المنظمات المتقدمة عرض

‫اعداد‬

‫املنظمات املعرفية‬ ‫(املتقدمة)‬ ‫اخلرائط املعرفية‬

‫روان ناصر الشيبان‬

‫مريم عبدالرمحن بامشموس‬ ‫أريج عبد العزيز آل رشود‬ ‫اشراف‬

‫د‪ .‬غالية السليم‬

‫املنظمات املتقدمة‬ ‫‪‬نشأهتا‬ ‫‪‬أصوهلا‬

‫‪‬مفهوم املنظم املتقدم‬ ‫‪‬أسس املنظم املتقدم‬ ‫‪‬مراحل تفعيلها يف الدرس‬

‫‪‬أنواع املنظم املتقدم‬

‫‪‬عوامل جناح املنظم املتقدم‬

‫‪‬معوقات استخدامه‬ ‫‪‬عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬

‫‪‬مفهوم اخلرائط املعرفية‬

‫‪‬تصنيفات املنظم املعريف‬ ‫‪‬كيف تعلم مهارة إعداد خرائط املعرفة‬ ‫‪‬دراسات حديثة‬

‫نشأة املنظمات املعرفية‬ ‫• احلركة التقدمية‬

‫‪1‬‬

‫• احلركة اجلوهرية التقليدية‬

‫‪2‬‬

‫• العامل برونر‬

‫‪3‬‬

‫• العامل أوزبل‬

‫‪4‬‬

‫أبرز النظريات التي يقوم عليها املنظم املعريف‬

‫نظرية أوزوبل‬

‫نظرية نوفاك‬

‫وهي تركز على التعلم ذي المعنى‬

‫يرى نوفاك التعلم ذي المعنى بأنه‬

‫وهو التعلم الذي يؤكد على‬

‫دمج حقيقي منظم غير عشوائي‬

‫التفاعل بين المعرفة الجديدة‬

‫للمعرفة الجديدة في البنية‬

‫والمعرفة السابقة‪ ،‬وقد وصف‬

‫المعرفية ‪ ،‬ويقصد بالدمج غير‬

‫أوزوبل المنظمات بأنها عبارة عن‬

‫العشوائي أن المتعلم يقوم ببذل‬

‫الجسر الذي يربط ما يعرفه المتعلم‬

‫جهد واع لربط المعرفة الجديدة‬

‫وما يجب أن يتعلمه خالل مراحل‬

‫بالمعرفة التي تلقاها من قبل‬

‫تعلمه‬

‫مفهوم املنظمات املتقدمة‬ ‫)‪(The concept of Advanced Organizer‬‬ ‫‪ ‬عبارة عن عرض تمهيدي أو مقدمات شاملة تقدم المادة الجديدة لمتعلم على‬

‫مستوى من العمومية والشمولية والتجريد أعلى من مهام المادة المراد تعلمها ‪،‬‬ ‫وتهدف إلى تزويد المتعلمين بمجموعة من المفاهيم الشاملة التي توضح وتشرح‬ ‫مفاهيم المهمة التعليمية واحتوائها ‪ ،‬ومن ثم دمجها في البنية المعرفية للمتعلم‬ ‫(عالم وعطية‪،1993،‬ص ‪)93‬‬ ‫‪‬ما يقدم للطلبة من مواد مختصرة في بداية الموقف التعليمي ‪،‬عن بنية الموضوع‬ ‫أو الخبرات والمواد الدراسية التي يرد معالجتها ‪ ،‬بهدف تسهل عملية تعلم‬

‫المفاهيم واألفكار والخبرات والقضايا المرتبطة بالموضوع ‪(.‬قطامي‪ 2011 ،‬م‪،‬ص‬ ‫‪)363‬‬

‫مفهوم املنظمات املتقدمة‬ ‫)‪(The concept of Advanced Organizer‬‬ ‫‪‬الحقائق الكبرى أو الكليات أو القواعد العامة أو النظريات التي ترتبط بموضوع أو‬ ‫مادة دراسية معينة‪( .‬الخليفة و مطاوع‪ 2015 ،‬م‪ ،‬ص ‪)87‬‬

‫و تعرفها الباحثات‪:‬‬ ‫ل من العمومية‬ ‫بأنها مادة تمهيدية تقدم للمتعلمين وتكون على مستوى عا ٍ‬

‫والشمول والتجريد و بصورة هرمية ‪ ،‬يتم من خاللها ربط الخبرة الجديدة بالخبرات‬ ‫القديمة في البينة المعرفية للمتعلمين‪.‬‬

‫أسس املنظمات املتقدمة‬ ‫(‪(The Principles of the Advanced Organizer‬‬ ‫‪ .1‬يجب أن تقدم المعلومات للمتعلم بطريقة مناسبة‪ ،‬ليتسـنى له معالجـة‬ ‫المعلومـات ذهنيا‪.‬‬ ‫‪ .2‬يخزن المتعلم المعلومات بطريقة هرمية‪ ،‬لذلك ينبغي تقديم المعلومات‬ ‫بتدرج من العام إلى الخاص‪.‬‬ ‫‪ .3‬يجب أن تقديـم المعلومات ملخصـة في البدايـة ومجردة وشامـلة‪ ،‬حتى‬ ‫يتسنى ربط المعلومات الجديدة بما لدي المتعلم من خبرات سابقة‪.‬‬

‫أسس املنظمات املتقدمة‬ ‫(‪(The Principles of the Advanced Organizer‬‬ ‫الشمول‬ ‫الوضوح‬

‫التجريد‬

‫التدرج‬

‫العمومية‬

‫االيجاز‬

‫التسلسل‬ ‫المنطقي‬

‫أنواع املنظم املتقدم‬ ‫(‪(Types of Advanced Organizer‬‬ ‫المنظم الشارح ‪ :Expository Organizer‬ويجب استخدامه عندما تكون‬ ‫المهام المراد تعلمها جديدة وغير مألوفة للمتعلم ‪ ،‬حيث يزوده باألفكار واألسس‬ ‫العامة التي تساعده على تصنيف ودمج األفكار والمعلومات الفرعية المحددة‬

‫وغير المألوفة ‪.‬‬ ‫المنظم المقارن ‪ :Comparative Organizer‬ويستخدم في حالة ألفة‬ ‫المتعلم بالمهام الدراسية ‪ ،‬حيث ُيمكن المتعلم من ربط المعلومات الجديدة‬ ‫بالمعلومات السابقة ولتمييز الواضح بين المفاهيم وإدراك أوجه الشبه واالختالف‬ ‫بين المهام الدراسية السابقة منها والالحقة ‪.‬‬

‫عوامل جناح املنظم املتقدم‬ ‫ترى الباحثات أن نجاح المنظم المتقدم ُيعزى إلى‪:‬‬ ‫‪ .1‬قدرته على االستفادة من الخبرات السابقة للمتعلمين من أجل اكتساب‬ ‫الخبرات الجديدة‪.‬‬ ‫‪ .2‬مناسبته لجميع أنماط التعلم ( حسي – بصري – سمعي)‪.‬‬ ‫‪ .3‬بساطته و خلوه من التعقيد مع سالمة المعلومة‪.‬‬

‫‪ .4‬تحويل المواد الدراسية إلى معلومات ذي معنى‪.‬‬

‫معوقات استخدام املنظم املتقدم‬ ‫‪ .1‬عدم امتالك كثير من المتعلمين القدرات الالزمة لحدوث التعلم ذي المعنى‬ ‫حيث يعيشون في المرحلة الحسية من مراحل النمو العقلي ‪ ،‬وهم ال‬ ‫يتعلمون المفاهيم الشديدة التجريد دون عرضها مصحوبة باألمثلة الملموسة‪.‬‬ ‫‪ .2‬خداع بعض المعلمين ألنفسهم حين يعتقدون أن التعريفات المعروضة‬ ‫للمفاهيم الجديدة ذات معنى لدى المتعلمين‪.‬‬ ‫‪ .3‬عدم توافر الوعي والحماسة لتعلم المواد الدراسية بطريقة ذي معنى ‪ ،‬األمر‬ ‫الذي يدفع المتعلمين إلى الحفظ واالستظهار دون فهم‪.‬‬ ‫‪ .4‬صعوبة اختيار المنظم المتقدم من قِبل المعلمين الجدد الذين ال يملكون خبرات‬ ‫و مهارات كافية‪.‬‬

‫معوقات استخدام املنظم املتقدم‬ ‫كما ُوجهت لنظرية اوزوبل بعض االنتقادات منها‪:‬‬ ‫‪ ‬أنها نظرية محددة المجال ألنها تهتم بالتعليم اللفظي بشكل كبير‪.‬‬ ‫‪ ‬التركيز على التعلم االستقبالي أكثر من اإلكتشافي‪.‬‬ ‫‪ ‬سلبية المتعلم على الرغم من تأكيدها على قيام المتعلم بالنشاطات‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫أوال ‪ :‬المعلـــــم ‪:‬‬ ‫‪ .1‬تساعد على تخطيط الدرس و يتم التركيز فيها على العناصر األساسية‬ ‫لموضوع الدرس‪.‬‬ ‫‪ .2‬تساعد في تقديم الخبرات الجديدة بصورة متسلسلة مرتبة وموضحة في‬

‫أثناء عمليات الشرح‬ ‫‪ .3‬يمكن استخدامها كأداة تقويم لقياس فهم المتعلمين لما تعلموه ‪.‬‬ ‫‪ .4‬تحديد مدى االتساع والعمق الذي يجب أن تكون عليه الدروس‪.‬‬

‫‪ .5‬اختيار األنشطة المالئمة‪ ،‬والوسائل المساعدة في عملية التعلم‪.‬‬ ‫‪ .6‬الكشف عن التصورات البديلة لدى المتعلمين والعمل على تصحيحها‪.‬‬ ‫‪ .7‬قياس المعلومات لدى المتعلمين وتطورها‪.‬‬

‫‪ .8‬تنمية روح التعاون و االحترام المتبادل بينه وبين المتعلمين‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫ثانيا ‪ :‬المتعلـــــم ‪:‬‬ ‫‪ .1‬تحقق التكامل والترابط بين المعلومات السابقة لديه والمعلومات الجديدة ‪.‬‬ ‫‪ .2‬تشجع على نمو المفاهيم وتطورها ‪.‬‬ ‫‪ .3‬تحسين الكتابة وذلك من خالل عمليتي التخطيط والمراجعة‪.‬‬

‫‪ .4‬تعطي نظرة متكاملة عن المعلومات المراد تعلمها بطريقة منظمة كما توجه‬ ‫المتعلم إلى نوعية المعلومات التي يجيب عليه أن يركز عليها‪.‬‬ ‫‪ .5‬تنمية مهارات التفكير والبحث عن العالقات وأوجه الشبة واالختالف والفصل‬

‫بين المعلومات المهمة والهامشية ‪.‬‬ ‫‪ .6‬جعل المتعلم نشطا‪.‬‬ ‫‪.7‬‬

‫زيادة التحصيل الدراسي و االحتفاظ بالتعلم‪.‬‬

‫‪ .8‬تنمية اتجاهات إيجابية نحو المادة التعليمية ‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫ثالثا ‪ :‬المحتوى ‪:‬‬ ‫يجب أن ينظم المحتوى الدراسي في شكل هرمي يبدأ بالعموميات في قمة‬

‫الهرم وينتهي بالخصوصيات‪ ،‬وأيضا تقديم المادة في صورة تتسم بالتجرد و‬ ‫الشمول‪ .‬و يمكن أن يكون المحتوى في شكل منظمات مكتوبة (عبارات‪ ،‬نصوص‪،‬‬ ‫جمل )‪ ،‬أو منظمات بصرية (أفالم‪ ،‬صور)‪ ،‬أو منظمات سمعية (أشرطة كاسيت)‪،‬‬ ‫أو منظمات بيانية ( رسوم بيانية)‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫رابعا ‪ :‬أنماط التعلم ‪:‬‬ ‫الحسي ‪ - :‬يعتمد على أحاسيسه ومشاعره اتجاه األشياء ‪ ،‬مدعومة باستخدام‬ ‫اللمس أو الذوق ‪ ،‬أوالشم‪.‬‬ ‫ ‪ % 5‬من الناس حسيون‪.‬‬‫ يتعلم بشكل أفضل عندما يستخدم يديه في التعلم ‪ ،‬يفضل األعمال اليدوية‪.‬‬‫السمعي ‪ - :‬يعتمد على سمعه بشكل أساسي‪.‬‬ ‫‪ % -10‬من الناس سمعيون‪.‬‬ ‫ يتعلم بشكل أفضل عند وجود المعينات السمعية‪ ،.‬يفضل ‪ :‬األصوات المتنوعة ‪،‬‬‫وتغير نبرات الصوت ‪ ،‬واألشرطة ‪.‬‬ ‫البصري ‪ - :‬يعتمد على بصره بشكل أساسي‪.‬‬

‫ ‪ %85‬من الناس بصريون‪.‬‬‫ يتعلم بشكل أفضل عند وجود المعينات البصرية‪ ،‬يفضل ‪ :‬الرسومات ‪ ،‬والصور ‪،‬‬‫واأللوان ‪ ،‬وأشرطة الفيديو‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫رابعا ‪ :‬أنماط التعلم ‪:‬‬ ‫لذا نجد أن المنظمات تلبي احتياجات األنماط الثالث للتعلم كاآلتي‪:‬‬ ‫احتياجات النمط البصري من خالل ‪:‬‬

‫‪‬رؤية األشياء ومالحظتها‪ ،‬والتعرف على األشكال واأللوان والتفاصيل‪.‬‬ ‫‪‬القدرة على االسترشاد الذهني ألداء عمال ما دون الرجوع لخطوات عملها‪.‬‬ ‫‪ ‬استخدام األشكال البصرية أثناء استدعاء المعلومات‪.‬‬

‫‪ ‬استخدام الوسائل السمع بصرية أثناء التعلم مثل‪ :‬الخرائط‪ ،‬والرسومات‪،‬‬ ‫والمخططات‪ ،‬والرسومات البيانية‪.‬‬ ‫‪ ‬الرسم والتلوين وتمثيل المعلومات بصورة بصرية‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫رابعا ‪ :‬أنماط التعلم ‪:‬‬ ‫لذا نجد أن المنظمات تلبي احتياجات األنماط الثالث للتعلم كاآلتي‪:‬‬ ‫احتياجات النمط السمعي من خالل‪:‬‬

‫‪ ‬المناقشة والحوار أثناء تصميم المنظمات في المجموعات‪.‬‬ ‫‪‬شرح وعرض المنظمات بعد تصميمها‪.‬‬

‫احتياجات النمط الحسي من خالل‪:‬‬ ‫‪‬القيام بأنشطة تصميم المنظمات ‪.‬‬

‫عالقة املنظم املتقدم ببعض املتغريات‬ ‫خامسا ‪ :‬النظريات المعرفية ‪:‬‬ ‫تعتمد المنظمات المتقدمة على نظرية التعلم ذو المعنى ألوزوبل " أن لكل فرد‬ ‫بنية معرفية ‪ ،‬وعند تعلم الفرد لمعرفة جديدة فإنه يحاول ربطها ببنيته المعرفية ‪،‬‬ ‫وكلما كانت الروابط والعالقات واضحة لدى المتعلم كلما سهل عليه دمجها‬ ‫وبالتالي استرجاعها"‪.‬‬

‫مفهوم اخلرائط املعرفية‬ ‫)‪(The concept of Cognitive Maps‬‬ ‫‪ ‬العرض المرئي للمعلومات التي يتم الحصول واالستيالء عليها ‪ ،‬وكذلك العالقات‬ ‫التي تمكن من االتصال والتواصل المؤثر والكفؤ ‪ ،‬ومن ثم التعليم المعرفي من قبل‬

‫األفراد المالحظين لخارطة العرفة ‪ ،‬مع خلفياتها المختلفة وبمستويات متعددة من‬ ‫التفصيالت وتتضمن الخارطة عادة بعض النصوص ‪ ،‬الرسومات والنماذج واألرقام ‪.‬‬ ‫(العلي‪ ،‬وقنديلجي‪ ،‬و العمري‪2009 ،‬م‪ ،‬ص‪)28‬‬ ‫‪ ‬رسوم تخطيطية ثنائية األبعاد تؤكد على العالقة بين المفاهيم في المواقف‬ ‫والمبادئ في البنية المعرفية للمتعلم‪( .‬اللقاني‪1999 ،‬م‪ ،‬ص ‪)32‬‬

‫مفهوم اخلرائط املعرفية‬ ‫)‪(The concept of Cognitive Maps‬‬ ‫‪‬تنظيم المعلومات في أشكال أو رسومات‪ ،‬تبين ما بينها من عالقات‪( .‬عبيدات و‬ ‫أبوالسميد‪2013 ،‬م‪ ،‬ص‪)196‬‬

‫‪‬وتعرفه الباحثات ‪ :‬بأنها استراتيجية تعليم و تعلم‪ ،‬تعتمد على العرض البصري‬ ‫لتنظيم المعلومات‪ ،‬و إظهار العالقات فيما بينها‪ ،‬من أجل ربط المعلومات الجديد‬

‫بالمعلومات السابقه في البنيه المعرفية للمتعلم ‪.‬‬

‫تصنيفات املنظم املعريف‬ ‫‪‬الخريطة الحلقية‬

‫‪‬أشكال فن‬ ‫‪‬خريطة الفقاقيع‪.‬‬ ‫‪‬جدول المقارنة‪.‬‬

‫‪‬خريطة المفاهيم‪.‬‬ ‫‪‬الخريطة الذهنية‬ ‫‪‬الخريطة العنكبوتية‬ ‫‪‬شجرة المفاهيم‪.‬‬ ‫‪‬الخريطة العنقودية‬

‫المنظمات‬ ‫المفاهيمية‬

‫المنظمات‬ ‫الحلقية‬

‫المنظمات‬ ‫الهرمية‬

‫المنظمات‬ ‫المتسلسة‬

‫‪‬خريطة‬ ‫‪‬خريطة‬ ‫‪‬خريطة‬ ‫‪‬خريطة‬

‫عظمة السمك‬ ‫خط الزمن‪.‬‬ ‫مشكلة و حل‬ ‫سبب و نتيجة‬

‫اخلريطة العنكبوتية‬

‫أشكال فن (‪(Venn Diagrams‬‬ ‫الثدييات‬

‫الطيور‬

‫‪ -‬تتكاثر بالبيض‬

‫ يغطي جسمها‬‫الريش‬

‫‪ -‬ليس هلا أسنان‬

‫‪ -‬ال ترضع صغارها‬

‫‪ -‬تنتمي‬

‫بشعبة‬

‫‪ -‬تتكاثر بالوالدة‬

‫الفقاريات‬

‫ يغطي جسمها‬‫الشعر‬

‫بواسطة‬

‫‪ -‬ترضع صغارها‬

‫‪-‬تتنفس‬

‫الرئتني‬

‫‪ -‬هلا أسنان‬

‫خريطة عظمة السمكة‬

‫اخلريطة احللقية‬

‫دراسات تناولت املنظمات املعرفية واخلرائط املعرفية‬ ‫دراسة (علي ‪ 2014 ،‬م) بعنوان ‪ :‬فاعلية استعمال المنظمات المعرفية‬ ‫التخطيطية في تحصيل طلبة الصف الخامس األدبي في مادة التاريخ‬

‫واتجاهاتهم نحوها‪.‬‬ ‫هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية استعمال المنظمات المعرفية التخطيطية في‬ ‫تحصيل طلبة الصف الخامس األدبي في مادة التاريخ واتجاهاتهم نحوها‪.‬‬

‫ومن أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة ‪:‬‬ ‫‪ ‬وجود فرق ذي داللة إحصائية عند مستوى داللة (‪ )0.05‬ولصالح المجموعة‬ ‫التجريبية التي درست باستعمال المنظمات المعرفية التخطيطية على المجموعة‬

‫الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية في درجات اختبار التحصيل‪.‬‬ ‫‪ ‬وجود فرق ذي داللة إحصائية عند مستوى داللة (‪ )0.05‬ولصالح المجموعة‬ ‫التجريبية التي درست باستعمال المنظمات المعرفية التخطيطية على المجموعة‬

‫الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية في مقياس االتجاه نحو ماده التاريخ‪.‬‬

‫دراسات تناولت املنظمات املعرفية واخلرائط املعرفية‬ ‫دراسة (عبد العاطي ‪2010 ،‬م) ‪ ،‬بعنوان ‪ :‬مدى فاعلية المنظمات المتقدمة‬ ‫في تنمية مهارات الفهم القرائي لدى تالميذ الصف األول متوسط اإلعدادي‬

‫هدفت الدراسة الى الكشف عن مدى فاعلية المنظمات المتقدمة في تنمية مهارات‬ ‫الفهم القرائي لدى تالميذ الصف األول االعدادي‪.‬‬ ‫ومن أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة ‪:‬‬

‫‪‬توجد فروق ذات داللة احصائية عند مستوى (‪ )0.01‬بين متوسطي درجات تالميذ‬ ‫المجموعة التجريبية وتالميذ المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي الختبار الفهم‬ ‫القرائي ككل ‪ ،‬لصالح المجموعة التجريبية‪.‬‬

‫‪‬توجد فروق ذات داللة احصائية عند مستوى (‪ )0.01‬بين متوسطي درجات تالميذ‬ ‫المجموعة التجريبية وتالميذ المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي الختبار الفهم‬ ‫القرائي بالنسبة لكل مستوى من مستويات الفهم القرائي على حدة ‪ ،‬لصالح‬

‫المجموعة التجريبية‪.‬‬

‫دراسات تناولت املنظمات املعرفية واخلرائط املعرفية‬ ‫دراسة (سالم ‪ 2012 ،‬م) بعنوان ‪ :‬تدريس مقرر الدراسات البيئية‬

‫باستخدام الخرائط المعرفية الكتساب بعض المفاهيم البيئية وتنمية‬ ‫االتجاه نحو البيئة لدى طالب التربية النوعية‪.‬‬ ‫هدفت الدراسة إلى معرفة أثر استخدام خرائط المفاهيم في تنمية المفاهيم‬

‫واالتجاهات البيئية بمقرر الدراسات البيئية لطالب التربية النوعية‬ ‫ومن أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة ‪:‬‬

‫‪ -1‬إن تحصيل الطالب الذين درسوا باستخدام خرائط المفاهيم تفوقوا في‬ ‫تحصيلهم للمفاهيم البيئية وتنميتهم لالتجاهات اإليجابية‪ ،‬على نظرائهم الذين‬ ‫درسوا باستخدام الطريقة االعتيادية‪.‬‬

‫‪ -2‬تفوق التدريس باستخدام خريطة المفاهيم على التدريس بالطريقة التقليدية‪.‬‬

‫دراسات تناولت املنظمات املعرفية واخلرائط املعرفية‬ ‫دراسة (األنصاري ‪ 2011 ،‬م) بعنوان ‪ :‬فاعلية برنامج قائم على الخرائط‬ ‫المعرفية باستخدام الحاسوب في تنمية مهارات فهم النصوص األدبية‬ ‫وتذوقها لدى طالب الصف األول الثانوي‬

‫هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية برنامج قائم على الخرائط المعرفية باستخدام‬ ‫الحاسوب في تنمية مهارات فهم النصوص األدبية وتذوقها‪.‬‬

‫ومن أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة ‪:‬‬ ‫توجد فروق ذات داللة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعات (التجريبية‬ ‫األولى والتجريبية الثانية والضابطة) في التطبيق البعدي‪ ،‬لصالح المجموعة‬

‫التجريبية األولى والثانية‪.‬‬