مجلة حدودها العالم أجمع مجلة زهرة البارون 176 عيون وخازل ...و من نشوف المعلم نهرب منه احتراما له ونكول شوكت نصير مثله ...وكبرنا ونلعب طوبة وصرنا العبين كبار اني وصديقي فوزي وهللا يرحمه ميرزا االسكافي يعمل لنا احذية لعب اذا ضربت واحد ال محالة مكسور وكان فريق النداء يصول ويجول بالمنطقة وكنا نلعب مع الشيخ حمد والبوفراج كأنك انت في حفلة وحضره جمهور كبير والعاب التربية نلعب ضد الدجيل وبلد وسامراء وتكريت وبيجي ..واخويه التحق بكليه الشرطة ويسولفنا على ظباط الدوره ويا من كل المحافظات العراقيه ...ونكول شوكت نصير ضباط مثلهم ومن كانت الكليات العسكريه تخرج ابطال الزمين الدوله بسنونهم وصرنا من الضباط ...صدك ابجي دم على هل االيام وغيرها وغيرها ..ومن نسوي مقارنة بين ذاك الوكت وهسة ابد ما كو مقارنة ...كتبت شيء من الماضي ...حتى نطلع من االجواء الكئيبه الي جابوها لنا من بره باسم الديمقراطية وخلو االخ يصير عدو الخوه وضيعوا القيم والتراث
مهفايه نهفي من الحر وامي تحمص حب ونكعد على السدة نسمع لعبه العراق وليبيا والعراق نسمعه يفوز ونحتفل واحتفاالت نضرب طكاكه بدل طلقات هالوكت الن ماكو كهرباء ...تسوه لعبات برشلونه ولاير مدريد ...جلسه عيد في حضن جدتي رحمها هللا تسوه ايران والسعوديه شلع قلع ....باص الخشب تمشي سرعة 30كم بالساعة اروح بيها الكاظمية بدون تبريد وكاعدين مع الزرع على سطح السيارة...تسوه عندي طيارات العالم ...عصا استاذ خالد المال هللا يرحمه لذتها خلتني امشي على الطريق الصحيح من ذاك الوقت وتذكروا فرقة النشيد بالمدرسة وتذكرون المسابقات الرياضية جر الحبل وسباق األرنب واكل التفاحة والبحث عن العانة بوسط صينية طحين ويفوز بيها ساهي الحمندي ...وهللا حتى الروبة بذاك الوقت طعمها اطيب ...معقوله اختلفت ...وبالظهر نرش الكاع بالمي تحت اشجار التوت كانها مبردات ونكضي الظهرية بالشط ومن الصبح خبز امي من التنور يجوي يسوة مية فرن صمون ....ونلعب لعبة إلحاح وسبع
10