك لن ي تي‬ ‫ّ ع بم في ن س إني‬ ‫إذا لمن َ‬ ‫الظ لمين ( ه د من ‪ – 28‬ال ‪) 31‬‬ ‫ ق ل ي ق إني لك نذير مبين ‪ ،‬ن اعبد ا َ‬‫ّ ا َت ه طي ن ‪،‬‬ ‫يغ ر لك من ذن بك ي خرك إل جل مسم إنَ جل َ‬ ‫ّ إذا‬ ‫كنت ت م ن ( ن ح من ‪ – 2‬ال ‪) 4‬‬ ‫ج ء ا ي َخر ل‬ ‫ إ ْذ َق َل لَ ه ْ َ هخ هه ْ هن ح ا ت َت ن ‪ ،‬إني لك رس ل مين ‪ ،‬ف َت ا َ‬‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫طي ن ‪ ،‬م س لك ع يه من جر إن جر إ َا ع ر‬ ‫ال لمين ‪ ،‬ف َت ا َ‬ ‫ن ( الش راء من ‪ 106‬ال ‪) 110‬‬ ‫ّ طي‬ ‫ ق ل ر إني دع ق مي ليا ن را ‪ ،‬ف يزده دع ئي إ َا‬‫فرارا ‪ ،‬إني ك َم دع ت لتغ ر ل ج ا ص ب في آذان‬ ‫صر ا استكبر ا استكب را ‪ ،‬ث َ إني دع ت‬ ‫استغش ا ثي ب‬ ‫سرر ل إسرارا ‪ ،‬ف استغ ر ا‬ ‫ج را‪ ،‬ث َ إني ع ن ل‬ ‫‪168‬‬


‫السم ء ع يك مدرارا ‪ ،‬يمددك‬ ‫ر َبك إ َنه ك ن غ َ را ‪ ،‬يرسل َ‬ ‫را ( ن ح من ‪ – 5‬ال ‪) 12‬‬ ‫يج ل لك ن‬ ‫ب م ال بنين يج ل لك ج َن‬ ‫ م لك ا ترج ن َه ق را ‪ ،‬قد خ ك ط ارا ‪ ،‬ل تر ا كيف‬‫َ‬ ‫ّ سبع سم ا طب ق ‪ ،‬ج ل ال مر في نَ ن را ج ل‬ ‫خ‬ ‫شمس سراج ‪َ ،‬‬ ‫ال َ‬ ‫ّ نبتك من اأرض نب ت ‪ ،‬ث َ ي يدك في‬ ‫يخرجك إخراج ‪َ ،‬‬ ‫ّ ج ل لك اأرض بس ط ‪ ،‬لتس ك ا من‬ ‫سبا فج ج ( ن ح من ‪– 13‬ال ‪) 20‬‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ إذ ق ل ل مه ي ق إن ك ن كبر ع يك م مي تذكير ب ي‬‫َ‬ ‫ّ ت َك ف جم ا مرك شرك ءك ث َ ا يكن مرك ع يك‬ ‫ف‬ ‫غ َم ث َ اقض ا إل َي ا تنظر ن ‪ ،‬ف ن ت لَيت فم س لتك من جر‬ ‫َ‬ ‫ن ك ن من المس مين ( ي نس ‪) 72 – 71‬‬ ‫ّ مر‬ ‫إن جر إ َا ع‬ ‫ ق ل ي ق ليس بي ضال لكني رس ل من ر ال لمين ‪،‬‬‫ب غك رس ا ربي نصح لك ع من َ‬ ‫ّم ات م ن‪،‬‬ ‫عجبت ن ج ءك ذكر من ربك ع رجل منك لينذرك لت َت ا‬ ‫ل َك ترحم ن ( ااعراف ‪ 61‬ال ‪) 63‬‬ ‫ ق ل م ع مي بم ك ن ا ي م ن ‪ ،‬إن حس ب إ َا ع ربي ۚ ل‬‫تش ر ن ‪ ،‬م ن بط رد الم منين ‪ ،‬إن ن إ َا نذير مبين‬ ‫( الش راء من ‪ 112‬ال ‪) 115‬‬

‫ي ل ن افتراه قل إن افتريته ف َي إجرامي ن بر ء م َم‬ ‫‬‫تجرم ن ( ه د – ‪) 35‬‬ ‫ ق ل ر إنَ ق مي ك َذب ن ‪ ،‬ف فتح بيني بين فتح نجني من‬‫م ي من الم منين ( الش راء ‪) 118 – 117‬‬ ‫‪ -‬ق ل ر انصرني بم ك َذب ن‬

‫( الم من ن – ‪) 26‬‬

‫‪169‬‬


‫ ق ل ن ح ر إ َن عص ني ا َتب ا من ل يزده م له لده إ َا‬‫خس را ‪ ،‬مكر ا مكرا ك َب را ‪َ َ ،‬ق له ا َ​َ َت َذرهنَ آلِ َ َت هك ْ َ َ​َ َت َذرهنَ َ َدا‬ ‫َ َ​َ هس َ ا َع َ َ​َ َي هغ َ‬ ‫ث َ َي ه َ َ َنسْ رَ ا ‪ ،‬قد ض ا كثيرا ا تزد‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين إ َا ضاا ( ن ح من ‪ 21‬ال ‪) 24‬‬ ‫ ق ل ن ح ر ا تذر ع اأرض من الك فرين د َي را ‪ ،‬إ َن إن‬‫تذره يض ا عب د ا ي د ا إ َا ف جرا ك َ را ‪ ،‬ر اغ ر لي‬ ‫ا تزد‬ ‫ل الد َ لمن دخل بيتي م من ل م منين الم من‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين إ َا تب را ( ن ح من ‪ 26‬ال ‪) 28‬‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل إ َنم ي تيك به َ‬ ‫ّ إن ش ء م نت بم جزين ‪ ،‬ا ين ك‬ ‫نصحي إن رد ن نصح لك إن ك ن َ‬ ‫ّ يريد ن يغ يك ه‬ ‫ن ( هـ د ‪) 34 – 33‬‬ ‫ربك إليه ترج‬

‫ َ َيصْ َن هع ْال ه ْ‬‫تسخر ا م َن‬ ‫ي تيه عذا‬ ‫‪-‬‬

‫خ هر ا ِم ْن هه ق ل إن‬ ‫َ َ هك َ َم َمرَ َع َ ْي ِه َم َْ ِمنْ َق ْ ِم ِه َس ِ‬ ‫ف َن نسخر منك كم تسخر ن ‪ ،‬فس ف ت م ن من‬ ‫م ي ( هـ د ‪) 39 – 38‬‬ ‫يخزيه يحل ع يه عذا‬

‫ق ل اركب ا في بس َ‬ ‫ّ مجراه مرس ه إنَ ربي لغ ر رحي ‪،‬‬ ‫هي تجر ب في م ج ك لجب ل ن دى ن ح ابنه ك ن في م زل‬ ‫إل جبل‬ ‫ي بن َي ارك م ن ا تكن مع الك فرين ‪ ،‬ق ل س‬ ‫ي صمني من الم ء ق ل ا ع ص الي من مر َ‬ ‫ّ إ َا من رح‬ ‫ح ل بين م الم ج فك ن من المغرقين ( هـ د ‪) 43 – 41‬‬ ‫ َ َن دَ ى هن ح َر َب هه ف ل ر إنَ ابني من ه ي إنَ عد الح‬‫حك الح كمين ( هـ د – ‪) 45‬‬

‫‪170‬‬

‫ن‬


‫ ق ل ر إني ع ذ ب ن س ل م ليس لي به ع‬‫ترحمني كن من الخ سرين ( ه د – ‪) 47‬‬ ‫‪ -‬فدع ر َبه ني مغ‬

‫َف ْن َتصِ رْ‬

‫إ َا تغ ر لي‬

‫( ال مر – ‪) 10‬‬

‫] النبي ه د ع يه السا [‬ ‫ّ بسط في الجس (‬

‫زادك في الخ‬

‫بسط‬

‫ق ع د عم ل ‪ ،‬منح‬ ‫( ااعراف – ‪ ) 69‬سكن ا بين عم ن حضرم ‪ ،‬عبد ا غير ّ ‪ ،‬فب ث ّ من بين‬ ‫نبيه هـ د ع يه السا ‪ ،‬يدع ه ال اإيم ن بخ ل ‪ ،‬فكذب ه ‪ ،‬نزل ع ي‬ ‫ارسل ع ي الريح ال ي‬ ‫ّ ‪ ،‬اذ قطع عن اامط ر ثاث سن ا‬ ‫ع‬ ‫ف ه كت ‪ ،‬نج هـ د ع يه السا اصح به بذه ب ال مك المكرم لي بد ن‬ ‫ّ ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ه د (ع) ‪:‬‬

‫ َف َرْ َس ْ َن فِي ِ ْ َر هس َ​َ ِم ْن ه ْ ن اعبد ا َ‬‫ّ م لك من إله غيره فا‬ ‫ن ( الم من ن – ‪) 32‬‬ ‫ت َت‬ ‫‪-‬‬

‫َا ت بد ا إ َا َ‬ ‫ّ إني خ ف ع يك عذا ي‬ ‫عند َ‬ ‫ّ ب غك م رس‬

‫ ق ل إ َنم ال‬‫ن ( ااح ف – ‪) 23‬‬ ‫تج‬

‫ بل ه م است ج ت به ريح في عذا‬‫( ااح ف ‪) 25 – 24‬‬ ‫رب‬

‫عظي‬

‫( ااح ف – ‪) 21‬‬

‫به لكني راك ق م‬ ‫لي ‪ ،‬تدمر كل َ شيء ب مر‬

‫ َ إلَ َع د َ َخ هه ْ هه َدا ق ل ي ق اعبد ا َ‬‫ّ م لك من إله غيره‬ ‫ِ‬ ‫إن نت إ َا م تر ن ‪ ،‬ي ق ا س لك ع يه جرا إن جر إ َا ع‬ ‫ا َلذ فطرني فا ت ن ‪ ،‬ي ق استغ ر ا ر َبك ث َ ت ب ا إليه‬ ‫السم ء ع يك مدرارا يزدك ق َ ة إل ق َ تك ا تت لَ ا‬ ‫يرسل َ‬ ‫مجرمين ( هـ د من ‪ 50‬ال ‪) 52‬‬ ‫‪171‬‬

‫)‬


‫ ق ل إني ش د َ‬‫ّ اش د ا ني بر ء م َم تشرك ن ‪ ،‬من د نه‬ ‫َ‬ ‫ّ ربي ربك م‬ ‫فكيد ني جمي ث َ ا تنظر ن ‪ ،‬إني ت َك ع‬ ‫من دا َب إ َا ه آخذ بن صيت إنَ ربي ع صراط مست ي ‪ ،‬ف ن‬ ‫ت َل ا ف د ب غتك م رس به إليك يستخ ف ربي ق م غيرك‬ ‫كل شيء ح يظ ( هـ د – من ‪ – 54‬ال ‪) 57‬‬ ‫ا تضر نه شيئ إنَ ربي ع‬ ‫ إل ع د خ ه ه دا ق ل ي ق‬‫ن ( ااعراف – ‪) 65‬‬ ‫فا ت َت‬

‫اعبد ا َ‬ ‫ّ م لك من إله غيره‬

‫ ق ل ي ق ليس بي س ه لكني رس ل من ر ال لمين ‪ ،‬ب غك‬‫رس ا ربي ن لك ن صح مين ‪ ،‬عجبت ن ج ءك ذكر من‬ ‫ربك ع رجل منك لينذرك اذكر ا إذ ج ك خ ء من ب د ق‬ ‫ن ح زادك في الخ بسط ف ذكر ا آاء َ‬ ‫ّ ل َك ت ح ن‬ ‫( ااعراف – من ‪ – 67‬ال ‪) 69‬‬

‫ ق ل قد قع ع يك من ربك رجس غض تج دل نني في سم ء‬‫س َميتم ه نت آب ك م ن َزل َ‬ ‫ّ ب من س ط ن ف نتظر ا إني‬ ‫م ك من المنتظرين ( ااعراف – ‪) 71‬‬ ‫‪ -‬ق ل ر انصرني بم ك َذب ن‬

‫( الم من ن – ‪) 39‬‬

‫ إذ ق ل ل خ ه ه د ا ت َت ن ‪ ،‬إني لك رس ل مين ‪ ،‬ف َت ا َ‬‫ّ‬ ‫طي ن ‪ ،‬م س لك ع يه من جر إن جر إ َا ع ر‬ ‫ال لمين ‪ ،‬تبن ن بكل ريع آي ت بث ن ‪ ،‬ت َتخذ ن مص نع ل َك‬ ‫تخ د ن ‪ ،‬إذا بطشت بطشت ج َب رين ‪ ،‬ف َت ا َ‬ ‫ّ طي ن ‪ ،‬ا َت ا‬ ‫عي ن ‪ ،‬إني‬ ‫بنين ‪ ،‬ج َن‬ ‫ا َلذ مدَ ك بم ت م ن ‪ ،‬مدَ ك ب ن‬ ‫عظي ( الش راء ‪ -‬من ‪ – 124‬ال ‪) 135‬‬ ‫خ ف ع يك عذا ي‬ ‫‪172‬‬


‫] ل م ن الحكي ع يه السا‬

‫[‬

‫ك ن نج را حبشي منحه ّ الحكم ( الحكم فرع من النب ة ) قد خيره‬ ‫ّ الم طي بين الحك الحكم ‪ ،‬ف خت ر الحكم ‪ ،‬ط ال في ابت د‬ ‫عن الباء ‪ ،‬ك ن منيته ن ي يش عمر سب نس ر ( النسر ي مر ثم نين‬ ‫سن ) ي ل انه ع ش ستم ئ ع ّ اع ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع‬ ‫لس ن ل م ن (ع) ‪:‬‬

‫ إذ ق ل ل م ن ابنه ه ي ظه ي بن َي ا تشر ب َه إنَ الشر‬‫عظي ( ل م ن – ‪) 13‬‬ ‫لظ‬ ‫ ي بن َي إ َن إن ت مث ل ح َب من خردل فتكن في صخرة‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ إنَ ّ لطيف خبير ( ل م ن – ‪) 16‬‬ ‫السم ا‬ ‫في اأرض ي ب‬ ‫َ‬ ‫في‬

‫الصاة مر ب لم ر ف انه عن المنكر اصبر ع‬ ‫ ي بن َي ق‬‫َ‬ ‫من عز اأم ر ( ل م ن – ‪) 17‬‬ ‫م ص ب إنَ ذل‬ ‫ ا تص ر خدَ ل َن س ا تمش في اأرض مرح إنَ َ‬‫ّ ا يح‬ ‫كل َ مخت ل فخ ر ( ل م ن – ‪) 18‬‬ ‫ اقصد في مشي‬‫الحمير ( ل م ن – ‪) 19‬‬

‫اغضض من ص ت إنَ نكر اأص ا لص‬

‫] النبي ص لح ع يه السا [‬ ‫ق ثم د عر سكن ا بين الحج ز الش نحت ا بي ت في صخر‬ ‫الجب ل ‪ ،‬ك ن ا ي بد ن ث ن ‪ ،‬فب ث ّ ل نبيه ص لح ع يه السا ‪،‬‬ ‫يدع ه ال اإيم ن ب ه فط ب ا منه م جزة حدد ه له ب خراج ن ق ضخم‬ ‫من صخرة كبيرة ‪ ،‬حينم استج ّ لط نبيه ل ي من ا ‪ ،‬خذه‬ ‫الطمع ع ر ا الن ق ‪ ،‬ك ا لحم ‪ ،‬حل َ ع ي غض ّ ‪ ،‬ف رسل‬ ‫‪173‬‬


‫ع ي الصيح الرج ( الزلزال ) بحيث ت طر ق ب رعب ‪ ،‬ه ك ا ‪،‬‬ ‫نج النبي ص لح ع يه السا مع من آمن به بذه ب ال مك المكرم‬ ‫ل ب دة ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ص لح (ع) ‪:‬‬

‫ص لِح ا ت َت ن ‪ ،‬إني لك رس ل مين ‪ ،‬ف َت ا‬ ‫ إِ ْذ َق َل لَ ه ْ َ هخ هه ْ َ‬‫َ‬ ‫ّ طي ن ‪ ،‬م س لك ع يه من جر إن جر إ َا ع ر‬ ‫عي ن ‪،‬‬ ‫ال لمين ‪ ،‬تترك ن في م ه هن آمنين ‪ ،‬في ج َن‬ ‫هضي ‪ ،‬تنحت ن من الجب ل بي ت ف رهين ‪،‬‬ ‫زر ع نخل ط‬ ‫ف َت ا َ‬ ‫ّ طي ن ‪ ،‬ا تطي ا مر المسرفين ‪ ،‬ا َلذين ي سد ن‬ ‫ا يص ح ن ( الش راء من ‪ 142‬ال ‪) 152‬‬ ‫في اأرض‬ ‫‪-‬‬

‫ص لِحَ ن اعبد ا َ‬ ‫ّ‪،‬قلي ق‬ ‫َ لَ َ ْد َرْ َس ْ َن إِلَ َث هم دَ َ َخ هه ْ َ‬ ‫لسيئ قبل الحسن ل ا تستغ ر ن َ‬ ‫ّ ل َك‬ ‫ل تست ج ن ب َ‬ ‫اطيَرْ َن ب َ َ ب َمنْ َم َ َ ق ل ط ئرك عند َ‬ ‫ترحم ن ‪َ ،‬ق له ا َ‬ ‫ّ بل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت تن ن ( النمـل ‪) 47 – 45‬‬ ‫نت ق‬

‫ص لِحَ َق َل ي ق اعبد ا َ‬ ‫ّ م لك من إله‬ ‫ َ إِلَ َث هم دَ َ َخ هه ْ َ‬‫غيره ه نش ك من اأرض است مرك في ف ستغ ر ه ث َ‬ ‫( هـ د – ‪) 61‬‬ ‫ت ب ا إليه إنَ ربي قري مجي‬ ‫ ق ل ي ق ر يت إن كن ع بين من ربي آت ني منه رحم‬‫فمن ينصرني من َ‬ ‫ّ إن عصيته فم تزيد نني غير تخسير ‪،‬‬ ‫ّ لك آي فذر ه ت كل في رض َ‬ ‫ي ق هذه ن ق َ‬ ‫ّ ا‬ ‫( هـ د ‪) 64 – 63‬‬ ‫تمس ه بس ء في خذك عذا قري‬ ‫م‬

‫ ق ل هذه ن ق ل شر لك شر ي‬‫عظي ( الش راء ‪) 156 _ 155‬‬ ‫بس ء في خذك عذا ي‬ ‫‪174‬‬

‫‪ ،‬ا تمس ه‬


‫ إل ثم د خ ه ص لح ق ل ي ق اعبد ا َ‬‫ّ م لك من إله‬ ‫غيره قد ج ءتك بين من ربك هذه ن ق َ‬ ‫ّ لك آي فذر ه‬ ‫ت كل في رض َ‬ ‫ّ ا تمس ه بس ء في خذك عذا لي ‪،‬‬ ‫اذكر ا إذ ج ك خ ء من ب د ع د ب َ ك في اأرض ت َتخذ ن‬ ‫من س ل قص را تنحت ن الجب ل بي ت ف ذكر ا آاء َ‬ ‫ّ ا‬ ‫ت ث ا في اأرض م سدين (ااعراف ‪)74 -73‬‬ ‫‪ -‬ف لل‬

‫ّنق َ‬ ‫رس ل َ‬ ‫ّ س يه‬

‫( الشمس – ‪) 13‬‬

‫‪ -‬ف ر ه ف ل تم َت ا في دارك ثاث َي‬

‫ذل‬

‫عد غير مكذ‬

‫( ه د – ‪) 65‬‬

‫ َف َت َ لَ َع ْن ه ْ َ َق َل ي ق ل د ب غتك رس ل ربي نصح لك‬‫لكن ا تحب ن ال َن صحين ( ااعراف – ‪) 79‬‬ ‫] النبي ابراهي ع يه السا [‬

‫ب اأنبي ء ابراهي ع يه السا ‪ ،‬لد في ب بل ب ثه ّ نبي ‪ ،‬فدع‬ ‫ق مه لتر عب دة ااصن ‪ ،‬دع ه ل ب دة خ ل ااك ان ‪ ،‬فرم ه ق مه في‬ ‫الن ر نج ه ّ من ‪ ،‬ف جر ال الش ث ال مصر تن ل بين ف سطين‬ ‫الحج ز ‪ ،‬سكن ب مر ّ في اد غير ذ زرع ‪ ،‬ع د بن ء الك ب المشرف‬ ‫ب د ن دثره الط ف ن ‪ ،‬ك ن مطي في تن يذ امر ّ م م ك ن ‪ ،‬امتحنه‬ ‫ّ بمحن ص ب التن يذ ‪ ،‬حيث مره بذبح بنه ‪ ،‬ف ستج ابراهي لأمر د ن‬ ‫ن يس ل لم ذا ؟ ‪ ،‬خذ ابنه ال الجبل ليذبحه ‪ ،‬ضع ر سه ع صخرة‬ ‫ق ه عن ذل ما من‬ ‫استل سكينه ‪ ،‬قبل ن تصل السكين ال الرقب‬ ‫السم ء ‪ ،‬قد له كبش ليذبحه بدا عن ابنه أن ّ الرحي ث ب م ع ط عته‬ ‫بن ه نبي ء من‬ ‫اسم عيل ) ك‬ ‫ي‬ ‫‪ ،‬منحه ّ ادا ( اسح‬ ‫ب ده ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ابراهي (ع) ‪:‬‬

‫‪175‬‬


‫ َف َ َم َجنَ َع َ ْي ِه ال َ ْي هل َر َى َك ْ َك َب ق ل هذا ربي َف َ َم َ َف َل ق ل ا ح‬‫اَف ين ‪َ ،‬ف َ َم َر َى ْال َ َم َر َب ِز َغ ق ل هذا ربي َف َ َم َ َف َل ق ل لئن ل‬ ‫س َب ِز َغ َ‬ ‫ي دني ربي أك ننَ من ال‬ ‫الض لين ‪َ ،‬ف َ َم َر َى ال َشمْ َ‬ ‫َ‬ ‫ق ل هذا ربي هذا كبر َف َ َم َ َف َ ْ ق ل ي ق إني بر ء م َم‬ ‫السم ا اأرض‬ ‫تشرك ن ‪ ،‬إني َج‬ ‫ج ي ل َذ فطر َ‬ ‫حني م ن من المشر كين ‪َ َ ،‬ح جَ هه َق ْ هم هه ق ل تح ج ني في‬ ‫َ‬ ‫ّ قد هدان ا خ ف م تشرك ن به إ َا ن يش ء ربي شيئ‬ ‫سع ربي كلَ شيء ع م فا تتذ َكر ن ‪ ،‬كيف خ ف م‬ ‫شركت ا تخ ف ن َنك شركت ب َه م ل ينزل به ع يك‬ ‫ب أمن إن كنت ت م ن ( اان من ‪ 76‬ال ‪) 81‬‬ ‫س ط ن ف ال ري ين ح‬ ‫‪ -‬إذ ق ل أبيه ق مه م هذه ال َتم ثيل الَتي نت ل ع ك ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 52‬‬

‫السم ا اأرض الَذ فطرهنَ ن ع‬ ‫ ق ل بل ربك ر‬‫َ‬ ‫من ال َ‬ ‫ش هدين ‪ ،‬ت َه أكيدنَ صن مك ب د ن ت ل ا مدبرين‬

‫ذلك‬

‫( اانبي ء ‪) 57 - 56‬‬

‫ ق ل فت بد ن من د ن َ‬‫ّ م ا ين ك شيئ ا يضرك ‪ ،‬ف لك‬ ‫لم ت بد ن من د ن َ‬ ‫ن ( اانبي ء ‪) 67 – 66‬‬ ‫ّ فا ت‬ ‫ إِ ْذ َق َل َِْ ِبي ِه َ َق ْ ِم ِه م ت بد ن‬‫‪ -‬ق ل ل د كنت نت‬

‫( الش راء – ‪) 70‬‬

‫آب ك في ضال مبين‬

‫‪ -‬ق ل هل يسم نك إذ تدع ن ‪،‬‬

‫ين‬

‫نك‬

‫( اانبي ء – ‪) 54‬‬

‫يضر ن‬

‫( الش راء ‪) 73 – 72‬‬

‫ ق ل فر يت م كنت ت بد ن ‪ ،‬نت آب ك اأقدم ن ‪ ،‬ف َن‬‫لي إ َا ر َ ال لمين ‪ ،‬الَذ خ ني ف ي دين ‪ ،‬الَذ ه‬ ‫يط مني يس ين ‪ ،‬إذا مرض ف يش ين ‪ ،‬الَذ يميتني ث َ‬ ‫يحيين ‪ ،‬الَذ طمع ن يغ ر لي خطيئتي ي الدين ‪،‬ر ه لي‬ ‫عد‬

‫‪176‬‬


‫لص لحين ‪ ،‬اج ل لي لس ن صد في اَخرين ‪،‬‬ ‫حكم لح ني ب َ‬ ‫الض لين‬ ‫اج ني من رث ج َن ال َن ي ‪ ،‬اغ ر أبي إ َنه ك ن من َ‬ ‫‪ ،‬ا تخزني ي يب ث ن ‪ ،‬ي ا ين ع م ل ا بن ن ‪ ،‬إ َا من‬ ‫ت َ‬ ‫س ي ( الش راء من ‪ – 75‬ال ‪) 89‬‬ ‫ّب‬ ‫ َ إب َْراهِي َ إ ْذ َق َل لِ َ ْ ِم ِه اعبد ا َ‬‫ّ ا َت ه ذلك خير لك إن كنت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت م ن ‪ ،‬إ َنم ت بد ن من د ن َ‬ ‫ّ ث ن تخ ن إفك إنَ ا َلذين‬ ‫ّ ا يم ك ن لك رزق ف بتغ ا عند َ‬ ‫ت بد ن من د ن َ‬ ‫ّ الرز‬ ‫من ‪ – 16‬ال ‪) 17‬‬ ‫ن ( ال نكب‬ ‫اعبد ه اشكر ا له إليه ترج‬ ‫ إذ ق ل إبراهي أبيه آزر ت َتخذ صن م آل‬‫في ضال مبين ( اان – ‪) 74‬‬

‫إني را‬

‫ق م‬

‫ إِ ْذ َق َل َِْ ِبي ِه ي ب ل ت بد م ا يسمع ا يبصر ا يغني عن‬‫شيئ ‪ ،‬ي ب إني قد ج ءني من ال م ل ي ت ف َتب ني هد‬ ‫شيط ن إنَ ال َ‬ ‫صراط س ي ‪ ،‬ي ب ا ت بد ال َ‬ ‫شيط ن ك ن ل َرحمن‬ ‫الرحمن فتك ن‬ ‫س عذا من َ‬ ‫عصي ‪ ،‬ي ب إني خ ف ن يم َ‬ ‫ل َ‬ ‫لي ( مري من ‪ – 42‬ال ‪) 45‬‬ ‫شيط ن‬ ‫ ق ل سا ع ي س ستغ ر ل ربي إ َنه ك ن بي ح ي ‪ ،‬عتزلك‬‫م تدع ن من د ن َ‬ ‫ّ دع ربي عس َا ك ن بدع ء ربي‬ ‫( مري – ‪) 48 – 47‬‬ ‫شي‬ ‫ إذ ق ل إبراهي أبيه ق مه إ َنني براء م َم ت بد ن ‪ ،‬إ َا الَذ‬‫فطرني ف َنه سي دين ( الزخرف ‪) 27 – 26‬‬ ‫ إ َا ق ل إبراهي أبيه أستغ رنَ ل م م ل من َ‬‫ّ من‬ ‫شيء ر َبن ع ي ت َك ن إلي نبن إلي المصير ‪ ،‬ر َبن ا‬ ‫‪177‬‬


‫تج ن فتن ل َذين ك ر ا اغ ر لن ر َبن إ َن‬ ‫ إذ ق ل أبيه ق مه م ذا ت بد ن ‪ ،‬ئ ك آل‬‫ال لمين ( الص ف من ‪ – 85‬ال ‪) 87‬‬ ‫فم ظنك بر‬

‫ن ال زيز الحكي‬

‫( الممتحن – ‪) 5 – 4‬‬

‫د ن َ‬ ‫ّ تريد ن ‪،‬‬

‫ين ‪،‬‬ ‫ َف َن َظ َر َن ْظ َر َة فِي الن هج ِ ‪ ،‬ف ل إني س ي ‪َ ،‬ف َت َ لَ ْ ا َع ْن هه م ْهد ِب ِر َ‬‫َف َرا َ إِلَ آلِ َ ِت ِ ْ ف ل ا ت ك ن ‪ ،‬م لك ا تنط ن ‪َ ،‬ف َرا َ َع َ ْي ِ ْ‬ ‫ضرْ َب ب ْل َيمِين ( الص ف من ‪ – 88‬ال ‪) 93‬‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ ق ل ت بد ن م تنحت ن ‪َ ،‬‬‫ن ( الص ف ‪) 96 – 95‬‬ ‫ّخ ك م ت م‬ ‫‪ -‬ق ل بل ف ه كبيره هذا ف س ل ه إن ك ن ا ينط ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 63‬‬

‫‪-‬‬

‫الص لحين‬ ‫ق ل إني ذاه إل ربي سي دين ‪ ،‬ر ه لي من َ‬

‫‪-‬‬

‫َف َ َم َب َ َغ َم َ هه ال َس ْ َي ق ل ي بن َي إني رى في المن ني ذبح‬ ‫ج هدنِي إِنْ َش َء َ‬ ‫ّه‬ ‫ف نظر م ذا ترى َق َل َي َ َب ِ ا ْف َ ْل َم هت ْ َم هر َس َت ِ‬ ‫ين ( الص ف – ‪) 102‬‬ ‫م َِن ال َ‬ ‫ص ِب ِر َ‬

‫( الص ف‬

‫‪) 100 – 99‬‬

‫ني ن ن بد‬ ‫ إذ ق ل إبراهي ر اج ل هذا الب د آمن اجنبني ب َ‬‫اأصن ‪ ،‬ر إ َن نَ ض ن كثيرا من ال َن س فمن تب ني ف َنه مني‬ ‫من عص ني ف َن غ ر رحي ‪ ،‬ر َبن إني سكن من ذر َيتي ب اد‬ ‫الصاة ف ج ل فئدة‬ ‫غير ذ زرع عند بيت المح َر ر َبن لي يم ا َ‬ ‫ارزق من ال َثمرا ل َ يشكر ن ‪ ،‬ر َبن‬ ‫إلي‬ ‫من ال َن س ت‬ ‫َ‬ ‫ّ من شيء في‬ ‫إ َن ت م نخ ي م ن ن م يخ ع‬ ‫السم ء ‪ ،‬الحمد َه الَذ ه لي ع الكبر‬ ‫اأرض ا في َ‬ ‫إسم عيل إسح ۚ إنَ ربي لسميع الدع ء ‪ ،‬ر اج ني م ي‬ ‫الصاة من ذر َيتي ر َبن ت َبل دع ء ‪ ،‬ر َبن اغ ر لي ل الد‬ ‫َ‬ ‫( ابراهي من ‪ – 35‬ال ‪) 41‬‬ ‫ل م منين ي ي الحس‬ ‫‪178‬‬


‫ إذ ق ل إبراهي ر اج ل هذا ب دا آمن ارز ه ه من ال َثمرا‬‫من آمن من ب َه الي اَخر ق ل من ك ر ف مت ه ق يا ث َ‬ ‫ضطره إل عذا ال َن ر بئس المصير ‪ َ ،‬إِ ْذ َيرْ َف هع إِب َْراهِي ه‬ ‫السميع‬ ‫ْال َ َ اعِ دَ م َِن ْال َب ْي ِ َ إِسْ َم عِ ي هل ر َبن ت َبل م َن إ َن ن‬ ‫َ‬ ‫ال ي ‪ ،‬ر َبن اج ن مس مين ل من ذر َيتن َم مس م ل رن‬ ‫الرحي ‪ ،‬ر َبن اب ث في‬ ‫من سكن ت ع ين إ َن ن ال َت َ ا‬ ‫َ‬ ‫الحكم يزكي‬ ‫رس ا من يت ع ي آي ت ي م الكت‬ ‫( الب رة من ‪ – 126‬ال ‪) 129‬‬ ‫إ َن ن ال زيز الحكي‬ ‫ إِ ْذ َ‬‫دَخ ه ا َع َ ْي ِه َف َ له ا َس َ​َ َم ق ل إ َن منك‬ ‫ إِ ْذ َ‬‫منكر ن ( الذاري‬ ‫دَخ ه ا َع َ ْي ِه َف َ له ا َس َ​َ َم ق ل سا ق‬ ‫ج ن‬

‫ َف َرَ َب هه إِلَ ْي ِ ْ ق ل ا ت ك ن‬‫ قل ب َ‬‫شرتم ني ع‬ ‫‪ -‬ق ل إنَ في ل ط‬

‫( ال نكب‬

‫– ‪) 25‬‬

‫– ‪) 27‬‬

‫( الذاري‬

‫‪ -‬ق ل فم خطبك ي المرس ن‬

‫( الحجر – ‪) 52‬‬

‫( الذاري‬

‫– ‪) 31‬‬

‫سني الكبر فب تبشر ن‬ ‫نم َ‬

‫( الحجر – ‪) 54‬‬

‫‪) 32-‬‬

‫الض ل ن ‪ ،‬ق ل فم خطبك ي‬ ‫ ق ل من ي نط من رحم ربه إ َا َ‬‫ن ( الحجر ‪) 57 – 56‬‬ ‫المرس‬ ‫ إِ ْذ َق َل لَ هه َرب هه َسْ ِ ْ ق ل س م لر ال لمين ‪َ َ َ ،‬‬‫ص ِب َ إِب َْراهِي ه‬ ‫ني إنَ َ‬ ‫ّ اصط لك الدين فا تم تنَ إ َا نت‬ ‫َبنِي ِه َ َي ْ ه ه ي ب َ‬ ‫مس م ن ( الب رة ‪) 132 –131‬‬ ‫ َلَ ْ َت َر إِلَ الَ ِذ َح َج إِب َْراهِي َ فِي َرب ِه َنْ آ َت هه َ‬‫ّه ْال هم ْ َ إِ ْذ ق ل إبراهي‬ ‫ربي الَذ يحيي يمي َق َل َ َن هحْ يي َ همِي ه ق ل إبراهي ف نَ َ‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫‪179‬‬


‫ب من المغر َف هب ِ َ الَ ِذ َك َ َر‬

‫ي تي ب ل َ‬ ‫شمس من المشر ف‬ ‫ّه َ​َ َي ْ ِد ْال َ ْ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ِين ( الب رة – ‪) 258‬‬ ‫الظ لِم َ‬

‫ إذ ق ل إبراهي ر رني كيف تحيي الم ت َق َل َ َ َل ْ هت ْ ِمنْ ق ل‬‫لكن ليطمئنَ ق بي ( الب رة – ‪) 260‬‬ ‫ب‬ ‫ ق ل إ َنم ا َتخذت من د ن َ‬‫ّ ث ن م دَ ة بينك في الحي ة الدني‬ ‫ث َ ي ال ي م يك ر ب ضك بب ض ي ن ب ضك ب ض م اك‬ ‫ال َن ر م لك من ن صرين ‪ ،‬ف من له ل ط ق ل إني م جر إل ربي‬ ‫( ال نكب – ‪) 26 – 25‬‬ ‫إ َنه ه ال زيز الحكي‬ ‫س إِ َم َم ق ل من ذر َيتي َق َل َ​َ َي َن هل َع ْ ِد‬ ‫ َق َل إِني َج عِ ه َ لِ َن ِ‬‫َ‬ ‫ِين ( الب رة – ‪) 124‬‬ ‫الظ لِم َ‬ ‫] النبي لـ ط ع يه السا [‬ ‫ل ط ع يه السا ابن خ إبراهي ع يه السا ‪ ،‬ك ن ياز عمه ابراهي (ع)‬ ‫في ح ه ترح له من ب بل ال الش ث ال مصر ‪ ،‬حينم ع دا من مصر ذه‬ ‫ذه ابراهي مع ع ئ ته ال الحج ز‬ ‫ل ط (ع) مع رهطه ال ااردن ق سد‬ ‫‪ ،‬ك ن ق سد ي م ن ال حش المنكر ‪ ،‬ك ن ل ط (ع) ين ه عن ذل ‪،‬‬ ‫يدع ه ال عب دة ّ ت ل ي مره ب لت ب ‪ ،‬ف نكر ا ع يه ذل انه غري‬ ‫نس‬ ‫حلَ عنده فكيف يطي نه ( ق ل ا خرج ه من قريتك إ َن‬ ‫نج ل ط مع ع ئ ته اا امر ته‬ ‫يتط َ ر ن ) ( ااعراف – ‪ ) 82‬مر ّ اب دة سد‬ ‫ك ن من الغ برين ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ل ط (ع) ‪:‬‬

‫ض َ ِب ِ ْ َذرْ َع ق ل هذا‬ ‫ َ لَ َم َج َء ْ هر هس ه َن له َط سِ ي َء ِب ِ ْ َ َ‬‫ي عصي ‪َ َ ،‬ج َءهه َق ْ هم هه هي َْر هع َن إِلَ ْي ِه َ ِمنْ َق ْب هل َك هن ا َي ْ َم ه َن‬ ‫السَي َئ ِ ق ل ي ق ه اء بن تي هنَ ط ر لك ف َت ا َ‬ ‫ّ ا‬ ‫تخز ن في ضي ي ليس منك رجل رشيد ( ه د ‪) 78 – 77‬‬ ‫‪180‬‬


‫ ل ط إذ ق ل ل مه إ َنك لت ت ن ال حش م سب ك ب من حد‬‫السبيل ت ت ن‬ ‫من ال لمين ‪ ،‬ئ َنك لت ت ن الرج ل ت ط ن َ‬ ‫في ن ديك المنكر ( ال نكب – ‪) 29 – 28‬‬ ‫‪ -‬ق ل ل نَ لي بك ق َ ة‬

‫إل ركن شديد‬

‫آ‬

‫( ه د – ‪) 80‬‬

‫ إذ ق ل ل خ ه ل ط ا ت َت ن ‪ ،‬إني لك رس ل مين ‪ ،‬ف َت ا‬‫َ‬ ‫ّ طي ن ‪ ،‬م س لك ع يه من جر إن جر إ َا ع ر‬ ‫ال لمين ‪ ،‬ت ت ن الذكران من ال لمين ‪ ،‬تذر ن م خ لك‬ ‫ع د ن ( الش راء من ‪ – 161‬ال ‪) 166‬‬ ‫ربك من ز اجك بل نت ق‬ ‫ ل ط إذ ق ل ل مه ت ت ن ال حش نت تبصر ن ‪ ،‬ئ َنك‬‫لت ت ن الرج ل ش ة من د ن النس ء بل نت ق تج ن‬ ‫( النـمل – ‪) 55 – 54‬‬

‫ ل ط إذ ق ل ل مه ت ت ن ال حش م سب ك ب من حد من‬‫ال لمين ‪ ،‬إ َنك لت ت ن الرج ل ش ة من د ن النس ء بل نت‬ ‫مسرف ن ( ااعراف ‪) 81 – 80‬‬ ‫ق‬ ‫ ق ل إني ل م ك من ال لين ‪ ،‬ر نجني ه ي م َم ي م ن‬‫ ق ل ر انصرني ع‬‫‪ -‬ق ل إ َنك ق‬

‫منكر ن‬

‫ال‬

‫الم سدين‬

‫( الش راء ‪) 169 –168‬‬

‫( ال نكب‬

‫– ‪) 30‬‬

‫( الحجر – ‪) 62‬‬

‫ ق ل إنَ ه اء ضي ي فا ت ضح ن ‪ ،‬ا َت ا َ‬‫ّ ا تخز ن‬ ‫‪ -‬ق ل ه اء بن تي إن كنت ف ع ين‬

‫‪181‬‬

‫( الحجر ‪) 69 – 68‬‬

‫( الحجر – ‪) 71‬‬


‫] النبي ي‬

‫ع يه السا‬

‫[‬

‫إ َنه لذ ع‬

‫لم‬

‫ه ذ ع ا يدركه حد من الن س ب له ت ل‬ ‫ع يه السا ح يد‬ ‫ع َمن ه لكنَ كثر ال َن س ا ي م ن ) ( ي سف – ‪ ، ) 68‬ي‬ ‫( المتص رع مع الما ) ‪ ،‬رحل‬ ‫النبي ابراهي ه المكن بـ ( اسرائيل )‬ ‫من الحج ز ال ارض كن ن ب سطين تز ج اربع نس ء انج من ثاث‬ ‫من ن عشرة اد من ز جته ال ريب ال ن سه ( راحيل ) انج لدين هم‬ ‫نبي ّ ي سف ع يه السا بني مين ‪.‬‬ ‫ع يه السا‬ ‫ب د افترا ي سف (ع) عن بيه بسب خ ته صي ي‬ ‫ب دان البصر من شدة حزنه ع ي سف (ع) لكن ّ اع د البصر له عندم‬ ‫ل ي ع يه قميص ي سف ( ع ) ارتحل مع ا اده ال مصر بدع ة من ابنه‬ ‫ر ي النبي ي سف ع يه‬ ‫ي سف (ع) ب د ن ص ر زيرا ل رع ن تح‬ ‫(ع) في مصر دفنه بنه ي سف (ع) في الخ يل ب رض‬ ‫السا ‪ ،‬ت في ي‬ ‫(ع) ‪:‬‬ ‫كن ن ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ي‬ ‫(‬

‫ ق ل ي بن َي ا ت صص ر ي ع إخ ت فيكيد ا ل كيدا إنَ‬‫ال َ‬ ‫شيط ن لْنس ن عد مبين ‪ ،‬كذل يجتبي رب ي م من ت يل‬ ‫كم ت َم ع ب ي‬ ‫اأح ديث يت ن مته ع ي ع آل ي‬ ‫ع ي حكي ( ي سف ‪) 6 – 5‬‬ ‫من قبل إبراهي إسح إنَ ر َب‬ ‫ ق ل إني ليحزنني ن تذهب ا به خ ف ن ي ك ه الذئ‬‫ن ( ي سف – ‪) 13‬‬ ‫غف‬ ‫ ق ل بل س َ ل لك ن سك مرا فصبر جميل‬‫ن ( ي سف – ‪) 18‬‬ ‫تص‬ ‫ ق ل هل آمنك ع يه إ َا كم منتك ع‬‫الراحمين ( ي سف – ‪) 64‬‬ ‫ح فظ ه رح َ‬ ‫‪182‬‬

‫نت عنه‬

‫َ‬ ‫ّ المست ن ع‬

‫خيه من قبل ف َه خير‬

‫م‬


‫ ق ل لن رس ه م ك ح َت ت ت ن م ث من َ‬‫ّ لت ت َنني به إ َا ن‬ ‫يح ط بك ف َم آت ه م ث ق ل َ‬ ‫كيل ( ي سف – ‪) 66‬‬ ‫ّع م ن ل‬ ‫ ق ل لن رس ه م ك ح َت ت ت ن م ث من َ‬‫ّ لت ت َنني به إ َا ن يح ط‬ ‫بك َف َ َم آ َت ْ هه َم ْ ِث َ ه ْ ق ل َ‬ ‫كيل ( ي سف – ‪) 66‬‬ ‫ّع م ن ل‬ ‫احد ادخ ا من ب ا مت رق م‬ ‫ني ا تدخ ا من ب‬ ‫ قلي ب َ‬‫غني عنك من َ‬ ‫ع يه‬ ‫ّ من شيء إن الحك إ َا َه ع يه ت َك‬ ‫ن ( ي سف – ‪) 67‬‬ ‫ف يت َكل المت ك‬ ‫ ق ل بل س َ ل لك ن سك مرا فصبر جميل عس َ‬‫ّ ن ي تيني‬ ‫ال ي ( ي سف – ‪) 83‬‬ ‫ب جمي ۚ إ َنه ه‬ ‫‪-‬‬

‫قلي س‬

‫ع‬

‫ي سف‬

‫( ي سف – ‪) 84‬‬

‫ّ ع من َ‬ ‫ ق ل إ َنم شك بثي حزني إل َ‬‫ّم ات م ن‬

‫( ي سف – ‪) 86‬‬

‫سس ا من ي سف خيه ا تي س ا من ر ح َ‬ ‫ّ‬ ‫ني اذهب ا فتح َ‬ ‫ ي ب َ‬‫إ َنه ا يي س من ر ح َ‬ ‫الك فر ن ( ي سف – ‪) 87‬‬ ‫ّ إ َا ال‬ ‫ ق ل هل ع مت م ف ت بي سف خيه إذ نت ج ه ن‬‫ ق ل ب ه إني أجد ريح ي سف ل ا ن ت ند ن‬‫ ق ل ل قل لك إني ع من َ‬‫ّم ات م ن‬

‫( ي سف – ‪) 89‬‬

‫( ي سف – ‪) 94‬‬

‫( ي سف – ‪) 96‬‬

‫الرحي‬ ‫ ق ل س ف ستغ ر لك ربي إ َنه ه الغ ر َ‬‫ َ ْ هك ْن هت ْ ه‬‫ض َر َي ْ ه َ ْال َم ْ ه إِ ْذ َق َل لِ َبنِي ِه م ت بد ن من‬ ‫ش َ دَا َء إِ ْذ َح َ‬ ‫ب د َق له ا َن ْ هب هد إِلَ َ َ َ إِلَ َه آ َب ِئ َ إِب َْراهِي َ َ إِسْ َم عِ ي َل َ إِسْ َح َ إِلَ َ‬ ‫ن ( الب رة – ‪) 133‬‬ ‫َا ِ‬ ‫ح َدا َ َنحْ نه لَ هه مهسْ ِ هم َ‬ ‫( ي سف – ‪) 98‬‬

‫‪183‬‬


‫] النبي ي سف ع يه السا [‬ ‫لد ي سف ع يه السا في رض الكن نيين ‪ ،‬ب ه نبي ّ ي‬ ‫ع يه السا ‪ ،‬امت ز بجم ل ف به اخ ته فغ ر ا منه أن ب ه فض ه ع ي‬ ‫غرق لكن ّ نج ه ج ل ق ف تمر‬ ‫قرر ا قت ه ‪ ،‬رم ه في بئر ليم‬ ‫تن ذه تذه به ال مصر ‪ ،‬ي تح بدار عزيز مصر ‪ ،‬فم ن ر ته ز ج‬ ‫ال زيز حت شغ به حب ‪ ،‬حينم امتنع عن رمته في السجن ‪ ،‬خرج من‬ ‫السجن ب د عدة سن ا ال تسن زارة ل رع ن مصر ب د ن كشف ل رع ن‬ ‫ت سير ح مه ‪ ،‬ص ر مس ا عن خزائن فرع ن ‪ ،‬حينم ج ء اخ ته من‬ ‫الش ط لبين الم ن منه خبره ب نه ع عن ف ت ‪ ،‬ط من ن ي ت ا‬ ‫ب بيه مه ي يش ا في مصر م ه ‪ ،‬ف ا م راد سجد ا له ك ت ديس‬ ‫لمنزلته التي صل الي ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ي سف (ع) ‪:‬‬

‫ إذ ق ل ي سف أبيه ي ب إني ر ي‬‫لي س جدين ( ي سف – ‪) 4‬‬ ‫ال مر ر يت‬

‫حد عشر ك كب ال َ‬ ‫شمس‬

‫ قلم ذ َ‬‫ّ إ َنه ربي حسن مث ا‬

‫إ َنه ا ي ح َ‬ ‫الظ لم ن‬

‫‪ -‬ق ل هي را دتني عن ن سي‬

‫( ي سف – ‪) 23‬‬

‫( ي سف – ‪) 26‬‬

‫إ َا تصرف عني‬

‫ ق ل ر السجن ح إل َي م َم يدع نني إليه‬‫كن من الج ه ين ( ي سف – ‪) 33‬‬ ‫كيدهنَ ص إلي نَ‬

‫ ق ل ا ي تيكم ط ترزق نه إ َا ن َب تكم بت ي ه قبل ن ي تيكم ذلكم‬‫م َم ع َمني ربي إني ترك م َ ق ا ي من ن ب َه ه ب َخرة‬ ‫م كن‬ ‫ي‬ ‫ه ك فر ن ‪ ،‬ا َتب م َ آب ئي إبراهي إسح‬ ‫لن ن نشر ب َه من شيء ذل من فضل َ‬ ‫ّ ع ين ع ال َن س‬ ‫لكنَ كثر ال َن س ا يشكر ن ‪ ،‬ي ص حبي السجن رب مت رق ن‬ ‫َ‬ ‫ّ ال احد ال َ ر ‪ ،‬م ت بد ن من د نه إ َا سم ء‬ ‫خير‬ ‫‪184‬‬


‫س َميتم ه نت آب ك م نزل َ‬ ‫ّ ب من س ط ن إن الحك إ َا‬ ‫َه مر َا ت بد ا إ َا إ َي ه ذل الدين ال ي لكنَ كثر ال َن س ا‬ ‫َم‬ ‫ي م ن ‪ ،‬ي ص حبي السجن َم حدكم فيس ي ر َبه خمرا‬ ‫اَخرفيص فت كل َ‬ ‫الطير من ر سه قضي اأمر الَذ فيه تست تي ن‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫( ي سف ‪ 37‬ال ‪) 41‬‬

‫َ َق َل لِ َ ِذ َظنَ َ َن هه َن ج ِم ْن ه َم اذكرني عند رب‬

‫( ي سف – ‪) 42‬‬

‫ق ل تزرع ن سبع سنين د ب فم حصدت فذر ه في سنب ه إ َا ق يا‬ ‫م َم ت ك ن ‪ ،‬ث َ ي تي من ب د ذل سبع شداد ي ك ن م قدَمت ل نَ‬ ‫إ َا ق يا م َم تحصن ن ‪ ،‬ث َ ي تي من ب د ذل ع فيه يغ ث ال َن س‬ ‫فيه ي صر ن ( ي سف من ‪ – 47‬ال ‪) 49‬‬

‫ َف َ َم‬‫ق َط‬

‫َج َءهه الرَ هس هل ق ل ارجع إل رب ف س له م ب ل النس ة َ‬ ‫الاتي‬ ‫إنَ ربي بكيدهنَ ع ي ( ي سف – ‪) 50‬‬ ‫ن يدي نَ‬

‫‪ -‬ق ل اج ني ع‬

‫خزائن اأرض إني ح يظ ع ي‬

‫( ي سف – ‪) 55‬‬

‫ ق ل ائت ني ب خ لك من بيك ا تر ن ني في الكيل ن خير‬‫المنزلين ‪ ،‬ف ن ل ت ت ني به فا كيل لك عند ا ت رب ن‬ ‫في رح ل‬

‫ ق ل ل تي نه اج ا بض عت‬‫ن ( ي سف – ‪) 62‬‬ ‫إل ه ل َ يرج‬ ‫‪ -‬ق ل إني ن خ‬

‫ل َ‬

‫فا تبتئس بم ك ن ا ي م ن‬

‫( ي سف ‪) 60 – 59‬‬

‫ي رف ن إذا ان ب ا‬ ‫( ي سف – ‪) 69‬‬

‫ َف َ َسرَ َه هي سهفه فِي َن ْ سِ ِه َ َل ْ هي ْب ِد َه َل ه ْ ق ل نت شر مك ن‬‫ن ( ي سف – ‪) 77‬‬ ‫بم تص‬

‫َ‬ ‫ّ ع‬

‫ قلم ذ َ‬‫ّ ن ن خذ إ َا من جدن مت عن عنده إ َن إذا لظ لم ن‬

‫( ي سف – ‪) 79‬‬

‫‪185‬‬


‫ ق ل هل ع مت م ف ت بي سف خيه إذ نت ج ه ن ‪َ ،‬ق له ا َإِ َن َ‬‫ََْ ْن َ هي سهفه ق ل ن ي سف هذا خي قد منَ َ‬ ‫ّ ع ين إ َنه من‬ ‫َ‬ ‫يصبر ف نَ ّ ا يضيع جر المحسنين ( ي سف – ‪) 90 – 89‬‬ ‫ي َت‬ ‫ ق ل ا تثري ع يك الي يغ ر َ‬‫الراحمين‬ ‫ّ لك ه رح َ‬ ‫جه بي ي بصيرا ت ني‬ ‫اذهب ا ب ميصي هذا ف ل ه ع‬ ‫جم ين ( ي سف ‪) 93 – 92‬‬ ‫بهك‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ادخ ا مصر إن ش ء َ‬ ‫ّ آمنين‬

‫( ي سف – ‪) 99‬‬

‫ش َ َخر ا لَ هه سهجَ َدا َ َق َل ي ب هذا ت يل‬ ‫ َ َر َف َع َ َب َ ْي ِه َع َ ْال َ رْ ِ‬‫قد حسن بي إذ خرجني من‬ ‫ربي ح‬ ‫ر ي من قبل قد ج‬ ‫السجن ج ء بك من البد من ب د ن نز ال َ‬ ‫شيط ن بيني بين‬ ‫ال ي الحكي ( ي سف – ‪) 100‬‬ ‫إخ تي إنَ ربي لطيف لم يش ء إ َنه ه‬ ‫ع َمتني من ت يل اأح ديث ف طر‬ ‫ليي في الدني اَخرة ت َفني مس م‬

‫ ر قد آتيتني من الم‬‫السم ا اأرض ن‬ ‫َ‬ ‫لص لحين ( ي سف ‪) 101 -‬‬ ‫لح ني ب َ‬

‫] النبي ي‬

‫ع يه السا [‬

‫النبي الصب ر ‪ ،‬جداده من اح د النبي ابراهي ع يه السا ‪ ،‬ك ن رجا‬ ‫ط يا مشر الط م ب ‪ ،‬قد غن ه ّ ب م ال متن ع ا ت د ا تحص ‪،‬‬ ‫اد كث ر ‪ ،‬ز ج ص لح ح يدة النبي ي سف (ع) ‪ ،‬ك ن ع دا في ت زيع‬ ‫الخيرا ع الن س ‪ ،‬كثير الت بد ه ‪ ،‬مم ج ل الشيط ن يحسده ع م ه‬ ‫ع يه ‪ ،‬يست ذن ّ ن يزيل م كه ليمتحن إيم نه ‪ ،‬فت ال ع ي النكب‬ ‫ب ن ء م له اده ‪ ،‬ظل َ ث بت ع إيم نه ب ه قدرته ‪ ،‬فط الشيط ن من‬ ‫ّ ن يس طه ع بدنه ليك ن ارتداده عن اإيم ن م كدا ‪ ،‬ف شترط ّ ع يه‬ ‫ن ا يمس ع ه لس نه ق به ‪ ،‬نكبه الشيط ن بمرض تس قط لح جسمه‬ ‫‪186‬‬


‫نتن ‪ ،‬خ ف الن س من مرضه فرم ه خ رج المدين ‪ ،‬ل ي تر منه حد‬ ‫عدا ز جته (رحم ) ب ي ت ده كل َ ي ‪ ،‬ك ن ن الز ج في ال لمين ‪،‬‬ ‫ب ي لس نه يسبح ه ‪ ،‬ف ّ عنه ع د له صحته م كه ج ه عبرة‬ ‫ل ص برين دحر الشيط ن الرجي ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ي (ع) ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫سني الضر ن‬ ‫َ َي َ إِ ْذ َن دَى َر َب هه ني م َ‬

‫‪-‬‬

‫سني ال َ‬ ‫شيط ن بنص‬ ‫َ ْاذ هكرْ َعبْدَ َن َي َ إِ ْذ َن دَ ى َر َب هه ني م َ‬

‫] النبي ش ي‬

‫الراحمين‬ ‫رح َ‬

‫( اانبي ء – ‪) 83‬‬

‫عذا‬

‫( ص – ‪) 41‬‬

‫ع يه السا [‬

‫النبي الخطي الم ه الضرير ‪ ،‬ب ثه ّ في ق مدين ه صح‬ ‫عبدة شجرة ااي ) ك ن ا عرب يسكن ن ع س حل خ يج ال ب‬ ‫اايك (‬ ‫يستبيح ن المحرم ‪ ،‬حينم‬ ‫قبل ارب ااف سن ت ريب ‪ ،‬ي ط ن الطرق‬ ‫دع ه النبي ش ي ع يه السا لْيم ن ب ه ت ل كذب ه استض ه من ا‬ ‫من ي تر منه ‪ ،‬ل يستطع النبي ش ي (ع) اصاح فدع ع ي ‪ ،‬ج ءه‬ ‫ي الظ َ بحره الشديد ف حترق ا ل ت صم بي ت التي نحت ه في ج ف‬ ‫الجب ل ‪ ،‬بل جث ا في محترقين ‪ ،‬يذكر ان م س (ع) تز ج احدى ابنتيه‬ ‫ع د م ال مصر ح ما عص اانبي ء التي منح له ش ي (ع) ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن ش ي (ع) ‪:‬‬

‫ش َ ْي َب َق َل ي ق اعبد ا َ‬ ‫ َ إِلَ َم ْد َي َن َ َخ هه ْ ه‬‫ّ م لك من إله‬ ‫غيره قد ج ءتك بين من ربك ف ف ا الكيل الميزان ا‬ ‫تبخس ا ال َن س شي ءه ا ت سد ا في اأرض ب د إصاح‬ ‫ذلك خير لك إن كنت م منين ‪ ،‬ا ت د ا بكل صراط ت عد ن‬ ‫تصد ن عن سبيل َ‬ ‫ّ من آمن به تبغ ن ع ج اذكر ا إذ‬ ‫كنت ق يا فك َثرك انظر ا كيف ك ن ع قب الم سدين ‪ ،‬إن‬ ‫ك ن ط ئ منك آمن ا ب لَذ رس به ط ئ ل ي من ا‬ ‫‪187‬‬


‫ف صبر ا ح َت يحك َ‬ ‫ّ بينن‬

‫ه خير الح كمين‬

‫( ااعراف من ‪ – 85‬ال ‪) 87‬‬

‫َ‬ ‫ّ كذب إن عدن في م َتك‬ ‫ ق ل ل ك َن ك رهين ‪ ،‬قد افترين ع‬‫م يك ن لن ن ن د في إ َا ن يش ء َ‬ ‫ب د إذ ن َج ن َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ من‬ ‫َ‬ ‫ّ ت َك ن ر َبن افتح بينن‬ ‫ربن سع ربن كل َ شيء ع م ع‬ ‫خير ال تحين ( ااعراف ‪) 89 – 88‬‬ ‫ن‬ ‫بين ق من ب لح‬ ‫اعبد ا َ‬ ‫ّ ارج ا الي‬

‫ َ إِلَ َم ْد َي َن َ َخ هه ْ ه‬‫ش َ ْي َب َف َ َل ي ق‬ ‫ا ت ث ا في اأرض م سدين ( ال نكب‬ ‫اَخر‬

‫– ‪) 36‬‬

‫ش َ ْي َب ق ل ي ق اعبد ا َ‬ ‫ َ إِلَ َم ْد َي َن َ َخ هه ْ ه‬‫ّ م لك من إله‬ ‫غيره ا تن ص ا المكي ل الميزان إني راك بخير إني خ ف‬ ‫ف ا المكي ل الميزان‬ ‫ع يك عذا ي محيط ‪ ،‬ي ق‬ ‫ب ل سط ا تبخس ا ال َن س شي ءه ا ت ث ا في اأرض‬ ‫َ‬ ‫ّ خير لك إن كنت م منين م ن ع يك‬ ‫م سدين ‪ ،‬ب َي‬ ‫بح يظ ( هـ د من ‪ – 84‬ال ‪) 86‬‬ ‫ ق ل ي ق ر يت إن كن ع بين من ربي رزقني منه رزق‬‫حسن م ريد ن خ ل ك إل م ن ك عنه إن ريد إ َا‬ ‫إليه‬ ‫م ت في ي إ َا ب َه ع يه ت َك‬ ‫اإصاح م استط‬ ‫ني ‪ ،‬ي ق ا يجرم َنك ش قي ن يصيبك مثل م ص ق‬ ‫ن ح ق ه د ق ص لح م ق ل ط منك بب يد ‪،‬‬ ‫د د ( هـ د من ‪ – 88‬ال ‪) 90‬‬ ‫استغ ر ا ر َبك ث َ ت ب ا إليه إنَ ربي رحي‬ ‫ ق ل ي ق رهطي عز ع يك من َ‬‫ّ ا َتخذتم ه راءك ظ ري‬ ‫إنَ ربي بم ت م ن محيط ‪ ،‬ي ق اعم ا ع مك نتك إني‬ ‫ع مل س ف ت م ن من ي تيه عذا يخزيه من ه ك ذ‬ ‫( هـ د ‪) 93 – 92‬‬ ‫ارت ب ا إني م ك رقي‬ ‫‪188‬‬


‫ إذ ق ل ل ش ي ا ت َت ن ‪ ،‬إني لك رس ل مين ‪ ،‬ف َت ا َ‬‫ّ‬ ‫طي ن ‪ ،‬م س لك ع يه من جر إن جر إ َا ع ر‬ ‫ال لمين ‪ ،‬ف ا الكيل ا تك ن ا من المخسرين ‪ ،‬زن ا‬ ‫ب ل سط س المست ي ‪ ،‬ا تبخس ا ال َن س شي ءه ا ت ث ا في‬ ‫اأرض م سدين ‪ ،‬ا َت ا الَذ خ ك الجب َ‬ ‫اأ َ لين( الش راء ‪) 184 -177‬‬ ‫‪ -‬ق ل ربي ع بم ت م ن‬

‫( الش راء – ‪) 188‬‬

‫ق ل ي ق ل د ب غتك رس ا ربي نصح لك‬ ‫ فت لَ عن‬‫ك فرين ( ااعراف – ‪) 93‬‬ ‫فكيف آس ع ق‬ ‫ ق ل إني ريد ن نكح إحدى ابنت َي ه تين ع ن ت جرني ثم ني‬‫م ريد ن ش َ ع ي‬ ‫حجج ف ن تمم عشرا فمن عند‬ ‫ستجدني إن ش ء َ‬ ‫الص لحين ( ال صص – ‪) 27‬‬ ‫ّ من َ‬ ‫] النبي م س ع يه السا [‬ ‫ع يه السا ‪ ،‬في السن‬ ‫النبي م س ع يه السا جده ح يد النبي ي‬ ‫س س الشي طين لك ن فرع ن ب ن ّ يب ث ط ا هذا ال‬ ‫التي لد في‬ ‫يك ن سبب لم فرع ن ‪ ،‬ف مر فرع ن ب ب دة كل اط ل ذل ال ‪ ،‬نج ّ‬ ‫ب درته م س ع يه السا من م مح ‪ ،‬حينم ش م س ع يه السا‬ ‫كبر ب ثه ّ نبي لبني اسرائيل مب ث ل داي فرع ن الط غي ‪ ،‬منحه ّ‬ ‫تسع م جزا اثب نب ته ‪ ،‬قد ك مه ّ ال طيف مب شرة ‪ ،‬حينم راد‬ ‫م س ع يه السا ر ي الن ر اال ي ‪ ،‬تج ّ ل جبل فخر م س مص ق ‪،‬‬ ‫ان ذ م س ش به عبر م جزة ان ا البحر انغاقه ع فرع ن جيشه ‪،‬‬ ‫خذ م س ش به ال ف سطين ليسكن ا جن الكن نيين ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫ع لس ن م س ع يه السا ‪:‬‬

‫‪ -‬ق ل له م س إ َن لغ‬

‫مبين‬ ‫‪189‬‬

‫( ال صص – ‪) 18‬‬


‫َ‬ ‫الظ لمين‬

‫‪َ -‬ف َخ َر َج ِم ْن َ َخ ِئ َ َي َت َر َق ه ق ل ر نجني من ال‬

‫( ال صص – ‪) 21‬‬

‫ ق ل هذا من عمل ال َ‬‫شيط ن إ َنه عد مضل مبين ‪ ،‬ق ل ر إني‬ ‫ظ م ن سي ف غ ر لي َف َغ َ َر لَ هه إِ َن هه هه َ ْال َغ ه هر الرَ حِي ه ‪ ،‬ق ل‬ ‫ي ف ن ك ن ظ يرا ل مجرمين ( ال صص من ‪ 15‬ال – ‪) 17‬‬ ‫ر بم ن م ع َ‬ ‫ إذ ق ل م س ل ت ه ا برح ح َت‬‫مضي ح ب ( الك ف – ‪) 60‬‬

‫ب غ مجمع البحرين‬

‫ ف َم ج زا ق ل ل ت ه آتن غداءن ل د ل ين من س رن هذا نصب ‪،‬‬‫َق َل َ َر َ ْي َ إِ ْذ َ َ ْي َن إِلَ الص َْخ َر ِة َفإِني َنسِ ي ه ْال هح َ َ َم َ ْن َس نِي هه‬ ‫إِ َ​َ ال َشي َ‬ ‫ْط نه َنْ َ ْذ هك َرهه َ ا َت َخ َذ َس ِبي َ هه فِي ْال َبحْ ِر َع َج َب ‪ ،‬ق ل ذل م‬ ‫ك َن نبغ ( الك ف من ‪ – 62‬ال ‪) 64‬‬ ‫‪ -‬ق ل له م س هل َتب‬

‫ن ت من م َم ع م رشدا‬

‫ع‬

‫ ق ل ستجدني إن ش ء َ‬‫ّ ص برا ا عصي ل‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل خرقت لتغر‬

‫ه‬

‫ل د جئ شيئ إمرا‬

‫ ق ل ا ت اخذني بم نسي‬‫‪-‬‬

‫ق ل قت‬

‫مرا‬

‫( الك ف – ‪) 66‬‬

‫( الك ف – ‪) 69‬‬

‫( الك ف – ‪) 71‬‬

‫ا تره ني من مر عسرا‬

‫ن س زك َي بغير ن س ل د جئ شيئ نكرا‬

‫( الك ف – ‪) 73‬‬

‫( الك ف ‪) 74‬‬

‫ ق ل إن س لت عن شيء ب ده فا تص حبني قد ب غ من لدني‬‫عذرا ( الك ف – ‪) 76‬‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ل شئ ا َتخذ ع يه جرا‬

‫( الك ف – ‪) 77‬‬

‫السبيل‬ ‫‪ َ -‬لَ َم َت َ جَ َه ِت ْ َ َء َم ْد َي َن ق ل عس ربي ن ي ديني س اء َ‬

‫( ال صص – ‪) 22‬‬

‫‪190‬‬


‫ ق ل م خطبكم ق لت ا نس ي ح َت يصدر الرع ء ب ن شيخ‬‫كبير ‪ ،‬فس ل م ث َ ت لَ إل الظل ف ل ر إني لم نزل إل َي‬ ‫من خير ف ير ( ال صص ‪) 24 –23‬‬ ‫ ق ل ذل بيني بين َيم اأج ين قضي فا عد ان ع َي َ‬‫ّ‬ ‫س‬ ‫ض هم َس ْاَْ َج َل َ َس َر ِب َهْ ِ ِه آ َن َ‬ ‫ع م ن ل كيل ‪َ ،‬ف َ َم َق َ‬ ‫ِمنْ َج ِن ِ الط ِر َن رَ ا ق ل أه ه امكث ا إني آنس ن را ل ي‬ ‫ن ( ال صص ‪) 29 - 28‬‬ ‫آتيك من بخبر جذ ة من ال َن ر ل َك تصط‬ ‫ إذ ر ى ن را ف ل أه ه امكث ا إني آنس ن را ل ي آتيك من‬‫ال َن ر هدى ( طـه – ‪) 10‬‬ ‫ب بس جد ع‬ ‫ ق ل أه ه امكث ا إني آنس ن را ل ي آتيك من بخبر‬‫ن ( ال صص – ‪) 29‬‬ ‫من ال َن ر ل َك تصط‬

‫جذ ة‬

‫ إذ ق ل م س أه ه إني آنس ن را س تيك من بخبر‬‫ن ( النـمل – ‪) 7‬‬ ‫قبس ل َك تصط‬ ‫بش‬

‫آتيك‬

‫ َ لَ َم َج َء هم َس لِمِي َ ِت َن َ َك َ َم هه َرب هه ق ل ر‬‫ِن ا ْن ه‬ ‫ظرْ إِلَ ْال َج َب ِل َفإِ ِن اسْ َت َرَ‬ ‫لَنْ َت َرانِي َ لَك ِ‬ ‫َف َ َم َت َج َ َرب هه لِ ْ َج َب ِل َج َ َ هه دَ َك َ َخرَ هم َس‬ ‫َ ل الم منين ( ااعراف – ‪) 143‬‬ ‫سبح ن تب إلي ن‬

‫رني نظر إلي َق َل‬ ‫ف َت َرانِي‬ ‫َم َك َن هه َف َس ْ َ‬ ‫ص ِ َ َف َ َم َ َف َ ق ل‬ ‫َ‬

‫ ق ل ر إني قت من ن س ف خ ف ن ي ت ن ‪ ،‬خي ه ر ن‬‫ه فصح مني لس ن ف رس ه م ي ردءا يصدقني إني خ ف ن‬ ‫يكذب ن ( ال صص ‪) 34 – 33‬‬

‫‪191‬‬


‫ ق ل ر إني قت من ن س ف خ ف ن ي ت ن ‪ ،‬خي ه ر ن‬‫ه فصح مني لس ن ف رس ه م ي ردءا يصدقني إني خ ف ن‬ ‫يكذب ن ( ال صص – ‪) 34 - 33‬‬ ‫ ق ل ر إني خ ف ن يكذب ن ‪ ،‬يضي صدر ا ينط‬‫لس ني ف رسل إل ه ر ن ‪ ،‬ل ع َي ذن ف خ ف ن ي ت ن‬ ‫ ق ا ر َبن إ َنن نخ ف ن ي رط ع ين‬‫ت َك ع ي‬

‫ ق ل هي عص‬‫خرى ( طـه – ‪) 18‬‬ ‫مر‬

‫ن يطغ‬

‫هش ب ع‬

‫( الش راء ‪) 14 – 12‬‬

‫( طـه – ‪) 45‬‬

‫غنمي لي في‬

‫ ق ل م س ربي ع بمن ج ء ب ل دى من عنده من تك ن له‬‫ع قب الدَ ار إ َنه ا ي ح َ‬ ‫الظ لم ن ( ال صص – ‪) 37‬‬ ‫ ق ل ر اشرح لي صدر‬‫ا ق لي ‪،‬‬ ‫لس ني ‪ ،‬ي‬ ‫خي ‪ ،‬اشدد به زر ‪،‬‬ ‫نذكر كثيرا ‪ ،‬إ َن كن‬ ‫ قلم س ي ق‬‫مس مين ( ي نس – ‪) 84‬‬

‫‪ ،‬يسر لي مر ‪ ،‬اح ل ع دة من‬ ‫اج ل لي زيرا من ه ي ‪ ،‬ه ر ن‬ ‫شركه في مر ‪ ،‬كي نسبح كثيرا ‪،‬‬ ‫بن بصيرا ( طـه من ‪ – 25‬ال ‪) 35‬‬

‫إن كنت آمنت ب َه ف يه ت َك ا إن كنت‬

‫ ق ل م س إني عذ بربي ربك من كل متكبر ا ي من بي‬‫( غ فر – ‪) 27‬‬ ‫الحس‬ ‫ إذ ق ل م س ل مه ي ق ل ت ذ نني قد ت م ن ني رس ل‬‫َ‬ ‫ّ إليك ف َم زاغ ا زا َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ا ي د ال‬ ‫ّق ب‬ ‫ال س ين ( الصف – ‪) 5‬‬ ‫‪192‬‬


‫ إذ ق ل م س ل مه إنَ َ‬‫ّ ي مرك ن تذبح ا ب رة َق له ا َ َت َتخ هِذ َن‬ ‫هه هز َ ا ق ل ع ذ ب َه ن ك ن من الج ه ين ‪َ ،‬ق له ا ْاد هع لَ َن َر َب َ‬ ‫ِي ق ل إ َنه ي ل إ َن ب رة ا ف رض ا بكر ع ان‬ ‫هي َبينْ لَ َن َم ه َ‬ ‫بين ذل ف ف ا م ت مر ن ‪َ ،‬ق له ا ْاد هع لَ َن َر َب َ هي َبينْ لَ َن َم لَ ْ هن َ‬ ‫ق ل إ َنه ي ل إ َن ب رة ص راء ف قع ل ن تسر ال َن ظرين ‪َ ،‬ق له ا‬ ‫ِي إِنَ ْال َب َ َر َت َش َب َه َع َ ْي َن َ إِ َن إِنْ َش َء َ‬ ‫ْاد هع لَ َن َر َب َ هي َبينْ لَ َن َم ه َ‬ ‫ّه‬ ‫لَ هم ْ َت هد َن ‪ ،‬ق ل إ َنه ي ل إ َن ب رة ا ذل ل تثير اأرض ا تس ي‬ ‫ج ْئ َ ِب ْل َح َف َذ َب هح َه َ َم‬ ‫الحرث مس َم ا شي في ۚ َق له ا ْاَ َن ِ‬ ‫ن ( الب رة من ‪ – 67‬ال ‪) 71‬‬ ‫َك هد ا َي ْ َ ه َ‬ ‫ ق ل م س ل مه است ين ا ب َه اصبر ا إنَ اأرض َه ي رث‬‫ل م َت ين ( ااعراف – ‪) 128‬‬ ‫من يش ء من عب ده ال قب‬ ‫ ق ل عس ربك ن ي‬‫ن ( ااعراف – ‪) 129‬‬ ‫تم‬

‫عد َ ك‬

‫يستخ ك في اأرض فينظر كيف‬

‫ ق ل م س ي فرع ن إني رس ل من ر ال لمين ‪ ،‬ح ي ع‬‫َ‬ ‫ّ إ َا الح َ قد جئتك ببين من ربك ف رسل م ي‬ ‫نا ق لع‬ ‫بني إسرائيل ( ااعراف ‪)105 – 104‬‬ ‫ ل د رس ن م س ب ي تن إل فرع ن م ئه ف ل إني رس ل ر‬‫ال لمين ( الزخرف – ‪) 46‬‬ ‫الض لين ‪ ،‬ف رر منك ل َم خ تك ف ه لي‬ ‫ ق ل ف ت إذا ن من َ‬‫ربي حكم ج ني من المرس ين ‪ ،‬ت ن م تمن ع َي ن ع َبد‬ ‫بني إسرائيل ( الش راء من‪) 22 – 20‬‬ ‫السم ا‬ ‫ قلر‬‫َ‬

‫اأرض م بين م إن كنت م قنين‬ ‫‪193‬‬

‫( الش راء – ‪) 24‬‬


‫‪ -‬ق ل ر المشر‬

‫المغر‬

‫م بين م إن كنت ت‬

‫ ق ل ل جئت بشيء مبين‬‫‪ -‬ق ل ربن الَذ‬

‫( الش راء – ‪) 30‬‬

‫عط كل َ شيء خ ه ث َ هدى‬

‫ ق ل ع م عند ربي في كت‬‫‪ -‬ق ل م عدك ي‬

‫الزين‬

‫ن يحشر ال َن س ضح‬

‫ قلل م س‬‫من افترى ( طـه – ‪) 61‬‬ ‫خ‬ ‫‪ -‬قلل‬

‫ت ل ن ل ح ل َم ج ءك‬ ‫م س‬

‫ ق ل بل ل ا‬‫‪ -‬قل ل ا‬

‫( طـه – ‪) 50‬‬

‫ا يضل ربي ا ينس‬

‫ي ك ا ت تر ا ع‬

‫‪ -‬قلم س‬

‫ن‬

‫( الش راء – ‪) 28‬‬

‫ل ا م نت م‬

‫ن‬

‫( طـه ‪) 52 -‬‬

‫( طـه – ‪) 59‬‬

‫َ‬ ‫ّ كذب فيسحتك ب ذا‬

‫قد‬

‫الس حر ن‬ ‫سحر هذا ا ي ح َ‬ ‫( ي نس – ‪) 77‬‬

‫( الش راء – ‪) 43‬‬

‫( طـه – ‪) 66‬‬

‫( ااعراف – ‪) 116‬‬

‫ َف َ َم َج َء الس َ​َح َرةه ق ل ل م س ل ا م نت م ن ‪َ ،‬ف َ َم َ ْل َ ْ ا‬‫ق ل م س م جئت به السحر إنَ َ‬ ‫ّ سيبط ه إنَ َ‬ ‫ّ ا يص ح عمل‬ ‫الم سدين ( ي نس ‪) 81 - 80‬‬ ‫ ق ل م س ر َبن إ َن آتي فرع ن مأه زين‬‫الدني ر َبن ليض ا عن سبي ر َبن اطمس ع‬ ‫األي ( ي نس – ‪) 88‬‬ ‫ق ب فا ي من ا ح َت ير ا ال ذا‬

‫م اا في الحي ة‬ ‫اشدد ع‬ ‫م ال‬

‫ ق ل م س أخيه ه ر ن اخ ني في ق مي ص ح ا ت َتبع سبيل‬‫الم سدين ( ااعراف ‪) 142 -‬‬ ‫‪194‬‬


‫‪ -‬قله‬

‫اء ع‬

‫عج‬

‫ثر‬

‫إلي ر لترض‬

‫( طـه – ‪) 84‬‬

‫ ق ل ي ق ل ي دك ربك عدا حسن فط ل ع يك ال د‬‫( طـه – ‪) 86‬‬ ‫ن يحل َ ع يك غض من ربك ف خ ت م عد‬

‫ردت‬

‫ض ا ‪َ ،‬ا ت َتب ن ف صي‬

‫مر‬

‫ ق ل ي ه ر ن م من‬‫‪-‬‬

‫إذ ر يت‬

‫ق ل فم خطب ي س مر‬

‫( طـه ‪) 93 – 92‬‬

‫( طـه – ‪) 95‬‬

‫ ق ل ف ذه ف نَ ل في الحي ة ن ت ل ا مس س إنَ ل م عدا لن‬‫تخ ه انظر إل إل الَذ ظ ع يه ع ك لنحرق َنه ث َ لننس َنه‬ ‫في الي نس ‪ ،‬إ َنم إل ك َ‬ ‫ّ الَذ ا إله إ َا ه سع كل َ شيء‬ ‫ع م ( طـه – ‪) 98 – 97‬‬ ‫ َ لَ َم َر َج َع هم َس إِلَ َق ْ ِم ِه َغضْ َب َن َسِ َ ق ل بئسم خ تم ني من‬‫مر ربك ( ااعراف – ‪) 150‬‬ ‫ب د عج ت‬ ‫‪ -‬ق ل ر اغ ر لي أخي دخ ن في رحمت‬

‫ن‬

‫الراحمين‬ ‫رح َ‬ ‫( ااعراف – ‪) 151‬‬

‫ إذ ق ل م س ل مه ي ق إ َنك ظ مت ن سك ب تخ ذك ال جل‬‫فت ب ا إل ب رئك ف قت ا ن سك ذلك خير لك عند ب رئك فت‬ ‫( الب رة –‪) 54‬‬ ‫ع يك إ َنه ه ال َت َ ا‬ ‫ ق ل تستبدل ن الَذ ه دن ب لَذ ه خير اهبط ا مصرا ف نَ لك‬‫م س لت ضرب ع ي الذلَ‬ ‫المسكن ( الب رة – ‪) 61‬‬ ‫ إذ ق ل م س ل مه اذكر ا ن م َ‬‫ّ ع يك إذ نج ك من آل‬ ‫فرع ن يس م نك س ء ال ذا يذبح ن بن ءك يستحي ن‬ ‫نس ءك في ذلك باء من ربك عظي ‪ ،‬إذ ت َذن ربك لئن‬ ‫شكرت أزيد َنك لئن ك رت إنَ عذابي لشديد ‪ ،‬ق ل م س إن‬ ‫‪195‬‬


‫تك ر ا نت‬

‫من في اأرض جمي ف نَ َ‬ ‫ّ لغني حميد‬

‫( ابراهي من ‪ 6‬ال ‪) 8‬‬

‫ َ ْ‬‫ِين َرج َهَ لِمِي َ ِت َن َف َ َم َ َخ َذ ْت ه ه الرَ جْ َ ه ق ل‬ ‫اخ َت َر هم َس َق ْ َم هه َس ْب َ‬ ‫ت كن بم ف ل الس ء م َن‬ ‫ر ل شئ ه كت من قبل إ َي‬ ‫إن هي إ َا فتنت تضل ب من تش ء ت د من تش ء ن لين‬ ‫ف غ ر لن ارحمن ن خير الغ فرين ‪ ،‬اكت لن في هذه الدني‬ ‫( ااعراف ‪) 156 – 155‬‬ ‫حسن في اَخرة إ َن هدن إلي‬ ‫‪-‬‬

‫إذ ق ل م س ل مه ي ق اذكر ا ن م َ‬ ‫ّ ع يك إذ ج ل فيك‬ ‫حدا من ال لمين ‪ ،‬ي ق‬ ‫نبي ء ج ك م ك آت ك م ل ي‬ ‫َ‬ ‫ادخ ا اأرض الم دَ س الَتي كت‬ ‫ّ لك ا ترتد ا ع دب رك‬ ‫فتن ب ا خ سرين ( الم ئدة ‪) 21 – 20‬‬

‫َ‬ ‫ ن د ا إل َي عب د َ‬‫ّ‬ ‫ّ إني لك رس ل مين ‪ ،‬ن ا ت ا ع‬ ‫إني آتيك بس ط ن مبين ‪ ،‬إني عذ بربي ربك ن ترجم ن ‪،‬‬ ‫مجرم ن (الدخ ن من ‪ 18‬ال ‪) 22‬‬ ‫َفدَ َع َر َب هه نَ ه اء ق‬ ‫َ‬ ‫ ن د ا إل َي عب د َ‬‫ّ‬ ‫ّ إني لك رس ل مين ‪ ،‬ن ا ت ا ع‬ ‫إني آتيك بس ط ن مبين ‪ ،‬إني عذ بربي ربك ن ترجم ن ‪،‬‬ ‫إن ل ت من ا لي ف عتزل ن ‪ ،‬فدع ر َبه نَ ه اء ق مجرم ن‬ ‫( الدخ ن من ‪ – 18‬ال ‪) 22‬‬

‫ ق ل ر إني ا م‬‫ال س ين ( الم ئدة – ‪) 25‬‬

‫إ َا ن سي خي ف فر بينن بين ال‬

‫‪ -‬ق ل ك َا إنَ م ي ربي سي دين‬

‫( الش راء – ‪) 62‬‬

‫‪196‬‬


‫] النبي ه ر ن ع يه السا [‬ ‫نبي ي حي ّ له لم ي ل ‪ ،‬ب له ت ل ( هبن له من رحمتن خ ه‬ ‫ه ر ن نبي )( مري – ‪ ) 53‬امت ز عن م س ب ص ح لس نه ‪ ،‬ب له ت ل ع‬ ‫لس ن م س (ع) ‪ ( :‬خي ه ر ن ه فصح مني لس ن ف رس ه م ي)‬

‫( ال صص ‪ ) 34 -‬ك ن م س يجد ص ب في لس نه تحرجه عن الكا السريع ‪،‬‬ ‫ف زره خ ه ب مر من ّ ت ل ‪ ،‬ذه م ه ال فرع ن ‪ ،‬خ ه في ق م‬ ‫ربه ‪ ،‬لكنه ل يستطع منع الي د من‬ ‫عندم ذه م س (ع) ال الجبل لمي‬ ‫عب دة ال جل الذ صن ه ل الس مر مم غض م س ع يه سحبه من‬ ‫لحيته ‪ ،‬ك ن حجته ب نه ايريد ن يت تل ال فيم بين ‪ ،‬ت ف ه ّ قبل‬ ‫م س (ع) س ّ ع يه ب له (سا ع م س ه ر ن) ج ء ص ته‬ ‫ت ل ع لس ن ه ر ن (ع) ‪:‬‬

‫ َ لَ َ ْد َق َل َل ه ْ َه هر نه ِمنْ َق ْب هل ي ق‬‫( طـه – ‪) 90‬‬ ‫ف َتب ني طي ا مر‬ ‫ ق ل ابن َ إنَ ال استض‬‫اأعداء ا تج ني مع ال‬

‫إ َنم فتنت به‬

‫الرحمن‬ ‫إنَ ر َبك َ‬

‫ني ك د ا ي ت نني فا تشم بي‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين ( ااعراف – ‪) 150‬‬

‫ ق ل ي ابن َ ا ت خذ ب حيتي ا بر سي إني خشي‬‫ق لي ( طـه – ‪) 94‬‬ ‫بين بني إسرائيل ل ترق‬

‫ن ت ل ف َرق‬

‫] النبي الي س ع يه السا [‬ ‫ب ثه ّ في مدين ب ب ‪ ،‬ك ن ق مه ي بد ن صنم يمثل امر ة له‬ ‫ج ه اسم ه ب ا ‪ ،‬قيل ك ن الشيط ن يحل به يك م في الغ اي ‪،‬‬ ‫ارب‬ ‫فب ث ّ ال ي ل النبي الي س ع يه السا يدع ه لتر عب دة الصن عب دة‬ ‫دع ه ال اايم ن ‪،‬‬ ‫حسن الخ ل ين ‪ ،‬ف يطي ه ‪ ،‬حينم ت جه ال م ك‬ ‫من مث له‬ ‫حذره من سخط ّ ع يه ‪ ،‬استخف الم به ذكره ن الم‬ ‫‪197‬‬


‫ي يش ن ا يصيب شيء ‪ ،‬ث ه َ بت ذي الي س (ع) رغ في قت ه ‪ ،‬ف ج‬ ‫ز جته‬ ‫النبي ال الجب ل ع ش سنين ط ي في غ ر ب ‪ ،‬ال ن م الم‬ ‫ابنه ‪ ،‬قحط الباد من المطر فك ن دع ة الي س تج ل المطر ‪ ،‬آمن ا‬ ‫به حينئذ س ّ ع يه ب له ‪( :‬سا ع إل ي سين)( الص ف – ‪ ) 130‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن الي س (ع) ‪:‬‬

‫ إذ ق ل ل مه ا ت َت ن ‪ ،‬تدع ن ب ا تذر ن حسن الخ ل ين ‪،‬‬‫َ‬ ‫ر َ آب ئك اأ َ لين ( الص ف من ‪ – 124‬ال ‪) 126‬‬ ‫ّ ر َبك‬ ‫] النبي دا د ع يه السا [‬

‫‪ ،‬فخرج بجيشه الت‬ ‫بس مم ك الم ط ل‬ ‫طمع الم ج ل‬ ‫الجيش ن ‪ ،‬فط ج ل من ط ل ارس ل من يب رزه ‪ ،‬ف ذا انتصر ع يه تن زل‬ ‫عن عرشه ‪ ،‬ف يخرج حد من جيش ط ل لم ي رف نه من ق ة ج ل حيث‬ ‫ي تل كل من تن شه ‪،‬‬ ‫ك ن يحمل كرة ضخم حديدي بس س يضر ب‬ ‫فتط ع دا د (ع) ه م زال ي ف ‪ ،‬ك ن ب رع في رمي الم اع ‪ ،‬ف ضع‬ ‫حط جمجمته‬ ‫جه ج ل‬ ‫حجرا في م اعه داره اط الحجر ف ص‬ ‫ارداه ‪ ،‬ص ر ط ل م ك ع كل مم ك ج ل ‪ ،‬حين ج ءته المني س‬ ‫المم ك ال دا د (ع) ق ل ت ل (ي دا د إ َن ج ن خ ي في اأرض‬ ‫ف حك بين ال َن س ب لح )( ص – ‪ ، ) 26‬ك ن دا د (ع) ا ي كل ط م اا من عمل‬ ‫لب س)( اانبي ء –‬ ‫ق له ت ل ( ع َمن ه صن‬ ‫يده اذ ك ن يصنع الدر ع يبي‬ ‫‪ ، ) 80‬ك ن ت اب مسبح ه تسبح م ه الجب ل ‪ ،‬ب له ت ل ( إ َن س َخرن‬ ‫الجب ل م ه يسبحن ب ل شي اإشرا ) ( ص –‪ ، ) 18‬قع في فتن امر ة‬ ‫متز ج فس ب من ز ج ‪ ،‬ك ن امتح ن رب ني له ‪ ،‬حينم ادر خط ه راح‬ ‫ال دي ن من جي ربه في مزاميره‬ ‫يط من ّ المغ رة ‪ ،‬ه في البرار‬ ‫بتراتيل جذب الطي ر اليه تستمع لص ته ال ذ ‪ ،‬فغ ر ّ له ب له ت ل‬ ‫حسن م ) ( ص – ‪ ، ) 25‬لكن بني‬ ‫( فغ رن له ذل إنَ له عندن لزل‬ ‫اسرائيل استض ه استخ ا به اراد ا تنحيته لكن ّ احك مم كته ب له‬ ‫‪198‬‬


‫( شددن م كه آتين ه الحكم فصل الخط ) ( ص – ‪ ، ) 20‬ل يتمكن ا منه‬ ‫ال ن ج ءته المني فس المم ك ابنه س يم ن ع يه السا ‪ ،‬ج ء ص ته‬ ‫ت ل ع لس ن دا د (ع) ‪:‬‬

‫ ق ل ل د ظ م بس ال ن جت إل ن جه إنَ كثيرا من الخ ط ء‬‫ق يل‬ ‫الص لح‬ ‫ليبغي ب ض ع ب ض إ َا الَذين آمن ا عم ا َ‬ ‫( ص – ‪) 24‬‬ ‫ن‬ ‫م ه ظنَ دا د َنم فت َن ه ف ستغ ر ر َبه خ َر راك‬ ‫ضن ع‬ ‫ َ لَ َ ْد آ َت ْي َن دَ ا ه دَ َ هس َ ْي َم َن عِ ْ َم ق ا الحمد َه الَذ ف َ‬‫من عب ده الم منين ( النـمل – ‪) 15‬‬

‫كثير‬

‫] النبي س يم ن ع يه السا [‬ ‫خ ف النبي س يم ن (ع) ب ه في المم ك ‪ ،‬حك بني اسرائيل ‪ ،‬ق ل‬ ‫ت ل ( رث س يم ن دا د ) ( النمل – ‪ ، ) 16‬قد خضع جميع الب دان المحيط‬ ‫بمم كته لحكمه ‪ ،‬ط من ّ م ك ا يك ن أحد من ب ده ‪ ،‬ب له ت ل ( ق ل‬ ‫)( ص – ‪) 35‬‬ ‫ر اغ ر لي ه لي م ك ا ينبغي أحد من ب د ۚ إ َن ن ال َه‬ ‫‪ ،‬ف ستج ّ له سخر له الريح ( فس َخرن له الريح تجر ب مره رخ ء حيث‬ ‫ص )( ص – ‪ ) 36‬حيث راد ‪ ،‬خضع له الشي طين الجن ( ال َ‬ ‫شي طين كلَ‬

‫َ‬ ‫الطير‬ ‫ب َن ء غ َ اص) ( ص – ‪ ( ) 37‬حشر لس يم ن جن ده من الجن اإنس‬ ‫ف ي زع ن )( النمل – ‪ ، ) 17‬ي م ن له م راد من بن ء عظي ق له ت ل ( من‬ ‫الجن من ي مل بين يديه ب ذن ربه من يز من عن مرن نذقه من‬ ‫تم ثيل ج ن‬ ‫الس ير ‪ ،‬ي م ن له م يش ء من مح ري‬ ‫عذا‬ ‫َ‬ ‫قد ر راسي ) ( سب – ‪ ، ) 13 – 12‬ع مه ّ ت ل لغ الطير‬ ‫ك لج ا‬ ‫‪ ،‬حينم سمع س يم ن نم‬

‫المخ ق‬ ‫س ض حك من ق ل‬ ‫ب له ت ل ( فتب َ‬

‫تحذر ب ي النمل من جن ده ‪ ،‬ابتس‬

‫زعني ن شكر ن مت‬ ‫قلر‬ ‫ن عمل ص لح ترض ه دخ ني‬

‫الَتي ن م ع َي ع‬ ‫الد َ‬ ‫الص لحين )( النمل – ‪ ) 19‬س ل ّ له النح س ب له ت ل‬ ‫برحمت في عب د‬ ‫َ‬ ‫‪199‬‬


‫( س ن له عين ال طر )( سب – ‪ ، ) 12‬في ي‬ ‫‪ ،‬حينم حضر خبره ق ل ت ل ( فمكث غير ب يد ف ل حط‬

‫ت د س يم ن (ع) ال دهد ف يجده‬

‫بم ل تحط‬ ‫تي من كل‬ ‫به جئت من سب بنب ي ين ‪ ،‬إني جد امر ة تم ك‬ ‫شيء ل عرش عظي ‪ ،‬جدت ق م يسجد ن ل َ‬ ‫شمس من د ن‬ ‫َ‬ ‫ّ ز َين ل ال َ‬ ‫السبيل ف ا ي تد ن ‪َ ،‬ا‬ ‫شيط ن عم ل فصدَ ه عن َ‬ ‫السم ا اأرض ي م تخ ن‬ ‫يسجد ا َه الَذ يخرج الخ ء في َ‬ ‫م ت ن ن‪َ ،‬‬ ‫ّ ا إله إ َا ه ر ال رش ال ظي )( النمل من ‪ – 22‬ال ‪ ، ) 26‬ف مره‬ ‫س يم ن (ع) ب خذ كت ال الم ك ب يس ب له ت ل ( اذه بكت بي هذا ف ل ه‬ ‫إلي ث َ ت ل َ عن ف نظر م ذا يرج ن )( النمل – ‪ ، ) 30‬ب د ن قر الم ك ب يس‬ ‫كت به رس له هدي ‪ ،‬ف مت ض من النبي س يم ن (ع) ه الذ يم كن ز‬ ‫اارض ‪ ،‬ط من اتب عه ن ي ت ن ب ف را ‪ ،‬عمل ل عرش شبي‬ ‫ب رش ‪ ،‬ليظ ر ل قدرة ّ م سخره له ‪ ،‬ف مل ل ارضي ال مج سه من‬ ‫زج ج ليمتحن ع يت ‪ ،‬ف جده م َيز الشبيه بكرسي لكن ل تميز بين الم ء‬ ‫الزج ج ‪ ،‬ترك ت د ل يمن ‪ ،‬حك الباد رب ين سن ‪ ،‬حين ت ف ه ّ ب ي‬ ‫اق مستندا ع عص ه ع م ك ما د ن ن ي رف حد بم ته ا من اانس ا‬ ‫من الجن ‪ ،‬حت ك اأرض عص ته س ط ع اارض ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫ع لس ن س يم ن (ع) ‪:‬‬

‫َ‬ ‫ َ َ ِر َ‬‫الطير‬ ‫ث هس َ ْي َم نه دَ ا ه دَ ق ل ي ي ال َن س ع من منط‬ ‫ال ضل المبين ( النمل – ‪) 16‬‬ ‫من كل شيء إنَ هذا ل‬

‫تين‬

‫ ف ل إني حبب ح َ الخير عن ذكر ربي ح َت ت ار ب لحج‬‫( ص ‪) 33 – 32‬‬ ‫اأعن‬ ‫رد ه ع َي فط مسح ب لس‬

‫‪،‬‬

‫إ َن‬

‫ن‬

‫ ق ل ر اغ ر لي ه لي م ك ا ينبغي أحد من ب د‬‫( ص – ‪) 35‬‬ ‫ال َه‬

‫‪200‬‬


‫‪-‬‬

‫زعني ن شكر ن مت الَتي ن م ع َي ع‬ ‫قلر‬ ‫الد َ‬ ‫الص لحين‬ ‫ن عمل ص لح ترض ه دخ ني برحمت في عب د‬ ‫َ‬

‫( النمل – ‪) 19‬‬

‫ ت َد َ‬‫الطير ف ل م لي ا رى ال دهد ك ن من الغ ئبين ‪ ،‬أعذب َنه‬ ‫لي تيني بس ط ن مبين ( النمل – ‪) 21 – 20‬‬ ‫عذاب شديدا أذبح َنه‬ ‫كن من الك ذبين ‪ ،‬اذه بكت بي هذا ف ل ه‬ ‫ ق ل سننظر صدق‬‫ن ( النمل – ‪) 28 – 27‬‬ ‫إلي ث َ ت ل َ عن ف نظر م ذا يرج‬ ‫ ف َم ج ء س يم ن ق ل تمد نن بم ل فم آت ني َ‬‫ّ خير م َم آت ك بل‬ ‫نت ب د َيتك ت رح ن ‪ ،‬ارجع إلي ف ن تي َن بجن د ا قبل ل ب‬ ‫لنخرج َن من ذلَ ه ص غر ن ‪ ،‬ق ل ي ي المأ يك ي تيني‬ ‫قبل ن ي ت ني مس مين ( النمل من ‪ – 36‬ال ‪) 38‬‬ ‫ب رش‬ ‫‪-‬‬

‫َا ت‬

‫ا ع َي ت ني مس مين‬

‫( النمل – ‪) 31‬‬

‫ ف َم رآه مست را عنده ق ل هذا من فضل ربي ليب ني شكر‬‫ك ر من شكر ف َنم يشكر لن سه من ك ر ف نَ ربي غني كري ‪،‬‬ ‫تك ن من الَذين ا ي تد ن‬ ‫ق ل نكر ا ل عرش ننظر ت تد‬ ‫ ق ل إ َنه صرح مم َرد من ق ارير‬‫‪-‬‬

‫تين ال‬

‫من قب‬

‫( النمل – ‪) 41 – 40‬‬

‫( النمل – ‪) 44‬‬

‫ك َن مس مين‬

‫( النمل – ‪) 42‬‬

‫ار ْ ِب ْلح َِج ِ ‪،‬‬ ‫ ف ل إني حبب ح َ الخير عن ذكر ربي َح َت َت َ َ‬‫َ‬ ‫( ص – ‪) 32‬‬ ‫رد ه ع َي َف َط ِ َ َمسْ حَ ِب لس ِ َ ْاْعْ َن ِ‬

‫‪201‬‬


‫] النبي ي نس ع يه السا [‬ ‫النبي الغ ض ‪ ،‬حينم ب ثه ّ ت ل ال هل نين ى ‪ ،‬دع ه ال‬ ‫اايم ن ب ه ال احد اأحد ‪ ،‬ن يترك ا عب دة اأصن ‪ ،‬ل يطي ه ظ ا في‬ ‫ضالت ‪ ،‬فط من ّ ن ينزل ع ي ع بته ‪ ،‬خبره ب ن ّ منزل‬ ‫‪،‬‬ ‫لج ال جبل ينتظر مر ّ ب‬ ‫ع ي غضبه في ي م د دة ‪ ،‬ترك‬ ‫ل ينزل‬ ‫لكن هل نين ى ع د ا ال رشده استغ ر ا رب ‪ ،‬غ ر ّ ل‬ ‫ع ي ال ذا ‪ ،‬ق له ت ل ( إ َا ق ي نس ل َم آمن ا كش ن عن عذا‬ ‫الخز في الحي ة الدني م َت ن ه إل حين ) ( ي نس – ‪ ) 98‬مم غض ي نس‬ ‫(ع) ‪ ،‬ذه ال س حل البحر رك س ين مبحرة ‪ ،‬في سط البحر ه ج‬ ‫البحر م ج ك د الس ين ن تغر ‪ ،‬فرم البح رة كل م في من اث ل د ن‬ ‫جد ى ‪ ،‬عم ا قرع ع الراكبين ‪ ،‬فخرج اس ي نس (ع) ثاث مرا ‪،‬‬ ‫فرم ه في البحر فت ه ح ضخ ‪ ،‬بداخ ه دع ذ الن ن ربه ن يرحمه ‪،‬‬ ‫ي عنه ‪ ،‬فنبذه الح ع الس حل ‪ ،‬ع د ي نس (ع) ال هل نين ى ‪،‬‬ ‫ارس ه ّ ت ل ال كثر من م ئ الف انس ن ‪ ،‬ع ش بين نبي ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن ي نس (ع) ‪:‬‬

‫ َ َذا الن ِن إِ ْذ َذ َه َ م َهغ ضِ َب َف َظنَ َنْ لَنْ َن ْ د َِر َع َ ْي ِه َف َن دَ ى فِي‬‫الظ ه َم ِ ن ا إله إ َا ن سبح ن إني كن من َ‬ ‫الظ لمين ( اانبي ء – ‪) 87‬‬ ‫] النبي زكري ع يه السا [‬ ‫‪،‬‬ ‫ع ش في بي الم دس ل ب لحبر ااكبر ‪ ،‬ه من سال ال ي‬ ‫ب غ من ال مر مع ز جته اكثر من تس ين سن ل ينجب م ل دا ل م ‪ ،‬فدع‬ ‫زكري ربه ن ي به م جزة هي ال لد الص لح ‪ ،‬ف ستج ّ له منحه يحي‬ ‫آخر عمره من ز جته ال ج ز ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن زكري (ع) ‪:‬‬

‫ هك َ َم َ‬‫دَخ َل َع َ ْي َ َز َك ِر َي ْال ِمحْ َرا َ َ َجدَ عِ ْندَ َه ِر ْز َق ق ل ي مري‬ ‫‪202‬‬


‫ّ َيرْ هز ه َمنْ َي َش هء ِب َغي ِْر‬ ‫َن ل هذا َق لَ ْ هه َ ِمنْ عِ ْن ِد َ ِ‬ ‫ّ إِنَ َ َ‬ ‫( ال عمران – ‪) 37‬‬ ‫ح َِس‬ ‫ هن ل دع زكر َي ر َبه ق ل ر ه لي من لدن ذر َي طيب إ َن‬‫سميع الدع ء ( ال عمران – ‪) 38‬‬ ‫الر س شيب ل كن‬ ‫ ق ل ر إني هن ال ظ مني اشت ل َ‬‫بدع ئ ر ش ي ‪ ،‬إني خ الم الي من رائي ك ن امر تي‬ ‫ع قرا ف لي من لدن لي ‪ ،‬يرثني يرث من آل ي‬ ‫رضي ( مري من ‪ – 4‬ال ‪) 6‬‬ ‫اج ه ر‬ ‫‪-‬‬

‫زكر َي إذ ن دى ر َبه ر ا تذرني فردا ن خير ال ارثين‬

‫( اانبي ء – ‪) 89‬‬

‫ قلر‬‫الكبر عتي‬

‫َن يك ن لي غا‬

‫ك ن امر تي ع قرا قد ب غ من‬

‫( مري – ‪) 8‬‬

‫ ق ل ر َن يك ن لي غا‬‫( ال عمران ‪) 41 – 40‬‬ ‫ق ل ر اج ل لي آي‬

‫قد ب غني الكبر امر تي ع قر ‪،‬‬

‫س َث َ​َ َ‬ ‫ث لَ َي ل َس ِ َي‬ ‫ ق ل ر اج ل لي آي َق َل آ َي هت َ َ َ​َ هت َك َ ال َن َ‬‫ َف َخ َر َج َع َ َق ْ ِم ِه م َِن ْال ِمحْ َرا ِ ف ح إلي‬‫عشي ( مري – ‪) 11‬‬

‫( مري – ‪) 10‬‬

‫ن سبح ا بكرة‬

‫] النبي عيس ع يه السا [‬ ‫راد ّ ن ي تي بنبي يحمل ن ح من ر حه ‪ ،‬ف رسل ماكه ال الت ي‬ ‫ال ذراء مري (ع) ن خ في ف ذا ب حب ب يس (ع ) ‪ ،‬ف عتزل ق م‬ ‫ذهب ال غ ر في جبل ب يد حت انجب عيس (ع) ع د ال بي‬ ‫ه‬ ‫هذا ف ش ر اليه ‪ ،‬ك م‬ ‫الم دس حيث ه ‪ ،‬س ل ه عن ط‬ ‫‪203‬‬


‫في ال م ط ‪ ،‬عجب ا من ش نه ‪ ،‬خبر ي د ذل الزم ن م ك ب نه لد نبي‬ ‫سيغير شري ت ‪ ،‬ف مر الم ب تل عيس (ع) ‪ ،‬ف رب به مه بصحب ابن‬ ‫عم ي سف النج ر ال مصر ‪ ،‬ب د مضي اثنتي عشرة سن م الم ‪،‬‬ ‫ع د الثاث ال الش ح ا ب ري الن صرة بجبل الخ يل ‪ ،‬ع ش عيس‬ ‫(ع) زاهدا ا يمت س ى ق ي مه الذ يب ثه ّ له ‪ ،‬ظ ر م جزاته‬ ‫عبر السنين ‪ ،‬حيث ش المرض ‪ ،‬ع د البصر لمن ف ده ‪ ،‬حي ب ض‬ ‫اام ا ‪ ،‬فتب ه رج ل آمن ا به برس لته ص ر ا ين ب ن عنه ب س‬ ‫( الح اري ن ) حت ط رده الي د ل يظ ر ا ب ‪ ،‬ال ن ش حده‬ ‫بمك ن عيس دل ع يه ل ء دراه م د دة ‪ ،‬مسك ا بمن يشب ه ظ نين‬ ‫رف ه من بين ‪،‬‬ ‫انه عيس (ع) ص ب ه م در ا ان ّ شب ه ل‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع لس ن عيس (ع) ‪:‬‬

‫ ق ل إني عبد َ‬‫ج ني نبي ‪ ،‬ج ني مب رك ين م‬ ‫ّ آت ني الكت‬ ‫لصاة َ‬ ‫الزك ة م دم حي ‪ ،‬برا ب الدتي ل‬ ‫كن‬ ‫ص ني ب َ‬ ‫ي‬ ‫لد ي م‬ ‫السا ع َي ي‬ ‫يج ني ج َب را ش ي ‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ب ث حي ( مـري من ‪ – 30‬ال ‪) 33‬‬ ‫ إنَ َ‬‫ربك ف عبد ه هذا صراط مست ي ( مري – ‪) 36‬‬ ‫ّ ربي‬ ‫ إذ ق ل عيس ابن مري ي بني إسرائيل إني رس ل َ‬‫ّ إليك مصدق‬ ‫لم بين يد َ من ال َت راة مبشرا برس ل ي تي من ب د اسمه حمد‬ ‫َف َ َم َج َء هه ْ ِب ْل َبي َن ِ َق له ا َه َ‬ ‫ذا سِ حْ ر مهبين ( الصف – ‪) 6‬‬ ‫ِ‬ ‫يين من نص ر إل َ‬ ‫ّ‬ ‫ار َ‬ ‫ َك َم َق َل عِ َ‬‫يس ابْنه َمرْ َي َ لِ ْ َح َ ِ‬ ‫ ق ل المسيح ي بني إسرائيل اعبد ا َ‬‫ّ ربي ر َبك إ َنه من يشر‬ ‫ب َه ف د ح َر َ‬ ‫ّ ع يه الج َن م اه ال َن ر م ل َظ لمين من نص ر‬ ‫( الصف – ‪) 14‬‬

‫ ق ل ا َت ا َ‬‫ّ إن كنت م منين‬

‫( الم ئدة – ‪) 72‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 112‬‬

‫‪204‬‬


‫السم ء تك ن‬ ‫ ق ل عيس ابن مري ال َ َ ر َبن نزل ع ين م ئدة من َ‬‫الرازقين‬ ‫لن عيدا أ َ لن آخرن آي من‬ ‫ارزقن ن خير َ‬ ‫( الم ئدة – ‪) 114‬‬

‫ ق ل سبح ن م يك ن لي ن ق ل م ليس لي بح إن كن ق ته ف د‬‫ع مته ت م في ن سي ا ع م في ن س إ َن ن ع َا‬ ‫الغي ‪ ،‬م ق ل إ َا م مرتني به ن اعبد ا َ‬ ‫ّ ربي ر َبك‬ ‫الرقي‬ ‫كن ع ي ش يدا م دم في ف َم ت َفيتني كن ن‬ ‫َ‬ ‫إن‬ ‫ن ع كل شيء ش يد ‪ ،‬إن ت ذب ف َن عب د‬ ‫عي‬ ‫( الم ئدة من ‪ – 116‬ال ‪) 118‬‬ ‫تغ ر ل ف َن ن ال زيز الحكي‬ ‫ َ َر هس َ​َ إِلَ َبنِي إِسْ َرائِي َل ني قد جئتك ب ي من ربك ني خ‬‫الطير ف ن خ فيه فيك ن طيرا ب ذن َ‬ ‫َ‬ ‫ّ بر‬ ‫لك من الطين ك يئ‬ ‫اأكمه اأبرص حيي الم ت ب ذن َ‬ ‫ّ نبئك بم ت ك ن م‬ ‫تدَخر ن في بي تك إنَ في ذل َي لك إن كنت م منين ‪ ،‬مصدق‬ ‫لم بين يد َ من ال َت راة أحلَ لك ب ض الَذ حر ع يك جئتك‬ ‫ّ طي ن ‪ ،‬إنَ َ‬ ‫ب ي من ربك ف َت ا َ‬ ‫ّ ربي ربك ف عبد ه‬ ‫هذا صراط مست ي ( ال عمران ‪ – 49‬ال ‪) 51‬‬ ‫ َف َ َم َ َحسَ عِ ي َس ِم ْن ه ه ْال هك ْ َر ق ل من نص ر إل َ‬‫ّ‬

‫(ال عمران – ‪) 52‬‬

‫ ل َم ج ء عيس ب لبين ق ل قد جئتك ب لحكم أبين لك ب ض‬‫الَذ تخت ن فيه ف َت ا َ‬ ‫ّ طي ن ‪ ،‬إنَ َ‬ ‫ّ ه ربي ربك‬ ‫( الزخرف – ‪) 64 – 63‬‬ ‫ف عبد ه هذا صراط مست ي‬

‫‪205‬‬


‫] النبي محمد ص‬

‫ّ ع يه س‬

‫[‬

‫ال د البشير لد في مك المكرم من ع ئ قريشي كريم ‪ ،‬ت في‬ ‫اب ه عبد ّ بن عبد المط (ر) ه صغير ‪ ،‬س مته مه آمن بن عبد‬ ‫من ف (ر) ال مرض في الب دي ‪ ،‬فنش ص دق مين ت ي رع ‪ ،‬ب د ف ة‬ ‫مه ك ه جده ب د ف ة جده ك ه عمه ب ط ل (ر)‪ ،‬خذه م ه في تج رته‬ ‫حبه التج ر لصدقه م نته ‪ ،‬تمن الت جرة خديج‬ ‫ال الش حت نجح في‬ ‫بن خ ي د (ر) ن ت ترن به ‪ ،‬تح ل ذل ‪ ،‬انجب له ف طم الزهراء‬ ‫ع ي السا ‪ ،‬ك ن الرس ل ي تزل الن س في غ ر بجبل قري من مك يت بد‬ ‫ال احد ااحد ‪ ،‬ق مه ا ي بد ن س ى اا ث ن ‪ ،‬فنزل ع يه ال حي ه في‬ ‫ت بده ب لغ ر خبره ن يحمل الرس ل الرب ني ال البشري ‪ ،‬ك ن عمره‬ ‫ارب ين سن ‪ ،‬دع الن س سرا ث عاني ‪ ،‬حم ه ّ من بطش ق مه‬ ‫جبر ت ال ن انتشر رس لته ب د ن ه جر من مك ال المدين المن رة‬ ‫مع جميع من آمن به ‪ ،‬خ ض حر ب شرس مع ك ر قريش ‪ ،‬انتصر ع ي‬ ‫دخل مك ف تح ‪ ،‬خط خطب ال داع ت رك ل مس مين م جزته ال رآن الكري‬ ‫كا ّ ليسير ا بن ره ‪ ،‬ح ديثه الشري ليتب ا سنته ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫ع لس ن نبين محمد ص ّ ع يه س ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ِص حِب ِه ا تحزن إنَ َ‬ ‫ّمن‬ ‫إِ ْذ َي ه هل ل َ ِ‬

‫الرس ل ي ر‬ ‫‪ -‬قل َ‬

‫( الت ب – ‪) 40‬‬

‫إنَ ق مي ا َتخذ ا هذا ال رآن م ج را‬

‫( ال رق ن ‪) 30 -‬‬

‫ م يك ن لي ن بدله من ت ء ن سي إن َتبع إ َا م ي ح إل َي‬‫عظي ( ي نس ‪) 15 -‬‬ ‫إني خ ف إن عصي ربي عذا ي‬ ‫ ق ل ل جئتك ب هدى م َم جدت ع يه آب ءك‬‫‪ -‬ق ل ر احك ب لح‬

‫( الزخرف – ‪) 24‬‬

‫الرحمن المست ن ع‬ ‫ربن َ‬

‫‪206‬‬

‫م تص ن‬ ‫( اانبي ء – ‪) 112‬‬


‫ َا ت بد ا إ َا َ‬‫ّ إ َنني لك منه نذير بشير ‪ ،‬ن استغ ر ا ر َبك‬ ‫ث َ ت ب ا إليه يمت ك مت ع حسن إل جل مسم ي كل َ ذ‬ ‫فضل فض ه إن ت لَ ا ف ني خ ف ع يك عذا ي كبير ‪ ،‬إل‬ ‫َ‬ ‫كل شيء قدير (هـ د من ‪) 4 – 2‬‬ ‫ّ مرج ك ه ع‬ ‫‪ -‬ق ل ربي ي‬

‫السميع ال ي‬ ‫السم ء اأرض ه‬ ‫َ‬ ‫ال ل في َ‬

‫إ َنك مب ث ن من ب د الم‬

‫‪-‬‬

‫لئن ق‬

‫‪-‬‬

‫قي ه ي ر إنَ ه اء ق‬

‫ا ي من ن‬

‫( اانبي ء – ‪) 4‬‬

‫(ه د–‪)7‬‬

‫( الزخرف – ‪) 88‬‬

‫ِين إِ َذا َم َ َت ْ َ لِ َتحْ ِم َ ه ْ ق ا جد م حم ك ع يه‬ ‫ َ َ​َ َع َ الَذ َ‬‫ن ( الت ب – ‪) 92‬‬ ‫ج هد ا َم هي ْن ِ ه َ‬ ‫َت َ لَ ْ ا َ َعْ هي هن ه ْ َت ِيضه م َِن ال َدمْ ِع َح َز َن َ َ​َ َي ِ‬ ‫ إذ ت ل ل م منين لن يك يك ن يمدَ ك ربك بثاث آاف من‬‫منزلين ( ال عمران – ‪) 124‬‬ ‫المائك‬ ‫‪ -‬فدع ر َبه ني مغ‬

‫ف نتصر‬

‫( ال مر – ‪) 10‬‬

‫ إ َنم مر ن عبد ر َ هذه الب دة ا َلذ‬‫مر ن ك ن من المس مين ‪ ،‬ن‬ ‫ف َنم ي تد لن سه من ضل َ َف ه ْل إِ َن َم‬

‫ح َرم له كل شيء‬ ‫ت ال رآن ۚ فمن اهتدى‬ ‫ين ( النمل ‪) 92 – 91‬‬ ‫َ َن م َِن ْال هم ْنذ ِ​ِر َ‬

‫ قد ج ءك بص ئر من ربك فمن بصر ف ن سه‬‫ن ع يك بح يظ ( اان – ‪) 104‬‬ ‫م‬

‫من عمي ف ي‬

‫ َ إِ ْذ َت ه هل لِ َ ِذ َ ْن َ َ َ‬‫ّه َع َ ْي ِه َ َ ْن َ ْم َ َع َ ْي ِه مس ع ي ز ج‬ ‫ا َت َ‬ ‫ّ َ هت ْخ ِي فِي َن ْ سِ َ َم َ‬ ‫ه ( ااحزا – ‪) 37‬‬ ‫ّه هم ْبدِي ِ‬ ‫ َف َ َم َن َب َ َه ِب ِه َق لَ ْ َمنْ َ ْن َب َ َ َه َذا ق ل ن َب ني ال ي الخبير‬‫‪207‬‬

‫( التحري – ‪) 3‬‬


‫ فغير َ‬‫ّ بتغي حكم ه ا َلذ‬ ‫( ع شرا ) ص‬

‫نزل إليك الكت‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫صا‬ ‫م َ‬

‫( اان‬

‫– ‪) 114‬‬

‫لس ن البشر‬ ‫من رج ل نس ء ط ائف ‪:‬‬

‫‪ )1‬الم د سر ‪ :‬ه م مصر زمن النبي ي سف (ع) من ائل‬ ‫ال راعن ‪ ،‬ك ن ح كم ع دا في احك مه ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن‬ ‫الم ‪:‬‬

‫ ق ل الم إني رى سبع ب را سم ن ي ك نَ سبع عج ف سبع‬‫سنبا خضر خر ي بس ي ي المأ فت ني في ر ي إن‬ ‫كنت ل ر ي ت بر ن ( ي سف – ‪) 43‬‬ ‫‪ -‬ق ل الم‬

‫ائت ني به‬

‫( ي سف – ‪) 50‬‬

‫‪ -‬ق ل م خطبكنَ إذ را دتنَ ي سف عن ن سه‬

‫( ي سف – ‪) 51‬‬

‫ ق ل الم ائت ني به ستخ صه لن سي َف َ َم َك َ َم هه ق ل إ َن الي‬‫لدين مكين مين ( ي سف – ‪) 54‬‬ ‫‪ ) 2‬السجين ن مع ي سف (ع) ‪ :‬فتي ن حدهم رئيس الس ة عند الم‬ ‫اَخر رئيس الخب زين ‪ ،‬سجن ي سف (ع) م م ‪ ،‬في حد ااي ر ى‬ ‫السجين ن ح م فج ء كل من م ال ي سف (ع) قص ع يه ر ي ه ‪ ،‬فسر‬ ‫ي سف (ع) ت يل كل ح ل م ف ل لأ ل الس قي ‪ :‬انه سيخرج من السجن‬ ‫ت كل الطي ر من ر سه‪ ..‬ج ء‬ ‫ي د س قي ل م ‪ ،‬ق ل ل ث ني انه سيص‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن م ‪:‬‬

‫ َ َ‬‫دَخ َل َم َ هه السجْ َن َف َت َي ِن َق َل َ َح هد هه َم إني راني عصر خمرا‬ ‫ق ل اَخر إني راني حمل ف ر سي خبزا ت كل َ‬ ‫الطير منه‬ ‫من المحسنين ( ي سف – ‪) 36‬‬ ‫نبئن بت ي ه إ َن نرا‬ ‫‪208‬‬


‫ ق ل الَ ِذ َن َج ِم ْن ه َم َ ا َد َك َر َب ْ دَ ه َم ن نبئك بت ي ه ف رس ن ‪،‬‬‫ي سف ي الصدي فتن في سبع ب را سم ن ي ك نَ سبع‬ ‫عج ف سبع سنبا خضر خر ي بس ل ي رجع إل ال َن س‬ ‫ل َ‬ ‫ي م ن ( ي سف ‪) 46 – 45‬‬ ‫‪ ) 3‬فرع ن مصر ‪ :‬ه مرنبت ح بن رمسيس الث ني ‪ ،‬ك ن زيره ه م ن‬ ‫( الك هن ااعظ ) ك ن فرع ن ط غي بحيث ج ل الن س ت بده مدعي انه إله ‪،‬‬ ‫قد ترب م س (ع) في اكن فه ت ال ة من ال راعن ‪ ،‬ب ثه ّ ل داي‬ ‫فرع ن فسخر فرع ن منه ‪ ،‬ط من ه م ن ن يبني له برج ع لي ليط ع‬ ‫ع اله م س ب له ت ل ( ق ل فرع ن ي ي المأ م ع م لك من‬

‫الطين ف ج ل لي صرح ل ي َط ع‬

‫إله غير ف قد لي ي ه م ن ع‬

‫إل إله م س إني أظنه من الك ذبين ) ( ال صص – ‪ ) 38‬ه ب ذا ينكر‬ ‫ج د ّ عز جل ‪ ،‬قرر ن يضط د الي د حت ي بد ه ي ل ا ( ب زة‬ ‫فرع ن ) ف ع ن م س (ع) ل ي د ال جرة من مصر ‪ ،‬اجت ز ب البحر‬ ‫ف ح فرع ن بجيشه ‪ ،‬دخل البحر من حيث دخ ه ‪ ،‬فم ن ت سط منتصف‬ ‫الطري مع جنده حت طب ع ي البحر ب م اجه ‪ ،‬غر فرع ن مع جنده ‪،‬‬ ‫لكن ّ ت ل راده ن يك ن آي لمن ب ده ب له ت ل ( ف لي ننجي ببدن‬ ‫آي ۚ إنَ كثيرا من ال َن س عن آي تن لغ ف ن ) فرم‬ ‫لتك ن لمن خ‬ ‫البحر جثته ع الس حل ‪ ،‬خذه ال راعن حنط ه دفن ه في مدافن‬ ‫ضع في المتحف المصر ‪ ،‬ج ء‬ ‫ااهرام ال ن كتشف في عصرن‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن فرع ن ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ف ل ن ربك اأع‬

‫‪-‬‬

‫ق ل فمن ربكم ي م س‬

‫‪-‬‬

‫ق ل فرع ن م ر ال لمين‬

‫( الن زع‬

‫– ‪) 24‬‬

‫( طـه – ‪) 49‬‬

‫‪209‬‬

‫( الش راء – ‪) 23‬‬


‫‪ -‬ق ل فم ب ل ال ر ن اأ ل‬

‫( طـه – ‪) 51‬‬

‫‪ -‬ف ل له فرع ن إني أظن ي م س مسح را‬

‫( ااسراء – ‪) 101‬‬

‫ ق ل ل نرب فين ليدا لبث فين من عمر سنين ‪ ،‬ف‬‫من الك فرين ( الش راء – ‪) 19 – 18‬‬ ‫ن‬ ‫ف ت الَتي ف‬ ‫ ق ل جئتن لتخرجن من رضن بسحر ي م س ‪ ،‬ف ن تي َن‬‫بسحر مث ه ف ج ل بينن بين م عدا ا نخ ه نحن ا ن‬ ‫مك ن س ى ( طـه ‪) 58 – 57‬‬ ‫‬‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫ق ل فرع ن ائت ني بكل س حر ع ي‬

‫( ي نس – ‪) 79‬‬

‫السحرة إن ك ن ا ه‬ ‫قيل ل َن س هل نت مجتم ن ‪ ،‬ل َن ن َتبع َ‬ ‫الغ لبين ( الش راء ‪) 40 – 39‬‬ ‫ربين ( ااعراف – ‪) 114‬‬ ‫ق ل ن إ َنك لمن الم َ‬ ‫ق ل إن كن جئ ب ي ف‬

‫الص دقين‬ ‫ب إن كن من َ‬

‫( ااعراف – ‪) 106‬‬

‫ ق ل آمنت له قبل ن آذن لك إ َنه لكبيرك الَذ ع َمك السحر‬‫فأقط نَ يديك رج ك من خاف أص ب َنك في جذ ع ال َنخل‬ ‫( طـه – ‪) 71‬‬ ‫لت منَ ين شد عذاب ب‬ ‫ ق ل فرع ن آمنت به قبل ن آذن لك إنَ هذا لمكر مكرتم ه في‬‫المدين لتخرج ا من ه فس ف ت م ن ‪ ،‬أقط نَ يديك‬ ‫جم ين ( ااعراف ‪) 124 – 123‬‬ ‫رج ك من خاف ث َ أص ب َنك‬ ‫ ق ل آمنت له قبل ن آذن لك إ َنه لكبيرك الَذ ع َمك السحر‬‫ف س ف ت م ن أقط نَ يديك رج ك من خاف أص ب َنك‬ ‫جم ين ( الش راء – ‪) 49‬‬ ‫‪210‬‬


‫‪ -‬ق ل سن تل بن ءه‬

‫نستحيي نس ءه‬

‫إ َن ف ق‬

‫ق هر ن‬

‫( ال عمران ‪) 127‬‬

‫ ق ل فرع ن ي ي المأ م ع م لك من إله غير ف قد لي ي‬‫ه م ن ع الطين ف ج ل لي صرح ل ي َط ع إل إله م س‬ ‫إني أظنه من الك ذبين ( ال صص – ‪) 38‬‬ ‫ ق ل فرع ن ذر ني قتل م س ليدع ر َبه إني خ ف ن يبدل‬‫ن يظ ر في اأرض ال س د ( غ فر – ‪) 26‬‬ ‫دينك‬ ‫ ن دى فرع ن في ق مه ق ل ي ق ليس لي م مصر هذه‬‫اأن ر تجر من تحتي فا تبصر ن ‪ ،‬ن خير من هذا الَذ‬ ‫ه م ين ا يك د يبين ‪ ،‬ف ا ل ي ع يه س رة من ذه‬ ‫م ترنين ( الزخرف من ‪ – 51‬ال ‪) 53‬‬ ‫ج ء م ه المائك‬ ‫الرش د‬ ‫‪ -‬ق ل فرع ن م ريك إ َا م رى م هديك إ َا سبيل َ‬

‫( غ فر – ‪) 29‬‬

‫ر آب ئك اأ َ لين ‪ ،‬ق ل‬

‫ ق ل لمن ح له ا تستم ن ‪ ،‬ق ل ربك‬‫رسل إليك لمجن ن ( الش راء من ‪ – 25‬ال‬ ‫إنَ رس لك الَذ‬

‫‪) 27‬‬

‫‪ -‬ق ل لئن ا َتخذ إل غير أج َن من المسج نين‬

‫( الش راء – ‪) 29‬‬

‫‪ ،‬سب‬

‫ ق ل فرع ن ي ه م ن ابن لي صرح ل ي ب غ اأسب‬‫إني أظنه ك ذب ( غ فر – ‪) 37 – 36‬‬ ‫السم ا ف َط ع إل إله م س‬ ‫َ‬ ‫‪ -‬قلف‬

‫الص دقين‬ ‫به إن كن من َ‬

‫( الش راء – ‪) 31‬‬

‫ ق ل ل مْ ح له إنَ هذا لس حر ع ي ‪ ،‬يريد ن يخرجك من رضك‬‫بسحره فم ذا ت مر ن ( الش راء – ‪) 35 – 34‬‬ ‫‪211‬‬


‫إ َنك إذا لمن الم َربين‬

‫‪ -‬قلن‬

‫ إنَ ه اء لشرذم ق ي ن ‪ ،‬إ َن‬‫ح ذر ن ( الش راء من ‪ – 54‬ال ‪) 56‬‬

‫( الش راء – ‪) 42‬‬

‫لن لغ ئظ ن ‪ ،‬إ َن لجميع‬

‫َنه ا إله إ َا الَذ آمن به بن إسرائيل ن من‬

‫ ق ل آمن‬‫المس مين (ي نس ‪) 90 -‬‬

‫‪ ) 4‬ق ر ن ‪ :‬ك ن من قرب ء النبي م س (ع) شغل منص زير لش ن‬ ‫الي د لدى فرع ن ‪ ،‬ك ن غني جدا لس به م ال ق مه الي د بطر شت‬ ‫حت امتأ خزائنه ذهب فض ص ر م تيح ث ي ع من يحم ‪،‬‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع لس ن ق ر ن ‪:‬‬

‫‪ -‬ق ل إ َنم‬

‫تيته ع‬

‫ع عند‬

‫( ال صص – ‪) 78‬‬

‫ إِلَ ِفرْ َع ْ َن َ َه َم َن َ َق هر َن ف ل ا س حر ك َذا ‪َ ،‬ف َ َم َج َء هه ْ‬‫ِب ْل َح ِمنْ عِ ْن ِد َن ق ل ا اقت ا بن ء الَذين آمن ا م ه استحي ا‬ ‫ضَ‬ ‫َل ( غ فر ‪) 25 – 24‬‬ ‫ين إِ َ​َ فِي َ‬ ‫نس ءه َ َم َك ْي هد ْال َك ف ِ​ِر َ‬

‫‪ ) 5‬الم‬

‫طل‬

‫‪ :‬ك ن رجا يدبغ الج د ‪ ،‬رشحه نبي الي د م ك ع ي‬

‫‪ ( ،‬ق ل ل نبي إنَ َ‬ ‫ّ قد ب ث لك ط ل‬ ‫أنه ف ير ‪ ،‬ب له ت ل ( ق ل ا َن يك ن له الم ع ين نحن ح‬ ‫ب لم منه ل ي س من الم ل ) ف ج ب نبي ب له ت ل ( ق ل إنَ‬ ‫َ‬ ‫الجس ) ( الب رة – ‪ ) 247‬انه ذ‬ ‫ّ اصط ه ع يك زاده بسط في ال‬ ‫م ك ) ف ستنكر الي د ذل‬

‫ع ل جس ق ‪ ،‬فط ب ا من نبي دال ع ذل ‪ ،‬ف ل ل ب له ت ل‬ ‫) ‪ ،‬ك ن الت ب م دس‬ ‫ق ل ل نبي إنَ آي م كه ن ي تيك ال َت ب‬ ‫لدى الي د ‪ ،‬أنه صند به ال اح النبي م س (ع) مابسه عص ته ‪، ،‬‬ ‫قد س به من ال م ل ‪ ،‬قد تح ذل ‪ ،‬ب دم تش ء ال م ل من الصند‬

‫(‬

‫‪212‬‬


‫‪ ،‬قرر ا تحمي ه ع عرب من د ن س ئ لتذه به الخيل ينم تريد ‪،‬‬ ‫ل تخ ص منه ‪ ،‬س قته المائك ال مم ك ط ل ‪ ،‬ب له ت ل ( ال َت ب فيه‬

‫سكين من ربك‬

‫ب َي م َم تر آل م س‬

‫آل ه ر ن تحم ه المائك‬

‫)‬

‫( الب رة ‪ ، ) 248‬ت ج الي د ط ل م ك ع ي ‪ ،‬لكن الم ج ل ج ر مم كت‬ ‫‪ ،‬راد ن ي ضي ع يه ‪ ،‬ج ز جيش لحربه ‪ ،‬فجبن‬ ‫طمع في م ط ل‬ ‫ن من ين زل‬ ‫‪ ،‬ف ع ن الم ط ل‬ ‫خ ف من بطش ج ل‬ ‫جيش ط ل‬ ‫ينتصر ع يه سيز جه ابنته ‪ ،‬فخرج دا د (ع) بم اعه انتصر ع يه‬ ‫جل‬ ‫ز ج ابنته لدا د (ع)‬ ‫بحجر ترم به الكا ‪ ،‬قت ه ‪ ،‬استت الم لط ل‬ ‫‪ ،‬حينم ج ءته المني س المم ك ل نبي دا د ع يه السا ‪ ،‬ج ء ص ته‬ ‫ت ل ع لس ن ط ل ‪:‬‬

‫ص َل َط ل ه ه ب ْل هج هن ِد ق ل إنَ َ‬ ‫ّ مبت يك بن ر فمن شر منه‬ ‫ َف َ َم َف َ‬‫ِ‬ ‫ف يس مني من ل يط مه ف َنه مني إ َا من اغترف غرف بيده‬ ‫( الب رة – ‪) 249‬‬

‫‪ ) 6‬الم ك ب يس ‪ :‬مم كت سب في اليمن ‪ ،‬ك ن ب ه م ك ع اليمن ‪،‬‬ ‫ل يخ ف لدا غيره ‪ ،‬اخت ر ق م رجا نصب ه م ك ع ي ‪،‬‬ ‫فم م‬ ‫لكنه اس ء السيرة ‪ ،‬في ل ان احت ل ع يه تز جته في ل ي من الز اج‬ ‫س ته خمرا كثيرا حز ر سه ع ته ع ب قصره ‪ ،‬ف ق م ان الز اج‬ ‫ك ن مكيدة من ‪ ،‬م ك ه مره استتب مم كت ‪.‬‬ ‫حين عرف النبي س يم ن (ع) ب مره رسل رس ل ل ‪ ،‬ق ل ت ل ( إ َنه‬

‫من س يم ن إ َنه بس َ‬ ‫الرحي ‪َ ،‬ا ت‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫مس مين )( النمل ‪ ) 31 – 30‬قرر ب د قراءت ن ترسل له هدي من ذه‬ ‫ا ع َي‬

‫ت ني‬

‫فض‬ ‫ان ك ن نبي رفض ‪،‬‬

‫ج اهر ج ار ‪ ،‬لكي تختبره ان ك ن م ك قبل ال دي‬ ‫رد النبي س يم ن (ع) ال دي ‪ ،‬ب له ت ل ( ف َم ج ء س يم ن ق ل‬

‫تمد نن بم ل فم آت ني َ‬ ‫ّ خير م َم آت ك بل نت ب د َيتك ت رح ن‬

‫)‬

‫( النمل – ‪ ) 36‬رجع رسل الم ك ب يس الي من عند الم س يم ن (ع) خبر ه‬ ‫بم ش هد ه من عظم م س يم ن (ع) ‪ ،‬قرر الت جه اليه مع ح شيت‬ ‫رج ل حم يت ‪ ،‬است ب الم س يم ن بح ة ب لغ ‪ ،‬جده ا تميز‬ ‫‪213‬‬


‫عرش الذ ج ء به ‪ ،‬ا تميز بين الزج ج الم ء الذ س ر ع يه ‪،‬‬ ‫است ذنته ب ل دة ال اليمن ب د ن آمن ب ه ترك عب دة الشمس ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن ب يس ‪:‬‬

‫ ق ل ي ي المأ إني ل ي إل َي كت كري ‪ ،‬إ َنه من س يم ن إ َنه‬‫بس َ‬ ‫الرحي ‪َ ،‬ا ت ا ع َي ت ني مس مين ‪ ،‬ق ل ي‬ ‫الرحمن َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ي المأ فت ني في مر م كن ق ط مرا ح َت تش د ن‬ ‫( النمل من ‪ – 29‬ال ‪) 32‬‬

‫إذا دخ ا قري فسد ه ج ا ع َزة ه‬ ‫ ق ل إنَ الم‬‫كذل ي ن ‪ ،‬إني مرس إلي ب د َي فن ظرة ب يرجع‬ ‫ن ( النمل – ‪) 35 – 34‬‬ ‫المرس‬ ‫ َف َ َم‬‫َ هك َن‬

‫ذلَ‬

‫َج َء ْ قِي َل َ َه َك َذا َعرْ ه‬ ‫ش ِ ق ل ك َنه ه َ ه تِي َن ْال ِ ْ َ ِمنْ َق ْب ِ َ‬ ‫ِين ( النمل – ‪) 42‬‬ ‫مهسْ ِم َ‬

‫‪ -‬ق ل ر إني ظ م ن سي س م مع س يم ن َه ر ال لمين‬

‫( النمل – ‪) 44‬‬

‫مري ع ي السا ‪ :‬النبي زكري (ع) صدي ه عمران‬ ‫‪ ) 7‬حن‬ ‫تز ج ختين هم ( ايش ع حن ) فحينم حم حن ز ج عمران نذر م‬ ‫زكري (ع)‬ ‫في بطن لخدم بي الم دس ‪ ،‬حينم ج ء الم ل د نث ك‬ ‫ضم مع ابنه يحي حت كبر هي تخد بي الم دس ‪ ،‬سمي مري ا‬ ‫ال بدة ج ء ص ته ت ل ع لس ن مري ‪:‬‬

‫ إذ ق ل امر عمران ر إني نذر ل م في بطني مح َررا فت َبل‬‫السميع ال ي ( ال عمران – ‪) 35‬‬ ‫مني إ َن ن‬ ‫َ‬ ‫ض َ ْت َ ق ل ر إني ض ت نث‬ ‫ َف َ َم َ َ‬‫ليس َ‬ ‫إني س َميت مري‬ ‫الذكر ك أنث‬ ‫من ال َ‬ ‫الرجي ( ال عمران – ‪) 36‬‬ ‫شيط ن َ‬ ‫‪214‬‬

‫َ‬ ‫ّ ع بم ض‬ ‫إني عيذه ب ذر َيت‬


‫‪ ) 8‬مري ال ذراء ع ي السا ‪ :‬مري ابن عمران من ز جته حن ‪،‬‬ ‫ب د ن ي س م من اانج منح ّ الحمل فنذر م في بطن لخدم‬ ‫زكري (ع) ز ج خ لت ‪ ،‬ضم‬ ‫سمت مري ‪ ،‬ك‬ ‫الر ‪ ،‬انجب ط‬ ‫ال خ لت لترض مع ابن يحي (ع) ‪ ،‬حين كبر بن ل غرف في‬ ‫تت بد تخد المسجد ‪ ،‬ك ن ّ يرزق ط م منذ‬ ‫المسجد لت يش في‬ ‫من ب د زكري (ع) ابن عم ي سف النج ر ‪ ،‬حينم ذهب‬ ‫الصغر ‪ ،‬ك‬ ‫تمأ جرت من نبع في ك ف ب لجبل ‪ ،‬جد ش ب جميا ج لس ‪ ،‬ف خبرن ّ‬ ‫لرحمن من إن كن ت ي ) ( مري _ ‪ ) 18‬ف ج ب ب له ت ل‬ ‫ب ل ( إني ع ذ ب َ‬ ‫( إ َنم ن رس ل رب أه ل غام زكي ) ( مري – ‪ ) 19‬ف خبرن ت ل ب ل‬ ‫بغي )( مري – ‪ ) 20‬ف ج ب‬ ‫( َن يك ن لي غا ل يمسسني بشر ل‬ ‫الما ب له ت ل ( كذل ق ل رب ه ع َي هين ۚ لنج ه آي ل َن س‬ ‫رحم م َن ك ن مرا م ضي ) ( مري – ‪ ، ) 21‬حم ب يس (ع) اتخذ من‬ ‫المغ رة سكن ل ال ن انجب عيس (ع) ‪ ،‬ج ء به ال بي خ لت ‪ ،‬ق ل‬ ‫الن س ل من ين ل هذا الم ل د ؟ ف ش ر اليه ليك م ه ‪ ،‬فت جب ا من منط ه‬ ‫ه في ال م ط ‪ ،‬ت كد ا من نب ته ‪ ،‬ف خبر ا م ك به ‪ ،‬مره ب ت ه ‪،‬‬ ‫الم جزة ال‬ ‫ف رب مري (ع) مع ابن عم ي سف النج ر هي تحمل ط‬ ‫مصر ‪ ،‬ب د عدة سن ا ع د ا ال جبل الخ يل في الش ب د ن سم ا بم‬ ‫الم ‪ ،‬قد ش د ص من يشبه ابن ظنته ه ك د ن تم من الحزن‬ ‫البك ء ال ن طم ن ّ ت ل بر ي عيس (ع) ف خبره ب ن ّ رف ه ال‬ ‫السم ء ‪ ،‬ت ف ه ّ دفنت المائك ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن مري‬ ‫(ع) ‪:‬‬

‫ هك َ َم َ‬‫دَخ َل َع َ ْي َ َز َك ِر َي ْال ِمحْ َرا َ َ َجدَ عِ ْندَ َه ِر ْز َق َق َل َي َمرْ َي ه َ َن‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫لَ ِ َه َذا ق ل ه من عند َ‬ ‫ّ يرز من يش ء بغير حس‬ ‫لرحمن من إن كن ت ي‬ ‫ ق ل إني ع ذ ب َ‬‫‪215‬‬

‫( ال عمران – ‪) 37‬‬

‫( مري – ‪) 18‬‬


‫ ق ل ر َن يك ن لي لد‬‫ض َمْ رَ ا َفإِ َن َم‬ ‫َم َي َش هء إِ َذا َق َ‬ ‫‪ -‬قل‬

‫َن يك ن لي غا‬

‫ل يمسسني بشر َق َل َك َذلِ ِ َ‬ ‫ّه َي ْخ ه ه‬ ‫َي ه هل لَ هه هكنْ َف َي ه‬ ‫ك نه ( ال عمران – ‪) 47‬‬

‫ل يمسسني بشر ل‬

‫بغي‬

‫( مري – ‪) 20‬‬

‫ج ْذ ِع ال َن ْخ َ ِ ق ل ي ليتني م قبل هذا كن‬ ‫ َف َ َج َء َه ْال َم َخ ضه إِلَ ِ‬‫نسي منسي ( مري – ‪) 23‬‬ ‫ َفإِ َم َت َر ِينَ م َِن ْال َب َش ِر َ َح َدا ف لي إني نذر ل َرحمن ص م ف ن ك‬‫إنسي ( مري – ‪) 26‬‬ ‫الي‬ ‫حمير الص لحين ح في شب به انه يمس‬ ‫‪ ) 9‬ذ ال رنين ‪ :‬ه احد م‬

‫ب رني الشمس ت سيره ب نه يخضع الشر الغر تح حكمه ‪ ،‬ق د جيشه‬ ‫ال ن ي اارض التي تغر عنده الشمس ب له ت ل (ح َت إذا ب غ مغر‬

‫ال َ‬ ‫جد عنده ق م ۚ ق ن ي ذا‬ ‫شمس جده تغر في عين حمئ‬ ‫إ َم ن ت َتخذ في حسن ) ( الك ف – ‪ ) 86‬فب مرّ نشر‬ ‫ال رنين إ َم ن ت ذ‬ ‫ال دل في اارض ‪ ،‬ق د الجي ش حت مشر الشمس ب له ت ل ( ح َت إذا‬ ‫ب غ مط ع ال َ‬ ‫شمس جده تط ع ع ق ل نج ل ل من د ن سترا )‬ ‫السدَ ين‬ ‫( الك ف – ‪ ، ) 90‬ثن ء رج عه الت ب ليس ل لغ (ح َت إذا ب غ بين َ‬ ‫ن ق ا ) ‪ ،‬ط هل ت الباد منه‬ ‫جد من د ن م ق م ا يك د ن ي‬ ‫ن يبني ل‬

‫سدا بين جب ين يمنع المت حشين من ال ج‬

‫عي‬

‫‪ ،‬ب له ت ل‬

‫( ق ل ا ي ذا ال رنين إنَ ي ج ج م ج ج م سد ن في اأرض ف ل نج ل‬ ‫ل خرج ع ن تج ل بينن بين سدا ) ( الك ف – ‪ ) 94‬فبن ل السد ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل ع‬

‫لس ن ذ ال رنين ‪:‬‬

‫ ق ل َم من ظ فس ف ن ذبه ث َ يرد إل ربه في ذبه عذاب نكر ‪،‬‬‫سن ل له من‬ ‫َم من آمن عمل ص لح ف ه جزاء الحسن‬ ‫مرن يسرا ( الك ف ‪) 88 – 87‬‬ ‫‪216‬‬


‫ ق ل م م َكني فيه ربي خير ف عين ني ب َ ة ج ل بينك بين ردم ‪،‬‬‫الصدفين ق ل ان خ ا ح َت‬ ‫آت ني زبر الحديد ح َت إذا س ى بين َ‬ ‫ع يه قطرا ( الك ف – ‪) 96 – 95‬‬ ‫إذا ج ه ن را ق ل آت ني فر‬ ‫ ق ل هذا رحم من ربي ف ذا ج ء عد ربي ج ه د َك ء ك ن عد‬‫( الك ف – ‪) 98‬‬ ‫ربي ح‬ ‫‪ )10‬ال بد الص لح الخضر ع يه السا ‪ :‬ه شيخ نبي خ لد محج‬ ‫مك ن ‪ ،‬يرتد المابس‬ ‫زم ن‬ ‫عن اانظ ر اا اذا اراد ن يظ ر في‬ ‫الخضراء ‪ ،‬قل َ من رآه ش هده ه يت بد خ ش ه خ ل الن ر ‪ ،‬منحه ّ‬ ‫ع الغي ‪ ،‬حينم س ر م س (ع) مع فت ه الت ب ل بد الص لح ب له ت ل‬

‫( ف جدا عبدا من عب دن آتين ه رحم من عندن ع َمن ه من لد َن ع م‬

‫)‬

‫(‬

‫الك ف – ‪ ) 65‬ف راد م س (ع) ن يت منه ال ‪ ،‬ف ل له ال بد الص لح لن تستطيع‬ ‫الصبر م ي ‪ ،‬ف ج م س (ع ) ستراني من الص برين ‪ ،‬ركب س ين تن‬ ‫فخرق ال بد الص لح غرق ‪ ،‬كذل قتل ط ا في الطري ‪ ،‬ق جدارا ك د‬ ‫ن يس ط في قري طردت من الضي ف ‪ ،‬ك ن م س (ع) في كل عمل رافض‬ ‫هذه ااف ل يذكره ال بد الص لح بشرطه الصبر ‪ ،‬خبره ب د ذل عن ااسب‬ ‫التي تجيز ف ه خ ي عنه ‪ ،‬ق ل له ‪ :‬ي م س ت مني ع خر الس ين‬ ‫مخ ف غر ه ‪ ،‬نسي ن س حين رمت م في البحر ن رضيع ‪،‬‬ ‫ت مني ع قتل غا ك فر نسي ن س حين قت قبطي ‪ ،‬ت مني ع‬ ‫عد خذ اأجرة في اق م الجدار نسي ن س حين رعي غن ش ي د ن‬ ‫جر ‪ ،‬افتر عنه ع د م س لش به الت ئه ‪ ،‬ي ل ان الخضر (ع) ظ ر في‬ ‫زمن ااسكندر في زمن النبي ابراهي (ع) في زمن النبي محمد ص ّ‬ ‫ع يه س ‪ ّ ،‬ع ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن الخضر (ع) ‪:‬‬

‫ ق ل إ َن لن تستطيع م ي صبرا ‪ ،‬كيف تصبر ع‬‫خبرا ( الك ف – ‪) 68 – 67‬‬ ‫‪217‬‬

‫م ل تحط به‬


‫ ق ل ف ن ا َتب تني فا تس لني عن شيء ح َت‬‫‪ -‬ق ل ل قل إ َن لن تستطيع م ي صبرا‬

‫حدث ل منه ذكرا‬

‫( الك ف – ‪) 70‬‬

‫( الك ف – ‪) 72‬‬

‫‪ -‬ق ل ل قل ل إ َن لن تستطيع م ي صبرا‬

‫( الك ف – ‪) 75‬‬

‫ ق ل هذا فرا بيني بين س نبئ بت يل م ل تستطع ع يه صبرا ‪،‬‬‫الس ين فك ن لمس كين ي م ن في البحر ف رد ن عيب‬ ‫َم َ‬ ‫ك ن راءه م ي خذ كل َ س ين غصب ‪َ ،‬م الغا فك ن ب اه‬ ‫م منين فخشين ن يره م طغي ن ك را ‪ ،‬ف ردن ن يبدل م رب م‬ ‫خيرا منه زك ة قر رحم ‪َ ،‬م الجدار فك ن لغامين يتيمين في‬ ‫المدين ك ن تحته كنز ل م ك ن ب هم ص لح ف راد رب ن يب غ‬ ‫م ف ته عن مر‬ ‫شدَهم يستخرج كنزهم رحم من رب‬ ‫يل م ل تسطع ع يه صبرا ( الك ف من ‪ – 78‬ال ‪) 82‬‬ ‫ذل ت‬ ‫‪ ) 11‬امر ة ال زيز ‪ :‬هي ز ج المس ل عن خزائن الم فرع ن ‪ ،‬قع‬ ‫بصره ع ي سف (ع) حينم ج ء به ز ج ال قصره قد اشتراه من‬ ‫الس ‪ ،‬سره جم له بمر ر ااي قرر ن تخ به تمكنه من ن س ‪،‬‬ ‫ف متنع عن ‪ ،‬كرر ف ت حت ك د ن يستجي ل ل ا ر ى بره ن ربه ‪،‬‬ ‫حينم سرع تغطي الصن ‪ ،‬س ل لم ذا ف ل استحي ن ينظر الين ‪ ،‬ف ل‬ ‫مع ن سه ان استح من حجر ن ا ستحي من ّ ربي ‪ ،‬فترك ه رب ال‬ ‫ابن عم ‪ ،‬ف ل‬ ‫بث به فتمز ‪ ،‬ك ن خ رج الب ز ج‬ ‫ت‬ ‫الب‬ ‫ل م انه راد ااعتداء ع ي ‪ ،‬لكن ابن عم ق ل اذا تمز ث به من اام‬ ‫ف د صدق م اذا من الخ ف فتك ن من الك ذبين ‪ ،‬ش هدا قميص ي سف (ع)‬ ‫ممزق من الخ ف ‪ ،‬عند ذل ق ل ال زيز لي سف (ع) استر ذل ا ت ل أحد‬ ‫عنه ‪ ،‬ق ل لز جته استغ ر رب ف ن خ طئ ‪.‬‬ ‫لدى نس ء الح شي ‪ ،‬فبرهن ل ن ب ن ل تخطئ‬ ‫انتشر خبر م ف‬ ‫مر ي سف (ع) ب لخر ج م م ن ‪ ،‬ر ينه‬ ‫حينم دعت ن ال مج س‬ ‫‪218‬‬


‫انسحرن بجم له جرحن يدي ن بدا من ت طيع ال ك ‪ ،‬قرر ن تجبره‬ ‫ع م تريد تسجنه ‪ ،‬ف ضل ي سف (ع) السجن ‪ ،‬ب د ن خرج ط من‬ ‫الم تبرئته ‪ ،‬ف رسل الم ع النس ة ز ج ال زيز ‪ ،‬ف عترف ز ج‬ ‫ال زيز ببراءته مم ات مته به ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن امر ة ال زيز ‪:‬‬

‫ َ َرا َ دَ ْت هه الَتِي هه َ فِي َب ْي ِت َ َعنْ َن ْ سِ ِه َ َغ َ َ ِ ْاَْ ْب َ ا َ ق ل هي ل‬‫ّ إِ َن هه َربي َحْ َس َن َم ْث َ ا َ إِ َن هه َ​َ هي ْ ِ هح َ‬ ‫ن ( ي سف – ‪) 23‬‬ ‫َق َل َم َ َذ َ ِ‬ ‫الظ لِ هم َ‬ ‫ِيص هه ِمنْ هدبهر َ َ ْل َ َي َسيدَ َه لَدَ ى ْال َب ِ ق ل م‬ ‫ َ اسْ َت َب َ ْال َب َ َ َق َد ْ َقم َ‬‫لي ( ي سف – ‪) 25‬‬ ‫جزاء من راد ب ه س ءا إ َا ن يسجن عذا‬ ‫ َف َ َم َس ِم َ ْ ِب َم ْك ِرهِنَ َرْ َس َ ْ إِلَ ْي ِ نَ َ َعْ َتدَ ْ لَ هنَ هم َت َك َ َ آ َت ْ هك َل َ احِدَ ة‬‫ِم ْن هنَ سِ كي َن ق ل اخرج ع ي نَ َف َ َم َر َ ْي َن هه َ ْك َبرْ َن هه َ َق َط ْ َن َ ْي ِد َي هنَ‬ ‫ّ َم َه َذا َب َشرَ ا إِنْ َه َذا إِ َ​َ َم َ َك ِري ‪ ،‬ق ل فذلكنَ الَذ‬ ‫ش َِِ‬ ‫َ قه ْ َن َح َ‬ ‫لمت َنني فيه ل د را دته عن ن سه ف ست ص لئن ل ي ل م آمره‬ ‫الص غرين ( ي سف – ‪) 32 – 31‬‬ ‫ليسجننَ ليك ن من َ‬ ‫ّ َم َع ِمْ َن‬ ‫ش َِِ‬ ‫هف َعنْ َن ْ سِ ِه قه ْ َن َح َ‬ ‫ َق َل َم َخ ْط هب هكنَ إِ ْذ َرا َ ْد هتنَ هي س َ‬‫َع َ ْي ِه ِمنْ هس ء ق ل امر ال زيز اَن حصحص الح ن را دته‬ ‫الص دقين ‪ ،‬ذل لي ني ل خنه ب لغي‬ ‫نَ‬ ‫عن ن سه إ َنه لمن َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ا ي د كيد الخ ئنين ‪ ،‬م بر ن سي إنَ ال َن س أ َم رة‬ ‫ر رحي ( ي سف من ‪ – 51‬ال ‪) 53‬‬ ‫ب لس ء إ َا م رح ربي إنَ ربي غ‬ ‫امر ة ال زيز‬ ‫‪ ) 12‬نس ء مدين امر ة ال زيز ‪ :‬ب د ان ش ع خبر ت‬ ‫ن تدع هن ال مج س‬ ‫بي سف (ع) ‪ ،‬ت ل النس ة اق يل عن مم دف‬ ‫ت د ل ن ال اكه مع السك كين ط ب من ي سف (ع) ن يمر من م م ن‬ ‫ف ل ذل اذا ب لنس ة ينشدهن بجم ل ي سف (ع) ي ط ن اي دي ن من د ن‬ ‫ش ر ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن النس ة ‪:‬‬ ‫‪219‬‬


‫ َ َق َل نِسْ َ ة فِي ْال َمدِي َن ِ امر ال زيز ترا د فت ه عن ن سه قد‬‫إ َن لنراه في ضال مبين ( ي سف – ‪) 30‬‬ ‫شغ حب‬ ‫ َف َ َم َر َ ْي َن هه َ ْك َبرْ َن هه َ َق َط ْ َن َ ْي ِد َي هنَ َ قه ْ َن ح ش َه م هذا بشرا إن‬‫كري ( ي سف – ‪) 31‬‬ ‫هذا إ َا م‬ ‫‪ ) 13‬قراران ع دان ‪ :‬اا ل اط ه ش هد من اقرب ء امر ة ال زيز ‪ ،‬عندم‬ ‫خرج ي سف (ع) ه رب من امر ة ال زيز فت جئ بز ج عند الب فصدر‬ ‫ال رار ب لدليل بص ته ت ل ع لس ن الش هد ‪:‬‬

‫ َ َش ِ دَ َش هِد ِمنْ َهْ ِ َ إن ك ن قميصه قدَ من قبل فصدق ه‬‫من الك ذبين ‪ ،‬إن ك ن قميصه قدَ من دبر فكذب ه من‬ ‫الص دقين ( ي سف ‪) 27 – 26‬‬ ‫َ‬ ‫ال رار الث ني اط ه من د الكيل عند ي سف (ع) ب دم ضع ي سف (ع)‬ ‫ط س المكي ل في رح ل اخيه فج ء ص ته ت ل ع لس ن المن د الجند ‪:‬‬

‫ هث َ َ َذ َن هم َ ذن َيت ال ير إ َنك لس رق ن‬‫‪ -‬ق ل ا ن د ص اع الم‬

‫( ي سف – ‪) 70‬‬

‫لمن ج ء به حمل ب ير ن به زعي‬

‫‪ -‬ق ل ا فم جزا ه إن كنت ك ذبين‬

‫( ي سف – ‪) 72‬‬

‫( ي سف – ‪) 74‬‬

‫‪ ) 14‬عزيز مصر ‪ :‬ه ب ط ي ر ز ج زليخ ك ن ال زير اا ل لدى م‬ ‫مصر ‪ ،‬اشترى ي سف (ع) من س ال افل رب ه في داره حت ش َ كبر‬ ‫‪ ،‬كتشف ان ز جته اراد ان تخ نه مع ي سف (ع) ي سف بر ‪ ،‬فج ء‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن عزيز مصر ‪:‬‬

‫ َ َق َل الَ ِذ ا ْش َت َراهه ِمنْ ِمصْ َر َِمْ َر َ ِت ِه كرمي مث اه عس‬‫لدا ( ي سف – ‪) 21‬‬ ‫ن َتخذه‬ ‫‪220‬‬

‫ن ين ن‬


‫‪ -‬ق ل إ َنه من كيدكنَ إنَ كيدكنَ عظي‬

‫( ي سف – ‪) 28‬‬

‫ ي سف عرض عن هذا استغ ر لذنب إ َن كن من‬‫الخ طئين ( ي سف – ‪) 29‬‬ ‫الم ب بـ ( المت ك )‬ ‫خته ‪ :‬هي ي ك بد بن ا‬ ‫‪ ) 15‬م س‬ ‫انجب من ز ج عمران مري ه ر ن م س ع ي السا ‪ ،‬ادة‬ ‫ق ذبح ااط ل حديثي ال ادة ب مر من فرع ن الخ ئف من‬ ‫م س حدث‬ ‫ليده فج ءه‬ ‫م س خف ع‬ ‫نب ة مجيء ط ل يس به م كه ‪ ،‬مم اره‬ ‫م س ن رض يه ف ذا خ‬ ‫ص من ّ ت ل ب له ( حين إل‬

‫ع يه ف ل يه في الي ا تخ في ا تحزني إ َن راد ه إلي ج ع ه من‬ ‫المرس ين ) ( ال صص – ‪ ) 7‬ص ته ت ل ( ن اقذفيه في ال َت ب ف قذفيه في الي‬ ‫م س‬ ‫لس حل ي خذه عد لي عد له) ( طـه – ‪ ) 39‬فن ذ‬ ‫ف ي ه الي ب َ‬ ‫اأمر ض ته في‬ ‫فرع ن هي ج لس‬ ‫المراضع حت ج ء‬ ‫ب ليده ا تحزن ‪،‬‬

‫رمته في ن ر النيل ‪ ،‬حت ابصر به ز ج‬ ‫صند‬ ‫ع ش ط ء قصره ‪ ،‬خذته لن س ‪ ،‬رفض م س‬ ‫مه ارض ته ‪ ،‬هكذا ع د الط ل أمه كي ت ر عين‬ ‫خته ‪:‬‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع لس ن م س‬

‫‪َ َ -‬ق لَ ْ ِْ ه ْختِ ِه قصيه َف َبص َهر ْ ِب ِه َعنْ هج هن‬

‫َ هه ْ َ​َ َي ْش ه هر َن‬

‫ َ َحرَ ْم َن َع َ ْي ِه ْال َم َراضِ َع ِمنْ َق ْب هل ف ل هل دلك ع‬‫ه له ن صح ن ( ال صص – ‪) 12‬‬ ‫يك نه لك‬ ‫‪ -‬إِ ْذ َت ْمشِ ي ه ْخ هت َ َف َت ه هل هل دلك ع‬

‫من يك ه‬

‫( ال صص – ‪) 11‬‬

‫هل بي‬

‫( طـه – ‪) 40‬‬

‫‪ ) 16‬امر ة فرع ن ‪ ( :‬سي ) ك ن ز ج ل رع ن هي التي انتش‬ ‫الرضيع من البحر ‪ ،‬اسمته م س (ع) ربته حت كبر ب ث نبي ك ن من‬ ‫بني ق مه منه عرف الر الح ي ي ف خ ايم ن ب ه عن فرع ن ح شيته‬ ‫‪221‬‬


‫‪ ،‬عبد ّ خ ي عن عين الرقب ء ‪ ،‬ط ب من ّ ت ل‬ ‫فرع ن ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ز ج فرع ن ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل امر فرع ن ق َر عين لي ل ا ت ت ه عس‬ ‫ن ( ال صص – ‪) 9‬‬ ‫ن َتخذه لدا َ هه ْ َ​َ َي ْش ه هر َ‬

‫ن ينجي‬

‫من‬

‫ن ين ن‬

‫ض َر َ َ‬ ‫امْر َ َ ِفرْ َع ْ َن إِ ْذ ق ل ر ابن لي‬ ‫ َ َ‬‫ِين آ َم هن ا َ‬ ‫ّه َم َث َ​َ لِ َذ َ‬ ‫عند بيت في الج َن نجني من فرع ن عم ه نجني من ال‬ ‫َ‬ ‫الظ لمين ( التحري – ‪) 11‬‬ ‫‪ ) 17‬ابنت النبي ش ي (ع) ‪ :‬ل نبي ش ي (ع) ابنت ن الكبرى ص رة‬ ‫الصغرى ص يراء ‪ ،‬ك نت ترعي ن الغن ‪ ،‬جدهم م س (ع) تنتظران قر‬ ‫البئر ا تستطي س ي اغن م م ‪ ،‬فس عدهم م س (ع) ‪ ،‬ذهبت ال‬ ‫الدهم خبرت ه بم حدث ‪ ،‬نصح ص رة الده ب ستئج ره ‪ ،‬ف رض‬ ‫ش ي (ع) ع م س (ع) الز اج من ابنته بشرط ال مل ثم ني سن ا في‬ ‫الرعي ل ‪ ،‬اف م س (ع) تز ج من ص رة ج ء ص ته ت ل ع‬ ‫لس ن ابنتي ش ي (ع) ‪:‬‬

‫ َق َل َم َخ ْط هب هك َم ق لت ا نس ي ح َت يصدر الرع ء‬‫كبير ( ال صص – ‪) 23‬‬

‫ب ن شيخ‬

‫ َف َج َء ْت هه إِحْ دَ ا هه َم َتمْ شِ ي َع َ اسْ ِتحْ َي ء ق ل إنَ بي يدع‬‫( ال صص – ‪) 25‬‬ ‫جر م س ي لن‬

‫ليجزي‬

‫ ق ل إحداهم ي ب است جره إنَ خير من است جر ال‬‫اأمين ( ال صص – ‪) 26‬‬ ‫‪ ) 18‬م من ال فرع ن ‪ :‬ه حزقيل ‪ ،‬ك ن ي مل في خدم ال راعن ‪،‬‬ ‫ي من ب ه الخ ل يخ ي ايم نه ال ن ظ رم س (ع) انتصرع‬ ‫السحرة ف ع ن حزقيل ايم نه ‪ ،‬ف مر فرع ن بص به مع السحرة ‪ ،‬ج ء‬ ‫‪222‬‬


‫ص ته ت ل ع‬

‫لس ن م من ال فرع ن ‪:‬‬

‫ص ْال َمدِي َن ِ َيسْ َ ق ل ي م س إنَ المأ‬ ‫ َ َج َء َرجهل ِمنْ َ ْق َ‬‫من ال َن صحين ( ال صص – ‪) 20‬‬ ‫ي تمر ن ب لي ت ف خرج إني ل‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل رجل م من من آل فرع ن يكت إيم نه ت ت ن رجا ن‬ ‫ي ل ربي َ‬ ‫ّ قد ج ءك ب لبين من ربك إن ي ك ذب‬ ‫ف يه كذبه إن ي ص دق يصبك ب ض الَذ ي دك إنَ َ‬ ‫ّا‬ ‫ي د من ه مسرف ك َذا ‪ ،‬ي ق لك الم الي ظ هرين‬ ‫َ‬ ‫في اأرض فمن ينصرن من ب س ّ إن ج ءن ( غ فر ‪) 29 – 28‬‬ ‫ ق ل ا َلذ آمن ي ق إني خ ف ع يك مثل ي اأحزا ‪،‬‬‫مثل د ق ن ح ع د ثم د الَذين من ب ده م َ‬ ‫ّ‬ ‫يريد ظ م ل ب د ‪ ،‬ي ق إني خ ف ع يك ي ال َتن د ‪ ،‬ي‬ ‫ّ من ع ص من يض ل َ‬ ‫ت ل ن مدبرين م لك من َ‬ ‫ّ فم‬ ‫له من ه د ‪ ،‬ل د ج ءك ي سف من قبل ب لبين فم زلت‬ ‫في ش م َم ج ءك به ح َت إذا ه ق ت لن يب ث َ‬ ‫ّ من ب ده‬ ‫رس ا كذل يضل َ‬ ‫ّ من ه مسرف مرت ‪ ،‬الَذين يج دل ن‬ ‫ّ بغير س ط ن ت ه كبر م ت عند َ‬ ‫َ‬ ‫ّ عند ا َلذين‬ ‫في آي‬ ‫آمن ا كذل يطبع َ‬ ‫متكبر ج َب ر ( غ فر من ‪ – 30‬ال ‪) 35‬‬ ‫ّ ع كل ق‬

‫الرش د ‪ ،‬ي ق إ َنم‬ ‫ ق ل ا َلذ آمن ي ق ا َتب ن هدك سبيل َ‬‫هذه الحي ة الدني مت ع إنَ اَخرة هي دار ال رار ‪ ،‬من عمل‬ ‫من عمل ص لح من ذكر نث ه‬ ‫سيئ فا يجزى إ َا مث‬ ‫م من ف لئ يدخ ن الج َن يرزق ن في بغير حس ‪ ،‬ي ق‬ ‫م لي دع ك إل ال َنج ة تدع نني إل ال َن ر ‪ ،‬تدع نني أك ر‬ ‫ن دع ك إل ال زيز الغ َ ر‬ ‫ب َه شر به م ليس لي به ع‬ ‫‪223‬‬


‫ا جر َنم تدع نني إليه ليس له دع ة في الدني ا في اَخرة‬ ‫نَ مردَ ن إل َ‬ ‫ّ نَ المسرفين ه صح ال َن ر ‪ ،‬فستذكر ن‬ ‫ّ إنَ َ‬ ‫ف ض مر إل َ‬ ‫ّ بصير ب ل ب د‬ ‫م ق ل لك‬ ‫( غ فر من ‪ – 38‬ال ‪) 44‬‬

‫‪ ) 19‬فت النبي م س (ع) ‪ :‬ه ي شع بن ن ن ‪ ،‬ابن خ م س (ع)‬ ‫از م س كخ د له يت منه يطي ه ين ذ امره ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫ع لس ن ال ت ‪:‬‬ ‫م نس نيه إ َا‬ ‫الصخرة ف ني نسي الح‬ ‫ ق ل ر ي إذ ين إل‬‫َ‬

‫ال َ‬ ‫شيط ن ن ذكره‬

‫ا َتخذ سبي ه في البحر عجب‬

‫( الك ف – ‪) 62‬‬

‫‪ ) 20‬رجل المدين ‪ :‬ه حبي‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن الرجل ‪:‬‬ ‫ص ْال َمدِي َن ِ َرجهل َيسْ َ‬ ‫‪َ َ -‬ج َء ِمنْ َ ْق َ‬

‫النج ر ب د ان نصح ق مه قت ه ج ء‬

‫ق ل ي ق ا َتب ا المرس ين ‪،‬‬ ‫ا َتب ا من ا يس لك جرا ه م تد ن ‪ ،‬م لي ا عبد الَذ‬ ‫الرحمن‬ ‫فطرني إليه ترج ن ‪َ ،‬تخذ من د نه آل إن يردن َ‬ ‫بضر ا تغن عني ش عت شيئ ا ين ذ ن ‪ ،‬إني إذا ل ي ضال‬ ‫ن ( يس من ‪ – 20‬ال ‪) 25‬‬ ‫مبين ‪ ،‬إني آمن بربك ف سم‬

‫ قِي َل ْاد هخ ِل ْال َج َن َ ق ل ي لي ق مي ي م ن ‪ ،‬بم غ ر لي ربي‬‫ج ني من المكرمين ( يس ‪) 27 – 26‬‬ ‫‪) 21‬‬

‫ربه ‪،‬‬ ‫الما‬ ‫من ال‬ ‫الي د‬ ‫الرب ني‬

‫السـ مـر ‪ :‬ه شخصي ي دي ظ ر عندم ذه م س لمي‬ ‫رج عه ‪ ،‬ف نت ز الس مر فرصته ادع انه بصر‬ ‫ف ستبط ال‬ ‫جبريل (ع) ‪ ،‬قبض ح ن من ترا م طئ قدمه خ ط مع م جم ه‬ ‫من ذه صنع تمث ل عجل تمر به الري ح فيسمع له خ ار‪ ،‬مر‬ ‫ب ن ي بد ه ‪ ،‬حين ج ء م س (ع) من الجبل ح ما ال اح ال ص ي‬ ‫‪ ،‬ش هد م ش هد من ارتداد ق مه ال الك ر ‪ ،‬رم اال اح اراد ن‬ ‫‪224‬‬


‫ي تص من خيه ه ر ن (ع) الذ سمح ل ذا الدج ل ب مل م عمل ‪ ،‬س ل‬ ‫الس مر عن اسب م عمل ‪ ..‬فج ء ص ته ت ل ع لس ن الس مر ‪:‬‬

‫الرس ل‬ ‫ ق ل بصر بم ل يبصر ا به ف بض قبض من ثر َ‬‫لي ن سي ( طـه – ‪) 96‬‬ ‫فنبذت كذل س َ ل‬ ‫‪ ) 22‬اصح الك ف ‪ :‬ك ن الم الر م ني دقي ن س يط رد الم منين ب ه‬

‫ي ت ن ع دين ‪ ،‬ف ر فتي ك ن ا قد‬ ‫‪ ،‬يخيره بين عب دة اصن مه‬ ‫آمن ا بخ ل الن ر ّ ر السم ا اارض ‪ ،‬اتج ا ال باد خرى ‪ ،‬في‬ ‫ك مت‬ ‫الطري هط اامط ر فدخ ا ك ب اد الرقي ‪ ،‬ك ن يتب‬ ‫الجبل بصمته المطب‬ ‫ب حده ‪ ،‬ن م ا ب د عن ء ي م المت ‪ ،‬غ‬ ‫الرب ني ف ذا ب يمكث ن ثاث قر ن د ن ن يش ر ا ب لزمن ‪ ،‬احي ه ّ من‬ ‫رقدت ‪ ،‬تص ر ا ن ن م ا لي ت ‪ ،‬ت جب ا من استط ل لح ه اظ فره‬ ‫‪ ،‬شغ شدة الج ع عن الت كير ‪ ،‬ط ب ا من صغره الذه ال المدين‬ ‫شراء ط جيد ل ‪ ،‬ترك صغره ت جه ال المدين ‪ ،‬ش هد التغيرا‬ ‫ع ب اب ‪ ،‬لكنه ل يدر ف لج ع خذ منه كل م خذ ‪ ،‬ذه ال الخب ز قد‬ ‫له قط من الن د ليمنحه ب ض اارغ ‪ ،‬فت ج الخب ز من هذه الن د التي‬ ‫مض ع ي زمن دقي ن س ‪ ،‬فش ب ن هذا الشيخ قد جد كنزا فطمع ط‬ ‫يخبر ال سس ‪ ،‬اجتمع ح ل الشيخ هل الس ‪،‬‬ ‫منه ن يت سمه م ه‬ ‫ت كد ل شيخ ب ن دقي ن س قد م قبل ث ثم ئ سن ‪ ،‬فترك ع ئد ال صح به‬ ‫ه رب من عسس الح ك ‪ ،‬تب ه ب ض الن س استدل ا ع مك نه ‪ ،‬حينم‬ ‫ل‬ ‫ج ء ال سس دخ ا الك ف جد ا الرج ل مع ك ب قد م ت ا س عت‬ ‫يتغير شيء من اح ال ‪ ،‬حك ا ذل لم ك ‪ ،‬ف ل ان ه اء م من ن لنغ‬ ‫الك ف نضع ع ب به ش هدا ب سم ئ ليك ن ا عبرة ّ ل بشر ‪ ،‬ج ء ص ته‬ ‫ت ل ع لس ن اصح الك ف‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫إِ ْذ‬ ‫لن‬

‫َ َ ى ْال ِ ْت َي ه إِلَ ْال َك ْ فِ َف َ له ا ر َبن آتن من لدن رحم‬ ‫من مرن رشدا ( الك ف – ‪) 10‬‬ ‫‪225‬‬

‫هيئ‬


‫السم ا اأرض لن‬ ‫ َ َر َب ْط َن َع َ قه ه ِب ِ ْ إِ ْذ َق هم ا َف َ له ا ربن ر‬‫َ‬ ‫ندع من د نه إل ۚ ل د ق ن إذا شطط ‪ ،‬ه اء ق من ا َتخذ ا من‬ ‫ل ا ي ت ن ع ي بس ط ن بين فمن ظ م َمن افترى‬ ‫د نه آل‬ ‫ّ كذب ‪ ،‬إذ اعتزلتم ه م ي بد ن إ َا َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ف ا إل‬ ‫ع‬ ‫الك ف ينشر لك ربك من رحمته ي يئ لك من مرك مرف‬ ‫( الك ف من ‪ – 14‬ال ‪) 16‬‬

‫ َ َك َذلِ َ َب َ ْث َن هه ْ لِ َي َت َس َءله ا َب ْي َن ه ْ ق ل ق ئل من ك لبثت ق ل ا لبثن‬‫ي م ب ض ي ق ل ا ربك ع بم لبثت ف ب ث ا حدك ب رقك‬ ‫هذه إل المدين ف ينظر ي زك ط م ف ي تك برز منه ليت َطف‬ ‫ي يد ك‬ ‫ا يش رنَ بك حدا ‪ ،‬إ َن إن يظ ر ا ع يك يرجم ك‬ ‫لن ت ح ا إذا بدا (الك ف ‪) 20 - 19 -‬‬ ‫في م َت‬ ‫‪ ) 23‬ق الم الص لح ‪ :‬استي ظ صح الك ف من رقدت الط ي ‪،‬‬ ‫ارس ا من يج ل ط م ‪ ،‬ت ج ن س ذل الزم ن من ن عي الن د ف ي‬ ‫قديم جدا من زمن دقي ن س خبر ا م ك بذل ذه مع ال سس ال مك ن‬ ‫ف جده قد م ت ا ‪ ،‬ف رر الم الص لح غ الك ف كت ب اسم ئ ع‬ ‫ك‬ ‫ب به ليك ن عبرة ل بشري ‪ .‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن الم الص لح‬ ‫ح شيته ‪:‬‬

‫ع ب‬

‫ ف ل ا ابن ا ع ي بني ن رب‬‫مسجدا ( الك ف – ‪) 21‬‬ ‫خ َذنَ ع ي‬ ‫َم ِْر ِه ْ لَ َن َت ِ‬ ‫ سي ل ن ثاث راب ك ب‬‫ي ل ن سب‬ ‫رجم ب لغي‬

‫ِين َغ َ هب ا َع َ‬ ‫َق َل الَذ َ‬

‫ي ل ن خمس س دس‬ ‫( الك ف – ‪) 22‬‬ ‫ث من ك ب‬

‫كب‬

‫‪ ) 24‬النبي عزير (ع) ‪ :‬ه من سال النبي ابراهي (ع) ‪ ،‬احد انبي ء‬ ‫الي د ‪ ،‬م ته ّ م ئ ع ث ب ثه ‪ ،‬جدد الدين لبني اسرائيل ع م الت راة‬ ‫ب د ن نس ه ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن النبي عزير (ع) ‪:‬‬ ‫‪226‬‬


‫ِي َخ ِ َي َع َ هع هر شِ َ ق ل َن يحيي‬ ‫ َ ْ َك لَ ِذ َمرَ َع َ َقرْ َي َ ه َ‬‫هذه َ‬ ‫ّ ب د م ت َف َ َم َت هه َ‬ ‫ّه ِم َئ َ َع هث َ َب َ َث هه َق َل َك ْ لَ ِب ْث َ ق ل لبث‬ ‫ب ض ي َق َل َب ْل لَ ِب ْث َ ِم َئ َ َع َف ْن ه‬ ‫ي م‬ ‫ظرْ إِلَ َط َ ِم َ َ َش َر ِاب َ لَ ْ‬ ‫س َ ا ْن ه‬ ‫َي َت َس َنهْ َ ا ْن ه‬ ‫ظرْ إِلَ ْال َ‬ ‫ْف‬ ‫ظرْ إِلَ ِ‬ ‫ِظ ِ َكي َ‬ ‫ح َم ِر َ َ لِ َنجْ َ َ َ آ َي َ لِ َن ِ‬ ‫هن ْنشِ هز َه هث َ َن ْك هس َه لَحْ َم َف َ َم َت َبي َ​َن لَ هه ق ل ع نَ َ‬ ‫ّ ع كل شيء قدير‬ ‫( الب رة – ‪) 259‬‬

‫‪( ) 25‬ا) اصح الجن ( البست ن ) ‪ :‬يذكر ّ ت ل قري في اليمن ‪،‬‬ ‫ب شيخ اغن ه ّ ببست ن اسع به كل الثمرا ‪ ،‬د الشيخ ع ت زيع‬ ‫حص من خيرا ّ ل راء المس كين اارامل ‪ ،‬ت في الشيخ ب د ن‬ ‫اده الثاث ا يستثن ا حص المحت جين من المحص ل ‪ ،‬لكن‬ ‫ص‬ ‫اده خ ن ا ال صي طم ا ب لمحص ل ك ما ل ‪ ،‬قرر ا ن يجم ا‬ ‫المحص ل في الصب ح الب كر من م س الجني لكي ا يش ر حد ب ‪،‬‬ ‫نس ا ّ ت ل ‪ ،‬عند ال جر اسرع ا ال بست ن ‪ ،‬فت ج ا ب حتراقه‬ ‫بكل م فيه د ن ان يش ر ا بن ر يشم ا دخ ن ثن ء ال يل ‪ ،‬ك ن البست ن‬ ‫محترق بن ر السم ‪ ،‬اصبح الجن خراب س د ‪ ،‬راح ا يتا م ن ع‬ ‫خي ن صي الده نسي ن قدرة ّ ال دير ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫بخ‬ ‫ع لس ن اصح الجن ‪:‬‬

‫ َك َم َب َ ْ َن َصْ َح َ ْال َج َن ِ إِ ْذ َ ْق َس هم ا ليصرم َن مصبحين ‪ ،‬ا‬‫يستثن ن ( ال ‪) 18 – 17‬‬ ‫ِين ‪ ،‬ن اغد ا ع حرثك إن كنت ص رمين ‪،‬‬ ‫ َف َت َن دَ ْ ا مهصْ ِبح َ‬‫َف ْن َط َ ه ا َ هه ْ َي َت َخ َف هت َن ‪ ،‬ن ا يدخ َن الي ع يك مسكين‬ ‫(ال‬

‫ َف َ َم َر َ ْ َه ق ل ا إ َن لض ل ن ‪ ،‬بل نحن محر م ن‬‫ ق ل سط‬‫ظ لمين ( ال‬

‫( ال‬

‫‪)24– 21‬‬

‫– ‪) 27 – 26‬‬

‫ل قل لك ل ا تسبح ن ‪ ،‬ق ل ا سبح ن ربن إ َن ك َن‬ ‫– ‪) 29 – 28‬‬

‫‪227‬‬


‫ ق ل ا ي ي ن إ َن ك َن ط غين ‪ ،‬عس ربن ن يبدلن خيرا من إ َن‬‫ربن راغب ن ( ال – ‪) 32 – 31‬‬ ‫إل‬ ‫( ) كذل ص حب البست نين ال ذان ت خر احدهم ع‬ ‫الخ ل ال ه ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن م ‪:‬‬

‫اَخر نس عظم‬

‫ِص ح ِ​ِب ِه َ هه َ ي َهح ِ هرهه ن كثر من م ا عز‬ ‫ َ َك َن لَ هه َث َمر َف َ َل ل َ‬‫ن را ‪َ َ ،‬‬ ‫دَخ َل َج َن َت هه َ هه َ َظ لِ لِ َن ْ سِ ِه ق ل م ظن ن تبيد هذه بدا ‪،‬‬ ‫الس ع ق ئم لئن ردد إل ربي أجدنَ خيرا من‬ ‫م ظن َ‬ ‫ح هب هه َ هه َ ي َهح ِ هرهه ك ر ب لَذ خ من ترا‬ ‫ص ِ‬ ‫من ب ‪َ ،‬ق َل لَ هه َ‬ ‫ث َ من نط ث َ س َ ا رجا ‪ ،‬لك َن ه َ‬ ‫ّ ربي ا شر بربي حدا‬ ‫‪ ،‬ل ا إذ دخ ج َنت ق م ش ء َ‬ ‫ّ ا ق َ ة إ َا ب َه إن ترن ن‬ ‫قلَ من م ا لدا ‪ ،‬ف س ربي ن ي تين خيرا من ج َنت يرسل‬ ‫السم ء فتصبح ص يدا زل ‪ ،‬يصبح م ه‬ ‫ع ي حسب ن من َ‬ ‫غ را ف ن تستطيع له ط ب ‪ َ ،‬هح َ‬ ‫ِيط ِب َث َم ِر ِه َف َصْ َب َح هي َ ه َك َ ْي ِه َع َ‬ ‫ِي َخ ِ َي َع َ هع هر شِ َ ي ل ي ليتني ل شر‬ ‫َم َ ْن َ َ فِي َ َ ه َ‬ ‫بربي حدا ( الك ف ‪) 42 – 34‬‬ ‫‪ )26‬الح اري ن ‪ :‬ه اتب ع النبي عيس ع يه السا ‪ ،‬عدده اثن عشر‬ ‫رجا ‪ ،‬يرتد ن الرداء اابيض ‪ ،‬يسير ن مع نبي في دع ته اينم ذه ‪،‬‬ ‫)‬ ‫ش ره ( بطرس ‪ ،‬متي ‪ ،‬ي حن ‪ ،‬ل ق ‪ ،‬مرقس ‪ ،‬ب لس ‪ ،‬ي‬ ‫‪ ،‬مع كثرة الم جزا التي ش هد ه منه يط ب ن منه المستحيل ‪ ،‬ب ن ينزل‬ ‫خبرن ّ‬ ‫ّ ت ل ل م ئدة ط كل ي ‪ ،‬فرفض عيس (ع) ط ب‬ ‫ت ل ب ل عيس (ع) ( ق ل ا َت ا َ‬ ‫ّ إن كنت م منين )( الم ئدة ‪ ) 112 -‬لكنه‬ ‫خبرن ت ل ( ق ل عيس ابن مري ال َ َ ر َبن نزل‬ ‫استج لط ب‬

‫ارزقن‬

‫السم ء تك ن لن عيدا أ َ لن آخرن آي من‬ ‫ع ين م ئدة من َ‬ ‫الرازقين ) ( الم ئدة – ‪ ) 114‬نزل الم ئدة ك ا من حمد ا ّ ع‬ ‫ن خير َ‬ ‫‪228‬‬


‫دني ه حت ص ر ا رس ه‬ ‫ن مه ‪ ،‬ت م ا من النبي عيس (ع) م ر دين‬ ‫في الب دان ‪ ،‬قد ح ّ ت ل ل ( إذ حي إل الح اريين ن آمن ا بي‬ ‫برس لي ق ل ا آم َن اش د ب َنن مس م ن ) تم مط ردت من قبل الي د‬ ‫الر م ن ب د رحيل نبي ال السم ء ضط د ا كثيرا في الب دان ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ته ت ل ع لس ن الح اريين ‪:‬‬

‫ّ ق ل الح اري ن‬ ‫ص ِر إِلَ َ ِ‬ ‫يين َمنْ َ ْن َ‬ ‫ار َ‬ ‫ َق َل عِ َ‬‫يس ابْنه َمرْ َي َ لِ ْ َح َ ِ‬ ‫َ‬ ‫نحن نص ر ّ ( الصف – ‪) 14‬‬ ‫ ق ل الح اري ن نحن نص ر َ‬‫ّ آم َن ب َه اش د ب َن مس م ن ‪ ،‬ر َبن‬ ‫الرس ل ف كتبن مع ال َ‬ ‫ش هدين ( ال عمران ‪) 53 – 52‬‬ ‫آم َن بم نزل ا َتب ن َ‬ ‫ْ َ‬ ‫يين َنْ آ ِم هن ا ِبي َ ِب َر هس لِي ق ل ا آم َن اش د‬ ‫ار َ‬ ‫ َ إِذ ْ َح ْي ه إِ َل ْال َح َ ِ‬‫ب َنن مس م ن ( الم ئدة – ‪) 111‬‬ ‫ن ينزل ع ين‬

‫ إذ ق ل الح اري ن ي عيس ابن مري هل يستطيع رب‬‫َ‬ ‫ا ّ إن كنت م منين ( الم ئدة – ‪) 112‬‬ ‫السم ء ق ل ا َت‬ ‫م ئدة من َ‬ ‫تطمئنَ ق بن ن‬

‫ ق ل ا نريد ن ن كل من‬‫ع ي من ال َ‬ ‫ش هدين ( الم ئدة – ‪) 113‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ع‬ ‫الي‬ ‫الكت‬ ‫ع‬

‫ن قد صدقتن نك ن‬

‫) هـل الكت ‪ :‬ه الذين يتب ن الكت الت لي – اأ ل ‪ :‬الت راة نزل‬ ‫النبي م س (ع) الث ني ‪ :‬الزب ر نزل ع النبي دا د (ع) يسم لدى‬ ‫د المزامير ‪ ،‬الث لث ‪ :‬اانجيل نزل ع النبي عيس (ع) ‪ ،‬جم‬ ‫احد اسمه ( الكت الم دس ) ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬ ‫الثاث في كت‬ ‫لس ن هل الكت ‪:‬‬

‫ ق ل ط ئ من هل الكت آمن ا ب لَذ نزل ع ا َلذين آمن ا جه‬‫ال َن ر اك ر ا آخره ل َ يرج ن ‪ ،‬ا ت من ا إ َا لمن تبع دينك‬ ‫( ال عمران ‪) 73 – 72‬‬

‫‪229‬‬


‫ َ ِمنْ َهْ ِل ْال ِك َت ِ َمنْ إِنْ َت ْ َم ْن هه ِب ِ ْن َط ر هي َ د ِه إِلَ ْي‬‫ِبدِي َن ر َ​َ هي َ د ِه إِلَ ْي َ إِ َ​َ َم هدمْ َ َع َ ْي ِه َق ِئ َم َذلِ‬ ‫ّ ْال َك ِذ‬ ‫ع ين في اأميين سبيل َ َي ه له َن َع َ َ ِ‬

‫َ َ ِم ْن ه ْ َمنْ إِنْ َت ْ َم ْن هه‬ ‫َ ِب َ َن ه ْ ق ل ا ليس‬ ‫َ َ هه ْ َي ْ َ هم َن‬ ‫( ال عمران – ‪) 75‬‬

‫سن ال َن ر إ َا َي م م د دا‬ ‫ ذل ب َن ق ل ا لن تم َ‬‫ن ( ال عمران – ‪) 24‬‬ ‫َم َك هن ا َي ْ َت هر َ‬

‫َ َغرَ هه ْ فِي دِي ِن ِ ْ‬

‫السم ء َف َ ْد َس َله ا هم َس‬ ‫ َيسْ َله َ َهْ هل ْال ِك َت ِ ن تنزل ع ي كت ب من َ‬‫َ ْك َب َر ِمنْ َذلِ َ ف ل ا رن َ‬ ‫الص ع بظ م‬ ‫ّ ج رة ف خذت‬ ‫َ‬

‫( النس ء – ‪) 153‬‬

‫ َي َهْ َل ْال ِك َت ِ َق ْد َج َء هك ْ َر هس له َن هي َبينه لَ هك ْ َع َ َف ْت َرة م َِن الرس ِهل ن‬‫ا نذير ( الم ئدة – ‪) 19‬‬ ‫ت ل ا م ج ءن من بشير‬ ‫ َ إِ َذا َج هء هك ْ ق ل ا آم َن َ َق ْد دَ َخ ه ا ِب ْل هك ْ ِر َ هه ْ َق ْد َخ َر هج ا ِب ِه ۖ َ َ‬‫ّه‬ ‫ن ( الم ئدة – ‪) 61‬‬ ‫َعْ َ ه ِب َم َك هن ا َي ْك هت هم َ‬ ‫‪ -‬ي ل ن ل َذين ك ر ا ه اء هدى من الَذين آمن ا سبيا‬

‫( النس ء – ‪) 51‬‬

‫‪ )28‬الي د ‪ :‬ه ق است طن ا الحج ز الش مصر ‪ ،‬تك ثر ا في‬ ‫مصر زمن ال راعن ‪ ،‬ك ن ا عبيدا ل ‪ ،‬حت ج ء النبي م س (ع) حرره‬ ‫ق ده ال الش ارض المي د ب سطين ‪ ،‬لكن ل ي من ا اايم ن الح ي ي بل‬ ‫ك ن ا يتمرد ن ع نبي رغ م جزاته التي ن ذت من ال ا ‪ ،‬ف ت ب ا‬ ‫نبي م س (ع) ب ي انبي ئ الذين ت ه ‪ ،‬ح رب ا دع ة النبي محمد ص‬ ‫ّ ع يه س ب لمكر الخدي ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن الي د ‪:‬‬

‫ ق ل ا رن َ‬‫ّ ج رة ف خذت‬ ‫‪-‬‬

‫الص ع‬ ‫َ‬

‫بظ م‬

‫( النس ء – ‪) 153‬‬

‫ق ل الي د ال َنص رى نحن بن ء َ‬ ‫ّ ح َب ه‬

‫ِين َك َ هر ا ِم ْن ه ْ إن هذا إ َا سحر مبين‬ ‫ َف َ َل الَذ َ‬‫‪230‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 18‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 110‬‬


‫‪-‬‬

‫ق ل إ َن قت ن المسيح عيس ابن مري رس ل َ‬ ‫ّ َ َم َق َت ه هه‬ ‫ص َ هب هه َ لَ ِكنْ ه‬ ‫ه لَ ه ْ ( النس ء – ‪) 157‬‬ ‫شب َ‬ ‫َ َم َ‬

‫ إذ ق ل َم من ل‬‫شديدا َق له ا َم ْ ذ َِر َة إِلَ‬

‫تظ نق م َ‬ ‫ّم ك‬ ‫ن ( ااعراف – ‪) 164‬‬ ‫َرب هك ْ َ لَ َ َ ه ْ َي َت ه َ‬

‫م ذب‬

‫‪-‬‬

‫ق ل الي د ليس ال َنص رى ع‬

‫‪-‬‬

‫ق ل الي د يد َ‬ ‫ّ مغ ل‬

‫‪-‬‬

‫سن ال َن ر إ َا َي م م د دة‬ ‫ق ل ا لن تم َ‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا ق بن غ ف‬

‫‪-‬‬

‫ق ل‬

‫شيء‬

‫عذاب‬

‫( الب رة – ‪) 113‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 64‬‬

‫( الب رة – ‪) 80‬‬

‫( الب رة – ‪) 88‬‬

‫ق بن غ ف‬

‫( النس ء – ‪) 155‬‬

‫ ق ل ا ن من بم نزل ع ين‬‫عصين ( الب رة – ‪) 93‬‬ ‫‪ -‬ق ل ا سم ن‬

‫( الب رة – ‪) 91‬‬

‫ِين َه هد ا ي َهحرفه َن ْال َك ِ َ َعنْ َم َ اضِ ِ ِه ي ل ن سم ن‬ ‫ م َِن الَذ َ‬‫ين‬ ‫عصين اسمع غير مسمع راعن لَ َي ِب َ ْلسِ َن ِت ِ ْ َ َط ْ َن فِي الد ِ‬ ‫ل َن ق ل ا سم ن ط ن اسمع انظرن لَ َك َن َخيْرَ ا لَ ه ْ‬ ‫َ َ ْق َ َ َ لَ ِكنْ لَ َ َن ه ه َ‬ ‫ّه ِب هك ْ ِر ِه ْ َف َ​َ هي ْ ِم هن َن إِ َ​َ َق َ‬ ‫ِيَ ( النس ء – ‪) 46‬‬ ‫بم ل يحي به َ‬ ‫ّ ي ل ن في ن س‬

‫ إذا ج ء ح َي‬‫ي ذبن َ‬ ‫ل ( المج دل‬ ‫ّ بم ن‬

‫ل ا‬

‫–‪)8‬‬

‫ ق ل ا جئتن لت تن ع َم جدن ع يه آب ءن تك ن لكم الكبري ء‬‫م نحن لكم بم منين ( ي نس – ‪) 78‬‬ ‫في اأرض‬ ‫‪231‬‬


‫ّ َ هر هس ِ ِه‬ ‫ّ َ هر هس ِ ِه َ ي ِهري هد َن َنْ هي َرقه ا َبي َْن َ ِ‬ ‫ِين َي ْك ه هر َن ِب َ ِ‬ ‫ إِنَ الَذ َ‬‫ي ل ن ن من بب ض نك ر بب ض َ ي ِهري هد َن َنْ َي َتخ هِذ ا َبي َْن‬ ‫َذلِ َ َس ِب َ‬ ‫يَ ( النس ء – ‪) 150‬‬ ‫ إذا ل ا الَذين آمن ا ق ل ا آم َن إذا خا ب ض إل ب ض ق ل ا‬‫تحدث ن بم فتح َ‬ ‫ّ ع يك ليح ج ك به عند ربك فا‬ ‫ن ( الب رة – ‪) 76‬‬ ‫ت‬ ‫ِين ق ل ا إنَ َ‬ ‫ لَ َ ْد َسم َِع َ‬‫ّ ف ير نحن غني ء َس َن ْك هت ه‬ ‫ّه َق ْ َل الَذ َ‬ ‫( ال عمران ‪) 181 -‬‬ ‫َم َق له ا َ َق ْت َ ه ه ْاَْ ْن ِب َي َء ِب َغي ِْر َح‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ا ك ن ا ه دا‬

‫‪ -‬ذل ب َن‬

‫نص رى ت تد ا‬

‫ق ل ا إ َنم البيع مثل الرب‬

‫( الب رة – ‪) 135‬‬

‫( الب رة – ‪) 275‬‬

‫إ َن قت ن المسيح عيس ابن مري‬

‫‪-‬‬

‫ق ل‬

‫‪-‬‬

‫ق ل الي د ال َنص رى نحن بن ء َ‬ ‫ّ ح َب ه‬

‫‪-‬‬

‫ق ل الي د يد َ‬ ‫ّ مغ ل‬

‫( الم ئدة – ‪) 64‬‬

‫‪-‬‬

‫ق ل الي د عزير ابن َ‬ ‫ّ‬

‫( الت ب – ‪) 30‬‬

‫ت ل ن إنَ إبراهي‬ ‫‬‫ك ن ا ه دا نص رى‬ ‫‪-‬‬

‫إسم عيل إسح‬

‫( النس ء – ‪) 157‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 18‬‬

‫ي‬

‫اأسب ط‬

‫( الب رة – ‪) 140‬‬

‫ق ل ا لن يدخل الج َن إ َا من ك ن ه دا‬

‫نص رى‬

‫( الب رة – ‪) 111‬‬

‫ِين َي ْك هت هب َن ْال ِك َت َ ب َ ْيدِي ِ ْ هث َ ي ل ن هذا من عند َ‬ ‫ّ‬ ‫ َف َ يْل لِ َذ َ‬‫ِ‬

‫( الب رة – ‪) 79‬‬

‫‪232‬‬


‫َ‬ ‫ْ ِمنْ َبنِي إِسْ َرائِي َل ِمنْ َب ْ ِد هم َس إذ ق ل ا لنبي‬ ‫ لَ ْ َت َر إِلَ ْال َم َ ِ‬‫ل اب ث لن م ك ن تل في سبيل َ‬ ‫ّ ق ل هل عسيت إن كت‬ ‫ع يك ال ت ل َا ت ت ا ق ل ا م لن َا ن تل في سبيل َ‬ ‫ّ قد‬ ‫خرجن من دي رن بن ئن ف َم كت ع ي ال ت ل ت َل ا إ َا ق يا‬ ‫َ‬ ‫ّعي ب َ‬ ‫لظ لمين ( الب رة – ‪) 246‬‬ ‫من‬ ‫ّ َق ْد َب َ َ‬ ‫ث لَ هك ْ َط له َ َم ِ َك‬ ‫ َ َق َل لَ ه ْ َن ِبي ه ْ إِنَ َ َ‬‫له الم ع ين نحن ح ب لم منه ل ي‬ ‫َ َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َق َل إِنَ َ َ‬ ‫ّ اصْ ط َ هه َع َ ْي هك ْ َ َزادَ هه َبسْ ط فِي ال ِ ِ‬ ‫هي ْ تِي هم ْ َك هه َمنْ َي َش هء َ َ‬ ‫ع ِي ( الب رة – ‪) 247‬‬ ‫ّه َ اسِ ع َ‬

‫ق ل ا َن يك ن‬ ‫س من الم ل‬ ‫جسْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ّه‬ ‫َ ال ِ ِ‬

‫جن ده ق ل ا َلذين يظن ن َن‬ ‫ ق ل ا ا ط ق لن الي بج ل‬‫َ‬ ‫ّ ك من فئ ق ي غ ب فئ كثيرة ب ذن َ‬ ‫ماق َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ مع‬ ‫الص برين ( الب رة – ‪) 249‬‬ ‫َ‬ ‫ َ لَ َم َب َر هز ا ل َِج له َ َ هج هن ِد ِه ق ل ا ر َبن فر ع ين صبرا ثب‬‫الك فرين ( الب رة – ‪) 250‬‬ ‫قدامن انصرن ع ال‬ ‫‪ ) 29‬النص رى ‪ :‬ه من اتبع دين السيد المسيح (ع) ‪ ،‬نسب النص رى ال‬ ‫يين من نص ر إل َ‬ ‫ّ)( الصف – ‪) 14‬‬ ‫ار َ‬ ‫ق له ت ل ( َق َل َ‬ ‫عِيس ابْنه َمرْ َي َ لِ ْ َح َ ِ‬ ‫‪ ،‬كذل نسبت ال مدين الن صرة في الج يل ب سطين هي ب دة السيد‬ ‫المسيح (ع) الذ ل ب لن صر ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن النص رى ‪:‬‬

‫ِين َق له ا إ َن نص رى‬ ‫ َ م َِن الَذ َ‬‫‪-‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 14‬‬

‫ين َ رههْ َب َن َ َ َن ه ْ َ​َ‬ ‫ِين َق له ا إ َن نص رى َذلِ َ ِب َنَ ِم ْن ه ْ قِسيسِ َ‬ ‫الَذ َ‬ ‫ن ( الم ئدة – ‪) 82‬‬ ‫َيسْ َت ْك ِب هر َ‬

‫‪233‬‬


‫ َ إِ َذا َس ِم ه ا َم ه ْن ِز َل إِلَ‬‫ِم َم َع َرفه ا م َِن ْال َح ي‬ ‫م لن ا ن من ب َه م‬ ‫الص لحين ( الم ئدة ‪) 84 – 83‬‬ ‫مع ال‬ ‫َ‬

‫الرَ هس ِل َت َرى َعْ هي َن ه ْ َت ِيضه م َِن ال َدمْ ِع‬ ‫ل ن ر َبن آم َن ف كتبن مع ال َ‬ ‫ش هدين ‪،‬‬ ‫ج ءن من الح نطمع ن يدخ ن ربن‬

‫ِين َق له ا إنَ َ‬ ‫ّ ه المسيح ابن مري‬ ‫‪ -‬لَ َ ْد َك َ َر الَذ َ‬

‫( الم ئدة – ‪)72 ( ) 17‬‬

‫ِين ق ل ا إنَ َ‬ ‫ّ ث لث ثاث‬ ‫ لَ َ ْد َك َ َر الَذ َ‬‫َ‬ ‫رى المسيح ابن ّ ( الت ب – ‪) 30‬‬ ‫ص َ‬ ‫‪َ َ -‬ق لَ ِ ال َن َ‬

‫( الم ئدة – ‪) 73‬‬

‫ ق ل ا ا َتخذ َ‬‫ّ لدا‬

‫( الب رة – ‪) 116‬‬

‫ص َرى ليس الي د ع‬ ‫‪َ َ -‬ق لَ ِ ال َن َ‬

‫شيء‬

‫( الب رة – ‪) 113‬‬

‫‪ ) 30‬هل الجن ‪ :‬الجن جنت ن جن الدني جن اَخرة ق له ت ل ( لمن‬ ‫خ ف م ربه ج َنت ن ) ( الرحمن – ‪ ) 46‬صف ّ ت ل جن الدني ب له ( ي د‬ ‫حدك ن تك ن له ج َن من نخيل عن تجر من تحت اأن ر له‬ ‫( ال رق ن – ‪) 8‬‬ ‫تك ن له ج َن ي كل من )‬ ‫في من كل ال َثمرا )( الب رة – ‪() 266‬‬ ‫صف ّ ت ل جن اَخرة ب له ( ع سرر م ض ن ‪ ،‬م َتكئين ع ي‬ ‫ب ري ك س من‬ ‫لدان مخ َد ن ‪ ،‬ب ك ا‬ ‫مت ب ين ‪ ،‬يط ف ع ي‬ ‫ا ينزف ن ‪ ،‬ف ك م َم يتخ َير ن ‪ ،‬لح‬ ‫م ين ‪،‬ا يصدَع ن عن‬ ‫المكن ن )( ال اق من ‪ 15‬ال ‪) 23‬‬ ‫طير م َم يشت ن ‪ ،‬ح ر عين ‪ ،‬ك مث ل ال ل‬ ‫قد صف ّ ت ل جنته ب ح‬ ‫ع لس ن هل الجن ‪:‬‬

‫اَي‬

‫في س رة اانس ن ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل‬

‫ح َي هت ه ْ فِي َ سا‬ ‫ دَ عْ َ ا هه ْ فِي َ سبح ن ال َ َ َ َت ِ‬‫ال لمين ( ي نس – ‪) 10‬‬ ‫الحمد َه ر‬ ‫‪234‬‬

‫خ هر دَ عْ َ ا هه ْ ن‬ ‫َآ ِ‬


‫ ق ل ا الحمد َه الَذ هدان ل ذا م ك َن لن تد ل ا ن هدان َ‬‫ّ‬ ‫( ااعراف ‪) 43 -‬‬ ‫ل د ج ء رسل ربن ب لح‬ ‫ ق ل ا الحمد َه الَذ ذه ع َن الحزن إنَ ر َبن لغ ر شك ر ‪،‬‬‫الَذ ح َن دار الم م من فض ه ا يمسن في نص ا يمسن‬ ‫( ف طر ‪) 35 – 34‬‬ ‫في لغ‬ ‫ ق ل ا إ َن ك َن قبل في ه ن مش ين ‪ ،‬فمنَ َ‬‫ّ ع ين‬ ‫الرحي‬ ‫السم ‪ ،‬إ َن ك َن من قبل ندع ه إ َنه ه البر َ‬ ‫َ‬

‫ق ن عذا‬ ‫( الط ر من ‪ – 26‬ال ‪) 28‬‬

‫ َ َن دَ ى َصْ َح ه ْال َج َن ِ َصْ َح َ ال َن ِر ن قد جدن م عدن ربن ح‬‫ف ل جدت م عد ربك ح َ‬ ‫ق ل ه ا َن َ ْ ( ااعراف ‪) 44 -‬‬ ‫ض ا َع َ ْي َن م َِن ْال َم ِء َ ْ ِم َم‬ ‫ َ َن دَ ى َصْ َح ه ال َن ِر َصْ َح َ ْال َج َن ِ َنْ َفِي ه‬‫ّه ق ل ا إنَ َ‬ ‫َر َز َق هك ه َ‬ ‫الك فرين ( ااعراف – ‪) 50‬‬ ‫ّ ح َرم م ع‬ ‫لك َنك فتنت ن سك تر َبصت‬ ‫ هي َن هد َن ه ْ َلَ ْ َن هكنْ َم َ هك ْ ق ل ا ب‬‫َ‬ ‫ارتبت غ َرتك اأم ني ح َت ج ء مر َ‬ ‫رك ب ه الغر ر(الحديد –‪) 14‬‬ ‫ّ غَ‬ ‫ ق ل ا الحمد َه الَذ صدقن عده‬‫ِين ( الزمر – ‪) 74‬‬ ‫حيث نش ء َف ِن ْ َ َجْ هر ْال َ ِم َ‬

‫رثن اأرض نتب َ من الج َن‬

‫ض ه ْ َع َ َب ْ ض َي َت َس َءله َن ‪ ،‬ق ل ق ئل من‬ ‫ َف َ ْق َب َل َب ْ ه‬‫قرين ( الص ف ‪) 51 – 50‬‬

‫إني ك ن لي‬

‫ ق ل هل نت م َط ن ‪َ ،‬ف َط َ َع َف َرآهه فِي َس َ ا ِء ْال َجحِي ِ ‪ ،‬ق ل ت َه إن‬‫كد لتردين ‪ ،‬ل ا ن م ربي لكن من المحضرين ‪ ،‬فم نحن‬ ‫بميتين ‪ ،‬إ َا م تتن اأ ل م نحن بم َذبين ‪ ،‬إنَ هذا ل ال ز‬ ‫( الص ف من ‪ – 54‬ال ‪) 60‬‬ ‫ال ظي‬ ‫‪235‬‬


‫‪ ) 31‬هل الن ر ‪ :‬الن ر ن ران ‪ ،‬ن ر الدني ن ر اَخرة ‪ ،‬ف لمرض الخ ف‬ ‫النكب الغرب الج ع ال طش ه ن ر الدني ‪ ،‬صف ّ عذا‬ ‫الدني ب له ت ل ‪ (:‬ل عذا في الحي ة الدني ل ذا اَخرة ش‬

‫م ل من َ‬ ‫ّ من ا )( الرعد – ‪ ( ) 34‬لنذي َن من ال ذا اأدن‬ ‫َ‬ ‫ّ الخز في‬ ‫د ن ال ذا اأكبر ل َ يرج ن )( السجدة – ‪ () 21‬ف ذاق‬ ‫الحي ة الدني ل ذا اَخرة كبر ل ك ن ا ي م ن )( الزمر ‪ ، ) 26 -‬صف‬ ‫ّ ن ر اَخرة ب له ت ل ( إ َن عتدن ل ك فرين ساسل غاا‬ ‫س يرا ) ( اانس ن – ‪ ( ) 4‬إنَ الَذين ك ر ا ب ي تن س ف نص ي ن را ك َم‬ ‫نضج ج ده بدَ لن ه ج دا غيره ليذ ق ا ال ذا ) ( النس ء‪، )56 -‬‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع‬

‫لس ن اصح‬

‫الن ر ‪:‬‬

‫ َي ْ َ هت َ َ ه ه هج هه ه ْ فِي ال َن ر ي ل ن ي ليتن ط ن َ‬‫ّ طن‬ ‫ِ‬ ‫السبيا ‪،‬‬ ‫الرس ا ‪ ،‬ق ل ا ر َبن إ َن ط ن س دتن كبراءن ف ض ن َ‬ ‫َ‬ ‫ل ن كبيرا ( ااحزا من ‪ – 66‬ال ‪) 68‬‬ ‫ر َبن آت ض ين من ال ذا ال ن‬ ‫ َ هه ْ َيصْ َط ِر هخ َن فِي َ ر َبن خرجن ن مل ص لح غير الَذ ك َن‬‫ن مل ( ف طر – ‪) 37‬‬ ‫ ق ل ا ر َبن غ ب ع ين ش تن ك َن ق م ض لين ‪ ،‬ر َبن خرجن‬‫ف ن عدن ف َن ظ لم ن ( الم من ن ‪) 107 – 106‬‬ ‫من‬ ‫ َ إِ ْذ َي َت َح ج َن فِي ال َن ِر في ل الض ء ل َذين استكبر ا إ َن ك َن‬‫ف ل نت مغن ن ع َن نصيب من ال َن ر ( غ فر‪) 47 -‬‬ ‫لك تب‬ ‫ِين فِي ال َن ِر ل َِخ َز َن ِ َج َ َن َ ادع ا ر َبك يخ ف ع َن ي م من‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫( غ فر – ‪) 49‬‬ ‫ال ذا‬ ‫ ق ل ا بل نت ا مرحب بك نت قدَمتم ه لن فبئس ال رار ‪،‬‬‫ق ل ا ر َبن من قدَ لن هذا فزده عذاب ض في ال َن ر ‪ ،‬ق ل ا م‬ ‫‪236‬‬


‫لن ا نرى رج ا ك َن ن ده من اأشرار ‪َ ،‬تخذن ه سخري‬ ‫اأبص ر ( ص من ‪ – 59‬ال ‪) 63‬‬ ‫زاغ عن‬ ‫خراه أ اه ر َبن ه اء ض ن ف ت‬

‫ قل‬‫ال َن ر ( ااعراف ‪) 38-‬‬

‫من‬

‫عذاب ض‬

‫الج َن ن فيض ا ع ين من الم ء‬

‫ ن دى صح ال َن ر صح‬‫َ‬ ‫م رزقك ّ ( ااعراف – ‪) ϱϬ‬‬ ‫مَ‬ ‫ َ لَ ْ َت َرى إِ ْذ ه ِق ه ا َع َ ال َن ِر ف ل ا ي ليتن نرد ا نكذ ب ي‬‫نك ن من الم منين ( اان – ‪) 27‬‬ ‫ربن‬ ‫ ق ل ا ب قد ج ءن نذير فك َذبن ق ن م ن َزل َ‬‫ّ من شيء إن نت‬ ‫إ َا في ضال كبير ‪ ،‬ق ل ا ل ك َن نسمع ن ل م ك َن في‬ ‫الس ير ( الم – ‪) 10 – 9‬‬ ‫صح‬ ‫َ‬ ‫ين ( الزمر – ‪) 71‬‬ ‫‪ -‬ق ل ا ب َ لَ ِكنْ َح َ ْ َك ِ َم ه ْال َ َذا ِ َع َ ْال َك ف ِ​ِر َ‬

‫ ق ل ا ض ا ع َن بل ل نكن ندع من قبل شيئ‬‫ ق ل ا ه في يختصم ن ‪ ،‬ت َه إن ك َن ل ي ضال مبين ‪ ،‬إِ ْذ‬‫ِين ‪ ،‬م ض َن إ َا المجرم ن ‪ ،‬فم لن من‬ ‫هن َس ي هك ْ ِب َر ْال َ لَم َ‬ ‫ش ف ين ‪ ،‬ا صدي حمي ‪ ،‬ف نَ لن ك َرة فنك ن من الم منين‬ ‫( غ فر – ‪) 74‬‬

‫( الش راء من ‪ – 96‬ال ‪) 102‬‬

‫ ن د ا ي م ل لي ض ع ين رب‬‫ َف َ َم َر َ ْ ا َب ْ َس َن ق ل ا آم َن ب َه حده ك رن بم ك َن به مشركين‬‫( الزخرف – ‪) 77‬‬

‫(غ فر‪) 84 -‬‬

‫‪ ) ϯϮ‬هل اأعراف ‪ :‬ه في منط بين الجن الن ر ‪ ،‬ت زل‬ ‫صح الجن ت زل عن صح الن ر ‪ ،‬ير ن تمتع صح‬ ‫الجن بجنت فيتحسر ن ع ي ‪ ،‬ير ن عذا صح الن ر فيحمد ن‬ ‫ّ ع نج ت من ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن هل ااعراف ‪:‬‬ ‫عن‬

‫‪237‬‬


‫َ َب ْي َن ه َم ح َِج‬ ‫َ َع َ ْاَْعْ َرافِ ِر َج ل َي ْ ِرفه َن هك َ​َ ِبسِ ي َم هه ْ‬ ‫َ َن دَ ْ ا َصْ َح َ ْال َج َن ِ ن سا ع يك لَ ْ َي ْد هخ ه َه َ هه ْ َي ْط َم ه َن ‪،‬‬ ‫ْص هر هه ْ ِت ْ َ َء َصْ َح ِ ال َن ِر ق ل ا ر َبن ا تج ن‬ ‫َ إِ َذا ص ِهر َف ْ َب َ‬ ‫َ‬ ‫مع ال‬ ‫الظ لمين ‪َ َ ،‬ن دَ ى َصْ َح ه ْاَْعْ َرافِ ِر َج َ​َ َي ْ ِرفه َن ه ْ‬ ‫ِبسِ ي َم هه ْ ق ل ا م غن عنك جم ك م كنت تستكبر ن ‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ّ برحم ْاد هخ ه ا ْال َج َن َ َ​َ َخ ْ ف‬ ‫ه اء الَذين قسمت ا ين ل‬ ‫ن ( ااعراف من ‪ – 46‬ال ‪) 49‬‬ ‫َع َ ْي هك ْ َ َ​َ َ ْن هت ْ َتحْ َز هن َ‬

‫‪-‬‬

‫‪ ) ϯϯ‬الك فر ن الظ لم ن المجرم‬

‫ن‪:‬‬

‫س ‪ -‬لم ذا ق ا كل اأنبي ء ك ر ا بدع ة اانبي ء ل ؟‬ ‫ج ‪ -‬أن تحجر ا ع ط س ا يريد ن ن يترك ه ‪ ،‬دع ا ن‬ ‫حد غني ئ ه ل ب لرس ل ‪ ،‬لن يصدق ا اا اذا نزل م ـ مع‬ ‫الرس ل ير نه ‪ ،‬يك م ّ مب شرة ‪ ،‬تنزل ع ي آي من السم ء‬ ‫ي ر ن ه ‪ ،‬ينزل ال رآن ك ه مرة احدة ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع‬ ‫لس ن الك فرين الظ لمين المجرمين ‪:‬‬

‫ َق َل ْال َك فِ هر َن إنَ هذا لس حر مبين‬‫ه آ َي هت َن ق ل س طير اأ َ لين ( المط ين – ‪ ( ) 13‬ال‬ ‫ إِ َذا هت ْت َ َع َ ْي ِ‬‫( ي نس – ‪) 2‬‬

‫– ‪) 15‬‬

‫ ي ل الَذين ك ر ا إن هذا إ َا س طير اأ َ لين‬‫الرحمن نسجد لم‬ ‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ه اسْ هج هد ا لِ رَ حْ َم ِن ق ل ا م َ‬‫را ( ال رق ن – ‪) 60‬‬ ‫ت مرن زاده ن‬ ‫( اان‬

‫‬‫‪-‬‬

‫ق ل ا ق بن غ ف‬ ‫إذا قيل ل‬

‫– ‪) 25‬‬

‫( الب رة – ‪) 88‬‬

‫آمن ا بم نزل َ‬ ‫ّ ق ل ا ن من بم نزل ع ين‬

‫( الب رة – ‪) 91‬‬

‫ِين َك َ هر ا لن ن من ب ذا ال رآن ا ب لَذ بين يديه‬ ‫‪َ َ -‬ق َل الَذ َ‬

‫‪238‬‬

‫( سب – ‪) 31‬‬


‫ ق ل ا ق بن في ك َن م َم تدع ن إليه في آذانن قر من بينن‬‫ن ( فص – ‪) 5‬‬ ‫بين حج ف عمل إ َنن ع م‬ ‫ َف َ َل ْال َك ِف هر َن هذا شيء عجي ‪ ،‬إذا متن ك َن تراب ذل رجع‬‫ب يد ( ‪) 3 – 2‬‬ ‫ ي ل ن إ َن لمرد د ن في الح فرة ‪ ،‬إذا ك َن عظ م نخرة ‪ ،‬ق ل ا‬‫رة خ سرة ( الن زع من ‪ – 10‬ال ‪) 12‬‬ ‫ت إذا ك َ‬ ‫ر ا ن لن يب ث ا ( التغ بن – ‪) 7‬‬ ‫ِين َك َ ه‬ ‫ َز َع َ الَذ َ‬‫ ق ل ا ل ش ء ربن أنزل مائك ف َن بم رس ت به ك فر ن‬‫‪-‬‬

‫من ربه‬

‫ق ل ا ل ا نزل ع يه آي‬

‫( ال نكب‬

‫– ‪) 50‬‬

‫ض ا ي ل ا سحر مستمر‬ ‫ َ إِنْ َي َر ْ ا آ َي َ هي ْ ِر ه‬‫الرحمن م عبدن ه م ل‬ ‫ قل ال شء َ‬‫إ َا يخرص ن ‪ 0‬الزخرف – ‪) 20‬‬

‫( فص‬

‫– ‪) 14‬‬

‫( ال مر – ‪) 2‬‬

‫بذل من ع‬

‫إن ه‬

‫ِين َك َ هر ا ا تسم ا ل ذا ال رآن الغ ا فيه ل َك تغ ب ن‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫( فص‬

‫‪ َ -‬لَ ْ َج َ ْ َن هه قهرْ آ َن َعْ َجم َِي ل ل ا ل ا فص‬

‫– ‪) 26‬‬

‫آي ته عجمي عربي‬ ‫( فص‬

‫– ‪) 44‬‬

‫ِين َك َ هر ا إِنْ َي َتخ هِذ َن َ إِ َ​َ هه هز َ ا هذا الَذ يذكر آل تك‬ ‫ َ إِ َذا َرآ َ الَذ َ‬‫ن ( اانبي ء – ‪) 36‬‬ ‫َ هه ْ ِبذ ِْك ِر الرَ حْ َم ِن هه ْ َك ِف هر َ‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ا م َ مجن ن‬

‫‪-‬‬

‫ي ل ن إ َنه لمجن ن‬

‫‪-‬‬

‫ي ل الَذين ك ر ا لس مرسا‬

‫( الدخ ن – ‪) 14‬‬

‫( ال‬

‫– ‪) 51‬‬

‫‪239‬‬

‫( الرعد – ‪) 43‬‬


‫‪ -‬ق ل ا إ َن بم رس ت به ك فر ن‬

‫( الزخرف – ‪) 24‬‬

‫ َ لَ َم َج َء هه ه ْال َح ق ل ا هذا سحر إ َن به ك فر ن‬‫ إِنَ َه ه َ​َ ِء لَ َي ه له َن ‪ ،‬إن هي إ َا م تتن اأ ل‬‫ف ت ا ب ب ئن إن كنت ص دقين ( الدخ ن من ‪ – 34‬ال ‪) 36‬‬ ‫ كانوا يقولو أئ ا م ْت‬‫( ال اقع ‪ 47‬س ‪) 48‬‬ ‫ْاْ ل‬ ‫ َ إِ َذا هت ْت َ َع َ ْي ِ ْ آ َي هت َن َبي َن‬‫بدله ( ي نس – ‪) 15‬‬ ‫غير هذا‬

‫( الزخرف – ‪) 30‬‬

‫م نحن بمنشرين ‪،‬‬ ‫‪ ،‬أ آب ن‬

‫ك ترابً عظ ًم أ ن ل ْع ث‬

‫ق ل الَذين ا يرج ن ل ءن ائ ب رآن‬

‫ َ إِ َذا هت ْت َ َع َ ْي ِ ْ آ َي هت َن َبي َن ق ل ا م هذا إ َا رجل يريد ن يصدَ ك‬‫ع َم ك ن ي بد آب ك ق ل ا م هذا إ َا إف م ترى ق ل ا َلذين ك ر ا‬ ‫م ج ءه إن هذا إ َا سحر مبين ( سب – ‪) 43‬‬ ‫لح ل َ‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ا إ َن ك رن بم رس ت به إ َن ل ي ش م َم تدع نن إليه مري‬

‫( ابراهي – ‪) 9‬‬

‫ ق ل ا إن نت إ َا بشر مث ن تريد ن ن تصد ن ع َم ك ن ي بد آب ن‬‫ف ت ن بس ط ن مبين ( ابراهي – ‪) 10‬‬ ‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ه ا َت ِب ه ا َم َ ْن َز َل َ‬‫ّه ق ل ا بل ن َتبع م ل ين ع يه آب ءن‬

‫( الب رة – ‪) 170‬‬

‫ّ َم َ​َ َيضهر هه ْ َ َ​َ َي ْن َ ه ه ْ ي ل ن ه اء‬ ‫ َ َي ْ هب هد َن ِمنْ هد ِن َ ِ‬‫َ‬ ‫ن عند ّ ( ي نس – ‪) 18‬‬ ‫ش‬ ‫ م ن بده إ َا لي رب ن إل َ‬‫( الزمر – ‪) 3‬‬ ‫ّ زل‬ ‫ هث َ لَ ْ َت هكنْ ِف ْت َن هت ه ْ إ َ​َ َنْ ق ل ا َ‬‫ّ ربن م ك َن مشركين‬ ‫ِ‬ ‫‪240‬‬

‫( اان‬

‫– ‪) 23‬‬


‫الرحمن م عبدن ه َم لَ ه ْ ِب َذلِ َ ِمنْ عِ ْ إِنْ هه ْ إِ َ​َ‬ ‫ قل ال شء َ‬‫ن ( الزخرف – ‪) 20‬‬ ‫َي ْخ هر ه‬ ‫ص َ‬ ‫‪ -‬ق ل الَذين ك ر ا لرس لنخرج َنك من رضن لت دنَ في م َتن‬

‫( ابراهي – ‪) 13‬‬

‫ في ل الَذين ظ م ا ر َبن خرن إل جل قري نج دع ت‬‫الرسل َ َ لَ ْ َت هك هن ا َ ْق َسمْ هت ْ ِمنْ َق ْب هل َم لَ هك ْ ِمنْ َ‬ ‫ز َ ال ( ابراهي – ‪) 44‬‬ ‫لدا ( مري – ‪) 77‬‬ ‫‪َ َ -‬ف َر َ ْي َ الَ ِذ َك َ َر ِب َي ِت َن ق ل أ تينَ م ا‬

‫ن َتبع‬

‫ َق َل هم ْت َرفه َه إ َن بم رس ت به ك فر ن ‪ ،‬ق ل ا نحن كثر م اا‬‫ادا م نحن بم َ‬ ‫ذبين ( سب ‪) 35 – 34‬‬

‫ ق ل ا إذا متن ك َن تراب عظ م إ َن لمب ث ن ‪ ،‬ل د عدن نحن‬‫ن هذا من قبل إن هذا إ َا س طير اأ َ لين ( الم من ن ‪) 83 – 82‬‬ ‫آب‬ ‫ِين َك َ هر ا إذا ك َن تراب آب ن ئ َن لمخرج ن ‪ ،‬ل د عدن‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫ن من قبل إن هذا إ َا س طير اأ َ لين ( النمل ‪) 68 – 67‬‬ ‫هذا نحن آب‬ ‫هي رمي ( يس – ‪) 78‬‬ ‫ض َر َ لَ َن َم َث َ​َ َ َنسِ َي َخ ْ َ هه ق ل من يحيي ال ظ‬ ‫ َ َ‬‫ َ َك َذلِ َ َم َرْ َس ْ َن ِمنْ َق ْب ِ َ فِي َقرْ َي ِمنْ َنذِير إ َا ق ل مترف ه إ َن جدن‬‫آث ره م تد ن ( الزخرف – ‪) 23‬‬ ‫َم إ َن ع‬ ‫آب ءن ع‬ ‫نحي م ي كن إ َا الدَهر َ َم‬ ‫ ق ل ا م هي إ َا حي تن الدني نم‬‫لَ ه ْ ِب َذلِ َ ِمنْ عِ ْ إِنْ هه ْ إِ َ​َ َي ه‬ ‫ظن َن ‪ َ ،‬إِ َذا هت ْت َ َع َ ْي ِ ْ آ َي هت َن َبي َن‬ ‫َم َك َن حهجَ َت ه ْ إِ َ َ‬ ‫َ نْ ق ل ا ائت ا ب ب ئن إن كنت ص دقين ( الج ثي ‪) 25 – 24‬‬ ‫ّ َح َ ال َس َع ه َ​َ َر ْي َ فِي َ ق ت م ندر م‬ ‫ َ إِ َذا قِي َل إِنَ َ عْ دَ َ ِ‬‫م نحن بمستي نين ( الج ثي – ‪) 32‬‬ ‫الس ع إن نظن إ َا ظن‬ ‫َ‬ ‫‪) 12‬‬ ‫لنحمل خط ي ك ( ال نكب‬ ‫ِين َك َ هر ا ل َذين آمن ا ا َتب ا سبي ن‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ْ آ ِم هن ا َك َم آ َم َن ال َن سه ق ل ا ن من كم آمن الس‬‫‪241‬‬

‫ء‬

‫( الب رة – ‪) 13‬‬


‫ِين آ َم هن ا ق ل ا آم َن إذا خ ا إل شي طين‬ ‫ َ إِ َذا لَ ه ا الَذ َ‬‫م ك إ َنم نحن مست زئ ن ( الب رة – ‪) 14‬‬ ‫‪ َ -‬إِ َذا َر َ ْ هه ْ ق ل ا إنَ ه اء لض ل ن ‪ ،‬م رس ا ع ي‬

‫ق ل ا إ َن‬ ‫ح فظين‬

‫( المط ين ‪) 33 – 32‬‬

‫ ق ل ا ي ي الَذ نزل ع يه الذكر إ َن لمجن ن ‪ ،‬ل م ت تين‬‫الص دقين ( الحـجر ‪) 7 – 6‬‬ ‫ب لمائك إن كن من َ‬ ‫ ف ل إن هذا إ َا سحر ي ثر ‪ ،‬إن هذا إ َا ق ل البشر‬‫‪-‬‬

‫( المدثر ‪) 25 – 24‬‬

‫رجل من ال ريتين عظي‬

‫ق ل ا ل ا نزل هذا ال رآن ع‬

‫( الزخرف – ‪) 31‬‬

‫ ن ت ل ا إ َنم نزل الكت ع ط ئ تين من قب ن إن ك َن‬‫دراست لغ ف ين ‪ ،‬ت ل ا ل َن نزل ع ين الكت لك َن‬ ‫( اان ‪) 157 – 156‬‬ ‫من‬ ‫ِين َ​َ َي ْ َ هم َن ل ا يك من َ‬ ‫ِين‬ ‫ّ ت تين آي َك َذلِ َ َق َل الَذ َ‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫ِمنْ َق ْب ِ ِ ْ م ِْث َل َق ْ لِ ِ ْ َت َش َب َ ْ قه ه هب ه ْ َق ْد َب َي َن ْاَ َي ِ لِ َ ْ هي ِق هن َن‬ ‫عن‬ ‫هدى‬

‫( الب رة ‪) 118 -‬‬

‫ِين َك َ هر ا ل ح ل َم ج ءه هذا سحر مبين ‪،‬‬ ‫ َق َل الَذ َ‬‫افتراه ( ااح ف ‪) 8 - 7‬‬ ‫ْس َه َذا ِب ْل َح ق ل ا ب‬ ‫ِين َك َ هر ا َع َ ال َن ِر َلَي َ‬ ‫ َ َي ْ َ هي ْ َرضه الَذ َ‬‫ن ( ااح ف – ‪) 34‬‬ ‫ربن َق َل َف هذ قه ا ْال َ َذا َ ِب َم هك ْن هت ْ َت ْك ه هر َ‬ ‫ِين َك َ هر ا في ل ن م ذا راد َ‬ ‫ّ ب ذا مثا يضل به‬ ‫‪َ َ َ -‬م الَذ َ‬

‫ي ل ن‬

‫كثيرا ي د به كثيرا‬ ‫ِين فِي قه ه ب ِ ْ َم َرض َ ْال َك ِف هر َن م ذا راد َ‬ ‫ّ ب ذا‬ ‫ لي ل الَذ َ‬‫ِ‬ ‫مثا ( المدثر – ‪) 31‬‬ ‫( الب رة – ‪) 26‬‬

‫‪-‬‬

‫ي ل ن مت هذا ال عد إن كنت ص دقين‬

‫( اانبي ء – ‪) 38‬‬

‫ج ْئ َت ه ْ ِب َي لي لنَ الَذين ك ر ا إن نت إ َا مبط ن‬ ‫ َ لَ ِئنْ ِ‬‫‪242‬‬

‫( الر‬

‫– ‪) 58‬‬


‫ ق ل ا حسبن م جدن ع يه آب ءن‬‫ ق ل ا بل ن َتبع م جدن ع يه آب ءن‬‫‪ -‬ق ل ا جدن آب ءن ل ع بدين‬

‫( الم ئدة – ‪) 104‬‬ ‫( ل م ن – ‪) 21‬‬

‫( اانبي ء – ‪) 53‬‬

‫َم إ َن ع آث ره م تد ن‬ ‫ بل ق ل ا إ َن جدن آب ءن ع‬‫َ‬ ‫( ااعراف – ‪) 28‬‬ ‫ّ مرن ب‬ ‫ح َش َ ق ل ا جدن ع ي آب ءن‬ ‫ َ إِ َذا َف َ ه ا َف ِ‬‫الض َراء‬ ‫س آب ءن‬ ‫َ‬ ‫ هث َ َب َد ْل َن َم َك َن السَي َئ ِ ْال َح َس َن َ َح َت َع َ ْ ا ق ل ا قد م َ‬‫ن ( ااعراف – ‪) 95‬‬ ‫الس َراء َف َ َخ ْذ َن هه ْ َب ْغ َت َ َ هه ْ َ​َ َي ْش ه هر َ‬ ‫َ‬

‫( الزخرف – ‪) 22‬‬

‫ بل ق ل ا ضغ ث حا بل افتراه بل ه ش عر ف ي تن ب ي كم رسل‬‫اأ َ ل ن ( اانبي ء – ‪) 5‬‬ ‫ ق ل ا لن ن من ل ح َت ت جر لن من اأرض ينب ع ‪ ،‬تك ن ل‬‫ج َن من نخيل عن فت جر اأن ر خال ت جيرا ‪ ،‬تس ط‬ ‫ت تي ب َه المائك قبيا ‪،‬‬ ‫السم ء كم زعم ع ين كس‬ ‫َ‬ ‫السم ء لن ن من لرقي ح َت‬ ‫يك ن ل بي من زخرف ترق في َ‬ ‫تنزل ع ين كت ب ن ر ه قه ْل هسب َْح َن َربي َه ْل هك ْن ه إِ َ​َ َب َشرَ ا َر هس َ​َ ‪،‬‬ ‫س َنْ هي ْ ِم هن ا إ ْذ َج َء هه ه ْال هدَى إ َ​َ َنْ ق ل ا ب ث َ‬ ‫ّ بشرا‬ ‫َ َم َم َن َع ال َن َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫رس ا( ااسراء من ‪ – 90‬ال ‪) 94‬‬ ‫ َ ِم ْن ه ْ َمنْ َيسْ َت ِم هع إِلَ ْي َ َح َت إِ َذا َخ َر هج ا ِمنْ عِ ْن ِد َ ق ل ا ل َذين ت ا‬‫ِين َط َب َع َ‬ ‫ال م ذا ق ل آن ه لَ ِئ َ الَذ َ‬ ‫ّه َع َ قه ه ِب ِ ْ َ ا َت َب ه ا َهْ َ ا َء هه ْ‬ ‫( محمد – ‪) 16‬‬ ‫الرس ل ي كل َ‬ ‫يمشي في اأس ا ل ا‬ ‫الط‬ ‫ ق ل ا م ل هذا َ‬‫نزل إليه م فيك ن م ه نذير ‪ ،‬ي إليه كنز تك ن له‬ ‫قل َ‬ ‫الظ لم ن إن ت َتب ن إ َا رجا مسح را‬ ‫ج َن ي كل من‬ ‫ َ إِنْ َي َر ْ ا ِكسْ َ م َِن ال َس َم ِء َس ق َِط ي ل ا سح‬‫‪243‬‬

‫( ال رق ن ‪) 8 – 7‬‬

‫مرك‬

‫( الط ر – ‪) 44‬‬


‫ق ل ا ر َبن عجل لن َ‬ ‫قطن قبل ي‬

‫‪-‬‬

‫الحس‬

‫( ص – ‪) 16‬‬

‫‪َ -‬ف َم َك َن دَ عْ َ ا هه ْ إِ ْذ َج َء هه ْ َب ْ هس َن إِ َ​َ َنْ ق ل ا إ َن ك َن ظ لمين‬

‫( ااعراف – ‪) 5‬‬

‫ ق ل الَذين ك ر ا إن هذا إ َا إف افتراه ع نه ع يه ق‬‫آخر ن ف د ج ء ا ظ م ز را ‪ ،‬ق ل ا س طير اأ َ لين‬ ‫صيا ( ال رق ن ‪) 5 – 4‬‬ ‫اكتتب ف ي تم ع يه بكرة‬ ‫ ق ل الَذين ا يرج ن ل ءن ل ا نزل ع ين المائك‬‫كبيرَ ا ( ال رق ن – ‪) 21‬‬ ‫ر َبن لَ َ ِد اسْ َت ْك َب هر ا فِي َ ْن هسِ ِ ْ َ َع َت ْ ا هع هت َ ا َ ِ‬ ‫‪ -‬ق ل الَذين ك ر ا ل ا نزل ع يه ال رآن جم‬

‫احدة‬

‫نرى‬

‫( ال رق ن – ‪) 32‬‬

‫ َ لَ ْ َن َز ْل َن َع َ ْي َ ِك َت َب فِي ِقرْ َط س َف َ َم هس هه ِب َ ْيدِي ِ ْ ل ل الَذين‬‫ك ر ا إن هذا إ َا سحر مبين ( اان – ‪) 7‬‬ ‫ إذا ر إن ي َتخذ ن إ َا هز ا هذا ا َلذ ب ث َ‬‫ّ رس ا ‪،‬‬ ‫( ال رق ن ‪) 42 – 41‬‬ ‫إن ك د ليض ن عن آل تن ل ا ن صبرن ع ي‬ ‫يذكر آل تك ( اانبي ء – ‪) 46‬‬ ‫ هذا الَذ‬‫‪-‬‬

‫ق ل ا ل ا نزل ع يه م‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا ل ا ي تين ب ي من ربه‬

‫‪-‬‬

‫ي ل ن ل ا نزل ع يه آي من ربه‬

‫‪-‬‬

‫ي ل الَذين ك ر ا ل ا نزل ع يه آي من ربه‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا ل ا ي تين ب ي من ربه‬

‫‪ -‬ف ل ا بشر ي د نن‬

‫( اان‬

‫( التغ بن ‪) 6 -‬‬

‫‪244‬‬

‫–‪)8‬‬

‫( طـه – ‪) 133‬‬

‫( ي نس – ‪) 20‬‬

‫( طـه – ‪) 133‬‬

‫( الرعد – ‪) 27 ( ) 7‬‬


‫‬‫‪-‬‬

‫ي ل ن ت َ له َب ْل َ​َ هي ْ ِم هن َن‬ ‫الرحمن لدا‬ ‫ق ل ا ا َتخذ َ‬

‫ ق ل ا ا َتخذ َ‬‫ّ لدا‬ ‫‪-‬‬

‫( الط ر – ‪) 33‬‬

‫( مري – ‪ ( ) 88‬اانبي ء – ‪) 26‬‬

‫( ي نس – ‪( ) 68‬الك ف – ‪) 4‬‬

‫الرحمن لدا هسب َْح َن هه َب ْل عِ َب د هم ْك َر هم َن‬ ‫ق ل ا ا َتخذ َ‬

‫ ل د ك ر الَذين ق ل ا إنَ َ‬‫ّ ه المسيح ابن مري‬

‫( اانبي ء – ‪) 26‬‬

‫( الم ئدة – ‪) 17‬‬

‫‪-‬‬

‫سن ال َن ر إ َا َي م م د دة‬ ‫ق ل ا لن تم َ‬

‫‬‫‪-‬‬

‫ق ل ا إن هي إ َا حي تن الدني م نحن بمب ثين‬ ‫ۚ ( سب – ‪) 3‬‬ ‫الس ع‬ ‫ق ل الَذين ك ر ا ا ت تين َ‬

‫( الب رة – ‪) 80‬‬

‫‪َ -‬ح َت إِ َذا َج َء ْت ه ه ال َس َع ه َب ْغ َت َ ق ل ا ي حسرتن ع‬

‫( اان‬

‫– ‪) 29‬‬

‫م ف َرطن في‬ ‫( اان‬

‫‪) 31-‬‬

‫ ق ل ا َلذين ك ر ا هل ندلك ع رجل ينبئك إذا مزقت كل َ مم َز‬‫َ‬ ‫( سب ‪) 8 – 7‬‬ ‫ّ كذب به ج َن‬ ‫إ َنك ل ي خ جديد ‪ ،‬فترى ع‬ ‫ّ َج ْدَ َ ْي َم ِن ِ ْ ا يب ث َ‬ ‫( النحل – ‪) 38‬‬ ‫ّ من يم‬ ‫‪ْ َ َ -‬ق َس هم ا ِب َ ِ‬

‫ّ َح َ َق ْدر ِه إذ ق ل ا م نزل َ‬ ‫ َ َم َقدَ هر ا َ‬‫ّع‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫( اان – ‪) 91‬‬ ‫من ربه ( اان – ‪) 37‬‬ ‫ ق ل ا ل ا نزل ع يه آي‬‫ َ إِ َذا َب َد ْل َن آَ َي َ َم َك َن آَ َي َ َ‬‫ّه َعْ َ ه ِب َم هي َنز هل ق ل ا إ َنم ن م تر َب ْل‬ ‫م ن ( النحل – ‪) 101‬‬ ‫َ ْك َث هر هه ْ َ​َ َي ْ َ ه‬ ‫ح هد َن إِلَ ْي ِه‬ ‫ َ لَ َ ْد َن ْ َ ه َ َن ه ْ َي ه له َن إ َنم ي مه بشر ل َِس نه الَ ِذ هي ْ ِ‬‫ربي مهبين ( النحل – ‪) 103‬‬ ‫ِ‬ ‫َعْ َجمِي َ َه َذا ل َِس ن َع َ ِ‬ ‫ َ إ َذا َج َء ْت ه ْ آ َي ق ل ا لن ن من ح َت ن ت مثل م تي رسل َ‬‫ّ‬ ‫ِ‬

‫بشر من شيء‬

‫( اان‬

‫‪245‬‬

‫‪) 124 -‬‬


‫ َ إِ َذا هت ْت َ َع َ ْي ِ ْ آ َي هت َن ق ل ا قد سم ن ل‬‫هذا إ َا س طير اأ َ لين ‪ ،‬إذ ق ل ا ال َ‬ ‫السم ء‬ ‫عند ف مطر ع ين حج رة من َ‬ ‫ِين ِم َم فِي ِه ي ل ن ي ي تن‬ ‫ِين هم ْش ِ َ‬ ‫ َ ه ضِ َع ْال ِك َت ه َف َت َرى ْالمهجْ ِرم َ‬‫( الك ف – ‪) 49‬‬ ‫م ل هذا الكت ا يغ در صغيرة ا كبيرة إ َا حص ه‬

‫نش ء ل ن مثل هذا إن‬ ‫َ إن ك ن هذا ه الح َ من‬ ‫لي ( اان ل ‪) 32 – 31‬‬ ‫ائتن ب ذا‬

‫ ق ل ا إن هذا إ َا سحر مبين ‪ ،‬إذا متن ك َن تراب عظ م إ َن‬‫ن اأ َ ل ن ( الص ف من ‪ 15‬ال ‪) 17‬‬ ‫لمب ث ن ‪ ،‬آب‬ ‫‪-‬‬

‫ي ل ن ئ َن لت رك آل تن لش عر مجن ن‬

‫( الص ف‬

‫– ‪) 36‬‬

‫ي ل ن ش عر نتر َبص به ري المن ن‬ ‫‬‫ إذ ي ل َ‬‫ن إ َا رجا مسح را ( ااسراء – ‪) 47‬‬ ‫الظ لم ن إن ت َتب‬ ‫( الط ر – ‪) 30‬‬

‫ ق ل ا ي ي ن هذا ي الدين‬‫ ق ل ا ب قد ج ءن نذير فك َذبن ق ن م ن َزل َ‬‫ّ من شيء إِنْ َ ْن هت ْ‬ ‫ض َ​َل َك ِبير ‪ ،‬ق ل ا ل ك َن نسمع ن ل م ك َن في‬ ‫إِ َ​َ فِي َ‬ ‫الس ير ( الم ‪) 10 – 9‬‬ ‫صح‬ ‫َ‬ ‫ َ إنْ َك هن ا لَ َي ه له َن ‪ ،‬ل نَ عندن ذكرا من اأ َ لين ‪ ،‬لك َن عب د َ‬‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫المخ صين ( الص ف من ‪ – 167‬ال ‪) 169‬‬ ‫ِين آ َم هن ا ال ري ين خير م م حسن ندي‬ ‫ِين َك َ هر ا لِ َذ َ‬ ‫ َق َل الَذ َ‬‫( الص ف‬

‫– ‪) 20‬‬

‫( مري – ‪) 73‬‬

‫ِين َك َ هر ا لِ َذ َ‬ ‫ ق ل الَذ َ‬‫ِين آ َم هن ا ل ك ن خيرا م سب ن إليه َ إِ ْذ لَ ْ‬ ‫قدي ( ااح ف – ‪) 11‬‬ ‫َي ْ َت هد ا ِب ِه َف َس َي ه له َن هذا إف‬ ‫ِين َ ْش َر هك ا ل ش ء َ‬ ‫ّ م شركن ا آب ن ا ح َرمن‬ ‫ َس َي ه هل الَذ َ‬‫( اان – ‪) 21‬‬ ‫ِين ِمنْ َق ْب ِ ِ ْ َح َت َذاقه ا َب ْ َس َن‬ ‫من شيء َك َذلِ َ َك َذ َ الَذ َ‬ ‫منْ قه ه هب ه ْ ( الم ئدة – ‪) 41‬‬ ‫ الَذين ق ل ا آم َن ِب َ ْف َ ا ِه ِ ْ َ لَ ْ هت ْ ِ‬‫‪246‬‬


‫‪ َ -‬إِ َذا لَ ه هك ْ ق ل ا آم َن َ إِ َذا َخ َ ْ ا َعض ا َع َ ْي هك ه ْاَْ َن ِم َل م َِن ْال َغ ْيظِ‬

‫( ال عمران – ‪) 119‬‬

‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫ض ه ْ إِلَ‬ ‫َ إِ َذا َم ه ْن ِزلَ ْ هس َرة َن َظ َر َب ْ ه‬ ‫ف َ‬ ‫ّه قه ه َب ه ْ ِب َ َن ه ْ َق ْ‬ ‫ص َر َ‬ ‫ص َرفه ا َ‬ ‫ا ْن َ‬ ‫ِين َك ِر هه ا َم َن َز َل َ‬ ‫ّه سنطي ك في ب ض اأمر‬ ‫َذلِ َ ِب َ َن ه ْ َق له ا لِ َذ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه ْ ( محمد – ‪) 26‬‬ ‫ار ه‬ ‫ّه َي ْ َ ه إِسْ َر َ‬ ‫َ َق َل ْال َك فِ هر َن هذا س حر ك َذا ‪ ،‬ج ل اَل إل احدا إنَ هذا‬ ‫لشيء عج ‪ ،‬انط المأ من ن امش ا اصبر ا ع آل تك‬ ‫إنَ هذا لشيء يراد ‪ ،‬م سم ن ب ذا في الم َ اَخرة إن هذا إ َا‬ ‫( ص من ‪ – 4‬ال ‪) 8‬‬ ‫اختا ‪ ،‬نزل ع يه الذكر من بينن‬ ‫ِين َظ َ هم ا هل هذا إ َا بشر مث ك‬ ‫َ​َ ِه َي َ قه ه هب ه ْ َ َ َسر ا ال َنجْ َ ى الَذ َ‬ ‫نت تبصر ن ( اانبي ء – ‪) 3‬‬ ‫فت ت ن السحر‬ ‫ّ َك ِذ َب ق ل حي إل َي ل ي ح‬ ‫َن ا ْف َت َرى َع َ َ ِ‬ ‫َ َمنْ َ ْظ َ ه ِمم ِ‬ ‫َ‬ ‫نزل ّ ( اان – ‪) 93‬‬ ‫إليه شيء من ق ل س نزل مثل م‬ ‫َ لَئِنْ َم َس ْت ه ْ َن ْ َح ِمنْ َع َذا ِ َرب َ لي لنَ ي ي ن إ َن ك َن ظ لمين‬ ‫َب ْ ض هل يراك من حد هث َ‬ ‫ن ( الت ب – ‪) 127‬‬ ‫َ​َ َي ْ َ ه َ‬

‫( اانبي ء – ‪) 46‬‬

‫ ق ل ا إذا ض ن في اأرض إ َن ل ي خ‬‫ن ( السجدة – ‪) 10‬‬ ‫َك ِف هر َ‬

‫جديد َب ْل هه ْ ِب ِ َ ِء َرب ِ ْ‬

‫ ق ل ا إذا ك َن عظ م رف ت إ َن لمب ث ن خ‬‫ّ َج ْدَ َ ْي َم ِن ِ ْ لئن ج ءه نذير ليك ننَ هدى من إحدى‬ ‫ َ َ ْق َس هم ا ِب َ ِ‬‫اأم َف َ َم َج َء هه ْ َنذِير َم َزادَ هه ْ إِ َ‬ ‫َ هن ه رَ ا ( ف طر – ‪) 42‬‬ ‫ َ لَ ْ َت َرى إِ ِذ ْالمهجْ ِر هم َن َن ِك هس هر هء سِ ِ ْ عِ ْندَ َرب ِ ْ ر َبن بصرن‬‫سم ن ف رج ن ن مل ص لح إ َن م قن ن ( السجدة – ‪) 12‬‬ ‫جديدا‬

‫‪-‬‬

‫ي ل ن مت هذا ال تح إن كنت ص دقين‬ ‫‪247‬‬

‫( السجدة – ‪) 28‬‬

‫( ااسراء – ‪)98( ) 49‬‬


‫ي ل ن مت هذا ال عد إن كنت ص دقين‬

‫‪-‬‬

‫( سب – ‪ ( ) 29‬النمل – ‪ ( ) 71‬الم‬ ‫( ي نس – ‪) 48‬‬

‫– ‪) 25‬‬

‫الرحمن من شيء إن نت إ َا‬ ‫ ق ل ا م نت إ َا بشر مث ن م نزل َ‬‫تكذب ن ( يس – ‪) 15‬‬ ‫س َنك م َن عذا‬ ‫ليم َ‬

‫ ق ل ا إ َن تط َيرن بك لئن ل تنت ا لنرجم َنك‬‫لي ( يس – ‪) 18‬‬ ‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ْ َ ْن ِ ه ا ِم َم َر َز َق هك ه َ‬‫ّه ق ل الَذين ك ر ا ل َذين آمن ا‬ ‫نط من ل يش ء َ‬ ‫ّ ط مه إن نت إ َا في ضال مبين ‪ ،‬ي ل ن‬ ‫هذا ال عد إن كنت ص دقين ( يس ‪) 48 – 47‬‬ ‫مت‬ ‫ق ل ا هذه ن‬

‫‪-‬‬

‫حرث حجر ا يط م إ َا من نش ء ِب َزعْ ِم ِ ْ‬ ‫( اان‬

‫– ‪) 138‬‬

‫ إ َن لمغرم ن ‪ ،‬بل نحن محر م ن‬‫‪-‬‬

‫ق ل ا م في بط ن هذه اأن‬ ‫( اان – ‪) 139‬‬ ‫ز اجن‬

‫خ لص لذك رن مح َر ع‬

‫ ق ل ا ي ي ن من ب ثن من مرقدن‬‫ن ( يس – ‪) 52‬‬ ‫المرس‬ ‫‪ -‬ل ل ا إ َنم سكر‬

‫( ال اق‬

‫الرحمن صد‬ ‫هذا م عد َ‬

‫بص رن بل نحن ق‬ ‫عسر‬

‫‪) 67 -66‬‬

‫مسح ر ن‬

‫( الحجر – ‪) 15‬‬

‫ ي ل الك فر ن هذا ي‬‫ َ َي ْ َ َي َ ض َ‬‫الرس ل‬ ‫الظ لِ ه َع َ َيدَ ْي ِه ي ل ي ليتني ا َتخذ مع َ‬ ‫سبيا ‪ ،‬ي ي ت ليتني ل َتخذ فان خ يا ‪ ،‬ل د ض َني عن‬ ‫الذكر ب د إذ ج ءني ( ال رق ن من ‪ – 27‬ال ‪) 29‬‬

‫‪248‬‬

‫( ال مر – ‪) 8‬‬


‫ ق ل ا ر َبن م َتن اثنتين حييتن اثنتين ف عترفن بذن بن ف ل إل‬‫خر ج من سبيل ( غ فر – ‪) 11‬‬ ‫ ح َت إذا ج ء حده الم‬‫( الم من ن ‪) 100 – 99‬‬ ‫فيم ترك‬ ‫كت بيه ‪ ،‬ل‬ ‫ َ َ َم َمنْ ه ت َِي ِك َت َب هه ِبشِ َم لِ ِه في ل ي ليتني ل‬‫در م حس بيه ‪ ،‬ي ليت ك ن ال ضي ‪ ،‬م غن عني م ليه‬ ‫عني س ط نيه ( الح ق من ‪ – 25‬ال ‪) 29‬‬ ‫‪،‬ه‬ ‫ َح َت إِ َذا َج َء َن ق ل ي لي بيني بين ب د المشرقين فبئس ال رين‬‫ق ل ر ارج ن ‪ ،‬ل ي عمل ص لح‬

‫( الزخرف – ‪) 38‬‬

‫ِين َك َ هر ا ر َبن رن ال َذين ض َان من الجن اإنس‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫قدامن ليك ن من اأس ين ( فص – ‪) 29‬‬ ‫نج م تح‬ ‫ َح َت إِ َذا َج َء ْت ه ْ هر هس ه َن َي َت َ َف ْ َن ه ْ َق له ا َي َْن َم هك ْن هت ْ َت ْد هع َن ِمنْ هد ِن‬‫ين‬ ‫َِ‬ ‫ّ ق ل ا ض ا ع َن َ َش ِ هد ا َع َ َ ْن هسِ ِ ْ َ َن ه ْ َك هن ا َك ف ِ​ِر َ‬ ‫( ااعراف – ‪) 37‬‬

‫ِين َ ْش َر هك ا ه‬ ‫ش َر َك َء هه ْ ق ل ا ر َبن ه اء شرك ن الَذين‬ ‫ َ إِ َذا َر َى الَذ َ‬‫ن ( النحل – ‪) 86‬‬ ‫ك َن ندع من د ن َف َ ْل َ ْ ا إِلَ ْي ِ ه ْال َ ْ َل إِ َن هك ْ لَ َك ِذ هب َ‬ ‫السبيا ‪ ،‬ر َبن آت‬ ‫ ق ل ا ر َبن إ َن ط ن س دتن كبراءن ف ض ن َ‬‫ل ن كبيرا ( ااحزا ‪) 68 – 67‬‬ ‫ض ين من ال ذا ال ن‬ ‫ ق ل شرك ه م كنت إ َي ن ت بد ن ‪ ،‬فك ب َه ش يدا بينن‬‫بينك إن ك َن عن عب دتك لغ ف ين ( ي نس ‪) 29 – 28‬‬ ‫ ق ل ا إ َنك كنت ت ت نن عن اليمين ‪ ،‬ق ل ا بل ل تك ن ا م منين ‪،‬‬‫م ك ن لن ع يك من س ط ن بل كنت ق م ط غين ‪ ،‬فح َ ع ين‬ ‫ين ( الص ف من ‪ – 28‬ال ‪) 32‬‬ ‫ق ل ربن إ َن لذائ ن ‪ ،‬ف غ ين ك إ َن ك َن غ‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل الَذين ا َتب ا ل نَ لن ك َرة فنتب َر من‬ ‫‪249‬‬

‫( الب رة – ‪) 167‬‬


‫ َه ْل َي ْن ه‬‫ظ هر َن إِ َ​َ َت ْ ِ ي َ هه َي ْ َ َي ْتِي َت ْ ِ ي ه هه ي ل الَذين نس ه من قبل‬ ‫قد ج ء رسل ربن ب لح ف ل لن من ش ء فيش ا لن نرد‬ ‫ضل َ عن م‬ ‫فن مل غير الَذ ك َن ن مل قد خسر ا ن س‬ ‫ك ن ا ي تر ن ( ااعراف – ‪) 53‬‬ ‫‪ -‬ق ل ا لبثن ي م‬

‫بضي‬

‫ف س ل ال دين‬

‫( الم من ن – ‪) 113‬‬

‫ َي َت َخ َف هت َن َب ْي َن ه ْ إن لبثت إ َا عشرا ‪ ،‬نحن ع بم ي ل ن إذ ي ل‬‫إن لبثت إ َا ي م ( طـه ‪) 104 – 103‬‬ ‫مث طري‬ ‫ِين َت َت َ َف هه ه ْال َم َ​َ ِئ َك ه َظ لِمِي َ ْن هسِ ِ ْ َف َ ْل َ ه ا ال َس َ َ م ك َن ن مل‬ ‫ الَذ َ‬‫ن ( النحل – ‪) 28‬‬ ‫ّ َع ِي ِب َم هك ْن هت ْ َت ْ َم ه َ‬ ‫من س ء َب َ إِنَ َ َ‬ ‫ َ الَ ِذ َق َل لِ َ الِدَ ْي ِه ف لكم ت دانني ن خرج قد خ ال ر ن‬‫ّ َح في ل م‬ ‫ّ َ ْي َ َ آ ِمنْ إِنَ َ عْ دَ َ ِ‬ ‫من قب ي َ هه َم َيسْ َتغِي َث ِن َ َ‬ ‫هذا إ َا س طير اأ َ لين ( ااح ف – ‪) 17‬‬ ‫ ق ل ا ر َبن غ ب ع ين ش تن ك َن ق م ض لين ‪ ،‬ر َبن خرجن‬‫ف ن عدن ف َن ظ لم ن ( الم من ن ‪) 107 – 106‬‬ ‫من‬ ‫ّ َح َت إِ َذا َج َء ْت ه ه ال َس َع ه َب ْغ َت َ ق ل ا‬ ‫ِين َك َذ هب ا ِب ِ َ ِء َ ِ‬ ‫ َق ْد َخسِ َر الَذ َ‬‫ار هه ْ َع َ‬ ‫ي حسرتن ع م ف َرطن في َ هه ْ َيحْ ِم ه َن َ ْ َز َ‬ ‫ه‬ ‫ن ( اان – ‪) 31‬‬ ‫ظ ه ِر ِه ْ َ َ​َ َس َء َم َي ِز هر َ‬ ‫ِين َ ْش َر هك ا ل ش ء َ‬ ‫ّ م عبدن من د نه من شيء نحن‬ ‫ َ َق َل الَذ َ‬‫ا آب ن ا ح َرمن من د نه من شيء كذل ف ل الَذين من‬ ‫( النحل – ‪) 35‬‬ ‫قب‬ ‫ِين َ ْش َر هك ا ل ش ء َ‬ ‫ّ م شركن ا آب ن ا ح َرمن‬ ‫ َس َي ه هل الَذ َ‬‫من شيء ( اان – ‪) 148‬‬ ‫ ل ل ا ر َبن ل ا رس‬‫نخزى ( طـه – ‪) 134‬‬

‫إلين رس ا فن َتبع آي ت من قبل ن نذلَ‬ ‫‪250‬‬


‫ ق ل ا ل ن من المص ين ‪ ،‬ل ن نط المسكين ‪ ،‬ك َن‬‫نخ ض مع الخ ئضين ‪ ،‬ك َن نكذ بي الدين ‪ ،‬ح َت ت ن‬ ‫الي ين (المدثر ‪)47 – 44‬‬ ‫ َ لَ ْ َت َرى إِ ْذ ه ِق ه ا َع َ ال َن ِر ف ل ا ي ليتن نرد ا نكذ‬‫نك ن من الم منين ( اان – ‪) 27‬‬ ‫ب ي ربن‬ ‫ َ َت َرى َ‬‫ِين لَ َم َر َ ه ا ْال َ َذا َ ي ل ن هل إل مرد من‬ ‫الظ لِم َ‬ ‫سبيل ( الش رى – ‪) 44‬‬ ‫ ق ل ر ل حشرتني عم‬‫‪-‬‬

‫قد كن بصيرا‬

‫ق ل ا لج ده ل ش دت ع ين‬

‫‪ -‬ق ل ا ي ي ن إ َن ك َن ظ لمين‬

‫( فص‬

‫( طـه – ‪) 125‬‬

‫– ‪) 21‬‬

‫( اانبي ء – ‪) 14‬‬

‫ ي ل الك فر ي ليتني كن تراب‬‫ َ َي ْ َ هي َن دِي ِ ْ َي َْن ه‬‫ش َر َك ئِي ق ل ا آذ َن‬

‫( النب – ‪) 40‬‬

‫م م َن من ش يد‬

‫( فص‬

‫– ‪) 47‬‬

‫ في ل ا هل نحن منظر ن‬‫ ق ل ا آم َن به َ َ َن لَ ه ه ال َت َن ه شه ِمنْ َم َ‬‫ك ن َب ِيد ( سب – ‪) 52‬‬ ‫ِين ي ل ن حجرا‬ ‫ َي ْ َ َي َر ْ َن ْال َم َ​َ ِئ َك َ َ​َ هب ْش َرى َي ْ َمئِذ لِ ْمهجْ ِرم َ‬‫محج را ( ال رق ن – ‪) 22‬‬ ‫( الش راء – ‪) 203‬‬

‫‪ ) 34‬المستض‬

‫ن المستكبر‬

‫المستكبر ن ه غني ء ال‬ ‫المستض ين المستكبرين ‪:‬‬

‫ن ‪ :‬المستض ن ه ف راء ال‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع لس ن‬

‫ِين َي ه له َن ر َبن‬ ‫ان الَذ َ‬ ‫ َ ْالمهسْ َتضْ َ َ‬‫ِين م َِن الر َج ِل َ الن َس ِء َ ْال ِ ْلدَ ِ‬ ‫َ‬ ‫اج ل لن من لدن لي‬ ‫الظ ل ه‬ ‫خرجن من هذه ال ري‬ ‫نصيرا ( النس ء – ‪) 75‬‬ ‫اج ل لن من لدن‬ ‫‪251‬‬


‫‪ -‬ي ل الَذين استض‬

‫ا ل َذين استكبر ا ل ا نت لك َن م منين‬

‫( سب ‪) 31‬‬

‫ ق ل الَذين استكبر ا ل َذين استض‬‫بل كنت مجرمين ( سب – ‪) 32‬‬ ‫ب د إذ ج ءك‬

‫ا نحن صددن ك عن ال دى‬

‫ ق ل الَذين استض ا ل َذين استكبر ا بل مكر ال َيل ال َن ر إذ‬‫نج ل له ندادا ( سب – ‪) 33‬‬ ‫ت مر نن ن نك ر ب َه‬ ‫ّ َ اسِ َ َ‬ ‫ ق ل ا ك َن مستض ين في اأرض َق له ا َلَ ْ َت هكنْ َرْ ضه َ ِ‬‫ر ا فِي َ ( النس ء – ‪) 97‬‬ ‫جه‬ ‫َف هت َ ِ‬ ‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ْ َم َذا َ ْن َز َل َرب ه‬‫ك ْ ق ل ا س طير اأ َ لين ( النحل – ‪) 24‬‬ ‫ ق ل المأ الَذين استكبر ا من ق مه ل َذين استض ا لمن آمن‬‫من ت م ن نَ ص لح مرسل من ربه ق ل ا إ َن بم رسل به‬ ‫م من ن ‪ ،‬ق ل الَذين استكبر ا إ َن ب لَذ آمنت به ك فر ن‬ ‫( ااعراف ‪) 76 – 75‬‬

‫ ق ل المأ الَذين استكبر ا من ق مه لنخرج َن ي ش ي‬‫دنَ في م َتن ( ااعراف – ‪) 88‬‬ ‫آمن ا م من قريتن لت‬

‫الَذين‬

‫ّ َجمِي َ ف ل الض ء ل َذين استكبر ا إ َن ك َن لك تب‬ ‫ َ َب َر هز ا ِ َ ِ‬‫ّ من شيء ق ل ا ل هدان َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ف ل نت مغن ن ع َن من عذا‬ ‫صبرن م لن من محيص ( ابراهي ‪) 21‬‬ ‫ل دين ك س اء ع ين جزعن‬ ‫ إذ يتح ج ن في ال َن ر في ل الض ء ل َذين استكبر ا إ َن ك َن لك‬‫تب ف ل نت مغن ن ع َن نصيب من ال َن ر ‪ ،‬ق ل ا َلذين استكبر ا‬ ‫َ‬ ‫إنَ ّ قد حك بين ال ب د ( غ فر – ‪) 48 – 47‬‬ ‫إ َن كل في‬ ‫ّ ق ل الَذين ق ل ا إنَ َ‬ ‫ ل د سمع َ‬‫ّ ف ير نحن غني ء‬ ‫‪252‬‬

‫( ال عمران – ‪) 181‬‬


‫‪ ) 35‬المن ف ن المن ف‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع‬

‫ َ إِنَ ِم ْن هك ْ‬‫ل كن م‬ ‫َت هكنْ َب ْي َن هك ْ‬

‫‪ :‬ي ل ن ب لسنت خاف م في ق ب‬ ‫لس ن المن ف ين المن ف ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫َ‬ ‫ّ ع َي إذ‬ ‫ص َب ْت هك ْ مهصِ ي َب ق ل قد ن‬ ‫لَ َمنْ لَ هي َبط َئنَ َفإِنْ َ َ‬ ‫ص َب هك ْ َفضْ ل م َِن َ ِ‬ ‫ش يدا ‪ َ ،‬لَ ِئنْ َ َ‬ ‫ّ لي لنَ َك َنْ لَ ْ‬ ‫َ َب ْي َن هه َم َ َدة ي ليتني كن م ف ف ز ف زا عظيم‬ ‫( النس ء ‪) 73 – 72‬‬

‫ الَذين يتر َبص ن بك ف ن ك ن لك فتح من َ‬‫ّ ق ل ا ل نكن م ك‬ ‫إن ك ن ل ك فرين نصي ق ل ا ل نستح ذ ع يك نمن ك من‬ ‫الم منين ( النس ء – ‪) 141‬‬ ‫ص َب ْت ه ْ مهصِ ي َب ِب َم َق َد َم ْ َ ْيدِي ِ ْ هث َ َج هء َ يح ن‬ ‫ْف إِ َذا َ َ‬ ‫ َف َكي َ‬‫( النس ء – ‪) 62‬‬ ‫ب َه إن ردن إ َا إحس ن ت في‬ ‫ إ َذا َج َء َ ْال هم َن ِف ه َن ق ل ا نش د إ َن لرس ل َ‬‫ّ َ َ‬ ‫ّه َي ْ َ ه إِ َن َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ن ( المن ف ن – ‪) 1‬‬ ‫ِين لَ َك ِذ هب َ‬ ‫لَ َر هس ل ه هه َ ّه َي ْش َ هد إِنَ ال هم َن ِف َ‬ ‫( الت ب ‪) 42 -‬‬ ‫ سيح ن ب َه ل استط ن لخرجن م ك‬‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫من من ي ل ائذن لي ا ت تني َ َ​َ فِي ْال ِ ْت َن ِ‬ ‫يح ن ب َه إ َن لمنك َ َم هه ْ ِم ْن هك ْ َ لَ ِك َن ه ْ َق ْ‬ ‫لئن س لت‬

‫‪ -‬يح‬

‫لي لنَ إ َنم ك َن نخ ض ن‬

‫َس َ ه‬ ‫ط ا‬ ‫ن ( الت ب‬ ‫َي ْ َرقه َ‬

‫( الت ب – ‪) 49‬‬ ‫– ‪) 56‬‬

‫( الت ب – ‪) 65‬‬

‫ن ب َه م ق ل ا ل د ق ل ا ك م الك ر ك ر ا ب د إسام‬

‫( الت ب – ‪) 74‬‬

‫َ‬ ‫ّ يش د إ َن‬

‫ ليح نَ إن ردن إ َا الحسن‬‫ل يك زادته هذه إيم ن ( الت ب – ‪) 124‬‬ ‫ َ إِ َذا َم ه ْن ِزلَ ْ هس َرة َف ِم ْن ه ْ َمنْ ي‬‫ ي ل ن لئن رج ن إل المدين ليخرجنَ اأعز من اأذل َ َه‬‫لكنَ المن ف ين ا ي م ن ( المن ف ن – ‪) 8‬‬ ‫ال َزة لرس له ل م منين‬ ‫‪253‬‬

‫لك ذب ن‬

‫( الت ب – ‪) 107‬‬


‫‪ -‬إذ ي ل المن ف ن ا َلذين في ق ب‬

‫مرض غ َر ه اء دين‬

‫( اان ل – ‪) 49‬‬

‫ َ ِم ْن ه ْ َمنْ َيسْ َت ِم هع إِلَ ْي َ َح َت إِ َذا َخ َر هج ا ِمنْ عِ ْن ِد َ ق ل ا ل َذين ت ا‬‫ِين َط َب َع َ‬ ‫ّه َع َ قه ه ِب ِ ْ َ ا َت َب ه ا‬ ‫ال م ذا ق ل آن ه لَ ِئ َ الَذ َ‬ ‫ه ْ ( محمد – ‪) 16‬‬ ‫َهْ َ ا َء ه‬ ‫لرس ل ط ن هث َ َي َت َ لَ َف ِري ِم ْن ه ْ ِمنْ َب ْ ِد‬ ‫ ي ل ن آم َن ب َه ب َ‬‫ِين ( الن ر – ‪) 47‬‬ ‫َذلِ َ َ َم ه لَ ِئ َ ِب ْل هم ْ ِمن َ‬ ‫ ه الَذين ي ل ن ا تن ا ع من عند رس ل َ‬‫ّ ح َت ين ض ا‬

‫( المن ف ن – ‪) 7‬‬

‫ِين هي ْ هذ َن ال َن ِبيَ ي ل ن ه ذن‬ ‫ َ ِم ْن ه ه الَذ َ‬‫ِين فِي قه ه ب ِ ْ َم َرض م عدن َ‬ ‫ّ رس له‬ ‫ َ إِ ْذ َي ه هل ْال هم َن ِف ه َن َ الَذ َ‬‫ِ‬ ‫إ َا غر را ‪ َ ،‬إِ ْذ َق لَ ْ َط ِئ َ ِم ْن ه ْ ي هل يثر ا م لك ف رج ا‬ ‫ِي ِب َ ْ َرة‬ ‫َ َيسْ َت ْذِنه َف ِري ِم ْن ه ه ال َن ِبيَ ي ل ن إنَ بي تن ع رة َ َم ه َ‬ ‫ِرارَ ا ( ااحزا ‪) 13 – 12‬‬ ‫إِنْ ي ِهري هد َن إِ َ​َ ف َ‬ ‫ِين آ َم هن ا انظر ن ن تبس من‬ ‫ َي ْ َ َي ه هل ْال هم َن ِف ه َن َ ْال هم َن فِ َ ه لِ َذ َ‬‫( الحديد – ‪) 13‬‬ ‫ن رك‬ ‫( الت ب – ‪) 61‬‬

‫‪ -‬ين د ن‬

‫ل نكن م ك‬

‫( الحديد – ‪) 14‬‬

‫ّ َ ِ ْاد َف ه ا‬ ‫يل َ ِ‬ ‫ َ لِ َي ْ َ َ الَذ َ‬‫ِين َن َف ه ا َ قِي َل لَ ه ْ َت َ لَ ْ ا َق ِت ه ا فِي َس ِب ِ‬ ‫قت ا ا َتب ن ك ( ال عمران – ‪) 167‬‬ ‫قل ال ن‬ ‫ا ( ال عمران – ‪) 168‬‬ ‫ِين َق له ا ِ​ِ​ِ ْخ َ ا ِن ِ ْ َ َق َ هد ا ل ط ع ن م قت‬ ‫‪ -‬الَذ َ‬

‫ِين َك َ هر ا ِمنْ َهْ ِل ْال ِك َت ِ‬ ‫ِين َن َف ه ا َي ه له َن ِ​ِ​ِ ْخ َ ا ِن ِ ه الَذ َ‬ ‫ َلَ ْ َت َر إِلَ الَذ َ‬‫لئن خرجت لنخرجنَ م ك ا نطيع فيك حدا بدا إن ق ت ت‬ ‫لننصر َنك َ َ‬ ‫ن ( الحشر – ‪) 11‬‬ ‫ّه َي ْش َ هد إِ َن ه ْ لَ َك ِذ هب َ‬ ‫ َ َط ِئ َ َق ْد َ َه َم ْت ه ْ َ ْن ه هس ه ْ َي ه‬‫ّ َغي َْر ْال َح َظنَ ْال َج ِه ِ َي ِ‬ ‫ظن َن ِب َ ِ‬ ‫ّ ي ْهخ ه َن‬ ‫ي ل ن هل لن من اأمر من شيء قه ْل إِنَ ْاَْم َْر هك َ هه ِ َ ِ‬ ‫‪254‬‬


‫‪-‬‬

‫فِي َ ْن هسِ ِ ْ َم َ​َ هي ْب هد َن لَ َ ي ل ن ل ك ن لن من اأمر شيء م‬ ‫قت ن ه هن ( ال عمران – ‪) 154‬‬ ‫صدَ قنَ لنك ننَ من‬ ‫ّ لئن آت ن من فض ه لن َ‬ ‫َ ِم ْن ه ْ َمنْ َع َهدَ َ َ‬ ‫الص لحين ( الت ب – ‪) 75‬‬ ‫َ‬

‫‪ ) 36‬المخ ن من ااعرا ‪ :‬ه من قب ئل غ ر مزين ج ين‬ ‫شجع س ك ن ا يسكن ن ح ل المدين المن رة ‪ ،‬حينم ط من‬ ‫في ع‬ ‫رس ل ّ (ص ّ ع يه س ) الخر ج م ه في غز ة تب‬ ‫ه ‪،‬‬ ‫الحديبي فتح مك المكرم ‪ ،‬ادَ ع ا ب ن مشغ ل ن ب م ال‬ ‫قد فضح ّ ت ل ب له (ي ل ن ب لسنت م ليس في ق ب )‬ ‫( ال تح – ‪() 11‬ف يضحك ا ق يا ليبك ا كثيرا جزاء بم ك ن ا يكسب ن )‬ ‫( الت ب – ‪ ( ) 82‬رض ا ب ن يك ن ا مع الخ الف طبع ع ق ب ف ا‬ ‫ن) ( الت ب – ‪ ) 87‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ااعرا ‪:‬‬ ‫ي‬

‫‪ -‬ق ل اأعرا آم َن‬

‫( الحجرا – ‪) 14‬‬

‫‪ -‬ق ل ا ا تن ر ا في الحر‬

‫( الت ب – ‪) 81‬‬

‫ سي ل ل المخ َ ن من اأعرا شغ تن م الن‬‫لن ( ال تح – ‪) 11‬‬ ‫‪ -‬سي ل المخ َ ن إذا انط ت إل مغ ن لت خذ ه ذر ن ن َتب ك‬

‫ه ن ف ستغ ر‬ ‫( ال تح – ‪) 15‬‬

‫ فسي ل ن بل تحسد نن‬‫ّ َ َج ِه هد ا َم َع َر هس لِ ِه اسْ َت ْ َذ َن َ ه له‬ ‫ َ إِ َذا ه ْن ِزلَ ْ هس َرة َنْ آ ِم هن ا ِب َ ِ‬‫َ‬ ‫ق ل ا ذرن نكن مع ال عدين ( الت ب – ‪) 86‬‬ ‫الط ْ ِل ِم ْن ه ْ‬ ‫ َق ْد َي ْ َ ه َ‬‫ِ ْخ َ ا ِن ِ ْ ه َ إلين َ َ​َ َي ْ هت َن‬ ‫ِين ِم ْن هك ْ َ ْال َ ئِ َ‬ ‫ّه ْال هم َ ق َ‬ ‫ِين ِ ِ‬ ‫س إِ َ​َ َق َ‬ ‫ِيَ ( ااحزا – ‪) 18‬‬ ‫ْال َب ْ َ‬ ‫( ال تح ‪) 15 -‬‬

‫‪ ) 37‬ااحب ش المسيحي ن ‪ :‬مر النبي محمد ص ّ ع يه س‬ ‫الض ء اأ ائل من المس مين ب ل جرة ال الحبش في افري ي هرب من‬ ‫اضط د قريش ل ‪ ،‬ل ج د م ص لح هن ه النج شي المسيحي‬ ‫‪255‬‬


‫‪ ،‬ف فد قريش فدا ل مط لب بتس ي ال ربين ‪ ،‬ف ق النج شي من ظرة‬ ‫ت ريخي بين المس مين الاجئين اليه ‪ ،‬ك ر قريش الم فدين عنده ‪،‬‬ ‫استمع لكا الطرفين ‪ ،‬ط من ج ر بن ابي ط ل (ع) ن ي ر شيئ‬ ‫مم ج ء به رس له ‪ ،‬ف ر ج ر (ع) س رة مري ‪ ،‬فبك النج شي بك‬ ‫اس ق ته م ه عند سم ع آ الذكر الحكي ‪ ،‬ف ل النج شي ق لته الش يرة‬ ‫‪ :‬ان هذا الذ ج ء به عيس (ع) ليخرج من مشك ة احدة ‪ ،‬فا ّ‬ ‫ا س م اليك ‪ . .‬ك ن ااحب ش المسيحي ن عندم ي دم ن ال مك‬ ‫يستم ن ال ال رآن الكري ت يض عي ن ب لدمع ش ق ال ّ ‪،‬‬ ‫ج ء ص ته ت ل ع لس ن ااحب ش ‪:‬‬

‫ ي ل ن ر َبن آم َن ف كتبن مع ال َ‬‫ش هدين ‪ ،‬م لن ا ن من ب َه م‬ ‫الص لحين‬ ‫ج ءن من الح نطمع ن يدخ ن ربن مع ال‬ ‫َ‬ ‫( الم ئدة ‪) 84 –83‬‬

‫‪ :‬م ك ن رس م ّ ت ل ال رض ( ب بل )‬ ‫مر‬ ‫‪ ) 38‬ه ر‬ ‫نزل ع ي م السحر ابتاء ل ب ده ‪ ،‬ك ن ي ان لمن يت السحر ب نه‬ ‫ك ر ب لخ ل مسير اام ر ‪ ،‬قد ت الي د السحر من الشي طين‬ ‫مر ‪:‬‬ ‫استخدم ه في الشر ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل ع لس ن ه ر‬

‫ال َش َي طِ ينه َع َ هم ْ ِ هس َ ْي َم َن‬ ‫س السحْ َر َ َم‬ ‫ا هي َ هم َن ال َن َ‬ ‫َ َ َم هي َ َم ِن ِمنْ َ َحد َح َت‬

‫ َ ا َت َب ه ا َم َت ْت ه‬‫ين َك َ هر‬ ‫ال َش َي طِ َ‬ ‫َه هر َ َ َم هر‬ ‫فا تك ر ( الب رة – ‪) 102‬‬

‫َ َم َك َ َر هس َ ْي َم نه َ لَكِنَ‬ ‫ه‬ ‫ْن ِب َب ِب َل‬ ‫ْن ِز َل َع َ ْال َم َ َكي ِ‬ ‫ي ا إ َنم نحن فتن‬

‫‪ ) 39‬ق ا اانبي ء ق ا خرى ‪ :‬ق ا اانبي ء امت ز ا بص‬ ‫متب ين في ح ده طري رفض لرس ل نبي ئ ‪ ،‬فمن من رفض‬ ‫دع ة نبي ب ستخدا ال نف البطش السخري الخداع ‪ ،‬ج ء‬ ‫ص ت كم ي ي ‪:‬‬

‫(‪ )ϭ‬ق‬

‫النبي ن ح (ع) المتبجح ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫ َك َذ َب ْ َق ْب َ ه ْ َق ْ ه هن ح َف َك َذ هب ا َعبْدَ َن ق ل ا مجن ن ازدجر‬‫‪256‬‬

‫لس ن‬ ‫( ال مر – ‪) 9‬‬

‫‪:‬‬


‫‪ -‬ق ل ا ن من ل‬

‫ا َتب‬

‫اأرذل ن‬

‫( الش راء – ‪) 111‬‬

‫ق ل ا لئن ل تنته ي ن ح لتك ننَ من المرج مين‬

‫‪-‬‬

‫‪ -‬ق ل المأ من ق مه إ َن لنرا في ضال مبين‬

‫( الش راء – ‪) 116‬‬

‫( ااعراف ‪) 60 -‬‬

‫ ف ل المأ الَذين ك ر ا من ق مه م نرا إ َا بشرا مث ن م نرا‬‫م نرى لك ع ين من‬ ‫الر‬ ‫ا َتب إ َا الَذين ه راذلن ب د‬ ‫َ‬ ‫فضل بل نظنك ك ذبين ( هـ د – ‪) 27‬‬ ‫ ق ل ا ي ن ح قد ج دلتن ف كثر جدالن ف تن بم ت دن إن كن من‬‫الص دقين ( هـ د – ‪) 32‬‬ ‫َ‬ ‫ ف ل المأ ا َلذين ك ر ا من ق مه م هذا إ َا بشر مث ك يريد‬‫ضل ع يك ل ش ء َ‬ ‫ّ أنزل مائك م سم ن ب ذا في‬ ‫ن يت َ‬ ‫آب ئن اأ َ لين ‪ ،‬إن ه إ َا رجل به ج َن فتر َبص ا به ح َت حين‬

‫( الم من ن ‪) 25 – 24‬‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا ا تذرنَ آل تك‬ ‫نسرا ( ن ح – ‪) 23‬‬

‫(‪ )Ϯ‬ق‬

‫ع‬

‫ا تذرنَ دا ا س اع ا يغ ث ي‬

‫النبي ه د (ع) المت ل ن ‪ :‬ه ق‬ ‫لس ن ‪:‬‬

‫ع د ج ء ص ته ت ل‬

‫ض ِب َغي ِْر ْال َح‬ ‫ َف َ َم َع د َف سْ َت ْك َب هر ا فِي ْاَْرْ ِ‬‫( فص – ‪) 15‬‬ ‫قَة‬ ‫ ق ل المأ من ق مه الَذين ك ر ا ك َذب ا ب ء اَخرة ترفن ه‬‫في الحي ة الدني م هذا إ َا بشر مث ك ي كل م َم ت ك ن منه‬ ‫يشر م َم تشرب ن ‪ ،‬لئن ط ت بشرا مث ك إ َنك إذا‬ ‫لخ سر ن ‪ ،‬ي دك َنك إذا مت كنت تراب عظ م َنك‬ ‫لم ت عد ن ‪ ،‬إن هي إ َا حي تن الدني‬ ‫هي‬ ‫مخرج ن ‪ ،‬هي‬ ‫ق ل ا من شد م َن‬

‫‪257‬‬


‫نحي م نحن بمب ثين ‪ ،‬إن ه إ َا رجل افترى ع‬ ‫نم‬ ‫َ‬ ‫م نحن له بم منين ( الم من ن من ‪ – 33‬ال ‪) 38‬‬ ‫ّ كذب‬ ‫‪-‬‬

‫ل تكن من ال اعظين ‪ ،‬إن هذا إ َا‬ ‫ق ل ا س اء ع ين عظ‬ ‫خ اأ َ لين ‪ ،‬م نحن بم َ‬ ‫ذبين ( الش راء من ‪ – 136‬ال ‪) 138‬‬

‫‪-‬‬

‫ق ل المأ الَذين ك ر ا من ق مه إ َن لنرا في س ه‬ ‫من الك ذبين( ااعراف ‪) 66-‬‬

‫إ َن لنظن‬

‫ ق ل ا جئتن لت فكن عن آل تن ف تن بم ت دن إن كن من‬‫الص دقين ( ااح ف – ‪) 22‬‬ ‫َ‬ ‫ َف َ َم َر َ ْ هه َع ِر َ‬‫ض مهسْ َت ْ ِب َل َ ْ ِد َيتِ ِ ْ ق ل ا هذا ع رض ممطرن‬ ‫( ااح ف – ‪) 24‬‬ ‫ ق ل ا جئتن لن بد َ‬‫ّ حده نذر م ك ن ي بد آب ن ف تن بم‬ ‫الص دقين ( ااعراف ‪) 70 -‬‬ ‫ت دن إن كن من َ‬ ‫ ق ل ا ي ه د م جئتن ببين م نحن بت ركي آل تن عن ق ل‬‫نحن ل بم منين ‪ ،‬إن ن ل إ َا اعترا ب ض آل تن بس ء‬

‫( هـ د ‪) 54 – 53‬‬

‫(‪ )ϯ‬ق النبي ص لح (ع) الط م ن‪ :‬ه ق‬ ‫ع لس ن ‪:‬‬

‫ ف ل ا بشرا م َن احدا ن َتب ه إ َن‬‫الذكر ع يه من بينن بل ه ك َذا‬

‫ثم د ج ء ص ته ت ل‬

‫إذا ل ي ضال س ر ‪ ،‬ل ي‬ ‫شر ( ال مر ‪) 25 – 24‬‬

‫ ق ل ا ي ص لح قد كن فين مرج ا قبل هذا تن ن ن ن بد م‬‫( هـ د – ‪) 62‬‬ ‫ي بد آب ن إ َنن ل ي ش م َم تدع ن إليه مري‬ ‫ قل ا َ‬‫( النـمل – ‪) 47‬‬ ‫اط َيرن ب بمن م‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ا ت سم ا ب َه لنبيت َنه ه ه ث َ لن لنَ ل ليه م ش دن‬ ‫إ َن لص دق ن ( النـمل – ‪) ϰϵ‬‬ ‫هه‬ ‫م‬ ‫‪258‬‬

‫م‬


‫ ق ل ا إ َنم ن من المس َحرين ‪ ،‬م ن إ َا بشر مث ن ف‬‫الص دقين ( الش راء – ‪) ϭϱϰ – ϭϱϯ‬‬ ‫إن كن من َ‬ ‫ ق ل المأ ا َلذين استكبر ا من ق مه ل َذين استض ا لمن آمن‬‫من ت م ن نَ ص لح مرسل من ربه ق ل ا إ َن بم رسل به‬ ‫م من ن ‪ ،‬ق ل الَذين استكبر ا إ َن ب لَذ آمنت به ك فر ن‬ ‫بي‬

‫( ااعراف – ‪) 76 – 75‬‬

‫(‪ )ϰ‬ق النبي ابراهي (ع) المجرم ن الم من ن ‪ :‬ج ء ص ته‬ ‫ت ل ع لس ن ‪:‬‬

‫‪ -‬ق ل ا ن بد صن م فنظل ل ع ك ين‬

‫( الش راء – ‪) 71‬‬

‫‪ -‬ق ل ا جدن آب ءن ل ع بدين‬

‫( اانبي ء – ‪) 53‬‬

‫‪ -‬ق ل ا بل جدن آب ءن كذل ي‬

‫ن‬

‫‪ -‬ق ل ا جئتن ب لح‬

‫( الش راء – ‪) 74‬‬

‫ن من َ‬ ‫الاعبين‬

‫( اانبي ء – ‪) 55‬‬

‫ ق ل ا من ف ل هذا ب ل تن إ َنه لمن َ‬‫الظ لمين ‪ ،‬ق ل ا سم ن فت‬ ‫يذكره ي ل له إبراهي ‪ ،‬ق ل ا ف ت ا به ع عين ال َن س ل َ‬ ‫هذا ب ل تن ي إبراهي ( اانبي ء من ‪ – 59‬ال ‪) 62‬‬ ‫يش د ن ‪ ،‬ق ل ا ن ف‬ ‫ ق ل راغ ن عن آل تي ي إبراهي لئن ل تنته أرجم َن‬‫اهجرني م ي ( مري – ‪) 46‬‬ ‫َ‬ ‫الظ لم ن ‪ ،‬هث َ هن ِك هس ا َع َ‬ ‫ َف َر َج ه ا إِلَ َ ْن هسِ ِ ْ ف ل ا إ َنك نت‬‫ن ( اانبي ء ‪) 65 – 64‬‬ ‫هر هء سِ ِ ْ ل د ع م م ه اء ينط‬ ‫‪ -‬ق ل ا حرق ه انصر ا آل تك إن كنت ف ع ين‬

‫( اانبي ء – ‪) 68‬‬

‫ ق ل ا ابن ا له بني ن ف ل ه في الجحي‬‫ِين َم َ هه إذ ق ل ا ل م‬ ‫ َق ْد َك َن ْ لَ هك ْ هسْ َ ة َح َس َن فِي إِب َْراهِي َ َ الَذ َ‬‫إ َن برآء منك م َم ت بد ن من د ن َ‬ ‫ّ ك رن بك بدا بينن‬ ‫حده ( الممتحن – ‪) 4‬‬ ‫بينك ال دا ة البغض ء بدا ح َت ت من ا ب َه‬ ‫( الص ف‬

‫‪259‬‬

‫– ‪) 97‬‬


‫(‪ )ϱ‬ق‬

‫النبي ل ط (ع) ال س ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫لس ن‬

‫‪:‬‬

‫لمين‬ ‫َ‬ ‫ّ إن كن من‬ ‫َنْ ق ل ا ائتن ب ذا‬

‫ ق ل ا ل نن عن ال‬‫ َف َم َك َن َج َ ا َ َق ْ ِم ِه إِ َ​َ‬‫الص دقين ( ال نكب – ‪) 29‬‬ ‫َ‬ ‫ َف َم َك َن َج َ ا َ َق ْ ِم ِه إِ َ​َ َنْ ق ل ا خرج ا آل ل ط من قريتك‬‫ن س يتط َ ر ( النـمل – ‪) 56‬‬ ‫إ َن‬ ‫( الحجر – ‪) 70‬‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا لئن ل تنته ي ل ط لتك ننَ من المخرجين‬

‫( الش راء – ‪) 167‬‬

‫ َ َم َك َن َج َ ا َ َق ْ ِم ِه إِ َ​َ َنْ ق ل ا خرج ه من قريتك إ َن‬‫ن س يتط َ ر ن ( ااعراف – ‪) ϴϮ‬‬ ‫‪ -‬ق ل ا ل د ع م م لن في بن ت من ح‬

‫(‪ )ϲ‬خ ة النبي ي سف (ع)‬ ‫لس ن‬

‫‪:‬‬

‫إ َن لت‬

‫م نريد‬

‫( هـ د – ‪) 79‬‬

‫الح سد ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫ إذ ق ل ا لي سف خ ه ح إل بين م َن نحن عصب إنَ ب ن‬‫ل ي ضال مبين ‪ ،‬اقت ا ي سف اطرح ه رض يخل لك جه‬ ‫بيك تك ن ا من ب ده ق م ص لحين ‪ ،‬ق ل ق ئل من ا ت ت ا‬ ‫الس َي رة إن كنت‬ ‫ي سف ل ه في غي ب الج ي ت طه ب ض َ‬ ‫ف ع ين ‪،‬ق ل ا ي ب ن م ل ا ت م َن ع ي سف إ َن له‬ ‫إ َن له لح فظ ن‬ ‫لن صح ن ‪ ،‬رس ه م ن غدا يرتع ي‬ ‫‪ -‬ق ل ا لئن ك ه الذئ‬

‫( ي سف من ‪ – 8‬ال ‪) 12‬‬

‫نحن عصب إ َن إذا لخ سر ن‬

‫( ي سف – ‪) 14‬‬

‫ ق ل ا ي ب ن إ َن ذهبن نستب تركن ي سف عند مت عن ف ك ه‬‫ك َن ص دقين ( ي سف – ‪) 17‬‬ ‫م ن بم من لن ل‬ ‫الذئ‬ ‫ ق ل ا سنرا د عنه ب ه إ َن ل ع ن‬‫‪260‬‬

‫( ي سف – ‪) 61‬‬


‫ َف َ َم َر َج ه ا إِلَ‬‫خ ن نكتل إ َن‬

‫َ ِبي ِ ْ ق ل ا ي ب ن منع م َن الكيل ف رسل م ن‬ ‫له لح فظ ن (ي سف – ‪) 63‬‬

‫ ق ل ا نزداد ي ب ن م نبغي هذه بض عتن ردَ‬‫كيل يسير ( ي سف – ‪) 65‬‬ ‫نح ظ خ ن كيل ب ير ذل‬ ‫م ذا ت د ن‬

‫نمير ه ن‬

‫إلين‬

‫ ق ل ا قب ا ع ي‬‫ ق ل ا ت َه ل د ع مت م جئن لن سد في اأرض م ك َن س رقين‬‫ ق ل ا جزا ه من جد في رح ه ف‬‫‪ -‬ق ل ا إن يسر ف د سر‬

‫( ي سف – ‪) 71‬‬

‫جزا ه‬

‫خ له من قبل‬

‫( ي سف – ‪) 73‬‬

‫( ي سف – ‪) 75‬‬

‫( ي سف – ‪) 77‬‬

‫ ق ل ا ي ي ال زيز إنَ له ب شيخ كبيرا فخذ حدن مك نه‬‫من المحسنين ( ي سف – ‪) ϳϴ‬‬ ‫إ َن نرا‬ ‫ ق ل كبيره ل ت م ا نَ ب ك قد خذ ع يك م ث من َ‬‫ّ من‬ ‫قبل م ف َرطت في ي سف ف ن برح اأرض ح َت ي ذن لي بي‬ ‫يحك َ‬ ‫ّ لي ه خير الح كمين ‪ ،‬ارج ا إل بيك ف ل ا ي‬ ‫ب ن إنَ ابن سر م ش دن إ َا بم ع من م ك َن ل غي‬ ‫ح فظين ‪ ،‬اس ل ال ري الَتي ك َن في ال ير الَتي قب ن في‬ ‫إ َن لص دق ن ( ي سف من ‪ – ϴϬ‬ال ‪) ϴϮ‬‬ ‫ ق ل ا ت َه ت ت تذكر ي سف ح َت تك ن حرض تك ن من‬‫لكين (ي سف ‪) 85 -‬‬ ‫ال‬ ‫سن ه ن الضر جئن ببض ع مزج ة‬ ‫ ق ل ا ي ي ال زيز م َ‬‫ف ف لن الكيل تصدَ ع ين إنَ َ‬ ‫ّ يجز‬ ‫المتصدقين ( ي سف – ‪) 88‬‬ ‫ ق ل ا إ َن أن ي سف‬‫ ق ل ا ت َه ل د آثر َ‬‫إن ك َن لخ طئين ( ي سف – ‪) 91‬‬ ‫ّ ع ين‬ ‫ال دي ( ي سف – ‪) 95‬‬ ‫ ق ل ا ت َه إ َن ل ي ضال‬‫( ي سف – ‪) 90‬‬

‫‪261‬‬


‫ ق ل ا ي ب ن استغ ر لن ذن بن إ َن ك َن خ طئين‬‫ َ ْ هك ْن هت ْ ه‬‫ض َر َي ْ ه َ ْال َم ْ ه إِ ْذ َق َل لِ َبنِي ِه َم َت ْ هب هد َن ِمنْ‬ ‫ش َ دَا َء إِ ْذ َح َ‬ ‫إله آب ئ إبراهي إسم عيل إسح إل‬ ‫َب ْ ِد ق ل ا ن بد إل‬ ‫نحن له مس م ن ( الب رة – ‪) 133‬‬ ‫احدا‬ ‫( ي سف – ‪) 97‬‬

‫(‪ )ϳ‬ق‬

‫النبي ش ي‬

‫ت ل ع‬

‫لس ن‬

‫(ع) المتغطرس ن ‪ :‬ه ق‬

‫‪:‬‬

‫مدين ج ء ص ته‬

‫ ق ل ا إ َنم ن من المس َحرين ‪ ،‬م ن إ َا بشر مث ن إن نظن‬‫السم ء إن كن من‬ ‫لمن الك ذبين ‪ ،‬ف س ط ع ين كس من َ‬ ‫الص دقين ( الش راء من ‪ –185‬ال ‪) 187‬‬ ‫َ‬ ‫ ق ل ا ي ش ي صات ت مر ن نتر م ي بد آب ن‬‫الرشيد ( هـ د – ‪) 87‬‬ ‫في م الن م نش ء إ َن أن الح ي َ‬

‫نن ل‬

‫ ق ل ا ي ش ي م ن ه كثيرا م َم ت ل إ َن لنرا فين ض ي‬‫ع ين ب زيز ( هـ د – ‪) 91‬‬ ‫م ن‬ ‫ل ا رهط لرجمن‬ ‫ ق ل المأ ا َلذين استكبر ا من ق مه لنخرج َن ي ش ي‬‫دنَ في م َتن ( ااعراف – ‪) 88‬‬ ‫آمن ا م من قريتن لت‬

‫ا َلذين‬

‫ ق ل المأ الَذين ك ر ا من ق مه لئن ا َتب ت ش يب إ َنك إذا‬‫لخ سر ن ( ااعراف‪) 90-‬‬ ‫( ‪ )8‬ق‬

‫النبي م س (ع) الم من ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫‪ -‬ق ل ا آم َن بر ال لمين ‪ ،‬ر م س‬

‫هر ن‬

‫‪:‬‬

‫لس ن‬

‫( ااعراف ‪) 122 – 121‬‬

‫ ق ل ا إ َن إل ربن من ب ن ‪ ،‬م تن م َن إ َا ن آم َن ب ي‬‫ل َم ج ءتن ر َبن فر ع ين صبرا ت َ‬ ‫فن مس مين ( ااعراف ‪) 126 – 125‬‬ ‫ربن‬

‫ ق ل ا ذين من قبل ن ت تين من ب د م جئتن‬‫‪262‬‬

‫( ااعراف – ‪) 129‬‬


‫َ‬ ‫ّ ت َك ن ر َبن ا تج ن فتن ل‬ ‫ ف ل اع‬‫الك فرين ( ي نس ‪) 86 – 85‬‬ ‫برحمت من ال‬ ‫إ َن لمدرك ن ( الش راء – ‪) 61‬‬ ‫‪َ -‬ف َ َم َت َرا َءى ْال َج ْم َ ِن ق ل صح م س‬

‫َ‬ ‫الظ لمين ‪ ،‬نجن‬

‫ ق ل ا م خ ن م عد بم كن لك َن حم ن‬‫الس مر ‪ ،‬ف خرج ل‬ ‫ف ذفن ه فكذل ل‬ ‫َ‬ ‫فنسي ( طـه ‪) 88 – 87‬‬ ‫ف ل ا هذا إل ك إله م س‬

‫زارا من زين ال‬ ‫عجا جسدا له خ ار‬

‫ ق ل ا لن نبرح ع يه ع ك ين ح َت يرجع إلين م س‬‫ ق ل ا ي م س اج ل لن إل كم ل‬‫‪-‬‬

‫آل‬

‫( طـه – ‪) 91‬‬

‫( ااعراف – ‪) 138‬‬

‫إذ ق ت ي م س لن ن من ل ح َت نرى َ‬ ‫ّ ج رة َف َ َخ َذ ْت هك ه‬ ‫ص عِ َ ه َ َ ْن هت ْ َت ْن ه‬ ‫ن ( الب رة – ‪) 55‬‬ ‫ال َ‬ ‫ظ هر َ‬

‫ض ا ق ل ا لئن ل يرحمن‬ ‫ َ لَ َم هس َِط فِي َ ْيدِي ِ ْ َ َر َ ْ ا َ َن ه ْ َق ْد َ‬‫يغ ر لن لنك ننَ من الخ سرين ( ااعراف – ‪) 149‬‬ ‫ربن‬ ‫ إذ ق ل َم من ل ت ظ ن ق م َ‬‫م ذب عذاب‬ ‫ّم ك‬ ‫ن ( ااعراف – ‪) 164‬‬ ‫شديدا ق ل ا م ذرة إل ربك ل َ ي َت‬ ‫احد ف دع لن ر َب يخرج‬ ‫ إذ ق ت ي م س لن نصبر ع ط‬‫ق َث ئ ف م عدس بص‬ ‫لن م َم تنب اأرض من ب‬ ‫( الب رة – ‪) 61‬‬ ‫ّ َي ْ هم هر هك ْ َنْ َت ْذ َب هح ا َب َ َر َة ق ل ا‬ ‫ َ إِ ْذ َق َل هم َس لِ َ ْ ِم ِه إِنَ َ َ‬‫ت َتخذن هز ا ( الب رة – ‪) ϲϳ‬‬ ‫ ق ل ا ادع لن ر َب يبين لن م هي‬‫‪ -‬ق ل ا ادع لن ر َب يبين لن م ل ن‬

‫( الب رة – ‪) 68‬‬ ‫( الب رة – ‪) 69‬‬

‫ ق ل ا ادع لن ر َب يبين لن م هي إنَ الب ر تش به ع ين إ َن إن‬‫َ‬ ‫ش ء ّ لم تد ن ( الب رة – ‪) ϳϬ‬‬ ‫‪263‬‬


‫‪ -‬ق ل ا اَن جئ ب لح‬

‫( الب رة – ‪) 71‬‬

‫ ق ل ا ي م س إنَ في ق م ج َب رين إ َن لن ندخ ح َت‬‫يخرج ا من ف ن يخرج ا من ف َن داخ ن ‪ ،‬ق ل رجان من‬ ‫َ‬ ‫ّ ع ي م ادخ ا ع ي الب ف ذا دخ تم ه‬ ‫ا َلذين يخ ف ن ن‬ ‫َ‬ ‫ّ فت َك ا إن كنت م منين ‪ ،‬ق ل ا ي‬ ‫ف َنك غ لب ن ع‬ ‫م س إ َن لن ندخ بدا م دام ا في ف ذه ن رب ف تا‬ ‫إ َن ه هن ق عد ن( الم ئدة من ‪ -22‬ال ‪) 24‬‬ ‫ ف د س ل ا م س كبر من ذل ف ل ا رن َ‬‫ّ ج رة ف خذت‬ ‫( النس ء – ‪) 153‬‬ ‫الص ع بظ م‬ ‫َ‬ ‫(‪ )ϵ‬ق‬

‫النبي دا د (ع) الص بر ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫‪:‬‬

‫لس ن‬

‫جن ده ق ل الَذين يظن ن َن‬ ‫ ق ل ا ا ط ق لن الي بج ل‬‫َ‬ ‫ّ ك من فئ ق ي غ ب فئ كثيرة ب ذن َ‬ ‫ماق َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ مع‬ ‫الص برين ( الب رة – ‪) 249‬‬ ‫َ‬ ‫ ق ل ا ر َبن فر ع ين صبرا ثب‬‫الك فرين ( الب رة – ‪) 250‬‬ ‫(‪ )ϭϬ‬ق‬

‫قدامن انصرن ع‬

‫النبي س يم ن (ع) الط ئ ن‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫ ق ل ع ري من الجن ن آتي به قبل ن ت‬‫مين ( النمل – ‪) ϯϵ‬‬ ‫ع يه ل‬ ‫ ق ل الَذ عنده ع من الكت‬‫طرف ( النمل – ‪) 40‬‬ ‫ ف َم ج ء قيل هكذا عرش‬‫الصرح‬ ‫‪ -‬قيل ل ادخ ي َ‬

‫لس ن‬

‫من م م‬

‫ن آتي به قبل ن يرتدَ إلي‬ ‫( النمل – ‪) 42‬‬

‫( النمل – ‪) 44‬‬

‫‪264‬‬

‫ال‬ ‫‪:‬‬

‫إني‬


‫(‪ )ϭϭ‬ق‬

‫النبي عيس (ع) المتشكك ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫‪:‬‬

‫لس ن‬

‫ َف َ َت ْ ِب ِه َق ْ َم َ َتحْ ِم ه هه ق ل ا ي مري ل د جئ شيئ فري ‪ ،‬ي خ‬‫ه ر ن م ك ن ب امر س ء م ك ن م بغي ‪َ ،‬ف َ َش َر ْ‬ ‫من ك ن في الم د صبي ( مري ‪) 29 – 27‬‬ ‫إِلَ ْي ِه ق ل ا كيف نك‬ ‫ق ل ا هذا سحر مبين‬

‫‪-‬‬

‫ق ل‬

‫‪-‬‬

‫( الصف – ‪) 6‬‬

‫إ َن قت ن المسيح عيس ابن مري رس ل َ‬ ‫ّ‬

‫( النس ء – ‪) 157‬‬

‫ ي ل ن ر َبن آم َن ف كتبن مع ال َ‬‫ش هدين ‪ ،‬م لن ا ن من ب َه م‬ ‫الص لحين‬ ‫ج ءن من الح نطمع ن يدخ ن ربن مع ال‬ ‫َ‬ ‫( الم ئدة ‪) 84 – 83 -‬‬

‫(‪ )ϭϮ‬ق‬

‫ع‬

‫النبي محمـد ( ص‬ ‫لس ن ‪:‬‬

‫ّ ع يه س ) ال س ة ‪ :‬ج ء ص ته ت ل‬

‫ه‬

‫ ق ل ا آل تن خير‬‫بدله ( ي نس – ‪) 15‬‬ ‫ِين َ​َ َيرْ هج َن لِ َ َء َن ائ ب رآن غير هذا‬ ‫ َق َل الَذ َ‬‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ْ َم َذا َ ْن َز َل َرب ه‬‫ك ْ ق ل ا س طير اأ َ لين ( النحل – ‪) 24‬‬ ‫( الزغرف – ‪) 58‬‬

‫ في ل الَذين ظ م ا ر َبن خرن إل‬‫الرسل (ابراهي – ‪) 44‬‬

‫‪-‬‬

‫جل قري نج دع ت‬

‫ن َتبع‬

‫ق ل الَذين ك ر ا إذا ك َن تراب آب ن ئ َن لمخرج ن ‪ ،‬ل د‬ ‫عدن هذا نحن آب ن من قبل إن هذا إ َا س طير اأ َ لين‬

‫( النمل – ‪) 68 – 67‬‬

‫ بل ق ل ا ضغ ث حا بل افتراه بل ه ش عر ف ي تن ب ي كم‬‫رسل اأ َ ل ن ( اانبي ء – ‪) ϱ‬‬ ‫ إذا رآ ا َلذين ك ر ا إن ي َتخذ ن إ َا هز ا هذا الَذ يذكر‬‫آل تك ( اانبي ء – ‪) 36‬‬ ‫‪-‬‬

‫ي ل ن مت هذا ال عد إن كنت ص دقين‬ ‫‪265‬‬

‫( اانبي ء – ‪) 38‬‬


‫‪ َ -‬لَئِنْ َم َس ْت ه ْ َن ْ َح ِمنْ َع َذا ِ َرب َ لَ َي ه لهنَ ي ي ن إ َن ك َن ظ لمين‬

‫( اانبي ء – ‪) 46‬‬

‫ ق ل الَذين ك ر ا إن هذا إ َا إف افتراه ع نه ع يه ق آخر ن‬‫ف د ج ء ا ظ م ز را ‪ ،‬ق ل ا س طير اأ َ لين اكتتب ف ي‬ ‫صيا ( ال رق ن – ‪) 5 – 4‬‬ ‫تم ع يه بكرة‬ ‫الرس ل ي كل َ‬ ‫يمشي في اأس ا ل ا‬ ‫الط‬ ‫ ق ل ا م ل هذا َ‬‫نزل إليه م فيك ن م ه نذيرا ‪ ،‬ي إليه كنز تك ن له‬ ‫قل َ‬ ‫الظ لم ن إن ت َتب ن إ َا رجا مسح را‬ ‫ج َن ي كل من‬ ‫( ال رق ن – ‪) 8 – 7‬‬

‫‪-‬‬

‫ق ل الَذين ك ر ا ل ا نزل ع يه ال رآن جم‬

‫‪-‬‬

‫الرحمن نسجد لم ت مرن‬ ‫إذا قيل ل اسجد ا ل َرحمن ق ل ا م َ‬ ‫را ( ال رق ن – ‪) 60‬‬ ‫زاده ن‬

‫احدة‬

‫( ال رق ن – ‪) 32‬‬

‫ ق ل ا إذا متن ك َن تراب عظ م إ َن لمب ث ن ‪ ،‬ل د عدن نحن‬‫ن هذا من قبل إن هذا إ َا س طير اأ َ لين ( الم من ن – ‪) 83 – 82‬‬ ‫آب‬ ‫ ح َت إذا ج ء حده الم‬‫( ال رق ن – ‪) ϭϬϬ – ϵϵ‬‬ ‫فيم ترك‬

‫ق ل ر ارج ن ‪ ،‬ل ي عمل ص لح‬

‫ ق ل ا إن هذا إ َا سحر مبين ‪ ،‬إذا متن ك َن تراب عظ م إ َن‬‫ن اأ َ ل ن ( الص ف من ‪ – 15‬ال ‪) 17‬‬ ‫لمب ث ن ‪ ،‬آب‬ ‫‬‫‪-‬‬

‫ي ل ن ئ َن لت رك آل تن لش عر مجن ن‬ ‫ي ل ن افتراه‬

‫( الص ف‬

‫– ‪) 36‬‬

‫( ااح ف – ‪) 8‬‬

‫لي ل ن ‪ ،‬لد َ‬ ‫ّ إ َن‬

‫ ا إ َن من إفك‬‫البنين ( الص ف من ‪ – 151‬ال ‪) 153‬‬ ‫البن ع‬ ‫ َ إِ َذا َم ه ْن ِزلَ ْ هس َرة َن َظ َر َب ْ ه‬‫ض ه ْ إِلَ َب ْ ض هل يراك من حد هث َ‬ ‫ف َ‬ ‫ن ( الت ب – ‪) 127‬‬ ‫ّه قه ه َب ه ْ ِب َ َن ه ْ َق ْ َ​َ َي ْ َ ه َ‬ ‫ص َر َ‬ ‫ص َرفه ا َ‬ ‫ا ْن َ‬ ‫‪266‬‬

‫لك ذب ن ‪ ،‬صط‬


‫ ق ل الَذين ك ر ا ل َذين آمن ا ل ك ن خيرا م سب ن إليه إذ‬‫قدي ( ااح ف – ‪) 11‬‬ ‫ل ي تد ا به فسي ل ن هذا إف‬ ‫نحي م ي كن إ َا الدَهر‬ ‫ ق ل ا م هي إ َا حي تن الدني نم‬‫َ َم لَ ه ْ ِب َذلِ َ ِمنْ عِ ْ إِنْ هه ْ إِ َ​َ َي ه‬ ‫ظن َن ‪ َ ،‬إِ َذا هت ْت َ َع َ ْي ِ ْ آ َي هت َن‬ ‫َم َك َن حهجَ َت ه ْ إِ َ​َ َنْ ق ل ا ائت ا ب ب ئن إن كنت ص دقين‬ ‫َبي َن‬ ‫( الج ثي – ‪) 25 – 24‬‬

‫ بل عجب ا ن ج ءه منذر من ف ل الك فر ن هذا شيء‬‫‪)3-2‬‬‫رجع ب يد (‬ ‫عجي ‪ ،‬إذا متن ك َن تراب ذل‬ ‫ج هب ا َنْ َج َء هه ْ هم ْنذِر ِم ْن ه ْ ق ل الك فر ن هذا س حر ك َذا ‪،‬‬ ‫ َ َع ِ‬‫ج ل اَل إل احدا إنَ هذا لشيء عج ‪ ،‬انط المأ من‬ ‫ن امش ا اصبر ا ع آل تك إنَ هذا لشيء يراد ‪ ،‬انط‬ ‫المأ من ن امش ا اصبر ا ع آل تك إنَ هذا لشيء يراد ‪،‬‬ ‫نزل ع يه الذكر من بينن ( ص من ‪ – 4‬ال ‪) 8‬‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل الَذين ك ر ا لن ن من ب ذا ال رآن ا ب لَذ بين يديه‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا ق بن في ك َن م َم تدع ن إليه في آذانن قر من بينن‬ ‫ن ( فص – ‪) 5‬‬ ‫بين حج ف عمل إ َنن ع م‬

‫( سب ‪) 31‬‬

‫ْص ِر ِه ْ لَ َم َس ِم ه ا الذ ْك َر‬ ‫ِين َك َ هر ا لَي ْهزلِ ه َن َ ِب َب َ‬ ‫ َ إِنْ َي َك هد الَذ َ‬‫ل ن إ َنه لمجن ن ( ال – ‪) 51‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬ث َ ت لَ ا عنه ق ل ا م َ مجن ن‬

‫( الدخ ن – ‪) 14‬‬

‫ َ إِ َذا قِي َل لَ ه ْ آ ِم هن ا َك َم آ َم َن ال َن سه ق ل ا ن من كم آمن الس‬‫‪-‬‬

‫إذا تت‬

‫ع يه آي تن ق ل س طير اأ َ لين‬ ‫‪267‬‬

‫ء‬

‫( الب رة – ‪) 13‬‬

‫( ال‬

‫– ‪) 15‬‬


‫ في ل ا ر َبن ل ا رس إلين رس ا فن َتبع آي ت نك ن من‬‫الم منين ‪ ،‬ف َم ج ءه الح من عندن ق ل ا ل ا تي مثل م‬ ‫تي م س ل يك ر ا بم تي م س من قبل ق ل ا سحران‬ ‫ق ل ا إ َن بكل ك فر ن ( ال صص ‪) 48 – 47‬‬ ‫تظ هرا‬ ‫نتخ َطف من رضن‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا إن ن َتبع ال دى م‬

‫‪-‬‬

‫إذا ر ه ق ل ا إنَ ه اء لض ل ن‬

‫‪-‬‬

‫ي ل ن مت هذا ال تح إن كنت ص دقين‬

‫( ال صص – ‪) 57‬‬

‫( المط ين – ‪) 32‬‬

‫( السجدة – ‪) 28‬‬

‫ ق ل الَذين ح َ ع ي ال ل ر َبن ه اء الَذين غ ين غ ين ه كم‬‫م ك ن ا إ َي ن ي بد ن ( ال صص – ‪) 63‬‬ ‫غ ين تب َر ن إلي‬ ‫نحي م ي كن إ َا الدَهر‬ ‫ ق ل ا م هي إ َا حي تن الدني نم‬‫م ل بذل من ع إن ه إ َا يظن ن ‪ ،‬إذا تت ع ي آي تن‬ ‫بين م ك ن ح َجت إ َا ن ق ل ا ائت ا ب ب ئن إن كنت ص دقين‬ ‫( الج ثي ‪) 25 – 24‬‬

‫‪-‬‬

‫ق ل ا ي ي ن هذا ي‬

‫(‪ )13‬ق‬

‫الدين‬

‫( الص ف‬

‫– ‪) 20‬‬

‫فرع ن المت مر ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫لس ن‬

‫‪:‬‬

‫ش ِب لَ ِذ هه َ َع هد لَ ه َم ق ل ي م س تريد‬ ‫ َف َ َم َنْ َ َرادَ َنْ َي ْبطِ َ‬‫ن ت ت ني كم قت ن س ب أمس إن تريد إ َا ن تك ن ج َب را في‬ ‫م تريد ن تك ن من المص حين ( ال صص ‪) 19-‬‬ ‫اأرض‬ ‫ ق ل المأ من ق فرع ن إنَ هذا لس حر ع ي ‪ ،‬يريد ن يخرجك‬‫فم ذا ت مر ن ( ااعراف ‪) 110 – 109‬‬ ‫من رضك‬

‫‪268‬‬


‫ ق ل ا رجه خ ه رسل في المدائن ح شرين ‪ ،‬ي ت بكل س حر‬‫ع ي ‪َ َ ،‬ج َء الس َ​َح َرةه ِفرْ َع ْ َن ق ل ا إنَ لن أجرا إن ك َن نحن‬ ‫الغ لبين ( ال عمران من ‪ -111‬ال ‪) 113‬‬ ‫ َف َ َم َج َء الس َ​َح َرةه ق ل ا ل رع ن ئنَ لن أجرا إن ك َن نحن الغ لبين‬‫( الش راء – ‪) 41‬‬

‫ ق ل ا رجه خ ه اب ث في المدائن ح شرين ‪ ،‬ي ت‬‫ع ي ( الش راء ‪) 37 – 36‬‬ ‫ ق ل المأ من ق فرع ن تذر م س‬‫( ال عمران – ‪) 127‬‬ ‫اأرض يذر آل ت‬

‫بكل س َح ر‬

‫ق مه لي سد ا في‬

‫ ق ل ا ي م س إ َم ن ت ي إ َم ن نك ن نحن الم ين‬‫‪-‬‬

‫( ااعراف – ‪) 115‬‬

‫ق ل ا م م ت تن به من آي لتسحرن ب فم نحن ل بم منين‬

‫( ال عمران – ‪) 132‬‬

‫‪ -‬ف َم ج ءت‬

‫آي تن مبصرة ق ل ا هذا سحر مبين‬

‫( النمل – ‪) 13‬‬

‫ ل َم قع ع ي الرجز ق ل ا ي م س ادع لن ر َب بم ع د‬‫عند لئن كش ع َن الرجز لن مننَ ل لنرس نَ م بني‬ ‫إسرائيل ( ال عمران – ‪) 134‬‬ ‫ ق ل ا إن هذان لس حران يريدان ن يخرج ك من رضك‬‫بسحرهم يذهب بطري تك المث ‪ ،‬ف جم ا كيدك ث َ ائت ا‬ ‫قد ف ح الي من است ‪ ،‬ق ل ا ي م س إ َم ن ت ي‬ ‫ص‬ ‫( طـه من ‪ – 63‬ال ‪) 65‬‬ ‫إ َم ن نك ن َ ل من ل‬ ‫ ق ل ا ي م س إ َم ن ت ي إ َم ن نك ن نحن الم ين‬‫‪ -‬ف ل ا حب ل‬

‫عص َي‬

‫( ال عمران – ‪) 115‬‬

‫ق ل ا ب َزة فرع ن إ َن لنحن الغ لب ن‬ ‫( الش راء – ‪) 44‬‬

‫‪269‬‬


‫ َف ه ْل َِي الس َ​َح َرةه سهجَ َدا ق ل ا آم َن بر ه ر ن م س‬‫‪ -‬ق ل المأ من ق‬

‫فرع ن إنَ هذا لس حر ع ي‬

‫( طـه – ‪) 70‬‬

‫( ال عمران – ‪) 109‬‬

‫ ف َم ج ءه الح من عندن ق ل ا إنَ هذا لسحر مبين‬‫‪-‬‬

‫( ي نس – ‪) 76‬‬

‫الس حر ادع لن ر َب بم ع د عند إ َنن لم تد ن‬ ‫ق ل ا ي يه َ‬

‫( الزخرف – ‪) 49‬‬

‫ق مه لي سد ا في‬

‫ ق ل المأ من ق فرع ن تذر م س‬‫( ااعراف – ‪) 127‬‬ ‫اأرض يذر آل ت‬ ‫ َفإِ َذا َج َء ْت ه ه ْال َح َس َن ه ق ل ا لن هذه َ إِنْ هتصِ ْب ه ْ َسي َئ َي َط َي هر ا‬‫( ااعراف – ‪) 131‬‬ ‫ِب هم َس َ َمنْ َم َ هه‬ ‫‪-‬‬

‫ق ل ا م م ت تن به من آي لتسحرن ب فم نحن ل بم منين‬ ‫( ااعراف – ‪) 132‬‬

‫ ق ل ا جئتن لت تن ع َم جدن ع يه آب ءن تك ن لكم الكبري ء‬‫م نحن لكم بم منين ( ي نس – ‪) 78‬‬ ‫في اأرض‬ ‫‪ -‬ف ل ا ن من لبشرين مث ن ق م م لن ع بد ن‬

‫( الم من ن – ‪) 47‬‬

‫ ق ل ا م هذا إ َا سحر م ترى م سم ن ب ذا في آب ئن اأ َ لين‬‫‪ -‬ق ل ا سحران تظ هرا ق ل ا إ َن بكل ك فر ن‬

‫( ال صص – ‪) 36‬‬

‫( ال صص – ‪) 48‬‬

‫ ق ل ا اقت ا بن ء الَذين آمن ا م ه استحي ا نس ءه‬‫الك فرين إ َا في ضال ( غ فر – ‪) 25‬‬

‫م كيد‬

‫ ل َم قع ع ي الرجز ق ل ا ي م س ادع لن ر َب بم ع د‬‫عند لئن كش ع َن الرجز لن مننَ ل لنرس نَ م بني‬ ‫إسرائيل ( ااعراف – ‪) 134‬‬

‫‪270‬‬


‫الَذ فطرن ف قض م‬ ‫ ق ل ا لن ن ثر ع م ج ءن من البين‬‫ن ق ض إ َنم ت ضي هذه الحي ة الدني ‪ ،‬إ َن آم َن بربن ليغ ر لن‬ ‫َ‬ ‫ّ خير ب ‪ ،‬إ َنه من‬ ‫خط ي ن م كرهتن ع يه من السحر‬ ‫ي ر َبه مجرم ف نَ له ج َن ا يم في ا يحي ‪ ،‬من ي ته‬ ‫الص لح ف لئ ل الدَرج ال ‪ ،‬ج َن عدن‬ ‫م من قد عمل َ‬ ‫ذل جزاء من تز َك‬ ‫تجر من تحت اأن ر خ لدين في‬ ‫( طـه من ‪ – 72‬ال ‪) 76‬‬

‫‪ -‬ق ل ا آم َن بر ال لمين ‪ ،‬ر م س‬

‫هر ن‬

‫( الش راء ‪) 48 – 47‬‬

‫ ق ل ا ا ضير إ َن إل ربن من ب ن ‪ ،‬إ َن نطمع ن يغ ر لن ربن‬‫َ ل الم منين ( الش راء ‪) 51 – 50‬‬ ‫خط ي ن ن ك َن‬ ‫(‪ )14‬ق‬

‫ق ر ن الزاهد ن المتمن ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫لس ن‬

‫‪:‬‬

‫ ق ل له ق مه ا ت رح إنَ َ‬‫ّ ا يح ال رحين ‪ ،‬ابتغ فيم آت‬ ‫َ‬ ‫ّ الدَ ار اَخرة ا تنس نصيب من الدني حسن كم حسن‬ ‫َ‬ ‫ا تبغ ال س د في اأرض إنَ َ‬ ‫ّ ا يح الم سدين‬ ‫ّ إلي‬ ‫( ال صص ‪) 77 –76‬‬

‫ِين ي ِهري هد َن ْال َح َي َة الد ْن َي ي‬ ‫ َف َخ َر َج َع َ َق ْ ِم ِه فِي ِزي َن ِت ِه َق َل الَذ َ‬‫حظ عظي ( ال صص – ‪) 79‬‬ ‫لي لن مثل م تي ق ر ن إ َنه لذ‬

‫ِين َت َم َن ْ ا َم َك َن هه ب ْ​َْمْ س ي ل ن يك نَ َ‬ ‫ّ يبسط الرز‬ ‫ َ َصْ َب َح الَذ َ‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫لمن يش ء من عب ده ي در ل ا ن منَ َ‬ ‫ّ ع ين لخسف بن‬ ‫يك َنه ا ي ح الك فر ن ( ال صص – ‪) 82‬‬

‫‪271‬‬


‫(‪ )15‬خزن الجن‬ ‫لس ن‬

‫خزن ج ن المت جب ن‬

‫‪/‬‬

‫ج ء ص ته ت ل ع‬

‫‪:‬‬

‫ِين ا َت َ ْ ا َر َب ه ْ إِلَ ْال َج َن ِ هز َمرَ ا َح َت إِ َذا َج هء َه‬ ‫ َ سِ ي َ الَذ َ‬‫َ فهت َِح ْ َ ْب َ ا هب َ َ َق َل لَ ه ْ َخ َز َن هت َ سا ع يك طبت ف دخ ه‬ ‫خ لدين( الزمر ‪) 73‬‬ ‫‪ -‬ك ا اشرب ا هنيئ بم كنت ت م ن‬

‫( الط ر – ‪) 19‬‬

‫ َ َق َل لَ ه ْ َخ َز َن هت َ ل ي تك رسل منك يت ن ع يك آي ربك‬‫ينذر نك ل ء ي مك هذا َق له ا َب َ َ لَ ِكنْ َح َ ْ َك ِ َم ه ْال َ َذا ِ‬ ‫ين ( الزمر – ‪) 71‬‬ ‫َع َ ْال َك ف ِ​ِر َ‬ ‫َق له ا َب َ‬

‫ ق ل ا ل ت ت تيك رس ك ب لبين‬‫ضَ‬ ‫َل ( غ فر – ‪) 50‬‬ ‫ين إِ َ​َ فِي َ‬ ‫َ َم هد َع هء ْال َك ف ِ​ِر َ‬

‫ َت َك هد َت َم َي هز م َِن ْال َغ ْيظِ هك َ َم ه ْل َِي فِي َ َف ْ ج س ل‬‫نذير ( الم – ‪) 8‬‬

‫ق ل ا ف دع ا‬ ‫خزنت‬

‫ل ي تك‬

‫ هذه ال َن ر الَتي كنت ب تكذب ن ‪ ،‬فسحر هذا نت ا تبصر ن‬‫‪ ،‬اص ه ف صبر ا ا تصبر ا س اء ع يك إ َنم تجز ن م‬ ‫ن ( الط ر من ‪ – 14‬ال ‪) 16‬‬ ‫كنت ت م‬ ‫ ث َ ي ل هذا ا َلذ كنت به تكذب ن‬‫‪ -‬إن نت إ َا في ضال كبير‬

‫( الم‬

‫( المط ين – ‪) 17‬‬

‫–‪)9‬‬

‫ض َع َ ْي َن َرب َ ق ل إ َنك م كث ن ‪ ،‬ل د جئن ك‬ ‫ َ َن دَ ْ ا َي َم لِ ه لِ َي ْ ِ‬‫ك ره ن ( الزخرف ‪) 78 - 77‬‬ ‫ب لح لكنَ كثرك ل ح‬ ‫‪272‬‬


‫‪ -‬ذ إ َن‬

‫ن ال زيز الكري ‪ ،‬إنَ هذا م كنت به تمتر ن‬

‫ قيل ادخ ا ب ا ج َن خ لدين في‬‫‪ -‬فذ ق ا ف ن نزيدك إ َا عذاب‬

‫فبئس مث ى المتكبرين‬

‫( الزمر – ‪) 72‬‬

‫( النب – ‪) 30‬‬

‫ فذ ق ا بم نسيت ل ء ي مك هذا إ َن نسين ك‬‫ن ( السجدة – ‪) 14‬‬ ‫الخ د بم كنت ت م‬ ‫‪ -‬ذ ق ا عذا الحري‬

‫( الدخ ن ‪) 50 – 49‬‬

‫ذ ق ا عذا‬

‫( الحج – ‪) 22‬‬

‫(‪ )16‬ال م ء الم تد ن ‪ :‬ج ء ص ته ت ل ع‬

‫‪:‬‬

‫لس ن‬

‫ َ َم َي ْ َ ه َت ْ ِ ي َ هه إِ َ​َ َ‬‫ّه َ الرَ اسِ هخ َن فِي ْال ِ ْ ِ ي ل ن آم َن به كل‬ ‫من عند ربن م ي َذ َكر إ َا ل األب ‪ ،‬ر َبن ا تز ق بن ب د‬ ‫إذ هديتن ه لن من لدن رحم إ َن ن ال َه ‪ ،‬ر َبن إ َن‬ ‫َ‬ ‫فيه إنَ ّ ا يخ ف المي د ( ال عمران ‪ – 7‬ال ‪) 9‬‬ ‫ج مع ال َن س لي ا ري‬ ‫َ‬ ‫ّ خير لمن آمن عمل‬ ‫يك ث ا‬ ‫ ق ل الَذين ت ا ال‬‫الص بر ن ( ال صص – ‪) 80‬‬ ‫ص لح ا ي َ ه إ َا َ‬ ‫اإيم ن ل د لبثت في كت‬ ‫ ق ل الَذين ت ا ال‬‫لك َنك كنت ا ت م ن ( الر‬ ‫الب ث ف ذا ي الب ث‬ ‫ إنَ الَذ َ ه‬‫ِين هت ا ْال ِ ْ َ ِمنْ َق ْب ِ ِه إِ َذا هي ْت َ َع َ ْي ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ ،‬ي ل ن سبح ن ربن إن ك ن عد ربن‬ ‫‪ -‬ق ل الَذين ت ا ال‬

‫إنَ الخز الي‬

‫ ق ل الَذ عنده ع من الكت‬‫( النمل – ‪) 40‬‬ ‫طرف‬ ‫‪273‬‬

‫َ‬ ‫ّ إل ي‬ ‫– ‪) 56‬‬

‫ْ َيخِر َن ل َِْْ ْذ َق ِن سهجَ َدا‬ ‫ا ( ااسراء ‪) 108 – 107‬‬ ‫لم‬

‫الس ء ع‬

‫الك فرين‬

‫( النحل – ‪) 27‬‬

‫ن آتي به قبل ن يرتدَ إلي‬


‫‬‫‪-‬‬

‫تين ال‬

‫من قب‬

‫ذلكم م َم ع َمني ربي‬

‫( حد عشر) ص‬

‫ك َن مس مين‬

‫( النمل – ‪) 42‬‬

‫( ي سف ‪) 37 -‬‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫‪:‬‬

‫لس ن المخ ق‬

‫ ق ل نم ي ي ال َنمل ادخ ا مس كنك ا يحطم َنك س يم ن‬‫ه ا يش ر ن ( النمل – ‪) 18‬‬ ‫جن ده‬ ‫ َ َق له ا لِ هج ه ِد ِه ْ لِ َ َش ِ ْد هت ْ َع َ ْي َن ق ل ا نط ن َ‬‫ّ الَذ‬ ‫ن ( فص ‪) 21 -‬‬ ‫شيء ه خ ك َ ل م َرة إليه ترج‬

‫نط كل َ‬

‫ فمكث غير ب يد ف ل حط بم ل تحط به جئت من سب بنب‬‫تي من كل شيء ل عرش‬ ‫ي ين ‪ ،‬إني جد امر ة تم ك‬ ‫شمس من د ن َ‬ ‫عظي ‪ ،‬جدت ق م يسجد ن ل َ‬ ‫ّ ز َين ل‬ ‫ال َ‬ ‫السبيل ف ا ي تد ن ‪َ ،‬ا يسجد ا‬ ‫شيط ن عم ل فصدَه عن َ‬ ‫السم ا اأرض ي م تخ ن‬ ‫َه الَذ يخرج الخ ء في َ‬ ‫م ت ن ن‪َ ،‬‬ ‫ال رش ال ظي ( النمل – ‪ – 22‬ال ‪) 26‬‬ ‫ّ ا إله إ َا ه ر‬ ‫ض ا ْئتِ َي َط ْ َع َ ْ‬ ‫ هث َ اسْ َت َ ى إِلَ ال َس َم ِء َ ه َ‬‫ِي هد َخ ن َف َ َل لَ َ َ ل َِْْرْ ِ‬ ‫تين ط ئ ين ( فص – ‪) 11‬‬ ‫َكرْ َه ق لت‬ ‫ َي ْ َ َن ه هل ل َِج َ َن َ َه ِل امْ َت َ ْ‬‫ْ ِ ت ل هل من مزيد‬

‫(‬

‫– ‪) 30‬‬

‫َ‬ ‫ ن ت ل ن س ي حسرت ع م ف َرط في جن‬‫ّ إن كن‬ ‫الس خرين ‪ ،‬ت ل ل نَ َ‬ ‫ّ هداني لكن من الم َت ين ‪،‬‬ ‫لمن َ‬ ‫ت ل حين ترى ال ذا ل نَ لي ك َرة ف ك ن من المحسنين‬ ‫( الزمر ‪ – 56‬ال ‪) 58‬‬

‫‪274‬‬


‫ي‬

‫ال رآن الكري ااخرى‬

‫يحت ال رآن الكري ع ي كثيرة في ال صف في اا امر الن اهي‬ ‫ال كي الطبي الغيبي ‪،‬‬ ‫في التشريع في استشراف المست بل في ال‬ ‫يض ينطب ع ي ص ّ المب شر غير المب شر ‪:‬‬

‫في ال‬

‫صف ‪ :‬يصف ّ ت ل ن سه بص ته غير المب شر ‪:‬‬

‫ َ‬‫السم ا اأرض مثل ن ره كمشك ة في مصب ح المصب ح‬ ‫ّن ر َ‬ ‫في زج ج الزج ج ك َن ك ك در ي قد من شجرة مب رك زيت ن‬ ‫ا شرق َي ا غرب َي يك د زيت يضيء ل ل تمسسه ن ر ن ر ع‬ ‫َ‬ ‫ّ لن ره من يش ء ( الن ر – ‪) 35‬‬ ‫ن ر ي د‬ ‫َ‬ ‫ّ ا إله إ َا ه الحي ال ي ا ت خذه سن ا ن له م في‬ ‫‬‫سم ا م في اأرض من ذا الَذ يش ع عنده إ َا ب ذنه ي م‬ ‫ال َ‬ ‫ا يحيط ن بشيء من ع مه إ َا بم ش ء‬ ‫م خ‬ ‫بين يدي‬ ‫السم ا اأرض ا يئ ده ح ظ م ه ال ي‬ ‫سع كرسيه َ‬ ‫ال ظي ( الب رة ‪) 255 --‬‬ ‫‪-‬‬

‫السم ء ا‬ ‫م ي ز عن رب من مث ل ذ َرة في اأرض ا في َ‬ ‫مبين ( ي نس – ‪) 61‬‬ ‫صغر من ذل ا كبر إ َا في كت‬

‫في اا امر الن اهي‬

‫انزل ّ ال ي ال دير امره ن اهيه لص لح البشري ‪ ،‬ف ستخد التدريج‬ ‫في ان ذ المدمنين ع الخمر بص ته ت ل المب شر آمرا ‪:‬‬

‫الصاة نت سك رى ح َت ت م ا م‬ ‫ ي ي الَذين آمن ا ا ت رب ا َ‬‫ل ن ( النس ء – ‪) 43‬‬ ‫ت‬ ‫‪275‬‬


‫* ث ب د مدة ج ء ن يه بص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ ي ي ا َلذين آمن ا إ َنم الخمر الميسر اأنص‬‫من عمل ال َ‬ ‫شيط ن ف جتنب ه ل َك ت ح ن ( الم ئدة – ‪) 90‬‬

‫اأزا رجس‬

‫في التشريع‬

‫يشرع ّ الخبير ق انينه لانس ن بص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫َ‬ ‫ َ‬‫الزاني ف ج د ا كلَ احد من م م ئ ج دة ا ت خذك‬ ‫الزاني‬ ‫ب م ر ف في دين َ‬ ‫ّ إن كنت ت من ن ب َه الي اَخر ليش د‬ ‫من الم منين ( الن ر – ‪) 2‬‬ ‫عذاب م ط ئ‬ ‫ ي ي ا َلذين آمن ا ش دة بينك إذا حضر حدك الم حين‬‫آخران من غيرك إن نت ضربت‬ ‫ال ص َي اثن ن ذ ا عدل منك‬ ‫( الم ئدة – ‪) 106‬‬ ‫في اأرض ف ص بتك مصيب الم‬

‫في استشراف المست بل‬

‫* ّ ت ل ي م سيحدث في المست بل ل بشري فيخبرن بص ته ت ل‬ ‫غيرالمب شرعن الر ‪:‬‬

‫ غ ب الر ‪ ،‬في دن اأرض ه من ب د غ ب سيغ ب ن ‪ ،‬في‬‫بضع سنين َه اأمر من قبل من ب د ي مئذ ي رح الم من ن‬ ‫( الر‬

‫من ‪ – 2‬ال ‪) 4‬‬

‫*‬

‫خبرن ّ ت ل بص ته ت ل المب شرعن بني اسرائيل م سيحل ب‬

‫‪-‬‬

‫قضين إل بني إسرائيل في الكت لت سدنَ في اأرض م َرتين‬ ‫لت نَ ع ا كبيرا ‪ ،‬ف ذا ج ء عد اهم ب ثن ع يك عب دا لن‬ ‫لي ب س شديد فج س ا خال الدي ر ك ن عدا م ا ‪ ،‬ث َ‬ ‫‪276‬‬

‫‪:‬‬


‫رددن لك الك َرة ع ي‬ ‫ن يرا ( ااسراء من ‪ – 4‬ال ‪) 6‬‬

‫*‬

‫مددن ك ب م ال بنين ج ن ك كثر‬

‫خبرن ّ ت ل عن خر ج ي ج ج م ج ج بص ته ت ل المب شر ‪:‬‬

‫ ح َت إذا فتح ي ج ج م ج ج ه من كل حد ينس ن‬‫(‬

‫*‬

‫( اانبي ء – ‪) 96‬‬

‫من كل اقط ر اارض يتس ن ال مك ن محدد)‪.‬‬

‫صف ّ ت ل ي‬

‫ال ي م بص ته غير المب شر ‪:‬‬

‫برز ا َه ال احد‬

‫السم ا‬ ‫ ي تبدَ ل اأرض غير اأرض‬‫َ‬ ‫َ ر ( ابراهي – ‪) 48‬‬ ‫ال‬

‫في ع ال‬

‫ن عدد ك اك المجم ع الشمسي حد عشر ك كب سيكتش ال‬ ‫الحديث ب لتدريج ‪ ،‬أن ّ شبه م في اارض مط ب لم في السم ء‬ ‫بص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫حد عشر ك كب‬

‫‪ -‬إذ ق ل ي سف أبيه ي ب إني ر ي‬

‫( ي سف – ‪) 4‬‬

‫* ن ّ جل جاله بن السم ء في ي مين بن اارض في ي مين م‬ ‫بين السم ا اارض في ي مين بص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫السم ا‬ ‫‪ -‬لدخ ن َ‬

‫اأرض م بين م في س َت َي‬

‫ ف ض هنَ سبع سم ا في ي مين‬‫ ئ َنك لتك ر ن ب لَذ خ‬‫‪-‬‬

‫قدَر في‬

‫( فص‬

‫– ‪) 12‬‬

‫اأرض في ي مين‬ ‫َي‬

‫ق ات في رب‬ ‫‪277‬‬

‫( فص‬

‫– ‪) 10‬‬

‫( فص‬

‫–‪)9‬‬

‫(‬

‫– ‪) 38‬‬


‫*‬

‫ن الك ن في تمدد دائر كم ي ل ع م ء عصرن ‪ ّ ،‬ال ي ج ء‬ ‫ص ته المب شر ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫*‬

‫السم ء بنين ه ب يد إ َن لم س ن‬ ‫َ‬ ‫السم ا بمجرات سبع طب‬ ‫ج ء ص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫‪ -‬الَذ خ‬

‫سبع سم ا طب ق‬

‫ َ‬‫ّ الَذ خ‬

‫( الذاري‬

‫– ‪) 47‬‬

‫كذل م يشبه ارضن سبع اراض‬

‫( الم‬

‫–‪)3‬‬

‫من اأرض مث نَ‬

‫سبع سم ا‬

‫( الطا – ‪) 12‬‬

‫في ع الط‬

‫يبين ّ الرحي خ اانس ن من حب هامي في رح اأ تتدرج في‬ ‫التك ين ج ء ص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫مضغ فخ ن المضغ عظ م‬ ‫ ث َ خ ن النط ع فخ ن ال‬‫فكس ن ال ظ لحم ث َ نش ن ه خ آخر فتب ر َ‬ ‫ّ حسن‬ ‫الخ ل ين ( الم من ن – ‪) 13‬‬ ‫* ثب الط الحديث ن ال سل به ش ء لكثير من اامراض لجميع‬ ‫الجر ح ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫‪ -‬يخرج من بط ن شرا مخت ف ل انه فيه ش ء ل َن س‬

‫( النحل – ‪) 69‬‬

‫* الط الحديث اكتشف بصم ااص بع ‪ ،‬اختاف بين جميع البشر ق طب‬ ‫‪ ،‬فا ت جد بصم شخص تشبه بصم شخص آخر ‪ ّ ،‬الخبير خبرن نه‬ ‫يستطيع اع دة بن ن كل شخص ي ال ي م ‪ ،‬ف ي دق هذه ل يكن البشر‬ ‫ي م آن ذا ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫‪278‬‬


‫ يحس اإنس ن لَن نجمع عظ مه ‪ ،‬ب‬‫بن نه ( ال ي م – ‪) 4‬‬

‫ق درين ع‬

‫ن نس‬

‫في ع الجغرافي‬ ‫في اأرض ر اسي ن‬

‫ازن ّ ت ل اارض ب لجب ل ب له ( ل‬ ‫تميد بك ن را سبا ل َك ت تد ن) ( النحل – ‪ ) 15‬ضح ان اع الجب ل ب له‬ ‫س د) ( ف طر – ‪) 27‬‬ ‫( من الجب ل جدد بيض حمر مخت ف ل ان غرابي‬ ‫بين ج د بحرين بن عين مخت ين ب له ( ه الَذ مرج البحرين هذا‬ ‫حجرا محج را) ( ال رق ن –‬ ‫عذ فرا هذا م ح ج ج ج ل بين م برزخ‬ ‫‪ ) 53‬ش ر ال ف ائد النج ب له ( ه الَذ ج ل لك النج لت تد ا ب‬ ‫ي م ن) ( اان – ‪ ) 97‬كم ذكر‬ ‫ص ن اَي ل‬ ‫في ظ م البر البحر قد ف َ‬ ‫ت ل المدن ( ار‬

‫ع د مدين ب بل عدن مك‬

‫مصر ) ‪.‬‬

‫في ع الت ريخ ااد‬ ‫بين ّ ت ل اام التي سكن اارض في ال ص ر الغ برة مثل ( ع د‬ ‫فرع ن‬ ‫جل‬ ‫ال دة مثل ( ط ل‬ ‫مدين ال راعن ) الم‬ ‫ذ ال رنين ) قصص م ظ اانبي ء الرسل مثل ( ن ح ه د‬ ‫م س‬ ‫ي سف ش ي‬ ‫ي نس ي‬ ‫ابراهي اسم عيل اي‬ ‫س يم ن عيس ) ع ي السا ‪.‬‬

‫ثم د‬ ‫همن‬ ‫ص لح‬ ‫دا د‬

‫في ع ااحي ء‬ ‫ذكر ّ ت ل الحي ان مثل ( اابل‬ ‫الخنزير ال يل‬ ‫الن ج ال ردة الك‬

‫يخ‬

‫البغ ل الحمير لتركب ه زين‬

‫الخيل البغ ل الحمير الب رة‬ ‫الح ب له ت ل ( الخيل‬ ‫م ا ت م ن) ( النحل – ‪) 8‬‬ ‫الب ض‬ ‫الحي ال نكب‬

‫كذل ذكر ت ل النس ر ال دهد الغرا‬ ‫النمل ال مل الجراد ( م من دا َب في اأرض ا ط ئر يطير بجن حيه‬ ‫‪279‬‬


‫إ َا م مث لك ) ( اان – ‪ ) 38‬ق له ت ل ( م ع َمت من الج ارح مك بين‬ ‫ّ ) ( الم ئدة – ‪ ) 4‬كذل ق ل ت ل (فب ث َ‬ ‫ت م ن نَ م َم ع َمك َ‬ ‫ّ غراب‬ ‫س ءة خيه) ( الم ئدة – ‪. ) 31‬‬ ‫يبحث في اأرض ليريه كيف ي ار‬ ‫في ع ااسرار ‪ - 1 :‬الحر ف‬ ‫است ل ّ ت ل ب ض س ره بحر ف ل قع سحر في ن س ق ر‬ ‫ال رآن الكري المستمع له ‪ ،‬اخت ف الم سر ن في ت ي أن من‬ ‫ااسرار ال رآني من ااص ا الرب ني ااكثر ت ثيرا في الن س البشري ‪،‬‬ ‫ج ء ص ته ت ل المب شر ‪:‬‬ ‫ ال ( ت رء ‪ :‬ا ‪ ،‬ل ‪ ) ،‬ليف َ مي‬‫‪ -‬ك ي ص ( ت رء ‪:‬‬

‫‪ ،‬هـ ‪،‬‬

‫‪ -‬طس ( ت رء ‪ :‬ط ‪ ،‬س ‪) ،‬‬

‫( الب رة – ‪) 1‬‬

‫‪،‬ع‪،‬ص)‬

‫( مري – ‪) 1‬‬

‫( الش راء – ‪ ( ) 1‬ال صص – ‪) 1‬‬

‫‪ -‬ح ‪ ،‬عس ( ت رء ‪ :‬ح ‪ ، ،‬ع ‪ ،‬س ‪،‬‬

‫)‬

‫( الش رى ‪) 2 – 1‬‬

‫‪ - 2‬اسم ء ّ الحسن ‪ :‬ب اسرار ا تدر اا ب راءت المستمرة هذه‬ ‫ب ض من ‪ ،‬ج ء ص ته ت ل غير المب شر ‪:‬‬

‫ َ‬‫ّ َ​َ إِلَ َه إِ َ​َ هه َ الحي ال ي‬ ‫َ‬ ‫الظ هر الب طن َ هه َ ِب هكل َ‬ ‫شيْ ء ع ي ( الحديد – ‪) 3‬‬ ‫ ه اأ َ ل اَخر‬‫ ه َ‬‫السا الم من الم يمن‬ ‫ّ الَ ِذ َ​َ إِلَ َه إِ َ​َ هه َ الم ال د س َ‬ ‫ال زيز الج َب ر المتكبر ( الحشر – ‪) 23‬‬ ‫‪ َ ....‬هه ال ي ال ظي‬

‫( الب رة – ‪) 255‬‬

‫ ه َ‬‫ّ الخ ل الب ر المص ر لَ هه ْاَْسْ َم هء ْالحهسْ َن ي َهسب هح لَ هه َم فِي‬ ‫ال زيز الحكي ( الحشر – ‪) 24‬‬ ‫ض َ هه‬ ‫ال َس َم َ ا ِ َ ْاَْرْ ِ‬ ‫‪280‬‬


‫الخ تم‬

‫من كل م ت د يتبين لن ن ّ ت ل ا ي ر بين مخ ق ته اا ب ل ب دة ‪،‬‬ ‫ف لمائك الشي طين الجن اانس ااحي ء يخبرن عن ب له ت ل ( تسبح‬

‫السبع اأرض من في نَ ۚ إن من شيء إ َا يسبح‬ ‫َ‬

‫السم ا‬ ‫له َ‬ ‫بحمده ) ( ااسراء – ‪ ) 44‬فكل م خ‬

‫ي بد نه ش كرين ن م‬ ‫يسبح ن ل ظم خ ل‬ ‫الحي ة حين خرج من ال د ال ال ج د ‪ ّ ،‬ت ل اهت ب انس ن منحه‬ ‫حري ال ل اارادة ‪ ،‬ميزه عن ب ي المخ ق ب ل ‪ ّ ،‬يدر م سيصل‬ ‫الم كر من انتش ر في الك ن عبر َف السنين ال دم ‪.‬‬ ‫اليه هذا المخ‬ ‫ك م ح د اانس ن عن المسيرة الرب ني المرس م له منذ ان ع مه ّ‬ ‫( ع َ آد اأسم ء ك َ ) ( الب رة – ‪ ) 31‬ع ده ّ ال الطري المست ي ب نبي ئه‬ ‫رس ه ليص ح ا من ش نه ‪ ،‬يحدد ا طري ه في ال ب دة الت د ال مي‬ ‫الحض ر ‪.‬‬ ‫ج ء كا ّ ال ظي ال رآن الكري محت ي ع الت لي الك م في ت جيه‬ ‫اانس ن ال ّ ت ل ال الك ن ال اسع ال السيطرة ع الطبي من جل‬ ‫سا ه د ي كل البشري ق له ت ل ( م خ ن‬ ‫السم ء اأرض م‬ ‫َ‬

‫بين م‬

‫اعبين ) ( اانبي ء – ‪. ) 16‬‬

‫ف است صين حي ة اانس ن منذ ن طرد من الجن ال ي من هذا ‪،‬‬ ‫لش هدن ه يس في اكتش ف اارض م ع ي م في ‪ ّ ،‬يدع ه لذل ( ي‬

‫السم ا‬ ‫م شر الجن اإنس إن استط ت ن تن ذ ا من قط ر‬ ‫َ‬ ‫اأرض ف ن ذ ا ا تن ذ ن إ َا بس ط ن ) ( الرحمن – ‪ ) 33‬ف كتشف ع ال تطير‬

‫في السم ء فط ر مث ‪ ،‬اكتشف ع ال تغ ص في البح ر فغ ص مث ‪،‬‬ ‫اكتشف ع ال تخر اارض فخرق ‪ ،‬اكتشف ك اك تط ف في ال ض ء‬ ‫فط ف مث ‪ ،‬م زال يس لم رف سر الخ د الم ج د في الك ن ال ئل ‪،‬‬ ‫م في‬ ‫السم ا‬ ‫ّ جل عا يشج ه ع ذل ( س َخر لك م في َ‬ ‫يت َكر ن) ( لج ثي ‪ ) 13 -‬قد اعط ه‬ ‫اأرض جمي منه إنَ في ذل َي ل‬ ‫ّ ت ل ت ميح في كت به الكري ال رآن تبصرة له في ش طري ه نح‬ ‫‪281‬‬


‫ب ل َنج ه ي تد ن )‬ ‫ال دف الرب ني المرس له س ب له ( عام‬ ‫ق له ( ا يحيط ن بشيء من ع مه إ َا بم ش ء ) ( الب رة – ‪) 255‬‬ ‫( النـحل – ‪) 16‬‬ ‫ق له ( الَذ خ سبع سم ا طب ق ) ( الم – ‪ ) 3‬ق له ( لتركبنَ طب عن‬ ‫السم ء رزقك م ت عد ن )‬ ‫طب ) ( اانش – ‪ ) 19‬ق له ت ل ( في َ‬ ‫( الذاري‬

‫– ‪) 22‬‬

‫آخر دع ان م ع َمن ّ ن ن له ‪:‬‬

‫(‬

‫خط ن‬ ‫ر َبن ا ت اخذن إن نسين‬ ‫ر َبن ا تحمل ع ين إصرا كم حم ته ع‬ ‫من قب ن‬ ‫ر َبن ا تحم ن م ا ط ق لن به‬ ‫اعف ع َن‬ ‫اغ ر لن‬ ‫ارحمن‬ ‫ن م ان‬ ‫الك فرين )‬ ‫ف نصرن ع ال‬ ‫( الب رة – ‪) 286‬‬

‫‪282‬‬

‫الَذين‬


‫المـص در‬ ‫‪ – 1‬ال رآن الكري ( ك م‬ ‫‪ 1416‬هجري‬

‫ال رآن ت سير بي ن ) دار الم رف – دمش‬

‫) ت سير الجالين‬

‫‪ – 2‬تص ح قراءة س ر ال رآن الكري ( ي تي‬ ‫‪ +‬الت سير الميسر‬

‫‪ – 3‬قصص اانبي ء المسم عرائس المج لس – ب اسح النيس ب ر الم ر ف‬ ‫ب لث لبي – دار احي ء الكت ال ربي – مصر مطب الح بي‬ ‫‪ – 4‬قصص ال رآن الكري – د ‪ .‬فضل حسن عب س – دار الن ئس‬ ‫ااردن ‪ 1427‬هجري‬ ‫‪ – 5‬المنتخ الن يس من ع نبي ّ ادريس – محم د ب ش ال سكر‬ ‫مصر مطب الح بي ‪1950‬‬ ‫‪ – 6‬ت سير ال رآن ال ظي ابن كثير – دار طيب ‪2002‬‬ ‫‪ – 7‬السيرة النب ي ابن هش – دار الم رف بير‬ ‫‪ – 8‬حي ة الصح ب – الشيخ محمد الك نده‬

‫لبن ن‬

‫‪ -‬المكتب ال صري ‪2014 -‬‬

‫‪ – 9‬الر ض ال ئ في الم اعظ الرق ئ – الشيخ ش ي الحري يش‬ ‫المكتب الث في ‪ -‬بير ‪ -‬لبن ن – ‪1973‬‬ ‫‪ – 10‬الم رف – ابن قتيب الدين ر – تح ي محمد اسم عيل الص‬ ‫‪ – 11‬مخت ر الصح ح – ل راز – دار الرش د – ‪2001‬‬ ‫‪ – 12‬يكيبيدي الم س ع الحرة – انترني‬

‫‪283‬‬

‫– مصر ‪1934 -‬‬


‫ال رس‬ ‫تس سل‬ ‫‪1‬‬

‫الم اضيع‬ ‫‪-‬‬

‫الم دم‬

‫رق الص ح‬

‫الخ ل المبدع‬

‫‪2‬‬

‫ال رآن الم جزة‬

‫‪3‬‬

‫الصيغ اا ل ص‬

‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬

‫ّ المب شر‬

‫ال د س يخ ط المائك‬

‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬

‫‪4‬‬

‫الم‬

‫‪5‬‬

‫الخا ال ظي يخ ط الشيط ن‬

‫‪9‬‬

‫‪6‬‬

‫ال ت ح ال ي يخ ط الجن‬

‫‪10‬‬

‫‪7‬‬

‫الخ ل الب ر يخ ط آد (ع)‬

‫‪11‬‬

‫‪8‬‬

‫الحسي الم طي يخ ط بني آد‬

‫‪12‬‬

‫‪9‬‬

‫الم‬

‫ال زيز يخ ط اانبي ء الرسل‬

‫‪13‬‬

‫‪10‬‬

‫ال احد الصمد يخ ط النبي ن ح (ع)‬

‫‪14‬‬

‫‪11‬‬

‫البديع ال ه‬

‫‪12‬‬

‫الج مع الم نع يخ ط النبي ابراهي (ع)‬

‫‪15‬‬

‫‪13‬‬

‫السميع البصير يخ ط النبي ي سف (ع)‬

‫‪16‬‬

‫‪4‬‬

‫الحي ال ي‬

‫يخ ط النبي ص لح (ع)‬

‫يخ ط النبي ي‬

‫(ع)‬

‫المتين يخ ط النبي م س (ع)‬

‫‪15‬‬

‫ال‬

‫‪16‬‬

‫الكبير الب قي يخ ط النبي دا د (ع)‬ ‫‪284‬‬

‫‪15‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪21‬‬


‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫الح ي الشك ر يخ ط النبي زكري‬

‫(ع)‬

‫ابنه يحي‬

‫(ع)‬

‫‪22‬‬

‫ال طيف الخبير يخ ط النبي عيس (ع)‬

‫‪23‬‬

‫ّ ع يه س‬

‫‪24‬‬

‫الن ر ال د يخ ط النبي محمد‬

‫ص‬

‫‪20‬‬

‫المص ر الغ ر يخ ط اانس ن‬

‫‪29‬‬

‫‪21‬‬

‫ال زيز الحكي يخ ط الم منين‬

‫‪31‬‬

‫‪22‬‬

‫ال اسع ال د د يخ ط الن س‬

‫‪33‬‬

‫‪23‬‬

‫المحيي الممي يخ ط الك فرين‬

‫‪34‬‬

‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬

‫ال در الجب ر يخ ط‬ ‫م ل الم‬

‫هل الن ر‬

‫يخ ط بني اسرائيل‬

‫ذ الجال ااكرا يخ ط السم ء اارض‬ ‫الجب ل الطي ر النحل ج ن الن ر الن س‬ ‫اأ ل اَخر يخ ط فرع ن ال فرع ن‬

‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬

‫‪28‬‬

‫ذ ال رش المجيد يخ ط اأم‬

‫‪42‬‬

‫‪29‬‬

‫ما الرحم‬

‫‪42‬‬

‫‪30‬‬

‫الصيغ‬

‫(ا ا) ‪ -‬ص‬

‫الث ني‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر‬

‫‪43‬‬

‫ّ غير المب شر‬

‫‪31‬‬

‫اس ( ّ ) جل َ جاله‬

‫‪43‬‬

‫‪32‬‬

‫اس ( الر ) ذ الجال ااكرا‬

‫‪44‬‬

‫‪33‬‬

‫الضمير ( ه ) اس الذا اال ي‬

‫‪46‬‬

‫‪34‬‬

‫الضمير المستترال ئد ل ذا اال ي (ه )‬

‫‪47‬‬

‫‪285‬‬


‫‪35‬‬

‫‪47‬‬

‫ن ر الرس ل‬

‫‪36‬‬

‫ص‬

‫‪37‬‬

‫(ال س الث ني ‪ /‬المخ طب )‬

‫ّ غير المب شر ل نبي محمد ص‬

‫( ال س اا ل‪ /‬اا امـر)‬

‫‪38‬‬

‫م‬

‫‪39‬‬

‫ص‬ ‫ص‬

‫ّ ع يه س‬

‫‪47‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪117‬‬

‫الم منين‬ ‫ّ غير المب شر لنس ء النبي محمد‬ ‫ّ ع يه س‬

‫‪117‬‬

‫‪40‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر لبني آد‬

‫‪118‬‬

‫‪41‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر ل نبي ن ح (ع)‬

‫‪118‬‬

‫‪42‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر (ع) لانس ن‬

‫‪118‬‬

‫‪43‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر ل م منين‬

‫‪121‬‬

‫‪44‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر ل ن س‬

‫‪141‬‬

‫‪45‬‬

‫ص‬

‫ّ غيرالمب شر أهل الكت‬

‫‪146‬‬

‫‪46‬‬

‫ص‬

‫ّ غير المب شر لبني اسرائيل‬

‫‪147‬‬

‫‪47‬‬

‫ص‬

‫ّ غيرالمب شر ل ك فرين‬

‫‪148‬‬

‫‪48‬‬

‫لس ن المائك‬

‫ّ غير المب شر ع‬ ‫( ث ني ) * ص‬ ‫الرسل المائك ( ع ي السا )‬ ‫* ص ّ غير المب شر عن رئيس المائك م ل (ع) ي مر‬ ‫خزن ج ن‬

‫‪49‬‬

‫* ص ّ غير المب شر ع لس ن الرسل من بني البشر‬ ‫(ث لث ) ص ّ غير المب شر ع لس ن الشيط ن‬

‫‪286‬‬

‫‪150‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪158‬‬


‫ّ غير المب شر ع‬

‫‪50‬‬

‫(راب ) ص‬

‫‪51‬‬

‫(خ مس ) ص‬

‫‪52‬‬

‫(س دس ) ص‬

‫‪53‬‬

‫(س ب ) ص‬

‫‪54‬‬

‫(ث من ) ص‬

‫‪55‬‬

‫( ت س ) ص ّ غير المب شر ع لس ن آد‬ ‫ح اء ق بيل ه بيل ‪ ..‬م تاه من اانبي ء‬

‫ّ غير المب شر ع‬

‫لس ن ال رين‬ ‫لس ن الجـن‬

‫ّ غيرالمب شرع لس ن الم منين‬ ‫ّ غير المب شر ع‬

‫لس ن الن س‬

‫ّ غير المب شر ع لس ن اانس ن‬

‫‪159‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪161‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪165‬‬ ‫‪166‬‬

‫‪56‬‬

‫النبي نـ ح ( ع )‬

‫‪167‬‬

‫‪57‬‬

‫النبي هـ د ( ع )‬

‫‪171‬‬

‫‪58‬‬

‫ل م ن الحكي ( ع )‬

‫‪173‬‬

‫‪59‬‬

‫النبي ص لح ( ع )‬

‫‪173‬‬

‫‪60‬‬

‫النبي ابراهي ( ع )‬

‫‪175‬‬

‫‪61‬‬

‫النبي لـ ط ( ع )‬

‫‪180‬‬

‫‪62‬‬

‫النبي ي‬

‫(ع)‬

‫‪182‬‬

‫‪63‬‬

‫النبي ي سف ( ع )‬

‫‪184‬‬

‫‪64‬‬

‫النبي ي‬

‫(ع)‬

‫‪186‬‬

‫‪65‬‬

‫النبي ش ي ( ع )‬

‫‪187‬‬

‫‪66‬‬

‫النبي م س ( ع )‬

‫‪189‬‬

‫‪67‬‬

‫النبي ه ر ن ( ع )‬

‫‪197‬‬

‫‪287‬‬


‫‪68‬‬

‫النبي الي س ( ع )‬

‫‪197‬‬

‫‪69‬‬

‫النبي دا د ( ع )‬

‫‪198‬‬

‫‪70‬‬

‫النبي س يم ن ( ع )‬

‫‪199‬‬

‫‪71‬‬

‫النبي ي نس ( ع )‬

‫‪202‬‬

‫‪72‬‬

‫النبي زكري ( ع )‬

‫‪203‬‬

‫‪73‬‬

‫النبي عيس ( ع )‬

‫‪204‬‬

‫‪74‬‬

‫النبي مـحـمـد ( ص‬

‫‪206‬‬

‫ّ ع يه س )‬ ‫لس ن‬

‫‪208‬‬

‫‪75‬‬

‫ّ غير المب شر ع‬ ‫( ع شرا ) ص‬ ‫البشر ‪ :‬من رج ل نس ء ط ائف‬

‫‪76‬‬

‫‪ – 1‬الم‬

‫د سر‬

‫‪208‬‬

‫‪77‬‬

‫‪ – 2‬السجين ن مع ي سف (ع)‬

‫‪208‬‬

‫‪78‬‬

‫‪ – 3‬الم‬

‫فرع ن‬

‫‪209‬‬

‫‪79‬‬

‫‪-4‬قر ن‬

‫‪80‬‬

‫‪ – 5‬الم‬

‫‪81‬‬

‫‪ – 6‬الم ك ب ل يس‬

‫‪212‬‬ ‫‪212‬‬

‫طل‬ ‫مري (ع)‬

‫‪213‬‬

‫‪82‬‬

‫‪ – 7‬حن‬

‫‪83‬‬

‫‪ – 8‬مري ال ذراء ( ع )‬

‫‪215‬‬

‫‪84‬‬

‫‪ – 9‬ذ ال رنين‬

‫‪216‬‬

‫‪85‬‬

‫‪ – 10‬ال بد الص لح الخضر ( ع )‬

‫‪217‬‬

‫‪288‬‬

‫‪214‬‬


‫‪86‬‬

‫‪ – 11‬امر ة ال زيز‬

‫‪218‬‬

‫‪87‬‬

‫‪ – 12‬نس ء المدين‬

‫‪219‬‬

‫‪88‬‬

‫‪ – 13‬حكم ن ع دان‬

‫‪220‬‬

‫‪89‬‬

‫‪ – 14‬عزيز مصر‬

‫‪220‬‬

‫م س (ع) خته‬

‫‪90‬‬

‫‪– 15‬‬

‫‪91‬‬

‫‪ – 16‬امر ة فرع ن‬

‫‪221‬‬

‫‪92‬‬

‫‪ – 17‬ابنت النبي ش ي (ع)‬

‫‪222‬‬

‫‪93‬‬

‫‪ – 18‬م من ال فرع ن‬

‫‪222‬‬

‫‪94‬‬

‫‪ – 19‬فت م س (ع)‬

‫‪224‬‬

‫‪95‬‬

‫‪ – 20‬رجل المدين‬

‫‪224‬‬

‫‪96‬‬

‫‪ – 21‬السـ مـر‬

‫‪224‬‬

‫الك ف‬

‫‪97‬‬

‫‪ – 22‬صح‬

‫‪98‬‬

‫‪ – 23‬الم‬

‫‪99‬‬

‫‪ – 24‬النبي عزير (ع)‬

‫الص لح‬

‫‪100‬‬

‫‪ ) ( – 25‬صح‬

‫‪101‬‬

‫) صح‬

‫(‬

‫‪221‬‬

‫‪225‬‬ ‫‪226‬‬ ‫‪226‬‬

‫الجن ( البست ن )‬

‫‪227‬‬

‫البست نين‬

‫‪228‬‬

‫‪102‬‬

‫‪ – 26‬الح اري ن‬

‫‪228‬‬

‫‪103‬‬

‫‪ – 27‬هل الكت‬

‫‪229‬‬

‫‪104‬‬

‫‪ – 28‬الي ـ د‬

‫‪230‬‬ ‫‪289‬‬


‫‪105‬‬

‫‪ - 29‬النص رى‬

‫‪233‬‬

‫‪106‬‬

‫‪ – 30‬هل الجن‬

‫‪234‬‬

‫‪107‬‬

‫‪ –31‬هل الن ر‬

‫‪235‬‬

‫‪108‬‬

‫‪ – 32‬هل ااعراف‬

‫‪237‬‬

‫‪109‬‬

‫‪ – 33‬الك فر ن الظ لم ن المجرم ن‬

‫‪238‬‬

‫ن المستكبر ن‬

‫‪110‬‬

‫‪ – 34‬المستض‬

‫‪111‬‬

‫‪ – 35‬المن ف ن المن ف‬

‫‪251‬‬ ‫‪253‬‬

‫‪112‬‬

‫‪ 36‬ــ المخ‬

‫ن من ااعرا‬

‫‪255‬‬

‫‪113‬‬

‫‪ – 37‬ااحب ش المسيحي ن‬

‫‪255‬‬

‫مر‬

‫‪114‬‬

‫‪ – 38‬ه ر‬

‫‪115‬‬

‫‪ – 39‬ق ا اانبي ء ق ا خرى‬

‫‪256‬‬ ‫‪256‬‬

‫‪116‬‬

‫‪ )1‬ق‬

‫النبي ن ح (ع) المتبجح ن‬

‫‪256‬‬

‫‪117‬‬

‫‪ )2‬ق‬

‫النبي ه د (ع) المت ل ن‬

‫‪257‬‬

‫‪118‬‬

‫‪ )3‬ق‬

‫النبي ص لح (ع) الط م ن‬

‫‪258‬‬

‫‪119‬‬

‫‪ )4‬ق‬

‫النبي ابراهي (ع) المت حش ن‬

‫‪259‬‬

‫‪120‬‬

‫‪ )5‬ق‬

‫النبي لـ ط (ع) ال س ن‬

‫‪260‬‬

‫‪121‬‬

‫‪ )6‬خ ة النبي ي سف (ع) الح سد ن‬

‫‪260‬‬

‫‪122‬‬

‫‪ )7‬ق‬

‫النبي ش ي (ع) المتغطرس ن‬

‫‪262‬‬

‫‪123‬‬

‫‪ )8‬ق‬

‫النبي م س (ع) الم من ن‬

‫‪262‬‬

‫‪290‬‬


‫‪124‬‬

‫‪ )9‬ق‬

‫‪264‬‬

‫النبي دا د (ع) المتكبر ن‬

‫‪125‬‬

‫‪ )10‬ق‬

‫النبي س يم ن (ع) الط ئ ن‬

‫‪264‬‬

‫‪126‬‬

‫‪ )11‬ق‬

‫النبي عيس (ع) المخ دع ن‬

‫‪265‬‬

‫‪127‬‬

‫‪ )12‬ق‬

‫النبي محمد‬

‫‪128‬‬

‫‪ )13‬ق‬

‫فرع ن الم ند ن‬

‫‪268‬‬

‫‪129‬‬

‫‪ )14‬ق‬

‫قر ن‬

‫‪271‬‬

‫‪130‬‬

‫‪ )15‬خزن الجن‬

‫‪131‬‬

‫‪ )16‬ال م ء الم تـد ن‬

‫‪273‬‬

‫‪132‬‬

‫(الح د عشر) كا ّ غير المب شر ع‬ ‫الجم دا‬ ‫لس ن المخ ق‬ ‫ي ال رآن الكري اأخرى‬

‫‪274‬‬ ‫‪275‬‬

‫‪135‬‬

‫‪ -‬في ال صف‬

‫‪275‬‬

‫‪136‬‬

‫‪ -‬في اأ امر الن اهي‬

‫‪275‬‬

‫‪137‬‬

‫‪ -‬في التـشـريع‬

‫‪276‬‬

‫‪138‬‬

‫‪ -‬استشراف المست بل‬

‫‪276‬‬

‫‪139‬‬

‫‪ -‬في ع ال‬

‫‪277‬‬

‫‪140‬‬

‫‪ -‬في ع الط‬

‫‪278‬‬

‫‪141‬‬

‫‪ -‬في ع الجغرافي‬

‫‪279‬‬

‫‪142‬‬

‫‪ -‬في ع الت ريخ‬

‫‪279‬‬

‫‪134‬‬

‫( ص‬

‫ّ ع يه س‬

‫) ال س ة‬

‫خزن ج ن‬

‫‪291‬‬

‫‪265‬‬

‫‪272‬‬


‫‪143‬‬ ‫‪144‬‬

‫ في ع ااحي ء‬‫ في ع ااسرار ‪ – 1‬الحر ف‬‫‪ – 2‬اسم ء ّ الحسن‬

‫‪145‬‬

‫‪279‬‬ ‫‪280‬‬ ‫‪280‬‬

‫‪146‬‬

‫الخ تمـ‬

‫‪281‬‬

‫‪147‬‬

‫الـمـصـ د ر‬

‫‪283‬‬

‫‪149‬‬

‫الـ ـ ـرس‬

‫‪284‬‬

‫‪149‬‬

‫الم ل‬

‫الم ل‬

‫المنش رة ل م لف‬

‫المنش رة ل م لف‬ ‫‪292‬‬

‫‪293‬‬


‫‪–1‬عش‬

‫الشمس ( قصص اجتم عي‬

‫رمزي‬

‫ف س ي ) ‪ 1964‬بغداد‬

‫‪ - 2‬م ق له آد عند الشجرة ( مذكرا راه‬ ‫‪-3‬‬

‫رس ل لانس ن عبر الزم‬

‫‪ – 4‬مصب ح الذكري‬

‫) ‪ 1986‬بغداد‬

‫ن ( ن د رج ل الت ريخ ) ‪2011‬‬ ‫مم ك البحرين‬

‫( قصص قصيرة في سيرة حي ة الم لف )‬ ‫تح الطبع‬

‫ااتص ل ب لم لف‬

‫ايميل ااتص ل ب لم لف ‪talalalazawi@yahoo.com :‬‬

‫‪Facebook : Talal Alazzawi‬‬

‫‪293‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.