Disciple's handbook original

Page 1

‫دليل التلميذ‬ ‫ترجمة روزين ديب‬ ‫تنقيح سليمان الح ّ‬ ‫ن‬


‫الجزء الول‬ ‫‪‬‬

‫الدراسات‬


‫المبادئ الساس ّية‬ ‫الدراسات الساسية للتلمذة‬


‫كلمة ا‬ ‫ن الكتاب المقّد س هو كلمة ا‪.‬‬ ‫الهدف‪ :‬أن نفهم أ ّ‬ ‫تيموثاو س الثانية ‪17-16 :3‬‬

‫‪(1‬‬ ‫‪‬‬

‫الكتاب المقّد س هو من ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يجب أن نطّب ق الكتاب المقّد س في حياتنا‪.‬‬ ‫عبرانيين ‪13-12 :4‬‬

‫‪(2‬‬ ‫‪‬‬

‫عالة‪.‬‬ ‫كلمة ا حّية وف ّ‬

‫‪‬‬

‫ظ‪.‬ف‪.‬‬ ‫كلمة ا تجرح وتن ّ‬

‫‪‬‬

‫ما من شيء غير ظاهر لعيني ا حتى أفكارنا ونوايانا‪.‬‬ ‫بطر س الثانية ‪21-20 :1‬‬

‫‪(3‬‬ ‫‪‬‬

‫ليس هناك تفسير خاص لكلمة ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الروح القّد س أوحى بالكلمة للرجال الذين كتبوه‪.‬‬ ‫يوحنا ‪32-31 :8‬‬

‫‪(4‬‬ ‫‪‬‬

‫المعتقدات العقلّية والمشاعر ل تكفي‬

‫‪‬‬

‫علينا أن نثبت في تعاليم المسيح لكي نكون تلميذه‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الصدق ل يعني الحقيقة‪.‬‬ ‫متى ‪9-1 :15‬‬

‫‪(5‬‬ ‫‪‬‬

‫يجب أن نبني علتقتنننا مننع ان علننى كلمتننه فقننط وليننس‬ ‫على التقاليد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫اتباع التقاليد أو وصايا النا س عبادة باطلة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يمكن أن يكون الشخاص المتدّينين على خطأ‪.‬‬


‫تيموثاو س الولى ‪16 :4‬‬

‫‪(6‬‬ ‫‪‬‬

‫يجب أن تلحظ نفسك وتعليمك )عقيدتك(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يجب أن تداوم على ذلننك لكنني تخّلنن ص نفسننك وسننامعيك‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪12-10 :17‬‬

‫‪(7‬‬ ‫‪‬‬

‫تأّكد مما يقوله القادة الروحيين‪.‬‬

‫‪‬‬

‫إتقرأ الكتاب المقّد س يومّيا لّنه شرف بنظر ا‪.‬‬ ‫يوحنا ‪48 :12‬‬

‫‪(8‬‬ ‫‪‬‬

‫الكلمة هي التي ستدينك في اليوم الخيننر ل الطائفننة ول‬ ‫الهل ول الكهنة ول التقاليد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫خذ القرار بأن تعيش حسب كلمة ا‪.‬‬

‫التح ّدي‪:‬‬ ‫‪ (1‬تقراءة الكتاب المقّد س يومّيا‪.‬‬ ‫‪(2‬‬

‫أن نجعل الكتاب المقّد س المقيا س الوحيد لحياتنا وعقيدتنا‪.‬‬


‫التلمذة‬ ‫هدف الدراسة‪ :‬أن نفهم التلمذة على أ ّنها إرادة ا لحياتنا‪.‬‬ ‫أهمّية التلمذة‪:‬‬ ‫متى ‪20-18 :28‬‬

‫‪(1‬‬ ‫‪‬‬

‫يريد يسوع أن تصبح جميع المم تلميذ )أنت وأنا(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل تلميذ أن يعمل تلميذ‪.‬‬ ‫يريد يسوع من ك ّ‬ ‫يوحنا ‪32-30 :8‬‬

‫‪(2‬‬ ‫‪‬‬

‫اليمان وحده ل يكفي‬

‫‪‬‬

‫اليمان والثبات في تعاليم يسوع‬

‫‪‬‬

‫التلميذ يعرف الحقيقة ويتحّرر‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪26-25 :11‬‬

‫‪(3‬‬ ‫‪‬‬

‫دعي التلميذ مسيحيين أول ف ً في إنطاكية‪.‬‬

‫‪‬‬

‫وذلك بعد ‪ 7‬سنوات من بداية الكنيسة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ذكرت كلمة مسيحي ثل ث منّرات فنني الكتنناب المقنّد س أمننا كلمننة‬ ‫تلميذ فمذكورة أكثر من ‪ 270‬مّرة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫تلميذ= مسيحي = مخّل ص‪.‬‬

‫‪‬‬

‫غير تلميذ= غير مسيحي= غير مخّل ص‪.‬‬

‫معنى التلميذ‪:‬‬ ‫مرتقس ‪20-16 :1‬‬

‫‪(1‬‬ ‫‪‬‬

‫التلميذ هو من يتبع يسوع‪.‬‬

‫‪‬‬

‫إن تبعت يسوع فعندها تصبح صّياد نا س‪.‬‬

‫‪‬‬

‫التلميذ يعني صّياد نا س‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل شيء للوتقت ليحصلوا على هذا الهدف الجديد‪.‬‬ ‫تركوا ك ّ‬


‫صفات التلميذ‪:‬‬ ‫لوتقا ‪26-23 :9‬‬

‫‪(1‬‬ ‫‪‬‬

‫إن أراد أحد‪ -...‬دعوة إختيارّية‪.‬‬

‫‪‬‬

‫نكران النفس ) أ ّول صفة(‪ -‬إرادة ا تقبل إرادتك الشخصّية‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل يوم ) الصفة الثانية(‪ -‬مستعد للموت من‬ ‫إحمل صليبك ك ّ‬ ‫أجل يسوع‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل يننوم لكنني نكننون تلميننذ‬ ‫يجب أن ننكر أنفسنا ونحمننل صننليبنا كن ّ‬ ‫للمسيح‪.‬‬ ‫لوتقا ‪4-1 :11‬‬

‫‪(2‬‬ ‫‪‬‬

‫لقد لحظ التلميذ أن يسوع حصل على القّوة من الصلة‪ -‬فسألوه‬ ‫أن يعّلمهم‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أعطاهم يسوع نموذج للصلة لكي يتبعوه ‪ (1‬العبادة ‪ (2‬العتراف‬ ‫‪ (3‬الطلب من ا ‪ (4‬الشكر‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل يوم ) الصفة الثالثة(‪ -‬علتقة شخصّية يومّية‬ ‫يص ّلي التلميذ ك ّ‬ ‫مع ا‪.‬‬ ‫لوتقا ‪33-25 :14‬‬

‫‪(3‬‬ ‫‪‬‬

‫ب ا أ ّو ل ف ً تقبل أي شخ ص‬ ‫اليات ‪" -27-25‬أبغض" التلميذ يح ّ‬ ‫ب ا أّول ف ً ستتعّلم كي‪.‬ف‬ ‫ي شيء ) الصفة الرابعة(‪ .‬عندما تح ّ‬ ‫أو أ ّ‬ ‫ب الخرين بصدق‪.‬‬ ‫تح ّ‬

‫‪‬‬

‫اليات ‪ -30-28‬إحسب الثمن تقبل أن تبدأ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل شيء وسّلم نفسك لله بالكامل‪.‬‬ ‫ل عن ك ّ‬ ‫اليات ‪ -33-31‬تخ ّ‬ ‫يوحنا ‪35-34 :13‬‬

‫‪(4‬‬ ‫‪‬‬

‫ب بعضنا كما أح ّبنا يسوع‬ ‫الوصّية الجديدة هي أن نح ّ‬ ‫) الصفة الخامسة(‪.‬‬


‫‪‬‬

‫سنعرف التلميذ من خلل حّبهم لبعضهم البعض‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أحبب جميع النا س من دون أي تفرتقة ول شروط أو حدود‪.‬‬ ‫يوحنا ‪8 :15‬‬

‫‪(5‬‬ ‫‪‬‬

‫التلميذ يصطاد النا س للمسيح ) يثمر( ) الصفة السادسة(‪.‬‬ ‫يوحنا ‪18 :15‬‬

‫‪(6‬‬ ‫‪‬‬

‫ل تلميذ الضطهاد من أجل اتباعه ليسوع‬ ‫سيواجه ك ّ‬ ‫) الصفة السابعة(‪.‬‬

‫هل أنت تلميذ؟ هل أنت مسيحي؟ هل أنت مخّل ص؟‬ ‫هل تريد أن تكون تلميذا؟‬ ‫ماذا يجب أن أفعل لكي أصبح تلميذا؟‬ ‫متى ‪20-18 :28‬‬ ‫وصّية –تلمذوا )لقد ُأعطيت هذه الوصّية إلى الجميع(‬ ‫من هو الذي يجب أن يعتمد؟ التلميذ‪.‬‬ ‫تحتاج لشخ ص يساعدك في النضوج مع المسيح‪.‬‬ ‫هذه هي طريقة يسوع لتخلي ص العالم!‬ ‫سنة‬

‫واعظ‬

‫تلميذ‬

‫‪1‬‬

‫‪365‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫‪730‬‬

‫‪4‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1095‬‬

‫‪8‬‬

‫‪13‬‬

‫‪4745‬‬

‫‪8192‬‬

‫‪32‬‬

‫‪11680‬‬

‫العالم بأسره‪ ،‬أكثر من‬ ‫خمس مليارات‬

‫التح ّدي‪ :‬أن تقبل دعوة يسوع وأن تحيا صفات التلمذة‪.‬‬


‫ملكوت ا‬ ‫هدف الدراسة‪:‬‬ ‫زرع اليمان في استمرارية كلمة ا )تواف ق العهد القديم مع العهد الجديد(‪.‬‬ ‫طة ا السرمدّية‪.‬‬ ‫الملكوت هو الكنيسة‪ -‬أهمّية الكنيسة في خ ّ‬ ‫أهم ّية الملكوت في تعاليم الر بّ يسوع‪:‬‬ ‫متى ‪.47-44 ،33 ،31 ،24 ،10 :13‬‬ ‫تنبؤات العهد القديم عن الملكوت ) كانت أمة إسرائيل‬

‫‪.I‬‬

‫تحت ملك داود حوالي ‪ 1000‬تقبل الميلد(‬ ‫أشعياء ‪ 750) 4-1 :2‬تقبل الميلد(‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫اليوم الخير‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫جميع المم‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫أورشليم‪.‬‬

‫دانيال ‪ 550) 18 :7 ،44 :2‬تقبل الميلد(‪.‬‬ ‫‪−‬‬

‫ذهب = المملكة البابلّية‬

‫‪−‬‬

‫ضة = المملكة الفارسّية‬ ‫ف ّ‬

‫‪−‬‬

‫نحا س = المملكة اليونانّية‬

‫‪−‬‬

‫حديد = المملكة الرومانّية‬

‫‪−‬‬

‫حديد وخزف = انقسام الممكلة الرومانّية‬

‫‪−‬‬

‫حجر مقطوع بغير يدين= ملكوت ا على الرض‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫تبقى إلى البد وملكها ل يزول‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫خلل المملكة الرومانّية‪.‬‬

‫تنبؤات العهد الجديد عن الملكوت‬ ‫‪.II‬‬ ‫متى ‪ 6-1 :3‬يوحنا المعمدان )‪ 29‬بعد الميلد( اتقترب ملكوت السموات‪.‬‬


‫ت بعد )يسوع ‪ 30‬م(‪.‬‬ ‫متى ‪ 17 :4‬الملكوت تقريب ولكّنه لم يأ ِ‬ ‫مرتقس ‪:1 :9‬‬ ‫‪-‬‬

‫ي وبعضهم مّيت(‬ ‫الملكوت سيأتي خلل حياة بعض التلميذ )بعضهم ح ّ‬

‫‪-‬‬

‫الملكوت سيأتي بقّوة‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫بطر س لديه مفاتيح الملكوت متى ‪) 19-13 :16‬الملكوت والكنيسة هما‬ ‫واحد وسيبنيان على حقيقة أن يسوع هو المسيح )كورنثننو س الولننى ‪:3‬‬ ‫‪.((11‬‬

‫‪-‬‬

‫ل بّد من الولدة من الماء والروح لدخول الملكوت يوحنا ‪.:7-1 :3‬‬

‫‪-‬‬

‫الملكوت في تقلوبنا لوتقا ‪) 21-20 :17‬فهو غير مرئي(‪.‬‬

‫ت الملكوت بعد‪.‬‬ ‫لوتقا ‪ 51-50 :23‬مات المسيح ولم يأ ِ‬ ‫صننة بننالملكوت الننتي يشننرحها يسننوع‬ ‫لوتقا ‪ 40 : 49-44 :24‬المننور المخت ّ‬ ‫لتلميذه في أعمال الرسل ‪ 5-1 :1‬هي‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ن المسيح يتأّلم ويموت ويقوم‪.‬‬ ‫ل بّد أ ّ‬

‫‪-‬‬

‫ل بّد من أن يكّرز بالتوبة ومغفرة الخطايا‪.‬‬ ‫لجميع الّمم )مكّررة في العهد القديم(‪.‬‬ ‫مبتدأ َ من أورشليم )مكّررة في العهد القديم(‪.‬‬

‫‪.III‬‬

‫تحقي ق نبؤات العهد القديم ونبؤات العهد الجديد في‬

‫أعمال الرسل ‪ 1‬و ‪:2‬‬ ‫ي إلى البنند )تحّققننت‬ ‫‪ ‬أعمال الرسل ‪ 3 :1‬يسوع تقام من الموات وهو ح ّ‬ ‫نبؤة رتقم ‪ 4‬من العهد القديم(‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ 15 :1‬الرسل مجتمعين ما عدا يهننوذا الننذي شننن ق نفسننه‬ ‫)تحّققت نبؤة رتقم ‪ 1‬من العهد الجديد(‪.‬‬


‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ 1 :2‬ما زلنا خلل عهد المملكة الرومانّية )تحّققت رتقننم ‪5‬‬ ‫من العهد القديم(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ .4-2 :2‬القّوة = الروح القد س )تحّققت نبؤة رتقننم ‪ 2‬مننن‬ ‫العهد القديم(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل المم والقصة تحد ث في أورشننليم )تحّققننت‬ ‫أعمال الرسل ‪ 14-5 :2‬ك ّ‬ ‫نبؤة رتقم ‪2‬و ‪ 3‬من العهد القديم(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫عننال )تحّققننت نبننؤة رتقننم ‪ 3‬مننن‬ ‫أعمال الرسل ‪ 14 :2‬بطر س لننه دور ف ّ‬ ‫العهد الجديد(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ :17 :2‬اليننام الخيننرة )تحّققننت نبننؤة رتقننم ‪ 1‬مننن العهنند‬ ‫القديم(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫صة يسوع تتحّق ق )تحّققت نبننؤة رتقننم ‪ 6‬مننن‬ ‫أعمال الرسل ‪ 24-22 :2‬تق ّ‬ ‫العهد الجديد(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ 38-36 :2‬التوبة ومغفرة الخطايا وهناك ذكر للماء والروح‬ ‫)تحّق ق نبؤة رتقم ‪ 4‬و ‪ 7‬من العهد الجديد(‪.‬‬

‫ي اليوم لننذلك فأعمننال الرسننل ‪ 42-40 :2‬هنني لحظننة‬ ‫ن يسوع هو ح ّ‬ ‫لحظ أ ّ‬ ‫م إليه ‪ 3000‬شخ ص‪.‬‬ ‫إبتداء الملكوت وفي ذلك اليوم إنض ّ‬ ‫خلصة‬ ‫الكنيسة هي ملكوت ا على الرض وتقد تأسسننت سنننة ‪ 33‬بعنند‬

‫‪‬‬

‫الميلد‪ .‬والملكوت هو ممكلة ا على الرض ملكها هو يسننوع والشننعب‬ ‫فيها هم التلميذ وأما الدستور فهو الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪.42 :2‬نحن بصفتنا جزء من الملكوت وأعضاء فنني‬

‫‪‬‬

‫الجسد )الكنيسة( علينا أن نواظب على ما يلي‪:‬‬ ‫‪(1‬‬

‫العقيدة‪.‬‬

‫‪(2‬‬

‫الشراكة‪.‬‬


‫‪(3‬‬

‫كسر الخبز‪.‬‬

‫‪(4‬‬

‫الصلة‪.‬‬

‫التح ّدي‬ ‫متى ‪ :33 :6‬أطلبوا أ وّ ل ف ً ملكوت ا‪.‬‬


‫الظلمة‬ ‫الهدف‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أن تعرف عن ماذا تتوب‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أن تعرف عدّوك حتى تعرف أن تحاربه‪.‬‬

‫‪‬‬

‫من أخطأ؟‬ ‫رومية ‪23 ، 12 -9 :3‬‬ ‫الجميع أخطأوا من دون استثناء‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الخطيئة هي عدم إصابة الهدف‪.‬‬

‫‪.I‬‬ ‫‪.1‬‬

‫خطّي ة‬

‫خطّي ة‬

‫خطّي ة‬ ‫خطّي ة‬

‫أ‬

‫ب‬

‫ج‬

‫من خاطئ؟ من صالح؟ ما من أحد صالح‪.‬‬ ‫إشعياء ‪2 -1 :59‬‬

‫‪.2‬‬

‫حاجز الخطّية‬ ‫الظلمة‬

‫النور‬

‫النسان‬

‫ا‬

‫من أجل أن يكون هناك علتقة بين النسان وا ل ب ندّ للحنناجز أن‬

‫‪‬‬

‫يزول‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪.II‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪‬‬

‫لحظة إزالة الحاجز هي لحظة الخلص‪.‬‬ ‫بعض أنواع الخطايا‬ ‫الخطايا من العهد القديم‬ ‫أساليب الشيطان‪:‬‬


‫‪ −‬تكوين ‪ :1 :3‬التشكيك‬ ‫‪ −‬تكوين ‪ :4 -5 :3‬التكذيب‪.‬‬ ‫‪ −‬تكوين ‪ :6 :3‬الترغيب‬ ‫‪‬‬

‫تكوين ‪ :5 :4‬الغيظ والحقد والغيرة والمرارة والقتل‪.‬‬

‫‪‬‬

‫لويين ‪ 2 -10:1‬العبادة على طريقتنا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫صموئيل الولى ‪ :2 :13 ، 23 ، 17 ، 12 :2‬التمّرد‬ ‫الهل‪.‬‬ ‫الستهانة والتهاون بالتربية‪.‬‬

‫‪‬‬

‫صموئيل الولى ‪ :23 -22 ، 19 :15‬التمّرد والعناد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أمثال ‪ :6 :6‬الكسل‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أمثال ‪ :19-16 :6‬عيون متعالية‪...‬‬ ‫الخطايا من العهد الجديد‪:‬‬ ‫متى ‪ :31 :5‬الطلق‪.‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫متى ‪ :33 :5‬الحلفان‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :34-31 :6‬القل ق‪.‬‬

‫‪‬‬

‫مرتقس ‪ :22-20 :7‬خطايا الفكر‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ :24 :24‬التأجيل والتهاون‪.‬‬

‫‪‬‬

‫رومية ‪ 19 :1‬اللحاد وعدم اليمان‪.‬‬

‫‪‬‬

‫رومية ‪ :25 -22 :1‬عبادة المخلوتقات‬ ‫والصنام‪.‬‬

‫‪‬‬

‫رومية ‪ :26 :1‬الشذوذ الجنسي‪.‬‬

‫‪‬‬

‫رومية ‪ :30 :1‬النميمة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪:19 :6 ، 16 :3‬‬ ‫الدمان على الكحول والمخدرات والدخان‪.‬‬

‫على‬


‫كورنثو س الولى ‪ :33 :15‬المعاشرات‬

‫‪‬‬

‫الرديئة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫غلطية ‪ :21-19 :5‬خطايا أعمال الجسد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫أفسس ‪ :5-3 :5‬النكات والكلمات البذيئة‬ ‫والتحقير والستهزاء والشماتة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫فيلبي ‪ :14 :2‬التذّمر والن ق‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كولوسي ‪:9-8 :3‬‬ ‫‪-‬‬

‫ ق ا وهو عدم‬ ‫الكذب جريمة بح ّ‬ ‫ثقة‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫جي بل ا هو الذي‬ ‫الكذب ل ين ّ‬ ‫جي )دانيال ‪.(3‬‬ ‫ين ّ‬

‫‪-‬‬

‫ل تخافوا من الذين يقتلون الجسد بل‬ ‫بالحري من له سلطان على الروح والجسد )متى ‪:10‬‬ ‫‪.(28‬‬

‫‪‬‬

‫تيموثاو س الثانية ‪ :5 -1 :3‬خطايا القلب‪.‬‬

‫‪‬‬

‫عبرانيين ‪ :12 :3‬الرتداد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يعقوب ‪ :1 :2‬المحاباة والعنصرّية‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يعقوب ‪) :17 :4‬أتقوى تعري‪.‬ف للخطّية( عدم‬ ‫عمل الحسن‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يوحنا الولى ‪ :16-15 :2‬محّبة العالم‪.‬‬

‫‪‬‬

‫رؤيا ‪ :8 :21‬الخوف‪.‬‬

‫‪.III‬‬ ‫‪‬‬

‫نتيجة الخط ّية‪:‬‬ ‫رومية ‪ :23 :6‬موت= إنفصال عن ا‪.‬‬


‫بطر س الولى ‪:12 -9 :2‬‬

‫‪‬‬

‫ظلمة‬

‫نور‬

‫ليس شعب ا‬

‫شعب ا‬

‫ل رحمة‬

‫رحمة‬

‫غير مخ ّل ص‬

‫مخ ّل ص‬

‫غير مسيحي‬

‫مسيحي‬

‫غير تلميذ‬

‫تلميذ‬

‫أين ترى نفسك؟‬ ‫هل تريد أن تنتقل من الظلمة إلى النور؟‬ ‫التح ّدي‪:‬‬ ‫إعرف حقيقة نفسك واعترف بضعفك‬

‫‪‬‬

‫وخطاياك وحاجتك للمسيح‪.‬‬ ‫ل الخطايا‬ ‫أكتب رسالة إعتذار من ا عن ك ّ‬

‫‪‬‬

‫التي ارتكبتها‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪-1‬‬

‫طة الخلص‪:‬‬ ‫خ ّ‬ ‫إسمع‪ :‬رومية ‪17 :10‬‬

‫‪-2‬‬

‫آمن‪ :‬عبرانيين ‪6 :11‬‬

‫‪-3‬‬

‫ب‪ :‬لوتقا ‪ – 3 :13‬أعمال الرسل ‪41-39 :2‬‬ ‫ت ّ‬

‫‪-4‬‬

‫اعترف‪ :‬رومية ‪10‬‬


‫اعتمد‪ :‬بطر س الولى ‪ ،21 :3‬أعمال الرسل ‪:2‬‬

‫‪-5‬‬ ‫‪.38‬‬ ‫‪‬‬

‫أعمال الرسل يذكر تقص ص عن أشخاص خلصوا‪:‬‬

‫‪.1‬‬

‫أعمال الرسل ‪ 47-36 :2‬أّول كنيسة في أورشليم‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫صي الحبشي‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪ 39-26 :8‬الخ ّ‬

‫‪.3‬‬

‫أعمال الرسل ‪ 34-22 :16‬سجان فيلبي‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫أعمال الرسل ‪ .16-3 :22 ،22-1 :9‬شاول‪ /‬بولس‪.‬‬


‫النور‬ ‫الجزء ال ّول‪ :‬الصليب‬ ‫من هو المسؤول عن صلب المسيح= أنا )تذّكر رومية ‪ ،23 :3‬إشعياء ‪-1 :59‬‬ ‫‪(2‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪‬‬

‫اللم النفس ّية‪:‬‬ ‫متى ‪ :30 -26 :26‬يسوع يعرف أّنه سيموت لمغفرة خطايا‬ ‫البشر‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ن أتقرب تلميذه‬ ‫متى ‪ :35 -31 :26‬شعور يسوع وهو يعرف أ ّ‬ ‫سوف ينكره وكّلهم سيتركونه‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :38 -36 :26‬الحزن والكتئاب لما سيحصل )انفتاحه عن‬ ‫مشاعره(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :46 -39 :26‬إنكار النفس وعيون التلميذ الثقيلة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :56 -47 :26‬خيانة أحد تلميذه وهروب التلميذ الخرين‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :68 -57 :26‬رجال الدين )حقد وشهادة زور والتفكير‬ ‫بالقتل(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :75 -69 :26‬بطر س ينكر ويلعن ويحل‪.‬ف‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :10 -1 :27‬إنتحار يهوذا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ضل أن يرضي النا س ويبيع‬ ‫متى ‪ :25 -11 :27‬بيلطس يف ّ‬ ‫ضميره‪.‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫اللم الجسد ّية‪:‬‬ ‫متى ‪ :26 :27‬الجلد والثوب الملوكي وتاج الشوك‪.‬‬ ‫متى ‪ :44 -27 :27‬البص ق واللكم والصلب والستهزاء واللحاد‬ ‫والتشكيك‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫اللم الروح ّية‪:‬‬


‫‪‬‬

‫ب‪ .‬إنشقاق حجاب‬ ‫متى ‪ :51 -40 :27‬إنفصال يسوع عن الر ّ‬ ‫الهيكل من فوق إلى أسفل‪.‬‬

‫ل هذا؟ من أجل خطيتي‪ .‬فهو صار خط ّية‬ ‫لماذا كان يجب أن يم ّر بك ّ‬ ‫رغم أ ّنه لم يعرف الخط ّية‪.‬‬ ‫يسوع مات من أجل خطاياي أنا‪ :‬غلطية ‪ 20 :2‬وعبرانيين ‪.9 :2‬‬ ‫رومية ‪ :8 -6 :5‬تلخي ص لدر س الصليب‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪‬‬

‫ر ّدات الفعل على الصليب‪:‬‬ ‫ر ّدة فعل بطر س‪ :‬بطر س الولى ‪ .25-21 :2‬ما الذي غّير حياة‬ ‫بطر س؟ الصليب‪ .‬وتقد تقّرر أن يتبع خطوات يسوع أي أن ل يفعننل خطيننة‬ ‫ل مكر ول شتم ول انتقام بل تسننليم كامننل لرادة ان )مننوت كامننل عننن‬ ‫الخطّية وانتقال إلى حياة البّر(‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ر ّدة فعل بولس‪ :‬كورنثو س الثانية ‪ .5‬ما الذي غّير حياة بولس؟‬ ‫الصليب‪ .‬فالصليب بالنسبة إلى بنولس هننو محّبننة ان لننه غيننر المحنندودة‬ ‫والفائقة‪ .‬فقّرر بولس أن يموت عن نفسه ويحيا للمسيح وحينناته شنناهدا‬ ‫على تقراره‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ر ّدة فعل يهوذا‪ :‬متى ‪ 5 :27‬تقتل نفسه‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ر ّدة فعلك أنت‪ :‬ماذا يجب أن تفعل‪ :‬أعمال الرسل ‪.41-36 :2‬‬ ‫إشعياء ‪ 6-4 :53‬نبؤة الصلب تقبل ‪ 750‬تقبننل الميلد‪ .‬ضننع اسننمك مكننان‬ ‫الضمير‪.‬‬

‫التح ّدي‪ :‬اكتب رسالة تعّبرفيها عن رّدة فعلك تجاه المصلوب من أجلك‪.‬‬


‫النور‬ ‫الجزء الثاني‪ :‬التوبة‬ ‫هدف الدراسة‪ :‬أن تعرف أهمّية ومعنى وكيفّية التوبة الحقيقّية بنظر ا‬ ‫وليس التوبة على طريقتك‪.‬‬ ‫أهم ّية التوبة‪:‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪‬‬

‫التوبة هي أمر‪ :‬أعمال الرسل ‪ ،38 :2‬متى ‪ ،1 :3‬متى ‪.17 :4‬‬

‫‪‬‬

‫التوبة هي ضرورة للجميع وليس اختيار‪ :‬لوتقا ‪.5-1 :13‬‬ ‫معنى التوبة‪:‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪‬‬

‫أعمال الرسل ‪ :19 :26‬تغيير فكر وتقلب وتصرفات‪.‬‬ ‫ترك الخطأ وعمل الصواب‪.‬‬ ‫طبيعة التوبة وصفاتها‪:‬‬

‫‪.3‬‬

‫كورنثو س الثانية ‪12 -8 :7‬‬ ‫‪‬‬

‫الجتهاد‪:‬الجدّية في النية والهدف‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الحتجاج‪ :‬حما س ورغبة لتكون بل لوم‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الغيظ‪ :‬غضب من عدم العدالة ومن أي شيء يعارض مشيئة ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الخوف‪ :‬شعور بالنتباه والحذر بتصرفاتنا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الشوق‪ :‬رغبة وعطش لعلتقة مع ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫الغيرة‪ :‬عدم الرتياح للشّر‪.‬‬

‫‪‬‬

‫النتقام‪ :‬جاهز للعمل‪.‬‬

‫إن أردت أن تعرف إن كنت تائبا فقارن حياتك مع هذه الصفات‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪‬‬

‫‪.5‬‬

‫ي مدى يجب أن نتوب‪:‬‬ ‫إلى أ ّ‬ ‫مرتقس ‪ :42 :9‬الجذرّية أي عدم وجود أي باب خلفي‪.‬‬ ‫نتيجة التوبة‪:‬‬


‫أعمال الرسل ‪19 :3‬‬ ‫‪‬‬

‫ب أن نتوب وينتظر لكي يباركنا‪.‬‬ ‫ا يح ّ‬

‫‪‬‬

‫التوبة ربح وليس خسارة )حّرية من استعباد الخطّية(‪.‬‬

‫هل سب ق لك أن تبت حسب التعري‪.‬ف الكتابي؟‬ ‫هل تريد أن تتوب؟‬ ‫التح ّدي‪:‬‬ ‫كن منفتحا واطلب المساعدة وكن جذرّيا‪.‬‬


‫النور‬ ‫الجزء الثالث‪ :‬المعمود ّية‬ ‫المعنى‪ :‬التغطيس تحت الماء‬ ‫أعمال الرسل ‪ : 38 :2‬المعمودّية هي أمر‬ ‫‪.1‬‬

‫ل واحد‪.‬‬ ‫لك ّ‬

‫‪.2‬‬

‫باسم يسوع المسيح‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫لمغفرة الخطايا‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫تقبول الروح القد س‪.‬‬

‫ما الذي يغفنر الخطاينا؟ رؤيننا ‪ ،5 :1‬أفسننس ‪ =7 :1‬دم يسنوع‬ ‫المسيح يغفر الخطايا‪ .‬ولكن متى تغفر الخطايا؟ لحظة المعمودّية‪.‬‬ ‫يوحنا ‪1 :3‬‬

‫‪‬‬

‫‪.1‬‬

‫ولدة من الماء والروح لدخول الملكوت‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫تقرار شخصي‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ب‪ .‬لحظ الترتيب‪.‬‬ ‫متى ‪ : 18 :28‬أمر من الر ّ‬

‫‪‬‬

‫مرتقس ‪ :16 :16‬لحظ الترتيب‪.‬‬

‫‪‬‬

‫رومية ‪ :6-1 :6‬إنسان جديد‪ ،‬مخّل ص‪ ،‬مغفرة‬ ‫الخطايا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫غلطية ‪ :27-26 :3‬لبس المسيح جزء من اليمان‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كولوسي ‪ :13-12 :2‬ترابط اليمان والمعمودّية‪.‬‬ ‫عندها تتم المصالحة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪ :13-12 :12‬المعمودّية =‬ ‫النضمام التلقائي إلى كنيسة ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫بطر س الولى ‪21 :3‬‬


‫هل هذا يعني الكمال؟ بنظر ا‪.‬‬ ‫وإن أخطأنا‪ .‬يوحنا الولى ‪1 :2‬‬ ‫يسوع يشفع فينا‪ :‬عبرانيين ‪25 :7‬‬ ‫التح ّدي‪:‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪ .16 :22‬اعتمد واغسل خطاياك داعيا باسم الر ّ‬


‫العقائد المختلفة‬

‫متى ‪ :9-1 :15‬فكرة الوصايا البشرّية وتأثيرها على المجتمع‬ ‫ونظرة ا عليها‪.‬‬ ‫معمودّية الطفال‪:‬‬

‫‪.1‬‬

‫بحاجة إلى إيمان شخصي‬

‫‪‬‬

‫للمعمودّية‪ :‬كولوسي ‪12 :2‬‬ ‫‪‬‬

‫ابتدأت في القرن الثالث‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ل يوجد خطّية أصلّية‪ :‬حزتقيال ‪:18‬‬ ‫ل واحد مسؤول عن نفسه وخطّيته‪.‬‬ ‫‪ .20‬ك ّ‬ ‫أصبحت عقيدة رسمّية في الكنيسة‬

‫‪‬‬

‫سنة ‪ 549‬م‪.‬‬ ‫صّلي يسوع في تقلبك‪:‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪‬‬

‫استعمال رؤيا ‪ 20 :3‬لثبات ذلك‪.‬‬

‫‪‬‬

‫جهة إلى كنيسة‬ ‫هذه الية مو ّ‬ ‫)أشخاص أصبحوا مسيحيين( طلبت منهم الية أن يعودوا‬ ‫لله لّنهم فاترون‪.‬‬ ‫اتقبل يسوع في تقلبك‪:‬‬

‫‪.3‬‬ ‫‪‬‬

‫استعمال رومية ‪ 4 :10‬لثبات ذلك‪.‬‬

‫‪‬‬

‫إكمال الفقرة حتى رومية ‪13 :10‬‬ ‫يوضح أّنه يتحد ث إلى عدم اليمان عند السرائيليين بأن‬ ‫يسوع هو ابن ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫لحظ أن ندعو باسم يسوع يعني‬ ‫أن نعتمد في أعمال الرسل ‪.16 :22‬‬


‫المعمودّية هي عمل‪:‬‬

‫‪.4‬‬

‫كولوسي ‪ .12-9 :2‬هي ليست‬

‫‪‬‬

‫عمل بل هي فعل إيمان‪ .‬فنحن باليمان مخّلصون بالنعمة‬ ‫من خلل إيماننا عند المعمودّية‪.‬‬ ‫المعمودّية علمة خارجية لنعمة داخلّية‪:‬‬

‫‪.5‬‬

‫رومية ‪ :8-1 :6‬هي مشاركة فعلية‬

‫‪‬‬

‫في موت المسيح ودفنه وتقيامته وهي ليست علمة ول‬ ‫شهادة‪.‬‬ ‫مة‪:‬‬ ‫المعمودّية ليست مه ّ‬

‫‪.6‬‬

‫يستعملون كورنثو س الولى ‪17 :1‬‬

‫‪‬‬

‫لثبات ذلك‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫بولس نفسه تقد اعتمد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪ :17-1 :1‬ل‬ ‫يريدهم أن يتبعوا أشخاص‪.‬‬ ‫هو يستخدم المعمودّية عّدة مّرات‬

‫‪‬‬

‫في الفقرة نفسها‪.‬‬ ‫ب‪ .‬متى‬ ‫المعمودّية هي أمر من الر ّ‬

‫‪‬‬

‫‪ ،18 :28‬أعمال الرسل ‪.38 :2‬‬ ‫الل ص على الصليب لم يعتمد ويسوع وعده‬

‫‪.7‬‬ ‫بالفردو س‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫يسوع لديه السلطان أن يغفر‬ ‫الخطايا على الرض‪ :‬متى ‪.6-2 :9‬‬


‫يسوع لم يكن تقد مات بعد حتى‬

‫‪‬‬

‫يشارك الل ص في موته ودفنه وتقيامته حسب رومّية ‪:6‬‬ ‫‪.4-2‬‬ ‫الكهنة هم وسطاء‪:‬‬

‫‪.8‬‬

‫تيموثاو س الولى ‪ .5 :2‬وسيط‬

‫‪‬‬

‫واحد‪.‬‬ ‫بطر س الولى ‪ .9-5 :2‬ك ّ‬ ‫ل‬

‫‪‬‬

‫التلميذ كهنة‪ :‬عبرانيين ‪ ،12-11 :7‬عبرانيين ‪،27-22 :7‬‬ ‫رؤيا ‪ .6-5 :1‬ل حاجة للكهنة‪.‬‬ ‫القديسة مريم‪:‬‬

‫‪.9‬‬

‫رومية ‪ .23 ،10 ،9 :3‬الجميع‬

‫‪‬‬

‫أخطأوا‪.‬‬ ‫الصلة والعبادة‬

‫‪‬‬

‫لمريم‪ :‬متى ‪:4‬‬

‫‪ ،10‬تيموثاو س الولى ‪ 5 :2‬وسيط واحد‪ .‬أعمال الرسل‬ ‫‪.36 ،26 :10‬‬ ‫العجائب‪:‬‬

‫‪.10‬‬ ‫‪‬‬

‫متى ‪ .23-21 :7‬متى ‪،24 :24‬‬ ‫مرتقس ‪ ،29-22 :13‬غلطية ‪ ،9-8 :1‬كورنثو س الثانية‬ ‫‪ ،14 :11‬تسالونيكي الثانية ‪ ،10-9 :2‬رؤيا ‪-13 :13‬‬ ‫‪ ،14‬رؤيا ‪ ،14 :16‬رؤيا ‪ .20 :19‬عجائب وآيات كاذبة‪.‬‬


‫الكنيسة‬ ‫ما هي الكنيسة؟‬

‫‪.1‬‬

‫كولوسي ‪18 -15 :1‬‬ ‫يسوع هو الرأ س والكنيسة هي الجسد‪ .‬كم رأ س‬

‫‪‬‬

‫‪-‬‬

‫هناك للجسد؟ كم جسد هنالك للرأ س الواحد؟‬ ‫‪-‬‬

‫هل سب ق لك أن رأيت جسد من دون رأ س؟‬

‫‪-‬‬

‫ل تقدر أن تكون مع يسوع من دون أن تكون‬ ‫جزءا من الجسد‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫بطر س وبولس كانوا تقادة أي خّدام ولكّنهم ليسوا‬ ‫الرأ س‪.‬‬

‫‪‬‬

‫‪-‬‬

‫أفسس ‪21 -19 :2‬‬ ‫‪-‬‬

‫ما هي الكنيسة؟ هي عائلة ا‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ل تلميذ هو البن‪.‬‬ ‫ا =الب وك ّ‬

‫كّنا تقبل ف ً غرباء أّما عندما نصبح تلميذ فنصبح أبناء‪.‬‬ ‫متى تصبح جزءا من هذه العائلة؟‬

‫‪.2‬‬

‫كورنثو س الولى ‪13 -12 :12‬‬ ‫كي‪.‬ف ننضم إلى الكنيسة؟ وتقت المعمودّية‬ ‫‪-‬‬

‫‪‬‬

‫مدوهم(‪.‬‬ ‫)تلمذوهم وع ّ‬ ‫رومية ‪4 -3 :6‬‬ ‫لما نعتمد ندفن مع المسيح ونقوم كما تقام‬ ‫‪-‬‬

‫‪‬‬

‫إنسان جديد ومخّل ص ومغفرة خطاياك‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫النضمام إلى الكنيسة يعني أن تصبح تلقائيا جزءا‬ ‫من عائلة ا‪.‬‬


‫ما هو أسا س الكنيسة؟‬

‫‪.3‬‬

‫أفسس ‪20 :2‬‬

‫‪‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫يسوع هو حجر الزاوية‬

‫السا س هو الكتاب المقّد س )العهد القديم=‬ ‫النبياء‪ ،‬العهد الجديد= الرسل(‪.‬‬

‫لماذا يوجد العديد من الطوائ‪.‬ف اليوم مع أن الكتاب المق ّد س‬ ‫يع ّلمنا أ ّنه هناك جسد واحد وكنيسة واحدة وأين هي هذه الكنيسة‬ ‫الواحدة؟‬ ‫‪‬‬

‫أفسس ‪ :6 -4 :4‬جسد واحد‬

‫‪‬‬

‫رومية ‪ :5 -4 :12‬جسد واحد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪ :13 -12 :12‬جسد واحد‪.‬‬

‫سبب النشقاتقات هو‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪ :12 -10 :1‬إتباع شخ ص‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪ :9 -6 :15‬تعاليم ووصايا البشر‪.‬‬ ‫ما هو اسم هذه الكنيسة؟‬

‫‪.4‬‬

‫رومية ‪ :16 :16‬كنائس المسيح‪.‬‬

‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪ : 2 :1‬كنائس ا‪.‬‬

‫‪‬‬

‫فكرة الكنيسة‪:‬‬

‫‪.5‬‬

‫متى ‪ :18 :16‬أبني كنيستي = كنيسة يسوع‪ .‬الكنيسة هي من‬

‫‪‬‬

‫تصميم وبناء يسوع المسيح‪.‬‬ ‫حاجتنا إلى الكنيسة‪:‬‬

‫‪.6‬‬ ‫‪‬‬

‫‪−‬‬ ‫‪−‬‬

‫كورنثو س الولى ‪:27 -14 :12‬‬ ‫نحن نحتاج إلى الجسد والجسد يحتاج إلينا‪.‬‬ ‫ضرورة وأهمّية العلتقات في الكنيسة‪.‬‬


‫اللتزام في الكنيسة‪:‬‬

‫‪.7‬‬

‫عبرانيين ‪:25 -23 :10‬‬

‫‪‬‬

‫‪−‬‬

‫التخّل‪.‬ف عن الجتماعات‪.‬‬

‫‪−‬‬

‫حينناة الشننراكة‪ :‬ك نلّ واحنند محتنناج لهننا ليعيننش حينناة‬ ‫روحّية‪.‬‬

‫‪−‬‬

‫يسوع موجود‪.‬‬

‫‪−‬‬

‫القلب المقسوم‪ :‬لوتقا ‪ ،57 :9‬يعقوب ‪.4 :4‬‬ ‫هدف الكنيسة ودورها‪:‬‬

‫‪.8‬‬

‫لوتقا ‪ :10 :19‬هدف الكنيسة = هدف يسوع= خلص النفو س‬

‫‪‬‬

‫وبناء الجسد وتغذيته‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫التشجيع‪.‬‬ ‫التعليم‪.‬‬ ‫التوبيخ‪.‬‬ ‫التقويم‪.‬‬

‫التح ّدي‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أن تنضم إلى الجسد الواحد‪.‬‬

‫‪‬‬

‫عال ف ً ملتزما في الجسد‪.‬‬ ‫أن تكون عضوا ف ّ‬


‫السيادة‬ ‫هدف الدراسة‪ :‬أ‪ ،‬تعرف ماذا يعني أن تجعل يسوع رّبا على حياتك‪.‬‬ ‫ب يسوع‪.‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪ 10-2 :1‬لحظ تكرار كلمة الر ّ‬ ‫ب ومخّل ص معا‪.‬‬ ‫بطر س الثانية ‪ 18-17 :3‬يسوع ليس فقط مخّل ص بل هو ر ّ‬ ‫ب ومخّل ص معا‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪ 36 :2‬ر ّ‬ ‫كم‬ ‫ب= سّيد= متح ّ‬ ‫ر ّ‬ ‫تقبل المعمودّية يجب أن تعترف وأن تقبل يسوع رّبا على حياتك‪.‬‬ ‫ب على حياتي؟‬ ‫ما معنى أن يكون يسوع ر ّ‬ ‫ب على تصرفاتي‪ :‬كولوسي ‪ .17 :3‬مراجعة در س الخطّية‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫‪(1‬‬ ‫والتوبنة‪ .‬منا هني المنور أو الخطاينا العالقنة فني حينناتي )طريقننة اللبنا س‬ ‫وطريقة الكلم والتفكير(‪.‬‬ ‫ب على وتقتي‪ :‬عبرانيين ‪ ،24 :10‬أعمال الرسننل ‪،42 :2‬‬ ‫يسوع ر ّ‬

‫‪(2‬‬

‫متى ‪.33 :6‬‬

‫‪(3‬‬

‫‪-‬‬

‫شركة يومّية مع ا‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫حلقات صلة واجتماعات‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫مشاركة إيماني مع الخرين‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫تلمذة مستمّرة‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫مؤتمرات للتعّرف على تلميذ من بلد أخرى‪.‬‬ ‫ب على عملي ودراسنتي‪ :‬أفسنس ‪ .9-1 :6‬الماننة فني‬ ‫يسوع ر ّ‬

‫العمل أو الدراسة‪ .‬الجتهاد والتضحّية والتقّدم‪ .‬يجب أن يكون التلميذ تقنندوة‬ ‫في دراسته وعلماته وتفّوتقه‪.‬‬


‫‪(4‬‬

‫ب علننى علتقناتي‪ :‬كورنثنو س الولننى ‪ .33 :15‬حنناول أن‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫يتجاوب أصدتقاء السوء أن يتجاوبوا ويحضروا إلى اليمان ويتوبوا وتأّكد مننن‬ ‫أن تأثيرك عليهم وليس تأثيرهم السلبي عليك‪.‬‬

‫‪(5‬‬

‫ب علننى المخّلصننين فقننط‪ :‬طريقننة الخلص واضننحة فنني‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫ب واعترف واعتمد‪ .‬أعمال الرسنل ‪-36 :2‬‬ ‫الكتاب المقّد س‪ :‬إسمع وآمن وت ْ‬ ‫‪ ،38‬رؤية ‪.14-9 :10‬‬

‫‪(6‬‬

‫ب على التلمذة‪ :‬أمثال ‪ ،18 :20 -12 :15 -8 :9‬كولوسي‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫‪ .29-28 :1‬سننتبقى طننول عمننرك تتعّلننم وسننتبقى محتنناج إلننى النصننيحة‬ ‫)مراجعة در س التلمذة(‪.‬‬

‫‪(7‬‬

‫ب في الضطهاد‪ :‬تيموثاو س الثانية ‪ ،12 :2‬رؤيننا ‪.8 :21‬‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫جّهز تقلبك لهذا المر‪.‬‬

‫‪(8‬‬

‫ب علننى علتقننتي الزوجّيننة‪ :‬كورنثننو س الثانيننة ‪.14 :6‬‬ ‫يسننوع ر ّ‬ ‫كورنثو س الولى ‪.39 :7‬‬

‫‪(9‬‬

‫ب‬ ‫ب على مواهبي‪ :‬يعقوب ‪ .17 :1‬إستخدم مواهبننك للننر ّ‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫)مثل الوزنات متى ‪.(14 :25‬‬

‫‪(10‬‬

‫ب على أموالي‪ :‬تيموثاو س الولننى ‪ ،9 :6‬ملخنني ‪،8 :3‬‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫متى ‪.23 :23‬‬

‫‪(11‬‬

‫ب على الكنيسة‪ :‬كنيسة واحدة أفسس ‪ ،6-4 :4‬عبرانيين‬ ‫يسوع ر ّ‬ ‫‪.17 ،7 :13‬‬ ‫ب على حياتي = رب ّعلى كل ّشيء‪.‬‬ ‫ر ّ‬ ‫ل نواحي حياتي؟‬ ‫ب على ك ّ‬ ‫هل يسوع ر ّ‬ ‫التح ّدي‪ :‬أن تجعل يسوع رّبا على حياتك‪.‬‬


‫دراسات إضاف ّية‬ ‫للتلمذة‬


‫البحث عن ا‬ ‫مقّدمة‪ :‬ما الذي تبحث عنه في حياتك‬ ‫أعمال الرسل ‪21-16 :17‬‬

‫‪.1‬‬

‫إشرح بإختصار الحالة في أثينا آنذاك‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪28-22 :17‬‬

‫‪.2‬‬

‫لماذا خلقك ا في هذا الزمان والمكان؟ لكي تطلبه وتحصل على‬

‫‪.1‬‬

‫علتقة شخصّية معه‪.‬‬ ‫لماذا عدد تقليل من النا س يطلب ا؟‬

‫‪.2‬‬ ‫‪(1‬‬

‫ن ا ليس فقط غير معروف لهم )آية ‪ (23‬بل أيضا صورته‬ ‫ل ّ‬ ‫مشّوهة في وسطهم‪ .‬وما من أحد يريد إله كهذا‪.‬‬

‫‪(2‬‬

‫ل واحد فينا يعبد شيئا ما‪.‬‬ ‫نك ّ‬ ‫لقد صنعنا آلهتنا الخاصة‪ .‬إذ أ ّ‬

‫‪(3‬‬

‫ي وشخصي‪...‬إلخ‬ ‫علينا أن نغّير فكرتنا عن ا فهو مثل ف ً تقو ّ‬ ‫)آية ‪.(26-24‬‬

‫‪(4‬‬

‫م منه‪.‬‬ ‫ليس من شيء يشبه معرفة خالقنا ا أو أه ّ‬

‫إرميا ‪14-11 :29‬‬

‫‪.3‬‬ ‫‪.1‬‬

‫ل تقلبك؟ ماذا كان هذا المر‪.‬‬ ‫هل سب ق لك أن فعلت شيئا من ك ّ‬

‫‪.2‬‬

‫ل تقلبنا سنجده بالتأكيد‪.‬‬ ‫إن طلبنا ا من ك ّ‬ ‫أمثال لشخاص طلبوا ا‪:‬‬

‫‪.4‬‬

‫أعمال الرسل ‪40-26 :8‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪(1‬‬

‫رجل مهم ومشغول جدا‬

‫‪(2‬‬

‫إل أّنه بالرغم من ذلك وجد وتقتا لله )رحلته إلى أورشليم(‬

‫‪(3‬‬

‫يبادر في تقراءة الكتاب المقّد س بمفرده‪.‬‬

‫‪(4‬‬

‫متواضع ويطلب المساعدة‪.‬‬

‫‪(5‬‬

‫يأخذ القرارات استنادا على المور التي تعّلمها‪.‬‬


‫‪(6‬‬

‫يتصّرف وفقا للقرار‪.‬‬

‫‪(7‬‬

‫يفرح لنه تعّرف على ا‪.‬‬ ‫أعمال الرسل ‪12-11 :17‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪(1‬‬

‫شرفاء وصادتقين‬

‫‪(2‬‬

‫فرحين‬

‫‪(3‬‬

‫تحّققوا يومّيا من الكتاب المقّد س‪ ،‬فّتشوا بمفردهم‪.‬‬

‫‪(4‬‬

‫بالرغم من أن بولس كان تقائد كنيسة معروف لدى الجميع إل‬ ‫أّنهم أرادوا أن يتأّكدوا مما تقال بمفردهم‪ .‬أرادوا أن يحصلوا على يقيننن‬ ‫خاص بهم‪.‬‬

‫ج‪ .‬يوحنا ‪18 :1‬‬ ‫‪(1‬‬

‫من أين نبدأ لكي نعرف ا؟‬

‫‪(2‬‬

‫يسوع جعل ا معروفا لدينا‪.‬‬

‫‪(3‬‬

‫أنت تعرف ا بقدر ما تعرف يسوع‪.‬‬

‫د‪ .‬يوحنا ‪31-30 :20‬‬ ‫‪(1‬‬

‫إن آمنت بيسوع تحصل علننى الحيناة الحقيقّيننة علننى الرض والحينناة‬ ‫البدّية فيما بعد‪.‬‬

‫‪(2‬‬

‫كان يوحنا شاهد عيان لحياة يسوع وخدمته‪.‬‬

‫‪(3‬‬

‫هناك تقّوة في كلمة ا تحد ث فينننا اليمننان‪ .‬فالبننذرة الصننغيرة مثل ف ً‬ ‫لديها تقّوة لتحد ث نبتة عملتقة‪.‬‬

‫القرارات‪ /‬والتذكيرات‪ /‬واللتزامات‬

‫‪.5‬‬ ‫‪.1‬‬

‫تابع تقراءتك للنجيل‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل تقلبك‪.‬‬ ‫ُأطلب ا من ك ّ‬ ‫ج‪ .‬فلنقرر الزمان والمكان للدراسة المقبلة تقبل أن نغادر‪.‬‬ ‫ضر لقرارك لتتبع يسوع!‬ ‫د‪ .‬تذّكر دائما أّننا نح ّ‬


‫ه‪ .‬راجع اليات التي تقرأناها بمفردك‪.‬‬


‫إثباتات لوجود يسوع‬ ‫متى ‪13 :16‬‬

‫‪.1‬‬

‫‪ .1‬من هو يسوع برأيك؟‬ ‫‪ .2‬لقد ادعى يسوع أّنه ابن ا )يوحنا ‪.(7-6 :14 ،30 :10 ،24-23 :8 ،24 :5‬‬ ‫ج‪ .‬ما هي الحتمالت؟ هل كان هذا الدعاء صحيحا أوخاطئا؟‬ ‫‪ (1‬إن كان خاطئا فقد كان يسوع إذا إما‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫شخصّية خيالية لم توجد يوما أي أسطورة‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ن إدعاؤه خاطئ أي أّنه كان كاذبا‪.‬‬ ‫عرف يسوع أ ّ‬ ‫ن إدعاؤه خاطئ أي أّنه معتوه‪.‬‬ ‫ج‪ .‬لم يعرف أ ّ‬

‫‪ (2‬إن كان صحيحا فيسوع هو سّيد إذا‪.‬‬ ‫‪ (3‬التعلي ق‪:‬‬ ‫تؤّكد المصادر غير الكتابّية أن يسوع شخصّية تاريخّيننة إذا فهننو لننم‬

‫‪.1‬‬

‫يكن أسطورة ف ً‪.‬‬ ‫تعاليم يسوع وتأثير حياته على النا س ينفي إحتمال كننونه كاذبننا او‬

‫‪.2‬‬

‫معتوها‪ .‬فهل تخرج أعظم التعاليم في العالم على الطلق مننن فننم‬ ‫ب أو معتوه؟‬ ‫كاذ ٍ‬ ‫ج‪ .‬ل يمكن أن نستنتج أن يسوع كان مجننرد معّلننم ذو تقيننم‪ .‬فهننذا الخيننار‬ ‫ن يسوع كذب عندما تقال أّنه ابن ا‪.‬‬ ‫ليس مقبول ف ً لنا لّنه يعني أ ّ‬ ‫ب وابن ا كما‬ ‫ن يسوع هو الر ّ‬ ‫د‪ .‬هناك إثباتات واضحة تدعم فكرة أ ّ‬ ‫تقال‪ .‬دعونا ننظر إلى الثباتات‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.1‬‬

‫الثباتات‪:‬‬ ‫حتها الكثير من شهود العيان )يوحنا ‪-30 :20‬‬ ‫المعجزات‪ :‬وتقد واف ق على ص ّ‬ ‫‪.(31‬‬


‫تحقي ق النبؤات‪:‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪(1‬‬

‫ولد من عذراء‪ :‬إشعياء ‪ ،14 :7‬متى ‪.25 ،24 ،18 :1‬‬

‫‪(2‬‬

‫من بيت داود‪ :‬إرميا ‪ ،5 :23‬لوتقا ‪31 ،23 :3‬‬

‫‪(3‬‬

‫ولد في بيت لحم‪ :‬ميخا ‪ ،2 :5‬متى ‪1 :2‬‬

‫‪(4‬‬

‫بدأ خدمته في الجليل‪ :‬إشعياء ‪ ،1 :9‬متى ‪.17 ،13-12 :4‬‬

‫‪(5‬‬

‫سّلمه رفيقه‪ :‬مزمور ‪ ،9 :41‬متى ‪ ،4 :10‬متى ‪.50-49 :26‬‬

‫‪(6‬‬

‫ضة‪ :‬زكريا ‪ ،12 :11‬متى ‪15 :26‬‬ ‫سّلم من أجل ثلثين من الف ّ‬

‫‪(7‬‬

‫مجروح ومسحوق‪ :‬إشعياء ‪ ،5 :53‬متى ‪.26 :27‬‬

‫‪(8‬‬

‫لم تكسر له عظمة‪ :‬مزمور ‪ ،20 :34‬يوحنا ‪33-32 :19‬‬

‫‪(9‬‬

‫صلب مع مجرمين‪ :‬إشعياء ‪ ،12 :53‬متى ‪.38 :27‬‬ ‫القيامة‪ :‬مزمور ‪ ،10 :16‬أعمال الرسل ‪31 :2‬‬

‫‪(10‬‬ ‫‪(11‬‬

‫هننناك أكننثر مننن ‪ 400‬نبننوءة عننن المسننيح‪ .‬ويسننوع حّققهننا كّلهننا!‬ ‫والحتمال ضئيل جدا أن يكون أحد النا س حّق ق ‪ 8‬منها‪.‬‬

‫طى تعاليم يسوع حكمننة النننا س أمننا حينناته فهنني‬ ‫ج‪ .‬حياة يسوع وتعاليمه‪ :‬تتخ ّ‬ ‫ي لهذه التعاليم )يوحنا ‪.(17 :7‬‬ ‫مثال ح ّ‬ ‫د‪ .‬القيامة‪ :‬هذا الثبات هو أكثر الثباتات إتقناعا على الطلق‪ .‬هننل تقننام يسننوع‬ ‫م جّدا‪ .‬إتقرأ كورنثو س الولى ‪.19-12 :15‬‬ ‫من الموات؟ والجواب مه ّ‬ ‫‪(1‬‬

‫التنبؤ‪ :‬متى ‪ .66-62 :27‬لقد عرفوا بأمر تنبؤ يسوع عن تقيامته لدرجة‬ ‫أّنهم وضعوا حّراسا على القبر‪ .‬وتقد يطرح هذا السؤال التالي‪ :‬هننل مننات‬ ‫حّقا؟ ربما أغمي عليه على الصليب وصحا فيما بعد‪.‬‬

‫‪(2‬‬

‫الموت‪ :‬يوحنا ‪ .34-31 :19‬لن يرتكب من هم خننبراء فنني التعننذيب‬ ‫هذا الخطأ بأن يعتقدوا أن إنسانا حّيا تقد مات‪.‬ويقول الخننبراء الطننبيين أ ّ‬ ‫ن‬ ‫الماء الذي خرج من جنب يسوع تقد يكون من ال"بيريكارديوم" وهو جيب‬


‫ء عندما يتوّتق‪.‬ف القلب‪.‬فقد كان يسوع ميتا إذا‪ .‬ولكننن‬ ‫يحيط بالقلب يمتل ما ّ‬ ‫رّبما هم زاروا القبر الخاطئ وظّنوا خطف ًأ أّنه تقام‪.‬‬ ‫القبر الخطأ‬

‫‪(3‬‬ ‫‪.1‬‬

‫كان القبر بالقرب من الصليب‪ :‬يوحنا ‪.42-38 :19‬‬

‫‪.2‬‬

‫لقد رأت مريم المكان الذي دفن فيه‪ .‬وتقد عرف بيلطس إلى‬ ‫أيننن يرسننل الحننرا س‪ :‬مننتى ‪ .66-61 :27‬وهننم لننم يننزوروا إذا القننبر‬ ‫الخطأ‪ .‬فدعونا نزور القبر إذف ًا‪.‬‬ ‫ج‪ .‬القبر الفارغ‪ :‬متى ‪ .15-11 :28‬هل كان القبر فارغا؟ إن لم يكن كذلك‬ ‫فقد أخذ اليهود جسده إذا‪ .‬ولكن وبما أّنهم حنناولوا تننبرير القننبر الفننارغ‬ ‫سرق الجسد كما يّدعون؟‬ ‫ن القبر كان فارغا‪ .‬فهل ُ‬ ‫يؤّكد على أ ّ‬ ‫ي أحنند مننن أن يسننرق‬ ‫د‪ .‬الجسد المسروق‪ :‬كننان ليكننون الصننعب ج نّدا ل ّ‬ ‫الجسد نظرّا لحجمه الكبير والحرا س الرومان على الباب‪ .‬وكننان هننناك‬ ‫ن التلميننذ‬ ‫إحتمالن‪ :‬أحد غير التلميذ سرق الجسد وإدعى القيامننة أو أ ّ‬ ‫سرتقوا الجسد واّدعوا القيامة‪.‬‬ ‫دعونا نعالج الحتمال الول‪:‬‬

‫‪.1‬‬

‫شخ ص غير التلميذ سرق الجسد‪ .‬يوحنننا ‪:20‬‬ ‫‪ .29-19‬فقد كان التلميننذ خننائفين ومختننبئين وكننانوا تقنند هربننوا لنندى‬ ‫توتقي‪.‬ف يسوع‪ .‬فهل كان المننر كّلننه مجنّرد هلوسننة؟ لقنند لمننس تومننا‬ ‫الشكاك يسوع ولم يكن المر هننذيانا بالنسننبة إليننه‪ .‬ولكننن تقنند تكننون‬ ‫القيامة مجّرد خدعة‪ ،‬أي الحتمال الثاني‪...‬‬

‫‪.2‬‬

‫لقد سرق التلميذ الجسنند‪ .‬أعمننال الرسننل ‪:4‬‬ ‫‪ .13-12‬هل تذكر التلميذ الجبناء؟ )متى ‪ .(56 :26‬هل تذكر بطننر س‬ ‫ن شيء ما‬ ‫الذي أنكر المسيح؟ لقد تحّلوا الن بشجاعة ل توص‪.‬ف‪ .‬إل أ ّ‬


‫تقد حد ث‪ .‬فوفقا لتاريخ الكنيسة الولى لقد استشهد جميع التلميننذ مننا‬ ‫عدا يوحنا‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫صلب بطر س رأسا على عقب‪.‬‬

‫‪‬‬

‫طعن توما بالحربة حتى الموت‪.‬‬

‫‪‬‬

‫تقطع رأ س يعقوب على يّد هيرودو س)أعمال الرسل ‪(2-1 :12‬‬

‫‪‬‬

‫استشهاد متى‪.‬‬

‫‪‬‬

‫صلب اندراو س‪.‬‬

‫‪‬‬

‫استشهاد فيلبس‪.‬‬

‫‪‬‬

‫طعن يهوذا بالحربة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫صلب سمعان الغيور‪.‬‬

‫‪‬‬

‫تقطع ماتيا س بالفأ س حتى الموت‪.‬‬

‫ل هذه العنذابات؟ منن كنان ليتعنّذب ويمنوت منن‬ ‫مل هؤلء الرجال ك ّ‬ ‫لماذا تح ّ‬ ‫أجل كذبة ل تعود عليه بأّيننة نفعننة؟ ينهننار المننرء عننندما يكننون لوحننده وتحننت‬ ‫الضغط‪ .‬لم ل؟‬ ‫ لقد عاين هؤلء الرجال تقيامة يسوع من الموات ‪ :‬كورنثو س الولى ‪-1 :15‬‬‫‪ .6‬فقد رأى المسيح الذي تقام أكثر من ‪ 500‬شخ ص سوّيا‪ .‬والثبات إذا تقطعنني‬ ‫ول يحتمل الجدل‪.‬‬ ‫الخلصة‪ :‬الديانة المسيحّية حقيقّية ومعقولة‪ :‬أعمال الرسل ‪.28-24 :26‬‬ ‫ويسوع هو ابن ا! وما تقد تبقى هو أن نأخذ القرار بأن نتبعه‪.‬‬


‫من هو يسوع المسيح‬ ‫يوحنا ‪14 :1 :1‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.1‬‬

‫سد‪.‬‬ ‫يسوع هو ا متج ّ‬

‫‪.2‬‬

‫تخّيل أّنك كّلي القّوة وتريد أن تخاطب النمل لتقول لهم كم تحّبهم‪.‬‬ ‫كي‪.‬ف تفعل ذلك من دون أن تخيفهم؟ بأن تصبح نملة مثلهم‪.‬‬ ‫كولوسي ‪9 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل جنانب منن‬ ‫ن كن ّ‬ ‫ل ملء ا موجود في المسيح‪ .‬ويعنني هنذا أ ّ‬ ‫ك ّ‬

‫‪.1‬‬

‫شخصّية يسوع موجود في المسيح‪ .‬دعونا ننظر إذا إلى شخصّية يسوع‪...‬‬ ‫مرتقس ‪41-35 :4‬‬

‫‪.2‬‬

‫يسوع كما ا هو كّلي القّوة هو مسيطر على الطبيعة‪ .‬يسوع هو ا‪.‬‬ ‫ج‪ .‬لوتقا ‪13-1 :4‬‬ ‫ن يسوع تقد جّرب مثل بقّية النننا س بالنانّيننة )آيننة ‪ (3‬والمادّيننة والقنّوة‬ ‫إل أ ّ‬ ‫)آية ‪ (7-6‬والكبرياء )آيننة ‪ .(10‬إل أّنننه حننارب منن خلل الكتناب المقنّد س‬ ‫وهو كان من دون خطّية )كورنثو س الثانية ‪.(21 :5‬‬ ‫د‪ .‬عبرانيين ‪18-14 :2‬‬ ‫لقد شاركنا يسوع ببشريتنا لكي يحّررنننا مننن الخننوف ولكنني يعيننننا عننندما‬ ‫نجّرب‪.‬‬ ‫ه‪ .‬عبرانيين ‪16-14 :4‬‬ ‫يسوع كما ا يرثي لضعفاتنا‪ ,‬ويمكن أن يفهمنا لّنه إنسان مثلنا‪.‬‬

‫و‪ .‬مرتقس ‪39-29 :1‬‬


‫لقد تعاط‪.‬ف يسوع مع النننا س ولّبننى حاجنناتهم )آيننة ‪ .(33-29‬لقنند كننانت‬ ‫الصلة الولوّية في حياته )آية ‪ (35‬وتقد كان مرّكز على تحقي ق هدفه )آيننة‬ ‫‪.(38‬‬ ‫ز‪ .‬لوتقا ‪43-32 :22‬‬ ‫يسوع كما ا غفور ومليء بالمحبة‪.‬‬ ‫يوحنننا الولننى ‪ .6-3 :2‬هنندف النسننان المسننيحي هنو أن يعيننش مثنل‬

‫‪.3‬‬

‫يسوع‪ .‬ويجب أن يكون هذا هدفنا إن أردنا أن نكون مسيحيين‪.‬‬ ‫يوحنا ‪6 :14‬‬

‫‪.4‬‬ ‫‪.1‬‬

‫الطري ق‪ -‬الوحيدة‪ ،‬فهو ليس مجّرد طري ق بل الطري ق الوحيدة‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ ق ليس فقط بعض من الحقيقة بل ملء حقيقة ا‪.‬‬ ‫الح ّ‬ ‫ج‪ .‬الحياة‪ -‬ليس من خيار آخر سننوى الحينناة الننتي خلقنننا كنني نحياهننا‪ :‬حينناة‬ ‫جذابة وناجحة ومرضية!‬ ‫م القرارات في حياتك على الطلق‪.‬‬ ‫د‪ .‬أعمال ‪ :12 :4‬هذا القرار هو أه ّ‬


‫حكمة البشر وحكمة ا‬ ‫ل شخ ص على وجه المعمورة يسأل السؤال عينه بطريقة أو بأخرى أل‬ ‫ك ّ‬

‫‪.1‬‬

‫وهو‪ :‬كي‪.‬ف يمكن أن أعيش بالفعل؟‬ ‫أما الكتاب المقّد س فهو يقننول أّنننه هننناك طريقننتين للجابننة علننى هننذا‬

‫‪.2‬‬

‫السؤال‪:‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪20-18 :1‬‬

‫‪‬‬ ‫‪.1‬‬

‫أين يقع الصليب؟ أهو بحسب حكمة البشر أم حكمة ا؟‬

‫‪.2‬‬

‫كي‪.‬ف ينظر النسان بحكمته إلى الصليب؟‬ ‫ل حكمة البشر؟‬ ‫ج‪ .‬كي‪.‬ف ينظر ا بحكمته إلى ك ّ‬ ‫د‪ .‬إن كنت أعتقد أّنك جاهل وأنت تعتقد عّني بالمثل فكي‪.‬ف تكننون حقيقننة‬ ‫علتقتنا إذا؟‬ ‫ه‪ .‬ما هي العلتقة إذا بين حكمة ا وحكمة البشر؟ ونحن نتكّلم هنا عننن‬ ‫شيئين يأخذان منحنيين معاكسين لبعضننهما البعننض‪) .‬إتقننرأ يعقننوب ‪:4‬‬ ‫‪.(4‬‬

‫‪‬‬

‫كورنثو س الولى ‪20-18 :3‬‬ ‫ل" و "لكي يصير حكيما"؟‬ ‫و‪ .‬ماذا تعني العبارات التالية "فليصر جاه ف ً‬ ‫جهة من هذه اليات؟ حكمة ا وحكمة‬ ‫ة أخرى ما هي الرسالة المو ّ‬ ‫ز‪.‬مّر ف ً‬ ‫البشر مختلفتان جّدا‪.‬‬ ‫ح‪ .‬ليمكنك أن تقطع الخليج على خشبة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫متى ‪23-13 :16‬‬ ‫ط‪ .‬ماذا تعني عبارة "انتهر بطر س يسوع"؟‬ ‫ي‪ .‬ماذا كانت رّدة فعل يسوع؟‬ ‫ك‪ .‬من أين تأتي فعلّيا حكمة النسننان؟ مننن الشننيطان‪ .‬لقنند كننان يسننوع‬ ‫واضحا‪ .‬وليس عجيبا إذا أن تكون عكس حكمة ا‪.‬‬


‫م‪ :‬ما هي حكمة النسان حول معنى الحياة الحقيقي؟ ما‬ ‫ل‪ .‬سؤال مه ّ‬ ‫الذي نتعّلمنه منن شاشنات التلفنزة ومنن الشنوارع ومنن الفلم ومنن‬ ‫البرامج التلفزيونّية؟ ما الذي يحاول العننالم أن يخبرنننا إينناه عننن مكننان‬ ‫الحياة الحقيقّية؟ إبحث دائما عن الطليعة‪ .‬إحصل على ما تريد‪ .‬إحصل‬ ‫على القّوة واللذة والسننلطة الننتي ترينندها‪ .‬إحصننل علننى المننال‪ .‬إحننم‬ ‫نفسك‪ .‬دافع عن حقوتقك‪ .‬دافع عننن اسننتقلليتك‪ .‬إحصننل علننى محننا ٍ‬ ‫م‬ ‫جيد‪...‬إلخ‬ ‫ماذا إذا في نواة حكمة النسان؟ النذات‬ ‫‪ .3‬متى ‪26-24 :16‬‬ ‫ما هي رسالة يسوع من هذه اليات؟ ما هي حكمته عن الحياة الحقيقّية؟‬ ‫ك رسالة جذرّية‪.‬‬ ‫جه من دون ش ّ‬ ‫إنها عكس حكمة العالم‪ .‬وهو تقد و ّ‬ ‫نكران النفس؟ ماذا يعني هذا؟‬

‫‪.1‬‬ ‫‪(1‬‬

‫الكلمة اليونانّية "أرنييننومي" تعننني فنني “أن يتننبرأ مننن”‪ .‬وهنني‬ ‫ي‪ .‬ماذا يعني أن تتبرأ من ابنك أو ابنتك؟‬ ‫كلمة تحمل معنى تقو ّ‬

‫‪(2‬‬

‫يحاول يسوع أن يقول لنا أّننا كّلنا عشنا بحسب العالم ووضعنا‬ ‫أنفسنا كمركننز لحياتنننا وحننان الننوتقت الن لكنني نتننبرأ كّليننا مننن الننذات‬ ‫القديمة وأن نتحّول إلى طريقة مختلفة للعيش‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫"إحمل صليبك"‪ .‬ماذا تعني هذه العبارة؟ لماذا تستعمل الصلبان؟‬ ‫للموت‪ .‬أي أن نقتل الذات القديمة وأن ل ندافع عنها بل أن ندعها تموت‪.‬‬ ‫ج‪" .‬إتبعاني" لماذا من المستحيل أن نفعل هذا مننن دون أن نطبنن ق المننور‬ ‫الن‪.‬ف ذكرها؟ لحظ‪ :‬مننن المسننتحيل أن نتبننع يسننوع مننن دون أن نلننبي‬ ‫شروط التلمذة‪.‬‬ ‫د‪ .‬ما الذي يقوله يسوع عننن آخننرة النننا س الننذين يعيشننون بحسننب حكمننة‬ ‫البشر؟ من "يخّل ص" نفسه )يحميها ويدافع عنها( سيخسرها‪.‬‬


‫ه‪ .‬ما الذي سيحد ث مع النا س الجهال الذين "يهلكننون نفسننهم مننن أجلننه"؟‬ ‫سيجدونها‪ .‬سيجدون الحياة الحقيقّية‪ .‬وحياة يسوع وتقيامته همننا الثبننات‬ ‫على ما عّلمه‪.‬‬


‫نعمة ا‬ ‫كورنثو س الثانية ‪ -10 :5‬هننل تشننعر أّنننك مرتنناح للمثننول أمننام عننرش‬

‫‪.1‬‬

‫المسيح؟ لماذا أو لم ل؟ سنتعّلم في هذه الدراسة كينن‪.‬ف يمكننن أن نصننبح‬ ‫واثقين تماما من المثول أمام ا‪.‬‬ ‫هناك أكثر من ‪ 110‬مرجع لنعمة ا في العهد الجدينند وم نّرات عدينندة‬

‫‪.2‬‬

‫م جّدا‪.‬‬ ‫أشير فيها إلى الموضوع‪ .‬فالنعمة هي موضوع كتابي مه ّ‬ ‫أعمال الرسل ‪ -26 :14‬مناذا تعنني العبنارة التالينة "نعمنة ان"‬

‫‪.1‬‬

‫بالنسبة إليك؟‬ ‫أعمال الرسل ‪ -24 :20‬لماذا دعيت رسالة يسوع بن"بشارة نعمة‬

‫‪.2‬‬ ‫ا "؟‬

‫هناك طريقيتين أساسيتين يمكن أن يخل ص النا س منن خللهنا )أي أن‬

‫‪.3‬‬

‫يقبل بهم ا(‪:‬‬ ‫ل ما هو‬ ‫بالعمال‪ -‬أي أن نستح ق مكاننا مع ا من خلل فعل ك ّ‬

‫‪.1‬‬

‫صواب‪.‬‬ ‫ويكون المقيا س هنا هو الكمال‪.‬‬

‫‪(1‬‬ ‫‪(1‬‬

‫يعقننوب ‪ -10 :2‬أن نخطىننء فنني واحنندة يعننني أن‬ ‫ل‪ .‬فخطية واحدة تقد تمنع النسان من أن يخل ص‪.‬‬ ‫نخطىء في الك ّ‬

‫‪(2‬‬

‫غلطية ‪-3 :5‬كتبت هذه الرسالة لمننن أخننذوا بعننض‬ ‫العمال وجعلوها مقيا س الخلص‪.‬‬ ‫ل واحد فينا يفشل ول يحصل‬ ‫ج( رومية ‪ -23 :3‬إستنادا إلى العمال ك ّ‬ ‫أحد على الخلص‪.‬‬


‫لن يقبل ا بشيء أتقل من الكمال أيننن برأيننك عليننه أن‬

‫‪(2‬‬

‫يضع الحدود؟ كم سيكون ا عننادل ف ً إن خّلنن ص أحنندهم الننذي حّقنن ق‬ ‫ل بنقطة واحدة أي ‪%64‬؟ فليس‬ ‫‪ %65‬من العمال ويدين من هم أتق ّ‬ ‫لدى ا سوى مقيا س واحد وهو الكمال!‬ ‫بالنعمة‪ -‬أعطانا ا الخلص كهدّية ل نستحّقها‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫م هو مننا تقنند فعننل يسننوع مننن‬ ‫مان‪ .‬بل ما يه ّ‬ ‫‪ (1‬فأعمالك أو آداؤك ل يه ّ‬ ‫أجلك‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫رومية ‪"" -25-22 :3‬متبّررين" )أي أّنك بريء( مجانا بنعمته‬

‫‪.2‬‬

‫رومية ‪ -8-4 :4‬لماذا يحصل الشخ ص الذي يأتي إلى يسوع‬ ‫على الخلص التام؟ )لن بّر المسيح تقّدم إلى الشخ ص(‪.‬‬ ‫ج‪ .‬كولوسي ‪ -23-21 :1‬كي‪.‬ف ينظر ا إلى شخ ص تصننالح معننه مننن‬ ‫خلل المسيح؟ تقديس وبل لننوم ول شننكوى أمننامه! هننل هننناك أيّ‬ ‫أحد فعلّيا من دون شكوى؟ لماذا ينظر ا إليه بهذه النظرة إذا؟‬

‫‪ (2‬لقد أصبحت نعمته متاحة لنا فقط لن يسوع كان مستعدا لكي ينندفع‬ ‫الثمن الكبير للخطية‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫كورنثو س الثانية ‪ -9 :8‬لقد أصبح فقيرّا من أجلنا‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫عبرانيين ‪ -9 :2‬لقد ذاق الموت من أجل جميع النا س‪.‬‬ ‫ج‪ .‬بطر س الولى ‪ -19-18 :1‬نحن مفدّيين ليس بأمور فانية بننل بنند ّ‬ ‫م‬ ‫يسوع المسيح الثمين‪.‬‬ ‫د‪ .‬يوحنا الولى ‪ -10-8 :5‬ماذا يعني كلّ هذا؟ ا يحّبني! لقنند أحبنننا‬ ‫لدرجة أنه أرسل يسوع ليموت من أجل خطايانا لكنني نحصننل علننى‬ ‫الخلص بالنعمة!‬

‫‪ .4‬إن كان الخلص بالنعمة وليس بالعمال فهل الجميع مخّل ص إذا؟‬ ‫‪.1‬‬

‫عبرانيين ‪ -9 :2‬من أجلي مات يسوع؟‬


‫تيموثاو س الولى ‪ -5-3 :2‬كم شخ ص يريد ا أن يخل ص؟‬

‫‪.2‬‬

‫ج‪ .‬تسالونيكي ‪ -10-6 :1‬هل سيخل ص جميع النا س؟ إن كان يسوع تقد مات‬ ‫ن ليننس الجميننع‬ ‫من أجل الجميع وهو يريد أن يعطي نعمته للجميع إل ّ أ ّ‬ ‫سيخلصون فماذا يعني هذا إذا؟ علينا أن نقبننل هنندّيته‪ .‬علينننا أن نحصننل‬ ‫على الغفران‪ .‬وعلينا أن نقول "نعم أنا أريد علتقننة مننع ان عننن طرينن ق‬ ‫نعمته‪".‬‬ ‫أي بعبارة أخرى فالغفران ل يبقى غفرانا إن لم نقبل به‪.‬‬ ‫د‪ .‬أعمال الرسل ‪ :39-36 :2‬كي‪.‬ف يطلب بطر س مننن مسننتمعيه أن يقبلننوا‬ ‫النعمة؟‬ ‫التوبننة‪ -‬الرجننوع مننن العننالم والعننودة إلننى يسننوع‬

‫‪(1‬‬ ‫المسيح‪.‬‬

‫المعمودّية‪ -‬إعطاء ذاتك القديمة إلى ا لُتدفن لكي‬

‫‪(2‬‬

‫يقيمك إلى حياة جديدة من خلل نعمته‪.‬‬ ‫ن يعطيها ا لهم مجانا؟‬ ‫ما هي الهدّية التي وعدهم أ ّ‬ ‫ج(مغفرة الخطايا‪ -‬لّننا نث ق بما فعله يسوع‪.‬‬ ‫د(الروح القد س‪ -‬ليساعدنا في حياتنا الجديدة‪.‬‬ ‫‪ .5‬من يستطيع أن يكون واثقا بخلصه؟‬ ‫أ‪ .‬الشخ ص الذي تقبل نعمة ا كما فعل النا س في أعمال الرسل الصحاح‬ ‫الثاني‪.‬‬ ‫ب‪ .‬الشخ ص الننذي يثبننت علننى إيمننانه فنني يسننوع المسننيح ول يننتركه أبنندا‪.‬‬ ‫كولوسي ‪ ،23-22 :1‬عبرانيين ‪ 14 :3‬الثقة تكمن في عمل يسوع على‬ ‫الصليب‪ .‬فنحن إن استجبنا باليمان لعمله فهذا العمل علننى الصننليب هننو‬ ‫ن إنجازاتننا تقند تتغّينر وتختلن‪.‬ف‬ ‫الذي يخّلصنا وليس إنجازاتنا الخاصنة‪ .‬إذ أ ّ‬


‫ولكن خلصه ل يتغّير أبدا‪ .‬فهو يسامحنا ويطّهرنا ويصالحنا مع ا‪ .‬لننذلك‬ ‫نحن واثقون‪.‬‬ ‫‪ .6‬ما هي رّدة الفعل الصحيحة الوحيدة تجاه "الخلص بالنعمة؟"‬ ‫أ‪ .‬يوحنا الولى ‪ -1 :3‬الفرح والدهشة‪.‬‬ ‫ب‪ .‬كورنثو س الولى ‪ -10-9 :15‬اللتزام الكامل مع يسوع‪.‬‬ ‫ت نعمة يسوع؟ هل أنت مخّل ص من خلل النعمة؟‬ ‫‪ .7‬هل تقبل َ‬


‫دراسة المتابعة الولى‬ ‫ماذا بعد المعمود ّية؟‬ ‫) أول جلسة تلمذة(‬ ‫مقّدمة‬ ‫‪.1‬‬

‫ناتقش‪ :‬أول أيامه كمسيحي‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫صلّيا معا‪.‬‬

‫‪.1‬‬

‫إهتداء ثلثة آلف شخ ص‬

‫‪.1‬‬

‫أعمال الرسل ‪47-36 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫‪(1‬‬

‫كي‪.‬ف يصبح الشخ ص مسيحّيا‬

‫‪(2‬‬

‫شّدد على فرحة الخلص‬

‫مواظبة‪ -‬تعاليم الرسل‪ -‬الكلمة‬ ‫‪(1‬‬

‫ل يوم‪:‬‬ ‫عّين تقراءات يومّية واتقترح إصحاحا لك ّ‬ ‫‪(1‬‬

‫كولوسي ‪3‬‬

‫‪(2‬‬

‫يوحنا الولى ‪5-1‬‬ ‫ج( بطر س الولى ‪5-1‬‬

‫‪ -2‬عّلمه كي‪.‬ف يستعمل الكتنناب المقنّد س‪ .‬تقنند يكننون دفننترا للخلننوات‬ ‫الصباحّية مفيدا لبعض النا س‪.‬‬ ‫ج‪ .‬حياة الشراكة‬ ‫ل إجتماع‪ :‬يوم الحد ومناتقشة النجيل‬ ‫‪ (1‬ناتقش هدف ك ّ‬ ‫‪ (2‬ناتقش التوّتقعات التقدمة )‪ .(%10‬إتقننرأ معننه ملخنني ‪ 12-6 :3‬وكورنثننو س‬ ‫الثانية ‪.9-6 :9‬‬ ‫د‪ .‬الصلة‬


‫‪ (1‬ناتقش موضوع اليمان )مرتقس ‪.(24-22 :11‬‬ ‫‪ (2‬شارك معه صلواتك المستجابة‪.‬‬ ‫ه‪ .‬كسر الخبز‪ -‬الشراكة )كورنثو س الولى ‪(32-23 :11‬‬ ‫‪ (1‬ناتقش هدف الخبز وثمر الكرمة‬ ‫‪ (2‬يحمي من تقساوة القلب‬ ‫‪.2‬‬

‫إهتداء بولس )أعمال الرسل ‪(25-18 :9‬‬ ‫‪.1‬‬

‫بدأ بولس مباشرة بالوعظ‪.‬‬ ‫‪ (1‬مع من شاركت إيمانك؟‬ ‫‪ (2‬ضع تقائمة بالشخاص الذين ستشارك معهم‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫نما بولس بقّوة‬ ‫ج‪ .‬تعّرض بولس أيضا للضطهاد‪.‬‬

‫خلصة ‪ :‬صليا سوّية )أتقترح أن تجثوا على ركبتيكما(‬


‫دراسة المتابعة الثانية‬ ‫المسيح هو حياتك‬ ‫) جلسة التلمذة الثانية(‬ ‫مقّدمة‬ ‫‪.1‬‬

‫ناتقش المور التالية‪:‬‬ ‫‪(1‬‬

‫ل يوم‬ ‫هل حصل على خلوة صباحّية مع ا ك ّ‬ ‫في هذاالسبوع‪.‬‬

‫‪(2‬‬

‫ن شننناركت إيماننننك ودعنننوته إلنننى‬ ‫منننع َمننن ْ‬ ‫المناتقشة؟‬

‫‪(3‬‬

‫هل تشننعر بالرضننى حننول مسننتوى تضننحيتك‬ ‫في الوتقت والمال؟‬

‫ب‪ .‬صّليا‬ ‫‪ .1‬كولوسي ‪4-1 :3‬‬ ‫أ‪.‬تقمتم مع المسيح في المعمودّية )كولوسي ‪.(12 :2‬‬ ‫ب‪.‬اهتموا )بالفكر والمشاعر( بما فوق‪.‬‬ ‫ج‪ .‬المسيح هو حياتكم‪.‬‬ ‫‪.2‬أميتوا )كولوسي ‪(11-5 :3‬‬ ‫أ‪.‬كن منفتحا عن أكبر تح ٍد لك في هذا السبوع‪.‬‬ ‫ب‪.‬تكّلم عن طرق عملّية يمكنك أن تصلب فيها هذه الخطايا‪.‬‬ ‫‪.3‬البسوا )كولوسي ‪(14-12 :3‬‬ ‫أ‪.‬الرأفة‪.‬‬ ‫ب‪.‬اللط‪.‬ف‪.‬‬ ‫ج‪ .‬التواضع‪.‬‬


‫د‪ .‬الوداعة‪.‬‬ ‫ه‪ .‬طول الناة‪.‬‬ ‫‪.4‬رّدة فعل جديدة )كولوسي ‪(21-15 :3‬‬ ‫أ‪.‬السلم )آية ‪(15‬‬ ‫ب‪.‬شاكرين )آية ‪(16-15‬‬ ‫ل تقلوبكم )آية ‪(17‬‬ ‫ج‪ .‬من ك ّ‬ ‫د‪ .‬العلتقات بين أفراد العائلة )آيات ‪(21-18‬‬ ‫ب العمل‪ -‬العلتقة مع الموظفين )آية ‪(1 :4 ،22 :3‬‬ ‫ه‪ .‬ر ّ‬ ‫و‪ .‬المعلّم‪ -‬العلتقة مع التلميذ‬ ‫خلصة‬ ‫صّليا سوّيا )أتقترح أن تجثوا(‬


‫دراسة المتابعة الثالثة‬ ‫أفضل الصدتقاء على الطلق‬ ‫) جلسة التلمذة الثالثة(‬ ‫مقّدمة‬ ‫‪.1‬‬

‫ناتقش المور التالية‪:‬‬ ‫‪(4‬‬

‫علتقتك مع ا‪.‬‬

‫‪(5‬‬

‫ماذا تقرأ في الكتاب المقّد س؟‬

‫‪(6‬‬

‫مع من تشارك إيمانك؟‬

‫ب‪ .‬صّليا سوّيا‪.‬‬ ‫‪ .1‬المقاطع التي تتكّلم عن بعضنا البعض‪:‬‬ ‫أ‪.‬أحّبوا بعضكم البعض )يوحنا ‪ .(35-34 :13‬لقد عّلم يسننوع هننؤلء‬ ‫المسيحيين أن ينعموا بعلتقننات أفضننل مننن تلننك الموجننودة فنني العننالم‪.‬‬ ‫اهتموا بأن تصبحوا أصدتقاء حميمين مع تلميذ المسيح من حولكم‪.‬‬ ‫طة ا ن‬ ‫ب‪.‬أنذروا بعضكم البعض )كولوسي ‪ .(29-28 :1‬تلك هي خ ّ‬ ‫للنضوج‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أصلحوا بعضكم البعض وأحملوا أثقال بعضكم البعض )غلطية ‪-1 :6‬‬ ‫مل الضغط‪ -‬ناتقش النفتاح‪.‬‬ ‫‪ .(2‬تح ّ‬ ‫د‪ .‬إعترفوا بخطاياكم بعضكم لبعض )يعقوب ‪.(16 :5‬‬ ‫ه‪ .‬موتقفنا حيال بعضنا البعض )تسالونيكي الولى ‪(14-12 :5‬‬ ‫و‪.‬ناتقش كي‪.‬ف يمكن أن نبقى على اتصال يومي بعضنننا ببعننض)عننب ‪:3‬‬ ‫‪.(14-12‬‬ ‫ س‪ .‬تفادي المواتق‪.‬ف السيئة عند بعضنا البعض )عبرانيين ‪.(15 :12‬‬


‫ح‪ .‬واجهوا بعضكم البعض )متى ‪ .(17-15 :18‬يبدأ التأديب في الكنيسة‬ ‫من بعضنا البعض وتقلما علينا الستعانة بالخطوة الثانية والثالثة‪.‬‬ ‫ط‪ .‬صّلوا من أجل بعضكم البعض‪ -‬فهذا يحد ث فرتقا )أفسس ‪.(18 :6‬‬ ‫ي‪ .‬الهدف الساسي من المحبة والوحدة‪ -‬تبشير العالم )يوحنا ‪-20 :17‬‬ ‫‪.(23‬‬ ‫م ق في الدراسات‪:‬‬ ‫‪ .2‬لمزيد من التع ّ‬ ‫متى ‪39-37 :22‬‬

‫فيليبي ‪5-1 :2‬‬

‫رومية ‪8-4 :12‬‬

‫فيليبي ‪17 :3‬‬

‫رومية ‪16-9-12‬‬

‫تسالونيكي الولى ‪8 :2‬‬

‫رومية ‪7 :13‬‬

‫تسالونيكي الولى ‪1 :14‬‬

‫رومية ‪1 :14‬‬

‫تسالونيكي الولى ‪11 :5‬‬

‫رومية ‪14 :15‬‬

‫تيطس ‪9-1 :3‬‬

‫أفسس ‪32-25 :4‬‬

‫عبرانيين ‪25-24 :10‬‬

‫أفسس ‪19 :5‬‬

‫يعقوب ‪16-15 :2‬‬


‫دراسة المتابعة الرابعة‬ ‫الرسالة‬ ‫) جلسة التلمذة الرابعة(‬ ‫مقّدمة‬ ‫أ‪.‬ناتقش المور التالية‪:‬‬ ‫‪ (1‬كي‪.‬ف تشعر حيال علتقة التلمذة؟‬ ‫‪(2‬كي‪.‬ف تشعر حيال علتقتك مع ا؟‬ ‫ب‪ .‬صليا سويا‬ ‫‪ .1‬رسالة يسوع‬ ‫أ‪.‬لوتقا ‪10 :19‬‬ ‫ب‪.‬تيموثاو س الولى ‪15 :1‬‬ ‫ج‪ .‬أعمال الرسل ‪24 :20‬‬ ‫د‪ .‬متى ‪20-19 :28‬‬ ‫ ما هي رسالة يسوع؟‬‫ ما هي رسالتك أنت؟‬‫‪ .2‬على التلميذ أن يذهبوا ‪...‬‬ ‫‪.1‬‬

‫‪.2‬‬

‫يوحنا ‪16-1 :15‬‬ ‫‪(1‬‬

‫علتقة مع ا‬

‫‪(2‬‬

‫خطة يسوع للنتشار‬

‫ل التلميذ مثمرين )التلمذة(‪.‬‬ ‫أنظر إلى نمو الكنيسة عندما يكون ك ّ‬ ‫‪-1‬‬

‫أعمال الرسل ‪41 :2‬‬


‫‪-2‬‬

‫أعمال الرسل ‪47 :2‬‬

‫‪-3‬‬

‫أعمال الرسل ‪4 :4‬‬

‫‪-4‬‬

‫أعمال الرسل ‪14 :5‬‬

‫‪-5‬‬

‫أعمال الرسل ‪1 :6‬‬

‫‪-6‬‬

‫أعمال الرسل ‪7 :6‬‬

‫‪-7‬‬

‫أعمال الرسل ‪4 :8‬‬

‫ج‪.‬ناتقش المور التالية‪:‬‬ ‫‪-1‬‬

‫تبشير العالم‬

‫‪-2‬‬

‫الرساليات‬

‫‪-3‬‬

‫أحلمك‬ ‫‪ .3‬الضطهاد سيأتي‪...‬‬

‫‪.1‬‬

‫يوحنا ‪ .4 :16 -18 :15‬لقد افترى النا س على يسوع ولفقوا‬ ‫الكاذيب عنه‪.‬‬

‫‪-1‬‬

‫متى ‪19 :11‬‬

‫‪-2‬‬

‫مرتقس ‪) 21 :3‬من عائلته(‬

‫‪-3‬‬

‫مرتقس ‪22 :3‬‬

‫‪-4‬‬

‫لوتقا ‪2 :23‬‬

‫‪-5‬‬

‫يوحنا ‪48 :8‬‬

‫‪-6‬‬

‫يوحنا ‪16 :9‬‬ ‫‪.2‬‬

‫‪-1‬‬ ‫‪-2‬‬

‫رّدة فعل يسوع‪:‬‬

‫لوتقا ‪24 :23‬‬ ‫عبرانيين ‪2-1 :12‬‬ ‫ج‪ .‬رّدة فعل الرسل‬ ‫أعمال الرسل ‪42-40 :5‬‬


‫خلصة‬ ‫صلّيا سوّيا )جاثيين(‬


‫اليقين العمي ق‬ ‫إليكم دليل دراسات لمّدة ثلثننة عشننر أسننبوعا كتبننت خصيصننا للتلميننذ‬ ‫الجدد الذي يطلبون حياة تقوّية في المسننيح يسننوع وللتلميننذ القنندامى‬ ‫الذين يرغبون في إنعاش مسيرتهم مع ا‪.‬‬


‫الفهر س‬ ‫مقّدمة‬ ‫السبوع الول‪:‬‬

‫الرسالة‬

‫السبوع الثاني‪:‬‬

‫السلطة‬

‫السبوع الثالث‪:‬‬

‫النعمة‬

‫السبوع الرابع‪:‬‬

‫الموت عن النفس‬

‫السبوع الخامس‪:‬‬

‫العائلة‬

‫السبوع الساد س‪:‬‬

‫القلب‬

‫السبوع السابع‪:‬‬

‫الخضوع‬

‫السبوع الثامن‪:‬‬

‫الصراع‬

‫السبوع التاسع‪:‬‬

‫الصلة‬

‫السبوع العاشر‪:‬‬ ‫السبوع الحادي عشر‪:‬‬

‫ضبط النفس‬ ‫المال والزواج‬

‫السبوع الثاني عشر‪:‬‬

‫النمو والرشاد‬

‫السبوع الثالث عشر‪:‬‬

‫كيفّية الدراسة‬


‫مق ّدمة‬ ‫لقد أعطي إليننك هننذا الكتنناب علننى الغلننب فنني اليننوم الننذي اعتمنندت فيننه‬ ‫للمسيح‪ .‬وإن كان هذا صحيحا فهذا أهم يوم في حياتك علننى الطلق‪ .‬ففنني‬ ‫هذا اليوم ولدت من فوق! وسيؤّثر القرار الذي اّتخنذته أن تمنوت منع المسنيح‬ ‫ل ش ن قّ مننن‬ ‫في المعمودّية وأن تقبل نعمته وأن تلبس حياته الجديدة‪ ،‬على ك ن ّ‬ ‫حياتك‪ .‬تماما كما تقول كلمة ا في كولوسي ‪" :3:3‬لّنكم تقنند مّتننم وحينناتكم‬ ‫مستترة مع المسيح في ا"‪.‬‬ ‫لقد كتبت هذه الدراسات التي تنوي تقراءتها لتساعدك في تعمي ق يقينك مننن‬ ‫ل يوم لمّدة ثلثة عشر أسبوعا‪ .‬ويمكن أن يقرأها أيضا من له فنني‬ ‫كلمة ا ك ّ‬ ‫اليمان وتقننت طويننل ويرغننب فنني العثننور علننى "الحينناة الجدينندة" مننن خلل‬ ‫الرجوع إلى السس‪ .‬وتقبل أن تبدأ في دراسة كلمة ان عليننك أن تفهننم منندى‬ ‫أهميتها بالنسبة إليك‪ .‬فأنت إن بنيننت أساسننا صننلبا الن سيسنناعدك ذلننك خلل‬ ‫السنين القادمة‪.‬‬ ‫ل عمل صننالح )تيموثنناو س الثانيننة ‪:3‬‬ ‫ن كلمة ا حّية فهي تجّهزك لك ّ‬ ‫وبما أ ّ‬ ‫مة من‬ ‫‪ .(7-1‬لقد التزم يسوع بعم ق بالكلمة واستعملها بقّوة في الوتقات المه ّ‬ ‫الصراع الروحي‪) .‬متى ‪ (11-1 :4‬و)لوتقا ‪ .(13-1 :4‬فيظهر لنا يسوع من خلل‬ ‫ب الكلمة وأن نستعملها يومّيا في حياتنا‪ .‬وتقال‬ ‫مثله أّننا بحاجة نحن أيضا أن نح ّ‬ ‫ل كلمة تخرج من فم ا"‪ .‬تقننّرر‬ ‫يسوع‪" :‬ليس بالخبز وحده يحيا النسان بل بك ّ‬ ‫أن ل تدع أي شيء يؤخر دراستك اليومّية لكلمة ا‪ .‬فحياتك تعتمد على ذلك‪.‬‬

‫م من النمو‬ ‫من أجل أكبر ك ّ‬ ‫‪.1‬‬

‫إشت ِر دفترا واحفظ الملحظات التي كتبتها خلل تقراءتك لهذه‬ ‫مقت‬ ‫ل ما تع ّ‬ ‫الدراسات‪.‬سيساعدك كثيرا تدوين أجوبتك وخواطرك‪ .‬فك ّ‬ ‫بهذه المور الن زادت فعاليتك في مشاركة ما تعرفه مع الخرين‪.‬‬


‫‪.2‬‬

‫تقّيد بوتقت محّدد ومكان محّدد لتدر س فيه‪ .‬اختر الثنين بطريقة ل‬ ‫تتعننرّض فيهننا للزعنناج والتشننويش‪ .‬الوتقننات الصننباحّية هنني الفضننل‬ ‫بالنسبة إلى النا س الذين يتبعون برنامجا تقليديا‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫ل مراجع اليات في هذه‬ ‫كن من تحديد ك ّ‬ ‫طا للتم ّ‬ ‫إتقرأ وضع خ ّ‬ ‫الدراسة‪ .‬سيساعدك ذلك على تذّكر مكان المقاطع وستعطيك طريقة‬ ‫أخرى لتكون فعال ف ً كتلميذ للمسيح‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫ابني علتقة وثيقة مع تلميذ للمسيح ناضج في اليمان يمكنه أن‬ ‫يراتقب نموك من خلل الدراسات‪ .‬إحصل على أكبر كمّية من المساعدة‪.‬‬ ‫مسنا للحصنول علنى الرشناد والتصنحيح‪ .‬وستسناعدك هنذه‬ ‫وكنن متح ّ‬ ‫المواضيع المهمة التي ستدرسها لبقّية حياتك‪ .‬وعليننك أن تعطنني أفضننل‬ ‫ما عندك‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫ل دراسة أكتب التاريخ الحالي في المكان‬ ‫وفيما تعمل على ك ّ‬ ‫المحّدد‪ .‬فسيساعدك ذلك على مراتقبة إلتزامك بالدراسة‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫احفظ هذه الملحظات وراجع هذه المبادئ‪ .‬تقد تكون ملحظاتك‬ ‫ما عندما تحتاج إلى التشننجيع فنني هننذه المجننالت أو‬ ‫الخاصة مرجعا مه ّ‬ ‫عندما تشارك مع الخرين‪.‬‬

‫السبوع الول‬ ‫الرسالة‬ ‫فاذهبوا وتلمذوا جميع المم ‪...‬‬ ‫متى ‪19 :28‬‬ ‫لقد اّتخذت أعظم تقرار يمكن أن تأخذه في حياتك‪ .‬وستدر س في أّول أسننبوع‬ ‫طة ا لحياتك ليستعملك لتجلب الخرين للحينناة الجدينندة‬ ‫لك كتلميذ ما هي خ ّ‬


‫الننتي وجننّدتها أنننت فنني المسننيح يسننوع‪ .‬والدراسننات الخننرى الننتي سننتتبع‬ ‫ستساعدك في التحضير لهذه الرسالة ولكن يجنندر بننك أّول ف ً أن تفهننم مننا هننو‬ ‫هدفك الذي يجلب الكتفاء كتلميذ للمسيح‪.‬‬ ‫اليوم الو ل‪ -‬الكلمات الخيرة اله ّ‬ ‫م‬ ‫‪.1‬‬

‫إن كنت لم تقرأ المقّدمة في الصفحة السننابقة‪ ،‬إفعننل ذلننك تقبننل أن‬ ‫تبدأ‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫تقبل أن تبدأ فعليا بهذه الدراسات في النجيل خذ بعض الوتقت لتدّون‬ ‫ماذا تعني لك معمودّيتك في المسيح يسوع‪ .‬لمنناذا اعتمنندت؟ مننا الننذي‬ ‫ن أميننن وعُ ن ْد إليننه‬ ‫ ق هذا العتراف فنني مكننا ٍ‬ ‫تغّير بفضل هذا القرار؟ أب ِ‬ ‫ي لك عن معنى تقرارك وعن‬ ‫غالبا؟ وعلى مّر السنين ستكون كتذكار تقو ّ‬ ‫الذي تريد أن تشاركه مع الخرين‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫الكلمات الخيرة التي يقولها النسان تخبرنا كثيرا عن الشننياء الهننم‬ ‫في تقلبه‪ .‬إنتقننل إلننى مننتى ‪ 20-18 :28‬وإتقننرأ مجنّددا الوصنّية الخيننرة‬ ‫ليسوع المسيح تقبل أن يترك هذا العالم‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫ماذا يعني أن يكون ليسوع السننلطة عليننك؟ كينن‪.‬ف تشننعر حيننال هننذا‬ ‫المر؟ أين يريدك أن تذهب؟ ماذا يريدك أن تفعل بالحياة التي أعطنناك‬ ‫إّياها؟ من في حياتك سمع نداء يسوع لحياته أن يننذهب وذهننب إليننك؟‬ ‫كي‪.‬ف تشعر حيالهم بسبب ذلك؟‬

‫‪.5‬‬

‫يرسلك يسوع إلى العالم لتحضر النا س إليه‪ .‬إكتب أسماء الشننخاص‬ ‫سار‪.‬‬ ‫في العالم الذين تريد أن تنقل إليهم حالّيا الخبر ال ّ‬ ‫اليوم الثان ي‪ -‬أطفال يتك ّلمون‬

‫‪.1‬‬

‫إبدأ بقراءة بطر س الولى ‪ .3-2 :2‬من هم بعض النا س الذين تلقوا‬ ‫ي طريقة أنت "مولود الن"؟‬ ‫هذه الرسالة؟ في أ ّ‬


‫إتقرأ الن ‪3‬بطر س الولى‪)17-13 :‬وبخاصة الية ‪ 15‬والية ‪ .(16‬هل‬

‫‪.2‬‬

‫يبندو أن بنولس توّتقنع منن المولنودين الجندد أن ينتظنروا تقليل ف ً تقبنل أن‬ ‫يشاركوا إيمانهم؟ وأنت "كمولود جديد" ماذا لديك لتشارك مع الخرين؟‬ ‫ل جملة من الجمل التالية ولماذا برأيك هي مهمننة جننّدا‬ ‫دّون معنى ك ّ‬

‫‪.3‬‬

‫لتلمذة النا س‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫ب في تقلوبكم"‪.‬‬ ‫"تقّدسوا الر ّ‬

‫‪.2‬‬

‫ل من يسألكم"‪.‬‬ ‫"مستعدين دائما لمجاوبة ك ّ‬

‫‪.3‬‬

‫"بوداعة وخوف"‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫"ولكم ضمير صالح"‪.‬‬ ‫تقّرر أّيا من أصدتقائك ستتكّلم معننه عننن يسننوع ومننتى‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫ل تحديدا من أجلهم‪.‬‬ ‫ص ِّ‬ ‫اليوم الثالث‪ -‬الملتزم‬ ‫إبدأ هذا اليوم بقراءة المقنناطع التاليننة مننن سننفر‬

‫‪.1‬‬ ‫أعمال الرسل‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫أعمال الرسل ‪20-16 :4‬‬

‫‪.2‬‬

‫أعمال الرسل ‪42-40 :5‬‬

‫‪.3‬‬

‫أعمال الرسل ‪4-1 :8‬‬

‫‪.2‬‬

‫أكتب ما الذي تننراه فنني حينناة هننؤلء المسننيحيين‬

‫الولين الذي يؤّثر فيك ويزيد يقينك‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫لماذا تعتقد أّنهننم كننانوا ملننتزمين بمشنناركة الخننبر‬

‫السار مع الخرين إلى هذه الدرجة ؟‬ ‫‪.4‬‬

‫سننيتعّرض مننن يعمننل علننى صنننع التلميننذ دومننا‬

‫للضطهاد‪ .‬وترى ذلك في أعمال الرسل‪ .‬إتقننرأ أيضنا تحننذير يسننوع فني‬


‫متى ‪ .25-21 :10‬لماذا تتوّتقع رّدات فعل سلبّية من النا س فيما تخبرهم‬ ‫عن يسوع المسيح؟ كي‪.‬ف ستتعامل مع هذا المر؟‬ ‫أكتب ثلثة أماكن على التقل سننتذهب إليهننا اليننوم‬

‫‪.5‬‬

‫ل من أجل أن تنقل رسالة ا إلى هذه الماكن‪.‬‬ ‫ومن ثم ص ِّ‬ ‫اليوم الراب ع‪ -‬مشاركة حياتك‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ تسالونيكي الولى ‪ 9-7 :2‬حيث يتكّلم بولس عن العلتقات التي‬

‫كان يتمّتع بها مع النا س الذين جلبهم إلى المسيح‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ما الذي تحتاج أن تتعّلمه من مثننل بننولس فنني الننذهاب إلننى النننا س‬

‫والمشاركة معهم‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫ما الذي يحمله "مشاركة ليس فقط الخننبر السننار مننع النننا س ولكننن‬

‫حياتنا أيضا"؟‬ ‫‪.4‬‬

‫تقال أحنندهم "لننن يهتننم النننا س لكمّيننة الشننياء الننتي تعرفهننا حننتى‬

‫م أنت لمرهم"‪ .‬كي‪.‬ف يمكنك أن تظهننر اهتمامننك لبعننض‬ ‫م تهت ّ‬ ‫يعلمون ك ّ‬ ‫الشخاص غير تلميذ المسيح؟‬ ‫‪.5‬‬

‫إتقرأ متى ‪ .36-31 :25‬كي‪.‬ف يسعى التلميننذ مننن حولننك أن يطّبقننوا‬

‫هذا المقطع في حياتهم؟ كي‪.‬ف يمكنك أن تتكّلم هذا السبوع عننن هننذا‬ ‫المقطع وكيفّية تطبيقه في حياتك؟‬ ‫‪.6‬‬

‫اختر الصدي ق الذي تريد أن تعّرفه على يسوع أكثر من غيره وأطلب‬

‫طة لتحقي ق ذلك‪.‬‬ ‫من بعض التلميذ المساعدة في وضع خ ّ‬ ‫اليوم الخام س‪ -‬مح ّبة المسيح تحصرنا‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كورنثو س الثانية ‪21-11 :5‬‬

‫‪.2‬‬

‫دّون خمسة أمور على التقل تعلمتهننا عننن‬ ‫التبشير )أي مشاركة اليمان( من هذا المقطع‪.‬‬


‫عّد إلى كورنثو س الثانية ‪ .7-1 :4‬ما الذي‬

‫‪.3‬‬

‫نحتاج أن نتعّلم من تجربة بولس في مشاركة إيمانه مع النا س؟‬ ‫إتقرأ كورنثو س الثانية ‪ 1 :4‬واحفظها عننن‬

‫‪.4‬‬ ‫ظهر تقلب‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫لمنناذا ل يمكننن أن يكننون هننناك هنندف‬ ‫أعظم من جلب النا س إلى المسيح؟‬

‫‪.6‬‬

‫س به عندما‬ ‫ما هو الشعور الرائع الذي تح ّ‬ ‫تشارك إيمانك مع الخرين؟ كي‪.‬ف يؤّثر ذلك على يقينك؟‬ ‫ل ومن ثم أعلن‬ ‫اليوم الساد س‪ -‬ص ِّ‬

‫‪.1‬‬

‫إبدأ اليوم بقراءة كولوسي ‪6-2 :4‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل الشياء التي تجنندها فنني هننذا المقطننع‬ ‫أدرج ك ّ‬ ‫وتتعّل ق بمشاركة إيمانك مع شخ ص‬

‫‪.3‬‬

‫ماذا برأيك تقصد بولس بقوله "مفتدين الوتقت؟"‬

‫‪.4‬‬

‫أدرج بعض الفرص التي كننان يمكننن أن تسننتغلها‬ ‫مؤخرا لو كنت أكثر استعدادا وتأهبا‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫هل سمعت بالعبارة "طريقة الحينناة التبشننيرّية"؟‬ ‫فهي تعني أنه ل يجب أن نحجز ليلة واحدة في السبوع للتبشير أو حننتى‬ ‫ل يننوم‪ .‬مننا هنني‬ ‫ليلتين أو ثلثة بل أن نعيش هذا النوع من الحياة في ك ّ‬ ‫ل يوم كي نحيننا‬ ‫بعض الشياء التي علينا أن نقولها لنفسنا تقبل أن نبدأ ك ّ‬ ‫هذا النوع من الحياة التبشيرّية؟‬

‫‪.6‬‬

‫كي‪.‬ف ستكون طريقة حياتك تبشيرّية اليوم؟‬ ‫مي‬ ‫اليوم السابع‪ -‬نحن نزرع وا ين ّ‬

‫‪.1‬‬

‫عن كلمات يسوع في مرتقس ‪29-26 :4‬‬ ‫إتقرأ بتم ّ‬


‫والن إتقرأ كلمات بولس في كورنثو س الولننى ‪:3‬‬

‫‪.2‬‬ ‫‪9-5‬‬ ‫‪.3‬‬

‫ما هو دورنا في جلب التلميذ؟‬

‫‪.4‬‬

‫ما هو دور ا؟‬

‫‪.5‬‬

‫لمنناذا ل يمكننن أن نتكّبننر علننى فكننرة أّننننا تقنندنا‬ ‫شخصا إلى المسيح؟‬

‫‪.6‬‬

‫إن كان ا هو من يحد ث التغيير في حياة النا س‬ ‫وتقلوبهم لماذا يريدنا إذا أن نشترك في هذا العمل؟‬

‫‪.7‬‬

‫أنظننر إلننى الشننخاص الننذين دّونننت أسننماءهم‬ ‫ل من أجلها وألنتزم بنأن يسنتعملك‬ ‫والفرص التي كتبتها هذا السبوع‪ .‬ص ِّ‬ ‫ا لبقّية حياتك لتجلب النا س لمعرفة المسيح‪ .‬وإن كانت المشاركة مننع‬ ‫النا س مشكلة بالنسبة إلينك إنفتنح عنن المننر منع أحنند ليسناعدك علنى‬ ‫تخطي المر‪ .‬ولكن آمن أنه من الممكننن أن يحصننل ذلننك فنني حياتننك!‬ ‫تطّلع إلى أن يستعملك ا بطريقة رائعة‪.‬‬

‫‪.8‬‬

‫تقّرر مع من ستشارك إيمانك هذا السبوع‪.‬‬

‫السبوع الثاني‬ ‫السلطة‬


‫ل الكتاب هو موحى به من ا‬ ‫ك ّ‬ ‫تيموثاو س الثانية ‪16 :3‬‬ ‫ستدر س في أسبوعك الثاني المقاطع التي تظهر أهمّية الحينناة بحسننب كلمننة‬ ‫ا وليس بحسب أي سلطة أخرى‪ .‬وهذا اليقين الذي يجننب أن تتمّتننع بننه فنني‬ ‫تقلبك والذي يجب أن تنقله إلى الخرين‪.‬‬ ‫اليوم الثام ن‪ -‬السلطة النهائ ّية‬ ‫م ج نّدا أن‬ ‫وفيما تبدأ بالحياة من أجل ا‪ ،‬من المه ن ّ‬

‫‪.1‬‬

‫تبدأ الدراسة بكلمة ا بالحترام والشغ‪.‬ف الواجبين‪ .‬إتقرأ تيموثاو س الثانيننة‬ ‫‪ .15 :2‬كي‪.‬ف يمكن أن تكون مطيعا للكلمة؟‬ ‫إتقرأ متى ‪ .18 :28‬دّون ماذا تعني الن لك سننلطة‬

‫‪.2‬‬ ‫المسيح في حياتك‪.‬‬

‫إنتقل إلى يوحنا ‪ .50-47 :12‬ماذا يحد ث مع من ل‬

‫‪.3‬‬

‫يقبل كلمات يسوع؟ ما الذي يريده ا لنا؟ كي‪.‬ف نجد ذلك؟‬ ‫ن كلمة ا هنني السننلطة فنني‬ ‫من المهم أن نذكر أ ّ‬

‫‪.4‬‬

‫م ما الذي تعّلمته من تقبننل أو‬ ‫حياتنا‪ .‬وكلمته هي المقيا س في حياتنا‪ .‬ول يه ّ‬ ‫ما الذي تعتقده ولكن المننر النهننائي هننو لكلمننة انن‪ .‬أكتننب أمثلننة محنّددة‬ ‫لكيفّية تطبي ق ذلك في حياتك‪.‬‬ ‫أنظر إلننى السننماء الننتي كتبتهننا السننبوع الماضنني‬

‫‪.5‬‬

‫للنا س الذين تريد أن تشارك معهم‪ .‬ما الذي شاركته معهم؟ هل تصّلي من‬ ‫أجلهم يومّيا؟‬ ‫اليوم التاسع‪ -‬الديانة غير الروح ّية‬ ‫‪.1‬‬

‫إبدأ اليوم بقراءة تيموثاو س الثانية ‪.5-1 :3‬‬


‫ما هي المشكلة في هذا النوع من الديانة أو عنندم‬

‫‪.2‬‬

‫الروحانّية التي يتكّلم عنها في هذا المقطع؟‬ ‫إنتقل إلى تيموثاو س الثانيننة ‪ 4-1 :4‬وأتقننرأ تعريفننا‬

‫‪.3‬‬

‫آخرا عن الديانة الخاطئة‪.‬‬ ‫لماذا تقد يستبدل النا س تعاليم ا ن بتعنناليم النننا س‬

‫‪.4‬‬

‫في موضوع معّين؟ كي‪.‬ف يمكن برأيك لهذه الميول أن تنتقل إلى حياتك؟‬ ‫لماذا يقود الحرص على اللننتزام برسننالة ان إلننى‬

‫‪.5‬‬

‫الديانة الروحّية خلفا عن الديانة غير الروحّية‪.‬‬ ‫اليوم العاش ر‪ -‬المواهب المطلوبة‬ ‫إبدأ دراستك اليوم بقنراءة تيموثناو س الثانينة ‪:2‬‬

‫‪.1‬‬

‫‪ .15‬خذ بعض الوتقت لتحفظها عن ظهر تقلب‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ماذا يحاول برأيك ا أن يخبرك؟‬

‫‪.3‬‬

‫أكتب تفسيرا مختصرا للجمل التالية‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫ن لهننا‬ ‫لكي نتعامل مع كلمة ا بشكل صحيح علينا أن نك ن ّ‬ ‫إحتراما عظيما‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫لكي نتعامل مع كلمة ا بشكل صحيح علينا أن نمضنني‬ ‫وتقتا في دراستها‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫لكي نتعامل مع كلمة ا بشكل صحيح علينا أن نشنناركها‬ ‫متحّلين برّدة فعل روحّية‪) .‬أنظر إلى تيموثاو س الثانية ‪-24 :2‬‬ ‫‪ .(26‬أكتننب الطننرق الروحّيننة وغيننر الروحّيننة الننتي يمكننن أن‬ ‫تشارك فيها إيمانك‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫في بعنض الترجمنات يتكّلنم هنذا المقطنع عنن "تقسنيم‬ ‫الكلمة بشكل صحيح"‪ .‬وتقد عنى هذا المر أنه علينا أن نعننرف‬ ‫الفرق بين العهد القديم والعهد الجدينند‪ .‬وبننالطبع تعننني هننذه‬


‫الية أكثر من ذلننك إل أّنننه ل يمكننن أن نتعامننل مننع كلمننة ا ن‬ ‫بشكل صحيح من دون أن نفهم هذا الفرق‪ .‬ما هو الفرق بين‬ ‫العهنند القننديم والعهنند الجدينند؟ )أطلننب مننن تلميننذ ناضننج أن‬ ‫يساعدك في التحّق ق من جوابك(‪.‬‬ ‫اليوم الحادي عش ر‪ -‬التعاليم الصحيحة‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ روميننة ‪ .17-16 :1‬وتقبننل أن تبنندأ الدراسننة اليننوم‬

‫إسأل نفسك السؤال التالي‪ ":‬هل هناك أي شيء يمنعني مننن مشنناركة‬ ‫كلمة ا منع أصندتقائي؟" وإن كنان هنناك شنيء منا علينك أن تصنلبه‪.‬‬ ‫وتذّكر أن كلمة ا هي التي تستطيع أن تخّل ص‪ .‬إتقرأ كورنثو س الولننى‬ ‫‪ 5-1 :2‬للتأكيد‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫إنتقل إلى تيموثاو س الولننى ‪ 16 :4‬مننا همننا المننران‬

‫الساسّيان لتخل ص نفسك وسامعيك‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫ل يوجد أي تقّوة في الكلم الذي نقوله للنا س إن كنا ل‬

‫نعيش الحياة التي نعلنها‪ .‬أسمح لكلمة ا أن تقنع النا س ودع حياتك‬ ‫ ق‪.‬‬ ‫ن كلمته ح ّ‬ ‫تأّكد لهم أ ّ‬ ‫‪.4‬‬

‫إتقرأ تيطس ‪ .1 :2‬ما هو التعليم الصحيح وكي‪.‬ف يمكن‬

‫أن تتعّلمننه؟ مننا هنني رّدة فعننل الكننثير مننن المتنندّينين حيننال التعليننم‬ ‫الصحيح؟ لماذا من المهم أن نعرف وصايا ا بحرفيتها؟‬ ‫‪.5‬‬

‫ت في‬ ‫إتقرأ تيطس ‪ .9 :1‬ما الذي يمكن أن تحّققه إن ثب ّ‬

‫التعليم الصحيح؟‬ ‫‪.6‬‬

‫إنتقل إلى تيموثاو س الولى ‪ 5-3 :6‬وأكتب ماذا تعني‬

‫لك هذه الية‪ .‬ما هي صلة الوصل بين التعليم الخاطئ والقلننب النجننس‬ ‫أو رّدة الفعل السيئة؟ ما هي أهمية البقاء على تقلب طاهر لفهم كلمة‬ ‫ا؟‬


‫اليوم الثاني عش ر‪ -‬الكلمة القو ّية‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ تيموثاو س الثانية ‪17-16 :3‬وعبرانيين ‪ .13-12 :4‬أكتب لئحننة‬

‫ل المور التي يمكن أن تعملها كلمة ا في حياتك‪.‬‬ ‫بك ّ‬ ‫‪.2‬‬

‫ل أهمّيننة عننن معرفننة كلمننة انن‪ .‬إتقننرأ‬ ‫العمل بحسب كلمة ا ل تق ّ‬

‫يعقوب ‪.25-22 :1‬‬ ‫‪.3‬‬

‫ماذا يحنند ث للشننخ ص الننذي يعمننل بحسننب مننا تعّلننم؟ ل يمكننن أن‬

‫يستعملنا ا إن لم نعمل بحسب ما يقوله‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫الشخ ص الذي ل يطّب ق كلمننة ان سينسننى منا هنو؟ أكتنب بعنض‬

‫المور التي تعلم أّنها جّيدة‪.‬والتي ترغب في تطبيقها‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫إنتقل إلى العهد القديم وتحديدا إلى سفر حزتقيال ‪ .33-30 :33‬لننن‬

‫كن من فهم كلمة ا تماما تقبل أن تبدأ بتطبيقها‪.‬‬ ‫تتم ّ‬ ‫اليوم الثالث عش ر‪ " -‬يبدو صحيحا" أو "هو فع ل ف ً صحيح" ؟‬ ‫‪.1‬‬

‫غالبا ما يأخذ الننا س القنرار فني تطنبيقهم لدياننة معّيننة فني عمنل‬

‫شيء ما لنهم يعتقدون أّنه أفضل مما تقوله كلمة ا‪ .‬مننا هننو التحننذير‬ ‫س به من أمثال ‪12 :14‬؟‬ ‫الذي تح ّ‬ ‫‪.2‬‬

‫إن تقنرأت صنموئيل الولننى ‪ 23-1 :15‬سننتجد مثل ف ً جّيندا عنن هنذه‬

‫المشكلة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫لماذا اعتبرت أعمال شاول خطف ًأ؟ ماذا كان تبريره لمننا فعننل؟ لمنناذا‬

‫جته هذه؟‬ ‫لم يقنع ا بح ّ‬ ‫‪.4‬‬

‫أكتب بعض المثلة عن احتمال وجود مشكلة شنناول فنني حينناة كننل‬

‫شخ ص في أيامنا هذه‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫ل مشكلة شاول‪ ،‬ما هي رّدة الفعل التي ترينند أن تتحّلننى بهننا‬ ‫في ظ ّ‬

‫تجاه كلمة ا؟‬


‫اليوم الرابع عش ر‪ -‬البناء على الصخر‬ ‫‪.1‬‬

‫لقد مضى علننى كونننك تلميننذا أسننبوعين‪ .‬أكتننب بعنض المنور الننتي‬

‫تعّلمتها والمور التي تريد أن تقوم بها في أسبوعك الثالث‪ .‬شننارك هننذه‬ ‫جعوك‪.‬‬ ‫المور مع أخ أو أخت لك ليساعدوك ويش ّ‬ ‫‪.2‬‬

‫إتقرأ متى ‪ 27-21 :7‬عّدة مّرات ودّون ماذا تعننني بالنسننبة لننك‪ .‬مننن‬

‫هم الشخاص الذين سوف يخذلون؟‬ ‫‪.3‬‬

‫إتقرأ الن لوتقا ‪ 49-46 :6‬ما الذي يقوله لوتقا عن من يبني بيته علننى‬

‫الصخر؟‬ ‫‪.4‬‬

‫رّدة الفعل الصننحيحة تجنناه كلمننة ان هنني السننا س الهننم للنمننو‬

‫المستقبلي‪ .‬إتقرأ مزمور ‪ 3-1 :1‬وأحفظه عن ظهر تقلب‪ .‬فمن المهم جّدا‬ ‫ل مغروسا عنند مجناري الميناه‪ .‬إحمنل هنذا المزمنور فني تقلبنك‬ ‫أن تظ ّ‬ ‫وتأّمل فيه دوما وتجاوب مع التحّديات فيه وستنمو بالتأكيد!‬

‫السبوع الثالث‬ ‫النعمة‬ ‫لّنكم بالنعمة مخّلصون‪.‬‬

‫أفسس ‪8 :2‬‬


‫"النعمة المدهشة" ليست مجّرد أغنية مؤّثرة‪ .‬بنل هني أحند أعظنم المواضنيع‬ ‫في الكتاب المقّد س‪ .‬إذ نحن مخّلصون بنعمة ان الرائعننة‪ .‬ويسننتطيع ان أن‬ ‫يستخدمنا بسبب نعمته الرائعة‪ .‬وعلينا أن نقبل نعمته بالشكر والشغ‪.‬ف لننندعها‬ ‫تغّير حياتنا‪.‬‬

‫اليوم الخامس عش ر‪ -‬انسكبت علينا‬ ‫‪.1‬‬

‫نعمة ا تجعل خلصنا ممكنا‪ .‬ونعمة ا تجعل نمونا ممكنننا‪ .‬فنعمتننه‬

‫ل منا يتعّلن ق‬ ‫هي مصدر ما هو جّيد فينا‪ .‬إتقنرأ الن أفسنس ‪ 10-1 :1‬ودّون كن ّ‬ ‫بن"النعمة"‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫النعمة هني "عطنناء لشننخ ص ل يسننتح ق شننيئا علننى أّنننه يسننتح ق كن ّ‬ ‫ل‬

‫شيء" وهذا ما يحصل معنا في المسيح يسوع‪ .‬نحننن ل نسننتح ق شننيئا ولكننن‬ ‫ل شيء في المسيح يسوع‪ .‬فبالرغم من خطايانا نحن نعامل كما لننو‬ ‫أعطينا ك ّ‬ ‫كّنا المسيح بنفسه‪ .‬مما يعني أّننا ل ندان استنادا على أعمالنا بل علننى أسننا س‬ ‫النعمة‪ .‬يا للروعة!‬ ‫‪.3‬‬

‫يتكّلم الكتاب المقّد س عن نعمة ان الننتي انسننكبت علينننا‪ .‬مناذا تعننني‬

‫كلمة "انسكبت"؟ ما هي الصورة التي تعطيك إياها عن ا؟ ما المختل‪.‬ف فنني‬ ‫هذه الصورة عن الفكرة التي كانت لديك عن ا؟‬ ‫‪.4‬‬

‫ما هي رّدة فعل بولس حيال هننذه النعمننة والننتي يصننفها فنني ‪3 :1‬؟‬

‫كي‪.‬ف يمكن لفهمك لنعمة ا أن تغّير رّدة فعلك حيال الحياة؟‬ ‫‪.5‬‬

‫ض بعض الوتقت في محاولننة فهننم البركننة الننتي حصننلت عليهننا فنني‬ ‫إتق ِ‬

‫ل تقلبك‪.‬‬ ‫جد ا من ك ّ‬ ‫دراستك لنعمة ا‪ .‬م ّ‬ ‫اليوم الساد س عش ر‪ -‬النعمة التي تقيمون فيها‬


‫‪.1‬‬

‫إتقرأ رومية ‪ .11-1 :5‬ما الرائع في أن يكون ا تقنند أظهننر نعمتننه‬ ‫لنا؟‬

‫‪.2‬‬

‫ء على التعليم الموجود في هننذا المقطننع لمنناذا مننن الغبنناء أن‬ ‫بنا ف ً‬ ‫ي ظرف أو علتقة؟‬ ‫نشعر بالكبرياء والعجرفة والنتفاخ في أ ّ‬

‫‪.3‬‬

‫تقول الية ‪ 2‬ما يلي "النعمة التي نحن فيها مقيمون"‪ .‬النعمة هنني‬ ‫حالة تقوم فيها الن وفيما بعد فيما تثبت في اليمان‪ .‬ما هي الراحننة‬ ‫التي تشعر بها عندما تعلم أّنك تق‪.‬ف)تعيش( في حالة نعمة؟‬

‫‪.4‬‬

‫إفرض أّنك أخفقت في أمر اليوم أو غدا وأّنك تشننعر بالهزيمننة‪ .‬مننا‬ ‫هو الفرق الذي ستحدثه فكرة أّنك "تقوم في النعمة"؟‬

‫اليوم السابع عش ر‪ -‬م ّتحدين في المسيح‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ أعمال الرسل ‪ 38-36 :2‬ومن ثم رومية ‪.7 :6 -20 :5‬‬

‫‪.2‬‬

‫ ق فيه الخلص أم أّنها الطريقننة الننتي‬ ‫ن المعمودّية أمر تستح ّ‬ ‫هل يبدو أ ّ‬

‫تقول فيها "نعم" لنعمة ا التي ل يمكن أن نستحقها يوما؟‬ ‫‪.3‬‬

‫ما يحد ث لك بالمعمودّية بفضل نعمة ا‪.‬‬ ‫أكتب ما تقوله رومية ‪ 6‬ع ّ‬

‫‪.4‬‬

‫كي‪.‬ف يجننب أن يننؤّثر مننا يحصننل )أي مننا فعلننه انن( علننى موتقفننك مننن‬

‫الخطية؟‬ ‫‪.5‬‬

‫ما هو الخطأ في تقولنا "فلنب ق في الخطية حتى تكثر النعمة؟"‬

‫اليوم الثامن عش ر‪ -‬مخلصين من أجل العمال الج ّيدة‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ أفسس ‪.10-1 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل آية في هذا المقطع‪.‬‬ ‫أكتب شرحا تقصيرا عن ك ّ‬


‫‪.3‬‬

‫عن‪ .‬ما هو هدف النعمة الكبر؟ إذا لم يقم تلميذ‬ ‫إتقرأ الية ‪ 10‬بتم ّ‬ ‫مننا بننأي عمننل أو تقننام بالقليننل لنننه "مخّلنن ص بالنعمننة علننى جميننع‬ ‫الحوال" ما الذي يضّيعه على نفسه؟‬

‫‪.4‬‬

‫ما هي العمال الجّيدة التي جّهزتك نعمة ا لكي تقوم بهننا؟ مننا‬ ‫الذي تريد أن تقوم به اليوم نتيجة تقديرك لخلصك؟‬

‫‪.5‬‬

‫إن كان ا تقد تعامل معك بالنعمة فما الذي تقوم به أنت لتعامننل‬ ‫النا س الذين يخطئون ويرتكبون الخطاء؟ إتقرأ أفسس ‪.32 :4‬‬

‫اليوم التاسع عش ر‪ -‬النعمة التي تع ّلم‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ تيطس ‪.14-11 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫يمكن أن يترجم هذا المقطع على النحو التالي "نعمننة ان تعّلمننا"‪.‬‬

‫ما هو الهدف من إعطائنا هذه النعمة؟‬ ‫‪.3‬‬

‫ط بعض المور التي تعّلمك نعمة ا أن تفعلها‪.‬‬ ‫أع ِ‬

‫‪.4‬‬

‫لماذا ينبغنني أن يتبننع تقولننك "نعننم" لنعمننة ان تقننول "ل" للشننهوات‬

‫العالمّية وعدم الروحيّة‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫هل ما زال هناك أي شيء في حياتننك تعّلمننك نعمننة ان أن تجيبننه‬

‫بن"ل"؟‬ ‫‪.6‬‬

‫استعمل جوابك علننى السننؤال الخننامس أكتننب مننا يلنني "نعمننة ان‬

‫تكفيني لستطيع أن أتقول ل لن‪" ...‬‬ ‫اليوم العشرو ن‪ -‬عندما نرتكب الخطيئة‬ ‫‪.1‬‬

‫ل بّد أّنك إلى اليوم أدركت أّنك ل تفعل من أجل يسوع المسننيح كنن ّ‬ ‫ل‬

‫ل تقلبك ومن‬ ‫ما تقّررت أن تفعله منذ ثلثة أسابيع‪ .‬أنت تريد أن تحّبه من ك ّ‬ ‫ل تقّوتك‪ .‬إل أّنك فشلت في بعض المور‪ .‬وما ستدرسه‬ ‫ل عقلك ومن ك ّ‬ ‫ك ّ‬ ‫م جّدا في تعاملك مع هذا المر لما تبّقى من حياتك‪.‬‬ ‫اليوم مه ّ‬


‫‪.2‬‬

‫عن‪.‬‬ ‫إتقرأ يوحنا الولى ‪ 10-5 :1‬وإتقرأها بتم ّ‬

‫‪.3‬‬

‫كر في الفرق بين غرفة مضيئة‬ ‫كر في الفرق بين النور والظلمة‪ .‬ف ّ‬ ‫ف ّ‬

‫مع الكثير من الشبابيك وغرفة مظلمة كّليا‪ .‬ضع المور في النننور فتراهننا‬ ‫على حقيقتها‪ .‬أما في الغرفة الخننرى المننور مسننتترة فنني الظلمننة‪ .‬إن‬ ‫سر معنى كلمات يوحنا "السير فنني‬ ‫أبقيت على وجهة النظر هذه كي‪.‬ف تف ّ‬ ‫النور"؟ هل ترى التشابه مع الية ‪ 9‬والنداء إلى العتراف بالخطايا؟‬ ‫‪.4‬‬

‫نحن كلنا من أكبرنا إلى أصننغرنا نرتكننب الخطايننا‪ .‬وإن إّدعينننا أننننا ل‬

‫نخطئ نكذب )آية ‪ .(10‬فكينن‪.‬ف يجننب أن نتعامننل مننع هننذا المننر؟ هننل‬ ‫نخفنني خطايانننا ونسننّتر عنهننا؟ أو هننل نضننعها فنني النننور مننن خلل‬ ‫العتراف؟‬ ‫‪.5‬‬

‫أكتب نتيجتين للسير في النور كما هننو موصننوف فنني اليننة ‪ .7‬لمنناذا‬

‫يشعرك هذا المقطع بالراحة؟ ما الذي تخبرك إينناه عننن العلتقننات فنني‬ ‫المسيح؟‬ ‫‪.6‬‬

‫أذكر هذا‪ :‬مكان الشيطان الوحيد هو الظلمة‪ .‬ونحننن عننندما نعننترف‬

‫بخطايانا ونضعها في النور نحرمه من أسا س عملّياته ونتمّتع بقّوة نعمة‬ ‫ل خطّية دائما‪.‬‬ ‫ا ودم يسوع المسيح يطهرنا من ك ّ‬ ‫‪.7‬‬

‫هل أنت منفتح عن خطاياك؟ هل غفر لك ا زلتك؟‬

‫اليوم الحادي والعشرو ن‪ -‬ليست باطلة‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كورنثو س الولى ‪.11-9 :15‬‬

‫‪.2‬‬

‫بأيّة طريقة يمكنك أن تقول شيئا مماثل ف ً لما تقاله بولس في الية ‪9‬؟‬

‫‪.3‬‬

‫ماذا تقصد بولس برأيك عندما تقال "ونعمتننه المعطنناة لنني لننم تكننن‬

‫باطلف ًة"؟‬ ‫‪.4‬‬

‫كي‪.‬ف يجب أن تكون رّدة فعلك لكي ل تكون نعمننة ا ن باطلننة فنني‬

‫حياتك؟‬


‫‪.5‬‬

‫لماذا برأيك أضاف بولس هذا التعلي ق الخير في الية ‪" ،10‬ولكن ل‬

‫أنا بل نعمة ا التي معي"؟‬ ‫‪.6‬‬

‫جنند اسننمه‬ ‫أختم هذا السبوع من الدراسات بوتقت تشكر فيه ا وتم ّ‬

‫كر بضياعك من دونننه وبرحمتننه الكننبيرة الننتي ل‬ ‫على نعمته العظيمة‪ .‬ف ّ‬ ‫تستحّقها بأي شننكل مننن الشننكال‪ .‬تأكنند مننن عنندم وجننود الننبّر الننذاتي‬ ‫جرف في تقلبك وأنك تؤمن فعل ف ً "أنك مننا أنننت عليننه بفضننل نعمننة‬ ‫والتع ّ‬ ‫ا"‪ .‬تذّكر ودّون إلى أين كانت حياتك سائرة وماذا كان ليحصننل إن لننم‬ ‫تصبح تلميذا‪ .‬شارك ذلك مع شخ ص تريده أن ينال الخلص‪ .‬كنن تلمينذا‬ ‫ممتّنا‪.‬‬

‫السبوع الرابع‬ ‫الموت عن الذات‬ ‫"ولكن إن ماتت تأتي بثم ٍر كثي ٍر" يوحنا ‪24 :12‬‬ ‫سندر س هذا السبوع مقاطع من الكتاب المقّد س تظهر لنا بوضننوح المشننكلة‬ ‫الحقيقّية في الحياة‪ .‬والمشكلة هي "الذات القديمننة" الننتي تعيننش مننن أجننل‬ ‫نفسها‪ .‬ويدعونا يسوع المسيح إلى صلب الذات القديمننة ويعنندنا بننذات جدينندة‬ ‫ومختلفة‪ .‬ففي الموت سنجد الحياة‪.‬‬

‫اليوم الثاني والعشرون‬ ‫‪.1‬‬

‫طر واكتب ملحظاتك عننن‬ ‫إتقرأ لوتقا ‪ 26-18 :9‬على التقل مّرتين وس ّ‬ ‫ما تعتقده الكلمات والجمل الهم‪ .‬أكتب شرحا لليات ‪ 24 ،23‬و ‪.25‬‬


‫‪.2‬‬

‫إتقرأ الن لوتقا ‪ 30-28 :18‬وأنظر إلننى الوعننود الننتي أعطيننت للننذين‬ ‫يقبلون رسالة التلمذة‪ .‬كي‪.‬ف تتوّتقع أن يطب ق ذلك في حياتك؟‬

‫‪.3‬‬

‫سيصبح هذان المقطعان مهمين جّدا فيما أنننت تشننارك حياتننك فني‬ ‫المسيح مع الخرين‪ .‬لماذا برأيك هذا القول صحيحا؟ تذّكر مكان هننذين‬ ‫كر كي‪.‬ف ستشاركهما مع شخ ص آخر‪.‬‬ ‫المقطعين في الكتاب المقّد س وف ّ‬

‫‪.4‬‬

‫ل يننوم فنني الصننلة‪ .‬وسنننتكّلم عننن‬ ‫تأّكد من أّنك تقضي وتقتا جّديا ك ّ‬ ‫الصلة مؤخرا في هذه الدراسة ولكن ل تنتظر إلى ذلك الننوتقت بننل ن ن ِّ‬ ‫م‬ ‫من الن حياة صلة رائعة‪ .‬أنت إبن أو إبنة ا وهو يرينندكم أن تتح نّدثوا‬ ‫معه‪.‬‬ ‫اليوم الثالث والعشرو ن‪ -‬مصلوبين مع المسيح‬

‫‪.1‬‬

‫إبدأ اليوم بقراءة غلطية ‪ .20 :2‬وخننذ بعنض النوتقت لتحفننظ هننذه‬ ‫الية‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫الكلمة اليونانية في هذا المقطع تعني "لقد صلبت مع المسيح‪ ".‬مننن‬ ‫هو الشخ ص الذي يعمل "مع" أو يقود "مع"؟ إذا ما هنني الرسننالة إلننى‬ ‫المسيحين من خلل هذا المقطع؟‬

‫‪.3‬‬

‫أحد معنناني صننلب المسننيح أّنننه تخّلننى عننن حقننوتقه مننن أجننل خيننر‬ ‫الخرين‪ .‬ما هي "الحقوق" التي تعتقد أّنننك تميننل إلننى الحتفنناظ بهننا؟‬ ‫كي‪.‬ف عليك أن تتخّلى عنها من أجل الخرين؟‬

‫‪.4‬‬

‫يعني صلب يسوع أّنه وضع مصلحة الخرينن تقبنل راحتنه الشخصنّية‪.‬‬ ‫كي‪.‬ف يمكنك أن تصلب معه؟ ماذا كانت نتيجة صلبه؟ ماذا سننتكون نتيجننة‬ ‫صلبك أنت؟‬

‫‪.5‬‬

‫لماذا تعتبر متى ‪ 12 :7‬وصفا "للحياة المصلوبة"؟ كينن‪.‬ف تعمننل علننى‬ ‫جعل هذا المر جزءا من شخصّيتك؟‬


‫اليوم الرابع والعشرو ن‪ -‬من القديم إلى الجديد‬ ‫‪.1‬‬

‫عن‪ .‬وضع في ك ّ‬ ‫ل‬ ‫إتقرأ رومية ‪ 4-1 :6‬مّرة أخرى‪ .‬إتقرأها وأدرسها بتم ّ‬ ‫ل‪ ،‬الية ‪ – 2‬حاشا‪ .‬جورج الذي مات‬ ‫مّرة تجد فيها "نحن" إسمك أنت‪) .‬مث ف ً‬ ‫عن الخطية كي‪.‬ف يعيش بعد فيها‪(.‬‬

‫‪.2‬‬

‫أكتب بعض المور عن ذاتك القديمة التي جعلتها تستح ق الموت‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫جعلك ا "خليقة جديدة"‪ .‬كي‪.‬ف يجب أن تظهر هذه الخليقة الجديدة‬ ‫للخرين؟ كي‪.‬ف سيعرفون أنك أصبحت "خليقة جديدة"؟‬

‫‪.4‬‬

‫ن تطّب ق الية ‪13‬؟‬ ‫طط اليوم أ ّ‬ ‫كي‪.‬ف تخ ّ‬

‫‪.5‬‬

‫أدر س رومية ‪.23-15 :6‬‬ ‫اليوم الخامس والعشرو ن‪ -‬الحياة في الروح‬ ‫تقبل أن تبدأ الدراسة اليوم إسأل نفسك سؤال ف ً جوهرّيننا "هننل‬

‫‪.1‬‬

‫ل وثي ق بالمسيحيين الخريننن؟" وهننذا‬ ‫ل جهد لكون على إتصا ٍ‬ ‫أنا أبذل ك ّ‬ ‫أمر مهم جّدا وسترّكز دراستنا خلل الخمسة أسابيع القادمة على أهمّية‬ ‫ت إلننى آخننر إلننى مختلنن‪.‬ف السننباب‬ ‫العلتقنات‪ .‬ومعظمنننا يميننل مننن وتقن ٍ‬ ‫للبتعاد عن الخرين‪ .‬وتقد يكون هذا المر مميتا على الصننعيد الروحنني‪.‬‬ ‫وحتى عندما ل تشعر بأّنك تريد هذه العلتقات أن تب ق علننى اتصننال مننع‬ ‫الخرين‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫إتقرأ رومية ‪ 24-14 :7‬ولحظ عدم جدوى عيش هذه الحياة‬ ‫الجدينندة مننن دون مسنناعدة انن‪ .‬ومننن الواضننح أّنننه علينننا أن نننزدري‬ ‫بطبيعتنا الخاطئة‪ .‬إتقرأ بخاصة العدد ‪.24‬‬

‫‪.3‬‬

‫إنتقل الن إلى رومية ‪ .8‬كي‪.‬ف يمكننا أن نفعل مننع يسننوع مننا‬ ‫ة مستحيل من دونه؟ وتقد تأّكنندت يننوم معمودّيتننك أّنننك حصننلت‬ ‫هو عاد ف ً‬ ‫على الروح القد س من خلل طاعتك للنجيل‪ .‬إدر س الن بعض معاني‬


‫هذه الروح في حياتك‪ .‬إتقرأ العداد ‪ 17-1‬ودّون المور النتي أّثنرت فينك‬ ‫ل الحروف‪.‬‬ ‫أكثر من غيرها‪ .‬تذّكر أن تضع اسمك مكان ك ّ‬ ‫اليوم الساد س والعشرو ن‪ -‬تقبول التصحيح‬ ‫‪.1‬‬

‫إن كان لديك أي سؤال بشأن ما تدرسننه أو بشننأن أمننور تحنند ث فنني‬ ‫حياتك‪ ،‬أطلنب المسناعدة منن إخنوة وأخنوات أتقندم مننك فني اليمنان‬ ‫ودعهم يساعدونك‪ .‬فقد مّروا بننالكثير مننن المننور الننتي سننتواجهك أنننت‬ ‫أيضا‪ .‬ث ق بحكمتهم و بفهمهم‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫عندما نكننون صننغارا نحننن بحاجننة إلننى منن يعّلمنننا الشننياء الننتي ل‬ ‫نعرفها ونحن بحاجة إلى التصحيح عندما نرتكب الخطنناء‪ .‬وأنننت اليننوم‬ ‫طفل في المسيح يسوع‪ .‬فهناك الكثير من المور التي ل تعرفها وهننناك‬ ‫بعض المجالت التي تحتاج إلى التصحيح فيها‪ .‬وهننذا ينطبنن ق علننى ك ن ّ‬ ‫ل‬ ‫ل تلميذ تقديم أيضا(‪ .‬فالطريقة التي تتقّبل فيها التصحيح‬ ‫تلميذ حديث )وك ّ‬ ‫ل الفرق في نمّوك في المسيح‪.‬‬ ‫ستحد ث ك ّ‬ ‫إنتقل إلى أمثال ‪ 8-1 :2‬ومن ثم إلى أمثال ‪ 15 :12‬والن عد إلننى ‪:10‬‬ ‫‪ .17‬ما هي الرسالة الموجودة في هذه اليات؟ ما علتقننة هننذه اليننات‬ ‫بفكرة أّننا صلبنا ذاتنا القديمة؟‬

‫‪.3‬‬

‫أكتب موتقفك من التصحيح‪ .‬وفّرق بين المننور المتبقّيننة مننن طبيعتننك‬ ‫العالمّية والمور التي وضعها يسوع المسيح في تقلبننك‪ .‬إتقننرأ أمثننال ‪:15‬‬ ‫‪ 10-9‬وأمثال ‪.1 :12‬‬

‫‪.4‬‬

‫إنتقننل إلننى العهنند الجدينند الن وإتقننرأ تيموثنناو س الثانيننة ‪17-16 :3‬‬ ‫وجاوب على السئلة التالية‪ :‬لمناذا هنناك إخنوة وأخنوات يعملنون علنى‬ ‫إيصال كلمة ا إليك؟ ماذا ستكون رّدة فعلك عندما سيفعلون ذلك؟‬


‫اليوم السابع والعشرو ن‪ -‬ر ّدة فعل جديدة‬ ‫ستجد فيما بعد بعض اليات‪ .‬إتقرأها واكتننب منا هني العلتقنة برأيننك‬

‫‪.1‬‬

‫بيننن هننذه المقنناطع وبيننن التخّلنني عننن الننذات القديمننة ولبننس الننذات‬ ‫الجديدة‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫فيليبي ‪.15-14 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫فيليبي ‪.11-7 :3‬‬

‫‪.5‬‬

‫فيليبي ‪.4 :4‬‬

‫‪.8‬‬

‫فيليبي ‪.13-11 :4‬‬ ‫أكتب رّدا على العبارة التالية‪ ":‬في المسيح يسوع لنندينا‬

‫‪.2‬‬

‫ل ما يلزم للحفاظ على رّدة فعل رائعة‪ ".‬صح أم خطأ؟ لماذا؟‬ ‫ك ّ‬ ‫ما علتقة هذه اليات بالحصول على رّدة فعل رائعة؟‬

‫‪.3‬‬

‫يوحنا ‪.33 :16‬‬

‫‪.1‬‬

‫رومية ‪.28 :8‬‬ ‫ج‪ .‬يعقوب ‪.4-2 :1‬‬ ‫ما هو التأثير الذي سيحد ث على الخرين عندما تسمح لله أن يعطيك‬

‫‪.4‬‬

‫رّدة فعل رائعة في جميع الظروف؟‬ ‫اليوم الثامن والعشرو ن‪ -‬القيامة من الموت‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ يوحنا ‪.26-20 :12‬‬

‫‪.2‬‬

‫جد فيننه‪.‬‬ ‫لحظ في الية ‪ 23‬أن يسوع يقول أّنه أتى الوتقت ليتم ّ‬

‫ن أحدهم سيحصل على المجد؟‬ ‫كر عندما تسمع أ ّ‬ ‫ماذا تف ّ‬ ‫‪.3‬‬

‫ل بّد من أن يسوع أدهش تلميذه في الية ‪ .24‬فهننو يشننير أ ّ‬ ‫ن‬

‫الطريقة التي سيحصل فيها على المجد هي أن يصبح حّبة الحنطة هنذه‬ ‫التي تقع على الرض وتموت‪ .‬ما هو بحسننب كلم يسننوع مفعننول حّبننة‬ ‫الحنطة التي تموت؟‬


‫‪.4‬‬

‫كي‪.‬ف تعتقد أن مبدأ حّبة الحنطة التي تقع علننى الرض وتمننوت‬

‫يطّب ق علينا نحن تلميذ المسيح؟ إتقرأ بخاصة الية ‪ 26‬لماذا هننذا المبنندأ‬ ‫مثير للهتمام؟‬ ‫‪.5‬‬

‫في حياتك اليوم‪ ،‬مننن أجننل مننن عليننك أن تمننوت لكنني يصننبح‬

‫تلميذا؟‬

‫السبوع الخامس‬ ‫العائلة‬ ‫أما أنتم فجسد المسيح وأعضاؤه أفرادا‬ ‫كورنثو س الثانية ‪27 :12‬‬ ‫ستدر س هذا السبوع أهمّية الكنيسة )جسد المسننيح‪ ،‬عائلننة انن( والعلتقننات‬ ‫التي ستحصل عليها ضمن هذه الكنيسة‪ .‬وهذا أهم شيء فني ملكنوت ان –‬ ‫العلتقات‪ .‬وأن تكون باّرا يعني أن يكون لديك علتقات )مع ا ومع الخريننن(‬ ‫في الطريقة الصحيحة‪.‬‬ ‫اليوم التاسع والعشرو ن‪ -‬كنيسة يسوع‬ ‫‪.1‬‬

‫مننة ج نّدا‬ ‫ن الكنيسننة مه ّ‬ ‫ل سننلطان أ ّ‬ ‫عّلمنا يسوع الذي دفع إليه ك ّ‬

‫طته‪ .‬في متى ‪ 18-16 :16‬سنمع يسنوع اعنتراف بطننر س بنأّنه هنو‬ ‫في خ ّ‬ ‫ي فقننال مباشننرة مننن بعنند ذلننك "وعلننى هننذه‬ ‫يسوع المسيح ابن ا الحن ّ‬ ‫الصخرة أبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها‪ ".‬لقد نظر يسوع إلى‬ ‫طتننه‪ .‬أراد أن يبنيهننا وأرادهننا أن تكننون تقوّيننة جنّدا‬ ‫الكنيسة على أّنها نواة خ ّ‬ ‫ل منا‬ ‫لدرجة أن تقوى الشيطان لن تعيقهنا‪ .‬وعلينننا أن ننظنر بأهمّينة إلننى كن ّ‬


‫ما‪ .‬ما هي العبارة التي سمعتها من الشننخاص المتنندّينين‬ ‫اعتبره يسوع مه ّ‬ ‫التي تقّلل من أهمّية الكنيسة؟ ماذا كان يسوع ليقول؟‬ ‫إتقرأ أعمال الرسل ‪ 47-40 :2‬لتحصل على صننورة حقيقّيننة لمننا‬

‫‪.2‬‬

‫ل يوم‪ .‬ما الذي يؤّثر فيك أكثر من غيره؟‬ ‫يجب أن تكون حالة الكنيسة ك ّ‬ ‫ما هو الشيء الذي ستقوم به اليوم وبقّية هذا السبوع لتشارك‬

‫‪.3‬‬

‫فيه بهذا النوع من الحياة بين شعب ا )أي الكنيسة(؟‬

‫اليوم الثلثو ن‪ -‬علتقات جديدة‬ ‫فيما تقرأ المقاطع التالية دّون أمرا تتعّلمننه مننن هننذا المقطننع‬

‫‪.1‬‬

‫والذي يجب أن يتوّفر في العلتقات في جسد المسيح‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫يوحنا ‪.35-34 :13‬‬ ‫ب‪ .‬أفسس ‪.2-1 :5‬‬ ‫ج‪ .‬كورنثو س الولى ‪.3-1 :13‬‬ ‫د‪ .‬كولوسي ‪.14 :3‬‬ ‫ه‪ .‬غلطية ‪.14 ،13 ،6 :5‬‬ ‫و‪ .‬بطر س الولى ‪.9-8 :4‬‬

‫‪.2‬‬

‫ب بعضنا بعضا؟‬ ‫ما معنى أن نح ّ‬

‫‪.3‬‬

‫ب بعضنننا‬ ‫ما الذي تقوله يوحنا الولى ‪ 16 :3‬عن معنى أن نح ّ‬

‫بعضا؟ كي‪.‬ف يمكنك أن تتطّب ق ذلك في علتقاتك؟‬ ‫‪.4‬‬

‫ما هو المر الجيد والصحيح في المحّبة على هذا القبيننل؟ مننا‬

‫هي نتائج ذلك؟‬ ‫‪.5‬‬

‫فاجئ شخصا اليوم بتعبير ممّيز عن محّبتك له‪.‬‬


‫اليوم الحادي والثلثو ن‪ -‬النتماء‬ ‫‪.1‬‬

‫يص‪.‬ف بولس الكنيسة على أّنهننا "جسنند المسننيح"‪ .‬إتقننرأ روميننة‬

‫‪ .8-1 :12‬كي‪.‬ف يمكن أن يقودك تكريس نفسك لله إلى تكريس نفسننك‬ ‫للخرين في جسد يسوع؟‬ ‫‪.2‬‬

‫ل واح ٍد‬ ‫لحظ تحديدا الية ‪ 5‬التي تقول "أعضاء بعضا لبعض ك ّ‬

‫للخر"‪ .‬أين يقع هذا المر في الصراع مع فكرة الفردّية المألوفة؟‬ ‫‪.3‬‬

‫أكتب ثلثة أشياء تعرفها مسبقا والتي يمكن أن تقوم بهننا مننن‬

‫أجل العضاء في جسد المسيح‪ .‬شارك هذه الشياء مع شخ ص مقّرب‬ ‫لك أحصل على رأيه‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫أكتب ثلثة أشياء تعرف أنك تحتاجها مننن جسنند المسننيح لكنني‬

‫تنمو في المسيح‪.‬‬

‫اليوم الثاني والثلثو ن‪ -‬الوحدة‬ ‫‪.1‬‬

‫م ا كثيرا بوحدة جسنند‬ ‫إتقرأ أفسس ‪ .5-1 :4‬لماذا برأيك يهت ّ‬

‫المسيح في رباط السلم؟‬ ‫‪.2‬‬

‫ي حّد علينننا‬ ‫إنتقل الن إلى رومية ‪ 3 :15-13 :14‬وإتقرأ إلى أ ّ‬

‫م علينننا أن نضننحي مننن أجننل البقنناء علننى وحنندة جسنند‬ ‫أن نصّلي وكن ّ‬ ‫كر بأفكار عملّية لتطّب ق هذا المقطع؟‬ ‫المسيح‪ .‬هل يمكنك أن تف ّ‬ ‫‪.3‬‬

‫م جّدا في حياتك لست مستعدا أن تتخّلننى‬ ‫هل هناك شيء مه ّ‬

‫عنه حتى وإن كان يق‪.‬ف في وجه من يريد أن يصبح تلميننذا أو مننن يرينند‬ ‫أن ينمو في المسيح؟ إن كان جوابك إيجابّيا إنظر إلى الية ‪ 21‬وأحصننل‬


‫على المساعدة في التعامل مع هذا المجال من حياتك‪ .‬ما هنو الشنيء‬ ‫الذي يتنافس مع المسيح على حياتك ولماذا؟‬ ‫اليوم الثالث والثلثو ن‪ -‬الطهارة‬ ‫‪.1‬‬

‫م ا اهتماما كبيرا بوحدة كنيسته‪ .‬وهو مهتم أيضا بطهننارة‬ ‫يهت ّ‬

‫جسد يسوع‪ .‬فقد دعينا إلى حياة مقّدسة وطاهرة والخطّية المخفّيننة أو‬ ‫المستترة في جسد المسيح تدّمر تقّوة الكنيسة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫إتقرأ أفسس ‪ .14 :5-17 :4‬عّدد المننور الموجنودة فنني هننذا‬

‫المقطع والتي تعتبر غير لئقة لشعب ا المقّد س‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫ل المننور الننتي سننب ق‬ ‫كي‪.‬ف يختل‪.‬ف كونك "مولود من نور" عن ك ّ‬

‫أن عّددتها؟ ما هو الفرق الساسي؟‬ ‫‪.4‬‬

‫أنت تلميذ حديث ولكن ما الذي يجب أن تقوم به إن رأيت أختننا‬

‫أو أخا لك يقع في الخطّية؟ إتقرأ غلطية ‪ 2-1 :6‬وأكتننب المبننادئ الننتي‬ ‫تعّلمتها حول مساعدة الخرين في خطاياهم وكي‪.‬ف يجب أن تتننم هننذه‬ ‫المساعدة‪.‬‬ ‫اليوم الرابع والثلثو ن‪ -‬التشجيع‬ ‫‪.1‬‬

‫جع بعضنا‬ ‫أحد أهم المسؤوليات في جسد المسيح هي أن نش ّ‬

‫مة تتكّلم عن هذا المر عبرانيين ‪.14-12 :3‬‬ ‫البعض‪ .‬إتقرأ آية مه ّ‬ ‫‪.2‬‬

‫وفقا لهذا المقطع لماذا نحتاج إلى الوعظ؟ اسننتنادا إلننى هننذا‬

‫ي نوع من التشجيع برأيك يساعد الخرين؟‬ ‫المقطع‪ ،‬أ ّ‬ ‫‪.3‬‬

‫إتقرأ عبرانيين ‪ .25-24 :10‬ما الذي يجب أن نفعله لكي تصبح‬

‫الوتقات التي نجتمع خللها أكثر تشجيعا؟ لماذا مننن المؤسنن‪.‬ف أن يض نّيع‬ ‫أحنند إجتماعننا مننن دون أن يقننول لحنند السننبب أو مننن دون أن يطلننب‬ ‫نصيحة؟‬


‫جعهم وكينن‪.‬ف تنننوي‬ ‫أكتب أسماء ثلثننة أشننخاص ترينند أن تش ن ّ‬

‫‪.4‬‬

‫فعل ذلك‪.‬‬ ‫سر لماذا يختل‪.‬ف التشجيع من شخ ص إلى آخر‪.‬‬ ‫ف ّ‬

‫‪.5‬‬

‫ل النزاعات‬ ‫اليوم الخامس والثلثو ن‪ -‬ح ّ‬ ‫صنننا مننن‬ ‫ل" مح ّ‬ ‫لننن يكننون جسنند المسننيح يومننا "مكانننا كننام ف ً‬

‫‪.1‬‬

‫المشاكل في العلتقات‪ .‬لماذا تقد تنشب الخلفات فنني العلتقننات ضننمن‬ ‫الكنيسة؟‬ ‫‪.2‬‬

‫ل المشاكل التي‬ ‫مين جّدا يخبرانا عن كيفّية ح ّ‬ ‫إتقرأ مقطعين مه ّ‬

‫تنشب في الكنيسة‪.‬‬ ‫أ‪ .‬متى ‪) 24-23 :5‬تذّكر أن يسوع يعّلم اليهود الذين ما زالوا يننذهبون‬ ‫إلى المجمع‪ ،‬ولكن ما هو المبدأ الذي ينطب ق علينا؟(‬ ‫ب‪ .‬متى ‪20-15 :18‬‬ ‫ما الذي يختل‪.‬ف في هننذا المننر عننن الطريقننة الننتي‬

‫‪(1‬‬

‫يتعامل فيها النا س مع مشكلة خطّية ما؟ لماذا تقد تنفننع الخطننوة‬ ‫الولى في أغلب الحيان؟‬ ‫‪(2‬‬

‫لماذا تقد نحتاج أحيانا إلى الخطوة الثانية؟‬

‫‪(3‬‬

‫لماذا ستضطر الكنيسة أحيانا إلننى فصننل الشننخ ص‬ ‫الذي يرفض أن يتوب وأن يعترف بخطاياه من حياة الشراكة؟‬ ‫‪.3‬‬

‫تقّرر منذ بداية حياتك المسيحّية أّنك لن تتننذّمر أو تنتقنند‬

‫ل المشننكلة‬ ‫أحد مننن وراء ظهننره‪ .‬وتقنّرر أّنننك سننتذهب إليننه وتطلننب حن ّ‬ ‫بمساعدة ا‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫لقد مضى على كونك تلميذا أكثر من شهر‪ .‬كينن‪.‬ف تقّيننم‬

‫الطريقة التي تتعامل فيها مع العلتقات في الجسد إلى الن؟‬


‫‪.5‬‬

‫إتقننرأ كورنثننو س الثانيننة ‪ 12 :1‬مننا الننذي تق نّدره فنني‬

‫العلتقات التي تعتمد على نعمة ا وليس على حكمة العالم؟‬ ‫‪.6‬‬

‫أطلننب رأي شننخ ص مق نّرب منننك فنني تص نّرفك فنني‬

‫علتقاتك إلى الن‪.‬‬ ‫‪.7‬‬

‫سّبح ا من أجل العلتقات المبنّية على نعمة ا‪.‬‬

‫السبوع الساد س‬ ‫القلب‬ ‫سترّكز الدراسات في هذا السبوع على البقاء على طهننارة القلننب أمننام ا ن‬ ‫وتجاه بعضنا البعض‪ .‬وتقد سمعت بالتأكيد إلى اليوم الكثير بشأن أهمّية القلب‬ ‫ن هذه الدراسة ستساعدك على معرفة كيفّية الحصنول علنى هننذا الننوع‬ ‫إل أ ّ‬ ‫من القلب والنتيجة التي يحدثها هذا النوع من القلوب‪.‬‬ ‫ن منه مخارج الحياة‬ ‫ل تحّفظ احفظ تقلبك ل ّ‬ ‫فوق ك ّ‬ ‫أمثال ‪23 :4‬‬ ‫اليوم الساد س والثلثو ن‪ -‬ينظر ا إلى القلب‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ أمثال ‪ .23 :4‬كي‪.‬ف تصنن‪.‬ف "القلننب" الننذي يتكّلننم‬

‫عنه الكاتب؟ ما معنى أن "تحفظ تقلبنك"؟ إتقنرأ إرمينا ‪ .10-9 :17‬لمناذا‬ ‫تقال ا هذا عن القلب؟‬ ‫‪.2‬‬

‫أنظر إلى صننموئيل الولننى ‪ .7-1 :16‬وإتقننرأ بخاصننة‬

‫الينة ‪ .7‬كين‪.‬ف يمكنن أن يكنون مظهرننا الخنارجي فيمنا يتعّلن ق بالندين‬ ‫م ا؟‬ ‫ما يحد ث فعل ف ً في القلب؟ ولكن ما الذي يه ّ‬ ‫مختلفا ع ّ‬


‫هل سننب ق لننك أن جّربننت فنني حياتننك فنني أن تضننع‬

‫‪.3‬‬

‫المظهر الخارجي مننن دون القلننب؟ إن كننان المننر كننذلك‪ ،‬كينن‪.‬ف حصننل‬ ‫ذلك؟‬ ‫إتقرأ المزمور ‪ 139‬واعتبر بخاصة صلة داود من أجل‬

‫‪.4‬‬

‫تقلب طاهر في اليات ‪ 23‬و ‪ 24‬ومن ثم إتقض بعض الوتقت في الصلة‬ ‫من أجل تقلبك أنت‪.‬‬ ‫اليوم السابع والثلثو ن‪ -‬تغيير على صعيد القلب‬ ‫ل الرجال والنساء العظمنناء فنني الكتنناب‬ ‫كان على ك ّ‬

‫‪.1‬‬

‫المقّد س أن يتعاملوا مع تقلوبهم ولكن ما من أحد أكثر مننن داود يطلعنننا‬ ‫على صراعه من أجل طهارة تقلبه‪.‬‬ ‫لقنند كتبننا المزمننوران ‪ 32‬و ‪ 51‬علننى ينند داود ونحننن سنسننتعملهما فنني‬ ‫عنن‪ .‬ودّون اليننة النتي تبندو لنك‬ ‫دراستنا لهذا السبوع‪ .‬إتقننرأ كلهمننا بتم ّ‬ ‫الهم‪.‬‬ ‫يمكننا أن نتعّلم مننن هننذين المزمننورين الكننثير عننن‬

‫‪.2‬‬

‫كيفّية الوصول إلى طهارة القلب والبقاء عليها‪.‬‬ ‫أ‪ .‬يجب أن نكون مسننتعدين لمواجهننة خطايانننا بصنندق وأن نعننترف‬ ‫للخرين بها )مزمور ‪.(3 :51‬‬ ‫ب‪ .‬يجب أن نكون منكسرين أمام هننذه الخطيننة )وأن نأخننذ نتائجهننا‬ ‫على محمل الجّد( )مزمور ‪.(17 :51‬‬ ‫ج‪ .‬يجب أن نكون مستعدين للعتراف بهذه الخطية )مزمور ‪-3 :32‬‬ ‫‪.(5‬‬ ‫د‪ .‬يجب أن نكون مستعدين لقبول الغفران بعد أن ننكسننر )مزمننور‬ ‫‪ ،11 :32‬مزمور ‪.(16-12 :51‬‬


‫‪ .3‬لماذا ل يمكن لحد أن يحصل على تقلب طاهر إن لم يتعامل مع الخطية‬ ‫بحسب الكتاب المقّد س؟‬ ‫اليوم الثامن والثلثو ن‪ -‬معرفة خطيتك‬ ‫‪.1‬‬

‫راجننع بسننرعة دراسننة يننوم أمننس‪ .‬إتقننرأ مزمننور ‪32‬‬

‫ومزمور ‪.51‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ي مننن‬ ‫لقد تصارع داود تقبل أن يواجه خطّيتننه‪ .‬فنني أ ّ‬

‫ة هننذا‬ ‫ل؟ كينن‪.‬ف تتحاشننى عنناد ف ً‬ ‫الوتقات ل تريد أن تواجه فيها خطّيتك فع ف ً‬ ‫النوع من المواجهة؟‬ ‫‪.3‬‬

‫ما الننذي عننناه داود برأيننك عننندما تقننال أن ذراع ان‬

‫ثقيلة عليه؟ كي‪.‬ف تتصّرف عندما تشعر بذراع القناعات عليك؟‬ ‫‪.4‬‬

‫ي"‪ .‬هننل مننررت‬ ‫لقد تقال داود "لني عننارف بمعاص ن ّ‬

‫بأوتقات في حياتك كان عليك أن تواجه بصدق وأن تقول "أعرف أن تلك‬ ‫هي خطّيتي؟" ما هو الجيد في هذا النوع من الصراحة؟‬ ‫اليوم التاسع والثلثو ن‪ -‬العتراف‬ ‫‪.1‬‬

‫دراسة اليوم هي إتمام للدراسة السننابقة‪ .‬مننن دون‬

‫أن تعيد تقراءتها هل يمكنك أن تعطي تلخيصا مختصرا عننن المزمننورين‬ ‫‪ 32‬و ‪ 51‬اللذين درستهما؟‬ ‫‪.2‬‬

‫عننندما رأى داود الخطّيننة فنني حينناته إنكسننر أمننام‬

‫خطّيته‪ .‬ماذا يعني هذا؟‬ ‫‪.3‬‬

‫لقنند اعننترف داود بخطّيتننه‪ .‬لمنناذا العننتراف "جّينند‬

‫للنفس"؟ لماذا يجلب الشفاء؟‬ ‫‪.4‬‬

‫لمننن اعننترف داود بخطّيتننه؟ )إن كننان جوابننك ا ن‬

‫ل إسرائيل‪(.‬‬ ‫كر ثانيف ًة إذ هو كتب هذا المزمور ليقرأه ويسمعه ك ّ‬ ‫فف ّ‬


‫ماذا سب ق أن تعّلمته عن العتراف في يوحنا الولى‬

‫‪.5‬‬

‫‪9 :1‬؟ إحفظ هذه الية عن ظهر تقلب‪.‬‬ ‫ب بأن ل تطّب ق هذا المر‬ ‫إتقرأ يعقوب ‪ 16 :5‬تقد تجَّر َ‬

‫‪.6‬‬

‫حته‪ .‬إحفظ هذه الية أيضا‪.‬‬ ‫في حياتك ولكن تذّكر ص ّ‬ ‫وما من شيء في هذه اليات يلزمنننا بقننانون ين ن ّ‬ ‫ ص‬

‫‪.7‬‬

‫كلننم عننن‬ ‫ل خطّيننة أمننام شننخ ص آخننر بننل هنني تت ّ‬ ‫علننى العننتراف بك ن ّ‬ ‫الستعداد إلى العتراف؟ أليننس مننن الواضننح أّنننه ل يمكننن للقلننوب أن‬ ‫تكون طاهرة حيث يوجد التسّتر والخداع‪.‬‬ ‫ما هو موتقفك من العتراف؟ هل تعتبره فرصننة أم‬

‫‪.8‬‬ ‫ل؟‬ ‫حمل ف ً ثقي ف ً‬

‫اليوم الربعو ن‪ -‬الثمار الج ّيدة‬ ‫لقد درست في اليام الخيرة عن كيفيننة البقنناء علننى طهننارة‬

‫‪.1‬‬

‫القلب‪ .‬ونريد الن أن ننتقل إلى النتائج أو ثمننار القلننب الطنناهر‪ .‬ودعونننا‬ ‫نلقي نظرة ثانية إلى ما تعّلمناه من المزمورين ‪ 32‬و ‪.51‬‬ ‫‪.1‬‬

‫نجد فيهما دراية بالغفران والخلص‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫هناك روح شاكرة ومبتهجة ومهّللة‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫هننناك رغبننة كننبيرة فنني مشنناركة فرحننة الخلص‬ ‫والنقاء‪ .‬أعد النظر في هذين المزمورين وأكتب اليات التي تظهننر‬ ‫هذه النقاط‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫أي من هذه النتائج تجده بوضوح في حياتك الخاصة؟‬

‫‪.3‬‬

‫ما هي المشكلة عندما ل نجد هذه الثمار؟‬

‫‪.4‬‬

‫إسأل شخصأ مقّربا جّدا منك في الملكوت عن رأيه في تقلبك‪.‬‬ ‫اليوم الحادي والربعو ن‪ -‬العتناء بالقلب‬


‫من بعد الدراسة عن القلب خلل هذا السبوع ما هننو رأيننك بالنسننبة‬

‫‪.1‬‬

‫إلى حاجة تقلوبنا إلى العتناء المستمر؟‬ ‫عن ما الذي تحمله الجملننة التاليننة‬ ‫إتقرأ تيموثاو س الولى ‪ 7-5 :1‬بتم ّ‬

‫‪.2‬‬

‫ن؟‬ ‫"زاغوا ‪ ...‬عن تقلب طاهر" من معا ٍ ِ‬ ‫إشرح كي‪.‬ف يمكن أن ينحرف أحدهم عن القلب الطاهر‪ .‬أعط بعننض‬

‫‪.3‬‬

‫الخطوات التي تقد تتعّل ق بهذا المر‪.‬‬ ‫ما هي المور التي يمكن أن نقوم بها باستمرار لنحفننظ أنفسنننا مننن‬

‫‪.4‬‬

‫"النحراف" في حياتنا؟‬

‫اليوم الثاني والربعو ن‪ " -‬أين هو تقلبي؟"‬ ‫إنتقل إلى أمثال ‪ 23 :4‬وإرميا ‪ .9 :17‬أكتب ما الذي تقوله هذه اليات‬

‫‪.1‬‬

‫ولماذا تعتقد أنها تتكّلم عن هذه المور‪.‬‬ ‫ستحتاج في حياتك المسننيحّية إلننى أن تتعّلننم تحدينند الفننرق مننا بيننن‬

‫‪.2‬‬

‫حالت القلوب المختلفة‪ .‬أدر س اليات التالية‪:‬‬ ‫أ‪.‬‬

‫جر‪ -‬أمثال ‪14 :28‬‬ ‫القلب المتح ّ‬

‫ب‪ .‬القلب غير التائب‪ -‬رومية ‪5 :2‬‬ ‫ج‪ .‬القلب غير المؤمن‪ -‬عبرانيين ‪12 :3‬‬ ‫‪.3‬‬

‫فيما أنت تتعامل فنني حياتننك مننع مختلنن‪.‬ف المواتقنن‪.‬ف تعّلننم أن تسننأل‬ ‫نفسننك السننؤال التننالي "أيننن هننو تقلننبي؟" فننإن كنننت تقنناوم التصننحيح‬ ‫إسأل"أين هو تقلبي؟" إن أردت أن ل تحضر إلى أحد إجتماعات الكنيسة‬ ‫إسأل "أين هو تقلبي؟" لماذا من الخطننر أن تسننتهين حننتى بالقليننل مننن‬ ‫الشّر في القلب؟‬

‫‪.4‬‬

‫من هو الشخ ص الذي تعرفه والذي يفاجئك بقلبه الطنناهر؟ مننا هننو‬ ‫المر الذي ترغب أن تتمّثل به من حياته؟‬


‫أي نوع من القلوب وعدنا ا أن يعطينا إن سّلمناه تقلوبنا الشننريرة؟‬

‫‪.5‬‬

‫)أنظر إلى حزتقيال ‪(19-17 :11‬‬ ‫ما هي النتيجة النهائية للقلب الطاهر؟ أنظر إلى متى ‪.8 :5‬‬

‫‪.6‬‬

‫السبوع السابع‬ ‫الخضوع‬ ‫ض في خوف ا‬ ‫خاضعين بعضكم لبع ٍ‬ ‫أفسس ‪21 :5‬‬ ‫ستدر س خلل هذا السبوع أحد مفاتيح الحياة المسيحّية‪ .‬وهو أمر غالبا مننا ل‬ ‫يفهمه من هم في العالم أو يرفضونه إل أنه أمر تجدونه بوضوح فنني المسننيح‬ ‫يسوع وهو أمر يريد يسوع أن يراه باستمرار فينا‪ .‬وهو مبدأ الخضوع‪.‬‬ ‫اليوم الثالث والربعو ن‪ -‬المواتق‪.‬ف المختلفة‬ ‫‪.1‬‬

‫فنني أول يننوم لنننا فنني دراسننة هننذا الموضننوع‬

‫دعونا ننظر إلى الماكن المختلفة التي يدعونا فيها الكتنناب المقننّد س‬ ‫إلى الخضوع‪ .‬عاين اليات التالية وعّدد لمن علينا أن نخضع‪.‬‬ ‫أ‪ .‬يعقوب ‪7 :4‬‬ ‫ب‪ .‬بطر س الولى ‪18-13 :2‬‬ ‫ج‪ .‬بطر س الولى ‪5-1 :3‬‬ ‫د‪ .‬أفسس ‪21 :5‬‬ ‫ه‪ .‬عبرانيين ‪17 :13‬‬ ‫و‪ .‬بطر س الولى ‪5:5‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫عليك أن تخضع له‪.‬‬

‫ل فئة كتبتها إسم شخ ص‬ ‫الن أكتب إلى يمين ك ّ‬


‫‪.3‬‬

‫ما هي أحد أبننرز المشنناكل الننتي تواجهنك فني‬

‫الخضوع ضمن هذه العلتقات؟‬ ‫‪.4‬‬

‫لماذا يتلءم الخضوع مننع المننور الننتي تعرفهننا‬

‫عن رسالة يسوع‪.‬‬

‫اليوم الرابع والربعو ن‪ -‬يتع ّل ق المر بر ّدة الفعل‬ ‫‪.1‬‬

‫أحنند أهننم المننور الننتي يجننب أن تتعّلمهننا مننن‬

‫ن ا يريدنا أن نتحّلى بالخضوع‪ .‬وهو ل‬ ‫دراستك لمبدأ الخضوع هو أ ّ‬ ‫يريدنا أن نخضع مع شننعور بالضننغينة أو المننرارة‪ .‬وهننو ل يرينندنا أن‬ ‫نخضع فقط من أجل اللتزام بالقننانون‪ .‬يرينند أن ينبننع خضننوعنا مننن‬ ‫القلب لننا نث ق به ولجل ثقتنا بنأنه يكّرم الخضوع‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫كان الخضوع موجودا في يسوع المسيح‪ .‬إتقننرأ‬

‫عن هذا المننر فنني فيليننبي ‪ .9-5 :2‬كينن‪.‬ف تنظننر إلننى الخضننوع فنني‬ ‫يسوع؟‬ ‫‪.3‬‬

‫إتقننرأ ثانيننة عننن موتقنن‪.‬ف يسننوع الخاضننع فنني‬

‫بطر س الولى ‪) 21-13 :2‬وبخاصة الجزء الول مننن اليننات التاليننة‬ ‫‪13‬و ‪ 18‬و ‪.(21‬‬ ‫‪.4‬‬

‫ن يسننوع المسننيح كننان المثننل‬ ‫مننا إن ننندرك أ ّ‬

‫العلى للخضوع ندرك أن الخضوع ل يعني بعض المننور‪ .‬فالخضننوع‬ ‫ل يعني‪) :‬أ( إنعدام القناعات ‪) ،‬ب( السكوت‪) ،‬ج( إنتهاك ضميرك‪) ،‬د(‬ ‫الضع‪.‬ف‪) ،‬ه( النتقاص من القيمة‪.‬‬


‫بل على العكس يعني الخضوع الننذي نجننده فنني يسننوع‪) :‬أ( تسننليم‬ ‫المصالح الخاصة‪) ،‬ب( التخّلي عن الحقوق الخاصة من أجل مصلحة‬ ‫الخرين و)ج( الوثوق بالله‪.‬‬ ‫ن الخضوع يعني أن ل نقوم بأي شيء إل أننننا‬ ‫ويعتقد بعض النا س أ ّ‬ ‫ن الخضوع يعني الوثوق بالله وأنه ل يعني‬ ‫نجد في مثل حياة يسوع أ ّ‬ ‫ي شيء"‪.‬‬ ‫أبدا أن "ل نقوم بأ ّ‬ ‫‪.5‬‬

‫فنني ضننوء مننا نجننده فنني حينناة يسننوع‪ ،‬أ ّ‬ ‫ي‬

‫المسيحيين عليه أن يكون خاضعا‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫لمن علينا أن نخضع بالمطل ق؟ إتقرأ يعقننوب ‪:4‬‬

‫‪.8-7‬‬ ‫اليوم الخامس والربعو ن‪ -‬مفتاح النمو‬ ‫‪.1‬‬

‫أحد أهم المننور الننتي يجننب أن يهتننم بهننا ك ن ّ‬ ‫ل‬

‫المسننيحيين هننو نمننوهم الروحنني الشخصنني‪ .‬لمنناذا مننن المهننم أن‬ ‫نتحّلى برّدة فعل خاضعة لنستطيع أن نحّق ق النمننو؟ منناذا سيحصننل‬ ‫للشخ ص الذي ل يخضع؟‬ ‫‪.2‬‬

‫إتقرأ لوتقا ‪ .52-51 :2‬ومن ثم إتقرأ عبرانيين ‪:5‬‬

‫‪ .9-7‬كي‪.‬ف تعّلم يسوع ما تعّلمه؟‬ ‫‪.3‬‬

‫مننا هنني المننور الننتي تثنن ق أن ا ن يرينندك أن‬

‫تتعّلمها الن‪ .‬وكي‪.‬ف سيساعدك الخضوع للخرين لتعّلم هذه المور؟‬ ‫‪.4‬‬

‫هل تشعر أنك ثائر أو غير خاضع حيال أمننر مننا‬

‫جعك فحوى كلم ا ن بق نّوة إلننى أن تتكّلننم‬ ‫في حياتك حالّيا؟ وسيش ّ‬ ‫عن المر مع شخ ص ما لكي تسننتطيع أن تعالننج المننر بسننرعة وأن‬ ‫طاه‪ .‬فرّدة الفعل الثائرة تقد تهّدم النمو الروحي‪.‬‬ ‫تتخ ّ‬


‫ب"‬ ‫اليوم الساد س والربعو ن‪ " -‬من أجل الر ّ‬ ‫إتقرأ بطر س الولى ‪ 13 :2‬ومن ثننم عّلنن ق علننى‬

‫‪.1‬‬

‫ل من الجمل التالية من هذه الية‪:‬‬ ‫ك ّ‬ ‫أ‪" .‬فاخضعوا"‬ ‫ب"‬ ‫ب‪" .‬من أجل الر ّ‬ ‫ل ترتيب بشري"‬ ‫ج‪" .‬لك ّ‬ ‫ل مّرة ل‬ ‫هل الجملة التالية صح أم خطأ؟ "في ك ّ‬

‫‪.2‬‬

‫نتحّلى فيها بالخضوع نقوم بالمر من أجلنا وليس من أجل انن"‪ .‬إشننرح‬ ‫جوابك‪.‬‬ ‫كر في وتقت في حياتك لم تكننن خاضننعا فيننه‪.‬‬ ‫ف ّ‬

‫‪.3‬‬

‫ب؟‬ ‫كي‪.‬ف كان عدم خضوعك من أجلك وليس من أجل الر ّ‬ ‫لقد تقال أحد الشخاص الذي يّدعي أنه مسننيحّيا‬

‫‪.4‬‬

‫ما يلي‪":‬أنا أخضع ليسوع المسيح ولله إل أّنني ل أخضع للنا س أبدا‪ ".‬مننا‬ ‫رأيك بموتقفه هذا؟ هل يتماشى هذا مع الكتاب المقّد س؟‬ ‫اليوم السابع والربعو ن‪ -‬العلتقات مع القادة‬ ‫‪.1‬‬

‫لقد عّين ا بعض النا س في جسد يسننوع ليقننودوك‪ .‬أولهننم شننيوخ‬ ‫الكنيسنة )أعمنال الرسنل ‪ ،31-28 ،17 :20‬بطننر س الولنى ‪(4-1 :5‬‬ ‫وهناك آخرون يقودون بعض المسؤوليات التي أعطيت لهم‪ .‬أنظر إلننى‬ ‫ما تقوله "عبرانيين ‪ "17 :13‬عن مسؤوليتك حيال هؤلء المسيحيين‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫هل تعرف أسننماء الشننيوخ والقننادة فنني كنيسننتك؟ هننل حنناولت أن‬ ‫تتعرف عليهم منذ أصبحت تلميذا؟ كي‪.‬ف يمكن أن تظهر لهم بأّنك تتحّلننى‬ ‫بالخضوع حيال تقيادتهم وأّنك تريد أن تحّول عملهم إلى فرح وليس إلننى‬ ‫ثقل؟‬


‫‪.3‬‬

‫ل ما يقننوله القننادة تقبننل أن‬ ‫هل يعّلمنا هذا المقطع أن نواف ق على ك ّ‬ ‫نخضع لهم ونطيعهم؟‬

‫‪.4‬‬

‫ن علتقاتك مع القادة جّيدة‪ .‬ل تترّدد أن تنفتح مع القائد إن كنت‬ ‫تأّكد أ ّ‬ ‫تشعر بالغضب أو التحفظ أو الجرح‪ .‬ما الذي يحصل في الكنننائس الننتي‬ ‫ل تطّب ق هذا المر؟‬ ‫اليوم الثامن والربعو ن‪ -‬متى يجب أن ل نخضع‬

‫‪.1‬‬

‫علينا أن نعلم أّنه هناك أوتقات ل نسننتطيع تحدينندا أن نخضننع للنننا س‬ ‫لننا إن فعلنا نصبح غير خاضعين لله‪ .‬إذا فهناك أوتقننات ل يسننتطيع فيهننا‬ ‫التلميذ أن يخضع‪ .‬إتقرأ أعمال الرسل ‪ 20-18 :4‬وأعمال الرسل ‪-27 :5‬‬ ‫‪ .30‬لماذا لم يخضع المسيحيون الولون للحكومة في هذا الموتق‪.‬ف؟‬

‫‪.2‬‬

‫تقبل أن نرفض أن نخضع في موتقنن‪.‬ف معّيننن علينننا أن نسننأل أنفسنننا‬ ‫مة‪:‬‬ ‫ثلثة أسئلة مه ّ‬ ‫هل أريد فعل ف ً أن أخضع أو هل أنننا أبحننث عننن عننذر‬

‫‪.1‬‬

‫لكي أكون مستقل ف ً أو ثائرا؟‬ ‫هل هننذا فعل ف ً انتهنناك لرادة ان أم إنتهنناك لميننولي‬

‫‪.2‬‬ ‫وآرائي‪.‬‬

‫ج‪ .‬هل أرفض الخضننوع بسننبب المبنندأ أو بسننبب بعننض‬ ‫الشننخاص؟ )يجننب أن ل نقننّرر أبنندا أن ل نخضننع‬ ‫لشخ ص ما بسبب بعض المشاعر السلبية تجنناه هننذا‬ ‫الشخ ص‪(.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫كي‪.‬ف يمكنك أن ترفض أن تخضع لشيء ما وأن تبقي على الخضننوع‬ ‫ل‪ :‬طلننب أحنند الزواج غيننر المسننيحيين مننن زوجتننه‬ ‫حيال الشننخ ص؟ مث ف ً‬ ‫المسيحّية أن تكذب على أحد شركائه في العمل من أجله‪ .‬كينن‪.‬ف يمكننن‬ ‫أن ترفض ذلك وأن تبقى خاضعف ًة لزوجها؟‬


‫اليوم التاسع والربعو ن‪ -‬بركات الخضوع‬ ‫بعد أن درسنا الخضوع لمّدة ستة أيام ل بّد أنننك‬

‫‪.1‬‬

‫كوّنت صورة أفضل عن معنى الخضوع الحقيقي‪ .‬إتقرأ فيليننبي ‪11-9 :2‬‬ ‫لترى نتائج الخضوع‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫كي‪.‬ف بارك ا خضوع يسوع المسيح؟‬

‫‪.3‬‬

‫عّدد بعض الطرق التي سيبارك فيها المسيحيين‬

‫بسخاء من خلل القلب الخاضع ورّدة الفعل الخاضعة؟‬ ‫ذلك أتقسم له بين العزاء ومع العظماء يقسم غنيمة من أجل أّنه‬ ‫سكب للموت نفسه وُأحصي مع أثم ٍة وهو حمل خطّية كثيرين‬ ‫وشفع في المذنبين‬

‫)إشعياء ‪(12 :53‬‬

‫السبوع الثامن‬ ‫الصراع‬ ‫فإن مصارعتنا ليست مع دم ولحم ‪...‬‬ ‫أفسس ‪12 :6‬‬ ‫سندر س خلل هذا السبوع عن الصراع الروحي الذي نحن عرضنة لنه وكينن‪.‬ف‬ ‫ل شخ ص أن يحارب الشننهوات الجسنندّية‬ ‫يمكن أن ننتصر على الخطية‪ .‬على ك ّ‬ ‫التي تحارب أنفسنا )بطر س الولى ‪ .(11 :2‬وتقنند أعطانننا ان خططننا وتقننوى‬ ‫لنحّق ق هذا النصر‪.‬‬ ‫اليوم الخمسو ن‪ -‬التعامل بجذر ّية مع الخط ّية‬


‫‪.1‬‬

‫إتقرأ المقاطع التالية محاول ف ً أن تكتش‪.‬ف رأي ا ن‬

‫بالخطّية‪ :‬متى ‪ 30-29 :5‬ومتى ‪ .7-6 :18‬ما هي أول خطوة في حربك‬ ‫ضد الخطية؟‬ ‫‪.2‬‬

‫مننا هننو رأي انن بالديانننة الننتي ل تتعامننل مننع‬

‫الخطية جذريا؟ إتقرأ إرميا ‪.15-13 :6‬‬ ‫‪.3‬‬

‫إنتقل إلى مزمور ‪ .2-1 :36‬ما هي المشكلة في‬

‫الشخ ص المذكور في هذا المقطع؟ مننا هننو الموتقنن‪.‬ف الننذي يتحّلننى بننه‬ ‫حيال خطّيته؟ إتقرأ مزمور ‪.18 :66‬‬ ‫‪.4‬‬

‫لماذا برأيك من المستحيل أن تنتصر على خطيننة‬

‫ما في حياتك إن لم تكره هذه الخطية؟‬ ‫‪.5‬‬

‫أكتب بعض الخطايا التي تتصارع فيهننا ومننن ثننم‬

‫أكتب السبب الذي يجعلك تكره هذه الخطية و ترذلها‪ .‬أكتب تأثيرها عليك‬ ‫وعلى الخرين وعلى ا‪.‬‬ ‫اليوم الحادي والخمسو ن‪ -‬تق ّوة التوبة‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كورنثو س الثانية ‪ .12-8 :7‬يص‪.‬ف بولس هنا‬

‫منناذا يحنند ث عننندما يتعامننل الشننخاص مننع خطاينناهم بجدّيننة وعننندما‬ ‫يحزنون حزنا بحسب ا الذي يقود إلى التوبة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ما هننو الفننرق بيننن الحننزن بحسننب مشننيئة ان‬

‫والحزن بحسب مشيئة العالم؟ لماذا لدى الحزن بحسب مشيئة ا هذه‬ ‫القّوة وله هذه النتائج؟‬ ‫‪.3‬‬

‫إستعمل المصنّور التننالي وأكتننب خطاينناك الننتي‬

‫تتصارع فيها والطرق التي سيقودك فيها الحزن بحسب مشنيئة ان إلننى‬ ‫إظهار رّدات الفعل التي يتكّلم عنها بولس‪.‬‬ ‫الخطوات إلى الحر ّية بحسب ا‬


‫)كورنثو س الثانية ‪(11 -10 :7‬‬ ‫خطوات التوبة‬ ‫الجدّية )الصدق(‬

‫خطايا مح ّددة‬ ‫سخط‪ .‬غلطيننة ‪-19 :5‬‬ ‫‪20‬‬ ‫أرينننند فعل ف ً أن أتغّيننننر‬ ‫وأغلنننب ولنننن أعطننني‬ ‫الحجج‪.‬‬

‫الجدّية في تنقية الذات‬

‫سأخبر الخوة المقربيننن‬ ‫إلنننني وعننننائلتي عننننن‬ ‫خطاياي وتقراري‬

‫التحفظ )تجاه الخطية(‬

‫ل أحنننب عنننندما أفقننند‬ ‫السيطرة‪ .‬أكره غضبي‪.‬‬

‫التيّقط )العجلة(‬

‫ي أن أتوّتقنن‪.‬ف الن‪ .‬ل‬ ‫عل ّ‬ ‫يجنننننب أن أدع المنننننر‬ ‫يستمر‪.‬‬

‫الشوق‬

‫يعقوب ‪ .1‬أريد أن تكون‬

‫)الرغبة في عمل ما هننو علتقتي مع ا صحيحة‪.‬‬ ‫حسن مع‬ ‫ا(‬ ‫الهتمام‬

‫غضننبي يخينن‪.‬ف زوجننتي‬

‫)بالشخاص الذين أذيتهم( وأولدي وأصدتقائي‪.‬‬ ‫الستعداد لتحقي ق العدل‬

‫سأتخلى عننن أي شننيء‬ ‫لتغّير باستمرار‬


‫‪.4‬‬

‫أبقي على هذا المصّور واستعمله لتتغّيننر عننندما‬

‫تكتش‪.‬ف خطايا أخرى عليك أن تعالجها‪.‬‬ ‫اليوم الثاني والخمسو ن‪ -‬تق ّوة كلمة ا‬ ‫ما هو دور كلمة ا ن فنني الحننرب ض نّد الخطيننة؟ إتقننرأ‬

‫‪.1‬‬

‫مزمور ‪ ،11-9 :119‬متى ‪ ،11-1 :4‬يوحنا ‪.34-31 :8‬‬ ‫ما هو الموتق‪.‬ف الذي علينا أن نتحّلى به حيال كلمة انن‬

‫‪.2‬‬

‫لنستطيع أن نستعملها في نصرنا على الخطية؟‬ ‫أنظر إلى الخطايا التي عنّددتها فنني السننؤال الخننامس‬

‫‪.3‬‬

‫في اليوم الخمسين وأكتب مقاطع من الكتاب المقّد س التي تقد تحميننك‬ ‫من هذه الخطايننا‪ .‬إن كنننت ل تسننتطع أن تجنند مننا هنني حاجتننك أطلننب‬ ‫المساعدة من شخ ص آخر‪.‬‬

‫اليوم الثالث والخمسو ن‪ -‬تق ّوة الصلة‬ ‫ما هو دور الصلة في الصراع ضد الخطية؟ إتقرأ مننتى‬

‫‪.1‬‬

‫‪ ،11-7 :7‬أفسس ‪) 18-10 :6‬خاصة الية ‪ ،(18‬عبرانيين ‪.16-14 :4‬‬ ‫فيما تصّلي من أجل الخطايا التي ترينند أن تغلبهننا فنني‬

‫‪.2‬‬

‫حياتك ما هي الفكار التي عليك أن تتحّلى بهننا حيننال انن؟ إتقنرأ اليننات‬ ‫الساب ق ذكرها وإتقرأ رومية ‪ ،32-31 :8‬يوحنا الولى ‪ 2-1 :2‬و ‪.3-1 :3‬‬ ‫ما الذي يعّلمك إياه مثل يسوع عن نوعّية الصلة الننتي‬

‫‪.3‬‬

‫يجب أن نصليها من أجل أن ننتصر في حياتنا؟ مرتقس ‪ 35 :1‬وعيرانيين‬ ‫‪.10-7 :5‬‬ ‫‪.4‬‬

‫مننا هنني الطريقننة الننتي تص نّلي فيهننا مننن أجننل غلبننة‬ ‫الخطية؟ ممن طلبت أن يصّلي من أجلك؟‬


‫اليوم الرابع والخمسو ن‪ -‬تق ّوة العلتقات‬ ‫ما هو الدور الذي يعّلمنا يسوع أن نلعبه في مسنناعدة‬

‫‪.1‬‬

‫بعضنا البعض لكي نحيا حياة بّر بعيدا عن الخطية؟ إتقرأ غلطية ‪2-1 :6‬‬ ‫وكولوسي ‪ 29-28 :3‬وعبرانيين ‪ 13-12 :3‬ويعقوب ‪.16 :5‬‬ ‫عّدد على التقل ثل ث طرق تحتاج فيها المساعدة مننن‬

‫‪.2‬‬

‫الخوة والخوات لتحمي تقلبك وحياتك من الخطية‪.‬‬ ‫ما الذي تخبرنا إياه عن أنفسنننا إن لننم نننرد المسنناعدة‬

‫‪.3‬‬

‫في غلبة الخطية بل أردنا إن نحارب بأنفسنا؟‬ ‫إن كنت تتصارع مع خطّيننة لننم تشنناركها مننع أحنند مننن‬

‫‪.4‬‬

‫التلميذ‪ .‬تقّرر أن تفعل هذا اليوم‪.‬‬ ‫اليوم الخامس والخمسو ن‪ -‬ما من تجربة ل نستطيع أن نغلبها‬ ‫إتقننرأ كورونثننو س الولننى ‪ .13 :10‬ع نّدد ثلثننة وعننود‬

‫‪.1‬‬

‫جع من‬ ‫يعطينا إياها ا حول غلبة الخطية في حياتنا‪ .‬لماذا علينا أن نتش ّ‬ ‫ل التجارب التي ستصيبنا هي بشننرّية؟ هننل هننناك أي تجربننة‬ ‫نك ّ‬ ‫فكرة أ ّ‬ ‫في حياتك كنت مترّددا في أن تشاركها مع تلميذ آخر لّنك كنت خائفننا أن‬ ‫ل يفهمك أحد؟‬ ‫يمكنك أن ترى من هذا المقطع أّنك لست وحينندا فنني‬

‫‪.2‬‬

‫صراعك ضّد الخطية‪ .‬إن كنت تعتقد فعل ف ً أن ا غلب الشيطان عليك أن‬ ‫ك بغلبتك على الخطية بمساعدة ا‪.‬‬ ‫ل تش ّ‬ ‫إتقرأ يعقوب ‪ 10-7 :4‬كي‪.‬ف تص‪.‬ف رّدة الفعل هذه التي‬

‫‪.3‬‬

‫نحن مدعوون إلى التحّلي بها؟ ما هي بعض الطننرق الننتي تقّربننك مننن‬ ‫ا عملّيا؟‬


‫كي‪.‬ف يمكنك أن تقاوم الشيطان في مواجهتك للتجننارب‬

‫‪.4‬‬ ‫التالية‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫الخداع؟‬

‫‪.2‬‬

‫الشهوة؟‬

‫‪.5‬‬

‫الضغينة؟‬ ‫د‪ .‬النانّية؟‬

‫‪.26‬‬

‫عدم الكترا ث؟‬

‫‪.27‬‬

‫الكلم غير اللئ ق؟‬ ‫اليوم الساد س والخمسو ن ‪-‬ل تستسلم أبدا‬ ‫كر بالستسلم في صراعك ضنند‬ ‫لماذا تعتقد أنك تقد تف ّ‬

‫‪.1‬‬ ‫الخطية؟‬

‫لماذا عدم الستسلم يستح ق العناء؟ أدر س رومية ‪:6‬‬

‫‪.2‬‬

‫‪ ،18 :8 ،16-15‬كورنثو س الولى ‪ ،56 :15‬غلطية ‪ ،10-7 :6‬تيموثاو س‬ ‫الثانية ‪.8-7 :4‬‬ ‫إتقرأ يعقوب ‪ .12 :1‬ما هو برأيك معنننى أن نثننابر فنني‬

‫‪.3‬‬

‫الصننعاب؟ كينن‪.‬ف تشننعر بعنند أن تتخطننى المتحننان؟ تكّلننم عننن بعننض‬ ‫المجالت التي تحتاج فيها إلى أن تتدّرب على المثابرة‪ .‬لماذا يتطلب هننذا‬ ‫التحدي المثابرة؟‬ ‫أكتب لماذا لن تتخّلننى يومننا عننن الصننراع ضنند الخطيننة‬

‫‪.4‬‬

‫مهما اشتّد التحدي‪.‬‬ ‫خذته هذا السبوع بشننأن التعامننل‬ ‫ما هو القرار الذي ات ّ‬

‫‪.5‬‬ ‫مع الخطية؟‬


‫السبوع التاسع‬ ‫الصلة‬ ‫طلبة الباّر تقتدر كثيرا في فعلها‬ ‫يعقوب ‪16 :5‬‬ ‫ك فيننه أن الصننلة أصننبحت‬ ‫ستبدأ اليوم أسبوعك التاسع كمسيحي‪ .‬ومما ل ش ن ّ‬ ‫مهمة جّدأ بالنسبة لك وهذا ما يجب أن يكون‪ .‬ولكن ل بّد من أّنك بننالرغم مننن‬ ‫هذه الميزة الرائعة واجهت الصراعات‪ .‬فالصلة ليست بديهّية إل أّنها أمر علينننا‬ ‫أن نتعّلمه كوننا تلميذ للمسيح‪ .‬وسنرّكز هذا السبوع على الصلة‪.‬‬ ‫اليوم السابع والخمسو ن‪ -‬التقتراب بثقة‬ ‫كر بشخ ص في حياتننك يمكنننك أن تننذهب إليننه بكن ّ‬ ‫ل‬ ‫ف ّ‬

‫‪.1‬‬

‫ي نوع من الظروف‪ .‬كي‪.‬ف يشعرك ذلك؟‬ ‫ثقة في أ ّ‬ ‫إتقرأ أفسس ‪ 12-10 :3‬وعبرانيين ‪ .16-14 :4‬يستعمل‬

‫‪.2‬‬

‫جه بهننا إلننى انن‪.‬‬ ‫هذان المقطعان كلمة "ثقة" ليصفا الطريقة الننتي نتننو ّ‬ ‫ماذا يعني هذا لك؟ من أي شيء يمكنك أن تكون واثقا؟‬ ‫جه إلننى ا ن‬ ‫لماذا نحن كتلميذ للمسيح نستطيع أن نتو ّ‬

‫‪.3‬‬ ‫بثقة؟‬

‫س فينه بالثقنة فني‬ ‫ما هو النوتقت الوحيند النذي ل نحن ّ‬

‫‪.4‬‬ ‫جه إلى ا؟‬ ‫التو ّ‬ ‫‪.5‬‬

‫أشكر ا في صلتك اليوم على يسوع الذي خّولك أن‬ ‫جه إلى ا من دون خوف‪.‬‬ ‫تتو ّ‬ ‫اليوم الثامن والخمسو ن‪ -‬يسوع‪ :‬رجل عرف لصلته‬

‫‪.1‬‬

‫ل يستطيع أحد أن يحصل على حياة صلة ذات معنننى‬ ‫إن كان ل يقّدر أهمية الصلة‪ .‬وما منن شنيء أفضنل منن حيناة يسنوع‬


‫ليساعدنا على رؤية أهمية الصلة‪ .‬إتقرأ لوتقا ‪:9 ،13-12 :6 ،16-15 :5‬‬ ‫‪ ،1 :11 ،18‬مرتقس ‪ 36-32 :1‬وعبرانيين ‪.10-7 :5‬‬ ‫وتقد كتب ج‪ .‬س‪ .‬تومسون استنادا إلننى هننذه المقنناطع‬

‫‪.2‬‬

‫ما يلي‪" :‬كانت الصلة الجو الذي عاش فيه‪ .‬كانت الهواء الذي يتنّفسننه‪".‬‬ ‫وتقد كتب روبرت كولمن تعليقا على المقاطع عينها ما يلي‪":‬الصلة كانت‬ ‫بالفعل عرق خدمته ودموعها‪ .‬فقد حارب حننرب الصننليب وربحهننا جاثيننا‬ ‫صر يسوع يومننا فنني عملننه لنننه لننم‬ ‫على ركبتيه‪ ".‬وتقد كتب أيضا‪" :‬لم يق ّ‬ ‫صر يوما في صلته‪".‬‬ ‫يق ّ‬ ‫أكتب ماذا يعني لك مثل يسوع فيما يتعّل ق بالصلة‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫اليوم التاسع والخمسو ن‪ -‬التسليم‬ ‫هناك بعننض المننور الساسننية للحصننول علننى صننلة‬

‫‪.1‬‬

‫فرحة وفعالة‪ .‬وفي اليام المقبلة سنرّكز على بعض هذه المور‪.‬‬ ‫م هدف لك كتلميذ مننن خلل صننلتك؟ إتقننرأ‬ ‫ما هو أه ّ‬

‫‪.2‬‬

‫عن متى ‪ 44-36 :26‬ويوحنا الولى ‪.15-14 :5‬‬ ‫بتم ّ‬ ‫مننا هننو الخطننأ فنني أن ل يكننون التسننليم فنني جننوهر‬

‫‪.3‬‬ ‫صلواتنا؟‬ ‫‪.4‬‬

‫لماذا سمع ا يسوع بحسننب عننبرانيين ‪7 :5‬؟ كينن‪.‬ف‬ ‫يمكنك أن تعرف إن كان هناك خضوع في صلتك؟‬

‫‪.5‬‬

‫ما هي صلة التسليم التي تحتاج أن تصلّيها اليوم؟‬ ‫اليوم الستو ن‪ -‬اليمان‬

‫‪.1‬‬

‫مة في الصلة هي اليمان‪ .‬فالصلة‬ ‫أحد العناصر المه ّ‬ ‫وحدها من دون اليمان ليس لها أي فعالية )إتقرأ عبرانيين ‪.(6 :11‬‬


‫إتقرأ يشوع ‪ .14-12 :10‬يحمننل اليمننان صننلواتنا إلننى‬

‫‪.2‬‬

‫ا‪ .‬فقنند سننمع ان لرجننل –ينندعى يشننوع‪ -‬لنننه صنّلى وآمننن فوتقنن‪.‬ف‬ ‫الشمس والقمر في مكانهما‪ .‬لقد طلب يشوع أمرا مستحيل ف ً إل أّنه طلبه‬ ‫ل شيء ممكنا"‪.‬‬ ‫من الله الذي يجعل "ك ّ‬ ‫إتقرأ مّرة ثانية مرتقس ‪ .24-22 :11‬ما هنني الشننكوك‬

‫‪.3‬‬

‫ل؟ مننن‬ ‫التي تراودك وأنت تصّلي؟ ما هو الموتق‪.‬ف الذي يبدو لك مسننتحي ف ً‬ ‫أين تأتي هذه الشكوك؟‬ ‫إتقرأ لوتقننا ‪ 8-1 :18‬ومزمننور ‪ .15 :34‬مننتى عليننك أن‬

‫‪.4‬‬

‫تتذّكر هذه المقاطع؟‬ ‫‪.5‬‬

‫إتقرأ يعقوب ‪ .8-5 :1‬ما الذي يظهره ذلك؟‬

‫‪.6‬‬

‫عنّدد ثلثننة أمننور ترينند أنننت تص نّلي مننن أجلهننا متحّليننا‬ ‫باليمان‪.‬‬ ‫اليوم الحادي والستو ن‪ " -‬علمنا أن نص ّلي"‬ ‫لقد طلب التلميذ من يسوع أن يعّلمهم أن يصّلوا‪ .‬وفي اليومين التاليين سنرّكز‬ ‫على هذه الرشادات للصلة‪.‬‬ ‫إتقرأ متى ‪ 8-5 :6‬ولوتقا ‪ .16-15 :5‬ما الذي تخبرنا إياه‬

‫‪.1‬‬

‫هذه اليات عن الصلة؟‬ ‫فيما أنت تنظر إلى حياتك اليومّية ما هو التعديل الننذي‬

‫‪.2‬‬

‫عليك أن تجريه لتستطيع أن تحصل على وتقت ومكان تكون فينه منفننردا‬ ‫مع ا؟‬ ‫‪.3‬‬

‫إتقرأ مزمور ‪ .17 :55‬لقنند صنّلى داود باسننتمرار‪ .‬وتقنند‬ ‫ذهب يسوع غالبا إلى أماكن منعزلة لكي يصّلي‪ .‬ما هي أهمّية أن تحّدد‬ ‫وتقتا منتظما للصلة؟ لماذا يستح ق هذا المر العناء؟‬


‫إتقرأ أفسس ‪ 18 :6‬وتسالونيكي الولى ‪ .17 :5‬ليست‬

‫‪.4‬‬

‫الصلة محدودة بمكان أو زمننان بننل يجننب أن تكننون بديهّيننة ومسننتمّرة‬ ‫خلل النهار‪ .‬لمناذا يرينندنا ان أن نصنّلي بل انقطنناع؟ منناذا يعنني هننذا‬ ‫بالنسبة لك؟ كي‪.‬ف يمكن أن تحّق ق هذا المر؟‬ ‫ل بهذه الطريقة‬ ‫اليوم الثاني والستو ن‪ -‬ص ّ‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ الصلة في متى ‪.13-7 :6‬‬

‫‪.2‬‬

‫عّدد العناصر المختلفننة الننتي تصنننع هننذه الصننلة‪ .‬أي‬ ‫منها ترّكز عليه باستمرار؟ أي منها تميل لن تتجاهلها؟‬ ‫فنني الكننثير مننن المننرات نرّكننز صننلواتنا علننى بعننض‬

‫‪.3‬‬

‫ن يسوع يعّلمنا أن نرّكز على ا وعلننى‬ ‫الحاجات التي نريد أن تلّبى‪ .‬إل أ ّ‬ ‫تقديم المجد والكرامة اللذين يستحقهما‪.‬‬ ‫هل تجد صعوبة في تمجيد اسم ا؟ إن كان جوابننك‬

‫‪.4‬‬

‫إيجابيا استعمل سفر المزامير لتتدّرب على ذلك‪ .‬إبدأ بالمزمور ‪ .24‬إتقرأه‬ ‫ل‪.‬‬ ‫بصوت عا ٍ‬ ‫اليوم الثالث والستو ن‪ -‬فرح الصلة‬ ‫إن كنا نريد أن نصّلي بقنّوة عليننا أن نننرى ليننس فقنط‬

‫‪.1‬‬

‫أهمية الصلة والحاجة إلى التسليم واليمننان فنني الصننلة بننل علينننا أن‬ ‫نقّدر أيضا فرح الصلة‪ .‬إتقرأ فيليبي ‪ 47 :4 ،6-3 :1‬وتسالونيكي الولى‬ ‫‪.18-16 :5‬‬ ‫‪.2‬‬

‫لماذا ينبغي أن تجلب لك صلواتك الفنرح؟ هنل يمكنهنا‬ ‫أن تفعل ذلك حتى في وسط المصاعب؟‬

‫‪.3‬‬

‫ما هي بعض المور الخاطئة إن كننانت الصننلة ليسننت‬ ‫مصدر فرح للمسيحي؟‬


‫فيما أنت تنهي الدراسة حول الصننلة مننا هننو مقيننا س‬

‫‪.4‬‬

‫الصلة في حياتك اليوم؟ ما هي التغييرات التي ترغب أن تجريها؟‬

‫السبوع العاشر‬ ‫النضباط‬ ‫هكذا اركضوا لكي تنالوا‬ ‫كورنثو س الولى ‪24 :9‬‬ ‫ ق مهننم فنني‬ ‫سترتكز دراستك لهذا السبوع على موضوع النضننباط‪ .‬وهننذا ش ن ّ‬ ‫تحقي ق إرادة ا في الطريقة الكثر فعالية‪ .‬العيش المسننيحي المنضننبط هننو‬ ‫ل ما نقوم به‬ ‫ ق في حياتك بين يدي يسوع المسيح حتى يمتزج ك ّ‬ ‫لش ّ‬ ‫وضع ك ّ‬ ‫ ق هدفنا الوحد‪ :‬إعطاء المجد لله‪.‬‬ ‫ليحق ّ‬ ‫عندما أصبحت مسيحّيا أخذت القرار أن تصبح تلميذا للمسيح أي أن تضع نفسك‬ ‫تحت تأديبه‪.‬‬ ‫اليوم الرابع والستو ن‪ -‬روح النضباط‬ ‫إتقننرأ تيموثنناو س الثانيننة ‪ 7 :1‬أي نننوع مننن الرواح‬

‫‪.1‬‬

‫أعطاك ا؟ أي نوع من العذار تعطي أحيانننا كنني ل تكننون منضننبطا؟‬ ‫هل هي صحيحة؟‬ ‫‪.2‬‬

‫مستندا على هذا الوعد بالحصول علننى هننذا النننوع‬ ‫من الرواح يمكنك أن تصّدق شخصا منضبطا مهما كننان وضننعك اليننوم‪.‬‬ ‫ل التغييرات اللزمة‪.‬‬ ‫تقّرر أنه من اليوم فصاعدا ستجري ك ّ‬

‫‪.3‬‬

‫إنتقل إلى تيموثاو س الثانية ‪ 17-16 :3‬أي جزء من‬ ‫هذه الية يتكّلم عن النضباط؟‬


‫كينن‪.‬ف يمكننن أن يننؤّثر فشننلك فنني النضننباط فنني‬

‫‪.4‬‬

‫دراستك للكتاب المقّد س على كونك تحت تننأديب ا ن أو بيننن يننديه فنني‬ ‫المجالت الخرى؟‬ ‫أي نوع من الدراسات المنضبطة تريد أن تعمل بعد‬

‫‪.5‬‬

‫إنتهاء هذه الدراسات؟‬ ‫اليوم الخامس والستو ن ‪-‬ل تركض من دون هدف‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كورنثو س الولى ‪26-24 :9‬‬

‫‪.2‬‬

‫ما هي أحد صفات النضباط؟‬

‫‪.3‬‬

‫ما هو هدف النضباط؟‬

‫‪.4‬‬

‫ما هي إحدى صفات عدم النضباط؟‬

‫‪.5‬‬

‫ماذا يعني أن "تركض من دون هدف"؟‬

‫‪.6‬‬

‫هل هناك أي طرق في حياتك اليوم تركض فيها مننن‬ ‫دون هدف؟‬ ‫اليوم الساد س والستو ن‪ -‬النتباه من الفراط‬

‫‪.1‬‬

‫هناك الكثير من المور التي ل تكون خاطئة بحّد ذاتهننا‬ ‫إل أّننا إن أفرطنا في القيام بها من دون يد ا سيكون لهننا تننأثير سننلبي‬ ‫على حياتك وآفاتقك‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ما هو المثل عن هذا المننر الننذي يعطيننه بننولس فنني‬ ‫تيموثاو س الولى ‪10-6 :6‬؟‬

‫‪.3‬‬

‫ما هي المور التي كنت تقوم بها في الماضي بننإفراط‬ ‫ومن دون إنضباط؟‬

‫‪.4‬‬

‫ما هي المور في حياتنك الينوم النتي ليسنت خطنأ إل ّ‬ ‫أّنك يمكن أن تفرط في القيام بها إن لم تكن حذرا؟‬


‫تأمل في ما تقد تكون حياتك عليننه إن كننانت المجننالت‬

‫‪.5‬‬

‫المختلفة تحت السيطرة‪ .‬إجعل هذه الصورة واضحة فنني ذهنننك‪ .‬ص ن ِّ‬ ‫ل‬ ‫الن من أجل أن يعطيك ا القّوة ليصبح ذلك حقيقة‪ .‬تأكد من أّنك تريد‬ ‫ذلك فعل ف ً تقبل أن تبدأ في الصلة‪.‬‬ ‫اليوم السابع والستو ن‪ -‬ليس عبدا لحد‬ ‫إتقرأ كورنثو س الولى ‪ .20-9 :6‬فيمننا أنننت تقننرأ هننذا‬

‫‪.1‬‬

‫ل مننا تشننتهيه‬ ‫ل شيء مبنناح لنني" و"كن ّ‬ ‫ن العبارة التالية "ك ّ‬ ‫المقطع تذّكر أ ّ‬ ‫نفسك" كانت شائعة جّدا في المجتمع الكورنثي النذي كنان يعينش فينه‬ ‫هؤلء المسيحيين‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ل من هذه العبارات؟‬ ‫ما هي ردة فعل بولس لك ّ‬

‫‪.3‬‬

‫لمنناذا معظننم تلميننذ المسننيح أّتخننذوا القننرار بننأن ل‬ ‫يستعبدوا لي شيء؟ ما هي النتيجة إن لم نفعل ذلك؟‬ ‫ما هو الشيء في حياتك اليوم الذي يستعبدك أو يهّدد‬

‫‪.4‬‬ ‫باستعبادك؟‬ ‫‪.5‬‬

‫حننّدد وتقتننا لتصننّلي مننن أجننل هننذا المننر مننع أحنند‬ ‫الشخاص هذا السبوع‪.‬‬

‫فلنتع ّلم من الجنود والر ّياضيين والمزارعين‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ تيموثاو س الثانية ‪ 7-1 :2‬وأنظر إلى المثال الثلثة‬ ‫التي يعطيها بولس في وصفه للحياة المسيحّية‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫مننا هننو نننوع النضننباط الموجننود عننند الجنننود و الننذي‬ ‫نحتاجه نحن كتلميذ للمسيح؟‬


‫ما هو نوع النضباط الموجننود عننند الرياضننيين والننذي‬

‫‪.3‬‬

‫نحتاجه نحن كتلميذ للمسيح؟‬ ‫ما هو نوع النضباط الذي يجعل المزارع بارعننا والننذي‬

‫‪.4‬‬

‫نحتاجه نحن كتلميذ للمسيح؟‬ ‫فيما نحاول أن نتعّلم النضباط من الجننندي والرياضني‬

‫‪.5‬‬

‫والمزارع‪ ،‬لماذا نحتاج إلى أن نبقي أعيننا على اليننة ‪ 1‬وأن نتنّذكر نعمننة‬ ‫ا؟‬ ‫اليوم التاسع والستو ن‪ -‬إفساد الثمر‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ غلطية ‪ 23-22 :5‬وأدرسها‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ن العنصر الخير المنذكور "التعّفن‪.‬ف" ينؤّثر‬ ‫لحظ كي‪.‬ف أ ّ‬ ‫على العناصر الخرى‪.‬‬ ‫لماذا تقد يؤثر النق ص في التعّف‪.‬ف علننى تقنندرتك علننى‬

‫‪.1‬‬ ‫المحّبة؟‬

‫لماذا تقد يؤّثر النق ص في التعّف‪.‬ف على السلم؟‬

‫‪.2‬‬

‫ج‪ .‬لماذا تقد يؤّثر النق ص في التعّف‪.‬ف على تقدرتك في أن‬ ‫تكون لطيفاف ً وصبوراف ً ووديعاف ً؟‬ ‫التعّف‪.‬ف هو أحد ثمار الروح مما يعني أننا ل نصننل إليننه‬

‫‪.3‬‬

‫بمفردنا‪ .‬ما هي رّدة الفعل التي يجب أن نتحّلى بها إن أردنا أن ينتج ا‬ ‫هذا الثمر في حياتنا؟‬ ‫اليوم السبعو ن‪ -‬النضباط والمشاعر‬ ‫‪.1‬‬

‫ل يننؤّثر النضننباط فقننط علننى طريقننة اسننتعمالنا‬

‫للوتقت أو المال أو الممتلكات‪ ،‬بل هو ينطب ق أيضنا علنى طريقنة تعاملننا‬ ‫مع المشاعر‪.‬‬


‫عّدد ثلثة مشاعر تحتاج إلى السننيطرة والنضننباط‬

‫‪.2‬‬

‫ل واحدة منها‪.‬‬ ‫في حياتك‪ .‬إبحث عن آيات تنطب ق على ك ّ‬ ‫إنتقننل الن إلننى عننبرانيين ‪ 8 :11‬أي نننوع مننن‬

‫‪.3‬‬

‫المشاعر كانت لتجتاح تقلب ابراهيم في هننذا الموتقنن‪.‬ف؟ كينن‪.‬ف يمكننن أن‬ ‫يسيطر اليمان على هذه المشاعر؟‬ ‫كر في السئلة عينها فيما أنت تقرأ عننبرانيين ‪:11‬‬ ‫ف ّ‬

‫‪.4‬‬ ‫‪.19-17‬‬

‫لقد تقال أحدهم‪":‬نحن نفقد السيطرة في اللحظة‬

‫‪.5‬‬

‫التي نسيطر فيها على زمام المور‪ .‬وفي الطريقة عينها تقد نحصل علننى‬ ‫زمام المور عندما نسمح لله أن يسيطر‪ ".‬كي‪.‬ف يمكن أن يطّب ق ذلك في‬ ‫حياتك أنت؟‬

‫السبوع الحادي عشر‬ ‫المال والزواج‬ ‫ل واحد ‪ ...‬لتكن سيرتكم خالية من محّبة‬ ‫ليكن الزواج مكّرما عند ك ّ‬ ‫المال‪...‬‬ ‫عبرانيين ‪5 -4 :13‬‬ ‫يلقي كنناتب الرسننالة إلننى العننبرانيين فنني هننذا المقطننع الضننوء علننى أمريننن‬ ‫أساسيين ويعطي الرشادات للتلميذ‪ :‬المال والزواج )عبرانيين ‪ .(5-4 :13‬فقد‬ ‫أدرك أن علننى هننذين الشننقين مننن الحينناة أن يخضننعا إلننى سننيادة يسننوع‪.‬‬


‫وسنرّكز في هذا السبوع على هذين الشقين‪ .‬فكلنننا يهتننم بالمننال‪ .‬وعلينننا أن‬ ‫طة ا للزواج سواء كّنا متزوجين أم ل‪.‬‬ ‫نفهم خ ّ‬ ‫اليوم الحادي والسبعو ن‪ -‬الحاجة إلى العمل‬ ‫‪.1‬‬

‫المال ليس بشّر‪ .‬بل هو حاجة يعّلمنننا الكتنناب‬

‫المقّد س أن نكسبها بأمانة‪ .‬إتقرأ أفسس ‪ ،28 :4‬تسننالونيكي الثانيننة ‪:3‬‬ ‫‪ 15-16‬وتيموثاو س الولى ‪.8-7 :5‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ماذا كننان موتقفننك مننن المننال تقبننل أن تصننبح‬

‫تلميذا؟ ما هي التغييرات التي أجريتها؟‬ ‫‪.3‬‬

‫مننا هننو التننأثير الننذي يجريننه الشننخ ص غيننر‬

‫المسؤول الذي ل يبذل تقصارى جهده ليؤّمن حاجاته المادّية؟‬ ‫اليوم الثاني والسبعو ن‪ -‬محبة المال‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ عبرانيين ‪ .5-1 :13‬علينا جميعا أن نتعامننل‬

‫مع المال ولكن ما هو الموتق‪.‬ف الذي علينا أن نحترز منه؟ لماذا تتضننارب‬ ‫محّبة المال مع هدف اتباع يسوع؟‬ ‫‪.2‬‬

‫إتقرأ تيموثاو س الولى ‪ .19-17 :6‬نحن "أغنياء"‬

‫عندما نكون تقادرين على تلبية حاجاتنا الساسية ومن ثننم البقنناء علننى‬ ‫بعض المننال والننذي تقنند نسننتعمله للتنعننم ببعننض الننترف أو لمسنناعدة‬ ‫الفقراء‪ .‬ومعظمنا ينتمي إلى هذه الطبقة‪ .‬إسننتنادا إلننى اليننة ‪ 18‬ع نّدد‬ ‫ثلثة أو أربعة أمور علينا أن نفعلها بن"أموالنا المتبّقية"‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫إن لم نكنن منضنبطين فني طريقنة تعاملننا مننع‬

‫ن لننن‬ ‫المال ما الذي سيحد ث لقدرتنا على المشاركة مع الخرين؟ مع مَن ْ‬ ‫تستطيع أن تشارك؟‬


‫‪.4‬‬

‫إتقرأ رومية ‪ .8 :13‬الديون المتروكة هي مشكلة‬

‫كبيرة للكثير من النا س في العنالم‪ .‬منا هني رّدة الفعنل المتوّتقعنة منن‬ ‫التلميذ حيال الديون؟‬ ‫‪.5‬‬

‫عّدد ثلثة تننأثيرات سننلبية علننى التقننل سننتواجهنا‬

‫في مشاكلنا مع الديون‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫ي تقبل أن تصننبح تلميننذا؟‬ ‫كي‪.‬ف كان وضعك الماد ّ‬

‫ما هي التغييرات التي أجريتها؟ إن كان وضعك المالي سيء وإن كننانت‬ ‫الديون عنصرا أساسّيا في وضعك المالي ل تتأخر في طلب المسنناعدة‪.‬‬ ‫أطلب من أحد القادة أن تتكّلم معننه‪ .‬وسيسنناعدك ا ن علننى النصننر إن‬ ‫كنت متواضعا ومنفتحا‪.‬‬ ‫اليوم الثالث والسبعو ن‪ -‬الستعمال البار للمال‬ ‫‪.1‬‬

‫في هذه الدراسة سنتكّلم عن مكننانين يجننب أن‬

‫تذهب إليه أموالنا كتلميذ للمسيح‪ .‬إتقرأ أول ف ً لوتقا ‪ 14-12 :14‬ومتى ‪:25‬‬ ‫‪ .46-31‬ما هي أهمية مساعدة الفقراء بالنسننبة للننه؟ كينن‪.‬ف يمكنننك أن‬ ‫تطّب ق ذلك الن؟ إن كنت ل تعرف كي‪.‬ف تبدأ أطلب النصيحة من أحدهم‪.‬‬ ‫ي شيء تجده‪.‬‬ ‫فّتش عن النشاطات التي تقوم بها كنيستك‪ .‬وتقم بأ ّ‬ ‫‪.2‬‬

‫إتقرأ فيليبي ‪ .16-14 :4‬يصنن‪.‬ف بننولس فنني هننذا‬

‫المقطع عن المساعدة التي تقنّدمتها الكنيسننة فنني فيليننبي لنندعمه فيمننا‬ ‫تقضى وتقته في نشر بشارة المسيح‪ .‬فمننن الجّينند أن يننؤِّمن الشننخاص‬ ‫الذين حصنلوا علنى رسنالة المسنيح‪ ،‬حاجنة منن أوصنلوا الكلمنة إليهنم‬ ‫)غلطية ‪ .(6:6‬فمن دون عطاء المسيحيين السخي لم يكن باستطاعتنا‬ ‫أن نرى إنتشار البشارة حول العالم‪ .‬ومن دون هذا العطاء المسننتمر ل‬ ‫يمكننا أن نحّق ق هذا الهدف‪.‬‬


‫‪.3‬‬

‫مننا هنني النسننبة مننن منندخولك الننتي تسننتعملها‬

‫لمساعدة الفقراء ونشر البشارة؟ لقد كان النننا س يعطننون ‪ %10‬تحننت‬ ‫العهد القديم وحتى أكثر‪ .‬فما الذي يقودك إيمانك إليه اليوم تحننت العهنند‬ ‫الجديد الذي حمله إليك يسوع؟‬ ‫اليوم الرابع والسبعو ن‪ -‬الكرم‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كورنثو س الثانية ‪ 7-1 :8‬ما الذي يحتاج إليه‬

‫أشخاص فقراء جّدا لكي "يفيض غنى سخائهم"؟ ما هي الخطوة التي‬ ‫ستخّولك أن تصبح أكثر كرما في عطائك؟‬ ‫‪.2‬‬

‫ما هو وفقا لكورنثو س الثانيننة ‪ 11 -6 :9‬فننرح‬

‫العطاء؟‬ ‫‪.3‬‬

‫كي‪.‬ف تّتخذ القرار بالنسبة لعطائك؟ هل ترى أنك‬

‫تعطي بكرم؟ ما هي التضحيات الننتي عليننك أن تقننوم بهننا لتصننبح أكننثر‬ ‫كرما؟‬ ‫اليوم الخامس والسبعو ن‪ -‬الزواج من وجهة نظر جديدة‬ ‫‪.1‬‬

‫سنلقي الضوء على الزواج لبقّيننة هننذا السننبوع‪.‬‬

‫إتقرأ تكوين ‪ 31-26 :1‬وتكوين ‪.25-15 :2‬‬ ‫‪.2‬‬

‫طتننه بالنسننبة‬ ‫مم الزواج؟ منا هني خ ّ‬ ‫من هو مص ّ‬

‫إلى علتقة الزواج؟‬ ‫‪.3‬‬

‫ما الذي يحد ث اليوم عندما ينسى النا س أن انن‬

‫هو محّرك الزواج؟ ما هي المشكلة التي تلد من ذلننك؟ مننا علتقننة هننذا‬ ‫بنسبة الطلق في معظم بلد العالم؟‬


‫‪.4‬‬

‫إن كنت متزّوجا ما الذي حصلت عليه الن كونننك‬

‫تلميذا للمسيح لم تكن تملكه من تقبل؟ كي‪.‬ف تسمح لذلك أن يغّيننر رأيننك‬ ‫بالعلتقات؟‬ ‫طة كاملة‬ ‫اليوم الساد س والسبعو ن‪ -‬خ ّ‬ ‫‪.1‬‬

‫طننة ا ن‬ ‫إتقننرأ أفسننس ‪ .33-21 :5‬مننا هنني خ ّ‬

‫للزواج؟‬ ‫‪.2‬‬

‫كل اليننة ‪ 21‬مقّدمننة أساسننّية لهننذا‬ ‫لمنناذا تشنن ّ‬

‫القسم؟‬ ‫‪.3‬‬

‫أي نوع من العلتقننات سننتولد إذا تبعننت الزوجننة‬

‫طة ا لها في الزواج وإن فعل الرجل بالمثل؟‬ ‫خ ّ‬ ‫‪.4‬‬

‫صح أم خطننأ؟ يعفننى الشننريك مننن مسننؤولياته‬

‫تجاه الشخ ص الخر إن لم يطّب ق هذا الخير جننزأه مننن العقنند؟ إشننرح‬ ‫جوابك‪.‬‬

‫اليوم السابع والسبعو ن‪ -‬تكريم الزواج‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ بطنر س الولنى ‪ .7-1 :3‬منا هني الرسنالة‬

‫جهننة إلننى الزوجننات فنني هننذا المقطننع؟ والرسننالة إلننى‬ ‫الساسّية المو ّ‬ ‫الزواج؟‬ ‫‪.2‬‬

‫إن كنت متزوجا ما هو التحدي الذي تلقيه أمامك‬

‫هذه اليات؟ شارك هذه القناعة مع شريكك‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫إتقننرأ كورنثننو س الولننى ‪ 6-1 :7‬لقنند اعتقنند‬

‫المسيحيون في كورنثو س أنهم سيحصلون على زيجات أكننثر روحّيننة إن‬ ‫هم أعرضوا عن العلتقات الجنسّية‪ .‬ماذا كننان جننواب بننولس؟ مننا هنني‬


‫ل شننريك فنني العلتقننة الزوجّيننة أن يتحّلننى‬ ‫رّدة الفعل التي يطلب من ك ّ‬ ‫بها؟ إن كنت تريد وجهة نظر أعم ق من الكتاب المقّد س حننول موضننوع‬ ‫العلتقات الجنسّية إتقرأ سفر نشيد الناشيد في العهد القديم‪.‬‬ ‫إتقرأ عبرانيين ‪ 4 :13‬كي‪.‬ف يمكنك أن تكّرم الزواج‬

‫‪.4‬‬

‫إن كنت متزّوجا؟ وإن لم تكن متزّوجا؟‬

‫السبوع الثاني عشر‬ ‫النمو والرشاد‬ ‫أسعى نحو الغرض‬ ‫فيليبي ‪14 :3‬‬ ‫سندر س خلل هذا السبوع مقنناطع مننن الكتنناب المقنّد س ستسنناعدك علننى‬ ‫النمو باستمرار كتلميذ للمسيح على تعّلم كيفّية تحديد مشيئة ان وعلننى وضننع‬ ‫خطط روحّية يباركها ا‪.‬‬ ‫اليوم الثامن والسبعو ن‪ -‬الستمرار في النمو‬ ‫الكثير من النا س يعتقد أّنه من الطبيعي أن ينمو‬

‫‪.1‬‬

‫النسان كمسيحي إلى حّد معّين ومننن ثننم يتوّتقنن‪.‬ف‪ .‬إتقننرأ اليننات التاليننة‬ ‫وحّدد موتقفك‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫عبرانيين ‪14-11 :5‬‬

‫‪.2‬‬

‫بطر س الثانية ‪8-5 :1‬‬ ‫ج‪ .‬بطر س الولى ‪2-1 :2‬‬ ‫د‪ .‬بطر س الثانية ‪18-17 :3‬‬


‫‪.2‬‬

‫أنظننر إلننى أفسننس ‪ .19-14 :3‬كننم عليننك أن‬

‫تعرف؟ من تعّلم ما يكفي؟‬ ‫‪.3‬‬

‫لقد تقيننل مننن تقبننل أّننننا كمسننيحيين إمننا ننمننو أو‬

‫ن ذلك صحيحا ولماذا؟‬ ‫نموت‪ .‬هل تعتقد أ ّ‬ ‫اليوم التاسع والسبعو ن‪ -‬السعي وراء المر‬ ‫عليك أن تسعى وراء النمو الروحي‪ .‬إليك فيما يلي أربعة مفاتيح للنمو‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫إّتخذ القرار بالنمو‪ .‬تقليل ف ً ما يحد ث النمو في حياة‬

‫النا س من دون هذا القرار‪ .‬إتقرأ فيليبي ‪ .12-7 :3‬ما هو موتقنن‪.‬ف بنولس‬ ‫من النمو؟ إتقرأ خاصة اليات ‪ 10‬و ‪ .12‬ما هو جوابك على هذا السننؤال‬ ‫اليوم‪ ":‬في حينناتي الخاصننة منا الننذي أنننا مسنتعد أن أتخّلنى عننه لكني‬ ‫أنمو؟"‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫رّكز على التفاصيل‪ .‬سيحد ث التغيير في المور‬

‫المحّددة وليس في المور العامة‪ .‬كقولك "أرينند أن أكننون مثننل يسننوع"‬ ‫نعم ولكن كي‪.‬ف؟‬ ‫‪.3‬‬

‫ث نفسك على النمو‪ .‬علينا أن نكون مستعدين‬ ‫ح ّ‬

‫لن نضع أنفسنا في مواتق‪.‬ف نضننطر فيهننا أن ننمننو وأن نّتكننل علننى ان‬ ‫للمساعدة‪ .‬إتقرأ تيموثاو س الولى ‪ .7 :4‬لماذا كلمة "تدريب" مهمة فنني‬ ‫هذه الية؟ ماذا يفعل الرياضني عنندما يتنندّرب؟ منا هني الطننرق الننتي‬ ‫كر في المجالت الننتي ل يننأتي‬ ‫ث فيها نفسك لتنمو الن؟ )ف ّ‬ ‫يمكن أن تح ّ‬ ‫فيها النمو بطريقة عفوّية بالنسبة إليك(‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫إحلم بما ستصبح عليه‪ .‬إتقرأ بطر س الولى ‪:1‬‬

‫ل ما أرادك يسوع أن تكونه‪ .‬مننا هننو‬ ‫‪ 11-3‬وأدرك أّنك يمكن أن تصبح ك ّ‬ ‫الوعد الذي نحصل عليه في الية ‪3‬؟ أنهي وتقت دراستك اليننوم بقننراءة‬ ‫فيليبي ‪.6 :1‬‬


‫اليوم الثمانو ن‪ -‬ألست تنمو؟‬ ‫ل منن‬ ‫إن كنت ل تنمو فماذا يعني ذلننك؟ إتقننرأ كن ّ‬

‫‪.1‬‬

‫ل واحدة منها‪:‬‬ ‫اليات التالية وأنهي الجملة لك ّ‬ ‫إن كنت ل أنمو فقد يعني ذلك أّنني‪...‬‬ ‫‪.1‬‬

‫يوحنا ‪24 :12‬‬

‫‪.2‬‬

‫أفسس ‪15 :4‬‬ ‫ج‪ .‬فيليبي ‪14-12 :3‬‬ ‫د‪ .‬عبرانيين ‪2-1 :12‬‬ ‫ه‪ .‬كورنثو س الولى ‪23-19 :9‬‬ ‫‪.2‬‬

‫أي من هذه اليات يص‪.‬ف أفضل من غيره المننر‬

‫الذي يعي ق نموك؟ شارك تقناعتك مع أحدهم اليوم‪.‬‬ ‫)ملحظة‪ :‬إنتقل إلى اليوم الخامس والثمانين في هنذه الدراسنة وتأّكند‬ ‫من أّنك تطّب ق أحد المور المذكورة في النقطة الولى متى وصننلت إليننه‬ ‫في دراستك(‪.‬‬ ‫اليوم الحادي والثمانو ن‪ -‬معرفة إرادة ا‬ ‫ل واحنند فينننا يضننع الخطننط‪ .‬وأتوّتقننع أن يكننون لنندينا الحلم لحياتنننا‪ ...‬أي‬ ‫كن ّ‬ ‫الهداف‪ .‬كي‪.‬ف يمكننا أن نعرف إن كّنا نطّب ق إرادة ا أم ل؟ كينن‪.‬ف يمكننننا أن‬ ‫طننة انن؟ سننتعالج الدراسننات‬ ‫نعرف أن القرارات التي نّتخذها تتماشى مننع خ ّ‬ ‫الربعة اللحقة هذا الموضوع بالذات‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ روميننة ‪ .2-1 :12‬مننا‬ ‫الذي يعّلمنا إياه هذا المقطع عن معرفة إرادة ا؟ الكلمة المسننتعملة‬ ‫هنا للدللة إلى التحّول هي "تغيير" وتحمل هذه الكلمننة معنننى التحنّول‬ ‫الجذري‪ .‬ما هي المور التي غّيرك ا فيها جذرّيا لكي يظهر لك إرادته؟‬


‫إتقرأ تسالونيكي الولنى ‪:5‬‬

‫‪.2‬‬

‫‪ .17-16‬أحيانا يصعب إكتشاف إرادة ا لحياتنا إل أّننننا غالبننا مننا نعننرف‬ ‫بعض المور الجّيدة لنقوم بها‪ .‬فمن الجّيد دومننا أن نكننون فرحيننن وأن‬ ‫كر بالسبوع الذي مضى‪ .‬هل كانت‬ ‫نصّلي بل إنقطاع وأن نقّدم الشكر‪.‬ف ّ‬ ‫هناك أوتقات لم يكن فيها هذا موتقفك؟ لماذا تقنند تسنناعدك رّدة الفعننل‬ ‫هذه على اكتشاف جوانب أخرى من إرادة ا؟‬ ‫إتقننرأ أفسننس ‪.17-8 :5‬‬

‫‪.3‬‬

‫كي‪.‬ف تمنعنا الظلمة الموجودة في حياتننا منن معرفنة إرادة ان؟ لمناذا‬ ‫نكون أغبياء من خلل تصّرفنا هذا؟‬ ‫إتقننرأ فيليننبي ‪ 11-9 :1‬إن‬

‫‪.4‬‬

‫أردنا أن نعرف ما هنو الفضنل عليننا أن ننشنر المحبنة منن حولننا أكننثر‬ ‫وأكثر‪ .‬ونحن غالبا ما نتصارع عندما نعاني من الشكوك أو السننئلة لننننا‬ ‫ل نعرف ما الذي يحاول أن يقوله لنا ان وأفضننل مننا يمكننننا فعلننه هننو‬ ‫البحث عن طريقة لنخدم فيها أحدا ما‪ .‬كي‪.‬ف يمكن أن يفينض حّبنك أكنثر‬ ‫وأكثر؟‬ ‫اليوم الثاني والثمانو ن‪ -‬أهم ّية التخطيط‬ ‫إتقرأ مزمور ‪ .5-1 :20‬يمكننا أن نستنتج أمرين من‬

‫‪.1‬‬ ‫الية ‪:4‬‬ ‫‪.1‬‬

‫يريد ا من شعبه أن يضع الخطط‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫يرغب ا ن فنني مباركننة خطننط شننعبه عننندما يضننعها الشننعب‬ ‫بحسب إرادته‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫لمنناذا تعتقنند أن معظننم النننا س المتنندينين ل يضننعون‬ ‫الخطط لنموهم الروحي إل أنهم يخططون لجوانب عديدة من حياتهم؟‬


‫إن لم نضننع الخطننط فمننن البننديهي أن ل يجعلهننا ان‬

‫‪.3‬‬

‫تنجح‪ .‬ومن الممكن بالتأكيد أن نفرط في التخطيننط وأن تخطننط للكننثير‬ ‫من المور التي ل يمكننن تحقيقهنا‪ .‬إل أننننا جميعننا نحتناج إلننى الخطننط‪-‬‬ ‫خطط يمكن لله أن يباركها‪ .‬أكتب بعض العناصر فنني خطتننك مننن أجننل‬ ‫النمو في ملكوت ا‪.‬‬ ‫اليوم الثالث والثمانو ن‪ -‬رغبات تقلبك‬ ‫مزمور ‪ .11-1 :37‬أنظر خاصة إلى الية ‪ 4‬وضننع‬

‫‪.1‬‬

‫لئحة لرغبات تقلبك التي تعرف أّنها رغبات ا أيضا‪.‬‬ ‫إتقننرأ اليننة ‪ .5‬هننل يمكنننك أن تعطنني أمثلننة عننن‬

‫‪.2‬‬

‫ب طريقك"؟ ما هو الوعد المعطننى إليننك فنني‬ ‫حاجتك إلى أن "تسّلم للر ّ‬ ‫الية ‪6‬؟‬ ‫إتقرأ الية ‪ 8‬ما هو نوع المشنناكل الننذي سننتواجهه‬

‫‪.3‬‬

‫إن بدأت بن"تغتاظ" بسبب خططك؟‬ ‫صنن‪.‬ف الفننرق الننذي ترينند أن يحنندثه إيمانننك فنني‬

‫‪.4‬‬

‫حياتك‪ -‬فيما تتخذ القرارات وتواجه المصاعب‪.‬‬ ‫اليوم الرابع والثمانو ن‪ -‬تقلبك في سلم‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ فيليبي ‪ .7-4 :4‬ما هي الكلمات التي تقرأها هنا والننتي تتوافنن ق‬ ‫مع حياتك؟‬

‫‪.2‬‬

‫ما الذي يقوله بننولس أّننننا نسننتطيع أن نفعننل عننندما نسنّلم حاضننرنا‬ ‫ومستقبلنا لله؟ ما الذي سيفعله ا ن لنننا عننندما نلننتزم بننه بحسننب هننذه‬ ‫الية؟‬

‫‪.3‬‬

‫ستواجه التحديات فيما أنت تطلب إرضاء ا من خلل الخدمة تنندوم‬ ‫مدى الحياة‪ .‬ستواجه الصعاب وستتأّلم‪ .‬وستواجه الضي ق‪ .‬ولكن إتقرأ ما‬


‫تقاله يسوع حول هذا المر في يوحنا ‪ 33 :16‬فالحينناة صننعبة‪ .‬أصننحيح‬ ‫هذا؟ ولكن ما هو المر الصحيح الضافي؟‬ ‫‪.4‬‬

‫إتقرأ حول نموك الكبر كمسيحي في رومية ‪ .5-1 :5‬بأية طريقة لننن‬ ‫يخزى رجاؤنا؟ إتقرأ بطر س الولى ‪.5-3 :1‬‬

‫السبوع الثالث عشر‬ ‫كيف ّية الدراسة‬ ‫دراسة عن رسالة كولوسي‬ ‫لتسكن فيكم كلمة المسيح بغن ف ً‬ ‫ى‬ ‫كولوسي ‪16 :3‬‬ ‫لقد وصلنا إلى السبوع الخيننر مننن هننذه الدراسننة وتقنند إخترنننا الرسننالة إلننى‬ ‫كولوسي لدراسة أعم ق‪ .‬الدراسننة الننتي سننتقوم بهننا هننذا السننبوع سننتعطيك‬ ‫نظرة عن نوع الدراسات التي يمكنك أن تقوم بها باستمرار في أسننفار أخننرى‬ ‫في الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫اليوم الخامس والثمانو ن‪ -‬المق ّدمة والخلفية‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ عن خلفية الرسالة إلى أهل كولوسي مننن أي كتنناب مق نّد س أو‬ ‫مرشد للكتاب المقّد س أو أي معجننم‪ .‬وحنناول أن تفهننم مننا الننذي دفننع‬ ‫بولس لكتابة هذه الرسالة‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫طر الجمل الساسّية فيما أنت تقرأ‪.‬‬ ‫إتقرأ كولوسي ‪ 8-1 :1‬وس ّ‬ ‫‪ .3‬أ‪ .‬ما هي الصفة التي وجدها بولس فنني حينناة المسننيحيين فنني‬ ‫كولوسي دفعته إلى شكر ا من أجلهم؟‬

‫ب‪ .‬ما هو مصدر هذه الصفات بحسب بولس؟‬ ‫ج‪ .‬كي‪.‬ف تظهر أنت هذه الصفات في علتقاتك مع الخرين؟‬


‫طر الجمل الساسية فيما أنت تقرأ‪.‬‬ ‫‪ .4‬إتقرأ كولوسي ‪ 14-9 :1‬وس ّ‬ ‫‪ .5‬أ‪ .‬عّدد المور التي كان بولس يصّلي أن يجدها في حياة هؤلء‬ ‫التلميذ‪.‬‬ ‫ب‪ .‬ما هو نوع الحياة الذي يرضي ا دائما؟ كي‪.‬ف تشعر حيال‬ ‫هذه المور؟‬ ‫‪ .6‬ما هو الهدف الجمالي الذي تقصده بولس في ما كتبه في مقّدمة هننذه‬ ‫الرسالة )آية ‪(13-1‬؟‬ ‫اليوم الساد س والثمانو ن‪ -‬يسوع وحده يكفي‬ ‫‪.1‬‬

‫مة‪.‬‬ ‫طر الجمل المه ّ‬ ‫إتقرأ كولوسي ‪ 18-15 :1‬وس ّ‬

‫‪.2‬‬

‫ن المسيحيين في كولوسي كانوا تحت سيطرة من ل يعرفننون‬ ‫علما أ ّ‬ ‫يسوع المسيح بطريقة صننحيحة‪ ،‬مننا هني الرسنالة الننتي أراد بننولس أن‬ ‫يفهموها عن يسوع المسيح؟‬

‫‪.3‬‬

‫وفقا لما تقاله بولس ما هو المفهوم الخاطئ عن يسوع؟‬

‫‪.4‬‬

‫ما هو معنى الية ‪ 17‬في حياتك أنت؟ كينن‪.‬ف تشننارك هننذا المننر مننع‬ ‫أشخاص يعرفونك؟‬ ‫مة فيها‪.‬‬ ‫طر الجمل المه ّ‬ ‫إتقرأ كولوسي ‪ 23-19 :1‬وس ّ‬

‫‪.5‬‬ ‫‪ .6‬أ‪.‬‬

‫يريد ا أن "يصالحنا" كّلنا معه )آيننة ‪ 19‬و ‪ .(22‬مننا الننذي يريننده‬

‫ا منا إذا؟‬ ‫ب‪ .‬كي‪.‬ف يجب أن يؤّثر علينا الثمن الذي كان مستعدا أن يدفعه؟‬ ‫ج‪ .‬ما هو التأثير الذي تحدثه الية ‪ 22‬فيك عندما تعلننم أّنننك تسننتطيع‬ ‫أن تق‪.‬ف أمام ا من خلل المسيح " بل لوم ول شكوى"؟‬ ‫د‪ .‬وفقا للية ‪ 23‬ما هو المفتاح للبقاء في هذه الحالة؟‬ ‫مة‪.‬‬ ‫طر الجمل المه ّ‬ ‫‪ .7‬إتقرأ كولوسي ‪ 27-24 :1‬وس ّ‬ ‫‪ .8‬ما هو التأثير الذي تحدثه فيك فكرة أن "المسيح فيك" على حياتك؟‬


‫اليوم السابع والثمانو ن‪ -‬القلب الذي يهتم بالخرين‬ ‫إتقرأ كولوسي ‪.15 :2-28 :1‬‬

‫‪.1‬‬

‫أ‪ .‬ما هو شغ‪.‬ف بولس؟ لي هدف كان مستعدا أن يعطي كل ما‬

‫‪.2‬‬

‫لديه فباركه يسوع؟‬ ‫ب‪ .‬كي‪.‬ف يريد ا أن يستخدمك بنفس الطريقة؟‬ ‫ج‪ .‬ما الذي ستفعله اليوم لتطّب ق هذا المقطع في حياتك؟‬ ‫د‪ .‬كي‪.‬ف ستسمح للخرين أن يساعدوك لكنني تصننبح "كنامل ف ً فني‬ ‫المسيح"؟‬ ‫أ‪ .‬يتكّلم بولس في هننذه اليننات عننن "الجهنناد" مننن أجننل إخننوته‬

‫‪.3‬‬

‫وأخواته‪ .‬وما هو الجهاد الذي يجب أن نقبله بإرادتنا لكي نساعد الخرين‬ ‫لينمو في اليمان؟‬ ‫ب‪ .‬ما هو السّر لقدرة بولس على الستمرار في هذا الجهاد؟‬ ‫‪.4‬‬

‫أ‪ .‬إتقرأ كولوسي ‪ 15-6 :2‬وإبدأ بملحظة الفكار الخاطئة التي‬ ‫حّذر بولس منها‪.‬‬ ‫ب‪ .‬لقد حاول شخ ص ما أن يقنع أهل كولوسي أّنهم بحاجننة إلننى‬ ‫يسوع بالضافة إلى الفلسفة ليعيشوا حياة أفضل‪ .‬ما هننو جننواب‬ ‫بولس وما هي تحذيراته؟‬ ‫ج‪ .‬ما هي الفلسفات التي تحاول أن تؤّثر عليك اليوم؟‬

‫‪ .5‬وفقا لليات ‪ 15-9‬لماذا برأيك لسننت بحاجننة إلننى أحنند غيننر المسننيح‬ ‫لتجد حياتك؟‬ ‫اليوم الثامن والثمانو ن‪ -‬إحذر التعاليم الخاطئة‬


‫إتقننرأ كولوسنني ‪ 23-16 :2‬وأبحننث عننن التعنناليم‬

‫‪.1‬‬

‫الخاطئة التي كان أهننل كولوسنني عرضننة لهننا‪ .‬عنّدد علننى التقننل ثلثننة‬ ‫تعاليم خاطئة‪.‬‬ ‫ما الذي تقوله اليننات ‪ 17-16‬للشننخ ص الننذي يرينند‬

‫‪.2‬‬

‫اليوم أن يحفظ السبت وأن يطّب ق شريعة العهد القديم؟‬ ‫ما هي المشكلة الكبيرة في الشخ ص المذكور في‬

‫‪.3‬‬ ‫الية ‪18‬؟‬

‫هل تعني كلمة "زهد" لننك أي شننيء؟ إن كننانت ل‬

‫‪.4‬‬

‫تعني لك شيئا فّتش عن معناها في المعجم‪.‬‬ ‫ن بعننض النننا س كننانوا يعّلمننون أن‬ ‫مننن الواضننح أ ّ‬

‫‪.5‬‬

‫الزهد هو الطرينن ق إلننى الروحانّيننة‪ -‬أي أن ننكنر حاجاتنننا الجسنندّية وأن‬ ‫نعامل جسدنا بقساوة )آية ‪ .(23-20‬ما هننو رأي الكتنناب المق نّد س فنني‬ ‫هذا المر؟‬ ‫لماذا تعتقد أن النا س عرضة للتعنناليم الغريبننة عننن‬

‫‪.6‬‬

‫الوصول إلى الروحانيات؟ ما هو المر الننذين يعجننزون عننن فهمننه عننن‬ ‫المسيح؟‬

‫اليوم التاسع والثمانو ن‪ -‬التخ ّل ص من القديم ووضع الجديد‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كولوسي ‪.17-1 :3‬‬

‫‪.2‬‬

‫ما هو السبب الذي يعطيه بننولس فنني اليننات ‪3-1‬‬ ‫لكي نعيش حياة جديدة ومختلفة؟‬

‫‪.3‬‬

‫ما هي المور الننتي "علننى الرض" الننتي مننا زلننت‬ ‫بحاجة أن تصلبها؟ ما هو المر الذي تفهمه من هذا المقطع؟ هل تجننرأ‬ ‫على أن تكون جذرّيا إلى هذا الحّد؟‬


‫مننن بيننن المننور الننتي "علينننا أن نلبسننها" مننا هنني‬

‫‪.4‬‬

‫الصفةالتي تنقصك أكثر من غيرها في شخصيتك أو في طريقة عيشك؟‬ ‫هل تؤمن أن ا يستطيع أن يضفيها على حياتك؟ ماذا تنوي أن تفعل؟‬ ‫ولماذا؟‬ ‫اليوم التسعو ن‪ -‬العلتقات اليوم ّية‬ ‫إتقرأ كولوسي ‪ 2 :4-18 :3‬وتقارنها مع أفسس ‪:5‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.9 :6-21‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ما هو المر المشترك في المور الذي تكّلم عنها؟‬

‫‪.3‬‬

‫لمنناذا مننن المهننم أن نغّيننر تعاملنننا فنني علتقاتنننا‬ ‫اليومّية؟‬

‫‪.4‬‬

‫جهنة إلينك شخصنّيا وكين‪.‬ف‬ ‫كم من هنذه المنور مو ّ‬ ‫يمكنك أن تظهر "الروح" التي يصفها بولس في هذه العلتقات؟ )لحننظ‬ ‫ب العمنل و‬ ‫العلتقة بين السيد والعبد مطابقة للعلتقنة بينن الموظن‪.‬ف ور ّ‬ ‫بين الستاذ والتلميذ(‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫لماذا برأيك يعطينا ا هذا النوع مننن الرشننادات؟‬ ‫ما هي نتيجة الطاعة؟‬ ‫اليوم الحادي والتسعو ن‪ -‬إلى مدى الحياة‬

‫‪.1‬‬

‫إتقرأ كولوسي ‪.4‬‬

‫‪.2‬‬

‫لقننند سنننب ق أن درسنننت الينننات ‪ .6-2‬عننند إلنننى‬ ‫الملحظات التي دّونتها في اليوم الساد س‪ .‬ما الذي تعّلمتننه برأيننك عننن‬ ‫هذا المر خلل هذه السابيع الثني عشر؟‬


‫لماذا أبفرا س مثل رائع في حياتنا؟ ما الننذي تتسننم‬

‫‪.3‬‬

‫به صلواته؟ ما هي بعض المور في حياتك التي تتطّلب هذا النننوع مننن‬ ‫الصلة؟‬ ‫أكتننب اليننة ‪ 17‬مننن جدينند وضننع اسننمك مكننان‬

‫‪.4‬‬

‫"أرخبس"‪ .‬ما هي رّدة فعلك إن واجهت هننذا النننوع مننن التصننحيح مننن‬ ‫أحد رسل المسيح‪ .‬ماذا تشعر حيال هذا المر؟‬ ‫هذا آخر يوم من هذه الدراسات‪ .‬وأنت بحاجة إلى‬

‫‪.5‬‬

‫وضع الخطط لكي تكمل دراستك الخاصة في الكتاب المقّد س‪ .‬وهنناك‬ ‫الكثير من الطرق النتي يمكنن أن تعالنج المنر فيهنا‪ .‬نصنيحتي هني أن‬ ‫ل آية على حدى‪ .‬وحنناول‬ ‫تختار أحد الناجيل أو الرسائل‪...‬إلخ وأدر س ك ّ‬ ‫أن تتبع النوع عينه من الدراسات التي إتبعناه في دراسننتنا للرسننالة إلننى‬ ‫أهل كولوسي وأدر س أسفار كيوحنا الولى وبطر س الولى وفيليبي‪ .‬أو‬ ‫ربما تريد أن تدر س موضوعا معّينا فنني الكتنناب المق نّد س كننن"الثقننة" أو‬ ‫دراسة بعض الشخصيات في الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫طننة مح نّددة‪ .‬إحننذر إنتقنناء‬ ‫مهما كان تقرارك ضع خ ّ‬

‫‪.6‬‬

‫ل يوم بيومه‪ .‬فأنت تقد تستعمل هننذه الطريقننة إل أّنهننا ليسننت‬ ‫المقطع ك ّ‬ ‫مثمرة‪ .‬دّون ما الذي تنوي أن تدرسه‪.‬‬ ‫ل شيء فيما يتعّلنن ق بهننذا‬ ‫فيما تنهي هذه الدراسة ل تعتقد أّنك تعرف ك ّ‬ ‫الموضوع‪ .‬فأنت بحاجة إلى أن تعود إليهننا منّرة بعنند منّرة‪ .‬فننالكثير مننن‬ ‫النا س استعمل هذه الدراسات بعد مرور وتقت طويل على كونهم تلميذ‬ ‫ن هذه الدراسننات تصننبح أكننثر‬ ‫وتقد اكتشفوا بعد مضي وتقت على النمو أ ّ‬ ‫ى‪.‬‬ ‫غن ف ً‬


‫وليبارككم ا في دراساتكم المستقبلّية لرادة ا في حينناتكم! اجعننل‬ ‫ل يوم ممارسة فرحة لما تبقننى مننن حياتننك حيننث ل‬ ‫من وتقتك مع ا ك ّ‬ ‫تقوى على العيش من دونها!‬ ‫كما يشتاق اليل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا ا‪.‬‬ ‫ي‪ .‬متى أجيء وأتراءى تقّدام ا‪.‬‬ ‫عطشت نفسي إلى ا إلى الله الح ّ‬ ‫مزمور ‪2 -1 :42‬‬


‫مستع ّد للمجاوبة‬ ‫خ ص عن الفصول‬ ‫مل ّ‬ ‫يعالج كتاب غوردون فرغسون‪ ،‬مستعّد للمجاوبة التناتقض بين المعتقدات‬ ‫ل فصل يدرج‬ ‫الشعبية المختلفة والتعاليم الحالية للكتاب المقّد س‪ .‬في نهاية ك ّ‬ ‫خ ص عن المواضيع التي عولجت‪ .‬وتقد نشرنا هذه الملخصات في كتابنا هذا‪.‬‬ ‫مل ّ‬ ‫ل‪.‬‬ ‫لمزيد من المعلومات ننصح بقراءة الكتاب كام ف ً‬


‫الفصل الول‬ ‫لقد حذّرنا ا من الرتداد‬ ‫طة‬ ‫الخ ّ‬ ‫‪.1‬‬

‫إرادة ا هي أن نكون جميعا واحدا )يوحنا ‪.(23-20 :17‬‬

‫‪.2‬‬

‫يجب أن تكون كلمة ا السننا س لهننذه الوحنندة )مننتى ‪:7‬‬ ‫‪ ،14-13‬يوحنا ‪.(17 :17 ،32-31 :8‬‬ ‫التحذيرات‪:‬‬ ‫لقد تقال يسوع أن محّبة الكثيرين له وللخرين سننتبرد بعنند‬

‫‪.1‬‬

‫مرور أربعين سنة على الوتقت الذي تكّلم فيه )متى ‪.(12-10 :24‬‬ ‫لقد ظهر تقادة كاذبون ضمن الكنيسة الحقيقّية بعدما غادر‬

‫‪.2‬‬

‫بولس أفسس )أعمال الرسل ‪.(30-29 :20‬‬ ‫سيصل القادة الدجالون إلى أن يشغلوا مناصننب ويننّدعون‬

‫‪.3‬‬

‫صصة لله وحده )تسالونيكي الثانية ‪.(8-1 :2‬‬ ‫أّنهم يتمّتعون بقوات مخ ّ‬ ‫لقد كان الروح القنند س واضننحا عننن تقننرب ظهننور الرسننل‬

‫‪.4‬‬

‫الكذبننة الننذي يعّلمننون العنندول عننن الننزواج وعننن تننناول بعننض الطعمننة‬ ‫)تموثاو س الولى ‪.(4-1‬‬ ‫سننيأتي وتقننت سننيطلب فيننه النننا س معّلميننن كذبننة الننذين‬

‫‪.5‬‬

‫ ق لكي يبقوا في الخطية )تيموثاو س الثانية ‪.(4-1 :4‬‬ ‫ينصرفون عن الح ّ‬ ‫جع الطمنع علنى التعناليم الخاطئنة )بطنر س‬ ‫غالبا منا يشن ّ‬

‫‪.6‬‬ ‫الثانية ‪.(3-1 :2‬‬

‫لقد بدأ أضننداد المسننيح فنني نشننر التعنناليم الخاطئننة عننن‬

‫‪.7‬‬

‫طبيعة المسيح منذ القرن الول )يوحنا الولى ‪(1 :4 ،18 :2‬‬ ‫المل‪:‬‬


‫كلمة ا هي حّبة الحنطة فنني ملكننوته )لوتقننا ‪ (11 :8‬وعننندما‬

‫‪.1‬‬

‫نزرعها في تقلوب العالم اليوم ستولد الكنيسة عينها التي بناها يسوع‪.‬‬ ‫يسوع هو رأ س جسده الواحد )أفسس ‪:4 ،16 :2 ،23-22 :1‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل من هم جننزء مننن هننذا الجسنند )أفسننس ‪:5‬‬ ‫‪ (4‬وتقد وعد بالخلص لك ّ‬ ‫‪.(23‬‬ ‫لقد توّتقع منا يسوع أن نكون كاملين في فكر واحد ورأي واحنند‬

‫‪.3‬‬

‫)كورنثو س الولى ‪ .(13-10 :1‬وفي ما تبقننى مننن هننذا الصننحاح يظهننر‬ ‫بولس لنا أن هذه الوحدة الفريدة من نوعها تحنند ث عننندما يصننبح يسننوع‬ ‫المسيح وحكمته أهم شيء في تقلوبنا‪.‬‬ ‫الفصل الثاني‬ ‫السلطة في الدين‪ :‬أهي من ا أو من‬ ‫البشر؟‬ ‫‪.1‬‬

‫إدعاء البعض‪ :‬ل يمكن للشخ ص العادي أن يفهم الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يوحنا ‪ ،32: 8‬أعمال الرسل ‪،11 :17‬‬ ‫أفسس ‪ ،17 :5 ،5-3 :3‬تيموثاو س الولى ‪.4 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫إدعاء البعض‪ :‬نحتاج للكتاب المقّد س وللتقاليد لكي نحصل على‬ ‫الخلص‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬متى ‪ ،9-7 :15‬يوحنا ‪ ،13 :16‬تيموثاو س‬ ‫الثانية ‪ ،17-16 :3‬بطر س الثانية ‪ ،3 :1‬يهوذا ‪.3‬‬

‫‪.3‬‬

‫لقد أظهرت الحقائ ق في الكتاب المقّد س بوحي مننن الننروح القنند س‬ ‫للنبينناء )يوحنننا ‪ ،16-12 :16‬أفسننس ‪ ،5-3 :3‬بطننر س الثانيننة ‪،21 :1‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪.(13 :2‬‬


‫‪.4‬‬

‫الكتاب المقّد س واضح جّدا في صحته )يوحنا ‪ ،35 :10‬متى ‪-23 :22‬‬ ‫‪ ،33‬غلطية ‪.(16 :3‬‬

‫‪.5‬‬

‫علينا أن نتبع تعنناليمه بحننذر )مننتى ‪ ،21 ،14-13 :7‬يوحنننا ‪،10 :15‬‬ ‫غلطية ‪ ،8-6 :1‬يوحنا الثانية ‪.(9‬‬

‫‪.6‬‬

‫إن كان الكتاب المقّد س صعب الفهم‪ ،‬فهذا يعني واحد مننن المريننن‬ ‫فإما أراده ا كذلك أي أن ل نفهمه )ولكن إتقرأ تيموثاو س الولى ‪(4 :2‬‬ ‫ن ا ليس تقّويا بما يكفي ليجعله سهل للفهم!‬ ‫أو أ ّ‬

‫‪.7‬‬

‫ل نستطيع أن نذهب إلى الحياة البدّيننة إن لننم نفهننم رسننالة الكتنناب‬ ‫المقّد س ونتجاوب معها )لوتقا ‪ ،46 :6‬يوحنا ‪ ،32 :8‬عبرانيين ‪ 9 :2‬و ‪،9 :5‬‬ ‫بطر س الولى ‪.(22 :1‬‬ ‫الفصل الثالث‬ ‫سمو النسان‬ ‫‪.1‬إدعاء البعض‪ :‬البابا هو الرأ س المرئي للكنيسة‪.‬‬ ‫الحقيقية من الكتاب المقّد س‪ :‬يسوع هو الرأ س الوحيد للكنيسة وك ّ‬ ‫ل‬ ‫المسيحيين هم أعضاء في الجسد الروحي )أفسس ‪ ،23-22 :1‬كولوسي ‪:1‬‬ ‫‪.(24-18‬‬ ‫‪ .2‬إدعاء البعض‪ :‬على النا س أن يعبدوا البابا )النحناء أمامه وتقبيل الخاتم‬ ‫البابوي‪ ،‬إلخ‪(...‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬رفض بولس أن يعبده النا س )أعمال الرسل‬ ‫‪ (15-11 :14‬كما رفض ذلك ملك من عند ا )رؤيا ‪.(9-8 :22‬‬ ‫‪ .3‬إدعاء البعض‪ :‬كان بطر س الصخرة التي بنيت عليها الكنيسة‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يسوع هو الصخرة )أي في اللغة اليونانية بترا‬ ‫وليس بترو س(‪ -‬كورنثو س الولى ‪ ،11 :3‬بطر س الولى ‪.8-4 :2‬‬


‫‪ .4‬إدعاء البعض‪ :‬كان بطر س أول بابا في التاريخ‪.‬‬ ‫ن بطر س كان يعتبر كذلك‬ ‫ي دليل أ ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل وجود ل ّ‬ ‫في القرن الول‪ .‬وتقنند ابتنندأ مبنندأ البابوّيننة بعنند ثل ث مئننة سنننة‪ .‬وكننان تننأثير‬ ‫ن بولس كان الرسول إلى المننم‬ ‫بطر س أتقل من تأثير بولس في الكنيسة ل ّ‬ ‫كل العدد الكبر )غلطية ‪ .(9-7 :2‬كما أن بطر س لم يكتب إل‬ ‫التي كانت تش ّ‬ ‫رسالتين صغيرتين في العهد الجديد أما بولس فقنند كتننب علننى التقننل ثلثننة‬ ‫عشر رسالة بما فيها الرسالة إلى أهل رومية‪.‬‬ ‫‪ .5‬إدعاء البعض‪ :‬يرتكز الكهنوت على الخلفة الرسولّية‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬خلفة الرسل ليست ممكنة بسبب المؤهلت‬ ‫الموجودة في أعمال الرسل ‪.22-21 :1‬‬ ‫‪ .6‬إدعاء البعض‪ :‬وحدهم رجال الدين هم الكهنة‪.‬‬ ‫ل المسيحيين كهنة )بطر س الولى ‪.(9 ،5 :2‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ك ّ‬ ‫‪ .7‬إدعاء البعض‪ :‬القديسون هم أنا س روحيين غير عاديين غالبا ما يرسمون‬ ‫تقديسيين بعد مماتهم‪.‬‬ ‫ل المسيحيين تقديسين )رومية ‪:15 ،7 :1‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ك ّ‬ ‫ل المسننيحيين فنني أورشننليم‬ ‫ن ليس ك ّ‬ ‫‪ ،26-25‬لحظ العدد ‪ 26‬الذي يقول أ ّ‬ ‫فقراء إل أنهم كلهم تقديسين(‪.‬‬ ‫‪ .8‬إدعاء البعض‪ :‬لقد ظلت مريم عذراء‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد أنجبت أولدا غير يسوع )مرتقس ‪،32 :3‬‬ ‫‪.(3 :6‬‬ ‫‪ .9‬إدعاء البعض‪ :‬لم ترتكب يوما أّية خطّية‪.‬‬ ‫ل البشر )رومية ‪ (23 :3‬وعلى‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬كانت خاطئة كك ّ‬ ‫التقل كانت لمّرة واحدة ضعيفة في اليمان حيال رسننالة يسننوع مرتقننس ‪:3‬‬ ‫‪.(35-31 ،21-20‬‬


‫الفصل الرابع‬ ‫الروحان ّية مقابل اليمان‪ :‬الرجوع إلى‬ ‫يسوع‬ ‫‪ .1‬إدعاء البعض‪ :‬يمكن للنسان أن يستح ق النعمة وعليه أن يفعل ذلك وأن‬ ‫يمحو الخطّية‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل نستطيع أن نستح ق يوما النعمة وإن حاولنا‬ ‫أن نخدم ا معتمدين على العمال‪ ،‬فنحننن إذا نسننيطر علننى هننذه النعمننة‬ ‫)لوتقا ‪ ،10 :17‬رومية ‪ ،8-1 :4‬غلطية ‪ ،10 :3‬أفسس ‪.(10-8 :2‬‬ ‫م جّدا لندفع ثمن‬ ‫‪ .2‬إدعاء البعض‪ :‬الخلص ليس أكيدا البتة والمطهر مه ّ‬ ‫خطايانا‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬إن كنا في المسيح فلن ندان )رومية ‪(1 :8‬‬ ‫وخطايانا تطّهر باستمرار )يوحننا الولنى ‪ (9-7 :1‬ول واحندة منهنا موجنودة‬ ‫على سجلتنا )رومية ‪ .(8 :4‬فالخلص كامل )رومية ‪.(25 :7‬‬ ‫‪ .3‬إدعاء البعض‪ :‬تنتقل خطّية آدم إلينا جميعا )وهذا ما يسمى بالخطيئة‬ ‫الصلّية(‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬نحن نعاني من نتيجة خطّية آدم وهو الموت‬ ‫الجسدي )تكوين ‪ :24-22 :3‬رومية ‪ ،12 :5‬كورنثو س الولى ‪.(22-21 :15‬‬ ‫ن روحنا تأتي مباشننرة مننن‬ ‫إل أنه ل يمكن أن نر ث ذنبه )حزتقيال ‪ (20 :18‬ل ّ‬ ‫عند ا )زكريا ‪ ،2 :12‬جامعة ‪ ،7 :12‬عبرانيين ‪.(9 :12‬‬ ‫مد الطفال لنهم مذنبون بخطيئة آدم‪.‬‬ ‫‪.4‬إدعاء البعض‪ :‬علينا أن نع ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬المعمودّية هي دائما رّدة فعل نابعة من‬ ‫اليمان ترافقها التوبة )أعمننال الرسننل ‪ ،38 :2‬كولوسنني ‪ .(12 :2‬ل يحتنناج‬ ‫الطفال للمعمودّية لّنهم في أمان )متى ‪ ،10 ،4-1 :18‬رومية ‪ .(9 :7‬كما‬ ‫ن المزمور ‪ 5 :51‬هو استعارة كما في المزمور ‪ 9 :22‬و ‪.3 :58‬‬ ‫أ ّ‬


‫الفصل الخامس‬ ‫الروحان ّية مقابل اليمان‪:‬‬ ‫العيش في المسيح‬ ‫م التأكيد على المعمودّية عندما يحصل من سب ق أن‬ ‫‪.1‬إدعاء البعض‪ :‬يت ّ‬ ‫مدوا على الروح القّد س من خلل وضع يد السق‪.‬ف‪.‬‬ ‫اعت ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يحد ث سكنى الروح القد س عندما يعتمد‬ ‫التلميذ )أعمال الرسل ‪ ،38 :2‬غلطية ‪ .(6 :4‬وتقد كانت يعطي وضع أينندي‬ ‫الرسل عطايا الروح القد س )أعمال الرسل ‪.(19-14 :8‬‬ ‫‪.2‬إدعاء البعض‪ :‬تعني عقيدة التكفير أّنه على الكاهن أن يغفر خطايا النا س‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لم تمنح المقاطع مثل متى ‪18:18 &19 :16‬‬ ‫السلطة لصنع القوانين بل السلطة للسهر على تطبيقها‪ .‬فالغفران يننأتي مننن‬ ‫ن الشفاء يأتي من العننتراف لبعضنننا البعننض )وليننس للكهنننة(‪-‬‬ ‫عند ا إل أ ّ‬ ‫يعقوب ‪.16 :5‬‬ ‫‪-3‬‬

‫إدعاء البعض‪ :‬تساعد المسامحة الموتى على الخروج من المطهر بأسرع‬ ‫وتقت‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل وجود للمطهر )لوتقا ‪،31-19 :16‬‬ ‫عبرانيين ‪ ،27 :9‬عندما يموت المرء يختم تقدره الزلي(‪.‬‬

‫‪-4‬‬

‫ل يوم‪.‬‬ ‫إدعاء البعض‪ :‬يبذل يسوع كتضحية في القدا س ك ّ‬


‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد بذل يسوع لمّرة واحدة )عبرانيين ‪:7‬‬ ‫‪.(27‬‬ ‫‪-5‬‬

‫‪.‬إدعاء البعض‪ :‬تتكّلم يوحنا ‪ 6‬عن مبدأ استحالة الجوهرّية لدى الكنيسة‬ ‫الكاثوليكّية‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬تتكّلم يوحنا ‪ 6‬عن تقبول يسوع كابن لله من‬ ‫خلل تقبول تعاليمه )تقارن المتطلبات لتقوم من الموات فنني اليننوم الخيننر‪-‬‬ ‫آيات ‪ .(54 ،44 ،40-39‬وأنظر أيضا إلى التأكينند علننى أن كلم يسننوع هننو‬ ‫الطري ق إلى الحياة )آيات ‪.(69-68 ،63‬‬

‫‪-6‬‬

‫‪.‬إدعاء البعض‪ :‬ممارسة الزهد كالرهبنة وبتولّية رجال الدين هي ممارسات‬ ‫روحّية مرضية لله‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬مثل هذه الممارسات ليست روحّية وغير‬ ‫عالة في محاربة الخطية )كولوسي ‪ .(23-20 :2‬وطلب البتولّيننة مرفننوض‬ ‫ف ّ‬ ‫تماما )تيموثاو س الولى ‪ ،(5-1 :4‬لقد كان بطننر س متزّوجننا ويعيننش مننع‬ ‫زوجته )كورنثو س الولى ‪.(5 :9‬‬

‫الفصل الساد س‬ ‫تاريخ حافل بر ّدات الفعل‬ ‫ر ّدة الفعل الول ى‪ -‬الكاثوليك ّية‬ ‫تّتسم رّدة الفعننل هنذه بالبتعناد التنندريجي عنن المبننادئ‬

‫‪.1‬‬

‫الكتابّية في التعليم والحياة‪.‬‬ ‫لقد أصبحت هذه الديانة مزيجننا مننن المسننيحّية واليهودّيننة‬

‫‪.2‬‬ ‫والوثنّية‪.‬‬


‫وتقد دفعت التعنّديات المالّيننة والخلتقّيننة إلننى رّدات فعننل‬

‫‪.3‬‬

‫ضننوا النظننر عننن هننذه‬ ‫تقّوية لدى بعننض القننادة الننذين لننم يسننتطيعوا أن يغ ّ‬ ‫الخطايا‪.‬‬ ‫ر ّدة الفعل الثانية‪ -‬الصلح البروتستنتي‬ ‫‪.1‬‬

‫الشخصيات الهم‪:‬مارتن لوثر وهولدريش زوينغلي وجون كالفن‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫النجازات الرئيسّية‪ :‬واجه الفساد الديني الحاصل ودعا إلى‬ ‫العودة إلى سلطة الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫الضعفات‪:‬لم يثابر ما يكفي فالحاجة هي إلى أكثر من إصلح في‬

‫‪.3‬‬

‫الكنيسة الحالّية‪.‬‬ ‫ر ّدة الفعل الثالث ة‪ -‬حركة الترميم‬ ‫‪.1‬‬

‫الشخصيات الهم‪ :‬توما س وألكسندر كامبل وبارتون و‪ .‬ستون ووالتر‬ ‫سكوت‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫النجازات الرئيسّية‪ :‬رفض عقائد اليمان البشرّية والعودة إلى الكتاب‬ ‫المقّد س وحده‪ .‬وتقد عمل على إعادة بناء الكنيسة الولننى بنندل منن ترميننم‬ ‫الكنيسة الحالية‪.‬وتقد عرفوا نظرة أكثر وضوح عن المعمودّية ورفض لمبننادئ‬ ‫الكالفينّية‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫نقاط الضع‪.‬ف‪ :‬السماح للرسالة للحياد عن الطري ق الصحيح بسبب التركيز‬ ‫سننك بننالقوانين‬ ‫على العقيدة على حساب التلمذة الشخصّية‪ .‬وتقد زحنن‪.‬ف التم ّ‬ ‫وفقد الفهم الحقيقي للتوبة في الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫ر ّدة الفعل الرابعة‪ -‬حركة القداسة‬

‫‪.1‬‬

‫شي في المجتمع‬ ‫عرض للسباب وراء هذه الحركة‪ :‬الفساد المتف ّ‬ ‫والرسميات وركود الكنائس الحالية‪.‬‬


‫نقاط القوى‪ :‬الرغبة في بناء علتقة شخصية ذات معنى مع ا والعيش‬

‫‪.2‬‬

‫بمزيد من القداسة والسماح للروح القد س العمل في كنائسهم‪.‬‬ ‫نقاط الضع‪.‬ف‪ :‬إستعمال الطرق غير الكتابية للوصول للنتائج المرضية‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫وتقد أسيء فهم العقيدة المتعّلقة بعطايا الروح القد س وأسيء استعمالها‪.‬‬ ‫ر ّدة الفعل الخامس ة‪ -‬حركة التلمذة ) كنيسة المسيح العالمية(‬ ‫‪.1‬‬

‫الشخصيات التي ساهمت في بناء هذه الحركة في بادئ المر‪:‬‬ ‫شاك لوتقا س وكنيسة المسيح في جانفيل‪ ،‬فلوريدا‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل عضو في الكنيسة بأن يكون تلميذا حقيقّيا‬ ‫نقاط القوى‪ :‬إلتزام ك ّ‬ ‫وعازم على أن يكون له علتقة شخصية مع ا مع التلمنذة والتشنديد علنى‬ ‫ل كنيسة في نشر البشارة إلى جميع المم والهتمام بالفقراء‬ ‫ذلك‪ .‬وتهتم ك ّ‬ ‫والمحتاجين بطريقة فعالة حول العالم وفي مناطقهم‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫ل عضو في علتقته مع ا وفي‬ ‫التحّديات‪ :‬البقاء على حماسة ك ّ‬ ‫تبشيره والستمرار في التضحية المالّية من أجل دعم الخطط لتبشير المننم‬ ‫ل كنيسة على المستوى المطلوب وتفادي وباء الفتور الروحنني‪.‬‬ ‫وأن تبقى ك ّ‬ ‫وعدم السماح لي شيء بأن يوتق‪.‬ف أو يبطئ رسالتنا كحركة ا الحالّية‪.‬‬

‫الفصل السابع‬ ‫الكالفينيّة‬ ‫‪.1‬‬

‫ل شخ ص مع خطّية آدم وهو في الواتقع محروم‬ ‫إدعاء الكلفينّية‪ :‬يولد ك ّ‬ ‫تماما من علتقة مع ا‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد تكّلم يسوع عن النا س الذين يتحّلون‬ ‫بقلوب "صحيحة وصادتقة" الذين يختارون أن يطيعوا ان )لوتقنا ‪.(15-11 :8‬‬


‫لقد اندهش ا بقلب كورنيليو س حتى وإن لم يكن مسيحّيا )أعمال الرسننل‬ ‫‪ .(4-1 :10‬وتقد كان المخننادعين يتحّولننون مننن "السننيء إلننى السننوء" ول‬ ‫معنى لهذا الكلم بتاتننا إن لننم يكوننوا هننم فنني بننادئ المننر محروميننن مننن‬ ‫الخلص )تيموثاو س الثانية ‪.(13 :3‬‬ ‫‪.2‬‬

‫إدعاء الكلفينّية‪ :‬يجب أن يكون اختيار ا للنا س غير مشروطا بسبب‬ ‫فرضية أن النا س محرومون أصل ف ً من الخلص‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل يظهر ا المحاباة ولكنه يقبل الذين‬ ‫يختارون أن يفعلوا الصواب )أعمننال الرسننل ‪ .(35-34 :10‬ول يرينند ان أن‬ ‫يهلك الشرار بل بالحري أن يتوبوا )حزتقيال ‪ .(11 :33‬وتقصة الجبلة والجّبننال‬ ‫في رومية ‪ 9‬ل تعني أن ل علتقة للجبلة بما تصبح عليه )تيموثاو س الثانيننة ‪:2‬‬ ‫‪ .(21-20‬ويدعونا ا من خلل النجيل )تسالونيكي الثانية ‪ (14-13 :2‬ويريد‬ ‫ن مسؤوليتنا تبقى أن‬ ‫ل النا س )مرتقس ‪ (15 :16‬إل أ ّ‬ ‫أن تصل البشارة إلى ك ّ‬ ‫نقبل "اللبا س" المقدم لنا إذ نختار أن نكون مختارين )متى ‪.(14-1 :22‬‬

‫‪.3‬‬

‫ن يسوع لم يمت إل من أجل‬ ‫إدعاء الكلفينّية‪ :‬كان الغفران محدودا إذ أ ّ‬ ‫المختارين‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬من الواضح أن يسوع مات من أجل الجميع إل‬ ‫ل سننيقبلونه‪ .‬إتقننرأ لوتقننا ‪ ،20 :2‬يوحنننا ‪ ،29 :1‬يوحنننا ‪،16 :3‬‬ ‫ن ليس الك ّ‬ ‫أ ّ‬ ‫كورنثو س الثانية ‪ ،15-14 :5‬تيموثاو س الولى ‪ ،6-5 :2‬عبرانيين ‪ ،9 :2‬يوحنا‬ ‫الولى ‪.2:2‬‬

‫‪.4‬‬

‫إدعاء الكلفينّية‪ :‬ل يمكن أن يخسر مختاري ا نعمته‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل معنى للخيارات التي أعطانا إياها ا في‬ ‫كلمته إن لم تكن خيارات حقيقّية )لوتقا ‪ ،23 :9‬أعمال الرسل ‪ ،40 :2‬رومية‬ ‫ل وضوح أّننا نختار‬ ‫‪ ،11-6 :2‬عبرانيين ‪ .(25 :12 ،25 :3‬وتقد تقال يسوع بك ّ‬ ‫أن نطّب ق إرادة ا )يوحنا ‪.(17 :7‬‬


‫‪.5‬‬

‫إدعاء الكلفينّية‪ :‬إن كان الشخ ص أحد المختارين سيصبح مسيحّيا‬ ‫وسيصمد )إذ ل يمكن أن يرتد(‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬عبرانيين هي رسالة تحّذر من الرتداد‬ ‫)عبرانيين ‪ .(25 :12 ،31-26 :10 ،6-4 :6 ،13-7 :3 ،3-1 :2‬تقارنها مع‬ ‫النفي الموجود في يوحنا ‪ 36 :3‬ويوحنا ‪ .24 :5‬لماذا تقد نخسننر واحنندة ول‬ ‫نخسر الخرى؟ يمكن أن يؤمن غير المننؤمن ويمكننن أن يرتنّد المننؤمن عننن‬ ‫اليمان )عبرانيين ‪ .(12 :3‬إتقرأيوحنننا ‪ ،6-5 :15‬كورنثننو س الولننى ‪،27 :9‬‬ ‫غلطية ‪ 4 :5‬وبطر س الثانية ‪.22-20 :2‬‬

‫الفصل الثامن‬ ‫عقيدة الخلص لدى بعض الطوائ‪.‬ف‬ ‫‪.1‬‬

‫عقيدة معموديّة الطفال‪ :‬معمودّية الطفال هي بمثابة الختان في‬ ‫العهد القديم‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬المقطع المستعمل لدعم هذا الّدعاء‬ ‫)كولوسي ‪ (12-11 :2‬يعّلم حقيقف ًة عكس ذلك لّنها تظهر اليمان الشخصي‬ ‫لدى الذي اعتمد )وهذا مستحيل أن يحصل لدى الطفال(‪ .‬وفي عننبرانيين ‪:8‬‬ ‫ن الفرق الساسي بين العهد القديم والعهنند الجدينند هننو أنّننه فنني‬ ‫‪ 11‬نجد أ ّ‬ ‫الول تولد ومن ثم تتعّلم أما في الخير فننأنت تتعّلننم ومننن ثننم تولنند )أي أن‬ ‫تولد روحّيا(‪ .‬ويلغي هذا التسلسنل تجربننة النولدة منن جدينند عننند الطفننال‬ ‫لنهم يجب أن يبلغوا عمرا يمكنهم أن يتعّلموا فيه‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫عقيدة معمودّية الراشدين‪ :‬يحصل الشخ ص على الخلص عند‬ ‫إيمانه إل أّنه يعتمد لحقا "كإشارة خارجية لنعمة داخلية"‪.‬‬


‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬المعمودّية هي آخر عمل ليصبح المرء‬ ‫مسيحّيا )أعمال الرسننل ‪ ،38 :2‬أعمننال الرسننل ‪ ،16 :22‬روميننة ‪،4-2 :6‬‬ ‫غلطيننة ‪ ،27-26 :3‬بطننر س الولننى ‪ .(21 :3‬وروميننة ‪ 10-9 :10‬ل تعّلننم‬ ‫ب في الية ‪ 12‬تتضمن المعمودّية )تقارن‬ ‫ن الدعوى باسم الر ّ‬ ‫اليمان فقط ل ّ‬ ‫أعمال الرسل ‪ 21 :2‬مع أعمال الرسننل ‪ ،38-37 :2‬ومننن ثننم مننع أعمننال‬ ‫الرسل ‪ .(16 :22‬فالخلص هو "في المسننيح" )تيموثنناو س الثانيننة ‪(10 :2‬‬ ‫وهناك ثل ث مقاطع فقط كي‪.‬ف يمكنن أن نصنبح "فني" المسننيح )كورنثنو س‬ ‫الولى ‪ ،13 :12‬رومية ‪ ،4-3 :6‬غلطية ‪ .(27-26 :3‬وتقد تسننتعمل كلمننة‬ ‫"إيمان" بمعناها الضّي ق )يوحنا ‪ ،42 :12‬أعمال الرسل ‪ (21 :11‬أو بمعناها‬ ‫الواسع )رومية ‪ 16 :1‬وأعمال الرسل ‪ .(4 :4‬وفي الحالننة الخيننرة يتضننمن‬ ‫اليمان المعمودّية )أعمال الرسنل ‪ .(34-30 :16‬وأكنثر منن ذلنك تسنتعمل‬ ‫الكلمتان "إيمان" و"طاعة" وكأّنهما مرادفننتين لمعنننى واحنند )يوحنننا ‪،36 :3‬‬ ‫أعمال الرسل ‪ ،3-1 :19 ،2-1 :14‬عبرانيين ‪ .(19-18 :3‬وتقد كانت مدينة‬ ‫أريحا هدّية بشرط )يشوع ‪ (6‬وتقد انهدم السور بفضل اليمان‪ .‬ولكن اليمان‬ ‫أحد ث هنندم الحننائط بعنند أن حّقنن ق الشننرط )عننبرانيين ‪ .(30 :11‬واليمننان‬ ‫يخّلصنا بعد طاعتنا ليسوع في المعمودّية )رومية ‪.(18-17 :6‬‬

‫الفصل التاسع‬ ‫كنيسة المسيح "الولى"‬ ‫‪.1‬‬

‫كنيسة المسيح الولى‪ :‬يمكن لهذه الكنيسة أن تقوم فقط بما هو‬ ‫مسموح تحديدا‪ ،‬وعليها أن تلزم الصننمت – أي أن ل تسننمح بننأي شننيء فنني‬ ‫المور التي ل يذكرها الكتاب المقّد س‪.‬‬


‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يمكنها أن تقوم بما لم يمنع تحديدا‪ .‬فعلى‬ ‫سبيل المثال وضع اليهود نظام مجمعي محّدد تقبل به ا‪ .‬وتقد وّلدت النظرة‬ ‫"النموذجّيننة" إلننى المسننيحّية رّدات فعننل متدّينننة وعنندم المننان الروحنني‬ ‫وإنشقاتقات كثيرة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫طة ا‪.‬‬ ‫ل كنيسة هي خ ّ‬ ‫كنيسة المسيح الولى‪ :‬استقللّية ك ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬هذا النوع من الستقللّية ليس كتابي ول‬ ‫عملي كما تظهره لنا الحالة المتشرذمة لكنيسة المسننيح الولننى‪" .‬فالكنيسننة‬ ‫الواحدة" الموجودة في أفسس ‪ 4 :4‬هي عينها الكنيسة التي وضننع يسننوع‬ ‫فيها تقادة بهدف تنمية وتوحيد هذه الكنيسننة الواحنندة )أفسننس ‪.(16-11 :4‬‬ ‫فقد بشّرت الكنيسة الولى العالم بأسره من خلل الوحدة والتعناون اللنذان‬ ‫دعا إليهما فكرة القادة والعضاء‪ .‬فكان القننادة مّتحنندين معننا فنني التنندريب‬ ‫والرسالة‪ .‬والتلمذة هي عنصر أساسي لهذا النوع من النجاح‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫كنيسة المسيح الولى‪ :‬يعتبر استعمال الدوات الموسيقّية في عبادتنا لله‬ ‫ن العهد الجديد ل يذكر سوى الترنيم‪.‬‬ ‫خطّية ل ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬الترنيم ضروري لّنه مذكور أما استعمال‬ ‫اللت الموسيقّية فهو اختياري لّنه غير مذكور ‪ .‬فقد استمّر اليهود المسيحيين‬ ‫في تطبي ق بعض العادات اليهودّية وتقد يصعب علينا التقتناع بأن حل ق الرأ س‬ ‫والنذور كانت مقبولة وأما الموسيقى فل‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫كنيسة المسيح الولى‪ :‬ل يمكن للنساء أن يشاركن إختبارات شخصّية أو‬ ‫ما شابه في اجتماعات العبادة وهن ل يقدرن إل ّ الترنيم‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬الية في تيموثاو س الولى ‪ 15-8 :2‬تعني أّنه‬ ‫على المرأة أن تبقننى صننامتة )وليننس سنناكتة( أي أن ل تعّلننم الرجننال أو أن‬ ‫تتسّلط عليهم‪ .‬والنساء اللواتي كان عليهن أن يلزمن الصمت فنني كورنثننو س‬ ‫ك نساء لواعظين كن يقاطعن أزواجهننن ممننا‬ ‫ن بل ش ّ‬ ‫الولى ‪ 35-34 :14‬ك ّ‬


‫ل النساء‬ ‫يسّبب الضطراب في الجمع‪ .‬وإن كانت كلمة "صامتة" تطّب ق على ك ّ‬ ‫فهننذا يعنني أنهننن ل يسننتطعن أن يرنمننن لن الكلمننة تعننني الصننمت التنام‪.‬‬ ‫وتظهر لنا كورنوثس الولى ‪ 16-3 :11‬أن النساء صلّين وتنبأن في الكنيسننة‬ ‫الولى خلل اليام العجائبّية للهبات العجائبّية‪ .‬وأن نقول أّنه ل يمكن لنسننائنا‬ ‫أن يشاركن يعني أّننا أخذنا خطوة جريئة في الرأي وليس في اليمان‪.‬‬

‫الفصل العاشر‬ ‫الخمسيينين‬ ‫ل مسيحي يحتاج إلى العطايا الروحّية وخصوصا‬ ‫‪.1‬إدعاء الخمسيينين‪ :‬ك ّ‬ ‫عطّية التكّلم باللسن‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬هدف العطايا العجائبّية كان إظهار كلمة ا‬ ‫والتأكيد عليها )مرتقس ‪ ،20-15 :16‬عبرانيين ‪ .(4-1 :2‬واليوم بما أّنه تقد تمّ‬ ‫إظهار الكلمة وكتابتها فيمكن للقص ص المكتوبة عن هذه العطايننا أن تحنند ث‬ ‫اليمان عينه فينا التي أحدثته العجائب في الكنيسة الولننى )يوحنننا ‪-30 :20‬‬ ‫‪ .(31‬وأكثر من ذلك فإن كلمة ا تحضرنا لنصبح كاملين )تيموثنناو س الثانيننة‬ ‫‪.(17-16 :3‬‬ ‫‪.2‬إدعاء الخمسيينين‪ :‬هذه العطايا العجائبّية معطاة للمسيحيين في أيامنا‬ ‫هذه‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬كانت عطايا الروح القد س تنقل بوضع أيدي‬ ‫الرسل )أعمال الرسل ‪،7-1 :19 ،19-14 :8 ،6 :6‬رومية ‪ .(11 :1‬لذلك عندما‬ ‫مات الرسل لم يعد ممكن للعطايننا أن تنتقننل فيمننا بعنند‪ .‬وإلننى جننانب هننذه‬ ‫الخلصة الحتمّية تتنبأ كورنثو س الولى ‪ 10-8 :13‬عن هذا المر‪.‬‬


‫ل مسيحي أن يتكّلم باللسن الذي هو نوع‬ ‫‪ .3‬إدعاء الخمسيينين‪ :‬يستطيع ك ّ‬ ‫من إظهار للفرح الشديد‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقدذ س‪ :‬حتى في الكنيسة الولى لم يتكّلم الجميع‬ ‫باللسن )كورنثو س الولى ‪ .(30-29 :12‬وتقد تكّلم الشخاص باللسن فني‬ ‫لغة أجنبّية ليتمكن النا س من هذه البلد أن يفهموا ما يقال )أعمال الرسل ‪:2‬‬ ‫‪ .(11 ،8 ،6‬وهذا هو معنى "غلوسا" الكلمة اليونانّية التي تعني "لسننان" أو‬ ‫"لغة"‪.‬‬ ‫‪.4‬إدعاء الخمسيينين‪ :‬يمكننا أن نعتمد معمودّية الروح القد س في أيامنا‬ ‫هذه التي تخّولنا التكّلم باللسن‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬معمودّية الروح القّد س هي فيض الروح‬ ‫القد س الذي حصل يوم العنصرة‪ .‬وتقد كان هذا الحد ث فريدا من نوعه‪ .‬وتقد‬ ‫تذّكر بطر س هذا المر في تجربته مع كورنيليو س )أعمال الرسل ‪ 44 :10‬و‬ ‫ي شننخ ص بالعتمنناد بمعمودّيننة الننروح‬ ‫‪ 46‬و ‪ (17-15 :11‬ولكن لم يوص أ ّ‬ ‫ء علننى طلبننه‬ ‫القد س ولم ُيذكر أي شخ ص في العهد الجدينند أّنننه حصننل بنننا ف ً‬ ‫على "معمودّية الروح القد س"‪.‬‬ ‫‪.5‬إدعاء الخمسيينين‪ :‬تثبت كورنثو س الولى ‪ 14‬أّنه علينا أن نتمّتع بعطايا‬ ‫روحّية في الكنيسة اليوم‪.‬‬ ‫ظم كورنوثس الولى ‪ 14‬العطايا في‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬تن ّ‬ ‫صننا هنذا الصنحاح جّيندا‬ ‫الوتقات النتي كنانت موجنودة فينه‪ .‬ونحنن إن تفح ّ‬ ‫ن تطننبي ق الخمسننيينين يخننالفه تمامننا‪ .‬مثل ف ً يجننب أن ل يتكّلننم أحنند‬ ‫نكتش‪.‬ف أ ّ‬ ‫باللسنة في غياب مترجم وحتى بوجوده ل يمكن لكثر من ثلثة أن يتكّلموا‬ ‫ل بدوره )آيات ‪.(28-26‬‬ ‫خلل اجتماع واحد ك ّ‬ ‫الفصل الحادي عشر‬ ‫شهود يهوه‬


‫‪ .1‬إدعاء شهود يهوه‪ :‬الروح القد س هو فقط تقّوة ا العاملة وليس شخ ص‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يتمّتع الروح بمزايا ونشاط شخ ص‪ .‬أنظر إلى‬ ‫متى ‪ ،32-31 :12‬يوحنا ‪ ،26 :14‬أعمال الرسل ‪ ،13:2 ،5 :7 ،3 :5‬رومية ‪:8‬‬ ‫‪ ،27-26 ،14‬كورنثو س الثانية ‪ ،14 :13‬أفسس ‪ ،30 :4‬تيموثاو س الولى ‪:4‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪-1‬‬

‫إدعاء شهود يهوه‪ :‬مبدأ الثالو ث مضّلل وخاطئ‪.‬‬

‫م ثل ث شخصيات‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ا هو واحد وهو يض ّ‬ ‫منفصلة )متى ‪ ،19 :28 ،17-16 :3 ،23-18 :1‬كورنثو س الثانية ‪،14 :13‬‬ ‫أفسس ‪.(22-21 ،18 :2‬‬ ‫‪.2‬إدعاء شهود يهوه‪ :‬يسوع هو إنسان مخلوق‪ .‬هو كبير الملئكة ولكن ليس‬ ‫هو ا‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يسوع أبدي وهو جزء من الثالو ث مع ا‬ ‫)إشعياء ‪ ،7-6 :9‬إرميا ‪ ،6-5 :23‬ميخا ‪ ،2 :5‬يوحنا ‪ ،28 :1:1،20‬تيطس ‪:2‬‬ ‫‪ ،13‬بطر س الثانية ‪ ،1 :1‬يوحنا الولى ‪.(20 :5‬‬ ‫‪.3‬إدعاء شهود يهوى‪ :‬ل نفس للنسان ول روح تعيش من بعد موت الجسد‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يحصل النسان على الروح مباشرة من عند‬ ‫ا )زكريا ‪ ،1 :12‬جامعة ‪ ،7 :12‬عبرانيين ‪ .(9 :12‬وطبيعتنا الساسّية هي‬ ‫أّننا روح تعيش في جسد وليس جسد له روح‪ .‬أنظر إلننى مننتى ‪،32-23 :22‬‬ ‫لوتقا ‪ ،43 :23 ،31-19 :16‬أعمال الرسل ‪ ،39 :9‬رومية ‪ ،8 :14‬كورنثو س‬ ‫الثانية ‪ ،8-6 :5‬فيلبي ‪.(23-21 :1‬‬ ‫‪.4‬إدعاء شهود يهوه‪ :‬سيعود المسيح إلى الرض ليقيم مملكة تدوم ‪1000‬‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد ابتدأ الملكوت يوم العنصرة كما نرى في‬ ‫أعمننال الرسننل ‪ .2‬رؤيننا ‪ 20‬هنني مقطننع مليننء بالشننارات تظهننر للتلميننذ‬


‫ض نطَ ِهديهم‪.‬‬ ‫طَهدين في القرن الول أن رسالتهم ستسود تقريبا علننى ُم ْ‬ ‫ض َ‬ ‫م ْ‬ ‫ال ُ‬ ‫ول يمكن فهم الشارات في هذا الصحاح على أّنها حرفّيننة‪ .‬تقننارن زكريننا ‪:6‬‬ ‫‪ 13-12‬مع أعمال الرسل ‪ 2‬لتستطيع أن ترى يسوع يحكم الن في ملكننوته‪.‬‬ ‫والملكوت علننى الرض هننو الكنيسننة )مننتى ‪ ،(19-18 :16‬ويصنن‪.‬ف الكتنناب‬ ‫المقّد س بعد أعمال ‪ 2‬علننى أّنهننا حقيقننة حالّيننة )كولوسنني ‪،11 :4-13 :1‬‬ ‫عبرانيين ‪ ،28 :12‬رؤيا ‪ .(6 :1‬وعندما يعود يسوع سيعود ليأخذنا معه )يوحنا‬ ‫‪ ،3-1 :14‬تسالونيكي الولى ‪ (17-16 :4‬وليفني هذا العالم )بطر س الثانية‬ ‫‪ ،12-10 :3‬رؤيا ‪.(1 :21‬‬ ‫‪.5‬إدعاء شهود يهوه‪.:‬العدد ‪ 144000‬يشير إلى رتقم حرفي لشخاص‬ ‫روحيين من شهود يهوه الذين سيصعدون إلى السننماء تنناركين البنناتقين مننن‬ ‫شهود يهوه على الرض إلى البد‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬العدد الموجود في رؤيا يوحنا ‪ 14&7‬يشير‬ ‫ل المخلصننين علننى الرض الننذين كننانوا يواجهننون الضننطهاد والننذين‬ ‫إلى ك ّ‬ ‫سيحميهم ا روحّيا‪ .‬وإن أراد شهود يهوه أن يعتننبروا الرتقننم حرفيننا فعليهننم‬ ‫أن يأخذوا المقاطع الخرى بحرفيتها أيضا‪ .‬وإن كانت هذه هنني الحننال فننال‬ ‫‪ 144000‬هم إذا ذكور يهود بتوليين! أما فيمننا يتعّلنن ق بالننذين سننيبقون علننى‬ ‫الرض فلن يكون هناك أرض حالّية باتقية )بطر س الثانية ‪.(12-10 :3‬‬

‫الفصل الثاني عشر‬ ‫حافظي السبت‬ ‫‪.1‬‬

‫الدعاء السبتي‪ :‬الوصايا العشرة هي وصايا أخلتقّية لك ّ‬ ‫ل‬ ‫الزمنة ولكل وعود ا مع النسان‪.‬‬


‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬أعيدت صياغة تسعة من العشر وصايا في‬ ‫العهد الجديد وتلك هي الحال مع العبرة من وراء السننبت )إذ علننى النسننان‬ ‫صن ص نهنارا للنه(‪ .‬ولكنننا لسننا تحنت عهند‬ ‫أن ل يدمن على العمل بل أن يخ ّ‬ ‫الوصايا العشننرة‪ .‬إذ تح نّدد روميننة ‪ 7-4 :7‬الشننريعة الننتي متنننا عنهننا وهنني‬ ‫م هذه الوصايا‪ .‬وتخبرنا عبرانيين ‪ 12-7 :8‬أّننا تحت العهنند‬ ‫الشريعة التي تض ّ‬ ‫ن العهد القديم يضمّ‬ ‫الجديد وليس القديم وتظهر لنا ملوك الولى ‪ 21 ،9 :8‬أ ّ‬ ‫الوصايا العشرة وتدعو كورنثو س الثانية ‪ 3‬العهد المحفور على الصخر عهنندا‬ ‫زال مع المسيح وهذا العهد ليس إل الوصايا العشرة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫الدعاء السبتي‪ :‬لقد انتهى تقانون الشرائع أي شريعة موسى‬ ‫على الصليب ولكن الشريعة الخلتقية للوصايا العشر التي تدعى شريعة ا‬ ‫باتقية إلى يومنا هذا‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل وجود لهذا النوع من الفصل في الكتاب‬ ‫المقّد س‪ .‬لقد أعطى ا شريعة موسى )عزرا ‪ (6 :7‬وأعطننى شننريعة ان‬ ‫)أخبار اليام ‪ .(14 :34‬وتقد اعتبر القسم الشرائعي من الشريعة جزءا منهننا‬ ‫في أخبار اليام ‪ 3 :31‬والقسم الخلتقي دعي شريعة موسننى )مرتقننس ‪:7‬‬ ‫‪ .(10‬لوتقا ‪ 23-22 :2‬تعتبر المرين واحد‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫الدعاء السبتي‪ :‬يجب أن يعتبر حفظ السبت عهدا أبديا‬ ‫سرمديا استنادا إلى خروج ‪.17-14 :31‬‬ ‫ن السبت أعطي فقط‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يظهر هذا المقطع أ ّ‬ ‫ن العبنارات‬ ‫لهذه الّمة الجديدة كإشارة بينهم وبين ان‪ .‬وهني تظهنر أيضنا أ ّ‬ ‫ك"أبدي" و"سرمدي" تعني "في جيلكم هذا" كنندليل لجيننال العهنند اليهنودي‬ ‫)الذي انتهى على الصليب(‪ .‬وتأّكد نحميا ‪ 14-13 :9‬وحزتقيال ‪ 20 ،12 :20‬أ ّ‬ ‫ن‬ ‫شريعة السبت لم تعط حتى جبل سيناء‪ .‬وإضافف ًة إلى ذلننك إن أراد حننافظي‬ ‫السبت أن يأّكدوا نظريتهم حول العبارة "أبنندي" فعليهننم أيضننا أن يقبلننوا بهننا‬


‫ل شرائع اليهودّية )خروج ‪ ،21 ،8 :30 ،9 :29‬لويين ‪،41 :23‬‬ ‫فيما يعّل ق بك ّ‬ ‫عدد ‪.(8 :10‬‬ ‫‪.4‬‬

‫الدعاء السبتي‪ :‬اليوم السابع من السبوع هو اليوم‬ ‫ص ص للكنيسة‪.‬‬ ‫المخ ّ‬ ‫ن يسوع حفظ السبت منذ ولدته‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬بالرغم من أ ّ‬ ‫ومات تحت شريعة موسى )غلطيننة ‪ (4:4‬كمننا ذهننب التلميننذ الوليننن إلننى‬ ‫ك فننإن‬ ‫شروا اليهود‪ ،‬ولكن مننن دون ش ن ّ‬ ‫المجمع يوم السبت ليستطيعوا أن يب ّ‬ ‫ص ص للكنيسة في الكنيسة الولى‪ .‬لقد‬ ‫أول يوم من السبوع كان اليوم المخ ّ‬ ‫تقام يسوع في بداية السننبوع )مرتقننس ‪ (9-1 :16‬وتقنند ظهننر لتلميننذه فنني‬ ‫يومين مختلفين كانا كلهما أول يوم من السبوع )يوحنا ‪ (26 ،19 :20‬وتقد‬ ‫أتقيمت الكنيسة الولى في أول يوم مننن السننبوع )أعمننال الرسننل ‪ .(2‬وتقنند‬ ‫اعتبر التلميذ الول أول يوم في السننبوع يومنّا لجتمنناعهم )أعمننال الرسننل‬ ‫‪ ،7 :20‬كورنثو س الولى ‪.(2 :16‬‬

‫‪.5‬‬

‫الدعاء السبتي‪ :‬وضعت تقوانين الكل في العهد القديم‬ ‫للحفاظ على صحة سليمة وعلينا أن نحفظها في العهد الجديد‪.‬‬ ‫ل الكل طاهرا )مرتقس ‪:7‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد جعل يسوع ك ّ‬ ‫ي شيء منها )تيموثاو س الولى ‪ (5-1 :4‬إذ يقبل‬ ‫‪ (19-17‬وعلينا أن ل نرذل أ ّ‬ ‫ل شيء وكننذلك علننى التلميننذ أن يفعلننوا )روميننة‬ ‫ا الشخ ص الذي يأكل ك ّ‬ ‫‪ (3 :14‬وأخيرا يجب أن نرفض أن يحكم أي شخ ص علينا وفقا لما نأكننل أو‬ ‫نشرب لن ل علتقة لهذه المور مع الروحانّية )كولوسي ‪.(23-16 :2‬‬

‫الفصل الثالث عشر‬ ‫المورمون‬


‫م ودم‪.‬‬ ‫‪.1‬إدعاء المورمونّية‪ :‬هناك العديد من اللهة وهي من لح ٍ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬هناك إله واحد فقط وهو روح )مرتقس ‪:12‬‬ ‫‪ ،29‬أفسس ‪ ،6 :4‬يوحنا ‪ ،24 :4‬لوتقا ‪.(39 :24‬‬ ‫‪.2‬إدعاء المورمونّية‪ :‬لقد أنجب ا يسوع من خلل علتقة جنسّية‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد حبلت مريم العذراء بيسوع من الروح‬ ‫القد س )متى ‪(23-18 :1‬‬ ‫‪.3‬إدعاء المورمونّية‪ :‬بالرغم من بعض الكتابات المورمونّية الصحيحة بعض‬ ‫ن ا يتزايد في المعرفة والقّوة‪.‬‬ ‫كتاباتهم الخرى تعتبر أ ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ا كامل ول يمكن له وليسوع أن يتغّيرا في‬ ‫الطبيعة )ملخي ‪ ،6 :3‬عبرانيين ‪.(8 :13‬‬ ‫‪.4‬إدعاء المورمونّية‪ :‬لقد كان يسوع متزوجا للكثير من النساء وأنجب الولد‬ ‫منهن‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬الزوجة الوحيدة التي يعرفها يسوع هي‬ ‫الكنيسة )كورنثو س الثانية ‪ ،2 :11‬أفسس ‪.(32-25 :5‬‬ ‫مت‬ ‫ن ثل ث أيام من الظلمة ع ّ‬ ‫‪.5‬إدعاء المورمونّية‪ :‬كتاب المورمون يعّلم أ ّ‬ ‫ن يسوع ولنند‬ ‫الرض عند صلب يسوع )هلمن ‪ .(20 :14‬وتعّلم ألما ‪ 10 :7‬أ ّ‬ ‫م في سنننة‬ ‫ن بناء كنيسة المسيح ت ّ‬ ‫في أورشليم‪ .‬أما موسيه ‪ 17 :18‬فتشير أ ّ‬ ‫ن النا س دعيوا مسننيحيين )فنني سنننة‬ ‫‪ 147‬تقبل الميلد وألما ‪ 15 :46‬تقول أ ّ‬ ‫‪ 73‬تقبل الميلد على التقل(‪.‬‬ ‫مت عند الصلب‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ثل ث ساعات من الظلمة ع ّ‬ ‫)متى ‪ ،(45 :27‬وولد يسوع في بيت لحم )متى ‪ .(1 :2‬أما تأسيس الكنيسة‬ ‫ودعوة النا س مسيحيين فقد حصل في القرن الول )متى ‪ ،18 :16‬أعمننال‬ ‫الرسل ‪.(26 :11‬‬ ‫‪ .6‬إدعاء المورمونّية‪ :‬روح النسان خالدة‪.‬‬


‫خ ِل ق النسان في البدء )تكوين ‪-26 :1‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد ُ‬ ‫‪ (27‬وأرواحنا تخل ق الن وتوضع في أجسادنا البشرّية )زكريا ‪ ،1 :12‬جامعة‬ ‫‪ .(7 :12‬ا وحده خالد )تيموثاو س الولى ‪.(16-15 :6‬‬ ‫‪ .7‬إدعاء المورمونّية‪ :‬يمكن للحياء ان يعتمدوا من أجل الموات‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬ل يوجد فرصة ثانية بعد الموت )لوتقا ‪-19 :16‬‬ ‫ن المعمودّية في الكتاب‬ ‫‪ ،31‬كورنثو س الثانية ‪ ،10 :5‬عبرانيين ‪ .(27 :9‬كما أ ّ‬ ‫المقّد س تعتمد على اليمان وتوبة الشخ ص الذي سيعتمد‪.‬‬ ‫‪ .8‬إدعاء المورمونّية‪ :‬لقد أعطي الكهنوت على رتبة ملكي صادق وعلى رتبة‬ ‫هارون لهم من عند ا‪.‬‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬يسوع هو وحده اليوم الكاهن على رتبة‬ ‫ملكي صادق أما الكهنوت الهاروني فقد كان جزءا مننن العهنند القننديم الننذي‬ ‫أبطل في المسيح )عبرانيين ‪ .(12-11 :7‬واليوم كننل ّالمسننيحيين هننم كهنننة‬ ‫)بطر س الولى ‪.(9 :2‬‬ ‫‪ .9‬إدعاء المورمونّية‪ :‬يوجد في الكنيسة المورمونّية عدد مستمر من النبياء‬ ‫سرون كلمة ا ويظهرون إرادته‪.‬‬ ‫الذين يف ّ‬ ‫الحقيقة من الكتاب المقّد س‪ :‬لقد انتهت النبوءات بموت الرسل في القرن‬ ‫الول )أعمال الرسل ‪ ،18-9 :8‬كورنثو س الولى ‪ .(10-8 :13‬لقنند حصننل‬ ‫ي مننن ان‬ ‫ل الحقائ ق في القرن الول وتقد وصننلت إلينننا بننوح ٍ‬ ‫الرسل على ك ّ‬ ‫)يوحنا ‪ ،13 :16 ،26-25 :14‬أفسس ‪ .(5-2 :3‬وأخيرا فإن العهد الجدينند‬ ‫ل ما هو بحاجننة إليننه لرضنناء ا ن )تيموثنناو س‬ ‫كامل وهو يعطي للنسان ك ّ‬ ‫الثانية ‪ ،17-16 :3‬بطر س الثانية ‪ ،3 :1‬يهوذا ‪.(3‬‬


‫الجزء الثاني‬ ‫‪‬‬

‫مراجع‬


‫صلب يسوع‬ ‫"آلم يسوع من وجهة نظ ٍر ط ّبية"‬ ‫ س‪ .‬ترومان‪،‬‬ ‫طبعت بإذن من مجلة أريزونا ميديسين‪ ،‬آذار ‪1965‬‬

‫سأناتقش في هذه المقالة بعض الجوانب الجسنندّية للم المسننيح وعننذابه‪.‬‬ ‫ونحن سنرافقه من جثسيماني إلى محاكمته وجلننده ودرب اللم إلننى سنناعات‬ ‫احتضاره على الصليب‪...‬‬ ‫وتقد تقادني هذا المر إلى دراسة الصننلب بحنّد ذاتننه‪ ،‬أي تعننذيب شننخ ص مننا‬ ‫ن أول من مار س الصننلب‬ ‫وتقتله من خلل تسميره على الصليب‪ .‬ومن الواضح أ ّ‬ ‫هم الفر س‪ .‬وتقد أتيالسكندر وجنوده من حوض البحر المتوسط به إلى مصننر‬ ‫ل شنيء‬ ‫وتقرطاج‪ .‬ومن ثم تعّلمه الرومان منن أهنل تقرطناج‪ .‬وكمنا فعلنوا بكن ّ‬ ‫تعّلموه‪ ،‬فقند طنّوروه بسنرعة إلنى أن وصنلوا إلنى مسنتوى متقنّدم جنّدا فني‬ ‫ممارسته‪ .‬وتقد كتب عنه الكثير من الكّتاب الرومانيين كسيسرو وليفي وتاسننيتيز‪.‬‬ ‫وتقد أدخلت إلى طريقة الصلب الكثير من البتكننارات والتعننديلت الننتي وصننفت‬ ‫في الدب القديم ولن أذكر في مقالتي هننذه إل مننا هننو مفينند لهننذه الدراسننة‪.‬‬ ‫مر عليه اليدي علننى‬ ‫يمكن للجزء العلى من الصليب أن يتصل بالجزء الذي تس ّ‬ ‫بعد بعض السنتيمترات – وهننذا مننا نعتقننده اليننوم علننى أّنننه الشننكل التقلينندي‬ ‫ن الشننكل‬ ‫للصننليب )الننذي دعنني عليننه فيمننا بعنند إسننم الصننليب اللتيننني(‪ ،‬إل أ ّ‬ ‫التقليدي الذي استعمل في أيام المسيح كان صليب ‪) Tau‬أي أّنننه علننى شننكل‬ ‫الحرف اليوناني ‪ Tau‬أو كالحرف ‪ .( T‬وفي هذا الشننكل يوضننع الجننزء الننذي‬ ‫يحمل اليدين في العلى‪ .‬وهناك الكثير من الدلئل التاريخّية التي تشير إلننى أ ّ‬ ‫ن‬ ‫المسيح صلب على هذا النوع من الصلبان‪.‬‬


‫الجزء العلوي كان غالبا موجودا دوما في السنناحة حيننث يجننري الصننلب وكننان‬ ‫الشخ ص المدان مجبرا أن يحمل الجزء الثاني ويبلننغ وزنننه حننوالى ‪60‬كننغ مننن‬ ‫سننامي النهضننة‬ ‫السجن إلى مكان الصلب‪ .‬ومن دون أي إثباتات تاريخّية رسم ر ّ‬ ‫المسيح وهو يحمل الصليب بننأكمله‪ .‬كمننا أن العدينند مننن الننناحتين والرسننامين‬ ‫ن التاريننخ الرومنناني والعمننال‬ ‫يص نّورون المسننامير مغروسننة فنني الي نّد‪ .‬إل أ ّ‬ ‫ن المسامير كانت تغر س بين عظام المفصل وليس في‬ ‫التجريبّية يشيران إلى أ ّ‬ ‫‪.‬ف إن كانت مضطّرة أن تحمل الجسم كّله‪.‬‬ ‫ن المسامير تنزل ق من الك ّ‬ ‫‪.‬ف‪ .‬إذ أ ّ‬ ‫الك ّ‬ ‫ي"‪ .‬إل‬ ‫ك من جراء كلم يسوع لتوما "انظر إلى يد ّ‬ ‫وتقد حصل اللغط من دون ش ّ‬ ‫ن عالمي التشريح في العالم تقديما وحديثا يعتبرون المفصل جزءا من اليد‪.‬‬ ‫أ ّ‬ ‫وكان يوضع آنذاك إشارة صغيرة تشير إلى جرم المّتهم التي كانت توضننع فنني‬ ‫مر على الصليب فوق الننرا س‪ .‬وتقنند أعطننت هننذه الشننارة‬ ‫المحكمة واخيرا تس ّ‬ ‫للصليب بطريقة ما شكل الصليب اللتيني‪.‬‬

‫جثسيماني‬ ‫لقد بدأ ألم المسيح الجسدي في جثسيماني‪ .‬ومننن بيننن العدينند مننن العننذابات‬ ‫ن طننبيب‬ ‫سأرّكز فقط على واحد مثير للدهشة وهو تقطرات الدم‪ .‬ومن المننثير أ ّ‬ ‫ي لوتقا هو الوحيد الذي ذكر هذه الظاهرة‪ .‬فهو يقول "وإذ كان‬ ‫المجموعة أ ّ‬ ‫م نازلة على‬ ‫في جها ٍد كان يصّلي بأشّد لجاج ٍة‪ ،‬وصار عرتقه كقطرات د ٍ‬ ‫الرض"‪.‬‬ ‫ل الطرق الممكنة أن يح نّوروا هننذه الجملننة بحجّننة أ ّ‬ ‫ن‬ ‫وتقد حاول الدارسون بك ّ‬ ‫هذا المر ل يحد ث أبدا‪.‬‬ ‫وتقد نوّفر الكننثير مننن الجهننود عننن طرينن ق إستشننارة الطننب‪ .‬فبننالرغم مننن أ ّ‬ ‫ن‬ ‫ظنناهرة هيماتيدروسننس نننادرة جننّدا إل أّنهننا موجننودة‪ .‬فننالعروق الصننغيرة‬


‫الموجودة في غّدة العرق تقد تنفجر تحت الضغط الكبير فيختلط العرق بالنندم‪.‬‬ ‫وهذا النوع من الحواد ث يوّلد الضع‪.‬ف أو يشير إلى نوبة محتملة‪.‬‬ ‫ن جننزء‬ ‫ي القننول أ ّ‬ ‫وسنمّر بسرعة على التسليم والقبض على يسوع وينبغي عل ّ‬ ‫صة‪ .‬وتقد يكون هذا المر مزعجننا لكننم‬ ‫كبير من هذه اللم مفقود من هذه الق ّ‬ ‫ولكّنه ضروري لكي نحّق ق هدفنا بمناتقشة اللم الجسدي فقط‪ .‬بعنند أن تقبننض‬ ‫عليه في منتص‪.‬ف الليل‪ ،‬سي ق يسوع إلى المجمع أمام تقيافا كبير الكهنننة وهنناك‬ ‫بدأ الضرر الجسدي الذي ُأنزل به‪ .‬فقد ضرب احد الجنود يسوع على وجهه لنننه‬ ‫لم يجب على أسئلة تقيافا‪ .‬ومن ثم لطمه الحر س بعد أن عصموا عينيه وطلبننوا‬ ‫ن ضربه وثم بصقوا في وجهه ولكموه‪.‬‬ ‫منه أن يتنبأ م ْ‬ ‫أمام بيلطس‬ ‫ولما كان الصباح ُدفع يسوع المره ق والمضروب أمام عرش بيلطس البنطنني‬ ‫ك تعنرف محاولننة بيلطننس إلقناء‬ ‫الوالي في ذلك النوتقت‪ .‬وأننت منن دون شن ّ‬ ‫المسؤولّية على هيرود س‪ .‬ومن الواضننح أن يسننوع عننرف التعننذيب الجسنندي‬ ‫على يد هيرود س وثم أعيد إلى بيلطس‪.‬‬ ‫واستجابف ًة لرادة الشعب والجموع أطل ق بيلطس بارابس وأرسل يسوع للجلنند‬ ‫والصلب‪ .‬وهناك لغط كبير حول ما إذا كان الجلد هو دائما تمهيدا للصلب‪ .‬إل أ ّ‬ ‫ن‬ ‫الكثير من الكتاب الرومان في تلك الفترة ل يجمعون بين الثنين‪ .‬ويعتقد الكثير‬ ‫ن بيلطس أراد فقط أن يجلد يسننوع وأن الحكننم بالصننلب نتننج‬ ‫كرين أ ّ‬ ‫من المف ّ‬ ‫عن صرخات الجمننوع بننأّنه إن لننم يصننلبه فهننو ل ينندافع عننن تقيصننر ضنّد هننذا‬ ‫المّدعي الذي يقول أّنه ملك اليهود‪.‬‬ ‫الجلد‬ ‫بدأت تحضيرات الجلند‪ .‬فيجنرد السنجين منن ملبسنه وتقّيند ينديه علنى عمنود‬ ‫ن الرومان اّتبعوا طريقننة الجلنند اليهودّيننة‬ ‫ك في أ ّ‬ ‫موجود فوق رأسه‪ .‬وهناك ش ّ‬


‫الذين كان لهم تقانون أن ل يجلدوا أكثر من أربعين جلدة‪ .‬وتقد أصّر الفّريسننيين‬ ‫سكوا ب ‪ 39‬جلدة )ففي حال الخطأ في العّد تبقننى‬ ‫على حفظ الشريعة لذا تم ّ‬ ‫الشريعة في أمان(‪ .‬ويتقّدم الجلد الروماني والسوط فنني يننده‪ .‬والسنوط هنو‬ ‫كرباج صغير فيه أجزاء كبيرة وثقيلة من الجلد وفيه أجزاء صغيرة من الرصاص‬ ‫ل واحد فيها‪.‬‬ ‫خرة ك ّ‬ ‫معلّقة في مؤ ّ‬ ‫ويضرب هذا الكرباج بقّوة تقصوى أكتنناف يسننوع وظهننره ورجليننه‪ .‬فنني البدايننة‬ ‫ن فيما يسننتمّر الضننرب يصننبح الجننرح أكننثر عمقننا‬ ‫يجرح الكرباج الجلد فقط ولك ّ‬ ‫فيصل إلى النسجة تحت الجلد موّلدا جريان النندم مننن العننروق والوعيننة فنني‬ ‫الجلنند وأخيننرا يحصننل نزينن‪.‬ف فنني النندم مننن الشننرايين الموجننودة فنني أوعيننة‬ ‫العضلت‪ .‬كما تحد ث الجزاء الصغيرة من الرصاص خدوش عميقة سرعان ما‬ ‫تنفتح على أثر الضرب‪ .‬أخيرا يصبح جلد الظهر كأشننرطة معّلقننة ومسنناحة مننن‬ ‫الوعية الداميننة فيصننبح مننن الصننعب التعننرف علننى شننكل الظهننر الساسنني‪.‬‬ ‫ن المحكوم عليه اتقترب من الموت يتوّتق‪.‬ف الجلد‪.‬‬ ‫وعندما يشعر الجلد أ ّ‬ ‫ك وثاق يسوع الشبه غننائب عننن الننوعي فيخنّر سنناتقطا علننى حجننر‬ ‫ومن ثم يف ّ‬ ‫الممر غارتقا في دمه‪ .‬ويجد الجنود الرومان دعابة جّيدة في هذا اليهودي الننذي‬ ‫يّدعي أّنه ملك‪ .‬فيضعون لباسا على كتفيه وعصا في يده بدل ف ً مننن الصننولجان‪.‬‬ ‫وهم مازالوا بحاجة إلى تاج ليصننبح المنظننر كننامل ف ً فيسننتعملون لهننذا الغننرض‬ ‫بعض الجذوع اللّينة المغطاة بالشواك الكبيرة )غالبا ما تستعمل فنني إشننعال‬ ‫النار( فيصنعون التاج ويغرسونه في فروة رأسه‪ .‬ويحد ث النزي‪.‬ف مجننّددا )إذ أ ّ‬ ‫ن‬ ‫فروة الرأ س أحد أكثر المنناكن فنني الجسننم الغنّيننة بالوعيننة الدموّيننة(‪ .‬وبعنند‬ ‫النتهنناء مننن السننتهزاء والضننرب علننى الننوجه يأخننذ الجنننود العصننا مننن يننده‬ ‫ويضربونه على رأسه فتنغر س الشواك اكثر فأكثر في رأسننه‪ .‬وأخيننرا ينزعننون‬ ‫اللبا س عن ظهره‪ .‬ولكن بسبب النندم والمصننل علننى الظهننر التصنن ق القمنناش‬ ‫بالظهر وعملية سلخه عن الجلد تحد ث ألمنّا فظيعننا تمامننا كنناللم الننذي يحنندثه‬


‫مادات بعن‪.‬ف عن جنرح منا وكنأّنه تقند جلند منن جديند‪ -‬وتبندأ الجنروح‬ ‫سلخ الض ّ‬ ‫بالنزي‪.‬ف مّرة أخرى‪.‬‬ ‫وخلفا للعادة اليهودّية‪ ،‬يعينند الرومننان الثننوب لننه‪ .‬ويوثنن ق الجننزء العلننوي مننن‬ ‫الصليب الثقيل على كتفيننه فتبنندأ رحلننة المسننيح المحكننوم واللصننين وتفاصننيل‬ ‫الصلب على يد تقائد المئة ببطء على طول درب اللم‪ .‬وبننالرغم مننن المجهننود‬ ‫ن ثقل الصليب الخشبي مع الصنندمة الننتي يحنندثها‬ ‫الذي بذله يسوع للمشي إل أ ّ‬ ‫ن الخشب الثقينل‬ ‫النزي‪.‬ف الحاد أكثر من المعقول‪ .‬فيقع يسوع على الرض‪ .‬إذ أ ّ‬ ‫ينغر س في الجلد وعضلت الظهننر الممزوعيننن‪ .‬ويحنناول ان يقنن‪.‬ف ولكنن مننن‬ ‫دون جدوى لن عضلته ل تستطيع أن تحتمل أكثر‪ .‬فيختار تقائنند المئننة شخصننا‬ ‫من المجمع وهو سمعان القيرواني‪ .‬ويتبعه يسوع وهو مازال ينننزف ويتصننبب‬ ‫عرتقا باردا‪ .‬وأخيرا تنتهي الرحلة التي تبلغ ‪60‬كم ويصلون إلننى الجلجثننة‪ .‬وتنننزع‬ ‫ثياب المسجون مّرة اخرى ما عدا المتن الذي سمح به اليهود‪.‬‬ ‫الصلب‬ ‫ء ممزوجّا مّرا وهو مزيج مخّدر‪ .‬إل أّنه يرفننض‬ ‫ويبدأ الصلب فيقدمون ليسوع ما ّ‬ ‫أن يشرب‪ .‬ويطلب من سمعان أن يضع الصليب على الرض ويدفعون بيسننوع‬ ‫سننس تقائنند المئننة ليجنند‬ ‫بسرعة إلى الوراء فيلمس خشب الصليب ظهننره‪ .‬ويتح ّ‬ ‫أّول المعصم‪ .‬فيدق مسمارا ضخما في المعصم وصول ف ً إلى الخشننب‪ .‬وينتقننل‬ ‫بسرعة إلى الجهة الثانية ويكّرر ما فعل مع الحرص على أن يترك ما يكفي من‬ ‫المكان بين اليدين ليسمح ببعض الحركة‪ .‬ومننن ثننم يرفننع الجننزء العلننوي مننن‬ ‫الصليب إلى أعلى وتوضع الشارة التي كتب عليها ‪ :‬يسوع الناصري‪ ،‬ملك‬ ‫اليهود"‪.‬‬ ‫ق مسمار كبير على الرجلين اللننذين توضننعان بمحنناذاة بعضننهما وتبقننى‬ ‫كما يد ّ‬ ‫م صلب الضننحّية‪ .‬وفيمننا هننو الن متنندّليا يصننبح‬ ‫ل‪ .‬لقد ت ّ‬ ‫الركبتين مشدودتين تقلي ف ً‬ ‫الحمل أثقل على المسمار في المعصم مما يوّلد اللم من النامل إلننى الينندين‬


‫ن المسننمار فنني المعصننم يضننغط علننى العصنناب‬ ‫حتى تصل إلى الدماغ‪ -‬إذ أ ّ‬ ‫سطة‪ .‬وفيما هنو يحنناول أن ينندفع نفسننه إلننى فنوق ليتفننادى هننذا اللننم‬ ‫المتو ّ‬ ‫ل وزنه على المسمار في الرجلين‪ .‬ومّرة أخرى يحصل ألم كننبير‬ ‫الفظيع يضع ك ّ‬ ‫من جراء الخرق في العصب بين عظام مشط القدم‪.‬‬ ‫وعند هذا الحّد تحد ث ظاهرة أخرى‪ .‬ففيما تتعب الي نّد تحصننل تش نّنجات كننبيرة‬ ‫في العضل تاركّة إياها في ألم كبير وفظيع‪.‬وتصطحب هذه التشنننجات بننالعجز‬ ‫عن دفع نفسه إلى أعلى‪ .‬فبما أّنه معّل ق مننن يننديه تنشننل العضننلت الصنندرّية‬ ‫وتصبح العضلت الموجودة في الصدر عاجزة عننن الحركننة‪ .‬يمكننن للهننواء أن‬ ‫يدخل إلى الرئتين إل ّ أّنه ل يستطيع أن يخرج‪ .‬فيصارع يسوع ليستطيع أن يرفع‬ ‫نفسه بغيننة الحصننول علننى نفننس تقصننير‪ .‬وأخيننرا يمتل الصنندر بثنناني أوكسننيد‬ ‫الكربون فتنخفننض النندورة الدمويننة والتشنننجات تنندريجّيا‪ .‬فيسننتطيع أن ينندفع‬ ‫نفسه إلى العلى ليخرج الهواء وليدخل الوكسجين وذلك على دفعننات‪ .‬ممننا ل‬ ‫ك فيه أّنه لفظ عباراته السبعة القصيرة خلل هننذا الننوتقت‪ .‬وهننذه العبننارات‬ ‫ش ّ‬ ‫هي‪:‬‬ ‫الولى وهو ينظر إلى الجنود الرومان وهم يقترعون على لباسه "يا أبتاه اغفر‬ ‫لهم لّنهم ل يعلمون ماذا يفعلون‪".‬‬ ‫والثانية إلى الل ص التائب "اليوم تكون معي في الفردو س‪".‬‬ ‫والثالثة وهو ينظر إلننى المراهنن ق المفجننوع يوحنننا )التلميننذ الحننبيب( وتقننال لننه‬ ‫"هوذا أّمك" وتقال لمريم أّمه وهو ينظر إليها "هوذا ابنك"‪.‬‬ ‫أما الصرخة الرابعة فهي مقتبسة من بداية المزمور ‪" 22‬إلهي إلهي لماذا‬ ‫تركتني؟"‬ ‫وتقد مضت إلى الن ساعات طويلة من اللم ودفعات من التشنجات والختننناق‬ ‫الجزئي واللم الفظيع الذي يحد ث من احتكاك ظهره المشّوه بالخشننب‪ .‬ومننن‬


‫ثم يبدأ احتضار من نوع آخر‪ .‬إذ هو يشعر الن بوجع كبير في الصدر فيمننا يمتل‬ ‫الجيب تقرب القلب تدريجّيا ف ًبالماء ويبدأ بالضغط على القلب‪.‬‬ ‫ت‪ .‬انفصلت ك ّ‬ ‫ل‬ ‫دعونا نذكر ثانية المزمور ‪) 22‬الية ‪" (14‬كالماء انسكب ُ‬ ‫عظامي‪ .‬صار تقلبي كالشمع‪ .‬تقد ذاب في وسط أمعائي‪ ".‬وتقد باتت النهاية‬ ‫وشيكة‪ -‬فخسارة السائل من الوعية وصل إلى حّد خطير‪ -‬والقلننب المضننغوط‬ ‫يصارع الن ليضخ الدم الثقيل في الوعية – والرئننتين المعننذبتين تبننذلن جهنندّا‬ ‫كبيرا لدخال كمّيات صغيرة من الهننواء‪ .‬وترسننل الوعيننة الننتي فقنندت السننائل‬ ‫فيض من الشارات إلى الدماغ‪.‬‬ ‫فيصرخ يسوع صرخته الخامسة‪" ،‬أنا عطشان"‪.‬‬ ‫ولنعد مّرة أخرى إلى آية ثانية من المزمور ‪َ" :22‬ي ِبست مثل شقفة ٍ تقّوتي‬ ‫ولص ق لساني بحنكي وإلى تراب الموت تضعني"‪.‬‬ ‫طسة بنبيذ يدعى البوسننكا وهننو الشننراب الرئيسنني‬ ‫وتقد تقدمت إليه اسفنجة مغ ّ‬ ‫للجنود الرومان‪ .‬وهو ل يشرب منها شيئا‪ .‬وأصبح جسد يسوع الن مره ق جننّدا‬ ‫ويمكنه أن يشننعر بننالموت يتسننلل إلننى أوعيتننه‪ .‬ويحنند ث هننذا الشننعور عبننارته‬ ‫السادسة – وهي على الرجح همسة تقصيرة‪" .‬لقد أكمل"‬ ‫لقد تمت رسالته للغفران‪ .‬وأخيرا يمكنه أن يسمح لجسده بالموت‪.‬‬ ‫سننه الخيننر ويتلفننظ بكلمنناته‬ ‫وهو في محاولننة أخيننرة لرفننع جسننده ويأخننذ َنَف ُ‬ ‫الخيرة "يا أبتاه في يديك أستودع روحي‪".‬‬ ‫جننس السننبت طلننب اليهننود أن ينننزل الرجننال‬ ‫والبقيننة تعرفونهننا‪ .‬فلكنني ل ين ّ‬ ‫المصلوبين عن الصلبان‪ .‬والطريقة العتيادّية لنهنناء الصننلب هنني كسننر عظننام‬ ‫الرجلين‪ .‬فهننذا يمنننع الضننحّية مننن رفننع نفسننه إلننى أعلننى ول يمكننن أن ينننزع‬ ‫الضغط عن عضلت الصدر فيختن ق الشخ ص بسرعة‪ .‬وتقد كسرت عظام ساق‬ ‫اللصين إل أنهم عننندما وصننلوا إلننى يسننوع وجنندوه ميتننا فلننم يكسننروا عظمننه‬ ‫ممين ما تقد كتب "ل تكسر له عظمة من عظامه"‪.‬‬ ‫مت ّ‬


‫ولكي يتأكد من موت يسوع طعن أحد العسكر جنبه بحربة‪ .‬ويخبرنا الفصل ‪19‬‬ ‫والية ‪ 34‬من إنجيل يوحنا ما يلي‪" :‬وللوتقت خرج دم وماء"‪.‬وتقد خرج هذا‬ ‫السائل من الجيب الذي يحيط بالقلب أما الدم فخرج من القلب‪ .‬ونحن إذا نملك‬ ‫ن ربنا لم يمت خنقا كما هو مألوف على الصليب بل بسننكتة تقلبّينة‬ ‫دليل ف ً تقاطعا أ ّ‬ ‫بسبب نوبة وتقّلصات في القلب من الماء الموجود في الجيب‪.‬‬ ‫وتقد رأينا مثل صغير على ما يمكننن أن يفعلننه النسننان بننأخيه النسننان وبننالله‪.‬‬ ‫وهذا المر ليس مفرحا أبدا ويمكنه أن يتركنننا غننارتقين فنني الدهشننة واليننأ س‪.‬‬ ‫ولكن علينا أن نكون ممنونين جّدا لننا نتمتع بتيجة هذا المننر أل وهنني‪ :‬رحمننة‬ ‫ا اللمتناهية للبشر‪ -‬أي معجزة الغفران وصباح الفصح!‬


‫تاريخ الكنيسة باختصار‬ ‫بقلم توم جونز وروجر لمب‬ ‫العنوان الساسي‬ ‫" لئل توجدوا محاربين لله"‬ ‫نشرت بإذن من مجلة "ديسايبلشيب ماغزين‪ ،‬ربيع ‪1991‬‬ ‫دليل لفهم ما تقد حصل خلل ألفين سنة من تاريخ الكنيس ة‪ -‬وأخبار‬ ‫رائعة عن ما يفعله ا في أيامنا هذه‪.‬‬ ‫"تنحوا عن هؤلء النا س واتركوهم! لّنه إن كان هذا الرأي أو‬ ‫هذا العمل من النا س فسوف َي ْنَت ِقض‪ ،‬وإن كان من ا فل‬ ‫تقدرون أن َت ْنقضوه‪ ،‬لئل توجدوا محاربين لله أيضا‪".‬‬ ‫كلمات غلمائيل القائد اليهودي المعروف الننتي تقالهننا للمجمننع عننن‬ ‫تلميذ المسيح )أعمال الرسل ‪.(39-38 :5‬‬ ‫في الحقيقة كان هناك سبب وجيننه وراء تحننذير غلمائيننل لخننوانه اليهننود فنني‬ ‫القرن الول‪ .‬فبعدما حّرر ا الشعب في العهد القديم من العبودية في مصننر‬ ‫تحّول هذا الشعب عننبر التاريننخ إلننى شننعب يحننارب انن‪ .‬وتقنند وجنندت بعننض‬ ‫الشذوذ عن القاعدة بالطبع فقد عرفنا أشخاصا من هنا و من هناك أحبوا ا‬ ‫وأرادوا أن يعيشوا من أجله‪ .‬وكان هناك أوتقات دفع القادة فيها الشننعب ككنن ّ‬ ‫ل‬ ‫ن الجننو العننام كننان مّتجننه إلننى جهننة‬ ‫إلى أعمننال تظهننر اليمننان والطاعننة إل أ ّ‬ ‫مختلفة‪ .‬فمنذ أيام الخروج إلى أيام يسوع‪ ،‬كان النا س الذين يحظون بحنان ا‬ ‫هم من تمّردوا غالبا ضد خططه لحياتهم‪.‬‬ ‫وتقد تكّلم اسننتفانو س الرجننل اليهننودي الننذي امتل مننن الننروح القنند س إلننى‬ ‫المجمع اليهودي بعد منوت المسنيح وأعلنن أن تارينخ الشنعب اليهنودي ملينء‬ ‫برفضهم لله‪ .‬وتقد ختم بقّوة بهذه الكلمات‪:‬‬


‫"يا تقساة الرتقاب‪ ،‬وغير المختونين بالقلوب والذان! أنتم دائما‬ ‫تقاومون الروح القد س كما كان آباؤكم؟ وتقد تقتلوا الذين سبقوا‬ ‫فأنبأوا بمجيء الباّر‪ ،‬الذي أنتم الن صرتم مسّلميه وتقاتليه" )أعمال‬ ‫الرسل ‪.(52 -51 :7‬‬ ‫ب شعبه ويقودهم إل أّنهم خلل‬ ‫وتقد حاول ا خلل خمس مئة عام أن يح ّ‬ ‫معظم هذه السنين كان الشعب يحارب ا‪.‬‬ ‫ن تاريخ الديانة المسيحّية وخصوصننا بعنند القننرن الول كننان‬ ‫ومن المؤس‪.‬ف أ ّ‬ ‫إعادة لقصة العهد القديم‪ .‬لقد بدأت كنيسة يسوع بطريقة رائعة وكان لها تننأثير‬ ‫كبير إل أّنها حادت بعد ذلك عن الحقيقة الننتي تقلبننت العننالم رأسننا علننى عقننب‪.‬‬ ‫بالطبع كان هناك شخصيات بطولّية‪ .‬وعرفنا أشخاصا تحّلوا بالشننجاعة وتقنناموا‬ ‫من وتقت إلى آخر وأصنروّا علننى العنودة إلنى الكتناب المقنّد س‪ .‬وكننان هننناك‬ ‫أشخاص تبنوا رسالة المسيح إل أنه كان هناك الكثير من الغمننوض والنقسننام‬ ‫لنه في الحقيقة العديد من الشخاص كانوا يحاربون ا ول يخضعون له‪.‬‬ ‫ل ما يمكن أن يقننال عننن ‪1900‬‬ ‫طي ك ّ‬ ‫وبالطبع ل تستطيع مقالة كهذه أن تغ ّ‬ ‫ن الكثير من النا س ل يعرفون ولننو باختصننار كينن‪.‬ف‬ ‫سنة من تاريخ الكنيسة‪ ،‬إل أ ّ‬ ‫تحّولت الكنيسة مننن الكنيسننة الناشننطة فنني القننرن الول إلننى العننالم الننديني‬ ‫المنقسم في أيامنا هذه‪ .‬وهدفي من هذه المقالة أن أعطيكم فكننرة سننريعة‬ ‫عن تاريخ الكنيسة‪.‬‬

‫‪ 312 -100‬بعد المسيح – النمو والحيد‬

‫‪.I‬‬ ‫عن الحقيقة‬

‫لقد عرفت الكنيسة في القرن الول نموا عظيما‪ .‬فقد بدأت فنني مكننان غيننر‬ ‫معننروف فنني المبراطوريننة الرومانيننة الواسننعة إل أّنهننا وخلل ثلثيننن سنننة‬ ‫استطاعت أن تبني أساسات تقوّية في معظم المنندن المكتظننة بالسننكان وفني‬


‫عّدة مناط ق أخرى‪ .‬ومن وجهة النظر البشرية ل يمكن أن تحق ق الكنيسننة هننذا‬ ‫النوع من النجاح ولكن ا اختار زمانا محّددا ليرسل ابنه )غلطية ‪ ،(4 :4‬وتقنند‬ ‫كان النجيل تقّوة ا وسكن الروح القّد س في الكنيسة‪ .‬وفي الوتقت الذي كتب‬ ‫فيه بولس الرسالة إلى أهل كولوسي كان باستطاعته أن يقول "وغير منتقليننن‬ ‫ل الخليقننة الننتي تحننت‬ ‫عن رجاء النجيل‪ ،‬الذي سمعتموه‪ ،‬المكننروز بننه فنني كن ّ‬ ‫السماء‪) "...‬كولوسي ‪.(23 :1‬‬ ‫وتقد بقي النمو مستمرا فيما دخلت الكنيسة في تقرنها الثاني والثننالث بننالرغم‬ ‫من الضطهاد الدائم‪ .‬ولكن بعد موت الرسل تزامن النمو مع العقائد الخاطئننة‪.‬‬ ‫كر في المثال التالية‪:‬‬ ‫ف ّ‬ ‫‪.1‬‬

‫لقد ظهرت العديد من التعاليم التي حنناولت أن تزيننح‬ ‫عن يسوع هوّيته كابن ا الوحيد والوحد‪ .‬وأصبح البعننض يعتننبر أ ّ‬ ‫ن‬ ‫مت‬ ‫يسوع إنسان على شبه ا واعترضوا بشّدة على ألوهيته‪ .‬كما عل ّ‬ ‫مجموعة اخرى وهي الدرية أن يسوع هو ا ولكنه لم يكن إنسننانا‬ ‫حح الرسننول بنولس النظننرة الولننى فنني تقننوله‪،‬‬ ‫في الجسد‪ .‬وتقد صن ّ‬ ‫ل ملننء اللهننوت جسنندّيا‪) ".‬كولوسنني ‪ .(9 :2‬وتقنند‬ ‫لك ّ‬ ‫"فإنه فيه يح ّ‬ ‫ل روح‬ ‫ل‪" ،‬ك ن ّ‬ ‫جه الرسول يوحنا إلى الدريين في رسالته الولى تقننائ ف ً‬ ‫تو ّ‬ ‫ل روح‬ ‫يعترف بيسوع المسيح أّنه تقد جاء في الجسد فهو من ا‪ ،‬وك ّ‬ ‫ل يعترف بيسوع المسيح أّنه تقد جاء فنني الجسنند‪ ،‬فليننس مننن انن‪".‬‬ ‫)يوحنا الولننى ‪ .(3-2 :4‬وتقنند تقننامت مجموعننات كننثيرة فنني التاريننخ‬ ‫مّدعيف ًة التعاليم الخاطئة عينها إل أّنهننا تقنند اختفننت‪ .‬وفنني أيامنننا هننذه‬ ‫تتراوح هذه المجموعات من َمن يؤمن أن الجميع سينجو من العذاب‬ ‫إلى شهود يهوه والمورمون‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫ن المعمودّيننة الننتي تعننني‬ ‫وتقد عّلمنا العهنند الجدينند أ ّ‬ ‫التغطيس الكّلي تحت الماء هي لمغفرة الخطايا )أعمننال الرسننل ‪:2‬‬


‫‪ ،38‬روميننة ‪ (7-3 :6‬ولكننن المننر الننذي كننان واضننح أيضننا هننو أن‬ ‫الشخاص الذين يخطئوا بعنند المعموديّننة يحصننلون علننى المغفننرة‪.‬‬ ‫ل واحنند فينننا‬ ‫نك ّ‬ ‫ورسالة يوحنا الولى الصحاح الول والثاني تعّلمنا أ ّ‬ ‫يحتاج إلى هذا النوع من المغفرة‪ .‬وتقد عّلمت الكنيسننة فنني القرنيننن‬ ‫الثنناني والثننالث أن الخلص يحصننل مننن خلل المعمودّيننة إل أّنهننا‬ ‫عّلمت أيضا أّنه هناك ثل ث خطايا ل يمكن للكنيسة أن تغفرهننا حننتى‬ ‫ن ا تقد يغفرها )يا لها من عقيدة غريبة(‪ .‬وهذه الخطاينا هني‬ ‫ولو أ ّ‬ ‫القتل والزنى ونكران اليمان‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫خلل القرنين الذين تليا عهد الرسل واجهننت الكنيسننة‬ ‫الضطهاد من وتقت إلى آخننر‪ .‬وأحنند أش نّد الضننطهادات حصننل عننام‬ ‫هّدد المؤمنين وعّذبوا إلى أن ينكننروا إيمننانهم‬ ‫‪ 250‬بعد المسيح حين ُ‬ ‫المر الذي فعله الكثيرون منهم‪ .‬وتقد استشننهد الكننثير ممننن لننم ينكننر‬ ‫اليمان فيما بقي القليل منهم على تقيد الحياة‪ .‬وبعد انتهاء الضطهاد‬ ‫طة للتكفير )بالعمال( من أجننل‬ ‫عمل سيبريون كاهن تقرطاج على خ ّ‬ ‫إعادة من أنكر اليمان‪ .‬وتقد عمل على تصعيب المر على من ارتكب‬ ‫منهم الخطايا الكبر‪ .‬وبالتأكيد ل وجود لمثل هننذا النننوع مننن الخطننط‬ ‫في العهد الجديد حيث تنال المغفرة من خلل العمال‪.‬‬ ‫ن الكنيسة في القرن الثالث وتقعت تحننت ضننغط كننبير‬ ‫ك فيه هو أ ّ‬ ‫ومما ل ش ّ‬

‫سننكت بالمسننيح‬ ‫ول يمكننا إنكار وجود العديد من الشخصيات البطولّية الننتي تم ّ‬ ‫ل المشنناكل مننن خلل الحكمننة البشننرّية‬ ‫إل أّنه يمكننا أن نشعر بالميل إلننى حن ّ‬ ‫ح ص كلمة ا‪ .‬وتقد وضع هننذا النننوع مننن الميننل السننا س‬ ‫وليس من خلل تف ّ‬ ‫لمجيء الكنيسة الكاثوليكّية‪.‬‬ ‫‪ 600 -312‬بعد المسي ح‪ -‬المبراطور ّية‬

‫‪.II‬‬ ‫تعتن ق المسيح ّية‬


‫م تط نّور‬ ‫ك تغيير موتقنن‪.‬ف الحكومننة مننن الكنيسننة أه ن ّ‬ ‫لقد كان من دون أي ش ّ‬ ‫شهدته هننذه الفنترة‪ .‬فبعنندما تكّبندت الكنيسننة الضننطهاد منن الحكومننة خلل‬ ‫تاريخها وجدت الكنيسة نفسها ولول مّرة معترف بها من الحكومة الرومانيننة إذ‬ ‫ُأعطيت الكثير من المتيازات إلى أن إعتنقتهننا السننلطة رسننميا )سنننة ‪ 395‬بعنند‬ ‫الميلد(‪ .‬وتقنند أصننبحت العلتقننة بيننن الكنيسننة والحكومننة جّينندة لدرجننة أ ّ‬ ‫ن‬ ‫المبراطور أصبح يترأ س المجمع المسكوني الذي يجتمع فيننه الكهنننة ليحنّددوا‬ ‫بعض العقائد ويوافقوا عليها‪ .‬ولكن عندما تمتزج الديانننة المسننيحّية بالحكومننة‬ ‫يفقد التحّدي الذي يضعه الكتاب المقّد س في حياة النا س من تقّوته‪.‬‬ ‫وخلل هذه الفترة تعّززت الطبقّية في الكنيسة وأصبحت ملكوت من العالم‪.‬‬ ‫وتقد ابتعد التركيز من تبع يسوع إلى الحفاظ على اليات وعلى منصب الكنيسة‪.‬‬ ‫وتقنند مننالت الكنيسننة مننن شننغفها الول ورسننالتها بتخلينن ص الرواح وأصننبحت‬ ‫السلطة معطاة إلى تقرار الكهنوت والكاهن بدل مننن الكتنناب المقنّد س‪ .‬ولول‬ ‫مّرة نرى البابوّية كنظام مقبول لنندى الجميننع‪ .‬وتقنند أخننذت معمودّيننة الطفننال‬ ‫ش مكان التغطيس الكامل للمؤمن الراشد الذي كننان‬ ‫بسكب الماء ومن ثم الر ّ‬ ‫يطّب ق في القرن الول‪.‬‬ ‫وتقد أصننبح أغوسننطين رجننل اللهننوت الشننهر فنني أيننامه إذ وضننع الجننذور‬ ‫العقائدّية لتعليم الخطّية الصلّية والمتناع عنن النزواج ولوضنع تقاليند الكنيسنة‬ ‫على تقدم المساواة مع الكتاب المقّد س‪" :‬أنا لن أصنّدق النجيننل إل إذا دعتننني‬ ‫إلننى ذلننك سننلطة الكنيسننة الكاثوليكّيننة‪ ".‬وغالبننا مننا ينندعى أبننا للكنيسننة‬ ‫)الكاثوليكّية( ‪".‬‬ ‫ل المكّونات جاهزة لكثر من أل‪.‬ف سنة‬ ‫وبحلول سنة ‪ 600‬بعد الميلد أصبحت ك ّ‬ ‫من الكاثوليكّية المطلقة‪ .‬وتقد تحّول "الشيخ" في العهد الجديد )الذي كننان مننن‬ ‫المفترض أن يكون زوجا لمرأة واحدة( إلى الكاهن البتنول )الننذي ل يقنندر أن‬ ‫ب فقد تحّول إلى أحد المقّدسات التي ل يمكن إل للكاهن‬ ‫يتزّوج( أما عشاء الر ّ‬


‫ن كنناهن‬ ‫أن يقوم به‪ .‬وتقد انتشرت عبادة مريم كثيرا وأصننبح معروفننا للجميننع أ ّ‬ ‫روما هو البابنا"‪ .‬لقنند أصننبح التنأثير الفعلني للتارينخ والسياسنة والتقاليند وكنناد‬ ‫الكتاب المقّد س أن يضيع في ظل هذه التغييرات‪.‬‬ ‫‪ -1500 -600.III‬الكاثوليك ّية في أوج مجدها‬ ‫لقد كان غريغريو س الكننبر وهننو أول بابننا فنني هننذا العصننر رجل ف ً مسننتقيما‬ ‫ضننل أن‬ ‫يشّدد على الصفات الروحّية ويرفض بق نّوة لقننب "الكنناهن الكننبر" وف ّ‬ ‫ن تعاليمه ملها التطهّير والفكار الوثنية فيما يتعّل ق‬ ‫يلّقب بن"خادم الخّدام"‪ .‬إل أ ّ‬ ‫بالقداديس وتقد امتزجت هذه التعاليم مع الفكار الكتابّية‪ .‬وتقد تعّززت في ظلّ‬ ‫تقيننادته وتط نّورت أفكننار تتنننافى مننع الكتنناب المق نّد س كننالتكفير عننن الننذنوب‬ ‫والمطهر‪.‬‬ ‫وبعد غريغوريو س أخذت "البابوّية" بالنحدار إلنى أن وصنلت إلنى القعنر خلل‬ ‫القرنين الحادي والثاني عشر‪ .‬فقد ارتكب الباء في هذه الفترة الخيرة شننّتى‬ ‫أنواع الفحشاء والزنى مما أفقد هذا المنصب مصداتقّيته‪ .‬وتقنند ظهننرت حركننات‬ ‫م إسكات الجهود التي بذلت مننن خننارج‬ ‫للتغيير أعادت إلى "البابا" تأثيره إل أّنه ت ّ‬ ‫الكنيسة التي دعت البابا للعودة إلى بساطة الكتنناب المقنّد س‪ .‬وأصننبح الكتنناب‬ ‫المقّد س ملكا لرجال الدين المثقفين واعتبر "صعبا جّدا" و"مقّدسا جننّدا" علننى‬ ‫ل مننن يقننرأ الكتنناب المقنّد س إن لننم‬ ‫عامة الشعب‪ .‬إلى أن وصلوا إلى إدانة كن ّ‬ ‫يكن كاهنا‪ .‬كما مات الكثير مننن النننا س خلل بننناء الكاتينندرائيات الكننبيرة الننتي‬ ‫تعتبر اليوم "بيت ا" فحادوا عن فكرة التحّرر الموجودة في الكتاب المقننّد س‬ ‫ل تلميذ للمسيح هيكل ف ً للننروح القنند س‪ .‬وتقنند أصننبحت الكنيسننة‬ ‫على أن يكون ك ّ‬ ‫في نظر الكثيرين السلطة والمبنى‪.‬‬ ‫وتقنند إنفصننلت الكنيسننة الشننرتقية )الورثوذكسننّية( عننن الكنيسننة الغربيننة‬ ‫)الكاثوليكّية الرومانّية( خلل هذا الوتقت الذي اّتص‪.‬ف بالمشاكل‪ .‬فما كان علننى‬


‫ن ل أحنند‬ ‫البطرك وعلى البابا إل أن ل يعترفا ببعضنهم البعننض‪ .‬ويجنندر النذكر أ ّ‬ ‫منهم حاول أن يعود إلى الكتاب المقّد س ليدعم فكرته‪.‬‬ ‫وتقد شغلت الحملت الصليبّية فكر النا س خلل مئتي سنننة مننن هننذه الفننترة‬ ‫وهي حملت كان يقاتل فيها الجنننود باسننم يسننوع المسننيح ليسننتعيدوا الرض‬ ‫المقّدسة من المسلمين‪ .‬وتقنند كننان هننناك حملننة الولد الصننليبية الننذين تركننوا‬ ‫ن ا سيبارك طنناهري‬ ‫بيوتهم سنة ‪ 1212‬ليحاربوا غير المؤمنين اعتقادا منهم أ ّ‬ ‫القلوب وتقد وتقع الكثير من الولد ضحّية هذه الحملننة‪ .‬وهننذا المننر بعينند جنّدا‬ ‫عن تصريح يسوع الذي تقال فيه "مملكتي ليست من هذا العالم"‪.‬‬ ‫ل كفرنسننيس‬ ‫وتقنند اشننتهرت فكننرة الرهبنننة والتصننّوف تحننت تقيننادة رجننا ٍ‬ ‫القسيسي‪ .‬وتقد اعتقدت مجموعة كبيرة مننن النننا س خط نف ًأ أن الطرينن ق الوحينند‬ ‫للقداسة الحقيقّية هو أن يعزلوا أنفسهم من العننالم وأن يتبعننوا أنظمننة صننعبة‬ ‫جّدا من حرمان النفس )كولوسي ‪ .(23-16 :2‬وتقد تعّلم عدد أكثر من الرجننال‬ ‫ن الخلص يننأتي مننن الحصننول علننى المقّدسننات الصننحيحة وفعننل‬ ‫والنسنناء أ ّ‬ ‫ل الشننارات الصننحيحة )كإشننارة‬ ‫أعمال التكفير المطلوبة والتعّلم اسننتعمال ك ن ّ‬ ‫ل( وتعظيننم الشننياء الصننحيحة )كتمثننال العننذراء أو القدسننيات‬ ‫التصننليب مث ف ً‬ ‫القديمة(‪ -‬المور التي ل وجود لها في الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫‪ -1700 -1500.IV‬إعادة اكتشاف الكتاب المق ّد س‪ :‬الصلح‬ ‫البروتستنتي‬ ‫في ‪ 31‬تشرين الول ‪ 1517‬حّرك روح ا كاهنا ألمانّيا في الثالث والربعين‬ ‫من العمر يدعى مارتن لننوثر لكنني يضننع ‪ 95‬أطروحننة علننى بنناب القصننر فنني‬ ‫جامعة ويتنبرغ وكانت تلك بداية منا سيسننمى فيمننا بعنند الصننلح البروتسننتنتي‪.‬‬ ‫واستنادا على أسلفه المفكريننن الننذين اضننطهدوا أمثننال جننون وينكلنن‪.‬ف )فنني‬ ‫ي من دراساته في الرسالة إلى أهل‬ ‫إنكلترا( وجون هو س )في بوهيميا( وبوح ٍ‬ ‫رومية والرسالة إلى أهل غلطية‪ ،‬تقّرر لوثر أن ل يلننزم الصننمت فيمننا بعند فني‬


‫وجه النظام الديني الذي استبدل وصايا ا ن بتقالينند صنننعها النننا س‪ .‬وتقنند كننان‬ ‫أسا س رسالته ما يلي )‪ (1‬الغفران باليمننان )خلفننا للفكننرة الكاثوليكّيننة الننتي‬ ‫تدعو إلى الخلص بالعمال( و)‪ (2‬واليمان أن الينات وحندها هني المقينا س‬ ‫وليس كلم البابا والمجمننع( وتقنند حننارب بشنّدة التبعّيننة البابلّيننة للكنيسننة الننتي‬ ‫أصبحت جزءا من التقليد الكاثوليكي )بما فيها القدسيات والكهنننوت والبابوّيننة(‪.‬‬ ‫ن ضميره أثير لكلمننة ا ن طننرد مننن الكنيسننة‬ ‫وفي سنة ‪ 1521‬وبعد أن أعلن أ ّ‬ ‫الكاثوليكّية من تقبل البابا ليو العاشر‪ .‬وتقد أسست كنائس جديدة ل وجننود فيهننا‬ ‫لمكتننب الكنناهن أو الق نّدا س أو الكهنننوت أو تحريننم الننزواج أو التماثيننل‪ .‬وتقنند‬ ‫ل هذه بوعظ كلمة ا وتعليمها‪.‬‬ ‫استبدلت ك ّ‬ ‫وعلينا ان نقّدر الخطوات التي تقام بها لوثر في وجه نظننام مسننيطر‪ .‬إذ ك نّون‬ ‫حركة كبيرة بعيدا عن لكنيسة المرتّدة‪ .‬ولكن ولسوء الحظ لم يقد إصلح لننوثر‬ ‫إلى علتقات تلمذة بيننن الشننخاص ول لصننلح فنني شخصننيته الخاصننة‪ .‬وهننو‬ ‫يص‪.‬ف نفسه على أّنه يفقد السيطرة على نفسه وفظ وأّنه تقد يسننتعمل كلمننات‬ ‫بذيئة في جداله مع النا س‪ .‬ولننم يننؤ ِد إصننلحه إلننى عننودة كاملننة إلننى الكتنناب‬ ‫المقّد س بل إلى طائفة دعيت باسنمه )خلفنا عنن التعناليم النتي نجندها فني‬ ‫رسالة كورنثو س الولى ‪.(12 :1‬‬ ‫وتقد عايش لنوثر إصننلحيون آخننرون كزوينغلنني الننذي تقناد جننزءا كننبيرا منن‬ ‫كر لمع منن فرنسنا‪ .‬وفني‬ ‫سويسرا في ثورة ضّد الكاثوليكّية وجون كالفين مف ّ‬ ‫سنة ‪ 1536‬نشر كالفين نظامه عننن الديانننة المسننيحّية الننتي عرفننت فيمننا بعنند‬ ‫نقطة إنطلق الصلح‪ .‬وتقد أطل ق كالفين "إصلح التقاليد" الننتي ضننمت بعنندها‬ ‫الكنيسة الصلحية اللمانّية وكنيسة سكوتلندا والمشيخيين والمعمدانيين وهننو‬ ‫لسوء الحظ حاول أن يشّدد على مبادئه الخمننس الساسنّية‪ .‬وهنني )‪ (1‬فسنناد‬ ‫ن‬ ‫النسان الكّلني )‪ (2‬غفنران ان غينر المشنروط )‪ (3‬التكفينر المحندود )أي أ ّ‬ ‫يسوع لم يمت من أجل الجميع( )‪ (4‬النعمة التي ل مفّر منهننا )أي أنّننه ل يمكننن‬


‫للمختارين للخلص أن يقاوموا نعمة ا(و)‪ (5‬مثابرة القديسين )أي مبندأ منتى‬ ‫حصلت على الخلص تبقى مخّلصا دائما(‪.‬‬ ‫ومن هو جزء من الخدمة التي تتكاثر حول العالم تقد يجنند تقننارب أكننبر فنني‬ ‫الصننلح بيننن هننذه المجموعننة الننتي عرفننت باسننم "أنابابتيسننت" )وهنو اسننم‬ ‫أعطاهم إياه أعداؤهم الذين ازدروا بتعليننم إعننادة المعمودّيننة(‪ .‬وتقنند اعتننبروا‬ ‫ن هننذه المجموعننة دعننت‬ ‫متطّرفين ومتزمتين حتى من تقبل لوثر وكالفين‪ .‬إل أ ّ‬ ‫إلى عودة أشمل إلى المسيحّية في العهنند الجدينند‪ .‬وتقنند تكّلمننوا بوضننوح عننن‬ ‫التلمذة ورفضوا معمودّية الطفال مشّددين أّنه مننن أراد أن يتبننع يسننوع عليننه‬ ‫يأخذ القرار بالمعمودّية استنادا علننى إيمننانه الخنناص ويقينننه الشخصنني‪ .‬وتقنند‬ ‫ظمننة‬ ‫أصروا على الكنيسة الموجننودة فنني الكتنناب المقنّد س الننتي لننم تكننن من ّ‬ ‫متحالفة مع الحكومة بل عائلة من المؤمنين أرسلهم ا ليكونننوا الملننح والنننور‬ ‫في عالم مريض يحتضر‪ .‬ولعل هنذه الخطنوة أكنبر خطنوة نحنو العنودة إلنى‬ ‫كنيسة كتابّية حيث يتوّتقع من التلميذ أن يساعدوا بعضهم البعننض وأن يطيعننوا‬ ‫ن البروتستنتّية لم تطّب ق الكتاب تماما‪ .‬ونتيج ٌة لذلك‬ ‫تعاليم يسوع‪ .‬وهم اعتبروا أ ّ‬ ‫ط ِهدوا ببشنناعة‬ ‫ضن ُ‬ ‫حاربهم الكثير من النا س أمثننال لننوثر وكننالفين وزوينغلنني وا ْ‬ ‫على يد الصلحيين الوائل‪ .‬وتقد حكم على الذين يضننبطون وتقننت المعمودّيننة‬ ‫بالموت غرتقا‪.‬‬ ‫والصلح في إنكلترا مختل‪.‬ف جّدا عننن نظيننره فنني القننارة‪ .‬فبنندافع سياسنني‬ ‫وليس كتابي رفض الملك هنري الثامن سلطة البابا وحّول الكنيسة الكاثوليكّيننة‬ ‫فنني إنكلننترا إلننى كنيسننة إنكلننترا‪ .‬فقنند أراد الملننك مننن البابننا أن يلغنني زواجننه‬ ‫ليستطيع أن يتزّوج آن بولين الصغر سنا من زوجته‪ .‬وعندما رفض البابننا أعلننن‬ ‫هنري إنقسام كنيسة إنكلترا لتصبح حّرة فأّمن بهذا السماح بننالطلق‪ .‬وهننو لننم‬ ‫يكن فعلّيا مهتما في تغيير أية عقيدة وتقد مّرت هذه الكنيسة خلل نص‪.‬ف تقننرن‬ ‫)أي الكنيسة النكليكانّية( بفترة تأرجحت فيها بينن البروتسنتانتّية وأحياننا أخننرى‬


‫نحننو الكاثوليكّيننة ولكننن لننم تعننرف هننذه الكنيسننة يومننا شننغفا للعننودة إلننى‬ ‫المسيحّية كما يحّددها الكتاب المقّد س‪.‬‬ ‫ن الكاثوليكّية تكّبدت خسائر كبيرة خلل فننترة الصننلح‬ ‫ك فيه هو أ ّ‬ ‫ومما ل ش ّ‬ ‫إل أّنها وضعت إصلح مضاد وحركة إصلح داخلّية خاصة بها فنني محاولننة منهننا‬ ‫لدحض جهود البروتستانتّية‪ .‬وتقد حاولوا بقيادة رجال مثل إغناطيو س لويول أن‬ ‫ن المجمننع الشننهير‬ ‫يعيدوا إحياء الروحانّية وفي الهتمام لهدايننة الننوثنيين‪ .‬إل ّ أ ّ‬ ‫في ترينت رفض عقيدة الصلح مشّددين أن فكرة لوثر "بالعودة إلننى الكتنناب‬ ‫المقّد س فقط" خاطئة وأعادوا تدعيم السلطة البابوّية والكهنننة‪ .‬وبعنند إخننتراع‬ ‫غاتنبرغ لللة الكاتبة سنة ‪ 1455‬ترجم الكتاب المقّد س إلننى اللغننات المتداولننة‬ ‫وانتشر بين النا س مغذيا الصلح الذي يقود إلى أيامنا هذه‪.‬‬ ‫‪ -1700.V‬البيت المنقسم‪ :‬هيمنة الطائفة وفقدان اليمان‬ ‫صفت الثل ث مئة سنننة الننتي مضننت علننى "المسننيحّية الحديثننة" بتط نّورين‬ ‫وُو ِ‬ ‫أساسين‪ .‬الول هو فقدان اليمان‪ .‬ففيمننا أصننبح الغننرب أكننثر ثقافنف ًة وصننناعف ًة‬ ‫وتقنّيف ًة وفي أيامنا هذه مشّفر‪ ،‬باتت الحضارات حيننث النندين المسننيحي مهيمننن‬ ‫مشغولة جّدا بانجازات النسان‪ .‬وتقد أعطي لله جزء صننغير مننن الحينناة أو ت نمّ‬ ‫تغيير شكله ليخدم النسان وحده‪ .‬وتقد عننزز العلننم والتط نّور النانيّننة البشننرّية‪.‬‬ ‫وبات ا ُيعرف من خلل علوم النسان بدل من أن يحّدد النسان وفقا لكلمة‬ ‫ك كنبير فني‬ ‫ا وروحه‪ .‬ونتيجة ذلك كان إيمان كبير فني المبنادئ العلمّينة وشن ّ‬ ‫كل‬ ‫الكتاب المقّد س‪ .‬وأصبحت الجامعات التي أسست فيما مضى على ا تشنن ّ‬ ‫حتى في وجوده‪ .‬وكانت حلقات الدراسة في هذه الجامعات تحد ث الشك أكننثر‬ ‫من اليمان‪.‬‬ ‫والتطّور الثاني هو "الطائفّية"‪ .‬فقد رأى رجال الدين عدد المجموعننات الننتي‬ ‫ظهرت بعد الصلح وعدلوا عن فكرة الكنيسة كجسد واحد كما صّلى يسوع لننا‬


‫ل مجموعة جزء من جسد يسوع الكبير‬ ‫لنفعل )يوحنا ‪ .(17‬وتقّرروا أن يعتبروا ك ّ‬ ‫حتى ولو اختلفت هذه المجموعات في اليقين والفكر والتطبي ق‪.‬‬ ‫ن هذه ليست الوسننيلة المثلننى لبننناء كنيسننة يسننوع‬ ‫وتقد عّلم معظم النا س أ ّ‬ ‫المسيح ولكنهم اعتبروا هذا المر تقّدما إذا ما تقورن مع الحرب التي اّتسمت بها‬ ‫الخلفات الدينّية لسنين طويلة‪ .‬وتقد سمح هذا القرار ولمّدة ‪ 300‬سنننة أو أكننثر‬ ‫بننالعتراف بننالطوائ‪.‬ف كننأمر واتقننع‪ .‬ومنّرة بعنند منّرة خلنن ق هننذا المننر تشننعب‬ ‫للمجموعات التي حملت أسماء مختلفننة فمنهننا المعمداّنيننة والبروتسننتنت أتبنناع‬ ‫جون وسلي والمشيخيين وصول ف ً إلى المجموعات الصغر ككنيسة ا للقداسة‬ ‫في معمودّية النار في أميركا‪.‬‬ ‫وفي أوائل القرن التاسع عشر أخذ بعض الشخاص منحا آخر‪ .‬فقد آمنوا أ ّ‬ ‫ن‬ ‫الطائفّية ضد روح الوحدة الذي نجده فني العهنند الجدينند وتقنند بننذل تقنادة مثننل‬ ‫بارتون ستون وتوما س وألكسندر كامبل )وكّلهم مننن خلفّيننة مشننيخّية( وجيمننز‬ ‫أوكلي )من أتباع جون وسلي( مجهودا كبيرا لتوحيد المجموعات‪ .‬وتقنند دفعتهننم‬ ‫جهودهم لخل ق الوحنندة إلننى النندعوة للرجننوع إلننى "الكنيسننة الموجننودة فنني‬ ‫الكتاب المقّد س" مما دفعهم إلى اكتشاف بعض التعنناليم الكتابّيننة كمعمودّيننة‬ ‫الراشدين لمغفرة الخطايا‪ .‬وتقد أصننبحت هنذه الحركننة النتي وّلندت فيمننا بعند‬ ‫مجموعات كتلميذ المسيح والكنيسة المسننيحّية وكنننائس المسننيح وخلل تقنرن‬ ‫واحد كننانت الحركننة الدينّيننة السننرع فنني النمننو فنني الوليننات المّتحنندة‪ .‬إل أ ّ‬ ‫ن‬ ‫الصراع على السلطة والحرب الهلّية والخلفات حول اليات أحد ث النشقاتقات‬ ‫داخل حركة التوحيد هذه أو حتى الفكار الفريسّية والتخّلي عننن فكننرة إعننادة‬ ‫البناء‪ .‬وتقد عانت هذه الكنائس فيما بعد من المادّية وخسرت الحما س للتبشير‬ ‫وفقدت الهدف وأخذ النمو بالتراجع‪ .‬ولكن وضمن هذه المجموعننة نجنند بننذرة‬ ‫حركتنا اليوم التي تشهد خدماتها نموا كبيرا‪ .‬فقد خرج من كنيسة المسيح فكننرة‬


‫متجّددة للرجوع بصدق إلى الكنيسة الموجودة في الكتنناب المق نّد س وهنندفها‬ ‫الساسي تحقي ق الوصية العظمى‪.‬‬ ‫مننة أيضننا فنني الوليننات المتحنّدة هنني حركننة الطلب‬ ‫وأحنند التط نّورات المه ّ‬ ‫المتطّوعين للرساليات الجنبية والتي أسسها دويلننت ل‪ .‬مننودي فنني نورثفيلنند‪،‬‬ ‫ماسسوشننتس سنننة ‪ .1886‬وتقنند انتشننرت هننذه الحركننة بشننكل سننريع فنني‬ ‫الجامعات بدعوة للطلب لللتزام بحياتهم "من أجل تبشير هذا العالم في جيلنا‬ ‫هو"‪ .‬وتقد ُأسست المجموعة الدينّية في الجامعات الكثر رتقيا في أميركا والننتي‬ ‫سب ق أن أسست على أسا س ديني إل أّنها أصبحت فيما بعد معاديف ًة للمسننيحّية‪.‬‬ ‫وبعد الحرب العالمّيننة الثانيننة تراجعننت حركننة الطلب المتطنّوعين هننذه ومننن‬ ‫شننرين‪ .‬وتقنند‬ ‫مست حوالي ‪ 20000‬طالب ليصبحوا مب ّ‬ ‫ن هذه الحركة ح ّ‬ ‫المقّدر أ ّ‬ ‫سست في حرم الجامعات‪.‬‬ ‫كان هذا المر المحّرك لمجموعات مسيحّية تأ ّ‬ ‫‪ .VI‬العودة في أيامنا هذه إلى التلمذة الموجودة في العهد‬ ‫الجديد‬ ‫لقنند م نّرت الوليننات المّتحنندة فنني السننتينات والسننبعينات بأوتقننات عصننيبة‪.‬‬ ‫فحالمي هذه البلد وهما جون وبوبي كينيدي ومارتين لوثر كينغ اغتيلوا جميعا‪.‬‬ ‫فقد تقضت الثورة الجنسّية وفيتنام وفضيحة واتر غيت على الخلتقيات واحننترام‬ ‫الذات في المجتمع الميركي‪ .‬وفي هذا الوتقت كانت ي نّد ا ن مننع انننا س الننذين‬ ‫ح ص الكننثيرين مننن أعضنناء‬ ‫ن يسوع هو الطري ق الوحيد للحياة‪ .‬وتقد تف ّ‬ ‫عرفوا أ ّ‬ ‫كنائس المسيح في الكتاب المقّد س من أجل تجدينند نظرتهننم عننن كيفّيننة بننناء‬ ‫كنيسة المسيح الحقيقّية إذ شعروا بالحباط من الفساد والتقاليد الدينّية‪ .‬وفجأة‬ ‫تأّلقت السبعينات بورشات العمل التي كانت تجلب الرواح إلى المسيح والوعظ‬ ‫في الجامعات والخدمة في الباصات‪ .‬وتقد ظهرت أيضا في هذه الفترة خدمات‬ ‫ناشننطة فنني الجامعننات مننن خلل العمننل المضننني‪ .‬فننتركيزهم علننى يسننوع‬ ‫والكتاب المقّد س شّد أذهان الشباب في المة كّلها‪ .‬ولكن فشلت هذه الجهننود‬


‫عة بتحقينن ق الوحنندة واللننتزام اللننذان دعننا إليهمننا يسننوع‪ ،‬أمننام امتحننان‬ ‫المتنو ّ‬ ‫النتقاد والطهارة والتواضع واليقين‪.‬‬ ‫وفي هذا الوتقت عمل ا من خلل كيب وإيلينا ماكين لبدأ حركة سرعان مننا‬ ‫ل مدينة مزدحمة بالسكان في غضون ‪12‬سنة‪ .‬وتقنند‬ ‫ستنتشر حول العالم في ك ّ‬ ‫م ‪ 30‬شخ ص في ماسشوستس‪ ،‬بوسنطن‬ ‫بدأوا عام ‪ 1979‬بكنيسة صغيرة تض ّ‬ ‫ما ا كنيسة يسوع في بوسطن إلى أن وصل عدد الحاضرين أيام الحنند‬ ‫وتقد ن ّ‬ ‫إلى ‪ 5000‬شخ ص في حديقة بوسطن الشهيرة وهي أكبر كنيسننة عرفتهننا نيننو‬ ‫ل بسناطة أن نعنود إلنى رسنالة يسنوع‬ ‫إنغلند‪ .‬وكنانت رسنالة كينب القوّينة بكن ّ‬ ‫الصلّية‪ :‬بأنه عليك أن تكون تلميذ للمسيح لكي تحصل على علتقة مننع انن أي‬ ‫ان تكون مسيحّيا وأن كنيسة يسوع تتأل‪.‬ف فقط مننن التلميننذ‪.‬وتقنند شننفي آلف‬ ‫المنازل المتضعضعة والزيجات الفاشلة‪ .‬والشخاص المنندمنين علننى الكحننول‬ ‫والمخدرات والعن‪.‬ف تحّولننوا إذ الننتزموا كلّيننا بحينناتهم لكنني يتبعننوا يسننوع‪ .‬تنناب‬ ‫المراؤون وأخذت المحبة والسلم والصبر والفرح بهدف مكننان الكننره والغيننرة‬ ‫ل يوم من دون اللجوء إلى‬ ‫والطمع والزنى‪ .‬ويتكاثر عدد التلميذ حول العالم ك ّ‬ ‫ل ما يفعلنونه هنو‬ ‫العلم والتبشير على شاشات التلفزيون والبنية الفخمة‪ -‬فج ّ‬ ‫التبشير بالكلمة‪.‬‬ ‫فيما يلي كلمات ماكين عن تاريخ الخدمات التي تتكاثر حول العننالم )سننميت‬ ‫أحيانا حركة بوسطن(‪ .‬أخذت عن "تقريره بعد عشر سنوات" والتي نشرت فنني‬ ‫جريدة بوسطن )‪ 11‬حزيران‪:(1989 ،‬‬ ‫ن هننذه النجننازات رائعننة فالتننأثير الحقيقنني لنتشننار‬ ‫وبننالرغم مننن أ ّ‬ ‫التلمذة بدأ عندما تقّررت القيادة في كنيسة بوسطن بناء كنننائس بنندل‬ ‫من إرسال الخادمين فيها إلى الكنائس التي سب ق أن تأسست‪ .‬وفنني‬ ‫م تأسيس الكنيسننة فنني شننيكاغو ولننندن‪ .‬وبعنند فننترة‬ ‫صي‪.‬ف ‪ 1982‬ت ّ‬ ‫طة لتبشير العالم مننن‬ ‫تقصيرة جعل إلهي في تقلبي )نحميا ‪ (12 :2‬خ ّ‬


‫مة في العالم وبعد أن تتكنناثر‬ ‫خلل تأسيس الكنائس في المدن المه ّ‬ ‫هذه الكنائس تستطيع أن تؤّثر علننى أمّتهنا والمننم المجنناورة وليننس‬ ‫فقط المدينة الموجودة فيهنا‪ .‬وتقند دعينت هنذه الكننائس "الكننائس‬ ‫السا س" إذ ستبنى على أسسها الخوة في العالم بأسره‪.‬‬ ‫وفي أواخر ‪ 1986‬تقّررنا أن ندعو الكننائس "الولننى" و"الخدمننة فنني‬ ‫الجامعات" التي كانت مستعّدة لدفع الثمن إلننى التوبننة‪ .‬وطلبنننا أّول ف ً‬ ‫من القادة في الكنائس المهّتمة للنتقال إلى بوسطن للحصول علننى‬ ‫شننرين الننذين دّربننوا فنني كنيسننة‬ ‫م اسننتبدالهم بالمب ّ‬ ‫التلمننذة وتقنند ت ن ّ‬ ‫ل عضننو مننن‬ ‫بوسطن‪ .‬وخلل السابيع الولى من هذا التغيير دعي ك ّ‬ ‫هذه الكنائس إلى تجدينند عهننده مننن خلل المعمودّيننة وأن يصننبحوا‬ ‫تلميذ للمسيح وأن يعتمدوا كتلميذ أو أن يتركوا الكنيسة‪ .‬وبعنند هننذه‬ ‫التغييرات نمت هننذه الكنننائس علننى نفننس الننوتيرة الننتي نمننت فيهننا‬ ‫ل كنيسننة تننألفت‬ ‫الكنائس التي أسسناها لّنه لم يكن هناك فرق‪ .‬فك ّ‬ ‫فقط من التلميذ‪ .‬وتقد دعيت هذه الجهود "إعادة العمار" تماما كمننا‬ ‫دعيت العمال على حائط أورشليم فنني سننفر نحميننا‪ .‬أولننى كنائسنننا‬ ‫كانت في كينغستون وسان فرنسيسننكو وسننان ديناغو‪ .‬وفني النوتقت‬ ‫عينه أعادت كنيسنة لنندن وكنيسنة شنيكاغو بنناء السنبع كننائس فني‬ ‫الوسط الغربي للوليات المّتحدة‪.‬‬ ‫وتقد دفعنا التزامنا للننه إلننى دعننوة التلميننذ الحقيقييننن فنني الكنننائس‬ ‫العديدة التي لم تظهنر الرغبننة فني المسنناعدة للنتقننال إلنى كنيسننة‬ ‫ضنننل أن أدعوهنننا "الكننننائس ذات الخننندمات‬ ‫بوسنننطن والنننتي أف ّ‬ ‫المزدهرة"‪ .‬ومن ثم شرعنا في جمع من تبقوا إلى مننا بننات بوضننوح‬ ‫حركة ا‪ .‬وخلل السنوات العشرة الماضية أرسل الروح تلميننذ مننن‬ ‫م تأسننيس ‪ 29‬كنيسننة‬ ‫بوسطن إلى القارات الستة المأهولننة‪ -‬وتقنند ت ن ّ‬


‫وإعننادات بننناء و ‪ 23‬كنيسننة تأسسننت علننى ينّد الجينل الثنالث وأولننى‬ ‫كنائسنا المؤلفة من الجيل الرابع!]ملحظات المنّقننح‪ :‬وفنني ربيننع ‪97‬‬ ‫أصبح هناك ‪ 285‬كنيسة حول العالم[‪.‬‬ ‫ط عن المصنارعة منع ان‬ ‫وخلل العشر سنوات الخيرة لم ننقطع تق ّ‬ ‫في اليات‪ .‬وفيما نحننن نبننني الكنننائس ونعينند بننناء البعننض اكتشنن‪.‬ف‬ ‫القننادة فنني كنيسننة بوسننطن والزواج الننذين أرسننلناهم الكننثير مننن‬ ‫التقاليد في خلفياتناوتقد حد ث الترميم الحقيقي حين أعينندت المبننادئ‬ ‫الكتابية التي كانت موجودة في الكنيسننة الولننى إلننى النننور كاعتمنناد‬ ‫فقنط الشننخاص النذين تقنّرروا أن يصننبحوا تلمينذ )مننتى ‪،(19 :28‬‬ ‫كنيسة واحدة )رؤيا ‪ ،(3-2‬كنننائس فنني الننبيوت )أعمننال الرسننل ‪:20‬‬ ‫‪ ،(20‬إعادة إحياء الصلة والصوم )أعمال الرسل ‪ ،(3 :13‬تقّوة الروح‬ ‫شننرين )مرتقننس ‪،(14-13 :3‬‬ ‫القد س وعمله )رومية ‪ ،(8‬تنندريب المب ّ‬ ‫شننرين والشننيوخ )أعمننال الرسننل ‪ ،(20‬والخننّوة وليننس‬ ‫دور المب ّ‬ ‫ل بسنناطة اليمننان بأّننننا ملكننوت ان‬ ‫الستقللّية )أتقسس ‪ (4 :4‬وبك ّ‬ ‫م البركات لعادة البناء أتت من بات‬ ‫)كولوسي ‪ .(13 :1‬وتقد تكون أه ّ‬ ‫غامبل وإيلينا ماك كين‪ -‬القيادة ودور المرأة )تيطس ‪ .(5-3 :2‬وأحنند‬ ‫الصلحات الخرى هي في الزواج والعائلة )أف ‪ .(4 :22/6 :5‬ولم‬ ‫م في كنيستنا! وأيضننا‬ ‫ي طلق من زواج ت ّ‬ ‫نعرف في كنيسة بوسطن أ ّ‬ ‫الدعوة من دوغل س آرثر والمثل الذي وضننعته كنيسننة لننندن لجميننع‬ ‫الكنائس في "افتقاد الفقراء"‪ .‬وأحد اللهامات في هذه الحركة أتننت‬ ‫على يّد ستي‪.‬ف جونسون والكنيسة في نيننو يننورك‪ -‬الموسننيقى! وتقنند‬ ‫ل حركة روحّية كانت أم حياتّيننة‪ .‬وتقنند‬ ‫أصبحت الموسيقى في صلب ك ّ‬ ‫كتب ستي‪.‬ف ما نعتبره نشيد حركتنا "رأسا على عقب"‪.‬‬


‫وتقد تحدثت المقالة عن وضع حركة ا ن حننتى حزيننران ‪ 1989‬حيننن‬ ‫شنر الرسنالّيات‪ .‬ويمكننه منن خلل‬ ‫اعتزل كيب عن المننبر ليصنبح مب ّ‬ ‫دوره هذا أن يأسس الكنائس الجديدة ويقّويها تمامّا كما فعل بولس‬ ‫في القرن الّول‪ .‬وتقد تأّكدت حكمة هننذا القننرار إذ حّققننت الكنننائس‬ ‫ة تننأثيرا كننبيرا ككنيسننة مننانيل والفيليننبين ولننو س‬ ‫م بها مباشر ف ً‬ ‫التي اهت ّ‬ ‫ل المننور الننتي‬ ‫أنجلو س وكاليفورنيننا‪ .‬وتقنند طّبقننت هننذه الكنننائس كن ّ‬ ‫مدت هننذه الكنننائس‬ ‫أظهرها ا خلل هذه السنوات الماضية وتقد ع ّ‬ ‫ل شخ ص فنني الملكننوت‬ ‫مس ك ّ‬ ‫أكثر من ‪ 400‬في أّول سنة لها مما ح ّ‬ ‫ورفعت المال والحلم للمستقبل‪.‬‬ ‫وتقبل هذا الوتقت أي سنننة ‪ 1988‬وبعنند الكننثير مننن الصننلة والصننوم‬ ‫ودراسة الكلمة اتخذت القرارات للعمل من أجل النمو في الكنننائس‪.‬‬ ‫مننوا‬ ‫كن هو وزوجتننه إيلينننا أن يهت ّ‬ ‫وتقد اختار كيب تسعة ازواج لكي يتم ّ‬ ‫بهم وأعطاهم مسؤولّية تقيادة التبشير فنني مننناطقهم علننى الرض‪.‬‬ ‫وتقد دعاهم "تقادة القطاعات العالمّية"‪.‬‬ ‫وبدأت وتيرة النمو في حركتنا تتجّلى لمؤّرخي الكنائس‪ .‬ففي غضون‬ ‫‪ 16‬سنة فقط‪ ،‬عمل ا ن مننن خلل الشننخاص الوائننل فنني كنيسننة‬ ‫بوسننطن النذين زرعننوا كننائس حننول العنالم النتي بندورها أسسنت‬ ‫كنائس تأسس بدورها هي أيضا كنائس‪ .‬وتقد نمت من ‪ 30‬عضو في‬ ‫كنيسة صغيرة إلى ‪ 100000‬شخ ص في إجتماع يوم الحد في أكننثر‬ ‫ل تقارة وتزدهر هننذه الخنندمات‬ ‫من ‪ 200‬كنيسة في أكبر المدن في ك ّ‬ ‫بسرعة تمامنّا كمننا أوصننانا يسننوع‪ .‬وبقيننادة كيننب وتقننادة القطاعننات‬ ‫العالمّية إّتحدت الحركة في جهودها لزرع على التقل كنيسة في كنن ّ‬ ‫ل‬ ‫أّمة فيها مدينة يصل عدد سكانها إلننى ‪ 100000‬نسننمة بحلننول نهايننة‬ ‫سنة ‪ 2000‬وبناء "كنائس كبيرة جّدا" وفي المنندن الكننبيرة ج نّدا فنني‬


‫ل سننكانها‪ .‬وفيمننا أنننا أكتننب الن هننناك ‪31‬‬ ‫العالم لكي نصل إلننى كن ّ‬ ‫كنيسة في العالم يصل عدد الحضننور فيهننا إلننى ‪ 1000‬شننخ ص فنني‬ ‫إجتماعات يوم الحد معظمها في هذه المدن‪ .‬ويبقى التحننّدي الننذي‬ ‫واجهته الكنيسة في القرن الول جننا ٍر الن للتلميننذ فنني أيامنننا هننذه‬ ‫وهو أن نبقي على ولئنا للمسيح وللنجيل ولرسالته إلننى أن يحصننل‬ ‫ل "تقبيلة ولسان وشننعب وأّمننة" علننى الخلص )رؤيننا ‪:5‬‬ ‫النا س من ك ّ‬ ‫‪ .(9‬ومن هو جزء من حركة ا الحالّية يشعر بالتأكينند أّنننه "ل يمكننننا‬ ‫أن ل نتكّلم بما رأينا وسمعنا" )أعمال ‪ (20 :4‬فيمنا نحنناول أن ننشننر‬ ‫بشارة المسيح إلننى المنناكن غيننر المعروفننة فيهننا بجهودنننا الجذريّننة‬ ‫و"الجاهلة"‪ .‬ويجب أن تكون كلمات غلمائيل دائما في فكرنننا‪ .‬ونحننن‬ ‫إن وتقعنا في فخ التقليد الضننعي‪.‬ف للمسننيحّية الحقيقّيننة فسننرعان مننا‬ ‫سنننعيد التاريننخ ويكننون مصننيرنا الرتننداد‪.‬دعونننا ل نجنند أنفسنننا أبنندا‬ ‫محاربين لله بل محاربين سوّيا لمجد اسمه‪.‬‬


‫أسئلة شائع طرحها حول كنيسة المسيح العالم ّية‬

‫ما الذي يجعل كنائس المسيح العالم ّية فريدة من نوعها ؟‬ ‫ل‪ ،‬نحننن جميعنننا‬ ‫هناك الكثير من العناصننر الننتي تجعلهننا فرينندة مننن نوعهننا‪ .‬أو ف ً‬ ‫ح ص الكتاب المقنّد س باسننتمرار لنبحننث عننن الحقيقننة فنني حياتنننا‬ ‫ملتزمين بتف ّ‬ ‫وإرادة ا لنا كوننا كنيسته‪.‬‬ ‫ل عضو في الكنيسة أن يلتزم التزاما تاما للعيننش‬ ‫ثانيا‪ ،‬نحن نؤمن ونتوّتقع من ك ّ‬ ‫وفقننا لهننذه الحقيقننة‪ .‬ونحننن نعتقنند أن الفننرد ل يحصننل علننى الخلص بعنند‬ ‫ل يننوم مننن‬ ‫معمودّيته إل إذا كان سب ق له أن تاب عن خطاياه والتزم للعيش ك ّ‬ ‫حياته كتلميذ ليسوع المسيح‪.‬‬ ‫وإحدى الصفات الفريدة من نوعها هي تنّوع النتماءات للعضاء‪ .‬ونحن نننؤمن‬ ‫ل مجموعة دينّية تسمح بالعنصرّية والتفرتقة الجتماعّية ل تعكس الوحنندة‬ ‫نك ّ‬ ‫أ ّ‬ ‫والمحبة في ا أبينا وهنني إذا ل يمكننن أن تكننون كنيسننة يسننوع الفعلّيننة‪ .‬ل ّ‬ ‫ن‬ ‫ل أنننواع البشننر يجتمعننون معننا كجسنند واحنند‬ ‫كنيسننة ا ن الحقيقّيننة تشننمل ك ن ّ‬ ‫ويتشاطرون محّبة مشتركة‪.‬‬ ‫ما هي رسالتكم ؟‬ ‫لقد تقال يسوع في لوتقا ‪ 10 :19‬أنه جاء "ليطلب ويخّل ص ما تقنند هلننك" لننذلك‬ ‫ومن أجننل ذلننك الهنندف أوصننى تلميننذه تقننائل ف ً "اذهبننوا وتلمننذوا جميننع المننم‬ ‫مدوهم باسم الب والبن والروح القد س‪ .‬وعّلموهم أن يحفظوا جميننع مننا‬ ‫وع ّ‬ ‫ل اليام إلى انقضاء الدهر‪ .‬آمين" )متى ‪-18 :28‬‬ ‫اوصيتكم به‪ .‬وها أنا معكم ك ّ‬ ‫‪ .(20‬لذا وبما أننا تلميذ للمسيح رسالتنا هي أن "نتلمذ جميع المم"‪.‬‬


‫ما الذي تقومون به من أجل تحقي ق رسالتكم ؟‬ ‫من أن نتلمننذ‬ ‫ل‪ ،‬ولنتك ّ‬ ‫تحقي ق رسالة المسيح يتطّلب الكثير من المور المهمة‪ .‬أو ف ً‬ ‫جميع المم على الكنيسة أن تتأّل‪.‬ف من أشخاص مستعدين لن يذهبوا إلننى أ ّ‬ ‫ي‬ ‫مكان‪ .‬وتقد بدأ التزامنا لهذا المر في كنننائس المسننيح سنننة ‪ 1982‬عنن طرين ق‬ ‫إرسال إرساليات من الكنيسة في بوسطن إلى شيكاغو ولندن‪ .‬وبعد مننرور ‪17‬‬ ‫سنة أصبح هناك ‪ 370‬كنيسة في أكثر من ‪ 155‬بلد‪ .‬وهدفنا القصننير المنند هننو‬ ‫كانها علننى ‪ 100000‬نسننمة مننع‬ ‫ل مدينة يزينند عنندد س ن ّ‬ ‫أن نأسّس كنيسة في ك ّ‬ ‫نهاية سنة ‪.2000‬‬ ‫ثانيا‪ ،‬ل يمكن أن نحق ق هذا الهدف إل إن كّنا ملتزمين تمامننا بوصننايا ا ن الننتي‬ ‫نجدها في الكتاب المقّد س‪ .‬وكما تقال يسوع في متى ‪ 20 :28‬علينننا أن نعّلننم‬ ‫عننالين اللننذين‬ ‫ل ما أوصانا بننه‪ .‬فالتبشننير والننوعظ الف ّ‬ ‫جميع المم أن يحفظوا ك ّ‬ ‫يدعوان النا س إلى العيش حياة الطاعة هما مهمان جّدا للتلمذة الحقيقّية‪.‬‬ ‫ثالثا‪ ،‬يشمل تحقي ق رسالة يسوع المسيح التمّثل به في تلبية الحاجات الجسدّية‬ ‫والعاطفّية والروحّية للنا س من حولنا‪ .‬فخلل أيننام خنندمته عمننل يسننوع علننى‬ ‫مننا رأى الجمننوع‬ ‫شفاء عدد كبير من النا س مننن شنّتى أنننواع المننراض‪ .‬فهننو ل ّ‬ ‫"تحّنننن عليهننم" )مننتى ‪ .(36 :9‬ونحننن اليننوم فنني القننرن العشننرين )الواحنند‬ ‫والعشرين( نبذل جهدنا لنتحّلى بالحنان عينه للعالم‪.‬‬ ‫لماذا تنمو كنيستكم بهذه السرعة ؟‬ ‫ل عننن المئننة شننخ ص سنننة‬ ‫لقد انتقلت كنيسة المسيح من حضو ٍر يوم الحد يقن ّ‬ ‫ل تأكيد كبير‬ ‫‪ 1979‬إلى أكثر من ‪ 185000‬شخصا في أيامنا هذه‪ .‬وهذا النمو بك ّ‬ ‫جّدا خاصة إن اعتبرنا أن الحضور في جميع كنائسنا يفوق عدد العضاء‪.‬‬ ‫ب كننثيرة‪ .‬السننبب الول‬ ‫والكنيسة التي يتكّلم عنها الكتاب المقّد س نمننت لسننبا ٍ‬ ‫شرت ببشارة المسيح وثانيا لن التلميذ الولين كننانوا ملننتزمين بشننكل‬ ‫هو أنها ب ّ‬ ‫كبير لنتشار الرسالة حول العالم‪ .‬ونحن نعتقد أن كنائسنا اليوم تنمننو للسننباب‬


‫عينها‪ .‬فالنا س يفّتشون في حياتهم عن أشياء أخننرى غيننر المادّيننة والشننهوات‪.‬‬ ‫فهم يريدون أن يجدوا هدفا ذات معنى وعلتقات تدوم‪ .‬وتعاليم المسيح تننؤمن‬ ‫ل تأكيد النتائج عينهننا‬ ‫ل هذه‪ .‬فسيحد ث العودة إلى تعاليم الكتاب المقّد س بك ّ‬ ‫ك ّ‬ ‫التي نجدها فني القنرن الول أي علتقنات عميقنة منع ان والخريننن وهنندف‬ ‫للحياة‪.‬‬ ‫من يحضر إجتماعات كنائس المسيح العالم ّية؟‬ ‫ل أنننواع النننا س! فنحننن نرحننب بالنننا س مننن مختلنن‪.‬ف العمننار والثقافننات‬ ‫كنن ّ‬ ‫جل مثل ُ أحنند‬ ‫ل الخلفيات الدينّية في إجتماعاتنا‪ .‬فتس ّ‬ ‫والمستويات التقتصادّية وك ّ‬ ‫أكبر كنائسنا أي كنيسة المسيح في لو س أنجلو س حضورا يبلغ ‪ 13000‬شخ ص‬ ‫أيننام الحنناد منهننم ‪ %33‬مننن المننتزّوجين و ‪ %33‬غيننر مننتزّوجين و ‪ %22‬مننن‬ ‫طلب الجامعات و ‪ %6‬من المراهقين و ‪ %5‬مننن البنناء أو الّمهننات مننن دون‬ ‫شريك‪.‬‬ ‫ويندهش الزوار غالبا بالتنويع فنني العضنناء والقننادة‪ .‬ففنني أيننام تخّلننى فيهننا‬ ‫معظم الشباب عننن التقالينند الدينّيننة يننندهش النننا س أيضننا مننن عنندد الشننباب‬ ‫مس للخدمة في كنائسنا‪.‬‬ ‫المتح ّ‬ ‫كي‪.‬ف تساعدون الفقراء والمحتاجين ؟‬ ‫كما أشف ق يسوع على الفقراء والمرضى‪ ،‬نحن نعّلم أنه على التلميذ أن يبذلوا‬ ‫أنفسهم في سبيل خدمة الفقراء في المكنة التي يعيشون فيهننا ونننؤمن بننذلك‬ ‫حصنا للكتاب المق نّد س وصننلنا إلننى القناعننة أ ّ‬ ‫ن‬ ‫أيضا‪ .‬ففي سنة ‪ 1987‬وبعد تف ّ‬ ‫تلك هي إرادة ا وأّننا إلى الن كّنا تقد أهملنا هذا المر‪ .‬ومنذ ذلك اليوم عملنا‬ ‫ل كنيسة فنني مجموعتنننا‬ ‫جاهدين على التوبة وتصحيح هذه المشكلة‪ .‬واليوم ك ّ‬ ‫تقيم المشاريع المختلفة لمساعدة من هو محتاج في مجتمعها‪.‬‬


‫ظننم أطلقنننا‬ ‫ولنستطيع أن نلبي الحاجات المتزايدة حول العالم أنشأنا إمتننداد من ّ‬ ‫عليه اسم منظمة هوب العالمّية‪ .‬وتقد نمت هذه المنظمة إذ أصبحت تشمل مئة‬ ‫مشروع في ‪ 30‬أّمة حول العالم‪ .‬وتدعم معظننم كنائسنننا هننذه المنظمننة عننن‬ ‫طري ق المساعدة المالية السخّية والمتطّوعين المتحمسين‪ .‬وتقد حظت معظننم‬ ‫المشاريع بالتأييد العالمي )كمشروع إيواء الننبرص فنني الهننند ومشننروع هننوب‬ ‫لتلقيح الطفال في الوليات المّتحدة(‪ .‬ولكن إن عملنننا فنني مشنناريع كننبيرة أو‬ ‫ساعد أحدنا شخ ص آخر فيبقى هدفنا أن نتمّثل بيسوع في اهتمننامه بننالفقراء‬ ‫والمحتاجين وأن نحد ث فرتقا بشّتى الطرق!‬ ‫ج بالفضائح الجنس ّية والمال ّية‪ .‬ما‬ ‫العالم المتد ّين في أيامنا هذه يع ّ‬ ‫الذي يجعلكم مختلفين ؟‬ ‫يوضح الكتاب المقّد س أّنه علننى مننن هننو فنني منصننب القيننادة أن يكننون تقّيننا‬ ‫يعيش حياة يحترمهنا الننا س ويتمّثلنون بهنا‪ .‬لنذا نتوّتقنع الكنثير منن المصننداتقّية‬ ‫والطهارة من الذين يخدمون كقادة في كنائس المسيح العالمّية‪.‬‬ ‫ل الننذين يخنندمون فنني الكنيسننة‬ ‫ف‪ .‬فك ّ‬ ‫والقادة في كنائسنا ل ينعمون بحياة تر ٍ‬ ‫مننم وضننعته علننى أسننا س المنطنن ق‬ ‫بالضافة إلى القادة فيها يتقاضون أجر مع ّ‬ ‫صصة في الجمعّيننات الننتي ل تبغنني الربننح‬ ‫والعدل‪ ،‬شركة إستشارات حّرة متخ ّ‬ ‫المالي‪.‬‬ ‫وُتدار الموال في كنائسنا على يّد مدراء ماليين محترفين وليس على ي نّد مننن‬ ‫خل فنني‬ ‫ن الخننادم فنني الكنيسننة يتنند ّ‬ ‫يخدم في الكنيسة‪ .‬وهذا يعني أّنه ومننع أ ّ‬ ‫التخطيط لستعمال الموال إل أّنه ل يملك السلطة بصرف الشننيكات أو توزيننع‬ ‫صصة مؤلفة من أعضاء مؤهلين في‬ ‫ل كنيسة تشرف لجنة متخ ّ‬ ‫الموال‪ .‬ففي ك ّ‬ ‫الكنائس المحلية على المسائل المالّية‪ .‬ولكي نتأكد من مصداتقّية المور المالّية‬ ‫في كنائسنا تخضع هذه الكنائس سنّويا إلى التنندتقي ق علنى ينّد شننركات تندتقي ق‬ ‫محاسبة من خارج المجموعة‪.‬‬


‫ن الكتاب المق نّد س يعّلمنننا أنننه ليننس مننن أحنند ل يخطننأ والقننادة ليسننوا‬ ‫وبما أ ّ‬ ‫ل تقائد في الكنيسة يتتّلمذ عن طري ق شننخ ص تقننوي روحّيننا يتمتننع‬ ‫بإستثناء‪ .‬فك ّ‬ ‫ل مننا يجننري‬ ‫بالمصداتقّية والروحانّية ليساعده في حياته‪ .‬وهم يخبرونهم عن ك ن ّ‬ ‫في حياتهم ويناتقشون معهم ضعفاتهم وأخطننائهم والتجننارب الننتي يتعّرضننون‬ ‫ن هؤلء القادة هم تلميذ للمسيح إل أننا ندرك أنهننم مننا زالننوا‬ ‫إليها‪ .‬و بالرغم أ ّ‬ ‫ل عضننو الستشننارة مننن‬ ‫بشرا وما زالوا يخطئون‪ .‬ونحن نقّدم للقننادة كمننا لك ن ّ‬ ‫الكتاب المقّد س والتلمذة لنساعدهم في التجارب التي يتعّرضون إليها‪.‬‬ ‫جلت بعض الحالت عن تقادة غاصوا في الفسنن ق والسننكر‬ ‫وعلى مّر السنين س ّ‬ ‫والخطايا المميتة‪ .‬وتقد حصلوا على المساعدة اللزمة للتغّلب على الخطيئة في‬ ‫حياتهم‪ .‬وفي بعض الحالت اضطررنا لعزلهم عن القيادة‪ .‬ونحن نأمل مع هذا‬ ‫النوع من الحماية أن نبقي على مقيا س التصّرف هذا لكني تبقنى كنيسنتنا كمنا‬ ‫طخة بالفضائح المالّية والجنسّية" ‪.‬‬ ‫نشرت مجلة التايمز "غير مل ّ‬ ‫ما هو دور المرأة في الكنيسة ؟‬ ‫مننة الننتي حظيننت بهننا فنني‬ ‫نحن نؤمن أنه يجب أن تحظى المرأة بالهمية والقي ّ‬ ‫أيام يسوع‪ .‬فيعتبر يسوع من أكبر المنادين بحرّية المرأة‪ .‬ففي وتقت كانت تعتبر‬ ‫فيه المرأة أتقل من الرجل أو كشيء يقتنيه‪ .‬وفي وتقت كانت تستغل فيه‪ ،‬أظهننر‬ ‫يسوع الحترام للنساء في حياته‪.‬‬ ‫ونحن نؤمن أن الرجال والنساء المسيحيين يتبعون الرسالة عينها‪ -‬أل وهنني أن‬ ‫يغّيروا العالم عن طري ق التلمذة‪ .‬وفيمننا يعّلمنننا الكتنناب المق نّد س أن ل تكننون‬ ‫المرأة في موتقع السلطة على الرجل )تيموثاو س الولى ‪ ،(12 :2‬على المرأة‬ ‫أن تدعم الرجل في خدمننة البشننارة )أنظننر روميننة ‪ (16-1 :16‬بالضننافة إلننى‬ ‫دورها في تقيادة النساء )تيطس ‪.(4-3 :2‬‬ ‫وتقد تختل‪.‬ف بعض أدوارها عن دور الرجنل إل أن ان يضنع المنرأة علنى تقندم‬ ‫جبننون‬ ‫المساواة مع الرجل )غلطية ‪ .(28 :3‬والكثير من الزوار في كنائسنا يتع ّ‬


‫من حما س العضاء والقادة من النساء وسعادتهن‪ .‬فالتمّثل بهذه اليات أنشننأ‬ ‫خدمة تقوّية للنساء في كنائسنا ممننا أعطنناهن نوعننا مننن الثقننة وفرصننة للتننأثير‬ ‫ض النظر عنه في العالم المتنندّين منن حولننا‪ .‬وتقنند حنند ث ذلننك بكنل‬ ‫لطالما غ ّ‬ ‫بساطة عن طري ق عودتنا إلى تعنناليم يسننوع الثورّيننة وهني أنننه علننى الرجننال‬ ‫والنساء أن يكونوا تلميذ للمسيح الن وإلى البد!‬ ‫م تمويل نشاطات كنائسكم ؟‬ ‫كي‪.‬ف يت ّ‬ ‫تتمّول النشاطات التي تقوم بهننا الكنننائس المسننيح العالمّيننة مننن خلل سننخاء‬ ‫أعضائها‪ .‬وتؤّكد المقاطع مثل كورنثننو س الثانيننة ‪ 12-1 :9‬علننى مسننؤولّية كن ّ‬ ‫ل‬ ‫حي من أجل المساهمة في‬ ‫ل عضو أن يض ّ‬ ‫ي تجاه العطاء ونتوّتقع من ك ّ‬ ‫مسيح ّ‬ ‫عمل الكنيسة‪.‬‬ ‫وفي معظم كنائسنا نجنند نوعننان مننن العطنناء‪ .‬الول هننو العطنناء السننبوعي‬ ‫جع جميع العضاء علننى تقننديم عشننورهم أي ‪ %10‬مننن منندخولهم‬ ‫فنحن نش ّ‬ ‫الشهري‪ .‬وفيما ل يستطيع بعننض العضنناء أن يسنناهم بسنننبة ‪) %10‬مننع أننننا‬ ‫سننن أحننوالهم المادّيننة(‪،‬‬ ‫نأمل أن يستطيعوا عما تقريب القيام بذلك بعنند أن تتح ّ‬ ‫يعطي البعض الخر أكثر من ذلك‪ .‬والنوع الثاني هننو عطنناء سنننوي مننن أجننل‬ ‫الرسالّيات ويستعمل معظم هذا المننال لتلبيننة حاجننات الكنننائس فنني البلنندان‬ ‫النامية فيما يذهب البعض منها للرسالّيات فنني البلنندان المتقّدمننة أو للحاجننات‬ ‫المحلّية‪.‬‬ ‫ول تجني كنائس المسيح العالمّية الموال من توظي‪.‬ف الموال أو العقارات كمننا‬ ‫هو مؤلوف في المجموعات الدينّية الخرى‪ .‬إذا فعطاء العضنناء هننو المصنندر‬ ‫الوحيد لتمويل أعمال الرساليات حول العالم والعمال في الكنننائس المحلّيننة‪.‬‬ ‫ن أتقل من ‪ %2‬من كنائسنا تملك المباني الخاصننة ل يننذهب المننال الننذي‬ ‫وبما أ ّ‬ ‫نجمعه لتمويل الخدمات الغير ضرورية وما يرافقها من رهن ونفقات نثريننة بننل‬ ‫تستعمل معظم الموال لزيادة عدد الشخاص الذين يخدمون في الكنيسننة أو‬


‫لتمويل المشاريع التي من شأنها تلبية حاجننات النننا س‪ .‬ونحننن نعّلننم مسننؤولّية‬ ‫سرها تقبل أن يصبح المرء عضوا فنني الكنيسننة كمننا‬ ‫العضو المالّية بوضوح ونف ّ‬ ‫حب أيضا برصد الموال‪.‬‬ ‫حب بأسئلة العضاء حول هذه العملّية ونر ّ‬ ‫نر ّ‬ ‫ما هي تو ّتقعاتكم من العضاء في كنيستكم ؟‬ ‫ل عقلننه ومننن‬ ‫ل تقلبه ومن ك ّ‬ ‫ب إلهه من ك ّ‬ ‫ل عضو أن يحب الر ّ‬ ‫نحن نتوّتقع من ك ّ‬ ‫ب تقريبه كنفسه‪) .‬متى ‪.(37 :22‬‬ ‫ل فكره وأن يح ّ‬ ‫ك ّ‬ ‫ل عضو فني الكنيسننة تلميننذ للمسننيح يقبننل تعناليمه كمقيننا س‬ ‫يجب أن يكون ك ّ‬ ‫لحياته اليومّية‪ .‬فنحن ل نعتقد أن التلمذة إختيارّية بين العضاء في الكنيسة‪.‬‬ ‫ل تلميذ لبناء علتقة شخصية مننع ا ن وأن‬ ‫وبالضافة إلى ذلك يجب أن يسعى ك ّ‬ ‫يسهر على نمّوها‪ .‬كما عليه أن يعمننل علننى خدمننة النننا س مننن حننوله‪ .‬ونحننن‬ ‫م يفننوق اللننتزام‬ ‫ب ونخدم وذلك إنطلتقا من التزا ٍ‬ ‫نعتقد أن ا يتوّتقع مّنا أن نح ّ‬ ‫الذي نجده في العالم المتدّين من حولنننا‪) .‬روميننة ‪ ،10 :12‬يوحنننا الولننى ‪:3‬‬ ‫‪.(16‬‬ ‫ما هو اللتزام الذي تتوتقعونه من العضاء فيما يتع ّل ق بأوتقاتهم ؟‬ ‫ل عضو في الكنيسة جزء من عملها )أفسس ‪:4‬‬ ‫نك ّ‬ ‫م جّدا بما أ ّ‬ ‫هذا السؤال مه ّ‬ ‫‪ . (16‬بصورة عامة تأخذ الجتماعات السننبوعية حننوالي ‪ 6‬سنناعات مننن وتقننت‬ ‫العضاء‪ .‬وهم بالضافة إلى ذلننك يمضننون الننوتقت مننع أصنندتقاء تلميننذ خننارج‬ ‫نطاق إجتماعات الكنيسة‪.‬‬ ‫ن المجموعننات الدينّيننة تعقنند إجتماعننات‬ ‫هل يعتبر هذا كثيرا؟ بالتأكينند ل؟ إذ إ ّ‬ ‫مختلفة خلل السبوع مننن إجتماعننات العبننادة وحلقننات الدراسننة أيننام الحنناد‬ ‫وإجتماعات نص‪.‬ف السبوع وإجتماعات الصلة‪ -‬ويحضر العضو الملتزم مختلنن‪.‬ف‬ ‫هذه الجتماعات‪ .‬وعندما يحضر جميع العضاء هننذه الجتماعننات يعتننبر ذلننك‬ ‫إنجازا‪.‬‬


‫ل الجتماعات ول يعتبر ذلك خارجننا‬ ‫أما في مجموعاتنا فيحضر جميع العضاء ك ّ‬ ‫عن المألوف‪ .‬لماذا؟ لن الكتاب المقّد س يعّلمنا أن المسننيحيين الوليننن كننانوا‬ ‫ل يوم )أعمال الرسل ‪ .(46 :2‬وأكثر من ذلك لمن يجد المر غريبننا‬ ‫يجتمعون ك ّ‬ ‫لحننظ أن المننواطن الميركنني يشنناهد ‪ 28‬سنناعة مننن العننرض التلفزيننوني‬ ‫أسبوعّيا! المسيحّية ديننن يّتسننم بالعمننال وبحينناة نواتهننا علتقننة مننع ان ومننع‬ ‫الخرين‪.‬‬ ‫ماذا تعني كلمة " تلمذة" ؟‬ ‫لقد عّلم يسوع تلميذه أن يذهبوا ويتلمننذوا جميننع المننم‪ .‬ممننا يعننني أن يعّلننم‬ ‫التلميذ التقدم أو النضننج المسننيحيين الجنندد وينندّربوهم ليصنبحوا كيسننوع‪ .‬أن‬ ‫ل بساطة أن يحصننل علننى النصننح والتعليننم مننن أنننا س‬ ‫"ُيَتلمذ" المرء يعني بك ّ‬ ‫ل واحنند فينننا يسننوع‪ .‬وأن "تتلمننذ" ل يعننني أن‬ ‫يعرفهم ويحترمهم حتى يشبه ك ّ‬ ‫ل ما يطلب منك‪.‬‬ ‫مى ك ّ‬ ‫يّتخذ شخ ص آخر القرارات عنك ول أن تتبع عن ع ّ‬ ‫وترتكز التلمذة على علتقة ثقة وصننداتقة حميمننة مننع الشننخ ص إذ تتهنّدم هننذه‬ ‫العلتقة إن لم تنشأ صداتقة بين الشخصين فيهننا فيحننترم أحنندهم الخننر ويقنّدر‬ ‫اليمننان الموجننود فنني الشننخ ص الثنناني والمحّبننة وخصوصنّيته‪ .‬ونحننن نعمننل‬ ‫ل شخ ص على التقل على شخ ص واحد‬ ‫جاهدين في كنائسنا على أن يحصل ك ّ‬ ‫يساعده ليرّكز على يسوع و ليغّير ما يجب أن يتغّير في حياته ويمنّده بالتشننجيع‬ ‫الذي يحتاجه ليكمل حياته المسيحّية‪.‬‬


‫كي‪.‬ف يساعدنا انتماؤنا لكنيسة المسيح في المجالت المختلفة من‬ ‫حياتنا كالعمل والعائلة ؟‬ ‫ل‪،‬‬ ‫ل شننيء )كولوسنني ‪ .(3:23‬مث ف ً‬ ‫يدعو ا تلميذه إلى أن يبذلوا جهدهم في ك ّ‬ ‫مسننين‬ ‫يعّلمنا ا ن أن نكننون مننوظفين جّينندين ج نّدا‪ -‬أن نكننون صننادتقين ومتح ّ‬ ‫ومثمرين ومجتهدين‪ .‬والعائلة هي أحد أهم التحّديات‪ .‬فعلى الزوجة والزوج أن‬ ‫يبنوا أفضل زواج على الطلق وأن يكون ا نواة هذا الزواج بغنض النظننر إن‬ ‫كان الشريك الثاني تلميذا أم ل‪ .‬وعلى الهل أن يربوا أولدهم فنني جننو يعمننه‬ ‫الحب وأن يعّلموهم أن يحبننوا ا ن والحينناة وأن يكونننوا تقنندوة فنني المدرسننة‬ ‫والنشاطات الجماعّية‪ .‬على التلميذ أن يحبوا والننديهم وأن يكرمننوهم حننتى إن‬ ‫لم يكونوا تلميذ أوغير موافقين على إنضمامهم إلى الكنيسة أو علننى علتقتهننم‬ ‫ن الكثير من النا س في أيامنا هذه تأثروا بزواج فاشننل‬ ‫مع ا‪ .‬ومن المؤس‪.‬ف أ ّ‬ ‫طم ينتعننش ويحيننا‬ ‫وعائلت مشّتتة‪ .‬والفرحة الكبر هي عندما نرى الزواج المح ّ‬ ‫من جديد مننن خلل محّبننة يسننوع المسننيح‪ .‬ونحننن نبننذل جهنندنا ليّتحنند البننناء‬ ‫والهل من جديد في رباط المحّبننة مننن خلل الغفننران والمننل الننذي يمنحننه‬ ‫يسوع‪ .‬ونحن نعّلم التلميذ أن يبنوا علتقات حميمة وأن يربننوا أولدهننم ضننمن‬ ‫عنائلت تسنودها الطمأنيننة والمحّبنة‪ .‬وأحند أهنم المينزات فني كنائسننا هني‬ ‫الزواجات السننعيدة والعننائلت الفرحننة الننتي أسسننت مننن خلل تركيزنننا علننى‬ ‫الحياة العائلية من خلل الكتاب المقّد س‪ .‬والملفت للنظر أّنه خلل ال ‪ 17‬سنة‬ ‫من تاريخ الكنيسة يبقى الطلق نادرا جّدا بين مننن تننزّوج فنني أحضننان كنننائس‬ ‫المسيح العالمّية‪.‬‬

‫ن كنيستكم كاملة ؟‬ ‫هل تعتقدون أ ّ‬ ‫كل علننى الطلق‪ .‬فوحننده ا ن كامننل‪ .‬ونحننن لسنننا إل خطنناة حصننلوا علننى‬ ‫ل شننيء‬ ‫الخلص من خلل نعمة ا ونحننن نسننعى إلننى إرضنناء ان فنني كن ّ‬


‫ن هننذا ل‬ ‫ن كنائسنا كاملة ول نحن كأفراد كنناملين‪ .‬إل أ ّ‬ ‫نفعله‪ .‬و نحن ل نّدعي أ ّ‬ ‫ب يسوع في رؤيننا ‪16-15 :3‬‬ ‫يعني أّننا نقبل بعدم المبالة! وتقد أوضح ذلك الر ّ‬ ‫عندما وّبخ الفتور ونصح بالحما س‪ .‬ويتوّتقع ا منا في يوحنا الولننى ‪10-7 :1‬‬ ‫أن نسير في النور‪ .‬إل أننا ل نزال نخطئ وهننو مننن خلل نعمتننه أعطانننا الحن ّ‬ ‫ل‬ ‫لهذا المر عن طريقة تضحية يسوع المسيح على الصليب‪ .‬وأكثر من ذلننك نحننن‬ ‫ن تقادتنا كاملين وتقد اعترف الرسول بولس بذلك فنني فيليننبي ‪-12 :3‬‬ ‫ل نؤمن أ ّ‬ ‫‪ .13‬وبالرغم من أّننا نتوّتقع الكثير من تقادتنا إل أّنهم ما زالوا يرتكبون الخطنناء‪.‬‬ ‫حلننون بأفضننل‬ ‫وسيرتكب القادة حول العالم الخطاء ل محال حتى ولو كانوا يت ّ‬ ‫ل شننخ ص يتبننع يسننوع‬ ‫النّيات‪ .‬والنعمة هي حقيقة يومّية لتلميننذ المسننيح‪ .‬فكن ّ‬ ‫فعل ف ً مسننتع ٌد أن يعننترف بخطّيتننه وأن يتننوب وأن يفننرح بمحّبننة انن‪ .‬فالتلميننذ‬ ‫ينمون فيما هم يتغّيرون ليشبهوا المسيح‪.‬‬ ‫هل تع ّلمون عقيدة الخلص من خلل العمال ؟‬ ‫ن الخلص يحد ث بفضل نعمة ا وتقنند دفننع يسننوع ثمنننه علننى‬ ‫كل! بل نعّلم أ ّ‬ ‫الصليب )أفسس ‪ ،10-2:8‬كورنثو س الولى ‪ .(24-21 :1‬ليس هناك أي عمننل‬ ‫أو أعمال نستطيع أن نقوم بها تقد تكفي لنستح ق مغفرة ا أو تقد تدفع أجننرة‬ ‫طيتنا‪ .‬فل يمكن أن تغفر الخطايا إل من خلل دم يسنوع المسنيح )رومينة ‪:3‬‬ ‫خ ّ‬ ‫‪ .(26-23‬ونحن نعّلم عقيدة التوبة عننن الخطايننا واليمننان الصننحيح مننن خلل‬ ‫الكتاب المقّد س وهذا اليمان يوّلد الطاعة )رومية ‪ .(5 :1‬يعّلمنا يسوع أّنه من‬ ‫دون التغيينر واللننتزام فني حياتننا يكنون إيمانننا ميتنا ول يقودننا إلننى الخلص‬ ‫)يعقوب ‪.(26-14 :2‬‬


‫خذت القرار الصواب‬ ‫لقد إت ّ‬ ‫)خصوصا للمسيحيين الجدد(‬ ‫بقلم توما س أ‪ .‬جونز‬ ‫وأما أنتم فجنس مختار‪ ،‬وكهنوت ملوكي‪ ،‬أّمة مقّدسة‪،‬‬ ‫شعب اتقتناء‪ ،‬لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من‬ ‫الظلمة إلى نوره العجيب‪.‬‬ ‫بطر س الولى ‪10 -9 :2‬‬ ‫لقد كتبت هذه المقالنة خصيصننا لنك‪ ،‬ينا صننديقي المسنيحي الجديند‪ ،‬وهني‬ ‫ستساعدك على فهم ما تقمت به وما الذي أصبحت عليه‪ .‬فأنت منذ وتقننت وجيننز‬ ‫فعلت ما تقد يفعله القليلون‪ .‬أخذت تقرار تقد ل يجرأ عليننه إل تقليننل مننن النننا س‪.‬‬ ‫ممها ومهندسها ان‪ .‬لقند تركنت‬ ‫لقد تركت حياة وراءك وبدأت حياة جديدة مص ّ‬ ‫ت عليها لسنين طويلننة والننتي أصننبحت جننزءا منننك‬ ‫"حكمة العالم" التي ترعرع ُ‬ ‫لدرجة أّنك لم تعلم بوجود أي طريقة أخرى للعيش‪ .‬إل أّنك طلبت ا وعرفننت‬ ‫حكمته‪ .‬لقد فعلت ما تقد ل يتحّلى الخرون بالستقامة والجرأة الكافيتين للقيام‬ ‫به‪.‬‬ ‫حتى المظّليون ومتسّلقو الجبال والمهاجمون في القتننال لننن يتجننرأوا علننى‬ ‫فعل ما فعلته أنت‪ .‬إذ أّنك تركت ما هو مألوف وعنادي وتقليندي واتكّلنت علنى‬ ‫ا‪ .‬وأنت لم تفعل ذلك لّنك تريد الثننورة لّنننه هننو لننم يفعننل ذلننك مننن أجننل‬ ‫ ق‪.‬‬ ‫الثورة‪ .‬لقد تقمت بذلك لّنه صواب‪ .‬ولّنه هو الح ّ‬ ‫لقد اتخذت هذا القنرار لّننك رجعنت لصنوابك ولن عينناك كانتنا مفتوحتننان‪.‬‬ ‫كم بحياته‪ .‬ولّنك فهمننت أنننه مننن‬ ‫ولّنك اكتشفت أن النسان ل يستطيع أن يتح ّ‬ ‫دون ا ل يمكنك أن تفعل شيئا‪ .‬لقد تقّدمت نفسك ليسوع المسيح‪ .‬لقد وتقفت‬


‫حنندت كلماتننك‬ ‫ب علننى حينناتي"‪ .‬وتقنند ت ّ‬ ‫ل وتقلت بملئ صوتك "يسننوع ر ّ‬ ‫أمام الك ّ‬ ‫ل تقوى الشننرير ووصنلت إلنى عنرش المجند لّننك واجهنت حقيقنة ان‬ ‫هذه ك ّ‬ ‫مسا كفاية لتعترف‬ ‫وحقيقة نفسك وحقيقة هذا العالم وتقد كنت متواضعا ومتح ّ‬ ‫بحاجتك الكبيرة إليه‪.‬‬ ‫لقد فعلت الصواب يا صديقي‪ .‬لقد وضعت إيمانننك فنني الشننخ ص الصننحيح‪.‬‬ ‫ ق‪ .‬وأنت لن تأس‪.‬ف على ذلك أبدا‪.‬‬ ‫والتزمت بالرسالة الح ّ‬ ‫من القديم إلى الجديد‬ ‫نعم‪ ،‬لقد كنت خاطئا‪ .‬لقد كنت ميتا في خطاياك وتعّدياتك‪ .‬لقد تبعت شهوات‬ ‫هذا العالم وحتى أّنك تبعت عنالم الظلمنات‪ .‬لقند كننت منغمسنا فني شنهوات‬ ‫الجسد فتبعت رغباته وأفكاره‪ .‬وأنت ل تستطيع أن تنظننر إلننى أحنند وأن تقننول‬ ‫"على التقل لم أكننن بهننذا السننوء"‪ .‬لقنند كنننت سننيئا ويجننب أن ل تنسننى ذلننك‪.‬‬ ‫فحاجتك إلى مخّل ص ليس أتقل من تقاتل الطفال الذي تقرأ عنه فنني الصننح‪.‬ف‬ ‫أو الرجل النادم الذي تراه مقبوضا عليه في أخبار التلفزيون‪ .‬وتقد تكون والدتك‬ ‫تقد أخبرتك أّنك لطي‪.‬ف جّدا ول بد من أن أصدتقاؤك تقد أخبروك أّنك رائننع ولكننن‬ ‫ول واحد منهم يعرف الكثير عن مقيننا س ا ن –المقيننا س الجننذري‪ -‬المقيننا س‬ ‫ ق‪ .‬إل أّنننك نظننرت إلننى هننذه المقنناييس ودرسننتها بقلننب مفتننوح‬ ‫الصحيح والح ّ‬ ‫ورأيت نفسك ولول مّرة فصرخت مع الرسول بولس "ها أنا الرجل الخاطئ"‪.‬‬ ‫إل أّنك وبفضل نعمة ا اتخذت القرار الصحيح والشننجاع‪ .‬لقنند نظننرت فنني‬ ‫عينيه وتقلت أحد أهم الكلمات التي تقد تقولها للننه‪ .‬لقنند تقلننت "سنناعدني"‪ .‬كمننا‬ ‫فعل تقائد المئة الروماني والمرأة الكنعانّية والكسيح أمام البركة لقد تقلت "أنننا‬ ‫بحاجة إلى المساعدة‪ ،‬إلى مساعدتك أنت " فنظر إليك ا وتقال‪" :‬سأساعدك‪.‬‬ ‫فهذا ما أفعله دائما‪ .‬وأنا أخّل ص‪ .‬وأفدي وأغفر"‪ .‬ومن ثننم صنننع ا ن معجننزة‪.‬‬ ‫لقد حّول النسان الخاطئ في حياة فارغة المّتجننه إلننى العننذاب مننن دون أي‬


‫أمل إلى إنسان جديد‪ .‬وهذا ما أنت عليه اليوم‪ .‬أنت إنسان جدينند‪ .‬وأنننت لسننت‬ ‫جزءا من النسان القديم فيما بعد‪ .‬أنت إنسان الجديد‪.‬‬ ‫ب علننى حياتننك" ونزلننت فنني‬ ‫ن "يسوع المسيح هو الننر ّ‬ ‫لقد اعترفت بلسانك أ ّ‬ ‫الماء‪ .‬لقد دفنت مع المسيح ودفنت ذاتك القديمة في القبر )ليتك تدعها هناك(‪.‬‬ ‫لقد خرجت من الماء إنسانا مختلفا‪ .‬لقد ملتك روح جديندة لقند تغّينرت نظنرة‬ ‫ل شيء‪ .‬فقديمّا كنت تنظر إلننى المننور‬ ‫السماء إليك فتغّيرت نظرتك أنت إلى ك ّ‬ ‫ل ما فعله يسوع ينطب ق الن‬ ‫من وجهة نظر دنيوّية‪ .‬أما الن فل تفعل ذلك‪ .‬فك ّ‬ ‫ل ما حّققه هو تقد تحّول إلى حسابك‪ .‬فالن ينظر ا إليننك الن‬ ‫على حياتك‪ .‬ك ّ‬ ‫كما لو كان ينظر إلى المسيح‪ .‬فننأنت تقنن‪.‬ف أمننامه بل لننوم أو عيننب ول شننكوى‬ ‫عليك )ويبقى المر كذلك فيما أنت تستمر في اليمان(‪ .‬لقد مننات القننديم‪ .‬أنننت‬ ‫القديم تقد وّلى‪ .‬ووّلى معها سجل الخطايا القديم‪ .‬ورحمت مننن حكننم المننوت‬ ‫ل شيء أصبح جديدا‪ .‬خذ بعض الوتقت لكي تتغلغننل هننذه الحقيقننة‬ ‫القديم‪ .‬ك ّ‬ ‫ن‪ :‬لننن تفهمننه بسننهولة‪ .‬ففنني السننماء فقننط‬ ‫فيك‪ .‬وهو أمر رائع جدا لدرجننة أ ّ‬ ‫يمكنك أن تفهم المر بوضوح‪.‬‬

‫التح ّديات التي ستعترضك‬ ‫ن الجديند ل يعنني الكمننال‪ -‬علنى التقنل لينس بعنند‪.‬‬ ‫ول بّد منن أّنننك تعلننم أ ّ‬ ‫)الكمال يجب أن ينتظر الحياة البدّية(‪ .‬أنت جدينند الن ولكننن عليننك أن تعالننج‬ ‫الكثير من المور القديمة من حولك‪ .‬أنت جديد إل أنك لست كامل‪ .‬مازال هناك‬ ‫معركننة روحّيننة كننبيرة‪ .‬وأنننت فني التجنناه الصننحيح‪ .‬لقنند أعطنني لننك السننلح‬ ‫الصحيح‪ .‬ولكّنك مازلت ستواجه بعض الوتقننات الصننعبة‪ .‬وهننناك أمننر أكينند أل‬ ‫ن يسوع لم يعدك يوما بأن المسيرة سننتكون سننهلف ًة‪ .‬فهننو وعنند بالحينناة‬ ‫وهو أ ّ‬ ‫والفرح و السلم إل أّنه يخبرنا أيضا عن التضننحّية وحمننل الصننليب والضننطهاد‪.‬‬ ‫ن التجّدد في عالم تقديم يتطّلب ثمنننا‪ .‬ولكنننك‬ ‫وهو يخبرنا في معظم الوتقات أ ّ‬


‫حسبت الكلفة واتخذت تقرارك بنأعين مفتوحنة وأننت الن تسنتطيع أن تسنتمر‬ ‫في دفع الثمن ما حييت‪.‬‬ ‫وستعرف خلل مسيرتك هذه بعض النتصارات الكننبيرة‪.‬فننأنت تحننارب فنني‬ ‫صفوف إله يعرف النتصار‪ .‬وأنت سترى أمورا رائعة‪ .‬لقد رأيت المحبننة إل أّنننك‬ ‫سترى أمور أكثر مننن ذلننك‪ .‬سننترى المحبننة الننتي تتغلننب علننى الخطيننة واللننم‬ ‫ل أرجنناء‬ ‫والمحبة التي ل تستسلم أبنندا‪ .‬وأنننت جننزء مننن ملكننوت ينمننو فنني كن ّ‬ ‫المسكونة‪ .‬أنت في كنيسة تتحنندى جنندران النشننقاتقات وتجمننع النننا س وأنننت‬ ‫ستشارك حتما في ذلك‪ .‬لن ا سيأخذ مواهبننك ويعطيهننا الزخننم مننن روحننه‬ ‫فيستعملك لتحد ث فرتقا في حياة الخرين‪.‬‬ ‫طة لحياتك وهي ستتحّق ق إن أنت بقيت معه‪ .‬فهو لننم يأخننذ‬ ‫لقد وضع ا خ ّ‬ ‫عناء تكوين الرض واختيار أّمة ومنننح مخّلنن ص وإعطائنننا الكتنناب المقنّد س إن‬ ‫كان سيسمح لهذه المور أن تتلشى في نهاية القرن العشرين‪ .‬فهو سينهي ما‬ ‫تقد بدأه‪ .‬وسينهي حتما ما بدأه معك‪ .‬فنهاية المور دائما في يد ا‪ .‬وهو ينهي‬ ‫دائما بقّوة‪.‬‬ ‫ولكن تذّكر دائما أّنك‪ :‬ستواجه الوتقات الصعبة‪ .‬وان يسننمح بهننذه الوتقننات‬ ‫لذا ل تتفاجئ إن أتت‪ .‬ول تحبط إن أتت هننذه الوتقننات أكننثر ممننا كنننت تتوّتقننع‪.‬‬ ‫فهذه الوتقات هي جزء من خطته لبناء شخصيتك‪ .‬فستأتي أيننام تسننيطر فيهننا‬ ‫شياطين الشك على إيمانك‪ .‬وأيام تؤثر شياطين الخوف على شننجاعتك‪ .‬وأيننام‬ ‫ن ان‬ ‫تحّدد فيها التزامك من خلل النانية‪ .‬وأوتقات يدفعك الرهاق للعتقنناد أ ّ‬ ‫ن الشننياطين‬ ‫يتوّتقع منك الكثير‪ .‬لقد دفنت ذاتك القديمة لحظننة المعمودّيننة إل أ ّ‬ ‫ن الشننياطين لننم‬ ‫لم تدفن معها‪ .‬فأنت حصننلت علننى تقلننب وفكننر جدينندين إل أ ّ‬ ‫تتوتق‪.‬ف عن محاولة اليقاع بك‪.‬‬ ‫وستلبس هذه الشننياطين أحيانننا ثينناب الحملن وتق نّدم لننك طرتقهننا بجذابيننة‬ ‫كبيرة‪ .‬وأحيانا ستحاول بعن‪.‬ف أن تسحقك في انعدام المل‪ .‬وهي ل تخلو مننن‬


‫الخطط لتشتيت التلميذ وإحباطهم‪ .‬ولكن تذكر الكلمات التالية‪ :‬ما من يوم‬ ‫سيكون صعبا لدرجة أّنك لن تستطيع أن تتخطاه وما من شيطان أتقوى من أن‬ ‫تتغلب عليه‪ .‬لن ا لن يدع المور تسير عكس ذلك‪ .‬أنت ابنه او ابنته وهو‬ ‫سيعمل جاهدا أن يجد مخرجا مهما اشتدت النار أو بردت الريح أو مهما صعبت‬ ‫المور ومهما كانت السئلة محّيرة‪ ،‬سيؤمن طري ق للهروب‪ -‬طري ق تعينندك إلننى‬ ‫الطرينن ق السننليم وتوصننلك إلننى الحينناة البدّيننة‪ .‬فعليننك فقننط أن تق نّرر أن ل‬ ‫تستسلم أبدا أبدا وأن ل تتخلى عن ا وكن متأّكدا أّنه بدوره لننن يتخّلننى عنننك‬ ‫أبدا‪.‬‬ ‫مبادئ أساس ّية‬ ‫أن يكون المرء تلميذا للمسيح يعني أن يأخذ مبادئ بسيطة جّدا ويطّبقها كّلها‬ ‫ل يننوم" موجننودة‬ ‫ن عبننارة "كن ّ‬ ‫من دون كلل‪ .‬من دون كلل يعني يوميا‪ .‬وتذّكر أ ّ‬ ‫ل واحد‬ ‫سر عن حاجة ك ّ‬ ‫في كتابك المقّد س‪ .‬وحاول أن تفهم ماذا تحاول أن تف ّ‬ ‫ء‪.‬‬ ‫فينا‪ .‬ول تعتقد يوما أّنك يمكن أن تكون استثتنا ف ً‬ ‫فقد جلبك يقينك أنك محتاج للمساعدة إلى ا ن فنني البدايننة‪ .‬والن فليسننمع‬ ‫ل يوم كي‪.‬ف تحتنناج إلننى مسنناعدته‪ .‬اجعننل مننن الصننلة أولويننة فنني‬ ‫منك ا ك ّ‬ ‫حياتك‪ .‬أعطها الوتقت الذي تسننتحقه‪ -‬أي مكننان الصنندارة فنني جنندول أعمالننك‬ ‫ل فقط من أجل العمل ول انطلتقا من الواجب بل‬ ‫وفي وسط وجودك‪ .‬ول تص ِّ‬ ‫ل يوم ما حييت لنك بحاجة إلى المسنناعدة‪ .‬حننارب التشننتيت وأزل عنننك‬ ‫لك ّ‬ ‫ص ِّ‬ ‫التمايل واكسر التكرار وافعل شيء غير اعتيادي‪ .‬ولكن مهمننا حنند ث ل تتخّلننى‬ ‫ل تقننرار صننعب‬ ‫ل يننوم‪ .‬وضننع ك ن ّ‬ ‫ ق البكورّية‪ .‬لنك ابن الملك‪ .‬سّر معه ك ّ‬ ‫عن ح ّ‬ ‫ل شننخ ص وضننعه ان فنني حياتننك لكنني تحبننه‪.‬‬ ‫ل من أجل ك ّ‬ ‫أمام عرشه‪ .‬وص ّ‬ ‫فمهما تعّلمت ومهما فعلت ومهما تقال النا س أشياء رائعة عنك‪ ،‬تعّلم أن تكون‬ ‫رجل أو إمرأة صلة وابقى كذلك ما تبقى من حياتك‪.‬‬


‫ل يننوم‪ .‬فهننو‬ ‫ومن ثم حافظ على كتابك المقّد س‪ .‬ضع تقلبك وفكرك أمامه ك ّ‬ ‫الدليل الوحيد المين إلى الحقيقة في عالم يملننؤه الراء المتقّلبننة والمقنناييس‬ ‫المتغّيرة‪ .‬وعندما تدفعك مشاعرك القوّية إلى المساومة وإلى النفتاح الفكري‬ ‫ن ان يعنني مننا‬ ‫غير المرتكز على الكتاب المقّد س سيذكرك الكتاب المقنّد س أ ّ‬ ‫ل يوم‪.‬‬ ‫يقوله‪ .‬وأنت بحاجة إلى حكمة الكتاب وبصيرته وتوجيهه وتحتاجه في ك ّ‬ ‫ل كلمنة تخنرج منن كلمننة ان فل يمكننن أن نكنون نحنن‬ ‫فإن عاش يسوع بكن ّ‬ ‫مختلفين؟‬ ‫ومن بعدها أنظر من حولك إلننى العائلننة الننتي أنننت جننزء منهننا‪ .‬كننن شنناكرا‬ ‫لعائلتك الجسدية ولكن اعلم أن هذه العائلة الروحيننة الجدينندة هنني مننن عننند‬ ‫ا‪ .‬فأنت سننتجد فيهننا المثننال لشننخاص يعيشننون بحسننب مشننيئة انن‪ .‬هنننا‬ ‫ستحصل على النصيحة بحسب كلمننة انن‪ .‬هننا سننتعطي المحبننة الننتي أخبرنننا‬ ‫يسوع أنها ستلفت نظر العالم وستحصل عليها‪ .‬وكم م نّرة يجننب أن يحننث هننذا‬ ‫ل يوم"‪ .‬ولكن تننذكر أّننننا لننم نصننل إلننى الكمننال‬ ‫المر؟ والجواب مّرة أخرى "ك ّ‬ ‫بعد‪ .‬فعائلتك الروحّية مازالت على الرض وليست في السماء ممننا يعننني أّنننه‬ ‫مل بقدر ما تحتنناج‬ ‫عليك أن تسامح بقدر ما تحتاج إلى الغفران‪ .‬ستحتاج أن تتح ّ‬ ‫ملك الخرون‪ .‬لكن أح ِبب هذه العائلة‪ .‬وعاملها كما يفعل ا‪.‬‬ ‫أن يتح ّ‬ ‫ومن ثم ل تنسى أبدا أهمّية البشارة‪ .‬يجب أن يكون تحقي ق الرسالة يومي‬ ‫طة لتصل معجزاته إلننى المكنناتب‬ ‫كما هو المر مع المور الخرى‪ .‬فالله يتبع خ ّ‬ ‫والحياء والبلد‪ .‬وأنت نواة هذه الخطة‪ .‬وهو ينندعوك إلننى صننيد النننا س لكنني‬ ‫تساعدهم لكي يصبحوا ما أننت علينه الن‪ .‬ويمكنننك أن تفكنر بأسنباب عدينندة‬ ‫تمنعك من فعل هذا ولكن افهننم التنالي‪ :‬سنتتغير ظروفننك وفرصنك وسنيتغير‬ ‫ل موتقنن‪.‬ف‬ ‫نشاطك وستتغير تحّدياتك‪ .‬ولكن رسالتك لن تتغير أبدا‪ .‬فأنت وفي ك ّ‬ ‫ستبقى سفير يسوع المسيح وسيظل ا يدعو النا س من خللننك‪ .‬وتقنند يكننون‬ ‫ن أحنندهم تحّلننى‬ ‫اليمان في هذه المواتق‪.‬ف صعب جّدا ولكننن ألسننت شنناكرا أ ّ‬


‫ن أحدهم لم يختل ق العذار حنتى ل يندخل إلنى‬ ‫باليمان معك؟ ألست سعيدا أ ّ‬ ‫ب؟ ولن هذا الشخ ص فعل ذلننك معننك‬ ‫حياتك ويشارك معك أن يسوع هو الر ّ‬ ‫يمكنك أنت أيضا أن تفعل ذلك مع الخرين‪ .‬إذ يصعب تحديد أهمّية ما سننتقوم‬ ‫به بالنسبة إليك وإليه‪.‬‬ ‫إذا يا صديقي التلميذ الجديد لقد فعلت ما هو صننواب‪ .‬وحصننلت علننى الملننك‬ ‫الصحيح‪ .‬وأنت على الطري ق السليم‪ .‬ولننديك الصنندتقاء الجّينندين‪ .‬وأنننت تنشنند‬ ‫ ق‪ .‬ل تنسى أبدا من أنت وكينن‪.‬ف وصننلت‬ ‫الترنيمة الصحيحة وتقرأ في الكتاب الح ّ‬ ‫إلى هنا وُم ْلك من أنت‪.‬‬

‫ضعي‪.‬ف أم غير ملتزم؟‬ ‫بقلم جو وودز‬ ‫معرفة الفرق بين المسيحي "الضعي‪.‬ف" والشخ ص الذي أصبح بكل ّبساطة غير‬ ‫م جنّدا لتقييننم حياتنننا الخاصننة ولمسنناعدة‬ ‫ب امننر مهن ّ‬ ‫ملتزم ليسوع المسيح كننر ّ‬


‫المسيحيين الخرين‪ .‬وتزودنا اليات بأجوبة واضحة تتعّلنن ق بتحدينند المسننيحيين‬ ‫الضعفاء وغير الملتزمين ومساعدتهم‪.‬‬ ‫صفات التلميذ الضعي‪.‬ف‬ ‫محدود في المؤهلت الطبيعّية والمننواهب‪ .‬كورنثننو س الولننى ‪،5-1 :2‬‬

‫‪.1‬‬

‫تقضاة ‪.16-11 :6‬‬ ‫تتغلب عليه المشاكل والمواتق‪.‬ف من غيننر المننؤمنين بسننهولة‪ .‬كورنثننو س‬

‫‪.2‬‬

‫الولى ‪ ،7-4 :8‬غلطية ‪.9-8 :4‬‬ ‫‪.3‬‬

‫نق ص في النضوج والفهم ومحدود المعلومات‪ .‬رومية ‪.6 :15-1 :14‬‬

‫‪.4‬‬

‫إتقتراف الخطاء والحماتقة بالرغم من بذله جهد كبير‪ .‬متى ‪،31-25 :14‬‬ ‫‪16‬ك ‪.23-21‬‬ ‫بذل الجهد لرضاء ا ولكن عدم العتماد على تقّوته‪ .‬رومية ‪،25-14 :7‬‬

‫‪.5‬‬

‫كولوسي ‪.23-20 :2‬‬ ‫الشننعور بننالتعب واليننأ س والحبنناط‪ .‬كورنثننو س الثانيننة ‪،30-24 :11‬‬

‫‪.6‬‬

‫عبرانيين ‪.12-1 :12‬‬ ‫طرق لمساعدة الضعفاء‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫إتقبل بهم وإرثي لضعفهم إلى أن ينمو‪ .‬رومية ‪.1 :15 ،1 :14‬‬

‫‪.2‬‬

‫ل تزدري بهم ول تحكم عليهم‪ .‬رومية ‪ ،13 :14‬كورنثو س الولى ‪-1 :8‬‬ ‫‪.2‬‬

‫‪.3‬‬

‫ل تعثرهم من خلل جرح ضننمائرهم‪ .‬روميننة ‪ ،21-13 :14‬كورنثننو س‬ ‫الولى ‪.13-9 :8‬‬

‫‪.4‬‬

‫تعاط‪.‬ف معهم‪ .‬كورنثو س الولى ‪.22 :9‬‬

‫‪.5‬‬

‫تقّدم لهم المساعدة العملّية‪ .‬أعمال الرسل ‪ ،35 :20‬تسالونيكي الولى‬ ‫‪.1 :5‬‬


‫صفات التلميذ غير الملتزم‪:‬‬ ‫فاتر ومقّدم نص‪.‬ف تقلبه ويبذل الجهد الجزئي‪ .‬رؤيا ‪-15 ،3-1 :3 ،5-4 :2‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.16‬‬ ‫‪.2‬‬

‫ل يعي حاجته الحقيقّية‪ .‬رؤيا ‪.19-17 :3‬‬

‫‪.3‬‬

‫واثنن ق بنفسننه وعنننده إحسننا س خنناطئ بالمننان‪ .‬إشننعياء ‪،11-9 :32‬‬ ‫عامو س ‪.1 :6‬‬

‫‪.4‬‬

‫يتجاهل رسالة ا‪ .‬متى ‪ ،15-11 :13‬عبرانيين ‪.3-1 :2‬‬

‫‪.5‬‬

‫غير تقابل للتعليم وضي ق الذهن‪ .‬يوحنا ‪ ،34-24 :9‬تيموثاو س الثانيننة ‪:4‬‬ ‫‪.4-3‬‬

‫‪.6‬‬

‫ل يستعمل الوزنات التي أعطاه إياها ا‪ .‬مننتى ‪ ،27-24 :25‬لوتقننا ‪:12‬‬ ‫‪.48-47‬‬

‫‪.7‬‬

‫يرّكز على ذاته ويتغاضى عن حاجات الخرين الجسدّية والروحّية‪ .‬امثال‬ ‫‪ ،12-11 :24‬متى ‪ ،46-41 :25‬يغقوب ‪ ،17-4 :2‬يوحنا الةلى ‪.18-16 :3‬‬

‫‪.8‬‬

‫الكسل وعدم الستعداد للعمل‪ .‬تسالونيكي الثانية ‪.13-6 :3‬‬

‫‪.9‬‬

‫الستمرار في عدم جلب الثمار وعدم التغييننر‪ .‬أمثننال ‪ ،4 :13‬مننتى ‪:21‬‬ ‫‪ ،43‬لوتقا ‪ ،9-6 :13‬يوحنا ‪ ،6-5 :15‬بطر س الثانية ‪.9-5 :1‬‬

‫‪.10‬‬

‫الغياب المتكّرر عن إجتماعات الجسد‪ .‬عبرانيين ‪.25-24 :10‬‬

‫‪.11‬‬

‫إعطاء الحجج خلل التحّديات‪ .‬لوتقا ‪ ،62-59 :9‬لوتقا ‪.24-16 :14‬‬ ‫طرق لمساعدة التلميذ غير الملتزمين‬

‫‪.1‬‬

‫الدعوة إلى التوبة‪ .‬رؤيا ‪.19 :3 ،3 :3 ،5 :2‬‬

‫‪.2‬‬

‫حّذرهم ثم ابتعد عنهم‪ .‬تسالونيكي الولى ‪ ،14 :5‬تسالونيكي الثانية ‪:3‬‬ ‫‪.15-14‬‬


‫فيما نحن نحاول مساعدة الخننوة والخنوات الضنعفاء أو النذين أصنبحوا غيننر‬ ‫ملتزمين‪ ،‬يبقى هدفنا أن ندعهم يقّررون ما إن كانوا ضننعفاء أم غيننر ملننتزمين‪.‬‬ ‫يمكن أن نفعل ذلنك منن خلل طنرح السنئلة عليهنم تسناعدهم علنى تحديند‬ ‫حالتهم الروحّية‪ .‬تقد تكون السئلة التالية مفيدة‪:‬‬ ‫ل تقلبننك ومننن‬ ‫هل تستطيع أن تقول أّنك تحب ا من ك ن ّ‬

‫•‬

‫ل تقّوتك؟‬ ‫ل تقلبك ومن ك ّ‬ ‫ل عقلك ومن ك ّ‬ ‫ك ّ‬ ‫•‬

‫هل تطلب ملكوت ا أول ّ في كل ّتقرار تّتخذه؟‬

‫•‬

‫هل أنت منفتح للتحديات والنصيحة؟‬

‫•‬

‫هننل تنمننو فنني مسننيرتك مننع ان وفنني أن تكننون مثننل‬ ‫المسيح في شخصيتك؟ هل غالبا ما تعطي الحجج لعدم فعل مننا تعرفننه‬ ‫صواب؟‬ ‫هل تجد نفسك حارا أم باردا أم فاترا؟‬

‫•‬

‫هذا النوع من السئلة الدتقيقة سيظهر الحالة الروحّية الحقيقّية لي شننخ ص إن‬ ‫كانت أجوبته صادتقة‪.‬‬ ‫من هو ملتزم لله وإن كان ضعيفا يحس برغبة جارفة في معرفة ا وإرضائه‪.‬‬ ‫)مزمور ‪ ،4 :27‬متى ‪ ،6 :5‬كورنثو س الثانية ‪ ،10-9 :5‬فيلبي ‪ .(11-7 :3‬وهو‬ ‫يضع النمو الروحي في سلم أولوياته‪.‬‬ ‫صفات التلميذ الملتزم‬ ‫‪.1‬‬

‫تقابل للتعليم‪ .‬متى ‪ ،3 :5‬أعمال الرسل ‪.31-30 :8‬‬

‫‪.2‬‬

‫ح ص كلمة ا بمفرده‪ .‬أعمال الرسننل ‪ ،11 :17‬مزمننور ‪،20 :119‬‬ ‫يتف ّ‬ ‫‪.24‬‬

‫‪.3‬‬

‫يصلي باستمرار ليحصل على تقلب صحيح أمام ا‪ .‬مزمور ‪.17-10 :51‬‬

‫‪.4‬‬

‫منفتح في علتقاته‪ .‬تسالونيكي الولى ‪.12-5 :2‬‬


‫مس ويشارك باستمرار في اجتماعات الجسد‪ .‬أعمال الرسل ‪،42 :2‬‬ ‫متح ّ‬

‫‪.5‬‬ ‫‪.46‬‬ ‫‪.6‬‬

‫يأخننذ المبننادرات ليحّقنن ق إرادة انن فنني حينناته‪ .‬مزمننور ‪،4-2 :101‬‬ ‫تيموثاو س الولى ‪.7 :4‬‬

‫‪.7‬‬

‫طش للتوبة عن الخطايا‪ .‬كورنثو س الثانية ‪.11-10 :7‬‬ ‫دائما متع ّ‬

‫‪.8‬‬

‫ل‪ .‬متى ‪ ،24-19 :6‬أعمال الرسننل‬ ‫يأخذ القرارات التي تضع الملكوت أو ف ً‬ ‫‪ ،24 :20‬كورنثو س الثانية ‪.15-14 :5‬‬

‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫النمو الواضح في النضوج‪ .‬عبرانيين ‪.1 :6-11 :5‬‬ ‫بذل جهد مستمر لكتساب المواهب الجديدة وليكون أكننثر فعالّيننة‪ .‬مننتى‬ ‫‪ ،23-16 :25‬أفسس ‪.16-11 :4‬‬

‫‪.11‬‬

‫هناك إثبات في كلمه وحياته عن اللتزام الكّلي‪ .‬متى ‪.37-33 :12‬‬ ‫علينا أن نلحظ أنفسنا باستمرار والخرين من حولنننا لنظننل علننى علننم بحالتنننا‬ ‫الروحّية‪ .‬فالفتور وعدم اللتزام ل يضنّلل الفناترين فقنط بنل هنو أيضنا مصندر‬ ‫إحباط للتلمينذ الملنتزمين‪ .‬ووفقنا لرؤينا ‪ 16-15 :3‬تنأتي أفضنليات ان علنى‬ ‫الشكل التالي‪ (1 :‬حار‪ (2 ،‬بارد وأخيرا ‪ (3‬فاتر‪ .‬ويجد العديد من النا س صعوبة‬ ‫كننر بننالذى‬ ‫في التقتناع أن البرود الروحي أفضل مننن الفتننور‪ .‬ولكّننننا عننندما نف ّ‬ ‫الكبير الذي تقد يسببه الفتور على رسالة المسيح يمكننا أن نبدأ بفهم حكمة ا‪.‬‬


‫ستة مقاطع نجد فيها المعمود ّية‬ ‫بقلم توما س جونز‬ ‫م في العهد الجديد إل أّنه موضوع حيوي ج نّدا‪.‬‬ ‫المعمودّية ليست الموضوع اله ّ‬ ‫ويظهر لنا ذلك بوضوح عندما نلحظ المقاطع التي ذكر فيها هذا الموضننوع‪ -‬أي‬ ‫في وسط اليات الكثر أهمّية وحيوّية‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫متى ‪ :20-18 :28‬تظهر المعمودّية فنني وسننط المأمورّيننة العظمننى‪ .‬إذ‬ ‫يترك يسوع تلميذه بعد أن يخبرهم ماذا يريدهم أن يفعلوا‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫أعمال الرسل ‪ -38-36 :2‬المعمودّية هي الخلصة فنني عظننة بطننر س‬ ‫يوم العنصرة‪ .‬فقد دعي النا س الذين آمنوا بيسوع ونخسوا بسبب خطاينناهم‬ ‫إلى التوبة والمعمودّية‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫أفسس ‪ -4-1 :4‬تظهر المعمودّية على أّنها إحنندى "السننبع أمنور"‪ .‬إذ أ ّ‬ ‫ن‬ ‫ل‪.‬‬ ‫ب واحد‪ ،‬إيمان واحد‪ ،‬معمودّية واحدة‪ ،‬إله وآب واحد للك ّ‬ ‫هناك ر ّ‬

‫‪.4‬‬

‫رومية ‪ -4-1 :6‬تظهنر المعمودّينة فني وسنط أحند أهنم المقناطع عنن‬ ‫اهتداء أحد الشخاص‪ .‬لقد تقال بولس عندما أراد ان يش نّدد علننى فكننرة أ ّ‬ ‫ن‬ ‫من نالوا الخلص بالنعمة ل يعيشون بعد في الخطيننة‪ ،‬وبكلمننات كننثيرة‪ "،‬أل‬ ‫تننذكرون منناذا حصننل لكننم فنني معمننودّيتكم؟ فقنند متننم عننندها لحينناتكم‬ ‫الماضية‪".‬‬

‫‪.5‬‬

‫غلطية ‪ -27-26 :3‬تظهر المعمودّية في وسط أحد أهم المقاطع الننتي‬ ‫تحّدد هويننة الشننخ ص المسننيحي‪ .‬فلمننا أراد بننولس أن يننذّكرهم مننن هننم‪،‬‬ ‫يذّكرهم لمن اعتمدوا‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫بطر س الولى ‪ -21 :3‬تظهر المعمودّية هنا في مقطع حيوي إذ يقننارن‬ ‫الخلص المسيحي بالطوفان في العهنند القننديم‪ .‬فيقننول المقطننع بوضننوح‪،‬‬ ‫"الذي مثاله ُيخلصنا نحن الن‪ ،‬أي المعمودّية"‪.‬‬


‫خلصة‪ :‬إن حكمنا على المعمودّية من خلل المقاطع التي ذكرت فيها نجد‬ ‫طة ا ليعطينا حياة جديدة فنني المسننيح‪ .‬وإن اسننتطاع‬ ‫م في خ ّ‬ ‫أّنها عنصر مه ّ‬ ‫بعض رجال الدين في أيامنا هذه إعادة صياغة الكتنناب المق نّد س لمننا أعطننوا‬ ‫مة‪ .‬لن وجودها فنني هننذه المقنناطع‬ ‫للمعمودّية مكانا في هذه المقاطع المه ّ‬ ‫غير مبّرر بالنسبة إليهم نظرا لعقيدتهم‪ .‬وبالطبع ل تحمل المعمودّيننة معنننى إل‬ ‫مننة جنّدا‬ ‫إذا كانت تتعّلنن ق بالمسننيح‪ .‬وهنني لّنهننا متعّلقننة بيسننوع ضننرورّية ومه ّ‬ ‫وتجربة تقوّية لكل تلميذ للمسيح يسوع‪.‬‬


‫إثني عشر مقطع يساعدك في خدمتك‬ ‫عندما تكون يائسا من انعدام التجاوب‪...‬‬

‫‪.1‬‬

‫حمنننا‪ -‬ل‬ ‫كورنثو س الثانية ‪ :1 :4‬من أجل ذلننك‪ ،‬إذ لنننا هننذه الخدمننة‪ -‬كمننا ُر ِ‬ ‫ل‪،‬‬ ‫ش ُ‬ ‫َن ْف َ‬ ‫و‬ ‫ن كّنننا ل‬ ‫غلطية ‪ :9 :6‬فل نفشل في عمل الخير لّننننا سنحصنند فنني وتقتننه إ ْ‬ ‫ل‪.‬‬ ‫ك ‪ُّ.‬‬ ‫ن ِ‬ ‫‪.2‬‬

‫عندما تكون منزعجا وغير صبور مع أحدهم‪...‬‬ ‫ي أنننا‬ ‫ظ ِهَر يسوع المسننيح ِفن َّ‬ ‫ت‪ :‬لُي ْ‬ ‫حم ُ‬ ‫تيموثاو س الولى ‪ :16 :1‬لكّنني لهذا ُر ِ‬ ‫ة‪ ،‬مثال ف ً للعتيدين أن يؤمنوا به للحياة البدّية‪.‬‬ ‫ل أنا ٍ‬ ‫أّول ف ً ك ّ‬

‫‪.3‬‬

‫عندما ينقصك الحما س والرغبة‪...‬‬ ‫ن محبة المسيح تحصرنا‪ .‬إذ نحن نحسب هذا‪:‬‬ ‫كورنثو س الثانية ‪ :15-14 :5‬ل ّ‬ ‫أّنه إن كان واح ٌد تقد مات لجل الجميع‪ ،‬فالجميع إذا ماتوا‪ .‬وهننو مننات لجننل‬ ‫الجميع كي يعيش الحياء فيما بعد ل لنفسهم‪ ،‬بل للذي مات لجلهم وتقام‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫عندما يصعب عليك اليمان بأحد الشخاص‪...‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪ :29-26 :1‬فانظروا دعوتكم أّيها الخوة‪ ،‬أن ليس كثيرون‬ ‫حكماء حسب الجسد‪ ،‬ليس كثيرون أتقوياء‪ ،‬ليس كثيرون شننرفاء‪ ،‬بننل اختننار‬ ‫ا جّهال العالم ليخزي الحكماء‪ .‬واختار ا ضعفاء العالم ليخزي التقوياء‪.‬‬ ‫واختار ا أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجننود ليبطننل الموجننود‪ ،‬لكنني ل‬ ‫ل ذي جس ٍد أمامه‪.‬‬ ‫يفتخر ك ّ‬

‫‪.5‬‬

‫عندما تتعرض للمعارضة والنميمة‪...‬‬ ‫ل كلمن ٍة‬ ‫متى ‪ :13-11 :5‬طوبى لكم إذا عّيروكم وطردوكم وتقالوا عليكننم كن ّ‬ ‫م في السماوات‪،‬‬ ‫ن أجركم عظي ٌ‬ ‫ة‪ ،‬من أجلي‪ ،‬كاذبين‪ .‬افرحوا وتهّللوا‪ ،‬ل ّ‬ ‫شرير ٍ‬ ‫فإّنهم هكذا طردوا النبياء الذين تقبلكم‪.‬‬


‫أنتم ملح الرض‪ ،‬ولكن إن فسد الملح فبماذا يملح؟ ل يصننلح بعنند لشننيء‪،‬‬ ‫إل لن يطرح خارجا ويدا س من النا س‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫عندما تتعرض للمقاومة والكبرياء‪...‬‬ ‫ب ل يجب أن ُيخاصم‪ ،‬بل يكون مترّفقا‬ ‫تيموثاو س الثانية ‪ :25-24 :2‬وعبد الر ّ‬ ‫مقنناومين‪،‬‬ ‫بالجميع‪ ،‬صالحا للتعليم‪ ،‬صبورا على المشّقات‪ ،‬مؤدبننا بالوداعننة ال ُ‬ ‫ ق‪،‬‬ ‫عسى أن ُيعطيهم ا توبف ًة لمعرفة الح ّ‬

‫‪.7‬‬

‫عندما تكون تقد فعلت كل ّما تعلم لشخ ص ما‪...‬‬ ‫كولوسي ‪ُ :12 :4‬يسّلم عليكم أبفرا س‪ ،‬الذي هو منكم‪ ،‬عب ٌد للمسيح‪ ،‬مجاه ٌد‬ ‫ل مشيئة ا‪.‬‬ ‫ل حين لجلكم بالصلوات‪ ،‬لكي تثبتوا كاملين وممتلئين في ك ّ‬ ‫ك ّ‬

‫‪.8‬‬

‫عندما تشعر أّنك بحاجة إلى المزيد من المحبة لشخ ص ما‪...‬‬ ‫أفسس ‪ :2-1 :5‬فكونوا متمّثلين بالله كأولد أحباء‪ ،‬اسلكوا في المحّبننة كمننا‬ ‫أحّبنا المسيح أيضا وأسّلم نفسه لجلنا‪ ،‬تقربانا وذبيحف ًة لله رائحة طّيبة‪.‬‬

‫‪.9‬‬

‫عندما يفسد تلميذ حديث اليمان أمرا ما‪...‬‬ ‫كورنثننو س الثانيننة ‪ :8-7 :2‬حّتننى تكونننوا‪ -‬بننالعكس‪ -‬تسننامحونه بننالحري‬ ‫كننوا لننه‬ ‫عزونه‪ ،‬لئل يبتلع مثل هذا من الحزن المفنرط‪ .‬لنذلك اطلننب ان ُتم ّ‬ ‫وت ّ‬ ‫المحّبة‪.‬‬

‫‪.10‬‬

‫عندما تفسد أنت أمرا‪...‬‬ ‫يوحنا الولى ‪ :9-7 :1‬ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور‪ ،‬فلنا شركة‬ ‫ل خطي ٍة‪ .‬إن تقلنننا إّنننه‬ ‫بعضنا مع بعض‪ ،‬ودم يسوع المسيح ابنه ُيطهرنا من ك ّ‬ ‫ ق فينا‪ .‬إن اعترفنا بخطايانا فهننو أمي ن ٌ‬ ‫ن‬ ‫ل أنفسنا وليس الح ّ‬ ‫ض ُ‬ ‫ليس لنا خطّية ُن ِ‬ ‫م‪.‬‬ ‫ل إث ٍ‬ ‫ل‪ ،‬حتى يغفر لنا خطايانا وُيطهرنا من ك ّ‬ ‫وعاد ٌ‬

‫‪.11‬‬

‫عندما تشعر بالخجل والخوف‪...‬‬ ‫ب لبولس برؤيا في الليل‪" :‬ل تخ‪.‬ف‪ ،‬بل تكّلم‬ ‫أعمال الرسل ‪ :9 :18‬فقال الر ّ‬ ‫ول تسكت‪،‬‬


‫و‬ ‫ن المقّد س والمقّدسين جميعهم من واح ٍد‪ ،‬فلهذا السننبب‬ ‫عبرانيين ‪ :11 :2‬ل ّ‬ ‫ة‪،‬‬ ‫ل يستحي أن يدعوهم إخو ف ً‬ ‫‪.12‬‬

‫عندما تجّرب بأن تكون أتقل من صادق وصريح‪...‬‬ ‫كورنثو س الثانية ‪ :2 :4‬بل تقد رفضنا خفايا الخزي‪ ،‬غير سالكين في مك ٍر‪ ،‬ول‬ ‫ل إنسننان‬ ‫ ق‪ ،‬مادحين أنفسنننا لنندى ضننمير كن ّ‬ ‫غاشين كلمة ا‪ ،‬بل بإظهار الح ّ‬ ‫تقّدام ا‪.‬‬


‫الجزء الثالث‬ ‫‪‬‬

‫خواطر‬


‫عشرة أسئلة يمكن أن تتك ّلم عنها‬ ‫في جلسات التلمذة‬ ‫لكلكما‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫هل نتعامل مع بعضنا كأصدتقاء أو "كشركاء في العمل"؟‬

‫‪.2‬‬

‫ماذا يمكننا أن نفعل لتعمي ق صداتقتنا؟‬

‫‪.3‬‬

‫هل نعرف أعظم التحديات والتجارب والمخاوف في حياتنا؟‬

‫‪.4‬‬

‫هل نشعر أّننا شركاء في الصلة مع بعضنا البعض؟‬

‫‪.5‬‬

‫ما هي الخطوات التي يمكن أن نقوم بها لننعش بها صلواتنا سوّيا؟‬

‫‪.6‬‬

‫ما هي نقاط القّوة في علتقتنا برأيك؟‬

‫‪.7‬‬

‫ما هو الضع‪.‬ف الذي يجب أن نعمل عليه؟‬

‫‪.8‬‬

‫ما هي تقناعاتك حول التلمذة؟‬ ‫مذ‪:‬‬ ‫م َت ْل ِ‬ ‫لل ُ‬

‫‪.9‬‬

‫مس لسماع رأيك؟‬ ‫هل تشعر أن الشخ ص الذي تتلمذه متح ّ‬

‫‪.10‬‬

‫هل تعتقد أّنك تسهل على الشخ ص أن يكون منفتحا معك؟‬ ‫للشخ ص الذي يتل ّقى التلمذة‪:‬‬

‫‪.11‬‬

‫هل تسّهل على شريكك في التلمذة بأن يبقى على اتصننال فيمننا يحنند ث‬ ‫في حياتك؟‬

‫‪.12‬‬

‫هل تظهر الحما س والرادة للنمو والتغيير؟‬


‫أوتقات التلمذة للمتز ّوجين‬ ‫اتقتراح لكيفّية استغلل أوتقات التلمذة عند‬ ‫المتزّوجين‬ ‫بقلم ويندم شاو‬ ‫‪.1‬‬

‫الثناء والمديح‪ :‬شاركا المور التي تقّدراها في بعضكم البعض‪-‬‬ ‫واجعله وتقتا للتشجيع!‬

‫‪.2‬‬

‫مجالت الحاجة و‪ /‬أ و المشاكل‪ :‬شارك الشياء التي تزعجك في‬ ‫ل مننرة‪ .‬فنحننن نتكّلننم عننن‬ ‫شريكك‪ .‬ولكن ل تتكّلم عننن أكننثر مننن أمريننن كن ّ‬ ‫عننن وأن ل تصننبح‬ ‫جلسات تلمذة وليس جلسة تحقينن ق! تأّكنند أنننك تسننمع بتم ّ‬ ‫مس نُا لتسننمع رأيهننم‬ ‫عدائيا‪.‬ل أحد يعرفك أكثر من شريك حياتك‪ .‬لذا كننن متح ّ‬ ‫وتتعّلم منهم‪ .‬التواضع مطلوب وسيكافؤك ا على ذلك )ربما بطرق رائعة(‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫خططا لجدول السبوع سو ّيا )وحتى السبوع المقبل( إن كانت‬ ‫جلسة التلمذة تقريبة من نهاية السبوع( تكّلما عننن المنور الننتي تعتمنند علننى‬ ‫المسننؤولية المشننتركة كالعتننناء بالطفننال أو اسننتعمال السننيارة والمننور‬ ‫الخرى التي تحتاج إلى التنسي ق بينكما‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫تك ّلما عن مشاعركم ا‪ -‬أهدافكم في الحياة ورغباتكم وأحلمكم‬ ‫ي شيء آخنر تقند يسناعد علنى ظهنور تقلبنك وتقناعاتنك الكنثر‬ ‫ومخاوفكم وأ ّ‬ ‫عمقا‪ .‬وللشخاص الذين يجدون هذا المر صعبا )وأنا اتكّلننم خصوصننا عننن‬ ‫الرجال( هناك بعض التمارين التي تقد تسنناعدك علننى تقويننة عضننلتك فنني‬ ‫ل سنننة‬ ‫التعبير عن مشاعرك‪ .‬أحد هذه التمارين هنو التحند ث عنن حياتنك كن ّ‬ ‫على حدى‪ .‬وأي شيء تقد تتذّكره عننن طفولتننك لننه علتقننة بتجربننة عاطفيننة‬ ‫سلبية كانت أم إيجابّية‪ .‬وسيساعدك ذلك على تقوية العلتقة بينكما ويزيد من‬ ‫تقديرك لشريكك وفهمك له‪ .‬وتمرين آخر هو أن تشاركا معا أحد المور التي‬ ‫لم تخبرها لي أحد من تقبل‪ .‬وكّلما زادت صعوبة مشاركة المر كّلما ساعدت‬


‫الشخ ص الذي يشارك وزادت الوحدة فنني الننزواج‪ .‬أي أن تتعّلننم أن تشننارك‬ ‫تقلبك مع الخر‪ .‬فالعلتقة الحميمة هي من القلب إلننى القلننب أكننثر منهننا مننن‬ ‫الجسد إلى الجسد‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫تنظيم المنز ل‪ -‬تكّلما عن الحاجات في المنزل )لئحة بالواجبات(‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫الول د‪ -‬تكّلمننا عننن شننعوركما حيننال الطفننال‪ .,‬تأكنندا أّنكمننا متحنندين‬ ‫بالنسبة إلى التأديب والتربية‪ .‬فوحدتكم كزوجين مهمة جّدا في هذا المجننال‪.‬‬ ‫إبقيا على تركيزكم الروحي وإبقيا مّتحدين في التعامل مع الولد‪.‬‬

‫‪.7‬‬

‫ططا لجتماعات روح ّية للعائل ة‪ -‬تكّلما عن الحاجات في العائلة‬ ‫خ ّ‬ ‫وعن اليات التي تلبي هذه الحاجة‪.‬‬

‫‪.8‬‬

‫ل أسبوع‪.‬‬ ‫ل ولد على حدا في ك ّ‬ ‫ططا لوتقات التلمذة‪ -‬مع ك ّ‬ ‫خ ّ‬

‫‪.9‬‬

‫ل واحد‬ ‫الما ل‪ -‬تأّكدا أنكما تتناتقشان بالمور التي تتعّل ق بالمال وأن ك ّ‬ ‫منكما يشعر بالوحدة حيال القرارات المالية التي تّتخذ‪.‬‬

‫‪.10‬‬

‫الصل ة‪ -‬ل تهمل أهم المور على الطلق‪.‬‬


‫أربعين آية تساعد على بناء‬ ‫شخصية الطفال‬ ‫تثنية ‪5 :6‬‬ ‫ل تقّوتك‪.‬‬ ‫ل نفسك ومن ك ّ‬ ‫ل تقلبك ومن ك ّ‬ ‫ب الرب إلهك من ك ّ‬ ‫فتح ّ‬ ‫لوتقا ‪45 :6‬‬ ‫"‪ ...‬فإنه من فضلة القلب يتكّلم فمه‪".‬‬ ‫لوتقا ‪48 :12‬‬ ‫ل من ُأعطي كثيرا ُيطلب منه كثي ٌر‪ ،‬ومن يودعونه كثيرا يطالبونه بأكثر‪".‬‬ ‫"‪ ...‬فك ّ‬ ‫لوتقا ‪11 :14‬‬ ‫ل من يرفع نفسه يّتضع ومن يضع نفسه يرتفع‪".‬‬ ‫نك ّ‬ ‫"ل ّ‬ ‫يوحنا ‪15 :14‬‬ ‫"إن كنتم تحّبونني فاحفظوا وصاياي‪".‬‬ ‫رومية ‪28 :8‬‬ ‫ل الشياء تعمل معا للخير للذين يحّبون ا‪...‬‬ ‫نك ّ‬ ‫ونحن نعلم أ ّ‬ ‫رومية ‪17 :12‬‬ ‫ل تجازوا أحدا عن شّر بشٍّر‪...‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪13 :10‬‬ ‫لم تصبكم تجربة إل بشرّية‪ .‬ولكن ا أمين‪ ،‬الذي ل يدعكم تجّربننون فننوق مننا‬ ‫تستطيعون‪ ،‬بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ‪ ،‬لتستطيعوا أن تحتملوا‪.‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪24 :10‬‬ ‫ل واح ٍد ما هو للخر‪.‬‬ ‫ل يطلب أحد ما هو لنفسه‪ ،‬بل ك ّ‬ ‫كورنثو س الولى ‪8 -4 :10‬‬ ‫المحبة تتأنى وترف ق‪ .‬المحبة ل تحسد‪ .‬المحبننة ل تتفناخر‪ ،‬ول تنتفننخ‪ ،‬ول تقّبننح‪،‬‬ ‫ ق‪،‬‬ ‫ول تطلب ما لنفسها‪ ،‬ول تحتّد‪ ،‬ول تظن السوء‪ ،‬ول تفرح بالثم بل تفرح بالح ّ‬


‫ل شننيء‪ ،‬وتصننبر علننى ك ن ّ‬ ‫ل‬ ‫ل شننيء‪ ،‬وترجننو ك ن ّ‬ ‫ل شيء‪ ،‬وتصّدق ك ّ‬ ‫وتحتمل ك ّ‬ ‫شيء‪ .‬المحبة ل تسقط أبدا‪...‬‬ ‫كورنثو س الثانية ‪5 :10‬‬ ‫ل فكر إلى طاعة المسيح‪.‬‬ ‫‪ ...‬ومستأسرين ك ّ‬ ‫غلطية ‪23 -22 :5‬‬ ‫وأّما ثمر الروح فهو‪ :‬محّبة فرح سنلم‪ ،‬طنول أنناة لطن‪.‬ف صنلح‪ ،‬إيمنان وداعنة‬ ‫تعّف‪.‬ف‪...‬‬ ‫غلطية ‪9 :6‬‬ ‫ل‪.‬‬ ‫فل تفشل في عمل الخير لّننا سنحصد في وتقته إن كّنا ل نك ّ‬ ‫أفسس ‪32 :4‬‬ ‫ض‪ ،‬شفوتقين متسامحين كما سامحكم ا أيضا‬ ‫وكونوا لطفاء بعضكم نحو بع ٍ‬ ‫في المسيح‪.‬‬ ‫فيلبي ‪3 :2‬‬ ‫ع‪ ،‬حاسننبين بعضننكم البعننض أفضننل مننن‬ ‫ب‪ ،‬بننل بتواضن ٍ‬ ‫ل شيئا بتحّزب أو بعجن ٍ‬ ‫أنفسهم‪.‬‬ ‫فيلبي ‪14 :2‬‬ ‫ل شيء بل دمدمة ول مجادلة‬ ‫افعلوا ك ّ‬ ‫فيلبي ‪4 :4‬‬ ‫ل حين‪...‬‬ ‫بك ّ‬ ‫افرحوا في الر ّ‬ ‫فيلبي ‪13 :4‬‬ ‫ب الذي يقّويني‪.‬‬ ‫ل شيء في الر ّ‬ ‫أستطيع ك ّ‬ ‫كولوسي ‪20 :3‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫ن هذا مرضي في الر ّ‬ ‫ل شيء ل ّ‬ ‫أّيها الولد‪ ،‬أطيعوا والديكم في ك ّ‬ ‫تسالونيكي الولى ‪18 -16 :5‬‬


‫ل شننيء‪ ،‬لن هننذه هنني‬ ‫ل حين‪ .‬صّلوا بل انقطاع‪ .‬اشكروا في ك ّ‬ ‫افرحوا في ك ّ‬ ‫مشيئة ا في المسيح يسوع من جهتكم‪.‬‬ ‫تيموثاو س الولى ‪12 :4‬‬ ‫ل يستهن أحد بحداثتك‪ ،‬بل كن تقدوة للمؤمنين في الكلم‪ ،‬فنني التص نّرف‪ ،‬فنني‬ ‫المحّبة‪ ،‬في الروح‪ ،‬في اليمان‪ ،‬في الطهارة‪.‬‬ ‫عبرانيين ‪13 :3‬‬ ‫ل يوم‪ ،‬ما دام الوتقت يدعى اليوم‪...‬‬ ‫بل عظوا أنفسكم ك ّ‬ ‫عبرانيين ‪11 :12‬‬ ‫ل تأديب في الحاضر ل يرى أّنه للفرح بنل للحنزن‪ .‬وأمنا أخينرا فيعطنى‬ ‫ولكن ك ّ‬ ‫الذين يتدّربون به ثمر بًّر للسلم‪.‬‬ ‫يعقوب ‪19 :1‬‬ ‫ل إنسننان مسننرعا فنني السننتماع‪ ،‬مبطئننا فنني التكّلننم‪ ،‬مبطئننا فنني‬ ‫‪ ...‬ليكننن كن ّ‬ ‫الغضب‪...‬‬ ‫يعقوب ‪22 :1‬‬ ‫ولكن كونوا عاملين بالكلمة‪ ،‬ل سامعين فقط خادعين نفوسكم‪.‬‬ ‫بطر س الولى ‪5 :5‬‬ ‫‪"...‬ا يقاوم المستكبرين‪ ،‬وأما المتواضعون فيعطيهم نعمف ًة‪".‬‬ ‫يوحنا الولى ‪11 :4‬‬ ‫ب بعضنا بعضا‪.‬‬ ‫أّيها الحباء‪ ،‬إن كان ا تقد أحبنا هكذا‪ ،‬ينبغي لنا أيضا أن يح ّ‬ ‫يشوع ‪7 :1‬‬ ‫جع جدا‪...‬‬ ‫إنما كن متشّددا‪ ،‬وتش ّ‬ ‫صوئيل الولى ‪7 :16‬‬ ‫ب فننإّنه‬ ‫ن النسان ينظر إلى العينين‪ ،‬وأما الننر ّ‬ ‫"‪...‬لّنه ليس كما ينظر النسان‪ ،‬ل ّ‬ ‫ينظر إلى القلب‪".‬‬


‫مزمور ‪9 :119‬‬ ‫م يزّكي الشاب طريقه؟ بحفظه إّياه حسب كلمك‪.‬‬ ‫ب َ‬ ‫مزمور ‪24 -23 :139‬‬ ‫اختبرني يا ا واعرف تقلننبي‪ .‬امتحننني واعننرف أفكنناري‪ .‬وانظننر إن كننان فن ّ‬ ‫ي‬ ‫ل‪ ،‬واهدني طريقا أبدّيا‪.‬‬ ‫طري ق باط ٌ‬ ‫أمثال ‪7 :3‬‬ ‫ل تكن حكيما في عيني نفسك‪...‬‬ ‫أمثال ‪19 -16 :6‬‬ ‫ب‪ ،‬وسبعة هنني مكرهننة نفسننه‪ :‬عيننون متعاليننة‪ ،‬لسننان‬ ‫هذه السّتة يبغضها الر ّ‬ ‫كاذب‪ ،‬أي ٍد سافكة دما بريئا‪ ،‬تقلب ينشئ أفكارا رديئف ًة‪ ،‬أرجل سريعة الجريان إلى‬ ‫ت بين إخوة‪.‬‬ ‫السوء‪ ،‬شاهد زو ٍر يفوه بالكاذيب‪ ،‬وزارع خصوما ٍ‬ ‫أمثال ‪25 :11‬‬ ‫مروي هو أيضا ُيروى‬ ‫من وال ُ‬ ‫النفس السخّية تس ّ‬ ‫أمثال ‪15 :12‬‬ ‫طري ق الجاهل مستقيم في عينيه‪ ،‬أما سامع المشورة فهو حكيم‪.‬‬ ‫أمثال ‪24 :13‬‬ ‫ت ابنه‪ ،‬ومن أحّبه يطلب له التأديب‪.‬‬ ‫من يمنع عصاه يمُق ُ‬ ‫أمثال ‪22 :17‬‬ ‫القلب الفرحان يطّيب الجسم‪ ،‬والروح المنسحقة تجّف‪.‬ف العظم‪.‬‬ ‫أمثال ‪17 :18‬‬ ‫ ق‪ ،‬فيأتي رفيقه ويفحصه‪.‬‬ ‫الول في دعواه مح ّ‬ ‫جامعة ‪14 :7‬‬ ‫في يوم الخير كن بخي ٍر‪ ،‬وفي يوم الشّر اعتبر‪ .‬إن ا جعل هذا مننع ذاك‪ ،‬لكيل‬ ‫يجد النسان شيئا بعده‪.‬‬


‫خمسة عشر طريقة لتشجيع الطفال‬ ‫بقلم بيري وليا وود‬ ‫ل مشاكل التأديب‪.‬‬ ‫تشجيع الطفال هو المفتاح إلى ح ّ‬ ‫كيف ّية التشجيع‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫رّكز على العمل وليس على العامل‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫رّكز على الفعل والفرحة التي يحدثها‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫رّكز على الجزء الجيد مما تقد فعل‪.‬‬

‫‪.4‬‬

‫تجّنب تقول "ل تفعل"‪ .‬وشّدد على اليجابيات‪.‬‬ ‫جعة‪:‬‬ ‫جمل مش ّ‬

‫‪.1‬‬

‫أنت جيد جدا في ‪) ...‬لقد بليت حسنا!(‬

‫‪.2‬‬

‫هل ساعدتني في تخطيط هذا المر؟‬

‫‪.3‬‬

‫ما رأيك في ‪...‬‬

‫‪.4‬‬

‫بعض البدايات صعبة‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫رفقتك مفرحة‪).‬لقد أمضيت وتقتا جميل ف ً معك(‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫كّلنا يرتكب الخطاء‪.‬‬

‫‪.7‬‬

‫إشتقت إليك‪...‬‬

‫‪.8‬‬

‫أعتقد ______‪ ،‬ولكن ما رأيك أنت؟‬

‫‪.9‬‬

‫من فضلك‪...‬‬

‫‪.10‬‬

‫يا له من عمل شاق‪.‬‬

‫‪.11‬‬

‫أنا سعيد أّنك أمضيت وتقتا جيدا في المدرسة اليوم!‬

‫‪.12‬‬

‫دعنا نرى لماذا لم ينجح المر‪.‬‬

‫‪.13‬‬

‫ل تدع المور التي ل تجيدها تمنعك من فعل ما تعرفه‪.‬‬


‫‪.14‬‬

‫لقد أنجزت عمل ف ً رائعا في ‪) ...‬يا له من عمل رائع!(‬

‫‪.15‬‬

‫أشكرك على ‪ ...‬مساعدتك لي اليوم‪ ،‬شكرا لّنك تقلت هذا ولّنننك فعلننت‬ ‫هذا‪ ،‬إلخ‪.‬‬

‫‪.16‬‬

‫أنت شخ ص مكافح! )ومساعد جّيد!(‬

‫‪.17‬‬

‫أنا متأس‪.‬ف على ‪...‬‬

‫‪.18‬‬

‫هذا خبر رائع!‬

‫‪.19‬‬

‫أنت ممّيز‪.‬‬

‫‪.20‬‬

‫أحبك وسأظل أحبك!‬

‫‪.21‬‬

‫أنا أؤمن بك‪.‬‬


‫ستة أوتقات صلة للعائلة‬ ‫نشرت في مجلة أولده هو‪1990 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يع ّلما يسوع أن نكون‬ ‫صادتقين‬ ‫بقلم كليغ ديسون‬ ‫إتقرأ لوتقا ‪10 -1 :19‬‬ ‫ل مننا حصننلت‬ ‫ة تقلت لولد صغير "لقد تقلت لك أن تقول الحقيقة‪ "،‬وك ّ‬ ‫م من مر ٍ‬ ‫ك ّ‬ ‫عليه هو نظرة غامضة؟ ونحن كراشدين نتوّتقع مننن الطفننال أن يفهمننوا مبنندأ‬ ‫"الحقيقة" و"الكننذب" تقبنل أن يسننتطيعوا أن يفعلننوا ذلننك‪ .‬ولكننن عننندما يكننبر‬ ‫الطفال يصبح مفهوم الصدق والغش واضحا جّدا بالنسبة لهم‪.‬‬ ‫وتقد أصبح "الغش" في العالم "أفضل السياسات!" فنحن نراها على شاشننات‬ ‫التلفزيون ونسمعها من الراديو ونشاهدها في أفلم السينما‪ .‬وغالبا مننا نتعّلننم‬ ‫ن الغش والخداع يوّفران اللم عن الشخ ص‪ .‬فكم أغنية سمعت تحمننل فنني‬ ‫أ ّ‬ ‫طياتها تنويها للكنناذيب البيضنناء؟ ونحننن نسننتعمل الغننش علننى أمننل أن ننجننو‬ ‫ن المثل يقول "حبل الكذب تقصير"‪ .‬فسرعان مننا ستنكشنن‪.‬ف كننذبتنا‪.‬‬ ‫بفعلتنا إل أ ّ‬ ‫ونحن سننكش‪.‬ف ل محال حتى ولو استغرق المر بعض الوتقت‪.‬‬ ‫والغش هو خطية مكتسبة‪ .‬فننالولد الصننغار صننادتقون جنندا وهننم سننيقولون‬ ‫الحقيقننة وسيحصنندون النتائننج الجّينندة أو السننلبّية‪ .‬ولكننن مننا إن يعلننم الولنند‬ ‫ي أفعنناله وأن يكننذب‬ ‫بالعقاب الذي يلح ق عدم طنناعته وهننو سننيتعّلم أن يخفن َ‬ ‫ن الهل أذكياء وهم مّروا فنني عمننر‬ ‫بشأنها على أمل أن ينفذ من العقاب‪ .‬إل أ ّ‬ ‫الطفولة هذا وكانوا يفعلون المر عينننه‪ .‬وعلينننا أن نعّلننم الصنندق منننذ البدايننة‪.‬‬ ‫ومكافأة الصدق عظيمة جّدا وهي تفوق بكثير مكافأة الغش‪ .‬فالصدق يحننّدد‬


‫ن صنندق زّكننا جلبننه إلننى يسننوع‪ .‬فالصنندق إذا هننو أفضننل‬ ‫مصيرنا البنندي‪ .‬إذ أ ّ‬ ‫"سياسة أبدّية"‪.‬‬ ‫أسئلة‬ ‫‪.1‬‬

‫شارين؟‬ ‫هل تعرف لماذا لم يحب النا س الع ّ‬

‫‪.2‬‬

‫ب النا س زّكا؟‬ ‫هل أح ّ‬

‫‪.3‬‬

‫ماذا كان على زّكا أن يفعل ليستطيع أن يرى يسوع؟‬

‫‪.4‬‬

‫ماذا تقال له يسوع؟‬

‫‪.5‬‬

‫هل كان زّكا سعيدا لكونه مع يسوع؟‬

‫‪.6‬‬

‫ماذا تقّرر زّكا أن يفعل بعد أن أصبح مع يسوع؟‬

‫‪.7‬‬

‫كي‪.‬ف أظهر زّكا توبته؟‬

‫‪.8‬‬

‫ماذا تقال يسوع عن زّكا وعن تقراره؟‬

‫أفكار لنشاطات‬ ‫ش‪.‬‬ ‫تكّلم خلل الوتقننات المكّرسننة للننه فنني العائلننة عننن أمثننال للصنندق والغن ّ‬ ‫ل‪ :‬العمننال المنزلّيننة‪.‬‬ ‫وناتقشوا مواتق‪.‬ف يمكن أن تتعّلم منها العائلة بأسننرها‪ .‬مث ف ً‬ ‫هل فعل الولد واجباتهم؟ هننل كننانوا صننادتقين بخصوصننها؟ ناتقشننوا عننواتقب‬ ‫عدم تقول الحقيقة‪ .‬ناتقشوا شخصية يسوع وأّنه تقال الحقيقة دوما وهننو يتوّتقننع‬ ‫منا أن نفعل بالمثل‪.‬‬

‫النصح والنذار‬ ‫الغشّ أمر مكتسب‪ .‬ويمكن أن يكون التلفاز أحد المروجات القوّية للغننش فنني‬ ‫العلتقات وفي النجاح وفي اتقتناء الملك‪ .‬لحظ من فضلك ماذا تشاهد عائلتك‬


‫ش؟ وعلننى الهننل أن‬ ‫على شاشة التلفاز‪ .‬هل هي أمور ترّوج الحقيقة أم الغ ن ّ‬ ‫يكونوا متيّقظين جّدا لما تشاهده العائلة‪.‬‬


‫‪2‬‬ ‫ل ل للش ّر‬ ‫تق ّ‬ ‫بقلم بيكي براند‬ ‫إتقرأ أمثال ‪26 :25‬‬ ‫تقبل أن تبدأ بهذا الوتقت إجلب كوبا كبيرا فيه ماء نظي‪.‬ف‪ .‬واجلب وعاء فيننه وحننل‬ ‫ل هننذه علننى الرض أمننام الولد‪ .‬وأطلننب منهننم أن‬ ‫أو طين وملعقننة‪ .‬ضننع كن ّ‬ ‫كروا فنني كن ّ‬ ‫ل‬ ‫يصغوا لك جّيدا فيما أنت تقرأ أمثال ‪ .26 :25‬وأطلب منهم أن يف ّ‬ ‫ل يوم‪ .‬وستتراوح أجننوبتهم‬ ‫الطرق التي يمكن أن نستعمل فيها الماء النظي‪.‬ف ك ّ‬ ‫بين الطبخ وغسل الملبس والشرب والستحمام وغسل الطباق‪.‬‬ ‫إسألهم الن ماذا يعني أن يكون لديك ماء ملّوثة‪ .‬وفيما أنت تتكّلننم عنن تحدينند‬ ‫الماء الملّو ث ضع ملعقة من الطين في الماء النظي‪.‬ف‪ .‬والن إسأل الولد مننن‬ ‫يوّد أن يشرب من هذه الماء وأن يستعملها لغسل الطبنناق أو لصنننع العصننير‪.‬‬ ‫ومن المؤّكد أن ما من أحد سيريد أن يستعمل هذه الماء! فالماء الملو ث ليس‬ ‫جّيدا‪ .‬ول يمكن أن نستعمله لهداف جّيدة‪.‬‬ ‫وتخبرنا أمثال ‪ 26 :25‬أّننا عندما نستسلم للشّر نصننبح "ملنّوثين"‪ .‬فيصننبح تقلبنننا‬ ‫ملّوثا بالمور الشريرة‪ .‬ويريدنا ا أن نكون بارين‪ .‬إشرح لهم معنى كلمة "ب نّر"‪.‬‬ ‫وأن يكون المرء باّرا يعني أن يفعل ما هو صحيح‪ .‬ونحن نريد أن نفعننل إرادة‬ ‫ل يوم‪.‬‬ ‫ا وأن نطيعه ك ّ‬ ‫الماء النظي‪.‬ف هو أن يكون المرء بارا‪ .‬ساعد الولد أن يننروا أنننه عننندما يكننون‬ ‫تقلبنا نظيفا يمكن أن يستخدمنا ا بطرق رائعة‪ .‬والماء الملّو ث هننو الش نّر‪ .‬ول‬ ‫يمكننا أن نستعمل الماء الملّو ث للهداف الجّيدة‪ .‬ونحن إن اخترنا الشنّر يومّيننا‬ ‫ططها لحياتنا‪.‬‬ ‫فل يمكن لله عندها أن يستخدمنا للهداف الرائعة التي يخ ّ‬ ‫ن الشّر يلّو ث تقلوبنننا‪ .‬أطلننب مننن الولد‬ ‫استعمل كوب الماء لتظهر فكرة كي‪.‬ف أ ّ‬ ‫أن يسموا طرق يسمحون فيها للن"وحل" في "أكننوابهم" مننن خلل الستسننلم‬


‫مون فيها شيئا ضع ملعقة من الطين في الماء‪ .‬وبعننض‬ ‫ل مّرة يس ّ‬ ‫للشّر‪ .‬في ك ّ‬ ‫المثلة التي نستسلم فيها للشّر وللتأثير السلبي الموجود من حولنا هي‪:‬‬ ‫ش فنني امتحننان‬ ‫نسمح لصدتقائنا في المدرسة أن يقنعونا بالغ ّ‬

‫‪.1‬‬

‫ما أو في فرضنا‪.‬‬ ‫نكذب على أهلنا وعلننى أسنناتذتنا لن الولد الخريننن يفعلننون‬

‫‪.2‬‬ ‫ذلك‪.‬‬

‫نشارك الولد في التلفظ بكلمات رديئة وفني فصنل الصنندتقاء‬

‫‪.3‬‬

‫والولد من مجموعتنا‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫نقبل بمحاولة أحدهم في سرتقة علكة أو حلوى‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫نستخ‪.‬ف باسم ا لن الجميع من حولنا يفعل ذلك‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫نخشننى مننن أن يضننحك الولد علينننا لننننا نرفننض أن نجننّرب‬ ‫التدخين‪.‬‬ ‫ن الولد وحاجاتهم‪ .‬ومن الرائع أن تسننتعمل‬ ‫يمكن تغيير هذه المثلة وفقا لس ّ‬ ‫أمثلة لمور تعالجها معهم حالّيا‪.‬‬ ‫ل واحدة على حدى وأطلب مننن الولد أن‬ ‫م تسمية المور‪ ،‬عّددها ك ّ‬ ‫بعد أن ت ّ‬ ‫ل واحنندة منهننا‪ .‬يجننب أن‬ ‫يخبروك ماذا ستكون رّدة فعلهم عننندما يواجهننون كن ّ‬ ‫يكون جوابهم "سأتقول ل"‪.‬‬ ‫إحمل كوب الماء لكي يستطيع الولد أن يروه‪ .‬يوجد فنني هننذا الكننوب الكننثير‬ ‫من الطين‪ .‬ول يلزمنا إل القليننل مننن الطيننن كنني نفسنند الكننوب بننأكمله‪ .‬وذّكننر‬ ‫الولد أنهم عندما سيستسلمون للشّر ويفعلون الخطأ تصبح تقلوبهم مثل المنناء‬ ‫ل للولد "ل تنندعوا أي طيننن ينندخل فني‬ ‫الوسخ‪ .‬و يريدنا ا أن نكون أبرار‪ .‬تق ّ‬ ‫كوبكم! تذّكر هذا الكوب في المّرة المقبلة التي تجّرب فيها لكي تفعل الخطأ‪".‬‬


‫‪3‬‬ ‫يريدنا ا أن نكون‬ ‫لطفاء‬ ‫بقلم بيتي ديسون‬ ‫إتقرأ رومية ‪16 :16‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪20 -19 :16‬‬ ‫كورنثو س الثانية ‪13-12 :13‬‬ ‫ل الهل على الرجح فنني وتقننت مننا بننالحرج أو النزعنناج مننن عنندم‬ ‫لقد شعر ك ّ‬ ‫دفء أولدهم أو عدم لطفهم‪ .‬يريد منا ا أن نكنون لطفناء مننع الجميننع مننن‬ ‫حولنا‪ .‬ونحن كأهل علينا أن نكون المثل في حياة أولدنا للدفء واللطنن‪.‬ف فنني‬ ‫تعاملنا مع العالم‪ .‬وعلينا أيضا أن نعّلم اللط‪.‬ف لولدنا‪.‬‬ ‫إتقرأ اليات أعله‪ .‬ما هو المننر الننذي يلفننت انتباهننك فنني هننذه اليننات؟ يبعننث‬ ‫المسيحيين تحياتهم الدافئة‪ .‬إشرح للولد أن إلقاء التحّيننة علننى النننا س بنندفء‬ ‫مسين لرؤيتهم‪ .‬كي‪.‬ف يشننعر النننا س مننن حولنننا عننندما‬ ‫يعني أننا عاطفيين ومتح ّ‬ ‫نلقي عليهم التحّية؟‬ ‫نشاطات‬ ‫يمكنك أن تقوم بتمثيل الكثير من المواتق‪.‬ف المختلفة لكنني تسنناعد الولد علننى‬ ‫فهم أهمّية الدفء واللط‪.‬ف‪.‬‬ ‫أطلب منهم أن يدخلوا إلى الغرفة وأن يقولوا "مرحبا" واجعل جوابك لهننم بننأن‬ ‫تتجاهلهم تماما وأن ل تكتر ث لهم‪ .‬وأطلب منهننم أن يبقننوا علننى إلقنناء التحّيننة‪.‬‬ ‫وواصل في تجاهلهم واجعل المر ظاهرا‪ .‬توّتق‪.‬ف فيما بعد وناتقش المر معهم‬ ‫واطرح عليهم السئلة التالية‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫كي‪.‬ف يشعر المرء عندما يلقي التحية على أحدهم فيتجاهلهم؟‬

‫‪.2‬‬

‫كي‪.‬ف تشعر عندما ل يكتر ث الشخ ص لمرك عندما تحنناول أنننت أن تلقنني‬ ‫التحّية عليه؟‬


‫‪.3‬‬

‫ماذا تشعر عندما يتجاهلك أحدهم ول يكون لطيفا معك أبدا؟‬

‫ساعد الولد على تمثيل هذه المواتقنن‪.‬ف مننن جدينند‪ .‬ويمكنننك أن تجلننس علننى‬ ‫الكرسي وكأنننك فنني الننبيت‪ .‬وأطلننب منهننم أن ينندخلوا الغرفننة الن وأن يلقننوا‬ ‫التحّية‪ .‬وتكون رّدة فعلك هذه المّرة بأن تبتسننم وأن تتسننارع إليهننم لتحضنننهم‬ ‫وتقول "مرحبا‪ ،‬أنا سعيد جّدا لرؤيتك!"‪ .‬توّتق‪.‬ف الن وناتقش معهم المر واطننرح‬ ‫عليهم السئلة التالية‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫كي‪.‬ف يشعر المرء عندما يحضنه أحدهم ويقول له أّنه مسرور لرؤيته؟‬

‫‪.2‬‬

‫ماذا تشعر عن نفسك عندما يكون الشخ ص سعيدّا جّدا لرؤيتننك ويسننرع‬ ‫إليك ليحضنك ويقول "مرحبا"‪.‬‬

‫أطلننب مننن الولد أن يقومننوا بتمثيننل مواتقنن‪.‬ف أخننرى يأخننذون هننم فيهننا دور‬ ‫الشخ ص الموجود في المنزل وأنت الضنني‪.‬ف‪ .‬وبعنند النتهنناء مننن المننر ننناتقش‬ ‫معهم مشاعرهم‪.‬‬ ‫تكّلم معهم عن أصدتقاء العائلة الذين يقصدون بيتكم باستمرار‪ .‬واطرح عليهننم‬ ‫السئلة مثل ف ً "ماذا ستفعل عندما تأتي ليلى في المّرة المقبلة؟"‬ ‫ومّرة أخرى أطلب منهم أن يتدّربوا على إلقاء التحّية على الصدتقاء‪.‬‬ ‫أيهننا البنناء سنناعدوا أولدكننم علننى أن يكونننوا لطفنناء عننن طرينن ق تننذكيرهم‬ ‫بمشاعرهم عندما لم تكتر ث لهم أنت خلل وتقننت العائلننة المك نّر س إلننى انن‪.‬‬ ‫وتقبل أن يصل الضيوف إلننى الننبيت ذّكننر الولد بكيفّيننة إلقناء التحّيننة عننند فتننح‬ ‫الباب‪.‬‬


‫‪4‬‬ ‫شار‬ ‫ليس الفريسي أو الع ّ‬ ‫أفضل من أحد‬ ‫بقلم غريغ ميتن‬ ‫إتقرأ لوتقا ‪14 -9 :18‬‬ ‫أفكار لنشاطات‬ ‫الولد الكبر سّنا‬ ‫أطلب من الولد أن يكتبوا حوارا بين شخصننين مننن أيامنننا هننذه معّبريننن عننن‬ ‫الفكار عينها الموجودة في المثنل‪ .‬كنأن يتكّلمنوا عنن أصندتقاء فني المدرسننة‬ ‫ن شكله مختل‪.‬ف وهم من عرق مختل‪.‬ف‬ ‫يسخرون من شخ ص أو يستهزئون به ل ّ‬ ‫ولهجتهم مختلفة؟ هل يعني هذا المر أّنننك أفضننل منهننم؟ هننل تتعننالى علننى‬ ‫ل منك في الشكل أو الذكاء أو اللبا س؟ هل يحّبهم ا‬ ‫الشخاص الذين هم أتق ّ‬ ‫صين مبّينين الطريقة الصحيحة في التعامل مع‬ ‫بقدر ما يحّبك؟ أطلب أن يكتبوا ن ّ‬ ‫الشخاص المختلفين والطريقة الخاطئة‪.‬‬ ‫الولد الصغر سّنا‬ ‫هؤلء يحّبون تصّفح المجلت للحصنول علنى الفكنار‪ .‬أطلنب منهنم أن يجندوا‬ ‫صور لنا س يفعلون أمور تسعد ا‪ .‬ألص ق هذه الصور على ورتقة كيبرة وضننع‬ ‫ل صنورة وأظهنر‬ ‫عليها عنوانا ينتقيه الولد‪ .‬عنندما تنتهني اللوحنة تكّلنم عنن كن ّ‬ ‫علتقتها مع الصدق في علتقتنا مع ا‪.‬‬ ‫بعض السئلة العمل ّية‬ ‫الولد الكبر سّنا‬ ‫‪.1‬‬

‫لماذا نقول بعض المور عن الشخاص التي تقد تحلمنا على العتقاد أّننا‬ ‫أفضل منهم؟‬


‫‪.2‬‬

‫كان الفريسي شخ ص يفعل ما يطلبه منه ا كي ل يقننع فنني المشنناكل‬ ‫بدل من أن يفعل الصواب إنطلتقا من حّبه لله ورغبتننه فنني إرضننائه‪ .‬مننا‬ ‫هو نوع المور التي نقوم بهننا لكنني نتفننادى المشنناكل؟ مننا هنني بعننض‬ ‫المور التي نقوم بها إنطلتقا من حّبنا للشخ ص؟ تكّلم عننن الفننرق الننذي‬ ‫نشعر فيه في هاتين الحالتين‪.‬‬

‫‪.3‬‬

‫ما معنى أن نكون متواضعين؟ إن كنننت متواضننعا هننل هننذا يعننني أّنننك‬ ‫ضعيفا؟ كي‪.‬ف يمكن أن تكون متواضعا وتقوّيا في الوتقت عينه؟‬

‫‪.4‬‬

‫لماذا يهتم ا أن ل نعتبر أنفسنا أفضل من الخرين؟‬

‫‪.5‬‬

‫لمن أخبر يسوع هذا المثل؟‬

‫الولد الصغر سّنا‬ ‫‪.1‬‬

‫لماذا يفرح ا عندما نعتذر عن أمر تقمنا به؟‬

‫‪.2‬‬

‫يفرح ا كثيرا عندما نذهب إلى الكنيسة‪ .‬مننا هنني المننور الخننرى الننتي‬ ‫يمكن أن نقوم بها لنظهر لله أنه ممّيز في حياتنا؟‬

‫‪.3‬‬

‫إن كان أحد الولد )أعط إسما لحنند الولد( يريند أن يلعننب بلعبنننا كين‪.‬ف‬ ‫علينا أن نشعر؟ ماذا علينا أن نقول لنظهر له أّننا فرحيننن فنني المشنناركة‬ ‫معه؟‬

‫النصح والتحذير‬ ‫ل يوم ترضي ا وذلك لّنك تحّبه‪.‬‬ ‫ابحث عن أمور يمكنك أن تقوم بها ك ّ‬


‫‪5‬‬ ‫إحترام السلطة‬ ‫بقلم جون برينغاردنر‬ ‫إتقرأ الية التالية‪.‬‬ ‫ب تحت سلطان‪"...‬‬ ‫"لّني أنا أيضا إنسان مرّت ٌ‬ ‫لوتقا ‪8 :7‬‬ ‫كر بما يلي‬ ‫ف ّ‬ ‫ل من حولك يحاول أن يختبأ‪.‬‬ ‫نك ّ‬ ‫ليس عليك إل أن تذكر كلمة "سلطة" لتلحظ أ ّ‬ ‫ولسوء الحننظ نحنن نعيننش فني عنالم تسننتغل فينه السننلطة وتتنداحر ويسناء‬ ‫استعمالها‪ .‬فالتلميذ يتحّدون أساتذتهم ويرمون الحجارة علننى رجننال الشننرطة‬ ‫ن منن كننانوا فني‬ ‫ويسخرون من ا‪ .‬وتقد أصبح عدم الحترام مصير السلطة ل ّ‬ ‫موتقع السلطة عجزوا عن تطبي ق مقيا س القيادة في الكتاب المقّد س‪ .‬ولحسن‬ ‫الحظ أعطانا ا أمثال رائعة للقيادة في الكتاب المقّد س وفي الكنيسة‪ .‬ومننن‬ ‫الضروري الن أن نعيد النظر في معنى احترام السلطة‪.‬‬ ‫ع ّلم‬ ‫إتقرأ عليهم لوتقا ‪ .10-1 :7‬نجد في هذه القصة رجل ف ً فهم معنى احترام سلطة‬ ‫يسوع‪ .‬إسألهم ما معنى "احترام" من لهم سلطة علينا‪ .‬الحترام يعني أن تعيننر‬ ‫إنتباهك للشخ ص وهو يعني أيضننا الطاعننة‪ .‬سنناعدهم هلننى فهننم أن احننترام‬ ‫ن هذا المر يسعد يسوع! إطرح عليهم السئلة‬ ‫السلطة يتطّلب "إيمانا عظيما" وأ ّ‬ ‫التالية‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫لماذا أظهر هذا الرجل الحترام ليسوع؟‬

‫‪.2‬‬

‫كي‪.‬ف أظهر الحترام ليسوع؟‬

‫‪.3‬‬

‫لماذا اندهش يسوع بهذا الرجل؟‬

‫‪.4‬‬

‫َمن علينا أن نحترم؟‬


‫‪.5‬‬

‫كي‪.‬ف يمكننا أن نظهر الحترام للسلطة؟‬

‫نشاط‬ ‫أطلب من الولد أن يقوموا بتمثيل دور شننخ ص لننه سننلطة كرجننل الشننرطة أو‬ ‫الستاذ ‪...‬إلخ وأطلب من أفراد العائلة الباتقين أن يظهروا عنندم الحننترام ومننن‬ ‫م بتمثيل كيفّيننة إحننترام‬ ‫ثم تكّلم عن كيفّية تأديب عدم الحترام هذا‪ .‬ومن ثم تق ّ‬ ‫السلطة كأن تتوّتق‪.‬ف لدى صفارة رجل الشننرطة وأن نجلننس عننندما يطلننب مّنننا‬ ‫المعلم ذلك‪...‬إلخ تكّلم عن أهمّية إحننترام مننن هننم فنني السننلطة‪ .‬تكّلننم عننن‬ ‫السننلطة الننتي علننى الهننل أن يحترموهننا لن ان يرينند منننا جميعننا أن نظهننر‬ ‫السلطة‪ .‬إتقرأ ‪.7-1 :13‬‬ ‫أطلب من الهل والولد الكننبر س نّنا أن يشنناركوا عننن شننخ ص يحننترموه فنني‬ ‫الكنيسة والسبب لذلك‪ .‬إتقرأ عبرانيين ‪ 7 :13‬و ‪ .17‬تأّكد مننن أن تننناتقش سننبب‬ ‫شر والنساء القادة في خدمة‬ ‫إظهار الحترام للقادة في الكنيسة وللشيوخ وللمب ّ‬ ‫النساء‪ .‬شارك معهم كيفّية إظهار السلطة فنني الكنيسننة‪ .‬خننذوا بعننض الننوتقت‬ ‫لتكتبوا رسالة شكر من العائلة إلى أحد القادة‪ .‬صّلوا معننا واشننكروا ا ن علننى‬ ‫القادة في الكنيسة‪.‬‬


‫‪6‬‬ ‫ع ّلموا الولد أن‬ ‫يص ّلوا‬ ‫بقلم كينت برند‬ ‫إتقرأ يوحنا ‪44 -41 :11‬‬ ‫ن ان يسننمعهم‬ ‫كي‪.‬ف تعّلم اولدك أن يصّلوا؟ كي‪.‬ف تننزرع فيهننم يقيننن عمينن ق أ ّ‬ ‫ن انن سيسنناعدهم‬ ‫ويستجيب لصلواتهم؟ والطريقة القوّية هي أن تظهر لهم ا ّ‬ ‫للنتصار إلى المشاكل في حياتهم‪ .‬مننازلت أذكننر يننوم ابنننتي جويننل الول فنني‬ ‫ل مننا‬ ‫المدرسة فقد أعرب لي تقبل ذهابه إلى المدرسة أّنه "خننائ‪.‬ف"‪ .‬فننتركت ك ن ّ‬ ‫كنت أتقوم به وتقلت "دعنا نتكّلم عن المر مع ا"‪ .‬وتقد كننان يننوم جويننل الول‬ ‫في المدرسة ناجحا‪ .‬دّرب أولدك على أن أمانهم يننأتي مننن الصننلوات الفورّيننة‬ ‫في مشاكلهم ومخاوفهم خلل النهار‪.‬‬ ‫وتقد واجه ولدنا وتقتا صعبا في المدرسة وذلك في سنته الخامسة إذ كننان عليننه‬ ‫أن يقوم بتقرير شفهي عن كتاب تقرأه‪ .‬وتقد كان خائفا جّدا من الولد الخريننن‬ ‫ومن رأيهم‪.‬صلّينا سنوّيا مننن أجننل الموضنوع‪ .‬وبعنند هننذا التقريننر اسننتطعنا أن‬ ‫نساعده على رؤية المر على أّنه بناء لليمان‪ .‬لقد مضى المر على خير وباركه‬ ‫ا‪.‬‬ ‫لد يّ مشكلة‬ ‫ل المشنناكل‪ .‬إبنندأ بننالترنيم‪.‬ومننن ثننم إسننأل‬ ‫ن ا لديه الجوبة لك ّ‬ ‫عّلم اولدك أ ّ‬ ‫ن يسوع كان لديه مشنناكل؟ نعننم يسننوع كننان كننامل ف ً‬ ‫الولد إن كانوا يعرفون أ ّ‬ ‫ولكن الشيطان جّربه كما يجّربنا نحن أيضا‪ .‬هل كنت تعلم أن يسوع كننان لننديه‬ ‫صدي ق وتقد مات؟ وبالرغم من أن يسننوع كننان مشننغول ف ً ذهننب لرؤيننة العائلننة‪.‬‬ ‫ب إليعازر كثيرا‪ .‬لقد اهتم يسوع لمننر أصنندتقائه‪ .‬وتقنند‬ ‫عندما وصل بكى لّنه أح ّ‬ ‫م لمرنا‪.‬‬ ‫واجه مشكلة صدي ق توّفى‪ .‬ويسوع يهت ّ‬


‫إسأل الولد ما يلي‪ :‬مننا هنني مشننكلتك فنني المدرسننة؟ وفنني العائلننة؟ وفنني‬ ‫ل مشناكلك؟ وإضنافة إلنى ذلنك‬ ‫الجوار؟ هل تطلب من ا أن يساعدك في ح ّ‬ ‫ل ولد خلل السبوع الماضنني‪" :‬أنننت يننا جننودي‬ ‫تكّلم عن مشكلة محّددة عند ك ّ‬ ‫تشعر أو تعاني من النبذ هذا السبوع‪ .‬كي‪.‬ف تشعر حيال المر؟ أريدك أن تصّلي‬ ‫ل يوم من أجلها لكي تتعرف على أصدتقاء جدد‪ .‬وأنت يا غريغ كنت خائفا هذا‬ ‫ك ّ‬ ‫السبوع من التقرير الشفهي‪ .‬هل يهتم ا لما تشعر به؟أريدك أن تصننّلي ك نلّ‬ ‫يوم ليساعدك ا أن تتغّلب على خوفك‪".‬‬ ‫فلنص ّلي‬ ‫ل مشكلة تعترض طريقه‪ .‬صننّلى‬ ‫شارك مع لولد أن يسوع كان يصّلي لدى ك ّ‬ ‫يسننوع للننه عننند مننوت إليعننازر‪ .‬واسننتجاب انن لصننلته فأتقننام إليعننازر مننن‬ ‫الموات‪".‬ما الذي يريده ا مّنا يا غريغ وجودي أن نفعل بمشاكلنا؟" أن نصّلي‬ ‫من أجلها‪ .‬فلنتوتق‪.‬ف الن إذا ولنصّلي من أجل مشاكلكم‪.‬‬ ‫ل واحند منن الولد كيفّينة الصنلة منن أجنل مشناكلهم‪ .‬شنارك معهنم‬ ‫عّلم كن ّ‬ ‫ل فننرد مننن العائلننة‬ ‫مشاكلك الخاصة التي تصّلي من أجلهننا‪ .‬أعنط ِ الفرصننة لكن ّ‬ ‫ليصّلي‪ .‬يا غريغ وجودي هل استجاب ا لصلة يسوع‪ ،‬نعم فقد تقننام إليعننازر‬ ‫من الموات‪".‬‬ ‫صة يسوع وتقيامة إليعازر من الموات ومن ثننم أطلننب منهننم أن‬ ‫تقوموا بتمثيل تق ّ‬ ‫يشاركوا عن المّرات التي استجاب ا لصلواتهم فيها! أن ِه هننذا الننوتقت مننع كن ّ‬ ‫ل‬ ‫الصلوات التي سيستجيب لها ا كأن يصبح الجيران تلميذ للمسننيح وللتغييننرات‬ ‫في العائلة وللنتصارات الرائعة من أجل ا‪.‬‬


‫طرق تساعدك على بناء‬ ‫علتقات مع جيرانك‬ ‫بقلم ستان وبيتي مورهيد‬ ‫‪.1‬تطّوع لمراتقبة الطفال فني غينناب الهننل خصوصننا للنننا س الننذين عننائلتهم‬ ‫بعيدة عنهم‪.‬‬ ‫‪.2‬أتقمّ الحفلت في بيتك‪.‬‬ ‫‪.3‬إتقترح بعض النشاطات التي يمكن أن يقوم بها الحي سوّيا‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪.4‬تقّدم الزهور للرامل في يوم عيد الح ّ‬ ‫‪.5‬كن أول من يرحننب بجننا ٍر جدينند‪ .‬أعطهننم خريطننة المنطقننة وأطلعهننم علننى‬ ‫أسماء المقيمين في الجننوار‪ .‬زوّدهننم بالمعلومننات الخننرى الننتي يمكننن أن‬ ‫تساعدهم‪.‬‬ ‫‪.6‬ترّدد على المتاجر الموجودة في الجوار وطّور علتقاتك معهم‪.‬‬ ‫ط رأيننك للمسننؤولين فنني المنطقننة كرجننال الشننرطة والمسننؤولين عننن‬ ‫‪.7‬أعن ِ‬ ‫المكتبات وأساتذة في المدار س‪.‬‬ ‫‪.8‬تطنّوع فنني المنندار س وخصوصننا للعمننال الننتي ل يرغننب أحنند بالقيننام بهننا‬ ‫ل(‪.‬‬ ‫)كالتنظي‪.‬ف بعد حفلة التخّرج مث ف ً‬ ‫‪.9‬تقمّ بنزهة في الوتقات التي يكون فيهننا الجيننران فنني الخننارج‪ .‬توّتقنن‪.‬ف للكلم‬ ‫معهم‪.‬‬ ‫‪.10‬ساعد في العمال فني المنطقنة كنأن تقن صّ العشننب الننبري فني حندائ ق‬ ‫العجائز‪.‬‬


‫إثنتا عشر طريقة لتبقي‬ ‫على روحانية العطلة وفرحها‬ ‫‪ .1‬متى ‪ -33 :6‬أطلبوا أول ف ً ملكوت ا وبّره‪ .‬تقّرر أّنك لن تدع أي شيء يلهيك‬ ‫ل يوم مع ا‪ .‬وهذا وتقت غير عادي من السنة وأنننت‬ ‫عن خلواتك الصباحية ك ّ‬ ‫ستحتاج إلى هننذا الننوتقت أكننثر مننن أي وتقننت مضننى‪ .‬سننتحتاج إلننى الحكمننة‬ ‫ل يوم كما ستحتاج إلى مسيرة يومّية مع ا‪ .‬ضع الخطط وطّبقها‪.‬‬ ‫الروحّية ك ّ‬ ‫‪ .2‬مزمور ‪ -99 ، 97 :119‬تأمل في مقاطع رائعة تعالج مواتق‪.‬ف تقد تواجهها‬ ‫ل‪ :‬يعقننوب ‪:3‬‬ ‫أنت أو تحديات ستصادفك‪ .‬ضع هذه المقاطع دوما أمامك‪) .‬مث ف ً‬ ‫‪.(18-17‬‬ ‫‪ .3‬عبرانيين ‪ -12 :3‬عظوا بعضكم بعضا‪ .‬ل تفكر ولو للحظة أّنك ل تحتاج‬ ‫ن العنندو سننيأخذ إجننازة ويننذهب لزيننارة‬ ‫إلى هذا خلل العطلننة‪) .‬ل تعتقنند أ ّ‬ ‫طننة‪ .‬ننناتقش نوعيننة التشننجيع‬ ‫أتقاربه(‪ .‬ناتقش هذا المر مع متلمننذك وضننع خ ّ‬ ‫الذي ستحتاجه وكيفية الحصول عليه‪.‬‬ ‫‪ .4‬متى ‪ -16 -14 :5‬ليضيء نوركم! كونوا مختلفين‪ .‬عظ النا س من خلل‬ ‫حياتك‪ .‬اظهر المحبة وتقل للنننا س أّنننك تحّبهننم‪ .‬كننن خادمننا وشننكورا ولطيفنا‬ ‫وتخّل ص من النانّية‪.‬‬ ‫‪ .5‬كولوسي ‪ -13 :3‬عالجوا المشاكل وأطلبوا المغفرة وطّبقوا هذه‬ ‫ك‪ .‬وسننيتألم البعننض‪ .‬ولكننن‬ ‫المغفننرة‪ .‬سننتواجهون المشنناكل مننن دون ش ن ّ‬ ‫اعترف أو سامح وارجع إلى الطري ق الصحيح‪ .‬رومية ‪" :18 :12‬إن كان‬ ‫ممكنا فحسب طاتقتكم سالموا جميع النا س‪".‬‬ ‫‪ .6‬أ مثال ‪ -20 :19‬أطلبوا النصيحة بشأن المواتق‪.‬ف الصعبة والمشاكل‬ ‫الدائمة‪ .‬إن كنننت تنننوي مغننادرة المدينننة للعطلننة أطلننب النصننيحة عننن منّدة‬ ‫العطلة وكيفية إلتقاء التلميذ في المدن الخرى‪ .‬إن كننان لننم يسننب ق لننك أن‬


‫تكّلمت عن مشاكل عائلتك ولم تحصل على النصح ضع هذا المر على سننّلم‬ ‫اولوياتك‪.‬‬ ‫‪ .7‬كولوسي ‪ -5 :4‬كن حكيما في تعاملك مع النا س واستغل جميع الفرص‪.‬‬ ‫ ق حّبننة‬ ‫ولكن تقد يستغرق المننر وتقتننا أكننثر مننع العننائلت‪ .‬ولكننن إزرع واسن ِ‬ ‫الحنطة ولكن ل تجبرهم على التغيير بين ليلة وضحاها‪ .‬إنتبه أن ل تظهر الننبّر‬ ‫الذاتي أو التعجرف الروحي‪.‬‬ ‫‪ .8‬رومية ‪ -2 -1 :12‬كن متيقظا لن العالم سيحاول أن يقحمك معه )في‬ ‫العائلة والعمل أو في مجرد أن تكون كما جميع النا س(‪.‬‬ ‫‪ .9‬أفسس ‪ -22 :4‬إنتبه من عودة ذاتك القديمة‪ .‬فغالبا ما نعود إلى ذاتنا‬ ‫كننر فنني هننذه‬ ‫القديمة التي اعتقدنا أّننا تخّلصنا منها في المواتق‪.‬ف العائليننة‪ .‬ف ّ‬ ‫ل مننن أجلهننا‪ .‬كننن صنناحب المبننادرة وتغّلننب علننى‬ ‫المور مسبقا وأكتبها وصن ِّ‬ ‫الشيطان‪.‬‬ ‫ض وتقتا رائعا مع عائلتك الخاصة‪ .‬ل تستسلم‬ ‫‪ .10‬أفسس ‪ -4 :6‬الهل‪ ،‬أتق ِ‬ ‫ن الذكريات معهم‪ .‬عّلمهم من خلل كلمك وحياتك‪ .‬تعامل مننع المننور‬ ‫بل إب ِ‬ ‫التي تتعّل ق بالنضباط بحزم ولكن ل تدع هذه المور تفقدك فرحك‪ .‬لحننظ‪:‬‬ ‫كر في جدول عطلتك مسننبقا ووّزع الننوتقت علننى مختلنن‪.‬ف الحاجننات‪ .‬أعن ِ‬ ‫ط‬ ‫ف ّ‬ ‫النا س ولكن تأّكد أّنك تقضي الوتقت مع عائلتك‪ .‬ننناتقش المننر معهننم مسننبقا‬ ‫لكي تكون التوّتقعات واضحة‪.‬‬ ‫‪ .11‬كورنثو س الثانية ‪" -13 :6‬كونوا أنتم أيضا مّتسعين‪ .‬إن كانت العطلة‬ ‫تسبب لك اللم )وهي كذلك للكننثيرين( إفتننح تقلبننك مننع أحنندهم‪ .‬تكّلننم عننن‬ ‫المر‪ .‬استشر غيرك حول طريقة النظر إلى المور وإحصل علننى المسنناعدة‬ ‫مننن الكتنناب المق نّد س‪ .‬وتقنند ل يسننتطيع البعننض أن يكونننوا مننع عننائلتهم‬ ‫طننة‬ ‫فيشعرون بالحباط من جراء ذلك‪ .‬وهذا طبيعي ولكن عالنج المنر‪ .‬فخ ّ‬ ‫ا لحياتك هي أن تكون نورا خلل العطلة وليس غمامة سوداء فيها‪.‬‬


‫‪ .12‬مزمور ‪ ، 6 :68‬أمثال ‪ -31 :14‬ل تنسى الفقراء والوحيدين‪ .‬إبحث عن‬ ‫المحتاجين وشارك رجاءك معهم‪.‬‬


‫خمسة عشر فكرة للبيت‬ ‫الذي يعيش فيه أشخاص عازبون‬ ‫"فانظروا كي‪.‬ف تسلكون بالّتدتقي ق‪ ،‬ل كجهلء بل كحكماء"‪ ،‬مفتدين الوتقت ل ّ‬ ‫ن‬ ‫اليام شريرة‪".‬‬ ‫)أفسس ‪(16 -15 :5‬‬ ‫‪.1‬‬

‫كر أّنك تنتمي إلى بيت وليس إلى "ظرف"‪ .‬أطلب النصيحة علننى تقيننادة‬ ‫ف ّ‬ ‫البيت ومسؤولية روحانية هذا البيت‪.‬‬

‫‪.2‬‬

‫إجعل من المكان الذي تقيم فيه مكانا ممّيزا‪ -‬أي أكثر مننن مكننان لتأكننل‬ ‫جه خصوصا إلى الخوة‪.‬‬ ‫فيه وتنام فيه‪ .‬وهذا الكلم مو ّ‬

‫‪.3‬‬

‫ن عائلة في البيت من خلل المشاركة والخدمة والخضوع والتضحية‪.‬‬ ‫إب ِ‬

‫‪.4‬‬

‫كن وفّيا للوحدة‪ .‬ففيما يظهر الميل إلننى عنندم الوحنندة يقنّدم لننك الننبيت‬ ‫فرصة ل مثيل لها لكي تتعّلم وتطّب ق الوحدة كما يحّددها الكتاب المقّد س‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫إلتزموا في تناول الوجبات سوّيا‪.‬‬

‫‪.6‬‬

‫ظم لكي تستقبل الزوار في البيت باستمرار وضع الخطط لذلك‪) .‬إتقرأوا‬ ‫ن ّ‬ ‫الكتاب "فن الضيافة" من الناشر نفسه وناتقشوه معا(‪.‬‬

‫‪.7‬‬

‫صصوا ليلة للعائلة تقرأون الكتاب المقّد س خللها سوّيا وترنموا سنوّيا‪.‬‬ ‫خ ّ‬ ‫شروا معا‪.‬‬ ‫ساعدوا الفقراء معا وب ّ‬

‫‪.8‬‬

‫كونوا بارين في التعامل مع الواجبات واللتزامات المالّية‪.‬‬

‫‪.9‬‬

‫ل تكونوا ممن يتجنبوا المشاكل بل عالجوا الختلفنات بينكنم والمشناعر‬ ‫بانفتاح وبالصلة‪ .‬عالجوا المور سوّيا‪.‬‬

‫‪.10‬‬

‫اعترفوا بخطاياكم بعضكم لبعض‪ .‬وسامحوا بعضكم البعض‪.‬‬

‫‪.11‬‬

‫ابنوا العلتقات مع المتزوجين واولدهم ومننع المهننات غيننر المتزوجننات‪.‬‬ ‫استضيفوهم في بيتكم‪.‬‬


‫‪.12‬‬

‫ضننعوا لئحننة للعمننال المنزلّيننة‪ .‬وّزعوهننا فيمننا بينكننم وأسننهروا علننى‬ ‫تطبيقها‪ .‬بّدلوا المسوؤليات من وتقت إلى آخر‪.‬‬

‫‪.13‬‬

‫كونوا جيران جّيدين‪ .‬ل تنندعوا القمامننة تفيننض‪ .‬سنناعدوا فنني العمننال‪.‬‬ ‫ن مسموح‪ .‬أضيئوا!‬ ‫أركنوا السيارة في مكا ٍ‬

‫‪.14‬‬

‫أخدموا فني المنننازل الخننرى‪ .‬أيتهننا الخننوات غيننر المتزوجننات سنناعدوا‬ ‫ن ممّيز وأعدوا لهننم الوجبننات وسنناعدوهم‬ ‫الخوة في تحويل بيتهم إلى مكا ٍ‬ ‫في الننتزيين وأسننألوهم إن كننانوا بحاجننة إلننى أي شننيء‪ .‬أيهننا الخننوة غيننر‬ ‫المننتزوجين أخنندموا الخننوات كننان تصننلحوا مثل ف ً الضننوء أو أن تنندهنوا لهننم‬ ‫المنزل وأسألوهم إن كانوا بحاجة إلى أّية مساعدة‪.‬‬

‫‪.15‬‬

‫تقّدم التضحيات في الننبيت‪ .‬وإجعننل مننن بيتننك ملجنف ًأ فنني وتقننت الضنني ق‪.‬‬ ‫استضيفوا شخصا يحتاج إلى منزل – كتلميذ للمسيح يبحث عن شّقة أو أتقرباء‬ ‫يزورون البلدة لحضور زفاف أحدهم ‪...‬إلخ‬


‫عشرة مقاطع ل نستعملها كفاية‬ ‫‪.1‬‬

‫تيطس ‪5-4 :3‬‬ ‫ولكن حين ظهر لط‪.‬ف مخّلصنا وإحسانه‪ -‬ل بأعمال في بٍّر عملناها نحن‪ ،‬بننل‬ ‫بمقتضى رحمته‪ -‬خّلصنا بغسل الميلد الثاني وتجديد الروح القد س‪...‬‬

‫‪.2‬‬

‫رومية ‪1 :8‬‬ ‫إذا ل شيء من الدينونة الن على الذين هم في المسيح يسوع‪...‬‬

‫‪.3‬‬

‫لوتقا ‪31-27 :6‬‬ ‫"ولكّني أتقول لكم أّيها السامعون‪ :‬أحّبوا أعداءكم‪ ،‬أحسنننوا إلننى مبغضننيكم‪،‬‬ ‫باركوا لعنيكم‪ ،‬وصّلوا لجل الذين يسننيئون إليكننم‪ .‬مننن ضننربك علننى خنندك‬ ‫ل مننن‬ ‫فاعرض له الخر أيضا‪ ،‬ومن أخننذ رداءك فل تمنعننه ثوبننك أيضننا‪ .‬وك ن ّ‬ ‫سألك فأعطه‪ ،‬ومن أخذ الذي لك فل تطالبه‪ .‬وكما تريدون أن يفعننل النننا س‬ ‫بكم افعلوا أنتم أيضا بهم هكذا‪".‬‬

‫‪.4‬‬

‫بطر س الولى ‪17-13 :2‬‬ ‫ب‪ .‬إن كان للملك فكمننن هننو فننوق‬ ‫ي من أجل الر ّ‬ ‫ل ترتيب بشر ّ‬ ‫فاخضعوا لك ّ‬ ‫ل‪ ،‬أو للولة فكمرسلين منه للنتقام مننن فنناعلي الشنّر‪ ،‬وللمنندح لفنناعلي‬ ‫الك ّ‬ ‫الخير‪ .‬لن هكذا هي مشيئة انن‪ :‬أن تفعلننوا الخيننر فُتسننكتوا جهالننة النننا س‬ ‫الغبياء‪ .‬كأحرا ٍر‪ ،‬وليس كالذين الحرّية عندهم سنترة للشنّر‪ ،‬بنل كعبيند ان‪.‬‬ ‫أكرموا الجميع‪ .‬أحبوا الخوة‪ .‬خافوا ا‪ .‬اكرموا الملك‪.‬‬

‫‪.5‬‬

‫أفسس ‪3-1 :4‬‬


‫ ق للنندعوة الننتي دعيتننم‬ ‫ب‪ :‬أن تسلكوا كما يح ّ‬ ‫فأطلب إليكم أنا السير في الر ّ‬ ‫ل تواضع‪ ،‬ووداعة‪ ،‬وبطول أناة‪ ،‬محتملين بعضكم بعضننا فنني المحبننة‪.‬‬ ‫بها بك ّ‬ ‫مجتهدين أن تحفظوا وحدانّية الروح برباط السلم‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫متى ‪28-26 :20‬‬ ‫فل يكون هكذا فيكم‪ .‬بل من أراد أن يكون فيكم عظيما فليكننن لكننم عبندا‪،‬‬ ‫خن ِدم‪ ،‬وليبننذل نفسننه ِفدينف ًة عننن‬ ‫خنندم بننل لَي ْ‬ ‫ت لُي ْ‬ ‫ن ابن النسننان لننم يننأ ِ‬ ‫كما أ ّ‬ ‫كثيرين‪".‬‬

‫‪.7‬‬

‫لوتقا ‪10 :17‬‬ ‫طننالون‪ ،‬لّننننا‬ ‫ل ما أمرتم به فقولوا‪ :‬إّننا عبي ن ٌد ب ّ‬ ‫كذلك أنتم أيضا‪ ،‬متى فعلتم ك ّ‬ ‫إّنما عملنا ما كان يجب علينا‪".‬‬

‫‪.8‬‬

‫يهوذا ‪22 :1‬‬ ‫وارحموا البعض ممّيزين‬

‫‪.9‬‬

‫لوتقا ‪50-49 :9‬‬ ‫فأجاب يوحنا وتقال‪" :‬يا معّلم رأينا واحدا يخرج الشننياطين باسننمك فمنعننناه‪،‬‬ ‫ن مننن ليننس علينننا فهننو‬ ‫لّنه ليس يتبع معنا"‪ .‬فقال له يسننوع‪" :‬ل تمنعننوه‪ ،‬ل ّ‬ ‫عنا"‪.‬‬ ‫َم َ‬ ‫‪.10‬غلطية ‪3:3‬‬ ‫ملون الن بالجسد؟‬ ‫أهكذا أنتم أغبياء! أفبعدما ابتدأتم بالروح تك ّ‬


‫عشر افكار لتبدأ بها نهارك‬ ‫مأخوذة من الكتاب "خمسين فكرة تقوّية"‪،‬‬ ‫تغيير في الفكر للكاتب توما س جونز‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هناك طريقة روحان ّية وصحيحة‬ ‫ل موتق‪.‬ف‬ ‫للتفكير في ك ّ‬ ‫تقد يستغرق إيجاد هذه الطريقة بعضا من الوتقت‪ .‬وتقنند‬ ‫يتطّلب المر بعننض النضننباط‪ .‬إل أّنهننا موجننودة دائمننا‬ ‫وهي الفضل دوما‪.‬‬ ‫هي المفتاح للتغّلب على أية مشكلة‪.‬‬ ‫فيلبي ‪27 :1‬‬ ‫أفسس ‪20 :5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا مسيطر‪.‬‬ ‫اليوم‪ ...‬غدا‪ ...‬وإلى البد‪...‬‬ ‫ا هو ا‪.‬‬ ‫ليس من شيء خارج عن سلطته‪ .‬ول يمكننن أن يفقنند‬ ‫السيطرة أبدا‪.‬‬ ‫ل يفاجئ أبدا وهو دوما مستعد‪.‬‬ ‫ل يتساءل ا أبدا "ماذا نفعل الن؟"‬ ‫مزمور ‪6 -2 :2‬‬ ‫مزمور ‪2 :90‬‬ ‫إشعياء ‪17 :52‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا سيهتم‪.‬‬


‫مهما كانت الحاجة‪ .‬ا يهتم‪ .‬وهو يسمح‬ ‫بأن يكون لنا حاجات‪ .‬هو يرى حاجاتنا ويلّبي جميعها‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل ما يواجهك ‪ ...‬باليمان‬ ‫إتقبل بك ّ‬ ‫هل تشعر بالحباط؟ اليمان‬ ‫بالظلم؟ اليمان‬ ‫بالخوف؟ اليمان‬ ‫بالتجربة؟ اليمان‬ ‫بالفرص؟ اليمان‬ ‫بالنتصار؟ اليمان‬ ‫عبرانيين ‪16 -13 :11‬‬ ‫يوحنا الولى ‪4 :5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫خ‪ .‬فإلهك هو السائد‪.‬‬ ‫إستر ِ‬ ‫مزمور ‪8 :47‬‬ ‫إشعياء ‪7 :52‬‬

‫‪6‬‬ ‫ب معك يا ج ّبار البأ س‬ ‫الر ّ‬ ‫معي أنا؟ نعم أنت!‬ ‫ولكّنني أضغ‪.‬ف الضعفاء‪.‬‬ ‫م‪ .‬فالله يحّبني مع ضعفي‪ .‬تذّكر جدعون‪.‬‬ ‫ل يه ّ‬


‫تقضاة ‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ن‪ .‬وث ق بالله‪.‬‬ ‫كن شكورا‪ .‬إضحك‪ .‬غ ِّ‬ ‫طّب ق هذا المر اليوم‪.‬‬ ‫ل يوم‪.‬‬ ‫طّبقه ك ّ‬ ‫نعم بالرغم مما يحد ث اليوم‪.‬‬ ‫ل تسمح لي حاد ث جديد ان يردعك‪.‬‬ ‫تسالونيكي الولى ‪18 -16 :5‬‬ ‫أمثال ‪25 :31‬‬ ‫مزمور ‪7 :146‬‬ ‫يوحنا ‪1 :14‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ل الشياء تعمل معا للخير للذين يح ّبون ا‬ ‫ك ّ‬ ‫ي استثناء‪ .‬حتى ما حد ث بالمس‪.‬‬ ‫ل يوجد أ ّ‬ ‫حتى في المور التي تحد ث اللم‪.‬‬ ‫ل الشياء‪.‬‬ ‫ل الشياء تعني ك ّ‬ ‫حتى في أمر خّيب أملك‪ .‬ك ّ‬ ‫رومية ‪28 :8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ل تذ ّمر!‬ ‫أبدا!‬ ‫‪.‬ل تذّمر على أحد‬ ‫ي شيء‬ ‫‪.‬ول على أ ّ‬ ‫تكّلم عن المشاكل وعالجها ولكن ل تتذّمر‪.‬‬


‫فيلبي ‪13 :2‬‬ ‫فيلبي ‪9 -8 :4‬‬ ‫بطر س الولى ‪9 :4‬‬ ‫‪10‬‬ ‫لقد تقام!‬ ‫ل شننيء! كينن‪.‬ف تبنندو مشننكلتك‬ ‫تغّيننر هننذه الحقيقننة ك ن ّ‬ ‫مختلفة عندما تضعها أمام القبر الفارغ؟‬ ‫رومية ‪11 :8‬‬ ‫كورنثو س الولى ‪20 -12 :15‬‬ ‫بطر س الولى ‪22 -21 :3‬‬


‫الجزء الرابع‬ ‫‪‬‬

‫التخطيط والتقييم‬


‫يقينك الش ّد عمقا‬ ‫تلك هي المور التي تؤمن بها بعم ق‪.‬‬ ‫تلك هي القناعات التي أّثرت أكثر من غيرها على حياتك‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫_______________________________________________________‬ ‫‪.2‬‬ ‫_______________________________________________________‬ ‫‪.3‬‬ ‫_______________________________________________________‬ ‫‪.4‬‬ ‫_______________________________________________________‬ ‫‪.5‬‬ ‫_______________________________________________________‬ ‫‪.6‬‬ ‫_______________________________________________________‬ ‫‪.7‬‬ ‫_______________________________________________________‬


.8 _______________________________________________________ .9 _______________________________________________________ .10 ______________________________________________________


‫اكتب مقطع تص‪.‬ف فيه رسالتك الشخصية‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬ ‫________________________________________________________‬

‫خمسين شيئا تريد أن تقوم به تقبل أن تموت‬ ‫)الجسدية منها وصول ف ً إلى الكثر روحانّية(‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬

‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬


______________________________________________________ .7 ______________________________________________________ .8 ______________________________________________________ .9 ______________________________________________________ .10 ______________________________________________________ .11 ______________________________________________________ .12 ______________________________________________________ .13 ______________________________________________________ .14 ______________________________________________________ .15 ______________________________________________________ .16 ______________________________________________________ .17 ______________________________________________________ .18 ______________________________________________________ .19 ______________________________________________________ .20 ______________________________________________________ .21 ______________________________________________________ .22 ______________________________________________________ .23 ______________________________________________________ .24 ______________________________________________________ .25 ______________________________________________________ .26 ______________________________________________________ .27 ______________________________________________________ .28 ______________________________________________________ .29 ______________________________________________________ .30 ______________________________________________________ .31 ______________________________________________________ .32 ______________________________________________________ .33 ______________________________________________________ .34 ______________________________________________________ .35 ______________________________________________________ .36 ______________________________________________________ .37 ______________________________________________________ .38 ______________________________________________________ .39 ______________________________________________________ .40 ______________________________________________________ .41 ______________________________________________________ .42 ______________________________________________________ .43 ______________________________________________________ .44 ______________________________________________________ .45 ______________________________________________________ .46 ______________________________________________________ .47 ______________________________________________________ .48 ___________________________________________ .49


‫‪.50‬‬

‫______________________________________________________‬ ‫فصول في سيرة حياتك‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫ما هي الفصول العشر التي تقد تحويها سيرة حياتك؟‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫__________________________________________________‬ ‫__________________________________________________‬ ‫__________________________________________________‬ ‫__________________________________________________‬ ‫__________________________________________________‬ ‫__________________________________________________‬ ‫________________________________________________‬ ‫عشرة خطايا غفرها ا في حياتك‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫)بالتأكيد يجب أن تكون هذه اللئحة أطول بكثير(‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_‬ ‫____________________________________________________‬


‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫أكثر عشرة صفات تقدرها في ا‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬

‫أكثر عشرة صفات تقدرها‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫في زوجتك أو صديقك الحميم‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫____________________________________________________‬ ‫عشرة أسباب لكي تكون‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬

‫ل الظروف‬ ‫فرحا وشكورا في ك ّ‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬


‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫عشرة أشخاص هم مثال رائع‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫في حياتك‬ ‫لليمنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننان‬ ‫_________________________________________________‬ ‫للمحّبة _______________________________________________‬ ‫للمثنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننابرة‬ ‫_________________________________________________‬ ‫للفرح _________________________________________________‬ ‫للجنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننرأة‬ ‫_________________________________________________‬ ‫للسننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننتقامة‬ ‫_______________________________________________‬ ‫للط‪.‬ف _________________________________________________‬ ‫للصبر _________________________________________________‬ ‫للنفتاح _______________________________________________‬ ‫للتواضع _______________________________________________‬ ‫عشرة أشخاص تريد أن تجلبهم‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬

‫إلى المسيح‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬ ‫_____________________________________________________‬


‫عشرة أشخاص إرتدوا عن اليمان‬ ‫ويمكن إعادتهم إلى المسيح‬ ‫‪______________________________________________________ .1‬‬ ‫‪______________________________________________________ .2‬‬ ‫‪______________________________________________________ .3‬‬ ‫‪______________________________________________________ .4‬‬ ‫‪______________________________________________________ .5‬‬ ‫‪______________________________________________________ .6‬‬ ‫‪______________________________________________________ .7‬‬ ‫‪______________________________________________________ .8‬‬ ‫‪________________________________________________ .9‬‬ ‫‪.10‬‬ ‫______________________________________________________‬ ‫عشرة أصدتقاء تقدامى تريد أن‬ ‫ت ّتصل بهم‬ ‫‪______________________________________________________ .1‬‬ ‫‪______________________________________________________ .2‬‬ ‫‪______________________________________________________ .3‬‬ ‫‪______________________________________________________ .4‬‬ ‫‪______________________________________________________ .5‬‬ ‫___________________________________________________‬ ‫‪.6‬‬ ‫___‬ ‫‪______________________________________________________ .7‬‬ ‫‪______________________________________________________ .8‬‬ ‫‪______________________________________________________ .9‬‬ ‫‪.10‬‬ ‫______________________________________________________‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬

‫عشرة كتب تريد أن تقرأها‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬ ‫______________________________________________________‬


‫‪.10‬‬ ‫______________________________________________________‬ ‫عشرة أمور تريد أن يقولها النا س‬ ‫عنك عندما تموت‬ ‫‪______________________________________________________ .1‬‬ ‫‪______________________________________________________ .2‬‬ ‫‪______________________________________________________ .3‬‬ ‫‪______________________________________________________ .4‬‬ ‫‪______________________________________________________ .5‬‬ ‫‪______________________________________________________ .6‬‬ ‫‪______________________________________________________ .7‬‬ ‫‪______________________________________________________ .8‬‬ ‫‪______________________________________________________ .9‬‬ ‫‪.10‬‬ ‫______________________________________________________‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.