ﰲ ﻣﻤﺎرﺳــﺎﺗﻨﺎ ،ﻫــﻮ أن ﻧﻜــﻮن وﻧﻔﻜــﺮ وﻧﺒــﺪأ ﺑﻘﻠﺒﻨــﺎ ﺑﻘــﺪر ﻋﻘﻠﻨــﺎ ،واﻟﺘﻔﻜــﲑ اﻧﻄﻼﻗــﺎ ﻣــﻦ اﻟﻤﺘﻌــﺪد وﻫــﻮ اﻟﺘﻨﻈﻴــﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘــﺔ أﻓﻘﻴــﺔ وﺷــﺎﻣﻠﺔ ،ﻷن »اﻟﺘﻨﻈﻴــﻢ اﻟﺤﻘﻴﻘــﻲ ﻟــﻢ ﻳﻜــﻦ ﻳﻮﻣــﺎ ﺷــﻴﺌﺎ آﺧــﺮ ﻏــﲑ أن ﻧﺤــﺐ ﺑﻌﻀﻨــﺎ اﻟﺒﻌــﺾ«.10 ﺗﺤﻘﻴـــﻖ اﻟﱰاﺑﻂ اﻟﻤﺘﺒﺎدل ﻟﻠﻬﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﴐوري ﻟﻜﻞ ﻣﻤﺎرﺳـــﺔ ﻟﻠﻮﺳـــﺎﻃﺔ اﻟﺪﻳﻜﻮﻟﻮﻧﻴﺎﻟﻴﺔ ،وﻟﻴﺲ ﺑﻮﺻﻔﻪ ﻣﺎﻫﻴـــﺔ .11ﻷﻧـــﻪ ﰲ ﻏﺎﻟﺐ اﻷﺣﻴﺎن ،ﻫﻨـــﺎك ﻋﺒﺎرات وﺳـــﻠﻮﻛﻴﺎت ﻏﲑ ﻣﻼﺋﻤﺔ ،ﺗﺠﺪ ﺟﺬورﻫـــﺎ ﰲ ﻋﺪم ﻓﻬﻢ ﻟﻠﻬﻮﻳـــﺔ ﻫﺬا ،وﰲ أﻧـــﻪ ﻳﺘﻢ ﺗﺠﻤﻴﺪ ،وﺗﺤﺪﻳﺪ ،وﻛﺒﺢ ﺣﺮﻛـــﺔ وﺗﻔﺘﺢ اﻟﺬات ،وﺑﺎﻟﺘـــﺎﱄ اﻵﺧﺮﻳﻦ أﻳﻀﺎ .ﻳﻨﻄﺒﻖ ﻫـــﺬا ﻋﲆ اﻟﻬﻮﻳﺔ ،ﻛﻤﺎ ﻋﲆ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ،واﻟﺴﻴﺎﺳـــﺔ ،وﰲ ﻣﺠـــﺎﻻت اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ .ﺗﺤﻮﻳـــﻞ اﻟﺜﻘﺎﻓﺔ إﱃ ﻓﻠﻜﻠﻮر ﻫـــﻮ واﺣـــﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﻈﺎﻫـــﺮ اﻟﻤﺮﺋﻴﺔ ﻟﺠﺒـــﻞ اﻟﺠﻠﻴﺪ ﻫﺬا ،ﺑﻤـــﺎ ﻣﻌﻨـــﺎه أن ﻻ ﻳﺘﻢ اﻻﺣﺘﻔﺎظ إﻻ ﺑﺎﻟﺴـــﻄﺤﻲ وﻛﻞ ﻣـــﺎ ﻳﺘﻢ اﻟﱰوﻳﺞ ﻟﻪ ﰲ وﺳـــﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ،وﺗﺠﻤﻴـــﺪ ﺗﺮﻛﻴﺒﺔ ﻣﻌﻘﺪة وﻣﺘﺤﺮﻛـــﺔ داﺧﻞ اﻟﺰﻣﻦ. ﻧﺤﻮ وﺳﺎﻃﺔ ﻏﲑ ﻗﻬﺮﻳﺔ إﻧﺠـــﺎز وﺳـــﺎﻃﺔ ﻏﲑ ﻗﻤﻌﻴﺔ ،أي وﺳـــﺎﻃﺔ ﺗﻌﺒﲑﻳـــﺔ ،ﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ اﻟﺘﻌﺒـــﲑ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣـــﻦ اﻻﻧﻄﺒﺎﻋﺎت ،ﻳﻌـــﲏ اﻟﻌﻮدة إﱃ اﻟـــﺬات ﻟﻴﺼﺒـــﺢ ﻟﻘﺎء اﻟﻘﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﻧﻔـــﺲ اﻟﱰﺗﻴﺐ وﻋﲆ ﻧﻔﺲ اﻟﻤﺴـــﺘﻮى .12اﻟﻘﺮﻳﺐ ﺑﺪل اﻟﻐﲑ .ﻧﻔﻬـــﻢ ﻏﺎﻟﺒﺎ اﻟﻠﻘﺎء، ﻛﻤـــﺎ ﻫـــﻮ اﻟﺬﻫﺎب ﻧﺤﻮ اﻟﻐﲑ ،ﻓﻴﻤـــﺎ ،ﻳﺘﻌﻠﻖ اﻷﻣﺮ أﻛـــﱶ ﺑﻤﻌﺮﻓﺔ اﻟﺬات ،ﺳـــﻮاء ﺑﺎﻟﺘﺨﲇ ﻋﻦ اﻣﺘﻴﺎزاﺗﻨـــﺎ أو ﺑﺄن ﻧﻠﺘﻘﻲ وﻧﺴـــﺘﻮﻋﺐ ﺑﻌﻀﻨـــﺎ اﻟﺒﻌﺾ ،ﻟﲄ ﻳﺼﺒـــﺢ ﻛﻞ ﻟﻘﺎء ﻣﻊ اﻟﻘﺮﻳـــﺐ)ة( وﻟﻴﺲ ﻣﻊ اﻟﻐـــﲑ ،اﻟﻐﺮﻳـــﺐ)ة( .ﻻ ﻳﻤﻜﻦ أن ﻳﺘﻢ اﻟﻠﻘـــﺎء دون أن ﻧﻔﻜﻚ ذواﺗﻨـــﺎ ﻋﲆ ﺿﻮء ﺗﻌﺪد اﻟﻬﻮﻳـــﺎت واﻷزﻣﻨﺔ. 13 ﻣـــﻦ ﺟﺎﻧـــﺐ آﺧـــﺮ ﻓـــﺈن اﻟﻮﺳـــﺎﻃﺔ ﻫـــﻲ ﺟﻮﻫﺮﻳـــﺎ ﺳﻴﺎﺳـــﻴﺔ وﻻ ﻳﻤﻜـــﻦ ﻟﻬـــﺎ أن ﺗﻜـــﻮن دون أن ﻧﻌﻲ ﺑﺎﻹﺷـــﻜﺎﻟﻴﺎت اﻟﺴﻴﺎﺳـــﻴﺔ اﻟﺠﻴﻮﺳﻴﺎﺳـــﻴﺔ ،وﴏاع اﻟﻄﺒﻘـــﺎت ،وﻣﺴـــﺄﻟﺔ اﻟﻌـــﺮق ،واﻟﺠﻨـــﺪر ،واﻟﺠﻨﺲ، ﺑﺎﺧﺘﺼـــﺎر ﻛﻞ اﻟﺘﺼﻨﻴﻔـــﺎت اﻟـــﱵ ﺗﻔﺼـــﻞ ،وﺗﻘﺴـــﻢ ،و)ﺗﻐﲑ(ﺗﻨﻈﻴﻢ اﻟﻮاﻗـــﻊ .ﺗﺠﺪ ﻫﺬه اﻟﻔﺌـــﺎت ،ﻣﺪاﻫﺎ ﰲ ﻣﻔﺎﻫﻴـــﻢ اﻟﻔﻀـــﺎء واﻟﺰﻣﻦ ،ﺑﻤﻌـــﲎ أن اﻟﻬﻴﻤﻨﺔ ﻫﻲ أوﻻ ﻫﻴﻤﻨـــﺔ ﻣﻜﺎﻧﻴﺔ وزﻣﺎﻧﻴـــﺔ :ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺘﻘﺪم، واﻟـــﺪول اﻟﻤﺘﻄـــﻮرة ،واﻟـــﺪول اﻟﻨﺎﻣﻴﺔ ،ﻫﻲ ﻣﻔﺎﻫﻴـــﻢ ﺗﺤﺪد ﻣﺎ ﻫﻮ ﺟﻴﺪ وﺣﺴـــﻦ ﻛﻮﺟﻬـــﺔ )واﻟﺘﻘﻮﻳﻢ اﻟﻐﺮﻳﻐـــﻮري ﺑﻤﺜﺎﺑـــﺔ اﻟﺰﻣﻦ اﻟﻮﺣﻴﺪ( ،واﻷﻧﻈﻤـــﺔ اﻟﻤﻬﻴﻤﻨﺔ اﻟﱵ ﻳﺠـــﺐ اﺗﺒﺎﻋﻬﺎ )اﻟﻐﺮب ﻛﻔﻀﺎء اﺳـــﺘﻌﻤﺮ ﻓﻀﺎءات أﺧـــﺮى ﻣﻠﻤﻮﺳـــﺔ وﻋﻘﻠﻴﺔ(. ﺗﺒـــﺪو ﻫﺬه اﻟﻤﺼﻄﻠﺤـــﺎت اﻟﻴﻮم ﺑﺎﻟﻴـــﺔ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺜﻘﺎﻓﺎت ﻗﺪﻳﻤﺔ .ﻋﲆ ﺳـــﺒﻴﻞ اﻟﻤﺜـــﺎل ﻛﺎن اﻟﻤﺎﻳـــﺎ ﻳﻔﻬﻤﻮن اﻟﺰﻣﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘـــﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔـــﺔ ﺗﻤﺎﻣـــﺎ ،أﻛﱶ »إﺷـــﻌﺎﻋﺎ« و«ﺗﻌـــﺪدا« .14أو أﻳﻀﺎ اﻟﻘﺒﺎﺋـــﻞ اﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ اﻟـــﱵ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺘـــﱪ أن اﻟﺰﻣﻦ ﻳﻤﻜـــﻦ أن ﻳﺘﻤـــﺪد إﱃ أﺑﺪﻳـــﺔ ﻏـــﲑ زﻣﻨﻴﺔ ،وﻳﻤﻜـــﻦ أن ﻳﻤﺘـــﺪ إﱃ اﻟﺤﻴﺎة ﺑﻌـــﺪ اﻟﻤﻮت ،ﻧﺤـــﻮ ﻋﺎﻟﻢ اﻷﺳـــﻼف .15إﻧﻪ 10
Comité invisible, Maintenant, Paris, La Fabrique, 2017, p.47
11
»اﻷﻫـــﻢ ﻟﻴـــﺲ ﻫﻮ اﻟﻬﻮﻳـــﺔ ،ﻟﻜﻦ اﻟﻄﺎﻗﺔ اﻟﱵ ﻳﻔـــﱰض أن ﺗﺤﻜﻢ اﻟﻈﻮاﻫﺮ اﻟﺤﻴﻮﻳﺔ وﺗﺤﲖ ﻣﺴـــﺎراﺗﻬﺎ .اﻟﺸـــﺨﺺ اﻹﻧﺴـــﺎﱐ ﺑﺎﻣﺘﻴﺎز ﻫﻮ اﻟﺬي ﻳﺼـــﻒ ﻏﻨـــﺎه ﺑﻄﺎﻗﺘـــﻪ اﻟﺤﻴﻮﻳـــﺔ وﻗﺪرﺗﻪ ﻋـــﲆ أن ﻳﻜﻮن ﻋﲆ ﺗﻨﺎﻏـــﻢ ﻣﻊ ﺑﺎﰶ اﻷﺣﻴـــﺎء اﻟﱵ ﺗﺴـــﻜﻦ اﻟﻜﻮن ،ﻣﻦ ﻧﺒﺎﺗـــﺎت وﺣﻴﻮاﻧـــﺎت وﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ اﻟﻤﻌـــﺎدن .ﻻ ﺛﺎﺑـــﺖ ،وﻻ ﺟﺎﻣﺪ ،ﺑـــﻞ ﻛﺎن ﻳﺘﻤـــﲒ ﺑﻘﺪرﺗﻪ ﻋﲆ اﻟﺘﺸـــﻜﻞ« ﻣﻦ ﻣﻘﺎل ﻵﺷﻴﻞ ﻣﺒﻴﻤﱯ ﰲ ﺟﺮﻳﺪة ﻟﻮﻣﻮﻧﺪ ،اﻃﻠﻌﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﰲ :20.12.2020 Achille Mbembe, « Les métaphysiques africaines permettent de penser l’identité en mouvement » 15 décembre 2019 اﻟﺮاﺑﻂhttp://bit.ly/3gR3zpm :
12
»ﻻ ﻳﻌـــﲏ اﻟﻘﺮﻳﺐ اﻟﻤﻨﺤـــﴫ ،وﻣﺤﺪود اﻷﻓﻖ اﻟﻔﻜﺮي ،واﻟﻀﻴـــﻖ ،واﻟﻤﺤﲇ .ﺑﻞ ﻫﺬا ﻳﻌـــﲏ اﻟﻤﺘﻄﺎﺑﻖ ،اﻟﻨﺎﺑﺾ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎة ،اﻟﻤﻨﺎﺳـــﺐ ،اﻟﺤﺎﴐ، اﻟﺤﺴـــﺎس ،اﻟﻤـــﴤء ،واﻟﻤﺄﻟـــﻮف – ﻣـــﺎ ﻳﻤﻜﻦ اﻹﺣﺎﻃﺔ ﺑـــﻪ وﻓﻬﻤﻪ .إﻧـــﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻔﻬﻮﻣـــﺎ ﻣﺠﺎﻟﻴﺎ وﻟﻜﻨﻪ أﺧـــﻼﰶ« ،ﻣﺼﺪر ﺳـــﺎﺑﻖ Comité Invisibleص63
13
ﻻ ﻳﻮﺟـــﺪ ﻣﺠـــﺎل ﺧـــﺎص ﻳﻤﻜـــﻦ أن ﻳﻜﻮن ﻗﻀﻴـــﺔ اﻟﺠﻤﻴـــﻊ .وﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﺠـــﺎل ﻣﻨﻔﺼﻞ ﻫـــﻮ ﻋـــﺎم (...) .إﻧﻪ ﺳـــﻴﺎﳼ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠـــﻖ ﺑﺎﻟﻠﻘﺎء، واﻻﺣﺘـــﻜﺎك واﻟـــﲋاع ﻣﺎ ﺑﲔ أﺷـــﻜﺎل اﻟﺤﻴﺎة وﻣـــﺎ ﺑﲔ اﻷﻧﻈﻤﺔ واﻟﺘﺼـــﻮرات ،وﻣﺎ ﺑﲔ اﻟﺤﺴﺎﺳـــﻴﺎت ،وﻣﺎ ﺑﲔ ﻋﻮاﻟﻢ ﻣﺎ إن ﻳﺼـــﻞ اﻟﻠﻘﺎء ﻋﺘﺒﺔ ﻣﻌﻴﻨـــﺔ ﻣـــﻦ اﻟﺤـــﺪة« ،اﻟﻤﺼﺪر اﻟﺴـــﺎﺑﻖ ص 60
14
ﻛﺎن ﺗﻘﻮﻳـــﻢ اﻟﻤﺎﻳـــﺎ ﻳﺘﻜـــﻮن ﻣﻦ ﺗﻘﻮﻳﻢ ﻣﻘﺪس »ﺗﺰوﻟﻜﲔ« ) 13ﺷـــﻬﺮا ﻗﻤﺮﻳـــﺎ و 20ﻳﻮﻣﺎ( ،وﺗﻘﻮﻳﻢ ﺷـــﻤﴘ »ﻫﺎب« )ﻳﺪور ﻋـــﲆ 365ﻳﻮﻣﺎ(، و »اﻟﺤﺴـــﺎب اﻟﻄﻮﻳـــﻞ« اﻟـــﺬي ﻛﺎن ﻳﺮﺑـــﻂ ﺑـــﲔ اﻟﺘﻘﻮﻳﻤـــﲔ .وﻳﺘﻘﺎﻃـــﻊ اﻟﺘﻘﻮﻳﻤـــﺎن ﻛﻞ 52ﻋﺎﻣـــﺎ.
15
أﻓـــﻜﺎر اﻷﻓﺎرﻗـــﺔ ﻋﻦ اﻟﺰﻣﻦ ﻓﻠﺴـــﻔﻴﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳـــﺔ .ﻓﺎﻟﺰﻣﻦ ﺑﺎﻟﻨﺴـــﺒﺔ إﻟﻴﻬﻢ ﻳﺘﺠـــﺎوز اﻟﻈﻮاﻫـــﺮ اﻟﻄﺒﻴﻌﻴـــﺔ واﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ-اﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ .ﻳُﻔﻬـــﻢ ً أﻳﻀﺎ ﰲ ﻣﻔﻬﻮﻣﻪ اﻷﻧﻄﻮﻟﻮﺟﻲ .اﺳـــﺘﺨﺪم اﻟﻤﺒﻴﱵ اﻟﻜﻠﻤﺔ اﻟﺴـــﻮاﺣﻴﻠﻴﺔ زﻣﺎﱐ ﺑﺸـــﻜﻞ ﻓﻌﺎل ،ﻟﻮﺻﻒ اﻣﺘـــﺪاد اﻟﺰﻣﻦ إﱃ اﻷﺑﺪﻳﺔ ،أﻣﺎ ﺷـــﻌﺐ اﻟﻴﻮروﺑﺎ ﻓـــﻜﺎن ﺑـــﺪوره ﻳـــﺮى اﻟﺰﻣﻦ ﺧـــﺎرج اﻟﺘﺠﺮﺑـــﺔ اﻟﻤﺎدﻳـــﺔ .وﻫﻲ ﺗﻤﺘـــﺪ إﱃ اﻟﺤﻴﺎة ﺑﻌـــﺪ اﻟﻤـــﻮت ،ﰲ ﻣﻤﻠﻜﺔ اﻷﺟـــﺪاد “. Fumilola Babalola S. & Ayodeji Alokan O., “African Concept of Time, a Socio-Cultural Reality in the Process of Change” in Journal of Education and Practice, Vol.4, No.7, 2013, p.147
اﻟﻤــﺘــــــــﻮﺳــــــــــﻂ
ﻣـﻘــﺎرﺑــــﺎت دﻳﻜــﻮﻟـﻮﻧـﻴــﺎﻟـﻴــــﺔ
110
