فلسفة البحوث المالية البحححث هححو عمليححة التكتشححاف الفكححري ،الححذي لححديه القححدرة على تحويل معرفتنا وفهمنا للعالم من حولنا. الفتراضحححات الساسحححية الحححتي تسحححتند إليهحححا البححححوث فحححي حة التخصصات المالية ،مثل معظم العلوم التجتماعية ،المنهجية متنوعح ومختلفة للغاية .الباحثون في هذه التخصصات يأتون من مجموعة متنوعة مححححححن الخلفيححححححات المختلفححححححة ،وأحيانححححححا تكححححححون حع، حة عحن طبيعحة الواقح حا مختلفح الفتراضات المنهجية ضحمنية ولكنهح والدور الرئيس للنظرية وأهمية التجريب العملي. تسمى البحوث المحاسبية " ايجابية " حين تعطي أتجوبة مستدامة وموثوقة تجريبيا لسئلة واضعي السياسححات .مثل عنححد تحليححل الاداء والفرضححيات والتأتكيد التجريبي من خل ل مجموعة من الختبارات الحصائية التي تسححمح للبححاحث أن يختتححم " :تظهححر نتائححج تجربتنححا ...أن شححكل البيححان حم حتثمرين " ان تقييح حى المسح حبيرا علح حأثيرا تكح حؤثر تح حم تح المالي ...لح المعلومات عموما لم تؤثر تأثيرا تكبيرا على الحكام الناتجة الاداء "). حا ل حي مجح حات فح حا المناقشح حز عليهح نحن نستكشف بعض القضايا التي ترتكح التمويل والمحاسبة. لديناالمعرفة لعما ل الفلسفة تمتد إلى أتكثر من 3000سنة. نتيجتان مهمتان: أول ،لغحححة البححححث أصحححبحت تحححدريجيا أتكحححثر تقنيحححة ،مثحححل معظم الفروع الخرى، وثانيا ،يتم إرتجاع العديد من الحجج في هذا الموضوع الى الوقت حز حل نرتكح حذا الفصح حي هح حن فح حة ،ونحح حائيين للغايح علينا أن نكون انتقح على مجموعة محدوادةتجدا من القضايا .هدفنا الرئيسي هو اظهححار تكيححف وضعت المنهجيات المهيمنة اداخل البحوث في مجا ل التمويل والمحاسبة، حع حن ،ومح وبوتجه خاص ،تكيف اتكتسب الموقف التجريبي تفوقه الحالي .نحح ذلحححك ،ننظحححر فحححي مواقحححف أخحححرى ،نسحححعى إلحححى الشحححرح محححن
حل حن قبح حدت مح حتي اعتمح منظور فلسفي لبدائل أتكثر أهمية المنهجية الح حات حي أادبيح حتخدمة فح حات البديلةالمسح الباحثين الخرين .هذه المنهجيح حبة حي المحاسح المحاسبة في مجلت المحاسبة ،إنها وتجهات نظر نقدية فح ححوث(، ححن البحح ححوع مح ححذا النح ححا لهح ححة تحريريح ححا( متعاطفح وغيرهح حوم حي العلح حاء فح حن للعلمح حف يمكح حيل تكيح حن التفصح حد مح حبر بمزيح حيث نعتح حن التجتماعية ،والباحثين في المحاسبة الستفاادة من مثل هذا العمل مح العلماء ،وقد نسعى لتصنيف مواقعهم الخاصة والبديلححة ،وعلححى وتجححه الخصححوص ،فإننححا سححنناقش مسححاهمة هامححة أادلححى بهححا اثنححان محححن المنظريحححن التنظيمييحححن ،ومورغحححان باريحححل ،إلحححى المناقشة المنهجية. من المسلم به عموما أن البحوث في مجا ل المحاسبة والتمويل تعتبر من العلححوم التجتماعيححة ،تكمححا يتححم تطححبيق معححايير مناسححبة للبحححث العلمححي للقضححايا التجتماعيححة بححدل مححن العلقححات .ومححع ذلححك، فححإن المنظححور المححزادوج ل يسححمح بتجريححد السححتعدااد للفكححار والمفاهيم على مستوى واحد و"تشييء" من مجالت التحقيق فححي الطححرف الخحححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححر. حل حخص وتكح التي تميز الفرااد تكمواضيع في موضوع العلقات مع وتجوه تكل شح شيء حولهم. حي حأ فح حواب أو خطح حو صح من المنطقي أن يقترح الفرااد معتقدات حو ل ما هح حدات؟ رأي حذه المعتقح عالمهم .ولكن ،من المهم أن نسأ ل ما هي أشكا ل هح حن حواتجههم مح حا يح حو ل مح حورات حح حديهم تصح واحد هو أن يتم تشكيل أفرااد لح معتقدات .لكن هل إادراك الشياء يمكننا أن نقترح أنه ينبغي التمييححز حوادا(. حان موتجح حية )إذا تكح حة الساسح حن الطبيعح حه مح حا نلحظح بين ظهور مح حو ل حياء حح حة اشح حى معرفح حل الح حن التوصح حن مح حل نتمكح حا هح حااد ل أيضح قد نجح حححححححححححححل، حححححححححححححن خل ل العقح حححححححححححححات مح الكائنح بالتالي تجاوز مشكلة المباراة والادراك تماما. نظرية المعرفة أو ما هو العلم؟ حف حرر تكيح حذي يقح حا الح حو مح حة هح حة المعرفح حي نظريح حة فح المشكلة المرتكزيح يمكننا الحصو ل على المعرفة
ما الذي يبرر أن العتقااد صحيحا وهذا التعريححف للمعرفححة يخلححق ثلث مسحححائل تجوهريحححة :طبيعحححة المعتقحححد ،وعلحححى أسحححاس محححن الحقيقة والمشكلة والتبرير. حبيرا حأثيرا تكح حؤثر تح حم تح حالي ...لح حان المح حكل البيح حو ل أن شح عندما نقح على المستثمرين ...تقييم هذه المعلومات "من المهم أن نسأ ل تكيححف يتححم تححبرير هححذا السححتنتاج حححتى لححو افترضححنا صححدق البيانححات حذا حع هح حاق واسح حى نطح حو ل علح التجريبية التي يستند عليها .ومن المقبح التعريف للمعرفة ،والن سنبحث آثارها في شروطه الخاصة التي تتن ححيح، حو صح حا هح حداد مح حف نحح حا وتكيح حدر اعتقاادنح حو مصح او ل مسائل مثل ما هح وتكيف نبرر اعتقاادنا ؟ هذه القضايا ذات ثقل تكبير لدى تكل فرع الخاص بحححححححححححه محححححححححححن الفكحححححححححححر الفلسحححححححححححفي. التجريبيحححححححححححححححححححححة والعقلنيحححححححححححححححححححححة هناك عداد من مصاادر معتقداتنا حااد- حداث )العتقح حياء أو الحح حا إادراك الشح يجوز لنح
حي(، الادراك الحسح
ونحن قد نتذتكر الحقائق المعتقدة ،ونحن في حاتجححة لنعتقححد مححن خل ل حل حة العقح حن خل ل عمليح حااد مح عملية مراتجعة الذات أو قد نصل الى العتقح )اليمحححان العقلنحححي( و قحححد نصحححل الحححى العتقحححااد محححن خل ل التحريض)العتقااد الستقرائي( والذي هو عملية استنتاج الحقائق حى حا إلح حأتي أيضح حد يح حد ،وقح العامة من الادراك الحسي و /أو المعتقح العتقااد بسبب شهاادة الخرين )شهاادة اليمان( .من حيث المبدأ ،ولكححن ححن: ححدران متميزتيح ححل مصح ححذه لتقليح ححل هح تكح
ححذي ححك الح الو ل ،ذلح
حتي حل ،والح حا ل التمويح حي مجح يرتكز ضمن عملياتنا الخاصة والعقلنية فح حواق حاهيم السح حااد ،ومفح حن القتصح حة مح حدته الفكريح حن قاعح تأخذ الكثير مح المثالية أو هي مجرادات أفلطونية .إذا تكان أفلطون قد ازعج مححع أسححواق حجل حم يسح حه ،لح رأس الما ل بكفاءة تامة )سواء تكان هذا الجانب اهتماما لح التاريخ ل( سيكون لها القو ل إنه ما تكان لديه تصور تكيان حقيقي ،والتي ل وتجواد لها في الفضاء أو الوقت ،ولكن الذي يمكن أن أن تفهححم وتنعكححس عليهححححححححححا ممارسححححححححححة السححححححححححبب وحححححححححححده. "العقلنية" .1يعني اليقين القتراب من خل ل التصور.
.2مشتق من إادراك تجميع المعارف من خل ل حواسنا ،نولد تجميعا مع ورقة فارغة على النطباعات التي تتم تكتابتها .3في مجا ل الخطاب عبارات صحيحة أو خاطئة وبسبب الطريقة في العالم ،أو بسبب بعض خصائص اللغة الرسمية التي نستخدمها. حتنتاتجات حى السح حؤادي إلح حبي تح حف التجريح حة للموقح حاادئ الثلثح هذه المبح التالية :من ) ، (1وصف المعتقدات على أساس غير الساس التجريبي )وهذا ليس له ما يبرره من خل ل الخبرة أو الموقف المنطقي أو الموقف الرياضي المستمد من التجربة( والميتافيزيقية ل معنى لها ،ومن ) (2و ) ، (3ل يمكن تبرير المعتقدات حو ل العالم عن طريق استخدام العقل وحده. الموقف التجريبي يؤادي بطبيعة الحا ل إلى فكرة أن العلم )طححبيعي أو اتجتماعي( ينبغي أن يكون " ذو قيمة حرة" ،وخالية مححن المعتقححدات واليديولوتجيات التي ل يمكن تبريرها تحت الدراسة. وقد تكان تأثير التجريبية منتشر للغاية وأادى إلى واحدة من الحرتكات الفلسفية :الوضعية :وتعتبر الوضعية في بعض الوساط ،على الرغم من أنها تكانت مؤثرة ل سيما في التطورات الخيرة فححي تخصصححات القتصححااد والتمويل والمحاسبة .ومع ذلك ،قبل أن ننظر في الوضعية بالتفصححيل يجدر النظر في المجالت الهامة وما يتصل به من تجد ل فلسححفي :إلححى أي مدى يمكن أن نكون موضوعيين حقا فححي البيانححات الححتي نتخححذها حححو ل العححالم ،وإلححى أي مححدى تكححون المعتقححدات العلميححة مشححروطة أو قريبة لتجتماعيات سياق الباحث؟ بوبر والفلسفة أشاروا إلى أن اعتقاادنا في العقل الححواعي لححذاته ، حر حا غيح حي أننح حن فح حعوبة تكمح يؤثر على حواسنا وأشكا ل تصوراتنا ،الصح حا حبي ،فإننح حف التجريح حي الموقح واعين للواقع على هذا النحو ،ولكن فح ندرك من تصوراتنا وحواسنا حو ل الحاضر. الواقع أننا نبني سلوتكيا ونحن نجعل الربط بين الحداث المختلفة. -1العتقااد في السببية فكرة أن التأثير يجب أن يكون سببا
حي حة ،هح حوتن للحرتكح حوانين نيح -2القوانين العامة للسلوك ،مثل قح "بفعل" -3أو الستدل ل على ذلك من مراقبة للترابط بين الحداث المتكررة -4الواقعية التجريبية وسيلة لتحديد ما إذا تكان البيان صحححيحا مقارنة مع ما هو مدعى 'الادلة التجريبية" وهذا يخلق ما يعرف باسم "نظرية المراسلت" من الحقيقة. الواقعية البديلة الواقعية الحرتجة ،الطريقة لشرح الموقف الحاسم هو الواقعيححة مححن خل ل تفاهم من الزمن .يمكننا القو ل بأن لدينا فكرة في الوقت الحاضححر ومححا حو حذي هح حدف ،والح حة الهح هو الحقيقي هو مجراد وهم .الحاضر هو ببساطة نقطح حالي حفت بالتح حي .وتكشح النقطة التي يتم ترتجمتها في المستقبل إلى الماضح تصورنا بمثابة الذاتكرة لواقع الذي مر ،بدل من تجربة الحاضححر .وهححذا يخفض بشكل تجذري مجموعححة المعتقححدات المححذتكورة أعله ؛ معتقححد الادراك الحسي لنه حتى لو تكنا ننظر في مرآة ما نقوم بمراقبة وتجوهنا ليس تكما هو الن ،ولكن وتجوهنا تكما تكانت مرة واحدة .ولكن تكيف يؤثر هذا فححي مشححكلة القوانين التجتماعية؟ بقدر ما يتعلق المر في المستقبل ،نحن نميل إلى العتقااد بأمرين :أول، ل يمكننا تغيير مسار الحداث ،وثانيا ،أن يخضع للترتجمة في المسححتقبل إلى الماضي بموتجب قوانين السلوك التي ل نستطيع تغييرهححا .نحححن نححرى حام، حى المح حز إلح حة ،وأن القفح حة الطاولح حن حافح الزتجاج على وشك السقوط مح والقبض عليه .في القيام بأنني تغيرت على ما يبدو ل مفححر منححه تسلسححل الحداث حيث الستقرار المكاني من الزتجاج تكان على وشك أن يتغير تجذريا. الخطورة تتصرف وفقا لقانون نيوتن .ومع ذلك ،إن التفكير لحظة يظهر أن تكل ما فعلته هو افساح المجا ل ،من خل ل عمل مجموعة تكاملة مححن القححوانين الخرى التي لها علقة .لذلك ،فإن التحو ل للحداث ،في الواقححع ،مححن خل ل الجمع العملي من خل ل مجموعة مختلفة من القوانين الفيزيائيححة ،وهححذا ينطبق نفسه تماما مع النظم التجتماعية ،والتي بطبيعتها تميل الى عححرض لدرتجات أعلى بكثير من التعقيد من النظم الطبيعية .تعمححل لححدينا فححي
المجا ل التجتماعي حيث الملحظة والتجربة هي في حد ذاتها شكل من أشححكا ل التفاعل التجتماعي تجلب المزيد من القوانين تجميعها حقيقية تجدا ولكححن في الوقت الراهن ،وربما إلى البد ،هي خارج إطار الرؤية. الوضعية المنطقية حية حوة رئيسح أصبح البديل عن التجريبية ما يسمى "الوضعية المنطقية" قح حة حن اللغويح حتقة مح حة مشح حعية المنطقيح حرين ،الوضح في بداية القرن العشح التجريبية حيث يتم التحكم في العالم من " معنى الخطاب" ول سححيما مححن تجانب مجموعة متنوعة من نظرية المراسلت.
الوضعيون ،مثل التجريبيون
حة حن قيمح حتق مح حوره مشح حا نتصح ،يستند العتقااد صحيحا في ما نتصوره وأن مح خالية من الواقع ومستقلة .ومع ذلك ،تكان البتكححار التكححثر أهميححة ،أن أقترح أن التصريحات ذات المغزى هي فقط تلك التي يمكن ،من حيث المبدأ على القل التحقق منها بواسطة المراقبة .هذه هي نظرية المراسححلت مححن حعية حي ،الوضح حتي هح حة والح إعاادة صياغة الحقيقة في شكل بيانات المراقبح المنطقية ومضمون "لغة المراقبة". الوضعية المنطقية .في القتصااد ،أنتجت ميلتون فريدمان ) ، (1953في حا ل حذا المقح حة" .هح حااد ايجابيح حة القتصح حة " :إن منهجيح حيكاغو ،مقالح شح المستوى أن مسألة القيم المضمنة في البحث العلمي مهمة ،وقبححو ل ولححو للحظة حجة أن الحقائق العلمية هي قيمة محايدة. وقد تناولنا بالفعل مع العديد من القضايا المرتكزية اداخححل الوضححعية. ومع ذلك ،فإنه تكذلك اثنين من الصعوبات الحالية هي :أول ،بشأن صحححة حج حون لنهح حعيون المنطقيح حا ،الوضح حه ،وثانيح حد ذاتح حي حح حق فح مبدأ التحقح القحححححححوانين العامحححححححة والمصحححححححطلحات النظريحححححححة. هناك قانون في العلوم )الطبيعية والتجتماعية على حد سواء( يميل الححى بعض التعميم الشامل .قانون الطلب ،على سبيل المثا ل ،يؤتكححد ان خفححض سححعر سححلعة يتبعححه زيححاادة الطلححب ل "أحيانححا" أو "عححاادة" ولكححن ادائما .النظريات العلمية ،وعلى وتجه الخصوص ،تحتوي على العديححد مححن هذه القوانين وبصرف النظر عن فحص تجميع الحالت المحتملة للعمليححة مححن حن حة مح حي حالح حذا ،فح حا .لح حة نهائيح هذا القانون ل يمكن أن تنشأ الحقيقح
حانون حن لقح حك ،ل يمكح حى ذلح حار .وعلوة علح حق ينهح حدأ التحقح القوانين مبح الستقراء على وتجه اليقين من أي عداد من الملحظات المفححرادة ،وبالتححالي المقترحات تتضمن القوانين التعميمات في عالم منطقي مختلف ،تكما أنه ل يمكن من الملحظة التحليلية اثباتها والمقترحات والوحدات المرتبطححة بها. حي حتي هح النشاءات النظرية )ما نسميه 'النظريات'( المشتقة منها أو الح تجزء ل يتجزأ منها .الغرض من النظريات تمكيننا من تقديم تنبؤات يمكححن حرة حا مح حي عنهح حن التخلح التحقق منها .إذا فشلوا في هذه المهمة تكيف يمكح حة )أو حة أن نظريح حدمت حقيقح حوفرة .قح واحدة في بدائل أتكثر قبول تصبح متح حلة حت بصح حي ل يمح حر واقعح حو غيح ربما الفتراضات التي تجعل من متابعة ما هح تماما من أنه يعمل في الممارسة .يرى فريدمان أن الفتراضات المؤهلححة حة حك المطلوبح حن تلح اللزمة لتسفر عن التنبؤ تكافية ادائما وأتكثر صرامة مح لمطابقة القانون وتغطي في التفسير .ويمكن ذتكر أمثلة عديدة ،تعميمات تربط بين الجنس والحمل ،والغيوم والمطر ،والسيولة والفلس وغالبا ما حل أو حر ،والحمح حن المطح حة مح تكون تكافية لنتاج التفسيرات لملحظات معينح الفلس ولكنها غير تكافية لتوليد تنبؤات من هذه الظواهر .أتكثر تعقيدا التنبؤات العلمية. حواد حد وتجح حة لتحديح في مجا ل التمويل والمحاسبة ناادرا ما تكون مشكلة فنيح قانون خاص للسلوك تكما هو الحا ل عاادة مع التفسير في العلوم الطبيعية. في العلوم التجتماعية يستلزم ادائما التفسير. حتى هذه النقطة أننا تكنا قلقين بشكل خاص لتحديد ملمح حاسمة ،الضعف في المنهج التجريبي ومشتقاته – الوضعية .تكان علينا أن نضع في اعتبارنا حن حواقعي ،ومح حز الح حدى التمييح مسألة الواقعية في ادرتجاتها المختلفة ومح المناسب مناقشة محاولة لتجاهل واحدة على القل من الصعوبات الحاسححمة من التجريبية والوضعية.
الوضعية المنطقية و معاييرها: شكلت الوضعية المنطقية الساس الفعلي في فلسفة العلححم حيححث اعتححبرت إحدى المعايير التقليدية في تميييز العلم عن اللعلم ،هذا بالضححافة
إلى أن الوضعانيين المناطقة قدموا مجموعة من المبححاادئ الححتي ميححزت فلسفتهم و ذلك بالقو ل »أن الفلسفة تحليلية حيث تقتصر على التحليححل حا حة ( .تكمح في خصائصها الربعة ) لغوية ،تفتيتية ،معرفية ،بين ذاتيح حاط حم النشح حة العلح حعانيون المناطقح حل الوضح حث تجعح أن الفلسفة علمية حيح حدف حار أن الهح حة اعتبح حو علح حا لغح العقلي الوحد و اعتبار الميتافيزيقح الستراتيجي لدائرة فيينا هو إثبات أن الميتافيزيقا لغححو مححا ادامححت حي حد المنطقح حذلك التحديح حة ،و بح حي ترتكيبيح قضاياها ل هي تحليلية و ل هح الدقيق فهي قضايا لها معنى .أي ليس لهححا مححا يقابلهححا فححي الواقححع المحسوس فهي ألفاظ مبهمة ليس لها معنى .تكما تجدر الشارة إلى أن مححا حم حن عقح حوروه مح حا تصح حا بمح حاقوا ذرعح ميز ادائرة فيينا هو أن فلسفتها ضح المشاهد الميتافيزيقية زاعمين أنها بقيت ثلثة و عشححرين قرنححا تكمححا خلفها أرسطو و ذلك في استخدام ألفاظ غير مفهومة ويعبر عن هذا الرأي الفيلسوف اللماني هانس رايشنباخ في تكتابه نشأة الفلسفة العلمية في عبارة مأخوذة لفيلسوف مشهور حيث يقو ل » :العقل هو الجوهر فضححل عححن تكونه قوة ل متناهية ،إذ أن ماادته اللمتناهية الخاصة تكمححن مححن وراء حتي حة الح الحياة الطبيعية و الروحية تكلها .فضل عن الصورة اللمتناهيح تبعث الحرتكة عن تلك الماادة ،فالعقل هو الجوهر الذي تستمد منححه تكححل حدموا حة قح حعانيين المناطقح حى أن الوضح الشياء وتجوادها هذا بالضافة إلح مجموعة من المعايير التي هي بمثابة الفيصححل الحاسححم بيححن العلححم و اللعلم و الساس الفعلي لرتكائز الوضعانيين. أ – معيار التحقق يعتبر معيار التحقق من بين المعايير التي تجسد مبححاادئ الوضححعانيين ،حيث أن تكل حقيقة ترتكيبية تستمد من الملحظة وأن تكل ما يسهم به العقل في المعرفة ذو طبيعة تحليلية تكان مضمونه بالجملة ليححس بتحليلححي » فلكي تكون ذات معنى ل بد و أن تعبر عن واقع حسي تجريبي و أن الجملححة حا التي ل يمكن تحديد صدقها من ملحظات حسية ممكنة هي تجملة ل معنى لهح « ،حيث أن المعنى هو العلم و اللعلم هو اللمعنى. يقو ل بوبر أن العلم يتطور من خل ل محاولة للستعاضة عن النظريات الححتي تدحض بتلك التي تؤادى.
علم النفس وعرض التاريخ على حد سواء وقعوا ضحية لمعيار بوبر تكما يمكن حة حة نظريح حفي وخاصح حو وصح استخدامها على حد ،بوبر يحتوي على عنصر قوي هح الموتجه .ويمكن باتباع مبدأ له من العلماء ترسيم المححل لنتححاج أفضححل حوبر حا" .بح حون حقيقيح النظريات ،وهذا هو ،وأفضل وصف "للكيانات أن يكح حم حة العلح حة ،تكمنهجيح حي الطريقح ليس قلق بشكل خاص مع ما إذا تكانت هذه هح إنها أتجهزة قياس بقوة في لهجة وبوبر لم يظهر أي ميل إلححى التخلححي عححن موقفه في مواتجهة الحالت التي تدحض في تاريخ العلم .بوبر ادفع معيححارا لمدى التقدم في العلوم وينبغي البحث عن أفضل نظرية. معيار التحقق تجسد بالساس مع ج.ألفريد آير حيث ميز بين نححوعين مححن حب حي يغيح حالتحقق العملح التحقق ،التحقق العملي و التحقق المبدئي »فح وتجواده عند غياب الظروف المواتية له « تكما أقححام آيححر بتفرقححة بيححن نوعين من التحقق :التحقق القوي والتحقق الضعيف.
والتحقق الضححعيف
حى هو ما حاو ل آير الدفاع عنه »لنه ل يكفي لكي تكون العبارة ذات معنح أن يكون في إمكان التجربة إثبات احتمالتها .«.لكن رغم ادفاع آير عن مبدأ التحقق الضعيف لم ينتبه من أن هذا المبدأ » يستبعد الكثير من الحكام الجاهزة و الزائفة ،تكححالحكم القائححل مثل عححن عححالم الحححس ل واقعي .وشتى الحكام التي تدور حو ل الواقع« .رغم تكل هذا اعترف آيححر حارة حة عبح حام أيح حبيل أمح حح السح حد يفتح حق » قح بأن تعريفه السابق للتحقح ميتافيزيقية أو أية تجملة فارغة من المعنى لن تكححون مبححدئيا قابلححة للتحقق« وذلك لن ج.أ.آير تكان فد ذهب من قبل إلى أنه من الممكن ليححة عبارة أن تكون قابلة للتحقق إذا تكححانت هنححاك بعححض العبححارات يمكححن حض حتعانة ببعح حق السح حن طريح حك عح حان ذلح استخلصها من تلك العبارة و لو تكح المقدمات الضافية .و لكن ،لم يلبث آير أن تحقق من عدم تكفايححة هححذا المبدأ من مباادئ التحقق و سرعان ما قدم بعض الشروط لتلفي العتراضات التي يمكنها أن تواتجه معياره .ومن تجملة هاته الشروط: أ -تكون العبارة قابلة للتحقق بطريقة مباشرة إذا تكانت هححي نفسححها قضحححية قائمحححة علحححى الملحظحححة أو إذا تحححوفرت قضحححية أو أتكحححثر ب -تكون العبارة قابلة للتحقق بطريقة غير مباشرة إذا توافر فيهححا شرطان أساسيان:
-
إذا ترتب عليها -بالشتراك مع بعض المقدمات الخرى -عبححارة أو حذه حون هح حرط أل تكح حى شح حرة علح حة مباشح حق بطريقح أتكثر قابلة للتحقح العبارة أو العبارات مستخلصة من تلك المقدمات الخرى وحدها .
-
ينبغي أل تشمل هذه المقدمات الخرى على أية عبححارة تكححون إمححا حة حا قابلح حرة ،وإمح حة مباشح حق بطريقح تحليلية ،و إما قابلة للتحقح للثبات في استقل ل تام عما عداها بوصفها تقبححل التحقححق الغيححر المباشر .
حارات حتبعااد العبح حى اسح حدف إلح حر تهح حافها آيح حتي أضح فكل هذه الشروط الح حاته حل هح حم تكح حن ،رغح الفارغة من المعنى من ادائرة إمكانية التحقق .لكح المجهوادات لقي المعيار مجموعة من العتراضات حتى من اداخححل الفلسححفة نفسها حيث رفضوا هذا المعيار لكون أن القضايا الجزئية و المفاهيم ل يمكن أن نتحقق منها تحققا تكامل .هذا بالضافة إلححى أنححه ل يسححتطيع حي حر فح حى التفكيح حة إلح حع بالجماعح التمييز بين العلم واللعلم ،مما ادفح معيار آخر يحاو ل التمييز بين العلم و اللعلم ب – معيار القابلية للتأييد والختبار: حى و حية ذات معنح حدم قضح حد »Confirmabilityيقح إن معيار القابلية للتأييح تكتسب هذا الشرط إذا أمكن تأييدها وذلك باشتقاق قضايا صاادقة منها. تكما ارتبط معيار القابلية للتأييد بالقابلية للختبححار Testabilityو تكون الجملة قابلة للختبار إذا تكنا نعرف »التجراءات المعينة الححتي من شأنها أن تؤيد الجملة أو تؤيد نفيهححا لدرتجححة مححا .بينمححا تكححون الجملة قابلة للتأييد إذا أمكن منطقيا لي نوع من الادلة التجريبيححة أن يؤيدها‘حتى و لو تكنا نعلم المسار المعين لتجراءات الحصو ل على هذه الادلة أما القابلية للختبار هي مجراد صورة قوية و فعلية من قابليححة حق حن التحقح حارق بيح حابق الفح حا يطح حارق بينهمح التأييد المضاعفة ،فالفح بالمعنى أي المباشر أو القوي تكما تصححوره ج.ألفريححد آيححر و التحقححق بالمعنى الضعيف،وهذا ما يدفعنا إلى التأتكيد على أن معيار القابلية للتأييد هو الوسع في ماصدقيتها. ورفض تكار ل هامبل معيار التحقق لكونه يرفض المنهححج السححتقرائي فهححو بالضرورة يرفض المعيار .لكن ،رفضه هذا أادى به على العلن أنه ل يمكن
اعتبار النظرية علمية ما لم تكن قابلة للختبار التجريبي و التأييد حار حروط الختبح ببينات تجريبية .فحسب تكار ل هامبل أنه » إذا تحققت شح "ح" يحدث الناتج "ه"
«
حرة حم أن فكح حا رغح هذا بالضافة إلى أن هامبل طرح خرافة الستقراء تجانبح المعنى من السس المميزة للوضعية المنطقية ،لكن رغححم هححذا التصححريح الذي قدمه هامبل بخصوص معيار القابلية للتأييد تكان معجبا
و مؤيدا
لمعيار بوبر في تمييزه للعلم عن اللعلم .رغححم أن معيححار القابليححة للتكححذيب مضححااد لمعيححار الوضححعانيين.
و هححذا مححا يؤتكححد علححى أن
الوضعانيين أنفسهم لم يتفقوا عن المعايير التي أسندوها لفلسححفتهم، الشيء الذي أادى بكار ل بوبر إلى مواتجهة معاييرها وتقديم العتراضححات حي إذن حا هح حره .فمح حو ل معيارهم من أتجل تأسيس معيار يميز العلم عن غيح هذه العتراضات؟ و تكيف تمت مواتجهة هذا المعيححار؟ هححل هححي اعتراضححات منطقية ؟ حاذج حو أن نمح حوذج هح حون النمح حوم لكح حو ل مفهح نقطة مثيرة للهتمام ملحظة حح مختلفة تمثل طرق منفصلة تماما وغير القابلة للقياس إلى حد تكححبير مححن المشاهدة في العالم .العلماء تفسححير العححالم والتجريبيححة ،لكححون ، ونظرية مكثفة )أو بالحرى 'نموذج'( لادن .تفسيرات للواقع ،بل المعنى المنسوبة إلى الواقع ،وتغيير نمط انقلبات عند واحححد آخححر .الثححورة حن حة مح حي مجموعح حورة فح حراد ثح حت مجح حابه ليسح حوان تكتح التي أشار تكوهن في عنح التفسيرات الممكنة لواقع معين ،ولكن تحول أساسيا في طريقة العلمححاء يرون هذا الواقع. اتخذت مشكلة نظرية العتمااد على الملحظة التكثر النموذج المتطححرف فححي حوق ، حة السح حر طبيعح حوم بتغييح "فرضية الفرق معنى" التي تقترح أن ما نقح وبوتجه خاص ،فإن قدرة مثل هذه البيانات سححعر السححهم للتنبححؤ بيانححات السعار في المستقبل ،وبالتالي العائدات .قد يعترض معترض بأن السعر حات نفسه هو مفهوم نظرية لادن ،الذي هو ،ومع ذلك ،عندما نتحدث عن بيانح حرة حجلت مح حتي سح سعر السهم ما نحن في اشارة الى تقارير وأسعار السهم الح واحدة ،يصبح تجزءا من السجل التاريخي .هذا هو السجل التححاريخي الححذي
حك حراءة تلح حوث وقح حراء البحح حن إتجح حل ويمكح يصبح "البيانات الخام" هدف لح البيانات مع وتجواد ادرتجة عالية من الموضوعية. ما هو تخميني ،ومع ذلك ،هو المعنى النظري الذي يراد إلى أن البيانات ل شىء محتمل للبيانات نفسها .تكما تكنت تفكر في هذه المناقشة والتأمل في الروابط بين النظرية والملحظة تجدر الشححارة إلححى أننححا نتعامححل مححع حة حوبر anالواقعيح حان بح الموقع النطولوتجي للواقع وموقع الحقيقة .وتكح حد حي الرصح حوعية فح التجريبية الذين يعتقدون في إمكانية المعرفة الموضح وعلى المستوى النظري من الخطاب .وتكون المقترح اتكاتوس تجميعي الواقع النظري حيث النظريات اتجتماعيا من قبل المجتمع ذات الصلة علححى الرغححم من أن العلماء تكان لتكاتوس الواقعية بقدر ما يتعلق المر ، observables وتكون لم يكن مستعدا حتى للعترف بذلك. نقد النسبية تكوهن حن حوي مح حكل قح حو ل شح حالي بح تكتابات تكوهن وبخاصة تلك التي Feyerabendالحح النظرية النسبية التي يمكننا تلخيصها على النحو التالي : • مراقبة تجميع البيانات هي نظرية لادن ،وبالتالي ،في تناقض لبححوبر ، المؤقت. حل حن اداخح • نظرية التطور هي عملية تنافسية التجتماعية وتجزءا ل يتجزأ مح أينشتاين النسبية على أوراق عندما تم نشرها .ومع ذلك ،وحححتى< vithin بشروطها هذا الشكل من النظرية النسبية يتجاهل حقيقة هذه الملحظة هححو في حد ذاته ظاهرة اتجتماعية فيها مجموعات من العلماء من تأتكيد تقارير المراقبحححححححححححححة محححححححححححححن خل ل التكحححححححححححححرار. حة حوم الطبيعيح حي العلح المتماثل هو استراتيجية معروفة العلمية سواء فح حات حار المطالبح حم اختبح حل ،ويتح حخ المتماثح حطة النسح والتجتماعية .بواسح الرصدية به أحيانا الظروف تحكم نفسها وغيرها في بعححض الحيححان .هححذه الستراتيجية siftsمن تلك الادعاءات الباطلة والتي ل ينبغي السماح لهم حي حا ل ،فح حبيل المثح حى سح حة .علح حة العلميح حت المعرفح حي قبلح حدخو ل الكنسح بح الصيدليات twoعام ، 1990وذتكرت فليشمان بونز ،وأنها حققت الندماج حان حة وإذا تكح حاف الروايح النووي في ادرتجة حرارة الغرفة --وهذا هو اتكتشح
صحيحا أن أحدثت ثورة في الفيزيححاء النوويححة وصححناعة توليححد الطاقححة الكهربائية .المجتمع العلمي تشارك في محاولححة منهجيححة بححه الظححروف حارادة حهار البح حان النصح حلوا وتكح حا .فشح وذتكرت التجريبية لتكرار نتائجهح مرسلة إلى سلة النفايات علمية بعنوان "اخطاء محرتجة" .في التمويححل ، في أواخر 1980sيلقي عداد من ورقات من الشك علححى العقيححدة التكااديميححة حدريجيا حرت تح حات .ظهح حا ل للمعلومح السائدة هي أن أسواق رأس الما ل الفعح ورقات التقارير الشذوذ مثل اليوم ،والموسمية في السححبوع والشححرتكات الصغيرة الثار .وقد تكررت هذه التجارب باسححتخدام مختلححف البيانححات حذين حاء الح حم العلمح ومجموعات في مختلف البلدان ،وتأتكدت بما يرضي معظح يعملون في هذا المجا ل. حو ل حن القح حة يمكح حوم التجتماعيح حة والعلح حوم الطبيعيح ويمكن في مجا ل العلح حة حة الجماعيح حاج المراقبح حون نتح الواقع الذي يقتات اداخل الكائنات لتكح حل حن الهيكح حثر مح حدعم أتكح حه يح حا أنح حي معناهح حدا فح حة تجح ويمكن أن تصبح قويح النظري .وقد استخدمت بيانات من الملحظات سعر السهم من قبل الباحثين مختلفة تعمل في تكثير من الحيان مع قواعد البيانات نفسها لدعم نظريات مختلفة من السعر behavior لتناقضات معنى والسخافات التي الحداثة قد ولدت ،ول سيما أنها تنسحب من تشييء للعلقات ،واللغة والمجتمع .هنححاك الن مجموعححة تكححبيرة مححن الكتابة ضمن هذا التقليد بكثير من التي يصعب تميز .ومححع ذلححك ،فححإن حن حر مح حة ،آخح حة ،والبنيويح حد الحداثح حا بعح حة ،أن مح العديد من المحافظح الفلسفة مثل فوتكو وادريدا هو شكل من أشكا ل النسبية غير المقيدة ،علححى الرغم من رفض هذا postmodernistsتجنبا إلى تجنب مع اتهامات العدمية أو الشك. ادريدا يقو ل أنه ل يوتجد أساس مطلق لنه ل يوتجد المعتقدات والمعتقححد هححو أتكثر تجوهرية من أي ادولة أخرى .في هذا ،هو تجعل نفس النقطة التي تجعلححت بو ل Feyerabendفي زعمه أن تكل النظريات ذات قيمة متساوية )أو ل قيمححة لها( ومكسيم ادريدا "تكل شيء مباح" ينطبق على ما نختار أن نعتقد .آخر البنيوية ،مصطلح يطلق على المدرسة الفرنسية فححي الفلسححفة اللغويححة
التي تشمل أعما ل ميشيل فوتكو وتجاك ادريدا ،ويقو ل ان الحقيقة هححي الححتي شيدت لغويا اداخل خطاب ثقافي معين .عن ادريدا ،وهذا يعنححي قائمححا فححي حار حب لظهح حي أاداة لتخريح حة هح القراءة وليس في نوايا المؤلف .التفكيكيح النص والتي يمكن إعاادة تفسير معنى ،وهي تد ل ،في الطرق الححتي تخريححب حث حة' حيح حفها 'طريقح حة بوصح نية للمؤلف.بشكل أعم ،وينظر الن التفكيكيح يفترض موقف الناقد الذي اقترحه موضع انتقااد ومن ثم ضمن شروط عائداته الخاصححححححححة لتخريححححححححب الرسححححححححالة المقصححححححححوادة. هذا هو موقف النسبية التي يتم تحديدها اتجتماعيا وثقافيا المعنى الذي ينسب من قبل القارئ ،وأنه نتاج التفكيكية نجحححت فححي تقححويض المعنححى السطحي للنص في ذهن القارئ .بدوره ،يمكن لي قراءة النص نفسه أن فككت حروطه حمن شح حاؤها .ضح النسيج والتي ل نهاية لها من البدائل التي تم إنشح حححة حححض أي محاولح حححة ترفح حححد الحداثح حححا بعح حححد مح حححة ،ونقح الخاصح المنهجية السائدة في المجالت المالية حاء حة البنح حاس نظريح حى أسح حي علح حور العلمح توتجد صعوبة بناء منهجية للتطح حا ل حي مجح حا فح حة ،وخصوصح حوابط الماليح حار الضح والختبار .ومع ذلك ،في إطح حي حريحة فح حس صح حمنية وليح التمويل ،برزت منهجية سائدة .هذه المنهجية ضح حي حات فح حاريخي للادبيح حل التح حد والتحليح حن ،لن النقح تكتابات العلماء ولكح حن حة مح حت أن مجموعح حم أن يثبح النضباط عنصر مهم من البحاث ،فإنه من المهح حتي حة الح المباادئ المنهجية التي يبدو تشكيل الرأي السائد حو ل الكيفيح ينبغي أن تجرى البحوث بها في التخصصات المالية. حي حائدة فح حة السح حي المنهجيح حر فح حية تظهح بعض المواضيع الفلسفية الرئيسح التخصصات المالية.
الو ل ،هو الموقححف التجريححبي الطححبيعي ،ويقبححل
حداد حذا الصح حي هح التمييز بين المجالت النظرية والتجريبية للتكتشاف ،وفح يبدو أن هناك قبول ضمنيا من "نموذج اللغححة المزادوتجححة" الححتي نوقشححت حا حاذج" تكمح أعله .ويبدو أيضا أن يكون العتراف بوتجواد متميزة من "النمح حامل حق الشح حن خل ل التحقح وصف النظري المجراد للواقع التي يتم تطويرها مح حم حث يتح حائدة حيح حة السح والتحقق من الصقل .في هذا الصداد ،فإن المنهجيح الترتكيز على تطوير برامج البحوث على أساس النماذج بدل من النظريات.
المفتاح لما أشرنا هي المنهجية السائدة يكمن في طبيعححة الفتراضححات، حات حط البيانح حن ربح حث يمكح حة حيح حروط المراقبح وفي الربط بين النظرية وشح الرصدية إلى الطبقات النظرية. حوحا حثر وضح حوم أتكح حو مفهح حع هح حتخراج للواقح حوذج' تكاسح يبدو أن مفهوم 'نمح حات حي التخصصح حة .فح حوم النظريح حن مفهح حع مح لممارسة الباحثين للتعامل مح حور حو محح حوذج هح المالية ،تكما هو الحا ل في العلوم الطبيعية ،وهذا النمح التنمية في أي برنامج للبحوث ،وأنه هو واضح في أادبيات هذه التخصصححات المختلفة حيث هناك وضع خاص وأساسي للنماذج وتقسيم لحق مرتبط بدراسححة آثار وأشكا ل مختلفة من الفتراضات المعينة. لهذا النموذج الولي عامل للنجاح باعتباره تجوهر برنامج بحثي ل بححد أن يمتلك عدادا من الخصائص الحاسمة: -
حات حن التوقعح حها مح حن استخلصح حتي يمكح حة الح يجب توليد آثار النظريح حارات حدية للختبح حات الرصح حذه التوقعح الرصدية .وينبغي أن تسمح هح المستهدفة أن تكون ممكنة التحقق .نمححوذج توليححد آثححار قابلححة للختبار أتكبر من مصداقيته النظرية.
-
حس حي الحح حا فح حق اداخليح حوذج متسح حمن نمح ينبغي أن تكون الفتراضات ضح المنطقي وبسيط ) السلمة المنطقية للنموذج ( ولهححذا العتقححااد أهمية الحجج المنطقية التي تحقق الصرامة ليكون الساس في بنححاء الادبيات التكااديمية.
-
يجب أن يكون متناسب نظريا مع الحقائق التجريبية المعروفة اداخل المجا ل الخاص به .وخلق نموذج لنظرية تجديدة تنطوي على تغييححرات حك، حى ذلح من خل ل الرصد الذي أنشأ الحقائق وتفسيرها .بالضافة إلح فإننا نتوقع من هذه التفسيرات لتغيير نموذتجا متطورا.
-
حن حوذج وتعييح حن النمح حة مح حاق النظريح حي نطح حوذج فح حذا النمح حرف هح يعح حة حار الوليح حار الثح حة لختبح حوث التجريبيح المصاحبات وإتجراء البحح للنموذج ومجموعة من الختلفات .ومثل هذه التجارب ناادرا ما تكون قاتلة للنموذج ولكن يمكن تأتكيدها .إن تأثير الختبححارات يححؤثر على مكانة النموذج نفسه ولكن قد يسرع من عملية توليد البدائل.
-
محاولة الباحثين النظرية لخلق نماذج تتنافس على نفس النطاق أو أتكبر ولكن العتمااد على عداد أقل من الفتراضات.
-
حن حات بيح حى العلقح حمي علح حابع الرسح حفاء الطح حاحثين إضح محاولة البح حا ل، حبيل المثح حى سح الفتراضات لتوليد المناطق غير المباشرة .علح أصبح الربط بين الكفاءة العلمية ،وتكاليف المعلومات )تكححاليف المعاملت( منطقة مؤثرةفي البحوث.
من خل ل تبني هذه الستراتيجيات سوف تخضع شبكة النموذج للتحححولت الححتي تحدث في الفتراض أو اتكتشاف بيانات رصححد معينححة ذات أهميححة فححي تطححور النموذج .يحدث ذلك بصورة رئيسية عندما يتم إنشاء نمححاذج بديلححة مححن مجموعات افتراض تم تعديلها .وهنا يتم إنشاء روابححط ذات معنححى تححوفر شبكة متفق عليها نظرية ،ومراقبة معاني موتجوادة في أي نقطة فححي الححوقت حة حن المراقبح حن مح حى معيح حى معنح حق علح المناسب ،عند أادنى مستوى ،وقد تعلح تقارير البيانات التي تظهر بأن تكون مستقرة تجدا على الرغم من أنه فححي حالت أخرى قد تكون هناك اختلفات تكبيرة على الهمية التي نعلقهححا علححى هذه التقارير لمختلف النماذج الموتجوادة في الادبيات. ملخححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححص حث حة البحح حة بمنهجيح في هذا الفصل ،وقد ادرسنا عدادا من القضايا المتعلقح العلمي في التخصصات المالية بشيء من التفصيل ،فقد اعتبرنا المواقححف الواقعية والمثالية في الفلسفة ،وتكيف أثرت على الوضعية ،والتجريبية والمدارس النظرية النقدية ،والتي تكان لها تأثير تكبير على البحوث فححي حات حي الادبيح حت فح حتي نوقشح التخصصات المالية .إن الكثير من المواقف الح حى حة إلح حوم التجتماعيح حي العلح حف فح حض المواقح حن تخفيح حا مح والفلسفة يمكنهح مجموعتين من البدائل الرئيسة :التجريبيححة والعقلنيححة ،والواقعيححة والمثالية .تكما أن موقف الباحث باعتمااد المنهجية هو خيار .ومع ذلححك ،يتم اختيار أيهما يؤادي إلى آثار معينة للمنهجية والححتي سححنبحث فححي الفصو ل اللحقة. بعد ذلك يحق لنا أن نتساء ل ،ما إذا تكنا سنختار المواقف المتفق عليها. وللتجابة على هذا السؤا ل ،على الرغم من أننا نتخذ مواقف متباينة بشأن
حات حداد المنهجيح حد أن تعح تكثير من المناقشات التي نوقشت أعله ،نحن نعتقح ممكنة ويمكن أن يؤادي إلى بحوث مثمرة .ومع ذلك ،نواد القو ل بأن النقاش العقلني والتحقيق واستخدام الادلة المعقولة فححي معالجححة المطالبححات المتنافسة الحقيقة هو التكثر احتمال أن تؤادي إلى تقدم المعرفححة ،علححى الرغم من أن تكل خطوة في عملية البحث هي إشكالية .ولكن هذا هو أقصى ما سوف نكون مستعدين للذهاب إليه.