هذا الشاب الجميل والوسيم ذو البنية الجسدية القوية ، والمحب للحياة، العاشق لفلسطين والذي يتمتع بانفتاح اجتماعي رغم عمله الأمني ما كان من الممكن أن يترك بابا يفيد الثورة والقضية الفلسطينية ولا يفتحه، ومن هنا كانت علاقاته غير محصورة في دائرة الأصدقاء وإنما طالت الخصوم مثل حزب الكتائب اللبنانية الذي شكّل الخصم الأكبر فترة الحرب الأهلية اللبنانية