جريدة سمة للتصميم الجرافيكي

Page 1

‫ﺟﺮﻳﺪة ﻓﺼﻠﻴﺔ ﺗﺼﺪر ﻋﻦ ﻗﺴﻢ اﻟﺘﺼﻤﻴﻢ اﻟﺠﺮاﻓﻴﻜﻲ‬ ‫اﻟﻌﺪد ا ول‬

‫ﺟﺎﻣﻌﺔ ا ﻣﻴﺮة ﻧﻮرة ﺑﻨﺖ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ‬ ‫‪ ٨‬ﺻﻔﺤﺎت‬ ‫ﻛﻠﻴﺔ اﻟﺘﺼﺎﻣﻴﻢ واﻟﻔﻨﻮن‬ ‫‪ - ١٤٣٧ / ١ / ٢٩‬اﻛﺘﻮﺑﺮ ‪٢٠١٥ -‬‬

‫‪sema _newspaper‬‬

‫‪sema newspaper‬‬

‫‪sema _newspaper‬‬

‫‪sema_newspaper‬‬

‫علــى شــرف ســمو األميــرة حــرم أميــر الريــاض معــرض اتجاهــات يحتضن‬ ‫مشــاريع التخــرج لطالبــات كليــة التصاميــم والفنون‬ ‫بمشاركة من طالبات كلية التصاميم والفنون بجميع أقسامها‬ ‫تقــدم مــن خاللهــا الكليــة‬ ‫نخبــة مــن مشــاريع التخــرج‬ ‫لطالباتهــا يف االقســام‬ ‫االربعــة فيهــا وهــي (قســم‬ ‫تصميــم االزيــاء والنســيج‪،‬‬ ‫قســم التصميــم الجرافيــي‬ ‫والوســائط الرقميــة‪ ،‬قســم‬ ‫التصويــر التشــكييل‪ ،‬قســم‬

‫تفتتــح بــإذن اللــه صاحبــة‬ ‫الســمو األمــرة‪ /‬نــورة بنــت‬ ‫محمــد بــن ســعود بــن عبــد‬ ‫الرحمــن آل ســعود حــرم‬ ‫امــر مدينــة الريــاض معــرض‬ ‫اتجاهــات ملشــاريع تخــرج‬ ‫اقســام كليــة التصاميــم‬ ‫والفنــون يــوم االحــد املوافــق‬ ‫‪ /3‬صفــر ‪1437 /‬هـــ ‪ /15 -‬التصميــم الداخــي)‪.‬‬ ‫نوفمــر‪2015 /‬م يف مركــز‬ ‫املؤمتــرات يف الجامعــة ويســتمر املعــرض عــى مدى‬ ‫ضمــن احتفاليــة كبــرة خمســة ايــام يســتقبل فيهــا‬

‫جامعــة األميــرة نــورة تتميــز فــي ملتقــى ألــوان مــن خــال‬ ‫كليــة الفنــون والتصاميــم‬ ‫أ‪ .‬أمجاد العبيدي ‪ :‬جميع األعمال المعروضه من طالبات الكلية‬ ‫متيــزت جامعــة األمــرة نــورة‬ ‫ممثلــة بقســم التصاميــم‬ ‫والفنــون يف مشــاركتها‬ ‫بجنــاح يف ملتقــى ألــوان‬ ‫الســعودية ‪ ,‬حيــث قالــت‬ ‫املرشفــة عــى جنــاح الكليــة‬ ‫األســتاذة أمجــاد بنــت فهــد‬ ‫العبيــدي ان الهــدف مــن‬ ‫املشــاركة يف ملتقــى ألــوان‬ ‫طــوال املواســم الثالثــة‬ ‫هــو التعريــف بالكليــة‬ ‫وأنشــطتها واعــال طالباتهــا‬ ‫‪ ,‬وبينــت أ ّن رؤيــة الكليــة‬ ‫هــي تحقيــق التميــز يف‬ ‫مجــاالت الفنــون والتصميــم‬ ‫وتوفــر الكفــاءات البرشيــة‬ ‫املؤهلــة علميــاً ومهنيــاً‬ ‫لتلبيــة حاجــات املجتمــع‬ ‫مبــا يتــاىش مــع مبــادئ‬ ‫الرشيعــة اإلســامية والقيــم‬

‫واالجتامعيــة‬ ‫الثقافيــة‬ ‫باململكــة وإعــداد الكــوادر‬ ‫املؤهلــة القــادرة عــى‬ ‫اإلبــداع واالبتــكار يف‬ ‫مجــاالت الفنــون والتصميــم‬ ‫مــن خــال توفــر بيئــة‬ ‫محفــزة وبرامــج تعليميــة‬ ‫عاليــة املســتوى تتناســب‬ ‫مــع ثقافــة اململكــة وتراثهــا‬ ‫وتلبــي احتياجــات ا ملجتمــع‬ ‫وســوق العمــل‪.‬‬ ‫وقالــت اإلســتاذة أمجــاد‬ ‫أ ّن الجنــاح احتــوى عــى‬ ‫العديــد مــن األعــال ممثلــه‬ ‫بالتصويــر الفوتوغــرايف‬ ‫والتصاميــم الجرافيكيــة‬ ‫ومشــاريع‬ ‫للهويــات‪,‬‬ ‫الوســائط الرقميــة (مــن‬ ‫إعالنــات وأفــام قصــرة‬ ‫وتصاميــم مواقــع ) وايضــاً‬

‫يحتــوي الجنــاح عــى‬ ‫املطبوعــات‬ ‫تصاميــم‬ ‫مثــل التقاويــم والحمــات‬ ‫التوعويــة ملــرض الزهاميــر‪.‬‬ ‫باإلضافــة إىل أ ّن الجنــاح‬ ‫يحــوي عــى بوســرات‬ ‫بالتصميــم‬ ‫خاصــة‬ ‫التايبوغــرايف (فــن الخــط)‬ ‫وايضــاً تصميــم مطبوعــات‬ ‫مثــل املجــات‪.‬‬ ‫وبيّنــت أ ّن طالبــات القســم‬ ‫شــارك ّن يف الجنــاح مــن‬ ‫خــال عــرض أعاملهــ ّن‪.‬‬

‫الشخصية في التصميم‬

‫وقدمــت األســتاذة امجــاد‬ ‫شــكرها للهيئــة العليــا‬ ‫للســياحة واألثــار عــى‬ ‫اهتاممهــم يف امللتقــى مــن‬ ‫خــال تنظيــم املعــرض و‬ ‫ورش العمــل املقامــة عــى‬ ‫هامــش امللتقــى‪.‬‬ ‫أكمــل املوضــوع صفحــة‬

‫‪2‬‬

‫نحــن نكــ ّون عالقاتنــا‬ ‫الشــخصية مــع مــن حولنــا‬ ‫بنــاءا ً عــى مــا ميتلكونــه مــن‬ ‫صفــات أو قــدرات‪ ،‬وهــو مــا‬ ‫نطلــق عليــه «الشــخصية‬ ‫‪ ،»Personality‬فنقــول فــان‬ ‫شــخصيته قويــة‪ ،‬مرحــة‬ ‫أو حازمــة‪« .‬الشــخصية»‬ ‫هــي القــوة الغامضــة التــي‬ ‫تجذبنــا إىل أنــاس بعينهــم‬ ‫و تصدنــا عــن آخريــن‪ .‬وألن‬ ‫«الشــخصية» تؤثــر بشــكل‬ ‫كبــر عــى عمليــة صنــع‬ ‫القــرار لــدى اإلنســان ‪ -‬كأن‬ ‫يثــق يف فــان ألن شــخصيته‬ ‫تبــدو مدعــاة للثقــة ‪ -‬فــإن‬ ‫اســتخدام «الشــخصية»‬ ‫بدورهــا ميكــن أن تكــون أداة‬ ‫قويــة يف يــد املصمــم !‬ ‫وكــا يتفاعــل األشــخاص‬ ‫مــع بعضهــم يف الحيــاة‬ ‫الحقيقــة فيحاولــون رســم‬ ‫شــخصية معينــه خلــف‬ ‫كل شــخص يتفاعلــوا معــه‬ ‫يوميــاً‪ ،‬وتتضــح معــامل تلــك‬ ‫الشــخصية شــيئاً فشــيئاً‪،‬‬ ‫يحــدث هــذا األمــر باملثــل‬ ‫متامــاً حينــا يتفاعــل‬ ‫املســتخدم مــع التصميــم‪،‬‬ ‫فلــي يحــاول املتلقــي فهــم‬ ‫معنــى التصميــم واملــراد‬ ‫منــه‪ ،‬يحــاول أن يرســم‬ ‫«شــخصية ‪»Personality‬‬ ‫للتصميــم فهــل هــو تصميــم‬

‫‪www.semanewspaper.net‬‬

‫مــرح يعطــي انطبــاع مرح ـاً‬ ‫للمســتخدم أم تصميــم‬ ‫جــدي يعطيــه انطبــاع عــن‬ ‫أهميــة املحتــوى ‪ ....‬إلــخ‪،‬‬ ‫املســتخدم يحــاول اســتخدام‬ ‫تلــك الشــخصية التــي‬ ‫رســمها يف خيالــه لــي يفــر‬ ‫التصميــم املعــروض عليــه‪،‬‬ ‫ويبحــث عــن مــا تحــاول‬ ‫أن يوصلــه التصميــم مــن‬ ‫معلومــات عــن محتــواه‪.‬‬ ‫عندمــا تحــاول أن تبتكــر‬ ‫تصميــم جديــد تحــاول أن‬ ‫تبتكــر لــه شــخصية تعطــي‬ ‫املعنــى الــذي تريــده‪،‬‬ ‫بحيــث ترســم مــن خــال‬ ‫أدوات التصميــم املختلفــة (‬ ‫األلــوان ‪ -‬التوزيــع ‪ -‬األشــكال‬ ‫… الــخ) تبتكــر تفاعــل‬ ‫عاطفــي بــن املســتخدم‬ ‫والشــخصية التــي ابتكرتهــا‬ ‫لتصميمــك الوليــد‪.‬‬ ‫دعونــا نفكــر يف تصاميمنــا‬ ‫عــى أنهــا شــخصيات‬ ‫نصنعهــا مــن مخيلتنــا ليثــق‬ ‫بهــا النــاس ال أن تكــون‬ ‫مجــرد «توزيــع ألــوان‬ ‫وتأث ـرات» جميلــة‪ ،‬تخيل أن‬ ‫مــا تصنعــه مــن تصميــات‬ ‫ســيجري معهــا املســتخدم‬ ‫حــوارا ً ليكتشــف شــخصيتها‬ ‫هــل هــي جديــرة بالثقــة أم‬ ‫ال ؟ هــل يجــدر بــه أن ينظــر‬ ‫لهــا يهتــم بهــا أم ال ؟‬

‫كافــة الــزوار واملهتمــن مــن‬ ‫االفــراد والــركات بهــدف‬ ‫اتاحــة الفرصــة لرشيحــة‬ ‫لاللتقــاء‬ ‫املســتثمرين‬ ‫بخريجــات الكليــة والتعــرف‬ ‫عــن قــرب عــى مســتوياتهن‬ ‫ومعاينــة اعاملهــن مــن اجــل‬ ‫خلــق فــرص عمــل حقيقيــة‬ ‫لهــن‪ ،‬كــا تحــرص الجامعــة‬ ‫مــن خــال هــذا املعــرض‬ ‫اىل لفــت انظــار املشــهد‬ ‫وتعريــف‬ ‫االقتصــادي‬

‫املجتمــع بكافــة مســتوياته‬ ‫عــى مخرجــات كليــة‬ ‫التصاميــم والفنــون املميــزة‬ ‫والتــي تعــد نتــاج عمــل‬ ‫وجهــد ومثابــرة مــن كافــة‬ ‫قطاعــات الجامعــة والكليــة‪.‬‬ ‫أكمــل املوضــوع صفحــة‬

‫‪2‬‬

‫وطنــي فــي قلــب جامعــة‬ ‫األميــرة نــورة بنــت عبــد‬ ‫الرحمــن‬ ‫ضمن فعاليات اليوم الوطني قامت كلية‬ ‫التصاميم والفنون بتجهيز احتفالية في‬ ‫ممرات الكلية‬ ‫تحتفــل اململكــة العربيــة الســعودية باليــوم الوطنــي لتوحيــد‬ ‫اململكــة يف ‪23‬ســبتمرب مــن كل عــام‪ ،‬وهــذا التاريــخ يعــود‬ ‫إىل املرســوم امللــي الــذي أصــدره امللــك عبــد العزيــز برقــم‬ ‫‪ ،2716‬وتاريــخ ‪ 17‬جــادى األــوىل عــام ‪1351‬هـــ‪ ،‬ويقــي‬ ‫بتحويــل اســم الدولــة مــن مملكــة الحجــاز ونجــد وملحقاتهــا‬ ‫(إىل اململكــة العربيــة الســعودية)‪ ،‬ابتــداء مــن يــوم الخميــس‬ ‫‪21‬جــادى األوىل‪ 1351‬هـــ املوافــق أليلول مــن امليزان‪/‬ويقابل‬ ‫يــوم ‪ 23‬ســبتمرب‪ 1932‬م‪ ،‬ونظ ـرا لتزامــن اليــوم الوطنــي مــع‬ ‫إجــازه عيــد األضحــي املبــارك فقــد أرتــأت الجامعــه اإلحتفــال‬ ‫بــه يــوم الثالثــاء املوافــق ‪ ،29/12/1436‬ونحــن كلجنــة‬ ‫لألنشــطة بقســم التصميــم الجرافيــي والوســائط الرقميــة‬ ‫ومــن منطلــق تشــجيع الطالبــات فقــد تــم التعــاون مــع لجــان‬ ‫النشــاط عــى مســتوى الكليــة للوصــول إىل مخرجــات مالمئــة‬ ‫لطبيعــة الحــدث‪.‬‬ ‫أكمــل املوضــوع صفحــة‬

‫‪3‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.