مجلة زهرة البارون عدد 78

Page 1

78

1


‫رئيس التحرير‬

‫البارون األخير‬

‫للنشر االلكتروني‬

‫محمود صالح الدين‬

‫الموصل‬

‫سكرتير التحرير‬ ‫زهرة محمد‬ ‫الجزائر‬ ‫الهيئة االستشارية للمجلة‬ ‫د‪ .‬إبراهيم العالف‬ ‫د‪ .‬عبد الستار البدراني‬ ‫د‪ .‬أحالم غانم‬ ‫د‪ .‬سناء الطائي‬ ‫د‪ .‬احمد ميسر‬ ‫د‪ .‬احمد جارهللا‬ ‫د‪ .‬فارس تركي‬ ‫قاسم الغراوي‬ ‫الصحفيون العاملون‬ ‫احمد عيسى ‪ /‬مصر‬ ‫رسل الساعدي ‪ /‬العراق‬ ‫نرجس عمران ‪ /‬سوريا‬ ‫ليلي جواد ‪ /‬العراق‬

‫‪2‬‬


‫المحتويات‬ ‫قراءات‬

‫أدب ساخر‬

‫شعر‬

‫قصة قصرية‬ ‫‪3‬‬


‫عامل املرأة‬ ‫عرض كتاب‬ ‫حوارات‬

‫أقالم شابة‬

‫مسك اخلتام‬

‫‪4‬‬


5


6


7


8


9


10


11


12


13


E.G.BRONNE

14


15


16


17


18


19


20


21


22


23


24


25


26


27


28


‫سماواتها‬ ‫املعابدُ تغلقُ‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫عوالم‬ ‫ك في‬ ‫حينما يحلقُ صوت ِ ُ‬ ‫موسيقى ( األورغن)‪..‬‬ ‫تحتفي الطقوسُ‪:‬‬ ‫عينيك‪..‬‬ ‫ُِ‬ ‫بإشار ِ ُ‬ ‫ات‬ ‫أناملك‪..‬‬ ‫ُِ‬ ‫وار ِ ُ‬ ‫تجاف‬ ‫شفتيك‪..‬‬ ‫ُِ‬ ‫ور ِ ُ‬ ‫عد‬

‫ا‬ ‫يشع خ ُ‬ ‫بال‬ ‫دك الذي ّ ُ‬ ‫تتعمدينُ بنيران تو ّر ِ ُ‬ ‫‪29‬‬


‫ّ‬ ‫دة على نسمات أنفاس ليل‪،‬‬ ‫املتمر ُِ‬ ‫ُِ‬ ‫خصالتك‬ ‫من‬ ‫برمل رحيل‪..‬‬ ‫قدميك املتأللئة ِ ُ‬ ‫ُِ‬ ‫حتى أظفار‬ ‫ا‬ ‫يتدافعُ ّ‬ ‫موجا في هضبات السكو ُن‬ ‫الصدى ُ‬ ‫تصمتُ مزاميرُ خيام الغجر‪،‬‬ ‫ودفوف أصحاب الطريقة‪،‬‬ ‫تتدافعُ األبصارُ‪ ..‬األمصارُ‪..‬‬ ‫تشرئبُ أعناقُ ّ‬ ‫جنيات البحر‪،‬‬ ‫وعرائس ّ‬ ‫الجن‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫فات مواسمُ الحنـ ــاء‪!!..‬‬ ‫حينما تطلينُ في شر ِ ُ‬

‫‪30‬‬


31


32


‫تشربت من عينيك ملهمتي‬ ‫حذفا وقصرا وإيجازا وإطنابا‬ ‫كأنها قبلة للشعر أقصدها‬ ‫ومعبد أبتهل فيها ومحرابا‬ ‫ألن للصب روحانية فيها‬ ‫ومنهل يرتوي نثرا و إعرابا‬ ‫ولسيودا أطرب ألف أغنية‬ ‫وزاده لحنها شوقا وترحابا‬ ‫السهد كحلني والليل يطويني‬ ‫كأنني بت فيها اليوم مغلوبا‬ ‫يحن قلبي لكم شوقا وفقدانا‬ ‫كأنه غيمة تعانق السحبا‬

‫‪33‬‬


34


35


36


37


38


39


40


41


42


‫ناصر إبراهيم‬ ‫‪43‬‬


‫قراءة يف كتاب‬ ‫اإللياذة واالوديسة‬ ‫املؤلّف ‪ :‬هومريوس‪Homerus‬‬

‫‪44‬‬


45


46


47


48


‫بعد عرض فيلمه األول " عرفان "‬ ‫في ختام مهرجان وهران‬ ‫سليم حمدي ‪ " :‬مشكل السينما‬ ‫في الجزائر مشكل اجتماعي‬

‫ڨ‬

‫‪49‬‬


50


51


52


53


54


55


56


57


‫الى مُخلصتي‬ ‫كم من العشاق يتمنون قافيتي ‪.‬‬ ‫كم منهم يحلم في مراقصتي‬ ‫كم من فتاة تشكولي هم صاحبها‬ ‫كم وكم من شباب ينامون في قصصيي‬ ‫كم من أكم كان اول ماينشد بها احرفي ‪.‬‬ ‫خلصتي ‪....‬‬ ‫يا م ِ‬ ‫خلي هاجس ي ثمل‬ ‫وجع‬ ‫ال يصحو من وجع الى ِ‬ ‫يا أمرا بجنود الخبث‬ ‫مرهم انهم همج من فعلهم‬ ‫حتى الليل لم ينم‬ ‫بوع االرض مسكنها‬ ‫يا نجمة في ر ِ‬ ‫يديك فكم من نجمة سرقوا ‪.‬‬ ‫هاتي ِ‬ ‫َ‬ ‫قري بعينيك الواح يزخرفها‬ ‫لون الشحوب ها قد بان في وجهي‬ ‫أنت حتى عن مصافحتي‬ ‫مسؤولة ِ‬ ‫اخش ى من اللمس ان يحتل رائحتي ‪.‬‬ ‫ياااا صيحة املرس ى ترحيبا بقار ِبه‬ ‫ياصولة االمواج ‪....‬‬ ‫يا ضوضاء داخلنا ‪.‬‬

‫‪58‬‬


‫ياااا عابدا بمدار الريح نسمته‬ ‫اجنى جراح البعد قد نضجوا ‪.‬‬ ‫بكوك ِسهام االمس اذ نزلوا‬ ‫هل ار ِ‬ ‫صدر جب همه الغرق‬ ‫في‬ ‫ِ‬ ‫عبوك اصواتا تعالى صوتهم‬ ‫هل ار ِ‬ ‫فوق الصراخ ‪.....‬‬ ‫مثل النباح ‪...‬‬ ‫حمقا قباح ‪.‬‬ ‫حولوك شظايا من جناح ‪..‬؟‬ ‫هل‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الحب يقتلهم ‪.‬‬ ‫ال تخسري الحب إن‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الجرح مسكنهم ‪.‬‬ ‫ال تسكني الجرح إن‬ ‫ال تحزني ال تنوحي ال تتأملي فدمع الروح غايتهم ‪.‬‬ ‫خلصتي ‪...‬‬ ‫يا م ِ‬ ‫َ َ‬ ‫عيوني في السماء ترقب ِك‬ ‫هال اتيتي ‪..‬‬

‫‪59‬‬


‫حوار ‪:‬‬

‫‪60‬‬


61


62


63


64


65


66


67


68


69


‫األوقات العصيبة‪..‬‬ ‫سوف تأتي ‪ ,‬ولكنها مل تبقى ‪ ,‬بل تأتي ومتر تاركة خلفها درساً‬ ‫كان البد لك من تعلمه ‪ ,‬ففى كل مرة تواجهك فيها املصاعب ‪,‬‬ ‫تَذكّر أنك مررت باألمل مرات فألفته ‪ ,‬وذقت بعدها‬ ‫حالوة مثراته ‪ , ...,‬عش األمل ‪ ,‬استفد منه ‪ ,‬افعل شيئاً به ‪ ,‬ودعه‬ ‫ينقلك إىل املستوى التايل من العظمة ‪.‬‬

‫‪70‬‬


71


‫مجلة زهرة البارون عدد ‪78‬‬

‫ألرسال النصوص البريد االلكتروني ‪tzozo000@gmail.com‬‬ ‫موقع الويب للمجلة‬ ‫‪https://magazineflowerbaron.wordpress.com‬‬ ‫‪72‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.