كل نظرية في العلاقات الدولية تحاول اتباث نفسها و صحة فرضيتها حول الواقع الدولي .
هده المدارس باختلاف مفكريها وروادها وايديولوجياتهم وباختلاف نهجهم وطرق دراستهم وفهمهم لظاهرة ما ومحاولة معالجتها، دخلو في حوارات ونقاشات حادة وساخنة امتدث لعقود والهدف ارساخ افضل نظرية تعالج وتحلل ما يقع في الساحة الدولية.
المثالية الواقعية الليبرالية المار كسية كلهم مدارس ومقتربات لهم من الاهمية الشيء الكثير ولا ننسى المدارس الاخرى الثانوية والتي يعني لم تصل للقمة في ترسيخ افكارها .
على اي النقطة التي فصلت في هدا الخوارهي الحرب العالمية التانية التي اكدت مرة اخرى ان النظرية الواقعية اكثر تفسيرا وتماشيا مع ما يجري
بالرغم من انتقادات المدارس الاخرى الا ان هده النظرية لا تزال المسيطرة في الدراسات المتعلقة بالواقع الدولي من تفاعلات وتنظيمات...