1|Page
لماذا الفراشة؟! من منا ال ٌشمبز حٌنما ٌرى دودة تتحرن امامه ؟! من منا ال ٌنبهر حٌنما ٌرى فراشة جمٌله بألوانها المتناسمة تطٌر أمامه بحرٌة و جمال ومنظر مبهج ؟! بالطبع كلنا نشمبز حٌنما نرى الدودة الننا نرى كم هى للٌلة النفع و الجمال ،كما ننبهر بجمال و حسن منظر الفراشة لما لها من جمال و ألوان مبهجة متناسمة. حما ً انها عظمة الخالك الن هذه الفراشة المرٌحة للنظر ومبهجة للعٌون هى نفسها الدودة . لهذا السبب تم اختٌار اسم الفراشة الننا نبحث داخل كل انسان عن الجمال الذى بداخلة ،لنساعده على أكتشاف ما بداخله من امكانٌات و مواهب لٌحرر الفراشة التى بداخلة لٌكتشف مدى روعة الصورة الجمٌلة المتناسمة فى الوانها التى بداخلة . فدورنا االساسى مساعدة كل انسان لٌتحرر من صورة الدودة عدٌمة النفع و الفابدة الى صورة الفراشة حسنة المنظر .من صورة الدودة التى تزحف على االرض و الترى سوى تراب االرض الى الفراشة التى تطٌر و تحلك فى الفضاء لترى عالم جمٌل مختلف . فأننا نؤمن ان بداخل كل رماد جمال فرٌد ٌحتاج فمط الى من ٌنمب و ٌبحث عنه . انتظرونا فى عدد جدٌد مع بداٌة كل شهر جدٌد لنمدم لكم كل ما هو جدٌد كما ٌسعدنا مشاركتكم معنا فى المماالت التى ٌتم نشرها من خالل مجلتكم " الفراشة " مع تحٌات فرٌك الفراشة
2|Page
طريمن الى الجمال بق لم أ /مارجريت منير عزٌزي المارئ انت االن تمرا مجلة هدفها التعلٌم و االرشاد فى شتً مجاالت الحٌاة ،فالفراشة ستساعدن على ان تتعرف على نفسن و تتعرف اٌضا على من حولن و لٌس فمط هذا بل ستتمكن من السٌطرة على كل افعالن التى حاولت مرارا ً و تكرارا أن تسٌطر علٌها لكن دون جدوي!! مجلة الفراشة تعد نافذة جدٌدة ٌمكنن من خاللها رؤٌة كل نماط لوتن ،مواهبن و امكانٌاتن ومن هنا تستطٌع أن تحمك أهدافن و احالمن المؤجلة . لكن لماذا رمز الفراشة ؟؟ ارتبط دابما رمز الفراشة فى اذهاننا بكل ما هو له عاللة بالجمال الخارجى فهو دابما مرتبط بااللوان النسابٌة المبهجة و المرٌحة للنفس كالوردى و البنفسجى و دابما ما ارتبط هذا الشعار داخلنا بمراكز التجمٌل النسابٌة . لكن تري ما هى العاللته بكل ما سبك من مساعدة و تمكٌن االنسان لكى ٌتعرف على نفسه بشكل جدٌد !! سأوضح لن هذه الفراشة خالبة الجمال و خفٌفه الوزن و رابعة االلوان كانت عبارة عن دودة عدٌمة الجمال ولكى تصل هذه الدودة الى أن تصبح فراشة جمٌلة ،البد ان تمر بمرحلة الٌرلة المبٌحة و الشرنمة الضٌمة حتى ٌكتمل جمالها و تكون هذه الفراشة رابعة الجمال ( و ما هذه المراحل سوي الخبرات و التجارب التى نمر بها عبر رحلة حٌاتنا ) كذلن هو االنسان من الداخل فالبد أن ٌتعلم كٌف ٌتعرف على نفسة من خالل التدرٌبات التنموٌة التى ستساعده على الخروج من مرحلة الٌرلة لٌحلك بعٌدا كالفراشة متألمة الجمال .
3|Page
كلمه فى اذنن بق لم أ/مها عازر نصابح تعٌنن على تنفٌذ خطتن " من كتاب إدارة الولت د .ابراهٌم الفمى " ابدأ بالمهام الغٌر محببة إلٌن و الصعبة. لم بأهم النشاطات فى ساعه الذروة . للل األعمال الروتٌنٌة . ابتعد عن لصوص الولت وهم : التسوٌف و التأجٌل . عدم المدرة على لول ال. المكالمات الهاتفٌة والنت و البرامج الترفٌهٌة التى لن تجنى منها سوى إضاعة ولتن. الخوف من الفشل . عدم النظام و التخطٌط الغٌر فعال . نصابح الدارة الولت " من كتاب ادارة الولت د .إبراهٌم الفمى " عمل الشا الصحٌح أهم كثٌرأ َ من عمل الشا بطرٌمة صحٌحه أن اللٌل و النهار ٌعمالن فٌن فعمل فٌهما وٌأخذان منن فخذ منهما من انشغل بغٌر المهم ،ضٌع األهم ابدأ بالتنفٌذ و ال تسوف كن مدٌرا ً ممتازا ً لولتن تخٌل نفسن بعدما أصبحت منظما ومدٌرا ً رابعا ً لولتن نم مبكرا لتستٌمظ مبكرا ً فالعمل الباطن ٌكون أكثر ٌمظة فى الصباح الباكر. لسم مشروعن الكبٌر إلى مشارٌع صغار ولم بتنفٌذه جزءا جزءا حتى تنجزه كامال. إن الولت هو الحٌاة فمن ضٌعه ضٌع حٌاته . عش كل لحظة فى حٌاتن و كأنها آخر لحظة .
4|Page
لكى تكون منجزا ركز فى مهمة واحدة والتموم بأكثر من مهمة فى نفس الولت ،حتى التشتت ذهنن . ردد الجمل التالٌة باستمرار لترسٌخ فى ذهنن أنا أنظم ولتى و أدٌره باحترافٌة أنا فى تمدم دابم ونجاح مستمر
5|Page
الرجل الثانى بق لم أ /كرم رفعت
بٌنما ٌمول المدٌر :اذهب ٌ ،مول المابد :هٌا بنا
" إي أم كٌلً "
دابما ما نتٍسأل لماذا تفشل المؤسسات بعد فترة من النجاح ؟ و دابما نشن فى ان النجاح مرتبط بشخص ما , و رحٌل هذا الشخص لد ٌؤدى الى انهٌار المؤسسة.. و هنا ٌسٌطر الخوف من المستمبل المظلم الذى ننتظرة... ان نجاح افضل المؤسسات ٌكمن فى التوجة نحو رؤٌة واضحة الكل ٌسعى نحو تحمٌمها مهما اختلف المٌادات او تغٌرت. و هنا ٌظهر دور الصف الثانى الذى ٌكمل ما بدأته انت عزٌزى المابد. من اكبر المشكالت التى تواجة المادة هى ..من ٌمود بعدى ؟ هل سٌكتمل رؤٌة المؤسسة بدونى ؟ ...ال تفمد الشمعة شٌبا من ذاتها عندما تُستخدم الضابة شمعة اخرى بل بالعكس ٌتضاعف شعاعها و ٌُضى اكثر . المادة المؤثرون ال ٌركزون على انفسهم او على انجاازتهم فمط لكن ٌركزون على االخرٌن الن النجاح االسمً للمابد هو ان ٌسعى لتطوٌر اخرٌن....ان المادة الذٌن ٌستثمرون ولتهم و مجهودهم فى بناء صف تانى او لادة مثلهم سٌضاعف ثمرهم ,من الممكن ان ٌكون االمر صعب فى البداٌة و لكن باالصرار سٌصبح لدٌن صف ثانى و ثالت لٌكمل ما بداتة انت و لكن لكى تجد هوالء األشخاص الذٌن ٌمكن ان ٌكونوا الصف الثانى .انة امر لٌس سهال و ٌعتبر من اكبر التحدٌات التى تواجة المابد المادة الفاعلون دابما ٌبحثون عن اشخاص جدٌٌن ٌكملوا مسٌرتهم..و انا ارٌدن ان تفكر فى االشخاص الذٌن ترٌد ان تستثمر فى حٌاتهم بل و اطلب منن اٌضا االن ان تحصل على ورلة و تكتب اسماء األشخاص الذٌن ٌمكن ان ٌتولوا زمام المٌادة من بعدن.
6|Page
العاللات االنسانية و دورها فى ادارة االعمال
بق لم أ /رضا منير ٌظن كثٌر من رجال اإلدارة أن العاللات اإلنسانٌة فصل فً كتاب تنظٌم العمل ،وهم مخطبون فً هذا ،فالعاللات اإلنسانٌة هً كل الكتاب . " بٌلفر شتاٌن " ان تنظٌم العاللات االنسانٌة بٌن الربٌس و المرؤوس من أهم ركابز نجاح المؤسسات لذا ٌجب على المرؤوس ان ٌشعر بأن ربٌسه ٌؤٌده تاٌٌدا صادلا فى عمله و ٌدعم نجاحه بشكل حمٌمى. كما ٌجب على المرؤوس ان ٌكون على علم تام بما ٌتولع منه . ولكى ٌتم هذا بشكل فعال ٌجب نشر ثمافة الشفافٌة فى وضع السٌاسة العامة التى تسٌر علٌها المنظمة كما ٌجب ان تتأكد المنظمة من أن كافة العاملٌن بمختلف مستوٌاتهم االدارٌه على علم و دراٌة كاملة بواجباتهم و حمولهم و االسلوب المتبع فى تمٌٌم ادابهم . ومن اهم الركابز لتفعٌل خطة النجاح داخل اى منظمة نستعرف باٌجاز النماط التالٌة -: االٌمان بمٌمة الفرد المشاركة و التعاون العدل فى المعاملة التحدٌث و التطوٌر مع االخذ فى االعتبار مبداء مشاركة العاملٌن فى اتخاذ المرار فالعاملون عندما تتاح لهم الفرصة لالشتران بارابهم فى النواحى المتعلمة باعمالهم ٌجعلهم اكثر سعادة و ٌجعلهم اكثر حماسا و تفانٌا فى العمل لشعورهم بأنهم مسبولون مسبولٌة حمٌمٌة تجاح انماء المنظمة . وهنان عوامل تساهم بصورة مباشرة فً تحمٌك العاللات االنسانٌة السلٌمة ومن ثم فأن العمل بهذه العوامل ٌساعد رجال االدارة على زٌادة كفابتهم االدارٌة و االرتفاع بمستوى عملهم و مجموعاتهم و تحسٌن عملهم و زٌادة مستوى ادابهم ومن اهم العوامل ما ٌلى معرفة الدافعٌة الى العمل توفٌر االتصال الفعال المشاركة
7|Page
االهتمام من النواحى النفسٌة الروح المعنوٌة ومن خالل هذ الممال المختصر و الذى ٌوضح التوازن االجتماعى ان جاز التعبٌر للوصول الى عاللة انسانٌة بٌن العامل داخل المؤسسة التى ٌنتمى الٌها ومدى لدرته على العطاء بالممابل فهو بحاجه الى رغبات تلبى مطلبة .
8|Page
مجموعة المساعدة الذاتيةSelf-Help group: بق لم د /دعاء دمحم العمل الجماعً هو عمل إنسانً بالدرجة األولى ٌتعاون فً تحمٌك أهدافه مجموعة من البشر وٌجمعهم رابط مشترن ،أن أول دواعً العمل الجماعً فً أي مجال من المجاالت هو:إتاحة الفرصة لتوظٌف الطالات المختلفة، وصهرها فً بوتمة واحدة ،والخروج منها مجتمعة بمزٌج مفٌد ٌعود بالنفع على الجمٌع ،كما أنه عن طرٌك تطور فكرة دراسة الجماعة استطاع علماء العلوم االجتماعٌة إنهاء ذلن الجدل الذي استمر لسنوات طوٌلة بٌن أهمٌة الفرد أو المجتمع ,واتجه تفكٌرهم إلى أهمٌة" الجماعة "التً حممت دراستها نجاحا كبٌراً ،حٌث انصبت جمٌع الجهود حولها ،باعتبارها وحدة المجتمع األساسٌة وخلٌته األولى. وبالرغم من أن العمل الجماعً كان جزء من ثمافة المجتمع المصري وأنماط سلون أفراده ،إال أننا أصبحنا نواجه ظاهرة للة الوعً بأهمٌة العمل الجماعً وكأنه لم ٌعد جزءا من ثمافة أفراد المجتمع ،وأكثر من هذا فانه ٌمكن المول بان أفراد المجتمع أصبحوا غٌر لادرٌن على ممارسة العمل الجماعً و غٌر لادرٌن على لبول األخر لٌشاركنا المرار والرؤٌة .ذلن الولت الذي سعت فٌه المجتمعات الغربٌة للتخلً التدرٌجً عن فكرة اإلفراط فً تعمٌك النزعة الفردٌة ،لما سببته من الوصول إلى حالة العزلة والتنافس غٌر االٌجابً فً الحٌاة . وفٌما ٌلً نعرض نبذة مختصرة عن مجموعات المساعدة الذاتٌة أ -ما هً مجموعة المساعدة الذاتٌةSelf-Help group : كما تعرف بأنها مجموعة صغٌرة من األفراد لهم هدف مشترن إلٌجاد حل لمشاكلهم األكثر شٌوعا والمتعلمة بكٌفٌة تولٌد الدخل لٌتثنى تحمٌك االكتفاء الذاتً ،لذا أنها تعتبر إحدى األدوات الربٌسٌة للتمكٌن وتخفٌف حدة الفمر وأثاره على أفراد المجتمع . (Anuppalle.R.Reddy:2008). ولد أطلك آخرون على مجموعات المساعدة الذاتٌة بأنها هً مصدر الثمة واإلٌمان واإللناع بأن الجماعة مهما كانت متخلفة ) )backwardفلدٌها من المدرات واإلمكانٌات التً ٌمكن اكتشافها لتلبٌة االحتٌاجات المحلٌة والمجتمعٌة للفرد بما ٌمكن من العمل على إحداث التغٌرات االجتماعٌة المطلوبة. ))Oscar Pereira, S.J:2000 ب -فلسفة العمل بمجموعات المساعدة الذاتٌة Self-Help Group philosophy : تعتمد فلسفة العمل بمجموعات المساعدة الذاتٌة على إحٌاء ونشر العناصر الثمافٌة االٌجابٌة خاصة تلن التً ترفع من لٌمة الفرد لتحمٌك ذاته وتمكٌنه من العمل فً جماعة متعاونة لذا فان العمل على نشر مفهوم مساعدة اإلنسان لنفسه هً أفضل مساعدة ،و أن االتحاد لوة ،وعندما نتحد نصٌر ألوى ،كما نعلم انه من السهل كسر عصا واحدة ولكنه من الصعب كسر مجموعة من العصًٌ ،طٌر اإلوز فً جماعات على شكل Vوٌستطٌع أن ٌطٌر أسرع بنسبة 70%من طٌرانه بمفردة .مجموعة المساعدة الذاتٌة توضح لنا
9|Page
انه فً االتحاد لوة ومساعدة النفس هً أحسن مساعدة ،وان الفرد داخل المجموعة تتضاعف لدراته فٌما لو عمل بشكل فردي ،والفكرة األساسٌة وراء تشكٌل المجموعات هً التطوع ،والتجانس، وتماسم المسبولٌة والسلطة بٌن أفراد المجموعة. )(National Bank for Agriculture and Rural Development:2008 ج -أهداف مجموعات المساعدة الذاتٌة Goals of SHGs : بدأت مجموعات المساعدة الذاتٌة بواسطة المنظمات غٌر الحكومٌة NGOsوالتً لدٌها جدول أعمال لمكافحة الفمر ،وتعتبر مجموعات المساعدة الذاتٌة أداة لمجموعة متنوعة من األهداف والتً تعبر فً محتواها عن التمكٌن ،أال وهً تطوٌر المدرات المٌادٌة بٌن الفمراء ،وزٌادة معدالت االلتحاق بالمدارس، وتحسٌن التغذٌة ،واستخدام وسابل تنظٌم الحمل ،ذلن من خالل.زٌادة لدرةأفراد أعضاء الجماعات على تولٌد الدخل والذي ٌعتبر مدخال أساسٌا لتحمٌك هذه األهداف.
10 | P a g e
توم & بصل سر من اسرار التربية االيجابية بق لم د /مينا عادل من منا ال ٌحلم بأن ٌرى اطفاله شخصٌات عظٌمة ؟! بالطبع كلنا نحلم دابما بهذا الحلم ،و نسعى جاهدٌن وندرس و نتعلم لكى نصل باطفالنا الى التربٌة االٌجابٌة . التربٌة اإلٌجابٌة تهتم بعدة مهارات مثل الفاعلٌة فً العاللات والتأثٌر فً الحٌاة واالنضباط الذاتً والمدرة على التحكم فً النفس وفهم المشاعر الشخصٌة ،كما تحث على كل ما ٌنمً المشاعر اإلٌجابٌة لدى الطفل وٌنحً المشاعر السلبٌة جانبا لذا سنموم بعرض مجموعة من الخطوات التً ستساعدنا لتحمٌك هذا الحلم ولكى ٌسهل حفظ هذه الخطوات فضلت ان اربطها بشًء نستخدمه بشكل دابم و ٌومى و هما " توم & بصل " بتطبٌك هذه الخطوات البسٌطة نستطٌع الى نصل بأطفالنا و شبابنا اٌضا ً الى الشخصٌة االٌجابٌة الحمٌمة ، نكون بذلن ساعدناهم على تحمٌك نجاحهم بشكل عملى . ت " التشجٌع " إن التشجٌع هو أحد وسابل التهذٌب المٌمة جدا ،والممصود بالتشجٌع هنا هو تشجٌع الفعل الحسن ال مدح الطفل ،كأن تمول« :لمد أصبحت ماهرا فً حل هذه المسألة» ،ال أن تمول« :أنت عبمري!» إن االكتفاء بإصدار تعبٌرات التفهم ،مثل« :مممم ،أرى أنن منهمن فً عملن» ،تؤدي على المدى البعٌد آثارا أفضل بكثٌر من مدح الطفل المستمر بصفات غٌر مالزمة له. سٌؤدي ذلن إلى مشكلة كبٌرة تتلخص فً أن الطفل سٌبحث دابما عن حافز خارجً لفعل التصرف الصحٌح ،وستكبر هذه المشكلة معه مما ٌجعله شخصا ٌعتمد على غٌره حتى ٌشعر بالرضا النفسً واإلنجاز ،ولد ٌنتج عنه شخص منافك ٌسعى إلرضاء غٌره بفعل ماال ٌمتنع به .أما مدح الفعل فإنه ٌشجع الطفل على تعلم المزٌد وهو ٌشعر بثمة فً نفسه ولدرة على اإلنجاز ،ومن مشاكل المدح أٌضا أن تولفن عنه و لٌامن بالذم ولت الفعل الخاطا ٌوصل شعورا للطفل بأن حبن له مشروط بإنجاز الفعل الصحٌح ،مما ٌشعره بعدم األمان فً عاللته معن. و " الود " توجد متالزمة نفسٌة تعرف بأسم " متالزمة امنا الغولة " اعراضها " الشراسة و الصوت المرتفع الحاد الذى ٌصل الى مرحلة الصراخ ولد تمتد الى التهام االطفال و تبداء هذه االعراض فى الظهور بمجرد ان ٌمترف الطفل اى خطأ و باالكثر فى فترة الدراسة . الطفل عندما ٌخطا ٌسٌطر علٌه الشعور بالذنب والعجز ،ولومن له ٌزٌد داخله هذا الشعور وال ٌجعله ٌحسن التصرف فً المرة المادمة ،إن الطفل ٌنتظر منن أن تشركه فً التراح حلول للمشكلة الناتجة عن خطأه ،مما ٌعزز عنده مهارات حل المشكالت وٌرسخ عنده الثمة فً لدرته على تجاوز األزمات على المدى البعٌد ،إن الصراخ وكثرة اللوم لن تغٌر السلون بل ستؤدي إلى طفل محبط ٌنتمص من نفسه وال
11 | P a g e
ٌحب سماعن فً المرات المادمة ألنن تزٌد مشاعره السلبٌة تجاه نفسه ،وأسوأ ما ٌمكن أن ٌفعله اآلباء هو لولبة أطفالهم بصفات لد تصبح لصٌمة بهم مع تكرارهم لها مع كل خطأ ،كأن ٌخبر الوالدان الطفل أنه «مهمل» أو «فاشل» أو «ال ٌحسن التصرف أبدا» فهذه المولبة عوالبها وخٌمة. م " المحبة الغٌر مشروطة " كثٌرا ً ما نسمع و نردد هذه العبارات " اسمع الكالم علشان احبان " & " ....ذاكر علشان احبن " " اسمع كالم بابا و ماما علشان ربنا ٌحبن " .......الخ وغٌرها من عبارات الحب المشروطة التى تعطى معنى فى غاٌة الخطوره و هو ( اذا لم تفعل ما نرٌد فأنت مرفوض و مكروه و مرزول ....الخ ) اى ان هذه الكلمات تعد سموم لاتله بشكل بطًء تجعل الطفل ٌفهم العالم على انه عالم ٌعمل وفك شروط واذ لم ٌفعلها سٌظل مرفوض و االكثر خطوره عندما ندخل هللا الى هذا العالم فنجعل الطفل ٌعتمد بل و ٌؤمن ان هللا لن ٌمبله اال عندما ٌفعل شروطه على الرغم من انه احبن و ٌحبنا دون شروط . لذلن ٌجب ان نمدم المحبة بصورتها الحمٌمٌة دون لٌود أو شروط ٌجب ان نخبر اطفالنا بالمول و الفعل انهم محبوبون دابما دون اى شروط أو لٌود تمول جان نٌلسن « :إن الطفل سًء السلون هو طفل ٌنمصه التشجٌع» ،وهنان عوامل أخرى تساعد فً جعل شعور الطفل جٌدا ،مثل تمدٌر أفكاره وشكره على مجهوداته واجتماعات األسرة الدورٌة واالجتماعات الخاصة بالطفل وأحد والدٌه التً تنالش ما ٌمر به الطفل وٌشغل فكره ،ومجرد العناق الصامت! إن هذه البٌبة للتربٌة اإلٌجابٌة ٌنتج عنها تعلٌم الطفل مهارات الحٌاة والمهارات االجتماعٌة لبناء شخصٌة سوٌة وفعالة ،مثل االحترام وحل المشكالت واالستماللٌة والتعاون ومراعاة شعور اآلخرٌن ،وكل هذه المهارات تلزم مناخا جٌدا ٌشعر فٌه الطفل بأهمٌته كفرد فاعل مؤثر ومشارن فٌما حوله. انتظرونا فى الممال التالى لنتعرف على تأثٌر البصل فى التربٌة االٌجابٌة .
12 | P a g e
الطالق العاطفي بق لم بوال مجدى لماذا ال ننجح فً االستمرار ؟ هنان أسباب كثٌرة تمود فً النهاٌة إلً استحالة العشرة واتخاذ المرار بعدم االستمرار أو الوصول إلً ما ٌسمً بالطالق العاطفً ،أي تواجد شرٌكً الحٌاة والعٌش معا ً تحت سمف بٌت واحد ولكن لكل منهما حٌاته الخاصة ومشاعره الخاصة ومن هذه األسباب التً تؤدي إلً الطالق العاطفً أو االنفصال الحمٌمً علً سبٌل المثال ولٌس الحصر اآلتً : ضٌاع أو غٌاب الهدف :الكثٌر من الممبلٌن علً الزواج أو حتً المتزوجٌن ٌعتمدون أن الزواج هدف فً حد ذاته وال ٌعلمون أن الزواج وسٌلة لتحمٌك هدف أكبر وأسمً وهو الوصول إلً هللا والحٌاة األبدٌة ك ٍل حسب دٌانته ومعتمده غٌاب الحب :الحب هو جوهر العاللة فإذا غاب الحب غابت العاللة بالكامل الكبرٌاء :العاللة الزوجٌة ٌمتزج اإلثنان معا ً وال ٌكون هنان تكبر من طرف علً آخر وإذا حدث أدي ذلن إلً عدم االستمرار األنانٌة :حٌنما تظهر األنا والبحث عن االحتٌاجات الشخصٌة وكفً ٌبدأ الزواج فً االنهٌار العند :العند ٌولد عند والمماومة تولد مماومة والتشبث بالرأي ٌمود إلً انهٌار العاللة بٌن الزوجٌن التجاهل :عدم االهتمام والتجاهل ٌؤدي إلً شرخ فً العاللات وٌمود إلً عدم االستمرار غٌاب التنازالت وعدم المرونة :التفكٌر فً االحتٌاجات الشخصٌة فمط وتصلب الرأي دون المرونة ومن ثم غٌاب التنازالت ومن ثم استحالة االستمرار مبدأ اللوم والنمد المستمر :كثرة اللوم والنمد المستمر ٌسبب عدم األمان وعدم االرتٌاح فً العاللة بٌن الزوجٌن ومن هنا تبدأ الخالفات واللوم والنمد ٌمابله فً أغلب الولت لوم ونمد أٌضا ً غٌاب النٌة الصادلة وعدم الحرص علً االستمرار :إن غٌاب النٌة الصادلة فً إتمام مماصد هللا من العاللة الزوجٌة ٌؤدي إلً التجاهل وتبلد المشاعر وعدم السعً إلرضاء وإسعاد الطرف اآلخر وعدم الرغبة وعدم الحرص علً االستمرار ٌؤدي بالتبعٌة إلً عدم االستمرار غٌاب الحوار :غٌاب حلمة الوصل بٌن الزوجٌن وهو الحوار ٌؤدي لفمدان الشهٌة للتواصل اإلهانة أو العنف :اإلهانة من المبادئ المرفوضة فً الزواج وإذا وجدت سٌنتهً لرٌبا ً
13 | P a g e
السعً لتغٌٌر الطرف اآلخر :من ضمن المعتمدات لدي أحد الطرفٌن هً تغٌٌر الطرف اآلخر ولكن سٌمابل بصدمة ألن الطرف اآلخر لن ٌتغٌر إال برغبته بل ما سٌحدث هو أن ٌنشأ عاللة عداوة بٌن الطرفٌن وٌنتج تأثٌرا ً سلبٌا ً علً مسار العاللة الزوجٌة عشك النكد :عشك أحد الطرفٌن أو كالهما للنكد ٌخلك توتر طول الولت وٌحدث نفور تراكم المشاكل دون محاولة الحل :عدم المدرة علً مواجهة المشكالت وتراكمها ٌؤدي إلً المزٌد من المشكالت ومن ثم تدهور العاللة انشغال الزوجة وأولوٌة العمل :انشغال الزوجة ٌجعل الزوج ٌشعر بعد االهتمام وٌبدأ فً تسدٌد احتٌاجاته من خارج المنزل وأولوٌة العمل لدي الزوج ٌشعر زوجته بأنها لٌست محل اهتمام اختالف الطباع :اختالف الطباع وعدم المدرة علً التأللم معها ٌؤدي للكثٌر من الخالفات تدخل اآلخرٌن :دخول طرف ثالث لحل المشكلة وباألخص إذا كان غٌر متفك علٌه من لبل الزوجٌن ٌؤدي إلً العدٌد من المشكالت تدخل الحموات :تدخل الحموات دابما ً ما ٌحدث مشاكل عدٌدة سوء النٌة :افتراض سوء النٌة دابما ً ٌولد الشن علً طول الخط وٌكون االفتراضات الوهمٌة عدم التسامح وعدم الغفران :الغفران أساس العاللات فإذا لم ٌكن هنان تسامح وغفران تبدأ العاللة فً االنهٌار كل هذه األسباب وأكثر تؤدي إلً استحالة العشرة وحدوث الطالق العاطفً ولمواجهة مثل هذه اآلفات والثعالب المفسدة للكروم سوف ٌكون للحدٌث بمٌة فً ممال آخر بعنوان ( فن تحمٌك السعادة الزوجٌة )
14 | P a g e
همسات عن الثمة بالنفس بق لم أ /سلوي كمال ان كان هنان من ٌحبن فأنت انسان محظوظ واذا كان صادلا فى حبه فانت اكثر الناس حظا. .اترٌد السعادة حما ال تبحث عنها بعٌدا انها بداخن . ثالثة أشٌاء تسمط لٌمة المرأة :حب المال واألنانٌة وحب السٌطرة ..وثالثة ترفعها :التضحٌة والوفاء والفضٌلة ان التحرر من خرافة عدم وجود الولت الكافى هى اولى المحطات التى تنطلك بها إلى حٌاة منظمة واستغالل امثل للولت الفشل ٌصٌب الذٌن ٌمعدون دابما وٌنتظرون النجاح ان ٌأتى ٌوم واحد بامكانه تغٌٌر كل شا لذا ابٌتسم طالما انن تتوجه الى هللا عز وجل فلسوف ٌفتح علٌن اكثر مما تتخٌل امال فراغن بالخٌر والتزم ببنامج متوازن وال تنسى مصاحبة الخٌرٌن من بنى جلدتن وخالط باستمرار من ٌحبونن وٌساهمون فى تطوٌرن
15 | P a g e
مبدأ الرعاية بق لم أ /مريم حنا لكل عمل ناجح مجموعة من العاملٌن تموم به وتؤدٌه .بما ٌلزم من دلة ومهارة تكفل له النجاح .ولكى ٌنجح المابمٌن بأى عمل البد أن تتوفرلهم المٌادة الرابدة والحكٌمة. فالمٌادة هى سر النجاح واصله ولما كان النجاح هدفا ً نتطلع إلٌه وغاٌة نسعى دوما ً إلٌها صار لزاما ً علٌنا أن نوفر له المابد الماهر ومن كتاب الفوز مع الناس نجد أنه ٌتحدث عن: كٌف تكسب الذٌن تتعامل معاهم فى صالحن بل وتجعلهم ٌدافعون عنن وٌتبنون وجهة نظرن وٌحبون الجلوس معن والنماش فى كل األمور التى تخصهم بمنتهى األرٌحٌه وكذلن الفوز فى أى نماش وحسمه لصالحن بأبسط الوسابل النفسٌة. ولنسأل سؤالً هنا ٌنالشه الكتاب: ما الذى ٌتطلبه األمر للفوز فى التعامل مع الناس؟ هل ٌنبغى أن ٌولد الفرد بشخصٌة إنبساطٌة منفتحه أو بحس حدس رابع للنجاح فى العاللات؟ بهذه األستفسارات أبتدأ المؤلف كتابه شارحا ً من خاللها الغرض الربٌسى لتألٌف الكتاب فجمٌع النجاحات فى الحٌاة تنبع من إلامة عاللات مع األشخاص المناسبٌن ثم دعم وتعزٌز تلن العاللات بإستخدام مهارات التعامل مع الناس. ٌتمحور الكتاب حول خمسة أسبله تتفرع منها مبادىء تشكل فى مجملها أسس التعامل مع الناس. -1اإلستعداد :هل نحن مستعدون لبناء العاللات؟ مبدأ العدسة :شخصٌتنا تحدد كٌف نرى األخرٌن. مبدأ المرآه :أول شخص ٌحب أن نفحصه هو أنفسنا. مبدأ األلم :األشخاص الذٌن ٌتألمون ٌجرحون الناس وٌشعرون بالجرح بسهوله من الناس. مبدأ المطرلة :ال تستخدم أبدا ً مطرلة إلبعاد ذبابه عن رأي شخص آخر. مبدأ المصعدٌ :مكننا اإلرتماء بالناس ألعلى أو اإلنحدار بهم ألسفل فى عاللتنا معهم. -2اإلرتباط :هل نحن مستعدون للتركٌز على األخرٌن؟ مبدأ الصورة الكبٌرة :جمٌع الناس فى العالم بإستثناء فرد واحد عبارة عن آخرٌن. مبدأ التبادل :بدالً من وضع اآلخرٌن فى مكانهم ٌنبغى أن نضع أنفسنا فى مكانهم. -مبدأ التعلم :كل شخص تمابله ٌمكنه أن ٌعلمنا شٌبا ً ما.
16 | P a g e
مبدأ الكارٌزما :الناس ٌهتمون بالشخص الذى ٌبدى إهتماما ً بهم. مبدأ الرلم :10اإلٌمان بأفضل ما فى الناس عادة ما ٌستخرج أفضل ما فى الناس. مبدأ المواجهة :األهتمام بالناس ٌنبغى أن ٌسبك مواجهتهم. -3الثمة :هل ٌمكننا بناء الثمة المتبادلة؟ مبدأ األساس المتٌن :الثمة هى أساس أى عاللة. مبدأ المولف :ال تسمح أبدا ً بان ٌكون المولف أكثر من أهمٌة العاللة. مبدأ بوب :عندما ٌعانى بوب من مشكلة مع الجمٌع فعادة ما ٌكون بوب نفسه هو المشكلة. مبدأ اإلنفتاح :شعورنا باإلرتٌاح تجاه أنفسنا ٌساعد اآلخرٌن على الشعور باإلرتٌاح معنا. مبدأ حفرة الولاٌة :عند اإلستعداد لخوض معركة أحفر حفرة كٌبره بما ٌكفى إلحتواء صدٌك. -4اإلستثمار :هل نحن مستعدون لإلستثمار فى األخرٌن؟ مبدأ الرعاٌة :جمٌع العاللات تحتاج لرعاٌة. مبدأ ال 101بالمابة :العثور على 1بالمابة الذى نتفك علٌه ومنحه 100بالمابة من جهدنا. مبدأ الصبر :الرحلة مع اآلخرٌن اكثر بطبا ً عن السفر بمفردن. مبدأ األحتفال :األختبار الحمٌمى للعاللات لٌس فمط مدى إخالصنا عندما ٌخفك األصدلاء ولكن مدىسعادتنا عندما ٌنجحون. مبدأ الطرٌك األعلى :إننا ننتمل إلى مستوى أعلى عندما نعامل اآلخرٌن بطرٌمةأفضل من التى ٌعاملونا بها. -5التعاون :هل ٌمكننا إنشاء عاللة فوز؟ مبدأ اإلرتداد :عندما نساعد اآلخرٌن نساعد أنفسنا. مبدأ الصدالة :إذا تساوت جمٌع العوامل فأن الناس ٌفضلون التعاون مع األشخاص الذٌن ٌحبونهم وإذا لمتتساوى فأنهم ٌظلون ٌفضلون ذلن. مبدأ الشراكة :التعاون معا ً ٌزٌد إحتماالت تحمٌك الفوز معاً. -مبدأ اإلشباع :فى العاللات الرابعة ٌكون بهجة التواجد معا ً كافٌه.
17 | P a g e
صناع السعاده بق لم أ/سحرماهر كثٌرا ٌفضل المرء السعاده علً المعاناه فاالشخاص السعداء ٌجعلون من حولهم سعداء بالرغم من العمل الشاق فان اردت ان تعٌش سعٌدا عش كل ٌوم بأمل جدٌد ودون ان تنظر الً الوراء اال علً الذكرٌات السعٌده فمط علٌن ان تصدق ان سعادتن هً من صنعن انت . كٌف تتخلص من االفكار السلبٌه وتجعل السعاده اسلوب حٌاه ؟! ألضً أكبر لدر ممكن من الولت مع األشخاص الذٌن تحبهم. واجة مشاكلن و ال تهرب منها. كن صادلا وصرٌحا مع نفسن. أعطً لراحتن و سعادتن بعض األولوٌة. كن نفسن و افخر بها ,و ال تتصنع إلرضاء األخرٌن. عش الحاضر ,فال تخاف المستمبل ,و ال تبمى رهن الماضً. استخدم الدروس التً تعلمتها من تجاربن الصعبة. عامل نفسن بتمدٌر واحترام ,و ال تشتم نفسن أو تهٌنها حتى فً أفكارن ,فمثال ال تمل كم أنا غبً. - 9فكر كٌف ستستمتع بما لدٌن األن ,فال بد أن تملن الكثٌر ,و لكنن ال تستطٌع رؤٌته. -10ال تنتظر السعادة من األخرٌن ,حتى ال تصاب بخٌبة األمل أصنع سعادتن بٌدٌن. -11أعطً فرصة أخرى لمن هم حولن. -12اسمح لألخرٌن بالدخول إلى حٌاتن ,و ال تكن منغلما ,فمد تجد فٌهم الشخص الذي طالما بحثت عنه. -13شارن األخرٌن لحظات سعادتهم فً تحمٌك نجاح ما ,و كن متواجدا فً المناسبات السعٌدة. -14أبمى إلى جانب األشخاص اإلٌجابٌن ,حتى فً الظروف الصعبة ,فاإلٌجابٌة عدوى تتلماها من األخرٌن أحٌانا. -15سامح نفسن على أخطابن السابمة ,و تولف عن لومها ,و فكر دابما بأنن جاهز للخطوة المادمة. -16ساعد من حولن على النجاح ,فثماره تكفً لتجعلكما جمٌعا سعداء. -17اسمع األصوات فً داخلن ,وستدلن على السعادة ,فهً أمر فطري تسعى إلٌه أرواحنا ,و لكننا للٌال ما نستمع لها لذلن ال نكون سعداء.
18 | P a g e
-18تجنب مصادر الملك و التوتر لدر اإلمكان ,وخصوصا تلن التً ٌمكنن االستغناء عنها ,مثل متابعة مبارٌات فرٌك كرة لدم ,عادة ما ٌكون الخاسر. -19ابحث عن اللحظات الممتعة و احرص علٌها مهما كانت لصٌرة ,فمثال إذا كنت تحب رؤٌة غروب الشمس ,و سٌشعرن هذا المنظر بالراحة ,فال تستغنً عنه ٌومٌا مهما كنت مشغوال. -20ال تبحث عن الكمال فً نفسن ,أو فً األخرٌن ,فهو غٌر والعً. -21حافظ على صحتن ,و ابتعد عن كل ما ٌضرها ,مثل المنبهات و التدخٌن و غٌرها. -22ضع مساحة كافٌة لهواٌاتن ,فهً لحظات من السعادة تسرلها فً زحمة األعمال. -23سجل فً نهاٌة الٌوم كل ما انجزته على جمٌع األصعدة ,الشخصٌة و العملٌة. -24كن واضحا مع األخرٌن فٌما ٌتعلك بمشاعرن ,و ال تجامل على حساب مشاعرن. -25ألضً بعض الولت من األطفال ,فالنماء و المرأه التً ٌمتلكونها هً أهم مفاتٌح السعاده السعاده تأتً حٌنما نهٌا لها مولعا فً للوبنا السعاده لٌست فً غٌاب المشاكل وإنما فً المدره علً التعامل مع هذه المشاكل
19 | P a g e
أهمية التدريب للمؤسسات و االفراد بق لم فريق عمل الفراشة التدريب له أهمٌة كبٌرة فً العصر الذي نعٌش فٌه .إن التطور التكنولوجً والعلمً بات سرٌعا ً بحٌث أننا باستمرار بحاجة لتعلم مهارات وعلوم جدٌدة .لٌس هنان مثال أشهر أو أوضح من الحاسوب وتطوراته السرٌعة بحٌث أننا نحتاج لنتعلم الجدٌد فً هذا المجال ربما كل أسبوع .انظر إلى التطور فً العلوم اإلدارٌة وتأثٌر العولمة على مفاهٌم اإلدارة .فً الصناعة نجد أن التطور التكنولوجً ٌجعلنا مضطرٌن الستخدام معدات متطورة وبالتالً نحتاج إلى أن نتدرب علٌها. ولكن التدريب لٌس مرتبطا فمط بالعلوم والمعارف والتمنٌات الحدٌثة ولكن التدرٌب له أسباب أخرى .من أهم هذه األسباب تموٌة نماط الضعف لدٌنا أو لدى العاملٌن فً المؤسسة والتً تمل من كفاءتهم ألداء أعمالهم. َمنشأ نماط الضعف هذه لد ٌكون ضعف التعلٌم أو االختالف بٌن التعلٌم وبٌن متطلبات العمل أو تغٌٌر المسار الوظٌفً .فالكثٌر منا عندما ٌبدأ حٌاته العملٌة ٌكتشف أنه ال علم له بكتابة تمارٌر العمل وال بتنظٌم االجتماعات وال بموانٌن العمل وال بأسالٌب تحلٌل المشاكل .لذلن فإن هنان الكثٌر من نماط الضعف التً نحتاج لتموٌتها بالتدرٌب .كثٌرا ما ترى المدٌرٌن ٌستهزؤون بمهارات الخرٌجٌن الجدد وٌكتفون بالتحدث عن ضعف مستواهم وهذا أسلوب غٌر بناء وغٌر محترم .إننا لو حاولنا تدرٌب هؤالء فإننا لد نكتشف أن لدٌهم لدرات عظٌمة وسٌفٌدون العمل كثٌرا وسٌكون لدٌهم لدر من الوالء للمؤسسة التً منحتهم فرص التدرٌب وكذلن ٌكون لدٌهم لدر من التمدٌر لمدٌرٌهم الذٌن اهتموا بتنمٌة مهاراتهم. التدريب لعالج نماط الضعف ٌكون له تأثٌر كبٌر وحاجة كبٌرة فً المستوٌات وذلن لعدة أسباب أوال :كثٌرا ما تكون هنان مهارات ومعارف أساسٌة للعمل ومفمودة لدى الموظف. ثانيا :عدم تدرٌب المستوٌات األدنى فً الهرم الوظيفي ٌعنً لٌام المستوٌات األعلى باإلشراف الدلٌك على عمل المستوٌات األدنى وربما المٌام ببعض أعمالهم وذلن ٌترتب علٌه إهمال المستوٌات األعلى ألعمالهم األصلٌة. لد ٌكون الموظف لادرا على المٌام بعمله ولكننا نُدربه على المٌام بأعمال ٌموم بها غٌره وذلن لكً نتمكن من تدوٌر الموظفٌن من عمل آلخر .هذا أسلوبٌ ُمتبع فً كثٌر من سٌاسات اإلدارة الحدٌثة. عملٌة تدوٌر الموظفٌن بٌن أعمال مختلفة ٌكون له جوانب إٌجابٌة عدٌدة منها :عدم شعور الموظف بالملل نتٌجة لٌامه بنفس العمل لسنوات وسنوات ،وتنمٌة خبرات مختلفة لدى العاملٌن بما ٌمكنهم من ت َملد مناصب إدارٌة علٌا ،وكذلن عدم تمركز الخبرة فً شخص واحد والمدرة على تغطٌة أي نمص فً العاملٌن. هنان نوع آخر من التدريب وهو ما ٌطلك علٌه التطوير وهو تدرٌب العاملٌن على المهارات واألعمال التً تمكنهم فً المستمبل من المدرة على تملد مناصب أعلى والنجاح فٌها .فالكثٌر من الشركات تدرب الموظفٌن على المهارات اإلدارٌة للمدٌر لكً ٌكونوا لادرٌن على تملد مناصب إدارٌة حٌن تحتاج المؤسسة. التدريب هو وسٌلة لزٌادة انتماء الموظفٌن وتحفيزهم على العمل ومساعدتهم فً تنمٌة انفسهم داخل وخارج العمل .هذا النوع من التدرٌب للٌل جدا ونادر .مثل لٌام المؤسسة بتدرٌب الموظفٌن على العناٌة بأوالدهم أو التعامل مع زوجاتهم وأزواجهم ،أو تدرٌبهم على بعض اللغات األجنبٌة ،أو تموم بتدرٌبهم على إدارة أموالهم بما ٌحمك لهم استمرار مادي بعد الدخول فً سن التماعد ،أو تأهٌلهم لمرحلة التماعد عند لربها بتعرٌفهم بما
20 | P a g e
ٌمكنهم من االستمتاع بتلن الفترة .باإلضافة إلى التأثٌر التحفٌزي الهابل لمٌام المؤسسة بهذا التدرٌب فإن نمو الموظف فكرٌا واستمراره العابلً ونجاح أبناءه ٌجعله أكثر لدرة على العطاء والنجاح فً العمل. بعض المؤسسات لد تساعد موظفٌها على دراسة أي شًء حتى لو كان بعٌدا عن مجال العمل ألن هذا ٌُن ِ َّمً فكره وٌجعله ٌستغل ولته فً شًء جٌد بدال من استغالله بصورة سٌبة .هذه الدورات التدرٌبٌة فً األمور التً ال عاللة لها بالعمل بصورة مباشرة لد ٌتم عمدها بعد ساعات العمل ولد تساهم فٌها المؤسسة جزبٌا مثل أن تتحمل نصف التكلفة وٌتحمل الموظف البالً وذلن لضمان الجدٌة فً التدرٌب. أهمية التدريب لألفراد التدرٌب هام لنا كأفراد وهنان الكثٌر من الدورات التدريبية التً تفٌدنا فً تنمٌة مهارتنا فً العمل وفً الحٌاة .فالكثٌر منا ٌحتاج لتنمٌة مهاراته وتطوٌر ذاته فً كافة المجاالت اإلدارٌة او الفنٌة أو تعلم تمنٌات حدٌثة ما أو اكتساب المعارف إلى آخر الموضوعات المرتبطة بمهارات العمل. منهجية الفريك تتحدد خدمات الفرٌك فً إعادة هٌكلة الشركات والمؤسسات وتمدٌم كافة االستشارات االدارٌة و البٌعٌه و التدرٌبٌة و التسوٌمٌة واٌضا تمدٌم الخدمات التدرٌبٌة ،وتتعاون الشركة فً ذلن مع عدد من الجهات العالمٌة لالستفادة من خبراتها فً هذا المجال. وباإلضافة إلى ذلن فإن الفرٌك ٌتولى اهتماما خاصا ً بتطوٌر وتنمٌة رأس المال البشرى ،وتطوٌر المؤسسات التعلٌمٌة والصحٌة والصناعٌة والخدمٌة لتنمٌة لدراتها الذاتٌة واكسابها المزاٌا التنافسٌة فً أسواق منتجاتها وخدماتها.
21 | P a g e
االنشطة التى يمدمها فريك الفراشة o o o o o o o o o o o o o o o o o o o o o o o o
تمدٌم االستشارات المهنٌة تمدٌم االستشارات االسرٌة تمدٌم االستشارات االدارٌة والمٌادٌة التدرٌب لٌاس العابد من التدرٌب مراكز لٌاس تحلٌل أي وظابف تناسبن اعداد مدربٌن اعداد مدربً حٌاة تمٌم مدربٌن بٌع حمابب تدرٌبٌة اعداد حمابب تدرٌبٌة اعتماد حمابب تدرٌبٌة االعداد لسوق العمل تحلٌل الوظابف اجراء ممابالت شخصٌة الختٌار أفضل الموظفٌن للشركات تمدٌم استشارات للممبلٌن على الزواج لٌاس التوافك بٌن الخطٌبٌن تمدٌم استشارات تربوٌة كورسات متخصصة للمتزوجٌن حدٌثا كورسات للتأهٌل للزواج كورسات متخصصة لمساعدة االزواج فى التعامل مع المشكالت الحٌاتٌة كورسات متخصصة العادة التأهٌل بعد الصدمات النفسٌة كما ٌمكننا اعداد كورسات تتناسب مع احتٌاجات االفراد /المؤسسات المتنوعة