األربعون158

حال : الحامل المتبين حملها ، والتي لم يدخل بها زوجها ، والغائب ع نها زوجها م تحض ، والتي قد جلست عن المحيض. ، والتي ل

)158)األربعون

عن أحدهما عليهما السالم ، قال : سألته عن الرجل ، ملسمنبد ّ محم-)1) يطلق امرأته ، وهو غائب ، قال : يجوز طالقه على كل حال ، وتعتد امرأته من تضع حملها ، وهو أقرب )طالق الحبلى واحدة ، وأجلها أن2يوم طلقها ) ال ، )صفوان الجم4) جاوزأتاوذنهناف، ً اثالثتاقلطملاومكايإ (3اَلجلين ) يفاثالثيتأرماتقلطينإ : هللاقالجر ّ نا ، مالسلا هيلع هللادبع يبأنع متقلطاذإيبنلااهيأاي : هللاباتكأرقتامأ: لاق ّ مث، ءيشبسيل: لاق، سلجم لاق ّ مث ارمأكلذدعبثدحيهللا لعلـ: هلوقىلإاء فطلقوهن لعدتهن ـالنس )الحلبي قال : 5ب هللا والسنة فهو يرد إلى كتاب هللا والسنة ) : كلما خالف كتا سألت أبا عبدهللا عليه السالم عن طالق السكران وعتقه ، فقال : َليجوز قال لت : اَلحمق الذاهب العقل : وما هو ؟ قال : ق : وسألته عن طالق المعتوه ، قال عليه السالم قال : سألته )سعيد اَلعرج ، عن أبي عبدهللا6قال : َل يجوز ) عن رجل جعل أمر امرأته إلى رجل ، فقال : اشهدوا أني قد جعلت أمر فالنة ن مسلم ، بد ّ محم )7)معن: لاقف؟لجرللكلذزوجيأ، اهق ّ لطيف ، نالفىلإ ىلع: ينعيـةقيلطتاهقلطي: ة ّ نسلاقالط: لاق، مالسلاهيلع رعن أبي جعف تضماذإف،اهؤارقأىضمتىتحاهعدي ّ مثـنيدهاشةداهشبعامجريغنمطهر تءاشنإو،هتحكنتءاشنإ،با ّ طخلانمبطاخوهو،هنمتنابدقفاهؤارقأ تمضي أقراؤها ، فتكون على رجعتها قبل أن فال ، وإن أراد أن يراجعها أشهد به في كتابه وسنة نبيه )أن الطالق الذي أمر هللا8عنده على التطليقة الماضية ) صلى هللا عليه وآله ، انه إذا حاضت المرأة ، وطهرت من حيضها ، أشهد ا هلضمتملاماهتعجربقحأوه ّ مث،ةقيلطتىلعاهعماجينألبقنيلدعنيلجر راجعها كانت عنده على تطليقتين ، وإن مضت ثالثة قروء ثالثة قروء ، فان ملك بنفسها ، فان أراد أن يخطبها مع الخطاب خطبها ، قبل أن يراجعها فهي أ )أبو 9فان تزوجها كانت عنده على تطليقتين ، وما خال هذا فليس بطالق ) أة التي َل ليه السالم : المربصير ، يعني المرادي ، قال : قلت َلبي عبدهللا ع قلطت ّ مث اعجرت ّ مث، قلطتيتلايه : لاق، هريغاجوزحكنتىتحاهجوزللحت ، هريغ اجوز حكنت ىتح هل لحت َل يتلا يهف ، ةثلاثلا قلطت ّ مث ، عجارت ّ مث ، )الحلبي ، قال : سألت أبا عبدهللا عليه السالم عن رجل 10ويذوق عسيلتها ) هريغاجوزتجوزتف، اهتدعتضمىتحاهكرت ته تطليقة واحدة ، ث ّ م طلق امرأ نيتقيلطتىلع هدنع يه : لاق، ل ّ وْلااهجوزاهعجارفاهقلطوألجرلاتام ّ مث )في رجل طلق امرأته ثالثا فبانت منه ، فأراد مراجعتها ، فقال لها 11باقيتين )

316

ه : قد تزوجت زوجا : إني اريد مراجعتك ، فتزوجي زوجا غيري ، فقالت ل اذإ: لاق؟عنصيفيكو؟اهعجاريواهلوقق ِ ّ دصيأ، يسفنكلتل ّ لحو، كريغ امهيلع امهدحأنع ، ملسمنبد ّ محم)12انت المرأة ثقة صدقت في قولها )ك السالم ، قال : سألته عن رجل طلق امرأته واحدة ، قال : هو أملك برجعتها ما ها ؟ قال : فليشهد ، قلت : فإن إن لم يشهد على رجعتلم تنقض العدة ، قلت : ف )13ما جعل ذلك لمكان الميراث ) ّ نإو، ركذينيحدهشيلف: لاق؟كلذنع لفغ عبد الحميد الطائي ، عن أبي جعفر عليه السالم ، قال : قلت له : الرجعة قال : )عن أبي علي ابن راشد ، 14بغير جماع تكون رجعة ؟ قال : نعم ) ىلعدهشأو،رفاس ّ مث،رهطىلعنيدهاشبهتأرماقلطلجرنعسألته مشافهة قدم طلقها من غير جماع ، أيجوز ذلك له ؟ قال : نعم ، قد جاز ا ّ ملف، اهتعجر )طالق الحامل واحدة ، وإن شاء راجعها قبل أن تضع ، فان وضعت 15طالقها ) يد بن معاوية )بر16من الخطاب )قبل أن يراجعها فقد بانت منه ، وهو خاطب تصنع امرأته ؟ فقال ، قال : سألت أبا عبدهللا عليه السالم عن المفقود ، كيف : ماسكتت عنه وصبرت فخل عنها ، وإن هي رفعت أمرها إلى الوالي أجلها ةايحبهنع ربخناف، هنع لأسيلفهيفدقفيذلاعقصلاىلإبتكي ّ مث، نينسعبرأ اة حتى تمضي اَلربع سنين دعا ولي الزوج وإن لم يخبر عنه بحيصبرت ، ى ّ تح ، اهيلع قفنأ لامدوقفمللناك ناف؟ لالمفقود ، فقيل له : هل للمفقود ما يعلم حياته من موته . وإن لم يكن له مال قيل للولي : أنفق عليها ، فان فعل فال الوالي ينفق عليها ، أجبرهسبيل لها إلى أن تتزوج ما أنفق عليها ، وإن أبى أن طالق على أن يطلق تطليقة في استقبال العدة وهي طاهر ، فيصير طالق الولي نأهلادبف، ُّ يلولااهقلطموينماهتدعيضقنتنألبقاهجوزءاجناف، جوزلا يراجعها فهي امرأته ، وهي عنده على تطليقتين ، وإن انقضت العدة قبل أن ملسمنبد ّ محم )17سبيل لالول عليها)حلت لألزواج ، وَل يجيء ، ويراجع فقد مالسَلانعبغرنم:لاقف، ّ دترملانع ، قال : سألت أبا جعفر عليه السالم ، هلةبوت الفهمالسإ دعب هلآوهيلع هللا ىلص د ّ محمىلع لزنا امبرفكو ، نب د ّ محم )18ده )وقد وجب قتله وبانت منه امرأته ، ويقسم ما ترك على ول )زرارة ، عن 19سلم ، عن أحدهما عليهما السالم، قال : العدة من الماء )م لخدينأ لبقاهقلط ّ مث، ً اركبةأرما جوزتلجريف مالسلا امهيلع امهدحأ ، ىل ّ وْلا ةقيلطتلا يف هنم تناب : لاق ، ةقيلطت رهش لك ،تاقيلطت ثالث اهب ت وشاء بمهر جديد ، قيل له : ءاشىتماهج َّ وزتي،واثنتان فضل ، وهو خاطب ام ّ نإ ، َل : لاق؟ رهشأ ةثالثيضفله أن يراجعها ، إذا طلقها تطليقة قبل أن تم كان يكون له أن يراجعها ، لو كان دخل بها أوَل ، فأما قبل أن يدخل بها فال عن أبي ، نا ّ مثع نب دامح )20رجعة له عليها ، قد بانت منه ساعة طلقها ) يه السالم ، قال : سألته عن التي قد يئست من المحيض ، والتي َل عبدهللا عل امهيلع امهدحأنع،ملسمنبد ّ محم)21ها ، قال : ليس عليها عدة ) يحيض مثل يفوأ، ةتسيفوأ، ة ّ رمرهشأةثالثلكيفضيحتيتلايف: لاقهنأ مالسلا

317

عفتريو، ة ّ رمضيحتيتلم تبلغ الحيض ، وال سبعة أشهر ، والمستحاضة التي ضها ، وزعمت أنها لم تيأس يحعفترادقيتلاو، دلولا يفعمطتَل يتلا ، ة ّ رم ـ َّ نه ّ لكـءَلؤه ة ّ دع ّ نأ: ركذف، ميقتسمبسيلضيحنمةرفصلا ىرتيتلاو، إن مرت : ةبارتسملاةق ّ لطملاهنمتنابقبسامهيأنارمأ (22ثالثة أشهر ) شهر بيض ، ليس فيها دم بانت منه، وإن مرت بها ثالثة حيض ، ليس بها ثالثة أ ، ّ يرعشَلادعسنبليعامسإ (23 بين الحيضتي ن ثالثة أشهر بانت بالحيض ) قال : سألت الرضا عليه السالم عن المسترابة من المحيض ، كيف تطلق ؟ قال ، وإن شاء راجعها قبل أن تضع ، )طالق الحبلى واحدة 24: تطلق بالشهور ) )أبو 25الخطاب )فإن وضعت قبل أن يراجعها فقد بانت منه ، وهو خاطب من مريم ، عن أبي عبدهللا عليه السالم في الرجل ، كيف يطلق امرأته ، وهي ة ّ رغ يفةدحاوةقيلطتاهقلطي: لاق؟ ةدحاوةضيحرهشأةثالثلكيفضيحت قها فقد بانت منه ، وهو خاطب من الثة أشهر من يوم طل الشهر ، إذا انقضت ث )إذا طلق الرجل امرأته وهو غائب 27) )اَلقراء هي اَلطهار 26الخطاب ) ىفوتملاو ، اهت َّ دع تضقنا دقف رهشأ ةثالث ىضم اذإف ، كلذ دنع دهشيلف اهنع ل : قلت )الحلبي ، عن أبي عبدهللا عليه السالم ، قا28عنها تعتد إذا بلغها ) بلغها نعي زوجها بعد سنة أو نحو ذلك ، قال : فقال : إن كانت حبلىله : امرأة اهلتماقاذإ، اهت َّ دعتضمدقفىلبحبتسيلتناكنإو، اهلمحعضتنأاهلجأف )29البينة أنه مات في يوم كذا وكذا ، وإن لم يكن لها بينة فلتعتد من يوم سمعت ) ا مضى ثالثة أقراء من ذلك ليشهد على ذلك ، فاذ إذا طلق الرجل وهو غائب ف نسحلا يبأ نع ، رصنيبأ نبد ّ مح )أحمد بن م30اليوم فقد انقضت عدتها ) الرضا عليه السالم في المطلقة إن قامت البينة أنه طلقها منذ كذا وكذا ، بر وكانت عدتها قد انقضت فقد بانت ، والمتوفى عنها زوجها تعتد حين يبلغها الخ ، مالسلا امهيلع امهدحأنع ، ملسمنبد ّ محم)31تحد له )نأديرتاه ّ نَل ؛ تيبتَلو،تءاشثيح: لاق؟ ّ دتعتنيأ، اهجوزاهنعىفوتملانعهتلأس: قال نب نسحلا د ّ محميبأ ىلإ بتك هنأ ، را ّ فصلا نسحلا نب د ّ محم)32عن بيتها ) ي عدة منه ، وهي عنها زوجها ، وهي ف علي عليهما السالم في امرأة مات هل يجوز لها أن تخرج محتاجة َل تجد من ينفق عليها ، وهي تعمل للناس ، وتعمل ، وتبيت عن منزلها في عدتها ؟ قال : فوقع عليه السالم : َل بأس يضقنتنألبقاهجوزاهنعي ّ فوت ّ مث،تق ّ لطةأرمااميأ (33بذلك إن شاء هللا ) نإو ، اهجوز اهنع ىفوتملا ةدع دتعت ّ مث ، هثرت اهولم تحرم عليه ، فانعدتها )يعقوب السراج ، قال 34)اهثريه ّ نإف، هيلعمرحتملواهتدتوفيت وهي في ع : سألت أبا عبدهللا عليه السالم عن نصرانية مات عنها زوجها ، وهو و )أب35ة أشهر وعشر )عبرأ ةملسملا ةرحلا ةدع : لاق؟ اهتدع ام، ّ ينارصن سألته عن رجل : لاق مالسلا هيلع هللادبع يبأنع ـ ّ يدارملا ينعيـريصب اختلعت منه امرأته أيحل له أن يخطب اختها من قبل أن تنقضي عدة المختلعة ؟ )زرارة ، قال : 36قال : نعم ، قد برئت عصمتها منه وليس له عليها رجعة )

318