Contents 4 Ptolemaic Alexandria....
.........إسكندرية البطلمية
7
The Tramway………...
.................التــرامواى
11
Alexandria under the sea
.....اإلسكندرية تحت الماء
15
Agora……………….
.....................أجـــورا
19
Forester and Manshya...
........فورستر و المنشية
23
Constantine P. Cavafy....
........قنسطنطين كفافيس
Contact us:
Mail: info@inmagazineonline..net Phone:002 0109 277 1847 002 0101 221 0262 002 0111 199 9801
http://in-magazine.tumblr.com instagram.com/in.magazine twitter.com/inmagazine2 facebook.com/inmagzine
References
Alex for all.com Wikipedia.com Alexandria : history and guide book Cavafy.con
Editing & Designing by Osama Mohamed Moharem
Photography by
Hany Mohamed El-Sayeh
Social media
Ahmed.E.Hassan
3 بداية نود أن نشكر كل من شارك بالمجلة حتى تظهر إلى النور و بهذا األسلوب المبتكر الذذى نذرذبذر مذن خالله عن كيفية إظهار اإلسكندرية إلى الرالم و ماهى الصورة التى نتمنى أن يراها الرذالذم لذنذسذكذنذدريذة من حيث شوارعها ،ضواحيها شخصياتها حتى فنونها ،نحن حاولنا أن نغذيذر صذورة مصذر مذن خذالل هذه المجلة بإعادة كل ما كتب عنها و ما حدث فيها من أحداث كبيرة وصغيرة ،لذلك إذا كنت قد ترجذبذت من شكل المجله و من المواضيع سواء قرأت عنها من قبل أو شاهدت هذذه األمذاكذن و عذاصذرت هذذه األحداث فهذا مانقصده .هو أن نغير هيكلة هذه الموضوعات و األماكن و األحذداث بصذوره نذراهذا مذن زوايا آخرى بهذا األسلوب الجديد فى الطباعة و النشر ،وفى البداية تم إلقاء الضذوء عذلذى اإلسذكذنذدريذه مرشوقة الرالم و مدينة الحيره لدى الكتاب و الشرراء وهاهى نقطة البداية منذ أن أكذتذشذفذهذا و أسذسذهذا من اإلسكندر حتى يتم تغطية جميع جوانبها من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب . هذا الرمل تم بمساعدة من مجموعة من شباب مصرى حاول أن يخرج من قيود التقلذيذديذة و مذن صذور النشر المرتادة فى أى إصدارات سابقة حتى اآلن ،نحن نهتم بالجانب الثقافى فى بلدنا و أحترمنا آدمذيذة القارئ ،بإنه البد أن يقرأ شئ جديد ومميز ومحترم ،و إحترمنا مستوى الفكر لدى الذرذربذى واألجذنذبذى فقد قصدنا أن تكون المجله باللغتين الرربية واإلنجليزية لتصل إلى ايدى كل الموجودون بالرالم ،و بذكذل من يرى أن مصر مازالت غير مرروفه ،نحن أظهرنا أنفسنا سياسيا ً و بجراءه و لكن لم نظهذر ثذقذافذتذنذا التى لم تررف لدى شروب الرالم و بإذن هللا سوف نوصل ثقافتنا إلى جميع أنحاء الرالم بهذه المذطذبذوعذة المميزه التى تليق بمصر.
Is still not known
اإلسكنـدرية
Alexandria is still unknown, I believe that the world still doesn't know Alexandria well ,also the Alexandrians don't know Alexandria well , Alexandria still so far provide the latest in the world, I took in the first issue to speak about Alexandria in general , and to view our target to renew Alexandria in people’s eyes allover the world although the world spoke about Alexandria , but I took different views in order to speak about Alexandria, and I hope to show in the next issues what people should know about Alexandria ,From Alexandria to Aswan and I thank the team who succeeded to rise the first issue.
4
Alexandria Ptolemaic إسـكـنــدريــة
بموت اإلسكندر انهار ذلك الذبذنذاء الشامخ الذى ترذب فذى إقذامذتذه و تذذداعذذت أركذذانذذه و مذذع ذلذذك فذذإن الذذتذذنذذب ذ ات الذذتذذى قذذالذذت بذذرذذظذذمذذة اإلسكندرية المستقبلذيذة لذم يذثذبذت خط ها و بطالنها ،وعلى الذرغذم من أن اإلسكندرية عجزت عن أن تصذذل إلذذى فذذرت سذذيذذطذذرتذذهذذا و سلطانها على الرالم القذديذم إال أن مزايا موقرها الفذ بذقذيذت حذقذيذقذة ثابتة ،ومما ساعدها على تقدمهذا إلى حد كبير قوة دولة البطالمة و إتساع سلطانهم فى النصذف األول من القرن الثالث قبل الذمذيذالد فذى شرق البحر األبيت الذمذتذوسذط ، هذا إلى ضرف الممالك الذمذجذاورة فكانت
البـطـلمية
اإلسكندرية مدينة تحميها طبيرتهذا و قوة البطالمة ضذد كذل أصذنذاف الردوان و صذروف الذحذدثذان فذلذم يصادف تقدمها السريذع شذئ مذن تلك اإلنقالبات الرنيفة الذتذى كذانذت سببا ً فى تخذريذيذب آسذيذا ى و فذى الحروب التى وقرذت بذيذن أخذالف اإلسكندر أثذبذتذت الذحذوادث صذدق فذذراسذذة بذذطذذلذذيذذمذذوس األول الذذذى اختار مصر لتكون نصيبه فى ذلذك اإلرت الذذواسذذع و قذذنذذع بذذه فذذلذذمذذا سذذاءت الذذرذذالقذذات بذذيذذنذذه وبذذيذذن برديكاس ،أحد أخالف اإلسذكذنذدر ،وشذذن عذذلذذيذذه بذذرديذذكذذاس حذذربذذا وعجز جيش بطذلذيذمذوس عذن أن يصد الغزاة قامت ريح صرصر
عاتية بررقلة جهود الرذدو و صذد نيل الغزاة فتشتت شملهم و عذلذى ذلك صمدت اإلسكندرية لمثل تذلذك الظروف و بذقذيذت عذاصذمذة مذلذك البطالمة و مركزا لذلذرذلذم إذ وجذد فذذيذذهذذا الذذذكذذاء اإلغذذريذذقذذى أرضذذا خصبة و بيئذة جذديذدة فذإزدهذر و أينع و أثمر ثمارا ً طيبة أتى مذنذهذا اإلنسان أكله فى كل حين .
5 Inheriting Though Cleomenes was mainly in charge of seeing to Alexandria's continuous development, the Hep-
tastadion and the mainland quarters seem to have been mainly Ptole-
In a struggle with the other successors of Alexander, his general, Ptolemy (later Ptolemy I of Egypt) succeeded in bringing Alexander's body to Alexandria. Alexander's tomb became a famous tourist destination for ancient travelers (including Julius Caesar). Though Cleomenes was mainly in charge of seeing to Alexandria’s continuous development, the Heptastadion and the
main-land quarters seem to have been mainly Ptolemaic work.
maic work. Inheriting the trade of ruined Tyre and becoming the center of the new commerce between Europe and the Arabian and Indian East, the city grew in less than a generation to be larger than Carthage. In a century, Alexandria had become the largest city in the world and for some centuries more, History of Alexandria 2 was second only to Rome. It became the main Greek city of Egypt, with an extraordinary mix of Greeks from many cities and backgrounds. Nominally a free Hellenistic city, Alexandria retained its senate of Roman times and the judicial functions of that body were restored by Septimius Severus after temporary abolition by a Greek translation of the Hebrew Bible the torah, was produced there. The early Ptolemies kept it in order and fostered the development of its museum into the leading Hellenistic centre of learning (Library of Alexandria) but were careful to maintain the distinction of its population's three largest ethnicities: Greek, Jewish, and Egyptian.
Alexandrian Greeks placed an emphasis on Greek culture in part to exclude and subjugate onGreeks. Also the Law in Alexandria was based on Greek—especially Attic— law. There were two institutions in Alexandria that were devoted to the preservation and study of Greek culture and which helped to exclude nonGreeks. In literature, nonGreek texts could only be kept in the library once they had been translated into Greek and notably, there were few references made to Egypt or native Egyptians in Alexandrian poetry; one of the few references to native Egyptians presents them as "muggers." There were large ostentatious religious processions in the streets that displayed the wealth and power of the Ptolemies, but also celebrated and affirmed Greekness. These processions were used to shout Greek superiority over any non-Greeks that were watching, thereby widening the divide between cultures. thereby widening the divide between cultures. From this division arose much of the later turbulence, which began to manifest itself under Ptolemy Philopater who reigned
from 221–204 BC. The reign of Ptolemy VIII Physcon from 144– 116 BC was marked by purges and civil warfare (including the expulsion of Apollodorus) as well as intrigues associated with the king's wives and sons. One of the earliest well-known inhabitants of Alexandria during the Ptolemaic reign was the geometer and number-theorist Euclid.
الترامـــواى
عرفت مصر الترامواي التي تجرها الخيول في عام 0681ولكن هذه المرة لم تتمتع القاهرة عاصمة البالد بسبق استخدام هذه الوسيلة الحديثة المتطورة ،فكانت اإلسكندرية صاحبه هذا السبق لتكون بذلك أول مدينة في القارة اإلفريقية وأول مدينة في مصر تشهد شوارعها تسير خطوط الترامواي .ولما ال ومدينة اإلسكندرية لها طابرها الخاص وشخصيتها المميزة بين مدن مصر جميرًا. فهي مركز للتجارة ونقل البضائع وبها آالف األجانب والقنصليات والجاليات حتى شوارعها تتميز بالطابع األوربي وأغلب مناطقها السكنية تحمل أسماء األوروبيين الذين عاشوا بها حتى اآلن .فمنهم نجد منطقة بولكي وزيزينيا وشدتس وفلمنج وجليم وستانللي ..فكان من الطبيري عندما يفكر برت األجانب المقيمين بها أن يسير عربات الترمواي أن تكون اإلسكندرية هي موضع اختياره لتسهيل حركة النقل من الميناء إلى وسط المدينة حيث ميدان القناصل –ميدان المنشية اآلن وكان يررف بميدان القناصل لتمركز القنصليات المختلفة به -ولربط المدينة بصحراء الرملتلك المنطقة التي بدأ الرمران يدب إليها منذ عهد محمد سريد باشا، فسكنها البرت بريدًا عن ضوضاء المدينة .في 08 أغسطس 0681استطاع التاجر اإلنجليزي السير إدوارد سان جون فيرمان أن يستصدر من الحكومة المصرية امتياز إلنشاء خط سكك حديدية يصل ما بين اإلسكندرية والرمل مع االحتفاظ بحق سحب االمتياز منه في أي وقت،
6
The Tramway
وذلك وفقًا لما نصت عليه بنود االتفاق .وبرد مرور عامين تأسست شركة Strada Ferrata Tra Allessandria Ramleaوهي شركة مساهمة برأس مال قدره 01ألف جنيه مقسمة على 0111سهم ،وتنازل السير إدوارد فيرمان للشركة الجديدة عن حق االمتياز الذي منحته الحكومة المصرية إياه عام 0681وذلك مقابل الحصول على %01من أرباح الشركة خالل السنوات الثالث األولى. في سبتمبر 0681وضرت أول قضبان حديدية بجهة مسلة كليوباترا –ميدان محطة الرمل اآلن- وفي 6يناير 0680افتتح الخط لنقل الجماهير بأربع عربات يجرها أربرة خيول )عربة واحدة درجة أولى وعربتان درجة ثانية ووادة درجة ثالثة( من اإلسكندرية –مسلة كليوباترا -إلى موضع محطة بولكي اآلن .وفي 11أغسطس 0680 استخدمت القوة البخارية لجر عربات الترمواي بدالً من الخيول .في 16يونية 0661تأسست شركة جديدة هي شركة سكك حديد اإلسكندرية والرمل مسجلة في لندن باسم & The Alexandria Ramleh Railway Co. Ltdبرأس مال 001ألف جنيه إنجليزي ،وعملت على ازدواج الخط بين اإلسكندرية وبولكلى.في عام 0681 تأسست شركة بلجيكية جديدة لتشغيل الترمواي عرفت باسم شركة ترمواي اإلسكندرية قامت بشراء الردد األكبر من أسهم شركة حديد اإلسكندرية والرمل السابقة والتي
حصلت مقابل ذلك على %86من جملة اإليرادات التي تحصلها الشركة البلجيكية الجديدة .وذلك لتسير خطوط جديدة من عربات الترمواي لربط المدينة القديمة بضاحية الرمل .ال سيما وأن شركة سكك حديد اإلسكندرية والرمل استطاعت أن تحصل على امتياز استخدام الكهرباء لجر عربات الترمواي بدال من البخار ،لذا تسابقت الشركة البلجيكية مع منافستها في مد خطوط الترمواي داخل اإلسكندرية فرملت الشركة البلجيكية برئاسة المسيو دوجاه على مد األسالك الكهربائية في الفترة من سبتمبر 0688حتى أغسطس 0681لتسير عربات الترمواي الكهربائية الجديدة .وبالفرل نجحت في ذلك فقد اقامت حفل كبير لالحتفال بتسيير الرربات األولى الكهربائية في 00سبتمبر 0681بحضور الخديوي عباس حلمي الثاني .وكانت المحطة الرئيسية في ميناء البصل أمام مبنى بورصة القطن حيث تجمع المساهمين والمضاربين والتجار، ويتفرع منه ثالثة خطوط األول يصل إلى ميدان المنشية والثاني إلى منطقة المكس والثالث يبدأ من ميدان المنشية ليصل إلى الجمرك عند راس التين. وكانت مراسم االحتفال تتمثل في تسير خمس عربات كهربائية لحمل المدعوين وأعدت عربة خاصة مزينة بالزهور لركوب الخديوي انتقلت بين أحياء مدينة اإلسكندرية إلى أن وصلت إلى مكان المأدبة الفخمة التي افتتحها الخديوي ثم عاد إلى المنتزة.
7
أما خط الترمواي القديم الواصل بين مسلة كليوباترا –محطة الرمل -وبين بولكلى فقد استخدمت الرربات الكهربائية فيه ألول مرة في 16 يناير .0811لتصبح جميع الرربات في اإلسكندرية ترمل بالكهرباء .وفي 00يونية 0801تنازلت شركة ترمواي اإلسكندرية البلجيكية عن إدارة خطوطها )الخطوط الخاصة بالمدينة القديمة( لشركة سكك حديد اإلسكندرية والرمل لتصبح هي الشركة الوحيدة المس لة عن النقل بالترمواي داخل اإلسكندرية واستمرت هكذا حتى أممت الشركة عقب قبام ثورة 10يوليو 0861م.
8
In 1965 issued Presidential Decree No. 4494 on the organization of the body and provides
the first article from the mind: a public body called the General Authority for passenger in Alexandria and the movement of the 190.4 million passengers annually with a daily average 520,548 passengers, while mobility and transport vehicles 39% of total passenger Tram Alexandria or tramway Alexandria is the first collective means of transport in Egypt, Africa, and most popular, where he began run tram Alexandria in 1860, and this is a tram Alexandria oldest tram in Africa, and among the oldest in the world Through its long history, the tram is a picnic entertainment the city's residents and tourists, the journey across the tram with vehicles yellow, which consists of two vehicles take you in the heart of the popular areas in Alexandria, and months, its stations, station Palace Ras El-Teen, which is adjacent to the Royal Palace lavish, and Raml Station, and Commander Ibrahim The station Egypt and Rusafa and picnic and Nariman and Wardian. The tram is wagons blue Fimng Tour affluent suburb mermaid medium, such as Rushdie and Backus and zero Schutz and Zizinia and Ganaklis, and most of these neighborhoods derived their names from the names of foreign barons and pashas, ??who were staying out. There are blue tram vehicle dedicated for ladies only, and coach of the men, and a hybrid vehicle, but it most often find that ladies stormed the vehicles for men severely crowded in carts ladies. And joined the blue with yellow tram in Raml Station, one of the main fields in Alexandria, which is where you started from first tram trips. It starts noise tram at the fourth morning, to Istqlh workers to go to workshops and factories, and continue to work until one after midnight, and the ticket price is 25 pounds, and after eleven o'clock at night, worth 50 pts (pound equals 100 piasters), and there are tram from one vehicle Economy Class, and the cost of her ticket one pound (dollar equals 5.5 pounds), and no doors, and windows wide, so that the passenger can see a panorama of the city, and feels pulsed.
Even the revolution of July 1952, it was drivers tram from the Italians, and was tickets (conductor) of Maltese, were caused by tram cart to transport the dead with a black color and without doors or windows, and was used to transport the dead from different religions alike.
9
The beginning of the facility tram sand August 1860 The beginning of the facility city tram January 1896 Beginning of the bus January 1934 Facility
10
اإلسكندرية تحت الماء
Alexandria under the sea تمتلئ شواطئ اإلسكندرية وخاصة في منطقة خليج أبذي قير ومنطقة الميناء الشرقية بكنوز مذن اآلثذار الذغذارقذة التي جاءت نتذيذجذة لذتذرذرت اإلسذكذنذدريذة لذلذرذديذد مذن الزالزل الشديدة التي ألقت بذكذثذيذر مذن مذبذانذي وقصذور وقالع اإلسكنذدريذة فذي مذيذاه الذبذحذر ومذن أشذهذر هذذه المباني التي أطذاحذت بذهذا الذزالزل مذنذارة اإلسذكذنذدريذة القديمة إحدى عجائب الدنيا السذبذع ،وتذرجذع األهذمذيذة الفائقذة لذاثذار الذغذارقذة إلذى الذمذيذنذاء الذهذائذل الذغذارق الموجود أسفل صخرة جزيرة فاروس والجنوب الذغذربذي منها ،ويضاف إلى ذلك أن مسذتذوى الذبذحذر قذد ارتذفذع مترين منذ الرصر الروماني .
11 كانت بداية البحث عن اآلثار الغارقة فذي مصذر عام 0800م وبذدأت عذمذلذيذات الذتذرذرف عذلذى اآلثار الغارقة وانتشالها في منطقذة خذلذيذج أبذي قير. فذذي عذذام 0880م بذذدأ الذذتذذرذذرف عذذلذذى آثذذار اإلسكندرية الغارقة بمنطقة الحي الملكي عنذدمذا اكتشف األثري الراحل والغذواص الذمذرذروف " كامل أبو السرادات " كذتذال أثذريذة غذارقذة فذي أعماق البحر بمنطقة الميناء الشذرقذي أمذام كذل من لسان السلسلة وقلرة قايتباي قام" كامل أبذو السرادات " بانتشال بضع أواني فذخذاريذة وقذام بتسليمها للمتحف اليوناني الرومانذي فذي عذام 0880م ،وبرد ذلك قام بانتشال قذطذرذة عذمذلذة ذهبية ترود للرصذر الذبذيذزنذطذي وتذم تسذلذيذمذهذا للمتحف أيضا ً في عام 0881م أدلى كامل أبو السذرذادات عذن وجود تماثيل ضذخذمذة وعذنذاصذر أثذريذة أخذرى شاهدها تحت الماء فقامت مصلحة اآلثار وقتهذا بمراونة القوات البحرية وللذمذرة األولذى بشذكذل رسمي بانتذشذال تذمذثذال مذن الذجذرانذيذت لذرجذل يرتدي عباءة تغطي مرظذم بذدنذه ويذبذلذ طذولذه 011سم ،وكان ذلذك فذي الذنذصذف األول مذن نوفمبر عام 0881م .
في النصف الثاني من نوفمبر عذام 0881م تذم انتشال التمثال الضخم المرروف بتمثال إيذزيذس ،وهو من الجرانيت األحمر ويبل طوله حوالذي 1.6متر مشطور نصفين وقد تم نقله حاليا إلى حديقة المتحف البحري باإلسكذنذدريذة .فذي عذام 0886م طلبت الحكومة المصرية مذن مذنذظذمذة اليونسكو مراونتهذا فذي عذمذل خذريذطذة لذاثذار الغارقة بمنطقة المذيذنذاء الشذرقذي تذحذت الذمذاء فذأرسذلذت غذواصذة عذالذمذيذة تذمذكذنذت فذي عذذام 0816م من وضع خريطة لاثذار الذغذارقذة فذي حوت الميناء الشرقي أصبحت مرجذرذا ً لذلذرذمذل في تلك المنطقة .في عام 0881م قامت بذرذثذة مرهد بحوث أوروبا لذلذبذحذار بذرئذاسذة /فذرانذك جوديو خبير الكشف عن اآلثار الغارقة بذالذرذمذل في كل من منطقتي أبي قير والميناء الشذرقذي . وقد تمكن بفضل خبرته وتقدم أجذهذزتذه ورصذد وتحليل البيانات التي حصل عليها من الذكذشذف عذذن الذذكذذثذذيذذر مذذن األسذذرار الذذغذذامضذذة آلثذذار اإلسكندرية الغارقة و في أكتوبذر عذام 0886م بدأت برثة المركز الفرنسي القذومذي لذلذدراسذات باإلسكندرية بأعذمذال الذمذسذح ألعذمذاق الذبذحذر. وتتكون برثة المركز الفرنسي من 01غذواصذا ً مصذذريذا ً وفذذرنسذذيذا ً مذذتذذخذذصذذصذذيذذن فذذي الذذمذذسذذح الطبوغرافي والذتذصذويذر تذحذت الذمذاء والذرفذع المرماري والترميم ،وذلك في المنطقة الواقذرذة أمام قلرة قايتباي .وقد كشف ذلذك عذن وجذود آالف القطع األثرية أسذفذل قذلذرذة قذايذتذبذاي مذن أعذمذدة وتذيذجذان وقذواعذد وتذمذاثذيذل وعذنذاصذر مرمارية مصرية وإغذريذقذيذة ورومذانذيذة .وقذد لذذوحذذظ أن أحذذد األعذذمذذدة يذذتذذشذذابذذه مذذع عذذمذذود السواري مما يذكر بواقرة إلقاء أعمدة وأحذجذار السيرابيوم في قاع الذبذحذر عذام 0081م لصذد هجوم الصليبيين .وأثناء عمليات الذبذحذث عذن اآلثار الغارقة تحت مياه الميناء الشرقذي وجذود ظاهرة أثرية غريبة تحت الماء وهي عبارة عن صف كتل حجرية هذائذلذة مذن جذرانذيذت أسذوان األحمر منتشرة في صف واحذد شذمذال الذقذلذرذة وتبل أوزانهذا مذن 61إلذى 11طذنذا ً ويشذيذر أسلوب انتشارها إلى سقوطها من مذكذان عذالذي أثر أحذداث عذنذيذفذة .وقذد فسذر أحذد الذرذلذمذاء الفرنسيذيذن وهذو الذرذالذم الذفذرنسذي جذان إيذف إمبرير مدير األبحاث بالمركز القومي الذفذرنسذي لذذحبذذحذذاث الذذرذذلذذمذذيذذة ومذذديذذر مذذركذذز دراسذذات اإلسكندرية هذا على أن هذه الذكذتذل مذن بذقذايذا منارة اإلسكندرية القذديذمذة ،ويذالحذظ أن آخذر بقايا المذنذارة هذو الذطذابذق األول والذذي دمذره زلزال القرن الرابذع عشذر ،وربذمذا كذانذت تذلذك القطع بقايا هذا الطابق التي سقذطذت فذي الذمذاء إما نتيجة الزالزل أو أعمال تحصين اإلسكندرية من جهة البحر ضد الغزوات األجنبية كغزو ملك قبرص أو حمالت الصليبيين على مصر .
وقد عثر تحت الماء أيضا ً عذلذى أضذخذم تذمذثذال لملك بطلمي ) ويرتقد أنه لبطليمذوس الذثذانذي ( وهو عبارة عذن جذزع الذتذمذثذال ويذبذلذ طذولذه حوالي 0.6متر وعثر على أجزاء منه وقذد تذم عرضه في مررت " مجد اإلسكندريذة " الذذي أقيم بباريس عام 0886م . تم الرثور أيضا على مجموعة من تماثذيذل ألبذي الهول مذنذقذوشذة مذخذتذلذفذة األحذجذام واألحذجذار ودرجات الحفظ طبقا ً لظروفها الزمنية .وكذذلذك تماثيل لبسماتيك الثاني وسيتي األول ورمسيس الذذثذذانذذي وقذذد عذذثذذر عذذلذذى نذذقذذوش مذذن عصذذر اإلمبراطور " كذراكذال " فذي أعذمذاق الذمذيذنذاء الشرقي تكشف صفحة مجهولة من تاريخ مصر في تلك الفترة .يرود ما عذثذر عذلذيذه مذن آثذار غارقة وطبقا ً لما تم التررف عليه وانتشاله اآلن إلى الفترة من عصذر الذدولذة الذحذديذثذة وحذتذى الرصر البيزنطي حيث عثر عذلذى عذامذود تذاجذه على هيئة نبات الذبذردي وثذنذي يذحذمذل عذالمذة الصليب . وفذذي عذذام 0888م تذذم إنشذذاء إدارة لذذاثذذار الغارقة باإلسكندريذة تذابذرذة لذلذمذجذلذس األعذلذى لاثار ألول مرة وتضم مجموعة مذن األثذريذيذن المصريين برئاسة األثري إبراهيم درويش رائذد الغوص في أعماق البحار . وقد قامت البرثة المذصذريذة الذيذونذانذيذة مذ خذرا بالرمل في أعماق البحر في الذمذنذطذقذة الذواقذرذة بين الشاطبي وسيدي جذابذر حذيذث عذثذرت فذي أعماق الماء على خزانات منحوتة فذي الصذخذر في منطقة عميقة من البحر وقد عثر عذلذى أهذم هذه الخزانات في منطقذة اإلبذراهذيذمذيذة ن كذمذا عثر أيضا ً على أحوات منحوتة فذي الصذخذر . ويتم حاليذا ً دراسذة إنشذاء أول مذتذحذف لذاثذار الغارقة في مدينة اإلسكندرية وتم إختيار منطقة الميناء الشرقي إلقذامذتذه لذيذكذون أول مذتذحذف لاثار الغارقة في الرالم وسيتم إنشا ه بالترذاون بين منظمة اليونسكو ووزارة الثقافة المذصذريذة متمثلة في المجلس األعلى لاثار.
12
Alexandria coasts are full of submerged antiquities especially in the areas of Abu Qir bay and the Eastern Harbor. As a result of the exposure of the ancient city of Alexandria to several earthquakes, many of the palaces, buildings and forts of Alexandria were submerged under the sea water. The Alexandria lighthouse, for example, one of the ancient seven wonders, is regarded as one of the most famous antiquities submerged under sea water. In addition to earthquakes, sea water level has increased by two meters since the Roman age. Search for these submerged antiquities in Egypt started in 1933 and some were snatched from the Abu Qir bay. Later in 1961, the well-known diver and archeologist Kamel Abu Al Sa'dat discovered submerged antiquities in the Eastern Harbor area in front of the Fort of Qaitbay. Kamel Abu Al Sa’dat snatched some potteries and delivered them to the GreacoRoman Museum in 1961, and then he snatched a gold coin that dates back to the Hellenistic age and delivered it to the museum as well.
In 1962, Al Sa’dat declared that there are huge statues and other antiquities that he had seen himself under the water. The Egyptian Antiquities Authorities officially collaborated with the Navy for the first time in order to snatch Granite statue of a man with a cloak that covers most of his body of height 170 cm. That statue was snatched in the first half of November in 1962. During the second half of November in 1962, the huge statue known as the Isis Statue was snatched. It was made of red
Granite and of height 7.5 meters cut into half and was moved to the garden of the Marine Museum in Alexandria. In 1968, the Egyptian government called for the UNESCO for assistance in drawing a map of the submerged antiquities in the Eastern Harbor area, so it sent an international submarine which succeeded in making the required map in 1975 which has since become a reference for work in that area.
13 In 1992, an archeological mission headed by Frank Guido sent by the Europe Seas Research Institute looked for submerged antiquities in Abu Qir and the Eastern Harbor. Thanks to his experience, his advanced equipments and his data analysis, he managed to reveal many of the mysterious secrets of the Alexandria submerged antiquities. In October, 1992, the mission of the National French Research Institute in Alexandria started the scanning process of the sea bottom. The French Institute mission consisted of 30 French and Egyptian divers. They discovered thousands of antiquities below the Qaitbay Fort such as pillars and statues and archeological elements from the ancient Egyptian, Greek and Roman ages. One of the pillars looked similar to the Sawari Pillar which gave a reminder to the incident of throwing pillars and rocks into the sea bottom in 1167 as protection strategy against the crusaders attacks. A number of sphinxes were also found with various engravings and with different sizes and made of different stones. All these submerged antiquities date back to the period from the Modern State age to the Hellenistic Age; a pillar was found with its crown with the shape of a papyrus flower and another pillar with the cross sign. In 1996, the Administration for Submerged Antiquities was established in Alexandria and it is affiliated with the Supreme Council for Antiquities and it consists of a group of Egyptian archeologists headed by Archeologist/ Ibrahim Darwish, a pioneer diver in Egypt.
The Egyptian-Greco excavation has recently worked in the area located between Al Shatbi and Sidi Gaber and discovered reservoirs engraved in the rocks in a deep area of the sea and the most important reservoirs were found in the area of Ibrahimeya. A study is currently being carried out on the possibility of setting up the first museum for submerged antiquities in the city of Alexandria and the eastern Harbor area has been chosen as the location for the museum which will be the first museum for submerged antiquities in the world. It will be established as collaboration between the UNESCO and the Egyptian Ministry of Culture (the Supreme Council of Antiquities).
14
AGORA One woman .. One city .. One civiliza"أجورا" كلمة يونانية مرناها "الساحة" التي كان يجتمع فيها المثقفون والشرراء والرلماء في أثينا الذقذديذمذة أو في االسكندرية في زمن االمبراطورية الرومانية برد انقسامها حول عاصمتين :روما واالسكندرية.أما الشخصذيذة الرئيسية في الفيلم فهي شخصية هيباتيا ..تلك الرالمة االغريقية األسطورية التي أثارت سخط الكنيذسذة الذقذديذمذة التقليدية ،كنيسة االسكندرية ،بسبب نبوغها الرلمي وتأثيرها الكبير في المجتمع رغم كونذهذا يذونذانذيذة "وثذنذيذة" رفضت االنصياع للتراليم الجامدة للكنيسة في تلك الفترة من القرن الرابع الميالدي.أما فيلم "أجورا" فذهذو األول في تاريخ السينما الذي يتناول شخصية "هيباتيا ،وقد جرى تصوير الفيلم في جزيرة مالطا ،حيث شيدت ديكورات هائلة لمدينة االسكندرية القديمة التي كانت الراصمة الثانية لنمبراطورية الرومانية فذي تذلذك الذفذتذرة ،بذفذنذارهذا الشهير ،ومكتبتها التي اعتبرت مهد الرلم والمررفة في الرالم القديم.أسذاس مذوضذوع الذفذيذلذم هذو ذلذك الصذراع الشهير الذي ميز الرصر األول برد اعتناق اإلمبراطورية الرومانية المسيحية الذتذي أصذبذحذت الذديذانذة الذرسذمذيذة للدولة ،والسماح لمسيحيين بالدعوة لديانتهم والتحرك بحرية في أرجاء البالد.
15
لكن من بين ه الء مذن اسذتذخذدمذوا االعذتذراف الرسمي بديانتهم من أجل إرغام اآلخريذن عذلذى اعتناق المسحية ،حذتذى أولذئذك الذذيذن لذم يذكذن يمكن اعتبارهم من الذين يذقذفذون فذي مذرذسذكذر أعداء الديانة بأي شكل من األشكال. وعلى رأس ه الء بالطذبذع "هذيذبذاتذيذا" عذالذمذة الفلك والرياضيات والفيلسذوفذة الشذهذيذرة الذتذي اعتبرت األم الروحية للرلوم الطبيرية الحديثة. ويصور الذفذيذلذم هذيذبذاتذيذا ابذنذة رئذيذس مذكذتذبذة االسكندرية الرالم الكبير "ثيوس" الذي يكن لذه الجميع االحتذرام والذتذقذديذر ،بذاعذتذبذارهذا رمذزا للحكمة والتسامح ،وبتركيز خاص على أبحاثهذا المترلقة بوضع اإلنسذان فذي الذكذون ،ومذوضذع كوكب األرت بالنسبة لذلذشذمذس ،وهذل األرت كروية أم مسذطذحذة ،ومذا الذذي يذبذقذي األرت سابحة في الفضاء. في الوقت نفسه يصور الفيلم عالقتها بشخصيذة "مذذتذذخذذيذذلذذة" هذذي شذذخذذصذذيذذة "أوريسذذتذذوس" الروماني الذذي يذتذدرج فذي السذلذك الذرذسذكذري والسياسي إلى أن يصبح الحاكم الفرلي للمذديذنذة ومذمذذثذل االمذبذذراطذذور الذذرومذانذذي بذرذذد انشذذقذذاق االمبراطورية وإشرافها على التفكذك ،مذفذسذحذة الذذطذذريذذق لذذنذذظذذام عذذالذذمذذي جذذديذذد مذذع انذذتذذشذذار المسيحية.
هناك عالقذة عذاطذفذيذة واضذحذة بذيذن هذيذبذاتذيذا وأوريسيوس ،الذي يقف مدافرا عذنذهذا إلذى مذا قبل النهاية عندما يستسلم لمنطق القوة مثل أي سياسي في عصره ،ويتخلى عن حمايذتذهذا أمذام تشبثها بفكرة الحرية :حرية الرقيدة واالختيار. ومن جهة أخرى هناك أيضا "دافوس" الربد الذي يتحول تدريجيا إلى اعتناق المسيحية، وتمنحه هيباتيا حريته ،لينطلق وينضم إلى الجماعات المتطرفة التي يقودها رجل الدين "أمونيوس" )يقوم بدروه أشرف برهوم الممثل الفلسطيني في فيلم "الجنة اآلن"(. يحرت "أمونيوس" على االستيالء على مرابد الرومان واالغريق إلى أن نصل إلى اقتحام مكتبة االسكندرية من جانب الجماعات المهووسة بالدين كما يصورها الفيلم ،حيث تأخذ في هدم وتدمير المحتويات بدعوى أنها تنتمي إلى التراث الوثني ،وتهدم التماثيل وتسقط الرموز الفنية وتحرق الوثائق واألبحاث الرلمية والخرائط. برد ذلك يبرز دور األسقف "سيرل" وتتصاعد الدعوة إلى ضرورة الفتك باليهود المقيمين في االسكندرية والتنكيل بهم وهو ما يصوره الفيلم في مشاهد هائلة :تحطيم المحالت التجارية واالستيالء على أموال اليهود ونهب بيوتهم ثم قتلهم بأكثر الطرق وحشية فيما يصرخ كبير الحاخامات" :لو لم يكن اليهود لما كنتم أنتم أيها المسيحيون ..لقد كان المسيح يهوديا"!
ومع اشترال حمى رفت اآلخر والفتك بكل من يختلف مع "الجماعات" التي تدعي احتكار الحقيقة المطلقة ،تتجه دعوة األسقف سيرل إلى منع االستماع للنساء ،بل وحظر بروز المرأة في المجتمع والرمل على إعادتها للمنزل ،وحظر اشتغال المرأة بالفكر أو التدريس ،بل والتحريت على قتل هيباتيا باعتبارها "وثنية" مرادية للديانة الجديدة رغم دفاعها عن حق اآلخرين في االعتقاد كما يشاءون. يقبضون عليها ويسوقونها بريدا ويجردونها من مالبسها ،ويستردون لحرقها في الساحة، إال أن الفيلم ال يصور النهاية الحقيقية التي انتهت إليها هيباتيا في الواقع كما تحفظ كتب التاريخ ،أي تمزيق جسدها ثم حرق أشالئه. ولذا ،يفرد الفيلم مساحات واسرة يتوقف خاللها ويركز على الفضاء ،والكواكب السابحة في السماء ،ويصور عالقة هيباتيا بالرالم من خالل بحثها فيما وراء الرالم المحسوس المرئي والمباشر. عندما يهددها رجل الدين "أمونيوس" بالموت إذا لم ترتنق المسيحية ،تقول أمام الجميع في بساطة وعفوية مخلصة إنها ت من بالفلسفة.
16
17 In 391 AD, Alexandria, is part of the Roman Empire, and Greek
philosopher Hypatia (Rachel Weisz), is a teacher at the Platonic school, where future leaders are educated. Hypatia is the daughter of Theon (Michael Lonsdale), the director of the Musaeum of Alexandria. Hypatia, her father's slave, Davus (Max Minghella), and two of her pupils, Orestes (Oscar Isaac) and Synesius (Rupert Evans), are immersed in the changing political and social landscape. She rejects Orestes's love, because she prefers to devote herself to science. Davus assists Hypatia in her classes and is interested in science, and is also secretly in love with her. Meanwhile, social unrest begins challenging the Roman rule of the city as Pagans and Christians come into conflict. When the Christians start defiling the statues of the pagan gods, the pagans, including Orestes and Hypatia's father, ambush the Christians to squash their rising influence. However, in the ensuing battle, the pagans unexpectedly find themselves outnumbered by a large Christian mob. Hypatia's father is gravely injured and Hypatia and the pagans take refuge in the Library of the Serapeum. The Christian siege of the library ends when an envoy of the Roman Emperor declares that the pagans are pardoned, however the Christians shall be allowed to enter the library and do with it what they please. Hypatia and the pagans flee, trying to save the most important scrolls, before the Christians overtake the library and destroy its contents. Davus chooses to join the Christian forces. He later returns with a gladius and starts sexually assaulting her, but quickly begins to sob offers his sword to her. However, she removes his slave collar and tells him he is free. Several years later, Orestes, now converted to Christianity, is prefect of Alexandria. Hypatia continues to investigate the motions of the Sun, the Moon, the five known "wanderers" (planets) and the stars. Some Christians ridicule the thinking that the Earth is a sphere, by arguing that people far from the top would fall off the Earth. When they ask Davus his opinion he avoids conflict by saying that only God knows these things. Hypatia also investigates the heliocentric model of the solar system proposed by Aristarchus of Samos; by having an object dropped from the mast of a moving ship she demonstrates to Orestes that a possible motion of the Earth would not affect the motion, relative to Earth, of a falling object on Earth. However, due to religious objections against heliocentrism, the Christians have now forbidden Hypatia to teach at the school. The Christians and the Jews come into conflict, committing violent acts against each other. The leader of the Christians, Cyril (Sami Samir), views Hypatia as having too much influence over Orestes and stages a public ceremony intended to force Orestes to subjugate her. Hypatia's former pupil, Synesius, now the Bishop of Cyrene, comes to her rescue as a religious authority counterweight, but says he cannot help her unless she accepts Christianity; she refuses. Hypatia makes a personal discovery, theorizing that the Earth orbits around the Sun in an elliptic, not circular, orbit with the Sun at one of the foci. Cyril convinces a mob of Christians that Hypatia is a witch and they vow to kill her. Davus tries to run ahead to warn Hypatia, but she is captured by the mob. They strip Hypatia naked and are about to skin her alive until Davus persuades the mob otherwise, and they decide to stone her instead. When everyone goes outside to collect stones, Davus secretly suffocates her to spare her the pain of being stoned to death and tells the mob that she fainted. Davus leaves as they begin to stone her.
18
فورستر والمنشية
Forester and manshya
الميدان ( رسمياً) ميدان محمد علىل ،و اسلاًل لا ً كان يسم ،ميدان ال ناصل و ا ملولراإ ًل سل ميدان المنشليلل للدى سلامل ل ،ملركلةلا ا لر الواقفين ًجوار ن طل الشرطل .اصممه ملحلملد عى ،ليكون مركزاً لمدينته الجديد (حوالل ،علا ل . ) 0381ف ،الوصور الةطلىلمليلل كلانل ا رض يغطيها الةحر .ايصل علرض اللمليلدان إللل ،ثكللنللر مللن مللامللل يللارل و اطللوللله حللواللل، خمسمامل يارل و ا و مشجر ًشك يد و الكن تحيط ًه مةان عديمل الل ليلملل و اقلدعلانل ملن للراا الل للصل فلل ،عللا ( ) 0331و عللنللدمللا احترق ك شئ ف ،ذلك الوق عدا تمنال ملحلملد عى ،ا كنيلسلل الل لديلص ملرقل .افل ،اسلط الميدان :التمنال ال ى يصور محمد علىل ،علىل، متن وال و ا و نموذج منيلر للجعلجلا ملن نماذج النح الفرنس ،لجاكمار و ا علرض فل، الصللالللون فلل ،عللا ( . ) 0381ا كللان المسىمون ا صوليون موالين إلقامته .ا حلتل، اآلن ال يو د عىيه ثى إ داا .ا قد حلا ا لول ترحيةا ً كةيراً و حيث إنه ااحد من ا شياا ال ىيىل الراقيل ف ،المدينل و ايجب ثن يدرس ملن كلافلل ا ها النظر .عى ،الليلمليلن ا ثنل ملوا لهله التمنال :المحاك المختىطل و حيث كان ينظر ف، ال ضايا المدنيل ا التجاريل ًليلن اللملصلريليلن ا ا اراًيين ًمو ب اإلتلفلاقليلل اللملةلرملل علا ( . ) 0381عى ،اليسار الحدامق الفرنسيلل و ا ،شريط رامع يمتد عى ،يئل اايلا حلال ملن الميدان إل ،رصي الميناا الجديد .عى ،اليسلار ثيضا ً :كنيسل ال ديص مرق اإلنجىيكانيل اللتل، ًني عى ،ثرض منحها محمد عى ،لجنجلىليليلز و ًاإلضافل إل ،مةان ،ال ديص مرق الملجلاار . ا ً ل اا نظر من خالل سليلاج فلنلاا اللكلنليلسلل ترى التمنال النصلفل ،اللولجليلب للىلجلنلرال إيلرل ( ال ل ى قللت ل عللا 0331فلل ،كللرًللكللان ًالسولان ) .
19 نظرا ً لما كان للخديوي إسماعيل من دور في تحقيق نهضة مصر خالل عهده ) ( 0618 – 0880فقذد رأت الجالية اإليطذالذيذة لذتذكذريذمذه أن تذنذشذأ تذحذفذة مرمارية يتوسطها تمثال الخديوي .أصذدر الذرئذيذس جمال عبد الذنذاصذر قذرارا ً جذمذهذوريذا ً عذام 0881 يقضى بذتذحذويذل هذذا الذمذكذان إلذى نصذب تذذكذاري للجندي المجهول للقوات الذبذحذريذة وتسذلذيذمذه إلذى قيادة القوات البحذريذة خذالل قذيذادة الذفذريذق أول / سليمان عزت للقوات البحرية .
يتمتع النصب التذكاري بخاصية أشرافه على البحذر المتوسط الذي شهد أمجاد وبطوالت قواتنا البحريذة المصرية عبر التاريخ وتخليدا ً لذكرى شهذدائذه وتذم نقل تمثال الخديوي إسماعيل إلذى مذتذحذف الذفذنذون الجميلة بمحرم بك .تحتفل القوات البذحذريذة سذنذويذا ً في يوم 10أكتوبر بذكرى تدمير القذوات الذبذحذريذة المصرية للمدمرة اإلسرائيلية آالت أمام شاطئ بذور سريد عام . 0881
الوصف الرام للمزار :عبارة عذن قذاعذدة رخذامذيذة يرلوها مجموعه من األعمدة الرخاميذة الذمذنذقذوشذة بدقة والمرتبة على شكل نصف دائرة تذحذيذط بذقذبذر الجندي المجهول . المذوقذع :يذقذع الذنذصذب الذتذذكذاري عذلذى طذريذق الكورنيش بميدان المنشية .
20
t
he square (officially) the square of Mohammed, and formerly was called the square of consuls, and known as the square of Manshya as the taxi drivers who stand next to the police station calling it . And designed by Muhammad Ali to be the center of the new city (about 1830 AD). In Ptolemaic times this land was covered by the sea. its width reaches up to more than a hundred yards, and a length of about five hundred yards, and its treed well, but is surrounded by worthless buildings, and has suffered as a result from bombing in (1882 AD), when everything burned at that time except the statue of Mohammed Ali and the Church of St. Mark. In the center of the square: the statue that depicts Muhammad Ali on a horse, and the model is an impressive sculpture of French models Jaquemar, and display in the saloon (1872 AD). And the Muslims fundamentalists hostile to its establishment And so far there was no courtesy on it. And its presence had earned highly welcome, as it is one of the few prestigious things in the city, and must be studied from all points of views. on the right and facing the statue: the mixed courts, where civil and commercial cases between Egyptians and Europeans were perceived under the Convention signed in (1875 AD).
the French gardens on the left, and the Wonderful band is extended in a form of sharp angles from the square to the new wharf. On the left as well: St. Mark's Anglican Church built on land granted by Muhammad Ali to the English , in addition to St. Mark's neighbouring buildings. And look through the fence of the church yard to see the amazing bust of Gen. Earl (who was killed in 1885AD in Sudan Krbakan).
Because of the Khedive Ismail's role in achieving the renaissance of Egypt during his reign (1963 1879) the Italian community saw to honor him to arise architectural masterpiece adorned with a statue of Khedive. President Gamal Abdel Nasser, released a republican decree in 1964 that would turn this place into a monument of the Unknown Soldier of the naval forces and handed over to the leadership of the Navy through Lieutenant General/ Sulaiman Ezzat to the Navy. the memorial has a feature which is its Overlooking to the Mediterranean, which witnessed the glories of our Egyptian navy through history and to Commemorate the memory of the martyrs.
21 The statue of Khedive Ismail was transferred to the Museum of Fine Arts, Moharem bek. The Navy Celebrates on October 21st , the anniversary of the destruction of Israeli destroyer Eilat by the Egyptian navy off the coast of Port Said in 1967. General description of the shrine: A marble base surmounted by a group of marble columns carved carefully and place on a semicircle around the grave of the Unknown Soldier.
Location: the Monument is located at the Corniche Road - the Square el- Manshya
22
كفـــافيــس
Constantine P.
Cavafy
كفافيس هو شاعر اليونان الكبير وأحد أشهذر شذرذراء الذرذصذر الحديث ،وال يرتبر "قسطنطين كفافيس" أعظم شاعر يونذانذي مراصر فحسب ،لكنه أيضًا أعظم شاعر يوناني عرفته مصر.
23 ولذد الشذاعذر" كذذوسذتذيذس بذتذذروس فذوتذيذاديذذس كفافيس" الذي اشتهر باسم كفافيس بأحذد مذنذازل شارع شريف باإلسكندرية في التاسع والذرذشذريذن مذذن شذذهذذر إبذذريذذل عذذام .0680وكذذان والذذده "بتروس"المنحدر من عذائذلذة "فذوتذيذاديذس" قذد هاجرمن إستانبول إلى اإلسكندرية .وير ّجح برت الباحثين أن أسرة الشاعر كفافيذس مذنذحذدرة مذن أصل أرميني ،غير أن كفافيس نفسه لم يشذر إلذى هذا من قريب أو من بريد كمذا أنذه يذفذتذخذر دو ًمذا تاجرا بأنه يوناني من بيزنطة .وكان والد كفافيس ً كذبذذيذ ًذرا بذذالذ الذذثذذراء ،أنذذجذذب مذذن األبذذنذذاء تسذذرذذة أصغرهم كفافيس الشاعر ،وكان لكفافيس أخذوان يمارسان الرسم كهواية ،وآخر إخوته كان يذهذوى الذمذوسذيذقذى وهذذو مذا قذد يذوضذذح أسذبذاب مذيذذول كفافيس الفنيذة .وكذان كذفذافذي فذي السذابذرذة مذن عمره عندما مات أبوه في الراشر مذن أغسذطذس عام 0611عن خمذسذة وخذمذسذيذن عذا ًمذا ودفذن بمدافن األسرة في الشاطبي ..لم تكن صذلذة االبذن كثيذرا، بأبيه كبيرة ،ولم يكن األب يكترث بصغيره ً فقد ولذد لذه بذرذد ثذمذانذيذة مذن األوالد شذبذع مذن تذدلذيذلذهذم ،وكذذان األب فذي سذنذذواتذه األخذيذرة قذذد تدهورت أحواله المالية فمات ،ولم يترك ألسرتذه ثروة تذكر .وكان والد كفافيذس -كذمذا يذقذال -أول من أدخل صناعة حلج القطن في مصر ،وكان لذه مصنران في "كفر الزيذات" ومذتذاجذر فذي "مذنذيذا البصل" ،ومكتب حاصالت زراعية في "زيزينيذا" بذذاإلسذذكذذنذذدريذذة ومذذكذذتذذب آخذذر فذذي "الذذمذذوسذذكذذي" بالقاهرة. وكان صديقًا للخديوي "إسذمذاعذيذل" الذذي أهذداه "الوسام المجيدي" في افتتاح قناة السويذس عذام 0688م ،كما كان الخديوي "سريد" أيضا صديقًا لهذه الرائلة اليونانيذة.وكذانذت أمذه فذي السذادسذة والثالثيذن حذيذن مذات زوجذهذا عذام 0611ولذم تنجب األم غير ابنة واحدة هي أخته "هذيذلذلذيذنذي" التي لم ترش طويالً ،وجاء هو في أعقابها ،ومذن ثم كان بالنسبة ألمه آخر الرنقود وكما يقولون لذم ينرم طفل بحنان أمه قدر ما نرم "كفافيس" الذذي شب خجوال ً منطويًا ال يرتمد على نفسه في شيء، تسارع أمه إلى تذلذبذيذة طذلذبذاتذه ،وتذحذشذد الذخذدم لخدمته ،وقد ترلم القراءة والكتذابذة فذي الذمذنذزل، وكانت له مربيذة ومذدرس خذاصذان يذقذيذمذان فذي بيتهم بشارع "شريف" وقد التحق الفني الخذجذول "كذفذافذيذس ذو السذتذة عشر ربيرًا بالمدرسة التجارية باإلسكندرية ،ولذم يحصل شاعرنا على شهادة جامرية ،ولذم يذنذتذظذم في ترليمه لكنه استكمله بنفسه فيما برد من خالل قراءاته الخاصة ،وكذان "كذفذافذيذس" يذجذيذد إلذى جانب لغته اليونذانذيذة ،اإلنذجذلذيذزيذة ،والذفذرنسذيذة واإليطالية ،واهتم في دراساته بالتاريخ اليذونذانذي والكالسيكات واألدب األوروبي بوجه عام .عنذدمذا بل كفافي 8
سنوات سافر الى انجلترا وعاش بذهذا 1سذنذوات وبالتالي حصل على الجنسية البريطانذيذة ،وعذاد برد ذلك الى اإلسكندرية وعاش بها ثالث سذنذوات ثم رحل الى اسطنبول بسبب االحتالل االنذجذلذيذزي لمصر عام 0661م ،وسافر مع أمه وأسرته إلى األستانة برد االعتداء على اإلسكذنذدريذة ،وأقذامذوا عند جده ،ثم عذاد عذام .0666وزار كذفذافذيذس فرنسا ،لكنه لم يزر أثنيا إال لفترة زمنية قصذيذرة بين عامي 0811و ،0810وكذان ذلذك لذلذمذرة األولى في حذيذاتذه ،أي عذنذدمذا كذان فذي حذوالذي السابرة والثالثين من عمره .وكانت آخر أسذفذاره عام ،0801عندما مرت بسرطان في الحنجرة، وسافر إلى اليونان للرالج ثم أصذر عذلذى الذرذودة إلى اإلسكندرية ،ولكنه كان قد فذقذد الذقذدرة عذلذى الكالم. استطاع كفافيس الحصول على وظيفة مذتذواضذرذة في وزارة الري ) مكان فندق مذتذروبذول حذالذيذا ( وتدرج فذي بمكتبها باإلسكندرية في عام ،0668 َّ سلم الوظيفة ،فأصذبذح فذي إبذريذل 0681كذاتذبًذا بمرتب قدره سبرة جنيهات ثم بل مذرتذبذه أربذرذة وعشرين جني ًها في ينايذر عذام .0800وظذل فذي هذه الوظيفة نحو 01عاما ،وكذان يذرذمذل أيضذا سمسارا في بورصة القطن
24 بدأ "كفافيس" نظم الشرر منذ فتذرة مذبذكذرة ربذمذا بذرذد عذودتذه مذن األستانة عام 0666وعلى وجه التحديد عام ،0668ونشذرت أول قصيدة له عام 0680في مجلة عنوانها )المسذاء )ESPEROS ومنذ ذلك التاريخ وحتى نهاية حيذاتذه لذم يذتذوقذف "كذفذافذيذس" عذن تأليف الشرر وكتابة الذمذقذاالت والذمذلذحذوظذات الذنذقذديذة والذدراسذات الذذمذذتذذنذذوعذذة فذذي الذذمذذجذذالت والذذدوريذذات الذذتذذي كذذانذذت تصذذدر فذذي "اإلسذكذنذدريذة" و"إسذذتذانذبذول" و"أثذيذذنذا" وغذيذرهذا مذن الذرذواصذذم األوروبية.وكان يكتب الشرر كهواية ال يبذغذي مذن وراءه شذهذرة أو مال ،وكتب حوالي 061قصيدة ،وإلى جانب ما نشره "كفذافذيذس" في المجالت والدوريات وما أصدره بنفسذه فذي كذتذيذب عذام 0811 يحتوي على 01قصيدة أعاد نشرها من جديد عام 0801مع سذبذع قصائد أخرى ،كان شاعرنا ينشر عادة قصائده متفرقذة بذرذد أن يذتذم نسخها على وريقات توزع باليد على مريديه ومحبيه .ومن أجل هذذا السبب بالتحديد يصرب أن نجد قصائده محفذوظذة بذذات الذرذنذوان أو الصورة من التأليف إذا كان يقوم بترديلها أو تقييمذهذا كذل فذتذرة ،أو يقوم بطبرها ثم نشرها مرة أخذرى .وكذانذت أول طذبذرذة كذامذلذة مذن قصذذائذذده هذذي الذذطذذبذذرذذة الذذتذذي أصذذدرتذذهذذا مذذجذذلذذة )الذذفذذن السذذكذذنذذدري ) Alexandrine Techneعام ،0806وهي مجلة بذدأت فذي االنتشار بفضل توجيهاته منذ عام ،0818وهذو الذرذام الذذي حصذل فيه ،كفافيس على وسام "النخلة الذهبية" من حكومة "البنغال". ويتألف ديوان كفافيس – إذا استثنينا األشرار التي ألفهذا فذي مذطذلذع شبابه -من حوالي 061قصيدة ،باإلضافة إلذى عذدد مذا يذقذرب مذن عشرين قصيدة أخرى لم تكن منسوبة إليه ،وأعيد نشرها برد وفذاتذه على يد عدد من النقاد والباحثذيذن .وفذي عذام 0811وتذحذديذدًا فذي شهر إبريل استقال من عمله وخلد إلى الرزلة ،وعاش كفافيس آخذر 16عاما من حياته فذي مذنذزلذه الذحذالذي ) بشذارع شذرم الشذيذخ – ليسيوس سابقا ( .كتب عن عبقرية "كفذافذيذس" الذنذاقذد اإلنذجذلذيذزي )فورستر ( عام " :0808إن "كفافيس" بال القوة وبال الذرذظذمذة، وهو واحد من البارزين في الحركة الفكرية والثقافذيذة ولذقذبذه بذروح اإلسكندرية النابضة ،كما ذكره لذورانذس داريذل فذي ربذاعذيذتذه عذن اإلسكندرية وأسماه ) شيخ اإلسكندرية ( .وبرد أن أمضذى كذفذافذيذس حوالي ثالثين عا ًما في اإلسذكذنذدريذة سذافذر إلذى أثذيذنذا ألنذه أصذيذب بمرت السرطان في الحنجرة وخضذع لذلذرذالج فذتذرة ثذم رجذع إلذى اإلسكندرية ،لكن حذالذتذه ازدادت سذو ًءا فذدخذل مسذتذشذفذى الذجذالذيذة اليونانية باإلسكندرية ) المستشفى اليوناني القديم " كذوتذيذسذكذا " ، والتي تقع أمام منزله وظل بها لمدة شهرين الى أن وافذتذه الذمذنذيذة. وفي التاسع والرشرين من إبريل ذات يوم مذيذالده مذن عذام 0800 توفي كفافيس عن عمر يناهز سبرة وسبرين عا ًما .ودفن في مذقذابذر الجالية اليونانية بالشاطبي.
25
Cavafy was considered the most important poet in Greece & in the modern era, he wasn't only the greatest poet of Greek theology but also the greatest Greek poet known in
He
was born in one of the houses which was located in Sheriff Street in Alex on the 29th of April, 1863. His father came from (Fotyadees) family & emigrated from Istanbul to Alexandria, many researchers guessed that the origin of Cavafy's family was Armenia but Cavafy was proud of being from Greece. His father was a great rich merchant who procreated 9 sons, Cavafy was the youngest one, he had 2 brothers who loved drawing, & another brother who loved music & that explained the reasons of Cavafy artistic leanings. He was 7 years old when his father died on the 10th of August , 1870 & he was buried in the family cemetery in El Shatby , the relation between him & his father was not strong enough & also his father didn't care a lot about him as the poet was born after 8 sons for that his father didn't have the desire to pamper him ,his father financial conditions deteriorated and died without leaving any wealth to his family . His father was the first one who entered the gin industry to Egypt, he owned 2 factories in Kafr El Zaiat, stores in ( Mena El Basal ) , an office for crops in Zezinia & another office in Cairo .
He was El Khedewi Ismail's friend who gave him the medal of (El Megeedy) in the opening of the Suez Canal in 1869 & also the Khedewi Saeed was a friend for that Greek family .His mother was 36 years old when her husband died in 1870 , she had only one daughter who was called Helliny , he was the youngest son for his mother & she pampered him a lot for that he was so shy , speechless & didn't know how to depend on him self , he taught reading & writing in home , he had a special baby sitter & teacher for him . He joined the commercial school when he was 16 years old ,he didn't get the university certificate , he completed his education by himself through his special readings , he knew English , Greek , French & Italian languages very well & he generally was interested in the Greek history , classics & the European literature . Travel away from Alexandria and the return back . When he was 9 years old he traveled to England & lived in it for 7 years, as a result he got the British nationality, he returned to Alex & live in it for 3 years then he traveled to Istanbul because of the British occupation for Egypt in 1882, after that he traveled with his mother to Astana , he stayed at his grand father house & then he returned to Alex in 1885 .
26 Between 1900 & 1901, when he was 37 years old he visited France for the first time but he didn't visit Athena. His recent travel was to Greece in 1932 as he suffered from cancer in his throat for that he traveled for treatment then he returned to Alex & he lost his voice. Cavafy moved from job to job until he was offered the salaried position of clerk in the Irrigation Service of the Ministry of Public Works in 1892. There he remained for thirty years until he retired in 1922.
Cavafy started writing poetry in 1886 , his first poem was published in a magazine which was named ( The Evening ) in 1891 , beside writing articles , critical remarks & various studies which were published in Alex , Istanbul & Athena , writing poems was a hobby without any aim of gaining money or fame , he wrote about 152 poems . Beside what were published by him in Magazines , periodical journals &his book in 1904 which includes 14 poems he used to distribute his poems after writing it for that reason it's hard to find the original copy of those written poems as he used to alter or evaluate them every period of time then he reprinted & distributed them again . The first complete copy of his poems was published by the Alexandrian art magazine in 1935 , In the same year he gained the medal of the golden palm from the government "of Bengal."
The divan of Cavafy includes 154 poems, in 1922 he Resigned from work & isolated, he lived the last 25 years of his life in his home which is located in Sharm El Shiekh street. In 1919, The English critic (forester) wrote about the genius of Cavafy, he said that he was a great poet who made a great effect on the intellectual and cultural movement & he named him Alex sheikh. After spending 30 years in Alex he traveled to Athena for treatment as he suffered from cancer in his throat , then he returned back to Alex But his condition worsened for that he entered the ancient Greek hospital which was located in front of his home , then he died in the same day of his birthday which is 29/4/1933 , he was buried in the Greek cemetery .
27
~