من جدران الكهوف إلى الأهرامات وصولًا إلى ناطحات السحاب تخطى الإنسان مستحيلات الطبيعة، وفي كل يوم يثابر حتى يُخضِع قوانينها الصارمة بعبقريته، ويبقى السؤال المطروح في ذيل كل الإنجازات هو: هل توجد حدود لقدرة الإنسان؟، الإجابة في رأينا هي: لا..
كل ما يُطلق عليه «إعاقة» ليس سوى مسمى لتحد آخر من تحديات الطبيعة للإنسان والتى تبدو بلا نهاية، وأن الإنسان كعادته، يُفكر، يُقرر، يُحاول، وينتصر.